الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نافع شابو : وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ ؟؟؟
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَ&#1648-;-كِنْ شُبِّهَ لَهُمْ ؟؟؟!!! نافع شابوملاحظة : هذا البحث تم بالتعاون مع صديقي الباحث عادل حناالله مقدمة المقطع ،اعلاهة هو من سورة النساء 157 قد اثار جدلا تاريخيا منذ أربعة عشر قرنا من الزمان لسبب عدم وضوحها حتى تحسم هذا الجدل الدائر. فهل صلب السيد المسيح جسديا (ناسوتيا) ولكن لاهوتيا (روح اللة الذى فيه) لم يصلب كما يؤمن المسيحيين، ام ان اليهود ظنوا انهم صلبوه ، وبذلك انهوا الفتنة بينهم؟ ام انها تعنى ان السيد المسيح له المجد قد اختطف الى السماء بينما وقع الشبه على احد اتباعه ، كما يعتقد المسلمون ؟ اثبتنا في مقالنا السابق عن ادلة من القرآن انّ الكتاب المقدس لم يُحرّف وأنّ المفسرون الأولون لم يطعنوا في صحة الكتاب المقدس ، ولاتوجد آية قرآنية تذكر تحريف الكتاب المقدس بل يذكر انّ ، بعض اليهود ، حرّفوا تأويل النص و تفسيره ولكن اليوم جاء من يدّعي ان الكتاب المقدس لليهود والمسيحيين هو محرّف فيحرفّون ويلوون نص القرآن لكي يثبتوا انَّ اليهود والنصارى حرفوا الكتاب المقدس . (راجع مقال الكاتب كما في الموقع التالي ) https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=607946 وضمن الآيات التي يدعي المسلمون ان المسيحيين حرفوها هي آية تخصُّ صلب المسيح وهي سورة النساء 157: وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَ&#1648-;-------------------------كِنْ شُبِّهَ لَهُمْ &#1754-;------------------------- وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ &#1754-;------------------------- مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ &#1754-;------------------------- وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينً إنّ احدى النقاط الجوهرية التي تفصل بين ألعقيدة الأسلامية والمسيحيّة هي عقيدة صلب المسيح فبينما يؤمن الغالبية المطلقة من المسيحيين وعبر التاريخ (حتى البدع والهرطقات التي خرجت من المعتقد المسيحي واليهودى ) بحقيقة صلب المسيح ، إلاّ انّ المسلمين لايعتقدون بهذه الحقيقة ويعتقدون أنَّ اليهود لم يقتلوا المسيح عيسى ، بل لم يصلبوه أصلاً، إنما رفعه الله إليه دون أن يمسوه. والذي صُلِبَ هو شخص آخر!!!. ويستندون الى ألآية القرآنية اليتيمة اعلاه هناك تفاسير متناقضة واختلاف بين مفسري المسلمين لآية النساء 157 أعلاه لعدم وضوح طريقة موت المسيح . ونحن اذ نعيش في القرن الواحد والعشرين وعندما نراجع تفاسير علماء المسلمين نستطيع من خلال تسليط الضوء على احداث التاريخ مستعينين بادلة (يمكن قبولها في المحاكم ) فيما اذا كان حدث صلب يسوع المسيح حدثا واقعيا ام لا . طالما هناك تضارب عند المفسرين المسلمين للآية القرآنية 157 من سورة النساء ، فإذن يبطل الحكم في صحة الحكم على صلب او عدم صلب المسيح . المفسرون المسلمون ليسوا شهود عيان على حادثة صلب المسيح ، لابل جاءوا بعد حوالي 800 سنة بعد الحادثة ، ليجتهدوا في تفاسيرهم وتتضارب وتتناقض اقوالهم لتخالف ابسط مبادئ قوانين المحاكم القضائية . آراء المفسرين لسورة النساء 157 1 – الرأي الأول الذي يقول بالقاء شبه المسيح على آخر ، ولكن كيف ؟ ومتى ومن هو الشبيه فهو غير معلوم 2 – الراي الثاني والذي يرى ان المسيح صُلب فعلا وانما قول القران جاء من باب مجادلة اليهود والمقصود ......
َمَا
َتَلُوهُ
َمَا
َلَبُوهُ
َلَٰكِنْ
ُبِّهَ
َهُمْ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731067