يُجازيك الله على صدقك، وسلامة قلبك، وصفاء نيَّتك، وتمنّيك الخير لغيرك، فتجده يُسخِّر لك الأحداث، والمواقف، والأشخاص من حيث لا تحتسب، وتجد الخير يسعى إليك من حيث لم تطلبه، ذلك أن الله صدَق وعدهُ إذ قال: "إن يعلم الله في قلوبكم خيرًا يؤتكم خيرًا."
الورد اليومي كُل حَرف حَسنة
الجزء التاسع والعشرون، سُورَةُ المُدَّثِّرِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ فَمَا تَنفَعُهُمۡ شَفَـٰعَةُ ٱلشَّـٰفِعِینَ (٤٨) فَمَا لَهُمۡ عَنِ ٱلتَّذۡكِرَةِ مُعۡرِضِینَ (٤٩) كَأَنَّهُمۡ حُمُرࣱ مُّسۡتَنفِرَةࣱ (٥٠) فَرَّتۡ مِن قَسۡوَرَةِۭ (٥١) بَلۡ یُرِیدُ كُلُّ ٱمۡرِئࣲ مِّنۡهُمۡ أَن یُؤۡتَىٰ صُحُفࣰا مُّنَشَّرَةࣰ (٥٢) كَلَّاۖ بَل لَّا یَخَافُونَ ٱلۡـَٔاخِرَةَ (٥٣) كَلَّاۤ إِنَّهُۥ تَذۡكِرَةࣱ (٥٤) فَمَن شَاۤءَ ذَكَرَهُۥ (٥٥) وَمَا یَذۡكُرُونَ إِلَّاۤ أَن یَشَاۤءَ ٱللَّهُۚ هُوَ أَهۡلُ ٱلتَّقۡوَىٰ وَأَهۡلُ ٱلۡمَغۡفِرَةِ (٥٦) }
سُورَةُ القِيَامَةِ🤍
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ لَاۤ أُقۡسِمُ بِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ (١) وَلَاۤ أُقۡسِمُ بِٱلنَّفۡسِ ٱللَّوَّامَةِ (٢) أَیَحۡسَبُ ٱلۡإِنسَـٰنُ أَلَّن نَّجۡمَعَ عِظَامَهُۥ (٣) بَلَىٰ قَـٰدِرِینَ عَلَىٰۤ أَن نُّسَوِّیَ بَنَانَهُۥ (٤) بَلۡ یُرِیدُ ٱلۡإِنسَـٰنُ لِیَفۡجُرَ أَمَامَهُۥ (٥) یَسۡـَٔلُ أَیَّانَ یَوۡمُ ٱلۡقِیَـٰمَةِ (٦) فَإِذَا بَرِقَ ٱلۡبَصَرُ (٧) وَخَسَفَ ٱلۡقَمَرُ (٨) وَجُمِعَ ٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ (٩) یَقُولُ ٱلۡإِنسَـٰنُ یَوۡمَىِٕذٍ أَیۡنَ ٱلۡمَفَرُّ (١٠) كَلَّا لَا وَزَرَ (١١) إِلَىٰ رَبِّكَ یَوۡمَىِٕذٍ ٱلۡمُسۡتَقَرُّ (١٢) یُنَبَّؤُا۟ ٱلۡإِنسَـٰنُ یَوۡمَىِٕذِۭ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ (١٣) بَلِ ٱلۡإِنسَـٰنُ عَلَىٰ نَفۡسِهِۦ بَصِیرَةࣱ (١٤) وَلَوۡ أَلۡقَىٰ مَعَاذِیرَهُۥ (١٥) لَا تُحَرِّكۡ بِهِۦ لِسَانَكَ لِتَعۡجَلَ بِهِۦۤ (١٦) إِنَّ عَلَیۡنَا جَمۡعَهُۥ وَقُرۡءَانَهُۥ (١٧) فَإِذَا قَرَأۡنَـٰهُ فَٱتَّبِعۡ قُرۡءَانَهُۥ (١٨) ثُمَّ إِنَّ عَلَیۡنَا بَیَانَهُۥ (١٩) }
