الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
غياث المرزوق : غُلُوُّ ٱلْكِتَابَةِ ٱلْسِّيَاسِيَّةِ: لَغْوُ ٱلْتَّنَبُّؤِ بِالْتَّرَدِّيْ أَمْ رَغْوُ ٱلْتَّبَوُّءِ بِالْتَّحَدِّيْ؟ 2
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق حَذَارَيْكِ هَذْيًا مَا يَهْذِي بِهِ ذ&#1648-;-لِكَ &#1649-;-لْنَّبِيُّ &#1649-;-لْكَاذِبْ،وَحْدَهُمُ &#1649-;-لْمَوْتَى يُبْصِرُونَ مُنْتَهَى &#1649-;-لْوَيْحِ &#1649-;-لْلَّازِبْ!اَلْمَسِيحُ وَأَفْلاطُونقُلنا ببعضٍ من التوكيدِ في القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ إنَّ أُسْلُوبَ الكِتَابَةِ السِّيَاسِيَّةِ التي يخُوضُ في غمَارِهَا معشرُ الكُتَّابِ (والكاتباتِ) الإعلامِيِّينَ وَ/أوِ الصِّحَافيِّينَ، في هذا العالَمِ العربيِّ الكَلِيمِ من كلِّ حَدَبٍ وصَوْبٍ، إنَّمَا يتطبَّعُ بالنَّفسِ بطابعٍ «إغْرَاقِيٍّ قَهْرِيِّ» في أحسنِ أحوالِهِ، حتَّى لو كانَ هذا الأُسْلُوبُ مدفوعًا بدافعٍ «تنويريٍّ» من الدَّوَافِعِ، أو حتَّى محفوزًا بحافزٍ «تثويريٍّ» من الحَوَافِزِ. وقُلنا كذلك إنَّ هذا الأُسْلُوبَ، فيمَا يبدُو واقعًا أكثرَ من فاشٍ وأكثرَ من جَليٍّ، إنَّمَا يتمَيَّزُ باللِّسَانِ بميزَتَيْنِ متلاصقتَيْنِ جَنْبًا إلى جَنْبٍ أو، على النّقيضِ، مُتَقَاصِيَتَيْنِ بَيْنًا على بَيْنٍ، حَسْبَمَا يقتضيهِ الاِنعطافُ، أوِ الاِنحناءُ، السِّيَاسِيُّ حتَّى قبلَ النَّظيرِ الإعلاميِّ وَ/أوِ الصِّحَافيِّ، بطبيعةِ الحَالِ. ثَمَّةَ في هذهِ القرينةِ «الخَوْضِيَّةِ»، إذنْ، تلك الميزةُ التي سُمِّيَتْ إذَّاك مَرَامًا بـ«&#1649-;-لْتَّنَبُّؤِ بِالْتَّرَدِّي» Prophesizing Decadence، وذلك بالفَحْوَى «اللَّغْوِيِّ» المُوَارِبِ (نسبةً إلى «اللَّغْوِ» Loquacity، تحديدًا)، كما يُشيرُ بجَلاءٍ (ودونما مُوَارَبَةٍ) مَا يبنيهِ مبدأُ الشِّقِّ الأوَّلِ من استئنافِ عنوانِ هذا المقالِ، من طَرَفٍ أوَّلَ. وثَمَّةَ في ذاتِ القرينةِ «الخَوْضِيَّةِ»، أيضًا، تلك الميزةُ التي دُعِيَتْ كذاك تباعًا لذاتِ المَرَامِ بـ«&#1649-;-لْتَّبَوُّءِ بِالْتَّحَدِّي» Monopolizing Defiance، وذلك بالفَحْوَاءِ «الرَّغْوِيِّ» المُرَاوِغِ (نسبةً إلى «الرَّغْوِ» Garrulity، تعيينًا)، كما يُشيرُ بجَلاءٍ أكثرَ حتَّى (ودونما مُرَاوَغَةٍ، كذلك) مَا يبتنيهِ مَنْهَى الشِّقِّ الثَّانِي من استئنافِ العنوانِ عينهِ، من طَرَفٍ ثَانٍ. وبعدَ وُقوعِ الاختيارِ غيرِ الجُزَافِيِّ، في هكذا مَسَاقٍ (لَغْوِيٍّ رَغْوِيٍّ)، على ذاتِ الكاتبِ الإعلاميِّ «الجزراويِّ»، فيصل القاسم بالذاتِ، لتلك الأسبابِ «التفضيلِيَّةِ» و«الإيثارِيَّةِ» التي تّمَّ إيرَادُهَا في بدايةِ القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ، فقدْ عُمِدَ فيمَا تلا هذهِ البدايةَ عَمْدًا، والحَالُ هناك، إلى تِبْيَانِ الميزةِ الأُولى، ميزةِ «&#1649-;-لْتَّنَبُّؤِ بِالْتَّرَدِّي»، بشيءٍ من التحليلِ السياسيِّ النفسيِّ المُبْعَدِ عن كلِّ مَا هو عَائصٌ مُغْرِقٌ في الإبْهَامِ بِقَدْرِ المُسْتَطَاعِ – ابتدَاءً مِمَّا جاءَ بِهِ الكاتبُ الإعلاميُّ المَعْنِيُّ من مَعْنَى الاِستنتاجٍ «التَّنَبُّئِيِّ» الجِدِّ تَوَعُّدِيٍّ والجِدِّ تَّشَاؤُمِيٍّ بأنَّ ذينك الدَّمَارَ والخَرَابَ اللذين حَلاَّ في هذا العالَمِ العربيِّ الرَّثِيمِ، في الأسَاسِ، لا يعدوانِ أن يكونَا وجهَيْنِ مُوَجَّهَيْنِ لمرحلةٍ تمهيديَّةٍ تجهيزيَّةٍ تُحَذِّرُ تحديدًا وتُنْذِرُ تعيينًا بذلك «القادِمِ الأعظمِ»، ومُرُورًا كذاك بِمَا سَاقَ هذا الكاتبُ الإعلاميُّ المَعْنِيُّ من «مَثَلِ الأمثالِ» القَنَانِيِّ-الإقطاعِيِّ بالمرَارِ تَشَبُّهًا، في كلِّ مرَّةٍ، بما يضربُ الأنبياءُ من أمثالٍ تعليميَّةٍ إرْشَادِيَّةٍ، كَمِثْلِ المَسِيحِ بالذاتِ وضَرْبِهِ بعضًا من أمثالِ الأقْنَانِ والعبيدِ (وأنجَاسِ الخِلاسِيِّينَ المُتَحَدِّرِينَ منهم) هُنَا وهُنَاك في ثن ......
