اخت زوجتي المتعجرفة
المرأه او البنت قد تكابر كثيرا وتمثل دور الانثى المتعجرفة التي لا يعجبها العجب ولا الصيام في رجب كما يقولون ولكنها بالتاكيد تكون كمن يقوم بخداع نفسه او يضحك على عقله .واذا اردت ان تصل الى قلب المرأه فان اقوى الطرق لذلك هي كسها العطشان للحليب الذكري الذي يروي ضمأه ويزوده باكسير الحياة والمتعة واللذة . فالمرأة تكون اضعف ما تكون امام رجل قوي يملك زبا صارما يعرف كيف يشبع رغباتها الدفينة للجنس والنيك الساخن الذي يجعلها تذوب بين احضانه ويجعل كسها يملأ فخذيها بافرازاته اللزجة المتواصلة كالنهر لا تتوقف ابدا ما زالت بين الاحضان.فتلك هي حالة المرأة غالبا وان تظاهرت بغير ذلك....
مروة فتاة متعلمة بعمر 35 سنة .اكملت الليسانس في ادارة الاعمال وتعمل في احدى الشركات الكبرى براتب مجزي..وهي في غاية الجمال حتى كان جمالها وما زال مضرب المثل في محيط اقاربها وجيرانها ومعارف اهلها ..هي بيضاء البشرة طويلة نسبيا طولها حوالي 175 سم نهداها متوسطي الحجم ولكنهما بارزان الى الامام كصوارخ موجهة حجمهما كحبتي رمان من الحجم الكبير . رقبتها طويلة بشكل واضح وشعرها الاشقر الناعم بتسريحته التي تحرص على تغييرها كل فترة يعطيها بهاءا غير عادي .بطنها وخصرها الضامر مع انتفاخ فردتي طيزها وبروز نهديها يشكل بانوراما جميلة تعمل على الهام الشعراء ليكتبوا بها شعرا وخواطر لوصف هذاالجمال .فخذاها مبرومان متناسقان مع طيزها وطولها الفارع .منذ ان بلغت مبلغ النساء والناس ئؤم منزل ابيها خاطبة لها لانفسهم او لاولادهم ووالداها يتعجرفون على الناس بحجة انها ستكمل تعليمها اولا . هاهي مروة قد اكملت تعليمها وحصلت على الشهادة الجامعية والوظيفة المرموقة والخاطبين ما زالوا يتنافسون فيما بينهم فيمن سيظفر في النهاية بقلب وجسد مروة ,,,وهي ترفض هذا وتضع الشروط التعجيزية على ذاك ...منذ ان اكتمل نمو اعضائها مثل النهدين وتظخم طيزها المميز وهي تتعرض للمعاكسات والمماحكات من الشباب في الشارع وفي الجامعة وفي الوظيفة وهي تتعجرف على هذا وذاك ولا تعطي لاحد الفرصة للاقتراب منها لغايات جنسية او حتى للحب والزواج ..فقد اصبحت فتاة متعجرفة متكبرة ترى نفسها انها الوحيدة في العالم التي يجري خلفها الرجال .والمشكلة الاكبر ان والديها يشجعونها على ذلك املا منهم في اصطياد عريس من الطراز الرفيع لها ولكن ذلك لم يحصل ..تمضي الايام سريعة حتى اصبح كل الناس يعرفون مدى تعجرف مروة واهلها وتكبرهم على كل من يحاول طلب يدها او التكلم معها بموضوع الزواج او الحب وبما ان اهلها يحملون نفس الصفة فلم يعد احد يطرق بابهم لخطبة مروة ..الغريب في الامر ان مروة كلما كبرت كلما زادت بهاءا وجاذبية لانها كما يبدو تحسن العناية بجسدها ومقومات جمالها ...هاهي مروة قد بلغت الخامسة والثلاثين من عمرها ..وقد ادركت بعد فوات الاوان هي واهلها انه ما عاد بالامكان التعجرف على احد فعمر مروة لم يعد يعطيها المجال للدلال ..والخيارات اصبحت محدودة امامها خصوصا بعد ان توفي والدها ومرضت والدتها بامراض الشيخوخة العادية من الضغط والسكري وغير ذلك وتزوج اخوتها واخواتها ولم يبقى في المنزل سوى مروة وامها المريضة .عندها شعرت مروة بان القطار قد فات موعده واخذ من ركب به وذهب في حال سبيله الى مقصده واما الان فانها مجبرة على القبول بما هو متاح امامها .فامها لا شك سوف تتركها آجلا ام عاجلا وستكون وحيدة في هذه الدنيا التي اعطتها الكثير ولكنها لم تحسن استغلال ما وُهبت فضاعت فرصتها .لم يدم الوقت طويلا بعد قناعة مروة بذلك حتى طرق بابها رجل في ال 55 سنة من عمرة توفيت زوجته .وهو يملك المال الكافي لابقاء ابناءه من زوجته السابقة في بيت مستقل ويعيش مع مروة في بيت اخر لوحدهما ...فكرت مروة ,,وعصفت ذهنها واستقر رايها على الموافقة على هذا العرض على اعتبار انه اقل العروض سوءا ...وكان ان تزوجت مروة من هذا الشيخ الارمل
انا اسمي عادل ..عمري 40 سنة كنت قد تزوجت اخت مروة الصغرى عندما علمت ان مروة تتعجرف على كل الرجال فخطبت اختها الصغرى التي وافقت بسهولة فهي تؤمن بالنصيب وتسعى وراء حظها من الدنيا بواقعية ..تزوجت من سميرة اخت مروة لكن علاقتي بمروة بقيت علاقة احترام وود وتفاهم فبقدر اعجابي بجمال مروة وانوثتها الصاخبة فلم افكر فيها يوما من ناحية جنسية لانني مقتنع بزوجتي ومؤمن بما اعطاني ربي ولا يوجد عندي مشكلة فبقيت علاقتي بمروة جيدة جدا حتى انني بدأت اتعاطف معها ومع ما آلت اليه اوضاعها ...مر عشرة سنوات على زواجي من سميرة عندما قررت مروة الزواج من هذا الارمل وهوبالمناسبة رجل وقور محترم يحترم الاخرين كثيرا وهو كذلك يعتبر نفسه محظوظا اذ حظي بالزواج من هذه الجميلة التي دوخت كل من عرفها حتى فاز بها هو وليس غيره ....مضى عام كامل على زواج مروة وكلما سألت زوجتي عنها تقول انها مبسوطة ومستقرة ولا يشوب حياتها شائبة ..على الاقل هذا هو حد علم زوجتي وكانت تقول ما دام انها لا تشتكي من
المرأه او البنت قد تكابر كثيرا وتمثل دور الانثى المتعجرفة التي لا يعجبها العجب ولا الصيام في رجب كما يقولون ولكنها بالتاكيد تكون كمن يقوم بخداع نفسه او يضحك على عقله .واذا اردت ان تصل الى قلب المرأه فان اقوى الطرق لذلك هي كسها العطشان للحليب الذكري الذي يروي ضمأه ويزوده باكسير الحياة والمتعة واللذة . فالمرأة تكون اضعف ما تكون امام رجل قوي يملك زبا صارما يعرف كيف يشبع رغباتها الدفينة للجنس والنيك الساخن الذي يجعلها تذوب بين احضانه ويجعل كسها يملأ فخذيها بافرازاته اللزجة المتواصلة كالنهر لا تتوقف ابدا ما زالت بين الاحضان.فتلك هي حالة المرأة غالبا وان تظاهرت بغير ذلك....
مروة فتاة متعلمة بعمر 35 سنة .اكملت الليسانس في ادارة الاعمال وتعمل في احدى الشركات الكبرى براتب مجزي..وهي في غاية الجمال حتى كان جمالها وما زال مضرب المثل في محيط اقاربها وجيرانها ومعارف اهلها ..هي بيضاء البشرة طويلة نسبيا طولها حوالي 175 سم نهداها متوسطي الحجم ولكنهما بارزان الى الامام كصوارخ موجهة حجمهما كحبتي رمان من الحجم الكبير . رقبتها طويلة بشكل واضح وشعرها الاشقر الناعم بتسريحته التي تحرص على تغييرها كل فترة يعطيها بهاءا غير عادي .بطنها وخصرها الضامر مع انتفاخ فردتي طيزها وبروز نهديها يشكل بانوراما جميلة تعمل على الهام الشعراء ليكتبوا بها شعرا وخواطر لوصف هذاالجمال .فخذاها مبرومان متناسقان مع طيزها وطولها الفارع .منذ ان بلغت مبلغ النساء والناس ئؤم منزل ابيها خاطبة لها لانفسهم او لاولادهم ووالداها يتعجرفون على الناس بحجة انها ستكمل تعليمها اولا . هاهي مروة قد اكملت تعليمها وحصلت على الشهادة الجامعية والوظيفة المرموقة والخاطبين ما زالوا يتنافسون فيما بينهم فيمن سيظفر في النهاية بقلب وجسد مروة ,,,وهي ترفض هذا وتضع الشروط التعجيزية على ذاك ...منذ ان اكتمل نمو اعضائها مثل النهدين وتظخم طيزها المميز وهي تتعرض للمعاكسات والمماحكات من الشباب في الشارع وفي الجامعة وفي الوظيفة وهي تتعجرف على هذا وذاك ولا تعطي لاحد الفرصة للاقتراب منها لغايات جنسية او حتى للحب والزواج ..فقد اصبحت فتاة متعجرفة متكبرة ترى نفسها انها الوحيدة في العالم التي يجري خلفها الرجال .والمشكلة الاكبر ان والديها يشجعونها على ذلك املا منهم في اصطياد عريس من الطراز الرفيع لها ولكن ذلك لم يحصل ..تمضي الايام سريعة حتى اصبح كل الناس يعرفون مدى تعجرف مروة واهلها وتكبرهم على كل من يحاول طلب يدها او التكلم معها بموضوع الزواج او الحب وبما ان اهلها يحملون نفس الصفة فلم يعد احد يطرق بابهم لخطبة مروة ..الغريب في الامر ان مروة كلما كبرت كلما زادت بهاءا وجاذبية لانها كما يبدو تحسن العناية بجسدها ومقومات جمالها ...هاهي مروة قد بلغت الخامسة والثلاثين من عمرها ..وقد ادركت بعد فوات الاوان هي واهلها انه ما عاد بالامكان التعجرف على احد فعمر مروة لم يعد يعطيها المجال للدلال ..والخيارات اصبحت محدودة امامها خصوصا بعد ان توفي والدها ومرضت والدتها بامراض الشيخوخة العادية من الضغط والسكري وغير ذلك وتزوج اخوتها واخواتها ولم يبقى في المنزل سوى مروة وامها المريضة .عندها شعرت مروة بان القطار قد فات موعده واخذ من ركب به وذهب في حال سبيله الى مقصده واما الان فانها مجبرة على القبول بما هو متاح امامها .فامها لا شك سوف تتركها آجلا ام عاجلا وستكون وحيدة في هذه الدنيا التي اعطتها الكثير ولكنها لم تحسن استغلال ما وُهبت فضاعت فرصتها .لم يدم الوقت طويلا بعد قناعة مروة بذلك حتى طرق بابها رجل في ال 55 سنة من عمرة توفيت زوجته .وهو يملك المال الكافي لابقاء ابناءه من زوجته السابقة في بيت مستقل ويعيش مع مروة في بيت اخر لوحدهما ...فكرت مروة ,,وعصفت ذهنها واستقر رايها على الموافقة على هذا العرض على اعتبار انه اقل العروض سوءا ...وكان ان تزوجت مروة من هذا الشيخ الارمل
انا اسمي عادل ..عمري 40 سنة كنت قد تزوجت اخت مروة الصغرى عندما علمت ان مروة تتعجرف على كل الرجال فخطبت اختها الصغرى التي وافقت بسهولة فهي تؤمن بالنصيب وتسعى وراء حظها من الدنيا بواقعية ..تزوجت من سميرة اخت مروة لكن علاقتي بمروة بقيت علاقة احترام وود وتفاهم فبقدر اعجابي بجمال مروة وانوثتها الصاخبة فلم افكر فيها يوما من ناحية جنسية لانني مقتنع بزوجتي ومؤمن بما اعطاني ربي ولا يوجد عندي مشكلة فبقيت علاقتي بمروة جيدة جدا حتى انني بدأت اتعاطف معها ومع ما آلت اليه اوضاعها ...مر عشرة سنوات على زواجي من سميرة عندما قررت مروة الزواج من هذا الارمل وهوبالمناسبة رجل وقور محترم يحترم الاخرين كثيرا وهو كذلك يعتبر نفسه محظوظا اذ حظي بالزواج من هذه الجميلة التي دوخت كل من عرفها حتى فاز بها هو وليس غيره ....مضى عام كامل على زواج مروة وكلما سألت زوجتي عنها تقول انها مبسوطة ومستقرة ولا يشوب حياتها شائبة ..على الاقل هذا هو حد علم زوجتي وكانت تقول ما دام انها لا تشتكي من
شيء فتكون امورها جيدة .وبالمناسبة فمروة وزوجها يسكنون في بيت قريب من بيتي ودائما ما يزوروننا ونزورهم للمجاملة او السهر قليلا دون ان الاحظ شيئا يعكر صفو علاقتهم ببعض .حتى جاء هذا اليوم .
ففي الشهر السابع من العام الماضي كانت حماتي مريضة جدا حيث اتصلت بي زوجتي وانا في عملي لتخبرني بانها سوف تذهب مع الاولاد لزيارة والدتها وستبيت عندها لليلة واحدة ..فهي انسانة تعيش وحيدة ولا يؤنس وحدتها الا شغالة احضرها لها اولادها وبعض من يزوروها من الجيران او اولادها وبناتها ...فقلت لهامعترضا :: وانا ماذا افعل فانا اعمل لفترتين صباحية ومسائية واذهب عادة الى المنزل في الظهيرة للراحة وتناول الغداء ثم اعود الى العمل مساءا حتى الساعة الثامنة مساءا ..وهو عمل مرهق واذا لم اجد الراحة المناسبة في بيتي يوميا فيصير الامر صعبا بالنسبة لي ...فقالت لي زوجتي ما عليك اذا اردت ان تاكل في السوق فافعل والا انا الان اكلم مروة لتاتي وتحضر لك الغداء والعشاء ايضا اذا اردت ..فقلت لها اذا كان الامر كذلك فلا باس .ولكن كلميني لتؤكدي لي ان مروة ستجهز لي الاكل ام لا ..خمسة دقائق بعدها كانت زوجتي تخبرني بانني ساجد مروة بانتظاري في البيت عند الغداء وسوف تبقى عندنا في البيت حتى احضر في المساء واتعشى وتطمئن علي تماما فهي ليس لديها عمل هذه الايام وزوجها في بيته الثاني فهي متفرغة تماما ....
في الساعة الواحدة ظهرا ذهبت الى المنزل ووجدت مروة فعلا قد حضرت الغداء لتوها . وبعد السلام والسؤال عن صحتها وبانني اتعبتها واشغلتها بنفسي وذلك من باب المجاملة .. اعتذرت مروة وقالت ليس هناك مشكلة فانا ليس عندي شيء اعمله وها انا قد لقيت شي اتسلى فيه بدل ما اضل قاعده لوحدي . توجهت الى الحمام اخذت شورا ولبست ملابس البيت وهي بجامة عادية محتشمة لوجود مروة وليس زوجتي ومروة كانت تلبس عباية منزلية ولكنها من النوع الضيق قليلا حيث انها تجسم صدرها وطيزها بشكل مغري جدا ...وضعت مروة الطعام على السفرة وطلبت منها ان تشاركني الغداء ففعلت ثم احضرت ابريقا من الشاي الساخن وجلسنا سويا نشرب الشاي ...بدات بالمجاملة العادية مع مروة عن اخبارها وصحتها وشغلها وما الى ذلك ..ثم سالتها عن زوجها واخبارها معه وهل هناك اي متاعب معه على اعتبار فارق العمر بينهما ..فتاوهت مروة آآآآآآه طويلة ثم سكتت..فقلت لها مالك يا مروة هو في شي انا ما بعرفه ؟؟احكي بلكي بقدر اساعدك ؟؟فقالت صعب انه حد يساعدني بهالموضوع يا عادل اصله موضوع حساس شوي ...فقلت لها على اية حال انا كنت بعتبر نفسي مش غريب عنك وعن زوجك على اعتبار اني عديله يعني زوج اختك لكن اذا انك بتعتبريني غريب .انسي اني سالتك وخلص..فقالت مروة ابدا يا عادل انا بعتبرك مش غريب لكن ........فقلت لها يا مروة انتي ضيعتي نفسك بالمكابرة واعتمادك على نفسك فقط ..وها انتي رايتي النتيجة ..بكفيكي مكابرة وانظري لنفسك بلا ماتضيعي اللي بقي من عمرك مثل اللي راح وتخسري نفسك بعد ما خسرتي كل اللي حواليكي ....فتنهدت مروة بطريقة تنبيء بان هذه الانسانة تحتفظ بداخلها بضغط دفين ومشاكل معقدة قد اكون انا من ساعد على اخراجه من مكمنه الحصين وقالت ..شوف يا عادل انتا اول واحد بحكي معي بهذه الطريقة وكلامك كله صحيح انا فعلا ضيعت حالي والظاهر انه فات الاوان وما فينا نعمل شي فالحياة فرص وانا الفرصة جتني بل عدة فرص وما استغليتها والان لازم ادفع الثمن وانا راضية على كل حال ..قلت لها لا يا مروة لا تحكي هيك انتي انسانة متعلمة ومثقفة وتملكين من الامكانات الشخصية والشكلية ما يجعلك تتجاوزين كل الصعوبات . فلا تتركي الايام والظروف على قساوتها ان تسرق منك السعادة والهناء في حياتك وبرجع بكرر كلامي الك اذا كان في شي بقدر اساعدك فيه انا جاهز ..فقالت ما انتا عارف يا عادل انه زوجي رجل كبير عمره الان 56 سنه وانا ما زلت صبية يعني الفرق بينه وبينه كبير والمشكلة انه ما كان في مجال قدامي غير اوافق عليه .......فقلت لها العمر ما بشكل مشكلة اذا كان الرجل بحبك وبحترمك وبلبيلك كل طلباتك ....فقالت هو بحبني وبحترمني صحيح لكن مش كل طلباتي بقدر يوفرلي اياها بحكم عمره وانتا اكيد فاهم علي .....(اصبحت الامور واضحة فمشكلة مروة جنسية بحته ويبدو ان الرجل لا يستطيع مجاراة هذه الانثى التي كانت وما زالت فرسة جامحة كلما اخذت شيئا طلبت المزيد)فقلت لها حتى هذه يا مروة ممكن التغلب عليها ببعض الادوية وانتي كمان مطلوب منك انك تحركيه شوي بملابسك واسلوبك وانا اسف اللي بحكي معاكي بهالطريقة ...فقالت: في البداية كانت الامور جيدة يوخذله حبة دواء ويمشي الحال ..صحيح مش مثل كل الناس زي ما بسمع من صاحباتي لكن يعني الرمد ولا العمى زي ما بقولوا وكانت الامور مقبولة .لكن من ستة اشهر بدأ السكري يرتفع معه والضغط كمان والدكتور منعه عن هذه الادوية ومن يومها الامور صارت زي الزفت ...وما بخبي عليك يا عادل وانتا زي اخوي صار بالشهر مرة وكمان مش عادي ....فقلت لها يعني شو مش عادي
ففي الشهر السابع من العام الماضي كانت حماتي مريضة جدا حيث اتصلت بي زوجتي وانا في عملي لتخبرني بانها سوف تذهب مع الاولاد لزيارة والدتها وستبيت عندها لليلة واحدة ..فهي انسانة تعيش وحيدة ولا يؤنس وحدتها الا شغالة احضرها لها اولادها وبعض من يزوروها من الجيران او اولادها وبناتها ...فقلت لهامعترضا :: وانا ماذا افعل فانا اعمل لفترتين صباحية ومسائية واذهب عادة الى المنزل في الظهيرة للراحة وتناول الغداء ثم اعود الى العمل مساءا حتى الساعة الثامنة مساءا ..وهو عمل مرهق واذا لم اجد الراحة المناسبة في بيتي يوميا فيصير الامر صعبا بالنسبة لي ...فقالت لي زوجتي ما عليك اذا اردت ان تاكل في السوق فافعل والا انا الان اكلم مروة لتاتي وتحضر لك الغداء والعشاء ايضا اذا اردت ..فقلت لها اذا كان الامر كذلك فلا باس .ولكن كلميني لتؤكدي لي ان مروة ستجهز لي الاكل ام لا ..خمسة دقائق بعدها كانت زوجتي تخبرني بانني ساجد مروة بانتظاري في البيت عند الغداء وسوف تبقى عندنا في البيت حتى احضر في المساء واتعشى وتطمئن علي تماما فهي ليس لديها عمل هذه الايام وزوجها في بيته الثاني فهي متفرغة تماما ....
