قبل قليل.. الرئيس #الأسد يستقبل وفدا روسيا برئاسة السيد يوري #بوريسوف نائب رئيس الوزراء، وحضور عدد من الدبلوماسيين الروس على رأسهم السيد سيرغي #لافروف وزير الخارجية.
@syrianpresidency
@syrianpresidency
استقبل الرئيس #الأسد اليوم وفداً روسياً رفيع المستوى برئاسة السيد يوري #بوريسوف، نائب رئيس الوزراء، وحضور عدد من الدبلوماسيين الروس على رأسهم السيد سيرغي #لافروف وزير الخارجية.
وعبر الجانبان عن ارتياحهما للمستوى الذي وصل إليه التعاون الثنائي بين البلدين في مختلف المجالات، وتم التأكيد على الارادة المشتركة لدى #موسكو و #دمشق لمواصلة تطوير هذا التعاون والارتقاء به بما يحقق مصالح الشعبين الصديقين.
على الصعيد الاقتصادي، جرى خلال اللقاء بحث مجريات تنفيذ الاتفاقيات الموقعة بين الجانبين ومساعيهما للتوصل الى اتفاقيات جديدة، بما يساهم في تحقيق مصالح البلدين والتخفيف من آثار سياسة العقوبات القسرية التي تنتهجها بعض الدول ضد الشعب السوري، وكان هناك اتفاق على أهمية البدء بتنفيذ الآليات الكفيلة بتجاوز الحصار الاقتصادي والضغوطات على الشعب السوري.
في الجانب السياسي، أكد الوفد الروسي استمرار دعم #روسيا_الاتحادية لسورية ومساعدتها في مساعيها السياسية على المسارات المختلفة رغم محاولات بعض الدول الغربية عرقلة الوصول الى اي تفاهمات او اتفاقات تصب في مصلحة الشعب السوري مشددين على التمسك والحفاظ على وحدة الاراضي السورية وسلامتها وسيادتها واستعادة دورها الاقليمي والدولي، فيما أكد الرئيس #الأسد على ان #سورية كانت ولا زالت تنتهج المرونة على المسار السياسي بالتوازي مع العمل على #مكافحة_الارهاب بما يحقق الأمن والاستقرار وصولا الى تحقيق ما يرنو اليه الشعب السوري.
و أعرب الرئيس الأسد عن تقدير السوريين جميعاً لما تقوم به قيادة روسيا وشعبها سياسيا وعسكريا واقتصاديا ومساعدة سورية على استعادة أمنها وسلامة أراضيها وتجاوز آثار الارهاب الاقتصادي على المواطن السوري، مؤكدا عزم الحكومة السورية مواصلة العمل مع الحلفاء الروس بغية تنفيذ الاتفاقات الموقعة بين البلدين، بما في ذلك إنجاح الاستثمارات الروسية في سورية.
@syrianpresidency
وعبر الجانبان عن ارتياحهما للمستوى الذي وصل إليه التعاون الثنائي بين البلدين في مختلف المجالات، وتم التأكيد على الارادة المشتركة لدى #موسكو و #دمشق لمواصلة تطوير هذا التعاون والارتقاء به بما يحقق مصالح الشعبين الصديقين.
على الصعيد الاقتصادي، جرى خلال اللقاء بحث مجريات تنفيذ الاتفاقيات الموقعة بين الجانبين ومساعيهما للتوصل الى اتفاقيات جديدة، بما يساهم في تحقيق مصالح البلدين والتخفيف من آثار سياسة العقوبات القسرية التي تنتهجها بعض الدول ضد الشعب السوري، وكان هناك اتفاق على أهمية البدء بتنفيذ الآليات الكفيلة بتجاوز الحصار الاقتصادي والضغوطات على الشعب السوري.
في الجانب السياسي، أكد الوفد الروسي استمرار دعم #روسيا_الاتحادية لسورية ومساعدتها في مساعيها السياسية على المسارات المختلفة رغم محاولات بعض الدول الغربية عرقلة الوصول الى اي تفاهمات او اتفاقات تصب في مصلحة الشعب السوري مشددين على التمسك والحفاظ على وحدة الاراضي السورية وسلامتها وسيادتها واستعادة دورها الاقليمي والدولي، فيما أكد الرئيس #الأسد على ان #سورية كانت ولا زالت تنتهج المرونة على المسار السياسي بالتوازي مع العمل على #مكافحة_الارهاب بما يحقق الأمن والاستقرار وصولا الى تحقيق ما يرنو اليه الشعب السوري.
و أعرب الرئيس الأسد عن تقدير السوريين جميعاً لما تقوم به قيادة روسيا وشعبها سياسيا وعسكريا واقتصاديا ومساعدة سورية على استعادة أمنها وسلامة أراضيها وتجاوز آثار الارهاب الاقتصادي على المواطن السوري، مؤكدا عزم الحكومة السورية مواصلة العمل مع الحلفاء الروس بغية تنفيذ الاتفاقات الموقعة بين البلدين، بما في ذلك إنجاح الاستثمارات الروسية في سورية.
@syrianpresidency