الجزء التاسع والعشرون، سُورَةُ المُدَّثِّرِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ فَمَا تَنفَعُهُمۡ شَفَـٰعَةُ ٱلشَّـٰفِعِینَ (٤٨) فَمَا لَهُمۡ عَنِ ٱلتَّذۡكِرَةِ مُعۡرِضِینَ (٤٩) كَأَنَّهُمۡ حُمُرࣱ مُّسۡتَنفِرَةࣱ (٥٠) فَرَّتۡ مِن قَسۡوَرَةِۭ (٥١) بَلۡ یُرِیدُ كُلُّ ٱمۡرِئࣲ مِّنۡهُمۡ أَن یُؤۡتَىٰ صُحُفࣰا مُّنَشَّرَةࣰ (٥٢) كَلَّاۖ بَل لَّا یَخَافُونَ ٱلۡـَٔاخِرَةَ (٥٣) كَلَّاۤ إِنَّهُۥ تَذۡكِرَةࣱ (٥٤) فَمَن شَاۤءَ ذَكَرَهُۥ (٥٥) وَمَا یَذۡكُرُونَ إِلَّاۤ أَن یَشَاۤءَ ٱللَّهُۚ هُوَ أَهۡلُ ٱلتَّقۡوَىٰ وَأَهۡلُ ٱلۡمَغۡفِرَةِ (٥٦) }
سُورَةُ القِيَامَةِ🤍
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ لَاۤ أُقۡسِمُ بِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ (١) وَلَاۤ أُقۡسِمُ بِٱلنَّفۡسِ ٱللَّوَّامَةِ (٢) أَیَحۡسَبُ ٱلۡإِنسَـٰنُ أَلَّن نَّجۡمَعَ عِظَامَهُۥ (٣) بَلَىٰ قَـٰدِرِینَ عَلَىٰۤ أَن نُّسَوِّیَ بَنَانَهُۥ (٤) بَلۡ یُرِیدُ ٱلۡإِنسَـٰنُ لِیَفۡجُرَ أَمَامَهُۥ (٥) یَسۡـَٔلُ أَیَّانَ یَوۡمُ ٱلۡقِیَـٰمَةِ (٦) فَإِذَا بَرِقَ ٱلۡبَصَرُ (٧) وَخَسَفَ ٱلۡقَمَرُ (٨) وَجُمِعَ ٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ (٩) یَقُولُ ٱلۡإِنسَـٰنُ یَوۡمَىِٕذٍ أَیۡنَ ٱلۡمَفَرُّ (١٠) كَلَّا لَا وَزَرَ (١١) إِلَىٰ رَبِّكَ یَوۡمَىِٕذٍ ٱلۡمُسۡتَقَرُّ (١٢) یُنَبَّؤُا۟ ٱلۡإِنسَـٰنُ یَوۡمَىِٕذِۭ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ (١٣) بَلِ ٱلۡإِنسَـٰنُ عَلَىٰ نَفۡسِهِۦ بَصِیرَةࣱ (١٤) وَلَوۡ أَلۡقَىٰ مَعَاذِیرَهُۥ (١٥) لَا تُحَرِّكۡ بِهِۦ لِسَانَكَ لِتَعۡجَلَ بِهِۦۤ (١٦) إِنَّ عَلَیۡنَا جَمۡعَهُۥ وَقُرۡءَانَهُۥ (١٧) فَإِذَا قَرَأۡنَـٰهُ فَٱتَّبِعۡ قُرۡءَانَهُۥ (١٨) ثُمَّ إِنَّ عَلَیۡنَا بَیَانَهُۥ (١٩) }
من أدام الحمد تتابعت عليه الخيرات، ومن أدام الاستغفار فُتِحَت له المغاليق.
ابن القيِّم.
ابن القيِّم.
ولكلِّ الناس نصيبٌ من النقص، ومقدارٌ من الذنوب، وإنما يُتفاضل بكثرة المحاسن، وقلّة المساوئ؛ فأما الاشتمال على جميع المحاسن، والسلامة من جميع المساوئ، دقيقها وجليلها، ظاهرها وخفيّها؛ فهذا لا يُعرف.