في الساعة الواحدة ظهرا ذهبت الى المنزل ووجدت مروة فعلا قد حضرت الغداء لتوها . وبعد السلام والسؤال عن صحتها وبانني اتعبتها واشغلتها بنفسي وذلك من باب المجاملة .. اعتذرت مروة وقالت ليس هناك مشكلة فانا ليس عندي شيء اعمله وها انا قد لقيت شي اتسلى فيه بدل ما اضل قاعده لوحدي . توجهت الى الحمام اخذت شورا ولبست ملابس البيت وهي بجامة عادية محتشمة لوجود مروة وليس زوجتي ومروة كانت تلبس عباية منزلية ولكنها من النوع الضيق قليلا حيث انها تجسم صدرها وطيزها بشكل مغري جدا ...وضعت مروة الطعام على السفرة وطلبت منها ان تشاركني الغداء ففعلت ثم احضرت ابريقا من الشاي الساخن وجلسنا سويا نشرب الشاي ...بدات بالمجاملة العادية مع مروة عن اخبارها وصحتها وشغلها وما الى ذلك ..ثم سالتها عن زوجها واخبارها معه وهل هناك اي متاعب معه على اعتبار فارق العمر بينهما ..فتاوهت مروة آآآآآآه طويلة ثم سكتت..فقلت لها مالك يا مروة هو في شي انا ما بعرفه ؟؟احكي بلكي بقدر اساعدك ؟؟فقالت صعب انه حد يساعدني بهالموضوع يا عادل اصله موضوع حساس شوي ...فقلت لها على اية حال انا كنت بعتبر نفسي مش غريب عنك وعن زوجك على اعتبار اني عديله يعني زوج اختك لكن اذا انك بتعتبريني غريب .انسي اني سالتك وخلص..فقالت مروة ابدا يا عادل انا بعتبرك مش غريب لكن ........فقلت لها يا مروة انتي ضيعتي نفسك بالمكابرة واعتمادك على نفسك فقط ..وها انتي رايتي النتيجة ..بكفيكي مكابرة وانظري لنفسك بلا ماتضيعي اللي بقي من عمرك مثل اللي راح وتخسري نفسك بعد ما خسرتي كل اللي حواليكي ....فتنهدت مروة بطريقة تنبيء بان هذه الانسانة تحتفظ بداخلها بضغط دفين ومشاكل معقدة قد اكون انا من ساعد على اخراجه من مكمنه الحصين وقالت ..شوف يا عادل انتا اول واحد بحكي معي بهذه الطريقة وكلامك كله صحيح انا فعلا ضيعت حالي والظاهر انه فات الاوان وما فينا نعمل شي فالحياة فرص وانا الفرصة جتني بل عدة فرص وما استغليتها والان لازم ادفع الثمن وانا راضية على كل حال ..قلت لها لا يا مروة لا تحكي هيك انتي انسانة متعلمة ومثقفة وتملكين من الامكانات الشخصية والشكلية ما يجعلك تتجاوزين كل الصعوبات . فلا تتركي الايام والظروف على قساوتها ان تسرق منك السعادة والهناء في حياتك وبرجع بكرر كلامي الك اذا كان في شي بقدر اساعدك فيه انا جاهز ..فقالت ما انتا عارف يا عادل انه زوجي رجل كبير عمره الان 56 سنه وانا ما زلت صبية يعني الفرق بينه وبينه كبير والمشكلة انه ما كان في مجال قدامي غير اوافق عليه .......فقلت لها العمر ما بشكل مشكلة اذا كان الرجل بحبك وبحترمك وبلبيلك كل طلباتك ....فقالت هو بحبني وبحترمني صحيح لكن مش كل طلباتي بقدر يوفرلي اياها بحكم عمره وانتا اكيد فاهم علي .....(اصبحت الامور واضحة فمشكلة مروة جنسية بحته ويبدو ان الرجل لا يستطيع مجاراة هذه الانثى التي كانت وما زالت فرسة جامحة كلما اخذت شيئا طلبت المزيد)فقلت لها حتى هذه يا مروة ممكن التغلب عليها ببعض الادوية وانتي كمان مطلوب منك انك تحركيه شوي بملابسك واسلوبك وانا اسف اللي بحكي معاكي بهالطريقة ...فقالت: في البداية كانت الامور جيدة يوخذله حبة دواء ويمشي الحال ..صحيح مش مثل كل الناس زي ما بسمع من صاحباتي لكن يعني الرمد ولا العمى زي ما بقولوا وكانت الامور مقبولة .لكن من ستة اشهر بدأ السكري يرتفع معه والضغط كمان والدكتور منعه عن هذه الادوية ومن يومها الامور صارت زي الزفت ...وما بخبي عليك يا عادل وانتا زي اخوي صار بالشهر مرة وكمان مش عادي ....فقلت لها يعني شو مش عادي
احكي بصراحة الانتصاب واللا بخلص بسرعة ...فقالت من الجهتين يعني من ستة اشهر ما اجت شهوتي الا ..............وسكتت(اعتقد انها تقصد الا بالعادة السرية)فقلت لها لا هيك كثير بس انا يا مروة عندي اقتراح ممكن يساعدكوا ...فقالت شو هو احكيلي دخيلك انا خلص ما عاد استحمل اكثر ...فقلت لها لا مش هلا ..هلا انا صار لازم ارجع عالشغل والموضوع بده قعده وحكي كثير حتى اشرحلك الطريقة .فخليها لما ارجع عالعشاء بنحكي وهيك هيك ما انتي ما عندك اشغال اليوم خليكي هنا بالبيت لما ارجع من الشغل بنحكي مع بعض ...
لم استرح هذا اليوم من عناء العمل ولكنني بصراحة وللمرة الاولى افكر بمروة من الناحية الجنسية وكنت طول الوقت اتامل تقاسيم جسمها الرائع وتفاصيله المغريه حتى كانني اشتهيت مروة وبدأت اشعر اكثر من اي وقت مضى انني اريدها بين احضاني لاعوضها شيئا قليلا عن الذي فاتها من اللذة والمتعة كما انه شعور جميل ان اطول هذه الانثى المتعجرفة المتكبرة التي جعلت الكثيرين يترجونها ويستعطفون قلبها الذي اغلق ابوابه امام الجميع وها هي اصبحت بمتناول زبي ..الذي كان طول الوقت وانا جالس معها وهو منتصب متحجر كعمود من الحديد كما اعتقد انها كانت مثلي بدليل وجهها الذي كان محمرا وعلامات الشبق بادية على محياها واظن كسها كان غارقا بمائه العذب ...هل يا ترى ساتمكن من مروة هذه الليلة لست ادري .!!!!.كما انني لست مستعدا ان اطلب منها ذلك ولكنها يجب ان تطلبني هي وترجوني ان اطفيء نارها علها تفهم ان العجرفة والتكبر نهايتها وخيمة ومذلة ..ولكن لا باس فمروة بجمالها الاخاذ وشخصيتها المميزة تستحق المغامرة المحسوبة .هكذا كان تفكيري وانا في طريقي الى العمل .....مضت ساعات العمل المسائية بطيئة امضيتها بالتفكير في الخطوة القادمة وما سيحصل بعدها ..
عدت مساءا الى البيت فوجدت مروة بالانتظار.. غسلت وجهي ولبست بجامتي بدون كلسون قاصدا ان اترك لزبي حرية الحركة بداخل البجاما ..حيث سالتني مروة ان كنت جوعانا واريد العشاء ام ليس بعد ؟؟فقلت لها لا انا هلا مش جوعان خليها بعد شوي لكن اعمليلي فنجان قهوة اذا تكرمتي وبكون شاكر لالك ..واذا كنتي بدك تروحي لبيتك ممكن تروحي لاني انا بجهز العشاء لوحدي وما بدي اغلبك معي اكثر من هيك (قصدت بذلك ان ارى ردة فعلها وما اذا كانت ترغب بالجلوس معي للتحدث بموضوعها ام انها غيرت رايها )فقالت لا يا عادل انا مش ممكن اتركك الا بعد ما تتعشى واطمئن عليك تماما واللا سميرة بتعملي مشكلة اصلها حكت تلفون واطمانت عليك وطلبت مني اهتم فيك كثير ..يخليكوا لبعض شكلكوا مريحين بعضكوا وكل واحد فيكوا بيهتم انه يريح الثاني ..فقلت لها اكيد هو انا لي مين غيرها مهيا زوجتي وام اولادي وحبيبتي وروح قلبي (كنت قاصدا ان ان اقول ذلك لاحرك بداخلها شيطان الجنس الذي ان تحرك فلا سبيل لايقافه الا اشباع الشهوة والحصول على اللذة المنشودة)فقالت نيالكوا ببعض ..يا حسرة قلبي على حالك يا مروة !!فقلت لها لا لا ما تحكي هيك يا مروة كلشي بتصلح وما بصيرالا كل خير ...(كانت زوجتي فعلا قد كلمتني بالهاتف وقالت انها حدثت مروة وان مروة سوف تعتني بشؤوني طيلة غيبة زوجتي عند امها) قالت مروة طيب ما علينا بتحب اعملك شي غير القهوة هلا ..فقلت لها :سلامتك لكن في اظن في بالبراد علبة شوكلاته ممكن تجيبيلنا حبتين لي ولك مع القهوة وتفضلي نقعد بالصالون اذا بتريدي ..جلست في الصالون لدقائق اشاهد التلفزيون حتى حضرت مروة ومعها فنجاني قهوة وبعض الشوكلاته وضعت فنجاني بيدها على الطربيزة الصغيرة بعد ان وضعت بجانبه حبتي شوكلاته واخذت هي مثلي وجلست بجانبي لتشاهد التلفزيون سويا ...لم تفاجئني مروة كثيرا عندما بدات حديثها من حيث انتهينا في الظهيرة وقالت ..ايوة عادل قلتلي انه عندك اقتراح لمشكلتي شو هو ..ممكن توضحلي لو سمحت ..فقلت لها نعم ممكن لكن من غير حياء ولا خجل ..في هذه الامور الخجل نتيجته سلبية وبودي فينا لنغلط او نتحمل الغلط وهذا مش بصالحنا ...فقالت :اكيد يا عادل انا بشكرك على هذه الملاحظة لانه هذا رايي كمان .وفعلا انك عقليتك عجبتني كثير بهيك افكار ..فقلت لها يا مروة للعلم هذا هو سر التفاهم بيني وبين سميرة اختك .فقالت اكيد مهو باين..المهم شو بدك تحكي احكي بدون اي مشاكل من طرفي ..فقلت لها يعني انا بقصد من كلامي انه الرجل في مثل عمر زوجك وظروفه الصحية بلزمة اثارة من نوع خاص يعني اثارة قوية جدا حتى يحصل عنده انتصاب معقول يقدر يمارس الجنس مع زوجته بشكل قريب من الطبيعي ..فقالت ما انا مش مقصره معه ..بلبسله احلى لبس ..واحيانا بدون لبس.. وبعمله كلشي بثيره وبرقصلة عريانه او شبه عريانه ..!!!!! ويا هات يشد قضيبه شوي يعني بصعوبة حتى يقدر يدخلة واول ما بحرك حالي واللا هو بحرك نفسه بروح نافض حليباته وبرجع ينام وبعد هيك ولا الديناميت بصحيه ......يعني الي ستة اشهر ما عرفت الذروة الجنسية .شو اعمل انا يا عادل ..فقلت لها جربتوا تحضروا فلم سكس عالكمبيوتر مثلا وانتوا بتمارسوا؟؟
لم استرح هذا اليوم من عناء العمل ولكنني بصراحة وللمرة الاولى افكر بمروة من الناحية الجنسية وكنت طول الوقت اتامل تقاسيم جسمها الرائع وتفاصيله المغريه حتى كانني اشتهيت مروة وبدأت اشعر اكثر من اي وقت مضى انني اريدها بين احضاني لاعوضها شيئا قليلا عن الذي فاتها من اللذة والمتعة كما انه شعور جميل ان اطول هذه الانثى المتعجرفة المتكبرة التي جعلت الكثيرين يترجونها ويستعطفون قلبها الذي اغلق ابوابه امام الجميع وها هي اصبحت بمتناول زبي ..الذي كان طول الوقت وانا جالس معها وهو منتصب متحجر كعمود من الحديد كما اعتقد انها كانت مثلي بدليل وجهها الذي كان محمرا وعلامات الشبق بادية على محياها واظن كسها كان غارقا بمائه العذب ...هل يا ترى ساتمكن من مروة هذه الليلة لست ادري .!!!!.كما انني لست مستعدا ان اطلب منها ذلك ولكنها يجب ان تطلبني هي وترجوني ان اطفيء نارها علها تفهم ان العجرفة والتكبر نهايتها وخيمة ومذلة ..ولكن لا باس فمروة بجمالها الاخاذ وشخصيتها المميزة تستحق المغامرة المحسوبة .هكذا كان تفكيري وانا في طريقي الى العمل .....مضت ساعات العمل المسائية بطيئة امضيتها بالتفكير في الخطوة القادمة وما سيحصل بعدها ..
عدت مساءا الى البيت فوجدت مروة بالانتظار.. غسلت وجهي ولبست بجامتي بدون كلسون قاصدا ان اترك لزبي حرية الحركة بداخل البجاما ..حيث سالتني مروة ان كنت جوعانا واريد العشاء ام ليس بعد ؟؟فقلت لها لا انا هلا مش جوعان خليها بعد شوي لكن اعمليلي فنجان قهوة اذا تكرمتي وبكون شاكر لالك ..واذا كنتي بدك تروحي لبيتك ممكن تروحي لاني انا بجهز العشاء لوحدي وما بدي اغلبك معي اكثر من هيك (قصدت بذلك ان ارى ردة فعلها وما اذا كانت ترغب بالجلوس معي للتحدث بموضوعها ام انها غيرت رايها )فقالت لا يا عادل انا مش ممكن اتركك الا بعد ما تتعشى واطمئن عليك تماما واللا سميرة بتعملي مشكلة اصلها حكت تلفون واطمانت عليك وطلبت مني اهتم فيك كثير ..يخليكوا لبعض شكلكوا مريحين بعضكوا وكل واحد فيكوا بيهتم انه يريح الثاني ..فقلت لها اكيد هو انا لي مين غيرها مهيا زوجتي وام اولادي وحبيبتي وروح قلبي (كنت قاصدا ان ان اقول ذلك لاحرك بداخلها شيطان الجنس الذي ان تحرك فلا سبيل لايقافه الا اشباع الشهوة والحصول على اللذة المنشودة)فقالت نيالكوا ببعض ..يا حسرة قلبي على حالك يا مروة !!فقلت لها لا لا ما تحكي هيك يا مروة كلشي بتصلح وما بصيرالا كل خير ...(كانت زوجتي فعلا قد كلمتني بالهاتف وقالت انها حدثت مروة وان مروة سوف تعتني بشؤوني طيلة غيبة زوجتي عند امها) قالت مروة طيب ما علينا بتحب اعملك شي غير القهوة هلا ..فقلت لها :سلامتك لكن في اظن في بالبراد علبة شوكلاته ممكن تجيبيلنا حبتين لي ولك مع القهوة وتفضلي نقعد بالصالون اذا بتريدي ..جلست في الصالون لدقائق اشاهد التلفزيون حتى حضرت مروة ومعها فنجاني قهوة وبعض الشوكلاته وضعت فنجاني بيدها على الطربيزة الصغيرة بعد ان وضعت بجانبه حبتي شوكلاته واخذت هي مثلي وجلست بجانبي لتشاهد التلفزيون سويا ...لم تفاجئني مروة كثيرا عندما بدات حديثها من حيث انتهينا في الظهيرة وقالت ..ايوة عادل قلتلي انه عندك اقتراح لمشكلتي شو هو ..ممكن توضحلي لو سمحت ..فقلت لها نعم ممكن لكن من غير حياء ولا خجل ..في هذه الامور الخجل نتيجته سلبية وبودي فينا لنغلط او نتحمل الغلط وهذا مش بصالحنا ...فقالت :اكيد يا عادل انا بشكرك على هذه الملاحظة لانه هذا رايي كمان .وفعلا انك عقليتك عجبتني كثير بهيك افكار ..فقلت لها يا مروة للعلم هذا هو سر التفاهم بيني وبين سميرة اختك .فقالت اكيد مهو باين..المهم شو بدك تحكي احكي بدون اي مشاكل من طرفي ..فقلت لها يعني انا بقصد من كلامي انه الرجل في مثل عمر زوجك وظروفه الصحية بلزمة اثارة من نوع خاص يعني اثارة قوية جدا حتى يحصل عنده انتصاب معقول يقدر يمارس الجنس مع زوجته بشكل قريب من الطبيعي ..فقالت ما انا مش مقصره معه ..بلبسله احلى لبس ..واحيانا بدون لبس.. وبعمله كلشي بثيره وبرقصلة عريانه او شبه عريانه ..!!!!! ويا هات يشد قضيبه شوي يعني بصعوبة حتى يقدر يدخلة واول ما بحرك حالي واللا هو بحرك نفسه بروح نافض حليباته وبرجع ينام وبعد هيك ولا الديناميت بصحيه ......يعني الي ستة اشهر ما عرفت الذروة الجنسية .شو اعمل انا يا عادل ..فقلت لها جربتوا تحضروا فلم سكس عالكمبيوتر مثلا وانتوا بتمارسوا؟؟
لانه مشاهدة الافلام من هذا النوع ممكن انها تحرك الغريزة ويمكن يصير الوضع احسن ..( شعرت ان مروة قد وصلت الى الدرجة القصوى من الهيجان والمحن .وذلك من خلال اهاتها المتوالية بسبب وبدون سبب واحمرار وجهها واستمرار حركة فخذيها وكانها تحاول ان تحك كسها بفخذيها دون ان تشعرني بذلك) ويبدوان انتصاب زبي الماثل امامها قد زاد الطين بلة بالنسبة لها ....وقالت انتا بدك الصحيح يا عادل نحنا ما جربنا ولا بعرف من وين ممكن اجيب هالافلام والمشكلة ما عندنا انترنت في البيت ..اذا عندك شي يا عادل اعطيني اياه على سي دي خليني اجرب لعل وعسى...رغم اني متاكده انه لايصلح العطار ما افسده الدهر ..لكن خلينا نجرب ما انا مش خسرانه شي وهو مش رح يمانع اكيد......
قمت الى غرفة النوم واحضرت لها مجموعة سيديهات واحضرت اللابتوب الخاص بي وقلت لها عندي كذا واحد خذي اتفرجي واختاري اللي بيعجبك بس اهم شي اوعي تخبري اختك بهالموضوع اكيد اذا عرفت بتعمللها جريمة في وفيكي ...فقالت لا شو اخبرها انا مجنونة اصلا يا عادل كل هالحكي اللي صار او اي شي بتعلق بهالموضوع رجاء يضل سر بيناتنا وما حد يعرف فيه ابدا لا سميرة ولا غيرها ..فقلت لها ماشي الحال خلص وعد ما بحكي لحد لكن انتوا الحريم احيانا بكونلكوا شطحات بالحكي وبتوقعوا بعضكوا فقالت:: الا انا يا عادل مش ممكن ....بعدين شغل اللابتوب انتا واختارلي شي على زوقك ...فشغلت اللابتوب وبدات اقلب بالسيديهات حتى اخترت احدها وهو واحد كبير بالعمر بنيك بواحده شابة بعد ما رقصوا مع بعض ومصتله زبه كثير حتى صار زي الحديد رغم انة زبه صغير شوي لكنه محترف وشبع البنت نيك بطريقة ممتعه ..وقلت لها تفرجي انتي على الفلم وانا خليني احضر العشاء بتكوني تفرجتي وبتعطيني رايك واذا ماعجبك في غيره ممكن نتفرج عليه بعد العشاء اذا كان عندك وقت ...حاولت الاعتراض بانها هي تحضر العشاء لكني قلت لها استغلي الوقت وانا ما عندي مشكله ما العشاء اصلا جاهز ما بده غير اسخنه واجهزه عالطاوله يعني ربع ساعة بكون الفيديو خلص وفعلا كان الفيديو ربع ساعة تقريبا ...( كنت قاصدا ان اتركها لوحدها تشاهد الفيديو واراقبها عن بعد حتى ارى ردة فعلها)
قمت الى المطبخ وضعت الاكل في الميكروويف لمدة خمس دقائق ثم عدت الى باب المطبخ لارى مروة فوجدتها وهي تتاوه وتتمايل يمينا ويسارا وتحرك فخذيها تحكهم ببعض بشكل سريع مرة تغمض عينيها ثم تفتحهما لترى الفيديو ثم تغيب في مداعبتها لكسها بيدها من فوق العباية بينما يدها الاخرى تلعب بنهدها تعصره بقوة من فوق العباية ايضا ... اصوات اهاتها تختلط بالصوت القادم من الكمبيوتر ..كانت المسكينة في حالة يرثى لها تبدو شبه غائبة عن الوعي ولا تدرك في هذه اللحظة الا شهوتها المتفجرة وكسها الغارق بمائه ومحنتها مع زوجها ومحنة كسها المحروم .تجاهلت الامر رغم ان زبي يرغب بغير ذلك..عدت الى المطبخ حضرت العشاء على السفرة ثم عدت الى الصالون لاجد مروة تنتفض ومن شدة محنتها فلم تعلم بوجودي الا عندما قلت لها العشاء جاهز تفضلي خلينا ناكلنا لقمة ..تفاجأت بصوتي ,,,عدلت ملابسها ..وقامت متثاقلة ...وهي تقول شو هذا ياعادل ؟؟هذا فيديو كثير حلو ..فقلت لها لسا في غيره احلى منه ..فقالت اذا بعد العشاء بنتفرج عليه ..هززت راسي بالموافقة وتوجهنا الى السفرة ....يبدو ان مروة قد تعمدت ان تجلس بجانبي وليس مقابلي وبدانا بتناول الطعام وفي كل حركة تصطدم يدي بنهدها وفخذانا متلاصقين وحرارة جسدها المحترق بنار الشهوة تكويني بطريقة غير محتملة ..كان الوضع كارثيا بالنسبة لي فزبي كان في قمة هياجه ومروة وبعد ما جرى لها يبدو انها لم تعد تميز الامور جيدا وكل همها هو ارواء ضما كسها في هذه اللحظة واليوم قبل الغد...زبي بدأ يرفع البجاما وينصب خيمته الخاصة حول خصيتيه وعانته ومروة لا شك نظرت اليه ورات ما رأت ..لست ادري هل نحن تعشينا ام لا ولكننا كنا في حالة من الهيجان لا اعتقد اننا ركزنا في العشاء بقدر تركيزنا في ما نحس به من الاثارة والهياج ..قلت لمروة ,,يبدو ان الفيديو عجبك لكن الاهم انه يعجب جوزك كمان لعل وعسى يتحرك عنده شي هههههه ضحكت حتى الطف الجو المتوتر فقالت يتحرك واللا ما يتحرك انا مش متامله كثير لكن رح اجرب واذاعندك شي افضل فرجيني ..كنا قد اكملنا عشائنا ...فقلت لها هلا بفرجيكي على واحد ثاني ..ذهبنا الى الصالون ووضعت فيديو اخر في اللابتوب لواحد زبه كبير مع واحدة بعمر الاربعين تقريبا وهو ينيكها نيكا عنيفا بالكس والطيز بشكل قاسي وسريع ..وبالطبع كان لا بد ان نجلس متلاصقين حتى نشاهد الفلم سويا .ومجرد ان بدأ الفلم بدأت مروة بالاهات التي لم تستطع كتمانها بينما بدأ زبي ينتفض غضبا ..فقلت في نفسي خليني اطرق الحديد وهو ساخن قبل ان يبرد على سبيل التجربة فوضعت يدي على فخذها ولم تمانع .. فبدات بالتحسيس على فخذها بحركة تبدو كانهاعفوية خصوصا مع هذه الاجواء . ايضا لم تمانع..
