رئاسة مجلس الوزراء في الجمهورية العربية السورية
35.8K subscribers
4.16K photos
211 videos
30 files
201 links
القناة الرسمية لرئاسة مجلس الوزراء في الجمهورية العربية السورية
Download Telegram
مناقشة التحضيرات لامتحانات الشهادات العامة والتأكيد على تطبيق القوانين الناظمة لها

الحرص على تطبيق التعليمات الامتحانية وعدم التساهل تجاه أي خلل أو خطأ خلال الامتحانات العامة، والتأكيد على تحمل المسؤولية والالتزام بالتعليمات وتطبيق القانون 42 المتضمن فرض عقوبات على الأفعال المخلة بسير العملية الامتحانية لنيل الشهادات العامة، أبرز المحاور التي تم التركيز عليها خلال اجتماع وزير التربية الدكتور محمد عامر المارديني اليوم مع مديري التربية ورؤساء دوائر الامتحانات بالمحافظات.

وخلال الاجتماع الذي جرى بشكل افتراضي عبر الفيديو، أكد الوزير المارديني أن الامتحانات تتطلب تحمل المسؤولية والعمل الجاد لصونها والحفاظ عليها لأن الشهادات العامة دائماً نقطة قوة للعملية التعليمية، مشيراً إلى أهمية القانون 42 في ضبط واقع الامتحانات للمخالفين من غير التلاميذ والطلاب.

ولفت الوزير المارديني إلى ضرورة تفقد جاهزية المراكز الامتحانية والالتزام بالمراقبة من قبل المدرسين والمعلمين المكلفين وعدم إعفاء أي شخص إلا وفق الأنظمة، والالتزام بتعليمات قبول الطلاب في المراكز الصحية.
الوزير خزّيم يلتقي رئيس وأعضاء مجلس إدارة غرفة الملاحة البحرية السورية

وضع رؤية استراتيجية لتطوير قطاع النقل البحري، والبحث عن سبل تبسيط الإجراءات وجذب واستقطاب المستثمرين في هذا المجال الاقتصادي الحيوي الغني بالأعمال والموارد والفرص، كانت محور لقاء وزير النقل المهندس زهير خزّيم مع رئيس غرفة الملاحة البحرية محمد جمال عثمان وأعضاء مجلس إدارة الغرفة.
اللقاء بحث أهمية وضع تصورات عملية تنفيذية تخدم العمل البحري بما يعزز إنتاجية المرافئ والموانئ السورية وحركتها التجارية والاقتصادية، ودعم مجالات التدريب والتأهيل والتعليم البحري والحفاظ على الخبرات، ومواكبة الأنظمة والمعاهدات والاتفاقيات الدولية، وتعزيز مكانة وقوة الشهادات البحرية وكل ما يسهم في كفاءة وتحسين قدرات البحّارة السوريين.
الوزير خزّيم أكد دعم الوزارة ومؤسساتها لكل خطوة تدعم وتطور هذا القطاع المهم ورفده بكل ما يعزز كفاءته ومكانته، مشيراً إلى ضرورة مواكبة التحديثات العالمية في هذا المجال، ووضع الحلول والرؤى التي تنهض بالعمل البحري في سورية.
بدء أعمال مؤتمر الحبوب السنوي الخاص بتسويق مادة القمح للموسم الزراعي الحالي، برئاسة رئيس مجلس الوزراء المهندس حسين عرنوس.
ويناقش المؤتمر، الذي يحضره عدد من الوزراء والمحافظين وممثلون عن اتحادي الفلاحين وغرف الزراعة ومختلف الجهات والمؤسسات المعنية بتسويق المحصول، الإجراءات اللازمة لتسهيل عمليات استلام القمح من الفلاحين.
الرئيس بشار الأسد يستقبل الدكتورة حنان بلخي المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط ودار الحديث في عدد من المواضيع التي تتعلق بعمل المنظمة في سورية، ومجالات التعاون بين الجانبين وسبل الارتقاء به إلى مستويات إستراتيجية أساسها التقييم الدقيق لواقع القطاع الصحي واحتياجاته.

