انت مش هتقوم تروح لعروستك الفجر طلع وعيب تسيبها اول ليلة لوحدها!
أكرم: اروح اعملها ايه بس يارتنى ما وافقت اتجوزها. أنا كان مالي أنا بنت اخوه وهو عايزها ما كان يجبها تقعد معانا إنما اتجوزها ليه؟
إبراهيم: هى عملتلك حاجة؟
أكرم..انا أصلا مشوفتهاش ..ولا فاكر إسمها حتى
إبراهيم...يبقى متظلمهاش يا صاحبى ومتنساش إنها بنت عمك وانت أولى بيها
أكرم..أنت بقيت بتتكلم زى أبويا كدة لية؟
إبراهيم...عشان دى الحقيقة يا صاحبى...يلا قوم روح لمراتك
أكرم..يا أخى حتى كلمة مراتك دى انا مش قابلها
إبراهيم..قوم يا أكرم عيب إللى انت بتعمله دا ..البنت ذنبها ايه
أكرم بغضب..وأنا ذنبي ايه اتجوزها؟ اتجوز بالطريقة دى ليه؟اتجوز واحدة معرفهاش ليه؟
إبراهيم..يبقى تعرفها..إديها فرصة انها تخليك تعرفها..بلاش تظلمها يا صاحبى
أكرم..انا مش عايز اشوفها اساسآ
إبراهيم بضيق..وبعدين بقى معاك ..يا أكرم دى بنت عمك ويتيمة أعتبر أنه فعل خير يا أخى وبعدين انت هترضى أن البنت تتبهدل يا اكرم دى ملهاش حد غيركم دلوقتى بلاش توجعها وتخليها تختار جوز امها تانى
أكرم..وانت عرفت الكلام دا منين
إبراهيم. .عمى سليمان هو اللى قالي أن البنت يتيمة أم وأب وقاعدة بقالها سنتين مع جوز أمها ودا راجل غريب فى الآخر وانتو أهلها هترمى لحمك للغرب يا أكرم
أكرم...طب لية وافقت تتجوزنى مطلبتش لية انها تقعد معانا من غير جواز..اكيد حسبتها صح واحد غنى وأبن عمها ..دى مشافتنيش لحد دلوقتى ودا يدل على انها كلبة فلوس ودا غرضها من الأول
إبراهيم..أكرم البنت غلبانة بلاش تفترى عليها ..أفرح يا صاحبى وعيش حياتك وأتبسط
أكرم بحزن ..أفرح ازاى بس
إبراهيم..تفرح بأنك تقوم تروح لعروستك النهار أبتدى يطلع عيب يلا قوم
أكرم..حاضر ..هقوم
مرور بعض الوقت وقد أوشكت الشمس على الشروق دلف أكرم لغرفتة ولاكنه تصنم بمكانة عندما رأى تلك الحورية وهى تتوسط الفراش بتلك المنامة من الحرير الأبيض وشعرها الطويل وهو يغتصب وسادتة وقوامها الممشوق وملامحها الهادئة وهى تغط فى سبات عميق ليجلس أكرم بجوارها على حافة الفراش ويتأملها محدث نفسة قائلا...
اى دا..هى حلوة كدة لية..ايه اللى أنابقولة دا ..بس بصراحة هى حلوة ولا وصغيرة اوى دى زى ما تكون عيله فعلا...
لينتفض أكرم واقفآوهو ينظر لها بصدمة قائلا بصوت مسموع..
أكرم..ينهار مش فايت يا بابا جايبلى عيله
ليذهب سريعآ وهو فى قمة غضبة ويطرق على باب غرفة والدة بشدة ليستيقظ الجميع ويهرول سليمان ويفتح الباب ليتفاجأ بوجود إبنة ليقول..
سليمان..فى ايه حد يخبط كدة
أكرم بغضب..ايه اللى انت عملتو دا ..جايبلى عيله يا سليمان بية
سليمان..اتكلم عدل أحسنلك
قسمت..أهدى يا سليمان..عيب يا أكرم تكلم بابا كدة
أكرم..عيييب ..عيب اى دى طفلة يا امى
قسمت...لا يا ابنى دى مش طفلة دى عندها 18سنة
أكرم بصدمة..يا نهار أسود. .18سنة. .يا أمى دا أنا ضعف عمرها
قسمت..والله ياحبيبى البنت كويسة ومؤدبة وأنا متأكدة أنها ..استهدى بالله وروح لمراتك يا ابنى
أكرم..مراتى اى وزفت اى أنا غلطان إنى سمعت كلامكم من الاول
سليمان..أخلص روح لعروستك وإياك يا أكرم تزعلها
ليتركهم أكرم ويدلف لغرفتة ليتفاجأ بها قد استيقظت فيقول...
أكرم...أنتى صحيتى أمتى
رحيل...لسة صاحية دلوقتى
أكرم..أنتى باصة فى الأرض لية
رحيل..مفيش..حضرتك محتاج حاجة اعملهالك
أكرم بصدمة..حضرتك. .انا اسمى أكرم
رحيل ببسمة..عاشت الأسامى
أكرم..شكرا ..انتى أسمك ايه ..معلش أصلى نسيت
رحيل بهمس..رحيل
أكرم..بتقولى إيه. .أنا مش سامعك
رحيل..احم..رحيل
أكرم..إسمك غريب اوى ..ما علينا بصى أنا جاى تعبان ورجلى وجعانى وجسمى كلة متكسر فأنا هنام محتاجة منى حاجة
رحيل ...ألف سلامة عليك ..طب تحب أساعدك في حاجة
أكرم بحدة..لاء ..وإياكى تفكرى تلمسينى
رحيل بتوتر..ب بس حضرتك تعبان وانا كان قصدى يع..
ليقاطعها أكرم قائلا بصوت جهورى. .
أكرم ..
قولتلك مش عايز منك حاجة ومش بحب اعيد كلامى مرتين
رحيل ببسمة...حاضر...تحب أعملك حاجة
أكرم بضيق..أحب تغورى من وشى
رحيل ببسمة. .أروح فين
أكرم بغضب. .فى أى داهية..أقولك أطلعى الفراندا..وطول ما أنا فى الأوضة متدخليش هنا
رحيل بهدوء..حاضر ..بس فين المكان دا؟
أكرم..مكان ايه؟
رحيل..إللى حضرتك قولت عليه عشان أقعد فية
أكرم بضيق.. الفراندا يعنى البلكونة يلا بقى غورى من وشى
رحيل ..حاضر
تذهب رحيل بأتجاة الشرفة ذات الباب الزجاجى الشفاف ولاكنها لم تستطيع فتح الباب فألتفتت لأكرم قائلة..
رحيل..احم معلش هى بتتفتح ازاى؟
ليتجه أكرم إليها بنفاذ صبر ويحكم قبضتة على ساعدها ويقوم بفتح باب الشرفة وإلقائها بعنف للخارج ويغلق الشرفة مرة أخرى ويذهب المرحاض التابع للغرفة وبعد عدة دقائق يخرج أكرم من المرحاض وقد أبدل ثيابة إلى ملابس بيتية مريحة ويذهب الفراش لكى يحاول النوم ولاكن عقلة لم يساعدة على ذلك ليحدث نفسة قائلا...
أكرم: اروح اعملها ايه بس يارتنى ما وافقت اتجوزها. أنا كان مالي أنا بنت اخوه وهو عايزها ما كان يجبها تقعد معانا إنما اتجوزها ليه؟
إبراهيم: هى عملتلك حاجة؟
أكرم..انا أصلا مشوفتهاش ..ولا فاكر إسمها حتى
إبراهيم...يبقى متظلمهاش يا صاحبى ومتنساش إنها بنت عمك وانت أولى بيها
أكرم..أنت بقيت بتتكلم زى أبويا كدة لية؟
إبراهيم...عشان دى الحقيقة يا صاحبى...يلا قوم روح لمراتك
أكرم..يا أخى حتى كلمة مراتك دى انا مش قابلها
إبراهيم..قوم يا أكرم عيب إللى انت بتعمله دا ..البنت ذنبها ايه
أكرم بغضب..وأنا ذنبي ايه اتجوزها؟ اتجوز بالطريقة دى ليه؟اتجوز واحدة معرفهاش ليه؟
إبراهيم..يبقى تعرفها..إديها فرصة انها تخليك تعرفها..بلاش تظلمها يا صاحبى
أكرم..انا مش عايز اشوفها اساسآ
إبراهيم بضيق..وبعدين بقى معاك ..يا أكرم دى بنت عمك ويتيمة أعتبر أنه فعل خير يا أخى وبعدين انت هترضى أن البنت تتبهدل يا اكرم دى ملهاش حد غيركم دلوقتى بلاش توجعها وتخليها تختار جوز امها تانى
أكرم..وانت عرفت الكلام دا منين
إبراهيم. .عمى سليمان هو اللى قالي أن البنت يتيمة أم وأب وقاعدة بقالها سنتين مع جوز أمها ودا راجل غريب فى الآخر وانتو أهلها هترمى لحمك للغرب يا أكرم
أكرم...طب لية وافقت تتجوزنى مطلبتش لية انها تقعد معانا من غير جواز..اكيد حسبتها صح واحد غنى وأبن عمها ..دى مشافتنيش لحد دلوقتى ودا يدل على انها كلبة فلوس ودا غرضها من الأول
إبراهيم..أكرم البنت غلبانة بلاش تفترى عليها ..أفرح يا صاحبى وعيش حياتك وأتبسط
أكرم بحزن ..أفرح ازاى بس
إبراهيم..تفرح بأنك تقوم تروح لعروستك النهار أبتدى يطلع عيب يلا قوم
أكرم..حاضر ..هقوم
مرور بعض الوقت وقد أوشكت الشمس على الشروق دلف أكرم لغرفتة ولاكنه تصنم بمكانة عندما رأى تلك الحورية وهى تتوسط الفراش بتلك المنامة من الحرير الأبيض وشعرها الطويل وهو يغتصب وسادتة وقوامها الممشوق وملامحها الهادئة وهى تغط فى سبات عميق ليجلس أكرم بجوارها على حافة الفراش ويتأملها محدث نفسة قائلا...
اى دا..هى حلوة كدة لية..ايه اللى أنابقولة دا ..بس بصراحة هى حلوة ولا وصغيرة اوى دى زى ما تكون عيله فعلا...
لينتفض أكرم واقفآوهو ينظر لها بصدمة قائلا بصوت مسموع..
أكرم..ينهار مش فايت يا بابا جايبلى عيله
ليذهب سريعآ وهو فى قمة غضبة ويطرق على باب غرفة والدة بشدة ليستيقظ الجميع ويهرول سليمان ويفتح الباب ليتفاجأ بوجود إبنة ليقول..
سليمان..فى ايه حد يخبط كدة
أكرم بغضب..ايه اللى انت عملتو دا ..جايبلى عيله يا سليمان بية
سليمان..اتكلم عدل أحسنلك
قسمت..أهدى يا سليمان..عيب يا أكرم تكلم بابا كدة
أكرم..عيييب ..عيب اى دى طفلة يا امى
قسمت...لا يا ابنى دى مش طفلة دى عندها 18سنة
أكرم بصدمة..يا نهار أسود. .18سنة. .يا أمى دا أنا ضعف عمرها
قسمت..والله ياحبيبى البنت كويسة ومؤدبة وأنا متأكدة أنها ..استهدى بالله وروح لمراتك يا ابنى
أكرم..مراتى اى وزفت اى أنا غلطان إنى سمعت كلامكم من الاول
سليمان..أخلص روح لعروستك وإياك يا أكرم تزعلها
ليتركهم أكرم ويدلف لغرفتة ليتفاجأ بها قد استيقظت فيقول...
أكرم...أنتى صحيتى أمتى
رحيل...لسة صاحية دلوقتى
أكرم..أنتى باصة فى الأرض لية
رحيل..مفيش..حضرتك محتاج حاجة اعملهالك
أكرم بصدمة..حضرتك. .انا اسمى أكرم
رحيل ببسمة..عاشت الأسامى
أكرم..شكرا ..انتى أسمك ايه ..معلش أصلى نسيت
رحيل بهمس..رحيل
أكرم..بتقولى إيه. .أنا مش سامعك
رحيل..احم..رحيل
أكرم..إسمك غريب اوى ..ما علينا بصى أنا جاى تعبان ورجلى وجعانى وجسمى كلة متكسر فأنا هنام محتاجة منى حاجة
رحيل ...ألف سلامة عليك ..طب تحب أساعدك في حاجة
أكرم بحدة..لاء ..وإياكى تفكرى تلمسينى
رحيل بتوتر..ب بس حضرتك تعبان وانا كان قصدى يع..
ليقاطعها أكرم قائلا بصوت جهورى. .
أكرم ..
قولتلك مش عايز منك حاجة ومش بحب اعيد كلامى مرتين
رحيل ببسمة...حاضر...تحب أعملك حاجة
أكرم بضيق..أحب تغورى من وشى
رحيل ببسمة. .أروح فين
أكرم بغضب. .فى أى داهية..أقولك أطلعى الفراندا..وطول ما أنا فى الأوضة متدخليش هنا
رحيل بهدوء..حاضر ..بس فين المكان دا؟
أكرم..مكان ايه؟
رحيل..إللى حضرتك قولت عليه عشان أقعد فية
أكرم بضيق.. الفراندا يعنى البلكونة يلا بقى غورى من وشى
رحيل ..حاضر
تذهب رحيل بأتجاة الشرفة ذات الباب الزجاجى الشفاف ولاكنها لم تستطيع فتح الباب فألتفتت لأكرم قائلة..
رحيل..احم معلش هى بتتفتح ازاى؟
ليتجه أكرم إليها بنفاذ صبر ويحكم قبضتة على ساعدها ويقوم بفتح باب الشرفة وإلقائها بعنف للخارج ويغلق الشرفة مرة أخرى ويذهب المرحاض التابع للغرفة وبعد عدة دقائق يخرج أكرم من المرحاض وقد أبدل ثيابة إلى ملابس بيتية مريحة ويذهب الفراش لكى يحاول النوم ولاكن عقلة لم يساعدة على ذلك ليحدث نفسة قائلا...
