قصص جنسية عربية
44.3K subscribers
103 links
@altheeb_almonfard
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️💋💃👄🌈🔞
Download Telegram
وبأفرك طيزى فى زبه .. لقيته حديد .. كان مش عارف يسحب السمكه وأتلبخ وصب عرق ... سمعنا دودو وهو بيقرب مننا وبيقول .. أيه الخيبه دى . مش عارفين تسحبوا سمكه ... كانت سمكه كبيره فرحت بها .. فأرتميت فى حضن أونكل عزت كأننى فرحانه .. وأنكل عزت ينظر لدودو ليرى رد فعله وهوه شايفنى عريانه كده خالص ... ليفاجأ بدودو بيدفس صباعه فى طيزى وهو بيقول ... كده يالبوه.. خليتى زيزو كان حا يضيع السمكه الحلوه دى ... قعدت على فخاد أونكل عزت وأنا بأقول صحيح الكلام ده ياأونكل .. وأنا بأمسح بأيدى بين فخاده .. حسيت بزبه بيتنفض ومتصلب قوى ....لقيت دودو بيقول .. قوم يازيزو أنزل تحت أنت واللبوه دى ... ريحها وطفى نارها .. أحسن مش حا نصطاد كده ولا سمكه ... كان زيزو بيبص لى ولدودو عينه رايحه جايه بينا ... مسكت البوصه منه رميتها على الارض وسحبته من ايده .. مشى معايا زى الطفل فى أيد أمه وهوه مذهول... نزلنا السلالم .. مديت أيدى أأقلعه التى شيرت ... لقيته بسرعه سحب الشورت والمايوه اللى تحته مع بعض ورماهم بعيد وهو بيحضنى وبيمسح ظهرى العريان بأيديه .. وأنا بأحاول أجننه وبأعمل نفسى بابعد بجسمى عنه وانابأقول أستنى بس .. أستنى بس ... بس كنت بأقول لمين .. كان بيعصرنى ويبوسنى وزبه مرشوق فى بطنى بيوجعنى من صلابته ..مديت أيدى مسكت زبه أبعده عن بطنى .. شهق ولقيت أيدى مبلوله .. كان زبه بينقط ميه بتلزق كده ودافيه .... قعد على طرف السرير وقعدت على فخاده ومسك بزازى يعصرها وقرب شفايفه أخد بيها حلماتى يمص فيهم وجسمه بيترعش ... جننى من مص حلماتى وتقفيشه بزازى وأنا بامسح بفخادى العريانه فخاده وزبه وبطنه ......رفع وشه من بزازى وهو بيقرب شفايفه من شفايفى مسكها .. كان بيمصها مص .. ويشدها ويعصرها بجنون ولسانه بيخبط فى لسانى .. مصارعه يابانى .. ملت بجسمى نمت على السرير وفتحت فخادى ... بص لكسى ولمعت عينيه .. نزل على ركبه وهو بيفتح فخادى بأيديه أكثر .. وبشفايفه النار .. لسعنى فى شفايف كسى .. ولعنى ... أترعشت .. وكسى كان مش مستحمل ... حنفيه واتفتحت ... ميه نازله منه مليت وغرقت وش زيزو.. وهو يلحس فيها بلسانه الخشن السخن .. جننى زياده ..قام وقف وهو بيقرب بزبه من كسى المبلول الغرقان ومسح راسه السخنه فى شق كسى الصغير وبدأ يضغط بحنيه ... رفعت أيدى لصدره كأننى أصده.. وأنا بأقول .. بالراحه يازيزو أنا مش مفتوحه ... لم يكن فى حاله تسمح له بسماعى ... أخترقنى بزبه الحارق ..صرخت من فض بكارتى... حسيت بحرقان كطعم الشطه الخفيفه على اللسان .. عوضه أحساس رائع ممتع من ضم كسى بالضيف العزيز وأمتلاءه به عن أخره ..نام زيزو على صدرى بلا حركه ... وكسى يعصر زبه .. مش عارفه .. كسى اللى كان ضيق ولا زب زيزو اللى كان غليظ جدا .. من صرختى نزل لنا دودو... شاف زيزو راكب فوقى وزبه باين أنه جواى ... قال .. يخرب بيتك يازيزو فتحت البت .. يبقى أنت اللى حا تعملها العمليه ياحلو .... بصيت لدودو لقيته بيبتسم وبيبوسنى بوسه فى الهوا .. ولف يطلع السلم .. سحب زيزو زبه بالراااااااحه من كسى وشد شويه مناديل ورق من العلبه اللى جنبه مسح بيهم كسى من بره وكمل بيهم مسح زبه .. بصيت لقيت المناديل عليها بقع دم ... قرب منى زيزو باسنى من شفايفى وقال .. يلا لفى أفتحك من ورا .. لغايه لما كسك يستريح .. لفيت بسرعه وأنا أقول .. طيزى مفتوحه جاهزه .. دودو عمل اللازم ... زعق زيزو بصوت عالى ليسمعه دودو فوق .. أيوه ياعااااااااااااااااااام ... ده أنت مش سايب حاجه .... ناولته الكريم من شنطتى .. وضع منه قطعه على عقله أصبعه وهو يدسها فى شرجى ويدلكها ... رفعت مؤخرتى لآساعده ... شويه ورأس زبه الناعم يمسح فتحه شرجى بنعومه وحنيه ... ( كان زيزو حنين جدا فى أول النيك .. وبعدين يتجنن) حسيت بزبه يشقنى من تخانته .. كان زب دودو مش طخين.. بس طويل وحلو لنيك الطيز قوى.. أما ده ... أيد جرن .....صرخت أىىىىىىىىىىىىىى زبك طخين .. زبك طخين .. أنا أتشقيت نصين ... وفعلا .. وجعنى جدا بعد كده... ولكن ساعتها من شهوتى وشهوته لم نكن نشعر بشئ ... دخل زبه كله جواى لآخره .. لما حسيت بكيس بيضاته يخبط بين فلقتاى .... شويه وبدأ يسحب زبه يخرجه بهدوء ونعومه ... أستمر كام مره كده يدخل زبه بهدوء ويسحبه بالراحه ... وأنا حأتجنن من أحساسى بيه فى جوفى ... لقيت نفسى بأصرخ شويه.. وأتأوووه شويه.. وأزووم شويه وأتمايل أرقص شويه ....لما أتجننت وجننته معايا ... بدء يزيد من سرعته وقوه دخول وخروج زبه فيا ... وبيضانه تخبطنى فى طيزى بصوت عالى ... تأوهت .. أحووووووووه يالراحه ... بيوجع ... أووووف أح أح أح .. صدقنى بيوجع ... أنت أيه اللى حصل لك ... أتجننت ... بالراحه ... حرام مش كده ... أه أه أه أه أوووووووه ... حأزعل منك ياأونكل .... زعلانه منك ... أووووووه أووووووه .. يلا جيب .. يلا هات لبنك ... ده مش زب ده أيد شمسيه ..... أحوووووووه... وكسى بيشر ميه بتلسعنى وهى نازله تكوى الجرح...
لقيته بيقول لى بصوته اللى بيقطع ... عاوزه اللبن جوه ولا بره ... صرخت .. جوه ..جوه .. جوااااااااااااا,, كل لبنك جوه ... لقيت زبه بيصب ميه مغليه فى جوفى ... وزيزو بيترعش جامد قوى قوى .. وكأن عضلات جسمه كلها أتشنجت ... وأبتدأ جسمى يتنفض وأنا بتنزل منى شهوتى شلال ... مال بجسمه بجوارى على السرير .. ورجلينا تلامس الارض... هدأنا ... مسكنا أيد بعض وطلعنا السلم .. بص لنا دودو شويه وبعدين أبتسم وهو بيقول .. أه ياشراميط .... أمسكنى زيزو من يدى وقال يلا نطى معايا .. وهوبينط فى الميه .... صرخت من لسعه المياه المالحه لكسى وطيزى وأتعلقت برقبه زيزو .. وأنا بأقول .. الميه بتحرق ياأونكل.,......
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
{ الجزء الخامس }
بدأت أحس بالتعب من السباحه. ضربت الميه برجلى جامد وقربت من سلم اللانش وأنا بأحاول الطلوع لقيت أونكل زيزو بيساعدنى وبيرفعنى من طيزى .. وهو فى الحقيقه بيحسس عليها وبيلمس بصوابعه كسى وفتحه شرجى ... أتراقصت وأنا بأطلع السلم بسرعة وباأقول وأنا بأضحك بدلع .. أيدك ياأونكل ...بصيت عليه لقيت زبه واقف وبيتهز بين فخاده مع حركه جسمه ... وعينه متعلقه بطيازى .. كان هايج ... هايج قوى ...عضيت شفايفى علشان يشوفنى ويهيج أكثر .. وقلت وأنا باأشاور بصباعى على زبه .. هو ناوى على أيه الشقى ده ....جريت ناحيه البشكير المفروش بمؤخرة اللانش وتمددت على وجهى وكتفت ذراعاتى وحطيت راسى عليهم ونمت شويه ....حسيت بزيزو بيقرب منى بيمسح ظهرى بحرف البشكيروهو بيقول .. كده الشمس تحرقك ... تعالي تحت خدى دش ميه حلوه وبعدين اطلعى خدى حمام الشمس بتاعك ...
سحبت أيد من تحت راسى وأنا بأزحف بيها ناحيه فخاد زيزو .. لمست زبه .. كان شادد وسخن قوى ... قلت بمياصه .. عاوزنى تحت علشان حمام ميه حلوه ولا عاوز تحمينى بمية دافية من ده ....
سمعنا دودو بيقول بصوت عالى علشان نسمع من صوت الهوا والميه حوالينا .. ياسى عزت تعالى هنا أمسك السناره دى وخدبالك من البوص التانى .. وأنا حاأقوم حا أنزل معاها .. ولا أنا جاى أتفرج ...
حسيت بزيزو أتضايق .. ومشى وهو بيمسك بشكير صغير من على الحامل يلف بيه وسطه يدارى زبه المشدود ويروح ناحيه دودو ... شويه ولقيت دودو بيحسس على ظهرى العريان وبيقول .. تعالى معايا ياعسل أنت قوليلى الولد ده عمل فيك الواوه فين ... مسكت أيده أتسند عليها ووقفت ومشينا ناحيه السلم علشان ننزل تحت .. وعيني لمحت زيزو متضايق وهو بيرمى السناره من أيده ...والبشكير اللى كان حوالين وسطه واقع على الارض وراه وزبه مرتخى بين فخاده .. كان واقف عريان وجسمه حلو قوى .. بصيت له .. أتجننت من جسمه العريان .. لقيته باصص علينا .. شاورت له بكف أيدى من ورا ضهرى .. خمس دقايق وحصلنا ... فهم .. أبتسم وهو بيهز رأسه .. حاضر ....كان حمام اللانش صغير ... يادوب فرد واحد يقف تحت الدش ... لكن دودو كان لاصق فيا وزبه راشق بين طيازى من هيجانه .. وشفايفه بتمسح كتافى ورقبتى من ورا .. وأيده بتقفش بزازي .. ... وشويه أيده تمسح كسي .. عامل نفسه كأنه بيحمينى .. وسمعته بيكلمنى بصوت طالع منه بصعوبه .. مش حا تدوقينى الكس اللى فتحه زيزو ... قفلت حنفيه الدش .. عرف أنى خلصت حمامى .. وسع لى سكه علشان أخرج ... خرجت وأنا ماسكه بأيده مشيت خطوتين للسرير الصغير ونمت على ظهرى وفتحت فخادى ... من غير كلام ...
نزل بجسمه .. لقيت شفايفه السخنه لصقت بكسى .. زى مايكون بياخد حتة شيكولاته ببقه من الورقة السوليفان اللى مغلفاها.. دغدغنى بلسانه .. شهقت أحيييييييييه بتعمل فيا أيه يادودو ... شفايفك تجنن .. ولا كأنى باأكلمه ... كان بيمص ويعض بالراحه ... جننى ... بطنى بقيت تترقص وتتقلص غصب عنى من عمايله ... ولقيته كمان مد أيديه الاثنين مسك بزازى يفركهم ويشد حلماتى ويقرص فيهم .. خلاص ... أتجننت ... رفعت جسمى .. قعدت نص قعده وأنا بأرفع بأيدى رأسه من فوق كسى وانا بأتنفض وباأقول .. كفايه .. كفايه ... مش قادره ... فيه عمايل كده ... لا .. مش قادره .. أه أه أه أه أه جننتنى .....وحسيت بوشه أتغرق من ميه شهوتى اللى أندفعت من كسى زى أندفاع البول ويمكن أشد ... وأترميت بظهرى على السرير .. باأخذ نفسى بصعوبه من الهيجان والمتعه ...وأغمى عليا تقريبا ....
بعد شويه فتحت عينى بصعوبه .. لقيت دودو واقف بين فخادى وهو بيمسح زبه فى كسى من بره .. بصوت قريب من مسح الصباع بزجاج مبلول ... بصيت له وأنا بأبتسم بأرهاق .. وقلت .. حرام عليك حا تموتنى .. مش كده مره واحده .. حبه .. حبه ... والا وزبه اللذيذ يتزحلق بشويش جوايا ... رفعت جسمى لفوق شويه من أحساسى بيه وهو داخل ...وشهقت ... أوووووووووه ... أووووووووه ... حلو قوى .. حلو قوى ... ورأسى بتميل يمين وشمال من المتعه ...( كان زبه يجنن ) ... أمسك بفخدى ورفعه فوق كتافه .. لقيت نفسى بأمسك ذراعاته من فوق الكوع .. مش عارفه مسكته كده ليه ..
لكن كنت حاسه بأنى كده حاأحس بزبه فيا أكثر ...وبدء ينيك فيا بحرفنه وأستاذيه ... يضرب زبه فى كسى ... أحس بيه بيخبط الجنب اليمين شويه والجنب الشمال شويه وأحس بيه خرجه منى بيمسح بيه شفرات كسى وزنبورى .. وبعدين يدخله تانى .. لما هرانى نيك ... وأنا بأترعش واتنفض وأترجاه يرحمنى .. وأتأووه .. وأغنج .. وأناديه ..دودو ..بالراحه .. بأحب نيكك .. بس بالراحه .. أموت فيك .. أووووووه ... مش قادره ... أنا بقيت مجنونه ... أحووووووووووه ... أوووووووف ... زبك يهبل ... نيكك يجنن ... عاوزاك راكبنى كده للصبح .... أغغغغغغغ أمممممم أسسسسسس احووووه .. أوووف أح أح أح أح... أنه يرحمنى ويخف عليا ... أبدا ...يمكن عشر دقايق .. مرت عليا كأنها عشر ساعات ... وأنا بأتمايل بوشى يمين وشمال .. لمحت زيزو واقف على السلم بيبص براسه علينا .. وبيعض شفايفه جامد .. صعب عليا قوى ... بس أعمل أيه فى المجنون اللى بين فخادى ده ...