قمت الى غرفة النوم واحضرت لها مجموعة سيديهات واحضرت اللابتوب الخاص بي وقلت لها عندي كذا واحد خذي اتفرجي واختاري اللي بيعجبك بس اهم شي اوعي تخبري اختك بهالموضوع اكيد اذا عرفت بتعمللها جريمة في وفيكي ...فقالت لا شو اخبرها انا مجنونة اصلا يا عادل كل هالحكي اللي صار او اي شي بتعلق بهالموضوع رجاء يضل سر بيناتنا وما حد يعرف فيه ابدا لا سميرة ولا غيرها ..فقلت لها ماشي الحال خلص وعد ما بحكي لحد لكن انتوا الحريم احيانا بكونلكوا شطحات بالحكي وبتوقعوا بعضكوا فقالت:: الا انا يا عادل مش ممكن ....بعدين شغل اللابتوب انتا واختارلي شي على زوقك ...فشغلت اللابتوب وبدات اقلب بالسيديهات حتى اخترت احدها وهو واحد كبير بالعمر بنيك بواحده شابة بعد ما رقصوا مع بعض ومصتله زبه كثير حتى صار زي الحديد رغم انة زبه صغير شوي لكنه محترف وشبع البنت نيك بطريقة ممتعه ..وقلت لها تفرجي انتي على الفلم وانا خليني احضر العشاء بتكوني تفرجتي وبتعطيني رايك واذا ماعجبك في غيره ممكن نتفرج عليه بعد العشاء اذا كان عندك وقت ...حاولت الاعتراض بانها هي تحضر العشاء لكني قلت لها استغلي الوقت وانا ما عندي مشكله ما العشاء اصلا جاهز ما بده غير اسخنه واجهزه عالطاوله يعني ربع ساعة بكون الفيديو خلص وفعلا كان الفيديو ربع ساعة تقريبا ...( كنت قاصدا ان اتركها لوحدها تشاهد الفيديو واراقبها عن بعد حتى ارى ردة فعلها)
قمت الى المطبخ وضعت الاكل في الميكروويف لمدة خمس دقائق ثم عدت الى باب المطبخ لارى مروة فوجدتها وهي تتاوه وتتمايل يمينا ويسارا وتحرك فخذيها تحكهم ببعض بشكل سريع مرة تغمض عينيها ثم تفتحهما لترى الفيديو ثم تغيب في مداعبتها لكسها بيدها من فوق العباية بينما يدها الاخرى تلعب بنهدها تعصره بقوة من فوق العباية ايضا ... اصوات اهاتها تختلط بالصوت القادم من الكمبيوتر ..كانت المسكينة في حالة يرثى لها تبدو شبه غائبة عن الوعي ولا تدرك في هذه اللحظة الا شهوتها المتفجرة وكسها الغارق بمائه ومحنتها مع زوجها ومحنة كسها المحروم .تجاهلت الامر رغم ان زبي يرغب بغير ذلك..عدت الى المطبخ حضرت العشاء على السفرة ثم عدت الى الصالون لاجد مروة تنتفض ومن شدة محنتها فلم تعلم بوجودي الا عندما قلت لها العشاء جاهز تفضلي خلينا ناكلنا لقمة ..تفاجأت بصوتي ,,,عدلت ملابسها ..وقامت متثاقلة ...وهي تقول شو هذا ياعادل ؟؟هذا فيديو كثير حلو ..فقلت لها لسا في غيره احلى منه ..فقالت اذا بعد العشاء بنتفرج عليه ..هززت راسي بالموافقة وتوجهنا الى السفرة ....يبدو ان مروة قد تعمدت ان تجلس بجانبي وليس مقابلي وبدانا بتناول الطعام وفي كل حركة تصطدم يدي بنهدها وفخذانا متلاصقين وحرارة جسدها المحترق بنار الشهوة تكويني بطريقة غير محتملة ..كان الوضع كارثيا بالنسبة لي فزبي كان في قمة هياجه ومروة وبعد ما جرى لها يبدو انها لم تعد تميز الامور جيدا وكل همها هو ارواء ضما كسها في هذه اللحظة واليوم قبل الغد...زبي بدأ يرفع البجاما وينصب خيمته الخاصة حول خصيتيه وعانته ومروة لا شك نظرت اليه ورات ما رأت ..لست ادري هل نحن تعشينا ام لا ولكننا كنا في حالة من الهيجان لا اعتقد اننا ركزنا في العشاء بقدر تركيزنا في ما نحس به من الاثارة والهياج ..قلت لمروة ,,يبدو ان الفيديو عجبك لكن الاهم انه يعجب جوزك كمان لعل وعسى يتحرك عنده شي هههههه ضحكت حتى الطف الجو المتوتر فقالت يتحرك واللا ما يتحرك انا مش متامله كثير لكن رح اجرب واذاعندك شي افضل فرجيني ..كنا قد اكملنا عشائنا ...فقلت لها هلا بفرجيكي على واحد ثاني ..ذهبنا الى الصالون ووضعت فيديو اخر في اللابتوب لواحد زبه كبير مع واحدة بعمر الاربعين تقريبا وهو ينيكها نيكا عنيفا بالكس والطيز بشكل قاسي وسريع ..وبالطبع كان لا بد ان نجلس متلاصقين حتى نشاهد الفلم سويا .ومجرد ان بدأ الفلم بدأت مروة بالاهات التي لم تستطع كتمانها بينما بدأ زبي ينتفض غضبا ..فقلت في نفسي خليني اطرق الحديد وهو ساخن قبل ان يبرد على سبيل التجربة فوضعت يدي على فخذها ولم تمانع .. فبدات بالتحسيس على فخذها بحركة تبدو كانهاعفوية خصوصا مع هذه الاجواء . ايضا لم تمانع..
مدت مروة يدها بطريقة تشعرني انها عفوية فارتطمت بزبي المنتصب حد الانفجار .ثم ابعدتها بسرعة فتظاهرت بعدم الاهتمام ..لحظة اخرى اعادتها لفترة اطول وانا ساكت لا احرك ساكنا غير التحسيس على فخذها ..لم يخلو الامر من التعليقات على المشاهد التي يعرضها الفيديو من حيث سرعة النيك والقوة حتى قالت مروة ..عادل هما كل الناس زبهم بكون كبير مثل هذا(لاحظوا انها قالت زب وليس قضيب او اي اسم آخر)فقلت لها هو حجم القضيب يختلف بين واحد والثاني مثل ماهو كمان حجم الكس بيختلف بين بنت وبنت ثانية ..ففاجأتني مروة عندما قالت وانتا من اي نوع ؟؟؟ تفاجأت قليلا ....ثم قلت لها من النوع اللي قدامك ...فقالت ياااااااااااه نيالك يا سميرة شو مكيفة ..وعادت لتسأل وبكون شديد وقوي مثل هذا ..فقلت لها ::مروة انتي اسئلتك غريبة شوي بعدين ما انتي الك ربع ساعة بتحسسي عليه بعدك ما عرفتي من اي نوع هو ؟؟؟نظرت في الارض وقالت ما عليش عادل غصب عني انا فعلا شكل الافلام هيجتني بزيادة وكمان انتا ما قصرت معي زبك عامل عمايله شكله عنده حالة استنفار قصوى بس بصراحة زبك شكله رهيب وقوي وكبير كمان ...(يبدو ان الامور قد استوت الان ولا بد من القطاف قبل فوات الاوان) . فقلت لها هو يعني في واحد ممكن يقعد الجمال هذا كله ويشوف الحلاوةهاي قدامه وما يصير فيه اللي صاير لي ؟؟؟؟ثم اخرجت زبي من البجاما وقلت لها هذا هو اتفرجي عليه براحتك واذا بتحبي هو مستعد يريحك اكثر كمان ؟؟؟فقالت كيف يعني ؟؟ ....احطت راسها بذراعي وقربت فمها من شفاهي وقبلتها قبلة سريعة على الشفايف وقلت لها مثل هيك ...فقالت بس هيك؟؟؟؟فامسكت بنهدها وعصرته عصرة قوية بينما توجهت بيدي الاخرى الى كسها وامسكت به من فوق العباية وقلت لها وهيك كمان....تاوهت مروة بشدة ورمت براسها على صدري وقالت ...وليش مستني لهالوقت مازالك بدك هالشي ؟؟؟فقلت لها مش انا يلي بدي هذا هو زبي الي بين ايديكي وكسك الغرقان هذا وضربتها عليه برفق هما اللي بدهم ..بعدين انا كل طلبي اني اريحك واشبعلك كسك العطشان الجوعان وافرجيكي النيك على اصوله ...تنهدت مروة بغنج واضح وارتمت براسها على فخذي وامسكت زبي تقبله قبلا رومانسية وتتغزل بجمال شكله وحجمة وراسه المفلطح بفعل الاثارة وقالت . يا ريت يا عادل اني اشعر مرة واحدة بس اني ارتويت من الجنس مثل هالبنات ما بحكولي .انا ملكك يا عادل اعمل اللي انتا عاوزة بس خليني اشعر اني بستمتع مع رجل حقيقي ....ارويلي كسي لانه عطشان كثير ...مددت يدي من فتحة العباية الى نهديها اعصرهما واداعبهما بلطف وبللت اصابعي من فمي وبدات بتحريكها على حلمتيها بشكل دائري وهي تتاوه وتتغنج وتتململ باثارة وشهوة بالغة ثم امسكت بيدها وانهضتها وتوجهنا الى غرفة النوم وانا احيط خصرها بيدي واضغط بقوة على طيزها التي وجدتها طرية تترجرج بشكل اثارني جدا ....
فور ان دخلنا كنت قد نيمتها على ظهرها ومددت نفسي فوقها شفتي على شفتيها وزبي العاري يظرب كسها من فوق العباية واخذتها بقبلة استمرت لدقائق ثم قلت لها ان تخلع عبايتها ففعلت بسرعة البرق ...كانت مروة تلبس تيشيرت خفيف تحت العباية وسوتيان اصفر وبنطلون ستريتش خفيف .ساعدتها بخلع البنطلون وسحبته من رجليها تماما وكذلك التيشيرت فوجدت انها تلبس كيلوت اصفر من لون السوتيان
مهما تكلمت عن جسد مروة فلن اوفيه حقه انه الجسد الذي طالما جرى خلفه الشباب والشياب ..انه جسد لا يشبه الا نفسه ..لو ان مروة دخلت سباقا لاختيار الممثلات الجميلات او عارضات الازياء المحترفات ما سبقتها اي واحده ,,, جسد يشع بياضا ناصعا دون حتى اي شائبة واحده هنا او هناك وشعر اشقر ناعم عندما ينسدل على كتفيها كانه نهران من العسل يجريان في مجريين متوازيين من المرمر وعندما وصل شعرها الى نهديها كان المشهد خرافيا ... صدر نافر يتوهج حرارة يحمل نهدان متصلبان بفعل الاثارة لكنهما كمثل الحرير نعومة .بطن ضامر مع طيز مدورة منفوخة تترجرج كانها كومة متناسقة من القشطة البيضاء .فخذان مبرومان كعمودين من المرمر الابيض . ماذا اقول وماذا انسى سوف انسى كل شيء ولكني لن انسى ان من حق الانثى التي تملك هذا الجمال ان تتكبر وربما تتعجرف قليلا فهي لا تريد تمليك هذا الجمال النادر لاي كان ...هذا ماخطر ببالي عندما رايتها عارية امامي الا انني نسيت كل ذلك بسرعة وتوجهت الى هاتين الشفتين المنفوختين التهمهما وامصمص هذا اللسان واشرب من عسل فمها الشافي من جميع الامراض ..رضابها بين شفتي كانه عسل جبلي لم يسبق لاحد تذوقه قبلي ...مصصت لسانها ومصت لساني.... اصابعها تداعب زبي واصابعي تداعب كسها ..هذه هي البداية ...رفعت راسها . وتركت شفتيها وقلت مروة انتي رائعة !!انتي مش طبيعية ...انتي انثى عارفة شو يعني انثى؟؟ في كثير نسوان جميلات لكنهن لسن انثى..
فور ان دخلنا كنت قد نيمتها على ظهرها ومددت نفسي فوقها شفتي على شفتيها وزبي العاري يظرب كسها من فوق العباية واخذتها بقبلة استمرت لدقائق ثم قلت لها ان تخلع عبايتها ففعلت بسرعة البرق ...كانت مروة تلبس تيشيرت خفيف تحت العباية وسوتيان اصفر وبنطلون ستريتش خفيف .ساعدتها بخلع البنطلون وسحبته من رجليها تماما وكذلك التيشيرت فوجدت انها تلبس كيلوت اصفر من لون السوتيان
مهما تكلمت عن جسد مروة فلن اوفيه حقه انه الجسد الذي طالما جرى خلفه الشباب والشياب ..انه جسد لا يشبه الا نفسه ..لو ان مروة دخلت سباقا لاختيار الممثلات الجميلات او عارضات الازياء المحترفات ما سبقتها اي واحده ,,, جسد يشع بياضا ناصعا دون حتى اي شائبة واحده هنا او هناك وشعر اشقر ناعم عندما ينسدل على كتفيها كانه نهران من العسل يجريان في مجريين متوازيين من المرمر وعندما وصل شعرها الى نهديها كان المشهد خرافيا ... صدر نافر يتوهج حرارة يحمل نهدان متصلبان بفعل الاثارة لكنهما كمثل الحرير نعومة .بطن ضامر مع طيز مدورة منفوخة تترجرج كانها كومة متناسقة من القشطة البيضاء .فخذان مبرومان كعمودين من المرمر الابيض . ماذا اقول وماذا انسى سوف انسى كل شيء ولكني لن انسى ان من حق الانثى التي تملك هذا الجمال ان تتكبر وربما تتعجرف قليلا فهي لا تريد تمليك هذا الجمال النادر لاي كان ...هذا ماخطر ببالي عندما رايتها عارية امامي الا انني نسيت كل ذلك بسرعة وتوجهت الى هاتين الشفتين المنفوختين التهمهما وامصمص هذا اللسان واشرب من عسل فمها الشافي من جميع الامراض ..رضابها بين شفتي كانه عسل جبلي لم يسبق لاحد تذوقه قبلي ...مصصت لسانها ومصت لساني.... اصابعها تداعب زبي واصابعي تداعب كسها ..هذه هي البداية ...رفعت راسها . وتركت شفتيها وقلت مروة انتي رائعة !!انتي مش طبيعية ...انتي انثى عارفة شو يعني انثى؟؟ في كثير نسوان جميلات لكنهن لسن انثى..
اما انتي فانثى جميلة ..كلشي فيكي بقول انا انثى كلشي بجسدك يفيض انوثة .بينما كنت اكلمها كانت مروة تساعدني على خلع قميص البجاما حتى رمته على ارضية الغرفة وكذلك فعلت مع البنطلون حتى شاهدتني عاريا تماما نزلت الى سوتيانها فككته وبدات رحلتي الطويلة مع اجمل نهدين فعصتهما لحستهما مصصت حلمتيهما ...احاول ان ارتوي من كل مسامات جسدها ولا ارتوي ..قبلت بطنها لحسته بلساني عضضت حلمتاها بين اسناني ,,تاوهت !!وحوحت,,,تشنجت...صاحت ...ثم ارتخت ...لحوست رقبتها من تحت اذنيها برومانسية حالمة ..احاول جهدي ان اعطي هذه الانثى ما تستحق ولكن هيهات فهي تستحق ما هواكثر واكثر ...اظنها في حالة اللاوعي ..اظنها في عالم اخر ..هي خارج الكرة الارضية في هذه اللحظات وانا كذلك حلقت في سماء جمالها الرائع نهشته تارة وداعبته اخرى تلمسته بحنان تارة وفعصته بعنف تارةاخرى وفي كل الاحوال مروة تتغنج وتتأوه بآهات تذيب الصخر وفي كل آآآآآآآآآآآه تخرج من شفتيها اجد نفسي ابدأ من جديد ...اعود الى شفتها امصمصها بقوة فلم ارتوي من رحيق رضابها المختوم .. اعاود النزول الى حلمتيها فشهدهما اطيب وازكى ...ماذا افعل يا ترى ؟؟ نزلت الهوينا الى بطنها الى سرتها قبلتها لحستها مصصتها ادخلت لساني فيها اتذوقها .....مددت يدي الى كيلوتها المبلول بماء شهوتها سحبته الى الاسفل فبان لي اثمن ما في جسد مروة ....كسها الوردي الرابض بين اجمل فخذين ..كس يملأ راحة اليد .ناعم كالحرير طري كالزبدة ..امسكت بكيلوتها اولا مصصت عسل شهوتها عنه فزادها منظري شبقا وعلا صوت اهاتها ووحوحاتها وارتفع ...وضعت كيلوتها على زبي ولففته عليه وتوجهت بفمي الى ذلك الكس الوردي الجميل لحسا ومصمصة وتقبيلا ..اعض بظرها المتوتر الناتيء بحجم حبةالحمص الكبيرة بين اسناني وشفتي السفلى فتصيح من الالم والمتعة ...اخيرا سمعت مروة تقول ..عادل انتا مرعب انتا رهيب معقول في رجال هيك ....عادل اعطيني زبك ..كل هذا وبعدك وما خليتني اذوق طعم زبك ...فقلتلها لسا بكير مروة ..لما اعطيكي حقك بالاول بعدين بطلب حقي ..انتي تستحقي اكثر ومهما عملتلك تستاهلي اكثر ...امسكت بفلقتي طيزها عصرتهما بين يدي الاثنتين رفعت طيزها للاعلى قليلا ولحست فتحتها بلساني فهاجت وماجت ...قلبت نفسي لاعطيها زبي وانا ما زلت متمسكا بفردتي طيزها ولساني يداعب بظرها وشفريها صعودا ونزولا وبسرعة احيانا اعض شفرها اليمين واسحبه بين شفتي واتركه فجأة فتصيح ..لم يسكتها الا زبي عندما بدات تداعبه بلسانها بعد ان ازاحت كيلوتها عنه ورمته بعيدا بعصبية ثم ما لبثت ان ادخلته بين شفتيها وسحبته الى داخل فمها مصا رائعا كانها تاكل الايس كريم او الشوكلاته السائلة وتصدر اصوات لحسها ومصها لتثيرني اكثر ...فقد ادركت بفطرتها الانثوية ان اصواتها تعطيني الدافع والحافز لامتاعها اكثر واكثر ....قلبت مروة على بطنها وعضعضت فردتي طيزها باسناني قبلتها ولحست فتحتها ادخلت لساني بداخلها .....ياااااااااااااااه ما اطيب طعم طيزها انه لا يقل عن طعم كسها الذي ارواني عسلا لم انسى فخذيها من اللمس والضغط عليهما خصوصا الجهة الداخليه من فخذيها ..اعدت قلبها على جانبها .ناولتها زبي تلاعبه وانا توجهت الى كسها الذي لم ارتوي من عسله بعد ...تعب لساني ولكني ما زلت اهوى هذا الكس الرائع ..سحبت زبي من فمها وما زالت يدي تعبث بكسها عندما قالت ...عادل دخيلك موتتني ....انت مش طبيعي ..ولسا زبك واقف زي العمود ...خلي كسي يذوق طعم زبك ...يخرب بيته شو كبير ومنفخ ...حطه بكسي ...حيبي عادل ..مشان ......حط زبك بكسي ..وهي تتظاهر ببكاء الدلع والغنج الانثوي الرهيب ...طلباتك اوامر يامروه انتي بس اشري وانا جاهز.....نامت على ظهرها رفعت رجلها اليمين بيدي ووضعت زبي على شفري كسها وبدات بتمريره بينهما صعودا ونزولا وهي تصيح بصوت عالي وبعصبية وغنج ..دخله حبيبي ..انتا شو قصتك ما انا بقلك دخله ..بدي اذوق طعمه بكسي شلون !!لا ادري هل كنت اسمع ام لا ولكنني كنت مستمتعا بعذاب هذا الكس الذي سعى للقاءه الكثيرون ولم يطولوه ..وها هوالان تحت رحمة زبي الذي لا يرحم عادة ..مدت يدها... امسكته ..وجهته الى فتحة كسها...سحبت نفسي الى الخارج..صاحت دخيلك دخله ....اقعر كسي ..قعر ..قعر ..اهريه هري ..عدت دافعا زبي الى الامام ثم تراجعت ..كررتهاعدة مرات وهي ما زالت تمسك به ..حتى دخل راسه فدفعت وسطي بسرعة فانغرس زبي في كسها وارتطمت الخصيتين بفتحة طيزها وصاحت مروة يااااااااااااي ياااااااااااي شو حلو ووووووووو بدات بنيكها ببطء ...وهي ترجوني ان اسرع ...وتقول ...ايوه هيك ...اخيرا لقيتي زب يشبعك يا مروة ...حبيبي يا زب عادل ....نيكني عادل ....انا شرموطة خاصة بزبك يا حبيبي ....كمان نيكني اكثر واكثر ....انا شرموطة زبك ...نيك كس شرموطتك يا حبيبي ....انا قحبة يا عادل ..لكن الك وبس .....دخيل راسه زبك ...شو زاااااااااااكي زبك يا حبيبي ....ضلت مروة تهذي وانا ادك بكسها بسرعة وببطء حسب واقع الحال حتى تركت كسها
ونمت على ظهري ففهمت الرسالة وركبت فوق زبي ..امسكته بيدها ووضعته بباب كسها واخذت تنزل وتطلع على زبي حتى شعرت انها تعبت فقلبتها على جانبها ورفعت رجلها بيدي ووجهت زبي الى كسها وادخلته بسرعة وهي ما زالت تصيح وتوحوح من الشبق والشهوة ...اظن ان مروة قد سالت شهوتها سته او سبعة مرات خلال هذه الفترة ..شعرت مروة بانني على وشك ان اقذف مخزوني من الحليب المحتقن في خصيتي فطلبت ان تنام على ظهرها وان اقذف بداخل كسها حتى لا تضيع اي قطرة من لبني ففعلت حتى تقوس ظهرها ورمت شهوتها غزيرة في نفس الوقت الذي انطلق زبي شلالا من اللبن الساخن وصاحت مروة صوتا خفت من فضيحة الجيران فلثمت فمها تقبيلا حتى هدأنا كلينا وزبي ما زال في كسها حتى انكمش رويدا رويدا وخرج من كسها وخرج بعده القليل من حليبي الزائد بعد ان ملأ كسها وفاض الباقي خارجا ..مدت اصابعها اليه لحسته بلسانها وشفتيها وهي تقول ياااااااااه يا عادل اخيرا ذوقتني طعم النيك الصح ....يااااااه يا عدوووولتي ما طيب حليب زبك...طعمه زاكي كثير يا روحي .....
