Forwarded from صدقة جارية لـ"أمي شيخه"رحمها الله.
قال الرسول ﷺ :
" اكثروا من الصلاة عليّ ليلة الجمعة ويوم الجمعة
فإن صلاتكم معروضة علي "
اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد
" اكثروا من الصلاة عليّ ليلة الجمعة ويوم الجمعة
فإن صلاتكم معروضة علي "
اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد
"ولكنّي أجيدُ الفوز
أفهم حزنَ من سَبقوا
وأدرك أنّ يأس النصرِ
يشبه أَسرَ من عُتِقوا "
أفهم حزنَ من سَبقوا
وأدرك أنّ يأس النصرِ
يشبه أَسرَ من عُتِقوا "
﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾
-اللهم صلِّ وسلم على سيدنا محمد.
-اللهم صلِّ وسلم على سيدنا محمد.
"فيارب صُنْ قلبي عن نَزْغَةٍ
تُرِيهِ الضلال نَقِيَ الثياب
وخُذني بحبّك نحو عُلاك
وهبْ لي رضاك وحُسن المئاب."
تُرِيهِ الضلال نَقِيَ الثياب
وخُذني بحبّك نحو عُلاك
وهبْ لي رضاك وحُسن المئاب."
اللهم ربَّ القلوب، ربَّ الأمل، ربَّ الذين غفلوا عن كل الطرق إلا عنك، ربَّ الذين مات رجاءهم إلا بك، تولني فيمن توليت، وأكرمني بمغفرتك ونعيم جنتك، انت وليي في الدنيا والآخرة، توفني مسلمًا و ألحقني بالصالحين.
"اِتَّضحَ لي في بعض العائلات، أن الأخ الذي تلقّى الجروح العاطفية أكثر من إخوَتِه، يصبح أشدّهم جاذبيّة حين تَلتئِم جروحه ويفهم نفسه، وكأنّ الله اصطفى له التميُّز، لأن الجرح يدفع المرءَ إلى تهذيب فكره وتشذيب عُقَده وإدراك مزاياه، حتى يصبح مؤثرًا في حضوره بعدما كان مُتأثِّرًا بجروحه."
”أتسربلُ في نعيمك، أتهادى بدلالٍ وعز بين هداياك السماوية.. فإذا أصابتني ذرةُ همٍ أو شوكةُ ألمٍ قنطت! ياربّ لا تقنّطني من دفِء رحماتك وتجاوز عني.”
اللهم سخّر لي الأرض ومن عليها والسماء ومن فيها وعبادك الصالحين وكل من ولّيتهم أمري و أرزقني من حظوظ الدنيا والآخرة أجملها.
"وَيا نَسيمَ الصَبا بَلِّغ تَحِيَّتَنا
مَن لَو عَلى البُعدِ حَيّا كانَ يُحَيّينا
فَهَل أَرى الدَهرَ يَقضينا مُساعَفَةً
مِنهُ وَإِن لَم يَكُن غِبّاً تَقاضينا
رَبيبُ مُلكٍ كَأَنَّ اللَهَ أَنشَأَهُ
مِسكاً وَقَدَّرَ إِنشاءَ الوَرى طينا."
مَن لَو عَلى البُعدِ حَيّا كانَ يُحَيّينا
فَهَل أَرى الدَهرَ يَقضينا مُساعَفَةً
مِنهُ وَإِن لَم يَكُن غِبّاً تَقاضينا
رَبيبُ مُلكٍ كَأَنَّ اللَهَ أَنشَأَهُ
مِسكاً وَقَدَّرَ إِنشاءَ الوَرى طينا."
أولئك الذين ناديناهم في الأيام الصعبة دون أن يردوا علينا بقيت أسمائهم خنجرًا في حناجرنا.
ربِّ حبيبي أنا التي يمتزج دمعها بماء الوضوء، أنا التي أعتدت على أن أكون فيّاضة وغزيرة ولم أكف يومًا عن مد ضوئي لكل من طرق بابي منطفئًا.. أفرغ علي صبرًا وأجعل آمالي تأتيني بوفرة أشعة الشمس وبغزارة المطر وسِعة السماء.