علي الجنابي : تَفصيلٌ‮ لرحلَتي‮ حَجٍّ‮ غَيرِ مبرورٍ
#الحوار_المتمدن
#علي_الجنابي قد جئتكمُ‮-;- بتفصيلٍ‮-;- ‬-;-وتبيانٍ‮-;- ‬-;-واقعٍ، وماهو بسردٍ‮-;- ‬-;-من حرفٍ‮-;- ‬-;-وتنضيدِهِ‮-;- ‬-;-وتنظيرِهِ‮-;-..‬-;-فلقد رنَّ‮-;- "‬-;-ماسنجري‮-;-" ‬-;-ببشرىً‮-;- ‬-;-من صديقٍ‮-;- ‬-;-حميمٍ، ضنَّ‮-;- ‬-;-الدهرُ‮-;- ‬-;-للقاءٍ‮-;- ‬-;-بيننا وشنَّ‮-;- ‬-;-علينا بعصفِ‮-;- ‬-;-الفراقِ‮-;- ‬-;-وأعاصيرهِ،‮-;- ‬-;-فإستوطن هو "باريسَ‮-;-" ‬-;-فجعلَ‮-;- ‬-;-برجَ‮-;- "‬-;-إيفلَ‮-;-" ‬-;-قبلةً‮-;- ‬-;-لمنزلهِ‮-;- ‬-;-حين عشيّهِ‮-;- ‬-;-وفي‮-;- ‬-;-بواكيره‮-;-. ‬-;-بادرني‮-;- ‬-;-هوَ‮-;- ‬-;-مبتهجاً‮-;- ‬-;-بما عندهُ‮-;- ‬-;-من خبرٍ‮-;- ‬-;-وتباشيره، فهو العليمُ‮-;- ‬-;-بصدقِ محبتي‮-;- ‬-;-وبتتبعٍ‮-;- ‬-;-مني‮-;- ‬-;-لتقاريره‮-;-:‬-;-(أخيراً، قد حُزتَ‮-;- ‬-;-على جنسيةٍ‮-;- ‬-;-إفرنجيةٍ، وها قد فُزتُ‮-;- ‬-;-بمياهِ‮-;- ‬-;-السين وألحانِ‮-;- ‬-;-خريرهِ‮-;-. ‬-;-أسفي‮-;- ‬-;-على الفراتِ‮-;- ‬-;-في‮-;- ‬-;-ناحية‮-;- "‬-;-عانة‮-;-" ‬-;-ووداعاً‮-;- ‬-;-لنوعيرهِ‮-;-. ‬-;-ثمنُ‮-;- ‬-;-جنسيتي‮-;- ‬-;-طابعٌ‮-;- ‬-;-بثلاثين‮-;- "‬-;-يورو‮-;-" ‬-;-لا غير وهي‮-;- ‬-;-عملةُ‮-;- ‬-;-الإفرنجي‮-;- ‬-;-هاهنا ودنانيره‮-;-. ‬-;-جنسيةُ‮-;- ‬-;-من نسبٍ‮-;- ‬-;-جديدٍ‮-;- ‬-;-بلا صخبٍ‮-;- ‬-;-وبيسرٍ‮-;- ‬-;-فريدٍ‮-;- ‬-;-بلا عسرٍ‮-;- ‬-;-ولا معاذيرَ‮-;- ‬-;-لتبريره، فلا تَيَبساً‮-;- ‬-;-ببابِ‮-;- ‬-;-مكتبٍ، ولا مطاولاتٍ‮-;- ‬-;-لوقوفٍ‮-;- ‬-;-في‮-;- ‬-;-طوابيرهِ، ولا ترى وجهاً‮-;- ‬-;-بشواربٍ‮-;- ‬-;-لموظفٍ‮-;- ‬-;-خلفَ‮-;- ‬-;-شباكٍ، وقسمات وجههِ‮-;- ‬-;-تؤسسُ‮-;- ‬-;-للمزاجِ‮-;- ‬-;-أسسَ‮-;- ‬-;-تعكيرهِ‮-;-. ‬-;-والحقّ‮-;- ‬-;-أقولُ‮-;-: ‬-;-كان لزاماً‮-;- ‬-;-علي‮-;- ‬-;-شراءَهُ‮-;- (‬-;-الطابع