القناة الرسمية للشيخ المحدث: عبدالله السعد
15.8K subscribers
296 photos
30 videos
69 files
2.76K links
قنوات الشيخ المحدث عبدالله السعد
القناة الإنجليزية : https://t.me/sh_alsa3d
الموقع: http://www.shalsa3d.com
فيسبوك: Fb.com/shalsa3d
يوتيوب: YouTube.com/shalsa3d
تويتر: https://Twitter.com/Shalsa3d
مكسلر: http://mixlr.com/shalsa3d
انستقرام: instagram.com
Download Telegram
يستحب للداعي أن يخفي دعاءه ولا يجهر به، والدليل على هذا: قول الله عز وجل: { ادعوا ربكم تضرعًا وخفيةً } ففي هذه الآية يأمرنا ربنا عز وجل أن ندعوه تضرعًا إليه { وخفيةً }؛ يعني: أن نخفي الدعاء.

• والحكمة من هذا: أن إخفاء الدعاء أقرب إلى إخلاص العمل لله عز وجل فلا يطلع عليه أحد؛ لأنه يكون بين العبد وربه سبحانه وتعالى، هذا فضلاً عن أنه أقرب إلى الخشوع والخضوع.

https://t.me/Aaalsaad7
عقوبة الظالم معجلة، خاصة ممن يدّعي الإسلام؛ كإيران، وحزب الشيطان، الذين تركوا رؤوس الكفر، وتجار الحروب، ووجهوا بنادقهم إلى أهل الإسلام!
https://t.me/Aaalsaad7
📚 كان أهل العلم فيما سبق يطلقون الصحة على الخبر الثابت؛ سواء كان ثبت بأصح إسناد أو جمع أدنى شروط القبول.

https://t.me/Aaalsaad7
إن البناء على القبور ورفعها، وإقامة القباب والمساجد عليها، أمر محرم شرعًا، ولا يجوز البتة، وقد تواترت النصوص، وتكاثرت الأدلة في تحريم ذلك.

https://t.me/Aaalsaad7
📚 اختلف أهل العلم في حد المرسل اصطلاحًا على أربعة أقوال:
• هو قول التابعي الكبير: "قال رسول الله ﷺَ ..."
• قول التابعي سواء كان كبيرًا أو صغيرًا "قال رسول الله ﷺَ ..."
• هو كل إسناد لم يتصل. 
• هو كل إسناد يقول فيه الراوي: "قال رسول الله ﷺَ ...".
https://t.me/Aaalsaad7
قال إبراهيم الحربي: (ينبغي للرجل إذا سمع شيئا من آداب النبي ﷺ أن يتمسك به). ومن أنفس الكتب المعينة لمعرفة الأدب النبوي كتاب الأدب المفرد للبخاري.

https://t.me/Aaalsaad7
📚 أخصر وأحسن وأكمل تعريفات "علم المصطلح" هو ما ذكره بعض أهل العلم: "قواعد يعرف بها أحوال السند والمتن.

https://t.me/Aaalsaad7
📚 كان أهل الشام لا يسندون الأخبار حتى نشأ فيهم الزهري، فالزهري هو من علمهم الإسناد وبيَّن لهم كيفية التحمل.

https://t.me/Aaalsaad7
📚 الصواب أن الحديث الضعيف الذي لا يتقوى ولا ينجبر، لا يعمل به لا في الفضائل، ولا في الأحكام، ولا في غير ذلك؛ لأننا متعبدون بما ثبت.

https://t.me/Aaalsaad7
عن أنسٍ رضي الله عنه، قال: قدِم رسولُ اللهِﷺ المدينةَ ولهم يومانِ يَلعبون فيهما، فقال: « مَا هَذَانِ اليَوْمَانِ؟ »، قالوا: يومانِ كنَّا نَلعَبُ فيهما في الجاهليَّةِ، فقال رسولُ اللهِﷺَ:« إِنَّ اللهَ قَدْ أَبْدَلَكُمْ بِهِمَا خيْرًا مِنْهُما: يوْم الأضْحى، وَيَوْم الفِطْرِ »
والتبديل: إلغاء لهما واستبدالهما بغيرهما !
فالنبيﷺ قد أبطلهما مع أن الأنصار لم يكونوا يتعبدون الله بهما، وهذا يدل على أن كل يوم يحتفل فيه هو يوم جاهلي جاء الشرع بإبطاله، فالأعيادُ توقيفيَّةٌ؛ أي: جاءت مِن قِبَلِ الشارعِ؛ ولذلك لا يجوزُ لأحدٍ مِن الناسِ أن يُحدِثَ أعيادًا سوى هذه الأعيادِ التي جاءت في الشرع، وأمَّا إحداثُ أعيادٍ أو أيام، لم تأتِ في الشرعِ، فهذا مِن البِدَعِ والأمورِ المذمومةِ؛ فلا يُعَدُّ شيءٌ مِن الأعيادِ إلا ما شرَعَهُ الشارع.

https://t.me/Aaalsaad7