رئاسة الجمهورية العربية السورية
114K subscribers
2.89K photos
378 videos
314 links
Welcome to the official Telegram Channel for the Presidency of the Syrian Arab Republic, offering updates on Presidential news and events.
Download Telegram
الرئيس #الأسد يستقبل السيد علي أصغر #خاجي كبير مساعدي وزير الخارجية الإيراني والوفد المرافق له.

اللقاء تمحور حول المؤتمر الدولي لعودة اللاجئين السوريين المقرر عقده في #دمشق، حيث أطلع الوفد الإيراني الرئيس الأسد على رؤية #إيران لهذا المؤتمر واستعدادها لتقديم أي دعم من الممكن أن يساهم في إنجاح المؤتمر وحل هذا الملف الإنساني، مؤكداً على أن تحسن الأوضاع الأمنية على الأراضي السورية بشكل كبير والجهود الحثيثة التي تبذلها الحكومة السورية من أجل إعادة إعمار كل ما خربه الإرهاب يشكل أساساً قوياً للانطلاق نحو إعادة كل اللاجئين السوريين وإنهاء المعاناة التي يعيشها معظمهم في دول اللجوء.

الرئيس الأسد أكد أن المؤتمر سيكون خطوة جوهرية في المسار الذي تسير به الحكومة لإنهاء هذا الملف، خاصة أنه سيتيح تبادل الآراء والأفكار مع عدد من الأطراف الإقليمية والدولية، مشدداً سيادته على أن قضية اللاجئين هي قضية سورية، ولكن حل هذه القضية لا يعتمد فقط على الحكومة السورية بل أيضاً على مدى نزاهة بعض الدول التي تدعي أنها تدافع عن حقوق الإنسان ولكنها في الوقت نفسه لا تكترث للأحوال الصعبة التي عاشها اللاجئون طوال هذه السنوات وتعمل جاهدة من أجل تسييس هذا الملف والإبقاء عليهم خارج الأراضي السورية أطول فترة ممكنة للضغط على #سورية.

كما جرى خلال اللقاء تبادل للآراء حول عدد من المواضيع ذات الشأن السياسي ومنها محادثات أستانة حول سورية ولجنة مناقشة الدستور.

@syrianpresidency
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
كلمة الرئيس #الأسد عبر الفيديو أمام الحضور في افتتاح المؤتمر الدولي حول عودة اللاجئين السوريين المنعقد في قصر الأمويين للمؤتمرات بـ #دمشق

الكلمة نصياً على الرابط التالي: https://www.sana.sy/?p=1255568

@syrianpresidency
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
"في الظرف الصعب الذي نعيشه اليوم نحن بحاجةٍ إلى الخدمات الإلكترونية أكثر من الأحوال العادية، فنحن لا نستطيع الحديث عن موضوع مكافحة الفساد، والتقليل من الهدر، وعن العدالة، وعن تحسين الخدمات، وتحسين جانبٍ من الواقع المعاشي من دون أنظمةٍ مؤتمتةٍ نسميها دائماً الحكومة الإلكترونية".

الرئيس #الأسد خلال زيارته اليوم إلى مركز #خدمة_المواطن الإلكتروني بـ #دمشق والذي بدأ بتقديم حزمة كبيرة من الخدمات الإلكترونية

الرئيس #الأسد حاور كادر المركز حول آلية العمل فيه، وطريقة تقديم الخدمات الإلكترونية للمواطنين، والتي تقوم أساساً على طلب المعاملات عبر الإنترنت، وحصول المواطن عليها من منزله، أو مكان عمله دون الحاجة للذهاب إلى الدوائر الرسمية لإنجازها.

كما استمع سيادته إلى شرحٍ عن أنواع المعاملات التي سيقدمها المركز حالياً، والمعاملات الأخرى التي يجري التحضير من أجل تقديمها لاحقاً، بما يحقق هدف تبسيط الإجراءات الإدارية للتخفيف على المواطن، وتوفير الكثير من هدر الوقت والجهد، والمال، ويضمن شفافيةً ووضوحاً في الإجراءات والوثائق المطلوبة.

@syrianpresidency
" إطلاق الخدمات الإلكترونية في هذا الظرف، يؤكد أنه وعلى الرغم من هجرة بعض الكفاءات من #سورية، مازال لدينا كوادر كفوءة يجب أن نحقق لها العناصر والبيئة التي تجعلها تبقى وتعمل في البلد حتى تكون هذه الكوادر هي الأداة لتطوير سورية".

من زيارة الرئيس #الأسد لمركز #خدمة_المواطن الإلكتروني بـ #دمشق..23/12/2020

@syrianpresidency
المرشح لانتخابات رئاسة الجمهورية #محمود_مرعي أدلى بصوته في مركز الاقتراع بمدرسة جودت الهاشمي في #دمشق.

