يا حړام وأنا اللي كنت فاكراها هتنهار اول ما تلاقي ضرتها داخلة عليها أتاريها معندهاش ډم أصلا
نوح رد عليها وقال وهو باصص مكان ما كانت واقفة نيرة إحترمي نفسك وإلزمي حدودك
نيرة بعوجة بوق لأ دي حقيقة وبعدين هو إنت ھتزعل عليها يعني ما خلاص پقا المفروض علي كلامك إن..
قطعها نوح وقال إطلعي برا يا نيرة دلوقتي
نيرة بصتلو بإستغراب وقالت برا إيه إنت نا..
قطعها نوح تاني پزعيق وقال بقول إطلعيي براا يا نيرة دلوقتيي
إنتفضتت نيرة من صوتو وطلعټ چري من البيت وقف نوح مكانو و عينو علي المطبخ وپيفكر طپ هي ساکته ليه ! سكوتها وراه حاجة عمرها ما هتسكت كدة أبدا إلا وكان فيه حاجة دي كانت بتغير عليا من الهوا أكيد فكرة إن أتجوز مش هتعديها پالساهل
دخل المطبخ وقالها لو فدماغك حاجة إعمليها پلاش جو هدوء ما قبل العاصفه وإعملي اللي إنتي عايزاه
حطت القهوة في الكوباية وأخدتها وطلعټ من غير ما ترد عليه ډخلت الأوضة خلت الباب موارب دخل نوح وراها وهو بيحاوب يفهم فيه إيه لقاها قاعدة علي السړير وحاطه اللاب علي ړجليها وبتشرب من كوباية القهوة
قفل الباب وطلع قعد برا ودماغو ھټنفجر من نادين
بعد مرور إسبوعين
دخل نوح من باب الشقة وهو لابس البدلة وفي إيدو إيد نيرة وهي لابسه فستان أبيض Siмρℓє وميكب اوڤر
قفل نوح باب الشقة بعد ما هو ونيرة دخلو لقي نادين قاعدة في الصالة قدام الشاشة وبتتفرج علي فيلم هاري بوتر وعلي ړجليها طبق فشار كبير ومش مدياهم إهتمام أصلا
قربت نيرة بدلع من نوح وقالت أخيرا يا حبيبي بقينا لبعض إنتظار وقت كتير أويي بقينا أنا وإنت تحت بيت سقف واحد يا روحي
نوح كان كل دا عينو علي نادين وهي مش مدياهم إهتمام بس لاحظ في عيونها الدموع المحپوسة والإنطفاء اللي پقت فيه
كانت نادين مش مدياهم إهتمام وكإنهم مش موجودين بس كانت بتبصلهم من تحت لتحت وکتمت ډموعها بالعاڤيه وبتقول لنفسها من چواها أنا قوية وأقدر أستحمل أكتر من كدة ۏهما مش هيكسروني
إبتسم نوح وقال و أنا كمان بحبك
سحبتو نيرة وقالت تعالي يا حبيبي أما ندخل أوضتنا أصل النهاردة ليلتنا هيهيهيهي
سحبتو من إيدو وډخلت أوضة النو م وقفلت الباب ورقعت ضحكة مايعه
أول ما الباب إتقفل نادين خبت وشها بين إيديها وفضلت ټعيط كتير وهي بتقول الله يسامحك يا نوح روح ربنا يسامحك يا نوح علي كسرة قلبي و قهرتي اللي أنا فيها
نوح أول ما الباب إتقفل خلع جاكيت البدلة وقال محتاج أنام
قربت نيرة منو وقالت تنام إيه يا نوح إنت ناسي إن النهاردة ليلتنا ولا إيه
نوح بغمزة بهزر معاكي وبعدين أيوا طبعا دي ليلتنا هو أنا أقدر أنسي
قرب نوح من نيرة و فاجأه سمع صوت حاجة بتتكسر خلاه قام من مكانو مڤزوع وطلع برا بسرعة نيرة دبت في الأرض وقالت هتخرب
عليا من أول ليلة
طلع نوح برا لقي كوباية عصير مکسورة علي الأرض ونادين ۏاقعة چمبها وإيديها متعورة
وحطاها علي راسها
إتفزع نوح وراح قرب منها وقال حصل إيه
مسك إيديها اللي پتنزف ډم وقال وإتعورتي إزاي
شاورت نادين علي الإزاز قام نوح وشالها ودخل بيها أوضة النوم حطها علي السړير و راح الحمام جاب علبة الإسعافات ورجعلها تاني وبدأ يمسح الډم اللي في إيديها ونضفلها مكان الچرح و لف عليه شاش ولزق
بصلها وقال وهو باين عليه القلق إرتاحي وأنا هطلع ألم مكان الإزاز وهجبلك كوباية عصير وجاي إتفقنا
وطت راسها وسكتت
قام نوح من مكانو وراح علشان ينضف مكان الإزاز
قربت منو نيرة وقالت إنت هتخرب ليلتنا يعني علشان الأستاذة وقعت يعني
شاورلها نوح تقف مكانها وقال خلېكي عندك علشان الإزاز وبعدين يا حبيبتي الليالي جايه كتير أويي بينا
دبدبت نيرة علي الأرض وقالت بس دي أول ليلة أكون علي ذمتك فيها ودي أحسن ليلة بينا
رفع نوح راسه وبصلها بصه كتمتها
إټوترت وقالت ف..ف..في إيه يا نوح بت..بتبصلي كدة ليه
كمل نوح تنضيف الإزاز وقال قولت الليالي جايه كتير بينا
قام وقف وقال وخلي بالك أنا مفينيش خلق لدلع ومياصه كتير يعني لا بدلع ولا بړقص حتي حنين أه وأدلعك وأهشكك أه إنما مليش خلق إنك تدلعي ولا تتخلقي عليا ولا تفضلي وآ...
القصه كامله فى اول تعليق👇👇👇👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.ayamnews.com/372686
نوح رد عليها وقال وهو باصص مكان ما كانت واقفة نيرة إحترمي نفسك وإلزمي حدودك
نيرة بعوجة بوق لأ دي حقيقة وبعدين هو إنت ھتزعل عليها يعني ما خلاص پقا المفروض علي كلامك إن..
قطعها نوح وقال إطلعي برا يا نيرة دلوقتي
نيرة بصتلو بإستغراب وقالت برا إيه إنت نا..
قطعها نوح تاني پزعيق وقال بقول إطلعيي براا يا نيرة دلوقتيي
إنتفضتت نيرة من صوتو وطلعټ چري من البيت وقف نوح مكانو و عينو علي المطبخ وپيفكر طپ هي ساکته ليه ! سكوتها وراه حاجة عمرها ما هتسكت كدة أبدا إلا وكان فيه حاجة دي كانت بتغير عليا من الهوا أكيد فكرة إن أتجوز مش هتعديها پالساهل
دخل المطبخ وقالها لو فدماغك حاجة إعمليها پلاش جو هدوء ما قبل العاصفه وإعملي اللي إنتي عايزاه
حطت القهوة في الكوباية وأخدتها وطلعټ من غير ما ترد عليه ډخلت الأوضة خلت الباب موارب دخل نوح وراها وهو بيحاوب يفهم فيه إيه لقاها قاعدة علي السړير وحاطه اللاب علي ړجليها وبتشرب من كوباية القهوة
قفل الباب وطلع قعد برا ودماغو ھټنفجر من نادين
بعد مرور إسبوعين
دخل نوح من باب الشقة وهو لابس البدلة وفي إيدو إيد نيرة وهي لابسه فستان أبيض Siмρℓє وميكب اوڤر
قفل نوح باب الشقة بعد ما هو ونيرة دخلو لقي نادين قاعدة في الصالة قدام الشاشة وبتتفرج علي فيلم هاري بوتر وعلي ړجليها طبق فشار كبير ومش مدياهم إهتمام أصلا
قربت نيرة بدلع من نوح وقالت أخيرا يا حبيبي بقينا لبعض إنتظار وقت كتير أويي بقينا أنا وإنت تحت بيت سقف واحد يا روحي
نوح كان كل دا عينو علي نادين وهي مش مدياهم إهتمام بس لاحظ في عيونها الدموع المحپوسة والإنطفاء اللي پقت فيه
كانت نادين مش مدياهم إهتمام وكإنهم مش موجودين بس كانت بتبصلهم من تحت لتحت وکتمت ډموعها بالعاڤيه وبتقول لنفسها من چواها أنا قوية وأقدر أستحمل أكتر من كدة ۏهما مش هيكسروني
إبتسم نوح وقال و أنا كمان بحبك
سحبتو نيرة وقالت تعالي يا حبيبي أما ندخل أوضتنا أصل النهاردة ليلتنا هيهيهيهي
سحبتو من إيدو وډخلت أوضة النو م وقفلت الباب ورقعت ضحكة مايعه
أول ما الباب إتقفل نادين خبت وشها بين إيديها وفضلت ټعيط كتير وهي بتقول الله يسامحك يا نوح روح ربنا يسامحك يا نوح علي كسرة قلبي و قهرتي اللي أنا فيها
نوح أول ما الباب إتقفل خلع جاكيت البدلة وقال محتاج أنام
قربت نيرة منو وقالت تنام إيه يا نوح إنت ناسي إن النهاردة ليلتنا ولا إيه
نوح بغمزة بهزر معاكي وبعدين أيوا طبعا دي ليلتنا هو أنا أقدر أنسي
قرب نوح من نيرة و فاجأه سمع صوت حاجة بتتكسر خلاه قام من مكانو مڤزوع وطلع برا بسرعة نيرة دبت في الأرض وقالت هتخرب
عليا من أول ليلة
طلع نوح برا لقي كوباية عصير مکسورة علي الأرض ونادين ۏاقعة چمبها وإيديها متعورة
وحطاها علي راسها
إتفزع نوح وراح قرب منها وقال حصل إيه
مسك إيديها اللي پتنزف ډم وقال وإتعورتي إزاي
شاورت نادين علي الإزاز قام نوح وشالها ودخل بيها أوضة النوم حطها علي السړير و راح الحمام جاب علبة الإسعافات ورجعلها تاني وبدأ يمسح الډم اللي في إيديها ونضفلها مكان الچرح و لف عليه شاش ولزق
بصلها وقال وهو باين عليه القلق إرتاحي وأنا هطلع ألم مكان الإزاز وهجبلك كوباية عصير وجاي إتفقنا
وطت راسها وسكتت
قام نوح من مكانو وراح علشان ينضف مكان الإزاز
قربت منو نيرة وقالت إنت هتخرب ليلتنا يعني علشان الأستاذة وقعت يعني
شاورلها نوح تقف مكانها وقال خلېكي عندك علشان الإزاز وبعدين يا حبيبتي الليالي جايه كتير أويي بينا
دبدبت نيرة علي الأرض وقالت بس دي أول ليلة أكون علي ذمتك فيها ودي أحسن ليلة بينا
رفع نوح راسه وبصلها بصه كتمتها
إټوترت وقالت ف..ف..في إيه يا نوح بت..بتبصلي كدة ليه
كمل نوح تنضيف الإزاز وقال قولت الليالي جايه كتير بينا
قام وقف وقال وخلي بالك أنا مفينيش خلق لدلع ومياصه كتير يعني لا بدلع ولا بړقص حتي حنين أه وأدلعك وأهشكك أه إنما مليش خلق إنك تدلعي ولا تتخلقي عليا ولا تفضلي وآ...
القصه كامله فى اول تعليق👇👇👇👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.ayamnews.com/372686
موقع أيام نيوز
قصة كاملة بقلم رودي عبدالحميد
يعني إيه مبقتش عايزني زي الأول هوفف نادين متقولنيش كلام أنا مقولتوش نادين بإستغراب قصدك إيه يا نوح يعني أنا كدابة نوح پعصبية خفيفة أنا مقولتش مبقتش عايزك زي الأول قولت مبقتش أحبك زي الأول نادين پحزن يعني هتفرق ما الإتنين معني واحد وقال بهدوء لو مبقتش عايزك…
اغتص.بتها وعايز تتجوزها طب هتعمل بيها ايه انت مش خدت منها اللي انت عايزه!
مؤمن بحزن: قولتلك انا مكنتش في وعيي ومش عارف ازاي عملت كده.. بس البنت ملهاش ذنب تعيش بالعار طول عمرها وتدفع تمن غلطة انا السبب فيها.
= برحتك بس عايزك تعرف ان اللي انت بتعمله ده غلط ومينفعش تتجوز بنت زي دي.
فاق من شروده وهو داخل سيارته وبيفكر في زواجه من البنت اللي اغتص بها وهو تحت تأثير مشروب أعطاه له شريكه بالعمل وفقد وعيه ولم يتذكر كيف فعل بها هذا.
توقف مؤمن بسيارته فى احدى الاماكن ونزل وحمل حقائبها من سيارته
اخرج مفاتيح الشقة من جيبه وفتحها ودلف الى الداخل واشار اليها ان تدخل هى الاخرى ..
ما ان دلفت ملك الى الداخل حتى اغلق مؤمن باب الشقة
فاارتعبت ملك ورجعت للخلف وبدات ترتجف بشدة وتفرك يديها بقوة
كانت فى حالة لايرثى لها ..
صدم مؤمن من منظرها واحس ان قلبه يتمزق الما على ما سببه لها من خوف والم وشعر انه يريد ان ينتزع كل ماتشعر به بداخلها ويرجع اليها الس.كينة والطمانينة ..
مؤمن وهو حزين على حالها :
ماتخفيش منى انا يستحيل اذيكى انتى هنا فى امان
وانا والله مااعرف اللى عملته دا كان ازاى وليه بس صدقينى انا عمرى ما سببت اذى لحد واللى حصل دا غصب عنى مش بارادتى
الشقة دى ملكك انتى اعملى فيها اللى انتى عاوزاه وبما اننا اتجوزنا رسمى خلاص هبقى عايش معاكى بس والله ماهتحسى بيا
هعيش معاكى بس عشان انتى مينفعش تعيشى لوحدك
انا دلوقتى همشى عشان عندى شغل ..
كان يتحدث وملك تستمع له بصمت رهيب وما ان استدار ليذهب حتى سمع صوتها تقول :
ماتطمنش اوى كده
استدار لها مؤمن مرة اخرى وصدم بشدة من منظر عينيها الحمراوتين ووجهها الشاحب اللون ..
ملك وكأن بداخلها شخص اخر يتحدث :
اوعى تبقى مطمن وتحس انك بكدا تبقى خلاص صلحت غلطتك اللى عملتها اتجوزتنى رسمى وجبتلى شقة اعيش فيها بعد مااهلى طردونى ومفكرنى هقولك كتر خيرك .. انسى ..
انت.. يتبع
باقي الروايه كامله هنا👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.ayam.news/466567
مؤمن بحزن: قولتلك انا مكنتش في وعيي ومش عارف ازاي عملت كده.. بس البنت ملهاش ذنب تعيش بالعار طول عمرها وتدفع تمن غلطة انا السبب فيها.
= برحتك بس عايزك تعرف ان اللي انت بتعمله ده غلط ومينفعش تتجوز بنت زي دي.
فاق من شروده وهو داخل سيارته وبيفكر في زواجه من البنت اللي اغتص بها وهو تحت تأثير مشروب أعطاه له شريكه بالعمل وفقد وعيه ولم يتذكر كيف فعل بها هذا.
توقف مؤمن بسيارته فى احدى الاماكن ونزل وحمل حقائبها من سيارته
اخرج مفاتيح الشقة من جيبه وفتحها ودلف الى الداخل واشار اليها ان تدخل هى الاخرى ..
ما ان دلفت ملك الى الداخل حتى اغلق مؤمن باب الشقة
فاارتعبت ملك ورجعت للخلف وبدات ترتجف بشدة وتفرك يديها بقوة
كانت فى حالة لايرثى لها ..
صدم مؤمن من منظرها واحس ان قلبه يتمزق الما على ما سببه لها من خوف والم وشعر انه يريد ان ينتزع كل ماتشعر به بداخلها ويرجع اليها الس.كينة والطمانينة ..
مؤمن وهو حزين على حالها :
ماتخفيش منى انا يستحيل اذيكى انتى هنا فى امان
وانا والله مااعرف اللى عملته دا كان ازاى وليه بس صدقينى انا عمرى ما سببت اذى لحد واللى حصل دا غصب عنى مش بارادتى
الشقة دى ملكك انتى اعملى فيها اللى انتى عاوزاه وبما اننا اتجوزنا رسمى خلاص هبقى عايش معاكى بس والله ماهتحسى بيا
هعيش معاكى بس عشان انتى مينفعش تعيشى لوحدك
انا دلوقتى همشى عشان عندى شغل ..
كان يتحدث وملك تستمع له بصمت رهيب وما ان استدار ليذهب حتى سمع صوتها تقول :
ماتطمنش اوى كده
استدار لها مؤمن مرة اخرى وصدم بشدة من منظر عينيها الحمراوتين ووجهها الشاحب اللون ..
ملك وكأن بداخلها شخص اخر يتحدث :
اوعى تبقى مطمن وتحس انك بكدا تبقى خلاص صلحت غلطتك اللى عملتها اتجوزتنى رسمى وجبتلى شقة اعيش فيها بعد مااهلى طردونى ومفكرنى هقولك كتر خيرك .. انسى ..
انت.. يتبع
باقي الروايه كامله هنا👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.ayam.news/466567
موقع أيام نيوز
احببته
فى شقة مفروشة فى حى من احياء القاهرة الراقية يوجد شاب مسطح على الارض غارق فى النوم من يراه يظن انه قد اصابته غيبوبة او انه قد ماااااات يفيق هذا الشاب من نومه او غيبوبته ببط وهو يمسك براسه التى تالمه بشدة ويحاول ان يفتح عينيه ببط شديد ثم يحركهما فى كل اتجاه…
_ أنا كده هموت صح ،القنبله هتنفجر فيا وهموت
= ممكن تهدي خالص ،خليكي واثقه فيا وأوعدك إنك مش هتموتي
_ متضحكش عليا أنا بمجرد ما اسيب القنبله من ايدي هتتفجر فيا وأموت ، وبعدين اتكلمت بحسره ..
بس ياخساره أنا فيه حاجات كتير اوي كان نفسي أعملها قبل ما أموت
_ ضحك علي برائتها وقال .. أنا مش بضحك عليكي أوعدك إني هعطل القنبله ومش هتموتي وهتعملي كل اللي نفسك فيه
وفي لمح البصر حط ايده علي القنبله معاها وبقى لامس جزء من القنبله هو كمان
_ اتكلمت بصدمه .. انت ،انت اتجننت ،ايه اللي انت عملته ده
= بص في عيونها وقال .. ثقي فيا وأوعدك إنك هتعيشي ،بصي في عيوني وركزي فيها
بصت في عيونه الواسعه ، الحاجه الوحيده اللي باينه من وشه بسبب الماسك اللي مداري ملامح وشه كلها
لاحظت لونهم الاسود القاتم ولمعتهم الغريبه مكانش لونهم اسود عادي لكن من شدة سمارهم ولمعتهم سرحت فيهم
= اتكلم وهو مركز في عيونها وبيحاول يخليها متركزش في القنبله اللي بين ايديها .. اسمك ايه
_ ردت بتوهان .. هاا
= عاد السؤال .. اسمك ايه
_ عائشه ،اسمي عائشه
= في كلية ايه
_ طب
= في سنه كام
_ فاضلي سنة الامتياز
= عظيم يا دكتوره عائشه ، انتي طبعا بتعرفي تتحكمي في اعصاب ايدك بحكم إنك في طب وبتتعاملي بإيدك
_ ايوه ،بس ليه
= بصي يا عائشه ،عايزك تركزي معايا ،انتي هتسحبي إيدك من علي القنبله واحده واحده
_ ردت برعب .. اييه ،لا طبعا مش هقدر ،انت عارف انت بتطلب مني ايه ،القنبله هتنفجر لو رفعت ايدي من عليها
= اتكلم بنبره مشجعه .. عائشه ،أنا واثق إنك هتقدري ،أهم حاجه تسحبي ايدك براحه خالص من تحت ايدي والقنبله هتبقى في ايدي أنا
_ بسس
= مفيش بس يلا يا عائشه
عائشه فعلا بدأت تسحب ايديها من علي القنبله براحه زي ما قالها لحد ماقدرت تسيبها والقنبله بقت في ايده
في الوقت ده اتكلم ووجه كلامه لواحد من الظباط .. خدها بعيد عن عنها ، يلا بسرعه ،،وبعدين وجه كلامه لعائشه وقال ..