ُلُوُّ
#ٱلْكِتَابَةِ
#ٱلْسِّيَاسِيَّةِ:
َغْوُ
#ٱلْتَّنَبُّؤِ
ِالْتَّرَدِّيْ
َمْ
َغْوُ
#ٱلْتَّبَوُّءِ
ِالْتَّحَدِّيْ؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691788
غياث المرزوق : غُلُوُّ ٱلْكِتَابَةِ ٱلْسِّيَاسِيَّةِ: لَغْوُ ٱلْتَّنَبُّؤِ بِالْتَّرَدِّي أَمْ رَغْوُ ٱلْتَّبَوُّءِ بِالْتَّحَدِّي؟ 1-2
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق حَذَارَيْكِ هَذْيًا مَا يَهْذِي بِهِ ذ&#1648-;-لِكَ &#1649-;-لْنَّبِيُّ &#1649-;-لْكَاذِبْ،وَحْدَهُمُ &#1649-;-لْمَوْتَى يُبْصِرُونَ مُنْتَهَى &#1649-;-لْوَيْحِ &#1649-;-لْلَّازِبْ!اَلْمَسِيحُ وَأَفْلاطُون(1)في سِيَاقِ الخَوْضِ في غِمَارِ الكِتَابَةِ السِّيَاسِيَّةِ بدافعٍ «تنويريٍّ» من الدَّوَافِعِ، أو حتَّى بداعٍ «تثويريٍّ» من الدَّوَاعِي، إنَّ مِنْ أهَمِّ مَا تتمَيَّزُ بِهِ لغةُ المُتُونِ لدَى الكُتَّابِ الإعلامِيِّينَ وَ/أوِ الصِّحَافيِّينَ طُرًّا في هذا العالَمِ العربيِّ المغلوبِ على أمرِهِ من جهاتٍ أربعٍ مرئيَّةٍ ومن جهاتٍ أكثرَ من أربعٍ لامرئيَّةٍ حتَّى، في هذا الزمانِ الشًّائكِ والعصيبِ (والكاتباتُ المَثيلاتُ بكَمٍّ لا بأسَ بهِ في هذا المَكانِ وفي هذا الزَّمَانِ، فيما يظهرُ، لَسْنَ، بدَوْرِهِنَّ هُنَّ الأُخْرَيَاتُ، مُسْتَثْنَيَاتٍ من هذا «التميُّزِ اللُّغَوِيِّ» بَتًّا)، إنَّ مِنْ أهَمِّ مَا تتمَيَّزُ بِهِ، في واقعِ الأمرِ، لَميزَتَيْنِ متلاصقتَيْنِ جَنْبًا إلى جَنْبٍ أو، على النّقيضِ، مُتَقَاصِيَتَيْنِ بَيْنًا على بَيْنٍ، حَسْبَمَا يقتضيهِ الاِنعطافُ، لا بَلِ الاِنحناءُ، السِّيَاسِيُّ حتَّى قبلَ النَّظيرِ الإعلاميِّ وَ/أوِ الصِّحَافيِّ، بطبيعةِ الحالِ. ثَمَّةَ في هذا السياقِ «الخَوْضِيِّ»، إذنْ، ميزةُ مَا يُمكنُ أن نُسَمِّيَهُ الآنَ مَرَامًا بـ«&#1649-;-لْتَّنَبُّؤِ بِالْتَّرَدِّي» Prophesizing Decadence، وذلك بالفَحْوَى «اللَّغْوِيِّ» المُوَارِبِ (نسبةً إلى «اللَّغْوِ» Loquacity، تحديدًا)، كما يُشيرُ بجَلاءٍ (ودونما مُوَارَبَةٍ) مَا يبنيهِ مبدأُ الشِّقِّ الأوَّلِ من استئنافِ عنوانِ هذا المقالِ، من طَرَفٍ أوَّلَ. وثَمَّةَ في ذاتِ السياقِ «الخَوْضِيِّ»، أيضًا، ميزةُ مَا يُمكنُ أن نَدْعُوَهُ كذاك تباعًا لذاتِ المَرَامِ بـ«&#1649-;-لْتَّبَوُّءِ بِالْتَّحَدِّي» Monopolizing Defiance، وذلك بالفَحْوَاءِ «الرَّغْوِيِّ» المُرَاوِغِ (نسبةً إلى «الرَّغْوِ» Garrulity، تعيينًا)، كما يُشيرُ بجَلاءٍ أكثرَ حتَّى (ودونما مُرَاوَغَةٍ، كذلك) مَا يبتنيهِ مَنْهَى الشِّقِّ الثَّانِي من استئنافِ العنوانِ عينهِ، من طَرَفٍ ثَانٍ. وقدَ وقعَ الاختيارُ غيرُ الجُزَافِيِّ، في هكذا مَسَاقٍ (لَغْوِيٍّ رَغْوِيٍّ)، والحالُ هذهِ، على عينِ الكاتبِ الإعلاميِّ «الجزراويِّ»، فيصل القاسم، لا لشيءٍ، في هكذا مَسَاقٍ حقيقةً، سِوَى لكَوْنِهِ عينَ الكاتبِ الإعلاميِّ الأبرزِ صَوْتًا والأبرَعِ لِسَانًا، والحقُّ يُقَالُ، من بينِ كافَّةِ الكُتَّابِ الإعلامِيِّينَ وَ/أوِ الصِّحَافيِّينَ وكافَّةِ الكاتباتِ الإعلامِيَّاتِ وَ/أوِ الصِّحَافيَّاتِ في «بلادِ العُرْبِ» هذهِ (بمَنْ فيهِمْ وفيهِنَّ سائرُ «القُوَّالِ النُّظَرَاءِ» و«القَائِلاتِ النَّظيرَاتِ»، إنْ جازَ التعبيرُ به&#1648-;-تَيْنِ العبارتَيْنِ ترديفًا بالمَهَامِّ في المَجَالِ الإخْبَاريِّ القِرَائِيِّ والشِّفَاهِيِّ، لا الكتابِيِّ، لأسبابٍ بَدَهيَّةٍ بَيِّنَةٍ بذاتِهَا). سَيُعْمَدُ في هذا القسمِ الأوَّلِ من المقالِ إلى تِبْيَانِ الميزةِ الأُولى، ميزةِ «&#1649-;-لْتَّنَبُّؤِ بِالْتَّرَدِّي»، بشيءٍ من التحليلِ السياسيِّ النفسيِّ المُبْعَدِ عن كلِّ مَا هو عَائصٌ مُغْرِقٌ في الإبْهَامِ بِقَدْرِ المُسْتَطَاعِ، وسَيُعْزَمُ في القسمِ الثاني منهُ، بالتَّوَازي المُؤَاتِي لاحِقًا، على تَبْيِينِ الميزَةِ الأُخرى، ميزةِ «&#1649-;-لْتَّبَوُّءِ بِالْتَّحَدِّي»، بشيءٍ مماثلٍ من هكذا تحليلٍ سياسيٍّ نفسيٍّ مُتَوَخًّى، تَبَعًا لِمَا تجترُّهُ مقتض ......