فكرت بسرعه وانا بأقول لدودو .. عاوزاك تنام على ظهرك .. وأركب أنا فوقك ... لقيت دودو نزل فخادى من فوق كتافه ولسه زبه جوايا وشالنى وبيلف .. كان قوى جدا رغم سنه ... وقعد على ظهره وركبت عليه الوجه فى الوجه ... وركبتى مسنوده على السرير بأترفع بيها وأنزل على زب دودو ... لما حسيت أن ألوضع أصبح فى ايدى أنا .. شاورت لزيزو بأيدى من ورا ظهرى بصباعى .. يعنى تعالى ... مافيش ثانيه ألا ولقيت خابور زى الحديد .. بيزحف جوه طيزى .. زب زى النار مدهون وجاهز ..من شده دخوله فيا أترفعت بجسمى لفوق ... كان دودو مغمض ما شافش زيزو ولا حس بيه ألا لما أترفعت بجسمى .. لقيته بيقول .. يخرب بيتك .. أنت ورايا ورايا .. حتى النيكه مش مهنينى عليها ... وزيزو فى دنيا ثانيه من شهوته وهيجانه ,,, مش سامع حاجه ولا حاسس بحاجه غير بزبه وهو مخنوق جوه طيزى ...كان لما زيزو يدفع بزبه جوايا أترفع لفوق .. يخرج زب دودو من كسى .. ولما يسحب زبه من طيزى أنزل ألبس زب دودو فى كسى تانى ... لما جننونى وجننتهم ... كان زب زيزو بيوجعنى .. بس كان لذيذ ... شويه ولقيت دودو بيمسك بزازى بيعصرهم وهو بيتأوه .. ويتنفض ويزووم وسقطت رأسه للخلف مش قادر يرفعها وهو بيدفق لبنه جواى كثير لسعاته حلوه قوى .. تطفى النار اللى قايده فى كسى ده رغم أنه سخن قوى ... وكمان زيزو بدأ يرمى حمم لبنه فى جوفى وأيده بتكبش فى كتافى من الهيجان وبيتهز جامد جامد ... لدرجه أن دودو .. بصوت ضعيف قال يخرب بيتك .. حا تغرق اللنش ياحيوان ,.. أنت بترمى خرسانه ... ربنا يهدك ... وأرتمى زيزو بجسمه فوقى .. عصرونى بينهم .. قبل ماأزيح زيزو بكوعى وأنا بأقول قوم بقى .. مش عارفه أأخذ نفسى ... فمال على جانبه كالمغمى عليه ...

طلعنا أنا ودودو فوق .. كانت كل السنانير مقوصه من شد السمك اللى علق فيها .. بقى دودو يجرى عريان وهو بيسحب الشعر وهو بيضحك ويدينى السمك اللى بيخلصه من السناره وأنا أضحك فرحانه وأركب عليه من فوق كتافه بأمسح لحمى العريان بجسمه وأنا لسه هايجه قوى ... ماشبعتش نيك .. رغم أنى ماشيه بأعرج برجلى من النيك وفلسى بيحرقنى من زب زيزو الطخين ....
- قالت رنا وهى تقرب من زبى تشمه بمتعه .. تعرف بأن زبك يشبه زب أونكل زيزو كثير .. بس زبك أنت حاجه ثانيه خالص ... له طعم ثانى .. ومالت بشفتاها تبوسه وتلحس راسه بلسانها .. وبتغمغم أممممممم عسل .

لقينا زيزو طالع من تحت بيترنح زى السكران .. وقف ورائى ومسكنى من شعرى وهو بيشدنى وبيقول .. يلا معايا تحت لسه ماشبعتش من كسك ..
بصيت بين فخاده كان زبه حا ينفجر من الانتصاب .. مديت أيدى مسكته أدلكه .. ولفيت بجسمى ونزلت على ركبتى وبوسته كام بوسه بسرعه كده .. وأنا بأبص لزيزو من تحت ... تلاقت عيوننا .. هاج زياده ... سمعنا دودو بيقول .. يلا ياأختى أنزلى معاه .. أتناكى منه وريحى زبه .. بعدين ينكنى أنا من هيجانه ,, سحبنى زيزومن شعرى .. مشيت معاه .. ونزلنا تحت ... زقنى بقوه .. طلعت على السرير بركبتى وظهرى لزيزو وأنا مفنسه طيازى وفاتحه فخادى شويه ... لقيت زيزو دس وشه بين فلقتينى مش عارفه كان بيبوس ولا بيعض ولا بيمص ولا بيلحس فى كسى .. كان بيعمل حاجات غريبه هيجتنى خالص ... أترميت على وشى على السرير .. شدنى من وسطى ..نزل رجلى على الارض وقعد على ركبتيه ورايا ورجع يدفس وشه على كسى بياكله .. أتجننت .. بقيت أترعش واصرخ من عمايله ... وسامعه دودو .. بيقول بصوت عالى.. بالراحه.....بالراحه .. يخرب بيوتكم .. حا تجيبوا لنا حرس السواحل من صراخ اللبوه دى ... كنت فى حاله مش ممكن أقدر أكتم فيها صراخى .. كان زيزو مجنون .. بيقطع كسى بشفايفه ولسانه وأسنانه ... كنت حاسه بيه بيمضغ فيه مضغ ... لقيت نفسى بأصرخ .. نيك بقى .. أنت بتعذبنى كده .. حرااااااااااااااااااااااام .. وكسى بيدفق ميه شهوتى .. لما كان حا يجيلى جفاف ....وجسمى بيتقلص بشده ورجلى بتترعش جامد جامد ...لغايه لما حن عليا وحسيت برأس زبه بيملس شفراتى بنعومه ...
ودخل زبه كله جوايا وخبط سقف كسى بالجامد.. أرتفعت أنا بجسمى من لمس رأس زبه السخنه عمق كسى وسقفه وشعرت بأنه حا يخرجه من بقى ..كان بينكنى زى المجنون .. وهو بيقول .. كسك ضيق قوى يجنن ... من زمان ما نكتش كس صغيور كده... أه أه .. عاوز أقطعه من النيك ... أتجننت أنا كمان وقمت بجسمى وقفت ... ولسه زبه مرشوق فى كسى .. وأنا بأتهز بالجامد ورجليا بتترعش قوى قوى ... وكسى بيدفق شهوتى .. سد وأتكسر ... لف أيده مسكنى من بزازى يعصرهم .. جننى زياده .. تأوهت بمتعه .. أوووووووه أووووووووه ... مش كده .. أنت بتعمل فيا أيه ... وصوتى بيخرج يتهز من أهتزاز جسمى كله ... دفعنى من ظهرى علشان أنام تانى على صدرى على السرير .. ملت بجسمى ونمت على وشى وأيدى بتعصر بزازى من الهيجان ... وهوه بيرشق زبه ويسحبه بقوه وهيجان شديد ..
سحب زبه وهى بيعصره بأيده .. بصيت له وأنا بأقول بهيجان .. خرجت زبك ليه دلوقتى .. لقيته قرب منى وهو بيمسك أيدى يحطها على زبه ويقول أعصرى بالجامد ... مديت أيدى عصرت زبه على قد ما قدرت .. وهو يصرخ بالجامد بالجامد .. مش عاوز أجيب دلوقت .. لسه ماشبعتش من كسك ... زودت العصر شويه على زبه .. لما هدأ شويه ... رفعنى من كتفى .. وقفت .. لف جسمى ولقيته شفط شفايفى بشفايفه يمصها مش بيبوسها .. كان بيقطعها .. وأنا بأحاول أخلص شفايفى من شفايفه .. كنت حاسه أن شفايفى ورمت من اللى بيعمله فيها ..(. وفعلا ورمت بعد كده ) شالنى من وسطى ورفعنى .. أتعلقت بذراعاتى فى رقبته ,, وحضنته ... مش عارفه أزاى لقيته بيرشق زبه فيا ونزلنى عليه ..... صرخت من الاحساس ده ... وزبه اللى مالى كسى من كبره وغلظته ... وبدأت أرفع جسمى لفوق وهوه بيساعدنى بأيديه من وسطى .. لفيت فخادى ورا ظهره وشبكتهم .. وأنا بأحاول أرفع جسمى .. أحساس رهيب .. وزبه المنفوخ بيدخل ويخرج من كسى بصعوبه ... بسبب ضيق كسى وثخانه زبه ....كنت اتعلق فى رقبته ورجلى الملفوفه ورا ظهره بتساعدنى فى رفع جسمى لفوق .. يخرج زبه من كسى وأرتاح شويه .. القاه بأيديه اللى فى وسطى بيشدنى لتحت يرشق زبه فى كسى من تانى ...أنا أرفع وهو يرشق ... أتجننت وجننته .... خرجت لسانى أحركه زى لسان الكلب .. لقيته بيعمل زيي وهو بيلحس لسانى ومسكه بشفايفه وهو بيمص فيه بلذه ... وجسمى طالع نازل على وسطه .. وزبه بيعمل عمايل فى كسى .... أترعش وهو بيقول .. أنزلى بسرعه حاأجيب ..حا أجيب ... فكيت رجليا من ورا ظهره وأيدى من رقبته ونزلت اتزحلق بجسمى العريان على جسمه العريان وانا مستمتعه من خشونه ملمس الشعر اللى فى جسمه على جلدى الناعم بيخربشه ... وبركت على ركابى ..كان وشى بالضبط قدام زبه المنفوخ ... وكان منتظرنى .. مسكت زبه بأيدى أدعكه ولسانى تلحس راسه السخنه الملهلبه ..غرقنى لبن .. كان زبه بيرمى دفعات لبن كثيره ولذيذه .. شويه على شعرى وشويه فى بقى وشويه على صدرى .. استحميت من لبنه الدافى .. أخدت منه بصباعى ألحسه .. كان طعمه زى العسل .. المالح....
حضنا بعض قوى .. ونمنا على السرير الصغير مش عارفه ازاى ... ماحسناش الا ب دودو بينادى علينا ... يلا بقى ... ما شبعتوش ... الليل حا يدخل .. وأدار محرك اللانش وبدأنا التحرك للعوده ...
برغم أنى كنت مهدوده من التعب اللى سببه دودو وزيزو .. الا أنى لما رجعت الفيلا .. أخدت حمام بسرعه ونزلت الديسكو ... كانت الشله كلها هناك .. رقصنا وحكينا وضحكنا لغايه الفجر .. ورجعت ميته من التعب عاوزه أنام يومين بحالهم من الارهاق ...
كانت أنوار الفيلا كلها منوره وصوت ضحك عالى طالع منها .. عرفت أنه عندنا ضيوف ... قررت أنى أسلم عليهم بسرعه وأطلع أوضتى أناااااااااااام ..... كانو ا أعمامى الثلاثه ومراتتهم وأولادهم .. الظاهر جايين على بيات ... جيت أنسحب وأأقوم ... وأنا طالعه السلم .. سمعت ماما بتقولى .. رنا .. معلش .. الليله بس حا تبات أنجى بنت عمك معاكى فى أوضتك ... وبكره حا ينقلوا على الشاليه بتاعهم ... قلت .. طيب ما يروحوش ليه النهارده يباتوا هناك ... قالت .. لما وصلوا لقيوا شويه مشاكل فى الميه والصرف بتاع الشاليه والعمال شغالين هناك ... لم أعلق وطلعت السلم وأنا متضايقه ... أصلى مش باأعرف أنام مع حد وخصوصا البنات ... فتحت باب الاوضه .. لقيت الباب مقفول من جوه بالمقتاح ... خبطت .. سمعت أنجى بتقول مين ... ولما سمعت صوتى .. فتحت الباب مسافه يادوب تدخلنى .. وهى واقفه ورا الباب .. قلت لها قافله الباب ليه .. لم ترد .. وقد عرفت الجواب .. كانت أنجى عريانه خالص ... بصيت لها وأنا بأقول عندك هدومى فى الدولاب خدى منها اللى أنت عاوزاه لومش عامله حسابك فى هدوم ... أعطتنى ظهرها وهى تمشى الى السرير وترتمى عليه وهى تقول .. لا أنا بأحب أنام كده عريانه بلبوص .... أنت بتتكسفى ... قلت لها بلا مبالاه .. حاأتكسف من أيه أحنا بنات زى بعض ...
------ قالت رنا موجهه كلامها لى أنت طبعا عارف أنجى .. جسمها حلو ومليان ومربربه .. بزازها الكبيره وحلماتها الواسعه تهيج ألاغا المخصى...وشعرها المفرود على ظهرها الابيض البض يهبل ... ورجليها الطويله وفخادها المدوره وطيازها المكوره الطريه .. كنت بأتأمل جسمها وبأقول ياعينى على الراجل اللى يشوف الجسم ده ومش قادر يعمل حاجه....
طلعت أنجى على السرير وحضنت المخده ونامت وهى بتبص لى وبتقولى .. وانت بتامى بهدومك ولا زيي كده ... قلت .. حسب الجو .. لما بيكون حر قوى باأنام زيك كده ... قالت .. ما الدنيا النهارده حر ...
بدأت أقلع هدومى وأنجى بتبص لى وهى بتتبسم .. كانت عينها بتلمع لغايه لما قلعت خالص ووقفت عريانه .. ومديت أيدى أمسك البيجامه الخفيفه علشان ألبسها .. قامت أنجى بسرعه وهى بتشدها من أيدى وهى بتقول .. لا نامى كده .. ولو حسينا ببرد بالليل .. نحضن بعض ... شكيت أنها ناويه على حاجه ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
{ الجزء السادس والاخير }
مالت رنا وهى تمسك زبي تشمه بهيام وتلحسه بلسانها بنشوه .. ووضعته فى فمها تمصه بشوق وهياج... لم يستجب لها فقد كان مازال مرهقا مما فعلته به .. أبتسمت وهى تنظر لي .. عارفه أنه لسه تعبان .. أنا صابره عليه لما يقوم لواحده وساعتها أنا أللى حا أتدلع عليه .. قلت لها .. أنتي ما تعرفيش أن أنجى سحاقيه ,,, قالت .. لا قبل كده ما كنتش أعرف .. لآنى كنت بأشوفها فى جنينه الديسكو مع شبان وهى بتمص لهم وساعات بتتناك فى أستراحه العمال ورا صاله الديسكو ... قلت ... كانت بتحب تجرب الرجاله وتشوف تأثيرها عليهم .. بس هى بتموت فى البنات والنسوان .. شوفتها مره ماسكه بنت فى عربيتها ورا الشاليه بتاعهم ومقطعاها مص ولحس وعض والبنت حا تموت فى أيدها .. كان معايا سوسن فى عربيه قريبه منهم.. سوسن قالت لى روح شوف قريبتك أحسن تعملنا مصيبه ... أنا روحت خبطت لها على زجاج العربيه بتاعتها وانا بأقول .. أرحمى .. البنت حا تموت .. وتروحى فى داهيه ... كانت أنجى والبنت هايجين على الاخر....