وأكّد الرئيس الأسد أن التعاون المثمر في هذه الظروف مع منظمة الصحة العالمية ينطلق من مفهوم دعم القطاع الصحي في سورية ليس من مبدأ المساعدة في ترميم النقص في التجهيزات والأدوية فقط، وإنما أيضاً في وضع خارطة طريق تنظيمية بدءاً بالسياسات وصولاً إلى برامج عمل منظمة تتضمن المتطلبات والإجراءات التي تسهم في مساعدة الكوادر الصحية على مواكبة التطورات الطبية وتزويدها بالخبرات.

خلال اللقاء قدمت الدكتورة بلخي شرحاً عن خطط المنظمة ضمن المبادرات التي تقوم على بناء الكوادر والإمكانيات في منطقة الشرق الأوسط، والتي تهدف إلى تعزيز نظم الرعاية الصحية الأولية والنهوض بالواقع الصحي ومواجهة تحدياته، مؤكدة دعم المنظمة الدائم وسعيها المستمر للحد من المخاطر المحدقة بالصحة العامة، وتعزيز النظام الصحي في المنطقة من خلال تكثيف التنسيق وحشد الموارد.
المؤتمر السنوي للحبوب: 44 مركزاً لاستلام المحصول بدءاً من 26 الشهر الجاري

أقر المؤتمر السنوي للحبوب خلال انعقاده اليوم برئاسة رئيس مجلس الوزراء المهندس حسين عرنوس حزمة من الإجراءات والقرارات لتأمين استلام موسم القمح من الفلاحين، وطلب من الوزارات والجهات المعنية تقديم التسهيلات اللازمة لاستلام أكبر كمية ممكنة من المحصول.

وتضمنت الإجراءات فتح كافة مراكز الاستلام البالغة 44 مركزاً في جميع المحافظات يوم الـ 26 من شهر أيار الجاري من الساعة السابعة صباحاً حتى الثامنة مساءً طيلة فترة استلام المحصول، وتزويد المراكز بكل الاحتياجات للعمل بأقصى طاقة، مع تأمين متطلبات استلام المحصول بدءاً من الحصاد وأماكن التخزين والمحروقات وآليات النقل والحصادات.

ووافق المؤتمر على تأمين التمويل اللازم لتمويل شراء موسم القمح بمبلغ 4000 مليار ليرة سورية مبدئياً منعاً لأي تأخير في تسديد ثمن الأقماح للفلاحين، وتسهيل عمليات تحويل أثمان الأقماح إلى الفلاحين عبر الحسابات المصرفية.

وحدد المؤتمر نسبة الأجرام والشوائب بـ 23 بالمئة، ووافق على استلام الكميات الدوكمة من الفلاحين وتأمين أكياس الخيش اللازمة لذلك، واستثناء السيارات الناقلة للحبوب من الحمولات المحورية على الطرق الرئيسية بنسبة 25 بالمئة، والسماح بنقل القمح والشعير والتبن ضمن المحافظة الواحدة من خلال شهادة المنشأ فقط على أن يتم إحضار وثيقة نقل في حال نقل المحصول بين المحافظات.

ووافق المجتمعون على تشكيل لجنة مراقبة مركزية في وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك ولجان مراقبة فرعية بالمحافظات لمراقبة عمليات الاستلام وضمان معالجة أية صعوبات بشكل مباشر.

وأكد رئيس مجلس الوزراء خلال حديثه أمام المؤتمر أن الزراعة شكلت العنوان الأساسي للعمل الحكومي خلال الفترات الماضية، معتبراً أن هذا الاجتماع من الاجتماعات المهمة لأنه يضم كافة الجهات المعنية بملف القمح من الحكومة والاتحادات والنقابات بهدف مناقشة التحضيرات والاستعدادات لاستجرار محصول القمح من الفلاحين.

وأوضح المهندس عرنوس أنه تم التنسيق الكامل مع الاتحاد العام للفلاحين واتحاد غرف الزراعة وكل المفاصل الفاعلة في القطاع الزراعي لتأمين كل مستلزمات الإنتاج، وتم اتخاذ كافة الإجراءات الكفيلة بتذليل الصعوبات وتسهيل عمليات استجرار المحصول، مضيفاً أن استجرار أكبر كميات من محصول القمح يساهم في دعم الاقتصاد الوطني وتحقيق الأمن الغذائي ونسعى أن يكون موسم حصاد القمح لهذا العام أفضل من العام الماضي.