ُلُوُّ
#ٱلْكِتَابَةِ
#ٱلْسِّيَاسِيَّةِ:
َغْوُ
#ٱلْتَّنَبُّؤِ
ِالْتَّرَدِّي
َمْ
َغْوُ
#ٱلْتَّبَوُّءِ
ِالْتَّحَدِّي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697234
غياث المرزوق : تِلْكَ ٱلْكَاتِبَةُ ٱلْرِّوَائِيَّةُ: خَرَفُ ٱلْعِفَافِ سَهْوًا أَمْ خُلْفُ ٱلْإِرْدَافِ رَهْوًا؟ 1
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمِنْ بَيْنِ &#1649-;-لْغَضِيضِ مِنْ إِرْهَاصِ &#1649-;-لْعُصَابِ &#1649-;-لْنَّفْسِيِّأّنْ يَبِينَ &#1649-;-لْمَغِيضُ حَقًّا، أَوْ حَتَّى بَاطِلاً، بِتَسْيَارِهِ &#1649-;-لْعَكْسِيِّزيغموند فرويد(1)وهكذا، وقد شارفَ هذا العامُ الميلاديُّ «الكورونيُّ» المجيدُ على الانتهاءِ، نأتي في نهايةِ المطافِ إلى تقريرٍ، أو شبهِ تقريرٍ، صحافيٍّ و/أو إعلاميٍّ يرقى بكلِّ جدارةٍ وبكلِّ استحقاقٍ إلى الترتيبِ «التاسعَ عشرَ» آتيًا من يراعِ عينِ الكاتبةِ الروائيَّةِ «النسويةِ» السوريةِ المنشأِ واللبنانيةِ المبدأِ والفرنسيةِ الملجأِ، غادة السمان، ويلقى تِلْقَاءَهُ تحتَ جنحِ شيءٍ من الاستفهامِ «اللاعنصريِّ» يُشْتَفُّ اشْتِفَافًا من عينِ هذا العنوانِ صادرًا في صحيفةٍ غنيَّةٍ عن التعريفِ مؤخَّرًا، «متى كان «بابا نويل» أسود البشرة؟» (القدس العربي، 25 كانون الأول 2020). أقول، هنا، «تقريرًا، أو شبهَ تقريرٍ، صحافيًّا و/أو إعلاميًّا (يتيمًا)» من هكذا ترتيبٍ مُعَبَّرٍ عنهُ بالرقمِ «الكورونيِّ» الإمبراطوريِّ، لأن يراعَ هكذا كاتبةٍ روائيَّةٍ يبدو فيهِ ماسكًا مسألةَ الدفاعِ عن حالِ الأنامِ السًّودِ المضطهَدينَ (إزاءَ حالِ الأنامِ البِيضِ المضطهِدينَ)، يبدو فيهِ ماسكًا إيَّاها من ذيلِها، لا من رأسِها مثلما تقتضيهِ الحكمةُ والحصافةُ اقتضاءً، وإلى حدٍّ يتبدَّى فيه ذلك الموقفُ «اللاعنصريُّ»، جرَّاءَ محاولاتِ تفسيرِ الماءِ بعدَ الجهدِ الجهيدِ بالماءِ، موقفًا «عنصريًّا مضادًّا» بامتيازٍ – حتى أكثرَ «عنصريَّةً مضادَّةً» من عنصريَّةِ صحيفةِ «القدس العربي» المُنَوَّهِ عنها، في حدِّ ذاتِها، هذهِ الصحيفةِ «العربيةِ» و«الفلسطينيةِ» التي ما إن يبرزُ على السطحِ مجرَّدُ نبأٍ، أو خبرٍ، عابرٍ عن دخولِ السلكِ السياسيِّ «الغربيِّ»، بنحوٍ أو بآخَرَ، من طرفِ امرئٍ، أو امرأةٍ، متحدِّرَيْن من أصولٍ «فلسطينية» بعيدةٍ، أو حتى جدِّ بعيدةٍ، حتى تسارعَ أسرةُ تحريرِها (أي أسرةُ تحريرِ الصحيفةِ المعنيةِ) في تصديعِ الرؤوسِ، قيامًا وقعودًا، عن هذهِ الأصولِ «الفلسطينيةِ» لاجئةً إلى كلِّ أشكالِ «الخَرْطِ» و«الضَّرْطِ» الصحافيَّيْنِ «الموضوعيَّيْنِ» الأعْجَفَيْنِ، وإلى كلِّ أنواعِ التطبيلِ والتزميرِ الإعلاميَّيْنِ «الذاتيَّيْن» الأجوفَيْنِ، كما أُشارتِ الناقدةُ الصحافيةُ الإعلاميةُ، آصال أبسال، مرارًا وتكرارًا إلى كلٍّ من هذينِ التوصيفَيْنِ المزدوجَيْنِ في عدَّةٍ من مقالاتِها الفَريدةِ مبنًى ومعنًى على حدٍّ سِوًى (يُنظر، مثلاً، لاحصرًا: مقالُها، «إشكالية الإعلام السياسي: معنى الاِزْدِوَاج في مبنى الاِعْوِجَاج!»، المجلة الثقافية الجزائرية [وصحفٌ آُخرى]، 8 تشرين الثاني 2020؛ ومقالُها، «الصحافة العربية: ادِّعَاءٌ للعِبَرِ الماركسية أم دُعَاءٌ للإبَرِ الاِرْتِكاسية؟»، المجلة الثقافية الجزائرية [وصحفٌ آُخرى]، 19 كانون الأول 2020). هذا مع العلمِ أنَّ الأغلبيةَ الساحقةَ والماحقةَ من أولئك العربِ المغتربينَ (والمستغربينَ) المتحدِّرينَ من أصولٍ «فلسطينيةٍ» في أصقاعٍ الغربِ ذاتِهِ، وعلى الأخصِّ في أصقاعِ أمريكا وبريطانيا ذاتَيْهِمَا، إنما يعملونَ بذريعةٍ وضيعةٍ، أو بأخرى، كعناصرِ «مخابراتٍ» و/أو «استخباراتٍ» حتى أشدَّ وضاعةً بكثيرٍ ضدَّ «صنوانِهِمْ» من العربِ الآخرينَ، ولصالحِ هذهِ الجهةِ، أو تلك الجهاتِ، السلطويةِ الرسميةِ التي ينتمونَ، أو يرومونَ الانتماءَ، إليها في هذا الغرب – ناهيكُما، بطبيعةِ الحالِ، عن تيك الوسائلِ الإعلاميةِ غيرِ الشريفةِ والرخيصةِ التي تلجأُ إليها لجوءًا لـ«حاجاتٍ في أنفُسِ اليعاقبةِ» ......