قلت لرنا وأنا ببعبصها فى كسها ... شوقتينى ... كمليلى الحكايه .......
وبدأت تحكى من جديد .... أنا من شده التعب .. كنت عاوزه أنام .. أديتها ظهرى ... لقيتها لصقت بصدرها العريان فى ظهرى وهى بتمسح بزازها فيا ولفت أيدها ألاول حضنتنى من بطنى ... حسيت بيها بتحسس على بطنى .. قلت مش مهم ... شويه وأيدها زحفت لتحت ولمست كسى .. قفلت فخادى أمنعها من اللعب فى كسى .. كنت تعبانه وعاوزه أنام ... لما لقيتنى ضميت فخادى .. وما عرفتش توصل لكسى .. رفعت أيدها تمسك بزازى تلعب فيها وتقفشها بنعومه تجنن ... وحسيت بسخونه أنفاسها تلسعنى فى رقبتى ... عرفت أن البنت هاجت خالص ومش حا تسيبنى النهارده ... شويه و دفست فخدها بين شق طيازى.. صرخت أىأى أى..( كان خرم طيزى بيوجعنى من اللى عملوه فيه أونكل زيزو وجدو دودو )... قالت لى مالك .. قلت لها بس هنا بيوجعنى .. قامت بسرعه وهى بتفتح فلقتى وبيتص ... صرخت وهى بتقول .. يخرب عقلك ... فلسك منفوخ وورمان كانه مجروح ... أنت أتناكتى فى طيزك جامد قوى النهارده يالبوه .. قلت .. فى طيزى وكسى وكل حته ... سيبينى بقى .. أنا تعبانه .. عاوزه أنام ...أتجرأت عليا وهى بتلف جسمى .. نيمتنى على ظهرى وهى بتركب فوقى وبتقول .. يعنى جات عليا أنا .. ودفست فخدها بين فخادى ولصقت شفايفها فى شفايفى بتمصهم وتشدهم بشهوه عاوزه تقطعهم .. وجسمها كله بيتنفض .. كانت شهوانيه جدا ... حاولت أهرب بشفايفى
من أنى أبعد شفايفى أو أخلصها من شفايفها ... وفخدها بيفعص كسى فعص ... رفعت وجهها وهى بتبص لى وبتقول .. لو عندك كريم مسكن ممكن أدهن لك طيزك .. قلت لها .. لا ماعنديش .. قامت بسرعه من فوقى وهى تقول .. أنا كنت فاكره أنى عندى .. بس مش عارفه أن كان معايا ولا لأ .. وأمسكت شنطتها قلبتها وهى بتدور ... أمسكت أمبوبه وهى فرحانه .. حظك حلو .. لقيتها ... يلا أدهن لك ... حا تستريحى خالص ... صعدت فوقى بوضع 69 وفتحت فخادى وهى تمسح فتحه شرجى بنعومه بأصبعها بالكريم وتدخل عقله أصبعها تدلك فلسى من جوه وهى بتقول .. حاسه بأن الوجع بدأ يروح ... قلت لها .. ايوه .. وأنا بأبص على كسها .. كان تقريبا فوق عينى .....وهى تتهز وترقص بوراكها .. وكسها يفتح ويقفل ... أحمااااااار ...بيملع ومبلول ... مش عارفه أيه اللى حصل لى .. لقيت نفسى بأرفع رأسى أبوسه ... كأنت كأنها أتكهربت ... أترعشت قوى قوى ... ولقيت كسها بيدفق ميه عليا .. وجسمها كله بيترعش ويتهز بالجامد .. ضربتها على طيزها وأنا باأقول.. يخرب عقلك. كل ده من بوسه ... حسيت بلسعه أنفاسها السخنه بتقرب من كسى .. وبدأت تمص وتعض وتسحب شفرات كسى بأسنانها تدغدغها وهى تلحس بلسانها جوه كسى .. أتجننت ... أنا مش سحاقيه .. بس اللى بتعمله ده .. يطير العقل ... مديت أيدى حسست على كسها برهبه .. صرخت .. أيوه .. أيوه ... أمسحى جامد .. بس حاسبى أنا مش مفتوحه ... من بره ... أمسحى زى ما بأعمل كده .. وحسيت بصوابعها ألاربعه تمسح كسى من بره كأنها بتلمع حاجه معدن ... كسى كان مهرى مش ناقص مسحها ... صرخت عليها بالراحه .. بالراحه .. كسى مش مستحمل ... وبدأت أمسح كسها بالجامد قوى .. وهى تشر ميه من كسها غرقت وجهى خالص ... أنا كنت مش قادره أجيب شهوتى لآنى كنت شبعانه على الاخر .. لكن .. على رأى المثل .. البحر يحب الزياده ...
شويه ولقيتها بتلف بجسمها وهى بتبوسنى فى شفايفى وبتقول .. يلا نتساحق بقى ... ورفعتنى من دراعاتى وهى بتدخل فخادى فى فخادها......مقصين داخلين فى بعض ... مسكتها من كتفها أتسند عليها وهى مسكت بزازى بتقفش فيهم وتعصرهم وتسحب حلماتهم بصوابعها ... وبتتهز تمسح كسها بكسى .. كل ما تهيج تمسح أجمد وأجمد... وهى بتشهق وتتأوه ... أوووووف ... كسك نار ... حكى .. حكى جامد .. قطعيلى كسى ... كسك حلو ... أحووووووه أووووه ... وهى تبوس شفايفى وتقفش بزازى جامد... وأنا بأعمل زيها فى بزازها الحلوه المربربه الطريه . وأنا حساسه بكسها ييخر ويسح منه ميه شهوتها غرقتنى .. وبقبت أسمع صوت ضربها بكسها لكسى ... فضلت مده تحك كسها فيا لما حسيت بكسى أتهرى من الحك وفيييييييييين.. مسكت دراعاتى الاثنين جامد وهى تترعش وتتنفض وهى بتأخد نفسها بصعوبه وبتقول أسسسسسس أح أح أح ونامت على كتفى .. وهى تتأوه أه أه أه أه أه أه أه .بحبك وبحب كل حته فى جسمك .. أحوووووه .. ومالت على جنبها وأخذتنى معها وأستلقينا على السرير وهى تتنفس بصوت عالى جدا من المجهود..كنت سامعه دقات قلبها ولقيتها بتعضعض رقيتى بالراحه وسخونه أنفاسها بتحرقنى .. عملت زى ما بتعمل فيا وعضعضت رقبتها .. لقيتها أترعشت جامد قوى وهى بترتخى أيدها.... وحسيت بأيديها بعدت عنى مفروده على جانبيها ... وغابت عن الدنيا ...
...حسيت بحركه ناحيه الباب .. وشوفت ألاكره بتتحرك بالراحه تتفتح .. أترعبت .. لتكون ماما أو طنط سعاد .. دفعت أنجى وأنا أقوم بسرعه لمحاوله قفل الباب .. مالت أنجى لتنام على السرير كالمغمى عليها ... وقفت وراء الباب أصده بقدمى .... وأمسكت أكره الباب .. فتحت الباب بشويش وبأحاول أخرج رأسى أشوف مين ,,, لقيته جدو دودو . أطمئنيت وفتحت الباب أكثر علشان يدخل وأنا أضع أصبعى على شفتاى . يعنى . أسكت لا تتكلم .... وقعت عيناه على أنجى عاريه مكومه على السرير ... والسرير منكوش ومتبهدل من اللى حصل .. الملايه منكوشه والمخدات واقعه ... كانت أثار معركه جنسيه تظهر بوضوح على السرير ... أشار بيده ناحيه أنجى وهو يحرك شفتاه بدون صوت ... مين ... حركت شفتاى بدون
صوت ليقرأ شفتاى ... أنجى ... قال.. بنت عزت ... قلت نعم ... ..أقترب بفمه من أذنى .. كنتم بتعملوا أيه ... قلت وانا أقترب بشفتى من أذنه ... كنا بنتساحق ... قال بصوت خفيض .. هى منهم ( يقصد شاذه ) .. أشرت برأسى ... نعم ....
خلع الروب اللى كان لابسه .. ووقف عريان خالص وهى بيقرب منى وهو بيحضنى قوى .. وبيقول .. أوعى تبقى زيها ... مسحت صدره العريان الجميل وانا أقول .. أبدا .. أنا بأموت فى جنس الرجاله ... ما أقدرش أستغنى عنهم ....وأنا أمسك زبه افركه بيدى ... قال .. هى مش حاسه بينا ولا ايه .. قلت .. البنت كانت هايجه وانا عملت اللازم معاها وهى دلوقتى نايمه نوم عميق قوى ... مشى خطوات ناحيه أنجى وهو بيمسح جسمها بعنيه وهو بيقول مش خساره جسم زى ده .. مالوش فى الرجاله .. بصيت لزبه كان بدأ يشد وهو بيمسحه بأيده .. من هيجانه على أنجى ... قال وعينيه بتلمع وبيبلع ريقه بصعوبه.. عاوز أنيك البنت دى ... عاوز أنيكها دلوقتى جسمها يجنن زى جسم أمها بس ده على صغير .. أحضنيها أو أمسكيها بالجامد وأنا حاأنيكها فى طيزها الحلوه دى ... دى طياز أزاى تفضل كده من غير زب يرشق فيها ياناس .. مددت أيدى له بالكريم وانا بأقول بالراحه أحسن تصرخ .. تودينا فى داهيه ...البيت زحمه............... دهن زبه بكميه من الكريم وأأخذ مسحه كبيره على عقله أصبعه وهو يقترب من شرج أنجى ودفسها برفق .. أنتبهت أنجى .. حاولت القيام .. كنت أحتضنها بقوه .. فلم تتمكن من الافلات .. ولكنها أدارت رأسها .. وقعت عينها على دودو .. يقف وراها عريان ... قالت وهى مرعوبه .. جدو ... بتعمل أيه ... قال ... مش عاوز ولا كلمه ولا أنادى اللى فى البيت كلهم يشوفوكى وانت كده مع اللبوه الثانيه دى ... طيب عاوز أيه من ياجدو ... قال بسرعه .. أوعى تفتحى بقك بكلمه .. فاهمه ... لمس شرجها ومسحه بصباعه بحنيه ونعومه دواير دواير ... صرخت وهى تخفى وجهها فى صدرى ....شويه شويه وبدأت تتأوه مستمتعه مش خايفه .بدأ.دودو يلف صوابعه جوه طيزها وهوه حا يموت من الهيجان ... تركت أيدين أنجى وأنا بأقرب من دودو بأمسح فخاده بأيدى وبأقرب من زبه أبوسه علشان يهدأ ... لكن كنت بأولعه أكثر من بأهديه ... مالت أنجى بحسمها وهى بتنام على وشها وترفع طيازها لفوق .. ساجده يعنى ... مستمتعه بصوابع دودو اللى هرياها بعبصه ... وكسها بينقط زى الصفيحه المخرومه ... بصيت لخرم طيزها لقيته وسع .. قلت لدودو ... كفايه البنت أستوت .. يلا أركب .. كان خرمها يأخد زب دودو بسهوله ..( أما لو كانت ناس تانيه كان عاوز يوم بحاله علشان يوسعها .. كانت بتبص على زبى وهى بتقول الجمله دى ) لقيت دودو وقف بسرعه وهو بيشحط زبه فى خرمها بالرا حه ... زى عادته فى النيك أول مره .... شهقت أنحى وهى بترفع جسمها لفوق ووقفت على ذراعتها وهى بترجع طيزها ناحيه دودو .... مسكها دودو من شعرها يشده ناحيته علشان يملكها أكثر وبدء يسحب زبه بمعلمه وأستاذيه .... جننها من الهيجان ... صرخت أوووووووووووه ... وهى ترفع رأسها لفوق من شده جذب دودو لشعرها ..مرت. ثانيه ,,, وبدء دودو يرجع زبه بالراحه جواها ... تأوهت أوووووف اوووووف أووووف ,, أحووووووووه .. بيحرق ,,, بيلسع ... يهوس ... زبك حلو قوى ... أممممممم ... اسسسسسسسس.. فضل جدو يدخل زبه ويسحبه لما كنت أنا حا أتجنن من الهيجان مش أنجى ...زحفت على السرير وقربت من وجه أنجى وأنا بأفتح فخادى .. حطيت كسى قدام بقها بالضبط .. وهى زى المجنونه سقطت بوشها على كسى وشفايفها ولسانها
يقطعوا كسى مص ولحس ... وهى بتزوم من المتعه .. مش عارفه من نيك دودو ولا من كسى المولع ... حسيت بدودو بيتهز وهو بيجيب لبنه فى طيز أنجى ... لقيت أنجى أترمت على وشها من أحساسها بسخونه لبن دودو فى طيزها ... وركب فوقها دودو يكمل دلق اللبن فى طيزها .. وهى زى المجنونه من الهيجان وشهوتها اللى نازله بحر من كسها .. عضت كسى بأسنانها .. صرخت وأنا بأسحب كسى من قدامها وبأرجع لورا وأنا بأقول .. يامفجوعه ... ما بتاكليش لحمه ... بصيت لكسى .. لقيت .. مكان أسنانها سايب أثر عض على الشفرتين من فوق زنبورى بالضبط ... بنت المجنونه ... بعد كده نامت وجسمها كله بيتنفض ... ( فتحت رنا ساقاها وهى تشاور على مكان العضه .. وهى تقول شوف لسه مكانها باين لغايه دلوقتى . بصيت لكسها من قرب .. كانت فعلا هناك أثار خطوط ثلاثه بجوار بعضها بلون أغمق من لون أحمرار شفرات كسها ).. أقتربت من كسها وبوستها بوسه سخنه فوق العضه ... شهقت وهى ببتمسك رأسى تدسها فى كسها وهى تقول .. حلوه بوستك .. بوسه كمان .. كان كسها مبلول ومعطر ... لونه ألاحمر مغرى ... لزقت شفايفى فيه وبوسته كثير .. وهى ماسكه راسى تدسها فى كسها وتعصرها بفخادها ... قلت فى نفسى .. أجننها .. ولحست كسها ..شهقت وهى بترجع بجسمها لورا ونامت على السرير قاتحه فخاده وركبتها مثنيه بترفع كسها لفوق تقربه من شفايفى ولسانى ... سمعتها وهى بتتكلم بهياج ... لف .. لف .. هات زبك فى بقى ... أرتفعت بجسمى وأنا أركبها بوضعيه 69.. مسكت زبى تحلبه وتشده كالفلاحه لما تحنن ضرع العنزه ... أنتصب زبى بقوه مما تفعله ... وحسبت بيها تدسه فى شدقها اليمين مره والشمال مره وهى تعضعض فيه بالراحه خالص ... حركت شفايفى أبوس بين فخادها جنب كسها .. أتجننت من لمس شفايفى ... ولقبتها بتضربنى على طيزى .. وهى بتقول .. أح أح أووووف أوووف .. شفايفك نار ... الحته دة بتجننى... وعلشان أجننها زياده .. بدأت ألحسها بلسانى زى القطه وهى بتمسح شعرها بلسانها .... كانت ترتفع بجسمها لفوق وتسقطه بقوه وشده من الهياج والمتعه.. وكسها يدفع شهوتها خيط رفيع من الماء ... بلل وجهى وشفتاى ... لحسته بلسانى وانا أقول عسل نحل .. كسك بينزل عسل نحل ... أممممممممم,,حسيت بزبى شادد جامد وجاهز للنيك ... رفعت جسمى وأستندت على ذراعى وجلست وظهرى مستند بظهر السرير وزبى بين فخداى منتصب بقوه يهتز .. مالت هى الاخرى تنظر لزبى تأكله بعينيها .. وزحفت على يديها وركبها وهى تقترب منه ... أرتفعت بجسمها وهى تسير على ركبتها خطوتين وهى تباعد بين ساقيها .. أحتضنت رقبتى بيديها وبشفاه مرتعشه .. قالت بصوت ضعيف .. دخله فيا بأيدك .. لبسهولى فى كسى ... مسكت زبى بيدى وأقتربت برأسه من بين فخديها وحسست به على شفرات كسها .. وأندست رأسه مختبئه فى كسها ... شهقت وهى تنزل بجسمها بكل ثقلها .. فيندفع زبى فيها لآخره وتتلامس بطنى وبطنها ... ترتمى بوجهها وهى تمسك شفتاى بشفتاها تمصها وهى تتأوه فى فمى من النشوه ... و بدأت تتحرك بكسها فوق زبى كالفارسه تدلكه وتمسح به أجناب كسها الاربعه ... وأنا أرفع طيازها بكفوفى أساعدها .. كانت طيازها الطريهى الناعمه بتهيجنى ولقيت نفسى بأعصر فيها عصر جننها وهيجها زياده ... قربت ببزازها تفركهم بصدرى وجسمها كله بيتنفض ... وكسها بيمصمص فى زبى كالرضيع فوق بز أمه ... شويه ولقيتها مالت تنام على ظهرها وشهوتها تنزل من كسها حوالين زبى بصوت الميه المحبوسه .... بعد شويه.. سحبت زبى من
