كتاب الزهد ¦ لأبي سفيان وكيع
137 subscribers
2 files
4 links
سرد صوتي ونصي واستخراج لبعض فوائد كتاب الزهد ¦
لأبي سفيان وكيع بن الجراح الرؤاسي تـ١٩٧ رحمه الله|
https://t.me/moqatel150
Download Telegram
١٥٣ - حَدَّثَنَا أَبُو الْأَشْهَبِ، قَالَ: سَمِعْتُ الْحَسَنَ، يَقُولُ: ﴿وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ﴾، قَالَ:
كَانُوا يَعْمَلُونَ مَا عَمِلُوا مِنْ أَنْوَاعِ الْبِرِّ وَهُمْ مُشْفِقُونَ أَنْ لَا يُنْجِيَهُمْ ذَلِكَ مِنْ عَذَابِ اللَّهِ

#تفسير #المؤمنون
٢٤٦ - حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَمَّنْ سَمِعَ مُجَاهِدًا يَقُولُ: قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ﷺ أَرَأَيْتَ الرَّجُلَ يَتَصَدَّقُ بِالصَّدَقَةِ، يَلْتَمِسُ بِهَا وَجْهَ اللَّهِ، وَيُحِبُّ أَنْ يُقَالَ لَهُ خَيْرًا، قَالَ: فَنَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ: ﴿فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ، فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا، وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا﴾
#تفسير #الكهف
٢٤٩ - حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ أَبِي رَاشِدٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ: ﴿فمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ﴾ قَالَ: ثَوَابَ رَبِّهِ
#تفسير #الكهف
٢٦٤ - حَدَّثَنَا أَبِي، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ: ﴿بَلْ يُرِيدُ الْإِنْسَانُ لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ﴾ قَالَ: يَقُولُ: «سَوْفَ أَتُوبُ»
#تفسير #القيامة
٢٦٥ - حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، ثنا النَّضْرُ بْنُ عَرَبِيٍّ، عَنْ عِكْرِمَةَ: ﴿بَلْ يُرِيدُ الْإِنْسَانُ لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ﴾ قَالَ: قُدُمًا لَا يُنْزَعُ مِنْ فُجُورِهِ
#تفسير #القيامة
٢٦٨ - حَدَّثَنَا أَبُو سِنَانٍ، عَنِ الضَّحَّاكِ بْنِ مُزَاحِمٍ: ﴿إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ﴾، قَالَ: «الْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُ الْكَلَامَ الطَّيِّبَ»
#تفسير #فاطر
٢٨١- حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ عَوْفٍ الْأَعْرَابِيِّ عَنْ أَبِي الْمِنْهَالِ سَيَّارِ بْنِ سَلَامَةَ، عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ: ﴿يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ﴾ مِنَ الذُّنُوبِ

٢٨٢ - حَدَّثَنَا طَلْحَةُ، عَنْ عَطَاءٍ: ﴿يُحِبُّ التَّوَّابِينَ﴾ قَالَ: مِنَ الذُّنُوبِ ﴿وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ﴾ قَالَ: بِالْوُضُوءِ لِلصَّلَاةِ

#تفسير #البقرة
٢٩٧ - حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «مَرَرْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي عَلَى قَوْمٍ تُقْرَضُ شِفَاهُهُمْ بِمَقَارِيضَ مِنْ نَارٍ، فَقُلْتُ: مَنْ هَؤُلَاءِ؟ قَالَ: هَؤُلَاءِ قَوْمٌ مِنَ الْخُطَبَاءِ مِنْ أَهْلِ الدُّنْيَا مِمَّنْ كَانُوا يَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَيَنْسَوْنَ أَنْفُسَهُمْ، وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ، أَفَلَا يَعْقِلُونَ»

#تفسير #البقرة
٣٢٥ - حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ: ﴿دَائِمُونَ﴾ قَالَ: «الْمَكْتُوبَةَ»
#تفسير #المعارج
٣٢٦ - حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ حُمَيْدٍ الْأَعْرَجِ، عَنْ مُجَاهِدٍ: سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ قَالَ: «الْخُشُوعُ وَالتَّوَاضُعُ»

٣٢٧ - حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ: «لَيْسَ بِهَذَا الْأَثَرِ الَّذِي فِي الْوَجْهِ، وَلَكِنَّهَا الْخُشُوعُ»
#تفسير #الفتح