Forwarded from حكايا تحاك
"اللهُ يعلم وحده
كم كنتُ صادقةً معكْ!
وكم احتملتُ من الجوى
وأسلتُ أدمعَ مهجتي
كي لا أُسيِّلَ أدمُعَكْ!
وغضضتُ عن هذي الحياةِ
بطولِها طرفي
فقط ليراكَ وحدكَ
خطوَ روحيَ
كي تسيرَ إليكَ وحدكَ
سمعَ قلبيَ كُلِّه
كي يسمعَكْ!
(شتَّتُ هذي النفسَ فيكَ
لأجمَعَكْ!)
فانظرْ إلى هذي الجراحاتِ التي
أهديتها قلباً
أضاعَ صوى الدروبِ جميعِها
كي يتبعَك!
واليومَ عدتَ
كأنَّ شيئاً لم يكُنْ
قل لي بربِّكَ
أيُّ شيءٍ أرجعَكْ؟
أرجعتَ تنشُدُ
وصلَ قلبٍ
أنتَ مَنْ ضيَّعتَه
وبعمرِه ما ضيَّعك!
أرجعتَ معتذراً
تسوقُ معاذراً مكرورةً؟
لن أسمعَك!
أرجعتَ موجوعاً؟
أنا ما عدتُ أعرفُ
مثلما قد كنتُ
كيف أطبَّبُ الجرحَ الذي
قد أوجعك!"
كم كنتُ صادقةً معكْ!
وكم احتملتُ من الجوى
وأسلتُ أدمعَ مهجتي
كي لا أُسيِّلَ أدمُعَكْ!
وغضضتُ عن هذي الحياةِ
بطولِها طرفي
فقط ليراكَ وحدكَ
خطوَ روحيَ
كي تسيرَ إليكَ وحدكَ
سمعَ قلبيَ كُلِّه
كي يسمعَكْ!
(شتَّتُ هذي النفسَ فيكَ
لأجمَعَكْ!)
فانظرْ إلى هذي الجراحاتِ التي
أهديتها قلباً
أضاعَ صوى الدروبِ جميعِها
كي يتبعَك!
واليومَ عدتَ
كأنَّ شيئاً لم يكُنْ
قل لي بربِّكَ
أيُّ شيءٍ أرجعَكْ؟
أرجعتَ تنشُدُ
وصلَ قلبٍ
أنتَ مَنْ ضيَّعتَه
وبعمرِه ما ضيَّعك!
أرجعتَ معتذراً
تسوقُ معاذراً مكرورةً؟
لن أسمعَك!
أرجعتَ موجوعاً؟
أنا ما عدتُ أعرفُ
مثلما قد كنتُ
كيف أطبَّبُ الجرحَ الذي
قد أوجعك!"
”اللهم أحيني بالعمل، وأشغلني بالخير الذي ترضاه، لا تحرمني الحركة و الأثر، وبارك لي الوقت، لا أريد فراغًا فأذبل، ولا ميلًا فأضيع، ولا ضَعفًا فألين، ولا خوفًا فأحبط، بل ثبات الرّاسيات، وأرني الحق حتى أرى، وخذ بيدي، وضعني على بداية طريقٍ تحبّه فأُحِبّه، وأسير فيه، وأموت عليه“.
صباح الخير يا أحباب، لا تنْسوا صدقة الصباح .. الصدقة نورٌ ورحمة أجازها الله لعباده الطيبين، والمتصدقين.
"لا يدرك الآخرون أنّهم دجالون، مع ذلك فهم كذلك، أنا دجّال مثلهم تمامًا، ولكنّي أدرك ذلك وأتألّم منه."
"قدرك أن تظل في الواجهة، ألا تتوارى.. كما هي قوّتك ساطعة؛ يكون ضعفك مكشوفًا، وكما هي ابتسامتك واضحة، يلمح الجميع انكسارك. لم تكن أنت، لم تكتفِ بك، كنتَ بلادًا للجميع، ولا مفر الآن؛ فالبلاد لا يمكنها الاختباء.."
" أنا إذ يباغتني الأسى أتوارى
و أعيد ترتيب السديم مرارا
ما زلت أكتب كل شيء بيننا..
وإذا اكتأبتُ أردد الأشعارا
أنا أجمع الأفلاكَ أحياناً معاً
و أعدّد الأجرامَ و الأقمارا
و أمدّ ما بين الكواكب قامتي
و أصيغ في هذا الضياع مدارا "
و أعيد ترتيب السديم مرارا
ما زلت أكتب كل شيء بيننا..
وإذا اكتأبتُ أردد الأشعارا
أنا أجمع الأفلاكَ أحياناً معاً
و أعدّد الأجرامَ و الأقمارا
و أمدّ ما بين الكواكب قامتي
و أصيغ في هذا الضياع مدارا "
"شيءٌ ما يولدُ دومًا من الفيض؛
الفن العظيم ولد من مخاوف عظيمة،
من وحدةٍ عظيمة، من كبتٍ وعدم استقرار وعوائق عظيمةٍ أيضًا.
و لكنه كان دومًا السبب في اتزان أصحابه.."
الفن العظيم ولد من مخاوف عظيمة،
من وحدةٍ عظيمة، من كبتٍ وعدم استقرار وعوائق عظيمةٍ أيضًا.
و لكنه كان دومًا السبب في اتزان أصحابه.."
صقلتني الأيام بشدة، مثل الحديد لم تسمح لي بالتعرج، دفعة واحدة شعرت بأستقامتي، وأنا الآن أدفع ثمن كل إنحناءة أنحنيها، وكل لون يلتصق بي، وكل حرارة تؤثر بي.. حتى حقي بعاديتي، يشعرني بالتصدئ..