- الجاحظ.
- الجاحظ.
الورد اليومي كُل حَرف حَسنة
الجزء التاسع والعشرون، سُورَةُ القِيَامَةِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ كَلَّا بَلۡ تُحِبُّونَ ٱلۡعَاجِلَةَ (٢٠) وَتَذَرُونَ ٱلۡـَٔاخِرَةَ (٢١) وُجُوهࣱ یَوۡمَىِٕذࣲ نَّاضِرَةٌ (٢٢) إِلَىٰ رَبِّهَا نَاظِرَةࣱ (٢٣) وَوُجُوهࣱ یَوۡمَىِٕذِۭ بَاسِرَةࣱ (٢٤) تَظُنُّ أَن یُفۡعَلَ بِهَا فَاقِرَةࣱ (٢٥) كَلَّاۤ إِذَا بَلَغَتِ ٱلتَّرَاقِیَ (٢٦) وَقِیلَ مَنۡۜ رَاقࣲ (٢٧) وَظَنَّ أَنَّهُ ٱلۡفِرَاقُ (٢٨) وَٱلۡتَفَّتِ ٱلسَّاقُ بِٱلسَّاقِ (٢٩) إِلَىٰ رَبِّكَ یَوۡمَىِٕذٍ ٱلۡمَسَاقُ (٣٠) فَلَا صَدَّقَ وَلَا صَلَّىٰ (٣١) وَلَـٰكِن كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ (٣٢) ثُمَّ ذَهَبَ إِلَىٰۤ أَهۡلِهِۦ یَتَمَطَّىٰۤ (٣٣) أَوۡلَىٰ لَكَ فَأَوۡلَىٰ (٣٤) ثُمَّ أَوۡلَىٰ لَكَ فَأَوۡلَىٰۤ (٣٥) أَیَحۡسَبُ ٱلۡإِنسَـٰنُ أَن یُتۡرَكَ سُدًى (٣٦) أَلَمۡ یَكُ نُطۡفَةࣰ مِّن مَّنِیࣲّ یُمۡنَىٰ (٣٧) ثُمَّ كَانَ عَلَقَةࣰ فَخَلَقَ فَسَوَّىٰ (٣٨) فَجَعَلَ مِنۡهُ ٱلزَّوۡجَیۡنِ ٱلذَّكَرَ وَٱلۡأُنثَىٰۤ (٣٩) أَلَیۡسَ ذَ ٰلِكَ بِقَـٰدِرٍ عَلَىٰۤ أَن یُحۡـِۧیَ ٱلۡمَوۡتَىٰ (٤٠) }
سُورَةُ الإِنسَانِ🤍
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ هَلۡ أَتَىٰ عَلَى ٱلۡإِنسَـٰنِ حِینࣱ مِّنَ ٱلدَّهۡرِ لَمۡ یَكُن شَیۡـࣰٔا مَّذۡكُورًا (١) إِنَّا خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَـٰنَ مِن نُّطۡفَةٍ أَمۡشَاجࣲ نَّبۡتَلِیهِ فَجَعَلۡنَـٰهُ سَمِیعَۢا بَصِیرًا (٢) إِنَّا هَدَیۡنَـٰهُ ٱلسَّبِیلَ إِمَّا شَاكِرࣰا وَإِمَّا كَفُورًا (٣) إِنَّاۤ أَعۡتَدۡنَا لِلۡكَـٰفِرِینَ سَلَـٰسِلَا۟ وَأَغۡلَـٰلࣰا وَسَعِیرًا (٤) إِنَّ ٱلۡأَبۡرَارَ یَشۡرَبُونَ مِن كَأۡسࣲ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا (٥) }
الجزء التاسع والعشرون، سُورَةُ القِيَامَةِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ كَلَّا بَلۡ تُحِبُّونَ ٱلۡعَاجِلَةَ (٢٠) وَتَذَرُونَ ٱلۡـَٔاخِرَةَ (٢١) وُجُوهࣱ یَوۡمَىِٕذࣲ نَّاضِرَةٌ (٢٢) إِلَىٰ رَبِّهَا نَاظِرَةࣱ (٢٣) وَوُجُوهࣱ یَوۡمَىِٕذِۭ بَاسِرَةࣱ (٢٤) تَظُنُّ أَن یُفۡعَلَ بِهَا فَاقِرَةࣱ (٢٥) كَلَّاۤ إِذَا بَلَغَتِ ٱلتَّرَاقِیَ (٢٦) وَقِیلَ مَنۡۜ رَاقࣲ (٢٧) وَظَنَّ أَنَّهُ ٱلۡفِرَاقُ (٢٨) وَٱلۡتَفَّتِ ٱلسَّاقُ بِٱلسَّاقِ (٢٩) إِلَىٰ رَبِّكَ یَوۡمَىِٕذٍ ٱلۡمَسَاقُ (٣٠) فَلَا صَدَّقَ وَلَا صَلَّىٰ (٣١) وَلَـٰكِن كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ (٣٢) ثُمَّ ذَهَبَ إِلَىٰۤ أَهۡلِهِۦ یَتَمَطَّىٰۤ (٣٣) أَوۡلَىٰ لَكَ فَأَوۡلَىٰ (٣٤) ثُمَّ أَوۡلَىٰ لَكَ فَأَوۡلَىٰۤ (٣٥) أَیَحۡسَبُ ٱلۡإِنسَـٰنُ أَن یُتۡرَكَ سُدًى (٣٦) أَلَمۡ یَكُ نُطۡفَةࣰ مِّن مَّنِیࣲّ یُمۡنَىٰ (٣٧) ثُمَّ كَانَ عَلَقَةࣰ فَخَلَقَ فَسَوَّىٰ (٣٨) فَجَعَلَ مِنۡهُ ٱلزَّوۡجَیۡنِ ٱلذَّكَرَ وَٱلۡأُنثَىٰۤ (٣٩) أَلَیۡسَ ذَ ٰلِكَ بِقَـٰدِرٍ عَلَىٰۤ أَن یُحۡـِۧیَ ٱلۡمَوۡتَىٰ (٤٠) }
سُورَةُ الإِنسَانِ🤍
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ هَلۡ أَتَىٰ عَلَى ٱلۡإِنسَـٰنِ حِینࣱ مِّنَ ٱلدَّهۡرِ لَمۡ یَكُن شَیۡـࣰٔا مَّذۡكُورًا (١) إِنَّا خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَـٰنَ مِن نُّطۡفَةٍ أَمۡشَاجࣲ نَّبۡتَلِیهِ فَجَعَلۡنَـٰهُ سَمِیعَۢا بَصِیرًا (٢) إِنَّا هَدَیۡنَـٰهُ ٱلسَّبِیلَ إِمَّا شَاكِرࣰا وَإِمَّا كَفُورًا (٣) إِنَّاۤ أَعۡتَدۡنَا لِلۡكَـٰفِرِینَ سَلَـٰسِلَا۟ وَأَغۡلَـٰلࣰا وَسَعِیرًا (٤) إِنَّ ٱلۡأَبۡرَارَ یَشۡرَبُونَ مِن كَأۡسࣲ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا (٥) }
”أصبَحنا نسألُك معِيَّتك وحِفظك فَلا يضرُّنا مِن أمرِ الدُّنيا شيء.“
#أذكار_الصباح
#أذكار_الصباح
دار السلام💛.
”أصبَحنا نسألُك معِيَّتك وحِفظك فَلا يضرُّنا مِن أمرِ الدُّنيا شيء.“ #أذكار_الصباح
أذكار الصباح خير ما تبدأ به يومك،
حصِّن نفسك وذكِّر بها غيرك🤍
حصِّن نفسك وذكِّر بها غيرك🤍
صباح الخير..
"وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى"
من له معرفة بقدرة الله وعظمته وحكمته وعلمه ونفوذ أمره في خلقه، لم ييأس من شيء، ولم يتعاظم مخلوقًا، ولم يتعلق به
ولذلك لا تحزن مهما كانت الخسائر في عُمرك حتى لو فاتتك أشياء تحبّها وطال إنتظارها ومهما كانت ظروفك صعبة، لا يهتزّ إيمانك العظيم بالله، سيعطيك الله فوق ما تحلم به وتتمناه ما دمت تدعوه وتحسن ظنّك به وتبذل الأسباب
سيرضيك رضًا تنسى معه ما فات من هموم الدنيا وأحزانها.