أكرم..هى مش هتعترض على نومة البلكونة..ازاى توافق بسهولة كدة..وازاى بتبتسم كدة عالطول..وبعدين بقى ما تتنيل تنام ..بس هى هتنام بجد فى البلكونة ..الجو بيبقى ساقعة بالليل..يوووه هو انا مش هعرف أنام فى اليوم دا..وهى عاملالى مطيعة اووى..يتبع
لقراءة القصة كاملة موجودة في التعليقات👇👇👇👇 👇القصة كاملة هنا 👇👇👇♥
https://pub500.ayam.news/472230
لقراءة القصة كاملة موجودة في التعليقات👇👇👇👇 👇القصة كاملة هنا 👇👇👇♥
https://pub500.ayam.news/472230
موقع أيام نيوز
الرحله
تدور الرواية عن صراع بين عائلتين كبيرتين فى تجارة بصعيد مصر وهم عائله صالح الجارحى و عائله ضياء الموافى حيث ېقتل صالح الجارحى ضياء الموافى تاركا خلفه ابنه جاد بطل الرواية وكان مايزال فتى فى الثانية عشر من عمره من عمره تحت وصاية عمه وابنه اسماعيل تزداد حرب…
أدهم:- أيوة ياابوي انا فى الطريج اهو چاى ساعه بالكتير واكون عندك حاضر
الحاج احمد الهواري :- ياولدى انا جولتلك تكون فى البلد من امبارح ليه اتأخرت أكده وانت عارف ان دا كتب كتاب خيتك وانت لازم تكون اهنه
أدهم:- ياحاج ما انت عارف انى كان لازم اكون ف القاهرة عشان كانوا محتجينى ف الشركه واهو انا على الطريج اهو وچاى متجلقش كل حاجه هتبجى تمام
الحاج احمد :- ماشى ياولدى مستنيك سلام
أدهم:- سلام ياابوى
أدهم :- سرح وهو سايق وعمال يفكر فيها وعينها اللى حطفته من نظرة واحدة هو اه مش شافها غير مرة واحده بس ملامحها اتحفرت جوا عقله ومش قادر ينساها ولا عارف يلاقيها وافتكر أن هو مش عايز ينزل البلد عشان عارف أهله برضو نفسهم يفرحه بيه وأنهم كل شويه يتكلموا معاه ف الموضوع دا
واخيرا وصل البلد
نزل من العربيه وهو طبعا كالعاده خطف أنظار الكل بهيبته
أدهم :- ابوى عامل ايه وسلم عليه واخده بالخضن اتوحشتنى يابوى
الاب:-وانت كمان ياولدى تعالى دا الليلة عيد لأنك اهنا وسطينا
زينه:-اول لما سمعت صوته طلعت جرى وحضنته
أدهم اتوحشتك جوى جوى يااخوى بجالك كتير منزلتش البلد
أدهم :-اخدها بالحضن وقال لها زينه البنات وانتى كمان اتوحشتينى جوى عامله ايه ياعروسه خلاص كدا مش هلاقى حد يغتت عليا ويزهجنى
زينه بدموع:- بالله يادهم كفايه انا زعلانه اوووى عشان هسبكوا وبعدين هرجع فى كلامى ومش هتجوز
عمرو :- جه نعم يااختى مش ايه دا انا اصور قتيل هنا وبعدين دا كتب كتاب بس مش حرام عليكى انك مخليه الفرح بعد التخرج
أدهم والكل ضحك(هههههههههه) وقال عمور حبيبى ازيك يا غالى وخضنه بعض وبعدين زينه البنات تقول اللى هى عايزه والا انا اللى افركش الجوازة دى
عمرو:-على ايه بقا الطيب احسن يادومى ولا ايه
أدهم :طب ياخفه يلا
الحاج احمد الهواري:-ما كفايه عاد منك ليه وبعدين انا جولت اهنه تتكلموا كلكوا بالصعيد ماحدش يتكلم مصروى انتوا فاهمين انا علمتكوا اه بس مش معنى ا كدا تنسوا اصلكوا
الكل بص لبعض وقال حاضر
استوب
نعرفكوا بقااا(أدهم الهوارى شاب عنده27سنه من الصعيد ومن أكبر عائلات الصعيد وسيم وشخصيه جذابه و قويه وصاحب شركات الهوارى للاستيراد والتصدير فى القاهرة وأغلب الوقت عايش هناك . زينه أخته وبتحبه جدا وهو سندها وضهرها وبتحكيلوا أسرارها كلها وخاصه لان ولدتهم ميته من وهى صغيرة ومخطوبه لعمر ابن عمها وبيحبوا بعض من وهما صغار وطبعا معروفة من زمان أنهم لبعض وطبعا ابوهم الحاج احمد الهواري كبير الصعيد وعنده اخ اسمه ابراهيم الهواري وطبعا ابنه عمروعنده 26سنه وشغال مع أدهم فى الشركات دى وهما صحاب جداااااا)
نرجع بقاااااا
دخلوا السرايه بتاعتهم
ادهم :- دخل اوضته وغير ونزل كلو سوا ونام شويه وقام جهز عشان كتب الكتاب
الكل اتجمع فى المسجد
وزينه وبقيت البنات جهزوا فى البيت ودخلت عليهم تاج وقالت زينه حبيبتى مبروك
زينه:- جريت عليها وحضنو بعض وقالت تاج كنت هزعل لو مكنتيش جيتى والله
تاج :- ازاى دا مكونش جنبك ف يوم زى دا وبعدين والله ياروحى لسه واصلين حالا انا وبابا ويدوب جيت على هنا على طول و يلا ياعروسه بقااا عشان كتب الكتاب
البنات راحوا المسجد وقعده فوق ف مصلى السيدات وسمعوا طبعا كل حاجه وزينه ماسكه ايد تاج وبمجرد ما سمعت الجمله دى
(بارك الله لكم وبارك عليكم وجمع بينكم في خير)
وهى قلبها كأنه بيعلن عن فرحه عاش ليالى بيحلم بيها
جت ام عمرو:- مبروك يا زينه يابتى متعرفيش انا فرحانه اديش بيكوا وفرحانه اكتر انك بجيتى مرت ولدى عمرو
زينه :-الله يبارك فيكى يامرت عمى عارفه والله لأنك الوحيده اللى جنبى دائما وربتينى واديتينى كل الحنان الام ربنا يخليكي ليا
وطبعا أدهم طلع ليها عشان تمضى وبارك ليها وحضنها وقالها مبروك يا احلى واجمل عروسه
يازينه البنات ومضت عمرو من وراه
عمروبغيرة :- ايه ياعم ماكفايه أحضان ايه راعى زفت مشاعرى يااخى
أدهم :- ايه دا غيران يابطه دى اختى يااهبل
عمرو بعصبيه نوعا ما :- ايوه يااخوى اتهد بغير ويلا اوع بقاا كدا دا انا حياتى كلها مستنى اللحظة دى
أدهم :-ضحك وقاله طيب ياعمورى بس خلى بالك لان الحاج لو شاف حد فينا بيتكلم عادى هيزعل جامد وهتبقى ليله كبيرة يبشا خلي الكلام عادى بنا أما قدام الكل نتكلم بلهجتنا اسيبك بقااا لانى عارف بس وهو بيتكلم عينه وقعت على اللى خطفت قلبه وعقله وسرح فيها وف جمالها ومش عارف دا حلم ولا ايه بس شافها خارجه من المسجد سابهم وقال لعمرو خلى بالك منها يازفت وانا شويه وراجع
عمرو :- بص على زينه وهى كمان ووقفين سرحانين كل واحد عينه بتحكى لتانى عن اد ايه كانوا مستنين الفرحه دى فاق وقال اخيرا يازينه قلبى أخيرا خلاص بقيتى مراتى خلاص حلم سنين كتير اتحقق ياااااه
الحاج احمد الهواري :- ياولدى انا جولتلك تكون فى البلد من امبارح ليه اتأخرت أكده وانت عارف ان دا كتب كتاب خيتك وانت لازم تكون اهنه
أدهم:- ياحاج ما انت عارف انى كان لازم اكون ف القاهرة عشان كانوا محتجينى ف الشركه واهو انا على الطريج اهو وچاى متجلقش كل حاجه هتبجى تمام
الحاج احمد :- ماشى ياولدى مستنيك سلام
أدهم:- سلام ياابوى
أدهم :- سرح وهو سايق وعمال يفكر فيها وعينها اللى حطفته من نظرة واحدة هو اه مش شافها غير مرة واحده بس ملامحها اتحفرت جوا عقله ومش قادر ينساها ولا عارف يلاقيها وافتكر أن هو مش عايز ينزل البلد عشان عارف أهله برضو نفسهم يفرحه بيه وأنهم كل شويه يتكلموا معاه ف الموضوع دا
واخيرا وصل البلد
نزل من العربيه وهو طبعا كالعاده خطف أنظار الكل بهيبته
أدهم :- ابوى عامل ايه وسلم عليه واخده بالخضن اتوحشتنى يابوى
الاب:-وانت كمان ياولدى تعالى دا الليلة عيد لأنك اهنا وسطينا
زينه:-اول لما سمعت صوته طلعت جرى وحضنته
أدهم اتوحشتك جوى جوى يااخوى بجالك كتير منزلتش البلد
أدهم :-اخدها بالحضن وقال لها زينه البنات وانتى كمان اتوحشتينى جوى عامله ايه ياعروسه خلاص كدا مش هلاقى حد يغتت عليا ويزهجنى
زينه بدموع:- بالله يادهم كفايه انا زعلانه اوووى عشان هسبكوا وبعدين هرجع فى كلامى ومش هتجوز
عمرو :- جه نعم يااختى مش ايه دا انا اصور قتيل هنا وبعدين دا كتب كتاب بس مش حرام عليكى انك مخليه الفرح بعد التخرج
أدهم والكل ضحك(هههههههههه) وقال عمور حبيبى ازيك يا غالى وخضنه بعض وبعدين زينه البنات تقول اللى هى عايزه والا انا اللى افركش الجوازة دى
عمرو:-على ايه بقا الطيب احسن يادومى ولا ايه
أدهم :طب ياخفه يلا
الحاج احمد الهواري:-ما كفايه عاد منك ليه وبعدين انا جولت اهنه تتكلموا كلكوا بالصعيد ماحدش يتكلم مصروى انتوا فاهمين انا علمتكوا اه بس مش معنى ا كدا تنسوا اصلكوا
الكل بص لبعض وقال حاضر
استوب
نعرفكوا بقااا(أدهم الهوارى شاب عنده27سنه من الصعيد ومن أكبر عائلات الصعيد وسيم وشخصيه جذابه و قويه وصاحب شركات الهوارى للاستيراد والتصدير فى القاهرة وأغلب الوقت عايش هناك . زينه أخته وبتحبه جدا وهو سندها وضهرها وبتحكيلوا أسرارها كلها وخاصه لان ولدتهم ميته من وهى صغيرة ومخطوبه لعمر ابن عمها وبيحبوا بعض من وهما صغار وطبعا معروفة من زمان أنهم لبعض وطبعا ابوهم الحاج احمد الهواري كبير الصعيد وعنده اخ اسمه ابراهيم الهواري وطبعا ابنه عمروعنده 26سنه وشغال مع أدهم فى الشركات دى وهما صحاب جداااااا)
نرجع بقاااااا
دخلوا السرايه بتاعتهم
ادهم :- دخل اوضته وغير ونزل كلو سوا ونام شويه وقام جهز عشان كتب الكتاب
الكل اتجمع فى المسجد
وزينه وبقيت البنات جهزوا فى البيت ودخلت عليهم تاج وقالت زينه حبيبتى مبروك
زينه:- جريت عليها وحضنو بعض وقالت تاج كنت هزعل لو مكنتيش جيتى والله
تاج :- ازاى دا مكونش جنبك ف يوم زى دا وبعدين والله ياروحى لسه واصلين حالا انا وبابا ويدوب جيت على هنا على طول و يلا ياعروسه بقااا عشان كتب الكتاب
البنات راحوا المسجد وقعده فوق ف مصلى السيدات وسمعوا طبعا كل حاجه وزينه ماسكه ايد تاج وبمجرد ما سمعت الجمله دى
(بارك الله لكم وبارك عليكم وجمع بينكم في خير)
وهى قلبها كأنه بيعلن عن فرحه عاش ليالى بيحلم بيها
جت ام عمرو:- مبروك يا زينه يابتى متعرفيش انا فرحانه اديش بيكوا وفرحانه اكتر انك بجيتى مرت ولدى عمرو
زينه :-الله يبارك فيكى يامرت عمى عارفه والله لأنك الوحيده اللى جنبى دائما وربتينى واديتينى كل الحنان الام ربنا يخليكي ليا
وطبعا أدهم طلع ليها عشان تمضى وبارك ليها وحضنها وقالها مبروك يا احلى واجمل عروسه
يازينه البنات ومضت عمرو من وراه
عمروبغيرة :- ايه ياعم ماكفايه أحضان ايه راعى زفت مشاعرى يااخى
أدهم :- ايه دا غيران يابطه دى اختى يااهبل
عمرو بعصبيه نوعا ما :- ايوه يااخوى اتهد بغير ويلا اوع بقاا كدا دا انا حياتى كلها مستنى اللحظة دى
أدهم :-ضحك وقاله طيب ياعمورى بس خلى بالك لان الحاج لو شاف حد فينا بيتكلم عادى هيزعل جامد وهتبقى ليله كبيرة يبشا خلي الكلام عادى بنا أما قدام الكل نتكلم بلهجتنا اسيبك بقااا لانى عارف بس وهو بيتكلم عينه وقعت على اللى خطفت قلبه وعقله وسرح فيها وف جمالها ومش عارف دا حلم ولا ايه بس شافها خارجه من المسجد سابهم وقال لعمرو خلى بالك منها يازفت وانا شويه وراجع
عمرو :- بص على زينه وهى كمان ووقفين سرحانين كل واحد عينه بتحكى لتانى عن اد ايه كانوا مستنين الفرحه دى فاق وقال اخيرا يازينه قلبى أخيرا خلاص بقيتى مراتى خلاص حلم سنين كتير اتحقق ياااااه
موقع أيام نيوز
قصة عشقت صعيدي كاملة
عشقت صعيدي البارت الاول تفااااعل جااامد عشان اكمل أدهم أيوة ياابوي انا فى الطريج اهو چاى ساعه بالكتير واكون عندك حاضر الحاج احمد الهواري ياولدى انا جولتلك تكون فى البلد من امبارح ليه اتأخرت أكده وانت عارف ان دا كتب كتاب خيتك وانت لازم تكون اهنه أدهم ياحاج…
زينه بتسمع كلامه وعيونها بدمع بفرحه وساكته ومش عارفه تقول ايه ولا تعبر عن فرحتها دى ازاى
عمر :- قال مباررك عليا زينه قلبى وعشقى
زينه :الله يبارك فيك وبصت ف الارض وسكتت
عمرو:- ايه بقااا مفيش اى حاجه
زينه بمكر :- حاجه ايه !!
عمرو:- نعم اعملى هبله صح انا بقا مش همشى من اهنا الا لما اسمعها يازينه قلبى
زينه :-ضحكت وقالت عايز ايه اتحشم ياولد العم.... طب بحبكككككككككك يامورى �
عمرو:- عايز اسمع....... استنى كدا بس انتى قولتى ايه اصل مش سمعتك كويس
زينه ووشها احمر:-عايز ايه ...
عمرو:- بعدها ايه !!!
زينه بخجل :- جصدك على اتحشم
عمر:-ا صعيدى معلش هعديها إنما هتستهبلى ازعلك ...
زينه:- قولت ... قولت... قولت بحبكككككككككك يامورى
عمرو بفرحه:- شدها ف حضنه فى وسط الكل وقالها قلب وعقل مورى انا
زينه بهمس :-عمرو كفايه بقااا نزلنى عشان الناس
عمرو:-تتحرق الناس دا انا اسعد انسان فى الكون النهارده
نروح لادهم
خرج بسرعه وفضل ماشى وراها لحد ما استغرب ايه دا ثانيه كدا دا السراية بتاعتهم مش فاهم حاجه ولا عارفه ازاى بس اللى متاكد منه أنه المرة دى لازم يعرف هى مين
وشويه ولاقى أبوة والكل رجع
دخل وسأل أبوة وقال فين زينه وعمرو
أبوة وعمه جاين سوا ياولدى
الحاج ابراهيم الهواري عمه بيقوله تعالى يا ادهم اعرفك على البشمهندس محمد وبته تاج
أدهم استغرب لما سمع الاسم وقلبه بدأ ينبض بسرعه رهيبه بعدها ظهرت هى ووالحاج احمد
أدهم :-اول لما شافها ايه دا هى هى اللى اللى خطفت قلبى من نظره واحده .يتبع
الأحداث الباقيه مشوقة لازم تقروها والرواية كاملة في اول تعليق👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا♥👇👇👇👇
https://pub500.ayam.news/120951
عمر :- قال مباررك عليا زينه قلبى وعشقى
زينه :الله يبارك فيك وبصت ف الارض وسكتت
عمرو:- ايه بقااا مفيش اى حاجه
زينه بمكر :- حاجه ايه !!
عمرو:- نعم اعملى هبله صح انا بقا مش همشى من اهنا الا لما اسمعها يازينه قلبى
زينه :-ضحكت وقالت عايز ايه اتحشم ياولد العم.... طب بحبكككككككككك يامورى �
عمرو:- عايز اسمع....... استنى كدا بس انتى قولتى ايه اصل مش سمعتك كويس
زينه ووشها احمر:-عايز ايه ...
عمرو:- بعدها ايه !!!
زينه بخجل :- جصدك على اتحشم
عمر:-ا صعيدى معلش هعديها إنما هتستهبلى ازعلك ...
زينه:- قولت ... قولت... قولت بحبكككككككككك يامورى
عمرو بفرحه:- شدها ف حضنه فى وسط الكل وقالها قلب وعقل مورى انا
زينه بهمس :-عمرو كفايه بقااا نزلنى عشان الناس
عمرو:-تتحرق الناس دا انا اسعد انسان فى الكون النهارده
نروح لادهم
خرج بسرعه وفضل ماشى وراها لحد ما استغرب ايه دا ثانيه كدا دا السراية بتاعتهم مش فاهم حاجه ولا عارفه ازاى بس اللى متاكد منه أنه المرة دى لازم يعرف هى مين
وشويه ولاقى أبوة والكل رجع
دخل وسأل أبوة وقال فين زينه وعمرو
أبوة وعمه جاين سوا ياولدى
الحاج ابراهيم الهواري عمه بيقوله تعالى يا ادهم اعرفك على البشمهندس محمد وبته تاج
أدهم استغرب لما سمع الاسم وقلبه بدأ ينبض بسرعه رهيبه بعدها ظهرت هى ووالحاج احمد
أدهم :-اول لما شافها ايه دا هى هى اللى اللى خطفت قلبى من نظره واحده .يتبع
الأحداث الباقيه مشوقة لازم تقروها والرواية كاملة في اول تعليق👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا♥👇👇👇👇
https://pub500.ayam.news/120951
موقع أيام نيوز
قصة عشقت صعيدي كاملة
عشقت صعيدي البارت الاول تفااااعل جااامد عشان اكمل أدهم أيوة ياابوي انا فى الطريج اهو چاى ساعه بالكتير واكون عندك حاضر الحاج احمد الهواري ياولدى انا جولتلك تكون فى البلد من امبارح ليه اتأخرت أكده وانت عارف ان دا كتب كتاب خيتك وانت لازم تكون اهنه أدهم ياحاج…
المفروض ان انتي مدام مش انسه ليه بقى مكسوفه كده وكأنها اول مرة ليكي!
رنا: اصل.. انا لسه...
قطعها جلال: من غير كلام كتير ولف ودوران انا خارج دلوقتي عايز ارجع الاقيكى فى اوضة نومي مستنيانى ومجهزه نفسك لاول ليلة بينا فاهمه.
لم ترد رنا بينما تركها جلال وخرج
حاولت كثيرا أن تجعله يسمع لها لكنه دائما كان يخبرها ان كلامها لا يهمه، كان يعاملها كما لو كانت شىء ليس له اى قيمه
فتسالت مع نفسها بحيرة،
كيف ستكون الحياه بيننا الله اعلم كيف ستنتهى تلك الايام الى ان انجب له طفلا واعطيه له واتخلص من هذا العڈاب ؟؟!.....
كانت رنا تفكر فىكيف وافقت علي ترك طفلها لجلال، وكتبت العقد علي ذلك ولكن هل ستوافق بعد رؤيه طفلها ان تتركه ام تغلبها عاطفه الامومه وتتمسك به؟!
زفرة بقوة واستلمت للأمر الواقع وطلبت من إحدى الخادمات ان تساعدها فى نقل ملابسها واشيائها الى غرفه جلال مر وقت كثير ورنا تنقل اشيائها وترتب ملابسها فى الدولاب وعندما انتهت اخذت شاور وارتدت قميص قطنى يصل لولو. الى الركبه وبحملات على الاكتاق باللون السماوى وقامت بتسريح شعرها كانت الساعه تشير إلى العاشرة مساء ولم يعود جلال توجهت رنا الى السرير ولم تشعر بنفسها الى ان غلبها النوم ....
كانت الساعه الثانيه صباحا عندما عاد جلال توجه الى غرفته مباشره وجد رنا تغط فى نوم عميق كانت تشبه الاطفال الى حد بعيد وجهها يدل على البراءه كان جلال ينظر لها باستمتاع واعجاب ولكن فجأة نفض تلك الفكره من رأسه فتلك الفتاه ليست سوى قاتله اخيه ايضا فتاه تتمتع بقلب حاجد كيف تفكر فى ترك طفلها له حتى وان طلب منها ذلك كانت لابد ان ترفض ولكن من كانت بتلك الشخصية الرديئة فهى لن يفرق معها شىء سوى نفسها
فتح جلال نور الغرفه وتوجه الى الدولاب وحاول اصدار اصوات مزعجه حتى يقلل من راحه رنا ويجعلها تستيقظ من نومها ...فاقت رنا مفزوعه وتحدثت بعصبيه...
ايه فى ايه انت بتعمل كده ليه مش تراعى ان فى بنى ادمين نايمين ...
خلع جلال ملابسه وهو لا ينظر اليها نهائيا ولا يرد ...
انحرجت رنا من رويته وهو عارى الجسد لا يستره سوى تشيرت قصير فاشاحت بوجهها الى الجهة الأخرى بخجل
استغرب جلال خجلها وحمرار وجهها..
فضحك بسخريه وقال...
ايه بتتكسفى ولا ايه، ايه اول مره تشوفى راجل بيقلع هدومه ...
ارتبكت رنا من جراءته ووقاحته وقالت
لو سمحت البس هدومك....
جلال... البس ليه طالما هقلعها تانى اظن مفيش داعى ....
رنا....وتقلعها ليه ايه متعرفش تنام بهدومك غريب ...
جلال... هو فى راجل برضه ينام جنب مراته بهدومه عيب عليكي...
رنا. ...لم تحاول مجاراته فى الكلام وردت بضيق:
.عموما براحتك تصبح على خير. ..
ضحك بسخرية وهو يضمها الي صدره بقوة :
مفيش تصبح علي خير عندك مهمه لازم تخلصيها ولا نسيتي... يتبع
لقراءة القصة كاملة موجودة في اول تعليق 👇القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.ayamnews.com/377345
رنا: اصل.. انا لسه...
قطعها جلال: من غير كلام كتير ولف ودوران انا خارج دلوقتي عايز ارجع الاقيكى فى اوضة نومي مستنيانى ومجهزه نفسك لاول ليلة بينا فاهمه.
لم ترد رنا بينما تركها جلال وخرج
حاولت كثيرا أن تجعله يسمع لها لكنه دائما كان يخبرها ان كلامها لا يهمه، كان يعاملها كما لو كانت شىء ليس له اى قيمه
فتسالت مع نفسها بحيرة،
كيف ستكون الحياه بيننا الله اعلم كيف ستنتهى تلك الايام الى ان انجب له طفلا واعطيه له واتخلص من هذا العڈاب ؟؟!.....
كانت رنا تفكر فىكيف وافقت علي ترك طفلها لجلال، وكتبت العقد علي ذلك ولكن هل ستوافق بعد رؤيه طفلها ان تتركه ام تغلبها عاطفه الامومه وتتمسك به؟!
زفرة بقوة واستلمت للأمر الواقع وطلبت من إحدى الخادمات ان تساعدها فى نقل ملابسها واشيائها الى غرفه جلال مر وقت كثير ورنا تنقل اشيائها وترتب ملابسها فى الدولاب وعندما انتهت اخذت شاور وارتدت قميص قطنى يصل لولو. الى الركبه وبحملات على الاكتاق باللون السماوى وقامت بتسريح شعرها كانت الساعه تشير إلى العاشرة مساء ولم يعود جلال توجهت رنا الى السرير ولم تشعر بنفسها الى ان غلبها النوم ....