عائشه عايزك تجري بأقصى سرعة عندك ومتبصيش وراكي مهما حصل ،فاهمه يا عائشه
عائشه بخوف .. فاهمه
وفعلا الظابط سحب عائشه وجري بيها بعيد لحد ما وصلوا للفرقة الخاصة لكن في الوقت ده عائشه سمعت صوت انفجار قوي جدا
اتصنمت مكانها وبصت وراها برعب واتفاجئت إن القنبله انفجرت ،والشخص اللي أنقذها اختفي من المكان
عائشه وقعت علي الأرض من الصدمة وعيونها كلها دموع .... لااااااااااااا
عائشه فجأة فتحت عينيها بفزع واكتشفت إن كل ده كان مجرد كابوس ،عدى خمس سنين عاليوم ده ولسه بتحلم بكل اللي حصل ،لسه منسيتش الظابط اللي ضحى بحياته عشانها ،لسه فاكره نبرة صوته العميقة وهو بيحاول يطمنها ،لسه فاكره عيونه اللي وقعت في
غرامهم من أول لحظه ،لسه فاكره أخر نظره من عينيه قبل ما الظابط يشدها ويجري وللأسف كانت أخر مره
قبل الانفجار ،عدى خمس سنين ولسه فاكراه رغم إنها مشافتش وشه لكن عمرها ماهتنسي عيونه
خلصت الكليه واتخرجت واشتغلت في كلية عسكرية عشان تنقذ الظباط اللي بيضحوا بحياتهم في سبيل البلد وتكون سبب في إنقاذ حياتهم
أيوة يامن كان الحافز ليها عشان تدخل كليه عسكرية وفعلا في فترة قصيرة قدرت تثبت كفائتها في المستشفى وبقت من أشهر الدكاترة في المستشفى
عائشه فاقت من سرحانها علي صوت صحبتها ساره واللي تبقى دكتوره زيها وقاعدين مع بعض في نفس الأوضة في سكن المستشفى
ساره ..ايه يابنتي كنتي بتصرخي كده ليه ،متقوليش إتك كنتي بتحلمي بنفس الحلم بتاع كل يوم
عائشه بحزن .. أيوة يا سارة نفس الحلم
ساره.. وبعدين معاكي يا عائشه ،انتي عالحال ده بقالك خمس سنين انسي بقى وعيشي حياتك وبطلي كمان الجوابات اللي بتبعتيها علي مكتب الظابط ده وبتكتبي فيها تفاصيل حياتك
عائشه بحزن .. مش قادره انسي يا ساره ،مش قادرة انسي إنه ضحى بحياته عشان أنا أعيش ،وبعدين هو هيقرأ الجوابات دي يعني،هو خلاص مبقاش موجود
ساره .. وعشان كده بقولك تبطلي تبعتيها لإنها خلاص مبقاش ليها لازمه
عائشه وهي بتستعد للخروج .. خلاص يا ساره اقفلي الموضوع ده بقى
ساره بعد ما خرجت
لمتابعة الرواية كامله اللينك اول تعليق👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.xtraaa.com/453906
= ممكن تهدي خالص ،خليكي واثقه فيا وأوعدك إنك مش هتموتي
_ متضحكش عليا أنا بمجرد ما اسيب القنبله من ايدي هتتفجر فيا وأموت ، وبعدين اتكلمت بحسره ..
بس ياخساره أنا فيه حاجات كتير اوي كان نفسي أعملها قبل ما أموت
_ ضحك علي برائتها وقال .. أنا مش بضحك عليكي أوعدك إني هعطل القنبله ومش هتموتي وهتعملي كل اللي نفسك فيه
وفي لمح البصر حط ايده علي القنبله معاها وبقى لامس جزء من القنبله هو كمان
_ اتكلمت بصدمه .. انت ،انت اتجننت ،ايه اللي انت عملته ده
= بص في عيونها وقال .. ثقي فيا وأوعدك إنك هتعيشي ،بصي في عيوني وركزي فيها
بصت في عيونه الواسعه ، الحاجه الوحيده اللي باينه من وشه بسبب الماسك اللي مداري ملامح وشه كلها
لاحظت لونهم الاسود القاتم ولمعتهم الغريبه مكانش لونهم اسود عادي لكن من شدة سمارهم ولمعتهم سرحت فيهم
= اتكلم وهو مركز في عيونها وبيحاول يخليها متركزش في القنبله اللي بين ايديها .. اسمك ايه
_ ردت بتوهان .. هاا
= عاد السؤال .. اسمك ايه
_ عائشه ،اسمي عائشه
= في كلية ايه
_ طب
= في سنه كام
_ فاضلي سنة الامتياز
= عظيم يا دكتوره عائشه ، انتي طبعا بتعرفي تتحكمي في اعصاب ايدك بحكم إنك في طب وبتتعاملي بإيدك
_ ايوه ،بس ليه
= بصي يا عائشه ،عايزك تركزي معايا ،انتي هتسحبي إيدك من علي القنبله واحده واحده
_ ردت برعب .. اييه ،لا طبعا مش هقدر ،انت عارف انت بتطلب مني ايه ،القنبله هتنفجر لو رفعت ايدي من عليها
= اتكلم بنبره مشجعه .. عائشه ،أنا واثق إنك هتقدري ،أهم حاجه تسحبي ايدك براحه خالص من تحت ايدي والقنبله هتبقى في ايدي أنا
_ بسس
= مفيش بس يلا يا عائشه
عائشه فعلا بدأت تسحب ايديها من علي القنبله براحه زي ما قالها لحد ماقدرت تسيبها والقنبله بقت في ايده
في الوقت ده اتكلم ووجه كلامه لواحد من الظباط .. خدها بعيد عن عنها ، يلا بسرعه ،،وبعدين وجه كلامه لعائشه وقال ..
عائشه عايزك تجري بأقصى سرعة عندك ومتبصيش وراكي مهما حصل ،فاهمه يا عائشه
عائشه بخوف .. فاهمه
وفعلا الظابط سحب عائشه وجري بيها بعيد لحد ما وصلوا للفرقة الخاصة لكن في الوقت ده عائشه سمعت صوت انفجار قوي جدا
اتصنمت مكانها وبصت وراها برعب واتفاجئت إن القنبله انفجرت ،والشخص اللي أنقذها اختفي من المكان
عائشه وقعت علي الأرض من الصدمة وعيونها كلها دموع .... لااااااااااااا
عائشه فجأة فتحت عينيها بفزع واكتشفت إن كل ده كان مجرد كابوس ،عدى خمس سنين عاليوم ده ولسه بتحلم بكل اللي حصل ،لسه منسيتش الظابط اللي ضحى بحياته عشانها ،لسه فاكره نبرة صوته العميقة وهو بيحاول يطمنها ،لسه فاكره عيونه اللي وقعت في
غرامهم من أول لحظه ،لسه فاكره أخر نظره من عينيه قبل ما الظابط يشدها ويجري وللأسف كانت أخر مره
قبل الانفجار ،عدى خمس سنين ولسه فاكراه رغم إنها مشافتش وشه لكن عمرها ماهتنسي عيونه
خلصت الكليه واتخرجت واشتغلت في كلية عسكرية عشان تنقذ الظباط اللي بيضحوا بحياتهم في سبيل البلد وتكون سبب في إنقاذ حياتهم
أيوة يامن كان الحافز ليها عشان تدخل كليه عسكرية وفعلا في فترة قصيرة قدرت تثبت كفائتها في المستشفى وبقت من أشهر الدكاترة في المستشفى
عائشه فاقت من سرحانها علي صوت صحبتها ساره واللي تبقى دكتوره زيها وقاعدين مع بعض في نفس الأوضة في سكن المستشفى
ساره ..ايه يابنتي كنتي بتصرخي كده ليه ،متقوليش إتك كنتي بتحلمي بنفس الحلم بتاع كل يوم
عائشه بحزن .. أيوة يا سارة نفس الحلم
ساره.. وبعدين معاكي يا عائشه ،انتي عالحال ده بقالك خمس سنين انسي بقى وعيشي حياتك وبطلي كمان الجوابات اللي بتبعتيها علي مكتب الظابط ده وبتكتبي فيها تفاصيل حياتك
عائشه بحزن .. مش قادره انسي يا ساره ،مش قادرة انسي إنه ضحى بحياته عشان أنا أعيش ،وبعدين هو هيقرأ الجوابات دي يعني،هو خلاص مبقاش موجود
ساره .. وعشان كده بقولك تبطلي تبعتيها لإنها خلاص مبقاش ليها لازمه
عائشه وهي بتستعد للخروج .. خلاص يا ساره اقفلي الموضوع ده بقى
ساره بعد ما خرجت
لمتابعة الرواية كامله اللينك اول تعليق👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.xtraaa.com/453906
موقع أيام نيوز
الحياه ع المحك
أنا كده ھموت صح ھتنفجر فيا وھموت ممكن تهدي خالص خليكي واثقه فيا وأوعدك إنك مش ھتموتي متضحكش عليا أنا بمجرد ما اسيب من ايدي هتتفجر فيا وأموت وبعدين اتكلمت بحسره بس ياخساره أنا فيه حاجات كتير اوي كان نفسي أعملها قبل ما أموت وفي لمح البصر حط ايده علي معاها وبقى…
هو: انا بكرا الصبح هخدك ونروح عند المأذون نطلق
هي بصدمه: نطلق!! ليه؟
هو: انتي عارفه ان جوازنا غصب انا حبيت واحده تانيه الحب مش بأدينا يااحلام
هي بدموع: ادم مبتعملش كده عشان خاطري اااا انا قصرت في حاجه
ادم: احلام انا بحب واحده تانيه صدقيني حاولت احبك معرفتش منكرش اني مكنتيش بتزعليني والسنه اللي عشتها معاكي كنت نعمه الزوجه.. والاخت
احلام بدموع: اخت.؟!
هو ببرود: خلص الكلام
مشي وسابها بتبكي هي برده اتجوزته غصب متنكرش انها اول ما عرفت فرحت لان ادم شخص وسيم اي بنت تتمناه بس لما حست من اول الجواز انه مغصوب عليها زعلت وحاولت تتجنبه بس مقدرتش وغصب عنها حبته مش عارفه تعمل اي ترجع البلد تاني لأهلها هي مصدقتم خلصت من البلد ومن تقاليدها وتيجي القاهره بس بسببه هترجع لها تاني
****
عند ادم
كان ببلف بعربيته وحس بخنقه ومش عارف سببها هو اتجوزها غصب مخنوق ليه رجع تاني البيت رجع لقاها نايمه علي الكنبه ودموع علي خدها هو عارف انها بتحبه عشان كده حاول يحبها بس مقدرش هو حب واحده تانيه شالها وحطها علي السرير وتأمل ملامحها لثواني قد اي هي جميلة بس نفض الفكرة دي من كلامه وخرج من الاوضه
**""
تاني يوم راحو للمأذون واطلقوا وهو اصر انه يرجعها البلد هو وطول الطريق ساكتين وهو مضايق مش متعود عليها كده
ادم: احم احلام
احلام:ادم ممكن متتكلمش معايا لحد مانوصل
يكتب ادم هو فعلا مش ليه عين يتكلم وصولوا البلد بس فجأة وووو
القصه كامله ف اول تعليق دلوقتي 👇👇القصة كاملة هنا👇👇👇👇👇👇👇👇👇
https://pub500.ayam.news/77669
هي بصدمه: نطلق!! ليه؟
هو: انتي عارفه ان جوازنا غصب انا حبيت واحده تانيه الحب مش بأدينا يااحلام
هي بدموع: ادم مبتعملش كده عشان خاطري اااا انا قصرت في حاجه
ادم: احلام انا بحب واحده تانيه صدقيني حاولت احبك معرفتش منكرش اني مكنتيش بتزعليني والسنه اللي عشتها معاكي كنت نعمه الزوجه.. والاخت
احلام بدموع: اخت.؟!
هو ببرود: خلص الكلام
مشي وسابها بتبكي هي برده اتجوزته غصب متنكرش انها اول ما عرفت فرحت لان ادم شخص وسيم اي بنت تتمناه بس لما حست من اول الجواز انه مغصوب عليها زعلت وحاولت تتجنبه بس مقدرتش وغصب عنها حبته مش عارفه تعمل اي ترجع البلد تاني لأهلها هي مصدقتم خلصت من البلد ومن تقاليدها وتيجي القاهره بس بسببه هترجع لها تاني
****
عند ادم
كان ببلف بعربيته وحس بخنقه ومش عارف سببها هو اتجوزها غصب مخنوق ليه رجع تاني البيت رجع لقاها نايمه علي الكنبه ودموع علي خدها هو عارف انها بتحبه عشان كده حاول يحبها بس مقدرش هو حب واحده تانيه شالها وحطها علي السرير وتأمل ملامحها لثواني قد اي هي جميلة بس نفض الفكرة دي من كلامه وخرج من الاوضه
**""
تاني يوم راحو للمأذون واطلقوا وهو اصر انه يرجعها البلد هو وطول الطريق ساكتين وهو مضايق مش متعود عليها كده
ادم: احم احلام
احلام:ادم ممكن متتكلمش معايا لحد مانوصل
يكتب ادم هو فعلا مش ليه عين يتكلم وصولوا البلد بس فجأة وووو
القصه كامله ف اول تعليق دلوقتي 👇👇القصة كاملة هنا👇👇👇👇👇👇👇👇👇
https://pub500.ayam.news/77669
موقع أيام نيوز
قصة ڠلطة كاملة
هو انا بكرا الصبح هخدك ونروح عند المأذون نطلق هي پصدمه نطلق!! ليه هو انتي عارفه ان جوازنا ڠصب انا حبيت واحده تانيه الحب مش بأدينا يااحلام هي پدموع ادم مبتعملش كده عشان خاطري اااا انا قصرت في حاجه ادم احلام انا بحب واحده تانيه صدقيني حاولت احبك معرفتش منكرش…
حبست نفسها بغرفتها، وساءت حالتها، الآن أصبح جلادها الذي لا يعرف الرحمة كأنه يعاقبها على أختراقها لحصونه التي لا يعلم كيف انهار أمامها
خرجت للنافذة علها تستنشق بعض الهواء، الذي أحست أنه انسحب من غرفتها كما سلبت حياتها من بين يديها
جلست تستند ظهرها للمقعد وتتذكر حديثه ذاك اليوم
مفيش خروج من البيت إلا بإذني، متنسيش إنك حامل في ابننا
ضيقت عيناها مستفهمة
-يعني ايه، هتحبسني، اللي كان رابطني بيكوا خلاص مات
جذبها من رسغها بقوة وهو يهمس إليها بهسيس
-البيت دا مش هتخرجي منه غير في حالتين، وانت رايحة تولدي، والتاني لما تموتي، غير كدا مالكيش تخرجي منه سامعة ولا اسمعك بطريقتي
نزلت كلماته على قلبها كصاعقة، بل اشواك تخربش جدران قلبها المجروح، طالعته بذهول
-اكيد اتجننت مش كدا، وإن شاء الله هتمنعني بصفتك إيه
استدار متحركا ولم يجيب عليها حتى وصل لدى الباب واردف دون أن يعريها إهتمام
-تفتكري ممكن أسامح في حق اخويا اللي اتقتل لواحدة ذيك
هرولت حتى وقفت أمامه وهي تصيح بوجهه
-انت مش طبيعي ليه بتحملني موت أخوك
أمسك ذراعيها يعقدها خلف ظهرها وهمس بفحيح:
-عشان انتِ المسؤلة الأولى في موته، وعجز امي، وركض ابويا بين الحيا والموت، ودلوقتي لو سمعت صوتك هدفنك، أنا اللي مصبرني عليكِ ومستحمل أشوف وشك اللي أكتر وش بقيت اكره هو ابن اخويا اللي في بطنك
وضع كفيه على أحشائه وأكمل ماهشم قلبها
-حياتك قصاد حياته، هتحاولي تقتليه هدفنك حية، قسما عظما ادفنك حية
قالها ثم دفعها بقوة بعيدا عنه، يمسح يديه من ملامستها قائلا:
-اعملي حسابك بعد ولادتك هكتب عليكِ، ودا مش حبًا فيكِ، دا عشان ابن اخويا، لو عليا عايز اخلص منك، وادفنك في سابع أرض
استدار بجسده كله يتابع أثر كلماته على ملامحها، رسم إبتسامة انتصار عندما وجد تبدل ملامحها وشحوب وجهها
دنى إلى أن وصل أمامها واقترب يهمس بجوار اذنيها
"اهلا بيكِ في جحيم حبيبك مراتي المستقبلة"
ثم إستدار للخروج، لم تحتمل روحها اهانته ولا مزيد من الجروح التي احرقها بها، فتحدثت قائلة
-شكلك محتاج دكتور نفسي، حالتك صعبت عليا، توقف قبل خطوة لدى الباب حينما شعر بنيران تحرق اوردته من تلك المرأة وعنفوانها، استدار ووصل إليها بخطوة
-وماله اروح لدكتور نفسي معنديش مشكلة بعد مانتجوز ان شاءالله، عشان متأكد وقتها هتصاب بالجنون من واحدة مغرورة ذيك
قالها وهو يخترقها بنظراته
رفعت بصرها ونظرت بملامحها الشاحبة
-معرفش ليه مُصر توجعني كل ماتشوفني، دنت منه بخطواتها السلحفية وهتفت بصوتها الضعيف
-أنا مش هقعد في البيت دا ولا لحظة بعد ماتمر عدتي فيه، غير كدا أشرب من البحر ياحضرة المستشار، وعايزة أشوف هتتجوزني إزاي
ازداد الغضب بداخله من كلماتها، فجذبها من رسغها وهمس بصوتا غاضب حد الجحيم :
-أنا مش باخد رأيك، وأوعي تفكري هتجوزك جواز حق وحقيقي، لا إنسي انت هنا هتكوني زي مربية لأبن أخويا وبس
نزعت يديها التي ألمتها بسبب ضغطه القاسي عليها، وصرخت بصوتها الهزيل مع انسدال عبراتها
-مش هتجوزك ياراكان سمعتني، مستحيل اتجوزك، حتى عندي الموت افضل اني اكون مرات واحد مغرور زيك
شعور مقيت أصابه جعل دقات قلبه تتقاذف بين ضلوعه في حرب طاحنة تهلك أنفاسه وتحرق رئتيه دون رحمة من حديثها الذي شق قلبه لنصفين، اللعنة عليها وعلى قلبي الذي يضعف أمام دموعها
وقفت أمامه بجسد مرتجف حينما وجدت صمته، ونظراته النارية لها، فاستدارت متحركة من أمامه وهي تتحدث بصوت متقطع
-عايزة ارتاح، ممكن تخرج دلوقتي، وزي ماقولت لحضرتك انا هنا ضيفة لحد ماايام عدتي تخلص، وأن كان على ابنكم مستحيل احرمكم منه
أشعلت بجوفه عاصفة غضب هوجاء، أوشكت ان تقضي عليها حينما اقترب منها بهيئته الجنونية وجذبها من الخلف يضمها ويهمس بحوار اذنها
-احمدي ربنا ان ماما موصياني عليكِ، بحاول اتغاضى ومتعصبش عليكِ، بلاش تخليني افقد شوية الرحمة اللي لسة موجودين في قلبي ناحيتك
هزة عنيفة أصابت جسدها من اقترابه منها بهذا الشكل لأول مرة، ناهيك عن أنفاسه الحارة التي ضربت بشرتها، فجعلتها لم تقو على الوقوف، كأنه شعر بحالتها ولم يرحم ضعفها فدنى أكثر حتى أقسمت ان شفتيها لامست حجابها فأشعرتها بماس كهربي وهو يقول:
-من حظي الحلو ياليالي ومن حظك الزفت ان اللي مات سليم مش انا، ماأنا نسيت اقولك يامراتي المستقبلية، أنا اللي كنت مقصود، فجت في سليم، عارفة ليه ياليالي، عشان اخد حقي منك وحق أخويا
حاولت دفعه بكل قوتها عندما شعرت بجنونه، نعم هي أيقنت انه ليس على مايرام وخاصة قربه منها بتلك الطريقة
-ابعد عني إنت اتجننت، حاوطها بإمتلاك وأكمل-
-أخويا مات وهو بينادي عليك، أخر حاجة نطقها كانت إنتِ، وحضرتك بكل غرور وعنجيهة صدقتي نفسك وعملتي زعلة حتى من غير ماتتاكدي، اتصلت وقولتلك سليم عمل حادثة، رضيتي وقولتي إلعب غيرها
خرجت للنافذة علها تستنشق بعض الهواء، الذي أحست أنه انسحب من غرفتها كما سلبت حياتها من بين يديها
جلست تستند ظهرها للمقعد وتتذكر حديثه ذاك اليوم
مفيش خروج من البيت إلا بإذني، متنسيش إنك حامل في ابننا
ضيقت عيناها مستفهمة
-يعني ايه، هتحبسني، اللي كان رابطني بيكوا خلاص مات
جذبها من رسغها بقوة وهو يهمس إليها بهسيس
-البيت دا مش هتخرجي منه غير في حالتين، وانت رايحة تولدي، والتاني لما تموتي، غير كدا مالكيش تخرجي منه سامعة ولا اسمعك بطريقتي
نزلت كلماته على قلبها كصاعقة، بل اشواك تخربش جدران قلبها المجروح، طالعته بذهول
-اكيد اتجننت مش كدا، وإن شاء الله هتمنعني بصفتك إيه
استدار متحركا ولم يجيب عليها حتى وصل لدى الباب واردف دون أن يعريها إهتمام
-تفتكري ممكن أسامح في حق اخويا اللي اتقتل لواحدة ذيك
هرولت حتى وقفت أمامه وهي تصيح بوجهه
-انت مش طبيعي ليه بتحملني موت أخوك
أمسك ذراعيها يعقدها خلف ظهرها وهمس بفحيح:
-عشان انتِ المسؤلة الأولى في موته، وعجز امي، وركض ابويا بين الحيا والموت، ودلوقتي لو سمعت صوتك هدفنك، أنا اللي مصبرني عليكِ ومستحمل أشوف وشك اللي أكتر وش بقيت اكره هو ابن اخويا اللي في بطنك
وضع كفيه على أحشائه وأكمل ماهشم قلبها
-حياتك قصاد حياته، هتحاولي تقتليه هدفنك حية، قسما عظما ادفنك حية
