الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد رجب التركي : وباء كورونا.. الجانب المشرق عامة وفي مصر خاصة
#الحوار_المتمدن
#محمد_رجب_التركي دائما ما يصاحب المحن الكثير من المنح وربما تخرج المنحة من قلب المحنة ومن رحم الألم قد يأتي الأمل،.وحيث إن كل أزمة لها تداعيات فمن المؤكد إن بها إيجابيات وفرصً يجب أن نعرفها ونستخلصها في نهاية المطاف.اغلاق المقاهي والكافيتيريات وترشيد الانفاق :فبفضل الخوف من تفشي وباء كورونا قررت العديد من الحكومات غلق اماكن التجمعات العامة . فعلي سبيل المثال نجحت الحكومة المصرية بقوة ولأول مرة فى غلق المقاهى والكافيتيريات وهو ما أجبر الناس خاصة الشباب على عدم السهر( وقد يكون ذلك فرصة لمثل هؤلاء لتعديل سلوكياتهم والعودة للمنازل والتقليل من الموبقات ولو مضطرين)، ووفقا للأرقام الرسمية يوجد 2حوالي مليون مقهى فى مصر منتشرة فى جميع المحافظات بالمدن والمراكز والأحياء والقرى. #لقد_بلغ_حجم_إنفاق_المصريين من الرواد والمترددين على تلك المقاهى ما يزيد على 50% من رواتبهم . حيث بلغت التكلفة الاقتصادية التى ينفقها المصريون سنويا على تدخين السجائر والشيشة ما يصل إلى 40 مليار جنيه ( طبقا للإحصائيات التى اعلنها الجهاز المركزى للتعبئة والإحصاء).الاقلاع عن التدخين :• اضطر بعض المدخنين للإقلاع ولو مؤقتا عن التدخين بعدما كشفت منظمة الصحة العالمية أن المدخنين أكثر عرضه للإصابة بـ"كوفيد 19". فبدأ البعض فى تنفيذ خطة الامتناع عن التدخين الإصابة بفيروس كورونا، وطبقا للاحصائيات فان التدخين يؤدى لوفاة أكثر من ثمانية ملايين شخص كل عام حول العالم ، والأشخاص الذين يعانون من حالات مرضية مزمنة من الممكن أن تتفاقم حالتهم الصحية بسبب التدخين.• وفي مصر فقد تم توفير نحو 5 مليار حنية سنويا كان ينفقها المصريون علي استهلاك حوالي 50 الف طن سنويا علي تدخين المعسل حيث شكل مدخنو الشيشة نحو 19.9% من عدد المدخنين المصريين ( مركز القاهرة للدراسات الاقتصادية والاستراتيجية ).• كما بلغت نسبة المدخنين 21 % من إجمالي عدد سكان مصر، يضاف إليهم 23 % مدخن سلبي، وقد أكد خبراء مكافحة تدخين الشيشة "أن حجر المعسل الواحد يشكل خطورة بما يوازى حجم 20 سجارة". ويموت سنويا في مصر 171 ألف شخص لإصابتهم بأمراض تتعلق بالتدخين ( طبقا لاحصائيات صندوق مكافحة وعلاج الادمان و بحسب إحصاءات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء).• اما المخدرات فان تجارتها وصلت الي 400 مليار جنية واجمالي مستخدميها 10% من المصريين حتي ان مصر اصبحت ضمن أعلى 10 دول عالميا في التدخين .• كما اشارت الاحصائيات والدراسات الي أن 13 مليون مدخن مصري علاقاتهم الأسرية والاجتماعية سيئة بسبب التدخين.بسبب اقتطاع التدخين نسبة كبيرة من دخل الاسرة.التعليم_والدروس_الخصوصية :أثبت وباء كورونا أن أجهزة الدولة المصرية قادرة على فعل أي شيء لصالح المواطن.. فيكفي أنها اغلقت آلاف المراكزالتعليمية- «السناتر»- في أقل من 48 ساعة. وهو مايعني توفير الاسر المصرية لمبلغ 27 مليار جنية سنويا اي 33% من دخل الاسرة المصرية كانت تنفقها تلك الاسر علي الدروس الخصوصية.. كما تمثل مصروفات المدارس 30% من دخل الاسرة المصرية ( طبقا للجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء ).• لقد أجبر الفيروس الجامعات والمدارس على التعلم الإلكتروني ومواكبة التكنولوجيا، توفيرا للوقت والجهد والاموال والسهولة في التعلم. انخفاض معدل الجرائم :الجرائم التى ترتكب أمر شبه طبيعى، فلا يوجد مجتمع خال من الجرائم البشرية، لكن هناك أموراً عديدة تسيطر على انتشارها بشكل كبير فى المجتمع، تتمثل فى الإجراءات الأمنية التى تتبع للحد منها ومدى تطورها فى مواجهة الجرائم، سواء ق ......
#وباء
#كورونا..