كانت الساعه الثانيه صباحا عندما عاد جلال توجه الى غرفته مباشره وجد رنا تغط فى نوم عميق كانت تشبه الاطفال الى حد بعيد وجهها يدل على البراءه كان جلال ينظر لها باستمتاع واعجاب ولكن فجأة نفض تلك الفكره من رأسه فتلك الفتاه ليست سوى قاتله اخيه ايضا فتاه تتمتع بقلب حاجد كيف تفكر فى ترك طفلها له حتى وان طلب منها ذلك كانت لابد ان ترفض ولكن من كانت بتلك الشخصية الرديئة فهى لن يفرق معها شىء سوى نفسها
فتح جلال نور الغرفه وتوجه الى الدولاب وحاول اصدار اصوات مزعجه حتى يقلل من راحه رنا ويجعلها تستيقظ من نومها ...فاقت رنا مفزوعه وتحدثت بعصبيه...
ايه فى ايه انت بتعمل كده ليه مش تراعى ان فى بنى ادمين نايمين ...
خلع جلال ملابسه وهو لا ينظر اليها نهائيا ولا يرد ...
انحرجت رنا من رويته وهو عارى الجسد لا يستره سوى تشيرت قصير فاشاحت بوجهها الى الجهة الأخرى بخجل
استغرب جلال خجلها وحمرار وجهها..
فضحك بسخريه وقال...
ايه بتتكسفى ولا ايه، ايه اول مره تشوفى راجل بيقلع هدومه ...
ارتبكت رنا من جراءته ووقاحته وقالت
لو سمحت البس هدومك....
جلال... البس ليه طالما هقلعها تانى اظن مفيش داعى ....
رنا....وتقلعها ليه ايه متعرفش تنام بهدومك غريب ...
جلال... هو فى راجل برضه ينام جنب مراته بهدومه عيب عليكي...
رنا. ...لم تحاول مجاراته فى الكلام وردت بضيق:
.عموما براحتك تصبح على خير. ..
ضحك بسخرية وهو يضمها الي صدره بقوة :
مفيش تصبح علي خير عندك مهمه لازم تخلصيها ولا نسيتي... يتبع
لقراءة القصة كاملة موجودة في اول تعليق 👇القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.ayamnews.com/377345
موقع أيام نيوز
رواية بقلم لولو الصياد
تجلس وجسدها يرتعش بقوه ترتدى فستان زفافها وتجلس على طرف السرير تنتظر ان يدخل عليها فى اى لحظه هو زوجها ولكن تشعر كما لو كانت تنتظر المۏت وفجاه وبدون مقدمات يفتح الباب بقوه يتنفض جسدها الصغير وتقف مسرعه وترجع باقدامها الى الخلف وهو يتقدم منها ترجع وهو يتقدم…
= انا موافقه
قام من على مكتبه وقرب منها بغرور: موافقه على ايه؟
رنا: على جوازى منك انا موافقه
ادهم...بالسرعه دى ايه اللى حصل خلاكى تغيرى رايك بسرعه كده!
رنا...لان عرفت الحقيقية ورا طلبك الجواز منى يا تجوزنى يا تاخد كل حاجه من بابا وتسجنه كمان وانا مش هقبل بكده ابدا...
ادهم...ومين قالك كده؟
رنا...نانسى مرات بابا حكتلى كل حاجه وانا موافقه أنى اتجوزك.
ادهم ..طيب اقعدى استريحى.
رنا...لا لانى ورايا مشوار مهم
ادهم ...على فين؟
رنا. ...اظن حاجه متخصكش ابدا
ادهم بسخريه ...اظن انك حاليا خطيبتى ولازم اعرف عنك كل حاجه
رنا....انا هروح اقابل حاتم
ادهم.....حاتم! ومين حاتم ده كمان ان شاء الله.
رنا....حاتم ده حبيبي اللى قلتلك عليه واللى عمرى ما حبيت ولا هحب حد غيره.
وجدت رنا عيون ادهم تتحول إلى جمره من الڼار وكانت ملامحه تدل على انه وصل إلى أقصى درجات الغضب.
التف حول المكتب ووقف امام رنا
ادهم....مش مرات ادهم النجار اللى تقول انها بتحب راجل تانى!
رنا. ..بعناد وبصوت غليظ نتيجه كتمها البكاء حتى لا تظهر ضعفها....انا مش مراتك!
ادهم..مدام موافقتى تتجوزينى تبقى فى حكم مراتى
رنا...لا دا مش هيحصل
وفجاءه وبدون مقدمات سحبها ادهم اليه و قبلها بعنف وتركها مثلما امسكها فجأه.
ادهم...ده بس علشان اثبتلك انك بتاعتى يا حلوه.
رنا...انت مش بني ادم ابدا مستحيل!
ادهم جلس على مكتبه ونظر لها بسخريه...لا مش بنى ادم ..انا ادهم النجار اللى لما اعوذ حاجه تترمى تحت رجليا فاهمه.
رنا...بكرهك..
أدهم. ..مش اكتر مني.
رنا.. طب عايز تتجوزني ليه؟
أدهم.... يتبع
لقراءة القصة كاملة في التعليقات 👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇♥
https://pub500.ayamnews.com/485690
قام من على مكتبه وقرب منها بغرور: موافقه على ايه؟
رنا: على جوازى منك انا موافقه
ادهم...بالسرعه دى ايه اللى حصل خلاكى تغيرى رايك بسرعه كده!
رنا...لان عرفت الحقيقية ورا طلبك الجواز منى يا تجوزنى يا تاخد كل حاجه من بابا وتسجنه كمان وانا مش هقبل بكده ابدا...
ادهم...ومين قالك كده؟
رنا...نانسى مرات بابا حكتلى كل حاجه وانا موافقه أنى اتجوزك.
ادهم ..طيب اقعدى استريحى.
رنا...لا لانى ورايا مشوار مهم
ادهم ...على فين؟
رنا. ...اظن حاجه متخصكش ابدا
ادهم بسخريه ...اظن انك حاليا خطيبتى ولازم اعرف عنك كل حاجه
رنا....انا هروح اقابل حاتم
ادهم.....حاتم! ومين حاتم ده كمان ان شاء الله.
رنا....حاتم ده حبيبي اللى قلتلك عليه واللى عمرى ما حبيت ولا هحب حد غيره.
وجدت رنا عيون ادهم تتحول إلى جمره من الڼار وكانت ملامحه تدل على انه وصل إلى أقصى درجات الغضب.
التف حول المكتب ووقف امام رنا
ادهم....مش مرات ادهم النجار اللى تقول انها بتحب راجل تانى!
رنا. ..بعناد وبصوت غليظ نتيجه كتمها البكاء حتى لا تظهر ضعفها....انا مش مراتك!
ادهم..مدام موافقتى تتجوزينى تبقى فى حكم مراتى
رنا...لا دا مش هيحصل
وفجاءه وبدون مقدمات سحبها ادهم اليه و قبلها بعنف وتركها مثلما امسكها فجأه.
ادهم...ده بس علشان اثبتلك انك بتاعتى يا حلوه.
رنا...انت مش بني ادم ابدا مستحيل!
ادهم جلس على مكتبه ونظر لها بسخريه...لا مش بنى ادم ..انا ادهم النجار اللى لما اعوذ حاجه تترمى تحت رجليا فاهمه.
رنا...بكرهك..
أدهم. ..مش اكتر مني.
رنا.. طب عايز تتجوزني ليه؟
أدهم.... يتبع
لقراءة القصة كاملة في التعليقات 👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇♥
https://pub500.ayamnews.com/485690
موقع أيام نيوز
حكاية ادهم
الفصل الاول تجلس وجسدها يرتعش بقوه ترتدى فستان زفافها وتجلس على طرف السرير تنتظر ان يدخل عليها فى اى لحظه هو زوجها ولكن تشعر كما لو كانت تنتظر المۏت وفجاه وبدون مقدمات يفتح الباب بقوه يتنفض جسدها الصغير وتقف مسرعه وترجع باقدامها الى الخلف هو ....عرفتى انى…
عايزه أقابل أدم الكيلاني لو سمحتي!!
السكرتيره رفعت عينيها بصدمه" انتي تقصدي ادم بيه الكيلاني؟
ملاك هزت راسها ايوه وقالت" عايزه اقابله وبسرعه لو سمحتي !!
السكرتيره" في معاد سابق يا انسه'
ملااك هزت راسها بلأ!
السكرتيره اتفضلي يا انسه اقعدي هنا لحدما ابلغه"'
ملاك هزت راسها برفض وقالت" انا لازم اقابله دلوقت هو فين مكتبه!
السكرتيره بصتلها بخوف وشاورت علي مكت ادم"
ملاك قربت من المكتب وهيا متعصبه وفتحته ولاكنها ملقتش حد"
خرجت وقالت" هو فين مش في مكتبه"
السكرتيره" يا انسه اتفضلي بس اقعدي لحدما ادم بيه يخلص الاجتماع!
ملاك وقعت حاجبها وقالت " عنده اجتماع!
السكرتيره هزيت راسها وملاك فضلت تدور بعينيها في المكان لحدما لاقت مكتب كبير قربت منه والسكرتيره قامت وراها ولاكن ملاك فتحت الياب ولاقت في طربيزه كبيره وفيها ناس قاعدين فضلت تدور بعينيها لحدما شافت قدام واقف وعمال يشرح للناس دي حجات "
ملاك بصوت عالي" ….يتبع لقراءه القصه كاملة في اول تعليق ⬇️القصة كاملة هنا 👇👇👇🌹
https://pub500.ayam.news/358896
السكرتيره رفعت عينيها بصدمه" انتي تقصدي ادم بيه الكيلاني؟
ملاك هزت راسها ايوه وقالت" عايزه اقابله وبسرعه لو سمحتي !!
السكرتيره" في معاد سابق يا انسه'
ملااك هزت راسها بلأ!
السكرتيره اتفضلي يا انسه اقعدي هنا لحدما ابلغه"'
ملاك هزت راسها برفض وقالت" انا لازم اقابله دلوقت هو فين مكتبه!
السكرتيره بصتلها بخوف وشاورت علي مكت ادم"
ملاك قربت من المكتب وهيا متعصبه وفتحته ولاكنها ملقتش حد"
خرجت وقالت" هو فين مش في مكتبه"
السكرتيره" يا انسه اتفضلي بس اقعدي لحدما ادم بيه يخلص الاجتماع!
ملاك وقعت حاجبها وقالت " عنده اجتماع!
السكرتيره هزيت راسها وملاك فضلت تدور بعينيها في المكان لحدما لاقت مكتب كبير قربت منه والسكرتيره قامت وراها ولاكن ملاك فتحت الياب ولاقت في طربيزه كبيره وفيها ناس قاعدين فضلت تدور بعينيها لحدما شافت قدام واقف وعمال يشرح للناس دي حجات "
ملاك بصوت عالي" ….يتبع لقراءه القصه كاملة في اول تعليق ⬇️القصة كاملة هنا 👇👇👇🌹
https://pub500.ayam.news/358896
موقع أيام نيوز
اسرار عائلتي
يعني ايه أنا هعيش بين كل دول انت عايزني اعيش بين تسعة رجاله في بيت واحد _ دول أهلك ونص الرجاله الي بتتكلمي عنهم هما أخواتك! قالها والدها وهو ينظر إليها بتعب فصړخت به ثانية ودموعها بدأت تنهمر على وجنتيها _ وانت كنت فين كل السنين دول ليه اخدتني دلوقتي بعد العڈاب…
آيات قربت من عمها وسألته بحزن: عمي هو بابا لسه زعلان مني؟ هو وحشني اوي ونفسي اشوفه بس خايفه منه.. قوله يسامحني عشان خاطري.
عمها بصلها بحزن ومقدرش يقولها ان أبوها مات وعامر بص ل عمها وعم آيات طلب يقعد مع عامر لوحدهم وقاله انه مش قادر يقولها ان ابوها مات وحاسس ان ده مش الوقت المناسب وعامر كان متفق مع رأيه وقاله ان آيات محتاجة تأهيل نفسي قبل ما تعرف الخبر ده واتفقوا ان آيات متعرفش خبر موت أبوها في الوقت الحالي وعامر يختار الوقت المناسب ويبلغها بالخبر.
بعد ساعتين..
ركب الحاج إسماعيل العربيه هو وفارس ابنه بعد ما ودعوا آيات وعامر واتحركت العربيه بيهم في طريقها للبلد.
آيات كانت متأثرة جدا بعد ما شافت عمها وكانت مشتاقه تشوف باباها بس كانت خايفه منه.
عامر وقف قدامها وقالها: احنا هننام الليلة دي هنا.
آيات بصتله بفزع: نعم ننام فين!! انا عايزة ارجع عند هدير والبنات دلوقتي.
عامر: بس انتي مكانك هنا جنبي.
آيات: انا مليش مكان جنبك ولا قريب منك.. المكان اللي جنبك ده محجوز ل خطيبتك ولا نسيتها!
عامر: موضوع خطيبتي ده مش زي ما انتي فاهمه.
قرب منها وحاول يمسك ايديها عشان يمنعها من انها تبعد عنه لكنها دفعت ايديه بعيد عنها وقالت بغضب: واضح انك متعود تعلق البنات بيك وتسيبهم وتمشي.
عامر بصلها اوي وابتسم وقال: بنات مين اللي علقتهم بيا؟
آيات اتوترت من نظراته وقالت: البنات اللي اتجوزتهم!
عامر قرب منها اكتر وقال: بس انا متجوزتش غير بنت واحدة بس!
آيات كانت حاسه ان هيغمى عليها من شدة التوتر والخجل من قربه منها بالشكل ده وقالت: والاحسن انك تطلق البنت دي لان الجوازة من الأول غلط.
عامر بصلها بقوة وقال: قولتلك تنسي موضوع الطلاق ده لانه مش هيحصل ولو مصممه عليه يبقى اكلم عمك دلوقتي يرجع ياخدك معاه البلد.
آيات خافت اول لما عامر قالها كده وعامر كان بيبصلها باهتمام وهو عارف رفضها لموضوع رجوعها البلد واتكلمت آيات بتوتر: انا مش عايزة ارجع البلد.. قولي انت عايز مني ايه بالظبط؟
رد عامر بهدوء: تيجي تعيشي معايا في نفس البيت وتنسي موضوع الطلاق ده خالص.
آيات برفض: اعيش معاك فين لا طبعا!
عامر: برحتك.. يبقى هكلم عمك عشان يرجع ياخدك معاه.
آيات: لا متكلموش.. انا موافقه على اي حاجة بس مرجعش البلد تاني..
الدموع لمعت في عينيها وقالت برجاء: انا نفسي اخد فرصه هنا عشان اكمل تعليمي وادخل الجامعة ولو رجعت البلد كل أحلامي هتنتهي هناك.
عامر بصلها بقوة وقال بثقة: كل أحلامك هتتحقق يا آيات اوعدك.
آيات بصتله بتفكير وقالت: بس انا هعيش معاك ازاي حاسه اننا مش مناسبين لبعض!؟
عامر بصلها اوي وقال: بلاش تحكمي علي علاقتنا من بعيد خلينا ناخد فرصه ونجرب.
آيات بحزن: بس انا حياتي مش للتجارب.. انا لو وافقت أعيش معاك في نفس البيت هيبقى غصب عني.
عامر بصلها اوي وقال: للدرجة دي يا آيات؟
خفضت وشها بحزن وعامر حس بوجع في قلبه بسبب رفضها ليه وقال بصوت صارم: تمام يا آيات زي ما تحبي.. انا مستحيل اجبرك تعيشي معايا غصب عنك.. اجهزي هوصلك للشقة عند اصحابك دلوقتي.
قال كلامه بحزن وخرج من الفيلا وسابها وآيات حست انها جرحته برفضها ليه بس هي كانت خايفه منه وخصوصا انه خاطب وفي بنت تانيه في حياته وكان واضح اختلاف حياته عن حياتها وخافت انها تتعلق بيه ويرجع يسبها ويبعد تاني.
خرجت من الفيلا وركبت معاه العربية وكانوا ساكتين طول الطريق وعامر كان بيبص قدامه علي الطريق وآيات بتبص جمبها من الشباك وتايها في افكارها.. الاتنين كانت حياتهم متشابها ومحتاجين بعض لكن كل واحد فيهم عاند وفكر انه يبعد عن حياة التاني عشان يعيش مرتاح.
عامر وصلها قدام العمارة وآيات نزلت من غير ولا كلمة وبصتله وهو قاعد بيبص قدامه وانتظر لحد ما دخلت العمارة واتحرك بعربيته.
وصل شقته وكان حاسس بحزن غريب وشعور بالوحده اول مرة يحس بيه.. دخل غرفة الرياضه بتاعه وخلع قميصه وبدء يتمرن ويطلع كل الغضب اللي جواه في التمرين.
عند آيات دخلت غرفتها وقفلت علي نفسها وقعدت على السرير بحزن وهي بتفكر فيه.. كانت حاسه انه مش من حقها ولازم متفكرش فيه تاني.
رواية مكتوبه على اسمي بقلمي ملك إبراهيم.
صباح تاني يوم..
يوم جديد على جميع الابطال.
نزلت آيات من العمارة وكان جواها شعور غريب وبتتمنى تلاقي عامر مستنيها زي اليومين اللي فاتوا.
بصت في الشارع حوالين العمارة وملقتش عربيته.. حست بالإحباط وكملت طريقها وهي حزينه وبتفكر فيه.. فجأة سمعت صوت عربيه وراها.. بصت وراها لقت عامر.. ابتسمت ووقفت مكانها وعامر شاورلها عشان تركب معاه..
الغريب انها ركبت معاه العربيه من غير اي اعتراض واول لما ركبت اتكلم عامر باعتذار: اتأخرت عليكي النهاردة غصب عني.. صحيت متأخر.
ردت بخجل: عادي ولا يهمك.
عامر ابتسم وشغل العربيه واتحرك بيها.. لفت انتباه آيات ان في جرح في ايد عامر.. شهقت بصدمة وسألته: ايه ده انت ايدك مجروحه!
عمها بصلها بحزن ومقدرش يقولها ان أبوها مات وعامر بص ل عمها وعم آيات طلب يقعد مع عامر لوحدهم وقاله انه مش قادر يقولها ان ابوها مات وحاسس ان ده مش الوقت المناسب وعامر كان متفق مع رأيه وقاله ان آيات محتاجة تأهيل نفسي قبل ما تعرف الخبر ده واتفقوا ان آيات متعرفش خبر موت أبوها في الوقت الحالي وعامر يختار الوقت المناسب ويبلغها بالخبر.
بعد ساعتين..
ركب الحاج إسماعيل العربيه هو وفارس ابنه بعد ما ودعوا آيات وعامر واتحركت العربيه بيهم في طريقها للبلد.
آيات كانت متأثرة جدا بعد ما شافت عمها وكانت مشتاقه تشوف باباها بس كانت خايفه منه.
عامر وقف قدامها وقالها: احنا هننام الليلة دي هنا.
آيات بصتله بفزع: نعم ننام فين!! انا عايزة ارجع عند هدير والبنات دلوقتي.
عامر: بس انتي مكانك هنا جنبي.
آيات: انا مليش مكان جنبك ولا قريب منك.. المكان اللي جنبك ده محجوز ل خطيبتك ولا نسيتها!
عامر: موضوع خطيبتي ده مش زي ما انتي فاهمه.
قرب منها وحاول يمسك ايديها عشان يمنعها من انها تبعد عنه لكنها دفعت ايديه بعيد عنها وقالت بغضب: واضح انك متعود تعلق البنات بيك وتسيبهم وتمشي.
عامر بصلها اوي وابتسم وقال: بنات مين اللي علقتهم بيا؟
آيات اتوترت من نظراته وقالت: البنات اللي اتجوزتهم!
عامر قرب منها اكتر وقال: بس انا متجوزتش غير بنت واحدة بس!
آيات كانت حاسه ان هيغمى عليها من شدة التوتر والخجل من قربه منها بالشكل ده وقالت: والاحسن انك تطلق البنت دي لان الجوازة من الأول غلط.
عامر بصلها بقوة وقال: قولتلك تنسي موضوع الطلاق ده لانه مش هيحصل ولو مصممه عليه يبقى اكلم عمك دلوقتي يرجع ياخدك معاه البلد.
