مدونة دار الرواية المصرية
12.5K subscribers
37 photos
14K links
تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة
من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة
اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه
واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة
Download Telegram
قعده بتعملي ايه هنا في الوقت المتاخر دا "
أنا معرفش اي حاجة هنا ؟؟
_ ما اكيد شكلك نضيف علي الحارة انتي اي الي جابك هنا
هربانة من بابي والبودي جارد الي كانوا بيجروا ورايا
_ بابي شكلك بنت ناس كملي وبعدين
عاوز يجوزني ابن عمي بالعافيه وانا مهما حصل مش هتجوز البني ادم دا
_ طب اهدي وبطلي عياط
قعد جمبي علي المصطبة _ دي مشكلة عويصه ودي أمور عائلية اهلي ملهومش دعوة بيها محتاجة تدخل عشا دلوقتي
أنا بقولك أنا في مصېبة وانت بتقول عشا
_ هي المصاېب بتشبع قومي معايا
علي فين
قام وقف قدامي وغمزلي _ علي البيت
صوتت نعم نعم
بقولك منطقه كلها ديلرات لو اتلموا هياخدوكي هما والله هما احسن مني يعني
_ شكلك فايق وجاي تستظرف
لا والله دا انا لسه جاي من الشغل بس اكيد مش هسيبك في الشارع كده وكمان انتي ملكيش مكان تروحيه فمش هسيبك مټخافيش
مكنش قدامي أي خيار تاني! قومت وانا بنضف هدومي من التراب الي عليه
انتي رجلك پتنزف انتي وقعتي عليها
_ أيوة
طب براحتك وانتي ماشيه أنا بيتي قريب اهو
وصلنا ودخلت كانت شقه رغم أنها صغيرة كانت جميلة مرتبة نضيفه فيها روح علي عكس الفلة الي كانت بالنسبالي سجن!
هدخل اجيب علبه الاسعافات من جوا اقعدي ارتاحي
قعدت علي كنبه وجابلي العلبه حطيت مطهر وربطت رجلي
_ شكرا مش عارفه بجد اقولك ايي
ولا اي حاجة جعانة
_ لاء
خلاص مدام كده هدخل اعمل عشا لينا احنا الاتنين
دخل المطبخ ف رجعت بصيت قدامي راجل غريب! بس طيب مش عارفه المفروض اعمل اي دلوقتي اطلع اجري ألم عليه الناس دا لما التراست ايشو والله
طلع بعدها بصنيه وحطها وقعد قدامي ف تنحت
اييي الدنيا
_ هو دا اييي
دا مش طعميه وفول!
_ يعني اييي
اه دا كده الطبقات ساحت علي بعضها انتي شكلك من ايجيب وهتتعبيني دي cheese و جرين برجر و beans
_ بس انا مكلتش الاكل دا قبل كده!
امال كنتي بتاكلي اي شحبتشينو وقرص ترب شكلك منهم كلي هيعجبك كلمه كمان هتصعب عليا نفسي وهتفتح في العياط
ضحكت _ لاء خلاص هاكل
كلنا وخلصنا ودخل الصنيه المطبخ ورجع وقف قدامي تاني وقلع الجاكيت
انت بتعمل اييييي
_ اييييي الجو حر متهدي وتكني بقي
المفروض هنعمل أي دلوقتي
_ ادخلي الاوضه دي فيها شويه لبس ليا خدي منه أي حاجة وإلبسيه وامسكي دا كمان دا مفتاح الاوضه اقفلي وراكي وادخلي نامي
انت بتعمل معايا كده لييي
_ عشان مكنش ينفع اسيبك لوحدك
بس انت متعرفنيش
_ بس احنا بني ادمين ولازم نساعد بعض عارف إن مشي قدامك ناس كتير وانتي قاعدة بس معلش الناس دي وخداهم هموم الدنيا حتي مش قادرين يسألوا علي حد
شكرا بجد يا.. انت اسمك اييي!
_ احمد وانتي
مريم
_ تصبحي علي خير يمريم
ابتسمت وقومت دخلت الاوضه وقفلت عليا فتحت الدولاب لقيت فيه قمصان وبناطيل وتحت كان فيه عبايه بيتي! طلعتها لبستها
---
كانت واسعة عليا بس مريحة نمت من كتر التعب وصحيت علي خبط في الباب قومت فتحت وانا بدعك ف عيني
أيوة!
كان باصصلي ومتنح _ انتي لقيتي العبايه دي فين
في الدولاب مكنش فيه غير قمصان بس ف معرفتش ألبسهم
_ دي عبايه امي الله يرحمها
أنا اسفه مكنتش اعرف والله و..
_ لا لا مفيش حاجة معلش صحيتك هدخل اجيب لبس بس عشان الشغل
اه اتفضل
دخل ووقف قدام الدولاب استني
وقفت جمبه _ دا مع دا اممم حلوين اوييي إلبسهم
بصلي وضحك أنا مفكرتش قبل كده اي الي يليق مع ايي
_ انت بتشتغل اييي
أنا مش بني ادم عادي يمريم
_ اه تمم مهندس أنا هخرج عشان تلبس
سمعتنا وحشه وسابقه للدرجاتي
_ انتوا سايكو
حبيبتي الله يسترك
خرجت قعدت في الصالة خرج بعدها ب ربع ساعه من الرغم أنه إنسان بسيط بس ممكن يكون اوسم راجل أنا شوفته في حياتي .
اقفلي بردو علي نفسك الشقه بالمفتاح دا لحد ما اجي
_ انت هتتأخر
علي حسب الشغل بس هحاول متأخرش
مشي ورجعت قعدت أيوة هعمل أي دلوقتي لاحظت إن فيه اوضة تانيه ف دخلتها فتحت النور لقيت صور علي الحيطة لست كبيرة وصورة تانيه علي الكومودينو ل احمد وهي اكيد مامته الي قال عليها ست كانت جميلة وملامحها طيبه اكيد ربنا هيجزيها خير لتربيتها ليه قفلت النور ورجعت قفلت الباب التاني قعدت في الصالة اتفرج علي التليفزيون الباب خبط ف بلعت ريقي وو يتبع هتلاقي التكلمه في الكومنتات يا حلوين💖💖🌚القصه كامله ف الرابط ده 👇⬇️⬇️
https://pub500.ayam.news/205596
بابا قلع عريسي بنطلونه وعمل فيه

وقبل ما نبدا الحكايه اعرفكم بنفسي أنا ولاء
عندي 28سنه وعايشه مع عمتي لأن بابا متجوز
وفي يوم روحت ليه البيت وفتحت منال
منال
اي ده ولاء خير عاش من شافك يا حبيبتي
اكيد جايه عايزه فلوس
ولاء
ازيك يا طنط منال انا عايزه بابا بعد اذنك
شويه كنت عايزه اي موضوع مهم
منال
طنط ظن الفرق بيني وبينك سنتين ادخلي
ياختي لما اشوفه صاحي ولا لا وبعدها
دخلت وخرجت فاطمه
فاطمه
ازيك يا ولاء يا حبيبتي عامله اي وحشاني اوي
والله زي ما يكون قلبك حاسس انا انهارده
عامله كل الاكل اللي نفسك فيه
منال
ما تسكتي يا وليه انتي اكل اي اللي انتي
جايه تتكلمي عليه ولاء يا حبيبتي مش فاضيه
جايه تاخد المعونه بتاعت كل شهر وتمشي
ولاء
كتر خيرك يا منال معلش ادخلي صحي بابا
لانك زي ما قولتي عايزه في موضوع مهم
منال
لما نشوف اخرتها اي وبعدها خرج بابا يحيي
الاب
اي ده يا ولاء غريبه يعني جايه بدري ليه
مش ميعادك يعني
ولاء
اي ده يا بابا هو انا كل لما اجي هنا
لازم تقول ليا الكلام ده هو مش ده بيتي
برضه ولا اي علي العموم انا جايه علشان
اقولك اي جاي ليا عريس
منال
الله اشرب بقي يا يحيي عريس يعني جهاز
يعني موال كبير هو انت قد الموال ده يا اخويا
انتي مش شايفه ظروف ابوكي عامله
ازاي ي حبيبتي ولا اي
ولاء
والله انا ماما سايبه ليا فلوس الله يرحمها
قبل ما تروح ما تتكلم ي بابا
يحيي
بقولك اي يا ولاء انا فتحت مشروع
صغير كده علي قدي بالفلوس دي
وبصراحه مش معايا اي فلوس اجوزك دلوقتي
ولاء قامت وقفت وقالت
تمام يا بابا كنت عارفه ان ده ردك وبعدها
مشيت وروحت بيت عمتي وكنا وافقه علي
الباب وسمعتها
كوثر
كلوا يا عيال بسرعه قبل ما تيجي من ساعت
ما جت ولاء عندنا واحنا مش عارفين نأكل
اكله كويسه
وسمعت الكلام ده وبعدها نزلت وقابلت
رؤوف
رؤوف
اي با حبيبتي عملتي اي اكيد طلما قولتي
نتقابل كده علي طول
ولاء
بصراحه مش عارفه اقولك اي أنا حصل
مشكله بيني وبين بابا ومش هينفع اتكلم معاه
في اي حاجه دلوقتي
رؤوف
يعني اي بقي الكلام ده بقولك اي أنا تعبت

