ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
فَكأن الليلُ في عَيناكِ يُسكبُ
او كأن النَهارُ أمامَ سَوادُها يَنجلي
يا وجهًا لما يُرادفُ الحُسنَ يَشبهُ
ما ذنبي ان كُنتِ جَميلةٌ فأنا المُبتلي
وردٌ ياسمينٌ في الخدِ يَنبتُ
وخارطةٌ في اليدِ يُرسمُ بِها املي
بين الايامِ حُرتُ في اي يومٍ لكِ وَقعتُ
لم اجدْ البدايةُ كما لو انكِ شيءٌ ازلي
او كأن النَهارُ أمامَ سَوادُها يَنجلي
يا وجهًا لما يُرادفُ الحُسنَ يَشبهُ
ما ذنبي ان كُنتِ جَميلةٌ فأنا المُبتلي
وردٌ ياسمينٌ في الخدِ يَنبتُ
وخارطةٌ في اليدِ يُرسمُ بِها املي
بين الايامِ حُرتُ في اي يومٍ لكِ وَقعتُ
لم اجدْ البدايةُ كما لو انكِ شيءٌ ازلي