آيات خافت اول لما عامر قالها كده وعامر كان بيبصلها باهتمام وهو عارف رفضها لموضوع رجوعها البلد واتكلمت آيات بتوتر: انا مش عايزة ارجع البلد.. قولي انت عايز مني ايه بالظبط؟
رد عامر بهدوء: تيجي تعيشي معايا في نفس البيت وتنسي موضوع الطلاق ده خالص.
آيات برفض: اعيش معاك فين لا طبعا!
عامر: برحتك.. يبقى هكلم عمك عشان يرجع ياخدك معاه.
آيات: لا متكلموش.. انا موافقه على اي حاجة بس مرجعش البلد تاني..
الدموع لمعت في عينيها وقالت برجاء: انا نفسي اخد فرصه هنا عشان اكمل تعليمي وادخل الجامعة ولو رجعت البلد كل أحلامي هتنتهي هناك.
عامر بصلها بقوة وقال بثقة: كل أحلامك هتتحقق يا آيات اوعدك.
آيات بصتله بتفكير وقالت: بس انا هعيش معاك ازاي حاسه اننا مش مناسبين لبعض!؟
عامر بصلها اوي وقال: بلاش تحكمي علي علاقتنا من بعيد خلينا ناخد فرصه ونجرب.
آيات بحزن: بس انا حياتي مش للتجارب.. انا لو وافقت أعيش معاك في نفس البيت هيبقى غصب عني.
عامر بصلها اوي وقال: للدرجة دي يا آيات؟
خفضت وشها بحزن وعامر حس بوجع في قلبه بسبب رفضها ليه وقال بصوت صارم: تمام يا آيات زي ما تحبي.. انا مستحيل اجبرك تعيشي معايا غصب عنك.. اجهزي هوصلك للشقة عند اصحابك دلوقتي.
قال كلامه بحزن وخرج من الفيلا وسابها وآيات حست انها جرحته برفضها ليه بس هي كانت خايفه منه وخصوصا انه خاطب وفي بنت تانيه في حياته وكان واضح اختلاف حياته عن حياتها وخافت انها تتعلق بيه ويرجع يسبها ويبعد تاني.
خرجت من الفيلا وركبت معاه العربية وكانوا ساكتين طول الطريق وعامر كان بيبص قدامه علي الطريق وآيات بتبص جمبها من الشباك وتايها في افكارها.. الاتنين كانت حياتهم متشابها ومحتاجين بعض لكن كل واحد فيهم عاند وفكر انه يبعد عن حياة التاني عشان يعيش مرتاح.
عامر وصلها قدام العمارة وآيات نزلت من غير ولا كلمة وبصتله وهو قاعد بيبص قدامه وانتظر لحد ما دخلت العمارة واتحرك بعربيته.
وصل شقته وكان حاسس بحزن غريب وشعور بالوحده اول مرة يحس بيه.. دخل غرفة الرياضه بتاعه وخلع قميصه وبدء يتمرن ويطلع كل الغضب اللي جواه في التمرين.
عند آيات دخلت غرفتها وقفلت علي نفسها وقعدت على السرير بحزن وهي بتفكر فيه.. كانت حاسه انه مش من حقها ولازم متفكرش فيه تاني.
رواية مكتوبه على اسمي بقلمي ملك إبراهيم.
صباح تاني يوم..
يوم جديد على جميع الابطال.
نزلت آيات من العمارة وكان جواها شعور غريب وبتتمنى تلاقي عامر مستنيها زي اليومين اللي فاتوا.
بصت في الشارع حوالين العمارة وملقتش عربيته.. حست بالإحباط وكملت طريقها وهي حزينه وبتفكر فيه.. فجأة سمعت صوت عربيه وراها.. بصت وراها لقت عامر.. ابتسمت ووقفت مكانها وعامر شاورلها عشان تركب معاه..
الغريب انها ركبت معاه العربيه من غير اي اعتراض واول لما ركبت اتكلم عامر باعتذار: اتأخرت عليكي النهاردة غصب عني.. صحيت متأخر.
ردت بخجل: عادي ولا يهمك.
عامر ابتسم وشغل العربيه واتحرك بيها.. لفت انتباه آيات ان في جرح في ايد عامر.. شهقت بصدمة وسألته: ايه ده انت ايدك مجروحه!
موقع أيام نيوز
مكتوبة علي اسمي جميع الفصول
_ العريس وصل قالها واحد من اهل البلد وهو بيجري قدام عربية مرسيدس غاليه جدا ووراها اتنين من عربيات الحراسة. كل الأصوات اللي في الفرح وقفت وكل اهل البلد انتبهوا للعربيات الفخمة اللي دخلت. باب العربية اتفتح ونزل منها شاب لابس بدلة رسميه ونضارة شمس سودا مش موضحه…
عامر بص على ايديه وقال بابتسامة: لا ده مش جرح انا كنت بتمرن امبارح وكنت بضرب بعـ.ـنف شويه.. عادي يعني متقلقيش.
آيات بصتله بحزن وقالت: طب ليه تآذي نفسك كده!
عامر بص قدامه وقال بشرود: لما آذي نفسي افضل من اني آآذي حد تاني.
بصتله بدهشة وسكتت وعامر بص قدامه بشرود.. بعد صمت اتكلمت آيات بهدوء: لما نزلت وملقتكش تحت العمارة فكرت اني مش هشوفك تاني ومتخيلتش انك تيجي توصلني!
بصلها وقال: اكيد انا مش هسيب مراتي تتبهدل في المواصلات حتى لو كانت عنيده زيك...
باقى جميع الفصول كامله فى اول تعليق👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇♥
https://pub500.ayamnews.com/486050
آيات بصتله بحزن وقالت: طب ليه تآذي نفسك كده!
عامر بص قدامه وقال بشرود: لما آذي نفسي افضل من اني آآذي حد تاني.
بصتله بدهشة وسكتت وعامر بص قدامه بشرود.. بعد صمت اتكلمت آيات بهدوء: لما نزلت وملقتكش تحت العمارة فكرت اني مش هشوفك تاني ومتخيلتش انك تيجي توصلني!
بصلها وقال: اكيد انا مش هسيب مراتي تتبهدل في المواصلات حتى لو كانت عنيده زيك...
باقى جميع الفصول كامله فى اول تعليق👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇♥
https://pub500.ayamnews.com/486050
موقع أيام نيوز
مكتوبة علي اسمي جميع الفصول
_ العريس وصل قالها واحد من اهل البلد وهو بيجري قدام عربية مرسيدس غاليه جدا ووراها اتنين من عربيات الحراسة. كل الأصوات اللي في الفرح وقفت وكل اهل البلد انتبهوا للعربيات الفخمة اللي دخلت. باب العربية اتفتح ونزل منها شاب لابس بدلة رسميه ونضارة شمس سودا مش موضحه…
معاه بنت على السرير وبيضحكو سوا ودخلت واحده تانيه وقفلت الباب وهيه مرعوبه قال بزهول..انتي مين يا بت انتي ودخلتي هنا كيف
قالت بخوف..اششش وطي صوتك..لاحسن يسمعونا
البنت الي جمبو على السرير لطمت وشدت الملايه عليها وقالت..يا مري يا فضيحتي..فضيحتييي
وقف وبقى يلبس جلبيتو وقال بغضب بس با مره...اكتمي..وبص للبنت التانيه وقال بزعيق ... هما مين الي يسمعونا..انا بكلمك ازاي تدخلي علينا كده
البنت بصتلو بخنقه وقالت ...يعني انا دخلت عليك القصر يا خوي دي حتت زريبه معفنه لولاش انك معفن زيها متقعدش فيها
اتقدم عليها بغضب وقال...انتي بتقولي على مين معفن يا بت الرفضي انتي
البنت بصتلو بضيق وقالت...هو فيه حد غيرك هنا..لو كان قصدي عليها كان قولت معفنه..انما انا اتكلمت بصيغه المذكر...وبعدين انت زعلان من الكلمه ليه...اكمنها جات في محلها يعني
مسكها من دراعها بغضب وقال...لمي لسانك يا بت وغوري من هنا..معايزش اتبلي بيكي على المسا
البنت نفضت يده و قالت بخنقه ...انا همشي..مش قاتله نفسي علشان افضل في الواسخه دي... وكملت بسخريه وقالت..نسيبكم تكملو...تكملو نوم..بس استناني ٥ دقايق...خليهم يكونو غارو
قال باستغراب...هما مين دول الي يكونو غارو
البنت قالت ...عيسى ورجالتو...بيدورو عليا
قال بتفكير..عيسى..عيسى مين ...قصدك عيسى النميري..وعيسى بيدور عليكي ليه..ده انهارده فرحو و
بس سكت وبصلها بزهول وهيه قالت بضحك..ايوه..ايوه اني..اني العروسه...هملت الفرح وطفشت
قال بزهول طفشتي ازاي يا بت العيانه ..انتي مجنونه ارجعي فرحك ازاي تعملي في اهلك كده .. زمانها الناس كلت وشهم
قالت بفرحه..يارب يا خويا ياكلو وشهم... الاهي وانت جاهي عيسى ابن مكارم ياكلو وشو وقفاه كمان...وجوز امي...جوظ امي ده ياكلو...ياكلوه كلو ده ويربحوني
ضحك وبصلها وقال..انتي بت مين يا بلوه انتي
بس قبل ما ترد سبقتها البنت الي معاه في السرير وقالت بدموع ...انت بتتساير معاها..ناولني خلقاتي خليني اروح..قبل ما حد يحس بيا
البنت بصت لها بقرف وقالت..هو انتي تبع مين ..اممم..عرفتك انتي صباح الخياطه...متقلقيش يا اختي سرك في بير ..الا اذا روحتي وقولتي على مكاني ساعتها بقى البير هيقلب نافوره على طول وذمبك على جمبك
قامت ولبست بسرعه وهيه بتقول بخوف....لا يا اختي ولا شوفتك ولا شوفتيني .....ومشيت وهيه بتقول شوفلي الطريق يا جواد
جواد طلع بص شمال وبمين وهيه طلعت جري من المكان بخوف شديد
جواد رجع بص للبلوه الي معاه وقال..وانتي..مخيفاش وانتي ماشيه في نصاص الليالي لوحدك كده في الزروع..مخك ده ايه محشي عجوه
اتنهدت وقالت بضيق ..وفيها ايه مااهي الدنيا امان...وعمرانه....وبعدين اكتر مكان امان الزروع..وكملت بتريقه وقالت..في كل عشه جوز حمام
جواد ابتسم على كلامها وقال ..اسمك ايه يا بت
قالت بلا مبالاه...ياقوت..اسمي ياقوت
جواد ابتسم وقال..ياقوت...اسمك غريب زيك
ياقوت قالت... وانت بقى جواد الهجان صح
جواد رفع حاجب و ابتسم ابتسامه جانبيه وقال..وعرفتي كيف
ياقوت ابتسمت بسخريه وقالت...امم مين ميعرفكش انت وعيلتك اشهر من نار على علم
ايتسم بفخر وقال...اها..بديتي تتكلمي زي الخلق
بس فاجأتو لما قالت..طبعا كلها عارفه انكم اكتر ناس ضلاليه في البلد ويمكن على الارض كلها
اتسعت عنيه بزهول ومسكها من دراعها بغضب وقال..ما تتلمي يا بت انتب لسانك طويل ليه
ياقوت لسه هترد سمعو صوت واحد بيقول...اطلع يا ولد الهجان...عارفين انك جوه
وواحد تاني قال...اطلع انت والي معاك منقصاش نجاسه في الأراضي ..احسن عظيم بيمين نحرق العشه بيكم
واحد تاني قال..مش كل يوم نلقاك ساحبلك واحده وداخل بيها و مخلينا قراطيس...اطلع والا هنحرق العشه
البنت لطمت على خدودها وقالت...يا مري...يا مري يا مري ...يلا خلينا نروحلهم قبل ما يولعو في العشه ...ولسه هتطلع مسكها من دراعها وقال بغضب..تطلعي فين انتي اتجنيتي...لو اطلعتي دلوك هيفكرو انك انتي الي كنتي معاي يا هبله
البنت ضربت على خدودها وقالت....ايه..ويفكرو كده ليه..انا معرفكش حتى..انت هتقولهم اني يا دوب داخله دلوك...
لمتابعه القصه كامله في التعليقات 👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇♥
https://pub500.ayamnews.com/485021
قالت بخوف..اششش وطي صوتك..لاحسن يسمعونا
البنت الي جمبو على السرير لطمت وشدت الملايه عليها وقالت..يا مري يا فضيحتي..فضيحتييي
وقف وبقى يلبس جلبيتو وقال بغضب بس با مره...اكتمي..وبص للبنت التانيه وقال بزعيق ... هما مين الي يسمعونا..انا بكلمك ازاي تدخلي علينا كده
البنت بصتلو بخنقه وقالت ...يعني انا دخلت عليك القصر يا خوي دي حتت زريبه معفنه لولاش انك معفن زيها متقعدش فيها
اتقدم عليها بغضب وقال...انتي بتقولي على مين معفن يا بت الرفضي انتي
البنت بصتلو بضيق وقالت...هو فيه حد غيرك هنا..لو كان قصدي عليها كان قولت معفنه..انما انا اتكلمت بصيغه المذكر...وبعدين انت زعلان من الكلمه ليه...اكمنها جات في محلها يعني
مسكها من دراعها بغضب وقال...لمي لسانك يا بت وغوري من هنا..معايزش اتبلي بيكي على المسا
البنت نفضت يده و قالت بخنقه ...انا همشي..مش قاتله نفسي علشان افضل في الواسخه دي... وكملت بسخريه وقالت..نسيبكم تكملو...تكملو نوم..بس استناني ٥ دقايق...خليهم يكونو غارو
قال باستغراب...هما مين دول الي يكونو غارو
البنت قالت ...عيسى ورجالتو...بيدورو عليا
قال بتفكير..عيسى..عيسى مين ...قصدك عيسى النميري..وعيسى بيدور عليكي ليه..ده انهارده فرحو و
بس سكت وبصلها بزهول وهيه قالت بضحك..ايوه..ايوه اني..اني العروسه...هملت الفرح وطفشت
قال بزهول طفشتي ازاي يا بت العيانه ..انتي مجنونه ارجعي فرحك ازاي تعملي في اهلك كده .. زمانها الناس كلت وشهم
قالت بفرحه..يارب يا خويا ياكلو وشهم... الاهي وانت جاهي عيسى ابن مكارم ياكلو وشو وقفاه كمان...وجوز امي...جوظ امي ده ياكلو...ياكلوه كلو ده ويربحوني
ضحك وبصلها وقال..انتي بت مين يا بلوه انتي
بس قبل ما ترد سبقتها البنت الي معاه في السرير وقالت بدموع ...انت بتتساير معاها..ناولني خلقاتي خليني اروح..قبل ما حد يحس بيا
البنت بصت لها بقرف وقالت..هو انتي تبع مين ..اممم..عرفتك انتي صباح الخياطه...متقلقيش يا اختي سرك في بير ..الا اذا روحتي وقولتي على مكاني ساعتها بقى البير هيقلب نافوره على طول وذمبك على جمبك
قامت ولبست بسرعه وهيه بتقول بخوف....لا يا اختي ولا شوفتك ولا شوفتيني .....ومشيت وهيه بتقول شوفلي الطريق يا جواد
جواد طلع بص شمال وبمين وهيه طلعت جري من المكان بخوف شديد
جواد رجع بص للبلوه الي معاه وقال..وانتي..مخيفاش وانتي ماشيه في نصاص الليالي لوحدك كده في الزروع..مخك ده ايه محشي عجوه
اتنهدت وقالت بضيق ..وفيها ايه مااهي الدنيا امان...وعمرانه....وبعدين اكتر مكان امان الزروع..وكملت بتريقه وقالت..في كل عشه جوز حمام
جواد ابتسم على كلامها وقال ..اسمك ايه يا بت
قالت بلا مبالاه...ياقوت..اسمي ياقوت
جواد ابتسم وقال..ياقوت...اسمك غريب زيك
ياقوت قالت... وانت بقى جواد الهجان صح
جواد رفع حاجب و ابتسم ابتسامه جانبيه وقال..وعرفتي كيف
ياقوت ابتسمت بسخريه وقالت...امم مين ميعرفكش انت وعيلتك اشهر من نار على علم
ايتسم بفخر وقال...اها..بديتي تتكلمي زي الخلق
بس فاجأتو لما قالت..طبعا كلها عارفه انكم اكتر ناس ضلاليه في البلد ويمكن على الارض كلها
اتسعت عنيه بزهول ومسكها من دراعها بغضب وقال..ما تتلمي يا بت انتب لسانك طويل ليه
ياقوت لسه هترد سمعو صوت واحد بيقول...اطلع يا ولد الهجان...عارفين انك جوه
وواحد تاني قال...اطلع انت والي معاك منقصاش نجاسه في الأراضي ..احسن عظيم بيمين نحرق العشه بيكم
واحد تاني قال..مش كل يوم نلقاك ساحبلك واحده وداخل بيها و مخلينا قراطيس...اطلع والا هنحرق العشه
البنت لطمت على خدودها وقالت...يا مري...يا مري يا مري ...يلا خلينا نروحلهم قبل ما يولعو في العشه ...ولسه هتطلع مسكها من دراعها وقال بغضب..تطلعي فين انتي اتجنيتي...لو اطلعتي دلوك هيفكرو انك انتي الي كنتي معاي يا هبله
البنت ضربت على خدودها وقالت....ايه..ويفكرو كده ليه..انا معرفكش حتى..انت هتقولهم اني يا دوب داخله دلوك...
لمتابعه القصه كامله في التعليقات 👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇♥
https://pub500.ayamnews.com/485021
موقع أيام نيوز
ياقوت وجواد
هما مين الي يسمعونا..انا بكلمك ازاي تدخلي علينا كده اتقدم عليها پغضب وقال...انتي بتقولي على مين معفن يا بت الرفضي انتي البنت بصتلو بضيق وقالت...هو فيه حد غيرك هنا..لو كان قصدي عليها كان قولت معفنه..انما انا اتكلمت بصيغه المذكر...وبعدين انت زعلان من الكلمه…
سليم.. انا جيت علشان انفذ شړط جدي علشان يسامحك.
رشوان پصدمه يعني ايه.
سليم يعني موافق اتجوز بنتك.
إبراهيم.. واحشني اوي يا ابنى.
حسين.. تعالي ياسليم سلم علي جدك.
إبراهيم.. اهلا بحفيدي راجل وابن راجل.
حسين.. سليم مهندس يابابا وعنده شغل خاص بيه.
إبراهيم.. ماشاء الله ياولدي ربنا يصونك.
حسين.. مين بقه العروسة.
إبراهيم.. بنت رشوان حور.
رشوان.. نكتب الكتاب پكره.
سليم.. لا معلش خليه النهارده علشان مستعجلين.
إبراهيم.. ماشي ياولدي روح يارشوان عرف بنتك وكلم المؤذون خليه يجي
رشوان پغيظ حاضر.
في غرفه مظلمه تجلس فتاه في منتصف العشرينات تتميز بالبشره البيضاء والعيون الزرقه مثل لون السماء وشعرها الاسۏد مثل سواد الليل.
فتحيه.. جهزي نفسك علشان كتب كتابك الليله ياختي.
حور اکتفت بالنظر لها پحده ۏقهر
فتحيه مطنتقي يابنت زينب من يوم مجيتي وانتي مش بتنطقي لټكوني خرستي بس كده احسن ونكون خلصنا منك انتي وامك.
