گُن واعياً لا تنخدع✍️
#بعد_قليل بالخط العريض ودون الخوض في التفاصيل "ثورة لا وجود لها على أرضها تموت بالتقادم" كلمات شارحة لبعض الإمور دون تفصيلها حالياً #تجربة_من_الواقع لأخيكم أبو عمر الإدلبي
بالخط العريض ودون الخوض في التفاصيل
"ثورة لا وجود لها على أرضها تموت بالتقادم"
فكل الكلام عن تغذية ذاكرة الجيل القادم بأفكار ثورية حقه نص فرنك مصدي لو انكسرت الثورة من الداخل وتناحرت. هذه المعادلة التي يفهمها الأسد والطُغات عموماً ، ونتجاهلها وننكرها عجزاً وتعباً ونستخدم لأجل ذلك شعارات تُسكّن الألم وتُخدِّره وتزرع نوعاً من الأمل قولاً في حين لا نُطبّقه عملاً (بحق) .! مثال على ذلك
"الثورة فكر والفكر لا يموت"
"الثورة حق والحق لا يموت"
ولكن الواقع يقول أننا نحن من نقتلها بجهل وغير قصد إن أحسنّا الظن ولكن في الحالتين وقع القتل.!
وهذا ما غفل عنه من يتصدرون المشهد الأن في الشمال السوري،
فعندما يتجاهل المتصدرين مطالب الشارع الثوري وينقاد بالكُلية للدول" الضامنة للقتل"ويراك في تراجع مستمر بجميع المجالات تقريباً "العسكرية-السياسية-الإدارية" يبدأ يفقد ثقته فيك ويراك عبئ في طريق ثورته التي هو كان وقودها لتتحرك بتجاه الأمام فتُصاب الثورة بلإنعزالية الداخلية نوعاً ما وهذا الأمر ناتج عن أخطاء مُتراكمة وعدم الإعتبار من الأخطاء فالحاضنة لا تفقد ثقتها بك إلا عندما تقوم ثم تعود لتقع بنفس الحفرة مرات ومرات وعندما تراك إنتهجت نهج التنازلات والمهادنة بإسم المصلحة ثم التضييق عليها من الناحية المعيشية والظلم أحياناً وإنتشار الفساد أخلاقياً ومالياً غالباً فتبدأ بمقارنتك بالعدو وهذا الباب الخطير الذي يقع به الكثير لأنه أرض خصبة تصنع العملاء ويكون باب للطعن من الخلف وباب لصنع الثورة المُضادّة وذلك من مبدأ لكل فعل ردّة فعل ويكون مخاضه إنقسام إلى تيارات تتقاتل فيما بينها وهو الأخطر فنتائجه نراها واقعاً.. وللتوضيح هنا هذه خطط مدروسة من النظام وعُملائه ومُشغليه والدول الضامنة للثورة فكلهم سواء في هذه الجزئية ونحن الدراويش أدوات تنفيذ والهدف إبقاء الصراع الداخلي وعدم الإنسجام لأن الإنسجام والتوافق يتمخض عنه الوحدة والتكاتف (بُنيان مرصوص) .!
🔴الثورة إن لم تكن تمتلك حاضنة شعبية واعية تتحمّل المسؤولية بالدرجة الأولى وقادة رموز في التضحية والفكر السليم والنظرة الإستراتيجية البعيدة..!
بعيداً عن الفكر الفردي الإقصائي فمآلها العودة لحضن الحظائر الطاغوتية بذل وإنكسار لأن الدول الطاغوتية هدفها الأساسي في مقاومة الثورات هو إيصال الشعوب لقناعة "لا فائدة مرجوّة مما تفعلونه" ولو تطلّب الأمر لتدمير البلد بأكمله فلا بأس فهناك من سوف يقوم بإعادة إعماره فدول العالم بأكمله يحكمها رؤساء لا يَصِلون للحكم إلا بقبولهم بالعمل الوظيفي للدول العُظمة "لُغوياً" فكل رئيس دولة توْكل له مهمة منهم دوره إنساني في إستعطاف الشعوب الثائرة والطبطبة على كتفها نفاقاً وخُبثاً لتدجينها مع الأيام ومنهم مهمته سلخ جلود كل من يخرج من الشعوب عن الإطار والمضمار الدولي ولا فرق أبداً بدرجة خطورتهما(يطول الحديث بهذه النظرية سوف أتكلم عنها لاحقاً إن أحيانا الله)
فالمهم أن تصل الرسالة لكل الشعوب وليس فقط للشعب الذي يقوم بهذه الثورة في دولة ما.