كسها .. شهقت وهى بتميل تحط أيدها تحت خدها كالطفل عندما يبدأ النوم ... كان زبى شادد على الاخر .. وهى كانت مش حاسه بالدنيا من النشوه ... كنت زى المجنون من الهيجان .. مسكتها من وسطها أميلها ونيمتها على وشها ... لقيت قباب طيازها تجنن بتقوللى نيكنى ... مديت أيدى أفتح فلقتها وأنا أأقرب لسانى ألحس خرم طيزها العسل ... كانت عليه شويه أفرازات مش عارف أيه هى لكن كانت لذيذه ... سمعتها بتزووووم .. مش عارف يعنى أبعد عنى .. ولا كان قصدها كمان .. مش مهم أنا كنت هايج ومش قادر خلاص ... مسحت زبى بشويه كريم وقربت رأسه الملهلبه من خرمها السخن ... وبأيدى أحسس على طيازها الطريه وأفتحهم شويه .. لقيت زبى بيشق طريقه فى طيزها وغاب فى جوفها الحارق ... وهى بتضرب السرير بأيدها وجسمها بيترعش... وهى بتحاول تقوم على أيديها وركبتها .. كانت مش قادره .. ركبت بجسمى فوقها ودفنت شفايفى فى رقبتها أبوسها وأعضها بنعومه ... وأنا بأتحرك بجسمى السفلى طالع نازل .. وزبى داخل خارج فى طيزها المولعه نار... سمعتها بتقول بصوت ضعيف قوى .. أوعى تجيب فى طيزى .. أستنى أنا لسه ما شبعتش نيك ... طلع زبك أمصه لك .. سحبت زبى من طيزها وانا أمسكه بيدى وأزحف على ركبتى لآقترب من وجهها .. مسحته فى شفايفها .. حركت يدها بصعوبه وهى تمسك زبى وتدسه فى فمها تمصه وتمسح بلسانها ماعليه مما كان عليه من جوفها ... وهى تعصره بالجامد .. حتى هدأ ..انقلبت على ظهرها وهى تفتح فخادها وتسمح كسها بيدها وهى تنظر لزبى بشهوه ... وتشير بأصبعها لى أى أقترب ... نزلت بفمى على كسها أبوسه وأمصه والحسه وهى تزحف للخلف تهرب منى من هياجها وما أفعله بكسها .. أمسكت فخادها أمنعها من الهروب .. كانت تميل لليمين والشمال من المتعه والهياج... وكسها يدفع ماء شهوتها دفعات .. دفعات .. ومع كل دفعه رعشه ورقصه وتأوهات تشعل النار فى جسمى وزبى ...وبصوت مجنون من الهياج .. قالت .. كفايه مص ولحس .. يلا نيك بقى .. أنا مش قادره خلاص .. جننتنى ... وقفت على ركبتى وأنا أرفع فخادها أعلقها فى وسطى .. بسرعه لفتهم رنا حولى وهى تعصرنى بهم ... وزبى ينغرس فى كسها كالخنجر المعكوف الحامى ...شهقت من دخول زبى فيها ... أوووووووووه .. حرام مش كده .. أحبك .. أحبك .. وأحب زبك ده .. أوووووووف أح أح أح ... أرجوك سيبه شويه جوايا كده ... حلو قوى ... وجسمها يهتز بعنف وبزازها تترجرج على صدرها كقطعه جيلى فراوله شهيه ... مددت يدى وقبضت على بزازها بكفوفى أقفشهم بقوه وشده .. وهى تتأووه وتغنج وتتمايل تتراقص تحرك زبى فى أجناب كسها مستمتعه ...وشفتاها ترتعش وتهتز بلا كلام ... كانت شفتاها حمراء ملتهبه .. وكانت شفتاى كذلك .. ملت وقربت شفتاى على شفتاها وزدتهم أشتعالا وأحمرارا ..... حسيت بأفخادها ترتخى من فوق وسطى .. سحبت زبى للخارج بنعومه .. شهقت وهى تعض شفتاى بأسنانها برقه ومتعه ... وتلف يدها تمسح ظهرى العارى وتضمنى اليها ... وبدأت أنيكها برفق ونعومه فى أول ألامر .. وهى تتأووه بصوت ضعيف .. حرام .. أووووه ... زبك موتنى خالص ... أنا أختك حبيتك .. عشيقك .. منيوكتك ... أنت اللى عرفت تطفى نارى ... وتمتع جسمى وكسى ... أه يا كسى ... أوووووف أووووووف ... كمان .. كمان .. هيجنى كلامها قوى ... لقيت نفسى بأدفع زبى فيه بالجامد.. وبأرشقه فيها بقوه .. كان جسمها يرجع للخلف من شده أصطدامى بها ... وهى تصرخ بصوت واطى .. مش بالجامد كده .. أرجوك .. بالراحه .. بالراحه ... ما كنت حلو بتنيك بالراحه .. أنا اللى أستاهل علشان بأتكلم معاك .. أنت بتهيج عليا أكثر .. يامجنون .. بالراحه ...
لم أكن اسمع ما تقول .. كان زبى فى حاله من الجنون والهياج والصلابه ... لا تسمح لى بسماع ما تقول ... وبدأت أرمى دفعات لبنى فى كسها وأنا وهى نرتعش .. تلاقت شهوتنا .. كانت تعصرنى وهى تدفن وجهها فى صدرى وأنا أمسح ظهرها العريان البض بكفوفى وأكبشهم بأصابعى بقوه .. كان السرير يهتز بعنف .. لدرجه أننى شعرت بالخوف للحظه أن يسمعنا من فى الفيلا ... ولكن لحسن الحظ كان الكل مشغول عنا .....
بقينا ساعه أو أكثر على هذه الحاله ...حتى سمعتها فى الحمام تملئ البانيو .. قمت وأنا أترنح .. وجدتها منحنيه على البانيو وكسها منفوخ بين فخادها .. مغرى ... يهيج .. بعبصتها بأصابعى الاربعه فيه .. صرخت وهى تتمايل وتقول ... صوابعك حللللللللللوه
وهكذا تنتهي هذه القصة المثيرة { أختي رنا } بأجزائها الستة وأرجو أن تكون حازت إعجابكم ونالت رضاكم
وإلى لقاء قريب في قصة أخرى ولكم مني أجمل المُنى


للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
#قصة_جديدة

قبل ما نبدأ من المهم اذا كنت ولد امسك زبك واذا كنتي بنت حطي ايدك بكسك ياعسل لانك من غير شعور
راح تكبي اللي بكسك وهذا هي القصه
اسمى صفوت عندى 22 عام لم اتزوج بعد – اعيش مع امى وحدنا بعد رحيل والدى
وزواج اخوتى
امى تبلغ من العمر 47 عام وهى امرأه جميله جدا شكلا وروحا والابتسامه لا
تفارقها ابدا
وكل الجيران يحبون ان يجلسوا معها ويتسامروا معها فى كل المواضيع
وكنت اشعر احيانا ان الموضيع تكون ساخنه عندما يتكلمون بصوت هامس
لكنى لم اعير هذا اى اهتمام يذكر ولم انظر اليها اى نظره غير عاديه
كونهم حريم مع بعض
فى احد ايام شهر فبراير الماضى حدثتنى اختى هاتفيا وابلغتنى ان امى تريد
ان تتزوج!
طبعا تفاجأت بذلك وتخيلت ان اختى تفعل مقلب من مقالبها
قلت لاختى هل هذا الكلام حقيقى قالت نعم .. وسوف نزوركم مساءا لنرى هذا
الامر.
وفى المساء جائت اختى الكبيره واختى الاخرى وجلسنا مع امى التى اكدت
طلبها انها تريد ان تتزوج . لماذا يا امى؟ قالت انها تشعر بالوحده وانها
لا تستطيع ان تعيش اكثر من ذلك بدون رجل . وانها خايفه من الغلط
كان الكلام هكذا على المكشوف … قلت لامى خلاص اى شئ تبغينه سوف يحدث
وانصرفتا اخوتى البنات ..وبقيت انا وامى … قلت لامى كيف تقولين انك
تشعرين بالوحده وانا معك .. قالت يا صفوت انت لا تدرى هذا الكلام بعد ..
بدرى عليك
قلت لها يعنى ايش بدرى عليا ..
احكى لى يا ماما انا ابنك
قالت بصراحه انت لا تأتى الى البيت الا وقت النوم وابقى انا وحيده
قلت لها كل نساء العماره يحبونك ويجلسون معك
قالت ده مش كفايه
قلت لها خلاص انا من هنا ورايح لن اتركك وحدك .. سابقى معك طوال اليوم…
هل هذه يعجبك
قالت ماما صوت منخفض جدا : يا صفوت انا عايزه راجل معايا . جنبى ..
قلت لها هو انا مش راجل ؟
قالت راجل طبعا بس انا عايزه راجل معايا انا …يوووه يا صفوت مش بقولك
بدرى عليك
قلت لها برحتك ماما برحتك
انا مش عايز تزعلى من اى شئ ولا تحملى اى هم
سالتها هل هناك راجل محدد ؟
قالت لا
قلت لها تريدين مجرد الزواج
قالت نعم
قلت لها بيصير خير
انا بشوف لك عريس ..وضحكت لها …وضحكت
ثم رجعت لها بالكلام …سالتها واين ستعيشين اذا تزوجت
قالت فى بيته
قلت لها وانا هل ستتركينى وحدى
قالت يا صفوت انت كبرت وغدا تتزوج وتتركنى هذه هى الحياه
قلت لها عندك حق … لكن ممكن تعطينى بعض الوقت لترتيب هذا الامر والبحث
عن رجل يرعاك ويحافظ عليك
قالت لى برحتك بس مش عايزاك تنسى طلب امك
ده الطلب الوحيد اللى طلبته منك منذ ولدتك
ثم وقفت واتجهت الى حجرتها
ساعتها حسيت ان امى تريد ان تتزوج فعلا وبكل اصرار
ناديت عليها وهى متجهه الى حجرتها
ماما.. ثم اتجهت اليها وحضنتها حضن برئ وقلت لها ماما انت اى شئ تطلبيه
منى امر لازم النفاذ ..لا تقولى طلب.. انا مهما فعلت معك لا اوفى لك تعبك
معى وتربيتك لى
لا تقلقى حبيبتى.. هنا ضمتنى امى بشده الى صدرها وقالت لى وهى تكاد
تبكى .. وتقول ..تعرف يا صفوت …حضنك ده خلانى انسى اى شئ
لا تتركنى يا بنى وحيده …ابقى خليك جوارى دائما
رتبت بيدى على كتفها ومسحت دموعها وقبلتها على خدها
وقلت لها لن اتركك نهائيا .
ومضت الايام وذهبت الى اختى فى بيتها حسب طلبها لانها وجدت لامى عريس
وهذا العريس هو والد زميله اختى فى عملها وهو رجل فى الثامنه والخمسين
من عمره واختى اعتبرته مناسبا لامى جدا .. كما انه ميسور الحال جدا
جدا .. وارمل منذ سنوات .
اتصلت على اختى الكبيره وقلت لها على العريس وسالتنى عن عمره وقلت لها 58
..قالت لالالالالا مش هينفع خالص خالص
امك عاوزه عريس بصحته!!!!!!! قلت لها يعنى ايه بصحته؟
قالت امك تود عريس شباب عريس يعنى عريس يا صفوت
قلت لها لالالا الكلام ده كبير اوى انا هجى لك اشوف الموضوع ده
ذهبت الى بيت اختى الكبيره وكان زوجها فى عمله المسائى
قبلت اختى وجلسنا نتسامر ثم دخلنا فى موضوع ماما
قلت لها صحيح ما معنى عريس بصحته
نظرت لى اختى وانخرطت فى الضحك بشكل مثير ثم قالت بص يا صفوت
انا هقولك على كل شئ بس كلام بينى وبينك بس
ثم تربعت على الكنبه واخذت تضرب بلسانها ضربات كالرصاص
قالت: ان امك تصاحب سيدات العماره وكلهن سيدات متزوجات ويتسامرن فى امور
الزوجيه والفراش
قلت لها يعنى ايه فراش قالت امممممممم يعنى بيحكوا اللى بيحصل مع
ازواجهن من امور زوجيه !! وامك حنت للزواج .. واصحبها قالوا لها ان
توزجت يبقى لازم تتزوجى صح
يعنى تتزوجى شاب يشوف امورك
قلت لها هو انا مش اقدر اشوف امورها
قالت اختى تقدر ونص بس س س ههههههههههه وضحكت وقالت بس مش هينفع الامور ده امور لا يفعلها الا الازواج مع بعض
هنا تظاهرت انى كنت غشيم وفهمت
ثم عدت واقول يعنى لا ينفع ان افعلها انا خالص
قالت نيفر !
