المستشارة الخاصة في رئاسة الجمهورية #لونا_الشبل في لقاء مع #قناة #روسيا_اليوم تؤكد أن #الحصار_الاقتصادي ضد #سورية هو #حرب وأن كسره هو إحدى الوسائل الدفاعية التي تقوم بها الدولة السورية لمواجهة هذه الحرب.
- #الشبل: الحصار الاقتصادي الغربي الجائر ضد سورية هدفه شلل الاقتصاد واستهداف الحياة المعيشية للمواطنين.
- #الشبل رداً على سؤال حول الدعم الاقتصادي الروسي لسورية: الدور الروسي كان فاعلاً في رفع أو تخفيف المعاناة عن الشعب السوري سواء بالدعم المباشر أو في التبادل التجاري بين البلدين ولكن بالنتيجة لا يمكن لأي اقتصاد خارجي أن يحل محل دور #الدولة_السورية التي قامت أيضاً بما تستطيع أن تقوم به.
#المركز_الإذاعي_والتلفزيوني_في_اللاذقية
#أوغاريت #أمواج_FM
- #الشبل: الحصار الاقتصادي الغربي الجائر ضد سورية هدفه شلل الاقتصاد واستهداف الحياة المعيشية للمواطنين.
- #الشبل رداً على سؤال حول الدعم الاقتصادي الروسي لسورية: الدور الروسي كان فاعلاً في رفع أو تخفيف المعاناة عن الشعب السوري سواء بالدعم المباشر أو في التبادل التجاري بين البلدين ولكن بالنتيجة لا يمكن لأي اقتصاد خارجي أن يحل محل دور #الدولة_السورية التي قامت أيضاً بما تستطيع أن تقوم به.
#المركز_الإذاعي_والتلفزيوني_في_اللاذقية
#أوغاريت #أمواج_FM
Forwarded from رئاسة الجمهورية العربية السورية
الرئيس الأسد يجري اتصالاً هاتفياً مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
دار الحديث خلال الاتصال حول الوضع في أوكرانيا، والعملية العسكرية الخاصة التي تقوم بها روسيا الاتحادية لحماية السكان المدنيين في منطقة دونباس.
أكّد الرئيس #الأسد أنّ ما يحصل اليوم هو تصحيحٌ للتاريخ وإعادةٌ للتوازن إلى العالم الذي فقده بعد تفكك الاتحاد السوفيتي، وأنّ الهيستريا الغربية تأتي من أجل إبقاء التاريخ في المكان الخاطئ لصالح الفوضى التي لا يسعى إليها إلا الخارجون عن القانون، معتبراً أنّ #روسيا اليوم لا تدافع عن نفسها فقط وإنما عن العالم وعن مبادئ العدل والإنسانية.
وقال الرئيس الأسد: إنّ الدول الغربية تتحمل مسؤولية الفوضى والدماء نتيجة سياساتها التي تهدف للسيطرة على الشعوب، حيث أنّ هذه الدول تستخدم أساليبها القذرة لدعم الإرهابيين في #سورية والنازيين في أوكرانيا وفي أماكن مختلفة من العالم.
وشدد سيادته على أن سورية تقف مع روسيا الاتحادية انطلاقاً من قناعتها بصوابية موقفها، ولأنّ مواجهة توسع الناتو هو حقٌ لروسيا لأنه أصبح خطراً شاملاً على العالم وتحول إلى أداةٍ لتحقيق السياسات غير المسؤولة للدول الغربية لضرب الاستقرار في العالم.
واعتبر الرئيس الأسد أن العدو الذي يجابهه الجيشان السوري والروسي واحد، ففي سورية هو تطرفٌ وفي أوكرانيا هو نازية، مشيراً إلى أن روسيا الاتحادية سوف تعطي درساً للعالم بأن الدول العظمى لا تكون عظمى بقوتها العسكرية فقط وإنما باحترام القانون والأخلاق العالية والمبادئ الإنسانية.
الرئيس #بوتين أكّد أنّ العملية العسكرية الخاصة في #دونباس تهدف إلى عودة الاستقرار ووقف معاناة السكان هناك والتي تعرضوا لها خلال السنوات الثماني الأخيرة، مشيراً إلى أن بلاده بقيت تعتمد على المفاوضات والدبلوماسية خلال السنوات الماضية، ولم تتخذ القرار باستخدام القوة إلا بعد أن أعلنت السلطات الأوكرانية المدعومة من أسيادها الغربيين عدم التزامها بالاتفاقيات المصدقة من قبل البرلمان في البلدين ، وبعد أن تقدمت جمهوريتا #دونيتسك و #لوغانسك بطلبٍ لتقديم الدعم العسكري، مؤكداً أنّ الجنود الروس يقاتلون برجولةٍ وبسالةٍ وسيحققون كل الأهداف الموضوعة أمامهم.