ومن يظن أن هناك دولة واحدة أو حركة أو تيار أو حزب خارج عن الإطار الوظيفي أو لا يدور في فلكه أقول له عُد إلى نومك يا حبيبي وتابع أحلامك الوردية.
لا نُنكر وجود أفراد أنقياء أتقياء ولكن في الغالب الأعمّ لا يكون دورهم إستراتيجي مؤثّر بالقرارات بل دورهم مُقزَّم محدود الفاعِلية.
يطول الحديث ولكن أكتفي بهذا القدر حالياً نُتابع في الأيام القادمة إن شاء الله
#تجارب_من_الواقع_للعبرة
#الجهل_في_زمن_الملاحم_خيانة
كتبه أخوكم أبو عمر الإدلبي
"ثورة لا وجود لها على أرضها تموت بالتقادم"
فكل الكلام عن تغذية ذاكرة الجيل القادم بأفكار ثورية حقه نص فرنك مصدي لو انكسرت الثورة من الداخل وتناحرت. هذه المعادلة التي يفهمها الأسد والطُغات عموماً ، ونتجاهلها وننكرها عجزاً وتعباً ونستخدم لأجل ذلك شعارات تُسكّن الألم وتُخدِّره وتزرع نوعاً من الأمل قولاً في حين لا نُطبّقه عملاً (بحق) .! مثال على ذلك
"الثورة فكر والفكر لا يموت"
"الثورة حق والحق لا يموت"
ولكن الواقع يقول أننا نحن من نقتلها بجهل وغير قصد إن أحسنّا الظن ولكن في الحالتين وقع القتل.!
وهذا ما غفل عنه من يتصدرون المشهد الأن في الشمال السوري،
فعندما يتجاهل المتصدرين مطالب الشارع الثوري وينقاد بالكُلية للدول" الضامنة للقتل"ويراك في تراجع مستمر بجميع المجالات تقريباً "العسكرية-السياسية-الإدارية" يبدأ يفقد ثقته فيك ويراك عبئ في طريق ثورته التي هو كان وقودها لتتحرك بتجاه الأمام فتُصاب الثورة بلإنعزالية الداخلية نوعاً ما وهذا الأمر ناتج عن أخطاء مُتراكمة وعدم الإعتبار من الأخطاء فالحاضنة لا تفقد ثقتها بك إلا عندما تقوم ثم تعود لتقع بنفس الحفرة مرات ومرات وعندما تراك إنتهجت نهج التنازلات والمهادنة بإسم المصلحة ثم التضييق عليها من الناحية المعيشية والظلم أحياناً وإنتشار الفساد أخلاقياً ومالياً غالباً فتبدأ بمقارنتك بالعدو وهذا الباب الخطير الذي يقع به الكثير لأنه أرض خصبة تصنع العملاء ويكون باب للطعن من الخلف وباب لصنع الثورة المُضادّة وذلك من مبدأ لكل فعل ردّة فعل ويكون مخاضه إنقسام إلى تيارات تتقاتل فيما بينها وهو الأخطر فنتائجه نراها واقعاً.. وللتوضيح هنا هذه خطط مدروسة من النظام وعُملائه ومُشغليه والدول الضامنة للثورة فكلهم سواء في هذه الجزئية ونحن الدراويش أدوات تنفيذ والهدف إبقاء الصراع الداخلي وعدم الإنسجام لأن الإنسجام والتوافق يتمخض عنه الوحدة والتكاتف (بُنيان مرصوص) .!