قلت لها يعنى هى امور زى ايه؟
قالت ايه يا صفوت معقوله كل ده ومش فاهم
قلت لها ابدا
قالت امك عاوزه عريس ينام معها على سريها اوووف فهمت؟
قلت ما انا ممكن انام معها ؟؟
ضحكت اختى وقالت لا طبعا مينفعش خالص خالص
انت ابنها
قلت لها خساره
قالت اختى خساره ليه
قلت خساره انى مينفعش انام معها
نظرت لى اختى وقالت معقوله يا صفوت انت مش فاهم قصدى
(( فى الحقيقه انا فاهم كل شئ بس كنت عامل نفسى غشيم ))
معقوله ان فيه واحد فى سنك ولا يعرف معنى هذا الكلام
قلت لها انتى عارفه انا من البيت الى الشغل وليس لى اصحاب احكى معهم
قالت هو ده محتاج اصحاب تحكى معهم
وبعيدين معاك يا صفوت هو انت مش ناوى تتزوج ولا ايه
قلت لها فى الحقيقه انا لا افكر فى الزواج لانى لا اعرف اى شئ عنه
قالت يالهووووووى يا صفوت معقوله
تعالى تعالى يا منيل قولى … انت بتتكلم بجد
قلت لها جد الجد انا لا اعرف اى شئ عن الزواج وعن اى شئ يسوى فيه
قالت طيب خلاص بكره هتعرف لوحدك.. وضحكت … ثم قامت واحضرت لى اسطوانه
كمبيوتر وقالت لى خذ هذه الاسطوانه وشاهدها فى البيت وابقى رجعها غدا
لانها خاصه بزوجى
اوكى
سالتها عن ما فيها ..؟ قالت لما تشوفها هتعرف … بس رجعها غدا ضرورى
قلت لها اوكى
وقمت لانصرف ثم تبعتنى اختى وقالت معقوله يا صفوت وتضحك بجنون
هههههههههههه
ثم اكدت على ان ارجع الاسطوانه غدا لكى لا يشعر زوجها بغيابها
ثم قبلتنى قبله جوار فمى لن انساها وقالت بكره تتعلم يا جميل وودعتها
وذهبت الى البيت
وفى البيت كانت امى تنتظرنى وقالت لى ايه يا صفوت سايبنى وحدى رضه
قلت لها معلش ماما بس لو هتعرفى المفاجأه هتعذرينى
ثم قلت لها على العريس
فرحت وكان اول سؤال لها ؟؟ كم عمره ؟؟؟
قلت لها 58
تفاجأت امى بشده وارتسم الحزن على وجهها وقالت 58 !!!! كثير
قلت لها امال انتى عايزه سنه اد ايه
قالت على الاقل يكون بسنى
قلت لها هذا كويس وميسور الحال
قالت انا مش عاوزه رجل امرضه يا صفوت
قلت لها خلاص نشوف واحد تانى
واستأذنت منها ودخت حجرتى وشغلت الكمبيوتر لاشاهد السى دى
وكانت المفاجأه انه فيلم سكس من النوع الحار جداا
كان الفيلم من اوله مص ولحس بشكل جنونى … الفيلم اثارنى جدا جدا جدا
لدرجه انى لم احتمل زبرى داخل البنطال واقول لنفسى معقوله اختى تعطينى
هذا
ومعقوله اختى تشاهد هذا !!!!!!!!1
اخرجته وامسكته بيدى ادلكه. ببطئ ..واثناء مشاهدتى رن هاتفى الجوال رديت
كانت اختى
الو صفوت هااا عجبك
قلت لها ايش هو اللى عجبنى
قالت الفيلم
قلت لها اهاااا لم اشاهده بعد
قالت لماذا شاهده الان واتصل عليا وقل لى رايك وجعه باكر يا صفوت اوكى
لازم تشوفه باى حبيبى
رجعت وشاهدت بقيه الفيلم ومرجلت زبرى عده مرات ثم نمت افكر فى كلام اختى
لماذا اعطتنى هذا الفيلم ؟ ولماذا تريدننى ان ارجعه غدا باكر
؟
لم اتصل بها …وبعد شويه رن الجرس مره اخرى وكانت اختى ايه يا صفوت
شاهدت الفيلم … تظاهرت بالمفاجاه وعدم الاتزان ..قلت لها نعم
شاهدته …ده كله نساء عاريا ورجال عرايا ويفعلون اشياء غريبه وحلوه
خالص
قالت لى الفيلم عجبك يعنى
قلت لها جدا
قالت خلاص حبيبى رجعه لى غدا اوكى
قلت لها متى بالضبط قالت اى وقت بعد الثامنه صباحا وقبل الثانيه ظهرا
قلت لها اوكى
نمت والشيطان يداعب راسى ….ماذا تريد اختى؟؟؟
فى الصباح قمت وفطرت انا وماما ..قلت لها تصورى ماما انى مكنتش واخد
بالى انك جميله جدا كده.. ده الراجا العريس هيجن عليك.. ضحكت ماما وقالت
بس لو كان صغير شويه
قلت لها خيرها فى غيرها
انا هروح لاختى اصلح لها الكمبيوتر وراجع على طول
قالت طيب لا تتاخر
ذهبت الى اختى ومعى الاسطوانه
استقبلتنى وقالت شايفاك رايق اليوم
ايه رايك فى الفيلم عجبك
قلت لها يجنن… قالت لى هذا هو ما يفعله الازواج
قلت لها معقوله ده الزواج ده شئ جميل جدا
قالت ايش احلى شئ شفتها فى الفيلم
قلت لها حاجات كثير
قالت احلى شئ؟
قلت لها عندما امسكت البنت بقضيب الشاب ووضعته فى فمها ترضعه
قالت اوووه ده بقى اسمه المص
قلت لها اكيد له شعور جميل
قالت جميل جدا
ثوانى اعملك شئ تشربه… لو عاوز تشاهد الفيلم مره اخرى شاهده برحتك ..
قلت لها ياريت
.. ضحكت اختى وتركتنى مده ثلت ساعه
كنت اشاهد الفيلم باستمتاع واتمنى ان افعل مثلهم
..سمعت خطوات اختى قادمه رحت قافل الفيلم
قالت لى ليش قافلته… شغله ما مشكله انت اخى .. اتفرج واتعلم يا منيل
وجلست اختى خلفى على الكنبه وانا جالس على كرسى الكمبيوتر
وكانت الفيلم ساخنا جدا .. وضعت يدى على زبرى محاولا اخفائه
وتحكرت يمينا ويشمالا محاولا ايجاد مكان يقف فيه اسفل البنطال
طبعا اختى تشعر بكل شئ
قالت صفوت خد راحتك حبيبى
انا هخرج
خرجت… قمت مسرعا باخراج زبرى من سجنه ماسكا اياه ادلكه
عادت اختى دون ان اشعر وكانت فوق راسى
تظاهرت بالارتباك ….قالت لالالا خد راحتك خالص يا صفوت
ثم وقفت خلفى ووضعت يديها على شعرى وقالت خساره انك غشيم يا صفوت
انت بقيت راجل واى واحده تتمناك
واخت تلاطف شعرى
فى هذه الاثناء كانت زبرى وقفا خارج البنطال وانا اداريه بيدى
قالت ليه مداريه
خليه يشم الهواء
خد راحتك … انا اختك
قلت لها مكسوف
قالت لالالا لا تخجل منى حبيبى
قلت لها انا مش عارف اريح نفسى انا منذ الامس وانا تعبان
قالت تعبان كيف ؟؟ قلت لها اشعر بالم فى بيضاتى
قالت ياااه .. الم تقوم بانزال ما فى بيضاتك ليله امس
قلت لها ابدا لا اعرف
قالت معقوله يا صفوت ده شئ بالفطره حبيبى
وسع كده
ثم جلست على ركبتيها وانا جالس على الكرسى وامسكت زبرى بيدها
وقالت ياااه زبك حلو صفوت… حلو كثير
ابتسمت لها … اخذت تدلك زبرى بيدها الناعمتين وانا فى قمه النشوه
والمتعه
طبعا هى لا تدرى انى كبيت كثيرا ليله امس
اخذت تدلك زبرى وانا اان من المتعه اشاهد الفيلم على الكمبيوتر ويد اختى
على زبرى
وكانت تنزر الى بعينها اللامعتان وهى على وشك ان تنهار امامى من محنتها
قالت لى يبدوا ان زبرك غشيم ولا يستجيب ليدى
قلت لها خساره … انا ليس لى فى هذه الامور
ضحكت بدلع وقالت على اختك
ثوانى بس
ثم عدلت من نفسها وجلست بين ارجلى ثم وضعت زبرى فى فمها
ويديها تلعب ببيوضى وزبرى واخذت تمصه بنهم شديد وتلعقه بلسانها حتى ان
زبرى كاد ينفجر من المتعه
معقوله اختى تمص لى يااااااه شئ ولا ى الخيال
احسست ان على وشك القذف اخرجت زبرى من فمها بقوه ثم وجهته بعيدا عنها
واخذت فى القذف … نظرت الى وانا اقذف وهى تلعب بزبرى المرتعش
قالت لى ليش اخرجته من تمى
قلت لها مش عارف
قالت المره الجايه لا تخرجه اوكىى
استرحت حبيبى قلت لها طبعا جدددددا
قالت اوعى حد يعرف ماذا جرى
قلت لها لماذا؟؟؟
قالت انت جننت لو حد عرف يقتلونا
انت فاهم
قلت لها فاهم فاهم
قالت يالا روح لامك علشان ما تتاخر عليها
خرجت من عندها وانا فى قمه الفرحه
عدت الى البيت وكانت امى تجلس مع احدى الجارات
دخلت حجرتى ونمت على السرير افكر فى اللى حصل مع اختى
دخلت ماما وقالت ايه يا صفوت اختك اخبارها ايه
قلت لها كويسه جدا
قلت هل ذهبت جارتنا
قالت نعم وانا ساخرج بعد شوى لاتسوق انا وهى
قلت لها على راحتك
ثم راحت لحجرتها … ثم تبعتها لاسالها عن الغذاء
كانت قد بدأت فى خلع ملابسها
يااااه ياللروعه
ما هذا الجسم النارى
ويا حلاوه هذا الصدر الجميل الذى يشبه صدر فيفى عبده وجسم دلال عبد العزيز
المصريه
ويا على جمال السيقان وبطنها الكبير المتماسك ومكوتها يا ااااااه ..
نظرت امى لى وهى لا ترترى سوى الكلوت وحماله الصدر وقالت ايه يا صفوت
عايز حاجه حبيبى
قلت لها اه
بس نسيت كنت عايز ايه
ضحكت وقالت طيب اقعد لما علشان تفتكر
قلت لها لالالا ساتى بعد ما ترتى هدومك
قالت ليه يعنى اقعد يا صفوت هو انت خجلان منى
اقعد حبيبى اقعد .. انا اعرف انه لا خوف منك … وضحكت ضحكه صغيره
قلت فى نفسى يعنى ايه لا خوف منى
انها لا تعرينى اى اهتمام وتعبرنى طفلا
قلت لا شاهد هذه اللحم الابيض وهذه البزاز الجميله ومكوتها الجباره
وسرحت فى جمالها ونسيت اننى امامها ووضعت يدى على زبرى الذى قام
انتهت ماما من ملابسها ونظرت الى وانا مازلت واضعا يدى على زبرى
قالت صفوت … صفوت
ايه مالك
ابعد يدى من على زبرى الذى كان منتصبا
قالت ايه يا صفوت مالك
قلت ما فيش
قالت طيب انا خارجه ولن اتاخر
خرجت وتركتنى مع خيالى …..لالالا الا ماما … ما الذى افكر فيه انها ماما
رن الهاتف كانت اختى
قالت الو يا حبيبى اخبارك ايه
قلت لها مش كويس
قالت ليه حبيبى لسه تعبان
قلت لها جدا
قالت طيب اجى لك
قلت لك ياريت
قالت فين ماما
قلت لها خرجت
قالت عشر دقائق واكون عندك
بالفعل جائت اختى
استقبلتها بحضن دافئ
قالت لى مالك
قلت لها نفسى …..