لمتابعة حساب رئاسة الجمهورية على إنستغرام:
https://www.instagram.com/syrianpresidency
دار الحديث خلال الاتصال حول الوضع في أوكرانيا، والعملية العسكرية الخاصة التي تقوم بها روسيا الاتحادية لحماية السكان المدنيين في منطقة دونباس.
أكّد الرئيس #الأسد أنّ ما يحصل اليوم هو تصحيحٌ للتاريخ وإعادةٌ للتوازن إلى العالم الذي فقده بعد تفكك الاتحاد السوفيتي، وأنّ الهيستريا الغربية تأتي من أجل إبقاء التاريخ في المكان الخاطئ لصالح الفوضى التي لا يسعى إليها إلا الخارجون عن القانون، معتبراً أنّ #روسيا اليوم لا تدافع عن نفسها فقط وإنما عن العالم وعن مبادئ العدل والإنسانية.
وقال الرئيس الأسد: إنّ الدول الغربية تتحمل مسؤولية الفوضى والدماء نتيجة سياساتها التي تهدف للسيطرة على الشعوب، حيث أنّ هذه الدول تستخدم أساليبها القذرة لدعم الإرهابيين في #سورية والنازيين في أوكرانيا وفي أماكن مختلفة من العالم.
وشدد سيادته على أن سورية تقف مع روسيا الاتحادية انطلاقاً من قناعتها بصوابية موقفها، ولأنّ مواجهة توسع الناتو هو حقٌ لروسيا لأنه أصبح خطراً شاملاً على العالم وتحول إلى أداةٍ لتحقيق السياسات غير المسؤولة للدول الغربية لضرب الاستقرار في العالم.
واعتبر الرئيس الأسد أن العدو الذي يجابهه الجيشان السوري والروسي واحد، ففي سورية هو تطرفٌ وفي أوكرانيا هو نازية، مشيراً إلى أن روسيا الاتحادية سوف تعطي درساً للعالم بأن الدول العظمى لا تكون عظمى بقوتها العسكرية فقط وإنما باحترام القانون والأخلاق العالية والمبادئ الإنسانية.
الرئيس #بوتين أكّد أنّ العملية العسكرية الخاصة في #دونباس تهدف إلى عودة الاستقرار ووقف معاناة السكان هناك والتي تعرضوا لها خلال السنوات الثماني الأخيرة، مشيراً إلى أن بلاده بقيت تعتمد على المفاوضات والدبلوماسية خلال السنوات الماضية، ولم تتخذ القرار باستخدام القوة إلا بعد أن أعلنت السلطات الأوكرانية المدعومة من أسيادها الغربيين عدم التزامها بالاتفاقيات المصدقة من قبل البرلمان في البلدين ، وبعد أن تقدمت جمهوريتا #دونيتسك و #لوغانسك بطلبٍ لتقديم الدعم العسكري، مؤكداً أنّ الجنود الروس يقاتلون برجولةٍ وبسالةٍ وسيحققون كل الأهداف الموضوعة أمامهم.
لمتابعة حساب رئاسة الجمهورية على إنستغرام:
https://www.instagram.com/syrianpresidency
الرئيس الأسد يجري اتصالاً هاتفياً مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
دار الحديث خلال الاتصال حول الوضع في أوكرانيا، والعملية العسكرية الخاصة التي تقوم بها روسيا الاتحادية لحماية السكان المدنيين في منطقة دونباس.
أكّد الرئيس #الأسد أنّ ما يحصل اليوم هو تصحيحٌ للتاريخ وإعادةٌ للتوازن إلى العالم الذي فقده بعد تفكك الاتحاد السوفيتي، وأنّ الهيستريا الغربية تأتي من أجل إبقاء التاريخ في المكان الخاطئ لصالح الفوضى التي لا يسعى إليها إلا الخارجون عن القانون، معتبراً أنّ #روسيا اليوم لا تدافع عن نفسها فقط وإنما عن العالم وعن مبادئ العدل والإنسانية.
وقال الرئيس الأسد: إنّ الدول الغربية تتحمل مسؤولية الفوضى والدماء نتيجة سياساتها التي تهدف للسيطرة على الشعوب، حيث أنّ هذه الدول تستخدم أساليبها القذرة لدعم الإرهابيين في #سورية والنازيين في أوكرانيا وفي أماكن مختلفة من العالم.
