السيد الرئيس أحمد الشرع يصدر مرسوماً بصرف منحة مالية بقيمة 500 ألف ليرة سورية للعاملين في القطاع العام من مدنيين وعسكريين ومنحة بقيمة 300 ألف ليرة لجميع المتقاعدين من مدنيين وعسكريين بمناسبة عيد الأضحى المبارك
الإعلامي "مناف البكري"
https://t.me/abdalrahman_aleissa
الإعلامي "مناف البكري"
https://t.me/abdalrahman_aleissa
السيد الرئيس أحمد الشرع يصل "قصر البيان" في العاصمة الكويتية حيث كان في استقباله سمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح في أول زيارة رسمية له إلى دولة الكويت
الإعلامي "مناف البكري"
https://t.me/abdalrahman_aleissa
الإعلامي "مناف البكري"
https://t.me/abdalrahman_aleissa
قرار بترفيع العميد محمد خير حسن لرتبة لواء وتعيينه نائباً لوزير الدفاع في الجمهورية العربية السورية.
#الجمهورية_العربية_السورية
#وزارة_الدفاع
#الجمهورية_العربية_السورية
#وزارة_الدفاع
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مشاهد لترفيع العميد "محمد خير حسن" لرتبة لواء وتعيينه نائباً لوزير الدفاع في الجمهورية العربية السورية.
الإعلامي "مناف البكري"
https://t.me/abdalrahman_aleissa
الإعلامي "مناف البكري"
https://t.me/abdalrahman_aleissa
السيرة الذاتية للواء محمد خير حسن نائب وزير الدفاع في الجمهورية العربية السورية.
#الجمهورية_العربية_السورية
#وزارة_الدفاع
#الجمهورية_العربية_السورية
#وزارة_الدفاع
ضمن حملة عشر ذي الحجة التي أطلقها وزارة الأوقاف السورية قامت مديرية التوعية الاكترونية والفعاليات بتعليق لوحات طرقية استهدفت فيها جميع المدن السورية للحث على زيادة العبادة والطاعة وتزكية النفس في أيام العشر الفضيلة.
#وزارة_الأوقاف
#وزارة_الأوقاف
Forwarded from أبو الحارث الزبداني - دار المعالي
عقدة النقص والقصور
يشعر بها بشدة كثير ممن لم يشارك في الفتح التاريخي العظيم للشام .
وخصوصاً ممن تسلم بعض المناصب ، فإنه يرى وجوه الفاتحين وقد صار مسؤولا عليهم وهو يرى الكرامة عليهم ولا يراها في نفسه .
نعم ، يجب أن تشعر بذلك وخصوصاً إذا تمكنت من الجلوس والبقاء في إدلب وفضلت الهروب والخروج منها .
واعلم يا هذا أنه لولا أن الله هيأ هؤلاء وأكرمهم بالفتح ما رجعت إلى بلدك أساساً ، فضلاً عن تسلمك المنصب الذي أنت فيه .
ثم إن كثيرا من هؤلاء بدأوا يتكبرون على الفاتحين ، وما ذلك إلا ارتداد الشعور بالنقص والغيظ الذي في قلبه .
( أليس الله بأعلم بالشاكرين ) فيكرم المجاهدين الصابرين بالفتح ويبقي الحسرة في قلبك .
يشعر بها بشدة كثير ممن لم يشارك في الفتح التاريخي العظيم للشام .
وخصوصاً ممن تسلم بعض المناصب ، فإنه يرى وجوه الفاتحين وقد صار مسؤولا عليهم وهو يرى الكرامة عليهم ولا يراها في نفسه .
نعم ، يجب أن تشعر بذلك وخصوصاً إذا تمكنت من الجلوس والبقاء في إدلب وفضلت الهروب والخروج منها .
واعلم يا هذا أنه لولا أن الله هيأ هؤلاء وأكرمهم بالفتح ما رجعت إلى بلدك أساساً ، فضلاً عن تسلمك المنصب الذي أنت فيه .
ثم إن كثيرا من هؤلاء بدأوا يتكبرون على الفاتحين ، وما ذلك إلا ارتداد الشعور بالنقص والغيظ الذي في قلبه .
( أليس الله بأعلم بالشاكرين ) فيكرم المجاهدين الصابرين بالفتح ويبقي الحسرة في قلبك .