قالت نفسك فيه ايه
قلت نفسى انام معاك
قالت حبيبى انا جايه مخصوص علشانك
انا حاسه بك
تعال جوه عايزه اقولك على شئ
دخلنا حجرتى واغلقت باب الشقه من الداخل لانى اعلم اننى على موعد مع
النياكه
قالت اختى بص
انا معايا من الوقت ساعه بالضبط … خليك حلو معايا واسمع الكلام
قلت لها انا خدامك
قالت خلاص رووح اعمل لى كوب ليمون وتعال
طرت الى المطبخ وعملت الليمون ورجعت لاجد اختى نائمه على السرير وترتدى
قميص نوم اسود قصير جدا وبزازها طالين للخارج قالت لى ضع الكوب وتعالى
هقولك على شئ
وضعت الكوب وجلست جوارها على السرير
قالت اطفئ النور علشان اقولك … وضحكت
اطفأت النور
لم اجد الا يد اختى تشدنى اليها بشده تقبلنى بحراره ثم نميتنى على السرير
واخذت تقبلنى ويداها تمسك بزبرى من فوق بنطالى ثم احسست بها تقوم وخلعت
بنطالى وهجمت على زبرى تمصه
وتقول لى حبيبى العب بكس بيدك
ارتعشت من هذه الكلمه بحثت عن كسها بيدى وجدته ملئ بماءها
قالت ولسانها فى فمى تعرف تعمل زى ما شاهدته فى الفيلم
قلت اه
قال تعرف تلحس كسى
قلت لها نفسى
نامت على ظهرها وقمت اتحسس بيدى ولسانى جسمها الجميل حتى وصلت لكسها
لحسته ادخلته فى كسها الرطب احسست برعشتها قالت كفايه يالا حطه
قلت لها احط ايه
قالن حط زبرك فى كسى بقى…خلص … مش قادرة
كانت هذه هى المره الاولى لى فى حياتى
قمت كالوحش امسكت بزبرى ووجهتع الى كسها
سمعتهاااا اى اى ااح اح اووووووفف كمان كمان دخله كله
ادخلته بالكامل …. اححح حلو اوى صفوت خلى جوه ولا تفعل شئ
وجدتها تتحرك ووتلوى وكانها هى التى تنيك
ترفع مكوتها لتبلع زبرى ثم تخفض مكوتها ليخرج قليلا وهكذا
قال لى دخله انت جامد وخرجه بالراحه
بزرك حلو اوى
اه اه اه اووووف
حارام عليك زبرك جامد قوى … انت فين من زمان …
يالا بسرعه ارتعشت اكثر من اربع مرات
قلت لها سانزل قالت
امسك نفسك
ثم قامت من تحتى وامسك زبرى بيدها واخذت تدلكه قليلا حتى قذفت
وجدتها تلتقط القذائف فى فمها بتلذذ مثير
وهى صامته لا تحدث الا صوت انين جميل
اخذت تعصر زبرى حتى افرغت ماءه فى فمها
ثم ارتميت على السرير جوارها وجدتها تضع راسها على زبرى تلحس كل ما تبقى
من لبن ثم اخذت بلحس جسمى حتى وصلت الى صدرى واخذت تداعبه بلسانها حتى
اهتجت مره اخرى وقالت ايه مش عاوز تعمل تانى
قلت لها اه ياريت
قالت خليك زى ما انت
واخذت تمص زبرى مره اخرى حتى انتصب بشده ثم احاطتنى برجليها وجلست على
زبرى وادخلته فى كسها ثم اخذت تتراقص عليه وتتمايع
ثم انحت على فمى واخذت ترضع لسانى
وانا ادخل واخرج قضيبى بقوه فى كسها
وطالت هذه المده حتى قربت على القذف قلت لها ساقذف
نزلت ووضعت بزازها على زبرى واخذت تدلكه ببزازها الطريه الناعمه حتى
قذفت على صدرها
قبلتنى وقالت اياك ان تنير النور قبل ما اخرج
كل هذا فى الظلام
خرجت الى الحمام
ورجعت وهى تلف الفوطه حول جسمها
نظرت لى وقالت لى مالك
قلت لها كان نفسى اشوفك
قالت لا تقلق الايام جايه كثير
جايه كثير
ارتدت ملابسها امامها وقالت انا ساخرج للصاله انتظر امك
وانت قم واغتسل وتعالى نجلس سويا
قمت واغتسلت وخرجت الى المجلس وتممدت على صدرها وهى تحسس على شعرى وتقول
لى
اياك يا صفوت حد يعرف شئ
خلاص
من هنا ورايح انا حبيبتك …..خلاص
بعد ساعه جائت امى
اهلين
قالت اختى لها كنتى فين
قالت كنت بشم هواء
ودخلت امى حجرتها
تبعتها لاراها وهى تغير ملابسها
سالتها انبسطت ماما قالت كثبر
كنت انتظرها ان تخلع
لكنها لم تبدل ملابسها وانا موجود
قالت عايز شئ
قلت لها ابدا
قالت طيب حبيبى باذنك علشان اغير
قلت لها ماما عادى
قالت لى معلش حبيبى هذه المره
قلت لها امرك
ثم خرجت
لكنى كنت اراقبها من الخارج
لقد خلعت ملابسها الان
الا انها لم تكن ترتدى اى شئ اسفل ملابسها
اين خلعت ملابسها الداخليه
ياااااه
يبدو انها كانت تتناك بره
يااااااه
ذهبت الى اختى حبيبتى
قلت لها ماما متغيره كثير
قالت كيف
حكيت لها سريعا
ابتسمت وقالت لا تشغل بالك سارى الموضوع
قلت لها بس لازم تحكى لى
قالت اكيد
دخلت اختى الى حجره ماما وطال بقائها عندها وبعد اكثر من نصف ساعه خرجت
وطلبت منى ان اوصلها الى بيتها
وفى الطريق سالتها عن حال ماما وايه اللى مغيرها
قالت لى لا تشغل بالك
قالت لها يا حبيبتى انا شفت ماما تخلع ملابسها وكانت لا ترتدى ملابسها
الداخليه
قالت يا سيدى انت مالك
قالت انا مالى كيف؟
قالت لى سيب ماما فى حالها
قلت لها اوكى… لكنى ساعتها قررت انا اجد حلا لهذا اللغز
الان وصلت الى بيت اختى ودعتها وشكرتها على النيكه المفاجاه اللذيذه
قالت لى اياك تجيب سيره الموضوع ده تانى
اللى بيحصل بيننا لا يحكى حتى لانفسنا
اوكى
اوكى حبيبتى
باى
رجعت الى البيت وكانت ماما تتحدث فى الهاتف مع احد صديقتها
اقفلت الهاتف
ازياك يا ولد يا صفوت
قلت: ولد؟
كل ده ولد
قالت اى نعم ولد
انت مهما تكبر هتفضل امامى ولد
ضحكنا
مضت بضعه ايام دون اى جديد
وفى مساء احد الايام قالت ماما انها سوف تخرج مع اصحابها للتنزه
قلت اوكى
انتظرتها لما خرجت ثم خرجت ورائها
كانت واحد من اصحابها ينتظرونا عند باب العماره
ركبتا تاكسى وانا ركبت تاكسى ورائهم
حتى وصلتا الى منتزه كبير معروف عنه انه ملتقى العشاق ..كون مساحته شاسعه
ومظلم تقريبا
دخلت ورائهم لاجد شابين فى انتظارهم
شابين من عمرى!!!!!!!!
صدمت
معقوله
جلسا مع الشابين كانهم مراهقين
لدرجه ان الشاب الذى مع ماما وضع يديه على ظهرها ويديه الاخرى على صدرها
وكانه شكل طبيعى
ثم قاما وخرجا من المنتزه
وركبوا سياره احد الشابين
اسرعت بايقاف تاكسى ورائهم
حتى وصلا لبيت قريبت من المنتزه
نزلا وكل شاب يمسك بيد ماما وصديقتها
وصعدا الى العماره
انتظرت حوالى ساعتين اسفل العماره التى لم اتجرأ واصعد خلفهم
نزلتا بدون الشابين واستوقفا تاكسى ورجعا الى البيت
سرت فى االشوارع مصدوما حتى رجعت منتصف الليل
كانت امى فى انتظارى
كنت فين
قلت لها كنت بشم هوا مع واحده صحبتى
قالت بتقول ايه يا مجرم
قلت بقولك كنت مع واحده
قالت بتقولها تانى يا سافل
قلت لها ماما من فضلك اتركينى الان
وتركتها ودخلت حجرتى
تبعتنى
فيه ايه يا صفوت
مفيش ماما معلش انا اعصابى متوتره
قالت من ايه
قلت لها عايزه تعرفى من ايه
قالت طبعا
قلت مهما كان
قالت ايوه يا سيدى
قلت انا شفتك اليوم مع طنط فلانه وانتو رايحين شقه شباب
قالت اخرص
تركتها
جائت ورائى مسرعه
قالت انت اتجننت
قلت لها من فضلك اتركينى
انا هموت نفسى
ورحت مؤلف لها ان هذين الشابين اصحابى
وكانوا عايزين اطلع معهم علشان انام معكم
لانهم لا يدرون انك امى
خلاص ارتحتى
سبينى من فضلك
ورحت فى بكاء
جلست ماما على السرير مصدومه لا تتكلم
قلت لها اصحابى لو عرفوا انك امى هتبقى مصيبه
انا هترك لك البيت واروح لحالى
اعيش مع اخوالى او اعمامى وارتاح وتستريحى وتكونى برحتك
ثم اكملت تأليفى وقلت
انا رايتك وانت عاريه فى حضن صديقى
لقد كدت ادخل عليك وافعل مثل صديقى
الا اننى رايت وجهك وعرفتك
لم اصدق انك تفعلين هذا
لقد شاهدتك وانت تتمحين ووتدلعين مع صحبى وكنت على وشك ان ادخل لاريح نفسى
بس صدمت لما شفت
الم تشاهدينى؟
كل هذا وماما صامته تماما
خرجت للصاله
جلست قليلا
وجدتها تخرج من الحجره متجه الى المطبخ
امسكت بسكين
ثم اطلت على وقالت\سامحينى يا صفوت انا هريحك خالص
اسرعت اليها
بالكاد اخذت منها السكين
كانت ستموت نفسها
حضنتها
انهارت
اغمى عليها
لم استطيع حملها
اسرعت باحضار كولونيا
فاقت
راحت فى بكاء هستيرى
ساعدتها على الوقوف
اخذتها الى حجرتها
وهى ما تزال تبكى بهستيريا
اجلستها على السرير
وضعت يديها على وجهها خجلا منى
قالت انالازم اموت نفسى
قلت لها ان فعلتى هذا ساموت نفسى ورائك
قال لالالا
العمر الطويل لك
قلت لها انا قلت لك
ساموت نفسى ان فعلتى
تركتها وخرجت
بقيت ماما فى حجرتها حتى عصر اليوم التالى
قلقت عليها
دخلت لها
كانت مستيقظه لكن عينيها غارقتين فى الدموع
قلت لها هل ستبقى عمرك كله هكذا
لم ترد
قلت لها قومى جهزى لى غذاء
قالت حاضر
وقامت منكسره ذليله الى المطبخ
واثناء الغداء وجدتها لا تاكل وعينيها منكسرتان تماما
كان قلبى يتقطع من هذا الوضع
قلت فى نفسى ان هذا هو الوقت المناسب لاستمتع بماما
قمت مسكت يديها
قبلتها
وقلت لها ماما انسى ما حصل
انا نسيت بجد اللى حصل
نظرت لى ماما وبدأ الدم يجرى فى وجهها
قالت حقيقى
قلت لها حقيقى طبعا
انا عارف انك انسانه ولك شعورك واحاسيسك ومطلباتك الجنسيه
نظرت لى ماما باستغراب
لكنها لم تعلق
قلت لها علشان خاطرى تناولى طعامك
قالت مبتسمه اوكى حبيبى
قلت لها بعد الغداء سنخرج فى نزهه
ابتسمت وقالت نزهه
قلت نعم
قالت اوكى حبيبى
اكلنا
وقالت لى صفوت حقيقى انت عايز نخرج
قلت لها نعم اسرعى وجهزى نفسك قبل ما اغير كلامى
قالت بجد
قلت يووووه
ثم قمت واخذت ادفعها برفق وانا اتحسس جسمها وكاننا ادفعها الى حجرتها
لتغيير ملابسها وكانت قمه الاثاره لى
ثم ادخلتها الحجره
قلت لها بسرعه يالا
قالت حاضر
ثم قامت بدون تفكير بخلع ملابسها وبقيت بقميصها القصير تبحث عن ما ترتديه
وانا اراقب كل جزء فى جسمها
اختارت ملابسها نظرت لى وجدتنى انظر الى جسمها وانا سارح فى الخيال
قالت ايش فيك صفوت
قلت لها ما فيه شئ
ابتسمت وقالتروح يالا جهز نفسك
قلت لها لن اذهب الا بعد ما اتاكد انك جاهزه
قالت اوف عليك
عايزه اخلع ملابسى كلها
قلت وايش فيه .. اخلعى
قالت بصوت هامس انت ناوى على ايه بس يا صفوت
قلت لها اوكى ساذهب لارتدى ملابسى
جهزنا
نزلنا الى الشارع قالت لى اين سنذهب قلت لها الى السينما
ابتسمت وقالت سينما؟
سرنا وفى الطريق قالت شكرا يا صفوت على موقفك معى
هنا امسكت يديها وقلت لها ماما خلاص انسى
وهنا احسست بيديها فى يدى وكانها عشقيتى
واخذت ادلك كف يديها بهدوء
وفى السينما كان اللقاء المرتقب
جلسنا بين العشاق وكل شاب يجلس ومعه فتاه فى اوضاع مثيره
هذا غير المشاهد الساخنه التى فى الفيلم
وضعت يديى على كتفيها وملت براسى على كتفيها وقبلتها
قالت يا نهار اسود يا صفوت حد يشوفنا
قلت لها وايش فيه الكل حولنا يفعل هذا
قالت لى بس هؤلاء عشاق
قلت لها بدون تفكير اعتبرينى عشيقك
ضحكت وقالت يا واد يا مجرم عيب كده حد يشوفنا
امسكت يديها ووضعتها بسرعه على قضيبى المنتصب
ابعدت يديها بسرعه وقالت يا لهوى بتعمل ايه احنا فى السينما يا صفوت
يالا قوم…قوم بسرعه
قمنا وخرجنا الى الشارع
قالت ايه اللى انت عملته ده يا مجنون .. افرض حد شافك
قلت لها سورى ماما بس انا عملت هذا دون وعى
قالت لا تكرر هذا ثانيه يا مجرم
رجعنا الى البيت
دخلت ماما حجرتها ثم نادت على
ذهبت لها وقالت لى ايه اللى انت عملتوا ده
قلت لها وقناع البراءه يتملكنى… اقول لك الصراحه
من يوم ما شوفتك فى احضان صديقى وانا اشعر باحاسيس غريبه نحوك ماما
قالت طيب صفوت حبيبى انا امك ولا يصح ما فعلته
قلت لها اعذرينى انا لم اشعر بما فعلت
قالت خلاص حبيبى
ثم قامت وخلعت ثيابها امامى
نظرت لى وانا اشاهدها وقالت وهى تخلع حماله صدرها انت كبرت يا صفوت وانا مش
حاسه بك
وفجاءه خلعت الستيان لسقط صدرها امامها بجماله وسكسيته
كانت مفاجاءه لى
قالت يالا قوم غير ملابسك
قلت لها ماما من فضلك انا عايز افضل معك
قالت خلاص حبيبى بس لا تتوقع منى شئ
ارتدت ماما جلباب دون ان ترتدى ستيانها
وجلست جوارى على السرير وقالت انا هنام الان
قلت لها انا هنام جوارك
قالت برحتك
قمت وغيرت ملابسى ورجعت ونمت جوارها
مجرد ان تمددت جوارها حتى وجدت قضيبى ينتصب
قلت لها ماما ممكن تاخذينى فى حضنك
لم ترد لقد راحت فى النوم
اقتربت منها ولامست قضيبى بفخديها
انتصب اكثر وشد
احست امى بما افعله
قالت عيب كده يا صفوت هذا ما يصح
قلت لها ماما انا تعبان جدا ولا اعرف ماذا افعل
قالت امسك نفسك
قلت ماما انا راح اجن
قالت بعد الشر عليك من الجنان
تصنعت البكاء وقلت ماما ان تعبان
قالت ياااه
اخذتنى فى حضنها وارتطم زبرى فى بطنها
قالت لى انت تعبان خالص كده
سابحث لك عن عروسه من باكر
قلت لها لا اريد عروسه
اريدك انت ماما
قالت يا صفوت الكلام ده عيب وحرام
قلت لها ماما انا بموت فيك ومش قادر…حرام عليك انتى ريحينى… ريحى ابنك
حبيبك
قالت ازاى بس يا صفوت
قلت لها ماما ارجوك امسكيه قليلا
قالت امسكه فقط
قلت نعم
ادخلت يديها من تحت الشورت وامسكته
يااااه احساس جميل
اخرجت يديها بسرعه وقالت يكفى حتى لا نغلط
توسلت اليها ان تكرر وتمسكه
قالت بعدين وياك
ارجوك ماما
ادخلت يديها وامسكته
قلت لها ماما حركى يديك عليه
قالت مستحيل
قلت لها علشان خاطرى
قالت طيب خلص بسرعه
حركت يديها عليه تدلكه
وضعت يدي على يديها وهى تدلكه
قلت لها استمرى لقد قربت ان ارتاح
قالت طيب يا خويا خلص بسرعه علشان انا قربت اتعب… وضحكت
قلت لها صعب ارتاح هكذا
ماما ممكن ابوسك
قالت شكلك كده مش هتجبها البر
لم انتظر ردها وتجهت نحو شفتيها اقبلهم
نزعت يديها من تحت الشورت محاوله ابعادى
لكنى قد تملكت منها
حاولت ان تبتعد عنى بكل قوه لكنى كنت متمسك بها بقوه
وشفتايا تعصر شفتاها
قالت حرام عليك يا صفوت انت تعبتنى….مش كده…براحه…انت هتاكل
شفايفى…براحه عليهم
هنا عرفت انها تستسلم
قمت من عليها بعد ما عرفت انها على استعداد لاى شئ الان
تصنعت الغضب وقلت لها حرام عليك حسى بى
ثم خرجت الى حجرتى
جائت خلفى
دخلت قاالت صفوت خرجت ليه
تعالى حبيبى
قلت لها تعالى انت جوارى هنا
جلست وقالت حبيبى انا حاسه بك
قلت لها مش واضح
ثم هجمت على وقالت انت تعبتنى حرام عليك
حرام عليك هتخلينى اغلط معاك
هنا امسكت بها وتملكتها .. وضعت يدى على خديها ونزلت اقبلها بنهم شديد
استسلمت نهائيا
رفعت جلبابها وانزلت كلوتها
قالت لى بتعمل ايه
لم اجبها ساعدتنى وخلعت الكلوت
قلت لها نفسى ارضع بزباك
قالت حرام عليك
كانت فى حاله هياج لكنها تحاول ان تفيق دون جدوى
وكانها سكيره
خلعت جلبابها نهائيا
اصبحت ماما عاريه تمام على السرير
ومازالت فى حاله لاوعى تقريبا
كانت تحرك راسها وتردد كلمات غير مفهومه وكانها سكرانه
وقفت على ارجلى وخلعت الشورت واصبحت عاريا انا ايضا
اقتربت ماسكا زبرى الى راس ماما وقلت لها انظرى له علشان تعرفى هو تعبان اد
ايش
فتحت عينيها ونظرت الى نظره لن انساه ابدا
كانت نظر الولهانه الجائعه الى زب لكنها متردده
قالت لى بصوت مثير ك صفوت انت عايز ايه
قلت لها ماما انا عايزك انت ..