قالها ثم دفعها بقوة بعيدا عنه، يمسح يديه من ملامستها قائلا:
-اعملي حسابك بعد ولادتك هكتب عليكِ، ودا مش حبًا فيكِ، دا عشان ابن اخويا، لو عليا عايز اخلص منك، وادفنك في سابع أرض
استدار بجسده كله يتابع أثر كلماته على ملامحها، رسم إبتسامة انتصار عندما وجد تبدل ملامحها وشحوب وجهها
دنى إلى أن وصل أمامها واقترب يهمس بجوار اذنيها
"اهلا بيكِ في جحيم حبيبك مراتي المستقبلة"
ثم إستدار للخروج، لم تحتمل روحها اهانته ولا مزيد من الجروح التي احرقها بها، فتحدثت قائلة
-شكلك محتاج دكتور نفسي، حالتك صعبت عليا، توقف قبل خطوة لدى الباب حينما شعر بنيران تحرق اوردته من تلك المرأة وعنفوانها، استدار ووصل إليها بخطوة
-وماله اروح لدكتور نفسي معنديش مشكلة بعد مانتجوز ان شاءالله، عشان متأكد وقتها هتصاب بالجنون من واحدة مغرورة ذيك
قالها وهو يخترقها بنظراته
رفعت بصرها ونظرت بملامحها الشاحبة
-معرفش ليه مُصر توجعني كل ماتشوفني، دنت منه بخطواتها السلحفية وهتفت بصوتها الضعيف
-أنا مش هقعد في البيت دا ولا لحظة بعد ماتمر عدتي فيه، غير كدا أشرب من البحر ياحضرة المستشار، وعايزة أشوف هتتجوزني إزاي
ازداد الغضب بداخله من كلماتها، فجذبها من رسغها وهمس بصوتا غاضب حد الجحيم :
-أنا مش باخد رأيك، وأوعي تفكري هتجوزك جواز حق وحقيقي، لا إنسي انت هنا هتكوني زي مربية لأبن أخويا وبس
نزعت يديها التي ألمتها بسبب ضغطه القاسي عليها، وصرخت بصوتها الهزيل مع انسدال عبراتها
-مش هتجوزك ياراكان سمعتني، مستحيل اتجوزك، حتى عندي الموت افضل اني اكون مرات واحد مغرور زيك
شعور مقيت أصابه جعل دقات قلبه تتقاذف بين ضلوعه في حرب طاحنة تهلك أنفاسه وتحرق رئتيه دون رحمة من حديثها الذي شق قلبه لنصفين، اللعنة عليها وعلى قلبي الذي يضعف أمام دموعها
وقفت أمامه بجسد مرتجف حينما وجدت صمته، ونظراته النارية لها، فاستدارت متحركة من أمامه وهي تتحدث بصوت متقطع
-عايزة ارتاح، ممكن تخرج دلوقتي، وزي ماقولت لحضرتك انا هنا ضيفة لحد ماايام عدتي تخلص، وأن كان على ابنكم مستحيل احرمكم منه
أشعلت بجوفه عاصفة غضب هوجاء، أوشكت ان تقضي عليها حينما اقترب منها بهيئته الجنونية وجذبها من الخلف يضمها ويهمس بحوار اذنها
-احمدي ربنا ان ماما موصياني عليكِ، بحاول اتغاضى ومتعصبش عليكِ، بلاش تخليني افقد شوية الرحمة اللي لسة موجودين في قلبي ناحيتك
هزة عنيفة أصابت جسدها من اقترابه منها بهذا الشكل لأول مرة، ناهيك عن أنفاسه الحارة التي ضربت بشرتها، فجعلتها لم تقو على الوقوف، كأنه شعر بحالتها ولم يرحم ضعفها فدنى أكثر حتى أقسمت ان شفتيها لامست حجابها فأشعرتها بماس كهربي وهو يقول:
-من حظي الحلو ياليالي ومن حظك الزفت ان اللي مات سليم مش انا، ماأنا نسيت اقولك يامراتي المستقبلية، أنا اللي كنت مقصود، فجت في سليم، عارفة ليه ياليالي، عشان اخد حقي منك وحق أخويا
حاولت دفعه بكل قوتها عندما شعرت بجنونه، نعم هي أيقنت انه ليس على مايرام وخاصة قربه منها بتلك الطريقة
-ابعد عني إنت اتجننت، حاوطها بإمتلاك وأكمل-
-أخويا مات وهو بينادي عليك، أخر حاجة نطقها كانت إنتِ، وحضرتك بكل غرور وعنجيهة صدقتي نفسك وعملتي زعلة حتى من غير ماتتاكدي، اتصلت وقولتلك سليم عمل حادثة، رضيتي وقولتي إلعب غيرها
ضغط بقوة على خصرها وعبراتها تنسدل بقوة على وجنتيها ولم يرحمها فأكمل
-يبقى موتيه بغرورك ولا لا، إزاي المدام تسمع كلام راكان عدوها وتيجي تشوف أخوه، بس ملحوقة يامدام هعرف أخليكي إزاي تندمي على حاجة اقولها ومتتسمعش
قالها ثم دفعها بقوة بعيدًا عنه، وتحرك مغادر وهو يتحدث
-حافظي على الولد عشان دا اللي شفعلك عندي، واياكي ثم اياكي تخرجي من باب البيت دا دون علمي
شعرت بأن الأرض تدور بها، وكأنها داخل كابوس، دقائق وهي جالسة بمكانها، هزت رأسها رافضة حديثه، وجنونه الذي اوصلها لزرع بذرة الشك
-لا مستحيل اتجوزه، دا مستحيل يكون الراجل اللي اتمنيته في يوم من الأيام، أسرعت تهبط إليه
لمتابعة الرواية كاملة في اول تعليق👇👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.ayamnews.com/414762
-يبقى موتيه بغرورك ولا لا، إزاي المدام تسمع كلام راكان عدوها وتيجي تشوف أخوه، بس ملحوقة يامدام هعرف أخليكي إزاي تندمي على حاجة اقولها ومتتسمعش
قالها ثم دفعها بقوة بعيدًا عنه، وتحرك مغادر وهو يتحدث
-حافظي على الولد عشان دا اللي شفعلك عندي، واياكي ثم اياكي تخرجي من باب البيت دا دون علمي
شعرت بأن الأرض تدور بها، وكأنها داخل كابوس، دقائق وهي جالسة بمكانها، هزت رأسها رافضة حديثه، وجنونه الذي اوصلها لزرع بذرة الشك
-لا مستحيل اتجوزه، دا مستحيل يكون الراجل اللي اتمنيته في يوم من الأيام، أسرعت تهبط إليه
لمتابعة الرواية كاملة في اول تعليق👇👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.ayamnews.com/414762
موقع أيام نيوز
عازف بنيران قلبي بقلم سيلا وليد
بسم الله الرحمن الرحيم لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين البارت الأول ماټت حروف الحب من دفتر الكلمات فقد ظلمت مثلما ظلمت مثلما حكم الجميع على قلبي وحالي من بعيد دون أن يسمع احد او يرى في عيني انكسارات قلبي السابقة حكموا على مشاعري دون أن ېلمسوها…
أسمعيني كويس يا بنت عمي وخلي الكلام ده حلق في ودانك، بعد الكلام إللي أنتِ قولتيه من شويه ده جوه الأوضة دي بالنسبه ليا أنتِ زيك زي الكرسي إللي أنتِ قاعدة عليه براها أنتِ مراتي وقسما بالله لو حد عرف طبيعة علاقتنا أو قللتي من إحترامي قدام أي حد مش هرحمك.
جحظت عيونها بصدمه لتلاحظ نظرات الإزدراء، والحقد الذي يوجهها لها لتشعر بالصدمه
ليتركها ودلف إلى الحمام حتى يبدل ملابسه وبعد دقائق خرج وكانت هي على وضعها تفكر لماذا قال لها هذا هي فقط طلبت بعض الوقت حتى تعتاد عليه فهي لم تفكر فيه يومًا كزوج محتمل كانت تتمنى أن تتزوج ...صاحب الكلام المعسول والنظرات التي تجعل أي أمرأة تشعر بقوة سحرها وأنوثتها لكن إختيار والدتها كان له وهي لم تستطع الإعتراض لماذا يقول لها هذا الكلام القاسي أليس من حقها طلب بعض الوقت، بعض الوقت فقط حتى تعتاد عليه.
توجه إلى السرير وتمدد عليه وهو يمسك هاتفه يعبث به دون تركيز وكلماتها تتردد داخل أذنه
..أوعى تفتكر إننا هيحصل بينا أي حاجه، أنا مش بحبك بس مامي قالت إن مصلحتي في الجواز منك أديني وقت أتعود عليك يا حاتم وعلى رسميتك و تقل دمك.
تشعل ناره وتجعله يود أن يقوم الأن يفتك بها، وبكرامتها، وأنوثتها كما فعلت بفرحته، وقلبه، ورجولته، ومرت الأيام، والشهور وها هم على وشك إكمال العام، الحياة بينهم على هذا المنوال تجاهل تام داخل الغرفة وكأن كل منهم يعيش بمفرده وخارجها يمثلان جيدًا دور الزوجين المحبين.
عاد من أفكاره ليجدها تقف أمامه وهناك قلق واضح على ملامحها وهي تقول:
- أنتِ كويس؟ مالك واقف كده ليه؟
رمش عدة مرات ثم قال ببرود:
- كويس، مفيش حاجة.
وتركها وتحرك وككل يوم يدلف إلى الحمام يأخذ حمام بارد جدًا حتى يطفىء نار رغبته في قربها خاصه وهي تتفنن كل يوم في إهلاك أعصابه، ومشاعره بكل تلك الأنوثه التي تظهرها بكرم بالغ يجعله يود أن يلقي كرامته، ورجولته، وجرح قلبه خارج باب غرفتهم و يتقرب منها زوجته، حبيبته، حلاله الذي حرم منه.
خرج من الحمام متوقع أنها قد دلفت إلى السرير لكنه صدم بها تجلس أرضًا جوار باب الحمام ليسقط قلبه أرضًا من كثرة الخوف ليجثوا على ركبته أمامها وهو يسأل يخوف:
- مالك؟ أنتِ تعبانه؟
لتومىء بنعم وهي تمسك بيده تضعها فوق موقع خافقها وقالت:
- هنا واجعني، واجعني أوى.
لتعود غصه الألم التي لم تختفي يومًا وللحظه كاد قلبه يحن خاصه مع تلك الدموع التي تسكن عيونها ليبعد يده عنها بقوة وكأنه كان يمسك بجمره من النار ووقف سريعًا وكاد أن يبعد عنها لكن جحظت عينيه وهو يجدها تحاوط ساقه بذراعيها وتقول بتوسل
- ما تمشيش أرجوك ما تمشيش.
لينظر إليها بصدمه، وزهول وكاد ينحني يوقفها على قدميها يضمها إلى صدرة بحنان لكن عادت كلماتها تتردد في أذنه جعلت شيطانه يتحكم بتصرفاته، والإنتقام هو من يسود الموقف، فقال:
- معقول الهانم راكعه تحت رجلي بتتوسل إني أفضل جمبها تصدقي عجبتيني ومستعد أسمعك.
إنحدرت دموعها وهي تنظر له بصدمه وإندهاش رغم وجود نظرة التوسل التي تقطع نياط قلبه، لكنها قالت:
- مبسوط أني راكعه تحت رجلك وفرحان وراضي ؟ طيب هتسمعني؟
لم يعد يحتمل ما يحدث ولا يتحمل ذلها وإهانتها لنفسها صحيح هي أهانته، وجرحت كرامته، ورجولته إلا أنه أبداً لن يقبل بذلها وهوانها، وإن تتوسله بهذا الشكل ليمد يده لها بيد مرتعشه تركت ساقه ووضعت يديها في يديه وحين وقفت وكأنها كانت آخر قدراتها على التحمل فسقطت بين يديه مغشي عليها لينتفض قلبه خوفًا فحملها ووضعها في منتصف السرير وأتصل بطبيب العائلة وطلب منه الحضور وأتجه إلى الخزانه يحضر شيء أكثر حشمه يضعه فوق جسدها.
...
وصلوا إلى باب غرفتهم ساعدهم العامل على فتح الباب ووضع الحقائب في أماكنها ثم غادر بعد أن أعطاه حاتم إكرامية كبيرة شكره عليها بشدة
كانت تنظر إليه بخوف وكأنها ترجوه أن يترأف بحالها ويرحمها وهو لم يتحمل تلك النظرة فاقترب منها سريعاً ليضمها بين ذراعيه وأختطف شفتيها في قبله عميقه كان يحلم بها منذ علم معنى الحب منذ أيقن أن قلبه ملك لجرة العسل تلك وأنه وضعها تاج فوق رأسه ولن يقبل بسواها
قبله كان يبثها فيها شوقه وألمه ورغبته الجامحه بها وشوقه لوصال يطفىء نار قلبه المشتعلة بسبب جفاء علاقتهم منذ خطبتهم وهو الذي كان يظن ذلك الجفاء هو فقط خجل طبيعي وظل يوصي نفسه بالصبر حتى الزفاف ليُصفع بحقيقة شعورها تجاهه ليبتعد عنها فجأه حين شعر بطعم مالح في فمه ليصدم بدموعها التي تغرق وجهها ليبتعد ببعض العنف لكنها أمسكت بذراعه وهي تقول بصوت هامس يحمل من الرجاء والتوسل مالا يتحمله قلبه
-أرجوك ما تبعدش أنا محتجاك أرجوك
ذلك الخائن الذي يسكن صدرة لم يتحمل ذلك الرجاء وبهذا الصوت المتوسل وتلك العيون التي تلمع بدموع الشوق والرغبه ليعود إليها وهو يهمس بخشونه
جحظت عيونها بصدمه لتلاحظ نظرات الإزدراء، والحقد الذي يوجهها لها لتشعر بالصدمه
ليتركها ودلف إلى الحمام حتى يبدل ملابسه وبعد دقائق خرج وكانت هي على وضعها تفكر لماذا قال لها هذا هي فقط طلبت بعض الوقت حتى تعتاد عليه فهي لم تفكر فيه يومًا كزوج محتمل كانت تتمنى أن تتزوج ...صاحب الكلام المعسول والنظرات التي تجعل أي أمرأة تشعر بقوة سحرها وأنوثتها لكن إختيار والدتها كان له وهي لم تستطع الإعتراض لماذا يقول لها هذا الكلام القاسي أليس من حقها طلب بعض الوقت، بعض الوقت فقط حتى تعتاد عليه.
توجه إلى السرير وتمدد عليه وهو يمسك هاتفه يعبث به دون تركيز وكلماتها تتردد داخل أذنه
..أوعى تفتكر إننا هيحصل بينا أي حاجه، أنا مش بحبك بس مامي قالت إن مصلحتي في الجواز منك أديني وقت أتعود عليك يا حاتم وعلى رسميتك و تقل دمك.
تشعل ناره وتجعله يود أن يقوم الأن يفتك بها، وبكرامتها، وأنوثتها كما فعلت بفرحته، وقلبه، ورجولته، ومرت الأيام، والشهور وها هم على وشك إكمال العام، الحياة بينهم على هذا المنوال تجاهل تام داخل الغرفة وكأن كل منهم يعيش بمفرده وخارجها يمثلان جيدًا دور الزوجين المحبين.
عاد من أفكاره ليجدها تقف أمامه وهناك قلق واضح على ملامحها وهي تقول:
- أنتِ كويس؟ مالك واقف كده ليه؟
رمش عدة مرات ثم قال ببرود:
- كويس، مفيش حاجة.
وتركها وتحرك وككل يوم يدلف إلى الحمام يأخذ حمام بارد جدًا حتى يطفىء نار رغبته في قربها خاصه وهي تتفنن كل يوم في إهلاك أعصابه، ومشاعره بكل تلك الأنوثه التي تظهرها بكرم بالغ يجعله يود أن يلقي كرامته، ورجولته، وجرح قلبه خارج باب غرفتهم و يتقرب منها زوجته، حبيبته، حلاله الذي حرم منه.
خرج من الحمام متوقع أنها قد دلفت إلى السرير لكنه صدم بها تجلس أرضًا جوار باب الحمام ليسقط قلبه أرضًا من كثرة الخوف ليجثوا على ركبته أمامها وهو يسأل يخوف:
- مالك؟ أنتِ تعبانه؟
لتومىء بنعم وهي تمسك بيده تضعها فوق موقع خافقها وقالت:
- هنا واجعني، واجعني أوى.
لتعود غصه الألم التي لم تختفي يومًا وللحظه كاد قلبه يحن خاصه مع تلك الدموع التي تسكن عيونها ليبعد يده عنها بقوة وكأنه كان يمسك بجمره من النار ووقف سريعًا وكاد أن يبعد عنها لكن جحظت عينيه وهو يجدها تحاوط ساقه بذراعيها وتقول بتوسل
- ما تمشيش أرجوك ما تمشيش.
لينظر إليها بصدمه، وزهول وكاد ينحني يوقفها على قدميها يضمها إلى صدرة بحنان لكن عادت كلماتها تتردد في أذنه جعلت شيطانه يتحكم بتصرفاته، والإنتقام هو من يسود الموقف، فقال:
- معقول الهانم راكعه تحت رجلي بتتوسل إني أفضل جمبها تصدقي عجبتيني ومستعد أسمعك.
إنحدرت دموعها وهي تنظر له بصدمه وإندهاش رغم وجود نظرة التوسل التي تقطع نياط قلبه، لكنها قالت:
- مبسوط أني راكعه تحت رجلك وفرحان وراضي ؟ طيب هتسمعني؟
لم يعد يحتمل ما يحدث ولا يتحمل ذلها وإهانتها لنفسها صحيح هي أهانته، وجرحت كرامته، ورجولته إلا أنه أبداً لن يقبل بذلها وهوانها، وإن تتوسله بهذا الشكل ليمد يده لها بيد مرتعشه تركت ساقه ووضعت يديها في يديه وحين وقفت وكأنها كانت آخر قدراتها على التحمل فسقطت بين يديه مغشي عليها لينتفض قلبه خوفًا فحملها ووضعها في منتصف السرير وأتصل بطبيب العائلة وطلب منه الحضور وأتجه إلى الخزانه يحضر شيء أكثر حشمه يضعه فوق جسدها.
...
وصلوا إلى باب غرفتهم ساعدهم العامل على فتح الباب ووضع الحقائب في أماكنها ثم غادر بعد أن أعطاه حاتم إكرامية كبيرة شكره عليها بشدة
كانت تنظر إليه بخوف وكأنها ترجوه أن يترأف بحالها ويرحمها وهو لم يتحمل تلك النظرة فاقترب منها سريعاً ليضمها بين ذراعيه وأختطف شفتيها في قبله عميقه كان يحلم بها منذ علم معنى الحب منذ أيقن أن قلبه ملك لجرة العسل تلك وأنه وضعها تاج فوق رأسه ولن يقبل بسواها
قبله كان يبثها فيها شوقه وألمه ورغبته الجامحه بها وشوقه لوصال يطفىء نار قلبه المشتعلة بسبب جفاء علاقتهم منذ خطبتهم وهو الذي كان يظن ذلك الجفاء هو فقط خجل طبيعي وظل يوصي نفسه بالصبر حتى الزفاف ليُصفع بحقيقة شعورها تجاهه ليبتعد عنها فجأه حين شعر بطعم مالح في فمه ليصدم بدموعها التي تغرق وجهها ليبتعد ببعض العنف لكنها أمسكت بذراعه وهي تقول بصوت هامس يحمل من الرجاء والتوسل مالا يتحمله قلبه
-أرجوك ما تبعدش أنا محتجاك أرجوك
ذلك الخائن الذي يسكن صدرة لم يتحمل ذلك الرجاء وبهذا الصوت المتوسل وتلك العيون التي تلمع بدموع الشوق والرغبه ليعود إليها وهو يهمس بخشونه
-إذا قربت مفيش مجال للتراجع أنتِ فاهمة ده معناه أيه؟!
أومأت بنعم وهي تقترب منه أكثر حتى تخبىء وجهها في تجويف عنقه وكأنها تعطيه صق ملكيتها والذي لم يستطع رفضه بكل تأكيد ليعود يضمها بين ذراعيه من جديد يعتصر عظامها كما كان يعتصر شهد شفاهها ليغرقا سويًا في ذلك العالم الساحر الذي كما كان يتخيل طوال حياته منذ وقع أسير غرامها والذي كان بالنسبه لها باب جنة مغلق في وجهها والأن يفتح على مصرعيه لتشعر بروحها تطفوا والسلام يعم كل خلجاتها
وبعد دقائق كثرت أو قلت كانت تريح رأسها فوق صدره العاري تستمع لدقات قلبه والدموع تنهمر من عيونها دون توقف ليقول بقلق لكن صوته خرج جليدي
-وجعتك؟!
هزت رأسها بلا ليقول من جديد
-ندمانه
عادت لتهز رأسها بلا ليسأل مرة أخرى
-طيب ليه الدموع؟!
لم تجيب علي سؤاله لكنها ضمته بقوه ظل الصمت هو سيد الموقف حتى قالت هي بصوت ضعيف
-هطلقني أمتى؟!
لاستكمال قراءة الرواية بأول تعليق...👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.ayamnews.com/381692
أومأت بنعم وهي تقترب منه أكثر حتى تخبىء وجهها في تجويف عنقه وكأنها تعطيه صق ملكيتها والذي لم يستطع رفضه بكل تأكيد ليعود يضمها بين ذراعيه من جديد يعتصر عظامها كما كان يعتصر شهد شفاهها ليغرقا سويًا في ذلك العالم الساحر الذي كما كان يتخيل طوال حياته منذ وقع أسير غرامها والذي كان بالنسبه لها باب جنة مغلق في وجهها والأن يفتح على مصرعيه لتشعر بروحها تطفوا والسلام يعم كل خلجاتها
وبعد دقائق كثرت أو قلت كانت تريح رأسها فوق صدره العاري تستمع لدقات قلبه والدموع تنهمر من عيونها دون توقف ليقول بقلق لكن صوته خرج جليدي
-وجعتك؟!
