أيها الموجود كالغائب !
حقيقي انت ، لكن سرابٌ
بعيدٌ مني لكن قريبٌ
أمشي إليكَ وفيكَ
استنزف الطريق الطويل المُتعب
واستنزف مشاعري وتوقعاتي
لكن الآن انا لا اشعر بشيء ولا اتوقع شيء
أقفُ بدائرة المُنتصف في المنتصف تماماً منتصف كُل شيء
لا إني مُلاقيكَ ولا أنـٺ مني قريبٌ
ولا مُطمئنٌ فأنت لست ليّ
انا منكَ محرومُ وأنت موجود
ولا أنـٺ بعيدُ فأنتظر لُقياكَ ..
لا أشعاري ولا احزاني تُشفيني من تلك المرارة
أين أنـٺ ؟
انا لا أحبك الآن ، لا أُريد أن اكذب ولايمكنني قول الحقيقة لذا الأمر انتهى تأخرت جداً !!
و أين الحُب فيكَ ؟
أريد أن ألمسهُ !
أُريــدُ أن اراه !
لا اشعر به !
لا تهمني بعض الكلمات مايهمني هو فِعل الحُب
أنا لا أُحبك الآن ... ولا يمكنني قول الحقيقة
أنـٺ تَحرُقني ولا تعلم وأنني صامتٌ عن حروقكَ ، فلأمر بات مرهقاً
اعلم ولا اعلم
ابقى ولا ابقى
ماعادت هذهِ الأرض تعني لي شيئاً
فـَليسَ بها شيء على القيد .. الكُل ميتُ حي !
وأعود وحيداً مكسوراً مقتولاً
مهزوز الوجدان ...
أُفتشُ عنك ولا ألقاك ..
أيُها الطيف الواقعي !
كم أني أُريد ولا أُريد ...
كم أني محتارُ !
اه كم أني وحيدٌ بوسط تلك الجموع ..!
حقيقي انت ، لكن سرابٌ
بعيدٌ مني لكن قريبٌ
أمشي إليكَ وفيكَ
استنزف الطريق الطويل المُتعب
واستنزف مشاعري وتوقعاتي
لكن الآن انا لا اشعر بشيء ولا اتوقع شيء
أقفُ بدائرة المُنتصف في المنتصف تماماً منتصف كُل شيء
لا إني مُلاقيكَ ولا أنـٺ مني قريبٌ
ولا مُطمئنٌ فأنت لست ليّ
انا منكَ محرومُ وأنت موجود
ولا أنـٺ بعيدُ فأنتظر لُقياكَ ..
لا أشعاري ولا احزاني تُشفيني من تلك المرارة
أين أنـٺ ؟
انا لا أحبك الآن ، لا أُريد أن اكذب ولايمكنني قول الحقيقة لذا الأمر انتهى تأخرت جداً !!
و أين الحُب فيكَ ؟
أريد أن ألمسهُ !
أُريــدُ أن اراه !
لا اشعر به !
لا تهمني بعض الكلمات مايهمني هو فِعل الحُب
أنا لا أُحبك الآن ... ولا يمكنني قول الحقيقة
أنـٺ تَحرُقني ولا تعلم وأنني صامتٌ عن حروقكَ ، فلأمر بات مرهقاً
اعلم ولا اعلم
ابقى ولا ابقى
ماعادت هذهِ الأرض تعني لي شيئاً
فـَليسَ بها شيء على القيد .. الكُل ميتُ حي !
وأعود وحيداً مكسوراً مقتولاً
مهزوز الوجدان ...
أُفتشُ عنك ولا ألقاك ..
أيُها الطيف الواقعي !
كم أني أُريد ولا أُريد ...
كم أني محتارُ !
اه كم أني وحيدٌ بوسط تلك الجموع ..!
إن البقاء معي أمر صعب حقاً
فأنا لا أُعطي الا القليل
لكنني اعطي اشياء حقيقية
اشياء لا تغادرك حتى وإن غادرتني ...
فأنا لا أُعطي الا القليل
لكنني اعطي اشياء حقيقية
اشياء لا تغادرك حتى وإن غادرتني ...
أيتها الانثى الفاخرة
دعكِ من افكاركِ المثقفة ، الصائبة ،الجادة
وخوضي الجنون
مرة في حياتكِ
دعيني اكون قراركِ المجنون ...
دعكِ من افكاركِ المثقفة ، الصائبة ،الجادة
وخوضي الجنون
مرة في حياتكِ
دعيني اكون قراركِ المجنون ...
أتسأل حول هؤُلاءِ الذين إعتقدو
بأن الغرق مشرُوط بالبحر
هل سبق وأن رأو عينيكِ ؟
بأن الغرق مشرُوط بالبحر
هل سبق وأن رأو عينيكِ ؟
في الآونة الأخيرة،
أنا أنظّم السير في حياتي وحسب،
على طريقة رجل المرور،
أساعد الراغبين في الخروج منها على
الخروج،
وأساعد الراغبين في الدخول إليها على الدخول،
لا أمنع الذين أحبهم من الخروج،
ولا أسمح للذين خرجوا بالعودة.
أنا أنظّم السير في حياتي وحسب،
على طريقة رجل المرور،
أساعد الراغبين في الخروج منها على
الخروج،
وأساعد الراغبين في الدخول إليها على الدخول،
لا أمنع الذين أحبهم من الخروج،
ولا أسمح للذين خرجوا بالعودة.