ومش هقدر اسكت اكتر من كده قدامك يومين
ولو مش عملتي اي خطوه كل واحد يروح
لحاله ونريح بعض من الحوار ده اصلا وبعدها
مشي
وفي شقه بابا
يحيي
اي يا منال الكلام اللي انتي بتقولي ده مهي .كده كده اكيد هيجي اليوم اللي هتجوز
فيه وبعدين فلوس الشركه دي من حقها
بصراحه

باقي القصه في التعليقات 👇👇♥️
https://pub500.ayam.news/230459
عيييب ..عيب اى دى طفلة يا امى
قسمت: لا يا ابنى دى مش طفلة دى عندها 18سنة
أكرم بصدمة..يا نهار أسود. .18سنة. .يا أمى دا أنا ضعف عمرها
قسمت..والله ياحبيبى البنت كويسة ومؤدبة وأنا متأكدة أنها ..استهدى بالله وروح لمراتك يا ابنى
أكرم..مراتى اى وزفت اى أنا غلطان إنى سمعت كلامكم من الاول
سليمان..أخلص روح لعروستك وإياك يا أكرم تزعلها
ليتركهم أكرم ويدلف لغرفتة ليتفاجأ بها قد استيقظت فيقول...
أكرم...أنتى صحيتى أمتى
رحيل...لسة صاحية دلوقتى
أكرم..أنتى باصة فى الأرض لية
رحيل..مفيش..حضرتك محتاج حاجة اعملهالك
أكرم بصدمة..حضرتك. .انا اسمى أكرم
رحيل ببسمة..عاشت الأسامى
أكرم..شكرا ..انتى أسمك ايه ..معلش أصلى نسيت
رحيل بهمس..رحيل
أكرم..بتقولى إيه. .أنا مش سامعك
رحيل..احم..رحيل
أكرم..إسمك غريب اوى ..ما علينا بصى أنا جاى تعبان ورجلى وجعانى وجسمى كلة متكسر فأنا هنام محتاجة منى حاجة
رحيل ...ألف سلامة عليك ..طب تحب أساعدك في حاجة
أكرم بحدة..لاء ..وإياكى تفكرى تلمسينى
رحيل بتوتر..ب بس حضرتك تعبان وانا كان قصدى يع..
ليقاطعها أكرم قائلا بصوت جهورى. .
أكرم ..
قولتلك مش عايز منك حاجة ومش بحب اعيد كلامى مرتين
رحيل ببسمة...حاضر...تحب أعملك حاجة
أكرم بضيق..أحب تغورى من وشى
رحيل ببسمة. .أروح فين
أكرم بغضب. .فى أى داهية..أقولك أطلعى الفراندا..وطول ما أنا فى الأوضة متدخليش هنا
رحيل بهدوء..حاضر ..بس فين المكان دا؟
أكرم..مكان ايه؟
رحيل..إللى حضرتك قولت عليه عشان أقعد فية
أكرم بضيق.. الفراندا يعنى البلكونة يلا بقى غورى من وشى
رحيل ..حاضر
تذهب رحيل بأتجاة الشرفة ذات الباب الزجاجى الشفاف ولاكنها لم تستطيع فتح الباب فألتفتت لأكرم قائلة..
رحيل..احم معلش هى بتتفتح ازاى؟
ليتجه أكرم إليها بنفاذ صبر ويحكم قبضتة على ساعدها ويقوم بفتح باب الشرفة وإلقائها بعنف للخارج ويغلق الشرفة مرة أخرى ويذهب المرحاض التابع للغرفة وبعد عدة دقائق يخرج أكرم من المرحاض وقد أبدل ثيابة إلى ملابس بيتية مريحة ويذهب الفراش لكى يحاول النوم ولاكن عقلة لم يساعدة على ذلك ليحدث نفسة قائلا...
أكرم..هى مش هتعترض على نومة البلكونة..ازاى توافق بسهولة كدة..وازاى بتبتسم كدة عالطول..وبعدين بقى ما تتنيل تنام ..بس هى هتنام بجد فى البلكونة ..الجو بيبقى ساقعة بالليل..يوووه هو انا مش هعرف أنام فى اليوم دا..وهى عاملالى مطيعة اووى..يتبع
لقراءة القصة كاملة موجودة في اول تعليق 👇
https://pub500.ayam.news/231619
ابله ابله انا جعانه
ايه ده انت مين. مين دخلك هنا
اخرجي بسرعه فين الامن
لا والنبي متخليهمش يجيو يض.ربوني
انا اسفه خلاص مش هاعمل كده تاني
تتحدث الطفله وتوجد عيون عليها في صمت
هو:اخرسي مين انت عشان تكلمي الطفله بالطريقه دي مين انتي يا حلوه واسمك ايه
حلا:اسمي حلا
هو: طب تعالي معي
تذهب حلا مع احمد الديب اكبر رجل اعمال في الشرق الاوسط
يذهبان الي المكتب . قوليلي بقا ياحلا كم سنه
حلا: عشر سنين
احمد :فين اهلك
حلا :معرفش انا جعانه اوي
احمد: ابتسم على برائتها وقال لها عيوني
رنه جرس وطلب السكرتيره
هو : عاوزا تكلي ايه بقا ياحلا
حلا: عاوزه اكل فراخ وهمبرجر وشيبسي وشوكولاته
ابتسم احمد وقال للسكرتيره هاتي اللي هي عاوزاها
نظره احمد اليها و الى ملابسها فاشفق عليها
كلت حلا ومسحت يدها في ملابسها نظر اليها احمد قال لا ا في حمام هنا ادخلي اغسل ايدك
دخلت حلا وغسلت يدها ثم خرجت
ثم اجلسها على كنبه في المكتب ثم قال لها اجلسي حتى ادخل الاجتماع واخرج ونروح سوا
حلا: هنروح فين ياعمو

احمد : في بيتي بيتي جميل وكبير وهيعجبك المهم اقعدي هنا ما تعمليش شقاوه
حلا:حاضر
دخل احمد الاجتماع بعد ثالث ساعات من الوقت يخرج احمد من الاجتماع وينظر اليها في المكتب تكون نائمه
يرفعها على يده ويخرج بها من الشركه ويوجد اسطول من السيارات امام الشركه .
ينزل بها امام قصر غايه في الجمال ويدخل بها الى جوه
تفوق الطفله و تنظر حولها ثم تبتسم وتقول له ان البيت ده جميل جدا وان عمرها ما شافت بيت زي كده ينده للداده فاطمه
فاطمه : نعم يا بيه
احمد: خذي حلا ونظفيها وخليها تاخد دش وغيري ملابسها
باي حاجه لحد ما نجيب لها هدوم
اخذت فاطمه حلا ثم غيرت لها ملابسها
ثم نزلت الي الاسفل
احمد: نظر اليها بنت في غايه الجمال عيون خضراء مثل البرسيم انف صغير شفايف مثل الكريز شعر اسود عيون ذاته رموش كثيفه بشره ناصعه البياض
حلا عمو عمو
احمد :نعم ياقلب عمو
حلا : انا هعيش هنا
احمد : ابتسم علي برائتها ثم قال ايوه يا حبيبتي هتعيشي هنا معي وداد فاطمه هتكون معكي لحد ما هاجيب لك واحده تكون معكي على طول
ثم قال فاطمه هاتي كوب من اللبن لي حلا
ثم انطلقوا الى فوق حتى تستقر في فراشها وتذهب في احلام ورديه هذه الطفله المسكينه هو نظر اليها الى قراءتها ثم جلس يفكر بها كيف دخلت بيته وماذا سيكون مصيرها مع احمد الديب
احمد الديب احمد الديب شاب في غايه الوسامه يمتلك عيون زرقاء ودقن خفيفه اشعار اسود مثل الليل هو اكبر رجل اعمال في الشرق الاوسط ويمتلك شركات عالميه الهندسه المعماريه وهو غير مرتبط او لا يفكر في النساء لكن عندما تنظر اليه امراه تذوب فيه وتحبه
وشاب متكامل كامل من كل شيء.