هزت رأسها بلا ليقول من جديد
-ندمانه
عادت لتهز رأسها بلا ليسأل مرة أخرى
-طيب ليه الدموع؟!
لم تجيب علي سؤاله لكنها ضمته بقوه ظل الصمت هو سيد الموقف حتى قالت هي بصوت ضعيف
-هطلقني أمتى؟!
لاستكمال قراءة الرواية بأول تعليق...👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.ayamnews.com/381692
موقع أيام نيوز
ونس بقلم سارة مجدي
يجلس خلف مكتبه الكبير يراجع كل الأوراق التي أمامه بتركيز شديد هو المسؤل الأول والأخير عن أموال العائلة وعليه أن يقرأ كل ورقة وكل حرف فرغم خلافه الكبير مع والدته والذي على أثره ترك قصر الصواف لكنه لم يترك مسؤلياته كمدير لشركات الصواف والمسؤل الأوحد هو أديم…
كنت مترمطه فى مسح البيت وهدومى كلها ميه وجسمى بيرتعش من برد الشتا إلى بينخر العضم ومراة ابويا الله يسامحها قاعده قدام البيت مستقبله شمس باهته تخللت الغيمات الرماديه وعماله تضحك من إلى رايح والى جاى عضم ضهرى مش حاسه بيه يوم تانى بايخ فى تاريخ حياتي البائسه.
فجأه صوت مراة ابويا اختفى وعلى باب البيت وقف شاب جميل ووراه يجى خمس شبان وبنت كلهم آيه فى الجمال
لبسهم انيق جدآ بناطيل ضيقه وجزم سودة ورماديه بياقة عنق طويله بالطو طويل تحت الركبه ازرق لامع تحته قميص احمر
كوفيه لبنيه وشعر ناعم طويل ساعات كلها ماركات وكل واحد فيهم فى ايده خاتم مختلف تحس انهم مش من العالم بتاعنا
انا وقفت فى مكانى متخشبه كأنى بتفرج على فيلم أجنبى
مرآة ابويا واقفه وراهم مبلمه مش عارفه تتكلم وانا رحيتهم الجميله عملتلى دماغ
البنت قربت منى وانا بتفرج على جمالها وحلاوتها شعر احمر طويل اول مره اشوفه فستان متقسم عليها مفتوح من الأسفل وبنطال احمر برضه
انتى دارين البنت قالت وهى بتعاينى من فوق لتحت
قلت ايوه انا دارين حطت ايدها على راسى وطلبت منى اوطى
حدقت فى رقبنى بتركيز ثم
بصت ناحيت شاب كان متقدم عن بقية الشبان خطوه وحنت رأسها
لابأس بها ستراها واحده أخرى عندما اخضعها لحيلى
اين والدك
كلهم دخلو البيت ومراة ابويا مش عارفه تعمل ايه ولا انا كمان
والدى كان فى الغيط وجه بسرعه رحب بالضيوف الغرباء وسألهم عايزين ايه
عايزين دى نطق الشاب إلى كان واضح انه اهم واحد فيهم
سندفع مقابلها
والدى قال الصبر يابيه! عايزينها ازاى
تتجوزها يعنى
الشاب قال عايزينها بأى طريقه سندفع مقابلها وشاور لواحد فيهم طلع حقيبه مليانه فلوس ودهب وحطها قدام والدى
هل يكفى ذلك
مرآة ابويا لمحت الفلوس وكان هيغمى عليها فلوس كتير جدا رزم
وزعقت وهى بتلعب بالفلوس موافقين موافقين خدوها
والدى عنيه لمعت لما شاف الفلوس والدهب وقال هتتجوز ها يعنى يابيه
سنفعل الازم لاتقلق
والدى قال موافق
الشاب قال سنرحل الأن احضرو الفتاه وانا واقفه زى البهيمه مش عارفه حاجه
شدونى برا البيت
تعلمت فى حياتى أننى حتى لو تأخرت
يمكننى إستعادة ذاتى فى اى وقت
برا البيت كان فيه ٣ عربيات ماركات مختلفه bm مرسيدس جاجور
الشاب قال اركبى!
البنت إلى معاهم خدتنى معاها وكانت الوحيده إلى ليها عربيه لوحدها وركبتنى جمبها
العربيات مشيت وانا قاعده مرتبكه
احنا رايحين فين
البنت قالت هتعرفى كل حاجه فى وقتها
كنت تعبانه جدا السيارات بعدت عن القريه وانا كنت تعبانه نمت نوم عميق جدا
فتحت عنيه على خبطه رقيقه على كتفى اصحى.
نزلت من العربيه معاهم كان يتقدمنا الشاب الجميل إلى إدانى معطفه
وانفتح باب قصر كبير قدامنا
دخلت منه وكان فيه حرص ان مفيش اى شخص يلمحنى عشان كده او مادخلنا القصر انحرفنا فى طرقه جانبيه فضلنا ماشين فيها لحد ما وصلنا غرفه وحمام ملحق بيها
البنت قالت خلاص مهمتكم انتهت الكل مشى وفضلت انا والبت دى
ضغطت على زرار دخل من الباب مجموعه من الفتيات كلهم انيقآت
عايزاها تبرق
خدونى من ايدى على الحمام واتغسلت زى العمود اكتر من مره
صابون زيوت عطور وحمام لشعرى
بعد كده خرجونى وكانت البنت دى مستنيانى كانت فاهمه شغلها كويس
انا مكنتش عارفه نفسى بعد ما انتهيت من المكياج
وفجأه رن تليفون البنت وسمعت كلمة جاهزه يا فندم
يلا بينا مشيت ورا البنت صعدنا سلم جانبى وصلنا الطابق التانى
البنت حذرتنى انى افتح بقى مهما حصل غير لو شاورتلى ومشينا فى طرقه طويله كان فيه شخص منتظرنا فى نهايتها
شخص غير الشباب إلى كانو معانا وكان فيه ناس كتير فى الطابق الأرضى
البنت مسكت ايدى وشدتنى ناحيته ايه رأيك
الشخص ده كان مدينا ضهره الټفت ناحيتنا وجه ابيض شعر ناعم كستنائى عيون خضره فيه كوفيه زرقه على رقبته ولابس معطف أنيق جدا شكله رقيق جدا بس فى حزن فى عنيه
الشاب مد ايده وقال تعالي معايا
فضل ماسك ايدى وانا ماشيه جنبه لحد ما نزلنا الطابق الأرضى
وسمعت صوت غريب جداً!!!!! ياتري كان صوت مين والناس دي هتعمل ايه في دارين بالظبط !!!؟ الجزء الاخير في اول تعليق 👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.ayamnews.com/381436
فجأه صوت مراة ابويا اختفى وعلى باب البيت وقف شاب جميل ووراه يجى خمس شبان وبنت كلهم آيه فى الجمال
لبسهم انيق جدآ بناطيل ضيقه وجزم سودة ورماديه بياقة عنق طويله بالطو طويل تحت الركبه ازرق لامع تحته قميص احمر
كوفيه لبنيه وشعر ناعم طويل ساعات كلها ماركات وكل واحد فيهم فى ايده خاتم مختلف تحس انهم مش من العالم بتاعنا
انا وقفت فى مكانى متخشبه كأنى بتفرج على فيلم أجنبى
مرآة ابويا واقفه وراهم مبلمه مش عارفه تتكلم وانا رحيتهم الجميله عملتلى دماغ
البنت قربت منى وانا بتفرج على جمالها وحلاوتها شعر احمر طويل اول مره اشوفه فستان متقسم عليها مفتوح من الأسفل وبنطال احمر برضه
انتى دارين البنت قالت وهى بتعاينى من فوق لتحت
قلت ايوه انا دارين حطت ايدها على راسى وطلبت منى اوطى
حدقت فى رقبنى بتركيز ثم
بصت ناحيت شاب كان متقدم عن بقية الشبان خطوه وحنت رأسها
لابأس بها ستراها واحده أخرى عندما اخضعها لحيلى
اين والدك
كلهم دخلو البيت ومراة ابويا مش عارفه تعمل ايه ولا انا كمان
والدى كان فى الغيط وجه بسرعه رحب بالضيوف الغرباء وسألهم عايزين ايه
عايزين دى نطق الشاب إلى كان واضح انه اهم واحد فيهم
سندفع مقابلها
والدى قال الصبر يابيه! عايزينها ازاى
تتجوزها يعنى
الشاب قال عايزينها بأى طريقه سندفع مقابلها وشاور لواحد فيهم طلع حقيبه مليانه فلوس ودهب وحطها قدام والدى
هل يكفى ذلك
مرآة ابويا لمحت الفلوس وكان هيغمى عليها فلوس كتير جدا رزم
وزعقت وهى بتلعب بالفلوس موافقين موافقين خدوها
والدى عنيه لمعت لما شاف الفلوس والدهب وقال هتتجوز ها يعنى يابيه
سنفعل الازم لاتقلق
والدى قال موافق
الشاب قال سنرحل الأن احضرو الفتاه وانا واقفه زى البهيمه مش عارفه حاجه
شدونى برا البيت
تعلمت فى حياتى أننى حتى لو تأخرت
يمكننى إستعادة ذاتى فى اى وقت
برا البيت كان فيه ٣ عربيات ماركات مختلفه bm مرسيدس جاجور
الشاب قال اركبى!
البنت إلى معاهم خدتنى معاها وكانت الوحيده إلى ليها عربيه لوحدها وركبتنى جمبها
العربيات مشيت وانا قاعده مرتبكه
احنا رايحين فين
البنت قالت هتعرفى كل حاجه فى وقتها
كنت تعبانه جدا السيارات بعدت عن القريه وانا كنت تعبانه نمت نوم عميق جدا
فتحت عنيه على خبطه رقيقه على كتفى اصحى.
نزلت من العربيه معاهم كان يتقدمنا الشاب الجميل إلى إدانى معطفه
وانفتح باب قصر كبير قدامنا
دخلت منه وكان فيه حرص ان مفيش اى شخص يلمحنى عشان كده او مادخلنا القصر انحرفنا فى طرقه جانبيه فضلنا ماشين فيها لحد ما وصلنا غرفه وحمام ملحق بيها
البنت قالت خلاص مهمتكم انتهت الكل مشى وفضلت انا والبت دى
ضغطت على زرار دخل من الباب مجموعه من الفتيات كلهم انيقآت
عايزاها تبرق
خدونى من ايدى على الحمام واتغسلت زى العمود اكتر من مره
صابون زيوت عطور وحمام لشعرى
بعد كده خرجونى وكانت البنت دى مستنيانى كانت فاهمه شغلها كويس
انا مكنتش عارفه نفسى بعد ما انتهيت من المكياج
وفجأه رن تليفون البنت وسمعت كلمة جاهزه يا فندم
يلا بينا مشيت ورا البنت صعدنا سلم جانبى وصلنا الطابق التانى
البنت حذرتنى انى افتح بقى مهما حصل غير لو شاورتلى ومشينا فى طرقه طويله كان فيه شخص منتظرنا فى نهايتها
شخص غير الشباب إلى كانو معانا وكان فيه ناس كتير فى الطابق الأرضى
البنت مسكت ايدى وشدتنى ناحيته ايه رأيك
الشخص ده كان مدينا ضهره الټفت ناحيتنا وجه ابيض شعر ناعم كستنائى عيون خضره فيه كوفيه زرقه على رقبته ولابس معطف أنيق جدا شكله رقيق جدا بس فى حزن فى عنيه
الشاب مد ايده وقال تعالي معايا
فضل ماسك ايدى وانا ماشيه جنبه لحد ما نزلنا الطابق الأرضى
وسمعت صوت غريب جداً!!!!! ياتري كان صوت مين والناس دي هتعمل ايه في دارين بالظبط !!!؟ الجزء الاخير في اول تعليق 👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.ayamnews.com/381436
موقع أيام نيوز
رواية قلب حجر بقلم حبيبة محمد
امسحي كويس مش عايز اشوف رملايه واحده علي الارض.. انتي سامعه... _ في اي هو انت اشترتني مش عشان كتبنا عقد انا وانت تعمل فيا كدا وتتحكم فيا _ اديكي قولتي كتبنا عقد يعني متقدريش تلغي العقد بعد سنتين... _ داغر الانت بتعمله فيا دا حرام وظلم انا اتبهدلت كتير اوي…
طلع بسرعه على السلالم والغيره بتاكل فيه وفتح الباب من غير ما يخبط
وشاف قدامه ملاك
كانت لى لى خړجت من الحمام ولفه الفوطه عليها ولسه ملبستش هدومها وشعرها مفرود كان شكلها مغرى
زين اول ما شفها اټصدم من الجمال ال شايفه
لى لى حاولت تدارى كسوفها بصوتها العالى
انت اټجننت اژاى تدخل كده ومن غير ما تخبط طلع پره يلا
زين بغيره وقفل الباب
لى لى
بقولك اطلع پره بتقفل الباب ليه
زين بيقرب منها وهيا بترجع لورا لحد ما خبطت فى الحيطه
زين بغيره
انتى مراتى فاهمه
لى لى بتستجمع شجاعتها
لا مش فاهمه انا مش مراتك واطلع پره
شډها زين لحضڼه وبغيره وبتملك
لا انتى مراتى وملكى انتى ليالى الزين مفهوم ومش هستنى كل شويه واحد يجى يطلبك منى
لى لى حست انها عوزه توجعه زى ما ۏجعها زقته وبثقه
لا يا زين باشا انا مش ملكك وهيا فتره وهتعدى وفى واحد عاوز يتقدملى وانا هوافق عليه
زين وقد چن جنونه
ومسكها من معصمها وبيضغط عليه
مين ال عاوز يتجوزك انطقى
لى لى متالمه من مسكته بس بتحاول تبقى قۏيه
ملكش دعوه المهم انى موفقه شخص شايفنى انى احسن واحده فى الدنيا وهيسعدنى
زين وقد احتل الڠضب اقصاه لديه وچن چنون عقله ولم يقدر السيطره على نفسه لفكره انها ممكن ان تكون لغيره
طيب انا هثبتلك دلوقتى انك مراتى وملكى ومش هتكونى ل غير يا ليالى
لى لى پخوف هتعمل ايه
زين پغضب جامح
فك الفوطه من عليها فاصبحت عاړيه امامه
لى لى پزعيق
انت اټجننت پره
زين وقعها على السړير انا هوريكى الچنان دلوقتى انت ملكى انا بروحك وبقلبك وپجسمك ملك الزين
وفضل زين يبوسها وېحضنها بتملك ليثبت لها انها ملكه ولى لى ټقاومه ۏدموعها منهمره ولكن زين غيرته اعمته غيرته و.......
ياتري ايه اللي ح يحصل زين ح يقدر يتحكم في ليالي ولا ليالي ح تقاوم زين
اللي عايز القصه كامله فى اول تعليق👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.xtraaa.com/391895
وشاف قدامه ملاك
كانت لى لى خړجت من الحمام ولفه الفوطه عليها ولسه ملبستش هدومها وشعرها مفرود كان شكلها مغرى
زين اول ما شفها اټصدم من الجمال ال شايفه
لى لى حاولت تدارى كسوفها بصوتها العالى
انت اټجننت اژاى تدخل كده ومن غير ما تخبط طلع پره يلا
زين بغيره وقفل الباب
لى لى
بقولك اطلع پره بتقفل الباب ليه
زين بيقرب منها وهيا بترجع لورا لحد ما خبطت فى الحيطه
زين بغيره
انتى مراتى فاهمه
لى لى بتستجمع شجاعتها
لا مش فاهمه انا مش مراتك واطلع پره
شډها زين لحضڼه وبغيره وبتملك
لا انتى مراتى وملكى انتى ليالى الزين مفهوم ومش هستنى كل شويه واحد يجى يطلبك منى
لى لى حست انها عوزه توجعه زى ما ۏجعها زقته وبثقه
لا يا زين باشا انا مش ملكك وهيا فتره وهتعدى وفى واحد عاوز يتقدملى وانا هوافق عليه
زين وقد چن جنونه
ومسكها من معصمها وبيضغط عليه
مين ال عاوز يتجوزك انطقى
لى لى متالمه من مسكته بس بتحاول تبقى قۏيه
ملكش دعوه المهم انى موفقه شخص شايفنى انى احسن واحده فى الدنيا وهيسعدنى
زين وقد احتل الڠضب اقصاه لديه وچن چنون عقله ولم يقدر السيطره على نفسه لفكره انها ممكن ان تكون لغيره
طيب انا هثبتلك دلوقتى انك مراتى وملكى ومش هتكونى ل غير يا ليالى
لى لى پخوف هتعمل ايه
زين پغضب جامح
فك الفوطه من عليها فاصبحت عاړيه امامه
لى لى پزعيق
انت اټجننت پره
زين وقعها على السړير انا هوريكى الچنان دلوقتى انت ملكى انا بروحك وبقلبك وپجسمك ملك الزين
وفضل زين يبوسها وېحضنها بتملك ليثبت لها انها ملكه ولى لى ټقاومه ۏدموعها منهمره ولكن زين غيرته اعمته غيرته و.......
ياتري ايه اللي ح يحصل زين ح يقدر يتحكم في ليالي ولا ليالي ح تقاوم زين
اللي عايز القصه كامله فى اول تعليق👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.xtraaa.com/391895
موقع أيام نيوز
ليالي الزين بقلم رباب احمد
ليالي_الزين البارت الاول زين بصوت عالى جدا انت بتقول ايه يا بابا اتجوز مين مهاب ۏطى صوتك وانت بتكلمنى وال سمعته هتتجوز بنت عمك احمد الله يرحمه دى اوامر جدك زين پحده وعصپيه الكلام ده مش عليا انا مش هتجوز غير ال انا عوزها مش حتت بت فلاحه معرفش شكلها حتى عوزين…
المفروض ان انتي مدام مش انسه ليه بقى مكسوفه كده وكأنها اول مرة ليكي!
رنا: اصل.. انا لسه...
قطعها جلال: من غير كلام كتير ولف ودوران انا خارج دلوقتي عايز ارجع الاقيكى فى اوضة نومي مستنيانى ومجهزه نفسك لاول ليلة بينا فاهمه.
لم ترد رنا بينما تركها جلال وخرج
حاولت كثيرا أن تجعله يسمع لها لكنه دائما كان يخبرها ان كلامها لا يهمه، كان يعاملها كما لو كانت شىء ليس له اى قيمه
فتسالت مع نفسها بحيرة،
كيف ستكون الحياه بيننا الله اعلم كيف ستنتهى تلك الايام الى ان انجب له طفلا واعطيه له واتخلص من هذا العڈاب ؟؟!.....
كانت رنا تفكر فىكيف وافقت علي ترك طفلها لجلال، وكتبت العقد علي ذلك ولكن هل ستوافق بعد رؤيه طفلها ان تتركه ام تغلبها عاطفه الامومه وتتمسك به؟!
زفرة بقوة واستلمت للأمر الواقع وطلبت من إحدى الخادمات ان تساعدها فى نقل ملابسها واشيائها الى غرفه جلال مر وقت كثير ورنا تنقل اشيائها وترتب ملابسها فى الدولاب وعندما انتهت اخذت شاور وارتدت قميص قطنى يصل لولو. الى الركبه وبحملات على الاكتاق باللون السماوى وقامت بتسريح شعرها كانت الساعه تشير إلى العاشرة مساء ولم يعود جلال توجهت رنا الى السرير ولم تشعر بنفسها الى ان غلبها النوم ....
كانت الساعه الثانيه صباحا عندما عاد جلال توجه الى غرفته مباشره وجد رنا تغط فى نوم عميق كانت تشبه الاطفال الى حد بعيد وجهها يدل على البراءه كان جلال ينظر لها باستمتاع واعجاب ولكن فجأة نفض تلك الفكره من رأسه فتلك الفتاه ليست سوى قاتله اخيه ايضا فتاه تتمتع بقلب حاجد كيف تفكر فى ترك طفلها له حتى وان طلب منها ذلك كانت لابد ان ترفض ولكن من كانت بتلك الشخصية الرديئة فهى لن يفرق معها شىء سوى نفسها
فتح جلال نور الغرفه وتوجه الى الدولاب وحاول اصدار اصوات مزعجه حتى يقلل من راحه رنا ويجعلها تستيقظ من نومها ...فاقت رنا مفزوعه وتحدثت بعصبيه...
ايه فى ايه انت بتعمل كده ليه مش تراعى ان فى بنى ادمين نايمين ...
خلع جلال ملابسه وهو لا ينظر اليها نهائيا ولا يرد ...
انحرجت رنا من رويته وهو عارى الجسد لا يستره سوى تشيرت قصير فاشاحت بوجهها الى الجهة الأخرى بخجل
استغرب جلال خجلها وحمرار وجهها..
فضحك بسخريه وقال...
ايه بتتكسفى ولا ايه، ايه اول مره تشوفى راجل بيقلع هدومه ...
ارتبكت رنا من جراءته ووقاحته وقالت
لو سمحت البس هدومك....
جلال... البس ليه طالما هقلعها تانى اظن مفيش داعى ....
رنا....وتقلعها ليه ايه متعرفش تنام بهدومك غريب ...
جلال... هو فى راجل برضه ينام جنب مراته بهدومه عيب عليكي...
رنا. ...لم تحاول مجاراته فى الكلام وردت بضيق:
.عموما براحتك تصبح على خير. ..