وبين رئيس مجلس الوزراء أن الجهات الحكومية المعنية تبذل جهوداً مضاعفة واستكملت التحضيرات والاستعدادات لاستجرار المحصول وهي جاهزة لتقديم المؤازرة والدعم في هذا المجال، مبيناً أن هناك توافقاً بين الحكومة واتحاد الفلاحين بخصوص سعر شراء محصول القمح من الفلاحين ما يساهم في تأمين دخل مناسب لهم.

ووجه المهندس عرنوس الجهات المعنية باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لاستلام كل حبة قمح منتجة في الأراضي السورية وتقديم جميع التسهيلات في هذا المجال.

واستعرض المجتمعون مذكرة وزارة الزراعة حول واقع محصول القمح للموسم الحالي وتقديرات الإنتاج، كما تم استعراض مذكرة وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك بخصوص استعدادات المؤسسة السورية للحبوب لاستلام محصول القمح.

وكان مجلس الوزراء حدد خلال جلسته المنعقدة بتاريخ 23 نيسان الماضي سعر شراء كيلو القمح من الفلاحين للموسم الزراعي الحالي بـ 5500 ليرة سورية.
المؤتمر السنوي للحبوب: فتح كافة مراكز الاستلام البالغة 44 مركزاً في جميع المحافظات يوم الـ 26 من شهر أيار الجاري من الساعة السابعة صباحاً حتى الثامنة مساءً طيلة فترة استلام محصول القمح، وتزويد المراكز بكل الاحتياجات للعمل بأقصى طاقة.
المؤتمر السنوي للحبوب: تأمين التمويل اللازم لتمويل شراء موسم القمح بمبلغ 4000 مليار ليرة سورية مبدئياً منعاً لأي تأخير في تسديد ثمن الأقماح للفلاحين، وتسهيل عمليات تحويل أثمان الأقماح إلى الفلاحين عبر الحسابات المصرفية.
المؤتمر السنوي للحبوب:
-تحديد نسبة الأجرام والشوائب بـ 23 بالمئة
-استلام الكميات الدوكمة من الفلاحين وتأمين أكياس الخيش اللازمة
-استثناء السيارات الناقلة للحبوب من الحمولات المحورية على الطرق الرئيسية بنسبة 25 بالمئة
رئيس مجلس الوزراء المهندس حسين عرنوس يصدر قراراً بتكليف المهندس رواد عقل عثمان بوظيفة مدير عام الشركة العامة للصرف الصحي في محافظة اللاذقية
الرئيس بشار الأسد يصدر المرسوم رقم 101 للعام 2024 القاضي بتعيين محافظين جُدد لمحافظات: دير الزور، وريف دمشق، وحماة وفق الآتي:
السيد المهندس معتز تيسير قطان محافظاً لمحافظة دير الزور.
والسيد أحمد إبراهيم خليل محافظاً لمحافظة ريف دمشق.
والسيد معن صبحي عبود محافظاً لمحافظة حماة.
أصدر الرئيس بشار الأسد المرسوم رقم 102 للعام 2024 القاضي بإنهاء تعيين السيد بسام ممدوح بارسيك محافظاً لمحافظة السويداء، وتعيين السيد أكرم علي محمد محافظاً لمحافظة السويداء.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
أوضح وزير الزراعة والإصلاح الزراعي المهندس محمد حسان قطنا في تصريح صحفي عقب المؤتمر السنوي للحبوب أنه تقرر خلال المؤتمر أن يتم استلام محصول #القمح اعتباراً من 26 أيار الجاري في مراكز الاستلام التابعة لمؤسسة الحبوب بسعر 5500 ليرة سورية للكيلوغرام الواحد ووفق المواصفات القياسية المعتمدة لدى وزارة التجارة الداخلية، كما تقرر استلام محصول #الشعير في مراكز المؤسسة العامة للأعلاف وبذات التاريخ.

وأشار الوزير قطنا إلى أنه تمت مناقشة كافة السبل اللازمة لتوفير فرص تسويق المحصول سواء بزيادة الحمولات المحورية للسيارات الشاحنة وتأمين أكياس الخيش اللازمة للتسويق وتشجيع التسليم الدوكما لما يحققه من توفير على الفلاحين في الزمن والجهد والمال وتسديد قيم المحاصيل فور تسليمها للمؤسسة العامة للحبوب أو المؤسسة العامة للأعلاف.