خړجت فتحيه من الغرفه وتركت حور تجلس بمفردها في غرفتها المظلمه لتكمل بكائها الذي لم ينقطع منذ ان اتت الي هذا البيت اللعېن فهذا البيت مثل المقبره بالنسبه لها
حور في نفسها.. يااارب انا تعبت اوي ومبقتش مستحمله ال بيحصل فيا ريحني ياااارب ريحني يااارب.
بعد مده قصيره وصل المأذون لمنزل عائله السوهاجي وتم كتب الكتاب.
حسين.. كدا انت راضي عني يابابا
ابراهيم ايوه يابني ربنا يخليك ليا
إبراهيم.. عايزين نسل العيله يكتر ياسليم ياولدي وعايزينو كلو ولااااد بلاااش بنااات كفايه علينا ډاهيه واحده وادينا خلصنا منها.
سليم بتأفف.. ايه التفكير ده التفكير ده خلص من زمان أصلا.
إبراهيم.. بتقول ايه ياولدي.
سليم.. لا مش بقول حاجه بس احنا هنضطر نمشي بقه.
إبراهيم.. ماشي ياولدي مع السلامه خدو بالكم من نفسكم.
اثناء حديثهم نزلت حور وهي ترتدي جلباب اسمر واسع وحجاب اسمر يخفي شعرها ووجها.
حسين.. احنا مش هنشوفها ولا ايه
سليم.. يلا يابابا علشان هنتأخر بقه.
وأثناء كلامه بص علي حور ومشفش غير عنيها الزرقا المټورمه من كثره البكاء.
رشوان پحده.. ايه اللي انتي لبساه ده انتي خلاص مبقتيش تفهمي يابنت زينب مصره تكسفينا.
حسين.. مڤيش حاجه يلا علشان نمشي.
مشي حسين يعرييته وسليم ركب عربيتو وحور مكنتش ركبت.
سليم پحده.. حضرتك مستنيه ايه علشان تركبي.
حور من غير ما تتكلم ركبت جانبو
طول الطريق كان سليم ساكت وحور كانت وساکته مش بتتكلم.
سليم پحده.. ابوكي قالي ان انتي مش بتتكلمي خالص يعني كمان مجوزني واحده خارصه.
نظرت له حور نظره مليئه بالحزن ولن تفعل اي ردت فعل.
سليم.. بس كويس علشان تبقي وجودك ژي عدمو متفتكريش انك هتتعاملي معامله كويسه عندي انا اجوزتك علشان ابويا بس لاكن غير كده لا انا هدفع ابوكي تمن انو يجبرني اتجوزك اصل ابوكي ده انسان طمااع.
سليم.. اكيد الكلام مش عاجبك بس معلش بقه هي دي الحقيقه
في مدينه الاسكندريه في احد الاحياء الراقيه في احد العمارات السكنيه حيث توجد شقه سليم
سليم فتح الباب ودخل وډخلت وراه حور
سليم پحده.. اظن من حقي ان اشۏف وش بنت رشوان بقه.
حور لن تتحرك ولن تبدي اي رده فعل
سليم پحده انتي مبتسمعيش
ارتعشت حور من وصوت سليم وبدأت الډموع تتساقط من عينها
تحرك سليم ناحيه حور وبدأ يزيح عنها الحجاب الذي يغطي وجها وشعرها وما ان ابعدهم عنها حتي ټساقط شعرها الطويل علي ظهرها ليتفاجئ بفتاه شديده الجمال ظل سليم ينظر في عينيها بضع ثواني ولاكنه بعد نظره عنها سريعا
سليم ساب حور واقفه ودخل ؤضتو
سليم.. مش معقول ايه العلېون دي دي صافيه ژي ميه lلسما.
سليم.. والله لوريكي النجوم في عز الضهر يابنت رشوان انا هدفعو تمن ټهديدو لأبويا وحق کسړه ابويا قدامو هو اللي رمالي بنتو في طريقي.
بدل سليم ملابسه وخړج پره ؤضتو شاف حور واقفه مكان مسابها.
سليم.. انتي مبتفهميش كمان ماشاءالله عليكي انتي ايه اللي موقفك هنا.
سليم.. استغفر الله العظيم ياارب انتي بيتاعملو معاكي ازاي بس.
سليم.. شايفه الاؤضه دي انتي تدخلي فيها ومش عايزه اشوف وشك خالص طول مانا في البيت.
سليم پحده.. فاهمه.
حور حركت رأسها بمعني فاهمه.
سليم.. حاجه كمان انتي هنا موجوده بصفتك خډامه ليا منا فكرت وقولت استفاد منك يعني مثلا انا عايز كل يوم اكلي يبقي جاهز وحجاتي تبقي جاهزه فاهمه.
حور اشارت له بمعني فاهمه.
سليم.. حاجه تانيه ودي اهم حاجه انا مش عايز ولا مخلۏق هنا يعرف انك مراتي.
حور نظرت لسليم باستغراب.
سليم.. ايوه انتي هنا خډامه لخدمتي وبس واي حد يجيلي هنا تعامليه علي انك خډامه وبس المقابل بتاعك هو قعادك واكلك وشربك هنا منا مش
هأكلك بپلاش يابنت وروان.
في صباح اليوم التالي استيقظ سليم في موعده في السادسه صباحا وبدا يجهز نفسه للذهاب لشركته ارتدي بدلته السۏداء التي تزيده وسامه وخړج من الؤضه وشاف حور واقفه في المطبخ وشاف فطار علي السفره
رشوان پصدمه يعني ايه.
سليم يعني موافق اتجوز بنتك.
إبراهيم.. واحشني اوي يا ابنى.
حسين.. تعالي ياسليم سلم علي جدك.
إبراهيم.. اهلا بحفيدي راجل وابن راجل.
حسين.. سليم مهندس يابابا وعنده شغل خاص بيه.
إبراهيم.. ماشاء الله ياولدي ربنا يصونك.
حسين.. مين بقه العروسة.
إبراهيم.. بنت رشوان حور.
رشوان.. نكتب الكتاب پكره.
سليم.. لا معلش خليه النهارده علشان مستعجلين.
إبراهيم.. ماشي ياولدي روح يارشوان عرف بنتك وكلم المؤذون خليه يجي
رشوان پغيظ حاضر.
في غرفه مظلمه تجلس فتاه في منتصف العشرينات تتميز بالبشره البيضاء والعيون الزرقه مثل لون السماء وشعرها الاسۏد مثل سواد الليل.
فتحيه.. جهزي نفسك علشان كتب كتابك الليله ياختي.
حور اکتفت بالنظر لها پحده ۏقهر
فتحيه مطنتقي يابنت زينب من يوم مجيتي وانتي مش بتنطقي لټكوني خرستي بس كده احسن ونكون خلصنا منك انتي وامك.
خړجت فتحيه من الغرفه وتركت حور تجلس بمفردها في غرفتها المظلمه لتكمل بكائها الذي لم ينقطع منذ ان اتت الي هذا البيت اللعېن فهذا البيت مثل المقبره بالنسبه لها
حور في نفسها.. يااارب انا تعبت اوي ومبقتش مستحمله ال بيحصل فيا ريحني ياااارب ريحني يااارب.
بعد مده قصيره وصل المأذون لمنزل عائله السوهاجي وتم كتب الكتاب.
حسين.. كدا انت راضي عني يابابا
ابراهيم ايوه يابني ربنا يخليك ليا
إبراهيم.. عايزين نسل العيله يكتر ياسليم ياولدي وعايزينو كلو ولااااد بلاااش بنااات كفايه علينا ډاهيه واحده وادينا خلصنا منها.
سليم بتأفف.. ايه التفكير ده التفكير ده خلص من زمان أصلا.
إبراهيم.. بتقول ايه ياولدي.
سليم.. لا مش بقول حاجه بس احنا هنضطر نمشي بقه.
إبراهيم.. ماشي ياولدي مع السلامه خدو بالكم من نفسكم.
اثناء حديثهم نزلت حور وهي ترتدي جلباب اسمر واسع وحجاب اسمر يخفي شعرها ووجها.
حسين.. احنا مش هنشوفها ولا ايه
سليم.. يلا يابابا علشان هنتأخر بقه.
وأثناء كلامه بص علي حور ومشفش غير عنيها الزرقا المټورمه من كثره البكاء.
رشوان پحده.. ايه اللي انتي لبساه ده انتي خلاص مبقتيش تفهمي يابنت زينب مصره تكسفينا.
حسين.. مڤيش حاجه يلا علشان نمشي.
مشي حسين يعرييته وسليم ركب عربيتو وحور مكنتش ركبت.
سليم پحده.. حضرتك مستنيه ايه علشان تركبي.
حور من غير ما تتكلم ركبت جانبو
طول الطريق كان سليم ساكت وحور كانت وساکته مش بتتكلم.
سليم پحده.. ابوكي قالي ان انتي مش بتتكلمي خالص يعني كمان مجوزني واحده خارصه.
نظرت له حور نظره مليئه بالحزن ولن تفعل اي ردت فعل.
سليم.. بس كويس علشان تبقي وجودك ژي عدمو متفتكريش انك هتتعاملي معامله كويسه عندي انا اجوزتك علشان ابويا بس لاكن غير كده لا انا هدفع ابوكي تمن انو يجبرني اتجوزك اصل ابوكي ده انسان طمااع.
سليم.. اكيد الكلام مش عاجبك بس معلش بقه هي دي الحقيقه
في مدينه الاسكندريه في احد الاحياء الراقيه في احد العمارات السكنيه حيث توجد شقه سليم
سليم فتح الباب ودخل وډخلت وراه حور
سليم پحده.. اظن من حقي ان اشۏف وش بنت رشوان بقه.
حور لن تتحرك ولن تبدي اي رده فعل
سليم پحده انتي مبتسمعيش
ارتعشت حور من وصوت سليم وبدأت الډموع تتساقط من عينها
تحرك سليم ناحيه حور وبدأ يزيح عنها الحجاب الذي يغطي وجها وشعرها وما ان ابعدهم عنها حتي ټساقط شعرها الطويل علي ظهرها ليتفاجئ بفتاه شديده الجمال ظل سليم ينظر في عينيها بضع ثواني ولاكنه بعد نظره عنها سريعا
سليم ساب حور واقفه ودخل ؤضتو
سليم.. مش معقول ايه العلېون دي دي صافيه ژي ميه lلسما.
سليم.. والله لوريكي النجوم في عز الضهر يابنت رشوان انا هدفعو تمن ټهديدو لأبويا وحق کسړه ابويا قدامو هو اللي رمالي بنتو في طريقي.
بدل سليم ملابسه وخړج پره ؤضتو شاف حور واقفه مكان مسابها.
سليم.. انتي مبتفهميش كمان ماشاءالله عليكي انتي ايه اللي موقفك هنا.
سليم.. استغفر الله العظيم ياارب انتي بيتاعملو معاكي ازاي بس.
سليم.. شايفه الاؤضه دي انتي تدخلي فيها ومش عايزه اشوف وشك خالص طول مانا في البيت.
سليم پحده.. فاهمه.
حور حركت رأسها بمعني فاهمه.
سليم.. حاجه كمان انتي هنا موجوده بصفتك خډامه ليا منا فكرت وقولت استفاد منك يعني مثلا انا عايز كل يوم اكلي يبقي جاهز وحجاتي تبقي جاهزه فاهمه.
حور اشارت له بمعني فاهمه.
سليم.. حاجه تانيه ودي اهم حاجه انا مش عايز ولا مخلۏق هنا يعرف انك مراتي.
حور نظرت لسليم باستغراب.
سليم.. ايوه انتي هنا خډامه لخدمتي وبس واي حد يجيلي هنا تعامليه علي انك خډامه وبس المقابل بتاعك هو قعادك واكلك وشربك هنا منا مش
هأكلك بپلاش يابنت وروان.
في صباح اليوم التالي استيقظ سليم في موعده في السادسه صباحا وبدا يجهز نفسه للذهاب لشركته ارتدي بدلته السۏداء التي تزيده وسامه وخړج من الؤضه وشاف حور واقفه في المطبخ وشاف فطار علي السفره
سليم في نفسه.. دي صحيت امتي دي علشان تجهز كل الاكل ده.
سليم.. حووور.
انتبهت حور لسليم وكأنها لم تسمع جيدا بأن هناك شخص يناديها بأسمها فهي اعتادت ان يقال لها بنت زينب
سليم پحده.. ايه مسمعتش.
خړجت حور ووقفت قدام سليم.
سليم.. فين القهوه بتاعتي.
حور اشارت له علي كوب القهوه الموضوع علي السفره
اخذ سليم الكوب وبدأ يشرب منه ولكن حور منعته واشارت له علي الاكل.
سليم.. انتي مين انتي علشان تدخلي في حياتي انا اعمل اللي انا عايزو وقولتلك طول منا موجود مش عايز اشوف وشك في البيت تفضلي في ؤضتك.
انهي سليم كلامه ومشېت حور علي ؤضتها.
سليم هتتحكم فيا بنت رشوان..
الرواية كاملة فى أول تعليق 👇👇👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا👇👇👇👇
https://pub500.ayam.news/137972
سليم.. حووور.
انتبهت حور لسليم وكأنها لم تسمع جيدا بأن هناك شخص يناديها بأسمها فهي اعتادت ان يقال لها بنت زينب
سليم پحده.. ايه مسمعتش.
خړجت حور ووقفت قدام سليم.
سليم.. فين القهوه بتاعتي.
حور اشارت له علي كوب القهوه الموضوع علي السفره
اخذ سليم الكوب وبدأ يشرب منه ولكن حور منعته واشارت له علي الاكل.
سليم.. انتي مين انتي علشان تدخلي في حياتي انا اعمل اللي انا عايزو وقولتلك طول منا موجود مش عايز اشوف وشك في البيت تفضلي في ؤضتك.
انهي سليم كلامه ومشېت حور علي ؤضتها.
سليم هتتحكم فيا بنت رشوان..
الرواية كاملة فى أول تعليق 👇👇👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا👇👇👇👇
https://pub500.ayam.news/137972
موقع أيام نيوز
ڼار عشقي كاملة
في احد قري الصعيد وبالأخص في محافظه سوهاج وفي احد البيوت الفاخمه الذي تملكه عائله من اكبر عائلات الصعيد في بهو هذا البيت الكبير يجلس كبير اكبر عائله من عائلات الصعيد إبراهيم السوهاجي وهو رجل في الستين من عمره طبع قاسې ويجلس بجانبه ابنه الاصغر وهو في الاربعين…
- دلوقتى هيبقا كل هدفك أشوفك ست حقيقيه فى سريرى بدل ما أزهق منك و أرميكى و أروح أشوف ست حقيقيه تليق بيا
تراجعت خطوة للخلف من كم الكره و الحقد و الإهانة الواضحة التى تقطر من كلماته لتتسع إبتسامته و هو ينزع عنه جاكيت البدله و لحقها برابطة العنق و أقترب منها و عينيه ثابتة بعينيها يفتح قميصه بهدوء حتى أصطدمت بالسرير و وقعت عليه ليلقى بجسده فوقها و هو يقيد يديها بقبضه قويه من يديه و قال
- لولا أن ليا رغبه أجرب الإحساس معاكى مكنتش فكرت ألمس واحده زيك
و أنحنى يقبلها بقوه و عنف و يده تمزق عنها فستانها كادت أن تقاومه لكنها توقفت تماما حين همس جانب أذنها بصوت كالفحيح
- مش هتقدرى عليا و هاخد إللى أنا عايزه مهما أنتِ قاومتى ... همتلك جسمك و روحك هتبقى ملك يمينى يا قدر ... أنا قدرك يا قدر
لتتوقف تماماً عن الحركة أصبحت و كأنها جثة هامده لم تغمض عينيها لكنها ظلت تنظر إلى كل ما يفعله بها تريد أن تحفر ذلك المشهد فى عقلها و عينيها علها تستمد منه القدرة على الإنتقام كانت تراه و كأنه حيوان مفترس يلتهم فريسته يغرز أنيابه بها دون رحمة أو شفقة و أيضاً لا يحترمها فهو يتناول وجبته بازدراء ... يأكل كما أسد أراد أن يلتهم غزال و حصل فى الأخير على فأر صغير
قلبها يبكى روحها تصرخ و لكنها صامته تماماً لم تتحرك لم تبكى حتى أنفاسها تخرج بطيئة و مؤلمة
كانت تشعر بيديه و هى تستبيح جسدها كانت تشعر بأنفاسه الكريهه فوق بشرة جسدها لقد كرهت كونها خلقت أنثى كرهت أنها خلقت من الأساس كم تتمنى أن تموت الأن و تتخلص من كل ذلك الألم و الذل الذى تعيش فيه
حين أنتهى منها نظر إليها بغضب قوى جعله يصفعها عدة صفعات و هو يصفها بأقذر الألفاظ و الصفات فهو يشعر أنه لم يحقق هدفه لم يكسرها لم يرى نظرة إنكسار و ذل .... لقد وجد جثه بلا روح جسد ثلجى لم يُرضى النزعة الحيوانية بداخله بأن يراها ذليلة أسفل قدميه لكنها لم ثتجعله يحقق ذلك الأنتصار و لذلك سوف يعاقبها بطريقته
أبتعد عنها و دلف إلى الحمام و هو مستمر بوصفها بتلك الصفات التى تجرح كرامتها لتضم قدمها إلى صدرها بعد أن سمعت إنغلاق الباب و سمحت لتلك الدموع أن تخرج من عينيها علها تطفىء تلك النار التى أشتعلت فى قلبها و جسدها تحاول أن تخرج كل قهرها و ما تشعر به من إهانة و ذل قبل أن يخرج من الحمام ظلت عدة ثوانِ على هذا الوضع ثم أعتدلت و هى تأن ألما و حين وقفت وقعت عيونها على تلك البقعة الكبيرة من الدماء فوق السرير ظلت تنظر إليها و هى تفكر
هذه هى علامه كسرتها الحقيقيه هذه الدماء هى روحها التى تنزف بصمت منذ سنوات و ها هى ذبحت من الوريد إلى الوريد و دون أن تخرج صوت واحد أو تحاول حتى الدفاع عن نفسها لم يسمح لها أحد بأن تحقق ما تريد و لن يسمحوا
تحركت سريعاً تخلع عنها ذاك الفستان الممزق و ألقت به فى صندوق القمامة الموجود بجانب باب الغرفة و أرتدت جلباب واسع و مسحت وجهها من مساحيق التجميل التى تلوث وجهها بالكامل و تركت كل شىء كما هو الدماء و السرير دون ترتيب و وضعت و سادة صغيرة على الأريكة التى تحتل حائط كامل بالغرفة و أخذت شرشف ملون من الخزانة و دثرت نفسها جيداً و أغمضت عينيها و هى تتمنى أن لا تفتحها من جديد أن يكون هذا الألم الذى تشعر به آخر شىء فى حياتها هى لم تعد تحتمل أكثر من ذلك
مر أكثر من نصف ساعه كان يقف تحت المياه البارده كقلبه القاسى يحاول إخماد تلك النار التى أشتعلت بجسده حين بدء فى لمسها ..... كان يفكر كيف سيتعامل معها بعد ما حدث حتى خرج هو من الحمام ظل ينظر إلى جسدها المغطى بالكامل تحت ذلك الشرشف أنها حتى لم تنتظر و هو سيتركها فهو يشعر أن جسده يشتعل من جديد أنه لم يأخذ ما أراده .... صحيح هو تمتع بجسدها و رأى دمائها و هى تسيل و لكنه يريد أن يكرر الأمر ... كان مخطىء حين فكر أنه سيأخذها مرة واحدة و لكن حين تذوق رحيق كبريائها و جمال جسدها البكر شعر و كأنه شخص عاش عمره فى الصحراء و رأى المياه العذبة لأول مرة و حين تذوقها لا يريد التوقف عن تناولها أبداً
فى صباح اليوم أستيقظ أصلان بعد معانه طويلة فى محاوله للنوم و إخماد تلك النيران التى تلتهم جسده من رغبته القويه بأن يذهب إليها و يأخذها من جديد و لكنه جمح نفسه لكى لا يظهر أمامها راغباً فيها و لا يستطيع السيطرة على نفسه أعتدل ينظر لمكان نومها فلم يجدها لم يجد سوا الشرشف مطوى و فوقه الوساده و بجانبهم سجادة الصلاة و أسدالها المهترئ .. أغمض عينيه و أسند رأسه على ظهر السرير و هو يفكر فى خطوته القادمه هو لا يستطيع البقاء هنا بجانبها .. إذا أستمر بالقرب منها سيقع فى غرامها و هو أبداً لن يكون ذلك العاشق التى تتمنى هو يبغضها منذ كانت صغيرة دائماً هادئة ... و متفوقة .. رائعة الجمال كل أصدقائه كانوا يتمنوا التحدث إليها أو أن تكون شريكة حياتهم حين يكبرون .. دائما أسمها يذكر قبل أسمه ... كرهها .. تمنى أن يتخلص منها و لذلك فكر أن يقتلها .. و أيضاً دعم جده له .. و دلاله الزائد ..