قالت عايز منى ايه
قلت عايز بزازك
قالت بس؟
قلت نعم
قالت طيب بالراحه علشان خاطرى … بزازى بس
نزلت الى صدرها الجميل ذات الحلمات البنيه الكبيره وامسكت بهم ووضعت بز فى
فمى والاخر فى يدى افركه بحنان
احسست بها تحرك ارجلها يمينا وشمالا من كثره المحنه
فى هذا الوقت انزلت يدى الى عشها الدافى ولامسته باصابعى وجدته مبلول جدا
ارتعشت ماما مجرد ملامستى له
تركت بزازها واتجهت نحو شفتيها التى كانت فى انتظارى
اخذت شفتيها ويدى مازالت على كسها
اخيراا لقد اخذت ماما لسانى فى فمها ترضعه بنهم
وفتحت ارجلها اكثر لكى العب فى عشها برحتى
قمت على ارجلى وامسكت زبرى بيدى ووجهته نحو شفتاها
نظرت لى نظره المستسلمه لامرها واغمضت عينيها قربت زبرى لشفتاها
فتحت فمها برفق وضعت زبرى عليه
اخذته فى فمها
رويدا رويدا حتى تجاوبت معه واخذته بنهم شديد وحرفيه شديده
اخذت تمصه كانها عاهره وتحركه بيديها
بعد اكثر من نصف ساعه من المص اخرجته من فمها ونظرت لى وقالت : مبسوط
قلت لها جدا ,,,,كان قلبى ساعتها يدق بسرعه جدا
قالت لى ايه مش ناوى تريح نفسك بقى
قلت لها ياريت
قالت طيب يالا خلص … ووسعت لى مكان على السرير وفتحت من ارجلها اكثر
كنت انوى ان انزل الى كسها لالحسه الا انها قالت لى انه جاهز
مش مهم النهارده
هنا عرفت انها بدايه ايامى مع نيك ماما
ارتكزت بين ارجلها وامسكت بزبرى وحركته على شفتى كسها الكبير يمينا ويسارا
حتى صرخت وقالت حرام عليك كفايه
يالا دخله
هنا امسمته بقوه ووجهته الى كسها الذى التقف زبرى واخذ يعتصرة وكانه ماكينه
نيك
اخذت ماما تتحرك بوسطها ومؤخرتها صعودا ونزولا دون ان تقول لى اى شئ
لم استطيه مجاراه هذه الاله الميكانيكيه فى النيك شعرت بالنزول…. همست
لها سانزل… احاطتنى بيديها وبارجلها وكأنها تقيدنى واخذت شفتاى تعصرهم
حتى شعرت بلذه كبيره وسعاده غامره كانت نتيجتها انى قذفت بحمم زبرى داخل
كسها الذى كان فى انتظار قذائف زبرى لتتجاوب معى وتاتى شهوتها الخامسه مع
شهوتى الاولى …
يااااه انها ماتزال تقيدنى بيديها وبارجلها وزبرى ما يزال فى كسها وماما
تعتصر شفتايا بشهوه كبيره
انتصب زبرى سريعا من قمه اللذه وهى ما تزال جائعه
اخذت نفس عميقا وبدأت فى الثانى
شجعتنى باولى كلماتها لى قائلا
اااه يا صفوت شكلك كده هطقعنى النهارده
قطعنى
شبعنى
ارحمنى وارحم كسى
زبرك جننى
ااااااه
شد زبرى اكثر واكثر واخذت فى دفعه اكثر فى كسها
واستمرينا على هذا الوضع قليلا حتى قالت لى
صفوت حبيبى انت تعبت..تعالى نام على ظهرك
قمت ونمت على ظهرى
قامت ماما وامسكته بيديها وقربته من انفها وخدها وقبلته قبله خفيفه ولحسته
بلسانها ثم قامت ووضعت ارجلها حول جسمى الثائر ثم نزلت بجسمها وانا امسك
زبرى ليدخل فى الهدف
وكأنه يعرف الهدف المنشود
دخل زبرى منزلقا الى زبرى
مالت ماما بصدرها نحوى ووضعت يديها على صدرى واخذت تحرك ماكينه كسها على
زبرى بحركات منتظمه وشعرها منسدل على وجهى وبزازها بشكل مثير
احسست برعشات ماما المتتاليه قالت لى مبسوط
قلت لها وانا اتنفس بصعوبه جد د د داااا
قامت من على ثم جلست على السرير وامسكت بزازها وقال تعالى قوم هاتهم بين
بزازى … نظرت اليها …قالت يالا خلص
قمت ووضعت زبرى بين بزازها واخذت احركه بينهم بشده
كان لهذا شعور لذيذ خاصه ان ماما كانت تنظر لى بسكسيه رهيبه
حتى قذفت لبنى على صدرها ووجهها امسكت ماما قضيبى ومسحته على وجهها وقامت
وقبلتنى قبله شهوانيه علامه على رضاها ثم تركتنى وخرجت الى الحمام
رايت مؤخرتها عندما قامت …كنت اريد ان اقوم وامسكها والتصق بمؤخرتها
الكبيره الا اننى لم استطيع لاننى كنت منهكا تماما
ارتميت على السرير فى نوم عميق
فى صباح جائت ماما توقظنى وهى متوتره جدا
صفوت صفوت قوم اصحى اختك جالسه بره هى وزوجها جايين يقضوا اليوم معنا…
قوم يالا البس هدومك مش عايزه فضايح…. يالهوىىىى قوم يالا حبيبى
قمت مهرولا ابحث عن ملابسى المبعثره
خرجت ماما كى تجلس معهم الا انها وجدت اختى الكبيره امامها على الباب
تسمرت ماما نظرت الى ثم انصرفت مسرعا
وقفت اختى على باب الحجره تشاهدنى وانا البس ما استطيع لبسه بسرعه
ضحكت ضحكه كبيره وقالت يااااااه على مهلك حبيبى اعصابك
اعصابك
على مهلك
ثم دخلت وجلست على السرير وشاهدت كلوت ماما على طرف السرير امسكته بيديها
وقالت لى … خلاص انت وصلت ؟؟؟
ده انت طلعت ولد داهيه
اكملت ملابسى وقبلت اختى وانا مبتسم وقلت لها وحشانى
قالت وحشاك ؟ ايه يا حبيبى اللى حصل امس
قلت لها ساقول لك كل شئ بعدين
لكن ارجوك لا تشعرىن ماما بانك تعرفى اى شئ علشان شعورها
قالت ضاحكه شعورها … حاضر يا سى صفوت بس انت متعرفش اى شئ
قلت لها معرفش ايش
قالت اقولك كل شئ مادام انت وصلت لكس ماما
قلت لها بعدين علشان ماما لا تشعر
قالت اوكى روح انت استخم والبس شئ حلو علشان زوجى بالخارج وسنقضى معكم
اليوم كله
قلت لها يا مرحبا ثوانى وهكون جاهز
دخلت الحمام واستحممت وخرجت ..وارتديت ملابسى
ثم سلمت على زوج اختى …
كنت جوعان جدا
دخلت المطبخ وجدت ماما جالسه على كرسى المطبخ شارده الذهن
مجرد ان رأتنى قالت لى اختك حست بشئ؟
قلت لها لالالا لم تشعر باى شئ
قالت الم تعلق على وجودك عاريا
قلت مطلقا حتى انها اعطتنى ظهرها حتى لبست وانا افهمتها ان المكيف معطل
وهكذا……..حتى طمأنتها جدا
اخذت نفسا عميقا يدل على راحتها وطمأنتها ثم قبلتنى وقالت اكيد انت جعان
قلت لها جدا
قالت ثوانى اجهز لكم فطور ونأكل جميعا
فطرنا وجلسنا نشاهد التلفاز حتى جاء وقت الغداء
تناولنا الغداء وقمت بعدها لاخذ قسطا من النوم
بعد قليل او كثير لا اتذكر جائت اختى لتوقظنى
صفوت صفوت قوم
قمت لاجد اختى ترتمى على وتمطرنى بكثير من القبلات
وحشتنى جدا
قلت لها يا مجنونه زوجك بره
قالت ولا يهمك ده نام زى القتيل
قلت لها وماما …؟ قالت ماما رايحه فى سابع نومه
قلت لها اقفلى الباب وتعالى نعمل واحد على السريع
قالت لالا ….انا عايزه واحد بمزااااج
ثم امسكت زبرى من على الشورت وقالت انا عايزه اعرف كفأته بعد شغل ليله امس
مع ماما … وضحكت
ثم خلعت ملابسى بيديها وقلعت ملابسها وامسكت زبرى برفق ترضعه وتمصه ثم قالت
لى .. ماما مصت لك ؟
قلت لها ماما عملت كل شئ
قالت اعرف انها محترفه
قلت لها محترفه ازاى
قالت ساحكى لك كل شئ بعدين خلينا نخلص لانى هيجانه مووووت وكسى عم بيأكلنى
..عايز زبرك يريحه
امسكت بها ورميتها على السرير وهجمت على كسها الحسه وامصه واشارت لى ان
اكتفى
من اللحس واقرب لها زبرى لتمصه ..اخذت زبرى واخذت تمصه بنهم شديد ولذه
ثم فتحت ارجلها وقالت يالا ريحه
قمت وادخت زبرى فى كسها …صرخت ..اااةةةةةةةةةةةةة
قووووووووووى
قوووووى
زبرك يجنن
ونسينا ان هناك ماما وزوج اختى معنا فى الشقه
استمرينا فى النيك حتى قربت ان اقذف اخرجت زبرى من كسها وكان على وشك القذف
حتى انى قذفت على بطنها وصدرها
مسحت اختى الحليب على بطنها ولحست ما تبقى على يديها وقالت يا جامد.. كفأتك
ميه ميه
انت جامد اوى
خليك انا قهوم استحم وهروح انام جوار زوجى
قامت ودخلت الحمام وارتميت على السرير سعيدا
وفجأه دخلت ماما مسرعا وقالت
ايه اللى انتو بتعملوه ده
يا لهووووى
ايه اللى بيحصل ده
قلت لماما انت سمعت ؟
قالت ايووووه يا عم الجامد
وما رضيت ادخل عليكم
انتو بتعملو مع بعض من زمان
قلت لها ابدا منذ وقت قصير
قالت طيب طيب انا رايحه حجرتى لكى لا تشعر اختك بانى عرفت
خرجت اختى من الحمام وقالت انا ساوقظ زوجى ونجلس معا قليلا وسنرككم لاننا
سنخرج لتسوق
وفعلا
دخلت الحمام وارتديت ملابس وخرجت لاجد اختى وزوجها يشاهدون التلفاز وكان شئ
لم يحدث
ثم قامت اختى وقالت سادخل لوقظ ماما
وقامت ماما وجلسنا سويا ثم اصرفت اختى وزوجها
وقبل ما ينصرفا ودعتنى اختى قائلا …. عايزاك تريح ماما على الاخر وتنسيها
موضوع الجواز ده خالص
ضحكت وقلت لها هى خلاص نسيت هههه
وانصرفا
وبقيت انا ماما
مجرد انصرافهم حتى وجدت ماما تخلع ملابسها وجلست على كرسى الانتريه وقالت
لى …. بقى انت بتنيك فى اختك
يا فجركم …وكمامن زوجها نايم فى الحجره اللى جنبكم..ده انتو ملاعين
كانت ماما لا ترتدى الا الستيان والكلوت
وبطنها كانت مثيره لى جدا
قلت لها انت بتغارى على
قالت طبعا
اختك عندها اللى بيشبعها
اما انا فليس لى غيرك
وقفت واقتربت منها وحضنتها بقوه وقلت لها لا تخافى ساشبعك خالص
ثم انزلت عنها الستيان واخرجت صدرها الكبير واخذت ارضعهم بهدوء حتى اهتاجت
ماما
وقالت لى يالا نخش جوه
قلت لها لا هنا
قالت برحتك حبيبى
اجلستنى على الكنبه وجلست هى على الارض واخرجت زبرى واخذت تمصه مص لذيذ
وتلعق بيوضى وتقول لى انا مش عايزه حد يشاركنى فيك حبيبى ااااه
اه ه ه ه
اوووووف
زبرك ده بتاعى انا بس
انت فاهم
يا خبر لقد غارت ماما من اختى
لكن مش مهم
انا ساتدبر هذا الامر
واكملنا النيكه العاديه فى كسها
وجائتنى فكره ان اضع زبرى فى طيزها الكبيره
قلت لها ماما انت مبسوطه
قالت جدا…وانت
مبسوط ماما بس بدى اكمل هذه المتعه بشئ مختلف
قالت وكانها تفهم قصدى
اتريد ان تضعه خلفى
قلت ياريت
قالت عملته مع اختك
قلت لالا
قالت نفسك اوى فى كده
قلت جددددا ماما بلييز
قالت طيب حبيبى ثوانى
ثم دخلت حجرتها
وقفت رايت مؤخرتها
لم استطيع تحمل هذا الطيز الجبار
سرت خلفها ملتصقا فى طيزها بزبرى
قالت لى يا واد خليك انا راجعه
قلت لها مش قادر
قالت طيب تعالى
دخلنا حجرتها
نامت فورا على السرير على بطنها
وقالت هات الكريم اللى فى الدولاب”” كان كريم جيل خاص بالنيك …يالها من
عاهره
اخذت قليلا من الكريم ووضعته على زبرى
واخذت هى وضعيه شبيهه بوضعيه الكلب لكنها احلى
وقالت على مهلك
ثم امسكت بيديها فلقتى طيزها لتوسع لى طريقا وسط هذا اللحم الكثير
لم اتحمل منظر طيزها
وضعت زبرى على فتحته لاجده يدخل منزلقا بكل سهوله
قالت لى دخله كله مره واحده واتركه ولا تحركه
فعلت
اخذت تحرك طيزها بحركات لولبيه محترفه وزبرى بداخل طيزها مستمتعا
لم اتحمل سخونه طيزها اكثر من ذلك
قلت لها ساقذف
قالت اقذف برحتك جوه
طفى نارى
ااااااه
اوووووووووووف
زبرك حلو قوى
قذفت حليبى فى طيزها وارتميت على ظهرها منهكا
وخرج زبرى بعد ما نام داخل طيزها
قالت لى ياريت تتركه جوه
قلت لها خلاص نام
شويه ونكمل
قالت برحتك
قلت لها اليوم كله لطيزك
ضحكت وقالت يا جااامد
واصبحت منذ هذا الوقت رجل ماما واختى انيك كل واحده على انفراد وماما لاتعلم ان اختى تعرف انها تتناك منى يوميا
وهكذا استمر الحال..