يتبع
القصه كامله ف اول تعليق دلوقتي 👇⬇️👇https://pub500.ayam.news/110012
هو دا اخرك !!! بقى جوزك بيقولك جعان وعايز ياكل تقومي تعملى مكرونه وبانيه ..شكلك خيبه اوووى!
انقبض قلب زهرة عند سماع كلمه جوزك
ولكنها لا تريد جداله.
سيف: اطلعى غيرى هدومك هناكل برا
زهرة وبدأت تشعر بالتعب والارهاق ..
زهرة طب ممكن انا .... ولم تكمل ..
سيف بحده: دقايق تكونى جاهزة قدامي مفهوم
زهرة بخوف: مفهوم
لتصعد للأعلى وهى تنعى حظها وتبكى: فينك يا ماما انا اتبهدلت اوووى من غيرك
سيف يقعد تحت يفكر: البنت دي شكلها غلبانه مش زي الخاينه اختها بس انا لازم اعمل كده عشان اعرف طريق اختها وانتقم منها.
وسأل نفسه: ياترى انا اتجوزتها ليه؟ عشان انتقم من اختها فعلا ولاا.. لا مستحيل افكر فيها هي هتخلص مهمتها وهطلقها وتروح لحالها.
بعد لحظات نزلت زهره وهي لابسه فستان جميل وكانت محجبه وسيف وقف يبصلها بانبهار وقارن بينها وبين اختها ريهام اللي شخصيتها مختلفه تماما عن زهرة وهمس جواه: ياريتني كنت قابلتك قبل ما اقابل اختك الخاينه اللي خدعتني وهربت مع صحبي الخاين..
زهرة بستغراب: انا جاهزة هنخرج فين؟
بصلها سيف بابتسامه سحرتها وقلبها دق بسرعه وخدودها احمرت وهو بيمسك ايديها وهمست جواها: هما ليه بيقولوا عليه وحش وقاسي وهو رقيق وشكله حلو اوي بس الصراحة لما بيقلب بيبقى دراكولا.
ضحك سيف وقالها: حلو دراكولا.
زهرة بصدمة: انت سمعتني .... يتبع
لقراءة القصة كاملة موجودة في اول تعليق 👇
https://pub500.ayam.news/231627
بقى ده شكل واحدة مخطوفة من ساعة ما ركبناكى العربية وانتى نازلة رغي رغي قولتلك هتعرفى كل حاجة أما تقابلى الكبير بتاعنا.
قولت وانا باكل الساندوتش اللى كان معايا
_ انا معرفش ي خويا انت معصب نفسك لى وانت شبه حسين فهمى كدا ما تخليك زى صاحبك اللى سايق العربية ده شوفت هادى وجميل اژاى .
صاحبه پصلى بأبتسامة لطيفة وقال
_ تسلميلى ي قمراية انا فعلا أسمى هادى
ضحكت ليه وقولت
_ اسم على مسمى سبحان الله
مديت ايدى ليه بالاكل وقولتله
_ تاكل
اتكلم وهو بيسوق
_ شكرا ي قمر لسة واكل
كان بيبصلنا التانى وعنيه بتطلع شرار اتكلم وهو بيحاول يكتم ڠيظه وقال
_ هادى احنا خاطفينها ي حبيبى مش رايحين نفسحها اتلم شوية
اتكلم هادى وهو بيبتسم
_ والله دى شكلها لطيف ي لؤى
اول ما سمعت الاسم ضحكت وقولت
_ كمان اسمك لؤى والله ما باين عليك
بصلى وقال
_ وحيات ربنا انا لولا الكبير عاوزك حية لكنت قتلتك وارتحت منك
بصيت بطفولية وقولت
_ شوفت ي هادى صاحبك عاوز يقتلنى يرضيك
اتكلم وهو بيبصلى
_ ملكيش دعوة بيه هو كدا غلس اتكلمى معايا أنا بس .
ضحكت وطلعت للؤى لسانى راح مطلع المسد س ووجهو لدماغى
_ وحيات ربنا شكل موتك على أيدى
بلعت ريقى واتكلمت بخوف
_ فى اى بس ي عم لؤى أهدى كدا اللى انت عاوزه هيحصل ي باشا
قال ببرود
_ مسمعش صوتك لحد ما نوصل فاهمة
_ عيونى ليك يابا والله ولا هنطق بولا كلمة
نزل المسډس من عليا وحطه فى جيبه وانا ساكتة وبدعى ربنا انو يعدى الموضوع ده على خير
_يارب كان لازم أخرج فى الوقت ده اشترى شوكولاته يارتنى كنت سمعت كلامك ي ماما دى اخړة فعلا اللى مبيسمعش كلام أمه بيغرق وادينى وقعت فى واحد تركى والتانى هندى باين وشعره سايح كدا يا ترى الكبير عامل ازاى هااار اسود ليبيعوا اعضائى
ويموتونى انا عارفة أن حظى هى اخرتها ھمۏت كنت بكلم نفسى وبقول الكلام ده
لؤى پصلى وهو بيبرقلى أما هادى فكان بيضحك بصيت للؤى وحطيت ايدى على بوقى
_ اهو اتكتمت خلاص
الجو كان هادى وانا الصراحة كنت ټعبانة اوى والوقت كان ١٢ بالليل لقتنى نمت من التعب بعد شوية سمعت صوت حد وهو بيصحينى بهدوء فتحت عيونى لقيته هادى
_ قومى يلا ي هند وصلنا
قولت بنوم
_ سبنى شوية بس صغيرة
اتكلم وهو بيضحك
_ لؤى هيجى يقت لنى ويق تلك قومى بقاا
فتحت عيونى علطول وقولت وانا بدور عليه
_ إلا هو فين صحيح
قال بهدوء
_ دخل جوا القصر يلا بقاا
طلعټ معاه لقيت نفسى فى جنينة كبيرة
ده اى ده انا فى الجنة ولا اى اى الحلاوة دى كلها
قولت وانا ماشية مع هادى
_ بقولك اى ما تخطفونى عندكم علطول
هادى ضحك عليا وقال
_ لا ما انتى شكلك مطولة معانا
قولت وانا فرحانة
_ الله انا بحب الحاجات دى اوى
هادى قال
_ طب أهدى عاشان الكبير عصبى اوى
_ هو صحيح مين الكبير اللى عاوزنى ده انتوا هتموتونى ولا اى
ابتسم وقال بلطف
_ احنا مش بڼموت حد على فكرة اطمنى
كنت محتارة انا فين ومين الكبير اللى عاوزنى ده وانا هنا بعمل اى واى الحياة اللى انا فيها دى كلها .
_ يعنى اى تليفونها مقفول ما تعمل حاجة ي محمد البت راحت فين والله أما اشوفك ي هند لامۏتك لان انا قولتلك متنزليش فى الوقت ده وانتى طول عمرك قاطعة قلبى ومبتسمعيش الكلام .
_ مټقلقيش ي ماما انا هنزل ادور عليها ولو كدا هبلغ القسم هنلاقيها أن شاء الله .
اتكلمت الام پحزن
_ يارب روحتى فين بس ي بنتى
قدام باب القصر كان مليان حرس كتير وفى كل مكان وكل واحد ماسك سلاح قولت پخوف
_ يلهوى اى ده بنى ادمين دول ولا ديناصورات
هادى اتكلم وهو بيمسك ايدى
_ مټخافيش تعالى وفجأة باب القصر انفتح لوحده قدامى
_ ي حلاوة يولاد الباب اتفتح لوحده
ډخلت جوة انبهرت بالجمال اللى انا ماشية فيه
اى ډه بجد السلم كأنه معمول من دهب ده انا اكيد بحلم والله .
شوفت لؤى واقف جنب واحد واقف بضهره قولت
_ ۏحشتنى والله ي لؤى انت كنت فين ي راجل
كان ساكت ومش بيضحك
قولت لهادى بھمس
_ ده صاحبك ده كئيب اقسم بالله
هادى اتكلم بنفس الھمس
_ بس عاشان الكبير بيسمع دبة النملة
فجأة دور وشه ليا وقال
_ ازيك ي هند عاملة اى
بصيت بصدمة كبيرة !!!!!!
بصيت بصدمة كبيرة وقولت
_ هو انت !!!
ابتسم بخپث وقال
_ كنتى مفكرة انك هتخلصى منى كدا بسهولة انتى عجبتينى وانا مفيش حاجة بتعجبنى مش باخدها
اتكلمت بثبات
_ وطلبك مرفوض ي استاذ يوسف انا قولتلك إن رافضة إن اتجوز ما هو معلش الجواز مش بالعافية انت جيت واتقدمتلى وانا رفضت يبقا خلاص تقوم تخطفنى وكل ده انا مبحبش الشغل ده لو سمحت روحنى .
قرب منى ووقف قدامى واتكلم
_ حتى بعد كل اللى عرفتيه وشوفتيه ده انا كنت متقدملك على انى انسان بسيط زيك وانا مش كدا .
قولت وانا بربع ايدى
_ وانا عمرى ما همنى الفلوس ولا حتى يهمنى انت عندك اى أساسا ولو سمحت انا لسة مصرة على رأيى وروحنى .
مسك دراعى بقوة وقال پعصبية وزعيق
_ لييه هااا ليه رفضانى اظن ان اى بنت تتمنا أنها تتجوز واحد زيى شكل وعندى فلوس وعندى الحمد لله
ليه رفضانى من قبل ما تعرفينى قولتلك انتى عجبتينى وانا مش هضيعك من ايدى ابدا فاهمة .
_ مش يمكن أما تعرفنى بجد متحبنيش ميغركش المظاهر ي استاذ يوسف اهم حاجة اللى جوا مش اللى برا يمكن انا من برااا جميلة وحلوة وانت منبهر بجمالى بس جايز تزهق منى بعدين جايز أما تعرفنى كويس وتعرف شخصيتى متحبهاش يمكن صحيح اى بنت تتمنا واحد زيك بس سامحنى البنت دى مش أنا صدقنى فى بنات احسن منى الف مرة روحنى واكيد نصيبك مع حد احسن .
پصلى وسکت وسااب دراعى وقال بزعيق... يتبع
القصة كاملة في اول تعليق 👇
https://pub500.ayam.news/231649
=هو حضرتك المدير"""لا المدير بتاعك هيجي اخر الاسبوع
جاسر من وراه "!! لأ مهو جه خلاص يا حلو و مخدش باله من تلك الواقفه
رامي بصله پصدمة و فرحة يا ابن الإيه و حضنه مقولتليش ليه كنت جيت خدتك من المطار
جاسر حبيت اعملها مفجأة جبت سكرتيرة ولا لسة…. بص رامي لنور وقال" ايوا جبت عايز منها حاجة
جاسر اه خليها تجيلي علي مكتبي و
معاها الورق اللي عايز يتمضي و راح مكتبه
رامي بص لنور" نور عايزك تاخدي الورق دا و تطلعي الدور اللي فوق المدير بتاعك جه تمام
نور تمام يا فندم و خدت الورق و طلعټ و خبطت
جاسر كان مدي ضهره للباب و باصص للشباك ادخل
نور ډخلت الورق اللي حضرتك طلبته
جاسر استغرب الصوت دا لانو عارفة كويس وقال بصدمة ....انتي
نور استغربت الي بيحصل واتصدمت انو طلع هوا وقالت ""جاسر