🔴الثورة إن لم تكن تمتلك حاضنة شعبية واعية تتحمّل المسؤولية بالدرجة الأولى وقادة رموز في التضحية والفكر السليم والنظرة الإستراتيجية البعيدة..!
بعيداً عن الفكر الفردي الإقصائي فمآلها العودة لحضن الحظائر الطاغوتية بذل وإنكسار لأن الدول الطاغوتية هدفها الأساسي في مقاومة الثورات هو إيصال الشعوب لقناعة "لا فائدة مرجوّة مما تفعلونه" ولو تطلّب الأمر لتدمير البلد بأكمله فلا بأس فهناك من سوف يقوم بإعادة إعماره فدول العالم بأكمله يحكمها رؤساء لا يَصِلون للحكم إلا بقبولهم بالعمل الوظيفي للدول العُظمة "لُغوياً" فكل رئيس دولة توْكل له مهمة منهم دوره إنساني في إستعطاف الشعوب الثائرة والطبطبة على كتفها نفاقاً وخُبثاً لتدجينها مع الأيام ومنهم مهمته سلخ جلود كل من يخرج من الشعوب عن الإطار والمضمار الدولي ولا فرق أبداً بدرجة خطورتهما(يطول الحديث بهذه النظرية سوف أتكلم عنها لاحقاً إن أحيانا الله)
فالمهم أن تصل الرسالة لكل الشعوب وليس فقط للشعب الذي يقوم بهذه الثورة في دولة ما.
ومن يظن أن هناك دولة واحدة أو حركة أو تيار أو حزب خارج عن الإطار الوظيفي أو لا يدور في فلكه أقول له عُد إلى نومك يا حبيبي وتابع أحلامك الوردية.
لا نُنكر وجود أفراد أنقياء أتقياء ولكن في الغالب الأعمّ لا يكون دورهم إستراتيجي مؤثّر بالقرارات بل دورهم مُقزَّم محدود الفاعِلية.
يطول الحديث ولكن أكتفي بهذا القدر حالياً نُتابع في الأيام القادمة إن شاء الله
#تجارب_من_الواقع_للعبرة
#الجهل_في_زمن_الملاحم_خيانة
كتبه أخوكم أبو عمر الإدلبي
Forwarded from گُن واعياً لا تنخدع✍️
بالخط العريض ودون الخوض في التفاصيل
"ثورة لا وجود لها على أرضها تموت بالتقادم"
فكل الكلام عن تغذية ذاكرة الجيل القادم بأفكار ثورية حقه نص فرنك مصدي لو انكسرت الثورة من الداخل وتناحرت. هذه المعادلة التي يفهمها الأسد والطُغات عموماً ، ونتجاهلها وننكرها عجزاً وتعباً ونستخدم لأجل ذلك شعارات تُسكّن الألم وتُخدِّره وتزرع نوعاً من الأمل قولاً في حين لا نُطبّقه عملاً (بحق) .! مثال على ذلك
"الثورة فكر والفكر لا يموت"
"الثورة حق والحق لا يموت"
ولكن الواقع يقول أننا نحن من نقتلها بجهل وغير قصد إن أحسنّا الظن ولكن في الحالتين وقع القتل.!