ِلْكَ
#ٱلْكَاتِبَةُ
#ٱلْرِّوَائِيَّةُ:
َرَفُ
#ٱلْعِفَافِ
َهْوًا
َمْ
ُلْفُ
#ٱلْإِرْدَافِ
َهْوًا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703916
غياث المرزوق : تِلْكَ ٱلْكَاتِبَةُ ٱلْرِّوَائِيَّةُ: خَرَفُ ٱلْعِفَاْفِ سَهْوًا أَمْ خُلْفُ ٱلْإِرْدَافِ رَهْوًا؟ 1
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمِنْ بَيْنِ &#1649-;-لْغَضِيضِ مِنْ إِرْهَاصِ &#1649-;-لْعُصَابِ &#1649-;-لْنَّفْسِيِّأّنْ يَبِينَ &#1649-;-لْمَغِيضُ حَقًّا، أَوْ حَتَّى بَاطِلاً، بِتَسْيَارِهِ &#1649-;-لْعَكْسِيِّزيغموند فرويد(1)وهكذا، وقد شارفَ هذا العامُ الميلاديُّ «الكورونيُّ» المجيدُ على الانتهاءِ، نأتي في نهايةِ المطافِ إلى تقريرٍ، أو شبهِ تقريرٍ، صحافيٍّ و/أو إعلاميٍّ يرقى بكلِّ جدارةٍ وبكلِّ استحقاقٍ إلى الترتيبِ «التاسعَ عشرَ» آتيًا من يراعِ عينِ الكاتبةِ الروائيَّةِ «النسويةِ» السوريةِ المنشأِ واللبنانيةِ المبدأِ والفرنسيةِ الملجأِ، غادة السمان، ويلقى تِلْقَاءَهُ تحتَ جنحِ شيءٍ من الاستفهامِ «اللاعنصريِّ» يُشْتَفُّ اشْتِفَافًا من عينِ هذا العنوانِ صادرًا في صحيفةٍ غنيَّةٍ عن التعريفِ مؤخَّرًا، «متى كان «بابا نويل» أسود البشرة؟» (القدس العربي، 25 كانون الأول 2020). أقول، هنا، «تقريرًا، أو شبهَ تقريرٍ، صحافيًّا و/أو إعلاميًّا (يتيمًا)» من هكذا ترتيبٍ مُعَبَّرٍ عنهُ بالرقمِ «الكورونيِّ» الإمبراطوريِّ، لأن يراعَ هكذا كاتبةٍ روائيَّةٍ يبدو فيهِ ماسكًا مسألةَ الدفاعِ عن حالِ الأنامِ السًّودِ المضطهَدينَ (إزاءَ حالِ الأنامِ البِيضِ المضطهِدينَ)، يبدو فيهِ ماسكًا إيَّاها من ذيلِها، لا من رأسِها مثلما تقتضيهِ الحكمةُ والحصافةُ اقتضاءً، وإلى حدٍّ يتبدَّى فيه ذلك الموقفُ «اللاعنصريُّ»، جرَّاءَ محاولاتِ تفسيرِ الماءِ بعدَ الجهدِ الجهيدِ بالماءِ، موقفًا «عنصريًّا مضادًّا» بامتيازٍ – حتى أكثرَ «عنصريَّةً مضادَّةً» من عنصريَّةِ صحيفةِ «القدس العربي» المُنَوَّهِ عنها، في حدِّ ذاتِها، هذهِ الصحيفةِ «العربيةِ» و«الفلسطينيةِ» التي ما إن يبرزُ على السطحِ مجرَّدُ نبأٍ، أو خبرٍ، عابرٍ عن دخولِ السلكِ السياسيِّ «الغربيِّ»، بنحوٍ أو بآخَرَ، من طرفِ امرئٍ، أو امرأةٍ، متحدِّرَيْن من أصولٍ «فلسطينية» بعيدةٍ، أو حتى جدِّ بعيدةٍ، حتى تسارعَ أسرةُ تحريرِها (أي أسرةُ تحريرِ الصحيفةِ المعنيةِ) في تصديعِ الرؤوسِ، قيامًا وقعودًا، عن هذهِ الأصولِ «الفلسطينيةِ» لاجئةً إلى كلِّ أشكالِ «الخَرْطِ» و«الضَّرْطِ» الصحافيَّيْنِ «الموضوعيَّيْنِ» الأعْجَفَيْنِ، وإلى كلِّ أنواعِ التطبيلِ والتزميرِ الإعلاميَّيْنِ «الذاتيَّيْن» الأجوفَيْنِ، كما أَشارتِ الناقدةُ الصحافيةُ الإعلاميةُ، آصال أبسال، مرارًا وتكرارًا إلى كلٍّ من هذينِ التوصيفَيْنِ المزدوجَيْنِ في عدَّةٍ من مقالاتِها الفَريدةِ مبنًى ومعنًى على حدٍّ سِوًى (يُنظر، مثلاً، لاحصرًا: مقالُها، «إشكالية الإعلام السياسي: معنى الاِزْدِوَاج في مبنى الاِعْوِجَاج!»، المجلة الثقافية الجزائرية [وصحفٌ آُخرى]، 8 تشرين الثاني 2020؛ ومقالُها، «الصحافة العربية: ادِّعَاءٌ للعِبَرِ الماركسية أم دُعَاءٌ للإبَرِ الاِرْتِكاسية؟»، المجلة الثقافية الجزائرية [وصحفٌ آُخرى]، 19 كانون الأول 2020). هذا مع العلمِ أنَّ الأغلبيةَ الساحقةَ والماحقةَ من أولئك العربِ المغتربينَ (والمستغربينَ) المتحدِّرينَ من أصولٍ «فلسطينيةٍ» في أصقاعٍ الغربِ ذاتِهِ، وعلى الأخصِّ في أصقاعِ أمريكا وبريطانيا ذاتَيْهِمَا، إنما يعملونَ بذريعةٍ وضيعةٍ، أو بأخرى، كعناصرِ «مخابراتٍ» و/أو «استخباراتٍ» حتى أشدَّ وضاعةً بكثيرٍ ضدَّ «صنوانِهِمْ» من العربِ الآخرينَ، ولصالحِ هذهِ الجهةِ، أو تلك الجهاتِ، السلطويةِ الرسميةِ التي ينتمونَ، أو يرومونَ الانتماءَ، إليها في هذا الغرب – ناهيكُما، بطبيعةِ الحالِ، عن تيك الوسائلِ الإعلاميةِ غيرِ الشريفةِ والرخيصةِ التي تلجأُ إليها لجوءًا لـ«حاجاتٍ في أنفُسِ اليعاقبةِ» ......