جاسر "انتي بتعملي ايه هنا
نور خاڤت بس بينت انها قوية بشتغل هنا
جاسر ضحك جامد وقال" القدر بيلعب لعبته تاني و بيجمعنا مع بعض بس انا مش عايزك تاني اطلعي برا انتي مرفوده

انا معملتش حاجة عشان حضرتك ترفدني
جاسر بسخرية "حضرتك ؟؟تماام اوي يبقي تستحملي اللي هيجرالك و مشي و خپطها بكتفه و راح لرامي و فريدة كانت هناك
فريدة جاااسر وحشتني اوي اوييييييي
جاسر انتي كمان يا فريده وباس راسها و بص لرامي
انت يا زفت هو انا ازاي تخلي نور تشتغل هنا
رامي باستغراب" نور مين
جاسر" انت هتستعبط يلا نوررر
رامي "استني بس هي نور اللي هنا تبقي هي.....
جاسر "ايوة هي يا زفت
رامي "و انا هعرف منين يعني ان هي انا مشوفتهاش قبل كدا
فريدة انتو بتتكلموا عن نور احمد!!
جاسر مش عايز اسمع اسمهاااا
رامي انت بتزعقلها كدا ليه هي ملهاش ذڼب
جاسر انا اسف و خړج و مشي
فريدة راحت لنور انتي جيتي ليه عشان تخربي حياته تاني هي كانت نقصاكي
نور صدقيني يا فريدة انا مش جاية غير عشان الشغل و بس مش عشان حاجة تانية و الله
فريدة يعني عايزة تفهميني انك مش جاية هنا عشان جاسر مثلا
نور و الله انا اصلا مكنتش اعرف انه هنا و الله لو كنت اعرف......
فريدة انتي لسة بتحبيه....
نور سكتت و مړدتش
فريدة اتنهدت و مشېت و راحت لرامي انا ژعلانة عليهم اوي
رامي اكيد كل حاجة هتتحل ع فكرا هو لسة بيحبها و دا اللي لاحظته.. يتبع الي عايزه القصه كاملة هيلاقي التكلمه في التعليقات👇

القصة كاملة موجوده في اول تعليق 👇💖
https://pub500.ayam.news/231635
بعد مرور سبع سنوات على فراقهما .. صدفة وفي أحد الأيام إلتقيا في إحدى حدائق الأطفال .. رأيته وبجانبة طفلٌ صغير .. لم أصدق اقتربت قليلاً ونظرت إليه كي أتأكد .. نعم إنه هو ..!!
لا أدري ماذا حصل في تلك اللحظة .. شعرت أن قلبي زاد في دقاته ، بدأت ارتجف .. ثم نظرت مرة أخرى للطفل .. وكانت نفسي تحدثني " ألم يكن من المفترض أن أكون أم هذا الملاك الصغير، من صاحبة النصيب التي أخذتك مني وأنجبت لك طفلا .."
وبينما كنت أسرد في التفكيرِ في تلك الذكريات .. فجأة تقدم نحوي .. ومن ثم ابتسم وبدأ بالحديث عن حالي .. ؟! .. تماسكت نفسي .. وقلت بخير الحمد لله ..ماذا عنك ..؟! ليبادرني بالسؤال التالي..
- هل تزوجتي ..؟
_ لا
- لماذا؟
_ صمت برهة .. " لكي أسمع قلبي الذي يحدثني لم أجد أحسن منك .. " ثم أخبرته .. امممم لا زال الوقت مبكرا وأريد إكمال الدراسة .. وو
- كيف تسير أمور دراستك هل تخرجت .. ؟!
_ الحمد لله ..
- لا بأس أتمنى لك التوفيق في مسارك ..
_ شكرا جزيلا ..
_ سألته هل هذا الطفل ولدك ..؟!
- نعم هذا صغيري وهو كل ما أملك ..!!
_ ماشاء الله طفل جميل وقلبي يقول .. ( تمنيت أن يكون ابننا)
- استأذنك .. سأذهب لأرى زوجتي ..وقلبة يقول ( لولا خيانتك لكنتي أمه ..)
_ وأين زوجتك؟
- امممم .. اهاا تقصدين حياتي ..؟! انظري إنها في الطرف الأيمن من الحديقة ..
_ هااااه ... نعم نعم رأيتها وقلبها يقول ( والندم يسيطر عليها لماذا لماذا غدرتي برجل كان يحبك .. )
- هل بإمكانك حمل صغيري بينما أذهب لأحضر أمه ..؟!
_ نعم ..نعم تفضل ... حملته ويدااي ترجف والدموع تنزل من عيوني ..
ذهب وأحضر زوجته .. لترى تلك التي أحبها سابقاً .. والتي غدرت به، ثم قال لها: زوجتي حياتي .. هذه صديقة لي في مرحلة الجامعة ولقد كانت سندا لي في دراستي في ذلك الوقت.
_ انفجرت بالبكاء بطريقة هستيرية وكأن الأرض تضيق بها، تذكرت تلك الأيام الجميلة، واحست بالندم القاتل لأنها تركته...
اعطت الطفل لأمه وذهبت مسرعة دون أن تلتفت خلفها ودون وداع ..
يقول في اليوم التالي .. و صدفة مررت من أمام حارتها .. وجدت الكثير من الناس يقفون أمام منزلها .. لاحظت أنة منزل حبيبتي السابقة ... سألت الواقفين ماذا يحدث هنا ..؟! وهنا وقعت الكارثة ..
يتبع ..الجزء الثاني فى أول تعليق.👇👇
https://pub500.ayam.news/231662
= انتي ندمانه علي اللي حصل بينا؟!
لم تجبه بينما اخذ بكائها يزداد حتي احمر وجهها بشده
غمغم بتصميم و ذلك الشعور المميت يسيطر علي قلبه
=ندمانه؟!
اجابته اخيراً بصوت مكتوم باكي و القهر ينبثق منه...
=طبعاً ندمانه.
لتكمل بصوت مرتجف ممزق من شدة الالم الذي يعصف بقلبها
=انا كده اثبتلك فعلاً اني رخيصه زي ما انت كنت فاكر...واحده استسلمت لواحد هي عارفه كويس انه متجوزها بس علشان يغيظ بها واحده تانيه هو بيحبها...واحده تانيه اول ما خطيبها سابها جري و اتجوزها حتي لو كنت بتعاملها وحش فانت بتحبها بس كرامتك هي اللي مجـروحه.
لم تستطع انهاء باقي جملتها حيث ازداد بكائها و شهقات بكائها تتعالي بقوه بينما الضغط الذي قبض علي صدرها يهدد بسحق قلبها من شدة الالم الذي يعصف به...
غمغم بصوت متألم وهو لا يستطيع رؤيتها بحالتها تلك
=بصي لي.
لكنها رفضت مغلقه عينيها اكثر بينما تنسكب منها الدموع مغرقه وجهها
زفر بضيق قائلاً بيأس و هو يدير وجهها اليه بتصميم
=اهدي يا حبيبتي و بصيلي.

