Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
الحديث معهم وعنهم يطول.. ومشاعر الفخر والاعتزاز بهم تفيض بها قلوب جميع السوريين.. ومع كل منافسة رياضية سيخوضونها سيثبتون من جديد بأنه مع الإرادة لا شيء مستحيل..
مقتطفات من لقاء السيدة #أسماء_الأسد مع الرياضيين من جرحانا الأبطال وجرحى الحرب من #العراق و #روسيا_الاتحادية المشاركين في دورة ألعاب #جريح_الوطن، ولقطات من حفل الافتتاح.
@syrianpresidency
مقتطفات من لقاء السيدة #أسماء_الأسد مع الرياضيين من جرحانا الأبطال وجرحى الحرب من #العراق و #روسيا_الاتحادية المشاركين في دورة ألعاب #جريح_الوطن، ولقطات من حفل الافتتاح.
@syrianpresidency
الرئيس #الأسد يستقبل المبعوث الخاص للرئيس الروسي فلاديمير #بوتين إلى سورية ألكسندر #لافرنتييف ونائب وزير الخارجية الروسي سيرغي #فيرشينين والوفد المرافق.
جرى خلال اللقاء بحث مجالات التعاون القائم بين البلدين سواء على صعيد مكافحة الإرهاب أو على الصعيد الاقتصادي والتجاري، حيث أكد لافرنتييف وفيرشينين أن هذه الزيارة تأتي ضمن توجيهات الرئيس بوتين لتعزيز هذا التعاون وتوسيع العمل مع #سورية في جميع المجالات وعلى كافة المستويات، مجددين التأكيد على استعداد #روسيا الاتحادية الدائم للمساهمة بفعالية في عملية إعادة الإعمار وتأهيل البنى التحتية التي خربها الإرهاب، وعقد شراكات استثمارية مع سورية في ميادين #الطاقة و #الزراعة بما يحقق مصالح الشعبين الصديقين، ويساهم في تنشيط الاقتصاد السوري.
كما جرى النقاش حول تطورات الأوضاع ميدانياً في سورية، وآخر مستجدات الأحداث في المنطقة والعالم، واعتبر الرئيس الأسد أن هذه المستجدات والمتغيرات، وعلى رأسها الانسحاب الأمريكي من #أفغانستان، تؤشر إلى انكفاء دور الولايات المتحدة وحلفائها، ما يتطلب من دول المنطقة والجوار...
تتمة الخبر على الرابط:
http://www.sana.sy/?p=1499795
جرى خلال اللقاء بحث مجالات التعاون القائم بين البلدين سواء على صعيد مكافحة الإرهاب أو على الصعيد الاقتصادي والتجاري، حيث أكد لافرنتييف وفيرشينين أن هذه الزيارة تأتي ضمن توجيهات الرئيس بوتين لتعزيز هذا التعاون وتوسيع العمل مع #سورية في جميع المجالات وعلى كافة المستويات، مجددين التأكيد على استعداد #روسيا الاتحادية الدائم للمساهمة بفعالية في عملية إعادة الإعمار وتأهيل البنى التحتية التي خربها الإرهاب، وعقد شراكات استثمارية مع سورية في ميادين #الطاقة و #الزراعة بما يحقق مصالح الشعبين الصديقين، ويساهم في تنشيط الاقتصاد السوري.
كما جرى النقاش حول تطورات الأوضاع ميدانياً في سورية، وآخر مستجدات الأحداث في المنطقة والعالم، واعتبر الرئيس الأسد أن هذه المستجدات والمتغيرات، وعلى رأسها الانسحاب الأمريكي من #أفغانستان، تؤشر إلى انكفاء دور الولايات المتحدة وحلفائها، ما يتطلب من دول المنطقة والجوار...
تتمة الخبر على الرابط:
http://www.sana.sy/?p=1499795
الرئيس #الأسد يستقبل وفداً روسياً برئاسة ألكسندر #لافرنتييف المبعوث الخاص للرئيس فلاديمير #بوتين، والذي يزور سورية للمشاركة في أعمال الاجتماع الدوري المشترك للهيئتين التنسيقيتين السورية والروسية حول عودة اللاجئين والمهجرين المنعقد في دمشق.
أشاد الجانبان خلال اللقاء بالنتائج الإيجابية التي يتم تحقيقها على الأرض نتيجة العمل النشط والفعال والجهود المشتركة للطرفين من أجل تأمين الظروف الملائمة لاستمرار عودة اللاجئين إلى مدنهم وقراهم، وتسريع وتيرة المصالحات الوطنية، كما أكّد الجانبان على أهمية الاتفاقيات ومذكرات التفاهم الثنائية التي يجري توقيعها على هامش الاجتماعات المشتركة للهيئتين التنسيقيتين السورية والروسية.
