أبو محمد الحنبلي
3.03K subscribers
382 photos
91 videos
77 files
543 links
﴿فللَّهِ الحمدُ ربّ السموات وربّ الأرضِ ربّ العالمين﴾
للتواصل: (أرجو عدم إرسال أسئلة) والتواصل للضرورة فقط.
https://t.me/B9Bot?start=6506675990
Download Telegram
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
نصيحة الشيخ ابن باز بالرجوع لكتاب #السنة لعبد الله بن أحمد.
والسؤال فيه خطأ لم ينتبه له الشيخ، لأن أبا حنيفة مات قبل أن يولد أحمد.
والصحيح أن يقال : نهى أحمد عن رواية الحديث والجلوس إلى أصحاب أبي حنيفة.

#منقول
https://t.me/Mina19999999/1611
عن #عائشة رضي الله عنها قالت :

كانَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذَا أمَرَهُمْ، أمَرَهُمْ مِنَ الأعْمَالِ بما يُطِيقُونَ، قالوا: إنَّا لَسْنَا كَهَيْئَتِكَ يا رَسولَ اللَّهِ، إنَّ اللَّهَ قدْ غَفَرَ لكَ ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِكَ وما تَأَخَّرَ، فَيَغْضَبُ حتَّى يُعْرَفَ الغَضَبُ في وجْهِهِ، ثُمَّ يقولُ: إنَّ أتْقَاكُمْ وأَعْلَمَكُمْ باللَّهِ أنَا.

رواه البخاري

الحديث فيه حل لإشكالات كثيرة،

منها البدع، فالمبتدع بدعة عملية على وجه الخصوص، يجاوب بنفس هذه الإجابة لأن الصحابة لم يطلبوا بدعة بل طلبوا الزيادة في ما يفعلونه في الأصل فكان هذا جواب النبي ﷺ لهم، فكيف بمن يطلب اختراع عمل جديد وزعم استحبابه؟ كالمولد وغيره، فالنبي ﷺ وهو أتقى خلق الله ما عرف هذا وأنت من أنت ؟

#البدع #السنة
أيعذبك الله على العبادة؟

• عن سعيد بن المسيب رحمه الله، أنه رأى رجلا يكرر الركوع بعد طلوع الفجر فنهاه، فقال: « يا أبا محمد أيعذبني الله على الصلاة؟ » قال: « لا، ولكن يعذبك على خلاف السنة ».

- رواه عبد الرزاق في مصنفه (٤٧٥٥)، والدارمي في مسنده (٤٤٢)، بإسناد قوي.

عن سفيان بن عيينة، قال: « قال رجل لمالك من أين أحرم؟ قال: من حيث أحرم رسول الله ﷺ فأعاد عليه مرارا، قال: فإن زدت على ذلك؟ قال: فلا تفعل فإني أخاف عليك الفتنة، قال: وما في هذا من الفتنة إنما هي أميال أزيدها، قال: إن الله يقول:﴿فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم﴾. قال: وأي فتنة في هذا؟ قال: وأي فتنة أعظم من أن ترى أنك أصبت فضلا قصر عنه رسول الله ﷺ، أو ترى أن اختيارك لنفسك خير من اختيار الله واختيار رسول الله ﷺ! ».
• وفي رواية قال: « وأي فتنة في ازدياد الخير! ...».

- رواه الخلال في جامعه كما في الباعث لأبي شامة المقدسي (١/‏٢١)، وابن بطة في الإبانة الكبرى (٩٨)، والهروي في ذم الكلام (٤٦٣)، بأسانيد جياد.

#السنة
#البدعة
#المولد