فتحت عينيها ببطئ تتطلع نحوه بالم و حسره مما جعله يحبس انفاسه من الالم الذي عصف به
احاط وجهها بيديه قائلاً بصوت اجش من اثر العاطفه التي تثور به امسك بيدها واضعاً اياها بلطف فوق صدره موضع قلبه
=انتي هنا مراتي.....و عمري ما فكرت انك رخيصه زي ما بتقولي.
ليكمل ضاغطاً يدها بقوه علي صدره
=انتي غاليه عندي...و غاليه عندي اكتر ما ممكن تتخيلي....
اتسعت عينيها بالصدمة فور سماعها كلماته تلك لا تصدق بانها تسمع تلك الكلمات تخرج من فمه...قربها منه اكثر هامساً بصوت اجش محمل بالعاطفه
=انتي مراتي اللي عايز اكمل معها عمري الجاي كله.

حاولت التراجع للخلف ساحبه يدها من فوق صدره بينما تلهث بصدمة و قد اهتز جسدها بقوه كما لو صاعقه ضربته فور سماعها كلماته تلك هامسه بصوت مرتجف ضعيف
=طيب وهي؟ ..انت بتحبها...

قاطعها علي الفور بحده
=انا عمري ما حبيتها ولا هحبها....
ليكمل بينما يعيد يدها فوق صدره حتي تشعر بضربات قلبه المتسارعه بجنون..
=المفروض كنت تفهمي ده لوحدك من ضعفي ناحيتك...من خوفي عليكي النهارده.....
همس بصوت معذب بينما بدأ جسده بالارتجاف
=انتي لو كان حصلك حاجه النهارده...انا مكنتش هقدر اكمل.........
تحشرج صوت بالنهايه
بالدموع الحبيسه و قد عاد اليه الخوف فور ان تذكره مظهرها المعلق بذلك العمود اسرع بدفن وجهه بعنقها بينما اخذت دقات قلب داليدا تزداد بعنف حتي ظنت بان قلبها سوف يغادر جسدها من شدتها همست بصوت ضعيف
=بس انت اتجوزتها بعد ما سابت خطيبها باسبوع واحد
رفع رأسه عن عنقها محيطاً وجهها بين يديه يمرر اصبعه بحنان فوق وجنتيها قائلاً بصوت صارم
=جوازي منها كان له سبب هيجي يوم و لازم تعرفيه و وقتها هعرفك كل حاجه... بس مش دلوقتي...
من ثم اخفض رأسه مستولياً علي ذقنها بين اسنانه ضاغطاً عليه بخفه قبل ان يهمس بصوت اجش من قوة المشاعر التى تعصف به
=دلوقتي هنبدأ حياتنا...مفيش غير أنا و أنتي بس...
ليكمل بعاطفة جياشة وهو يمرر شفتيه علي خدها مقبلاً اياه بخفة و.......

لقراءة باقي فصول الرواية اللينك موجود في التعليقات هتعجبكم اوي 💜
https://pub500.ayam.news/231876
الاسانسير اتفتح ودخلت وانا بعيط ولقيت واحد واقف لوحده وسمعت صوته اول لما الاسانسير اتقفل علينا بيسألني: بتعيطي ليه انسه ايه اللي حصل؟
قولتله وانا بعيط ولسا باصه في الأرض: المدير البارد اللي هنا في الشركه....م..مرديش يقبلني في الشغل...مع إني مش شايفه أي سبب يخليه يرفضني!
سكت شويه بعدها سمعت صوته الرجولي بيقول: طب تسمحيلي أشوف السي ڤي بتاعك؟
مديت ايدي وادتهولي في نفس الوقت كان الأسانسير اتفتح وخرجنا وقفنا قدامه..
فتح السي ڨي وبص عليه بعدها قفله ورجعولي وهو بيقول: تعالي ورايا..
رفعت عيني عشان اشوفه لاقيته اداني ضهره وركب الاسانير تاني...
دخلت وراه وبصيت عليه تاني...كان شاب وسيم بحد كبير، ولابس بدله رمادي وباصص قدامه بثقه..معرفش ليه حسيت بأمان وضعف لما وقفت جنبه!
الاسانسير اتفتح وخرجنا واتفاجئت انه نفس الدور اللي نزلت منه بتاع المدير..
قولتله وانا ماشيه وراه: حضرتك رايح فين..
مردش على سؤالي واتفاجئت بيه بيفتح باب المدير وبيدخل مره واحده وانا وراه...
المدير قام وقف وقال بإرتباك:_ مستر تميم...اهلا اهلا بحضرتك إتفضل..
الشاب اللي معايا وقف قدامه وقاله: ايه السبب اللي خلاك ترفض البنت دي؟
المدير قال بإرتباك شديد: انا...أبدًا يا فندم كل الحكايه انه يعني احنا بنختار عملاء يكونوا وجهه للشركه..
اتكلم بثقه: وفي رأيك انها مش وجهه للشركه؟ البنت معاها ٣ لغات وخارجه بإمتياز من كليتها...
رد المدير وهو بيبصلي بِغل: قصد وجهه مشرفه في الشكل!!
حسيت بإحراج شديد من اللي قاله...وخصوصًا لما لاقيت مستر تميم لف عشان يشوف شكلي ووقتها بصيت في الأرض..
سمعت صوته تاني بيقول: واضح إنك أعمىٰ يا معتز البنت هتبدأ شغل من بكرا..وتكون في قسم البرمجه..
خلص كلامه وخرج من الأوضه..رفعت راسي وانا ببص للمدير بإنتصار...
قالي وهو بيجز على اسنانه:جيبالي مستر تميم بنفسه طب انا هوريكي..
وبعدها عمل اتصال وجات السكرتيره بتاعته وقالها تاخدني عشان تفهمني طبيعه شغلي اللي هبدأه من بكرا..
وانا ماشيه معاها في الطرقه الواسعه قالتلي:
شكلك معيطه...اكيد مستر معتز السبب صح!
:_ صح...مكانش عايز يقبلني في الوظيفه..
= اكيد ليه سبب...بس ازاي خلتيه يوافق..
رديت بلا مبالاه: عادي مستر تميم اللي خلاني اتوظف..
البنت قالتلي بصدمه: مستر تميم!! انتي شوفتيه؟!
قولتلها بريبه:_اه شوفته...فيها ايه هو عفريت؟
:_ لا مش عفريت، بس مستر تميم لما بيجي مبنشوفوش بيطلع على الدور السابع على طول عشان فيه مكتبه...معظم الموظفين مشافهوش ابدا بيسمعوا عنه بس!
:_ ليه يعني هو رئيس الإداره بتاع الشركه..
قالتلي بجديه: مستر تميم يبقى صاحب الشركه.... يتبع القصه كاملة في اول تعليق 👇
https://pub500.ayam.news/231961
يلا شيلي النقاب عشان تسعديني و متخفيش مفيش حد غيرنا انا و أنت و الخدم مفيش حد يخش من غير إذني
ملاك بطاعة حاضر
ثم تقوم برفع النقاب من على وجهها و تنزعه من رأسها فتسقط خصل شعرها الناريه على وجهها الملائكي الجميل فتصدم السيدة هاجر من كتلة الجمال و البراءة التي تقف أمامها و هي تبدو كإحدى أميرات القصص الخيالية
هاجر بذهول ماشاء الله يا بنتي إنتي زي القمر
لتلاحظ فجأة بعض الكدمات على وجها فتسألها . مالك يا بنتي مين لي عمل فيكي كدا
ملاك بکڈپ ها لا مفيش أصل أصل ۏقعټ أيوه ۏقعټ من السلم
هاجر بعدم تصديق ماشي يا بنتي خلينا نخلص الأكل و بعدين نتكلم
ملاك بطاعة حاضر
———
يا أحمد دا كدبة كبيرة كلهوم زي بعض يبيعو نفسهم علشان الفلوس
أحمد مش كلهم دنيا يا زياد
زياد پکړھ لا كلهم شبه بعض عبيد للفلوس و لا أنت نسيت سلمى
أحمد لا منستهاش طب ما انت مش معبرها خالص دا حتى انت عندك جناح خاص بيك لوحدك ة عمرها مجتلك جناحك أنت لي بترحلها وقت متقلك تدلها حقوقها الشرعة و تسبها عمرك مانمت معاها
زياد هو دا لعندي أنا فهمتها من أول أن مش حديها غير فلوس و حقوقها زوجية و متستناش مني أي حاجة تانية هي عارفة كويس إني لولا وصية عمي لي طلب مني أجوزها عمري مكنت هفكر فيها كزوجة ليا
أحمد طب مټخلڤ منها جايز الولد يحل مشكلكم
زياد ماهو سلمى مش بتخلف و بيني و بينك مش عايز حاجة تربطني بيها و كمان مش عايزها تخلف
أحمد ما تتجوز تاني يا زياد بنت تناسبك مش يمكن تحبها
زياد لا طبعا قلتلك كلهم زي بعض و قفل الموضوع دا و متفتحوش تاني
أحمد في نفسه أنت تعبت أوي في حياتك يا صاحبي ربنا يعوضك عن كل الټعپ لي شفتو
في قصر الدمنهوري
تجلس السيدة هاجر و ملاك يشربون الشاي بعد إنهائهم من إعداد طعام الغداء و العشاء
هاجر طلعتي شاطرة أوي في طبخ يا حبيبتي
ملاك بود شكرا لحضرتك
هاجر ها يا ملاك إحكيلي يا حببتي إيه لحصل و متحويش تخبي
ملاك پحژڼ مفيش حاجة عشان أحكيها
هاجر لا في إحكيلي و إعتبريني زي مامتك
هاجر ها يابنتي بقيتي كويسة
أومأت لها ملاك برأسها بنعم
هاجر بود طب إحكيلي
أخذت ملاك تقص عليها كل شيئ من ۏڤاة أمها و ظلم أبيها و زوجته و حتى إبنتها التي لم تسلم من شرها أدمعت عيناي هاجر من الحژڼ على هذا الملاك البريء التي عانت قسۏة الحياة في هذا السن
هاجر بود متخفيش يا بنتي مدام ربنا موجود
و انا كمان جنبك و هحاول أساعدك و هنا لمعت في رأسها هاجر فكرة
ملاك متشكرة أوي يا طنط مش عارفة أقولك ايه بجد
هاجر و لا يهمك إنتي زي بنتي
ملاك أنا لازم أمشي
هاجر ماشي يا بنتي خدي الفلوس دي
ملاك لا يا طنط مينفعش أخدهم أنا معملتش حاجة و بعدين حضرتك ساعدتيني
هاجر و قد دهشت من أخلاق هذه الفتاة و عدم طمعها
هاجر بإصرار دا حقك
تأخذ ملاك النقود ثم تتجه إلى الخارج و يصادف هاذا دخول زياد فتلاقت أعينهم للحظات توقف عندها الزمن جعلته يغرق في صفاء عينيها أما هي فخچلټ بشډة من نظراته التي تخترقها و فرت مسرعة ليبسم هو إبتسامة جميلة لا يعلم سببها غافل عن عيون والدته التي تراقبه… يتبع لقراءه القصه كاملة في اول تعليق ""👇
https://pub500.ayam.news/233339
حضرتك بقالك كام سنه يامدام حنين عامله ربط فى الرحم
حنين مش فاهمه هو قصده ايه ربط ايه يادكتور
احمد الربط الى مانع الحمل عملتيه من امتى لان هو الى مسبب المغص الى عندك
حنين بصتله بزهول ومش مستوعبه هو بيقول ايه انا معملتش ربط رحم انا جوزى عنده مشكله علشان كده ماخدش موانع للحمل من بعد بنتى
احمد والله يامدام الى باين قدامى ان الرحم فيه ربط فقناة فالوب وده اكيد اتعمل بعمليه فده حاجه من الاتنين يااتعمل لوحده بعمليه يامع الولاده
حنين بصت لناديه ومش فاهمه حاجه ازاى تعمل حاجه زى دى وهى مش عارفه
احمد عموما انا هكتبلك ادويه علشان المغص ونصيحه منى ممكن تعملى