ضحك بسخرية وهو يضمها الي صدره بقوة :
مفيش تصبح علي خير عندك مهمه لازم تخلصيها ولا نسيتي... يتبع
لقراءة القصة كاملة موجودة في اول تعليق 👇القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.ayamnews.com/377345
رنا: اصل.. انا لسه...
قطعها جلال: من غير كلام كتير ولف ودوران انا خارج دلوقتي عايز ارجع الاقيكى فى اوضة نومي مستنيانى ومجهزه نفسك لاول ليلة بينا فاهمه.
لم ترد رنا بينما تركها جلال وخرج
حاولت كثيرا أن تجعله يسمع لها لكنه دائما كان يخبرها ان كلامها لا يهمه، كان يعاملها كما لو كانت شىء ليس له اى قيمه
فتسالت مع نفسها بحيرة،
كيف ستكون الحياه بيننا الله اعلم كيف ستنتهى تلك الايام الى ان انجب له طفلا واعطيه له واتخلص من هذا العڈاب ؟؟!.....
كانت رنا تفكر فىكيف وافقت علي ترك طفلها لجلال، وكتبت العقد علي ذلك ولكن هل ستوافق بعد رؤيه طفلها ان تتركه ام تغلبها عاطفه الامومه وتتمسك به؟!
زفرة بقوة واستلمت للأمر الواقع وطلبت من إحدى الخادمات ان تساعدها فى نقل ملابسها واشيائها الى غرفه جلال مر وقت كثير ورنا تنقل اشيائها وترتب ملابسها فى الدولاب وعندما انتهت اخذت شاور وارتدت قميص قطنى يصل لولو. الى الركبه وبحملات على الاكتاق باللون السماوى وقامت بتسريح شعرها كانت الساعه تشير إلى العاشرة مساء ولم يعود جلال توجهت رنا الى السرير ولم تشعر بنفسها الى ان غلبها النوم ....
كانت الساعه الثانيه صباحا عندما عاد جلال توجه الى غرفته مباشره وجد رنا تغط فى نوم عميق كانت تشبه الاطفال الى حد بعيد وجهها يدل على البراءه كان جلال ينظر لها باستمتاع واعجاب ولكن فجأة نفض تلك الفكره من رأسه فتلك الفتاه ليست سوى قاتله اخيه ايضا فتاه تتمتع بقلب حاجد كيف تفكر فى ترك طفلها له حتى وان طلب منها ذلك كانت لابد ان ترفض ولكن من كانت بتلك الشخصية الرديئة فهى لن يفرق معها شىء سوى نفسها
فتح جلال نور الغرفه وتوجه الى الدولاب وحاول اصدار اصوات مزعجه حتى يقلل من راحه رنا ويجعلها تستيقظ من نومها ...فاقت رنا مفزوعه وتحدثت بعصبيه...
ايه فى ايه انت بتعمل كده ليه مش تراعى ان فى بنى ادمين نايمين ...
خلع جلال ملابسه وهو لا ينظر اليها نهائيا ولا يرد ...
انحرجت رنا من رويته وهو عارى الجسد لا يستره سوى تشيرت قصير فاشاحت بوجهها الى الجهة الأخرى بخجل
استغرب جلال خجلها وحمرار وجهها..
فضحك بسخريه وقال...
ايه بتتكسفى ولا ايه، ايه اول مره تشوفى راجل بيقلع هدومه ...
ارتبكت رنا من جراءته ووقاحته وقالت
لو سمحت البس هدومك....
جلال... البس ليه طالما هقلعها تانى اظن مفيش داعى ....
رنا....وتقلعها ليه ايه متعرفش تنام بهدومك غريب ...
جلال... هو فى راجل برضه ينام جنب مراته بهدومه عيب عليكي...
رنا. ...لم تحاول مجاراته فى الكلام وردت بضيق:
.عموما براحتك تصبح على خير. ..
ضحك بسخرية وهو يضمها الي صدره بقوة :
مفيش تصبح علي خير عندك مهمه لازم تخلصيها ولا نسيتي... يتبع
لقراءة القصة كاملة موجودة في اول تعليق 👇القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.ayamnews.com/377345
موقع أيام نيوز
رواية بقلم لولو الصياد
تجلس وجسدها يرتعش بقوه ترتدى فستان زفافها وتجلس على طرف السرير تنتظر ان يدخل عليها فى اى لحظه هو زوجها ولكن تشعر كما لو كانت تنتظر المۏت وفجاه وبدون مقدمات يفتح الباب بقوه يتنفض جسدها الصغير وتقف مسرعه وترجع باقدامها الى الخلف وهو يتقدم منها ترجع وهو يتقدم…
زين طلع فوق فتح الباب وقف مصدوم
لقي فرح طالعه من الحمام ولابسه بيجامه بيضه ستان و شعرها مفرود و كانت غايه في الجمال
فرح بخضه: انت ازاي تدخل من غير ما تخبط
زين فاق علي صوتها و قفل الباب و قال: والله اظن دي اوضتي
فرح: و اظن انك معاك واحده في الاوضه
زين باستهزاء: والله علي ما اعتقد الواحده دي مراتي و بعدين انا واقف اضيع وقتي معاكي ليه ابعدي من طريقي كده
راح جاب موس من الحمام و جرح رجله
فرح بصدمه: انت عملت اي يا مجنون
زين مردش عليها و جاب الملايه و مسح رجله و حدفها مش الشباك و فجأه انضرب نار كتير و فرح اتخضت و جربت مسكت فيه
فرح: هو هو في ايه
زين: بص علي ايديها اللي مسكاه و قال: ولا حاجه
فرح بعدت عنه و هو دخل الحمام يغير هدومه
طلع و هو لابس بنطلون بس
فرح اتخضت و غمضت عنيها: انت يا بني ادم البس هدومك
زين مردش عليها و نام علي السرير ف قالت هي: استغفر الله العظيم انت يا عم انا هنام فين
فتح عنيه و قالها: علي السرير
فرح: هو فين مفيش غير سرير واحد و انت نايم عليه اهوه زين بضحك و بصلها: ما حضرتك هتنامي علي السرير ده يا ست الدكتوره و في حضني كمان
فرح بخضه: في حضنك ايه يا قليل الادب انا هنام علي الزفته الكنبه
و سابته و راحت تنام علي الكنبه لقت الي بيرفعها
فرح بخضه: يخربيتك نزلي
زين نزلها علي السرير و هي لسه جايه تقوم شدها و حضنها جامد و قال: نامي بدل ما والله اقوم اعمل حاجه هموت و اعملها و غمزلها
فرح خبطت وشها و قالت بصوت واطي: قليل الادب
زين: سمعتك علي فكره و هقوم اقصلك لسانك لو منمتيش
فرح: انا نمت اهوه
زين ضحك عليها و حضنها و نامو
قامو الصبح مخضوضين من الخبط علي الباب
فرح بخضه و مسكت فيه جامد: في ايه
زين بزعيق: مين الغبي ده
راح فتح الباب و لقي عمته اول ما فتح زرغتط: صباحيه مباركه يا غالي يا ولد الغالي
زين: الله يبارك فيكي يا عمتي
عمته: اومال فين عروستنا قومو يلا ستك جات تحت
زين: ماشي نص ساعه و جايين
عمته: ماشي يا ولدي
نزلت و زين قفل الباب لقي فرح راحت في النوم تاني حاول يصحيها مكنتش بتصحي
شالها و فتح الدش عليهم
فرح بخضه و مسكت في رقبته: عاااا بغرق بغرق
زين بضحك: بتغرقي ايه بس
فرح بعصبيه: هو في حد يصحي حد كده
زين بحده: فرح صوتك ميعلاش تاني و بعدين بقالي ساعه بقوم فيكي و انتي زي الميت*ه
خمس دقايق و تكوني واخده دُش و طالعه و سابها و رزع الباب
فرح خدت دُش و طلعت لقاته قاعد علي طرف السرير بصلها و سابها و دخل
غيرت و لبست عبايه نبيتي و طرحه و استنت يطلع
اول ما طلع بصلها و قالها: ادخلي البسي خمارك يا فرح و متنزليش من غيره ابدا
فرح: العبايه وسعه علشان كده لبست طرحه
زين: قولت البسي الخمار يا فرح
دخلت لبست الخمار و هو خلص و نزلو
اول ما نزلو الزراغيط اشتغلت و هو مسك ايدها و راح عند جدته باس ايديها و قال: نورتي البلد كلها
جدته: منوره بيك يا ولد الغالي و بصت علي فرح
فرح قربت منها و عملت زي ما زين عمل
زين بصلها و ابتسم
جدته ل فرح: مبروك يا عروسه
فرح: الله يبارك في حضرتك
عمته حضنتها و قالت: كيف القمر يابتي زين ما اخترت يا ولدي والله
و كلهم سلمو عليها و هي كانت مبسوطه
بنت عمته جاات و قالت: هي دي اللي متجوزها علشان الت*ار مش بطاله
فرح بصت ل زين وعيونها دمعت
زين بزعيق: رباب احترمي نفسك دي مرت كبير البلد
كانت رباب هترد سبقته جدته: و هي قالت حاجه غلط مش دي الحقيقه ولا ايه و بصت علي فرح بقرف
فرح استأذنت و لسه هتطلع زين مسك ايديها: اللي هيتكلم نص كلمه علي مراتي هقطع لسانه سمعتوو و بعدين قال بزعيق: ام صلاح (الخدامه)
نعم يا ولدي
زين: طلعيلنا الوكل فوق
ام صلاح: حاضر يا ولدي
و خد فرح و طلع
امه ل رباب: هو انتي لو مكنتيش سكتي كان هيجري حاجه ليه تنكدو علي الغلبانه دي
حماتها بزعيق: سميحه
سميحه: انا مش هسمح ليكم تحرقو دم الغلبانه دي كل شويه دا مرت ابني الي معنديش غيره
و قامت و سابتهم
عند فرح و زين
اول ما طلعت اتفتحت في العياط
زين خدها في حضنه: احم معلش انا اسف
فرح كانت ساكته و متكلمتش لحد ما بطلت عياط و كانت نامت زين قلعها الخمار و عدلها و قعد يبص علي ملامحها و قد ايه هي جميله طلع من شروده علي خبط الباب وكانت…
القصه كامله في اول تعليق 👇👇🥺♥القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.xtraaa.com/378809
لقي فرح طالعه من الحمام ولابسه بيجامه بيضه ستان و شعرها مفرود و كانت غايه في الجمال
فرح بخضه: انت ازاي تدخل من غير ما تخبط
زين فاق علي صوتها و قفل الباب و قال: والله اظن دي اوضتي
فرح: و اظن انك معاك واحده في الاوضه
زين باستهزاء: والله علي ما اعتقد الواحده دي مراتي و بعدين انا واقف اضيع وقتي معاكي ليه ابعدي من طريقي كده
راح جاب موس من الحمام و جرح رجله
فرح بصدمه: انت عملت اي يا مجنون
زين مردش عليها و جاب الملايه و مسح رجله و حدفها مش الشباك و فجأه انضرب نار كتير و فرح اتخضت و جربت مسكت فيه
فرح: هو هو في ايه
زين: بص علي ايديها اللي مسكاه و قال: ولا حاجه
فرح بعدت عنه و هو دخل الحمام يغير هدومه
طلع و هو لابس بنطلون بس
فرح اتخضت و غمضت عنيها: انت يا بني ادم البس هدومك
زين مردش عليها و نام علي السرير ف قالت هي: استغفر الله العظيم انت يا عم انا هنام فين
فتح عنيه و قالها: علي السرير
فرح: هو فين مفيش غير سرير واحد و انت نايم عليه اهوه زين بضحك و بصلها: ما حضرتك هتنامي علي السرير ده يا ست الدكتوره و في حضني كمان
فرح بخضه: في حضنك ايه يا قليل الادب انا هنام علي الزفته الكنبه
و سابته و راحت تنام علي الكنبه لقت الي بيرفعها
فرح بخضه: يخربيتك نزلي
زين نزلها علي السرير و هي لسه جايه تقوم شدها و حضنها جامد و قال: نامي بدل ما والله اقوم اعمل حاجه هموت و اعملها و غمزلها
فرح خبطت وشها و قالت بصوت واطي: قليل الادب
زين: سمعتك علي فكره و هقوم اقصلك لسانك لو منمتيش
فرح: انا نمت اهوه
زين ضحك عليها و حضنها و نامو
قامو الصبح مخضوضين من الخبط علي الباب
فرح بخضه و مسكت فيه جامد: في ايه
زين بزعيق: مين الغبي ده
راح فتح الباب و لقي عمته اول ما فتح زرغتط: صباحيه مباركه يا غالي يا ولد الغالي
زين: الله يبارك فيكي يا عمتي
عمته: اومال فين عروستنا قومو يلا ستك جات تحت
زين: ماشي نص ساعه و جايين
عمته: ماشي يا ولدي
نزلت و زين قفل الباب لقي فرح راحت في النوم تاني حاول يصحيها مكنتش بتصحي
شالها و فتح الدش عليهم
فرح بخضه و مسكت في رقبته: عاااا بغرق بغرق
زين بضحك: بتغرقي ايه بس
فرح بعصبيه: هو في حد يصحي حد كده
زين بحده: فرح صوتك ميعلاش تاني و بعدين بقالي ساعه بقوم فيكي و انتي زي الميت*ه
خمس دقايق و تكوني واخده دُش و طالعه و سابها و رزع الباب
فرح خدت دُش و طلعت لقاته قاعد علي طرف السرير بصلها و سابها و دخل
غيرت و لبست عبايه نبيتي و طرحه و استنت يطلع
اول ما طلع بصلها و قالها: ادخلي البسي خمارك يا فرح و متنزليش من غيره ابدا
فرح: العبايه وسعه علشان كده لبست طرحه
زين: قولت البسي الخمار يا فرح
دخلت لبست الخمار و هو خلص و نزلو
اول ما نزلو الزراغيط اشتغلت و هو مسك ايدها و راح عند جدته باس ايديها و قال: نورتي البلد كلها
جدته: منوره بيك يا ولد الغالي و بصت علي فرح
فرح قربت منها و عملت زي ما زين عمل
زين بصلها و ابتسم
جدته ل فرح: مبروك يا عروسه
فرح: الله يبارك في حضرتك
عمته حضنتها و قالت: كيف القمر يابتي زين ما اخترت يا ولدي والله
و كلهم سلمو عليها و هي كانت مبسوطه
بنت عمته جاات و قالت: هي دي اللي متجوزها علشان الت*ار مش بطاله
فرح بصت ل زين وعيونها دمعت
زين بزعيق: رباب احترمي نفسك دي مرت كبير البلد
كانت رباب هترد سبقته جدته: و هي قالت حاجه غلط مش دي الحقيقه ولا ايه و بصت علي فرح بقرف
فرح استأذنت و لسه هتطلع زين مسك ايديها: اللي هيتكلم نص كلمه علي مراتي هقطع لسانه سمعتوو و بعدين قال بزعيق: ام صلاح (الخدامه)
نعم يا ولدي
زين: طلعيلنا الوكل فوق
ام صلاح: حاضر يا ولدي
و خد فرح و طلع
امه ل رباب: هو انتي لو مكنتيش سكتي كان هيجري حاجه ليه تنكدو علي الغلبانه دي
حماتها بزعيق: سميحه
سميحه: انا مش هسمح ليكم تحرقو دم الغلبانه دي كل شويه دا مرت ابني الي معنديش غيره
و قامت و سابتهم
عند فرح و زين
اول ما طلعت اتفتحت في العياط
زين خدها في حضنه: احم معلش انا اسف
فرح كانت ساكته و متكلمتش لحد ما بطلت عياط و كانت نامت زين قلعها الخمار و عدلها و قعد يبص علي ملامحها و قد ايه هي جميله طلع من شروده علي خبط الباب وكانت…
القصه كامله في اول تعليق 👇👇🥺♥القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.xtraaa.com/378809
موقع أيام نيوز
احببت زين الصعيد بقلم فرح
هتتجوزيه ڠصب عنك علشان نخلصو من التار ده هي بعياط يا بابا حرام عليك حرام عليك ابوها اشمعنا انا وبعدين ازاي انا دكتور اتجوز واحد صعيدي جاهل اخوها يابابا سيبها بالله عليك ابوها پغضب هتتجوزيه واعملي حسابك الفرح الخميس الجاي [[system-code:ad:autoads]]سابته وطلعت…
الظابط: ها ياحبيبتي عايزه ايه
البنت بجمود: عايزه ارفع قضية اغتصاب وقضية نسب اتنين ف واحد يعني
الظابط بصدمه: بلاش هزار ياعشق
البنت بصتلو وقالت بكل شجاعه: انا مش بهزر يااياد انا حامل
اياد بغضب: انتي جايه تقولي لي خطيبك انك حامل انتي اتهبلتي
البنت غمضت عنيها بحزن وبعدين فتحت عنيها وقالت: اياد انا عارفه انك مصدوم بس انا مبقتش قادره اشيل السر ده لوحدي وبذات ان فرحنا قرب انا ميهمنيش تقول عني ايه اصلا كدا كدا انا ميته من جوا وعارفه ان ربنا عارف ان الي حصل ده انا ماليش ذنب فيه
اياد بصوت عالي: انتي بتقولي ايه انتي بتخون
عشق قامت وحطت ايدها علي بوق اياد وقالت بدموع: انا بحبك مستحيل اخونك هو الي اغتصبني وجايه ارفع عليه قضيه ونفسي انت تمسكها وتجبلي حقي منو
اياد شال ايدها بغضب: هو مين
عشق بدموع: يوم ليلة رأس السنه...
فلاش باك 💙
عشق كانت ف الرديو وكانت بتقدم برنامجها الاطفالي
عشق بابتسامه: كل سنه وانتو طيبين يارب السنه الجديده تبقا خير عليكم بحبكم
عشق شالت السماعه من علي ودنها ومسكت تلفونها وتصلت علي اياد ورد
عشق بمرح: ايه ياسي السيد مش هتيجي تاخد امينه بقا
اياد بضحك: انا سي سيد ياعشق
عشق بضحك: اعملك ايه مانت نفس عصبيتو يااخي دانت مش بتخليني اخرج الي وانا معاك
اياد بحب: بخاف عليكي ياامينه
عشق بأبتسامه: ماشي ياروح امينه ها هتيجي امتا
اياد: قدامي ربع ساعه خليكي ف الاستوديو تمام متخرجيش
عشق: عولم وينفذ
اياد بابتسامة : يلا سلام
عشق: سلام
عشق قفلت التلفون وابتسمت بسعاده وقالت: ربنا يخليك ليا يااياد انا ماليش غيرك اصلا.....
فجاه دخل عليها حازم
حازم بسخريه: ربنا يخليك ليا يااياد انا ماليش غيرك اومال انا روحت فين ياروح امك
عشق بضحك: انت اخويا وصحبي وصديقي
حازم: ورحمة المكسيكي احم اسكتي انتي هتبوظيلي اخلاقي بلمهرجانات بتاعتك دي
عشق بضحك: المهم هتروح لي خطيبتك
حازم: اه يختي ولازم اجبلها هديه
عشق بصت علي ساعتها وقالت بصدمه: الساعه 11 يابني فاضل ساعه علي سنه الجديده وانت قاعدلي ولسا مجبتش هديه هو انت بخيل ياض
حازم: يسلام لا طبعا بس والله مفضتش
عشق بابتسامة: حازم لازم تحسس خطيبتك انك بتحبها ومهتم بيها صح ولا ايه مش انت بتحبها
حازم بتوتر: ها اه المهم قومي يلا اوصلك ف طريقي
عشق: لا اياد جاي
حازم: طب خلي بالك من نفسك ومتخرجيش غير لما يجي
حازم جاي يقوم بس وقفتو عشق وقالت: انت مش خاطب صح ياحازم
حازم بصلها بصدمه وهي ابتسمت وقالت: ليه قولتلي كدا بقالك سنه تقولي انك خاطب وحتي مورتنيش صورتها وعمرك ما قولتلي تعالي اتعرفي عليها
حازم بضيق: من سنه لما جيتي القناه هنا كنتي لوحدك مش بتكلمي حد وبتصدي الناس قولت يمكن خايفه منهم ف قولت اني خاطب علشان تطمنيلي وتعرفي اني مش غرضي وحش
عشق بهدوء: اوع تفكر ان احنا بقينا صحاب علشان انت خاطب كل الحكايه اني مكنتش لقيه حد شبهي حد اثق فيه ولما قبلتك حسيتك شبهي علطول الصداقه بتقلب حب وانا مكنتش عايزه كدا ياحازم انا ياتيمه كنت محتاجه اخ والحمدالله ربناا رزقني بيك واطمنت ان صداقتنا دي مش هتقلب حب
حازم بخبث: انا من نحيتي انتي اختي ومحرما عليا معرفش انتي من نحيتك ايه عايزه تغيري الوضع غيريه انا دايس في اي حاجه
عشق بضحك: لا يااخويا انا بحب اياد
حازم ابتسم وقام باس راسها وقال: ربنا يخليكم لبعض وانا اخوكي وعلطول جمبك بس انا عارف ان اياد مش بيحبني
عشق بحزن: معلش بس انا قولتلو انك اخويا مستحل اسمحلو يزعلك
حازم: ياحبيبتي انا قاعد علي قلب الي خلفوه
عشق بضحك: قلب الي خلفوه..... امشي ياحازم يلا
حازم: ماشي ياصحبي سلام وخلي بالك من نفسك
حازم مشي وعشق ابتسمت كانت بتحب حازم جدا بتحس انو اخوها وابوها اتمنت ان ربنا يخليه ف حياتها.....