ِلْكَ
#ٱلْكَاتِبَةُ
#ٱلْرِّوَائِيَّةُ:
َرَفُ
#ٱلْعِفَاْفِ
َهْوًا
َمْ
ُلْفُ
#ٱلْإِرْدَافِ
َهْوًا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703928
غياث المرزوق : تِلْكَ ٱلْكَاتِبَةُ ٱلْرِّوَائِيَّةُ: خَرَفُ ٱلْعِفَافِ سَهْوًا أَمْ خُلْفُ ٱلْإِرْدَافِ رَهْوًا؟ 2
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمِنْ بَيْنِ &#1649-;-لْغَضِيضِ مِنْ إِرْهَاصِ &#1649-;-لْعُصَابِ &#1649-;-لْنَّفْسِيِّأَنْ يَبِينَ &#1649-;-لْمَغِيضُ حَقًّا، أَوْ حَتَّى بَاطِلاً، بِتَسْيَارِهِ &#1649-;-لْعَكْسِيِّزيغموند فرويد(2)كما قلتُ إذَّاك باليقينِ الكاملِ (أو بالكادِ) في مستهلِّ القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ، وكما يقتضي سياقُ التحليلِ السياسيِّ النفسيِّ (الاجتماعيِّ)، هَا هُنَا، إعادَةً بكلامٍ آخَرَ اقتضاءً، حينَ يأتي المَسَاقُ الصحافيُّ و/أو الإعلاميُّ «العربيُّ» عن ذكْرِ أيِّ شيءٍ تدليليٍّ مجرَّدٍ (عن الناصبِ والجازمِ) من مَحَلِّيَّةِ الموقفِ «العنصريِّ»، أو حتى ممَّا يُوازيهِ كذاك من مَحَلِّيَّةِ الموقفِ «العنصريِّ المضادِّ»، بنحوٍ أو بآخَرَ، لا بدَّ أن تلك الصحيفةَ «العربيةَ» و«الفلسطينيةَ» الشهيرةَ، صحيفةَ «القدس العربي» بالذاتِ (والمقصودُ، هُنَا، طاقمُ التحريرِ بذاتِ الذاتِ، بالطبع، تفاديًا لأيِّمَا لُبْسٍ أو أيِّمَا التباسٍ كان)، لا بدَّ أنها تَسْتَبِيءُ مكانَ الصَّدَارةِ بالشيءِ التمثيليِّ الملموسِ والفعليِّ، وحتى الدامغِ، في المقابل. فما إن يبينُ «&#1649-;-لْمَغِيضُ من &#1649-;-لْمَفِيضِ» على السطحِ الصحافيِّ و/أو الإعلاميِّ عن مجرَّدِ نبأٍ، أو خبرٍ، عابرٍ يبثُّ بثًّا دخولَ السلكِ السياسيِّ «الغربيِّ»، كما تبتغي الظروفُ أو تشتهي الأقدارُ، من طرفِ امرئٍ، أو امرأةٍ، متحدِّرَيْن من أصولٍ «فلسطينيةٍ» بعيدةٍ، أو حتى جدِّ بعيدةٍ، حتى يُسارعَ الكُلُّ أو الجُلُّ من طاقمِ تحريرِ الصحيفةِ «القدساويةِ» المعنيةِ في تصديعِ الرؤوسِ، قيامًا وقعودًا، عن مدى «أصالةِ» هذهِ الأصولِ «الفلسطينيةِ» ذاتِها، لاجئةً بذاك إلى كافَّةِ أشكالِ «الخَرْطِ» و«الضَّرْطِ» الصحافيَّيْنِ «الموضوعيَّيْنِ» الأعْجَفَيْنِ، وإلى سَائرِ أنواعِ التطبيلِ والتزميرِ الإعلاميَّيْنِ «الذاتيَّيْنِ» الأجوفَيْنِ، كما أَشارتِ الناقدةُ الصحافيةُ الإعلاميةُ، آصال أبسال، بالبرهانِ القطعيِّ مرارًا وتكرارًا إلى كلٍّ من هذينِ التوصيفَيْنِ المزدوجَيْنِ في عدَّةٍ من مقالاتِها الفَريدةِ مبنًى ومعنًى على حدٍّ سِوًى (انظرا، مثلاً، مقالَيْها الموثَّقَيْنِ في القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ). هذا مع العلمِ البئيسِ أنَّ الأغلبَ السَّاحِقَ والمَاحِقَ من أولئك العربِ المغتربينَ المعنيِّنَ، أو حتى مُحَاذِيهِمْ من «المستغربينَ» Occidentalists ذواتِهِمْ، جلاءً أو خفاءً (في حذاءِ عَدِّ المُجَافينَ من «المستشرقينَ» Orientalists عَدًّا)، أولئك العربِ المتحدِّرينَ بعِتْرَةٍ أو بطفرةٍ (أو بأيَّةٍ مِمَّا بَيْنَ بَيْنَ) من أصولٍ «فلسطينيةٍ» في أصقاعٍ الغربِ «الآمنِ» ذاتِهِ، وعلى الأخصِّ في أصقاعِ أمريكا وبريطانيا من هذا الغربِ «الآمنِ»، إنما يعملونَ بذريعةٍ وضيعةٍ، أو بأُخرى، كعناصرِ «مخابراتٍ» و/أو «استخباراتٍ» حتى أشدَّ وضاعةً بكثيرٍ ضدَّ «صنوانِهِمْ» من العربِ الآخرينَ الهاربينَ من بلادِهِمْ (لأسبابٍ سياسيَّةٍ أو دينيَّةٍ أو اجتماعيَّةٍ أو غيرِها)، يعملونَ بـ«كدٍّ» و«تفانٍ» لصالحِ هذهِ الجهةِ السلطويةِ الرسميةِ، أو لصالحِ تلك الجهاتِ السلطويةِ اللارسميةِ، التي ينتمونَ، أو يرومونَ الانتماءَ، إليها في هكذا غربٍ «آمنٍ» (انظرا، أيضًا، التقريرَ السياسيَّ «التعريفيَّ» اللافتَ: «ماهر بيطار: الفلسطيني الأمريكي الذي عينه بايدن في منصب استخباراتي رفيع»، القدس العربي 25 كانون الثاني 2021). ولكنْ، ولكنْ، ومن جَرَّاءِ انسيابِ الكلامِ عن «أصلٍ» أو «فصلٍ» مُحَدَّدَيْنِ قرينةً كشفيَّةً جليَّةً كهذهِ، لا غَرْوَ في أن يتكشَّفَ، بينَ حينٍ و ......