كانت الساعة حوالي الحادية عشرة ليلا عندما اكملنا هذه الجولة من النيك اللذيذ لاكثر النساء لذة التقيت بها بحياتي ..هي انثى من نوع لاتنساه ابدا ..بعد ربع ساعة كانت مروة ما زالت شبه غائبة عن الوعي تغمض عينيها بدون اي حركة عندما قلت لها ...شو بكي مروة مالك صارلك شي ؟؟فقالت :اللي صارلي اني اخيرا استمتعت مثل ما بستمتعوا البنات ..لكن عمر ما واحدة قالت لي انه صار معها مثل ماانتا عملت معي رغم انهم كانوا بحاولوا يقهروني دايما ويعايروني بكبر سن زوجي.. لكن هلا ما عاد يهمني ...هاي النيكة عن كل اللي اتناكوه البنات اللي بعايروني ...شكرا عادل انتا متعتني وابسطتني للدرجة اللي ما تمنيت اكثر منها...فقلت لها: تعرفي يا مروة اني ما زلت احس اني مقصر معاكي لانك فعلا بتستاهلي اكثر ...حلاوتك وجمالك وتجاوبك معي كان يستاهل اكثر ولسا بعدنا ما خلصنا الااذا كنتي مستعجلة ..؟؟؟فقالت عن جد عادل ؟؟فقلت لها جد الجد ؟؟شو انا بالفراش ما عندي مزح ..عندي نيك وبوس ولحس ومص وفعص وعض والذي منه وبس ؟؟ فضحكت وقالت دقيقة واحدة بس ..اتصلت بزوجها فوجدته ما زال عند اولاده من زوجته السابقة وانه ينوي ان يتاخر الى ساعة اخرى ..فقالت له انها في بيت اختها وستتاخر قليلا وانها سوف تاتي الى البيت بعد ساعة ونصف تقريبا...اتصلت كذلك بسميرة زوجتي واطمأنت على امها بسرعة وقالت لزوجتي انها اذا ارادت يمكن ان تبيت ليلة اخرى عند امها وان لا تحمل همي انا واوهمتها انها عملت لي العشاء وغادرت الى منزلها وانها تكلمها من منزلها ..فقالت لها زوجتي بكون شاكر الك يا مروة خليني هنا عند الماما كمان يوم وانا هلابحكي مع عادل وبخبره ..فورا اتصلت زوجتي واخبرتني بما صار بينها وبين مروة وطلبت ان اسمح لها بالمبيت ليلة اخرى (كيدهن عظيم وخصوصا على بعضهن)
قالت مروة تمام يا استاذ !!!مبسوط هيك ..فقلت لها اكيد مبسوط لكن المهم اني اخلي كسك يرتاح وينبسط وينعنش.....فقالت مازال هالزب الحلو معه شو بده احلى من هالشي .... فقلت لها شو رايك بحمام ساخن سريع وبعده النا كلام ..فنهضت وامسكت بزبي بيدها وسحبتني منه الى الحمام الملحق بغرفة نومي ..وهناك اخذنا شورا ساخنا لم يخلو من القبل والفعص واللمسات الساحرة ,,لكن اجمل ما في الحمام هو استمتاعي بلا حدود بمنظر جريان الماء والشامبو على جسد مروة البلوري الرائع ..كان منظرا رائعا اخذني الى جحيم الشهوة وجنة اللذة اللامحدودة ...اثناء الحمام حاولت ان اسلك طيز مروة بالبعص باصبعي بطيزها بمساعدة الصابون والشامبو ..حتى ادخلت اصبعين وهي تتأوه الما ولذة وفي النهاية سحبتها الى السرير ونحن ما زلنا عاريين تماما وقطرات الماء على جسدها وشعرها المبلول يقتلني من الشوق لجولة اخرى مع هذا الجسد.... كانت النيكة الثانية اقوى واشد فبعد ان اشبعتها مداعبة وملاعبة واشبعت
كانت الساعة حوالي الحادية عشرة ليلا عندما اكملنا هذه الجولة من النيك اللذيذ لاكثر النساء لذة التقيت بها بحياتي ..هي انثى من نوع لاتنساه ابدا ..بعد ربع ساعة كانت مروة ما زالت شبه غائبة عن الوعي تغمض عينيها بدون اي حركة عندما قلت لها ...شو بكي مروة مالك صارلك شي ؟؟فقالت :اللي صارلي اني اخيرا استمتعت مثل ما بستمتعوا البنات ..لكن عمر ما واحدة قالت لي انه صار معها مثل ماانتا عملت معي رغم انهم كانوا بحاولوا يقهروني دايما ويعايروني بكبر سن زوجي.. لكن هلا ما عاد يهمني ...هاي النيكة عن كل اللي اتناكوه البنات اللي بعايروني ...شكرا عادل انتا متعتني وابسطتني للدرجة اللي ما تمنيت اكثر منها...فقلت لها: تعرفي يا مروة اني ما زلت احس اني مقصر معاكي لانك فعلا بتستاهلي اكثر ...حلاوتك وجمالك وتجاوبك معي كان يستاهل اكثر ولسا بعدنا ما خلصنا الااذا كنتي مستعجلة ..؟؟؟فقالت عن جد عادل ؟؟فقلت لها جد الجد ؟؟شو انا بالفراش ما عندي مزح ..عندي نيك وبوس ولحس ومص وفعص وعض والذي منه وبس ؟؟ فضحكت وقالت دقيقة واحدة بس ..اتصلت بزوجها فوجدته ما زال عند اولاده من زوجته السابقة وانه ينوي ان يتاخر الى ساعة اخرى ..فقالت له انها في بيت اختها وستتاخر قليلا وانها سوف تاتي الى البيت بعد ساعة ونصف تقريبا...اتصلت كذلك بسميرة زوجتي واطمأنت على امها بسرعة وقالت لزوجتي انها اذا ارادت يمكن ان تبيت ليلة اخرى عند امها وان لا تحمل همي انا واوهمتها انها عملت لي العشاء وغادرت الى منزلها وانها تكلمها من منزلها ..فقالت لها زوجتي بكون شاكر الك يا مروة خليني هنا عند الماما كمان يوم وانا هلابحكي مع عادل وبخبره ..فورا اتصلت زوجتي واخبرتني بما صار بينها وبين مروة وطلبت ان اسمح لها بالمبيت ليلة اخرى (كيدهن عظيم وخصوصا على بعضهن)
قالت مروة تمام يا استاذ !!!مبسوط هيك ..فقلت لها اكيد مبسوط لكن المهم اني اخلي كسك يرتاح وينبسط وينعنش.....فقالت مازال هالزب الحلو معه شو بده احلى من هالشي .... فقلت لها شو رايك بحمام ساخن سريع وبعده النا كلام ..فنهضت وامسكت بزبي بيدها وسحبتني منه الى الحمام الملحق بغرفة نومي ..وهناك اخذنا شورا ساخنا لم يخلو من القبل والفعص واللمسات الساحرة ,,لكن اجمل ما في الحمام هو استمتاعي بلا حدود بمنظر جريان الماء والشامبو على جسد مروة البلوري الرائع ..كان منظرا رائعا اخذني الى جحيم الشهوة وجنة اللذة اللامحدودة ...اثناء الحمام حاولت ان اسلك طيز مروة بالبعص باصبعي بطيزها بمساعدة الصابون والشامبو ..حتى ادخلت اصبعين وهي تتأوه الما ولذة وفي النهاية سحبتها الى السرير ونحن ما زلنا عاريين تماما وقطرات الماء على جسدها وشعرها المبلول يقتلني من الشوق لجولة اخرى مع هذا الجسد.... كانت النيكة الثانية اقوى واشد فبعد ان اشبعتها مداعبة وملاعبة واشبعت
كسها نيكا عنيفا تارة ورومانسيا تارةاخرى وبعد ان جربنا اوضاعا مختلفة استمتعت بها مروة كثيرا كان لا بد من زيارة هذه الطيز الجميلة فزبي يصرخ بي طالبا الاذن بالدخول ومروة لم تجرب ذلك مسبقا ولولا انها شاهدت الفيديو ما اقتنعت بان ذلك ممكنا ..هكذا قالت لي بعدها قلبتها بوضع الكلبة ..قبلت طيزها لحستها نكتها باصبعي ولساني ثم احضرت علية الكريم المطري ودهنت منه طيزها وادخلت اصبعين وهي تصرخ الما ولذة واخيرا دهنت زبي بالكريم ووضعت راسه المفلطح المتورم بفعل الاثارة القصوى التي وصل اليها على فتحة طيزها فلم يدخل بسهولة فطيزها ضيق جدا وهي خائفة قليلا ..طمأنتها ومددت يدي الى بظرها الاعبه بينما يدي الاخرى تدفع بزبي الى احشائها بعد ان طلبت منها ان تفتح فلقتي طيزها بيديها ففعلت وانزلق راس زبي المفلطح بطيزها ...تالمت مروة كثيرا من دخول زبي الا انها مع مرور الوقت وثبات زبي بطيزها بدات تتعود عليه وقد بان ذلك من صوتها فدفعته مرة اخرى حتى وصل المنتصف تقريبا ..صرخت مروة فقلت لها دقيقتين وتكون الامور قد تحسنت ..اصبري قليلا فالمتعة ليست بلا ثمن ..بدات مروة تئن من الشهوة فبدأت ارهز بها بزبي بشكل بطيء وفي كل مرة ينزلق قليلا حتى غاص كله في طيزها وبدأت خصيتاي تضربان كسها ..فبدات اسرع اكثر واكثر ومروة تئن اقوى ثم اقوى حتى بدات تغني بجمال زبي وحلاوة نيكه ...كماااااااان يا عادل ....اقوى يا حبيبي ....زبك بيجنن يا عادل ......يااااااااااه على زبك وحلاوته .....حبيب البي زب عادل ...اموت وانتاك بزبك يا عدولة ....استمر هذاالوضع لربع ساعة ..كان لا بد بعدها من النهاية فقلت لها تحبي ارشق اللبن وين يا مروة ,,,فقالت على صدري يا حبيبي بدي اذوق طعمه حليبك ...سحبت زبي وقلبتها على ظهرها وادخلته في كسها لدقيقتين ثم سحبته وقذف المجرم شلالا من المني الابيض على صدر مروة المرمري الناصع فزاده بهاءا وجمالا ..وصل جزء من منيي الى وجهها وشفتيها ...لعقته بسرعة ..ومصمصت شفتيها بنهم واضح وقالت هو هيك النيك واللا فلا ...شكرا عدولة ...حبيبي عدولتي ,,زبك الي بكرة كمان .صح يا عادل ؟؟فقلت بكرة الك وكل ما بتشتاقي لهالزب هو تحت امرك يا مرمر ..
كانت الساعةالثانية عشرة والنصف عندما قالت مروة صار لازم اروح البيت ..هلا بيجي المحترم ..قبلتني ..مصصت شفتيها وشددتهما ثم ارخيتهما فجأة ...ضربتها على طيزها ...امسكت بكسها وضغطت عليه قليلا وقلت لها ..سلميلي على جوزك وقوليله شكرا لانه بسمحلك تيجي عندي تغديني وتعشيني وتنيكيني كمان يا احلى مرمر انتي ....
كان اليوم التالي اكثر اثارة ..فمروة احضرت قمصان نومها معها واحضرت بدلة للرقص كانت قد اشترتها لترقص لزوجها المنتهية صلاحيته ..واحضرت كذلك وجبة من الاسماك والجمبري على الغداء وعلى حسابها ,,وكل ذلك حتى يرضى عنها زبي كما قالت فهي قد اتعبته البارحة واليوم تريد ان ترد له الجميل ..لم يقصر معها هذا الزب اللعين فهو يعرف تماما كيف يرضي مروة ويجعلها تحلق في سماء المتعة واللذة الفائقة القوة ..وهو يعلم تماما ما يرضي النساء الجميلات ويعلم ايضا كيف يعذب الكس اذا اعجبه ..نكتها مرة في الظهيرة ومرتين في الليل وعادت الى منزلها بروح جديدة وامل وتمنيات ان تتاح لها الفرصة للانفراد بهذا الزب الذي عشقته.
مضت الليلتان ولا ادري كيف يمكن لي ان اطول مروة مرة اخرى واخرى واخرى ..وهي كذلك كلما تراني تنظر الي نظرة شبق ولهفة على هذاالزب الذي ما زالت تتمنى ان يزور كسها مرة اخرى
انتهت القصة
للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard
القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe
مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe
القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
أرشيـــف القصــص
https://t.me/arashifalqasas
كانت الساعةالثانية عشرة والنصف عندما قالت مروة صار لازم اروح البيت ..هلا بيجي المحترم ..قبلتني ..مصصت شفتيها وشددتهما ثم ارخيتهما فجأة ...ضربتها على طيزها ...امسكت بكسها وضغطت عليه قليلا وقلت لها ..سلميلي على جوزك وقوليله شكرا لانه بسمحلك تيجي عندي تغديني وتعشيني وتنيكيني كمان يا احلى مرمر انتي ....
كان اليوم التالي اكثر اثارة ..فمروة احضرت قمصان نومها معها واحضرت بدلة للرقص كانت قد اشترتها لترقص لزوجها المنتهية صلاحيته ..واحضرت كذلك وجبة من الاسماك والجمبري على الغداء وعلى حسابها ,,وكل ذلك حتى يرضى عنها زبي كما قالت فهي قد اتعبته البارحة واليوم تريد ان ترد له الجميل ..لم يقصر معها هذا الزب اللعين فهو يعرف تماما كيف يرضي مروة ويجعلها تحلق في سماء المتعة واللذة الفائقة القوة ..وهو يعلم تماما ما يرضي النساء الجميلات ويعلم ايضا كيف يعذب الكس اذا اعجبه ..نكتها مرة في الظهيرة ومرتين في الليل وعادت الى منزلها بروح جديدة وامل وتمنيات ان تتاح لها الفرصة للانفراد بهذا الزب الذي عشقته.
