قبل لا تشرّه، شف إذا الشخص ينطبق عليه:
"والله ماشفتك في صغار الفعايل عشان الومّك في كبار المشاريه" وفر مشاريهك وتفكيرك.
"والله ماشفتك في صغار الفعايل عشان الومّك في كبار المشاريه" وفر مشاريهك وتفكيرك.
ساعات تكون معضلتك يا إنسان أن تكون كريم وسخي ولا تعرف الشِح ويغلبك أصلك في كل مرة تقول ما بعوِّد الكرة بس المؤسف تلقى أن هذا أنت هذا معدنك كيف ماكنت.
المكان اللي ما ياسعك لا تمنحه حضورك والطريق اللي تدرك إن نهايته بتوجعك لا تسلكه لا تهيّء كل الظروف لكسرك ثم تنتظر متى موعد الجبر.
رصيدي من الحياة هو معرفة ذاتي أما الناس وعشمي فيهم، هو أكثر شي تركته على رف الإعتياد وكملت دونه .
من مهزلة المشاعر البشريّة إن أسباب زعلك الآن هي نفسها أسباب ضحكتك قبل، يا ابن آدم ياغلبان .
كل يوم أثق بقولة "شرهة العاقل على الجاهل جهل" ونتائج الثقه تقليل المشاريه وصداع الرأس .
مهما كان ومهما صار تذكر أن : "أمس وقبله والعشرين يوم والشهرين والسنتين إللي مضت مرّت بخيرها وشرها " وش إللي بيخلي الجاي مايمر ؟
بخصوص إنه خميس!
خليه استثناء لو تسمح، انسى اللي منكد خاطرك وعيش اليوم واستانس .. قلبك يستاهل تسعده.
خليه استثناء لو تسمح، انسى اللي منكد خاطرك وعيش اليوم واستانس .. قلبك يستاهل تسعده.
يارفاق .. اذكروني بدعوة بهاليوم الفضيل لعلي أسعد بها ولعلى أحدكم أقرب مني منزله إلى الله وله دعوة لا تُرد🤎.
كُل عام والفرح يطرق أبوابكم كل عيد والأُلفة والمحبة تعيش بأعيادكم كل عام وأنتم مُمتلئين بشعور العيد السّعيد، ونعمة الله وفضله🤎.
مع مرور الوقت بتلاحظ في نفسك كيف تقل رغباتك تجاه كل شيء على هذه الأرض إلا الطمأنينة والسعة تودّ لو أنها تنصب على فؤادك صبًّا .
والله إنّي أعرف أن هذه الدنيا ليست بدار قرار ولا أطلبها أن تكون صفوًا من الأكدار ولكن العبد الضعيف يبيها بدون حيرة على الأقل يا الله.
رصيدي من الحياه هو معرفة ذاتي أما الناس وعشمي فيهم هو أكثر شيء تركته على رف الإعتياد وكملت دونه .
في مرحله يوصلها الإنسان مثل الإكتفاء أو القناعه ما عاد يأثر فيه أي تغير ممكن يصير في حياته ماشي على البركه كل شيء مُرحب فيه ولو قبعت برضوا ما تفرق .
كل هالنكد لأنك شخص ذهين وفطين وتلاحظ أبسط التفاصيل لو إنك غبي كان مرتاح الحين.
أنا حالياً ما أبي غير " الطمأنينه في أيامي الحاليّه و الجايه " لأن هذا أكبر مُبتغى تتطلبه نفسيتي.