ونوّه الرئيس الأسد إلى أنّ أهمية ما تقوم به #روسيا الاتحادية تتجسد من خلال الخطوات العملية التي تقوم بها على الأرض لمساعدة الشعب السوري في تجاوز آثار الحرب الإرهابية والعقوبات الجائرة المفروضة عليه، إلى جانب مواقفها السياسية الثابتة والمبدئية ودعمها لحق السوريين في الدفاع عن بلادهم وسيادة أراضيهم، مؤكداً على ضرورة استثمار المؤتمرات والاجتماعات في العمل من أجل تعزيز العلاقات على المستويين الثقافي والشعبي، بالتوازي مع تعزيز العلاقات بين المؤسسات والهيئات في البلدين الصديقين.
بدوره أكدّ لافرنتييف أن اللقاءات بين الجانبين ستستمر وعلى مختلف المستويات من أجل تنفيذ التوصيات والاتفاقيات الموقعة، وتكثيف التعاون بين المؤسسات والهيئات الحكومية في المقاطعات الروسية والمحافظات السورية، مشدداً على أنّ هدف الاجتماعات المشتركة للهيئتين التنسيقيتين السورية والروسية هو ليس فقط تسهيل عودة اللاجئين السوريين وإنما المساعدة في تحسين الوضع بشكل عام في #سورية وتعزيز الروابط بين البلدين والشعبين الصديقين.
لمتابعة حساب رئاسة الجمهورية على إنستغرام:
https://www.instagram.com/syrianpresidency
أشاد الجانبان خلال اللقاء بالنتائج الإيجابية التي يتم تحقيقها على الأرض نتيجة العمل النشط والفعال والجهود المشتركة للطرفين من أجل تأمين الظروف الملائمة لاستمرار عودة اللاجئين إلى مدنهم وقراهم، وتسريع وتيرة المصالحات الوطنية، كما أكّد الجانبان على أهمية الاتفاقيات ومذكرات التفاهم الثنائية التي يجري توقيعها على هامش الاجتماعات المشتركة للهيئتين التنسيقيتين السورية والروسية.
ونوّه الرئيس الأسد إلى أنّ أهمية ما تقوم به #روسيا الاتحادية تتجسد من خلال الخطوات العملية التي تقوم بها على الأرض لمساعدة الشعب السوري في تجاوز آثار الحرب الإرهابية والعقوبات الجائرة المفروضة عليه، إلى جانب مواقفها السياسية الثابتة والمبدئية ودعمها لحق السوريين في الدفاع عن بلادهم وسيادة أراضيهم، مؤكداً على ضرورة استثمار المؤتمرات والاجتماعات في العمل من أجل تعزيز العلاقات على المستويين الثقافي والشعبي، بالتوازي مع تعزيز العلاقات بين المؤسسات والهيئات في البلدين الصديقين.
بدوره أكدّ لافرنتييف أن اللقاءات بين الجانبين ستستمر وعلى مختلف المستويات من أجل تنفيذ التوصيات والاتفاقيات الموقعة، وتكثيف التعاون بين المؤسسات والهيئات الحكومية في المقاطعات الروسية والمحافظات السورية، مشدداً على أنّ هدف الاجتماعات المشتركة للهيئتين التنسيقيتين السورية والروسية هو ليس فقط تسهيل عودة اللاجئين السوريين وإنما المساعدة في تحسين الوضع بشكل عام في #سورية وتعزيز الروابط بين البلدين والشعبين الصديقين.
لمتابعة حساب رئاسة الجمهورية على إنستغرام:
https://www.instagram.com/syrianpresidency
الرئيس #الأسد يستقبل ماريا لفوفا بيلوفا مفوضة رئيس #روسيا الاتحادية لحقوق الأطفال والوفد المرافق.
دار الحديث خلال اللقاء حول قضية الأطفال الموجودين في مخيمي الهول والروج، حيث تمت مناقشة الخطوات والجهود المشتركة السورية الروسية لإخراج هؤلاء الأطفال من المخيمات على الرغم من العقبات الكثيرة التي تضعها بعض الدول الغربية في هذا المجال.
الرئيس الأسد أكدّ أنّه وعلى الرغم من أن هذا الملف هو ملفٌ إنسانيٌ بالدرجة الأولى إلاّ أنّ الغرب يستثمر هذه القضية سياسياً بهدف الإبقاء على هذه المخيمات كحاضنةٍ للإرهاب والفكر المتطرف، معتبراً أنه وعلى التوازي مع إجلاء الأطفال ينبغي العمل من أجل إغلاق هذه المعسكرات اللاإنسانية نهائياً.
