كتاب الزهد ¦ لأبي سفيان وكيع
188 subscribers
2 files
6 links
سرد صوتي ونصي واستخراج لبعض فوائد كتاب الزهد ¦
لأبي سفيان وكيع بن الجراح الرؤاسي تـ١٩٧ رحمه الله|
https://t.me/moqatel150
Download Telegram
٢٦٨ - حَدَّثَنَا أَبُو سِنَانٍ، عَنِ الضَّحَّاكِ بْنِ مُزَاحِمٍ: ﴿إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ﴾، قَالَ: «الْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُ الْكَلَامَ الطَّيِّبَ»
#تفسير #فاطر
٢٨١- حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ عَوْفٍ الْأَعْرَابِيِّ عَنْ أَبِي الْمِنْهَالِ سَيَّارِ بْنِ سَلَامَةَ، عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ: ﴿يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ﴾ مِنَ الذُّنُوبِ

٢٨٢ - حَدَّثَنَا طَلْحَةُ، عَنْ عَطَاءٍ: ﴿يُحِبُّ التَّوَّابِينَ﴾ قَالَ: مِنَ الذُّنُوبِ ﴿وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ﴾ قَالَ: بِالْوُضُوءِ لِلصَّلَاةِ

#تفسير #البقرة
٢٩٧ - حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «مَرَرْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي عَلَى قَوْمٍ تُقْرَضُ شِفَاهُهُمْ بِمَقَارِيضَ مِنْ نَارٍ، فَقُلْتُ: مَنْ هَؤُلَاءِ؟ قَالَ: هَؤُلَاءِ قَوْمٌ مِنَ الْخُطَبَاءِ مِنْ أَهْلِ الدُّنْيَا مِمَّنْ كَانُوا يَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَيَنْسَوْنَ أَنْفُسَهُمْ، وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ، أَفَلَا يَعْقِلُونَ»

#تفسير #البقرة
٣٢٥ - حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ: ﴿دَائِمُونَ﴾ قَالَ: «الْمَكْتُوبَةَ»
#تفسير #المعارج
٣٢٦ - حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ حُمَيْدٍ الْأَعْرَجِ، عَنْ مُجَاهِدٍ: سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ قَالَ: «الْخُشُوعُ وَالتَّوَاضُعُ»

٣٢٧ - حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ: «لَيْسَ بِهَذَا الْأَثَرِ الَّذِي فِي الْوَجْهِ، وَلَكِنَّهَا الْخُشُوعُ»
#تفسير #الفتح
٣٥٠ - حَدَّثَنَا أَبُو يُونُسَ، قَالَ: سَمِعْتُ الْحَسَنَ يَقُولُ: "﴿قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ﴾ قَالَ: عَلَى نِيَّتِهِ
#تفسير #الإسراء
٣٦٣ - حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ، عَنْ شِمْرِ بْنِ عَطِيَّةَ، عَنْ أَبِي يَحْيَى، عَنْ كَعْبِ بْنِ عُجْرَةَ قَالَ: «يُؤْتَى بِالرَّجُلِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، فَيُوزَنُ بِالْحَبَّةِ، فَلَا يَزِنُهَا وَيُوزَنُ بِجَنَاحِ بَعُوضَةٍ فَلَا يَزِنُهَا، ثُمَّ قَرَأَ: ﴿فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا﴾»
#تفسير #الكهف
٣٧٠ - حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ: "﴿وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ﴾ أَيْ عَمَلَهُ

٣٧٢ - حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ دِرْهَمٍ أَبُو الْعَلَاءِ، قَالَ: سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ قَالَ: «﴿وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ﴾ قَالَ: كِتَابَهُ»
#تفسير #الإسراء
٣٧١ - حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ: ﴿فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ﴾ قَالَ: «إِذَا فَرَغْتَ مِنْ أَمْرِ دُنْيَاكَ فَانْصَبْ: فَصَلِّ»
#تفسير #الشرح
٤٠٠ - حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ، عَنْ عِمَارَةَ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدٍ قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ: «اعْتَبِرُوا الْمُنَافِقَ بِثَلَاثٍ: إِذَا حَدَّثَ كَذَبَ، وَإِذَا وَعَدَ أَخْلَفَ، وَإِذَا عَاهَدَ غَدَرَ،» ثُمَّ قَرَأَ عَبْدُ اللَّهِ: ﴿وَمِنْهُمْ مَنْ عَاهَدَ اللَّهَ لَئِنْ آتَانَا مِنْ فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ مِنَ الصَّالِحِينَ﴾
#تفسير #براءة
٤١٣- حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ أَبِي مُزَرِّدٍ الْمَدِينِيُّ، عَنْ رَجُلٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «إِنَّ اللَّهَ لَمَّا خَلَقَ الْخَلْقَ، قَامَتِ الرَّحِمُ، فَتَعَلَّقَتْ بِهِ، فَقَالَتْ: هَذَا مُقَامُ عَائِذٍ بِكَ مِنَ الْقَطِعَيَةِ، فَقَالَ اللَّهُ تَعَالَى:»أَتَرْضِينَ أَنْ أَصِلَ مَنْ وَصَلَكِ، وَأَقْطَعَ مَنْ قَطَعَكِ؟ قَالَتْ: نَعَمْ، وَاقْرَءُوا إِنْ شِئْتُمْ: ﴿فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ﴾"
#تفسير #محمد
٤١٦ - حَدَّثَنَا شَرِيكٌ، عَنْ سَالِمٍ الْأَفْطَسِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ: ﴿وَسَيِّدًا﴾ قَالَ: هُوَ الْحَلِيمُ
#تفسير #آل_عمران #يحيى
٤١٧ - حَدَّثَنَا مُبَارَكٌ أَوْ غَيْرُهُ، عَنِ الْحَسَنِ: ﴿وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا﴾ قَالَ: «حُلَمَاءُ لَا يَجْهَلُونَ، وَإِنْ جُهِلَ عَلَيْهِمْ حَلُمُوا»

#تفسير #الفرقان #أعمال
٤١٨ - حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنِ ابْنِ أَبِي نُجَيْحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ: ﴿يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا﴾ قَالَ: «بِالْوَقَارِ وَالسَّكِينَةِ»، ﴿وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا: سَلَامًا﴾ «قَالُوا: سَدَادًا»
#تفسير #الفرقان #أعمال
٤٣٩ - حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ: ﴿وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ﴾ قَالَ: الَّذِي يَأْكُلُ لُحُومَ النَّاسِ، وَاللُّمَزَةُ: الطَّعَّانُ"
#تفسير #الهمزة
٤٤٧ - حَدَّثَنَا أَبِي، عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ، عَنْ أَبِي الْجَوْزَاءِ قَالَ: قُلْتُ لَابْنِ عَبَّاسٍ: مَنْ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ نَدَبَهُمُ اللَّهُ إِلَى الْوَيْلِ؟ قَالَ: ﴿وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ﴾ قَالَ: «هُمُ الْمَشَّاؤُونَ بِالنَّمِيمَةِ، الْمُفَرِّقُونَ بَيْنَ الْإِخْوَانِ الْبَاغُونَ الْبُرَاءَ الْعَنَتَ»
#تفسير #الهمزة

قلت يعني الباغون للبرآء العيب
٤٤٩ - حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ، قَالَ: سَمِعْتُ شَيْخًا يُكْنَى أَبَا دَاوُدَ قَالَ: سَمِعْتُ ابْنَ عُمَرَ، وَقِيلَ لَهُ: نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ فِي أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ ﷺ ﴿وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ﴾ فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ: «مَا عُنِينَا بِهَا، وَمَا عُنِينَا بِعُشْرِ الْقُرْآنِ»
#تفسير #الهمزة
٤٧٢ - حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ، عَنْ عِمَارَةَ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ: اعْتَبِرُوا الْمُنَافِقَ بِثَلَاثٍ: إِذَا حَدَّثَ كَذِبَ، وَإِذَا وَعَدَ أَخْلَفَ وَإِذَا عَاهَدَ غَدَرَ، ثُمَّ قَرَأَ عَبْدُ اللَّهِ: ﴿وَمِنْهُمْ مَنْ عَاهَدَ اللَّهَ﴾ إِلَى قَوْلِهِ ﴿وَبِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ﴾
#تفسير #براءة