" كنتُ أخاف دائمًا من فكرة الاعتراف بكل شيء، دون أن يبدوا كل هذا التعرّي مريعًا لذاتي ".
يَشُقُّ عَلى الإِنسانِ خَدعُ فُؤادِهِ
وَإِن خادَعَ الدُنيا وَداجى المَداجِيا
طَلَبتُ عَلى البَلوى مَعيناً فَفاتَني
يُؤاسيكَ مَن يَحتاجُ فيكَ مُؤاسِيا
وَإِن خادَعَ الدُنيا وَداجى المَداجِيا
طَلَبتُ عَلى البَلوى مَعيناً فَفاتَني
يُؤاسيكَ مَن يَحتاجُ فيكَ مُؤاسِيا
فَلا يَشتَكِ غَيري البُؤسَ فَإِنَّني
ضَمِنتُ الرَزايا وَاِحتَكَرتُ العَوادِيا
تَمُرُّ اللَيالي لَيلَةً إِثرَ لَيلَةٍ
وَأَحزانُ قَلبي باقِياتٍ كَما هِيا
ضَمِنتُ الرَزايا وَاِحتَكَرتُ العَوادِيا
تَمُرُّ اللَيالي لَيلَةً إِثرَ لَيلَةٍ
وَأَحزانُ قَلبي باقِياتٍ كَما هِيا
أُقَضّي نَهارِيَ طائِرَ النَفسِ حائِراً
وَأَقطَعُ لَيلي كاسِفَ البالِ مَناهِيا
فَما هُم بِأَمواتٍ فَنَبكي عَلَيهُمُ
وَلا هُم بِأَحياءِ فَنَرجو التَلاقِيا
كَأَنّي بِهِم قَد أُخرِجوا مِن بُيوتِهِم
حُفاةً عُراةً جائِعينَ صَوادِيا
وَأَقطَعُ لَيلي كاسِفَ البالِ مَناهِيا
فَما هُم بِأَمواتٍ فَنَبكي عَلَيهُمُ
وَلا هُم بِأَحياءِ فَنَرجو التَلاقِيا
كَأَنّي بِهِم قَد أُخرِجوا مِن بُيوتِهِم
حُفاةً عُراةً جائِعينَ صَوادِيا
لَقَد كُنتُ أَخشى أَن يُفَرِّقَ بَينَنا
فَأَصبَحتُ أَخشى اليَومَ أَن لا تَلاقِيا
فَيا مَن لِقَلبٍ لا تَنامُ هُمومُهُ
وَيا مَن لِعَينٍ لا تَنامُ اللَيالِيا
رَأَيتُ اللَيالي ما تَزالُ تَروعُني
بِأَحداثِها ما لِلَّيالي وَما لِيا
وَلَم يَبقَ عِندَ الدَهرِ خَطبٌ أَخافُهُ
فَكَيفَ اِعتِذارُ الدَهرِ إِن رُحتُ شاكِيا
إِذا لَم تَكُن لِيَ آسِياً أَو مُؤاسِيا
فَلا تَكُ لَوّاماً وَذَرني وَما بِيا
ايليا ابو ماضي
فَأَصبَحتُ أَخشى اليَومَ أَن لا تَلاقِيا
فَيا مَن لِقَلبٍ لا تَنامُ هُمومُهُ
وَيا مَن لِعَينٍ لا تَنامُ اللَيالِيا
رَأَيتُ اللَيالي ما تَزالُ تَروعُني
بِأَحداثِها ما لِلَّيالي وَما لِيا
وَلَم يَبقَ عِندَ الدَهرِ خَطبٌ أَخافُهُ
فَكَيفَ اِعتِذارُ الدَهرِ إِن رُحتُ شاكِيا
إِذا لَم تَكُن لِيَ آسِياً أَو مُؤاسِيا
فَلا تَكُ لَوّاماً وَذَرني وَما بِيا
ايليا ابو ماضي
لَوعَةٌ في الضُلوعِ مِثلَ جَهَنَّمِ
تَرَكَت هَذِهِ الضُلوعَ رَمادا