مضت الليلتان ولا ادري كيف يمكن لي ان اطول مروة مرة اخرى واخرى واخرى ..وهي كذلك كلما تراني تنظر الي نظرة شبق ولهفة على هذاالزب الذي ما زالت تتمنى ان يزور كسها مرة اخرى
انتهت القصة
للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard
القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe
مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe
القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
أرشيـــف القصــص
https://t.me/arashifalqasas
Telegram
قصص جنسية عربية
@altheeb_almonfard
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
اولا اود ان اخبركم بان هده القصة حققيقية وقعت لصديقي وقد حكاها لي وقررت ان احكيها لكم بلسانه
قبل عشرين سنة من الان كنت ابلغ من العمر14سنة عندما جاءت خالتي فاطمة لتقيم معنا في منزلنا بعدما تطلقت من زواج دام عامين فقط ولانها لم يكن لها اهل غيرنا بعد وفاة جدي وجدتي
كان الجو حارا وكنا في عطلة نهاية السنة وقد فرحنا كثيرا بخالتي لانها كانت طيبة كثيرا وخجولة
كان عمر خالتي 25 سنة وكانت قصيرة القامة ممتلئة وجمالها اخاد بوجه ابيض بشوش وفم دائري صغير كالخاتم وشعر حريري اسود ناصع تسر الناظر وتدخل القلب من اول نظرة وكانت محافظة وغير متبرجة تلبس اللباس المحتشم والعريض الدي لايبدي مفاتنها
كان منزلنا واسعا به بهو يقسمه الى قسمين يفصلهما باب كبير بكون مفنوحا اغلب الاوقات وكنت اقيم في بيت في الجزء التاني من البيت بينما تقيم امي وابي في الجزء الاخر وكنت قد بدات في سنوات المراهقة وانتم تعرفون هده المرحلة
قررت عائلتي ان تقيم خالتي في بيت مجاور لبيتي في الجزء التاني من المنزل
شعرت في بادئ الامر بقلق لاني كنت اخد راحتي وحيدا خاصة في الليل عندما كنت اقفل الباب الكبير كما كما نسميه ولم اكن اعلم ما تخبئه لي الايام القادمة
بعد ايام من اقامتها معنا علمت ان زوجها طلقها بعدما تاكد من انها عاقر لا تلد وهو يريد الابناء وهي لم تقبل ان يتزوج بامراة اخرى
في الايام الاولى كانت خالتي تسهر معي في غرفتي نتفرج على التلفاز حتى منتصف الليل وكنت كثيرا ما انام ولا اعلم متى دهبت لبيتها وكانت تحن علي وتعاملني معاملة جيدة وكنت استرق النظر الى جسمها الجميل عندما تكون متابعة التلفاز او من خلال تقب صقير في نافدة كانت على الحائط الدي بفصل بين بيتينا وهي لم تكن على علم بوجود هدا التقب وكنت اعجب بجمال جسدها وهي عارية تغير ملابسها وكنت اشعر بلذة غريبة تسري في قضيب.ي
بعد ثلات شهور من اقامتها معنا بدات تقوم ببعض التصرفات والاحتكاكات معي علمت فيما بعد عندما كبرت انها اشتاقت للنكاح وكانت تراني الاقرب اليها فقد بدات تحتك بي كثيرا وتقبلتي قبلات حارة غير التي كنت اعرف فقد كانت تطيل القبلات وتحتظني بجرارة وتلصق جسدها بي وتقول لي بانها تحبني كاني ابنها الذي لم تلده وكذلك كنت افعل فقد استجبت لها سريعا بعدما اعجبني ما تقوم به وكانت تسالني هل يعجبني فعل هذا واجيبها باني احب ان تقوم به فتضحك وتقول لي اذن يجب ان يبقى هذا سرا بيننا فاعدها بذلك
اصبحت انتظر بشوق وقت انفرادي بها لنقوم بهذه القبل الحارة التي لم تعد بريئة بعدما علمتني ان امص شفتها السفلى بقوة بينما تقوم هي بمص شفتي العليا وهكذا نقلب الادوار فاصبحنا نقوم بهذا كل ليلة وكل خلوة بيننا كما لاحظت انها اصبحت حريصة على قفل الباب الذي يفصل بين القسم الذي نقيم فيه والقسم الاخر وتحثني على ان افعل ذلك ايضا
اعتدناعلى المص والتقبيل ولم اعد انتظر ان تاتي عندي فقد عدت اذهب اليها في بيتها كلما اردت ومع مرور الايام بدات اتجرا عليها اكثر فاكثر واصبحت امسكها من طيزها عند تقبيلها للاشارة طيزها رائع بشكله وهي ايضا بدات تلبس ملابس مثيرة وتراقبني بعين الشهوة وانا انظر الى جسمها الجميل الرائع وكنت ارى في عينيها اشتياقا كبيرا للنكاح.بحيث ترتبك عندما ترى ان زبي منتصب من تحت ملابسي وبقينا على هذا الحال بين تقبيل وعناق وشهوة عارمة واشتياق للنيك حتى جاء يوم لم تستطع كبح شهوتها فاستسلمت لرغبتها الجامحة فبعد ظهيرة يوم خميس وبينما نحن منخرطون في التقبيل قامت بنزع سروالي وذهبت مباشرة لزبي تدعكه باصابعها وقالت لي تعلم ياحبيبي اني مطلقة منذ مدة طويلة ولم اعد استطيع الصبر على الحرمان من النيك فهل نفعلها ونصبح زوجين في السر وتشفي غليلي بهذا الزب وساسعدك واجعلك رجلا تجرب لذة النيك فما تقول فاجبتها اللي تشوفيه ياخالتي قالت من اليوم لما نكون لوحدنا تناديني فاطمة فقط فقلت لها ساناديك حبيبتي وزوجتي الغالية فانقضت علي بقبلة قوية وقالت لي اذن هيا بنا نخرج في جولة الى المدينة اقضي بعض الاغراض فالليلة ليلة دخلتنا قلت لها حاضر يا احلى عروس ومددت يدي الى كسها اتلمسه فاذا به غارق بماء الشهوة وكانت هذه اول مرة المس فيها كس امراة دون اراه فتنهدت تنهيدة كبيرة تبدي مدى اشتياقها للممارسة
خرجنا بسرعة الى المدينة وكانت خالتي فرحة دخلنا لبعض المحلات التجارية وابتاعت الكثير من الملابس لي ولها بحيث اشترت لباسا العروس الابيض وملابس نوم غاية في الاثارة وبالوان مختلفة وسالتني عن لوني المفضل فقلت لها الاحمر واشترت حمالات صدر وكيلوتات حمراء وبعض قارورات العطر واشترت لي ايضا ملابس كثيرة واشترت لي ولها خاتمين من الذهب وبعض المكسرات وتمر وحليب وبعض الاشياء الاخرى للاشارة فخالتي كانت تملك اموالا كثيرة ورثتها هي وامي عن جدي بعد وفاته
قبل عشرين سنة من الان كنت ابلغ من العمر14سنة عندما جاءت خالتي فاطمة لتقيم معنا في منزلنا بعدما تطلقت من زواج دام عامين فقط ولانها لم يكن لها اهل غيرنا بعد وفاة جدي وجدتي
كان الجو حارا وكنا في عطلة نهاية السنة وقد فرحنا كثيرا بخالتي لانها كانت طيبة كثيرا وخجولة
كان عمر خالتي 25 سنة وكانت قصيرة القامة ممتلئة وجمالها اخاد بوجه ابيض بشوش وفم دائري صغير كالخاتم وشعر حريري اسود ناصع تسر الناظر وتدخل القلب من اول نظرة وكانت محافظة وغير متبرجة تلبس اللباس المحتشم والعريض الدي لايبدي مفاتنها
كان منزلنا واسعا به بهو يقسمه الى قسمين يفصلهما باب كبير بكون مفنوحا اغلب الاوقات وكنت اقيم في بيت في الجزء التاني من البيت بينما تقيم امي وابي في الجزء الاخر وكنت قد بدات في سنوات المراهقة وانتم تعرفون هده المرحلة
قررت عائلتي ان تقيم خالتي في بيت مجاور لبيتي في الجزء التاني من المنزل
شعرت في بادئ الامر بقلق لاني كنت اخد راحتي وحيدا خاصة في الليل عندما كنت اقفل الباب الكبير كما كما نسميه ولم اكن اعلم ما تخبئه لي الايام القادمة
بعد ايام من اقامتها معنا علمت ان زوجها طلقها بعدما تاكد من انها عاقر لا تلد وهو يريد الابناء وهي لم تقبل ان يتزوج بامراة اخرى
في الايام الاولى كانت خالتي تسهر معي في غرفتي نتفرج على التلفاز حتى منتصف الليل وكنت كثيرا ما انام ولا اعلم متى دهبت لبيتها وكانت تحن علي وتعاملني معاملة جيدة وكنت استرق النظر الى جسمها الجميل عندما تكون متابعة التلفاز او من خلال تقب صقير في نافدة كانت على الحائط الدي بفصل بين بيتينا وهي لم تكن على علم بوجود هدا التقب وكنت اعجب بجمال جسدها وهي عارية تغير ملابسها وكنت اشعر بلذة غريبة تسري في قضيب.ي
بعد ثلات شهور من اقامتها معنا بدات تقوم ببعض التصرفات والاحتكاكات معي علمت فيما بعد عندما كبرت انها اشتاقت للنكاح وكانت تراني الاقرب اليها فقد بدات تحتك بي كثيرا وتقبلتي قبلات حارة غير التي كنت اعرف فقد كانت تطيل القبلات وتحتظني بجرارة وتلصق جسدها بي وتقول لي بانها تحبني كاني ابنها الذي لم تلده وكذلك كنت افعل فقد استجبت لها سريعا بعدما اعجبني ما تقوم به وكانت تسالني هل يعجبني فعل هذا واجيبها باني احب ان تقوم به فتضحك وتقول لي اذن يجب ان يبقى هذا سرا بيننا فاعدها بذلك
اصبحت انتظر بشوق وقت انفرادي بها لنقوم بهذه القبل الحارة التي لم تعد بريئة بعدما علمتني ان امص شفتها السفلى بقوة بينما تقوم هي بمص شفتي العليا وهكذا نقلب الادوار فاصبحنا نقوم بهذا كل ليلة وكل خلوة بيننا كما لاحظت انها اصبحت حريصة على قفل الباب الذي يفصل بين القسم الذي نقيم فيه والقسم الاخر وتحثني على ان افعل ذلك ايضا
اعتدناعلى المص والتقبيل ولم اعد انتظر ان تاتي عندي فقد عدت اذهب اليها في بيتها كلما اردت ومع مرور الايام بدات اتجرا عليها اكثر فاكثر واصبحت امسكها من طيزها عند تقبيلها للاشارة طيزها رائع بشكله وهي ايضا بدات تلبس ملابس مثيرة وتراقبني بعين الشهوة وانا انظر الى جسمها الجميل الرائع وكنت ارى في عينيها اشتياقا كبيرا للنكاح.بحيث ترتبك عندما ترى ان زبي منتصب من تحت ملابسي وبقينا على هذا الحال بين تقبيل وعناق وشهوة عارمة واشتياق للنيك حتى جاء يوم لم تستطع كبح شهوتها فاستسلمت لرغبتها الجامحة فبعد ظهيرة يوم خميس وبينما نحن منخرطون في التقبيل قامت بنزع سروالي وذهبت مباشرة لزبي تدعكه باصابعها وقالت لي تعلم ياحبيبي اني مطلقة منذ مدة طويلة ولم اعد استطيع الصبر على الحرمان من النيك فهل نفعلها ونصبح زوجين في السر وتشفي غليلي بهذا الزب وساسعدك واجعلك رجلا تجرب لذة النيك فما تقول فاجبتها اللي تشوفيه ياخالتي قالت من اليوم لما نكون لوحدنا تناديني فاطمة فقط فقلت لها ساناديك حبيبتي وزوجتي الغالية فانقضت علي بقبلة قوية وقالت لي اذن هيا بنا نخرج في جولة الى المدينة اقضي بعض الاغراض فالليلة ليلة دخلتنا قلت لها حاضر يا احلى عروس ومددت يدي الى كسها اتلمسه فاذا به غارق بماء الشهوة وكانت هذه اول مرة المس فيها كس امراة دون اراه فتنهدت تنهيدة كبيرة تبدي مدى اشتياقها للممارسة
خرجنا بسرعة الى المدينة وكانت خالتي فرحة دخلنا لبعض المحلات التجارية وابتاعت الكثير من الملابس لي ولها بحيث اشترت لباسا العروس الابيض وملابس نوم غاية في الاثارة وبالوان مختلفة وسالتني عن لوني المفضل فقلت لها الاحمر واشترت حمالات صدر وكيلوتات حمراء وبعض قارورات العطر واشترت لي ايضا ملابس كثيرة واشترت لي ولها خاتمين من الذهب وبعض المكسرات وتمر وحليب وبعض الاشياء الاخرى للاشارة فخالتي كانت تملك اموالا كثيرة ورثتها هي وامي عن جدي بعد وفاته
عدنا لبيتنا عند الغروب واخبرت امي بانها ابتاعت لنا بعض الملابس فادخلت كل هذه الاغراض لبيتها وبعد العشاء دخلت خالتي للحمام فيما بقيت في بيتي اتابع سهرة غنائية لكن عقلي كان في عالم اخر حيث كنت افكر فيما ينتظرتي لاني لم اكن قبل ذلك اليوم قد جربت النيك ولم ار في حياتي مباشرة كس امراة وبعد ساعة تقريبا سمعت الباب الكبير يقفل من الداخل فعلمت ان ساعة الحقيقة قد اتت
دخلت خالتي لبيتي وعلى جسدها لباس منشفة الحمام فمسكتني من يدي واوقفتني وقالت هيا ياعريس يجب ان تدخل للحمام فتبعتها لبيتها وهي تسير امامي وطيزها المربرب يتحرك يمينا ويسارا وانا في حيرة من امري افكر في كيفية النيك مع هذه الفرسة الحائلة
اعطتني ملابس جديدة وصابون معطر وبعض الحاجيات وقالت لي عندما تخرج ستجدني جاهزة في انتظارك يا حبيبي وزوجي العزيز
دخلت الحمام وانا اقكر في ماسافعل مع خالتي هذه الليلة وزبي منتصب طوال فترة الاستحمام
عندما خرجت توجهت لبيتها مباشرة فوجدت ان شكله قد تغير فقد رتبته احسن ترتيب ووضعت المكسرات والثمر والحليب على طاولة صغيرة بجانب سرير النوم ولبست ثوب العروس الابيض ووضعت أحمر الشفاه وماكياج جعلها تبدو كالبدر في الليلة الظلماء فبقبت مندهشا لجمالها الاخاذ فقالت ما بك حبيبي هل ابدو جميلة فقلت لها انت جميلة دون مكياج اما الان فانت اجمل من الجمال
جلسنا فوق سرير النوم وتناولنا المكسرات والحليب والتمر ثم قامت واتت بخاتمي الخطوبة ووضعناهما لبعضنا ونحن نقبل بعضنا وكنا نضحك ونلعب وكانت خالتي في سعادة كبيرة تلاعبني وتلهو معي وكانها ايضا مراهقة في الرابعة عسر من عمرها
كانت الساعة تشير الى الواحدة صباحا عندما عم سكون غريب في البيت فبقينا ننظر لبعضنا زهاء دقيقة او اكثر فقاطعت هدا الصمت قائلة حبيبي انا لك الان فافعل بي ما تشاء الا تريد ان تنيك زوجتك وحبيبتك فقامت من مكانها ونزعت عني تيابي كلها فاصبحت عاريا تماما ثم استلقت على السرير واشارت لي بان اتقدم لها فتقدمت وبدات احل عنها ثوب العروس الابيض ولم تكن تلبس اي شيئ تحته فبدت حلماتها واقفة منتصبة تغري بالرضع وجسمها القصير الممتلئ الابيض يتلالا امامي وعندما نظرت الى صرتها الهائلة رايت تحتها كسا ابيض حليق منتفخ ولم اكن قبل هدا اليوم قد رايت كس انتى ففتحت رجليها وقالت هو لك ارفسه رفسا ولا تتركه الا لما تداويه وتشفي غليله احسست بان زبي المنتصب لم يعد يحتمل فدخلت بين رجليها ووضعت راسه فوق باب كسها فمسكته بيدها ومهدت له الطريق فدفعته ليخترق جدار مهبلها حتى البيضتين فصدر منها انين كالبكاء فتوقفت عن النيك لكنها شجعتني بان استمر وقالت اه ياحبيبي هكدا يكون النيك والا فلا فشعرت لاول مرة بلذة النيك كان كسها ضيقا رغم ضخامته وبقيت انيكها مدة من الزمن حتى حسيت انها تجرني اليها بقوة فلم تدعني الا عندما بردت شهوتها فاستمريت في النيك وهي تتاوه تحتي وتحتضني برجليها وانا ارضع حلمتي بزازها تارة وامص شفتيها تارة حتى حسيت بلدة كبيرة في قضيبي فكانت هده اول نيكة لي مع امراة واي امراة انها خالتي اللذيذة
بقينا طوال الليل نمارس الجنس المحرم وكنت احس بعضلات فرجها تلتصق لقضيبي عندما تاتي شهوتها فاعجبتي هدا الامر ولم ازل انيكها حتى اخلرتني بان كسها اصبح يؤلمها من كثرة النيك وعبرت لي عن اعجابها بفحولتي وبان زوجها لم يكن يلبي رغبتها كاملة كما فعلت بها فتعاتقتا ونمنا عاريين في احضان بعضنا
استفقت على وقع ايد تلعب بزبي فقلت لها صباح الخير عروستي وردت صباح الخير عريسي وكانت قد استحمت وعادت للبيت فقالت اريدك ان تنيكني قبل ان نفتح الباب الكبير وندهب للفطور وفعلا كدلك كان لكن هده المرة بوضعية اخرى حبث اتها جلست على الزب وبدات تطلع وتهبط عليه بسرعة حتى ان صوت النيك كان يسمع في كسها الرهيب ولما جئنا بشهوتنا استحممنا وخرجنا للفطور
كانت هده اول ليلة اشبع فيها نيك ومند هده الليلة وانا اعاششر خالتي معاشرة الازواج فاصبحت نشيطة جدا ومن هنا علمت ان المراة بلا نيك كالوردة بلا ماء فاصبحنا نغتم كل فرصة وجدناها ونقفل علينا الباب الكبير كما نسميه فنمارس الجنس بالليل والنهار وكثيرا ما تغمزني لالحق بها عندما تحن للزب فقضينا اياما جميلة مع بعضنا البعض اخترقت فيها هدا الجسد المحرم ولم نعد نستطيع كبح جماحنا فعدت الهت وراء الجنس ولم نعد نستطيع التوقف عما بداناه تمكنت اللدة مني فاصبح الجنس يشغلني كلما ابتعدت عنها افكر فيها ولا ارتاح الا عندما اجعلها بين احضاني امتطيها واقضي فيها رغبتي المجنونة لم اعد اطيق الابتعاد عنها وكدلك هي اصبحت متيمة بي تغدق علي بالحب والحنان وتعطيني كل ما اريد من مال كانت تناديني بزوجي العزيز وتطلب مني ان امرها بفعل ما اريد مر الاسبوع الاول وكاني احلم وكانت تدكرني كل ليلة باننا في شهر العسل فنقضي ساعات الليل في حضن بعضنا بين تقبيل وعناق ونيك في الكس الجميل المنتفخ كان كسا كبيرا يتوسطه لسان احمر جميل وكنت انظر الى كسها كثيرا فتسالني عن دلك فاقول لها
دخلت خالتي لبيتي وعلى جسدها لباس منشفة الحمام فمسكتني من يدي واوقفتني وقالت هيا ياعريس يجب ان تدخل للحمام فتبعتها لبيتها وهي تسير امامي وطيزها المربرب يتحرك يمينا ويسارا وانا في حيرة من امري افكر في كيفية النيك مع هذه الفرسة الحائلة
اعطتني ملابس جديدة وصابون معطر وبعض الحاجيات وقالت لي عندما تخرج ستجدني جاهزة في انتظارك يا حبيبي وزوجي العزيز
دخلت الحمام وانا اقكر في ماسافعل مع خالتي هذه الليلة وزبي منتصب طوال فترة الاستحمام
عندما خرجت توجهت لبيتها مباشرة فوجدت ان شكله قد تغير فقد رتبته احسن ترتيب ووضعت المكسرات والثمر والحليب على طاولة صغيرة بجانب سرير النوم ولبست ثوب العروس الابيض ووضعت أحمر الشفاه وماكياج جعلها تبدو كالبدر في الليلة الظلماء فبقبت مندهشا لجمالها الاخاذ فقالت ما بك حبيبي هل ابدو جميلة فقلت لها انت جميلة دون مكياج اما الان فانت اجمل من الجمال
جلسنا فوق سرير النوم وتناولنا المكسرات والحليب والتمر ثم قامت واتت بخاتمي الخطوبة ووضعناهما لبعضنا ونحن نقبل بعضنا وكنا نضحك ونلعب وكانت خالتي في سعادة كبيرة تلاعبني وتلهو معي وكانها ايضا مراهقة في الرابعة عسر من عمرها
كانت الساعة تشير الى الواحدة صباحا عندما عم سكون غريب في البيت فبقينا ننظر لبعضنا زهاء دقيقة او اكثر فقاطعت هدا الصمت قائلة حبيبي انا لك الان فافعل بي ما تشاء الا تريد ان تنيك زوجتك وحبيبتك فقامت من مكانها ونزعت عني تيابي كلها فاصبحت عاريا تماما ثم استلقت على السرير واشارت لي بان اتقدم لها فتقدمت وبدات احل عنها ثوب العروس الابيض ولم تكن تلبس اي شيئ تحته فبدت حلماتها واقفة منتصبة تغري بالرضع وجسمها القصير الممتلئ الابيض يتلالا امامي وعندما نظرت الى صرتها الهائلة رايت تحتها كسا ابيض حليق منتفخ ولم اكن قبل هدا اليوم قد رايت كس انتى ففتحت رجليها وقالت هو لك ارفسه رفسا ولا تتركه الا لما تداويه وتشفي غليله احسست بان زبي المنتصب لم يعد يحتمل فدخلت بين رجليها ووضعت راسه فوق باب كسها فمسكته بيدها ومهدت له الطريق فدفعته ليخترق جدار مهبلها حتى البيضتين فصدر منها انين كالبكاء فتوقفت عن النيك لكنها شجعتني بان استمر وقالت اه ياحبيبي هكدا يكون النيك والا فلا فشعرت لاول مرة بلذة النيك كان كسها ضيقا رغم ضخامته وبقيت انيكها مدة من الزمن حتى حسيت انها تجرني اليها بقوة فلم تدعني الا عندما بردت شهوتها فاستمريت في النيك وهي تتاوه تحتي وتحتضني برجليها وانا ارضع حلمتي بزازها تارة وامص شفتيها تارة حتى حسيت بلدة كبيرة في قضيبي فكانت هده اول نيكة لي مع امراة واي امراة انها خالتي اللذيذة
بقينا طوال الليل نمارس الجنس المحرم وكنت احس بعضلات فرجها تلتصق لقضيبي عندما تاتي شهوتها فاعجبتي هدا الامر ولم ازل انيكها حتى اخلرتني بان كسها اصبح يؤلمها من كثرة النيك وعبرت لي عن اعجابها بفحولتي وبان زوجها لم يكن يلبي رغبتها كاملة كما فعلت بها فتعاتقتا ونمنا عاريين في احضان بعضنا
استفقت على وقع ايد تلعب بزبي فقلت لها صباح الخير عروستي وردت صباح الخير عريسي وكانت قد استحمت وعادت للبيت فقالت اريدك ان تنيكني قبل ان نفتح الباب الكبير وندهب للفطور وفعلا كدلك كان لكن هده المرة بوضعية اخرى حبث اتها جلست على الزب وبدات تطلع وتهبط عليه بسرعة حتى ان صوت النيك كان يسمع في كسها الرهيب ولما جئنا بشهوتنا استحممنا وخرجنا للفطور