___
ف مكان تاني ف قصر مالك مهران كان عامل حفلة رأس السنه وكان فيه مجموعه من ناس واقفين قدام ترابيزة قوماى ومالك كان بيلعب قومار وفي كل جوله كان بيكسب ورغم صوت الاغاني الي كان عالي بس سمع صوت العربيه الي وقفت قدام القصر بتاعو
مالك بهمس: واخيرا وصلت تعاللي....
اما قدام القصر نزل من العربيه ادهم عزير ودخل القصر بكل هدوء ولفت كل الانظار ليه وكل الي كانو موجودين كانو بيبصو عليه
ادهم بسخريه: ايه هتخدولي صوره
مالك شااولهم علشان يقفلو الاغاني وبعدين قام ووقف قدام ادهم
مالك: البنات بيبصولك علشان انت مز وده عارفينو اما الرجاله بقا مستغرابين انت جاي هنا تعمل ايه
ادهم ببرود: جاي اصفي حساب قديم بنا
مالك بسخريه: اظن مراتك مكنتش تهمك اوي لدرجه انك عايز تنتقم مني علشانها
البنت بجمود: عايزه ارفع قضية اغتصاب وقضية نسب اتنين ف واحد يعني
الظابط بصدمه: بلاش هزار ياعشق
البنت بصتلو وقالت بكل شجاعه: انا مش بهزر يااياد انا حامل
اياد بغضب: انتي جايه تقولي لي خطيبك انك حامل انتي اتهبلتي
البنت غمضت عنيها بحزن وبعدين فتحت عنيها وقالت: اياد انا عارفه انك مصدوم بس انا مبقتش قادره اشيل السر ده لوحدي وبذات ان فرحنا قرب انا ميهمنيش تقول عني ايه اصلا كدا كدا انا ميته من جوا وعارفه ان ربنا عارف ان الي حصل ده انا ماليش ذنب فيه
اياد بصوت عالي: انتي بتقولي ايه انتي بتخون
عشق قامت وحطت ايدها علي بوق اياد وقالت بدموع: انا بحبك مستحيل اخونك هو الي اغتصبني وجايه ارفع عليه قضيه ونفسي انت تمسكها وتجبلي حقي منو
اياد شال ايدها بغضب: هو مين
عشق بدموع: يوم ليلة رأس السنه...
فلاش باك 💙
عشق كانت ف الرديو وكانت بتقدم برنامجها الاطفالي
عشق بابتسامه: كل سنه وانتو طيبين يارب السنه الجديده تبقا خير عليكم بحبكم
عشق شالت السماعه من علي ودنها ومسكت تلفونها وتصلت علي اياد ورد
عشق بمرح: ايه ياسي السيد مش هتيجي تاخد امينه بقا
اياد بضحك: انا سي سيد ياعشق
عشق بضحك: اعملك ايه مانت نفس عصبيتو يااخي دانت مش بتخليني اخرج الي وانا معاك
اياد بحب: بخاف عليكي ياامينه
عشق بأبتسامه: ماشي ياروح امينه ها هتيجي امتا
اياد: قدامي ربع ساعه خليكي ف الاستوديو تمام متخرجيش
عشق: عولم وينفذ
اياد بابتسامة : يلا سلام
عشق: سلام
عشق قفلت التلفون وابتسمت بسعاده وقالت: ربنا يخليك ليا يااياد انا ماليش غيرك اصلا.....
فجاه دخل عليها حازم
حازم بسخريه: ربنا يخليك ليا يااياد انا ماليش غيرك اومال انا روحت فين ياروح امك
عشق بضحك: انت اخويا وصحبي وصديقي
حازم: ورحمة المكسيكي احم اسكتي انتي هتبوظيلي اخلاقي بلمهرجانات بتاعتك دي
عشق بضحك: المهم هتروح لي خطيبتك
حازم: اه يختي ولازم اجبلها هديه
عشق بصت علي ساعتها وقالت بصدمه: الساعه 11 يابني فاضل ساعه علي سنه الجديده وانت قاعدلي ولسا مجبتش هديه هو انت بخيل ياض
حازم: يسلام لا طبعا بس والله مفضتش
عشق بابتسامة: حازم لازم تحسس خطيبتك انك بتحبها ومهتم بيها صح ولا ايه مش انت بتحبها
حازم بتوتر: ها اه المهم قومي يلا اوصلك ف طريقي
عشق: لا اياد جاي
حازم: طب خلي بالك من نفسك ومتخرجيش غير لما يجي
حازم جاي يقوم بس وقفتو عشق وقالت: انت مش خاطب صح ياحازم
حازم بصلها بصدمه وهي ابتسمت وقالت: ليه قولتلي كدا بقالك سنه تقولي انك خاطب وحتي مورتنيش صورتها وعمرك ما قولتلي تعالي اتعرفي عليها
حازم بضيق: من سنه لما جيتي القناه هنا كنتي لوحدك مش بتكلمي حد وبتصدي الناس قولت يمكن خايفه منهم ف قولت اني خاطب علشان تطمنيلي وتعرفي اني مش غرضي وحش
عشق بهدوء: اوع تفكر ان احنا بقينا صحاب علشان انت خاطب كل الحكايه اني مكنتش لقيه حد شبهي حد اثق فيه ولما قبلتك حسيتك شبهي علطول الصداقه بتقلب حب وانا مكنتش عايزه كدا ياحازم انا ياتيمه كنت محتاجه اخ والحمدالله ربناا رزقني بيك واطمنت ان صداقتنا دي مش هتقلب حب
حازم بخبث: انا من نحيتي انتي اختي ومحرما عليا معرفش انتي من نحيتك ايه عايزه تغيري الوضع غيريه انا دايس في اي حاجه
عشق بضحك: لا يااخويا انا بحب اياد
حازم ابتسم وقام باس راسها وقال: ربنا يخليكم لبعض وانا اخوكي وعلطول جمبك بس انا عارف ان اياد مش بيحبني
عشق بحزن: معلش بس انا قولتلو انك اخويا مستحل اسمحلو يزعلك
حازم: ياحبيبتي انا قاعد علي قلب الي خلفوه
عشق بضحك: قلب الي خلفوه..... امشي ياحازم يلا
حازم: ماشي ياصحبي سلام وخلي بالك من نفسك
حازم مشي وعشق ابتسمت كانت بتحب حازم جدا بتحس انو اخوها وابوها اتمنت ان ربنا يخليه ف حياتها.....
___
ف مكان تاني ف قصر مالك مهران كان عامل حفلة رأس السنه وكان فيه مجموعه من ناس واقفين قدام ترابيزة قوماى ومالك كان بيلعب قومار وفي كل جوله كان بيكسب ورغم صوت الاغاني الي كان عالي بس سمع صوت العربيه الي وقفت قدام القصر بتاعو
مالك بهمس: واخيرا وصلت تعاللي....
اما قدام القصر نزل من العربيه ادهم عزير ودخل القصر بكل هدوء ولفت كل الانظار ليه وكل الي كانو موجودين كانو بيبصو عليه
ادهم بسخريه: ايه هتخدولي صوره
مالك شااولهم علشان يقفلو الاغاني وبعدين قام ووقف قدام ادهم
مالك: البنات بيبصولك علشان انت مز وده عارفينو اما الرجاله بقا مستغرابين انت جاي هنا تعمل ايه
ادهم ببرود: جاي اصفي حساب قديم بنا
مالك بسخريه: اظن مراتك مكنتش تهمك اوي لدرجه انك عايز تنتقم مني علشانها
ادهم بخبث: مراتي تغور ف داهيه تخدها انا جاي علشان حاجه تانيه
مالك ضحك وقال: مش قادر تصدق انها خانتك معايا سوري ياادهم انت مكنتش مالي عنيها
ادهم ابتسم وبعدين بص علي مرات مالك وقرب منها وهي بصتلو بتوتر وبعدين حط ايدو علي وسطها وقربها منو
مالك بغضب: انت بتعمل ايه
ادهم بخبث: انت كمان مراتك مكنتش مالي عنيها لانها خانتك معايا
مالك مسك ادهم من هدومو بغضب وقال: انت بتقول ايه ادهم طلع تلفونو وشغل فيديو واده لي مالك وقال بسخريه: سوري يامالك انت مش مالي عين مراتك
مالك بص علي الفيديو بصدمه وشاف خيانة مراتو ليه وبعدين ادهم خد منو تلفون وقال : اشوفك بقا ف السنه الجديده ياصحبي
ادهم مشي بكل ثقه وابتسم بفخر قدر يرجع حقوو وبعدين ركب عربيتو وتحرك.... كان فرحان انو قدر يهزم صاحب عمرو... مالك وادهم كانو ف الجامعه سوا بس تفكير كل واحد فيهم كان مختلف و كل واحد مشي ف طريق لوحدو وتفرقو وكل واحد كان بيشتغل علشان يثبت لتاني انو احسن منو لغيت لما بقو من اكبر رجال الاعمال وبقت الغيره والحقد مليه قلوبهم.....
ادهمّ وهو ماشي ف طريق بدأت الدنيا تمطر
ادهم بسخريه: دي دموع مالك بعد ما علمت عليه
وبعدين انصدم من البنت الي كانت واقفه من بعيد وعماله تشاورو.... ادهم قرب منها بعربيتو ووقف العربيه والبنت جريت علي شباك بتاعو
عشق: لوسمحت ممكن تخدني ف طريقك
ادهم بص علي عشق من فوقها لتحتها لقها لابسه فستان وبسبب المطر هدومها اتبلت وبقت لازقه علي جسمها
ادهمّ بخبث: اكيد
عشق بسعاده: انا مش عارفه اقولك ايه بجد شكرا
عشق ركبت العربيه وادهم اتحرك وعشق مسكت تلفونها وكتبت رساله لي اياد ( اياد متخفش عليا انا ركبت عربيه انت بقا متخرجش من القسم الجو صعب وانا لولا انهم قفلو الاستوديو كنت قعدت هناك)
اما ادهم كان قاعد بيراقبها وعشق بصتلو وابتسمت وقالت: شكرا ليك مش عارفه اقولك ايه
ادهم بصلها وقال ببرود: مبحبش الشكر الكتير ده عادي معملتش حاجه
عشق ابتسمت وسكتت
ادهم: اسمي ادهم عزيز
عشق: وانا اسمي عشق
ادهم ببرود: اهلا
عشق مكنتش مركزه لدرجه انها مركزتش علي نظارات ادهم ليها وبعدين ادهم وقف العربيه وقال: هعمل معاكي اتفاق والصراحه انتي عجبتيني
عشق بصدمه: نعم
ادهم بخبث: مفيش اجمل من الجو ده وهعمل معاكي اتفاق اديلك ١٠٠ الف جنيه ايه رايك
عشق بغضب: انت بتقول ايه انت مفكرني مين.
ادهم بسخريه: واحده ماشيه بليل الساعه ١١ ونص تقريبا ووقفت عربيه وركبت معا راجل معانها متعرفهوش تبقا البنت دي اسمها ايه فتاة لي
عشق قطعتو بغضب: انت انسان قليل الادب ومش محترم انا مش كدا
عشق فتحت باب العربيه وطلعت من العربيه بسرعه وادهم ايتسم بخبث وقال: كدا او مش كدا ف انتي عجبتيني ومش هسيبك
ادهم طلع من العربيه بتعتو وجري وراها وبعدين مسكها من ايدها وقال: اهدي كدا بقا
عشق بصتلو بدموع وقالت: والله انا مش كدا ارجوك سبني
ادهم بخبث: مش مهم
عشق بصتلو بغصب وقالت: بقولك ايه اوع تفكرني خايفه منك اقسم بلله اصوت والم عليك الناس
ادهم بضحك: ناس مين ياماما انتي مش شايفه ان الطريق مقطوع ومفيش عربيه عدت ومش بس كدا مين هيطلع ف المطره دي يعني متحاوليش كدا كدا هتكون دخلتك انهارده ياعروسه
عشق بصت حواليها بخوف وبعدين بصت لي ادهم لقتو بيقرب منها
عشق زقت ادهم بأيدها وجريت
ادهم بصوت عالي: مش هتقدري تهربي مني
عشق فضلت تجري علي طريق وهي بتعيط وبصت جمبها لقت ببيت بعيد عنها بشويه قرارت انها تستخبا ورا البيت...... عشق جريت لغيت لما وصلت البيت وستخبت وراه وفضلت تراقبت ادهم لقتو واقف علي الطريق وبيبص حواليه وبعدين بص علي البيت وعشق استخبت.. وبعد دقيقه بصت علي ادهم لقتو اختفا ابتسمت براحه
عشق: الحمدالله شكلو....
عشق مكملتش الجمله ولقت حد مسكها من وسطها وغرس حقنه ف رقبتها..... وبعدين فقدت الواعييي...
____
*ف صباح يوم جديد وسنه جديده *
عشق فتحت عنيها بتعب وبصت علي سقف البيت ... لقت السقف محروق قامت مخضوضه... وصرخت لما لقت نفسها ف اوضه مهجوره بصت علي لبسها الي مقطوع وفيه دم و قالت بصريخ: مستحيللللل.......
القصه كامله ف اول تعليق دلوقتي 👇⬇️القصه نزلت بالكامل ف الرابط ده ⬇️👇 الجزء الثاني
https://pub500.ayam.news/245795
الجزء الثالث والاخير 👇⬇️
https://pub500.ayam.news/245805
مالك ضحك وقال: مش قادر تصدق انها خانتك معايا سوري ياادهم انت مكنتش مالي عنيها
ادهم ابتسم وبعدين بص علي مرات مالك وقرب منها وهي بصتلو بتوتر وبعدين حط ايدو علي وسطها وقربها منو
مالك بغضب: انت بتعمل ايه
ادهم بخبث: انت كمان مراتك مكنتش مالي عنيها لانها خانتك معايا
مالك مسك ادهم من هدومو بغضب وقال: انت بتقول ايه ادهم طلع تلفونو وشغل فيديو واده لي مالك وقال بسخريه: سوري يامالك انت مش مالي عين مراتك
مالك بص علي الفيديو بصدمه وشاف خيانة مراتو ليه وبعدين ادهم خد منو تلفون وقال : اشوفك بقا ف السنه الجديده ياصحبي
ادهم مشي بكل ثقه وابتسم بفخر قدر يرجع حقوو وبعدين ركب عربيتو وتحرك.... كان فرحان انو قدر يهزم صاحب عمرو... مالك وادهم كانو ف الجامعه سوا بس تفكير كل واحد فيهم كان مختلف و كل واحد مشي ف طريق لوحدو وتفرقو وكل واحد كان بيشتغل علشان يثبت لتاني انو احسن منو لغيت لما بقو من اكبر رجال الاعمال وبقت الغيره والحقد مليه قلوبهم.....
ادهمّ وهو ماشي ف طريق بدأت الدنيا تمطر
ادهم بسخريه: دي دموع مالك بعد ما علمت عليه
وبعدين انصدم من البنت الي كانت واقفه من بعيد وعماله تشاورو.... ادهم قرب منها بعربيتو ووقف العربيه والبنت جريت علي شباك بتاعو
عشق: لوسمحت ممكن تخدني ف طريقك
ادهم بص علي عشق من فوقها لتحتها لقها لابسه فستان وبسبب المطر هدومها اتبلت وبقت لازقه علي جسمها
ادهمّ بخبث: اكيد
عشق بسعاده: انا مش عارفه اقولك ايه بجد شكرا
عشق ركبت العربيه وادهم اتحرك وعشق مسكت تلفونها وكتبت رساله لي اياد ( اياد متخفش عليا انا ركبت عربيه انت بقا متخرجش من القسم الجو صعب وانا لولا انهم قفلو الاستوديو كنت قعدت هناك)
اما ادهم كان قاعد بيراقبها وعشق بصتلو وابتسمت وقالت: شكرا ليك مش عارفه اقولك ايه
ادهم بصلها وقال ببرود: مبحبش الشكر الكتير ده عادي معملتش حاجه
عشق ابتسمت وسكتت
ادهم: اسمي ادهم عزيز
عشق: وانا اسمي عشق
ادهم ببرود: اهلا
عشق مكنتش مركزه لدرجه انها مركزتش علي نظارات ادهم ليها وبعدين ادهم وقف العربيه وقال: هعمل معاكي اتفاق والصراحه انتي عجبتيني
عشق بصدمه: نعم
ادهم بخبث: مفيش اجمل من الجو ده وهعمل معاكي اتفاق اديلك ١٠٠ الف جنيه ايه رايك
عشق بغضب: انت بتقول ايه انت مفكرني مين.
ادهم بسخريه: واحده ماشيه بليل الساعه ١١ ونص تقريبا ووقفت عربيه وركبت معا راجل معانها متعرفهوش تبقا البنت دي اسمها ايه فتاة لي
عشق قطعتو بغضب: انت انسان قليل الادب ومش محترم انا مش كدا
عشق فتحت باب العربيه وطلعت من العربيه بسرعه وادهم ايتسم بخبث وقال: كدا او مش كدا ف انتي عجبتيني ومش هسيبك
ادهم طلع من العربيه بتعتو وجري وراها وبعدين مسكها من ايدها وقال: اهدي كدا بقا
عشق بصتلو بدموع وقالت: والله انا مش كدا ارجوك سبني
ادهم بخبث: مش مهم
عشق بصتلو بغصب وقالت: بقولك ايه اوع تفكرني خايفه منك اقسم بلله اصوت والم عليك الناس
ادهم بضحك: ناس مين ياماما انتي مش شايفه ان الطريق مقطوع ومفيش عربيه عدت ومش بس كدا مين هيطلع ف المطره دي يعني متحاوليش كدا كدا هتكون دخلتك انهارده ياعروسه
عشق بصت حواليها بخوف وبعدين بصت لي ادهم لقتو بيقرب منها
عشق زقت ادهم بأيدها وجريت
ادهم بصوت عالي: مش هتقدري تهربي مني
عشق فضلت تجري علي طريق وهي بتعيط وبصت جمبها لقت ببيت بعيد عنها بشويه قرارت انها تستخبا ورا البيت...... عشق جريت لغيت لما وصلت البيت وستخبت وراه وفضلت تراقبت ادهم لقتو واقف علي الطريق وبيبص حواليه وبعدين بص علي البيت وعشق استخبت.. وبعد دقيقه بصت علي ادهم لقتو اختفا ابتسمت براحه
عشق: الحمدالله شكلو....
عشق مكملتش الجمله ولقت حد مسكها من وسطها وغرس حقنه ف رقبتها..... وبعدين فقدت الواعييي...
____
*ف صباح يوم جديد وسنه جديده *
عشق فتحت عنيها بتعب وبصت علي سقف البيت ... لقت السقف محروق قامت مخضوضه... وصرخت لما لقت نفسها ف اوضه مهجوره بصت علي لبسها الي مقطوع وفيه دم و قالت بصريخ: مستحيللللل.......
القصه كامله ف اول تعليق دلوقتي 👇⬇️القصه نزلت بالكامل ف الرابط ده ⬇️👇 الجزء الثاني
https://pub500.ayam.news/245795
الجزء الثالث والاخير 👇⬇️
https://pub500.ayam.news/245805
موقع أيام نيوز
قصة اڼتقام عشاق الجزء الاول
Bart 2 عشق حاولت تقوم بس مقدرتش عشق بدموع لازم اقوم لازم امشي من هنا عشق حاولت تقوم ووقفت علي رجليها بضعف وغطت جسمها بالفستان المقطوع وبصت جمبها لقت تلفونها وشنطتها حست انها لقت طوق نجاه..... عشق جريت علي تلفونها وفتحتو وتصلت علي حازم.... ورد عشق بدموع حازم…
مش دي البنت اللي ضربتك بالقلم
اتعصب وبص وراه شافها وهي قاعده مع اختها وبنت كمان وبيتكلموا.
بصلها بغضب وهو بيفتكر القلم اللي ضربتهوله وقال: اه هي بس وحياة القلم ده لاكون معلمها الادب.
= هتعمل ايه يعني؟ البنت دي اصلا مسترجله ومحدش بيقدر عليها!
بص قدامه بتفكير وقال باصرار: انا بقي هطلعلكم الأنثى اللي جواها وهوقعها في حبي واطلعها ل سابع سما واحساسها انها ملكة وبعد ما اتأكد انها وقعت في حبي هرميها ل سابع أرض.
= انت ناوي على ايه بالظبط قلقتني..؟
بص قدامه باصرار: ناوي ادفعها تمن القلم ده غالي اوي.
= بس خلي بالك يا صاحبي لتقع انت بدل ما توقعها.
قام وقف بثقة وقال: مش حتة بنت زي دي هي اللي توقعني.. شوف واتعلم من اللي هعمله فيها.
= طب ناوي تعمل ايه؟
- اول حاجة ناوي امثل عليها دور العاشق الولهان والحبيب المخلص لحبيبته لحد ما تقع والصنارة تغمز وبعدها.... يتبع
القصة كاملة في اول تعليق 👇القصه نزلت بالكامل ف الرابط ده ⬇️👇
https://pub500.ayam.news/244918
اتعصب وبص وراه شافها وهي قاعده مع اختها وبنت كمان وبيتكلموا.
بصلها بغضب وهو بيفتكر القلم اللي ضربتهوله وقال: اه هي بس وحياة القلم ده لاكون معلمها الادب.
= هتعمل ايه يعني؟ البنت دي اصلا مسترجله ومحدش بيقدر عليها!
بص قدامه بتفكير وقال باصرار: انا بقي هطلعلكم الأنثى اللي جواها وهوقعها في حبي واطلعها ل سابع سما واحساسها انها ملكة وبعد ما اتأكد انها وقعت في حبي هرميها ل سابع أرض.