ِلْكَ
#ٱلْكَاتِبَةُ
#ٱلْرِّوَائِيَّةُ:
َرَفُ
#ٱلْعِفَافِ
َهْوًا
َمْ
ُلْفُ
#ٱلْإِرْدَافِ
َهْوًا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707548
فاطمة شاوتي : هَلْ يُعْتَقَلُ الْحُبُّ أَمِْ الشِّعْرُ ...؟
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي مَنْ يقولُ الحقيقةَ يُقْتَلُ ... يَا "GUY BEART " ...! وحدَهُ الحبُّ يُحْصِي قتلَاهُ شعراَ ولَا يُدانُ ... الشعرُ خدعةٌ ... لَا تُعتقلُ لِأنَّهُ مجردُ كلامٍ في كلامٍ ... والعاشقُ شاعرُ الكلامِ "عابرٌ في كلامٍ عابرٍ "... فهلْ حبُّهُ كانَ شوطاً إضافياً ...؟ وقلبِي حالةُ شرودٍ ...؟ وأنَا دورةٌ شعريةٌ تحيضُ قصيدةً ... لَمْ تَبِضْ يماماً // باضتْ رماداً // يَا "SABINA "...! هكذَا قالتْ مولاتِي : لَا تُفْشُوا الحبَّ ... حتَّى تتبيَّنُوا الخيطَ الأبيضَ منَْ الخيطِ الأسودِ ...! فهلْ كنتُ الإبرةَ العمياءَ ... التي خاطتِْ البياضَ والسوادَ وتَيَمَّمَتْ بالرمادِ ...؟ ثمَّ صرختْ : أنَا الفِينِيقُ ... أموتُ وأُبْعَثُ .. أخيطُ كلَّ شيءٍ أرَى كلَّ شيءٍ // لكنِّي لَا أرَى نفسِي // كلمَا مرَّ أمامِي // أركضُ وراءَهُ // لِأنَّ قلبِي يهربُ مِنِّي ... ويدخلُ قلبَهُ لعلَّهُ يسمعُ نبضَهُ ...! هامش: GUY BEART مغنِّي وشاعرٌ فرنسي SABINA : حبيبة يُونْغْ عالم نفس درس على يد فرويد ......
َلْ
ُعْتَقَلُ
#الْحُبُّ
َمِْ
#الشِّعْرُ
#...؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707784
غياث المرزوق : تِلْكَ ٱلْكَاْتِبَةُ ٱلْرِّوَاْئِيَّةُ: خَرَفُ ٱلْعِفَاْفِ سَهْوًا أَمْ خُلْفُ ٱلْإِرْدَاْفِ رَهْوًا؟ 1-2
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمِنْ بَيْنِ &#1649-;-لْغَضِيضِ مِنْ إِرْهَاصِ &#1649-;-لْعُصَابِ &#1649-;-لْنَّفْسِيِّأَنْ يَبِينَ &#1649-;-لْمَغِيضُ حَقًّا، أَوْ حَتَّى بَاطِلاً، بِتَسْيَارِهِ &#1649-;-لْعَكْسِيِّزيغموند فرويد(1)وهكذا، آنئذٍ، وقد شارفَ ذلك العامُ الميلاديُّ «الكورونيُّ» المجيدُ على الانتهاءِ دونما انتهاءٍ، نأتي في نهايةِ المطافِ إذَّاكَ إلى تقريرٍ، أو شبهِ تقريرٍ، صحافيٍّ و/أو إعلاميٍّ يرقى بكلِّ جدارةٍ وبكلِّ استحقاقٍ إلى الترتيبِ «التاسعَ عشرَ» آتيًا إتْيَانًا ومَأْتَاةً من يراعِ عينِ الكاتبةِ الروائيَّةِ «النسويةِ» السوريةِ المنشأِ واللبنانيةِ المبدأِ والفرنسيةِ الملجأِ، غادة السمان، ويلقى تِلْقَاءَهُ تحتَ جنحِ شيءٍ من الاستفهامِ «اللاعنصريِّ» يُشْتَفُّ اشْتِفَافًا من عينِ هذا العنوانِ صادرًا في صدرِ صحيفةٍ غنيَّةٍ عن التعريفِ مؤخَّرًا، «متى كان «بابا نويل» أسود البشرة؟» (القدس العربي، 25 كانون الأول 2020). أقولُ، هنا، «تقريرًا، أو شبهَ تقريرٍ، صحافيًّا و/أو إعلاميًّا (يتيمًا)» من هكذا ترتيبٍ مُعَبَّرٍ عنهُ بالرقمِ «الكورونيِّ» الإمبراطوريِّ بالذاتِ، لأن يراعَ هكذا كاتبةٍ روائيَّةٍ يبدو فيهِ ماسكًا مسألةَ الدفاعِ عن حالِ الأنامِ السُّودِ المضطهَدينَ (إزاءَ حالِ الأنامِ البِيضِ المضطهِدينَ)، في الأغلبِ والأعمِّ، يبدو فيهِ ماسكًا إيَّاها من ذيلِها، لا من رأسِها مثلما تقتضيهِ الحكمةُ والحصافةُ اقتضاءً، وإلى حدٍّ يتبدَّى فيه ذلك الموقفُ «اللاعنصريُّ»، جرَّاءَ محاولاتِ تفسيرِ الماءِ بعدَ الجهدِ الجهيدِ بالماءِ، موقفًا «عنصريًّا مضادًّا» بامتيازٍ – حتى أكثرَ «عنصريَّةً مضادَّةً» من عنصريَّةِ صحيفةِ «القدس العربي» المُنَوَّهِ عنها، في حدِّ ذاتِها، هذهِ الصحيفةِ «العربيةِ» و«الفلسطينيةِ» التي ما إن يبرزُ على السطحِ، سطحِ الأرضِ، مجرَّدُ نبأٍ، أو مَحْضُ خبرٍ، عابرٍ عن دخولِ السلكِ السياسيِّ «الغربيِّ»، بنحوٍ أو بآخَرَ، من طرفِ امرئٍ، أو امرأةٍ، متحدِّرَيْن من أصولٍ «فلسطينيةٍ» بعيدةٍ، أو حتى جدِّ بعيدةٍ، حتى تسارعَ أسرةُ تحريرِها (أي أسرةُ تحريرِ الصحيفةِ المعنيةِ) في تصديعِ الرؤوسِ، قيامًا وقعودًا، عن هذهِ الأصولِ «الفلسطينيةِ» لاجئةً إلى كلِّ أشكالِ «الخَرْطِ» و«الضَّرْطِ» الصحافيَّيْنِ «الموضوعيَّيْنِ» الأعْجَفَيْنِ، وإلى كلِّ أنواعِ التطبيلِ والتزميرِ الإعلاميَّيْنِ «الذاتيَّيْن» الأجوفَيْنِ، كما أَشارتِ الناقدةُ الصحافيةُ الإعلاميةُ، آصال أبسال، مرارًا وتكرارًا إلى كلٍّ من هذينِ التوصيفَيْنِ المزدوجَيْنِ في عدَّةٍ من مقالاتِها الفَريدةِ مبنًى ومعنًى على حدٍّ سِوًى (يُنظر، مثلاً، لاحصرًا: مقالُها، «إشكالية الإعلام السياسي: معنى الاِزْدِوَاج في مبنى الاِعْوِجَاج!»، المجلة الثقافية الجزائرية [وصحفٌ آُخرى]، 8 تشرين الثاني 2020؛ ومقالُها، «الصحافة العربية: ادِّعَاءٌ للعِبَرِ الماركسية أم دُعَاءٌ للإبَرِ الاِرْتِكاسية؟»، المجلة الثقافية الجزائرية [وصحفٌ آُخرى]، 19 كانون الأول 2020). هذا مع العلمِ التعيسِ أنَّ الأغلبيةَ الساحقةَ والماحقةَ من أولئك العربِ المغتربينَ (والمستغربينَ) المتحدِّرينَ من أصولٍ «فلسطينيةٍ» في أصقاعٍ الغربِ ذاتِهِ، وعلى الأخصِّ هَا هُنا في أصقاعِ أمريكا وبريطانيا ذاتَيْهِمَا، إنما يعملونَ بذريعةٍ وضيعةٍ، أو بأخرى، كعناصرِ «مخابراتٍ» و/أو «استخباراتٍ» حتى أشدَّ وضاعةً بكثيرٍ ضدَّ «صنوانِهِمْ» من العربِ الآخرينَ أنَّى تواجدوا، ولصالحِ هذهِ الجهةِ، أو تلك الجهاتِ، السلطويةِ الرسميةِ التي ينتمونَ، أو يرومونَ الانتماءَ، إليها في هذا ا ......
ِلْكَ
#ٱلْكَاْتِبَةُ
#ٱلْرِّوَاْئِيَّةُ:
َرَفُ
#ٱلْعِفَاْفِ
َهْوًا
َمْ
ُلْفُ
#ٱلْإِرْدَاْفِ
َهْوًا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709969
بويعلاوي عبد الرحمان : قصيدة من الهامش المغربي أُمُّ الشَّهيدِ
#الحوار_المتمدن
#بويعلاوي_عبد_الرحمان قصيدة من الهامش المغربي أُمُّ الشَّهيدِ ــــــــــــــــ إلى أمهات اليسار المغربي الجذري . لَنْ تَرَوْها يارِفاقي في حُقولِ الْبُرْتُقالِ لَنْ تَرَوْها يارِفاقي في مَسيراتِ الرِّجالِ إِنَّها أُمّي رُقّيَّةْ ـ 1 ـ عانَقَتْني قَبْلَ مَوْتي وَاخْتَفَتْ عَنّي وَراءَ الْعاصِفاتِ . ـ 1 ـ رقية أم الشهيد عبد الحق شباظة . ......
#قصيدة
#الهامش
#المغربي
ُمُّ
#الشَّهيدِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713684
أم الزين بنشيخة المسكيني : تأملات في فلسفة الرواية المضادة
#الحوار_المتمدن
#أم_الزين_بنشيخة_المسكيني "نحن نكتب من أجل العجول التي يقع ذبحها كل يوم"..جيل دولوزفي السؤال عن الكتابة :ما معنى أن نكتب رواية؟ ولماذا نكتب ومن أجل من ؟ هذه أسئلة قد لا يأبه بها الناس ولا حتى بعض الذين يكتبون..كما لو كانت مجرّد ترف فلسفي أو حذلقة نظرية لا جدوى منها. لكن في غياب السؤال والفكرة والنظرية ربّما لا شيء يزدهر وينمو غير نظام التفاهة ومكنات تصحير العقول والقلوب والسطو على الأوطان..ماركس قال ذات يوم أنّ "النظرية حينما يعتنقها الجماهير تتحوّل إلى قوّة مادية"، ومحمود درويش يقول "ما أكبر الفكرة..ما أصغر الدولة"..ولقد وقّع سارتر في كتابه "ما هو الأدب؟" بتاريخ 1947 ضرورة السؤال عن "لماذا نكتب؟"..وجاءت إجابته في رحاب الفلسفة الوجودية تقول أنّ أهمّ دوافع الكتابة هو حاجة الكاتب إلى الإحساس بأنّ ما يكتبه أمر ضروري بالنسبة للعالم. حاجة العالم إلى الكتّاب إذن هي التي تدفع الكاتب إلى الكشف عمّ يحدث للعالم وللإنسان من أجل أن يتحمّل الجميع مسؤوليتهم تجاه ما حدث. من يكتب يعرف جيّدا أنّه "مسؤول إلى حدّ اللعنة عمّ لم يحاول منع حدوثه"..كما لو كانت الكتابة مسؤولية كبرى إزاء العالم، أو هي ضرب من تسديد دين إزاء ما يحدث على نحو كارثي وفظيع. نحن إذن لا نكتب من أجل أن نمتع الناس بما نكتب. تلك كانت عقيدة الرواية الحديثة الكلاسيكية على طريقة فلوبير ومالارمي. بحيث يعتبر هذا الأخير أنّ "كلّ العالم قد تمّ تصميمه من أجل أن يؤدّي إلى كتاب جميل". وضدّ هذا التصوّر البرجوازي النخبوي يكتب سارتر عن الأدب بوصفه مسؤولية إزاء الوجود نفسه. لكن يبدو أنّ سارتر قد بالغ في تحميل الأدب مسؤولية من قبيل ما لا يُحتمل. حيث وقع زعزعة مقولة الكاتب نفسه التي وقّع نهايتها الفلاسفة المعاصرون منذ ستّينات القرن العشرين مع ميشال فوكو ورولان بارط ودريدا وليوتار ودولوز والمنعرج التأويلي للفلسفة منذ هيدغر وغادامير وبول ريكور..وعن سؤال لماذا نكتب ولمن ومن أجل ماذا؟ يمكن تجميع الأطروحات الفلسفية التي نختزلها فيما يلي : أوّلا : أن تكتب هو أن تكون صدى لما لا يكفّ عن الكلام..وهو معنى أدب الكارثة ..بحيث يقول بلانشو:"لست أنت من يتكلّم، بل اترك الكارثة تتكلّم فيك حتى وإن حدث ذلك في نسيان أو في صمت".ثانيا : نحن نكتب من أجل إنصاف جملة لم يقع إنصافها ..نحن في الأدب إنّما نتيه ضمن ألعاب لغوية لا تنتهي من أجل الشهادة بالكتابة على لاإنسانية العالم ..(ليوتار)ثالثا : إنّ السرد حقل لغوي يتّسع لكلّ أشكال التخييل والأفعال اللغوية من قبيل الرواية والشعر والحكاية والمسرح ..والسرد نصّ يمنح للزمان شكلا وللذات هوية سردية، وهو نصّ عابر للاختصاصات حيث يلتقي السارد بالألسني والسيميوطيقي والمؤرخ والمؤوّل والقارئ معا...(ريكور). رابعا : نحن نكتب من أجل تحرير الحياة حيثما يقع اعتقالها..ونحن لا نكتب لأنّنا مرضى أو نعاني من مكتوبات كما يذهب إلى ذلك التحليل النفسي، إنّما نكتب لأنّنا أصحّاء تماما، وإنّ الأدب يصلح "لاختراع شعب ينقصنا" وفق عبارة الفيلسوف الفرنسي جيل دولوز.خامسا : نحن نكتب من أجل أن نتضامن بالروايات مع المتألّمين في العالم.. الأدب هو شكل من التهكّم ممّ يحدث في عصر ما بعد ميتافيزيقي وما بعد ديني..(ريتشارد رورتي)..سادسا : الأدب هو في جوهره بحث عن المقدّس. إنّ الرواية تقودنا في جحيم المشاعر الحديثة كما في الكوميديا الإلاهية، وهي بذلك تمثّل الوجه المشرق من الكارثة. (روني جيرار). سابعا : إنّ الأدب أعجوبة لغوية لا يحتاج الفيلسوف إلى تبرير اشتغاله عليهن لأنّه بمثابة "كينونة المكتوب". (هانس جورج غادامار).ثام ......
