=
وقول أهل السنة الأحناف ابن أبي العز في «شرح الطحاوية ت الأرناؤوط» (1/ 203):
«فَإِنْ قَالُوا: إِنَّمَا أَشَارَ إِلَى حِكَايَةِ مَا فِي نَفْسِهِ وَعِبَارَتِهِ وَهُوَ الْمَتْلُوُّ الْمَكْتُوبُ الْمَسْمُوعُ، فَأَمَّا أَنْ يُشِيرَ إِلَى ذَاتِهِ فَلَا - فَهَذَا صَرِيحُ الْقَوْلِ بِأَنَّ الْقُرْآنَ مَخْلُوقٌ، بَلْ هُمْ فِي ذَلِكَ أَكْفَرُ مِنَ الْمُعْتَزِلَةِ».
وكلام شيخ الإسلام المتفرق في تقرير هذا المعنى.
*كثير من النصوص مستفادة من عدد من الإخوة.
#شيخ_الإسلام #تكفير_المعين #العذر_بالجهل #الأشعرية #الجهمية
وقول أهل السنة الأحناف ابن أبي العز في «شرح الطحاوية ت الأرناؤوط» (1/ 203):
«فَإِنْ قَالُوا: إِنَّمَا أَشَارَ إِلَى حِكَايَةِ مَا فِي نَفْسِهِ وَعِبَارَتِهِ وَهُوَ الْمَتْلُوُّ الْمَكْتُوبُ الْمَسْمُوعُ، فَأَمَّا أَنْ يُشِيرَ إِلَى ذَاتِهِ فَلَا - فَهَذَا صَرِيحُ الْقَوْلِ بِأَنَّ الْقُرْآنَ مَخْلُوقٌ، بَلْ هُمْ فِي ذَلِكَ أَكْفَرُ مِنَ الْمُعْتَزِلَةِ».
وكلام شيخ الإسلام المتفرق في تقرير هذا المعنى.
*كثير من النصوص مستفادة من عدد من الإخوة.
#شيخ_الإسلام #تكفير_المعين #العذر_بالجهل #الأشعرية #الجهمية