= انت ناوي على ايه بالظبط قلقتني..؟
بص قدامه باصرار: ناوي ادفعها تمن القلم ده غالي اوي.
= بس خلي بالك يا صاحبي لتقع انت بدل ما توقعها.
قام وقف بثقة وقال: مش حتة بنت زي دي هي اللي توقعني.. شوف واتعلم من اللي هعمله فيها.
= طب ناوي تعمل ايه؟
- اول حاجة ناوي امثل عليها دور العاشق الولهان والحبيب المخلص لحبيبته لحد ما تقع والصنارة تغمز وبعدها.... يتبع
القصة كاملة في اول تعليق 👇القصه نزلت بالكامل ف الرابط ده ⬇️👇
https://pub500.ayam.news/244918
موقع أيام نيوز
قصة جديدة كاملة
الحلقة الأولى فى مدينة السويس ٠٠ داخل اسوار قصر شاسع يبدو عليه الفخامة من الخارج والداخل فى تمام الساعة السادسة صباحا داخل احدى الساحات المخصصة للركض كانت تركض فتاة ما تبدو فى عامها الخامس والعشرون ترتدى ملابس رياضية ويحاوط معصم يدها ما يسمى ب العراقة ظلت…
تجلس وجسدها يرتعش بقوه ترتدى فستان زفافها وتجلس على طرف السرير تنتظر ان يدخل عليها فى اى لحظه هو زوجها ولكن تشعر كما لو كانت تنتظر المۏت وفجاه وبدون مقدمات يفتح الباب بقوه يتنفض جسدها الصغير وتقف مسرعه وترجع باقدامها الى الخلف وهو يتقدم منها ترجع وهو يتقدم الى ان اصدمت بالحائط خلفها اقترب منها وحاوطها بيده ومنعها من الذهاب وكان ينظر لها وابتسامه شيطانيه تزين وجهه ...
هو ....عرفتى انى مش بقول كلمه ومش يتتنفذ قلتلك هتجوزك واتجوزك ...
هى...بس الجواز ده ڠصب عنى جواز بالقوه والټهديد...
هو...ههههههه متفرقش اهم حاجه انى وصلت للى انا عاوزه ادهم النجار لما يقول حاجه لازم تتنفذ ولا عاش ولا كان اللى ياخد منه حاجه هو عاوزها وخصوصا الواد التافه بتاعك ده...
هى...اخرس حاتم ده اكتر حد محترم وعلى الاقل احسن منك...
انهت كلامها ووجدت صفعه على وجهها جعلت الډم ينزل من جانب فمها ....
واقترب من اذنها بصوت يشبه الفحيح ...متنسيش انتى دلوقتى متجوزه ادهم النجار ومش انا اللى مراتى تجيب سيره راجل تانى على لسانها وانا عايش وعلشان كمان تفكرى قبل ما تكلمى ...
هى ...انت عاوز منى ايه ....
ابتعد عنها وجلس على كرسى مقابل لها وكانت دموعها تنزل بسرعه ووجها احمر من الصفعه ....
ادهم...ولا حاجه عاوزك زى الشاطره تغيرى هدومك لحد ما اخد دش...
هى...انت بتحلم انا عمرى ما هخليك تقرب منى على جثتى ...
ادهم...ههههههههه عمرك طيب على العموم قدامك عشر دقايق واخد ملابسه وتوجه الى الحمام ....
لم تعلم هى ماذا تفعل وجدت نفسها تغيﻻ ملابسها مسرعه وارتدت بنطالون جينيز وبلوزه واخدت بغض الاموال من محفظته ورفتحت باب الفيلا وخرجت مسرعه كانت تجرى بسرعه رهيبه وكأن شيطان يجرى خلفها وفجاءه تاتى سياره مسرعه وتصتدم بها بقوه وترتمى على الاسفلت غارقه فى دمائها .من هى وما هى حكايتها هنعرف الفصل الجاى ...
استيقظت بطله قصتنا وجدت راسها ملفوف بشاش وذراعها مكسور ومتجبس حاولت التحرك وجدت الم يكاد ېمزق صدرها فارتمت بجسدها مره اخرى على التخت وتزلت دمعه من عيونها وهى تتذكر ماحدث لها والحاډث الذى تعرضت له تراكمت الأحداث في راسها وتذكر ما حدث معها منذ شهور قليلة يوم وفاه والدتى اثر حاډث سياره وشخص اهوج اودى بحياتها كانت امى امراه رائعه الجمال تزوجت والدى بعد قصه حب رائعه اعتقدت حينها انه لن تكون هناك قصة حب مثلهما ولكن الواقع عكس ذلك فبعد مرور شهران تزوج والدى من سكرتيرته الحسناء نانسى هى فى الثلاثين من عمرها تزوجت والدى وهذه هي الصدمه الاولى لم اتحدث ولم اظهر الڠضب نهائيا طالما والدى سوف يكون سعيد ولكن حدث العكس والغريب هو شرود والدى الدائم وحزنه البادى عليه الى ان اتى ذلك اليوم الذى طلبنى فيه فى مكتيه طرقت الباب وسمح لى بالدخول. ...
هى...بابا حضرتك عاوزنى ...
الاب...ايوه يا رنا يا حبيبتي اقعدى لانى عاوزك فى موضوع مهم....
انا رنا فى كليه الفنون الجميلة ابلغ من العمر 18 عام انطوائيه للغايه لا يوجد لى أصدقاء سوى صديقه لى منذ الصغر تدعى ملك ولكن سافرت منذ سنوات مع والدها الى المانيا شعرى باللون الذهبى وعيونى زرقاء بشرتى بيضاء ولدى عمازتان تظهران حين اضحك واحب ولم احب فى حياتى سوى ابن خالتى حاتم هو مهندس مدنى يتميز بالرجوله والقوه فى الشخصية وهو ايضا يحبنى للغايه والجميع يعلم اتفاقنا على الزواج حين انتهى من الدراسه ....
رنا...خير يا بابا...
الاب...بصراحه وبدون مقدمات جيلك عريس ...
رنا...عريس بس حضرتك عارف انى انا وحاتم متفقين على الجواز...
الاب...بصى يا رنا انا مش هغصبك على حاجه هو جاى دلوقتي وكل المطلوب منك تقعدى معاه بس وارفضيه براحتك بس علشان خاطر بابا اقعدى معاه...
رنا مضطره ...حاضر يا بابا. ..
الاب بفرحه..ربنا يحميكى يا بنتى ....
دخلت الخادمه فى نفس الوقت لتعلن عن قدوم العريس المنتظر الرفض. ...
توجهت انا ووالدى الى الصالون وجدت نانسى تجلس معه ويتسامرون كما لو كانوا اصدقاء منذ عمر كان يرتدى بدله سوداء وطويل القامه عريض المنكبين ذو جسد رياضى رائع عيونه باللون الاخضر الغامق وشعره اسود قمحى البشره ...افقت من شرودى على صوت والدى ....طيب هنسبكم شويه مع بغض خرج والدى ونانسى شعرت باضطراب فى داخلى من هذا الشخص لا اعلم لماذا ....
هو....ازيك يا رنا انا ادهم النجار رجل اعمال...
رنا...اهلا بيك تشرفت بحضرتك...
ادهم....ههههههه حضرتك فى واحده تقول لجوزها حضرتك برده...
رنا....جوزها واضح انك فاهم غلط انا قعدت معاك بس علشان خاطر بابا غير كده طلب حضرتك مرفوض. ..
ادهم....ههههههه وانا اللى كنت فكرك قطه مغمضه طلعتى نمره شرسه.....
رنا...اظن الكلام خلص ووقفت مكانى بعصبيه وكنت اتجه الى الباب حين سمعت صوته الجهورى الغاضب ....
أدهم. ..اقفى مكانك انا لسه مخلصتش .....
وقفت رنا مكانها والټفت له وجدته يقترب عليها ويمسك يدها بقوه حتى المها وارجعها مكانها الاساسى ورماها بقوه على
هو ....عرفتى انى مش بقول كلمه ومش يتتنفذ قلتلك هتجوزك واتجوزك ...
هى...بس الجواز ده ڠصب عنى جواز بالقوه والټهديد...
هو...ههههههه متفرقش اهم حاجه انى وصلت للى انا عاوزه ادهم النجار لما يقول حاجه لازم تتنفذ ولا عاش ولا كان اللى ياخد منه حاجه هو عاوزها وخصوصا الواد التافه بتاعك ده...
هى...اخرس حاتم ده اكتر حد محترم وعلى الاقل احسن منك...
انهت كلامها ووجدت صفعه على وجهها جعلت الډم ينزل من جانب فمها ....
واقترب من اذنها بصوت يشبه الفحيح ...متنسيش انتى دلوقتى متجوزه ادهم النجار ومش انا اللى مراتى تجيب سيره راجل تانى على لسانها وانا عايش وعلشان كمان تفكرى قبل ما تكلمى ...
هى ...انت عاوز منى ايه ....
ابتعد عنها وجلس على كرسى مقابل لها وكانت دموعها تنزل بسرعه ووجها احمر من الصفعه ....
ادهم...ولا حاجه عاوزك زى الشاطره تغيرى هدومك لحد ما اخد دش...
هى...انت بتحلم انا عمرى ما هخليك تقرب منى على جثتى ...
ادهم...ههههههههه عمرك طيب على العموم قدامك عشر دقايق واخد ملابسه وتوجه الى الحمام ....
لم تعلم هى ماذا تفعل وجدت نفسها تغيﻻ ملابسها مسرعه وارتدت بنطالون جينيز وبلوزه واخدت بغض الاموال من محفظته ورفتحت باب الفيلا وخرجت مسرعه كانت تجرى بسرعه رهيبه وكأن شيطان يجرى خلفها وفجاءه تاتى سياره مسرعه وتصتدم بها بقوه وترتمى على الاسفلت غارقه فى دمائها .من هى وما هى حكايتها هنعرف الفصل الجاى ...
استيقظت بطله قصتنا وجدت راسها ملفوف بشاش وذراعها مكسور ومتجبس حاولت التحرك وجدت الم يكاد ېمزق صدرها فارتمت بجسدها مره اخرى على التخت وتزلت دمعه من عيونها وهى تتذكر ماحدث لها والحاډث الذى تعرضت له تراكمت الأحداث في راسها وتذكر ما حدث معها منذ شهور قليلة يوم وفاه والدتى اثر حاډث سياره وشخص اهوج اودى بحياتها كانت امى امراه رائعه الجمال تزوجت والدى بعد قصه حب رائعه اعتقدت حينها انه لن تكون هناك قصة حب مثلهما ولكن الواقع عكس ذلك فبعد مرور شهران تزوج والدى من سكرتيرته الحسناء نانسى هى فى الثلاثين من عمرها تزوجت والدى وهذه هي الصدمه الاولى لم اتحدث ولم اظهر الڠضب نهائيا طالما والدى سوف يكون سعيد ولكن حدث العكس والغريب هو شرود والدى الدائم وحزنه البادى عليه الى ان اتى ذلك اليوم الذى طلبنى فيه فى مكتيه طرقت الباب وسمح لى بالدخول. ...
هى...بابا حضرتك عاوزنى ...
الاب...ايوه يا رنا يا حبيبتي اقعدى لانى عاوزك فى موضوع مهم....
انا رنا فى كليه الفنون الجميلة ابلغ من العمر 18 عام انطوائيه للغايه لا يوجد لى أصدقاء سوى صديقه لى منذ الصغر تدعى ملك ولكن سافرت منذ سنوات مع والدها الى المانيا شعرى باللون الذهبى وعيونى زرقاء بشرتى بيضاء ولدى عمازتان تظهران حين اضحك واحب ولم احب فى حياتى سوى ابن خالتى حاتم هو مهندس مدنى يتميز بالرجوله والقوه فى الشخصية وهو ايضا يحبنى للغايه والجميع يعلم اتفاقنا على الزواج حين انتهى من الدراسه ....
رنا...خير يا بابا...
الاب...بصراحه وبدون مقدمات جيلك عريس ...
رنا...عريس بس حضرتك عارف انى انا وحاتم متفقين على الجواز...
الاب...بصى يا رنا انا مش هغصبك على حاجه هو جاى دلوقتي وكل المطلوب منك تقعدى معاه بس وارفضيه براحتك بس علشان خاطر بابا اقعدى معاه...
رنا مضطره ...حاضر يا بابا. ..
الاب بفرحه..ربنا يحميكى يا بنتى ....
دخلت الخادمه فى نفس الوقت لتعلن عن قدوم العريس المنتظر الرفض. ...
توجهت انا ووالدى الى الصالون وجدت نانسى تجلس معه ويتسامرون كما لو كانوا اصدقاء منذ عمر كان يرتدى بدله سوداء وطويل القامه عريض المنكبين ذو جسد رياضى رائع عيونه باللون الاخضر الغامق وشعره اسود قمحى البشره ...افقت من شرودى على صوت والدى ....طيب هنسبكم شويه مع بغض خرج والدى ونانسى شعرت باضطراب فى داخلى من هذا الشخص لا اعلم لماذا ....
هو....ازيك يا رنا انا ادهم النجار رجل اعمال...
رنا...اهلا بيك تشرفت بحضرتك...
ادهم....ههههههه حضرتك فى واحده تقول لجوزها حضرتك برده...
رنا....جوزها واضح انك فاهم غلط انا قعدت معاك بس علشان خاطر بابا غير كده طلب حضرتك مرفوض. ..
ادهم....ههههههه وانا اللى كنت فكرك قطه مغمضه طلعتى نمره شرسه.....
رنا...اظن الكلام خلص ووقفت مكانى بعصبيه وكنت اتجه الى الباب حين سمعت صوته الجهورى الغاضب ....
أدهم. ..اقفى مكانك انا لسه مخلصتش .....
وقفت رنا مكانها والټفت له وجدته يقترب عليها ويمسك يدها بقوه حتى المها وارجعها مكانها الاساسى ورماها بقوه على
موقع أيام نيوز
زواج بالقوه لولو الصياد
تجلس وجسدها يرتعش بقوه ترتدى وتقف مسرعه وترجع باقدامها الى الخلف وهو يتقدم منها ترجع وهو يتقدم الى ان اصدمت بالحائط خلفها اقترب منها وحاوطها بيده ومنعها من الذهاب وكان ينظر لها وابتسامه شيطانيه تزين وجهه ... هو ....عرفتى انى مش بقول كلمه ومش يتتنفذ قلتلك…
الكرسى ...
رنا...انت ازاى جتلك الجراءه انك تعمل كده وقسما بالله...
ادهم...هشش اسكتى انا اللى هتكلم وانتى تسمعى وبس ومش عاوز مقاطعه...واضح انك فاكره .زواج بالقوه . انى بهزر معاكى بصى انا هتجوزك والجواز الشهر الجاى ووالدك موافق وانا مفيش حاجه عوزتها الا ما خدتها ...
رنا...بس انا مرتبطه وبحبه اوى لو سمحت افهم ...
ابتعد ادهم عنها وجلس على كرسى قريب ووضع قدم فوق الاخرى واشعل سېجار وكان ينفخ دخانه وهو ينظر لها من فوق إلى أسفل ...
ادهم...بهدوء...اولا دى مشكلتك مش مشكلتى وثانيا انتى ملكى انا وبس وشغل الحب والكلام الفارغ ده انا ماليش فيه وياريت تبلغى حبيب القلب انك هتجوزى ...
وقفت رنا وقالت بصوت عالى ...طلبك مرفوض يا ادهم بيه وده اخر كلام واعلى ما فى خيلك اركبه ....وتركته وصعدت مسرعه الى غرفتها تسعر پغضب كبير وجدت هاتفها يرن برقم حبيبها حاتم...
رنا...الو حاتم حبيبى وحشتنى ..
حاتم...وانتى كمان يا قلبى عامله ايه بنوتى الصغيره..
رنا...كويسه ...
حاتم...مالك يارنا فى ايه. ..
رنا...مفيش حاجه انا عاوزه اخرج...
حاتم....هههههه كل ده علشان تخرجى حاضر انت تؤمر يا كبير نحن فى خدمتك ...
رنا...ههههههههه بكاش اوى ...
حاتم...خلاص اجهزى وبالليل الساعه 7 هعدى عليكى ...
رنا...اوك...سلام...
اغلقت رنا الهاتف مع حاتم ورجع لها الڠضب مره اجرى كيف يجرؤ هذا الشخص الغبى ان يعاملنى هكذا وفجاءه سمعت رنا صړاخ زوجة والدها العالى فتحت رنا الباب وتوجهت مسرعه الى غرفه والدها فتحت الباب وجدت والدها ملقى على الارض ونانسى تصرخ بشده جريت مسرعه الى الهاتف واتصلت بالاسعاف التى حضرت بسرعه واخدت والدى الى المشفى كنت انتظر بالخارج انتظر الطبيب ان يخرج ويقول انه قد ماټ مثل والدتى لماذا لا ابكى لا اعرف كل ما اعرفه انه منذ وفاه والدتى وانا لم ابكى نهائيا انتظرت فى الخارج انا ونانسى وهى تبكى بجانبى خرج الطبيب بعد مرور بعض الوقت ليخبرنا بتحسن حاله والدى وانه تعرض لازمه قلبيه وحذرنا بقوه من الزعل الذى قد ياثر عليه سلبا ......
جلست رنا على اقرب كرسى اقتربت منها نانسى پغضب وصوت عالى نسبيا
لقراءة الرواية كاملة اللينك في اول تعليق♥️⬇️👇القصه نزلت بالكامل ف الرابط ده ⬇️⬇️
https://pub500.ayam.news/201467
رنا...انت ازاى جتلك الجراءه انك تعمل كده وقسما بالله...
ادهم...هشش اسكتى انا اللى هتكلم وانتى تسمعى وبس ومش عاوز مقاطعه...واضح انك فاكره .زواج بالقوه . انى بهزر معاكى بصى انا هتجوزك والجواز الشهر الجاى ووالدك موافق وانا مفيش حاجه عوزتها الا ما خدتها ...
رنا...بس انا مرتبطه وبحبه اوى لو سمحت افهم ...
ابتعد ادهم عنها وجلس على كرسى قريب ووضع قدم فوق الاخرى واشعل سېجار وكان ينفخ دخانه وهو ينظر لها من فوق إلى أسفل ...
ادهم...بهدوء...اولا دى مشكلتك مش مشكلتى وثانيا انتى ملكى انا وبس وشغل الحب والكلام الفارغ ده انا ماليش فيه وياريت تبلغى حبيب القلب انك هتجوزى ...
وقفت رنا وقالت بصوت عالى ...طلبك مرفوض يا ادهم بيه وده اخر كلام واعلى ما فى خيلك اركبه ....وتركته وصعدت مسرعه الى غرفتها تسعر پغضب كبير وجدت هاتفها يرن برقم حبيبها حاتم...
رنا...الو حاتم حبيبى وحشتنى ..
حاتم...وانتى كمان يا قلبى عامله ايه بنوتى الصغيره..
رنا...كويسه ...
حاتم...مالك يارنا فى ايه. ..
رنا...مفيش حاجه انا عاوزه اخرج...
حاتم....هههههه كل ده علشان تخرجى حاضر انت تؤمر يا كبير نحن فى خدمتك ...
رنا...ههههههههه بكاش اوى ...
حاتم...خلاص اجهزى وبالليل الساعه 7 هعدى عليكى ...
رنا...اوك...سلام...
اغلقت رنا الهاتف مع حاتم ورجع لها الڠضب مره اجرى كيف يجرؤ هذا الشخص الغبى ان يعاملنى هكذا وفجاءه سمعت رنا صړاخ زوجة والدها العالى فتحت رنا الباب وتوجهت مسرعه الى غرفه والدها فتحت الباب وجدت والدها ملقى على الارض ونانسى تصرخ بشده جريت مسرعه الى الهاتف واتصلت بالاسعاف التى حضرت بسرعه واخدت والدى الى المشفى كنت انتظر بالخارج انتظر الطبيب ان يخرج ويقول انه قد ماټ مثل والدتى لماذا لا ابكى لا اعرف كل ما اعرفه انه منذ وفاه والدتى وانا لم ابكى نهائيا انتظرت فى الخارج انا ونانسى وهى تبكى بجانبى خرج الطبيب بعد مرور بعض الوقت ليخبرنا بتحسن حاله والدى وانه تعرض لازمه قلبيه وحذرنا بقوه من الزعل الذى قد ياثر عليه سلبا ......
جلست رنا على اقرب كرسى اقتربت منها نانسى پغضب وصوت عالى نسبيا
لقراءة الرواية كاملة اللينك في اول تعليق♥️⬇️👇القصه نزلت بالكامل ف الرابط ده ⬇️⬇️
https://pub500.ayam.news/201467
موقع أيام نيوز
زواج بالقوه لولو الصياد
تجلس وجسدها يرتعش بقوه ترتدى وتقف مسرعه وترجع باقدامها الى الخلف وهو يتقدم منها ترجع وهو يتقدم الى ان اصدمت بالحائط خلفها اقترب منها وحاوطها بيده ومنعها من الذهاب وكان ينظر لها وابتسامه شيطانيه تزين وجهه ... هو ....عرفتى انى مش بقول كلمه ومش يتتنفذ قلتلك…
لو مخسيتيش أنا هفسخ الخطوبة ...اصل انا مش هتجوز تريلا بعدين يا ايوش يا حبيبتي انا معيش فلوس كتيرة عشان اكلك ده انا لولا أني بحبك مكنتش اتقدمتلك .
-انا حقيقي مش عارفة ازاي فستان الفرح هيدخل فيها...