أبشروا
"وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى"
من له معرفة بقدرة الله وعظمته وحكمته وعلمه ونفوذ أمره في خلقه، لم ييأس من شيء، ولم يتعاظم مخلوقًا، ولم يتعلق به
ولذلك لا تحزن مهما كانت الخسائر في عُمرك حتى لو فاتتك أشياء تحبّها وطال إنتظارها ومهما كانت ظروفك صعبة، لا يهتزّ إيمانك العظيم بالله، سيعطيك الله فوق ما تحلم به وتتمناه ما دمت تدعوه وتحسن ظنّك به وتبذل الأسباب
سيرضيك رضًا تنسى معه ما فات من هموم الدنيا وأحزانها.
أبشروا
اللهمَّ صلِ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميد مجيد. اللهمَّ بارِك على محمَّد وعلى آل محمد، كما باركتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميدٌ مجيد
إنَّ الغيبة شيمة الضِّعاف {وكل اغتياب جُهد مَن لا جُهدَ لهُ}.
- محمد الغزالي | خُلُق المسلم 🤍
- محمد الغزالي | خُلُق المسلم 🤍
﴿ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾
الورد اليومي كُل حَرف حَسنة
الجزء التاسع والعشرون، سُورَةُ الإِنسَانِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ عَیۡنࣰا یَشۡرَبُ بِهَا عِبَادُ ٱللَّهِ یُفَجِّرُونَهَا تَفۡجِیرࣰا (٦) یُوفُونَ بِٱلنَّذۡرِ وَیَخَافُونَ یَوۡمࣰا كَانَ شَرُّهُۥ مُسۡتَطِیرࣰا (٧) وَیُطۡعِمُونَ ٱلطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِۦ مِسۡكِینࣰا وَیَتِیمࣰا وَأَسِیرًا (٨) إِنَّمَا نُطۡعِمُكُمۡ لِوَجۡهِ ٱللَّهِ لَا نُرِیدُ مِنكُمۡ جَزَاۤءࣰ وَلَا شُكُورًا (٩) إِنَّا نَخَافُ مِن رَّبِّنَا یَوۡمًا عَبُوسࣰا قَمۡطَرِیرࣰا (١٠) فَوَقَىٰهُمُ ٱللَّهُ شَرَّ ذَ ٰلِكَ ٱلۡیَوۡمِ وَلَقَّىٰهُمۡ نَضۡرَةࣰ وَسُرُورࣰا (١١) وَجَزَىٰهُم بِمَا صَبَرُوا۟ جَنَّةࣰ وَحَرِیرࣰا (١٢) مُّتَّكِـِٔینَ فِیهَا عَلَى ٱلۡأَرَاۤىِٕكِۖ لَا یَرَوۡنَ فِیهَا شَمۡسࣰا وَلَا زَمۡهَرِیرࣰا (١٣) وَدَانِیَةً عَلَیۡهِمۡ ظِلَـٰلُهَا وَذُلِّلَتۡ قُطُوفُهَا تَذۡلِیلࣰا (١٤) وَیُطَافُ عَلَیۡهِم بِـَٔانِیَةࣲ مِّن فِضَّةࣲ وَأَكۡوَابࣲ كَانَتۡ قَوَارِیرَا۠ (١٥) قَوَارِیرَا۟ مِن فِضَّةࣲ قَدَّرُوهَا تَقۡدِیرࣰا (١٦) وَیُسۡقَوۡنَ فِیهَا كَأۡسࣰا كَانَ مِزَاجُهَا زَنجَبِیلًا (١٧) عَیۡنࣰا فِیهَا تُسَمَّىٰ سَلۡسَبِیلࣰا (١٨) ۞ وَیَطُوفُ عَلَیۡهِمۡ وِلۡدَ ٰنࣱ مُّخَلَّدُونَ إِذَا رَأَیۡتَهُمۡ حَسِبۡتَهُمۡ لُؤۡلُؤࣰا مَّنثُورࣰا (١٩) وَإِذَا رَأَیۡتَ ثَمَّ رَأَیۡتَ نَعِیمࣰا وَمُلۡكࣰا كَبِیرًا (٢٠) عَـٰلِیَهُمۡ ثِیَابُ سُندُسٍ خُضۡرࣱ وَإِسۡتَبۡرَقࣱۖ وَحُلُّوۤا۟ أَسَاوِرَ مِن فِضَّةࣲ وَسَقَىٰهُمۡ رَبُّهُمۡ شَرَابࣰا طَهُورًا (٢١) إِنَّ هَـٰذَا كَانَ لَكُمۡ جَزَاۤءࣰ وَكَانَ سَعۡیُكُم مَّشۡكُورًا (٢٢) إِنَّا نَحۡنُ نَزَّلۡنَا عَلَیۡكَ ٱلۡقُرۡءَانَ تَنزِیلࣰا (٢٣) فَٱصۡبِرۡ لِحُكۡمِ رَبِّكَ وَلَا تُطِعۡ مِنۡهُمۡ ءَاثِمًا أَوۡ كَفُورࣰا (٢٤) وَٱذۡكُرِ ٱسۡمَ رَبِّكَ بُكۡرَةࣰ وَأَصِیلࣰا (٢٥) }
الجزء التاسع والعشرون، سُورَةُ الإِنسَانِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ عَیۡنࣰا یَشۡرَبُ بِهَا عِبَادُ ٱللَّهِ یُفَجِّرُونَهَا تَفۡجِیرࣰا (٦) یُوفُونَ بِٱلنَّذۡرِ وَیَخَافُونَ یَوۡمࣰا كَانَ شَرُّهُۥ مُسۡتَطِیرࣰا (٧) وَیُطۡعِمُونَ ٱلطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِۦ مِسۡكِینࣰا وَیَتِیمࣰا وَأَسِیرًا (٨) إِنَّمَا نُطۡعِمُكُمۡ لِوَجۡهِ ٱللَّهِ لَا نُرِیدُ مِنكُمۡ جَزَاۤءࣰ وَلَا شُكُورًا (٩) إِنَّا نَخَافُ مِن رَّبِّنَا یَوۡمًا عَبُوسࣰا قَمۡطَرِیرࣰا (١٠) فَوَقَىٰهُمُ ٱللَّهُ شَرَّ ذَ ٰلِكَ ٱلۡیَوۡمِ وَلَقَّىٰهُمۡ نَضۡرَةࣰ وَسُرُورࣰا (١١) وَجَزَىٰهُم بِمَا صَبَرُوا۟ جَنَّةࣰ وَحَرِیرࣰا (١٢) مُّتَّكِـِٔینَ فِیهَا عَلَى ٱلۡأَرَاۤىِٕكِۖ لَا یَرَوۡنَ فِیهَا شَمۡسࣰا وَلَا زَمۡهَرِیرࣰا (١٣) وَدَانِیَةً عَلَیۡهِمۡ ظِلَـٰلُهَا وَذُلِّلَتۡ قُطُوفُهَا تَذۡلِیلࣰا (١٤) وَیُطَافُ عَلَیۡهِم بِـَٔانِیَةࣲ مِّن فِضَّةࣲ وَأَكۡوَابࣲ كَانَتۡ قَوَارِیرَا۠ (١٥) قَوَارِیرَا۟ مِن فِضَّةࣲ قَدَّرُوهَا تَقۡدِیرࣰا (١٦) وَیُسۡقَوۡنَ فِیهَا كَأۡسࣰا كَانَ مِزَاجُهَا زَنجَبِیلًا (١٧) عَیۡنࣰا فِیهَا تُسَمَّىٰ سَلۡسَبِیلࣰا (١٨) ۞ وَیَطُوفُ عَلَیۡهِمۡ وِلۡدَ ٰنࣱ مُّخَلَّدُونَ إِذَا رَأَیۡتَهُمۡ حَسِبۡتَهُمۡ لُؤۡلُؤࣰا