#تأملات
#فلسفة
#الرواية
#المضادة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714327
أم الزين بنشيخة المسكيني : ملاحظات حول السؤال عن الحداثة الجمالية عربيا
#الحوار_المتمدن
#أم_الزين_بنشيخة_المسكيني ملاحظات حول السؤال عن الحداثة الجمالية "عربيا"د.أمّ الزين بنشيخة المسكيني1)في السؤال..في مآزقه واستحالاته:سنبدأ هذه المداخلة بجملة من الملاحظات الأوّلية حول العنوان..لأنّ للعنوان سلطة تأويلية علينا تفكيكها أيضا. أوّلا : ليست كل معالجة لسؤال ما تنتظر بالضرورة إجابة عنه أو حلاّ له. فبعض الأسئلة تمنحنا فقط مناسبة البحث عن ممرّ آخر،إنّ الفلسفة تصلح للعبور إلى ضقّة مغايرة أيضا. وليست كلّ الأسئلة مناسبة سعيدة لولادة معاني أو رسائل إيجابية. ثمّة أسئلة محبطة وأخرى مخيّبة للآمال..وربما لا تملك بعض الأسئلة غير فنّ المراوغة وهو فنّ فلسفي بامتياز.ثانيا : ما يحرجنا في هذا العنوان هو عبارة "عربيا": ماذا نقصد؟ وهل يمكن للأسئلة أن تكون قومية أم أنّ كلّ هوية ثابتة هي معبد قديم مضاد للفلسفة بما هي تحرير للعقول من سلطة الكهنة، أيّ كان عنوانها..إذن عبارة "عربي" هي نكتة الإشكال هنا : وثمّة جدل كبير حول فنّ عربي" أم "فنّ إسلامي"؟ ويبدو أنّ "العرب هم أبعد الناس عن الصنائع" وفق عبارة ابن خلدون لذلك يقول في المقدمة :" والسبب في ذلك أنّهم أعرق في البدو وأبعد عن العمران الحضري..ولهذا نجد أوطان العرب وما ملكوه في الإسلام قليل الصنائع بالجملة حتى تجلب إليه من قطر آخر.."..ثالثا : حينما نقول حداثة جمالية عربية علينا ألاّ نغفل عن التوتّر التاريخي والوجودي والدموي أيضا بين العرب والغرب، بوصف الحداثة قد جاءتنا في شكل استعماري. هذا من جهة ومن جهة أخرى أنّ الحداثة الاستطيقية هي مفهوم غريب عن لغتنا. هو مفهوم ألماني الولادة كما يثبت ذلك هيغل. ("الألمان وحدهم لهم استطيقا"). والحداثة كبراديغم تاريخي ومعرفي قد ظهر في الغرب منذ عصر النهضة الإيطالية (16) إلى حدّ الآن، إن أخذنا بعبارة فوكو "لا نزال على عتبة الحداثة" أو بعبارة نيغري" الحداثة واقعة تاريخية لا أحد بوسعه الإفلات منها". لكن من أجل نوع من المراوغة الفلسفية بوسعنا الإعلان عن فرضية مؤقتة هي التالية : أنّ عبارة "عربي" هنا تعني فقط اللغة العربية، أي ما حدث في اللغة العربية..الحداثة الجمالية كحدث لغوي أي بوصف اللغة هي مسكن الكينونة الخاصة بكل شعب. نحن فقط كائنات لغوية ولا شيء يحدث خارج اللغة أي خارج ما نقوله حول أنفسنا. كلمة "عربي" تشير إلى سردية ما نقولها عن نمط وجودنا في العالم بوصفنا انتماء لغويا أو هوية سردية. لكن الاشتغال على اللغة العربية بما هي الإقليم الوجودي الحاضن لكل أشكال القيم الجمالية والإتيقية الخاصة بنا، لا يؤدي بنا إلى السقوط في أي انغلاق هووي أو قومي على سقف هذه اللغة كما لو كانت هي بالنسبة لنا كلّ العالم وقد وُلد وحيدا بلا آخرين..وهذا يعني أيضا أنّ اللغة وكل لغة لا تتناسل من داخلها فحسب بل هي باحة استقبال للغات أخرى على ضفافها ..فالمترجمون العرب قد أدخلوا العديد من الكلام الأعجمي من قبيل أنالوطيقا وديالقطيا..وكلمات أخرى اليوم هي إيديولوجيا وبراديغم واستطيقا وسيكولوجيا...وابستمولوجيا وإيكولوجيا..وسيميولوجيا..وبيو-إتيقا...2) أمّا عن السؤال عن الحداثة الاستطيقية عربيا: فيبدو أنّه يجعلنا أيضا أمام إحراج من نوع آخر. ويتمثل هذا الإحراج في أنّنا لا نتكلم عن الحداثة بنفس الطريقة في كل مكان. يقول دريدا في وضعية إشكالية مشابهة ما يلي : "نحن لا نحصي عدد القتلى في كل مكان بنفس الطريقة". وأنّ المرور إذن من العبارة الفرنسية الى العبارة العربية حداثة ليس بديهيا دوما. وهذا يعني أنّك قد لا تمرّ لأنّك اخترت أو اضطررت إلى البقاء هناك كرهينة، (كل المعجبين بالغرب والتابعين له ثقافيا) أو أنت لا ت ......
#ملاحظات
#السؤال
#الحداثة
#الجمالية
#عربيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718091