كانت هده اول ليلة اشبع فيها نيك ومند هده الليلة وانا اعاششر خالتي معاشرة الازواج فاصبحت نشيطة جدا ومن هنا علمت ان المراة بلا نيك كالوردة بلا ماء فاصبحنا نغتم كل فرصة وجدناها ونقفل علينا الباب الكبير كما نسميه فنمارس الجنس بالليل والنهار وكثيرا ما تغمزني لالحق بها عندما تحن للزب فقضينا اياما جميلة مع بعضنا البعض اخترقت فيها هدا الجسد المحرم ولم نعد نستطيع كبح جماحنا فعدت الهت وراء الجنس ولم نعد نستطيع التوقف عما بداناه تمكنت اللدة مني فاصبح الجنس يشغلني كلما ابتعدت عنها افكر فيها ولا ارتاح الا عندما اجعلها بين احضاني امتطيها واقضي فيها رغبتي المجنونة لم اعد اطيق الابتعاد عنها وكدلك هي اصبحت متيمة بي تغدق علي بالحب والحنان وتعطيني كل ما اريد من مال كانت تناديني بزوجي العزيز وتطلب مني ان امرها بفعل ما اريد مر الاسبوع الاول وكاني احلم وكانت تدكرني كل ليلة باننا في شهر العسل فنقضي ساعات الليل في حضن بعضنا بين تقبيل وعناق ونيك في الكس الجميل المنتفخ كان كسا كبيرا يتوسطه لسان احمر جميل وكنت انظر الى كسها كثيرا فتسالني عن دلك فاقول لها
لانه اول كس اراه واخترقه بزبي فيجن جنونها فتصعد فوقي وتولج زبي في كسها وتبدا بالنيك بقوة كالمجنونة ثم لا تلبت ان تنزل من فوقه وتنام على ظهرها وتفتح رجليها ممسكة بفخديها بيديها في وضعية مثيرة شهية فاصعد فوقها واولج زبي ايلاجا عميقا فتغمض عينيها وتبدا بانين وشهيق اللذة ولا نهدا حتى نفرغ شهوتنا العارمة وكنت احب ان انام فوقها مفترشا صدرها وكانت تحب كثيرا ان ارضع حلمات بزازها نهديها لدلك كانت تبادر بعد النيك الى ضمي لصدرها طالبة مني رضعهم بهدوء وحنان فننام ونحن عاريين
وفي منتصف شهر العسل وبينما كنا نتعشى دات ليلة اخبرتنا امي باننا سنسافر مدة شهر كامل الى احدى المدن الشاطئية ونقيم في منزل عمي الدي يشتغل في اوربا وسالت خالتي ان كانت تريد الدهاب معنا فاجابت بانها ستفكر في الامر وبعد العشاء وعند اختلائي بها بعد قفل الباب الكبير طبعا جلسنا نتحدت بشان هدا السفر وسالتني ان كنت اريد الدهاب للبحر مع العائلة فاجبتها باني اريد البقاء معها في المنزل اسمتع بشاطئ جسدها والسباحة في بحر حبها الكبير والغطس في اعماق كسها الجميل ففرحت وقالت ادن لندعهم يدهبوا لوحدهم ونبقى في المنزل نمارس الجنس ليلا ونهارا ونستمتع باوقاتنا فدهبت امام المراة ووقفت تحط احمر الشفاه وانا جالس فوق سرير النوم وهي تحدثني وتنظر الي من زجاج المراة فاحسست برغبة في النيك وازلت ملابسي كلها ووقفت وراءها واحتضنتها فانزلت لباسها الخفيف وبقيت عارية ايضا فاحسست يقيم بين فلقتي طيزها المربرب الكبير فقلت لها انك تملكين طيزا رائعا فبدات تحكه على زبي وقالت هل يعجبك طيزي ام كسي فقلت يعجبني الكس في النيك والطيز في الاستمتاع بجسدك فهو ببروزه يجعلك فاتنة فقالت ادن انت لا تحب نيك الطيز فقلت وهل ينيك الزوج زوجته في طيزها فقالت سمعت ان البعض يفعلون لكني لم اجربه ولم يسبق لزوجي ان ناكني من طيزي وبما انك الان زوجي ولم تفتض بكارة كسي فانا على استعداد ادا انت اردت لان اهديك طيزي البكر لتفتضه ونجرب النيك في الطيز لكن ليس الان فقلت لها ومتى ادن فقد شهيتني في نيك هدا الطيز وضربته بيدي وفتحت فلقتيه فاستدارت ناحيتي وقالت حبيبي نحن الان في شهر العسل واعدك حالما ينتهي شهر العسل نقيم ليلة خاصة البس لك فيها لباس العروس وتقوم بفض عدرية طيزي وان اعجبك النيك الطيزي فسنمارسه كلما اردته فتعانقنا وبقينا زهاء ساعة من العض والتقبيل حتى طاب لنا النيك فاتجهنا للسرير ونحن متعانقين فنامت على ظهرها وفتحت رجليها فاسحة لي المجال لاصعد فوقها واحرث كسها حرثا ولم نزل كدلك ننيك ونستريح ثم نعود للنيك غارقين في بحر اللذة المحرمة
في اليوم التالي بدا امي وابي في جمع بعض الاغراض استعدادا للسفر فساعدتهم في دلك واخبرتهم باني لن ادهب معهم معتدرا بالمشاركة في بعض المباريات الرياضية التي تتظمها احدى الجمعيات وكدلك فعلت خالتي بحيث اخبرت امي بانها ستبقى معي في المنزل فاوصهتها امي بان تعتني بي وتراقب ساعات دخولي وخروجي من البيت فطمانتها وفي المساء سافر والدي وبقينا لوحدنا في المنزل وفور خروجهم ازلنا ملابسنا وبقينا عاريين طوال الوقت لا نفترق نمارس الجنس في كل اركان المنزل في المطبخ وفي الحمام وفي كل مكان وقررنا ان لا نلبس تيابا الا ادا اردنا الخروج لقضاء غرض ما ولم نفترق طوال هدا الشهر بحيث كنا نخرج وندخل معا عندما نريد ابتياع اي شيء من الخارج وكنت الاحظ نظرات الاعجاب بها في عيني الشبان والرجال فقد كانت فاتنة وكنت على يقين بان لا احد من هؤلاء الرجال كان يظن ان هدا المراهق الدي معها كان يرشف من رحيق هدا الجسد الانتوي الرائع ويقتحم معالمه
اعجبتنا غرفة نوم ابي وامي وقررنا ان نبيت بها مند الليلة الاولى لسفرهم لانها كانت جميلة بها اضواء خافتة حمراء تجعل المكان اكثر رومنسية وبها جهاز استقبال رقمي كان ابي قد اشتراه حديثا وبعد العشاء اخدنا دوشا معا ودخلنا الغرفة واستلقينا نغترف قبلات العشاق المتيمين ونعيش لحظات حب لا تنسى ونمارس الجنس تارة بعنف وتارة بهدوء وحنية وبعد منتصف الليل واتناء استراحتنا من جولة جنسية قررنا ان نتفرج على جهاز الاستقبال الدي كان جديدا حينها واتناء تنقلنا بين القنوات الاوربية تسمرنا في مكاننا من المفاجئة فقد وجدنا قنوات اباحية وممارسات جنسية لم نكن نعرفها ولم نكن رايناها قبل هدا اليوم كالجنس الفموي والجنس الطيزي والنيك بوضعيات مختلفة كثيرة ما هدا الدي نراه رضع الزب وابتلاعه كله في الفم نيك في الكس وفي الطيز وبين النهود وبوضعيات مثيرة فبقينا نتفرج وننظر الى بعضنا بين الفينة والاخرى واخبرتني بانها لم تر في حياتها مثل هده الممارسات ولم تقم بها ومند هده الليلة تغيرت حياتنا الجنسية وانا وخالتي وعدنا نقوم بهده الممارسات بعدما اتفقنا على ان نطبق كل ما نراه في هده الافلام الجنسية الا النيك الطيزي فانه لم يحن دوره بعد كان اتفاقنا ان يختار كل واحد منا الممارسة التي يريد وبعد ان نمارسها يختار الاخر ما يريد ونطبقه ايضا كنت اول من
وفي منتصف شهر العسل وبينما كنا نتعشى دات ليلة اخبرتنا امي باننا سنسافر مدة شهر كامل الى احدى المدن الشاطئية ونقيم في منزل عمي الدي يشتغل في اوربا وسالت خالتي ان كانت تريد الدهاب معنا فاجابت بانها ستفكر في الامر وبعد العشاء وعند اختلائي بها بعد قفل الباب الكبير طبعا جلسنا نتحدت بشان هدا السفر وسالتني ان كنت اريد الدهاب للبحر مع العائلة فاجبتها باني اريد البقاء معها في المنزل اسمتع بشاطئ جسدها والسباحة في بحر حبها الكبير والغطس في اعماق كسها الجميل ففرحت وقالت ادن لندعهم يدهبوا لوحدهم ونبقى في المنزل نمارس الجنس ليلا ونهارا ونستمتع باوقاتنا فدهبت امام المراة ووقفت تحط احمر الشفاه وانا جالس فوق سرير النوم وهي تحدثني وتنظر الي من زجاج المراة فاحسست برغبة في النيك وازلت ملابسي كلها ووقفت وراءها واحتضنتها فانزلت لباسها الخفيف وبقيت عارية ايضا فاحسست يقيم بين فلقتي طيزها المربرب الكبير فقلت لها انك تملكين طيزا رائعا فبدات تحكه على زبي وقالت هل يعجبك طيزي ام كسي فقلت يعجبني الكس في النيك والطيز في الاستمتاع بجسدك فهو ببروزه يجعلك فاتنة فقالت ادن انت لا تحب نيك الطيز فقلت وهل ينيك الزوج زوجته في طيزها فقالت سمعت ان البعض يفعلون لكني لم اجربه ولم يسبق لزوجي ان ناكني من طيزي وبما انك الان زوجي ولم تفتض بكارة كسي فانا على استعداد ادا انت اردت لان اهديك طيزي البكر لتفتضه ونجرب النيك في الطيز لكن ليس الان فقلت لها ومتى ادن فقد شهيتني في نيك هدا الطيز وضربته بيدي وفتحت فلقتيه فاستدارت ناحيتي وقالت حبيبي نحن الان في شهر العسل واعدك حالما ينتهي شهر العسل نقيم ليلة خاصة البس لك فيها لباس العروس وتقوم بفض عدرية طيزي وان اعجبك النيك الطيزي فسنمارسه كلما اردته فتعانقنا وبقينا زهاء ساعة من العض والتقبيل حتى طاب لنا النيك فاتجهنا للسرير ونحن متعانقين فنامت على ظهرها وفتحت رجليها فاسحة لي المجال لاصعد فوقها واحرث كسها حرثا ولم نزل كدلك ننيك ونستريح ثم نعود للنيك غارقين في بحر اللذة المحرمة
في اليوم التالي بدا امي وابي في جمع بعض الاغراض استعدادا للسفر فساعدتهم في دلك واخبرتهم باني لن ادهب معهم معتدرا بالمشاركة في بعض المباريات الرياضية التي تتظمها احدى الجمعيات وكدلك فعلت خالتي بحيث اخبرت امي بانها ستبقى معي في المنزل فاوصهتها امي بان تعتني بي وتراقب ساعات دخولي وخروجي من البيت فطمانتها وفي المساء سافر والدي وبقينا لوحدنا في المنزل وفور خروجهم ازلنا ملابسنا وبقينا عاريين طوال الوقت لا نفترق نمارس الجنس في كل اركان المنزل في المطبخ وفي الحمام وفي كل مكان وقررنا ان لا نلبس تيابا الا ادا اردنا الخروج لقضاء غرض ما ولم نفترق طوال هدا الشهر بحيث كنا نخرج وندخل معا عندما نريد ابتياع اي شيء من الخارج وكنت الاحظ نظرات الاعجاب بها في عيني الشبان والرجال فقد كانت فاتنة وكنت على يقين بان لا احد من هؤلاء الرجال كان يظن ان هدا المراهق الدي معها كان يرشف من رحيق هدا الجسد الانتوي الرائع ويقتحم معالمه
اعجبتنا غرفة نوم ابي وامي وقررنا ان نبيت بها مند الليلة الاولى لسفرهم لانها كانت جميلة بها اضواء خافتة حمراء تجعل المكان اكثر رومنسية وبها جهاز استقبال رقمي كان ابي قد اشتراه حديثا وبعد العشاء اخدنا دوشا معا ودخلنا الغرفة واستلقينا نغترف قبلات العشاق المتيمين ونعيش لحظات حب لا تنسى ونمارس الجنس تارة بعنف وتارة بهدوء وحنية وبعد منتصف الليل واتناء استراحتنا من جولة جنسية قررنا ان نتفرج على جهاز الاستقبال الدي كان جديدا حينها واتناء تنقلنا بين القنوات الاوربية تسمرنا في مكاننا من المفاجئة فقد وجدنا قنوات اباحية وممارسات جنسية لم نكن نعرفها ولم نكن رايناها قبل هدا اليوم كالجنس الفموي والجنس الطيزي والنيك بوضعيات مختلفة كثيرة ما هدا الدي نراه رضع الزب وابتلاعه كله في الفم نيك في الكس وفي الطيز وبين النهود وبوضعيات مثيرة فبقينا نتفرج وننظر الى بعضنا بين الفينة والاخرى واخبرتني بانها لم تر في حياتها مثل هده الممارسات ولم تقم بها ومند هده الليلة تغيرت حياتنا الجنسية وانا وخالتي وعدنا نقوم بهده الممارسات بعدما اتفقنا على ان نطبق كل ما نراه في هده الافلام الجنسية الا النيك الطيزي فانه لم يحن دوره بعد كان اتفاقنا ان يختار كل واحد منا الممارسة التي يريد وبعد ان نمارسها يختار الاخر ما يريد ونطبقه ايضا كنت اول من
اختار فطلبت ان ترضع زبي فكانت هده اول مرة احس فيها بمتعة ولدة رضع ومص الزب
نمت على ظهري وفتحت رجلاي ودخلت بينها مستلقية على بطنها وامسكت بزبي وحطته في فمها ومصت راسه مصة قوية وبدات ترضع وتمص الزب الى منتصفه وانا ممسك براسها وامرها بان تدخله كله فتفعل بصعوبة حتى ان عينيها كانت تدمع وريقها ينزل فوق زبي فترشفه بفمها وتمص وترضع وانا في عالم اخر من اللذة حتى اتت شهوتي فقالت لي لقد صرت رجلا بالغا بكل ما تحمل الكلمة من معنى ياحبيبي فقلت وكيف دلك قالت في الايام الماضية كنت لاتنزل المني او بالكاد كنت تنزل قطرة صغيرة اما اليوم فانك ملات فمي بالمني عندما اتيت شهوتك وبما انني عاقر فلن نظطر الى استعمال حبوب منع الحمل عند النيك فسالتها واين المني الدي سال مني فقالت لقد شربته كما فعلت تلك الفتاة في الفيلم وقالت هو حامض شيئا ما لكن بما انه لبن حبيبي فسارتشف اخر قطرة منه وامسكت بزبي تعصره وتلحس فتحة راسه فقلت لها سامحيني ان اقول لك انت اجمل واعز خالة في العالم قالت بتغنج يوحي بانها تريد النيك انا زوجتك وحبيبتك فقلت لها وستبقي زوجتي وحبيبتي وعشيقتي الى الابد
وعندما حان دورها طلبت نيكة في الكس بوضعية السجود وبعد قبل ساخنة استدارت وانحنت اما ساجدة فرايت طيزها المليح فقام له زبي وانتصب وصعدت فوقها الاعبها قبل الايلاج وركبتها كالحمارة ولانها قوية تحملت وزني فبدات اعضها من عنقها وامد يدي والعب بنهديها وبعد برهة رجعت وراءها وامسكت بزبي وصوبته باتجاه كسها الندي وبدات بالنيك وهي تتاوه وتسايرني في ايقاع النكاح بحيث تدفع بكسها للزب بانتظام دهابا وايابا حتى جئنا بشهوتنا
وفي صباح اليوم التالي وبعد الفطور امرتني ان نلبس استعدادا للخروج كانت تريد ان ندهب لشراء جهاز استقبال لتضعه في بيتها حتى نتفرج عليه في سهراتنا الجنسية عندما يعود والدي من السفر وفعلا اقتنيتاه
وبعد عدة ايام اكتمل شهر العسل ونسيت انا دلك فقالت لي دات صباح بعد الفطور لقد انتهى شهر عسلنا ياحبيبي واليوم ساوفي بعهدي لك وستدشن طيزي فسالتها ان كنا سنقوم بدلك هده الليلة فقالت ولم ننتظر الليل ونحن هنا لوحدنا وكدلك كان فقد دخلنا الحمام واستحممنا معا ولبست توب العروس واقفلت الابواب والنوافد حتى يظلم المكان واشعلت مصباحا خافتا في غرفة نومها وقمنا بنفس اجواء ليلة عرسنا وعندما حان وقت الجد سالتني عن الوضعية التي سافتح بها طيزها فقلت اللي تشوفيه ياعمري فاستلقت على ظهرها وهزت رجليها للخلف حتى اصبحت قدماها عند ادنيها في وضعية جاهزة للنيك وبدت تقبة طيزها واضحة فقالت هي لك يا زوجي الغالي فاظفر بها ولكن بلطف ياعزيزي واحرص على الا تؤلمني كثيرا
تقدمت اليها والشهوة تاكلني ووضعت راس زبي عليها وبدات ادفع فلم يدخل منه الا قليل من راسه كانت ضيقة جدا ولم تتسع لزبي فدهنته خالتي بريقها وقالت جرب الان فدفعت به فدخل راسه لكنها انتفضت من الالم وبدات افخادها ترتعد فقلت لها حبيبتي انا لا اريد ان اؤديك ادا لم تريدي ان ادخله فلن ادخله وكان راس زبي لازال بداخل شرجها فقالت حاول ببطء فدفعته ببطئ لكنه لم يتقدم كثيرا لان شرجها ضيق جدا وكانت تئن وهي ممسكة بيدي بقوة فسحبت زبي منها وقبلتها في جبينها وقلت لها حبيبتي ساحاول مرة اخرى ان ادخله فاصبري قليلا وبعد دلك ستعتادين عليه كما الفتيات اللاتي في الافلام فدهنت زبي بريقها مرة اخرى وقمت انا بالبزق على فتحة شرجها ودفعته حتى دخل راسه فبدات تئن وانا ادفع ببطئ حتى دخل نصف زبي فرايت العرق يتصبب من جبينها وافخادها لازالت ترتعد فادخلت اصابع يديها في اصابع يدي وتشابكت ايدينا فاحسست بانها ارتاحت بعدما التحمت ايدينا فانحنيت عليها وعضيتها في شفتها السفلى وبدانا نلتهم شفاه بعضنا ونصف زبي بداخل طيزها وفي غفلة منها دفعته دفعة قوية حتى صرخت ودخل زبي بكامله في اعماق شرجها فطلبت مني ان اتركه بداخلها ولا انيكها حتى تعتاد عليه وبعد لحظات بدات انيك فيها وهي تتالم وتقول مزقت طيزي ياحبيبي وانا اشعر بلدة كبيرة ولما اتيت بشهوتي في طيزها اخرجت زبي وعند خروجه سمعت صوت ريح يخرج من شرجها (طززز) وقليل من
نمت على ظهري وفتحت رجلاي ودخلت بينها مستلقية على بطنها وامسكت بزبي وحطته في فمها ومصت راسه مصة قوية وبدات ترضع وتمص الزب الى منتصفه وانا ممسك براسها وامرها بان تدخله كله فتفعل بصعوبة حتى ان عينيها كانت تدمع وريقها ينزل فوق زبي فترشفه بفمها وتمص وترضع وانا في عالم اخر من اللذة حتى اتت شهوتي فقالت لي لقد صرت رجلا بالغا بكل ما تحمل الكلمة من معنى ياحبيبي فقلت وكيف دلك قالت في الايام الماضية كنت لاتنزل المني او بالكاد كنت تنزل قطرة صغيرة اما اليوم فانك ملات فمي بالمني عندما اتيت شهوتك وبما انني عاقر فلن نظطر الى استعمال حبوب منع الحمل عند النيك فسالتها واين المني الدي سال مني فقالت لقد شربته كما فعلت تلك الفتاة في الفيلم وقالت هو حامض شيئا ما لكن بما انه لبن حبيبي فسارتشف اخر قطرة منه وامسكت بزبي تعصره وتلحس فتحة راسه فقلت لها سامحيني ان اقول لك انت اجمل واعز خالة في العالم قالت بتغنج يوحي بانها تريد النيك انا زوجتك وحبيبتك فقلت لها وستبقي زوجتي وحبيبتي وعشيقتي الى الابد
وعندما حان دورها طلبت نيكة في الكس بوضعية السجود وبعد قبل ساخنة استدارت وانحنت اما ساجدة فرايت طيزها المليح فقام له زبي وانتصب وصعدت فوقها الاعبها قبل الايلاج وركبتها كالحمارة ولانها قوية تحملت وزني فبدات اعضها من عنقها وامد يدي والعب بنهديها وبعد برهة رجعت وراءها وامسكت بزبي وصوبته باتجاه كسها الندي وبدات بالنيك وهي تتاوه وتسايرني في ايقاع النكاح بحيث تدفع بكسها للزب بانتظام دهابا وايابا حتى جئنا بشهوتنا
وفي صباح اليوم التالي وبعد الفطور امرتني ان نلبس استعدادا للخروج كانت تريد ان ندهب لشراء جهاز استقبال لتضعه في بيتها حتى نتفرج عليه في سهراتنا الجنسية عندما يعود والدي من السفر وفعلا اقتنيتاه
وبعد عدة ايام اكتمل شهر العسل ونسيت انا دلك فقالت لي دات صباح بعد الفطور لقد انتهى شهر عسلنا ياحبيبي واليوم ساوفي بعهدي لك وستدشن طيزي فسالتها ان كنا سنقوم بدلك هده الليلة فقالت ولم ننتظر الليل ونحن هنا لوحدنا وكدلك كان فقد دخلنا الحمام واستحممنا معا ولبست توب العروس واقفلت الابواب والنوافد حتى يظلم المكان واشعلت مصباحا خافتا في غرفة نومها وقمنا بنفس اجواء ليلة عرسنا وعندما حان وقت الجد سالتني عن الوضعية التي سافتح بها طيزها فقلت اللي تشوفيه ياعمري فاستلقت على ظهرها وهزت رجليها للخلف حتى اصبحت قدماها عند ادنيها في وضعية جاهزة للنيك وبدت تقبة طيزها واضحة فقالت هي لك يا زوجي الغالي فاظفر بها ولكن بلطف ياعزيزي واحرص على الا تؤلمني كثيرا
تقدمت اليها والشهوة تاكلني ووضعت راس زبي عليها وبدات ادفع فلم يدخل منه الا قليل من راسه كانت ضيقة جدا ولم تتسع لزبي فدهنته خالتي بريقها وقالت جرب الان فدفعت به فدخل راسه لكنها انتفضت من الالم وبدات افخادها ترتعد فقلت لها حبيبتي انا لا اريد ان اؤديك ادا لم تريدي ان ادخله فلن ادخله وكان راس زبي لازال بداخل شرجها فقالت حاول ببطء فدفعته ببطئ لكنه لم يتقدم كثيرا لان شرجها ضيق جدا وكانت تئن وهي ممسكة بيدي بقوة فسحبت زبي منها وقبلتها في جبينها وقلت لها حبيبتي ساحاول مرة اخرى ان ادخله فاصبري قليلا وبعد دلك ستعتادين عليه كما الفتيات اللاتي في الافلام فدهنت زبي بريقها مرة اخرى وقمت انا بالبزق على فتحة شرجها ودفعته حتى دخل راسه فبدات تئن وانا ادفع ببطئ حتى دخل نصف زبي فرايت العرق يتصبب من جبينها وافخادها لازالت ترتعد فادخلت اصابع يديها في اصابع يدي وتشابكت ايدينا فاحسست بانها ارتاحت بعدما التحمت ايدينا فانحنيت عليها وعضيتها في شفتها السفلى وبدانا نلتهم شفاه بعضنا ونصف زبي بداخل طيزها وفي غفلة منها دفعته دفعة قوية حتى صرخت ودخل زبي بكامله في اعماق شرجها فطلبت مني ان اتركه بداخلها ولا انيكها حتى تعتاد عليه وبعد لحظات بدات انيك فيها وهي تتالم وتقول مزقت طيزي ياحبيبي وانا اشعر بلدة كبيرة ولما اتيت بشهوتي في طيزها اخرجت زبي وعند خروجه سمعت صوت ريح يخرج من شرجها (طززز) وقليل من
الدم عند حلقة الشرج ولما نظرت الى عينيها وجدتها محرجة من صوت طيزها فقبلتها وقلت لها اتخجلين مني بعد كل ما فعلناه طيلة هده الايام اه ياجميلتي ما احلى النيك في الطيز ومسحت لها فتحة طيزها بمنديل معطر ونمت بجانبها وهي متعبة وطيزها الكبير باتجاهي وبعد فترة انتصب زبي مجددا فادخلته بين فلقتي طيزها جانبيا فمهدت له الطريق بان باعدت بين فلقتيها ولما ادخلته بدات ادكه دكا وعند فترة الغدء قلت لها لن تخرجي من هدا البيت اليوم ياعروستي وانا ساتيك بالطعام الى السرير وامضينا اليوم كله في نيك الطيز وعند حلول المساء كنت قد جربت جميع وضعيات النيك في الطيز وكانت الوضعية التي اعجبتني كثيرا هي وضعية السجود والركوع لاني كنت امسكها من خصرها او من شعرها واتمتع وانا ارى زبي يغرس في حلقة طيزها حتى لا يظهر منه شيء وامضيت يوما رائعا لازلت ادكره حتى بعد مرور سنين عليه وفي الليل لم تعد خالتي تتحكم في فتحة طيزها فمن كثرة النيك اصبحت تخرج الريح لا اراديا وكان هدا يعجبني ويهيجني عليها فيقيم زبي عند سماع صوت حزقها فاقوم وانيكها من جديد وكان شهوتي تزداد كلما افتكرت ان التي اعمل فيها كل هدا انما هي خالتي فعشقتها وتيمت بحبها وحب اليوم الذي اتت الينا فيه