بدورها أشارت المفوضة #بيلوفا إلى أهمية تطوير آليات التعاون بين المؤسسات والهيئات في #سورية وروسيا في هذا الملف، وحشد جميع الإمكانيات وتبادل الخبرات بهدف إعادة دمج وتأهيل الأطفال الروس والسوريين الخارجين من هذه المخيمات.
لمتابعة حساب رئاسة الجمهورية على إنستغرام:
https://www.instagram.com/syrianpresidency
دار الحديث خلال اللقاء حول قضية الأطفال الموجودين في مخيمي الهول والروج، حيث تمت مناقشة الخطوات والجهود المشتركة السورية الروسية لإخراج هؤلاء الأطفال من المخيمات على الرغم من العقبات الكثيرة التي تضعها بعض الدول الغربية في هذا المجال.
الرئيس الأسد أكدّ أنّه وعلى الرغم من أن هذا الملف هو ملفٌ إنسانيٌ بالدرجة الأولى إلاّ أنّ الغرب يستثمر هذه القضية سياسياً بهدف الإبقاء على هذه المخيمات كحاضنةٍ للإرهاب والفكر المتطرف، معتبراً أنه وعلى التوازي مع إجلاء الأطفال ينبغي العمل من أجل إغلاق هذه المعسكرات اللاإنسانية نهائياً.
بدورها أشارت المفوضة #بيلوفا إلى أهمية تطوير آليات التعاون بين المؤسسات والهيئات في #سورية وروسيا في هذا الملف، وحشد جميع الإمكانيات وتبادل الخبرات بهدف إعادة دمج وتأهيل الأطفال الروس والسوريين الخارجين من هذه المخيمات.
لمتابعة حساب رئاسة الجمهورية على إنستغرام:
https://www.instagram.com/syrianpresidency
الرئيس #الأسد يستقبل وفداً برلمانياً روسياً برئاسة ديمتري #سابلين رئيس لجنة الصداقة الروسية السورية نائب رئيس لجنة الدفاع في مجلس الدوما الروسي.
دار الحديث خلال اللقاء حول أهمية تعزيز العلاقات البرلمانية، ودور البرلمانيين في توثيق العلاقات بين البلدين في جميع المجالات، حيث تمّ التأكيد على أن الانتصارات التي تحققها #سورية و #روسيا على الإرهاب يجب أن يواكبها المزيد من العمل من أجل تمتين الروابط الشعبية وفتح آفاقٍ جديدةٍ للتعاون بين البلدين بما يسهم في تحقيق مصالح الشعبين الصديقين.
كما تمّت مناقشة الجهود المشتركة لتأسيس تعاونٍ فعّالٍ بين المحافظات السورية والأقاليم الروسية والعمل من أجل عقد اتفاقياتٍ ثنائيةٍ بين الطرفين وخاصةً في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والإنسانية، وتوسيع التعاون بين المؤسسات التعليمية السورية والروسية.
لمتابعة حساب رئاسة الجمهورية على إنستغرام:
https://www.instagram.com/syrianpresidency
دار الحديث خلال اللقاء حول أهمية تعزيز العلاقات البرلمانية، ودور البرلمانيين في توثيق العلاقات بين البلدين في جميع المجالات، حيث تمّ التأكيد على أن الانتصارات التي تحققها #سورية و #روسيا على الإرهاب يجب أن يواكبها المزيد من العمل من أجل تمتين الروابط الشعبية وفتح آفاقٍ جديدةٍ للتعاون بين البلدين بما يسهم في تحقيق مصالح الشعبين الصديقين.
كما تمّت مناقشة الجهود المشتركة لتأسيس تعاونٍ فعّالٍ بين المحافظات السورية والأقاليم الروسية والعمل من أجل عقد اتفاقياتٍ ثنائيةٍ بين الطرفين وخاصةً في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والإنسانية، وتوسيع التعاون بين المؤسسات التعليمية السورية والروسية.
لمتابعة حساب رئاسة الجمهورية على إنستغرام:
https://www.instagram.com/syrianpresidency
الرئيس #الأسد يستقبل اليوم ألكسندر #لافرنتييف المبعوث الخاص للرئيس الروسي فلاديمير بوتين والوفد المرافق له.