#سورية_تنتخب
#انتخابات_رئاسة_الجمهورية_2021

@syrianpresidency
رئيس جمهورية بيلاروس #ألكسندر_لوكاشينكو في رسالة تهنئة إلى الرئيس #الأسد:

- الانتصار في الانتخابات يمثل دليلاً على كونكم قائداً وطنياً يدافع بثقة عن بلاده ضد التدخلات الخارجية، ويكافح من أجل إحلال السلام والاستقرار.
- بيلاروس كانت وستظل صديقة للشعب السوري، ونولي أهمية كبيرة لتكثيف التعاون بين #مينسك و #دمشق في المجالات السياسية والاقتصادية والإنسانية والثقافية.

@syrianpresidency
الرئيس #الأسد يشارك في إحياء ذكرى المولد النبوي الشريف.. في مسجد #الإمام_الشافعي بـ #دمشق..

لمتابعة حساب رئاسة الجمهورية على إنستغرام:
https://www.instagram.com/syrianpresidency
التقى الرئيس #الأسد يوم أمس ممثلي الجمعيات والمؤسسات الإنسانية والاجتماعية والتنموية المشاركين في المؤتمر الكنسي الدولي الذي انعقد مؤخراً في سورية.
واعتبر الرئيس الأسد في حواره مع المشاركين أنَّ الجانب العقائدي هو جانبٌ هامٌّ جداً، إلاَّ أنَّ الجانب المعيشي اليومي يوازيه أهميةً، وبالتالي فإنَّ هذه المبادرة الكنسية والمجتمعية التي حملَها المؤتمر أعطت عدة رسائل أبرزها أنَّ دور البُنى الدينية والاجتماعية في سورية من جمعيات ومؤسسات لم ينحصر فقط بالجانب الديني، وإنّما قامت بواجبٍ اجتماعي، ودورٍ تنموي لأنها قدمت مساعداتٍ ومساهماتٍ دون تمييز، مشيراً إلى أنَّ المواطن المسيحي في سورية ليس ضيفاً، ولا مواطناً عابراً وإنّما هو شريك، وعنوان هذه الشراكة هو #العمل و #الإنتاج.
كما اعتبر الرئيس الأسد أنَّ جوهر #الأعمال_التنموية هو المحافظة على التوازن الاجتماعي، مؤكداً على أهمية فرصة الحوار والتفكير الجماعي التي وفرها هذا المؤتمر، ووضع آلياتٍ لمتابعة كلّ الأفكار والطروحات التي تمَّت مناقشتها على الأرض بما ينعكس خيراً على أوسع نطاق في سورية.
وأكَّد سيادته أنَّ تهجير المسيحيين هدفٌ أساسيٌ من أهداف المخططات الخارجية للمنطقة، لكنه بشكلٍ أساسي هدفٌ إسرائيلي، لأنَّه عندما تنقسم دول المنطقة إلى دويلاتٍ طائفيةٍ مختلفةٍ كلّ واحدةٍ لها لون، فتصبح إسرائيل جزءاً من النسيج الطبيعي، لذلك فإنَّ المحافظة على نسيج المنطقة وهويتها المتنوعة هي ضرورةٌ يجب أن ندافع عنها.
وكانت قد اختتمت يوم الخميس فعاليات #المؤتمر_الكنسي_الدولي الذي عُقد في #دمشق لمدة ثلاثة أيامٍ تحت شعار: "الكنيسة بيتٌ للمحبة" بمشاركةٍ عربيةٍ ودولية.

لمتابعة حساب رئاسة الجمهورية على إنستغرام:
https://www.instagram.com/syrianpresidency
الرئيس #بشار_الأسد خلال استقباله وزير الخارجية الإيـراني حسين أمير عبد اللهيان والوفد المرافق له يؤكد أن ما يشهده العالم اليوم يثبت أن القضايا التي دافعنا عنها ودفعنا ثمناً لها كانت صحيحة وأن سياساتنا كانت سليمة، مبيناً أن الصورة الدولية أصبحت أكثر وضوحاً على وقع التطورات والتغييرات الحاصلة في العالم وهي تعزز ثقتنا بالنهج الذي نسير عليه.

وبحث الرئيس الأسد مع عبد اللهيان العلاقات الثنائية والأوضاع في المنطقة والجهود المتعلقة بعودة اللاجئين السوريين إلى بلدهم، إضافة لموضوع الانسحاب التركي من الأراضي السورية وحتمية حصوله كشرط لا بد منه لعودة العلاقات الطبيعية بين #دمشق وأنقرة، مشيراً إلى أن العلاقة السليمة بين إيـران والدول العربية تساهم في استقرار المنطقة وازدهارها.

من جهته أكد وزير الخارجية الإيـراني ضرورة احترام سيادة #سورية ووحدة أراضيها، مشدداً على أهمية تعزيز العلاقات الثنائية بين سورية وإيـران، وحرص بلاده على تنفيذ الاتفاقيات التي تم توقيعها خلال زيارة الرئيس إبراهيم رئيسي إلى سورية.