مرت الايام والسنين بمنزلنا سعيدة وجميلة نمارس فيها الجنس بكل انواعه وفي ايام حيضها ترضع لي زبي ولا ترفض لي اي طلب فتعطيني النقود وتشتري لي كل ما اريد وتقدم لخطبتها الكثير من الرجال لكنها كانت ترفض فتقول لها امي انت لازلت شابة وجميلة وكل واحد يتمناك لكنها كانت تقنعها بانها لم تعد ترغب في الزواج لعد تجربتها الاولى وامي المسكينة لا تعلم ان الزب الدي تبحث عنه النساء كانت خالتي تتوفر عليه حتى الاشباع
عندما بلغت العشرين من العمر وقعت حادثة طرقية لابي وامي توفوا على اثرها وبقيت انا وخالتي لوحدنا في المنزل حزننا كثيرا ولم نمارس الجنس مدة شهرين
وفي احدى الليالي وبينما انا جالس في بيتي اطالع دخلت علي خالتي بتوب العروس الذي لازالت تحتفظ به مند سنوات فعلمت انها اشتاقت للنكاح ولم استطع ايضا الصبر فحملتها الى غرفة النوم وبتنا نمارس ما لد وطاب من انواع الجنس حتى الفجر ومند دلك اليوم عدنا لما كنا عليه من قبل وتعاهدنا على ان نبقى زوجين في السر وكدلك كان فقد بلغنا الان 20 سنة من عشرة المتزوجين ولم نستطع التخلي عن بعضنا ولا حتى التفكير في دلك لانها منحتني الحب والحنان والجنس بكل انواعه وهي تقول ايضا باني منحتها الحب والحنان والجنس مع الدكريات الجميلة
انا الان موظف في 34 من العمر
وهي ربة بيتي في 45 من العمر تقوم بكل اعمال البيت وتنتظر قدومي بشغف كل يوم
ولازالنا نمارس جميع انواع الجنس من رضع ونيك للكس والطيز
هده هي قصتي فلكم مني اغلى سلام
للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard
القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe
مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe
القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
أرشيـــف القصــص
https://t.me/arashifalqasas
مرت الايام والسنين بمنزلنا سعيدة وجميلة نمارس فيها الجنس بكل انواعه وفي ايام حيضها ترضع لي زبي ولا ترفض لي اي طلب فتعطيني النقود وتشتري لي كل ما اريد وتقدم لخطبتها الكثير من الرجال لكنها كانت ترفض فتقول لها امي انت لازلت شابة وجميلة وكل واحد يتمناك لكنها كانت تقنعها بانها لم تعد ترغب في الزواج لعد تجربتها الاولى وامي المسكينة لا تعلم ان الزب الدي تبحث عنه النساء كانت خالتي تتوفر عليه حتى الاشباع
عندما بلغت العشرين من العمر وقعت حادثة طرقية لابي وامي توفوا على اثرها وبقيت انا وخالتي لوحدنا في المنزل حزننا كثيرا ولم نمارس الجنس مدة شهرين
وفي احدى الليالي وبينما انا جالس في بيتي اطالع دخلت علي خالتي بتوب العروس الذي لازالت تحتفظ به مند سنوات فعلمت انها اشتاقت للنكاح ولم استطع ايضا الصبر فحملتها الى غرفة النوم وبتنا نمارس ما لد وطاب من انواع الجنس حتى الفجر ومند دلك اليوم عدنا لما كنا عليه من قبل وتعاهدنا على ان نبقى زوجين في السر وكدلك كان فقد بلغنا الان 20 سنة من عشرة المتزوجين ولم نستطع التخلي عن بعضنا ولا حتى التفكير في دلك لانها منحتني الحب والحنان والجنس بكل انواعه وهي تقول ايضا باني منحتها الحب والحنان والجنس مع الدكريات الجميلة
انا الان موظف في 34 من العمر
وهي ربة بيتي في 45 من العمر تقوم بكل اعمال البيت وتنتظر قدومي بشغف كل يوم
ولازالنا نمارس جميع انواع الجنس من رضع ونيك للكس والطيز
هده هي قصتي فلكم مني اغلى سلام
للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard
القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe
مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe
القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
أرشيـــف القصــص
https://t.me/arashifalqasas
Telegram
قصص جنسية عربية
@altheeb_almonfard
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
لعيونكم متابعينا انزلكم قصة اخرى
القصة قصيرة نسبيا ولاكنها مثيرة جدا
ولاتنسوا اثبات وجودكم معنا من خلال التفاعل مع القصص لأني لا اريد ان اهدر وقتي على الفاضي او انزل قصص ولا احد يقرأها او يستمتع بقرائتها
#تفاعل
@altheeb_almonfard
القصة قصيرة نسبيا ولاكنها مثيرة جدا
ولاتنسوا اثبات وجودكم معنا من خلال التفاعل مع القصص لأني لا اريد ان اهدر وقتي على الفاضي او انزل قصص ولا احد يقرأها او يستمتع بقرائتها
#تفاعل
@altheeb_almonfard
أختي من أبي أكبر مني ب15 سنة تزوجت وأنا عمري 7 سنوات من رجل تقدر تقول ديوث لأنه ما يغير عليها كثيرا ، أنجبت بنت واحدة فقط سمتها إيناس و من كثر شوقهم للولد ربوها بطريقة غلط حتى أصبحت تتصرف مثل الولاد و طول اليوم معاهم حتى أنها تلعب معاهم كرة قدم و تكره البنات و تضربهم حتى تضرب الأولاد كمان مسترجلة يعني ، هيك كانت حياتها حتى كبرت و أصبحت مراهقة في سن الـ 16 كنت أراها في الشارع تلبس بنطلون و طاقية مثل الشباب و تلعب معاهم و تلطش البنات حتى أني سمعت أنها لها حبيبة تمارس معاها الجنس . جسم إيناس من الصدفة لا يظهر مفاتنها و بزازها صغار غير بارزين لكن فخاذها و طيزها كبار حلوين . مرة كنت عندهم و تعجبت لأمرها لما دخلت للبيت و كلمتني كأني لست خالها و خمست معي باليد بدل ما تقبلني و هي تتصرف تصرف الرجال ، احترت و شفت في أختي فحطت رأسها في الأرض ، أنا ساكن البادية و عقليتي مازالت متحجرة و أختي تعمل لي ألف حساب ، أما هم فكانوا في مدينة كبيرة نوعاما لذلك خلوها تفلت كما شاءت . بعد ما خرجت إيناس كعادتها كأنها ساكنة في فندق بديت أوبخ أختي و زوجها الديوث الذي دخل تحت مراته من الخوف و هو يسبل عيونه كأنه بنت . قلت لأختي أعطيني الضوء الأخضر و سوف أرجعها للصواب لكن لا تتدخلي لا انتي ولا هذا الديوث المختبئ تحتك ؟ قالت لي أعمل الي تشوفه صواب البنت كبرت و ممكن في أي لحظة تنخطب و على هذه الطريقة راح تعنس . قلت لهم أنتوا سمعتوا أنها تحب فتاة مثلها ؟ أختى تعجبت و كذبت الخبر فقلت لها آآهه نعم تحب فتاة مثلها و تمارس معاها الجنس كيف لا أعرف هي التي تعرف اسأليها يا مربية الأجيال ؟ بعد ما أخذت الضوء الأخضر راحت أختي للعمل مدرسة و زوجها كذلك و تركوني في البيت و إيناس كانت تركت الدراسة من زمان و لما دخلت للبيت لقاتني لحالي فبدأت تتصرف كرجل و هنا قلت لها أنتي رجل ولا بنت ؟ انزعجت شوي و بدأت تتصرف معي كأنها رجل و تنظر إلي كأني أحد من زملائها ، أول شيء عملت أني صفعتها رميتها في الأرض و هي حسبتني مثل الأولاد الذين تخرج معاهم فحاولت الدفاع عن نفسها و بدأت تصرخ مع أن الحي كله متعود على مشاكلها و صراخها ، ثم عاودت صفعها مرة ثانية حتى تأكدت أن الامر جد و ليس مزح . كانت في نفس مقاس أمها في اللباس ، جريتها من شعرها لغرفة أختي و قلت لها اليوم أرجعك إمرأة مثل ما خلقك ربنا و ليس مثل ما أنت تريدين يا فاجرة يا بنت الكلاب . سحبتها و هي تصرخ و ربما جميع أهل الحي كانوا مستمتعين بصراخها لأنهم شافوني لما دخلت و كانوا يعرفون أني بدوي جلف خشن ههههههههه . هي كانت مغصصا عليهم عيشتهم و عيشة بناتهم بتصرفاتها الرعناء . جريتها من شعرها و دخلنا لغرفة نوم أختي و رميتها على السرير بقوة و هي تصرخ و الضرب شغال فيها من كل جنب ما عدا الوجه لكن باليد فقط حتى خف صراخها و عرفت أنها لا تستطيع مقارعتي ، بعدين فتحت خزانة الملابس و أخرجت بلوزة أو تنورة طويلة و قميص تحتها و ملابس داخلية سوتيان و كيلوت من الجولق و قلت لها يلا انزعي هذا البنطلون و التيشرت الوسخ المقزز الذي تلبسينه ، اليوم أرجعت مثل ما خلقك ربنا بنت عن حق و حقيقي ؟ رفضت تنصاع لأمري فبدأت أنزع عنها ملابسها بالقوة و كان الأمر بالنسبة لي سهل جدا ، حليت حزام البنطلون و نزلته للركبة حتى يعيقها و لا تتحرك ثم قطعت التيشرت بقوة حتى بان صدرها و الغريب أنها كانت تلبس تيشرت من غير سوتيان القحبة فقلت لها : و من غير سوتيان كمان ؟ شفت بزازها صغار قليلا لكن منتفخين شوي ، ربما كانت تتجنب لبس السوتيان حتى لا يبرز صدرها للأمام ، تركتها من غير ملابس ثم أنزلت البنطلون و الكيلوت و تركتها عريانة زلط ملط ههههه و هي تضع يدها على كسها حتى لا اراه ، قلت لها لو كنتي راجل كنتي خليتي زبك باين للعيون تتباهي به ما تحطي يدك عليه و تخبيه يلا وريني زبك يلا ، و سحبت يدها و ضحكت ثم قلت لها ما هذا و أنا أضحك ؟ أنا شايف كس ليس زبا خليني أتحقق جيدا ههههههه ، وين راح الزب هههههه استحت مني و بان الخجل في وجهها و الحياء ثم قلت لها حرام عليكي عندك هذا الجسم
الفتان و القوام الرشيق تهملينه و لا تعتنين به ، أنتي بهذا الجسم و القوام أجمل من الملكة و من الممثلات و عارضات الأزياء فأين أنوثتك المتفجرة ؟ أنا كنت أتعامل معها بكلام لطيف كي تحس بأنوثتها فقط . كان جسمها أبيض مثل الثلج حتى أني ضعفت أمامها و هي بنت أختي و تحرك زبي و شهوتي لما كنت ألمسه و أتحسس نعومته ، لها طيز كبيرة دائرية الشكل و فخاذ ممتلئة و ناعمة مثل الحرير فاشتهيتها الصراحة و قام زبي تحت البنطلون و لم أعرف كيف أتصرف و تحول العنف الى لمسات حنونة و هي ربما أحست بذلك و أثر عليها كلامي لما مدحت جمالها و قوامها و تحرك فيها الشعور بالأنوثة فكانت لا تمانع لمساتي بالعكس ترتاح ، فعانقتها و طلبت مسامحتها لما فعلت بها وأنا أقبلها من خدها و قلت لها شفتي التقبيل للبنت أحسن من التسليم باليد و أنا اضحك معها ، كانت جالسة على طرف السرير فجلست جنبها و هي عارية تماما تضع يديها على بزازها تخفيهم ههههه فأغراني الشيطان و شكلها الجميل و قوامها الرشيق و لم أتمالك نفسي و اشتهيتها فبدأت أقبلها من رقبتها و هي تحاول المقاومة لكن بلطف و أنا مصر فارتميت عليها و هي نامت على السرير من ثقل جسمي و بدأت أقبل و أمص و ألحس صدرها و بزازها و أعضها من حلماتها و هي تدفع راسي و تقول لي خالي حرام عليك خالي أتركني ارجوك ؟ لم أستمع لها من شبقي و هذا الجسم الفتان أمامي ، حتى بدأت تهدأ و حركاتها تقل و هي تستسلم خاصة لما قبلتها من فمها و مصصت لسانها أحسستها أحبت العملية و عينيها في عيني ، ثم بدأت أحك جسمها و أمسكها من فلقاتها و أعصرهما بقوة و أجذبها عندي لكني كنت منزعجا من ملابسي فتركتها و بدأت أنزع ملابسي و هنا المفاجأة لأن إيناس مدت يدها تتلمس جسمي و تمسك زبي و تتحسسه من فوق البنطلون فزادت شهوتي كثيرا و كاد زبي ينفجر من الشهوة و يخرج من البنطلون فنزعت ملابسي بسرعة ثم ارتميت فوقها أعانق و أمص و ألحس ، كنت أعضها من حلماتها الصغيرتين الورديتين فتتنهد آآههه أممم أيي أ ييي أأحح أحح و تمسكني من راسي لما تتالم قليلا مع أني كنت أعض بلطف فقط ، ربما تفتعل ذلك عمدا ، مصصت لسانها و شبعت من ريقها و لعابها الحلو العسلي و مددت يدي بين فخذيها و هي تحتي ترتجف و تتلوى من الشبق و صعدت بيدي حتى وصلت لكسها الصغير الطري الخالي من الشعر تقريبا ، كان أملسا طري الملمس و مبلل قليلا كأنها افرزت سوائلها لما سخنتها و مارست المداعبات الجسدية معها فتبلل الكس ، لما لمست كسها انتفضت تحتي كالعصفور و رعدت و أخرجت زفرات حارة لفحت وجهي آهههه آآهههه فعرفت أن أنوثتها مازالت متفجرة ، كنت ألعب ببظرها و القبل تنهال عليها من كل حدب و صوب و هي تزداد تصلبا تحتي و تتنهد بشدة و تمسكني بيديها و تعصرني كأنها تريد المزيد ثم تضع يدها في زبي تتحسسه و تعصره كأنها تريد معرفة مقاسه و حجمة هل يشبعها أم لا ؟ تضغ أحد أصابعها في فتحة رأس زبي كأنها تريد أن تتحسس السوائل التي تخرج منه ، كنت مستغربا كيف أنها مسترجلة منذ زمن طويل و تعرف هذه الحركات حتى شككت أنها مارست مع رجال قبلي لحرفيتها العالية في لمس الزب ، أما التقبيل فربما تعلمته من حبيبتها و صديقاتها التي تمارس معهن كما يشاع عنها هههههههه . تركتها تلعب ببزازها و نزلت بفمي لكسها الوردي المنتفخ حتى أن بظرها انتفخ كثيرا و أدهشني كبر حجمه مثل زب الطفل الصغير فضحكت و قلت لها يخرب بيتك هذا الذي تنيكين به صديقاتك هههههههه لم تبالي لكلامي لأنها كانت في عالم غير عالمي و ربما لم تشعر بهذا الشعور من قبل اطلاقا ، قبلت كسها فارتعدت و ارتجفت ثم قبلته مرة ثانية و بأدت ألحس و أحسست أنها تريد المزيد فتممد على ظهري و رفعتها فوقي و جسمها معاكس جسمي 69 و فتحت رجليها و كسها فوق فمي مباشرة و أدخلت لساني في كسها فضغطت على راسي برجليها من الشهوة و مدت شفتيها لزبي تلحسه ثم أدخلته في فمها مع كبره و بدأت تمص و تداعب بلسانها الطري الندي و زبي يكاد ينفجر ، أما كسها فكان يقطر من السوائل المالحة اللزجة و أنا ألحس و اقبل و بظرها في فمي كأنه زب صبي صغير منتبص ، كلما أدخلته في فمي أمصه و ألف لساني
حوله و هي تمص و تصرخ أمممممم آهههههه ، أحسست أن الرعشة اقتربت فأردت أن أدخل زبي في طيزها و مددتها بسرعة على بطنها و وضعت وسادة تحت بطنها كي يرتفع طيزها و هي تساعدني و تتجاوب معي كأنها تريده كذلك و لما مررت زبي على طيزها فاجأتني لما أمسكت زبي بيدها و حكته على كسها المبلل بسرعة فائقة حتى دخل راس زبي بين شفرات كسها ثم حاولت الرجوع للخف كي يدخل زبي فاندهشت و حاولت سحب زبي و خفت أن أفض بكارتها لكنها أصرت و قالت لي أرجوك خالي لا تكسفني و سوف تعرف لما تدخل زبك في كسي أرجوك أدخل زبه خالي بلييز ؟ غلبتني شهوتي فطعنتها بزبي في كسها حتى دخل و كنت أترفق بها خوفا من أن تتالم لما أفض بكارتها و كلما دخل زبي سنتيمترا أقول في نفسي سوف ألمس البكارة بزبي حتى وصلت خصيتاي و لمست فلقاتها و لما يمنع زبي أي شيء في كسها فنظرت إليها نظر المستغرب فتبسمت و أشارت براسها نعم يعني أنها مفتوحة من قبل و قالت لي بعدين أحكيلك القصة خالي ، أنت تحسب أني أتظاهر بالرجولة فرحا و محبة لا بالعكس هذا هو السبب ، المهم القصة حكتها لي بعدين لما كملنا النييك و شبعنا من بعض ، لكن هذا ليس أوان كيف فقدت عذريتها و هو في سن ال12 . أدخلت زبي للخصيتين و لما تأكدت من فقدان عذريتها بدأت أنيك بحرية مطلقة و عنف شديد و هي تحتي تلف رجليها على ظهري و تشدهما بسرعة لما اقتربت رعشتها و تمسكني من ظهري بقوة لا توصف و تصرخ أمممم أييييي و نتازع و تزفر فقط كالتنين هواءها ساخن جدا ، ثم ارتعدت بقوة و انتفضت و هي تحتي حتى انسلخ زبي من كسها و خرج فأرجعته هي بيديها و هي تتصلب ، كانت بزازها الصغيرتين منتفختين متصلبتين كأنها عظم و ليس لحم فصرخت تحتي و تيبست فخذاها أسسسس أحححححححح التصقت بي حتى لم اقدر أن ادخل و أخرج زبي و توقفت حتى خفت حرتها لما ارتعشت و جاءتها شهوتها و ارتمت على السرير تلتقط أنفاسها و ترتاح فأكملت النيك بعدها بقليل حتى انفجر زبي بالمني في كسها و افرغت كل المخزون في رحمها و هي تضع أحد أصابعها في فمها و اليد الثانية تداعب بها حلمتها و هي شبه مغمضة العينين تنازع فقط ، كان العرق يسيل مني و يقطر على رقبتها و أنا أقذف و أنازع أععع أععععع أسسسس اسسس سس سس س كادت خصيتاي تدخلان كسها ههههههه من قوة النيك و شدة الطعن حتى تالمت تحتي أيي أححح ثم سكتت و أنا تمددت فوقها ارتاح و أتلذذ باللحظة التي أعيشها و يدي تحك شعرها الأملس و القبلات بيننا لا تنقطع ، لم أشبع منها و من كسها الصغيبر الضيق الجميل فبمجرد ما أخرجته عاود الانتصاب و هي تضحك بصوتها العالي الفتان المغري فعاودت إدخاله من جديد و هي تتمدد تحتي و نكتها مرة ثانية فارتعشت تحتي كما فعلت أول مرة و صرخت بصوتها العالي و هي تقذف سوائلها المهبلية على زبي و تخرج من أطراف كسها و تسيل على فخذيها و زبي ينفجر حماما و منيا ، ثم نمنا جنب بعض مدة نرتاح و أنا أحك جسدها بيدي و هي شبه نائمة لا تتحرك لكني لم أشبع و لا أدري ما حل بي فقرت أن أنيكها من الطيز فوضعتها على 4 و هي تعبانة من كثرة النيك فحطت راسها و صدرها على وسادة كي لا تتعب ثم بدأت أدخل زبي في طيزها بعدما بللت طيزها بالمني الذي خرج من كسها ، كان زبي منتصبا يكاد ينفجر و لم أعرف السبب لأني كنت كلما مارست العادة السرية مرة واحد فقط و أشبع لكن هذه المرة لم يرتخي زبي اطلاقا ، أدخلت زبي في طيزها بلطف و هي تتالم لكنها تتظاهر فقط كي تغريني أأييي ايي أي أي خالي بالراحة أييي أحح أحح زبك كبير خالي يوجعني و يعورني أحححح كانت تهيجني بصوتها و كلماتها حتى أدخلت زبي كاملا في طيزها و هي تحك كسها كعادتها لا تريد التفريط في شهوتها بتاتا و تدخل أصابعها في كسها و تصرخ و كلما أخرجت زبي من طيزها مررته على كسها فتمسكه بيدها و تحكه على الكس ثم ارجعه للطيزي افشخه و افتحه . هذه المرة أطلت النييك حتى أهلكني التعب و العرق يتصبب مني و إيناس ترتعد و الرعشة لا تفارقها و هي تحك كسها ، قذفت قطرة أو قطرتين فقط في طيزها فقالت لي و هي تضحك لقد مصصت منيك
كله اليوم خالي ههههههههههه ثم سحبت زبي بلطف لأني كنت أعرف أن الألم يكثر لما يخرج الزب من الطيز و تبدأ الحرقة فيه لكنها لم تبالي ربما جربت النيك من الطيز كذلك ، تركتها ممددة تلعب بكسها و مرات تتذوق المني بأطراف اصابعها و هي تبتسم و تتغنج بحركاتها التي تلهب الزب و الفؤاد ، دخلت الحمام ثم خرجت و هي مثلي . لما عادت أختي وجدتنا جالسين في المطبخ نشرب الشاي ونضحك و نلعب و نتمازح ففرحت كثيرا لذلك لكنها لا تعرف أن زبي و كسها هما سبب تآلفنا هههههههههه . بعدها كنت كلما حانت لي فرصة ذهبت لزيارتهم و مارست الجنس مع زوجتي و بنت أختي الحبيبة و هي تأتي لزيارتنا مع انها لم تكن تطيقنا قبل ذلك و تغيرت تصرفاتها و بدأت تتحول تدريجيا لإمرأة ناضجة ، أما خوفها من الزواج و اكتشاف فقدان عذريتها فطمأنتها أني لن أدعها تتزوج إلا بمن ترضاه هي فقط و تختاره . نهاية القصة
للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard
القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe
مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe
القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
أرشيـــف القصــص
https://t.me/arashifalqasas
للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard
القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe
مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe
القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
أرشيـــف القصــص
https://t.me/arashifalqasas
Telegram
قصص جنسية عربية
@altheeb_almonfard
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
خالي و أخي الكبير رجعوني.قحبة...