وهذا ما غفل عنه من يتصدرون المشهد الأن في الشمال السوري،
فعندما يتجاهل المتصدرين مطالب الشارع الثوري وينقاد بالكُلية للدول" الضامنة للقتل"ويراك في تراجع مستمر بجميع المجالات تقريباً "العسكرية-السياسية-الإدارية" يبدأ يفقد ثقته فيك ويراك عبئ في طريق ثورته التي هو كان وقودها لتتحرك بتجاه الأمام فتُصاب الثورة بلإنعزالية الداخلية نوعاً ما وهذا الأمر ناتج عن أخطاء مُتراكمة وعدم الإعتبار من الأخطاء فالحاضنة لا تفقد ثقتها بك إلا عندما تقوم ثم تعود لتقع بنفس الحفرة مرات ومرات وعندما تراك إنتهجت نهج التنازلات والمهادنة بإسم المصلحة ثم التضييق عليها من الناحية المعيشية والظلم أحياناً وإنتشار الفساد أخلاقياً ومالياً غالباً فتبدأ بمقارنتك بالعدو وهذا الباب الخطير الذي يقع به الكثير لأنه أرض خصبة تصنع العملاء ويكون باب للطعن من الخلف وباب لصنع الثورة المُضادّة وذلك من مبدأ لكل فعل ردّة فعل ويكون مخاضه إنقسام إلى تيارات تتقاتل فيما بينها وهو الأخطر فنتائجه نراها واقعاً.. وللتوضيح هنا هذه خطط مدروسة من النظام وعُملائه ومُشغليه والدول الضامنة للثورة فكلهم سواء في هذه الجزئية ونحن الدراويش أدوات تنفيذ والهدف إبقاء الصراع الداخلي وعدم الإنسجام لأن الإنسجام والتوافق يتمخض عنه الوحدة والتكاتف (بُنيان مرصوص) .!
🔴الثورة إن لم تكن تمتلك حاضنة شعبية واعية تتحمّل المسؤولية بالدرجة الأولى وقادة رموز في التضحية والفكر السليم والنظرة الإستراتيجية البعيدة..!
بعيداً عن الفكر الفردي الإقصائي فمآلها العودة لحضن الحظائر الطاغوتية بذل وإنكسار لأن الدول الطاغوتية هدفها الأساسي في مقاومة الثورات هو إيصال الشعوب لقناعة "لا فائدة مرجوّة مما تفعلونه" ولو تطلّب الأمر لتدمير البلد بأكمله فلا بأس فهناك من سوف يقوم بإعادة إعماره فدول العالم بأكمله يحكمها رؤساء لا يَصِلون للحكم إلا بقبولهم بالعمل الوظيفي للدول العُظمة "لُغوياً" فكل رئيس دولة توْكل له مهمة منهم دوره إنساني في إستعطاف الشعوب الثائرة والطبطبة على كتفها نفاقاً وخُبثاً لتدجينها مع الأيام ومنهم مهمته سلخ جلود كل من يخرج من الشعوب عن الإطار والمضمار الدولي ولا فرق أبداً بدرجة خطورتهما(يطول الحديث بهذه النظرية سوف أتكلم عنها لاحقاً إن أحيانا الله)
فالمهم أن تصل الرسالة لكل الشعوب وليس فقط للشعب الذي يقوم بهذه الثورة في دولة ما.
ومن يظن أن هناك دولة واحدة أو حركة أو تيار أو حزب خارج عن الإطار الوظيفي أو لا يدور في فلكه أقول له عُد إلى نومك يا حبيبي وتابع أحلامك الوردية.
لا نُنكر وجود أفراد أنقياء أتقياء ولكن في الغالب الأعمّ لا يكون دورهم إستراتيجي مؤثّر بالقرارات بل دورهم مُقزَّم محدود الفاعِلية.
يطول الحديث ولكن أكتفي بهذا القدر حالياً نُتابع في الأيام القادمة إن شاء الله
#تجارب_من_الواقع_للعبرة
#الجهل_في_زمن_الملاحم_خيانة
كتبه أخوكم أبو عمر الإدلبي
"ثورة لا وجود لها على أرضها تموت بالتقادم"
فكل الكلام عن تغذية ذاكرة الجيل القادم بأفكار ثورية حقه نص فرنك مصدي لو انكسرت الثورة من الداخل وتناحرت. هذه المعادلة التي يفهمها الأسد والطُغات عموماً ، ونتجاهلها وننكرها عجزاً وتعباً ونستخدم لأجل ذلك شعارات تُسكّن الألم وتُخدِّره وتزرع نوعاً من الأمل قولاً في حين لا نُطبّقه عملاً (بحق) .! مثال على ذلك
"الثورة فكر والفكر لا يموت"
"الثورة حق والحق لا يموت"
ولكن الواقع يقول أننا نحن من نقتلها بجهل وغير قصد إن أحسنّا الظن ولكن في الحالتين وقع القتل.!