باي دمتم بخير


للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
نبذة عن حياتنا حتى تفهموا القصة جيدا : نحن عائلة متوسطة تتكون من ثلاث إخوة و أختان ، واحدة عمرها 21 سنة تدرس في الجامعة و الثانية &&&&&&&&&& سنة تدرس سنة رابعة متوسط مع أن رفيقاتها في السنة الأولى ثانوي لكنها كررت السنة و هي تدرس في متوسطة تبعد عن قريتنا 5 كيلومتر لأن قريتنا ليس فيها متسوطة ، أما الإخوة فأنا أصغرهم عمري 24 سنة و أعمل مع أبي في تجارتنا و الكبير متزوج و ساكن لحاله أما الأوسط فيعمل في شركة عامة و ساكن معنا . عائلتنا بحكم القرى الريفية متشددة نوعاما خاصة الرجال أما البنات فعندهم هامش من الحرية لكن في البيت فقط يعني النت موجود في الصالون و التلفاز في غرفتهم مع الريسيفر ، لكن بما أنهما أختان فلا خوف منهما لأن البنت لما تكون لحالها طول الوقت تفكر في أشياء مريبة . أختى تسكن الحي الجامعي و تأتي للبيت كل خميس ، و حالتنا المادية كويسة بحكم التجارة و البيع و الشراء . أما قصتي فحدثت منذ 6 أشهر في الربيع الماضي في شهر ماي لما كنت في العمل و جاءني هاتف غريب لم أعرف الرقم لكن الصوت ليس غريبا علي ، لما رديت قال لي بصوت غضب : أنت هنا في بيتكم و أختك المراهقة تنيك مع الغرباء في الغابة و أنتم ضانينها تدرس ، وين شرفكم يا أوباش يا دياييث ؟ لما سألته من أنت ؟ قال لي فاعل خير و الأجدر بك أن تلحق أختك قبل أن يغتصبها أحد بدل السؤال عن إسمي . ثم سكر الخط . طلع الدم الى رأسي و حملت مفاتيح السيارة و خرجت من المحل ( محلنا في مدينة مجاورة لقريتنا لذلك نضطر للبقاء فيه اليوم كامل و مرات أتبادل الأدوار أنا و أبي ) استأذنت من أبي و لم أخبره بشيء و ركبت السيارة و انطلقت و كنت عارف المكان تقريبا لأن الرجل أعلمني به و كنت مرات لما أمر بجنب تلك المنطقة ألاحظ عشاق جالسين تحت الشجر خلسة و خاصة المراهقات لما يهربوا من الدراسة ، لأن المتوسطة في طرف المدينة و بجانبها بستان كبير فيه أشجار زيتون و المنطقة مشهورة بالفساد والفسق. اتجهت مباشرة و ركنت السيارة عند واحد صاحبي و انطلقت لبستان الزيتون و تسللت حتى شفت إثنين جالسين جنب بعض داخل البستان لا يراهم المارة ، اتجهت صوبهم و لما اقتربت عرفت أختي نسرين من لباسها و من محفظتها التي كانت جنبها و زاد الغضب أعماني لما شفته يقبلها في فمها و ماسكها من رقبتها و يقبل بحرارة و ربما يمص كذلك لأنه ملتصق بها جيدا و يده تلعب بجسمها لكن لا أراها جيدا فربما كان مدخلها تحت كيلوتها أو في صدرها . لما وقفت أمامهم أختي صاحت وييييي و وضعت يديها على وجهها من الحياء و لقيت الشاب مدخل يده في صدرها و أزرار المئزر مفتوحة و كذلك أزرار القميص تحت المئزر و لاحظت علامة لعاب و ريق على بزازها فوق المئزر كأنه كان يرضع و يمص فوق المئزر قبل ما يحل الأزرار ، و يدها سحبتها بسرعة من فتحة بنطلونه كأنها كانت تلعب بزبه ، المهم اشططت غضبا و أول شيء فعلته لما قام الشاب الذي لم يعرفني كأنه يريد إظهار رجولته أمام حبيبته فصفعته بصفعة أوقعته أرض ثم وضعت رجلي في صدره و أختي ترتعد خوفا فقلت لها : أنتي حسابك في البيت ليس هنا ، نحن واثقين فيك راسلينك تتعلمي و أنتي تنيكي مع الغرباء يا فاجرة يا قحبة ، سلمتيه جسمك كأنه زوجك يا قحبة . كانت خائفة كثيرا و ترتجف . أما الشاب الذي كان في ال &&&&&&&&&&&&& من العمر فقلت له تنيك بنات الناس يا لئيم يا واطي ، أنت تحب واحد ينيك أختك ، ما راح أضربك لأني غاضب كثيرا و ممكن أقتلك أو أكسرك أو أعطبك و أنسجن من أجل واحد واطي مثلك لكن راح ألقنك درس لن نتساه طوال حياتك و راح تحرم تتحرش ببنات الناس ، ثم أمسكته من شعره و جريته بعيدا عن أختي حوالي 10 أمتار حتى لا تراني ثم سحبت الخيط من جزمته الرياضية و ربطت يديه خلف ظهرة بقوة و هو يترجاني و بتوسل و لا يعرف ما أخبئه له ، رميته على الأرض و كان الحشيش كثيف ثم حللت حزامه و أنزلت سرواله للركبتين حتى لا يتحرك و قطعت كلسونه بيدي بقوة و رميته جنبا ثم أخرجت زبي من فتحة البنطلون و قلت له كما استحليت كس أختي و فعلت فيها العجائب سآخذ ثأرها منك بزبي هذا الذي تراه . طرحته أرضا و وضعت قليلا من اللعاب في يدي ثم دلكته بين فلقاته البيضاوتان الطريتان الخاليتان من الشعر و بللت زبي باللعاب كذلك و ارتميت فوقه أفرشي طيزه بزبي و هو يصرخ و يترجاني لكنني كنت مصمم و شرار الغضب يتطاير من عيني لما رأيته يقبل أختي و يدخل يده في بزازها ، فرشت طيزه حتى أحسست باللذة في زبي فمسكته جيدا و وضعت راس زبي في فتحة طيزه و ضغطت بكل قوتي حتى دخل زبي و هو توجع و قال أييي أحححح ثم سكت ربما من الخجل ، نكته تقريبا 5 دقائق حتى توقف عن الحراك و المقاومة ثم قذفت في طيزه و سحبت زبي و مسحته على فخذيه و نشفته بكلسونه المقطع ثم فككت رباطه و تركته يتوجع من النيك و عدت فأمسكت نسرين من يدها و جررتها للسيارة و انطلقت للبيت و الغضب يقطع أحشائي زغم أني خففت من غضبي لما نكت حبيبها و فتحت طيزه .
لما دخلنا البيت وجدته فارغا فربما أمي ذهبت للزيارة كعادتها ، نسرين أسرعت لغرفة أمي تبحث عنها لأنها هي سبب دلالها و حريتها المفرطة لكنها لم تجد شيئا ، فقلت لها بدلي ثيابكي هذه المنجوسة المملوؤة مني التي كنتي تنيكين بها يا فاجرة و البسي العباءة لا أريد أن اراكي بهذه الثياب فاتذكر منظرك و هو يداعبكي من كل مكان . دخلت المطبخ و أحضرت فنجان قهوة أشربه حتى دخلت نسرين و هي تبكي و تتوسل إلي و تبوس يدي كي لا أخبر أبي فهي تعرف أنها ربما ذبحها و هي متأكدة أنه لا دراسة بعد اليوم ، فأبي كان يهددها بفصلها عن الدراسة لكن أمي منعته من ذلك . قلت لها ما يدريني أن هذا الوغد فعل فيكي ما لا يصلح و ما يدريني أنه لم ينيكك ولا مرة فحسب الوضعية التي وجدكي فيها بين ذراعيه مستسلمة ربما يكون قد ناككي و ربما لستي عذراء حتى ؟؟ كانت تبكي و تقسم لي بأنه لم يلمسها و مازالت عذراء ، فقلت لها إن أردتي أن لا أخبر أبي و أخي الكبير الذي أنا متأكد أنه سبيذبحكي لو علم بأمرك ، فعلي

فحصك جيدا حتى أتأكد أنك لا زلتي طاهرة و كذلك علي فحص طيزك فربما كان ينيككي من الطيز كما يفعل غالبية العشاف مع العذراوات ؟ قالت لي كيف تفحصني هل ستأخذني للطبيب أم ماذا ؟ قلت لها تريدين الطبيب لكي يخبر أبي أم ماذا ؟ قال لي : لالا أخي أرجوك إلا الطبيب . فقلت لها أنا أعرف إن كان ينيككي من الطيز أم من الكس ألم تريني كيف نكت حبيبكي الوغد و هو لا يحرك ساكنا ؟ قالت لي عندما كنت فوقه ؟ قلت لها نعم أم كنتي تظنين أني ألعب معه كنت أنيكه طبعا حتى عندما يراكي مرة ثانية يتذكر ألم زبي في طيزه فلا يجرؤ على التحدث معكي . كنت أكلمها بكلمات سكسية لم يسبق لي أن تكلمت معها بهذه اللفاظ أبدا لكن الغضب أعماني و هي تعرف ذلك و لم يسبق لي أن لمستها ولا مرة و لم تجد مني إلا العطف و الحنان و هذا ما جعلها تتهور و تقدم على الجنس . المهم أدخلتها لغرفتها و تركت الباب مفتوحا حتى لو دخل أخي أو أمي أراهما ، كانت الساعة ال10 و النصف صباحا فقلت لها اليوم سأعطيكي درسا لن تنسيه يتعلق بالإغتصاب الجنسي و ما يمكن لرجل غريب سلمته جسمك أن يفعل بك كي تكون لكي عبرة و درسا . أمرتها بنزع العباءة و البقاء في السوتيان و الكيلوت فقط ففعلت من دون مقاومة من خوفها الشديد و هي ترتعد و تأملت جسمها الأبيض الناعم الطري و تاسفت لحالها كيف

تعطي هذا الكنز لولد أحمق يفعل فيه ما يشاء يا للأسف عليك يا نسرين الجميلة . اقتربت منها و هي ترتعد خوفا مني و أمسكتها من كتفيها و قلت لها لا تخافي هذا مجرد درس لكي و لم يسبق أن مددت يدي عليكي و أنت تعرفين ذلك و لن أفعل اليوم لكن الدرس لابد منه و إلا أخبرت أبي و أخي و أنت تعرفين باقي القصة . هزت راسها بالموافقة فوضع يدي على صدرها الدافيء البارز و احسست بقلبها يخفق بقوة ثم أنزلت السوتيان للأسفل و عصرت صدرها بقوة حتى تنهدت من الألم آآهه ثم مسكتها من حلمات بزازها و قرصتها بقوة فصرخت أيييي أحححح فقلت لها هكذا يعاملون القحبة عندما ينيكونها و خاصة المراهقات مثلك يا فاجرة . كنت أقرصها من حلماتها باصابعي و أعض بزازها بفمي حلى رايت علامات العض محمرة في بزازها و هي تبكي و تتالم و تترجاني فتقول لي خلاص أخي التوبة التوبة ما راح أكررها أقسم لك ؟ فقلت لها لابد من نهاية الدرس حتى تتذكرينه جيدا و أنا أرضع بزازها و أتلذذ و أتظاهر بأني أعلمها درسا ، لقد كان صدرها مغريا جدا و بزازها متوسطة الحجم و الحلمات صغيرة و بنية اللون شهية المذاق حتى انتصب زبي من المداعبة لكن كنت أفتعل الألم لكي لا تحس بي مع أني عرفت أنها على علم بما أفعل لكنها فضلت الشر الأصغر على الشر الأكبر . تحولت بزازها الى لطخات حمراء من كثرة العض بأسناني و التقريص باصابعي و هي على السرير ترتجف و تتالم و تبكي أحيانا و تترجاني أن أتوقف ، كنت أفعل ذلك شهوة و تلذذا خاصة لما رايت أمامي هذا الصدر المتفجر و هذه البزاز الصغيرة المدورة التي تغري الميت في قبره هههههه . بعدها قلت لها هذا الدرس الأول أما الآن فيجب أن أعرف إن كان هذا الواطي أدخل زبه في طيزك أم لا ؟ أمرتها أن تنام على بطنها و أنزلت كيلوتها الأزرق السماوي الشفاف و نزعته و هي ترتجف كعادتها ثم فتحت رجليها و رأيت الكس و الطيز جنب بعض فانفجر زبي و خرج راسه من الكلسون و هو يخرج مادة لزجة من الفتحة حتى تبلل كلسوني، بدأت أتحسس فلقاتها بيدي و أمرر أصابعي بين الفلقتين و ألمس فتحة الطيز الصغيرة البنية الضيقة و حاولت إدخال اصبعي فتألمت أييييييي ثم قلت لها لقد شبع فيك نيكا على حسب شكل طيزك و لونه ، فبدأت تقسم لي و هي تبكي أنه لم يلمسها اطلاقا لكني عرفت أنه سبق و لعب بزبه على طيزها و قذف بين فلقاتها لكنه لم يدخله حسب كلامها و هنا قررت أن أدخل زبي من كثرة الشهوة ومنظر جسمها الطري أمامي كأنها حورية بحر ، حككت زبي بين فلقاتها فارتعدت فرئصها و قلت لها الدرس الثاني يا فاجرة .