دار الحديث خلال اللقاء حول آخر التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية، والقضايا السياسية ذات الاهتمام المشترك، حيث اعتبر الرئيس الأسد أن الضغوط الغربية التي تتعرض لها روسيا في العديد من الملفات تأتي كرد فعلٍ على الدور الروسي المهم والفاعل على الساحة الدولية، ودفاعها عن القانون الدولي ووقوفها في وجه السياسات اللاأخلاقية التي تنتهجها بعض الدول الغربية، ومحاولات هذه الدول خلق الفوضى بهدف التحكم في الدول الأخرى وإرادة شعوبها.
كما تمّت مناقشة مجالات التعاون الثنائي السوري الروسي والانعكاسات الإيجابية لهذا التعاون في الانتصارات التي تتحقق على الإرهاب، وعودة الأمن والاستقرار إلى معظم الأراضي السورية، ونقل لافرنتييف تحيات الرئيس #بوتين للرئيس الأسد والشعب السوري، مؤكداً أن #روسيا الاتحادية تّولي أهميةً خاصةً لتطوير العلاقة مع سورية بشكل مستمر وتعزيز التعاون بين المؤسسات من كلا الطرفين، ودعم الشعب السوري في كل ما يساعده على تجاوز آثار الحرب، ومعبراً عن ارتياح بلاده للمؤشرات التي تدل على عودة #سورية للعب دورها المهم على الساحة العربية والتي أتت نتيجةً لانتصارات سورية وإرادة شعبها في الدفاع عن أرضه وإعادة إعمار بلده.
الرئيس الأسد عبّر عن تقديره للجهود التي يبذلها الرئيس بوتين والمسؤولون في روسيا الاتحادية على مختلف المستويات من أجل تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين، ودعم الشعب السوري في حربه ضد الإرهاب.
لمتابعة حساب رئاسة الجمهورية على إنستغرام:
https://www.instagram.com/syrianpresidency
دار الحديث خلال اللقاء حول آخر التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية، والقضايا السياسية ذات الاهتمام المشترك، حيث اعتبر الرئيس الأسد أن الضغوط الغربية التي تتعرض لها روسيا في العديد من الملفات تأتي كرد فعلٍ على الدور الروسي المهم والفاعل على الساحة الدولية، ودفاعها عن القانون الدولي ووقوفها في وجه السياسات اللاأخلاقية التي تنتهجها بعض الدول الغربية، ومحاولات هذه الدول خلق الفوضى بهدف التحكم في الدول الأخرى وإرادة شعوبها.
كما تمّت مناقشة مجالات التعاون الثنائي السوري الروسي والانعكاسات الإيجابية لهذا التعاون في الانتصارات التي تتحقق على الإرهاب، وعودة الأمن والاستقرار إلى معظم الأراضي السورية، ونقل لافرنتييف تحيات الرئيس #بوتين للرئيس الأسد والشعب السوري، مؤكداً أن #روسيا الاتحادية تّولي أهميةً خاصةً لتطوير العلاقة مع سورية بشكل مستمر وتعزيز التعاون بين المؤسسات من كلا الطرفين، ودعم الشعب السوري في كل ما يساعده على تجاوز آثار الحرب، ومعبراً عن ارتياح بلاده للمؤشرات التي تدل على عودة #سورية للعب دورها المهم على الساحة العربية والتي أتت نتيجةً لانتصارات سورية وإرادة شعبها في الدفاع عن أرضه وإعادة إعمار بلده.
الرئيس الأسد عبّر عن تقديره للجهود التي يبذلها الرئيس بوتين والمسؤولون في روسيا الاتحادية على مختلف المستويات من أجل تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين، ودعم الشعب السوري في حربه ضد الإرهاب.
لمتابعة حساب رئاسة الجمهورية على إنستغرام:
https://www.instagram.com/syrianpresidency
الرئيس الأسد يجري اتصالاً هاتفياً مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
دار الحديث خلال الاتصال حول الوضع في أوكرانيا، والعملية العسكرية الخاصة التي تقوم بها روسيا الاتحادية لحماية السكان المدنيين في منطقة دونباس.
أكّد الرئيس #الأسد أنّ ما يحصل اليوم هو تصحيحٌ للتاريخ وإعادةٌ للتوازن إلى العالم الذي فقده بعد تفكك الاتحاد السوفيتي، وأنّ الهيستريا الغربية تأتي من أجل إبقاء التاريخ في المكان الخاطئ لصالح الفوضى التي لا يسعى إليها إلا الخارجون عن القانون، معتبراً أنّ #روسيا اليوم لا تدافع عن نفسها فقط وإنما عن العالم وعن مبادئ العدل والإنسانية.
وقال الرئيس الأسد: إنّ الدول الغربية تتحمل مسؤولية الفوضى والدماء نتيجة سياساتها التي تهدف للسيطرة على الشعوب، حيث أنّ هذه الدول تستخدم أساليبها القذرة لدعم الإرهابيين في #سورية والنازيين في أوكرانيا وفي أماكن مختلفة من العالم.
