لايَهَمنيَ ابداً أنَ
كانَ اَلطَريقَ
طوُيلاَ و صَعباً
اذاَ كان نهَايهَ
الطَريقَ انتِ
كانَ اَلطَريقَ
طوُيلاَ و صَعباً
اذاَ كان نهَايهَ
الطَريقَ انتِ
و الأهم مِن إنك تبقىٰ
وسط ناس بِتحبهُم
إنك تبقىٰ وسط ناس
بِتحب نفسك وسطهُم
وسط ناس بِتحبهُم
إنك تبقىٰ وسط ناس
بِتحب نفسك وسطهُم
أن يتورد الطريق
ويكون محفوفًا بالوّد
أن تكون وجهتنا
للخيرِ والسعة والفرح
دائمًا يا الله
ويكون محفوفًا بالوّد
أن تكون وجهتنا
للخيرِ والسعة والفرح
دائمًا يا الله
باتَ الحرف إليكِ ثَقيلَاً
أنتِ الذي كانَت تنسابُ إليكِ
الأحاديثُ كُلها
أنتِ الذي كانَت تنسابُ إليكِ
الأحاديثُ كُلها
﴿لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آتَاهَا ۚ سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا﴾
﴿لَا يُكَلِّفُ ٱللَّهُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَاۚ لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَعَلَيۡهَا مَا ٱكۡتَسَبَتۡۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذۡنَآ إِن نَّسِينَآ أَوۡ أَخۡطَأۡنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تَحۡمِلۡ عَلَيۡنَآ إِصۡرٗا كَمَا حَمَلۡتَهُۥ عَلَى ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلۡنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِۦۖ وَٱعۡفُ عَنَّا وَٱغۡفِرۡ لَنَا وَٱرۡحَمۡنَآۚ أَنتَ مَوۡلَىٰنَا فَٱنصُرۡنَا عَلَى ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡكَٰفِرِينَ ﴾
تأتي الشَّدائدُ ساعةً وتغيبُ
وتلُوعُكَ الأيَّامُ ثُمَّ تطيبُ
هيَ هكذا الدُّنيا وهذا حالُها
ما كُلُّ شِرْبٍ في الزمانِ عَذِيبُ
إنَّ الرضا عند النوائبِ سلوَةٌ
والصبرُ إنْ حلَّ الأسى تطبيبُ
ما طالَ ليلٌ، أو تداعَت كربةٌ
إلا ولطف الله منك قريبُ
وتلُوعُكَ الأيَّامُ ثُمَّ تطيبُ
هيَ هكذا الدُّنيا وهذا حالُها
ما كُلُّ شِرْبٍ في الزمانِ عَذِيبُ
إنَّ الرضا عند النوائبِ سلوَةٌ
والصبرُ إنْ حلَّ الأسى تطبيبُ
ما طالَ ليلٌ، أو تداعَت كربةٌ
إلا ولطف الله منك قريبُ
لَا المَالُ يَبقَىٰ وَ لَا الأروَاحُ خَالِدَةٌ
لَا شَيءَ يَبقَىٰ سِوَىٰ ذِكرَاكَ والأَثَر
يفنى العباد ولا تُفنی صنائعهُمْ
فاخَتر لنفِسكْ ما يحلو بهِ الأثرُ
لَا شَيءَ يَبقَىٰ سِوَىٰ ذِكرَاكَ والأَثَر
يفنى العباد ولا تُفنی صنائعهُمْ
فاخَتر لنفِسكْ ما يحلو بهِ الأثرُ