ضحك الكل وانا حطيت عيني في الأرض كنت مع مؤمن وعيلته في مطعم لواحد صاحبه ...كانوا بيت*ريقوا عليا كلهم ...مؤمن خطيبي وولاد خالته ...انا اتخطبت لمؤمن عن حب ...كنت وقتها تخينة بس مش اووي لكن بعد وفاة اختي الصغيرة دخلت في حالة اكتئاب وبدأت اكل كتير لحد ما تخنت اوووي وقتها مؤمن بدأ يعلق...صحيح الموضوع بدأ بهزار وانا حاولت اخده بالطريقة دي وعشان ميتضايقش عملت ريجيم وروحت الجيم بس كنت كل مرة اف*شل ... بس الموضوع بقا اوفر خصوصا أن بحس بالحزن وهما بيتريقوا عليا ...مؤمن قالي دايما أنه بيحب قلبي وأنه ميهموش جسمي لكن دلوقتي باين أن الموضوع هامه وده حقه بس التن*مر عليا وأنه يخلي بنت خالته اللي كانت عينيها عليه تت*نمر عليا ده آذا*ني نفسيا...عيوني دمعت وقومت من علي الاكل لقيت مؤمن بيضحك ويقول :
-ايه المعجزة دي اتسدت نفسك اخيرا ... استمري علي كده وهتخسي ...
ومن غير ما استني روحت البيت وانا بعيط...كان طول الطريق بيتصل بيا وبيبعت رسايل بس انا رفضت ارد عليه ولا اقري رسايله اصلا ...كنت مق*هورة اووي وقلبي واج*عني ...دخلت بيتنا وانا بعيط شافتني امي واتخضت وحضنتني وهي بتقول:
-مالك يا آية فيه ايه بس،؟!!
-ماما أنا مش عايزة اكمل في الخطوبة دي
استغربت وماما وبعدت عني ...كلهم عارفين اني بم*وت في مؤمن وصعب اقول كده بس خلاص فاض بيا مبقتش مستحملة اني كل شوية يتريق عليا ...ما دام مش عاجباه ليه اتقدملي وليه فاضل معايا لحد دلوقتي !!أنا عارفة ان وزني بقا صعب بس يقولي بطريقة الطف ومش كل يوم يحر*جني أنا بحاول بس هو مش مقدر ...
-ايه اللي حصل بينكم يا بنتي حابة افهم!
مسحت دموعي وقولت:
-النهاردة برضه اتر*يق عليا يا ماما وسط قرايبه ...أنا خلاص مبقتش استحمل ...
-طيب اهدي بس وروحي غيري هدومك ولما يجي نتكلم في الموضوع ده ...
هزيت راسي وروحت الحمام ...غسلت وشي وطلعت غيرت هدومي ....كنت جعانة بس رفضت اكل ...ونومت علطول من التعب ...
....
مر يوم وانا رافضة اي تواصل مع مؤمن لحد ما ابويا طلب أنه يجي ضروري عشان نحط النقط علي الحروف ...ابويا وعدني أن هيحط.حد لكلامه ده النهاردة وانا نوعا ما ارتحت...
....
بالليل كنت واقفة قدام المرايا وانا متوترة ...لبست زي ما بابا طلب مني ...وبعدين طلعت ...بصيت لمؤمن اللي بيبصلي بغ*يظ بسبب أن بابا كلمه بح*دة شوية.
-والله يا بني مينفعش كده أنا مضر*بتش ايدك عشان تتقدملها انت اللي طلبتها يبقي مينفعش كل شوية تجر*حها بسبب حاجة مش بإيديها وهي بتحاول ولا يكلف نفسا إلا وسعها فاهم ...ممنوع من النهاردة تجر*حها بكلامك ...
بصله مؤمن ببرود وقال:
-وانا مش مضطر استحمل الوضع ده انا بقيت اتكسف أخرج معاها ...كذا مرة حطتني في موقف محر*ج بسبب وزنها ده فعشان كده اما تعمل عملية عشان تتخلص من تخنها ده او افسخ الخطوبة !!!
-انت عايزني اعمل عملية لبنتي ممكن تمو*ت فيها أو اتفسخ الخطوبة ..
زعق ابويا بعصبية وانا كنت ببص لمؤمن بصدمة ...قد ايه قل في نظري وقتها واتخ*نقت منه ...مكانش خايف عليا كان مهتم بمنظره قدام الناس بس ...
-بابا ممكن لحظة بس اقولك حاجة ...
قولتها لبابا بهدوء من غير ما ابص في وش مؤمن حتي ..هز بابا رأسه وقرب مني مسكت أيده ودخلت اوضته طلعت الشبكة وقولت.....يتبع
القصه كامله ف اول تعليق دلوقتي 👇👇👇القصه كامله هنا بدون انتظار 👇⬇️
https://pub500.ayamnews.com/386687
-انا حقيقي مش عارفة ازاي فستان الفرح هيدخل فيها...
ضحك الكل وانا حطيت عيني في الأرض كنت مع مؤمن وعيلته في مطعم لواحد صاحبه ...كانوا بيت*ريقوا عليا كلهم ...مؤمن خطيبي وولاد خالته ...انا اتخطبت لمؤمن عن حب ...كنت وقتها تخينة بس مش اووي لكن بعد وفاة اختي الصغيرة دخلت في حالة اكتئاب وبدأت اكل كتير لحد ما تخنت اوووي وقتها مؤمن بدأ يعلق...صحيح الموضوع بدأ بهزار وانا حاولت اخده بالطريقة دي وعشان ميتضايقش عملت ريجيم وروحت الجيم بس كنت كل مرة اف*شل ... بس الموضوع بقا اوفر خصوصا أن بحس بالحزن وهما بيتريقوا عليا ...مؤمن قالي دايما أنه بيحب قلبي وأنه ميهموش جسمي لكن دلوقتي باين أن الموضوع هامه وده حقه بس التن*مر عليا وأنه يخلي بنت خالته اللي كانت عينيها عليه تت*نمر عليا ده آذا*ني نفسيا...عيوني دمعت وقومت من علي الاكل لقيت مؤمن بيضحك ويقول :
-ايه المعجزة دي اتسدت نفسك اخيرا ... استمري علي كده وهتخسي ...
ومن غير ما استني روحت البيت وانا بعيط...كان طول الطريق بيتصل بيا وبيبعت رسايل بس انا رفضت ارد عليه ولا اقري رسايله اصلا ...كنت مق*هورة اووي وقلبي واج*عني ...دخلت بيتنا وانا بعيط شافتني امي واتخضت وحضنتني وهي بتقول:
-مالك يا آية فيه ايه بس،؟!!
-ماما أنا مش عايزة اكمل في الخطوبة دي
استغربت وماما وبعدت عني ...كلهم عارفين اني بم*وت في مؤمن وصعب اقول كده بس خلاص فاض بيا مبقتش مستحملة اني كل شوية يتريق عليا ...ما دام مش عاجباه ليه اتقدملي وليه فاضل معايا لحد دلوقتي !!أنا عارفة ان وزني بقا صعب بس يقولي بطريقة الطف ومش كل يوم يحر*جني أنا بحاول بس هو مش مقدر ...
-ايه اللي حصل بينكم يا بنتي حابة افهم!
مسحت دموعي وقولت:
-النهاردة برضه اتر*يق عليا يا ماما وسط قرايبه ...أنا خلاص مبقتش استحمل ...
-طيب اهدي بس وروحي غيري هدومك ولما يجي نتكلم في الموضوع ده ...
هزيت راسي وروحت الحمام ...غسلت وشي وطلعت غيرت هدومي ....كنت جعانة بس رفضت اكل ...ونومت علطول من التعب ...
....
مر يوم وانا رافضة اي تواصل مع مؤمن لحد ما ابويا طلب أنه يجي ضروري عشان نحط النقط علي الحروف ...ابويا وعدني أن هيحط.حد لكلامه ده النهاردة وانا نوعا ما ارتحت...
....
بالليل كنت واقفة قدام المرايا وانا متوترة ...لبست زي ما بابا طلب مني ...وبعدين طلعت ...بصيت لمؤمن اللي بيبصلي بغ*يظ بسبب أن بابا كلمه بح*دة شوية.
-والله يا بني مينفعش كده أنا مضر*بتش ايدك عشان تتقدملها انت اللي طلبتها يبقي مينفعش كل شوية تجر*حها بسبب حاجة مش بإيديها وهي بتحاول ولا يكلف نفسا إلا وسعها فاهم ...ممنوع من النهاردة تجر*حها بكلامك ...
بصله مؤمن ببرود وقال:
-وانا مش مضطر استحمل الوضع ده انا بقيت اتكسف أخرج معاها ...كذا مرة حطتني في موقف محر*ج بسبب وزنها ده فعشان كده اما تعمل عملية عشان تتخلص من تخنها ده او افسخ الخطوبة !!!
-انت عايزني اعمل عملية لبنتي ممكن تمو*ت فيها أو اتفسخ الخطوبة ..
زعق ابويا بعصبية وانا كنت ببص لمؤمن بصدمة ...قد ايه قل في نظري وقتها واتخ*نقت منه ...مكانش خايف عليا كان مهتم بمنظره قدام الناس بس ...
-بابا ممكن لحظة بس اقولك حاجة ...
قولتها لبابا بهدوء من غير ما ابص في وش مؤمن حتي ..هز بابا رأسه وقرب مني مسكت أيده ودخلت اوضته طلعت الشبكة وقولت.....يتبع
القصه كامله ف اول تعليق دلوقتي 👇👇👇القصه كامله هنا بدون انتظار 👇⬇️
https://pub500.ayamnews.com/386687
موقع أيام نيوز
قصه جميلتي كامله
لو مخسيتيش أنا هفسخ الخطوبة ...اصل انا مش هتجوز تريلا بعدين يا ايوش يا حبيبتي انا معيش فلوس كتيرة عشان اكلك ده انا لولا أني بحبك مكنتش اتقدمتلك . انا حقيقي مش عارفة ازاي فستان الفرح هيدخل فيها... ضحك الكل وانا حطيت عيني في الأرض كنت مع مؤمن وعيلته في مطعم…
انا شاهين الألفي عمري 34 مطلق وعندي ولد عنده اربع سنين و هو و امي أهم حاجتين في حياتي انا رجل أعمال غني جدا عندي شركات كثير في مصر و في الخارج و ناجح اوي و في شغلي
انا كنت متجوز عن قصة حب زميلتي في الجامعة اسمها مها كانت بنت حلوة و ډمها خفيف المهم
حبينا بعض و تخطبنا و بعدين تجوزنا
رغم أنها من كانت من أسرة متوسطة لكن انا مهتمتميش بالفارق الاجتماعي اللي ما بينا حتى أهلها انا ساعدتهم و اديتهم فلوس كثير كنت مدلعها اوي و كأنها بنتي مش مراتي كنت مستعد اعمل اي حاجة علشان تبقى مبسوطة
هدايا غالية و سفر و مجوهرات و فلوس كانت عايشة معايا في حلم او دا اللي كان متهيألي بعد سنه من جوازنا حملت في فادي مقدرش اوصفلكم فرحتي كانت عاملة ازاي كنت اسعد راجل في الدنيا و لما طلبت مني اني أكتبلها شركة من بتوعي باسمها كهدية متأخرتش بالعكس انا كمان جبتلها مجموعة هدايا غالية كثير و من بينهم طقم الماس و عربية آخر موديل مرت الايام و الشهور و جا فادي حبيب قلب بابي و زادت فرحتي أضعاف زوجة حلوة بحبها و كمان ولد حعوز إيه ثاني من الدنيا
لحد ما جا اليوم اللي فقت فيه و كأني كنت مسحور و شفيت وصلتني صور لمراتي و كان باين من ملامحه انه أجنبى انا تجننت مكنتش مصدق ايه اللي بيحصل افتكرت ان واحد من أعدائي هو اللي عمل كده و استعنت بخبير صور علشان اتأكد أن كانت صح او تركيب
المهم بعد ما تأكدت انها صح ابتديت اراقب مراتي و في يوم من الايام لقيتها داخلة شقة غريبة نزلت من
العربية و سألت البواب فقالي ان واحد اجنبي مأجرها و ان الست اللي دخلت دايما بتجيله ساعتها حسيت اني في كابوس و كلمت ايهم وعمر علشان ييجوا
و من وقتها تحولت لشخص ثاني بقيت أسوأ من ايهم اللي ياما حذرني و قلي ان مها واحدة طماعة و مش شايفة غير فلوسي و هو كان صح علشان باعت نفسها مقابل شوية ملايين انا كنت اقدر اديهملها لو طلبتهم مني اصلا هي مكانتش محتاجة فلوس بس هي اللي كانت جشعة و طماعة بزيادة
طلقتها بعد ما عذبتها شهور و في الاخر رميتها في مستشفى أمراض نفسية طبعا بعد ما غيرتلها هويتها علشان محدش يعرف انها كانت مراتي اما عشيقها فهرب مني و انا لحد دلوقتي بدور عليه
مفيش في دماغهم غير الفلوس ميستحقوش لا احترام و لا حب و بقى دا مبدئي من ثلاث سنين
بقيت انسان قاسې جدا ما برحمش بشك في اي حد بيقرب مني و بكره اللي يستغفلني كل الناس بقت پتخاف مني و بيعملولي الف حساب علشان كده بقى اسمي الشيطان شاهين يتبع... ؟تكملة روايه اول تعليق👇👇👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.ayamnews.com/379061
انا كنت متجوز عن قصة حب زميلتي في الجامعة اسمها مها كانت بنت حلوة و ډمها خفيف المهم
حبينا بعض و تخطبنا و بعدين تجوزنا
رغم أنها من كانت من أسرة متوسطة لكن انا مهتمتميش بالفارق الاجتماعي اللي ما بينا حتى أهلها انا ساعدتهم و اديتهم فلوس كثير كنت مدلعها اوي و كأنها بنتي مش مراتي كنت مستعد اعمل اي حاجة علشان تبقى مبسوطة
هدايا غالية و سفر و مجوهرات و فلوس كانت عايشة معايا في حلم او دا اللي كان متهيألي بعد سنه من جوازنا حملت في فادي مقدرش اوصفلكم فرحتي كانت عاملة ازاي كنت اسعد راجل في الدنيا و لما طلبت مني اني أكتبلها شركة من بتوعي باسمها كهدية متأخرتش بالعكس انا كمان جبتلها مجموعة هدايا غالية كثير و من بينهم طقم الماس و عربية آخر موديل مرت الايام و الشهور و جا فادي حبيب قلب بابي و زادت فرحتي أضعاف زوجة حلوة بحبها و كمان ولد حعوز إيه ثاني من الدنيا
لحد ما جا اليوم اللي فقت فيه و كأني كنت مسحور و شفيت وصلتني صور لمراتي و كان باين من ملامحه انه أجنبى انا تجننت مكنتش مصدق ايه اللي بيحصل افتكرت ان واحد من أعدائي هو اللي عمل كده و استعنت بخبير صور علشان اتأكد أن كانت صح او تركيب
المهم بعد ما تأكدت انها صح ابتديت اراقب مراتي و في يوم من الايام لقيتها داخلة شقة غريبة نزلت من
العربية و سألت البواب فقالي ان واحد اجنبي مأجرها و ان الست اللي دخلت دايما بتجيله ساعتها حسيت اني في كابوس و كلمت ايهم وعمر علشان ييجوا
و من وقتها تحولت لشخص ثاني بقيت أسوأ من ايهم اللي ياما حذرني و قلي ان مها واحدة طماعة و مش شايفة غير فلوسي و هو كان صح علشان باعت نفسها مقابل شوية ملايين انا كنت اقدر اديهملها لو طلبتهم مني اصلا هي مكانتش محتاجة فلوس بس هي اللي كانت جشعة و طماعة بزيادة
طلقتها بعد ما عذبتها شهور و في الاخر رميتها في مستشفى أمراض نفسية طبعا بعد ما غيرتلها هويتها علشان محدش يعرف انها كانت مراتي اما عشيقها فهرب مني و انا لحد دلوقتي بدور عليه
مفيش في دماغهم غير الفلوس ميستحقوش لا احترام و لا حب و بقى دا مبدئي من ثلاث سنين
بقيت انسان قاسې جدا ما برحمش بشك في اي حد بيقرب مني و بكره اللي يستغفلني كل الناس بقت پتخاف مني و بيعملولي الف حساب علشان كده بقى اسمي الشيطان شاهين يتبع... ؟تكملة روايه اول تعليق👇👇👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.ayamnews.com/379061
موقع أيام نيوز
الشيطان شاهين
الشخصيات شاهين الألفي 34 سنة مطلق و عنده ولد مريض ساډي لا يعرف الرحمة يتلذذ بتعذيب الآخرين. على هيأة انسان لا يخشى العرف و لا القانون. عصبي صعب الطباع مهوس بالسيطرة... له هالة مخيفة ټرعب كل من يراه. كاميليا محمود سنة جميلة جدا لكنها فقيرة تدرس الهندسة تنقلب…
انتي لسه صغيرة ومن حقك تتجوزي تاني.
= جواز تاني لا انا خلاص جربت حظي في الجواز مرة ومش هكررها تاني.. انا هعيش لعيالي وبس.
الام: مش هتعرفي تعيشي لوحدك.. انتي لسه صغيره ومحتاجة راجل يكون سندك وضهرك وعيالك محتاجين اب يكون حنين عليهم.
= اذا كان ابوهم نفسه مكنش حنين عليهم يبقى الغريب هيبقى حنين.. من فضلك يا ماما اقفلي الموضوع ده.
الام: طب افردي وشك شويه احنا قاعدين في فرح.
زفرت بغيظ وسكتت.
في نفس الوقت دخل ادهم القاعه وهو مشغول بالتليفون وقرب من العريس وسلم عليه: الف مبروك ياعريس.
العريس: لو مكنتش جيت كنت هزعل منك.. انت وعدتني تغنيلي اغنيه في فرحي وانا مش هتنازل عن الاغنيه.
ادهم: من عيوني دا الليلة ليلتك ياعريس.
ادهم اخد المايك والموسيقى اشتغلت والكل انتبهوا على صوته الجميل وهو بيغني وهمس رفعت عينيها وبصت على اللي بيغني وفجأة عينيهم اتقابلت في نظرة طويله وادهم كان مستغرب البنت اللي قاعده بتبصله ونظراتها كانت بريئه وفي حاجة غريبه بتشده ليها.
شاف بنت صغيره واقفه في جنب زعلانه وهو بيغني.. مسك ايد البنت واخدها ترقص معاه وهو بيغني والكل كانوا فرحانين والبنت كانت مبسوطه جدا وبترقص معاها بسعادة وادهم اتحمس اكتر وهو بيغني وشايف ضحكتها.
ام همس: الحقي يا همس دا حور بنتك بترقص مع الشاب اللي بيغني وشكلها فرحانه اوي.
همس بصت عليه وهو بيلاعب بنتها وبيرقص معاها و..... يتبع
لقراءة القصة كاملة موجودة في اول تعليق 👇👇👇👇القصة كاملة هنا👇👇👇💖
https://pub500.ayam.news/251725
= جواز تاني لا انا خلاص جربت حظي في الجواز مرة ومش هكررها تاني.. انا هعيش لعيالي وبس.
الام: مش هتعرفي تعيشي لوحدك.. انتي لسه صغيره ومحتاجة راجل يكون سندك وضهرك وعيالك محتاجين اب يكون حنين عليهم.
= اذا كان ابوهم نفسه مكنش حنين عليهم يبقى الغريب هيبقى حنين.. من فضلك يا ماما اقفلي الموضوع ده.
الام: طب افردي وشك شويه احنا قاعدين في فرح.
زفرت بغيظ وسكتت.
في نفس الوقت دخل ادهم القاعه وهو مشغول بالتليفون وقرب من العريس وسلم عليه: الف مبروك ياعريس.
العريس: لو مكنتش جيت كنت هزعل منك.. انت وعدتني تغنيلي اغنيه في فرحي وانا مش هتنازل عن الاغنيه.
ادهم: من عيوني دا الليلة ليلتك ياعريس.
ادهم اخد المايك والموسيقى اشتغلت والكل انتبهوا على صوته الجميل وهو بيغني وهمس رفعت عينيها وبصت على اللي بيغني وفجأة عينيهم اتقابلت في نظرة طويله وادهم كان مستغرب البنت اللي قاعده بتبصله ونظراتها كانت بريئه وفي حاجة غريبه بتشده ليها.
شاف بنت صغيره واقفه في جنب زعلانه وهو بيغني.. مسك ايد البنت واخدها ترقص معاه وهو بيغني والكل كانوا فرحانين والبنت كانت مبسوطه جدا وبترقص معاها بسعادة وادهم اتحمس اكتر وهو بيغني وشايف ضحكتها.
ام همس: الحقي يا همس دا حور بنتك بترقص مع الشاب اللي بيغني وشكلها فرحانه اوي.
همس بصت عليه وهو بيلاعب بنتها وبيرقص معاها و..... يتبع
لقراءة القصة كاملة موجودة في اول تعليق 👇👇👇👇القصة كاملة هنا👇👇👇💖
https://pub500.ayam.news/251725
موقع أيام نيوز
رواية عشق الادهم بقلم ماهي عاطف
روايه عشق الادهم نزلت وقفت شويه غمضت عنيها تهيئ نفسها للموقف وفتحت عنيها ومشيت في اتجاه الكافيه دخلت وعنيها بدور علي جوزها بتبص يمين وشمال لحد ماشفته !!!! محمد قاعد علي كنبه وجمبه واحده ماسك ايديها ومقرب منها وبيتكلموا وبيضحوا قوى قربت منهم ووقف قصاده انتبه…