الرئيس #الأسد لقناة #فينيكس الصينية:
نحن نقاتل الإرهابيين القادمين من أكثر من مئة بلد من بلدان العالم، بما في ذلك من #الصين ومعظم البلدان الأوروبية و #روسيا وبلدان أخرى؛ وهؤلاء يتلقون الدعم من أقوى دول العالم، بما في ذلك #الولايات_المتحدة، ومن أغنى البلدان، بما فيها #السعودية و #قطر. ورغم ذلك لم يهزموا السوريين، وهكذا أستطيع أن أقول، نعم، الشعب السوري قويّ وهو يزداد قوة في مواجهة #الإرهاب.
@syrianpresidency
The Full text of President Assad's interview with Chinese #Phoenix TV, on the following link: http://sana.sy/en/?p=62206
نحن نقاتل الإرهابيين القادمين من أكثر من مئة بلد من بلدان العالم، بما في ذلك من #الصين ومعظم البلدان الأوروبية و #روسيا وبلدان أخرى؛ وهؤلاء يتلقون الدعم من أقوى دول العالم، بما في ذلك #الولايات_المتحدة، ومن أغنى البلدان، بما فيها #السعودية و #قطر. ورغم ذلك لم يهزموا السوريين، وهكذا أستطيع أن أقول، نعم، الشعب السوري قويّ وهو يزداد قوة في مواجهة #الإرهاب.
@syrianpresidency
The Full text of President Assad's interview with Chinese #Phoenix TV, on the following link: http://sana.sy/en/?p=62206
@syrianpresidency
الرئيس #الأسد أكد خلال استقباله الوفد البرلماني الروسي - الأوروبي المشترك اليوم، أن ما يحدث في #سورية هو صراع بين دول تريد الحفاظ على القانون الدولي وعلى رأسها #روسيا و #الصين، وأخرى تنتهك هذا القانون عبر دعمها للمجموعات الإرهابية والتدخل في الشؤون الداخلية السورية.
وشدد سيادته على أن سورية ماضية في رؤيتها لحل الأزمة عبر مسارين هما مكافحة #الإرهاب والعملية السياسية، وهي منفتحة على الحوار مع الجميع شرط القاء السلاح والالتزام بالدستور، مشيراً الى أن مسيرة المصالحات تحظى بدعم الشعب السوري وحققت نتائج إيجابية حافظت على حياة الكثيرين وعلى العديد من المناطق، ولولا هذا الدعم لما تمكنت الدولة السورية من المضي بها.
الرئيس الأسد ثمّن الدعم الذي تقدمه روسيا للشعب السوري في حربه ضد الإرهاب، مؤكداً أن على المسؤولين في الدول الأوروبية الذين يدعون الحرص على الشعب السوري أن يتوقفوا عن دعم المجموعات الإرهابية وأن يضغطوا على الدول التي تغذي وتمول هذه المجموعات للتوقف عن ذلك لأن هذا يصب في مصلحة شعوبهم أيضاً.
أعضاء الوفد شدّدوا بدورهم على أهمية تكاتف الجهود الدولية لمحاربة الإرهاب، معتبرين أن مواقف الدول الأوروبية تجاه ما يحصل في سورية بدأت بالتغير عندما شعر المسؤولون الأوروبيون بوصول خطر الإرهاب الى دولهم.. واعتبروا أن التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى لا يجلب الا الفوضى، مؤكدين على أهمية الحوار بين السوريين للاتفاق على أي خطوة تتعلق بمستقبل سورية.
الرئيس #الأسد أكد خلال استقباله الوفد البرلماني الروسي - الأوروبي المشترك اليوم، أن ما يحدث في #سورية هو صراع بين دول تريد الحفاظ على القانون الدولي وعلى رأسها #روسيا و #الصين، وأخرى تنتهك هذا القانون عبر دعمها للمجموعات الإرهابية والتدخل في الشؤون الداخلية السورية.
وشدد سيادته على أن سورية ماضية في رؤيتها لحل الأزمة عبر مسارين هما مكافحة #الإرهاب والعملية السياسية، وهي منفتحة على الحوار مع الجميع شرط القاء السلاح والالتزام بالدستور، مشيراً الى أن مسيرة المصالحات تحظى بدعم الشعب السوري وحققت نتائج إيجابية حافظت على حياة الكثيرين وعلى العديد من المناطق، ولولا هذا الدعم لما تمكنت الدولة السورية من المضي بها.
الرئيس الأسد ثمّن الدعم الذي تقدمه روسيا للشعب السوري في حربه ضد الإرهاب، مؤكداً أن على المسؤولين في الدول الأوروبية الذين يدعون الحرص على الشعب السوري أن يتوقفوا عن دعم المجموعات الإرهابية وأن يضغطوا على الدول التي تغذي وتمول هذه المجموعات للتوقف عن ذلك لأن هذا يصب في مصلحة شعوبهم أيضاً.
أعضاء الوفد شدّدوا بدورهم على أهمية تكاتف الجهود الدولية لمحاربة الإرهاب، معتبرين أن مواقف الدول الأوروبية تجاه ما يحصل في سورية بدأت بالتغير عندما شعر المسؤولون الأوروبيون بوصول خطر الإرهاب الى دولهم.. واعتبروا أن التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى لا يجلب الا الفوضى، مؤكدين على أهمية الحوار بين السوريين للاتفاق على أي خطوة تتعلق بمستقبل سورية.
@syrianpresidency
الرئيس #الأسد يتلقّى برقيات تهنئة بمناسبة #عيد_الجلاء من رؤساء كل من #الصين، #بيلاروسيا، و #الكاميرون..
الرئيس #الأسد يتلقّى برقيات تهنئة بمناسبة #عيد_الجلاء من رؤساء كل من #الصين، #بيلاروسيا، و #الكاميرون..