مَّنثُورࣰا (١٩) وَإِذَا رَأَیۡتَ ثَمَّ رَأَیۡتَ نَعِیمࣰا وَمُلۡكࣰا كَبِیرًا (٢٠) عَـٰلِیَهُمۡ ثِیَابُ سُندُسٍ خُضۡرࣱ وَإِسۡتَبۡرَقࣱۖ وَحُلُّوۤا۟ أَسَاوِرَ مِن فِضَّةࣲ وَسَقَىٰهُمۡ رَبُّهُمۡ شَرَابࣰا طَهُورًا (٢١) إِنَّ هَـٰذَا كَانَ لَكُمۡ جَزَاۤءࣰ وَكَانَ سَعۡیُكُم مَّشۡكُورًا (٢٢) إِنَّا نَحۡنُ نَزَّلۡنَا عَلَیۡكَ ٱلۡقُرۡءَانَ تَنزِیلࣰا (٢٣) فَٱصۡبِرۡ لِحُكۡمِ رَبِّكَ وَلَا تُطِعۡ مِنۡهُمۡ ءَاثِمًا أَوۡ كَفُورࣰا (٢٤) وَٱذۡكُرِ ٱسۡمَ رَبِّكَ بُكۡرَةࣰ وَأَصِیلࣰا (٢٥) }
وإذا سجدت فأطل السجود
فإن البلاء لا يستقر على ظهرِ ساجد
- الوتر يا اهل القران
فإن البلاء لا يستقر على ظهرِ ساجد
- الوتر يا اهل القران
هلّا جلستَ بين يدي الصباح ترتل أذكار حبيبك ﷺ فرحًا بفضل اللّٰه عليك إذ حفظ لنا ميراثه وسنته وحروفه ﷺ؟
فأنت تدير في فمك لفظًا مرّ من فمه الطّاهر ﷺ صاعدًا في صحائف الملائكة إلى ربّ السّمـٰوات السّبع وربّ العرش العظيم!
فهنيئًا لك مجلس الأذكار، وهنيئًا لك بركتها ونورها في الدنيا والآخرة.
- الشيخ وجدان العلي.
#أذكار_الصباح
فأنت تدير في فمك لفظًا مرّ من فمه الطّاهر ﷺ صاعدًا في صحائف الملائكة إلى ربّ السّمـٰوات السّبع وربّ العرش العظيم!
فهنيئًا لك مجلس الأذكار، وهنيئًا لك بركتها ونورها في الدنيا والآخرة.
- الشيخ وجدان العلي.
#أذكار_الصباح
صَباحُ الخيرِ.🌿
جُهدُكَ اليومَ، سَواءٌ في عَملِكَ، أو في تَهذيبِ نَفسِكَ، أو في طَلَبِكَ للعِلم، سيُصبحُ غدًا ذِكرى جَميلةً لإنسانٍ مُمتنٍّ وراضٍ،
أمَّا تسويفُكَ، وفُتورُ عزيمتِكَ، وانقيادُكَ لِرَتابةِ الأيَّام، فسيُخلِّفُ غدًا شُعورًا بالنَّدمِ لإنسانٍ أقلَّ حظًّا، ورُوحٍ مُثقَلةٍ بالخَيبات،
اجتهِدْ اليومَ لِصُنعِ غدٍ يَليقُ بك.
جُهدُكَ اليومَ، سَواءٌ في عَملِكَ، أو في تَهذيبِ نَفسِكَ، أو في طَلَبِكَ للعِلم، سيُصبحُ غدًا ذِكرى جَميلةً لإنسانٍ مُمتنٍّ وراضٍ،
أمَّا تسويفُكَ، وفُتورُ عزيمتِكَ، وانقيادُكَ لِرَتابةِ الأيَّام، فسيُخلِّفُ غدًا شُعورًا بالنَّدمِ لإنسانٍ أقلَّ حظًّا، ورُوحٍ مُثقَلةٍ بالخَيبات،
اجتهِدْ اليومَ لِصُنعِ غدٍ يَليقُ بك.