وشدد سيادته على أن سورية تقف مع روسيا الاتحادية انطلاقاً من قناعتها بصوابية موقفها، ولأنّ مواجهة توسع الناتو هو حقٌ لروسيا لأنه أصبح خطراً شاملاً على العالم وتحول إلى أداةٍ لتحقيق السياسات غير المسؤولة للدول الغربية لضرب الاستقرار في العالم.
واعتبر الرئيس الأسد أن العدو الذي يجابهه الجيشان السوري والروسي واحد، ففي سورية هو تطرفٌ وفي أوكرانيا هو نازية، مشيراً إلى أن روسيا الاتحادية سوف تعطي درساً للعالم بأن الدول العظمى لا تكون عظمى بقوتها العسكرية فقط وإنما باحترام القانون والأخلاق العالية والمبادئ الإنسانية.
الرئيس #بوتين أكّد أنّ العملية العسكرية الخاصة في #دونباس تهدف إلى عودة الاستقرار ووقف معاناة السكان هناك والتي تعرضوا لها خلال السنوات الثماني الأخيرة، مشيراً إلى أن بلاده بقيت تعتمد على المفاوضات والدبلوماسية خلال السنوات الماضية، ولم تتخذ القرار باستخدام القوة إلا بعد أن أعلنت السلطات الأوكرانية المدعومة من أسيادها الغربيين عدم التزامها بالاتفاقيات المصدقة من قبل البرلمان في البلدين ، وبعد أن تقدمت جمهوريتا #دونيتسك و #لوغانسك بطلبٍ لتقديم الدعم العسكري، مؤكداً أنّ الجنود الروس يقاتلون برجولةٍ وبسالةٍ وسيحققون كل الأهداف الموضوعة أمامهم.
لمتابعة حساب رئاسة الجمهورية على إنستغرام:
https://www.instagram.com/syrianpresidency
دار الحديث خلال الاتصال حول الوضع في أوكرانيا، والعملية العسكرية الخاصة التي تقوم بها روسيا الاتحادية لحماية السكان المدنيين في منطقة دونباس.
أكّد الرئيس #الأسد أنّ ما يحصل اليوم هو تصحيحٌ للتاريخ وإعادةٌ للتوازن إلى العالم الذي فقده بعد تفكك الاتحاد السوفيتي، وأنّ الهيستريا الغربية تأتي من أجل إبقاء التاريخ في المكان الخاطئ لصالح الفوضى التي لا يسعى إليها إلا الخارجون عن القانون، معتبراً أنّ #روسيا اليوم لا تدافع عن نفسها فقط وإنما عن العالم وعن مبادئ العدل والإنسانية.
وقال الرئيس الأسد: إنّ الدول الغربية تتحمل مسؤولية الفوضى والدماء نتيجة سياساتها التي تهدف للسيطرة على الشعوب، حيث أنّ هذه الدول تستخدم أساليبها القذرة لدعم الإرهابيين في #سورية والنازيين في أوكرانيا وفي أماكن مختلفة من العالم.
وشدد سيادته على أن سورية تقف مع روسيا الاتحادية انطلاقاً من قناعتها بصوابية موقفها، ولأنّ مواجهة توسع الناتو هو حقٌ لروسيا لأنه أصبح خطراً شاملاً على العالم وتحول إلى أداةٍ لتحقيق السياسات غير المسؤولة للدول الغربية لضرب الاستقرار في العالم.
واعتبر الرئيس الأسد أن العدو الذي يجابهه الجيشان السوري والروسي واحد، ففي سورية هو تطرفٌ وفي أوكرانيا هو نازية، مشيراً إلى أن روسيا الاتحادية سوف تعطي درساً للعالم بأن الدول العظمى لا تكون عظمى بقوتها العسكرية فقط وإنما باحترام القانون والأخلاق العالية والمبادئ الإنسانية.
الرئيس #بوتين أكّد أنّ العملية العسكرية الخاصة في #دونباس تهدف إلى عودة الاستقرار ووقف معاناة السكان هناك والتي تعرضوا لها خلال السنوات الثماني الأخيرة، مشيراً إلى أن بلاده بقيت تعتمد على المفاوضات والدبلوماسية خلال السنوات الماضية، ولم تتخذ القرار باستخدام القوة إلا بعد أن أعلنت السلطات الأوكرانية المدعومة من أسيادها الغربيين عدم التزامها بالاتفاقيات المصدقة من قبل البرلمان في البلدين ، وبعد أن تقدمت جمهوريتا #دونيتسك و #لوغانسك بطلبٍ لتقديم الدعم العسكري، مؤكداً أنّ الجنود الروس يقاتلون برجولةٍ وبسالةٍ وسيحققون كل الأهداف الموضوعة أمامهم.
