﮼إلهي
أنّ تجبر هذا القلب ولا يموت وهجه و أنّ يُسعد بإستجابة - أُمنياته و دعواته."
أنّ تجبر هذا القلب ولا يموت وهجه و أنّ يُسعد بإستجابة - أُمنياته و دعواته."
﴿ يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾
﴿وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا مَتَاعٌ﴾
«اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً ، وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً ، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ».
«اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً ، وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً ، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ».
اللهُّم اغنني بحلالك عن حرامك في كل شؤون حياتي، بالمال والمشاعر والأشخاص والأمور وكل ما هو حولي، يارب إني أسعى لمرضاتك فأرضى عني وارضني".
﴿ إن الله ومَلائكته يُصلون على النَّبي يا أيُها الذين آمنُوا صَلوا عليه وَسَلِّموا تَسليماً ﴾
ربى دبر لى أمرى فأنى لا أحسن التدبير ربى إنى لما أنزلت إليا من خير فقير وأفوض أمرى إلى الله إن الله بصير بالعباد.
فانية يا الله..
فلا تجعل مُرها يُشقيني
ولا حلوها يُلهيني.
لا الدُنيا لنا، وما كُنا للدُنيا
كُلنا لله وإنَّا إليه لراجعُون.
فلا تجعل مُرها يُشقيني
ولا حلوها يُلهيني.
لا الدُنيا لنا، وما كُنا للدُنيا
كُلنا لله وإنَّا إليه لراجعُون.