تنويه..
صاحبة القصة الآن عمرها 45 سنة و ليس متزوجة لأنه كما تعلمون في وقتها في الثمانينيات البنت لما تفقد غذريتها مستحيل تتزوج و لم يكن هناك تقنية خياطة البكارة أو تركيب بكارة اصطناعية صينية كما هو الحال اليوم هههههه.
الجزء الأول
تقول صاحبة القصة على لسانها: هذه قصتي كيف تحولت من مراهقة بريئة جميلة الى قحبة محترفة تجني الأموال الطائلة بكسهاوطيزها و كله بسبب خالي وأخي . لما كان عمري.14سنة كنت أدرس في السنة رابعة متوسط و نحن نسكن مزرعة تبع عن القرية 1 كيلومتر و الطريف ريفي ترابي ، كنت أذهب للدراسة مشيا على الأقدام كما هو حال جميع أهل القرية و المساكن المجاورة ، كانت الدنيا أمان و الحرمة موجودة و ما كنا نسمع قصص إغتصاب كما هو الحال اليوم خاصة في البادية . نحن وضعيتنا المادية جيدة ، أبي يعمل مزارع و مربي مواشي ويساعده في المزرعة أخي الكبير الذي عمره 20 سنة و خالي عمره 30 سنة تقريبا ساكن عندنا قليلا ما يذهب لبيتهم . في الربيع من تلك السنة ذهب أبي و أمي للعمرة و بقيت وحدي في البيت مع أخي و خالي لكن أخي كان يدرس في الجامعة بعيد و يسكن في الحي الجامعي فقررت أخي المتزوجة أن تظل معنا لغاية عودة الأهل لكن الصدفة قررت عكس ذلك فبمجرد مرور يومين على استقرارها عندي و كنت فرحانة كثيرا بها جاءها خبر حادث سيارة زوجها و هو في المستشفى و رجله مكسورة مما اضطرها للبقاء عنده في المشفى و تركني لوحدي ، بعد مرور الاسبوع الأول تقريبا ذهب أخي للدراسة و بقيت لوحدي و خالي مرة على مرة يطلطل علي و كان متكلف بكل شيء في البيت و ما عاد ينام في غرفته المنعزلة و انتقل للنوم في غرفة أخي حسان ، أنا لاحظت نظراته لي متغيرة(خالي كان مشهور في القرية بنيته العاطلة و فسقه و شربه الخمر و الجميع يعرف ذلك حتى النساء ، فهو كان زير نساء و يحب النيك كثيرا ) كنت في البيت آخذ راحتي و ألبس خفيف و مرات حتى السوتيان ما ألبسه و جسمي كان ناضج أكبر من عمري حتى الأستاذ مرات في المتوسطة كان يقولي عندما لا أنجز واجباتي : البنات اللي في عمرك عندهم ولاد الآن هههههههه . مرة كنت فالحمام و سمعت خطوات و الحمام مفتوح فأسرعت و أغلقته بالمفتاح و بعدها حسيت بواحد يحاول فتح الباب لكنه وجده مغلق و عرفت أنه خالي تظاهر بدخول الحمام ليدخل علي لا أدري ما نيته . بدأ الخوف يسكنني و الشك ينتابني من تصرفات خالي خاصة في البيت كان يلبس الشورت القصير و يبان زبه منتفخ تحته و يطلب مني الجلوس معه مرات و عندما نكون في المطبخ و انتحني لجمع الصحون أو وضع الطعام كنت ألاحظ نظراته داخل شق صدري مباشرة . المهم بديت أخاف منه و في الليل أغلق باب غرفتي بالمفتاح ، مرات كان يجلس جنبي و يعانقني و بحكم أنه خالي ما كنت أمانع لكن كنت أحس بيه يستمتع بلمسي كثيرا . في أحد الأيام ليلا دخل خالي البيت سكران قليلا ربما شرب قنينتي بيرة أو 3 ، لما تعشينا كان يتكلم بكلام غير مفهوم و يمدح جسمي و قوامي و يصفني بصفات مغرية فخف كثيرا و ذهبت للنوم و أغلقت غرفتي كالعادة . حوالي الساعة ال12 ليلا خرجت للحمام لأقضي حاجتي لما عرفت أنه نائم ، لكن لما كنت في الحمام هو تسلل لغرفتي و دخل تحت سريري حتى لا أراه و أهرب منه لغرفة أخرى ( كان ناوي على نية عاطلة أكيد ) أغلقت الغرفة كالعادة و استلقيت على السرير و كنت لما أنام أنزع كيلوطي و سوتياني و أنام في قميصي الشفاف القصير لأجد راحتي و مرات لتسهل علي ممارسة العادة السرية التي تعلمتها من نصف عام ، علمتني إياها إحدى صديقاتي لما كنت عندها في البيت و شعرت بلذة كبيرة أول مرة لما مارستها ، فكنت أخفف بها من شهوتي و أتسلى لأني دائما وحدي في البيت . لما استلقيت على السرير و جفاني النوم قليلا قررت الممارسة و خالي متخبئ تحت السرير لا يحرك ساكنا و يترقب و يشاهد فقط . بدأ أحك كسي و بظري بلطف كالعادة و أتأوه و أنازع بصوتي الخافت و أحك صدري و بزازي حتى إقتربت شهوتي الجنسية فبدأت أتخبط في السرير كالمصروعة و أنتفض كالعصفورة و فجأة لم أنتبه إلا و خالي سمير واقف يتفرج علي و هو يبتسم ( كانت الغرفة شبه مظلمة فقط الضوء الخافت الذي بجنب السرير.) خفت كثيرا خاصة أني كنت في وضعية فاضحة ، رجلي مفتوحتان و ركبتاي مرفوعتان لصدري و كسي كله مبلل بالسوائل التي خرجت منه و بظري أحمر منتفخ يكاد ينفجر و قميص نومي في رقبتي ، خفت و استحييت و كدت أموت و تمنيت أن تنشق الأرض و تبتلعني من خجلي ، لكن خالي سمير كان يبتسم و رأيت زبه يكاد يقطع الشورت القصير و يخرج و هو يضع يده عليه ثم قال لي : لم أكن أعرف أنكي قحبة يا قحبة ، مشتاقة للزب و خالك هنا يتمحن و يمارس العدة السرية كل يوم بيده ، حرام عليك يا شرموطة تخلي جسمك محروم و أنا جنبك . لم أجد ماذا أقول و حاولت أتستر لكنه منعني من ذلك و فتح رجلي بقوة و بدأ يتفرج على كسي و يحك زبه .
تنويه..
صاحبة القصة الآن عمرها 45 سنة و ليس متزوجة لأنه كما تعلمون في وقتها في الثمانينيات البنت لما تفقد غذريتها مستحيل تتزوج و لم يكن هناك تقنية خياطة البكارة أو تركيب بكارة اصطناعية صينية كما هو الحال اليوم هههههه.
الجزء الأول
تقول صاحبة القصة على لسانها: هذه قصتي كيف تحولت من مراهقة بريئة جميلة الى قحبة محترفة تجني الأموال الطائلة بكسهاوطيزها و كله بسبب خالي وأخي . لما كان عمري.14سنة كنت أدرس في السنة رابعة متوسط و نحن نسكن مزرعة تبع عن القرية 1 كيلومتر و الطريف ريفي ترابي ، كنت أذهب للدراسة مشيا على الأقدام كما هو حال جميع أهل القرية و المساكن المجاورة ، كانت الدنيا أمان و الحرمة موجودة و ما كنا نسمع قصص إغتصاب كما هو الحال اليوم خاصة في البادية . نحن وضعيتنا المادية جيدة ، أبي يعمل مزارع و مربي مواشي ويساعده في المزرعة أخي الكبير الذي عمره 20 سنة و خالي عمره 30 سنة تقريبا ساكن عندنا قليلا ما يذهب لبيتهم . في الربيع من تلك السنة ذهب أبي و أمي للعمرة و بقيت وحدي في البيت مع أخي و خالي لكن أخي كان يدرس في الجامعة بعيد و يسكن في الحي الجامعي فقررت أخي المتزوجة أن تظل معنا لغاية عودة الأهل لكن الصدفة قررت عكس ذلك فبمجرد مرور يومين على استقرارها عندي و كنت فرحانة كثيرا بها جاءها خبر حادث سيارة زوجها و هو في المستشفى و رجله مكسورة مما اضطرها للبقاء عنده في المشفى و تركني لوحدي ، بعد مرور الاسبوع الأول تقريبا ذهب أخي للدراسة و بقيت لوحدي و خالي مرة على مرة يطلطل علي و كان متكلف بكل شيء في البيت و ما عاد ينام في غرفته المنعزلة و انتقل للنوم في غرفة أخي حسان ، أنا لاحظت نظراته لي متغيرة(خالي كان مشهور في القرية بنيته العاطلة و فسقه و شربه الخمر و الجميع يعرف ذلك حتى النساء ، فهو كان زير نساء و يحب النيك كثيرا ) كنت في البيت آخذ راحتي و ألبس خفيف و مرات حتى السوتيان ما ألبسه و جسمي كان ناضج أكبر من عمري حتى الأستاذ مرات في المتوسطة كان يقولي عندما لا أنجز واجباتي : البنات اللي في عمرك عندهم ولاد الآن هههههههه . مرة كنت فالحمام و سمعت خطوات و الحمام مفتوح فأسرعت و أغلقته بالمفتاح و بعدها حسيت بواحد يحاول فتح الباب لكنه وجده مغلق و عرفت أنه خالي تظاهر بدخول الحمام ليدخل علي لا أدري ما نيته . بدأ الخوف يسكنني و الشك ينتابني من تصرفات خالي خاصة في البيت كان يلبس الشورت القصير و يبان زبه منتفخ تحته و يطلب مني الجلوس معه مرات و عندما نكون في المطبخ و انتحني لجمع الصحون أو وضع الطعام كنت ألاحظ نظراته داخل شق صدري مباشرة . المهم بديت أخاف منه و في الليل أغلق باب غرفتي بالمفتاح ، مرات كان يجلس جنبي و يعانقني و بحكم أنه خالي ما كنت أمانع لكن كنت أحس بيه يستمتع بلمسي كثيرا . في أحد الأيام ليلا دخل خالي البيت سكران قليلا ربما شرب قنينتي بيرة أو 3 ، لما تعشينا كان يتكلم بكلام غير مفهوم و يمدح جسمي و قوامي و يصفني بصفات مغرية فخف كثيرا و ذهبت للنوم و أغلقت غرفتي كالعادة . حوالي الساعة ال12 ليلا خرجت للحمام لأقضي حاجتي لما عرفت أنه نائم ، لكن لما كنت في الحمام هو تسلل لغرفتي و دخل تحت سريري حتى لا أراه و أهرب منه لغرفة أخرى ( كان ناوي على نية عاطلة أكيد ) أغلقت الغرفة كالعادة و استلقيت على السرير و كنت لما أنام أنزع كيلوطي و سوتياني و أنام في قميصي الشفاف القصير لأجد راحتي و مرات لتسهل علي ممارسة العادة السرية التي تعلمتها من نصف عام ، علمتني إياها إحدى صديقاتي لما كنت عندها في البيت و شعرت بلذة كبيرة أول مرة لما مارستها ، فكنت أخفف بها من شهوتي و أتسلى لأني دائما وحدي في البيت . لما استلقيت على السرير و جفاني النوم قليلا قررت الممارسة و خالي متخبئ تحت السرير لا يحرك ساكنا و يترقب و يشاهد فقط . بدأ أحك كسي و بظري بلطف كالعادة و أتأوه و أنازع بصوتي الخافت و أحك صدري و بزازي حتى إقتربت شهوتي الجنسية فبدأت أتخبط في السرير كالمصروعة و أنتفض كالعصفورة و فجأة لم أنتبه إلا و خالي سمير واقف يتفرج علي و هو يبتسم ( كانت الغرفة شبه مظلمة فقط الضوء الخافت الذي بجنب السرير.) خفت كثيرا خاصة أني كنت في وضعية فاضحة ، رجلي مفتوحتان و ركبتاي مرفوعتان لصدري و كسي كله مبلل بالسوائل التي خرجت منه و بظري أحمر منتفخ يكاد ينفجر و قميص نومي في رقبتي ، خفت و استحييت و كدت أموت و تمنيت أن تنشق الأرض و تبتلعني من خجلي ، لكن خالي سمير كان يبتسم و رأيت زبه يكاد يقطع الشورت القصير و يخرج و هو يضع يده عليه ثم قال لي : لم أكن أعرف أنكي قحبة يا قحبة ، مشتاقة للزب و خالك هنا يتمحن و يمارس العدة السرية كل يوم بيده ، حرام عليك يا شرموطة تخلي جسمك محروم و أنا جنبك . لم أجد ماذا أقول و حاولت أتستر لكنه منعني من ذلك و فتح رجلي بقوة و بدأ يتفرج على كسي و يحك زبه .
Telegram
قصص جنسية عربية
@altheeb_almonfard
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
خفت كثيرا و تظاهرت بالبكاء و الصراخ أمامه لكنه ضحك و قال لي : يا قحبة تحكي كسك و تبكي أكيد هذا البكاء من المحنة ؟ صعد على سريري و بدأ يداعب جسمي و أنا أحاول المقاومة لكنه أقوى مني بكثير ، فكان يضع يده حيث يشاء ، يعصر صدري و بزازي بقوة و يفتح فلقاتي بيديه و أنا أصرخ لكن من يسمعني هههه ، صراخ بلا فائدة . هنا أيقنت أنه سوف ينيكني اليوم لا محالة فقررت التضحية بطيزي أحسن لي من فض بكارتي و خاصة أنه شبه سكران و لا يعي ما يفعل ، هنا قلت له لأول مارة : خالي أرجوك لا تفضحني و تفض بكارتي مازلت صغيرة على ذلك أرجوك خالي أتوسل إليك ؟ ضحك و قال لي لا تخافي زبي لن يلمس كسك إطلاقا لكن لا تقاومي فلو قاومتي سأدخله في كسك . حركت رأسي بالموافقة و بدأ يداعبني و يمص صدري و يعضني بقوة من حلماتي ثم ارتمي علي يقبلني من فمي و يمص لساني بقوته المعهودة و زبه على بطني كالعمود ينخزني و يخيفني كثيرا ، نزل بالقبل من فمي حتى وصل بين رجلي و لحس فخاذي حتى وضع لسانه على بظري المنتفخ سلفا و بدأ يلحسه و يمصه و يدخله في فمه مرة واحدة ثم بدأ يلحس كسي الصغير الوردي و يمرر لسانه بين شفراته الصغيرتين المتوردتين و أنا أنازع خوفا فقط فاللذة نسيتها تماما و كنت في وضعية حرجة جدا وضعية اغتصاب . ظل يلحس كسي مدة من الزمن من شرهه ثم أشعل الضوء ليراني جيدا و يتفرج على كسي و طيزي ، ثم انزل الشورت تماما و انبهرت من شكل زبه الكبير الأسود الضخم و كأنه ينظر إلي بعين واحدة هههههه خفت منه كثيرا لكنه أمسك يدي بقوة و وضعها على الزب فوجدته ساخنا يكاد ينفجر و صلب مثل الصخرة . عاود تقبيلي من فمي و ارتشاف ريقي من لساني لكنه هذه المرة وضع زبه على كسي مباشرة فارتعدت و رجفت تحته و تحركت فرائصي و هو يفرشي كسي بزبه كأنه عمود بين فخذي هههههه خفت أن يدخله فترجيته مرة أخرى فقال لي لا تخافي يا قحبة لن أدخله ، لو أدخلته سوف تموتين ههههه تركته يفعل ما يحلو له و استسلمت له لأنني عرفت أن المقاومة لن تجلب لي إلا الندم و ربما أغضبته ففض بكارتي من الغيظ . الحقيقة أنا كنت شبه فاقدة للوعي من الصدمة الأولى و ما عدت أحس بزبه إلا قليلا لما يوجعني في كسي أو بظري حينما يحكه عليه بشدة و حين يعضني من حلماتي بأسنانه . بعد ما شبع من جسمي تقبيلا و مصا و لحسا و تقريصا و زادت شهوته لي قلبني على بطني و فرج بين رجلي كثيرا ثم وضع تحت بطني وسادتي حتى بقي طيزي في الهواء ثم دخل بين فخذي و وضع زبه بين فلقاتي كأنه ذراع و بدأ يمرره صعودا و نزولا و هو ينازع أمممم أأحححح أسسسس آآآههه آآآآههه و الخوف لم يفارقني إطلاقا لكن لما بدأ يفرشي طيزي ارتحت قليلا لأن كسي أصبح في مأمن من زبه هههههههههه . كان يضع رأس زبه في فتحة طيزي و يحاول ادخاله ربما ليرى ردة فعلي فهو خالي قبل كل شيء و مازال في قلبه قليل من الرحمة و الخوف علي و همه الشهوة و النيك و ليس إيذائي كما تتخيلون . بعد ذلك اقترب مني و قال لي مصيه و ضعيه في فمك حتى يتبلل يعني زبه ، و لما رأى رفضي أمسكني من شعري بقوة و وضع زبه في فمي فبدأت أمصه لكنه من كبره لم يدخل فمي بل الرأس فقط ، لما وجده تبلل بلعابي رجع خلفي في وضعيته السابقة و أحسست به يبزق اللعاب في طيزي و يحكه بأصابعه على فتحتي ثم يدخل أحد أصابعه في طيزي ، الأصبع لم يوجعني فلا داعي لأن أكذب عليكم و أتوجع من دون سبب ههههه كان يطري طيزي و يدخل أصبعه و يخرجه حتى تعودت عليه ، ثم أحسسته توقف و رأيته يحلب زبه بقوة ثم انحني علي و هو يمسك زبه بيده و حكه على طيزي بقوة و بعنف شديد حتى توجعت هذه المرة أييييي أأححححح و هو يقول لي : لا تخافي يا قحبة لن أجرحك فهذا مجرد لحمة و ليس سكينا ههههه . أكثر من حك زبه على فتحة طيزي حتى وجد له مكانا لا ينزلق منه و ضغط قليلا حتى أصبح زبه في وضعية مستقيمة لا يتحرك وأدخل يديه تحت كتفي و أمسكني منهما بقوة وعصرني جيدا ثم دفع بجسمة كله و زبه يدخل بهدوء في طيزي و يقطعني من الألم و الوجع فصرخت بقوة شديدة أيييي خالي أرجوك أييييي قتلني يا خالي أييييييي و زبه يدخل يالملمتر تلو الملمتر و أنا اصرخ و هو مستمتع بصراخي الأنثوي المهيج . أحسست فتحة طيزي تتقطع بسكين حاد و بطني يتمزق ألما لكنه توقف قليلا لما دخل زبه للمنتصف و انشغل بتقبيل رقبتي و مرات يدير راسي ليخطف قبلة حارة من فمي . كنت أتظاهر بالبكاء من الألم لكنه مُصرٌ فلا داعي للتمثيل أمامه و خاصة لما عرفت أنه يهددني بفض بكارتي لو غضب . كانت لحظة دخول زبه في طيزي من أصعب اللحظات في حياتي ، عذاب لا يوصف و طيزي تقطعت حتى شككت أن الدم يسيل منها ، لما عاود الضغط بزبه على طيزي زاد دخولا و تعمقا في بطني و كنت أحس بطني ممتلئ كأني حامل بولد هههه بطن ثقيل حتي أحسست بزبه سيخرج من فمي أو يخترق كسي من الداخل .