لمتابعة حساب رئاسة الجمهورية على إنستغرام:
https://www.instagram.com/syrianpresidency
لو قُدّر للزمن أن يسرد حكاية الشعوب وعلاقتها مع الحق والكرامة لنطق بما يفعله الشعبان السوري والروسي، ولكان هذا الزمن قد تحدث بلسانهما ولسان بقية الشعوب التي تنشد دائماً الاستقرار والسلام والسيادة في مواجهة الإرهاب والهيمنة والظلم.
إنّه جسر الصداقة الموصول دون انقطاعٍ بين الشعبين السوري والروسي يعززه الجيل بعد الجيل والكتف على الكتف والرؤية الواحدة التي تتطلع دائماً نحو الأمان والاستقلال، جسرٌ يتجسد في طفلةٍ روسيةٍ تحمل أعلى درجات الحب للسوريين، ويجسده جنود المؤسسة العسكرية الروسية الذين يقاتلون مع جنود الجيش السوري لحماية #سورية و #روسيا معاً، يقاتلون لتصحيح التاريخ ولتصويب البوصلة نحو الحق.
الوعي الكبير الذي تتمتع به الطفلة الروسية ديانا نيكيتيا (14 عاماً) والذي لمسته السيدة أسماء من خلال مبادرات ديانا تجاه الأطفال السوريين، ورسائلها لها على مدى عدة سنواتٍ دفعها لدعوتها لزيارة سورية، لتلتقي بأقرانها من الأطفال واليافعين السوريين، ولتحمل معها رسائل مفعمةً بالحب من أطفال روسيا للجنود الروس على الأرض السورية.
ديانا هي سفيرةٌ بامتياز كما وصفتها السيدة #أسماء_الأسد خلال لقائها معها بحضور السفير الروسي والملحق العسكري في السفارة الروسية بدمشق، مؤكدة على أهمية العلاقة بين الفئات العمرية المختلفة من سورية وروسيا لاسيما الأطفالَ واليافعين من خلال الزيارات المتبادلة للأطفال كي يرسخوا العلاقة التاريخية المتجذرة بين البلدين، والتي تحمل عُمقاً يتجاوز الاقتصاد والسياسة والميدان.. جذوراً اجتماعيةً وثقافيةً مشتركةً وهي الأهم..
السيدة أسماء وخلال حوارها مع ديانا اعتبرت أنّ الأطفال أولويةٌ دائمة، وحمايتهم أساس الأولويات خاصةً في الحروب.. وقالت إنه "إذا كنا نقاتل اليوم لتثبيت المبادئ وحماية الحقوق والدفاع عن الأرض، فلأجلهم ولأجل أن يحيوا حياةً آمنةً كريمة".
وأشارت السيدة أسماء الأسد إلى أنّ هناك أطفالاً عاشوا ويعيشون في المناطق التي تحتلها المجموعات الارهابية في سورية، وفي مناطق مختلفة من العالم، وأطفالاً آخرين يعيشون في معسكراتٍ أو مخيماتٍ تحت سيطرة الإرهابيين، ويعانون أبشع أنواع الظُّلم والاستغلال بكل أشكاله وهذا ما لا يجب السماح باستمراره أبداً، وأكدت أيضاً أنّ على جميع الدول الاضطلاع بمسؤولياتها تجاه هؤلاء الأطفال لإنقاذهم وإخراجهم من هذه المخيمات والمناطق غير الآمنة.
لمتابعة حساب رئاسة الجمهورية على إنستغرام:
https://www.instagram.com/syrianpresidency
إنّه جسر الصداقة الموصول دون انقطاعٍ بين الشعبين السوري والروسي يعززه الجيل بعد الجيل والكتف على الكتف والرؤية الواحدة التي تتطلع دائماً نحو الأمان والاستقلال، جسرٌ يتجسد في طفلةٍ روسيةٍ تحمل أعلى درجات الحب للسوريين، ويجسده جنود المؤسسة العسكرية الروسية الذين يقاتلون مع جنود الجيش السوري لحماية #سورية و #روسيا معاً، يقاتلون لتصحيح التاريخ ولتصويب البوصلة نحو الحق.