#الجانب
#المشرق
#عامة
#خاصة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674839
ازهر عبدالله طوالبه : لقَد هزمَنا تظاهرنا بالقوّة
#الحوار_المتمدن
#ازهر_عبدالله_طوالبه سنينُ العُمر تمرُّ بنا دونَ أن نمرَّ بها، وتُلقي علينا عند كُلِّ مرورٍ " خيّبة ونكّسَة، وتشرُّد في عالم الهُموم، وكُل ما يطيب لها مِن أشياءٍ بائسة "، وذلك لإعتقادها بأنَّ زهرَة شبابنا لا تذّبل حتى وإن زُرِعَت في أرضٍ لا أحلام فيها، لكنَّها نسيت بأنّنا شباب عربيّ لا يعرف إلّا الذبول وهو ابن الأرض ـ أرض الخيرات المسلوبة والمنهوبة ـ التي لَم يترك بُقعةً فيها إلا وقَد زرَعَ فيها أحلامه، ولكنَها ـ أي أحلامه ـ كانَت أسرَع للذُبول مِن أن تُزهر، فهذه الأرض لَم تَعُد تصّلُح لزراعةِ الأحلام ؛ لكُثرةِ ما فيها مِن أنهارِ دماء, وقلّةِ ما فيها من أنهار ماء . فالدماء مهما كانَت زكيَّة لَن تسّقي زَهرة أحلام الشَّباب ـ كما يقولون ـ كما تسّقيها ماء التَّمكين الحقيقي المليئة بجُزيئات الكرامة والحُقوق.نسيَت تلكَ السّنين بأنَّنا شبابٌ عربي قَد ضُحِكَ عليه بكُلِّ سذاجةٍ بكذبةِ " الإكتفاء والدّور الشَّبابي " الذي لَم يكُن فعّال، وأنَّه عماد الأمّة كما يتغنّونَ في مؤتمرات الحُكام الكاذِبة، وكَذِبة " أنَّ المُستقبل بأيدِ شبابِ الأمّة"، فكيفَ يكون لنا مُستقبلاً نحتَضِنهُ بأيدينا وترعاهُ عقولنا، وحاضرنا يُسّرَق أماَم أعيُنِنا، ويتَلاعبونَ به ثُلَّة من السَّقط المعروفين " بالمسؤولين " ؟!تمُر سنوات العُمر ولا يعنينا كيف تمُر بقدَر ما يَعنينا ما الذي ستتركهُ من أثرٍ في حياتنا بعد مرورها، فهي بطبيعة الحال ومِن خلال مرورها في المرّات الّسابقة اتضحَ لنا بأنَّها لا تترُك إلا أثراً سلبياً في داخلنا، وتجّعَلنا أكثر بؤسا عند مرورها، ولا تزّرَع في داخلنا إلّا حيرةً وتشرُّد، وتفكير وضياع وألم واختلال، والكثير من المشاكل التي حاولنا أن نقفَ بوجّهِها لكن لَم يكُن بإستطاعتنا إلا أن نقول " بأنَّنا شباب, وفي جُعبتنا الكثير ـ كما قالوا لنا في صغرنا ـ من التَّحمُّل، والصَّبر على السّير في هذه الطريق الوَعِرة المليئة بالضّياع والمخاطِر"، بل في كثير من الأحيان كانت أقرَب إلى استبدالِ الحياة بالموت، وللأسف لَم يكُن أمامنا إلا أن نتظاهرَ بالقوةِ أمامها وأمام الجميع، وكلمةِ " التظاهر " لوحدها تُدخلنا في معاركٍ مع النَّفس، وبالطبع، فإن النّفس وصاحبها هُما الخاسِر الأكبَر، بل الخاسِر االوحيد مِن كُلِّ هذا . فنحن لا نجيد التَّعامل مع كلّ هذه الإلقاءات والإبتلاءات رغم اعتقادنا بأنَّنا قّد حصّنا أنفسنا جيداً عندَ آخرِ مرور ـ وهو الآن, لحظة كتابتنا لهذا المقال..قلم الشباب هو من يكتب وليس قلمي، وبلسانهم أتحدَّث وليس بلساني ـ وأصبحنا أكثرّ قوَّةً في مواجهة هذه الخسائر . لكن، ما أن تبدا رحلة المرور المعهودة، والتي لا نستَطيع أن نفرِضَ عليها قانون عدم المرور كما هو عدم السّفر على المُجرمين والفاسدين، وأن نقوم بإدراجها ضمن قائمة قاتلي الذّات " الأشد فتكاً " وكأنَّها تُخبرنا بأنَّ لا حاجة لنا في مرورها، فهي لا تمُر إلا بالنَّكسات والخيبات . فمنذ أن أتينا إلى هذا العالم الرذيل، وإلى الآن ـ ونحن ابناء ما بين العقد الثاني والرابع من سنوات أعمارنا التي لا نذكُر كيف نحفظها إلى الآن ـ ونحن نتجرَّعُ الخيبات والنَّكسات التي لا ترأف على حال شباب هذه الأمَّة، التي لا أجدُ وصفًا أصفها به ..على أيّة حال، لا نريد مِن أحّد شيئًا ثمينًا، وإنّما كُلّ ما نُريدهُ هو ألّا نُسأل لماذا لا نفرَح؟! و ألّا نُتهم بأنَنا لا نحاول الإقتراب من الفرّح، أو نتهم بأنّنا نتغوّل على أعمارنا بعد الخيبات التي أذقناها .. فنحن لا نجيد صناعة الفرّح مِن أحزاننا المُتقرِّحة، وهمومنا المُتراكمة فوق رؤوسنا ؛ لأنَّ هذا ا ......
#لقَد
#هزمَنا
#تظاهرنا
#بالقوّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723285