كلام بديع لشيخ الإسلام #ابن_القيم في تفسير آية ﴿ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَطِیعُوا۟ ٱللَّهَ وَأَطِیعُوا۟ ٱلرَّسُولَ وَأُو۟لِی ٱلۡأَمۡرِ مِنكُمۡۖ فَإِن تَنَـٰزَعۡتُمۡ فِی شَیۡءࣲ فَرُدُّوهُ إِلَى ٱللَّهِ وَٱلرَّسُولِ إِن كُنتُمۡ تُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلۡیَوۡمِ ٱلۡـَٔاخِرِۚ ذَ ٰلِكَ خَیۡرࣱ وَأَحۡسَنُ تَأۡوِیلًا ﴾
ودلالتها العجيبة على : حجية السنة وثبوتها، وألا يطاع مخلوق في معصية.
من كتاب «الكلام على مسألة السماع».
#الكلام_على_مسألة_السماع
ودلالتها العجيبة على : حجية السنة وثبوتها، وألا يطاع مخلوق في معصية.
من كتاب «الكلام على مسألة السماع».
#الكلام_على_مسألة_السماع
فائدة في الجمع بين تفسير قوله تعالى (وأنتم سامدون) بالأشر والبطر، وتفسيرها بالغناء
من كتاب «الكلام على مسألة السماع» لشيخ الإسلام #ابن_القيم رحمه الله.
وهذه طريقة ابن القيم في كثير من كلامه في التفسير، يأتي بكلام السلف واختلافهم في بعض الآيات الذي يكون خلاف تنوع، ويجمع بينها.
#الكلام_على_مسألة_السماع
من كتاب «الكلام على مسألة السماع» لشيخ الإسلام #ابن_القيم رحمه الله.
وهذه طريقة ابن القيم في كثير من كلامه في التفسير، يأتي بكلام السلف واختلافهم في بعض الآيات الذي يكون خلاف تنوع، ويجمع بينها.
#الكلام_على_مسألة_السماع
رأي الإمام #ابن_القيم في سماع القصائد بهدف ترقيق القلوب!
من كتاب «الكلام على مسألة السماع»
ويقول #شيخ_الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
«من أكثر من سماع القصائد لطلب صلاح قلبه تنقص رغبته في القرآن، ومن أدمن قصص الملوك وسيرهم لا يبقى لقصص القرآن وسيرهم في قلبه ذاك الاهتمام، ونظير هذا كثير.اه». من اقتضاء الصراط المستقيم، وهذا النص #منقول.
#الكلام_على_مسألة_السماع
من كتاب «الكلام على مسألة السماع»
ويقول #شيخ_الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
«من أكثر من سماع القصائد لطلب صلاح قلبه تنقص رغبته في القرآن، ومن أدمن قصص الملوك وسيرهم لا يبقى لقصص القرآن وسيرهم في قلبه ذاك الاهتمام، ونظير هذا كثير.اه». من اقتضاء الصراط المستقيم، وهذا النص #منقول.
#الكلام_على_مسألة_السماع
قال #ابن_القيم رحمه الله :
وكان سرُّ الصلاة ولبُّها إقبال القلب فيها على الله وحضوره بكليته بين يديه، فإذا لم يُقبل عليه واشتغل بغيره ولها بحديث النفس، كان بمنزلة وافدٍ وفد إلى باب الملك معتذرًا من خطئه وزللِه، مستمطرًا لسحائب جوده ورحمته، مستطعمًا له ما يقوت قلبه، ليقوى على القيام في خدمته، فلمّا وصل إلى الباب ولم يبق إلا مناجاة الملك، التفت عن الملك وزاغ عنه يمينًا وشمالًا أو ولَّاه ظهره، واشتغل عنه بأمقت شيء إلى الملك وأقلِّه عنده قدرًا، فآثره عليه، وصيَّره قبلةَ قلبه، ومحلَّ توجهه، وموضع سِرّه، وبعث غلمانه وخَدَمَه ليقفوا في طاعة الملك، ويعتذروا عنه وينوبوا عنه في الخدمة، والملك يشاهد ذلك ويرى حاله، ومع هذا فكرم الملك وجوده وسعة بره وإحسانه يأبى أن ينصرف عنه تلك الخدم والأتباع إلّا بنصيبها من رحمته وإحسانه، لكن فرق بين قسمة الغنائم على أهل السُّهمان من الغانمين وبين الرَّضْخ لمن لا سهمَ له، (وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُوا وَلِيُوَفِّيَهُمْ أَعْمَالَهُمْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ) [الأحقاف: 19].
- الكلام على مسألة السماع (1 / 115)
#منقول
#الكلام_على_مسألة_السماع
وكان سرُّ الصلاة ولبُّها إقبال القلب فيها على الله وحضوره بكليته بين يديه، فإذا لم يُقبل عليه واشتغل بغيره ولها بحديث النفس، كان بمنزلة وافدٍ وفد إلى باب الملك معتذرًا من خطئه وزللِه، مستمطرًا لسحائب جوده ورحمته، مستطعمًا له ما يقوت قلبه، ليقوى على القيام في خدمته، فلمّا وصل إلى الباب ولم يبق إلا مناجاة الملك، التفت عن الملك وزاغ عنه يمينًا وشمالًا أو ولَّاه ظهره، واشتغل عنه بأمقت شيء إلى الملك وأقلِّه عنده قدرًا، فآثره عليه، وصيَّره قبلةَ قلبه، ومحلَّ توجهه، وموضع سِرّه، وبعث غلمانه وخَدَمَه ليقفوا في طاعة الملك، ويعتذروا عنه وينوبوا عنه في الخدمة، والملك يشاهد ذلك ويرى حاله، ومع هذا فكرم الملك وجوده وسعة بره وإحسانه يأبى أن ينصرف عنه تلك الخدم والأتباع إلّا بنصيبها من رحمته وإحسانه، لكن فرق بين قسمة الغنائم على أهل السُّهمان من الغانمين وبين الرَّضْخ لمن لا سهمَ له، (وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُوا وَلِيُوَفِّيَهُمْ أَعْمَالَهُمْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ) [الأحقاف: 19].
- الكلام على مسألة السماع (1 / 115)
#منقول
#الكلام_على_مسألة_السماع
شبهة «الأصوات المطربة مثل أصوات الطبيعة فكيف تحرم؟» ورد شيخ الإسلام #ابن_القيم عليها من كتابه الكلام على مسألة السماع، وهي شبهة يرددها بعض الزنادقة والعلمانيون اليوم.
#الكلام_على_مسألة_السماع
#الكلام_على_مسألة_السماع