أعني‮-;-) ‬-;-لنقرِ‮-;- ‬-;-رقمهِ‮-;- ‬-;-على النت وتسطيرهِ، ليتسنى لهم إرسالَ‮-;- ‬-;-الجنسيةِ‮-;- ‬-;-ببريدِ‮-;- ‬-;-يومٍ‮-;- ‬-;-معلومٍ‮-;- ‬-;-لا‮-;- ‬-;-يتقدمُ‮-;- ‬-;-ميقاتُهُ‮-;- ‬-;-و‮-;- ‬-;-يستنكفُ‮-;- ‬-;-من تأخيرهِ‮-;-). ‬-;-أوحقاً‮-;- ‬-;-ما تقولُ‮-;- ‬-;-يا‮-;- "‬-;-يعربَ‮-;-"! ‬-;-وذاك هو أسمُ‮-;- ‬-;-صاحبي‮-;- "‬-;-العانيّ‮-;-" ‬-;-بحذافيرهِ‮-;-.‬-;-أفَمهاجرٌ غريبٌ‮-;- ‬-;-ويتسلّمُ‮-;- ‬-;-جنسية‮-;- ‬-;-ً‮-;- ‬-;-دون عناءٍ‮-;- ‬-;-ماخلا إرسال رقمِ‮-;- ‬-;-طابعٍ‮-;- ‬-;-بعد تسطيرهِ‮-;-!‬-;-وإستدركتُ‮-;-: ‬-;-لاضير أبا العروبةِ‮-;- - ‬-;-فواللهِ‮-;- - ‬-;-وقبل شهرينِ‮-;- ‬-;-وقفتُ‮-;- ‬-;-شامخاً‮-;- ‬-;-في‮-;- ‬-;-قلبِ‮-;- ‬-;-بيتِ‮-;- ‬-;-الجنسية في‮-;- ‬-;-بغداد̷َ ......
#تَفصيلٌ‮
#لرحلَتي‮
#حَجٍّ‮
#غَيرِ
#مبرورٍ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704987
#الحوار_المتمدن
#علي_الجنابي قد جئتكمُ‮-;- بتفصيلٍ‮-;- ‬-;-وتبيانٍ‮-;- ‬-;-واقعٍ، وماهو بسردٍ‮-;- ‬-;-من حرفٍ‮-;- ‬-;-وتنضيدِهِ‮-;- ‬-;-وتنظيرِهِ‮-;-..‬-;-فلقد رنَّ‮-;- "‬-;-ماسنجري‮-;-" ‬-;-ببشرىً‮-;- ‬-;-من صديقٍ‮-;- ‬-;-حميمٍ، ضنَّ‮-;- ‬-;-الدهرُ‮-;- ‬-;-للقاءٍ‮-;- ‬-;-بيننا وشنَّ‮-;- ‬-;-علينا بعصفِ‮-;- ‬-;-الفراقِ‮-;- ‬-;-وأعاصيرهِ،‮-;- ‬-;-فإستوطن هو "باريسَ‮-;-" ‬-;-فجعلَ‮-;- ‬-;-برجَ‮-;- "‬-;-إيفلَ‮-;-" ‬-;-قبلةً‮-;- ‬-;-لمنزلهِ‮-;- ‬-;-حين عشيّهِ‮-;- ‬-;-وفي‮-;- ‬-;-بواكيره‮-;-. ‬-;-بادرني‮-;- ‬-;-هوَ‮-;- ‬-;-مبتهجاً‮-;- ‬-;-بما عندهُ‮-;- ‬-;-من خبرٍ‮-;- ‬-;-وتباشيره، فهو العليمُ‮-;- ‬-;-بصدقِ محبتي‮-;- ‬-;-وبتتبعٍ‮-;- ‬-;-مني‮-;- ‬-;-لتقاريره‮-;-:‬-;-(أخيراً، قد حُزتَ‮-;- ‬-;-على جنسيةٍ‮-;- ‬-;-إفرنجيةٍ، وها قد فُزتُ‮-;- ‬-;-بمياهِ‮-;- ‬-;-السين وألحانِ‮-;- ‬-;-خريرهِ‮-;-. ‬-;-أسفي‮-;- ‬-;-على