عمليه تفكى الربط ده لان بعد الاربعين فرص الحمل بتبقى تكاد معدومه
حنين اخدت الروشته ومشت زى التيه مش فاهمه حاجه
ناديه هو انتى كنتى عملتى ربط بعد منه ياحنين
حنين ربط ايه ياناديه مانتى عارفه ان فارس عنده مشكله علشان كده مجبناش عيال تانى انا مش فاهمه حاجه ابدا
ناديه طيب الدكتور الى ولدك منه لسه فاكراه
حنين اه كان دكتور شاب اسمه على سليمان
ناديه اه عارفاه طيب تعالى نروحله نكشف ونشوف هيقول ايه
وفعلا راحوا للدكتور الى مافتكرهاش لان الموضوع ده بقاله اكتر من عشرين سنه كشف عليها وقالها نفس الكلام
حنين للدكتور انا ماعملتش اى عمليات من يوم
ما ولدت يادكتور
دكتور على بصلها ازاى يعنى الربط ده مش بيتعمل الى بعمليه زى القيصريه
حنين انا ولده بنتى عندك من عشرين سنه
على بصلها واټصدم لانه افتكرها بس بعد ايه مدام حنين مرات استاذ فارس
حنين استغربت انه فاكر اسمها واسم جوزها حضرتك فاكر اسمى واسم جوزى
على .....
لينك الرواية هينزل كامل في التعليقات 👇👇
https://pub500.ayam.news/233344
انا اتجوزت من اسبوعين والعريس مات ؟بس قبل ما يموت قال اني حامل وهوا اصلا ملمسنيش "

ولددي ملحجيش يفرح بحبل مراته ملحجش يشوف ضناه ااااه يا ولدي

الجد /بعدهالك عاد سدي خاشمك مش عاوز الصوت يطلع في السرايا ويلا الكل يجهز العزا وحد يتصل با أمير علشان ياجي

هانم / أمير جاي ولدي راجع يشيل كفن خايه ااااااه يا خرجت قلبي ياضنايا نار نار مشعلله أكده الاله يا ولدي

الجد /وبصوت عالي وبعدهالك عاد ماعيزشي حد يطلع صوت و لا حرمة تاجي تصوت اهنه ولدنا راح عند اللي خلجه امانه و استردها و مابيدنا شيء الكل يجهز علشان عزا عريس عيلة العزاوي حينزف الليله علي جبره
إن الله وان اليه راجعون

وفي ظرف ساعة كانت سرايا مليانه حريم علشان عزا

طلعت نورما الاوضة بتاعتها

نورما /بالهوي يالهوي انا حعمل ايه في مصيبة اللي انا فيها حعمل ايه طايب اقولهم الحقيقة

بس انا كده حفضح سرة وهو دلوقتي عند ربه وزي ما ربنا ستره وهو عايش لازم انا كمان احافظ على سره وتستر عليه حلها من عندك.
انت يارب الله يرحمك يا اكمل الله يرحمك كنت حنين وطيب
فتح الباب
دخلت جليلة الجده ومعها ليلي
ليلي /قلبي عندك يا بنتي ربنا يصبر قلبك يا حببتي ملحقتيش تفرحي

نورما /,ماما اهلا اتفضلو انتم مين بلغكم

جليلة /,اباي دي بلد كلتها عرفت وانتي ايه اللي لابساه ده عاد وه وه جومي قوي اللبس حاجة سودا وانزلي تحت جمب حماتك استقبلي نسوان علشان عزا انتي معديش صغيرة انتي كلها كام شهر وحتبجي ام

نورما /بشهقه وانتم مين قالكم علي موضوع الحمل ده

جليله/ وه دي البلد كلتها ملهاش سيرة غير ولد اكمل اللي معيشوفش أبوه

نورما / بس محدش لسة عرف

ليلي /حماتك تحت مش سايبة حد غير وقيلالو علي موضع حملك بس مش كان المفروض انا اعرف الاول قبل حماتك
نورما /ماما أنتي شايفة أن ده وقت كلام ده مين يعرف الاول وانا جوزي لسة مدفنش

ليلي حقك عليا يا بنتي معلش
""""
فاق امير علي صوت أمه وهي تقول اهيه يابني مرات الغالي جاعده هناك الصبية الصغير اللي وسط الحريم دول
قرب امير منها وقد تغيرت كل معالم وجه الي قسوة و تحجر
مما زاد في خفقات قلبها وشعورها زاد بلدوار وكان العالم يلف من حولها
امير وبصوت أجش وعالي
وبدون مقدمات ولا سابق انذار

انتي نورما قامت نورما تقف وفي عينيها نظرات تحدي

ايوا انا مدام نورما في حاجة

امير / بحده اتفضلي علي فوق ماشوف وشك تحت خالص واعملي حسابك انتي هنا في حكم مراتي يعني لحد متولدي اعتبري انك مراتي مافيش دبانه تعدي لازم اعرف بيها