وشدد سيادته على أن سورية تقف مع روسيا الاتحادية انطلاقاً من قناعتها بصوابية موقفها، ولأنّ مواجهة توسع الناتو هو حقٌ لروسيا لأنه أصبح خطراً شاملاً على العالم وتحول إلى أداةٍ لتحقيق السياسات غير المسؤولة للدول الغربية لضرب الاستقرار في العالم.
واعتبر الرئيس الأسد أن العدو الذي يجابهه الجيشان السوري والروسي واحد، ففي سورية هو تطرفٌ وفي أوكرانيا هو نازية، مشيراً إلى أن روسيا الاتحادية سوف تعطي درساً للعالم بأن الدول العظمى لا تكون عظمى بقوتها العسكرية فقط وإنما باحترام القانون والأخلاق العالية والمبادئ الإنسانية.
الرئيس #بوتين أكّد أنّ العملية العسكرية الخاصة في #دونباس تهدف إلى عودة الاستقرار ووقف معاناة السكان هناك والتي تعرضوا لها خلال السنوات الثماني الأخيرة، مشيراً إلى أن بلاده بقيت تعتمد على المفاوضات والدبلوماسية خلال السنوات الماضية، ولم تتخذ القرار باستخدام القوة إلا بعد أن أعلنت السلطات الأوكرانية المدعومة من أسيادها الغربيين عدم التزامها بالاتفاقيات المصدقة من قبل البرلمان في البلدين ، وبعد أن تقدمت جمهوريتا #دونيتسك و #لوغانسك بطلبٍ لتقديم الدعم العسكري، مؤكداً أنّ الجنود الروس يقاتلون برجولةٍ وبسالةٍ وسيحققون كل الأهداف الموضوعة أمامهم.
لمتابعة حساب رئاسة الجمهورية على إنستغرام:
https://www.instagram.com/syrianpresidency
دار الحديث خلال الاتصال حول الوضع في أوكرانيا، والعملية العسكرية الخاصة التي تقوم بها روسيا الاتحادية لحماية السكان المدنيين في منطقة دونباس.
أكّد الرئيس #الأسد أنّ ما يحصل اليوم هو تصحيحٌ للتاريخ وإعادةٌ للتوازن إلى العالم الذي فقده بعد تفكك الاتحاد السوفيتي، وأنّ الهيستريا الغربية تأتي من أجل إبقاء التاريخ في المكان الخاطئ لصالح الفوضى التي لا يسعى إليها إلا الخارجون عن القانون، معتبراً أنّ #روسيا اليوم لا تدافع عن نفسها فقط وإنما عن العالم وعن مبادئ العدل والإنسانية.
وقال الرئيس الأسد: إنّ الدول الغربية تتحمل مسؤولية الفوضى والدماء نتيجة سياساتها التي تهدف للسيطرة على الشعوب، حيث أنّ هذه الدول تستخدم أساليبها القذرة لدعم الإرهابيين في #سورية والنازيين في أوكرانيا وفي أماكن مختلفة من العالم.
وشدد سيادته على أن سورية تقف مع روسيا الاتحادية انطلاقاً من قناعتها بصوابية موقفها، ولأنّ مواجهة توسع الناتو هو حقٌ لروسيا لأنه أصبح خطراً شاملاً على العالم وتحول إلى أداةٍ لتحقيق السياسات غير المسؤولة للدول الغربية لضرب الاستقرار في العالم.
واعتبر الرئيس الأسد أن العدو الذي يجابهه الجيشان السوري والروسي واحد، ففي سورية هو تطرفٌ وفي أوكرانيا هو نازية، مشيراً إلى أن روسيا الاتحادية سوف تعطي درساً للعالم بأن الدول العظمى لا تكون عظمى بقوتها العسكرية فقط وإنما باحترام القانون والأخلاق العالية والمبادئ الإنسانية.
الرئيس #بوتين أكّد أنّ العملية العسكرية الخاصة في #دونباس تهدف إلى عودة الاستقرار ووقف معاناة السكان هناك والتي تعرضوا لها خلال السنوات الثماني الأخيرة، مشيراً إلى أن بلاده بقيت تعتمد على المفاوضات والدبلوماسية خلال السنوات الماضية، ولم تتخذ القرار باستخدام القوة إلا بعد أن أعلنت السلطات الأوكرانية المدعومة من أسيادها الغربيين عدم التزامها بالاتفاقيات المصدقة من قبل البرلمان في البلدين ، وبعد أن تقدمت جمهوريتا #دونيتسك و #لوغانسك بطلبٍ لتقديم الدعم العسكري، مؤكداً أنّ الجنود الروس يقاتلون برجولةٍ وبسالةٍ وسيحققون كل الأهداف الموضوعة أمامهم.
لمتابعة حساب رئاسة الجمهورية على إنستغرام:
https://www.instagram.com/syrianpresidency