وهذا ما غفل عنه من يتصدرون المشهد الأن في الشمال السوري،
فعندما يتجاهل المتصدرين مطالب الشارع الثوري وينقاد بالكُلية للدول" الضامنة للقتل"ويراك في تراجع مستمر بجميع المجالات تقريباً "العسكرية-السياسية-الإدارية" يبدأ يفقد ثقته فيك ويراك عبئ في طريق ثورته التي هو كان وقودها لتتحرك بتجاه الأمام فتُصاب الثورة بلإنعزالية الداخلية نوعاً ما وهذا الأمر ناتج عن أخطاء مُتراكمة وعدم الإعتبار من الأخطاء فالحاضنة لا تفقد ثقتها بك إلا عندما تقوم ثم تعود لتقع بنفس الحفرة مرات ومرات وعندما تراك إنتهجت نهج التنازلات والمهادنة بإسم المصلحة ثم التضييق عليها من الناحية المعيشية والظلم أحياناً وإنتشار الفساد أخلاقياً ومالياً غالباً فتبدأ بمقارنتك بالعدو وهذا الباب الخطير الذي يقع به الكثير لأنه أرض خصبة تصنع العملاء ويكون باب للطعن من الخلف وباب لصنع الثورة المُضادّة وذلك من مبدأ لكل فعل ردّة فعل ويكون مخاضه إنقسام إلى تيارات تتقاتل فيما بينها وهو الأخطر فنتائجه نراها واقعاً.. وللتوضيح هنا هذه خطط مدروسة من النظام وعُملائه ومُشغليه والدول الضامنة للثورة فكلهم سواء في هذه الجزئية ونحن الدراويش أدوات تنفيذ والهدف إبقاء الصراع الداخلي وعدم الإنسجام لأن الإنسجام والتوافق يتمخض عنه الوحدة والتكاتف (بُنيان مرصوص) .!
🔴الثورة إن لم تكن تمتلك حاضنة شعبية واعية تتحمّل المسؤولية بالدرجة الأولى وقادة رموز في التضحية والفكر السليم والنظرة الإستراتيجية البعيدة..!
بعيداً عن الفكر الفردي الإقصائي فمآلها العودة لحضن الحظائر الطاغوتية بذل وإنكسار لأن الدول الطاغوتية هدفها الأساسي في مقاومة الثورات هو إيصال الشعوب لقناعة "لا فائدة مرجوّة مما تفعلونه" ولو تطلّب الأمر لتدمير البلد بأكمله فلا بأس فهناك من سوف يقوم بإعادة إعماره فدول العالم بأكمله يحكمها رؤساء لا يَصِلون للحكم إلا بقبولهم بالعمل الوظيفي للدول العُظمة "لُغوياً" فكل رئيس دولة توْكل له مهمة منهم دوره إنساني في إستعطاف الشعوب الثائرة والطبطبة على كتفها نفاقاً وخُبثاً لتدجينها مع الأيام ومنهم مهمته سلخ جلود كل من يخرج من الشعوب عن الإطار والمضمار الدولي ولا فرق أبداً بدرجة خطورتهما(يطول الحديث بهذه النظرية سوف أتكلم عنها لاحقاً إن أحيانا الله)
فالمهم أن تصل الرسالة لكل الشعوب وليس فقط للشعب الذي يقوم بهذه الثورة في دولة ما.
ومن يظن أن هناك دولة واحدة أو حركة أو تيار أو حزب خارج عن الإطار الوظيفي أو لا يدور في فلكه أقول له عُد إلى نومك يا حبيبي وتابع أحلامك الوردية.
لا نُنكر وجود أفراد أنقياء أتقياء ولكن في الغالب الأعمّ لا يكون دورهم إستراتيجي مؤثّر بالقرارات بل دورهم مُقزَّم محدود الفاعِلية.
يطول الحديث ولكن أكتفي بهذا القدر حالياً نُتابع في الأيام القادمة إن شاء الله
#تجارب_من_الواقع_للعبرة
#الجهل_في_زمن_الملاحم_خيانة
كتبه أخوكم أبو عمر الإدلبي