الوعي الكبير الذي تتمتع به الطفلة الروسية ديانا نيكيتيا (14 عاماً) والذي لمسته السيدة أسماء من خلال مبادرات ديانا تجاه الأطفال السوريين، ورسائلها لها على مدى عدة سنواتٍ دفعها لدعوتها لزيارة سورية، لتلتقي بأقرانها من الأطفال واليافعين السوريين، ولتحمل معها رسائل مفعمةً بالحب من أطفال روسيا للجنود الروس على الأرض السورية.
ديانا هي سفيرةٌ بامتياز كما وصفتها السيدة #أسماء_الأسد خلال لقائها معها بحضور السفير الروسي والملحق العسكري في السفارة الروسية بدمشق، مؤكدة على أهمية العلاقة بين الفئات العمرية المختلفة من سورية وروسيا لاسيما الأطفالَ واليافعين من خلال الزيارات المتبادلة للأطفال كي يرسخوا العلاقة التاريخية المتجذرة بين البلدين، والتي تحمل عُمقاً يتجاوز الاقتصاد والسياسة والميدان.. جذوراً اجتماعيةً وثقافيةً مشتركةً وهي الأهم..
السيدة أسماء وخلال حوارها مع ديانا اعتبرت أنّ الأطفال أولويةٌ دائمة، وحمايتهم أساس الأولويات خاصةً في الحروب.. وقالت إنه "إذا كنا نقاتل اليوم لتثبيت المبادئ وحماية الحقوق والدفاع عن الأرض، فلأجلهم ولأجل أن يحيوا حياةً آمنةً كريمة".
وأشارت السيدة أسماء الأسد إلى أنّ هناك أطفالاً عاشوا ويعيشون في المناطق التي تحتلها المجموعات الارهابية في سورية، وفي مناطق مختلفة من العالم، وأطفالاً آخرين يعيشون في معسكراتٍ أو مخيماتٍ تحت سيطرة الإرهابيين، ويعانون أبشع أنواع الظُّلم والاستغلال بكل أشكاله وهذا ما لا يجب السماح باستمراره أبداً، وأكدت أيضاً أنّ على جميع الدول الاضطلاع بمسؤولياتها تجاه هؤلاء الأطفال لإنقاذهم وإخراجهم من هذه المخيمات والمناطق غير الآمنة.
لمتابعة حساب رئاسة الجمهورية على إنستغرام:
https://www.instagram.com/syrianpresidency
الرئيس #بشار_الأسد يبحث مع ألكسندر لافرنتييف المبعوث الخاص لرئيس روسيا الاتحادية والوفد المرافق له ملف عودة اللاجئين السوريين والخطوات المتخذة في هذا المجال، إضافة إلى الأفكار والطروحات التي تجري مناقشتها على المستوى العربي والدولي لحل هذا الملف.
كما بحث الجانبان التعنت التركي في مسألة الانسحاب من الأراضي السورية، وكذلك المساعدات الإنسانية عبر الحدود للمدنيين السوريين الذين يعيشون في المناطق التي تسيطر عليها التنظيمات الإرهـ.ـابية، وذلك وفق قواعد السيادة والقانون الدولي الإنساني.
خلال اللقاء أكد الرئيس الأسد أن أمريكا والغرب افتعلوا أزمة سياسية واقتصادية عالمية وتسببوا بحالة من اللااستقرار العالمي بهدف تقويض مكانة روسيا وحضورها الدولي واستخدموا أوكرانيا أداة لهذا الغرض، لكن آثار هذه الأزمة أخذت تتعمق في بلدانهم معيشياً واجتماعياً واقتصادياً. مشيراً إلى أن ثبات روسيا على مواقفها حيال الغرب وأمريكا هو أحد أهم العوامل التي تبشر بولادة عالم متعدد الأقطاب الأمر الذي تتطلع إليه كل الدول والشعوب التي تتمسك بالقانون الدولي وتدافع عن سيادتها واستقلالية قرارها ومصالحها الوطنية.
لافرنتييف نقل للرئيس الأسد تحيات الرئيس فلاديمير بوتين، وأكد استمرار #روسيا في دعمها لسورية لتعزيز أمن الشعب السوري واستقراره، وكذلك التعاون بين البلدين لتأمين العودة اللائقة للاجئين السوريين، مشدداً على أن روسيا و #سورية متمسكتان بالبعد الإنساني لملف اللاجئين السوريين وترفضان بشكل قاطع كل محاولات تسييس هذا الملف.
@SyrianPresidency
كما بحث الجانبان التعنت التركي في مسألة الانسحاب من الأراضي السورية، وكذلك المساعدات الإنسانية عبر الحدود للمدنيين السوريين الذين يعيشون في المناطق التي تسيطر عليها التنظيمات الإرهـ.ـابية، وذلك وفق قواعد السيادة والقانون الدولي الإنساني.