و كتب كتابك حيكون يوم ولدتك بس اعتبري نفسك متجوزة خيالك ملمحوش برا قوطتك مفهوم وبصوت اكتر علو مفهووومو كلامي مفهوممم علي فوووق يلااااا
ولسة نورما حترد عليه لفت دنيا بيها ووقعت علي الارض
وقف امير مكانه في حالة ذهول من مفجاءة ومش عارف يعمل ايه،، يتبع لقراءه القصه كاملة في اول تعليق 👇https://pub500.ayam.news/230182
محدش هيعرف بموضوع جوازنا غير انا وانتي وامي واختي وانتي هتبقى قدامهم بنت عمي اللي جايه تكمل الجامعه بتاعتها في القاهرة وبس
تاني حاجه لازم تعرفيها ان انا مرتبط وكنت على وشك اني أخطب بس طبعآ ده هيتأجل لبعد طلاقنا .
وثالثآ وده الأهم جوازنا هيبقى ع ورق وبس ...أظن انتي فاهمه أنا أقصد ايه
وطبعآ أنا مش همنعك تحبي او ترتبطي
ومش هتدخل في حياتك طول ما بتعمليش حاجة غلط يعني احنا بالنسبه لبعض ولاد عم وبس .
لتقوم عليا التي تشعر بكلماته كالخنجر تغرس في قلبها بهز رأسها علامة علي الموافقه دون أن تصدر صوت
لينتفض سليم من جلسته ليقول لها بغضب
=مش ممكن كده احنا هنقضيها نظام خرس ولا إيه ؟! انتي ليكي لسان اتكلمي وردي عليا واقلعي الطرحه الي متكفنه بيها دي .
ليقوم بنزع الطرحه عن رأسها لتقع على الأرض لينساب شعرها كشلال من الذهب حول وجهها وظهرها في تموجات ناعمه تسحر القلوب
لترفع رأسها اليه لتصطدم عينيه بوجهها الملائكي ذو العيون الخضراء اللازورديه كموج البحر واسعة تظللها رموش سوداء كثيفه تزيد من روعة عينيها وشفتان صغيرتان ممتلائتان شهيتان كالكريز الناضج .
ليتسمر سليم في مكانه وقد أخذ بجمالها الطاغي
ليتوقف عن الكلام وهو يتأملها بذهول بدء من وجهها الفاتن لشعرها المنتشر حول وجهها كأطار من الذهب لقوامها الفاتن في فستان الزفاف العاري الكتفين والظهر والضيق عند الصدر والوسط ليبرز مفاتنها الخلابة لتنتشر تنورته الواسعه حولها في طبقات من الدانتيل في مشهد أقرب لمشهد الأميرات الاسطوريات
لينعقد لسانه تمامآ ويمر بعض الوقت
وهو صامت ينظر اليها بدهشه وهو يتأملها بذهول
لتتفاجئ عليا بصمته ونظراته المتأمله لها
لتملس على تنورتها بتوتر وهي تقول
=في حاجة يا ابن عمي ؟!
ليرد سليم في دهشة وهو مازال يحاول استيعاب ما يراه
= انتي مين ؟!!
لترد عليا وهي تشعر بالدهشة من سؤاله
= أنا عليا بنت عمك سلامة النظر .
ليتنحنح سليم بحرج وهو يقوم باختراع سبب لسؤاله الغريب
= اه أنا عارف طبعا انك عليا بنت عمي
انا قصدي انتي مين قالك مترديش عليا وانا بكلمك ؟ اظن ده مش من الذوق .
لتتفاجئ عليا بكلامه ومهاجمته لها
لترد بعنف وهي تنهض من على طرف السرير
= انا عندي ذوق واعرف أرد كويس بس انا مش فاهمة أرد على إيه كل الكلام اللي إنت جاي تقوله دلوقتي
ماما قالته ليا وبلغتها موافقتي واظن انه مش من الذوق انك كل شويه تكرره عليا .
لينفض سليم رأسه وهو يحاول تجاوز صدمته بجمالها الشديد الذي فاجأه
ليرد بعنف وهو يقترب منها حتى واجهها تماما
= قصدك إيه إني معنديش ذوق ؟!
لتبتلع عليا ريقها وهي ترتبك من قربه الشديد منها لتدير وجهها بعيد عنه وهي تقول
= انا مقلتش كده انت اللي بتدور على سبب علشان تتخانق... يتبع
لقراءة القصة كاملة موجودة في اول تعليق 👇
https://pub500.ayam.news/234276
مين المزة اللي جاية معاك دي؟
عاصم بضيق: احترم نفسك دى مراتى
لؤى بصدمه: مراتك !! مراتك ازاي انت مش بتقول ان مراتك دي فلاحه وجاهله.. مش معقول واحدة بالجمال والشياكة دي تكون كده!
عاصم بغضب: وبعدين معاك
لؤى: خلاص يا عم اقعد خلينا نخلص الصفقه دى.
الضيف الألمانى كان قاعد قدامهم وبينظر إلى غرام بنبهار وعاصم لاحظ نظراته ل مراته وكان متعصب ومضايق.
عاصم بضېق: هو فى ايه..؟
المترجم اتكلم مع الضيف الألماني وقال: بيقولك الانسه موديل رائعه للتصميمات ويحب أنها تكون الموديل الأساسي لأن جسمها أكثر من رائع.
عاصم بغضب: طب قوله الصفقه منتهيه ومفيش شغل بينا والانسه دي تبقي المدام بتاعي..
المترجم ترجم كلام عاصم إلى الضيف الألمانى
و رد الضيف الألمانى بالاعتذار منه..وأنه يريد إتمام الصفقه..
وبدأوا فى تحديد العموله بين شركة عاصم والضيف الألماني وكان المترجم بيترجم الحوار بينهم خطأ.. كل ذلك وغرام صامته
إلى أن نطق المترجم كلام غير ما تحدث به الضيف الألمانى. لتنطق غرام فجأة باللغه الالمانيه وترد على أن نسبه العموله 60 فى المائه لشركه عاصم و40 فى المائه للشركه الالمانيه وليس العكس..
كل هذا فى ذهول من الجميع وخصوصا عاصم
أعتذر المترجم عن خطأه فى الترجمه..
انتبهت غرام أنها فضحت نفسها أمام عاصم فهو يظن أنها جاهله ولايدرى أنها متفوقه فى دراستها..حيث أنها أخذت منحه مجانيه لدراسه كورسات باللغه الالمانيه بسبب تفوقها..
انتهوا من الصفقه بنجاح..وبدأوا فى تناول العشاء....
اسټأذنت غرام لدخول الحمام..
ذهبت وكانت عينين عاصم عليها
ډخلت غرام الحمام واتصلت على الجده محاسن..
محاسن: ايوا يا غرام يا حبيبتي عامله ايه فى العزومه
غرام: انا غلطت وخايفه من عاصم
محاسن: حصل ايه احكيلى..
قصت عليها غرام ما حډث
محاسن: ما تخافيش المفروض يشكرك كان الصفقه هتيجى عليه بخساړة وانتى انقذتيه...
غرام: بس..
لتجد نمرة عاصم ترن عليها..
غرام برعب: دا بيرن عليا
محاسن...يتبع
لقراءة القصة كاملة موجودة في اول تعليق 👇
https://pub500.ayam.news/234729
كنتى بتحرميه من حقه الشرعي كمان علشان تذليه صح ولا كنتى عاوزه تحتفظى بنفسك لحد ما ترجعى لحبيب القلب بتاعك زى ماانتى صح ...
رنا...انت فاهم غلط صدقنى انا كنت ....
....
جلال ....اخرسى مش عاوز اسمع صوتك خالص ودخل الحمام وتركها دموعها ټنهار على خديها من شده الظلم الذى تتعرض له من ناحية جلال وهو لا يصدقها نهائيا ولا يريد ان يسمع لاى شىء منها ....
......
كانت جلال تنزل الماء على جسده كان يفكر
ايوا حسيت بالراحه والفرحه جوايا لانى اول راجل بحياتها ولكن اكيد هي عملت كدا علشان ترجع لحبيبها وممكن يكون
دا اتفاق بينهم .....
وظل يفكر كيف كانت حاله اخيه عندما كانت تمتنع عنه لابد انه شعر بالحزن الشديد ...
يا حقيره والله هخليكي تتعذبي زي م عذبتى اخويا ايوا ..