تراجعت خطوة للخلف من كم الكره و الحقد و الإهانة الواضحة التى تقطر من كلماته لتتسع إبتسامته و هو ينزع عنه جاكيت البدله و لحقها برابطة العنق و أقترب منها و عينيه ثابتة بعينيها يفتح قميصه بهدوء حتى أصطدمت بالسرير و وقعت عليه ليلقى بجسده فوقها و هو يقيد يديها بقبضه قويه من يديه و قال
- لولا أن ليا رغبه أجرب الإحساس معاكى مكنتش فكرت ألمس واحده زيك
و أنحنى يقبلها بقوه و عنف و يده تمزق عنها فستانها كادت أن تقاومه لكنها توقفت تماما حين همس جانب أذنها بصوت كالفحيح
- مش هتقدرى عليا و هاخد إللى أنا عايزه مهما أنتِ قاومتى ... همتلك جسمك و روحك هتبقى ملك يمينى يا قدر ... أنا قدرك يا قدر
لتتوقف تماماً عن الحركة أصبحت و كأنها جثة هامده لم تغمض عينيها لكنها ظلت تنظر إلى كل ما يفعله بها تريد أن تحفر ذلك المشهد فى عقلها و عينيها علها تستمد منه القدرة على الإنتقام كانت تراه و كأنه حيوان مفترس يلتهم فريسته يغرز أنيابه بها دون رحمة أو شفقة و أيضاً لا يحترمها فهو يتناول وجبته بازدراء ... يأكل كما أسد أراد أن يلتهم غزال و حصل فى الأخير على فأر صغير
قلبها يبكى روحها تصرخ و لكنها صامته تماماً لم تتحرك لم تبكى حتى أنفاسها تخرج بطيئة و مؤلمة
كانت تشعر بيديه و هى تستبيح جسدها كانت تشعر بأنفاسه الكريهه فوق بشرة جسدها لقد كرهت كونها خلقت أنثى كرهت أنها خلقت من الأساس كم تتمنى أن تموت الأن و تتخلص من كل ذلك الألم و الذل الذى تعيش فيه
حين أنتهى منها نظر إليها بغضب قوى جعله يصفعها عدة صفعات و هو يصفها بأقذر الألفاظ و الصفات فهو يشعر أنه لم يحقق هدفه لم يكسرها لم يرى نظرة إنكسار و ذل .... لقد وجد جثه بلا روح جسد ثلجى لم يُرضى النزعة الحيوانية بداخله بأن يراها ذليلة أسفل قدميه لكنها لم ثتجعله يحقق ذلك الأنتصار و لذلك سوف يعاقبها بطريقته
أبتعد عنها و دلف إلى الحمام و هو مستمر بوصفها بتلك الصفات التى تجرح كرامتها لتضم قدمها إلى صدرها بعد أن سمعت إنغلاق الباب و سمحت لتلك الدموع أن تخرج من عينيها علها تطفىء تلك النار التى أشتعلت فى قلبها و جسدها تحاول أن تخرج كل قهرها و ما تشعر به من إهانة و ذل قبل أن يخرج من الحمام ظلت عدة ثوانِ على هذا الوضع ثم أعتدلت و هى تأن ألما و حين وقفت وقعت عيونها على تلك البقعة الكبيرة من الدماء فوق السرير ظلت تنظر إليها و هى تفكر
هذه هى علامه كسرتها الحقيقيه هذه الدماء هى روحها التى تنزف بصمت منذ سنوات و ها هى ذبحت من الوريد إلى الوريد و دون أن تخرج صوت واحد أو تحاول حتى الدفاع عن نفسها لم يسمح لها أحد بأن تحقق ما تريد و لن يسمحوا
تحركت سريعاً تخلع عنها ذاك الفستان الممزق و ألقت به فى صندوق القمامة الموجود بجانب باب الغرفة و أرتدت جلباب واسع و مسحت وجهها من مساحيق التجميل التى تلوث وجهها بالكامل و تركت كل شىء كما هو الدماء و السرير دون ترتيب و وضعت و سادة صغيرة على الأريكة التى تحتل حائط كامل بالغرفة و أخذت شرشف ملون من الخزانة و دثرت نفسها جيداً و أغمضت عينيها و هى تتمنى أن لا تفتحها من جديد أن يكون هذا الألم الذى تشعر به آخر شىء فى حياتها هى لم تعد تحتمل أكثر من ذلك
مر أكثر من نصف ساعه كان يقف تحت المياه البارده كقلبه القاسى يحاول إخماد تلك النار التى أشتعلت بجسده حين بدء فى لمسها ..... كان يفكر كيف سيتعامل معها بعد ما حدث حتى خرج هو من الحمام ظل ينظر إلى جسدها المغطى بالكامل تحت ذلك الشرشف أنها حتى لم تنتظر و هو سيتركها فهو يشعر أن جسده يشتعل من جديد أنه لم يأخذ ما أراده .... صحيح هو تمتع بجسدها و رأى دمائها و هى تسيل و لكنه يريد أن يكرر الأمر ... كان مخطىء حين فكر أنه سيأخذها مرة واحدة و لكن حين تذوق رحيق كبريائها و جمال جسدها البكر شعر و كأنه شخص عاش عمره فى الصحراء و رأى المياه العذبة لأول مرة و حين تذوقها لا يريد التوقف عن تناولها أبداً
فى صباح اليوم أستيقظ أصلان بعد معانه طويلة فى محاوله للنوم و إخماد تلك النيران التى تلتهم جسده من رغبته القويه بأن يذهب إليها و يأخذها من جديد و لكنه جمح نفسه لكى لا يظهر أمامها راغباً فيها و لا يستطيع السيطرة على نفسه أعتدل ينظر لمكان نومها فلم يجدها لم يجد سوا الشرشف مطوى و فوقه الوساده و بجانبهم سجادة الصلاة و أسدالها المهترئ .. أغمض عينيه و أسند رأسه على ظهر السرير و هو يفكر فى خطوته القادمه هو لا يستطيع البقاء هنا بجانبها .. إذا أستمر بالقرب منها سيقع فى غرامها و هو أبداً لن يكون ذلك العاشق التى تتمنى هو يبغضها منذ كانت صغيرة دائماً هادئة ... و متفوقة .. رائعة الجمال كل أصدقائه كانوا يتمنوا التحدث إليها أو أن تكون شريكة حياتهم حين يكبرون .. دائما أسمها يذكر قبل أسمه ... كرهها .. تمنى أن يتخلص منها و لذلك فكر أن يقتلها .. و أيضاً دعم جده له .. و دلاله الزائد ..
موقع أيام نيوز
سارة
من أروع الأبيات الشعرية لأبو العتاهية نأتي إلى الدنيا ونحن سواسية طفل الملوك كطفل الحاشية ونغادر الدنيا ونحن كما ترى متشابهون على قبور حافية أعمالنا تعلي وتخفض شأننا وحسابنا بالحق يوم الغاشية حور وأنهار قصور عالية وجهنم تصلى وڼار حامية فاختر لنفسك ما تحب…
جعله يقرر أن يجعلها تتوقف عن إكمال دراستها و دعمه جده فى ذلك حتى يحقق رغبته و فقط و اليوم سيحصل على الأوراق التى تمكنه من ثروة جده كاملة ... ليتركها هنا كما البيت الوقف الذى لا يمكن بيعه أو شرائه و ينتقل إلى العاصمة يحقق ما حلم به .. شركة كبيرة يكتب عليها أسمه و يرتبط بفتاة من عائلة كبيرة ذات مركز كبير
أخذ نفس عميق و غادر السرير و توجه إلى الحمام عليه أن ينزل الأن و يرى جده و ينهى ذلك الأمر و لا مانع من التمتع قليلاً بها
غادر الغرفة و هو يفكر فى مشهد قد شاهده من قبل فى أحد الأفلام لشخص أحضر فأر و وضعه فى وسط متاهه .. و حين كان يشعر أنه سيخرج منها يضع له حواجز و أشياء تجرح جسده الصغير و يضحك بسعادة و هو يراه يتألم نزل السلم و هو يبحث عنها بعينيه لأول مرة يخرج من غرفته حافى القدمين ... و حين سمع صوت فى المطبخ عرف أنها هناك أبتسم إبتسامة صغيرة و توجه إلى القاعة الكبيرة الذى يفضل جده الجلوس بها معظم وقته
أبتسم الحج رضوان حين وقعت عينيه عليه و قال بسعادة
- أهلا بالعريس ... صباحية مباركة
أبتسم أصلان و أقترب يجلس بجانبه و قال بفخر رجولى
- هى مباركة فعلاً يا جدى
ليربت الحج رضوان على قدمه بسعادة ثم قال بأندهاش
- وااه فين مداسك يا ولدى
لينظر إلى جده و أبتسم إبتسامة صغيرة و هو ينادى على قدر بصوت عالى ... التى حضرت سريعاً رغم كل الألم الذى بداخلها و يمزق روحها و ألم جسدها من أغتصابه لها إلا أنها دائما تبدوا ثابته و جليديه
وقفت أمامه صامتة و ثابتة ليقول هو بأمر
- أطلعى هاتيلى جزمتي من فوق
أومئت بنعم و غادرت القاعة وهى تبتسم بحزن و بداخل عقلها تفكر ها هو يكمل ما بدأه .. عليها أن تعتاد على كل تلك التصرفات عليها أن تحتمى بالبرود الذى غلفت نفسها به طوال عمرها فى هذا البيت حتى تستطيع العيش و الأحتمال
كانت قبل ذلك بقليل تقف فى المطبخ تقوم بمهامها اليوميه ... ألا يكفى ذبحها يوم أمس .. على يد إبن عمها ... عدوها اللدود ألا يكفى أنها طوال حياتها تعيش داخل دائرة القهر و الذل و أكتملت تلك الدائرة .. بأمتلاكه لها .. و كأنها شئ يباع و يشترى لا روح فيه و لا تشعر
دلفت إلى الغرفة لتجده قد وضع حذائه اما إحدى الكراسى بصوره واضحه أنه كان سيرتديها و لكنه تعمد عدم فعل ذلك أخذته بعد أن أخذت نفس عميق و غادرت الغرفة
عادت إلى القاعة الكبيرة و قبل أن تدخل سمعته يقول
- نروح بكره بقا الشهر العقارى علشان نوثق الورق ده
حين قال جدها مؤكداً
- أيوه يا ولدى ... و بكده تكون أنت المالك الوحيد لكل أملاك عيلة الزيني
القصة كاملةفي التعليقات 👇👇👇👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.ayamnews.com/379065
أخذ نفس عميق و غادر السرير و توجه إلى الحمام عليه أن ينزل الأن و يرى جده و ينهى ذلك الأمر و لا مانع من التمتع قليلاً بها
غادر الغرفة و هو يفكر فى مشهد قد شاهده من قبل فى أحد الأفلام لشخص أحضر فأر و وضعه فى وسط متاهه .. و حين كان يشعر أنه سيخرج منها يضع له حواجز و أشياء تجرح جسده الصغير و يضحك بسعادة و هو يراه يتألم نزل السلم و هو يبحث عنها بعينيه لأول مرة يخرج من غرفته حافى القدمين ... و حين سمع صوت فى المطبخ عرف أنها هناك أبتسم إبتسامة صغيرة و توجه إلى القاعة الكبيرة الذى يفضل جده الجلوس بها معظم وقته
أبتسم الحج رضوان حين وقعت عينيه عليه و قال بسعادة
- أهلا بالعريس ... صباحية مباركة
أبتسم أصلان و أقترب يجلس بجانبه و قال بفخر رجولى
- هى مباركة فعلاً يا جدى
ليربت الحج رضوان على قدمه بسعادة ثم قال بأندهاش
- وااه فين مداسك يا ولدى
لينظر إلى جده و أبتسم إبتسامة صغيرة و هو ينادى على قدر بصوت عالى ... التى حضرت سريعاً رغم كل الألم الذى بداخلها و يمزق روحها و ألم جسدها من أغتصابه لها إلا أنها دائما تبدوا ثابته و جليديه
وقفت أمامه صامتة و ثابتة ليقول هو بأمر
- أطلعى هاتيلى جزمتي من فوق
أومئت بنعم و غادرت القاعة وهى تبتسم بحزن و بداخل عقلها تفكر ها هو يكمل ما بدأه .. عليها أن تعتاد على كل تلك التصرفات عليها أن تحتمى بالبرود الذى غلفت نفسها به طوال عمرها فى هذا البيت حتى تستطيع العيش و الأحتمال
كانت قبل ذلك بقليل تقف فى المطبخ تقوم بمهامها اليوميه ... ألا يكفى ذبحها يوم أمس .. على يد إبن عمها ... عدوها اللدود ألا يكفى أنها طوال حياتها تعيش داخل دائرة القهر و الذل و أكتملت تلك الدائرة .. بأمتلاكه لها .. و كأنها شئ يباع و يشترى لا روح فيه و لا تشعر
دلفت إلى الغرفة لتجده قد وضع حذائه اما إحدى الكراسى بصوره واضحه أنه كان سيرتديها و لكنه تعمد عدم فعل ذلك أخذته بعد أن أخذت نفس عميق و غادرت الغرفة
عادت إلى القاعة الكبيرة و قبل أن تدخل سمعته يقول
- نروح بكره بقا الشهر العقارى علشان نوثق الورق ده
حين قال جدها مؤكداً
- أيوه يا ولدى ... و بكده تكون أنت المالك الوحيد لكل أملاك عيلة الزيني
القصة كاملةفي التعليقات 👇👇👇👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.ayamnews.com/379065
موقع أيام نيوز
سارة
من أروع الأبيات الشعرية لأبو العتاهية نأتي إلى الدنيا ونحن سواسية طفل الملوك كطفل الحاشية ونغادر الدنيا ونحن كما ترى متشابهون على قبور حافية أعمالنا تعلي وتخفض شأننا وحسابنا بالحق يوم الغاشية حور وأنهار قصور عالية وجهنم تصلى وڼار حامية فاختر لنفسك ما تحب…
ربع ساعه وهنفتح المزاد ها يا بيه حاطط عينك علي مين فيهم؟
بيبصله الشخص بطرف عين ، ولا واحده عجباني مدفعش فيهم جنيه!!!
بيقرب منو الراجل الي بيعلن عن المزاد" ياباشا البنات دول ملهمش اهل وانت الي هتاخدها هتربيها بدماغك والصراحه علشان حضرتك زبون في بنت كدا في المخزن جوا معرفتش اجبها المزاد علشان بتقول انها تعبانه بس لوو حضرتك حابب تشوفها عينيا ليك ياباشا ؟!
بيقف الشاب بغرور وبيمشي وراه" وريهالي؟؟
بيبتسم الراجل وبيمشي قدامو وبيقربوا من المخزن بيكون في بنت نايمه ومربوطه من رجليها بيقف الراجل ويقرب منها ويكب عليها مايه قومي يا ايه قابلي البيه"
بتشهق برعب لما بتتكب عليها مايه بتبص حواليها برعب" انا فين اي الي بيحصل ،، بتبص بتلاقي ناس واقفه شكلهم غريب والمعلم الي مربيهم واقف جمبها فك الحبل الي في رجليها وقرب منها الشاب الغني وهوا بيتفحصخا بعيونه الصقريه" مش بطاله هخدها"
بيبتسم الراجل وبيقول" بس حضرتك شايف انها جميله ويعتبر اجمل البنات دي بق سعررها غالي حبتين؟!
هدفع فيها 20مليون ويلا هاتها علي العربيه
بتلمع عين الراجل بطمع بعد سماع المبلغ؟؟
اما البنت واقفه مصدومة ومرعوبه وبعد سماع المبلغ الي اشتراها بيه بتخاف اكتر منه ؟
بيمسكها المعلم وبيقول بغضب" عارفه يا ايه لو البيه اشتكي صدقيني مش هيرحمك ؟
بتبلع ريقها بخوف" انت بعتني يا معلم خلاص ؟؟
المعلم" البيه واقف برا مستنيكي مفيش وقت تضيعيه هنا يلا علي العربيه"
بتمشي وراه بخوف وبتخرج بتلاقي عربيه فخمه جدا وواقف راجلين من الكبار الضخمين دول بيفتحولها الباب دخلت بخوف واتفجات بنفس الشاب قاعد بيبصلها بنظرات مرعبه ؟؟
بتدخل وبتقعد في صمت وبعد مرور وقت بيوصلوا لقصر كبير بتدخل العربيه من بوابه كبيره وبيقفوا قدام القصر ؟
بيخرجوا الرجاله الاول ويفتحوا الباب للباشا وبعدين البنت بتخرج وبيمسكها من ايديها يدخلها القصر واول مبتدخل بتتصدم لما بتلاقي صور كتير ليها متعلقه علي الحيطه بس الشكل غير خالص بس البنت الي في الصور بتكون باين عليها الرقي ، بتسمع صوت واحده اول مبتشوفها بيغمي عليها…
لقراءه القصه كاملة في التعليقات👇👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.ayamnews.com/374561
بيبصله الشخص بطرف عين ، ولا واحده عجباني مدفعش فيهم جنيه!!!
بيقرب منو الراجل الي بيعلن عن المزاد" ياباشا البنات دول ملهمش اهل وانت الي هتاخدها هتربيها بدماغك والصراحه علشان حضرتك زبون في بنت كدا في المخزن جوا معرفتش اجبها المزاد علشان بتقول انها تعبانه بس لوو حضرتك حابب تشوفها عينيا ليك ياباشا ؟!
بيقف الشاب بغرور وبيمشي وراه" وريهالي؟؟
بيبتسم الراجل وبيمشي قدامو وبيقربوا من المخزن بيكون في بنت نايمه ومربوطه من رجليها بيقف الراجل ويقرب منها ويكب عليها مايه قومي يا ايه قابلي البيه"
بتشهق برعب لما بتتكب عليها مايه بتبص حواليها برعب" انا فين اي الي بيحصل ،، بتبص بتلاقي ناس واقفه شكلهم غريب والمعلم الي مربيهم واقف جمبها فك الحبل الي في رجليها وقرب منها الشاب الغني وهوا بيتفحصخا بعيونه الصقريه" مش بطاله هخدها"
بيبتسم الراجل وبيقول" بس حضرتك شايف انها جميله ويعتبر اجمل البنات دي بق سعررها غالي حبتين؟!