خلال اللقاء أكد الرئيس الأسد أن أمريكا والغرب افتعلوا أزمة سياسية واقتصادية عالمية وتسببوا بحالة من اللااستقرار العالمي بهدف تقويض مكانة روسيا وحضورها الدولي واستخدموا أوكرانيا أداة لهذا الغرض، لكن آثار هذه الأزمة أخذت تتعمق في بلدانهم معيشياً واجتماعياً واقتصادياً. مشيراً إلى أن ثبات روسيا على مواقفها حيال الغرب وأمريكا هو أحد أهم العوامل التي تبشر بولادة عالم متعدد الأقطاب الأمر الذي تتطلع إليه كل الدول والشعوب التي تتمسك بالقانون الدولي وتدافع عن سيادتها واستقلالية قرارها ومصالحها الوطنية.
لافرنتييف نقل للرئيس الأسد تحيات الرئيس فلاديمير بوتين، وأكد استمرار #روسيا في دعمها لسورية لتعزيز أمن الشعب السوري واستقراره، وكذلك التعاون بين البلدين لتأمين العودة اللائقة للاجئين السوريين، مشدداً على أن روسيا و #سورية متمسكتان بالبعد الإنساني لملف اللاجئين السوريين وترفضان بشكل قاطع كل محاولات تسييس هذا الملف.
@SyrianPresidency
الرئيس #بشار_الأسد يبحث مع ألكسندر لافرنتييف المبعوث الخاص لرئيس #روسيا الاتحادية العلاقات الثنائية والتعاون المشترك بين #سورية وروسيا وآليات تنميته في كل المجالات التي تخدم مصالح البلدين والشعبين الصديقين، كما جرى بحث التطورات المستجدة على الساحتين الإقليمية والدولية.
خلال لقاء الرئيس #بشار_الأسد المبعوث الخاص للرئيس الروسي ألكسندر لافرنتييف أكّد انفتاح #سورية على جميع المبادرات المرتبطة بالعلاقة بين سورية وتركيا والمستندة إلى سيادة الدولة السورية على كامل أراضيها من جهة، ومحاربة كل أشكال الإرهاب وتنظيماته من جهة أخرى. مشدداً أن تلك المبادرات تعكس إرادة الدول المعنية بها لإحلال الاستقرار في سورية والمنطقة عموماً.
وأشار الرئيس الأسد إلى أن سورية تعاملت دائماً بشكل إيجابي وبنّاء مع كل المبادرات ذات الصلة، لافتاً إلى أن نجاح وإثمار أية مبادرة ينطلق من احترام سيادة الدول واستقرارها.
في سياق آخر أشاد الرئيس الأسد بمبادرة السلام التي أطلقها الرئيس فلاديمير بوتين بين #روسيا وأوكرانيا معتبراً أنها تشكل قاعدة حقيقية لتسوية سلمية بين البلدين، وأن رفضها من الغرب وأوكرانيا يعني تحملهما المسؤولية المطلقة عن الدماء التي تسيل.
من جهته أكّد لافرنتييف دعم بلاده لكل المبادرات ذات الصلة بالعلاقة بين سورية وتركيا من كل الدول المهتمة بتصحيح تلك العلاقة مشدداً أن الظروف حالياً تبدو مناسبة أكثر من أي وقت مضى لنجاح الوساطات، وأن روسيا مستعدة للعمل على دفع المفاوضات إلى الأمام، وأن الغاية هي النجاح في عودة العلاقات بين سورية وتركيا.
وأشار الرئيس الأسد إلى أن سورية تعاملت دائماً بشكل إيجابي وبنّاء مع كل المبادرات ذات الصلة، لافتاً إلى أن نجاح وإثمار أية مبادرة ينطلق من احترام سيادة الدول واستقرارها.
في سياق آخر أشاد الرئيس الأسد بمبادرة السلام التي أطلقها الرئيس فلاديمير بوتين بين #روسيا وأوكرانيا معتبراً أنها تشكل قاعدة حقيقية لتسوية سلمية بين البلدين، وأن رفضها من الغرب وأوكرانيا يعني تحملهما المسؤولية المطلقة عن الدماء التي تسيل.
من جهته أكّد لافرنتييف دعم بلاده لكل المبادرات ذات الصلة بالعلاقة بين سورية وتركيا من كل الدول المهتمة بتصحيح تلك العلاقة مشدداً أن الظروف حالياً تبدو مناسبة أكثر من أي وقت مضى لنجاح الوساطات، وأن روسيا مستعدة للعمل على دفع المفاوضات إلى الأمام، وأن الغاية هي النجاح في عودة العلاقات بين سورية وتركيا.