بِتُّ مَرمى لِلدَهرِ بي يَتَعَلَّم
كَيفَ يُصمي القُلوب وَالئكبادا
كَيفَ يَنجو فُؤادُهُ أَو يَسلَم
مَن تَمادى بِهِ الأَسى فَتَمادى
أَنا لَولا الشُعورُ لَم أَتَأَلَّم
لَيتَ الفُؤادَ كانَ جَمادا
كَيفَ لا أَبكي وَفي العَينِ دُموع
كَيفَ لا ئشكو وَفي القَلبِ صُدوع
ايليا
تَرَكَت هَذِهِ الضُلوعَ رَمادا
بِتُّ مَرمى لِلدَهرِ بي يَتَعَلَّم
كَيفَ يُصمي القُلوب وَالئكبادا
كَيفَ يَنجو فُؤادُهُ أَو يَسلَم
مَن تَمادى بِهِ الأَسى فَتَمادى
أَنا لَولا الشُعورُ لَم أَتَأَلَّم
لَيتَ الفُؤادَ كانَ جَمادا
كَيفَ لا أَبكي وَفي العَينِ دُموع
كَيفَ لا ئشكو وَفي القَلبِ صُدوع
ايليا
"لكِنني مُتعبة
وأريدُ أن أقول الآن
أن هذا يكفي
وأن الغنائِم لم تكُن بمقدّار تلك الحرُوب
وقدماي لا تريدان أن تحملاني
إلا لمكانٍ أضعُ رأسي فيه ولا أُفكر"
وأريدُ أن أقول الآن
أن هذا يكفي
وأن الغنائِم لم تكُن بمقدّار تلك الحرُوب
وقدماي لا تريدان أن تحملاني
إلا لمكانٍ أضعُ رأسي فيه ولا أُفكر"
لم يعدْ هناك أيّ شيء حقيقي أو متماسك، كل شيء هلامي، زلق، غير نهائي، وأقرب إلى الحلم. لا أعرف أية مشاعر ملتبسة تسيطر في مثل هذه الأيام، إنها مشاعر مختلطة، معقدة، وربما طابعها العام هو الحزن.
-عبدالرحمٰن منيف
-عبدالرحمٰن منيف
چان ممكن
أغنية تِدزها إليه
تگلي أسمَعها تعجبك
وأرِد ماحِب الأغاني، آنه أحبك
وچان مُمكن تِنتبه عِينك عَليه
لُو شفت تغيير بيّه
لُو زَعلت وياك يُوم
وگلبي شَاغ وضَاع وده
چان مُمكن گلبي يتقشمر بوردَة .
أغنية تِدزها إليه
تگلي أسمَعها تعجبك
وأرِد ماحِب الأغاني، آنه أحبك
وچان مُمكن تِنتبه عِينك عَليه
لُو شفت تغيير بيّه
لُو زَعلت وياك يُوم
وگلبي شَاغ وضَاع وده
چان مُمكن گلبي يتقشمر بوردَة .
لَقَد زَهِدْنا فَيا أحشاءَنا انخَسِفي
حَدَّ الظهورِ، وَيا أشباحَ ماضينا
شُدِّي على كلِّ عِرْق ٍمِن جَوارِحِنا
حَتَّى تَحُزَّ الشَّرايينُ الشَّرايينا
عبد الرزاق عبد الواحد
حَدَّ الظهورِ، وَيا أشباحَ ماضينا
شُدِّي على كلِّ عِرْق ٍمِن جَوارِحِنا
حَتَّى تَحُزَّ الشَّرايينُ الشَّرايينا
عبد الرزاق عبد الواحد
نُدُوبْ.
Conan Gray – Yours
Hit so hard how much this song hitting me in the deep