هدفع فيها 20مليون ويلا هاتها علي العربيه
بتلمع عين الراجل بطمع بعد سماع المبلغ؟؟
اما البنت واقفه مصدومة ومرعوبه وبعد سماع المبلغ الي اشتراها بيه بتخاف اكتر منه ؟
بيمسكها المعلم وبيقول بغضب" عارفه يا ايه لو البيه اشتكي صدقيني مش هيرحمك ؟
بتبلع ريقها بخوف" انت بعتني يا معلم خلاص ؟؟
المعلم" البيه واقف برا مستنيكي مفيش وقت تضيعيه هنا يلا علي العربيه"
بتمشي وراه بخوف وبتخرج بتلاقي عربيه فخمه جدا وواقف راجلين من الكبار الضخمين دول بيفتحولها الباب دخلت بخوف واتفجات بنفس الشاب قاعد بيبصلها بنظرات مرعبه ؟؟
بتدخل وبتقعد في صمت وبعد مرور وقت بيوصلوا لقصر كبير بتدخل العربيه من بوابه كبيره وبيقفوا قدام القصر ؟
بيخرجوا الرجاله الاول ويفتحوا الباب للباشا وبعدين البنت بتخرج وبيمسكها من ايديها يدخلها القصر واول مبتدخل بتتصدم لما بتلاقي صور كتير ليها متعلقه علي الحيطه بس الشكل غير خالص بس البنت الي في الصور بتكون باين عليها الرقي ، بتسمع صوت واحده اول مبتشوفها بيغمي عليها…
لقراءه القصه كاملة في التعليقات👇👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.ayamnews.com/374561
موقع أيام نيوز
طفلة اوقعت كاملة بقلم سلمي صلاح
الفتاه بدموع ي ماما أرجوكي انا مش عايزه أتجوز قولي لبابا يرجع عن قرار الجواز ارجوكي الام بۏجع مش هقدر ي بنتي أبوكي دماغه زي الحجر ومحدش يقدر يرجعه عن قراره . الفتاه باڼهيار يعني اي يعني هتجوزوني واحد اكبر من بكتير [[system-code:ad:autoads]]يعني حياتي خلاص…
أدهم:- أيوة ياابوي انا فى الطريج اهو چاى ساعه بالكتير واكون عندك حاضر
الحاج احمد الهواري :- ياولدى انا جولتلك تكون فى البلد من امبارح ليه اتأخرت أكده وانت عارف ان دا كتب كتاب خيتك وانت لازم تكون اهنه
أدهم:- ياحاج ما انت عارف انى كان لازم اكون ف القاهرة عشان كانوا محتجينى ف الشركه واهو انا على الطريج اهو وچاى متجلقش كل حاجه هتبجى تمام
الحاج احمد :- ماشى ياولدى مستنيك سلام
أدهم:- سلام ياابوى
أدهم :- سرح وهو سايق وعمال يفكر فيها وعينها اللى حطفته من نظرة واحدة هو اه مش شافها غير مرة واحده بس ملامحها اتحفرت جوا عقله ومش قادر ينساها ولا عارف يلاقيها وافتكر أن هو مش عايز ينزل البلد عشان عارف أهله برضو نفسهم يفرحه بيه وأنهم كل شويه يتكلموا معاه ف الموضوع دا
واخيرا وصل البلد
نزل من العربيه وهو طبعا كالعاده خطف أنظار الكل بهيبته
أدهم :- ابوى عامل ايه وسلم عليه واخده بالخضن اتوحشتنى يابوى
الاب:-وانت كمان ياولدى تعالى دا الليلة عيد لأنك اهنا وسطينا
زينه:-اول لما سمعت صوته طلعت جرى وحضنته
أدهم اتوحشتك جوى جوى يااخوى بجالك كتير منزلتش البلد
أدهم :-اخدها بالحضن وقال لها زينه البنات وانتى كمان اتوحشتينى جوى عامله ايه ياعروسه خلاص كدا مش هلاقى حد يغتت عليا ويزهجنى
زينه بدموع:- بالله يادهم كفايه انا زعلانه اوووى عشان هسبكوا وبعدين هرجع فى كلامى ومش هتجوز
عمرو :- جه نعم يااختى مش ايه دا انا اصور قتيل هنا وبعدين دا كتب كتاب بس مش حرام عليكى انك مخليه الفرح بعد التخرج
أدهم والكل ضحك(هههههههههه) وقال عمور حبيبى ازيك يا غالى وخضنه بعض وبعدين زينه البنات تقول اللى هى عايزه والا انا اللى افركش الجوازة دى
عمرو:-على ايه بقا الطيب احسن يادومى ولا ايه
أدهم :طب ياخفه يلا
الحاج احمد الهواري:-ما كفايه عاد منك ليه وبعدين انا جولت اهنه تتكلموا كلكوا بالصعيد ماحدش يتكلم مصروى انتوا فاهمين انا علمتكوا اه بس مش معنى ا كدا تنسوا اصلكوا
الكل بص لبعض وقال حاضر
استوب
نعرفكوا بقااا(أدهم الهوارى شاب عنده27سنه من الصعيد ومن أكبر عائلات الصعيد وسيم وشخصيه جذابه و قويه وصاحب شركات الهوارى للاستيراد والتصدير فى القاهرة وأغلب الوقت عايش هناك . زينه أخته وبتحبه جدا وهو سندها وضهرها وبتحكيلوا أسرارها كلها وخاصه لان ولدتهم ميته من وهى صغيرة ومخطوبه لعمر ابن عمها وبيحبوا بعض من وهما صغار وطبعا معروفة من زمان أنهم لبعض وطبعا ابوهم الحاج احمد الهواري كبير الصعيد وعنده اخ اسمه ابراهيم الهواري وطبعا ابنه عمروعنده 26سنه وشغال مع أدهم فى الشركات دى وهما صحاب جداااااا)
نرجع بقاااااا
دخلوا السرايه بتاعتهم
ادهم :- دخل اوضته وغير ونزل كلو سوا ونام شويه وقام جهز عشان كتب الكتاب
الكل اتجمع فى المسجد
وزينه وبقيت البنات جهزوا فى البيت ودخلت عليهم تاج وقالت زينه حبيبتى مبروك
زينه:- جريت عليها وحضنو بعض وقالت تاج كنت هزعل لو مكنتيش جيتى والله
تاج :- ازاى دا مكونش جنبك ف يوم زى دا وبعدين والله ياروحى لسه واصلين حالا انا وبابا ويدوب جيت على هنا على طول و يلا ياعروسه بقااا عشان كتب الكتاب
البنات راحوا المسجد وقعده فوق ف مصلى السيدات وسمعوا طبعا كل حاجه وزينه ماسكه ايد تاج وبمجرد ما سمعت الجمله دى
(بارك الله لكم وبارك عليكم وجمع بينكم في خير)
وهى قلبها كأنه بيعلن عن فرحه عاش ليالى بيحلم بيها
جت ام عمرو:- مبروك يا زينه يابتى متعرفيش انا فرحانه اديش بيكوا وفرحانه اكتر انك بجيتى مرت ولدى عمرو
زينه :-الله يبارك فيكى يامرت عمى عارفه والله لأنك الوحيده اللى جنبى دائما وربتينى واديتينى كل الحنان الام ربنا يخليكي ليا
وطبعا أدهم طلع ليها عشان تمضى وبارك ليها وحضنها وقالها مبروك يا احلى واجمل عروسه
يازينه البنات ومضت عمرو من وراه
عمروبغيرة :- ايه ياعم ماكفايه أحضان ايه راعى زفت مشاعرى يااخى
أدهم :- ايه دا غيران يابطه دى اختى يااهبل
عمرو بعصبيه نوعا ما :- ايوه يااخوى اتهد بغير ويلا اوع بقاا كدا دا انا حياتى كلها مستنى اللحظة دى
أدهم :-ضحك وقاله طيب ياعمورى بس خلى بالك لان الحاج لو شاف حد فينا بيتكلم عادى هيزعل جامد وهتبقى ليله كبيرة يبشا خلي الكلام عادى بنا أما قدام الكل نتكلم بلهجتنا اسيبك بقااا لانى عارف بس وهو بيتكلم عينه وقعت على اللى خطفت قلبه وعقله وسرح فيها وف جمالها ومش عارف دا حلم ولا ايه بس شافها خارجه من المسجد سابهم وقال لعمرو خلى بالك منها يازفت وانا شويه وراجع
عمرو :- بص على زينه وهى كمان ووقفين سرحانين كل واحد عينه بتحكى لتانى عن اد ايه كانوا مستنين الفرحه دى فاق وقال اخيرا يازينه قلبى أخيرا خلاص بقيتى مراتى خلاص حلم سنين كتير اتحقق ياااااه
الحاج احمد الهواري :- ياولدى انا جولتلك تكون فى البلد من امبارح ليه اتأخرت أكده وانت عارف ان دا كتب كتاب خيتك وانت لازم تكون اهنه
أدهم:- ياحاج ما انت عارف انى كان لازم اكون ف القاهرة عشان كانوا محتجينى ف الشركه واهو انا على الطريج اهو وچاى متجلقش كل حاجه هتبجى تمام
الحاج احمد :- ماشى ياولدى مستنيك سلام
أدهم:- سلام ياابوى
أدهم :- سرح وهو سايق وعمال يفكر فيها وعينها اللى حطفته من نظرة واحدة هو اه مش شافها غير مرة واحده بس ملامحها اتحفرت جوا عقله ومش قادر ينساها ولا عارف يلاقيها وافتكر أن هو مش عايز ينزل البلد عشان عارف أهله برضو نفسهم يفرحه بيه وأنهم كل شويه يتكلموا معاه ف الموضوع دا
واخيرا وصل البلد
نزل من العربيه وهو طبعا كالعاده خطف أنظار الكل بهيبته
أدهم :- ابوى عامل ايه وسلم عليه واخده بالخضن اتوحشتنى يابوى
الاب:-وانت كمان ياولدى تعالى دا الليلة عيد لأنك اهنا وسطينا
زينه:-اول لما سمعت صوته طلعت جرى وحضنته
أدهم اتوحشتك جوى جوى يااخوى بجالك كتير منزلتش البلد
أدهم :-اخدها بالحضن وقال لها زينه البنات وانتى كمان اتوحشتينى جوى عامله ايه ياعروسه خلاص كدا مش هلاقى حد يغتت عليا ويزهجنى
زينه بدموع:- بالله يادهم كفايه انا زعلانه اوووى عشان هسبكوا وبعدين هرجع فى كلامى ومش هتجوز
عمرو :- جه نعم يااختى مش ايه دا انا اصور قتيل هنا وبعدين دا كتب كتاب بس مش حرام عليكى انك مخليه الفرح بعد التخرج
أدهم والكل ضحك(هههههههههه) وقال عمور حبيبى ازيك يا غالى وخضنه بعض وبعدين زينه البنات تقول اللى هى عايزه والا انا اللى افركش الجوازة دى
عمرو:-على ايه بقا الطيب احسن يادومى ولا ايه
أدهم :طب ياخفه يلا
الحاج احمد الهواري:-ما كفايه عاد منك ليه وبعدين انا جولت اهنه تتكلموا كلكوا بالصعيد ماحدش يتكلم مصروى انتوا فاهمين انا علمتكوا اه بس مش معنى ا كدا تنسوا اصلكوا
الكل بص لبعض وقال حاضر
استوب
نعرفكوا بقااا(أدهم الهوارى شاب عنده27سنه من الصعيد ومن أكبر عائلات الصعيد وسيم وشخصيه جذابه و قويه وصاحب شركات الهوارى للاستيراد والتصدير فى القاهرة وأغلب الوقت عايش هناك . زينه أخته وبتحبه جدا وهو سندها وضهرها وبتحكيلوا أسرارها كلها وخاصه لان ولدتهم ميته من وهى صغيرة ومخطوبه لعمر ابن عمها وبيحبوا بعض من وهما صغار وطبعا معروفة من زمان أنهم لبعض وطبعا ابوهم الحاج احمد الهواري كبير الصعيد وعنده اخ اسمه ابراهيم الهواري وطبعا ابنه عمروعنده 26سنه وشغال مع أدهم فى الشركات دى وهما صحاب جداااااا)
نرجع بقاااااا
دخلوا السرايه بتاعتهم
ادهم :- دخل اوضته وغير ونزل كلو سوا ونام شويه وقام جهز عشان كتب الكتاب
الكل اتجمع فى المسجد
وزينه وبقيت البنات جهزوا فى البيت ودخلت عليهم تاج وقالت زينه حبيبتى مبروك
زينه:- جريت عليها وحضنو بعض وقالت تاج كنت هزعل لو مكنتيش جيتى والله
تاج :- ازاى دا مكونش جنبك ف يوم زى دا وبعدين والله ياروحى لسه واصلين حالا انا وبابا ويدوب جيت على هنا على طول و يلا ياعروسه بقااا عشان كتب الكتاب
البنات راحوا المسجد وقعده فوق ف مصلى السيدات وسمعوا طبعا كل حاجه وزينه ماسكه ايد تاج وبمجرد ما سمعت الجمله دى
(بارك الله لكم وبارك عليكم وجمع بينكم في خير)
وهى قلبها كأنه بيعلن عن فرحه عاش ليالى بيحلم بيها
جت ام عمرو:- مبروك يا زينه يابتى متعرفيش انا فرحانه اديش بيكوا وفرحانه اكتر انك بجيتى مرت ولدى عمرو
زينه :-الله يبارك فيكى يامرت عمى عارفه والله لأنك الوحيده اللى جنبى دائما وربتينى واديتينى كل الحنان الام ربنا يخليكي ليا
وطبعا أدهم طلع ليها عشان تمضى وبارك ليها وحضنها وقالها مبروك يا احلى واجمل عروسه
يازينه البنات ومضت عمرو من وراه
عمروبغيرة :- ايه ياعم ماكفايه أحضان ايه راعى زفت مشاعرى يااخى
أدهم :- ايه دا غيران يابطه دى اختى يااهبل
عمرو بعصبيه نوعا ما :- ايوه يااخوى اتهد بغير ويلا اوع بقاا كدا دا انا حياتى كلها مستنى اللحظة دى
أدهم :-ضحك وقاله طيب ياعمورى بس خلى بالك لان الحاج لو شاف حد فينا بيتكلم عادى هيزعل جامد وهتبقى ليله كبيرة يبشا خلي الكلام عادى بنا أما قدام الكل نتكلم بلهجتنا اسيبك بقااا لانى عارف بس وهو بيتكلم عينه وقعت على اللى خطفت قلبه وعقله وسرح فيها وف جمالها ومش عارف دا حلم ولا ايه بس شافها خارجه من المسجد سابهم وقال لعمرو خلى بالك منها يازفت وانا شويه وراجع
عمرو :- بص على زينه وهى كمان ووقفين سرحانين كل واحد عينه بتحكى لتانى عن اد ايه كانوا مستنين الفرحه دى فاق وقال اخيرا يازينه قلبى أخيرا خلاص بقيتى مراتى خلاص حلم سنين كتير اتحقق ياااااه
موقع أيام نيوز
قصة عشقت صعيدي كاملة
عشقت صعيدي البارت الاول تفااااعل جااامد عشان اكمل أدهم أيوة ياابوي انا فى الطريج اهو چاى ساعه بالكتير واكون عندك حاضر الحاج احمد الهواري ياولدى انا جولتلك تكون فى البلد من امبارح ليه اتأخرت أكده وانت عارف ان دا كتب كتاب خيتك وانت لازم تكون اهنه أدهم ياحاج…
زينه بتسمع كلامه وعيونها بدمع بفرحه وساكته ومش عارفه تقول ايه ولا تعبر عن فرحتها دى ازاى
عمر :- قال مباررك عليا زينه قلبى وعشقى
زينه :الله يبارك فيك وبصت ف الارض وسكتت
عمرو:- ايه بقااا مفيش اى حاجه
زينه بمكر :- حاجه ايه !!
عمرو:- نعم اعملى هبله صح انا بقا مش همشى من اهنا الا لما اسمعها يازينه قلبى
زينه :-ضحكت وقالت عايز ايه اتحشم ياولد العم.... طب بحبكككككككككك يامورى �
عمرو:- عايز اسمع....... استنى كدا بس انتى قولتى ايه اصل مش سمعتك كويس
زينه ووشها احمر:-عايز ايه ...
عمرو:- بعدها ايه !!!
زينه بخجل :- جصدك على اتحشم
عمر:-ا صعيدى معلش هعديها إنما هتستهبلى ازعلك ...
زينه:- قولت ... قولت... قولت بحبكككككككككك يامورى
عمرو بفرحه:- شدها ف حضنه فى وسط الكل وقالها قلب وعقل مورى انا
زينه بهمس :-عمرو كفايه بقااا نزلنى عشان الناس
عمرو:-تتحرق الناس دا انا اسعد انسان فى الكون النهارده
نروح لادهم
خرج بسرعه وفضل ماشى وراها لحد ما استغرب ايه دا ثانيه كدا دا السراية بتاعتهم مش فاهم حاجه ولا عارفه ازاى بس اللى متاكد منه أنه المرة دى لازم يعرف هى مين
وشويه ولاقى أبوة والكل رجع
دخل وسأل أبوة وقال فين زينه وعمرو
أبوة وعمه جاين سوا ياولدى
الحاج ابراهيم الهواري عمه بيقوله تعالى يا ادهم اعرفك على البشمهندس محمد وبته تاج
أدهم استغرب لما سمع الاسم وقلبه بدأ ينبض بسرعه رهيبه بعدها ظهرت هى ووالحاج احمد
أدهم :-اول لما شافها ايه دا هى هى اللى اللى خطفت قلبى من نظره واحده .يتبع
الأحداث الباقيه مشوقة لازم تقروها والرواية كاملة في اول تعليق👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا♥👇👇👇👇
https://pub500.ayam.news/120951
عمر :- قال مباررك عليا زينه قلبى وعشقى
زينه :الله يبارك فيك وبصت ف الارض وسكتت
عمرو:- ايه بقااا مفيش اى حاجه
زينه بمكر :- حاجه ايه !!
عمرو:- نعم اعملى هبله صح انا بقا مش همشى من اهنا الا لما اسمعها يازينه قلبى
زينه :-ضحكت وقالت عايز ايه اتحشم ياولد العم.... طب بحبكككككككككك يامورى �
عمرو:- عايز اسمع....... استنى كدا بس انتى قولتى ايه اصل مش سمعتك كويس
زينه ووشها احمر:-عايز ايه ...
عمرو:- بعدها ايه !!!
زينه بخجل :- جصدك على اتحشم
عمر:-ا صعيدى معلش هعديها إنما هتستهبلى ازعلك ...