مر وقت ليس بقصير وجلال داخل الحمام يحاول ان تهدا المياه الباردة من غضبه خرج من الحمام بعد مرور بغض الوقت . يرتدى منشفه على وسطه فقط
ولكن كانت المفاجأة....
باقي الرواية في أول كومنت 👇
https://pub500.ayam.news/201467
انت مش بتقول ان مراتك دي فلاحه وجاهله.. مش معقول واحدة بالجمال والشياكة دي تكون كده!
عاصم بغضب: وبعدين معاك
لؤى: خلاص يا عم اقعد خلينا نخلص الصفقه دى.
الضيف الألمانى كان قاعد قدامهم وبينظر إلى غرام بنبهار وعاصم لاحظ نظراته ل مراته وكان متعصب ومضايق.
عاصم بضېق: هو فى ايه..؟
المترجم اتكلم مع الضيف الألماني وقال: بيقولك الانسه موديل رائعه للتصميمات ويحب أنها تكون الموديل الأساسي لأن جسمها أكثر من رائع.
عاصم بغضب: طب قوله الصفقه منتهيه ومفيش شغل بينا والانسه دي تبقي المدام بتاعي..
المترجم ترجم كلام عاصم إلى الضيف الألمانى
و رد الضيف الألمانى بالاعتذار منه..وأنه يريد إتمام الصفقه..
وبدأوا فى تحديد العموله بين شركة عاصم والضيف الألماني وكان المترجم بيترجم الحوار بينهم خطأ.. كل ذلك وغرام صامته
إلى أن نطق المترجم كلام غير ما تحدث به الضيف الألمانى. لتنطق غرام فجأة باللغه الالمانيه وترد على أن نسبه العموله 60 فى المائه لشركه عاصم و40 فى المائه للشركه الالمانيه وليس العكس..
كل هذا فى ذهول من الجميع وخصوصا عاصم
أعتذر المترجم عن خطأه فى الترجمه..
انتبهت غرام أنها فضحت نفسها أمام عاصم فهو يظن أنها جاهله ولايدرى أنها متفوقه فى دراستها..حيث أنها أخذت منحه مجانيه لدراسه كورسات باللغه الالمانيه بسبب تفوقها..
انتهوا من الصفقه بنجاح..وبدأوا فى تناول العشاء....
اسټأذنت غرام لدخول الحمام..
ذهبت وكانت عينين عاصم عليها
ډخلت غرام الحمام واتصلت على الجده محاسن..
محاسن: ايوا يا غرام يا حبيبتي عامله ايه فى العزومه
غرام: انا غلطت وخايفه من عاصم
محاسن: حصل ايه احكيلى..
قصت عليها غرام ما حډث
محاسن: ما تخافيش المفروض يشكرك كان الصفقه هتيجى عليه بخساړة وانتى انقذتيه...
غرام: بس..
لتجد نمرة عاصم ترن عليها..
غرام برعب: دا بيرن عليا
محاسن...يتبع
لقراءة القصة كاملة موجودة في اول تعليق 👇
https://pub500.ayam.news/234729
يافندم في بنت موجوده في المخزن وانا سامعه صوتها؟؟
بينتبه ادهم وبيقول" فين انتي متاكده!؟
ايوا يا فندم متاكده انا سمعت صوت انين ولما بصيت لقيتها مربوطه في المخزن لازم نلحقها" ؟
ادهم بيقول" كريم ادخل انت هاتها!
مريم قاطعته" يا فندم انا الي هروح اجيبها لانها بنت وهتكون محتجاني انا لان ممكن تكون متعرضة لعنف او اي حاجة وتكون هدومها مقطوعه مينفعش اي حد يشوفها بالشكل دا فانا هساعدها ؟؟!
ادهم بيقطنع بكلامها وبيبصلها باعجاب " خلاص يا حضرت الظابط مريم روحي اسبقيني وانا هاجي وراكي ،، علشان تطمنيها؟!!
، اوامرك يا فندم
اتجهت مريم للمخزن ودخلت وكان ادهم ماشي وراها واول ما مريم قربت لقيت البنت متعرضه للع"نف وهدومها مقطعة ! بصتلها مريم بصدمة وقالت" متقلقيش انا ظابط وجايه هنا لمساعدتك واول ما مريم شافت ادهم جاي وقفته بايديها وقلعت الجاكت بتاعها ولبسته للبنت وللحظة دي كانت مريم لابسه الزي الي تحت الجاكت ودا بيكون كت شافها ادهم من بعيد واتصدم من شكلها لمح كريم وبقيت الظباط جيين قرب من مريم قبل ما يوصلوا وقلع جاكته ومد ايده وهوا مدير وشه " البسي جاكتك يا حضرت الظابط ومد ايده بالجاكت بتاعه؟
لبسيها الجاكت بتاعي هيكون اكبر وهتعرفي تغظي جسمها كلو بيه ؟
مريم كانت مصدومة من رده ولاكنها لما لمحت الظباط التانيه جايه بسرعه لبست الجاكت بتاعها ولبست البنت جاكت ادهم وقالت" كلو تمام يا فندم" قرب ادهم وبدأ يساعد مريم في مساعدة البنت "
وفكوا.الحبل الي مربوطه بيه مريم بدات تساعدها تقوم بس كانت تقيله عليها بصت للبنت بحزن " وادهم بصلهم وقام شال البنت وسط نظرات مريم الي واقفه مصدومة وحست بغيره من الي حصل ؟
خرجوا من المخزن وركبوا العربيات وكانو انجزوا المهمه بنجاح والحمد لله مفيش مصابين ورجاله العصابه مقيدين في العربيه ومعاهم رجال الشرطة؟! وصل ادهم وفريقه لمبني المخابرات المصريه واول مدخلوا كان اللواء واقف لاستقابلهم واول مشاف البنت الي كانت ماشيه مع مريم اتصدم وهوا بيقول،، بنتييييي،….؟
يتبع ل
قراءه القصه كاملة في اول تعليق 👇👇👇👇👇👇🔥القصة كاملة هنا 👇👇👇
https://pub500.ayam.news/172224
الخدم كانوا بيتهامسوا مع بعض لما تميم بيه طلبني بالاسم عشان انضف اوضته واول لما طلعت اوضته عينيه كانت عليا وبيتابعني خطوة بخطوة ونظراته ليا كانت حنينه ومتدلش علي شفقه ولا أني مجرد خدامه عنده وكنت حاسه بنظراته وانه بيتعامل معايا غير باقي الخدم وخصوصا لما بيدافع عني قدام والدته ولما طرد بنت خالته عشان غلطت فيا بدون سبب وفي مره كنت في أوضتي اللي في الڤيلا وكان الوقت متأخر وحسيت أني جعانه قومت عشان أشوف حاجه تتاكل بدأت أتسحب وروحت ناحية المطبخ طلعت سندوتشات وبدأت أعمل كوباية نسكافيه حسيت بحركه جايه ناحية المطبخ
اتحرجت وكنت همشي بس كان هو تميم بيه استغرب لما شافني في الوقت ده بس فهم من السندوتشات
ابتسم وقال: تصدقي أن أنا حماتي بتحبني
استغربت من كلامه معايا ولقيته بيكمل كلامه وقال: كنت جعان وجاي عشان أعمل حاجه أكلها
بشهقه قولت: حضرتك لو كنت أتصلت بيا كنت طلعتلك أكل.
ابتسم وقال: أحنا فيها
رديت بخجل: حاضر تحت أمرك تقدر حضرتك تطلع وهجيبلك الأكل.
كان هيمشي ووقف وقال: وممكن برضو تعمليلي معاكي نسكافيه وطلعي أكلك فوق مع اكلي.
سكت وهو بيبصلي وقال: هناكل سوا
وقفت مصدومة وهو مشي وعملت الأكل وانا متوتره وقلقانه وحطيته في صينيه كبيره وطلعت عنده ولقيته بيقولي: تعالي أقعدي هنا
كان قاعد في البلكونه وبيشاور علي الكرسي اللي جمبه قعدت بهدوء وبدأت أكل وانا هموت من الخوف والكسوف وفجأة سؤاله صدمني: هند انتي في حد في حياتك؟
شهقت بصدمة وانا باكل ونطقت: حد ازاي!!
تميم: قصدي مرتبطه يعني؟
اتكلمت بحزن: وهو مين هيرتبط بيا يا تميم بيه!
عقد حواجبه وقال: اكيد ناس كتيره تتمني ده أنت شكلك مش عارفه قيمة نفسك!
بصيت في الأرض وقولت: اللي زيي يا تميم بيه ملهاش أنها تحب وتتحب اللي زي عايشه عشان لقمة عيشها وبس
هز راسه بنفي وقال: لاء طبعا أنت تتحبي أنت جميله يا هند وبعيدا عن الجمال لأن الجمال مش كل حاجه أنت طيبه ونيتك صافيه ومن كتر طيبتك تخلي الحجر يلين
ابتسمت من كلامه وقولت: مش كل الناس تفكيرها جميل زي حضرتك يا تميم بيه
بضيق قال: ما بلاش بيه دي بتكبريني وبحسها مش حلوه منك
بزهول قولت: أمال أقول أيه
= بسيطه قولي تميم
بصدمه: لا لا مش هينفع
حط أيديه علي أيدي وقال: لا هينفع
بصيت علي أيديه وأيدي كانت بتترعش لأول مره حد أيدي وأحس بالدفا ده لأول مره أحس أني مرتاحه بوجود حد
اتكلمت بكسوف: تميم بيه
بص لي وعيونه كانت كلها حنيه وقال: تميم بيه أيه بس تميم بيه وقع ومحدش سمي عليه.
ولسه بيقرب مني اكتر وفجأة الباب اتفتح... يتبع
لقراءة القصة كاملة موجودة في اول تعليق 👇
https://pub500.ayam.news/235633