الفراتِ‮-;- ‬-;-في‮-;- ‬-;-ناحية‮-;- "‬-;-عانة‮-;-" ‬-;-ووداعاً‮-;- ‬-;-لنوعيرهِ‮-;-. ‬-;-ثمنُ‮-;- ‬-;-جنسيتي‮-;- ‬-;-طابعٌ‮-;- ‬-;-بثلاثين‮-;- "‬-;-يورو‮-;-" ‬-;-لا غير وهي‮-;- ‬-;-عملةُ‮-;- ‬-;-الإفرنجي‮-;- ‬-;-هاهنا ودنانيره‮-;-. ‬-;-جنسيةُ‮-;- ‬-;-من نسبٍ‮-;- ‬-;-جديدٍ‮-;- ‬-;-بلا صخبٍ‮-;- ‬-;-وبيسرٍ‮-;- ‬-;-فريدٍ‮-;- ‬-;-بلا عسرٍ‮-;- ‬-;-ولا معاذيرَ‮-;- ‬-;-لتبريره، فلا تَيَبساً‮-;- ‬-;-ببابِ‮-;- ‬-;-مكتبٍ، ولا مطاولاتٍ‮-;- ‬-;-لوقوفٍ‮-;- ‬-;-في‮-;- ‬-;-طوابيرهِ، ولا ترى وجهاً‮-;- ‬-;-بشواربٍ‮-;- ‬-;-لموظفٍ‮-;- ‬-;-خلفَ‮-;- ‬-;-شباكٍ، وقسمات وجههِ‮-;- ‬-;-تؤسسُ‮-;- ‬-;-للمزاجِ‮-;- ‬-;-أسسَ‮-;- ‬-;-تعكيرهِ‮-;-. ‬-;-والحقّ‮-;- ‬-;-أقولُ‮-;-: ‬-;-كان لزاماً‮-;- ‬-;-علي‮-;- ‬-;-شراءَهُ‮-;- (‬-;-الطابع أعني‮-;-) ‬-;-لنقرِ‮-;- ‬-;-رقمهِ‮-;- ‬-;-على النت وتسطيرهِ، ليتسنى لهم إرسالَ‮-;- ‬-;-الجنسيةِ‮-;- ‬-;-ببريدِ‮-;- ‬-;-يومٍ‮-;- ‬-;-معلومٍ‮-;- ‬-;-لا‮-;- ‬-;-يتقدمُ‮-;- ‬-;-ميقاتُهُ‮-;- ‬-;-و‮-;- ‬-;-يستنكفُ‮-;- ‬-;-من تأخيرهِ‮-;-). ‬-;-أوحقاً‮-;- ‬-;-ما تقولُ‮-;- ‬-;-يا‮-;- "‬-;-يعربَ‮-;-"! ‬-;-وذاك هو أسمُ‮-;- ‬-;-صاحبي‮-;- "‬-;-العانيّ‮-;-" ‬-;-بحذافيرهِ‮-;-.‬-;-أفَمهاجرٌ غريبٌ‮-;- ‬-;-ويتسلّمُ‮-;- ‬-;-جنسية‮-;- ‬-;-ً‮-;- ‬-;-دون عناءٍ‮-;- ‬-;-ماخلا إرسال رقمِ‮-;- ‬-;-طابعٍ‮-;- ‬-;-بعد تسطيرهِ‮-;-!‬-;-وإستدركتُ‮-;-: ‬-;-لاضير أبا العروبةِ‮-;- - ‬-;-فواللهِ‮-;- - ‬-;-وقبل شهرينِ‮-;- ‬-;-وقفتُ‮-;- ‬-;-شامخاً‮-;- ‬-;-في‮-;- ‬-;-قلبِ‮-;- ‬-;-بيتِ‮-;- ‬-;-الجنسية في‮-;- ‬-;-بغداد̷َ ......
#تَفصيلٌ‮
#لرحلَتي‮
#حَجٍّ‮
#غَيرِ
#مبرورٍ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704987
الحوار المتمدن
علي الجنابي - تَفصيلٌ لرحلَتي حَجٍّ غَيرِ مبرورٍ