زينه:- قولت ... قولت... قولت بحبكككككككككك يامورى
عمرو بفرحه:- شدها ف حضنه فى وسط الكل وقالها قلب وعقل مورى انا
زينه بهمس :-عمرو كفايه بقااا نزلنى عشان الناس
عمرو:-تتحرق الناس دا انا اسعد انسان فى الكون النهارده
نروح لادهم
خرج بسرعه وفضل ماشى وراها لحد ما استغرب ايه دا ثانيه كدا دا السراية بتاعتهم مش فاهم حاجه ولا عارفه ازاى بس اللى متاكد منه أنه المرة دى لازم يعرف هى مين
وشويه ولاقى أبوة والكل رجع
دخل وسأل أبوة وقال فين زينه وعمرو
أبوة وعمه جاين سوا ياولدى
الحاج ابراهيم الهواري عمه بيقوله تعالى يا ادهم اعرفك على البشمهندس محمد وبته تاج
أدهم استغرب لما سمع الاسم وقلبه بدأ ينبض بسرعه رهيبه بعدها ظهرت هى ووالحاج احمد
أدهم :-اول لما شافها ايه دا هى هى اللى اللى خطفت قلبى من نظره واحده .يتبع
الأحداث الباقيه مشوقة لازم تقروها والرواية كاملة في اول تعليق👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا♥👇👇👇👇
https://pub500.ayam.news/120951
موقع أيام نيوز
قصة عشقت صعيدي كاملة
عشقت صعيدي البارت الاول تفااااعل جااامد عشان اكمل أدهم أيوة ياابوي انا فى الطريج اهو چاى ساعه بالكتير واكون عندك حاضر الحاج احمد الهواري ياولدى انا جولتلك تكون فى البلد من امبارح ليه اتأخرت أكده وانت عارف ان دا كتب كتاب خيتك وانت لازم تكون اهنه أدهم ياحاج…
كنت قاعده جنب جوزى بنتفرج على فيلم، وكان واخدنى فى حض_نه فجأه تليفونه رن برساله، التليفون كان على الطاوله مد ايده ومسك التليفون فصل النت ووضعه فى جيبه، انا بحبه جدا ومش بشك فيه بس مش عارفه ليه مستريحتش للحركه دى وافتكرت كلام والدتى إلى مكنتش موافقه على جوازى وهى بتقول الرجاله ملهموش امان
بعد دقايق جوزى سبنى وطلع على البلكونه قعد دقيقه ورجع تانى ولاحظت ان وشه متغير
بقوله فيه حاجه؟
قال لا
قلت بتردد ان وصلتك رساله؟
من غير ما يبصلى قال دى رساله من الشركه عشان الباقه قربت تخلص
لأول مره قلبى يتخض وجسمى يرتعش، الرساله كانت على الواتس ان عارفه ده كويس
ولقتنى ببصله بذهول وباخد بعضى على اوضتى محاولتش اتكلم معاه ولا حاجه وتوقعت انه هيدخل الاوضه ورايا يشوفنى زعلانه ليه وكان باب الاوضه مفتوح
لكن فضل فى الصاله بيبحلق فى التليفون بشرود، مقدرتش امسك نفسى استنيت شويه، جوزى دخل الحمام، خرجت ومسكت التليفون، اتصدمت لما لقيته مغير الرمز السرى
طول عمرى بحاول احل مشاكلى بهدوء، سبت التليفون ودخلت نمت وبحثت خلال النت عن برامج تعرفنى الرقم السرى، عرفت الطريقه واستنيت الصبح يجى بسرعه فى الوقت إلى جوزى هيكون فيه مشغول بالفطار وتغير هدومه هفتح التليفون، وحصت كل حاجه زى ما خططت ليها فتحت تليفون جوزى وشفت ......😱!!!!!
الرواية الكاملة في التعليقات 👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇♥
https://pub500.ayamnews.com/485984
بعد دقايق جوزى سبنى وطلع على البلكونه قعد دقيقه ورجع تانى ولاحظت ان وشه متغير
بقوله فيه حاجه؟
قال لا
قلت بتردد ان وصلتك رساله؟
من غير ما يبصلى قال دى رساله من الشركه عشان الباقه قربت تخلص
لأول مره قلبى يتخض وجسمى يرتعش، الرساله كانت على الواتس ان عارفه ده كويس
ولقتنى ببصله بذهول وباخد بعضى على اوضتى محاولتش اتكلم معاه ولا حاجه وتوقعت انه هيدخل الاوضه ورايا يشوفنى زعلانه ليه وكان باب الاوضه مفتوح
لكن فضل فى الصاله بيبحلق فى التليفون بشرود، مقدرتش امسك نفسى استنيت شويه، جوزى دخل الحمام، خرجت ومسكت التليفون، اتصدمت لما لقيته مغير الرمز السرى
طول عمرى بحاول احل مشاكلى بهدوء، سبت التليفون ودخلت نمت وبحثت خلال النت عن برامج تعرفنى الرقم السرى، عرفت الطريقه واستنيت الصبح يجى بسرعه فى الوقت إلى جوزى هيكون فيه مشغول بالفطار وتغير هدومه هفتح التليفون، وحصت كل حاجه زى ما خططت ليها فتحت تليفون جوزى وشفت ......😱!!!!!
الرواية الكاملة في التعليقات 👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇♥
https://pub500.ayamnews.com/485984
موقع أيام نيوز
عشق الصخر
كنت قاعده جنب جوزى بنتفرج على فيلم وكان فجأه تليفونه رن برساله التليفون كان على الطاوله مد ايده ومسك التليفون فصل النت ووضعه فى جيبه انا بحبه جدا ومش بشك فيه بس مش عارفه ليه مستريحتش للحركه دى وافتكرت كلام والدتى إلى مكنتش موافقه على جوازى وهى بتقول الرجاله…
آدهم بعد لورا وهو بينهج زى الاسد حرك ايده في شعره ومره وحده ضرب الحاجه الى جنبه وقعت كلها اتكسرت
ملك انكمشت على نفسها بخوف
آدهم بعصبيه: متزعليش بقا لما تلاقينى نا**يم مع وحده غيرك على السرير دا
ملك بدموع: دا كل الى هامك
آدهم: افهمى يا ملك أنا راجل وليا احتيجاتى..... يعنى ابقا متجوز وحده طول النهار تغري فيا وفي الاخر مش قادر اطولها دا حتى حرام
ملك دموعها بتنزل: وانا مش قادره يا آدهم اسيبك تقرب منى وانا مش ضامنك
آدهم بصلها بغضب وخد الجاكت بتاعه وطلع رزع الباب وراه بقوه
دخلت ام آدهم بلهفه
: في اي
ملك حكتلها كل حاجه وصوت شهقاته طالع
ام آدهم بعتاب: مش قلتلك يا ملك كفايه قلتلك ان الرجاله معندهمش صبر
ملك: بس انا مش ضامنه ابنك يا خالتى
ام آدهم: على فكره آدهم بيحبك وهو ذات نفسه مش عارف دا ومش هيعترف بدا ومتستبعديش انه ممكن يدخل عليكى بوحده دلوقتي
ملك برعب: لا يا خالتى هو بس بيهددنى
ام آدهم: راجعى نفسك يا ملك
**
مازن: نعم يعني ايه اكتب عليها ومن غير ما ادخل دا الى هو ازى
ام فاطمه: زى ما سمعت يا مازن هتكتب عليها علشان الحرمانيه وحنا هننقل هنا و زى ما هى بطه بنت عمك وبس ممكن بقا بعد سنه اتنين افكر اخلى جوازكم حقيقي
مازن برود: تمام مدام كتب كتاب بس هتصل بالمأذون دلوقتي
ام فاطمه اتوترت من موافقة دى
: ماشي
**
آخر اليل
آدهم دخل البيت مصدع.. قعد على كرسي وحرك راسه على جبينه بتعب
ملك وقفت فقيه وباين على وشها الحزن
آدهم: اعمليلي قهوه
ملك الدموع اتجمعت في عنيها
: حاضر
ملك دخلت المطبخ وام آدهم طلعت وقعت جنبه
: آدهم
آدهم اتعدل: ايوه يا امى
ام آدهم: معلش يا ابنى هى لسه صغيره ومش عارفه حاجه
آدهم: والمطلوب يا امى
ام آدهم: تصلحها وتفهما غلطها براحها من صباح ربنا مقطعه نفسها عياط
آدهم اتنهد: ماشي يا امى
ملك طلعت: القهوه
آدهم قام ودخل الاوضه
: تعالى ورايا
ملك خدت القهوه ودخلت وراها
آدهم: حطى القهوه دى ودخلى حضريلي الحمام
آدهم كان بيتلكك علشان يصلحها
ملك دخلت شغلت الميه في البنيو وحطت فيه شامبو وجهزت الفوطه ليه
كل دا وآدهم واقف بيقلع هدومه
ملك لفت لقيت آدهم شقت ونزلة وشها
آدهم نزل في البنيوا ورجع راسه لورا بسترخاء
ملك: خ.. خلاصت عايز حاجه تانى
آدهم من غير ما يفتح
: تعالى
ملك قربت منه... شهقت لما آدهم شدها وبقيت معاها في الميه
همس وهو بيزيح شعرها
: تكرار تانى اقرب منك وتمنعينى
ملك بدموع: لا
آدهم: شاطره... تعالى بقا علشان لسه في عقاب تانى
وووباقى القصه كامله فى اول تعليق👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.ayam.news/251725
ملك انكمشت على نفسها بخوف
آدهم بعصبيه: متزعليش بقا لما تلاقينى نا**يم مع وحده غيرك على السرير دا
ملك بدموع: دا كل الى هامك
آدهم: افهمى يا ملك أنا راجل وليا احتيجاتى..... يعنى ابقا متجوز وحده طول النهار تغري فيا وفي الاخر مش قادر اطولها دا حتى حرام
ملك دموعها بتنزل: وانا مش قادره يا آدهم اسيبك تقرب منى وانا مش ضامنك
آدهم بصلها بغضب وخد الجاكت بتاعه وطلع رزع الباب وراه بقوه
دخلت ام آدهم بلهفه
: في اي
ملك حكتلها كل حاجه وصوت شهقاته طالع
ام آدهم بعتاب: مش قلتلك يا ملك كفايه قلتلك ان الرجاله معندهمش صبر
ملك: بس انا مش ضامنه ابنك يا خالتى
ام آدهم: على فكره آدهم بيحبك وهو ذات نفسه مش عارف دا ومش هيعترف بدا ومتستبعديش انه ممكن يدخل عليكى بوحده دلوقتي
ملك برعب: لا يا خالتى هو بس بيهددنى
ام آدهم: راجعى نفسك يا ملك
**
مازن: نعم يعني ايه اكتب عليها ومن غير ما ادخل دا الى هو ازى
ام فاطمه: زى ما سمعت يا مازن هتكتب عليها علشان الحرمانيه وحنا هننقل هنا و زى ما هى بطه بنت عمك وبس ممكن بقا بعد سنه اتنين افكر اخلى جوازكم حقيقي
مازن برود: تمام مدام كتب كتاب بس هتصل بالمأذون دلوقتي
ام فاطمه اتوترت من موافقة دى
: ماشي
**
آخر اليل
آدهم دخل البيت مصدع.. قعد على كرسي وحرك راسه على جبينه بتعب
ملك وقفت فقيه وباين على وشها الحزن
آدهم: اعمليلي قهوه
ملك الدموع اتجمعت في عنيها
: حاضر
ملك دخلت المطبخ وام آدهم طلعت وقعت جنبه
: آدهم
آدهم اتعدل: ايوه يا امى
ام آدهم: معلش يا ابنى هى لسه صغيره ومش عارفه حاجه
آدهم: والمطلوب يا امى
ام آدهم: تصلحها وتفهما غلطها براحها من صباح ربنا مقطعه نفسها عياط
آدهم اتنهد: ماشي يا امى
ملك طلعت: القهوه
آدهم قام ودخل الاوضه
: تعالى ورايا
ملك خدت القهوه ودخلت وراها
آدهم: حطى القهوه دى ودخلى حضريلي الحمام
آدهم كان بيتلكك علشان يصلحها
ملك دخلت شغلت الميه في البنيو وحطت فيه شامبو وجهزت الفوطه ليه
كل دا وآدهم واقف بيقلع هدومه
ملك لفت لقيت آدهم شقت ونزلة وشها
آدهم نزل في البنيوا ورجع راسه لورا بسترخاء
ملك: خ.. خلاصت عايز حاجه تانى
آدهم من غير ما يفتح
: تعالى
ملك قربت منه... شهقت لما آدهم شدها وبقيت معاها في الميه
همس وهو بيزيح شعرها
: تكرار تانى اقرب منك وتمنعينى
ملك بدموع: لا
آدهم: شاطره... تعالى بقا علشان لسه في عقاب تانى
وووباقى القصه كامله فى اول تعليق👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇❤
https://pub500.ayam.news/251725
موقع أيام نيوز
رواية عشق الادهم بقلم ماهي عاطف
روايه عشق الادهم نزلت وقفت شويه غمضت عنيها تهيئ نفسها للموقف وفتحت عنيها ومشيت في اتجاه الكافيه دخلت وعنيها بدور علي جوزها بتبص يمين وشمال لحد ماشفته !!!! محمد قاعد علي كنبه وجمبه واحده ماسك ايديها ومقرب منها وبيتكلموا وبيضحوا قوى قربت منهم ووقف قصاده انتبه…
فزع من فوقها يرتدي سرواله بعدما رئه بعيناه أنه ليس أول من يلمسها كان ختم عذريتها منزوع مما أكد له أنها ليست نقية كام يظن الجميع"
وعرش اللي خلقك لهدفعك تمن الوقفه اللي أنا فيها دية عمرك أنتي وأهلك".. بقي أنا أتجوز واحدة كانت علي سرير راجل غيري"
عقدت ملامحه بقسوة أشد من الحچاره عندما قال تلك الكلمات بصوت منخفض يحمل من الغضب أمواچ"ذلك الغضب"الذي جعلها
تجلس علي مؤخرتها وهي تمسك بالغطاء لتستر جسدها العاري "بقلب ينبض بانذار الخوف الصاخب وشحب وجهها وتلون بالصفار الذي جفف حلقها وذاد من أهدار دموعها"وهي تراه يقف أمامها
كا قباض الأرواح ينتظر أجابتها لينفذ أمره"
تلك الأجابة التي أخرجتها بصوت متقطع بلهيب الخوف"
"جبران"
الموضوع مش زي مانت فاهم والله"
لم يعطيها مجال للتكمله بل أنقض عليها مثل الأسد الچريح ومد اصابعه بين خصلات شعرها يسحبها منها بكل قوة"تلك القوة التي كادت أن تخرچ الشعر عن چدوره"
صرخت بألم وهي تنهض معه من فوق الفراش تقف بقدمها العاريتين علي أرض موتها ممسكه بالغطاء حول جسدها"
أثناء قوله الصاخب الذي هزار جدارن الحجرة"
اومال الموضوع أزي "ايه كانو أكتر من واحد".. والا الموضوع حصل في خرابه والا في عربية" مانتي شكلك مدوراها وكنتي مقضياها".يابنت الك_لب.!
ثارة ثورة ظلمها المكنون داخلها وحاولت نزع يده من بين خصيلات شعرها الممزق مثل صوتها الباكي "
متجبش سيرة بابا علي لسانك باالفاظك المقرفة دية".. وبما انك عرفت انك مش أول راجل ابقي معا فتقدر تطلقني وكل واحد يروح لحاله"
كلماتها كانت كفيلة لتاكيد مايدور بعقله وذيادة فيضان غضبها الذي جعله يحذفها فوق الفراش"وانقض عليها ينهال عليها بصفعات الاقلام اما «رؤية» "فكانت تضع يداها امام وجهها محاوله تفادي صفعاته"التي ترهق وجنتيها وقلبها المظلوم"
كان «جبران» يراها لا يراها سوا عدوة له أنتهكت جميع حقوقه عليها معا رجلا غيره"
كان يصفعها بكامل شحناة غضبه الذي صلطها علي كفوفه لتحمل أشد الألم علي وجنتيها ".. بينما
صلط عليها لسانة الذي سبها با أبشع الألفاظ وأقذرها"
وبعد عدة دقائق من تلك الجولة التي تركت أثارها بدماء وخدوش علي جميع ملامح وجهها"
نهض«جبران» من فوقها بيد تألمه من كثرة صفعاته لها"لكن لسانه أكمل ما بدئة "
طلاق مش هطلق"عارفه ليه أولا كده عشان أمي مريضة القلب اللي أختارتك وجوزتك ليا ماتتصدمش فيكي وتموت فيها"..
وثانيا عشان اللي زيك ماتستهلش انها تعيش مرتاحه وحرة"..
من الحظة دية أنتي هنا دادة لبنتي وخدامه في البيت ده"مكانك عالارض واكلك في المطبخ ونور الشمس مش هتشوفيه"
وعرش اللي خلقك يا «رؤية» لهخليكي تشوفي أيام مشوفتهاش حتي في كوابيسك وده
وعد مني ليكي"... يتبع
الروايه كامله في التعليقات 👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇♥
https://pub500.ayamnews.com/486271
وعرش اللي خلقك لهدفعك تمن الوقفه اللي أنا فيها دية عمرك أنتي وأهلك".. بقي أنا أتجوز واحدة كانت علي سرير راجل غيري"
عقدت ملامحه بقسوة أشد من الحچاره عندما قال تلك الكلمات بصوت منخفض يحمل من الغضب أمواچ"ذلك الغضب"الذي جعلها
تجلس علي مؤخرتها وهي تمسك بالغطاء لتستر جسدها العاري "بقلب ينبض بانذار الخوف الصاخب وشحب وجهها وتلون بالصفار الذي جفف حلقها وذاد من أهدار دموعها"وهي تراه يقف أمامها
كا قباض الأرواح ينتظر أجابتها لينفذ أمره"
تلك الأجابة التي أخرجتها بصوت متقطع بلهيب الخوف"
"جبران"
الموضوع مش زي مانت فاهم والله"
لم يعطيها مجال للتكمله بل أنقض عليها مثل الأسد الچريح ومد اصابعه بين خصلات شعرها يسحبها منها بكل قوة"تلك القوة التي كادت أن تخرچ الشعر عن چدوره"
صرخت بألم وهي تنهض معه من فوق الفراش تقف بقدمها العاريتين علي أرض موتها ممسكه بالغطاء حول جسدها"
أثناء قوله الصاخب الذي هزار جدارن الحجرة"
اومال الموضوع أزي "ايه كانو أكتر من واحد".. والا الموضوع حصل في خرابه والا في عربية" مانتي شكلك مدوراها وكنتي مقضياها".يابنت الك_لب.!
ثارة ثورة ظلمها المكنون داخلها وحاولت نزع يده من بين خصيلات شعرها الممزق مثل صوتها الباكي "
متجبش سيرة بابا علي لسانك باالفاظك المقرفة دية".. وبما انك عرفت انك مش أول راجل ابقي معا فتقدر تطلقني وكل واحد يروح لحاله"
كلماتها كانت كفيلة لتاكيد مايدور بعقله وذيادة فيضان غضبها الذي جعله يحذفها فوق الفراش"وانقض عليها ينهال عليها بصفعات الاقلام اما «رؤية» "فكانت تضع يداها امام وجهها محاوله تفادي صفعاته"التي ترهق وجنتيها وقلبها المظلوم"
كان «جبران» يراها لا يراها سوا عدوة له أنتهكت جميع حقوقه عليها معا رجلا غيره"
كان يصفعها بكامل شحناة غضبه الذي صلطها علي كفوفه لتحمل أشد الألم علي وجنتيها ".. بينما
صلط عليها لسانة الذي سبها با أبشع الألفاظ وأقذرها"
وبعد عدة دقائق من تلك الجولة التي تركت أثارها بدماء وخدوش علي جميع ملامح وجهها"
نهض«جبران» من فوقها بيد تألمه من كثرة صفعاته لها"لكن لسانه أكمل ما بدئة "
طلاق مش هطلق"عارفه ليه أولا كده عشان أمي مريضة القلب اللي أختارتك وجوزتك ليا ماتتصدمش فيكي وتموت فيها"..
وثانيا عشان اللي زيك ماتستهلش انها تعيش مرتاحه وحرة"..
من الحظة دية أنتي هنا دادة لبنتي وخدامه في البيت ده"مكانك عالارض واكلك في المطبخ ونور الشمس مش هتشوفيه"
وعرش اللي خلقك يا «رؤية» لهخليكي تشوفي أيام مشوفتهاش حتي في كوابيسك وده
وعد مني ليكي"... يتبع
الروايه كامله في التعليقات 👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇♥
https://pub500.ayamnews.com/486271
موقع أيام نيوز
ترويض ملوك العشق
أعرفكم الاول علي ابطال رواية ترويض ملوك العشق جبران رياض المغازي العمر 32 عام الدراسة خريج ادارة الأعمال جامعة كاليفورنيا الطول 182سم عريض المنكبين يتمتع بجسم رياضي بارز العضلاتبشرته قمحية الون لون عيناه البني أنفه حاد وشفاه غليظه ذات لحية سوداء خفيفة شعره…