الحرارة مرتفعه أنا مش طايقة الكلسون ده فقال لها لكن لديه فتحة جميله فقالت له هذا هو الذي رأئيته اليوم فقال أعرف جميل جدا ثم قالت لو أنتم خجلاننين مني أروح فقال لها عادل لا على العكس فقالت إذا ليه لابس فقال حسسنا سأخلع وخلع وظهر زبه المنتصب الكبير وماما هاجت عليه وانا خلعت ..وأشعل سيجارة وبدأ يدخن ثم سعل وشكى من صدره فقالت له ماما لحظة لدي كريم للصدر وتشنجاته إذا كان يؤلمك فقال لها نعم فأحضرته ماما وقالت له إستلقي على ظهرك استلقى وجلست ماما على أرجله فوق زبه المنتصب فأصبح كس ماما يحضن بين اشفاره الكبيرة زب عادل الذي لم يستطع الكلام وعندما بدأت ماما بالتدليك أخذت المتناكة تتحرك فوقه وهو غائص بين أشفار كسها الكبير وما هي إلا لحظات حتى قذف على كسها حليبه فهجمت ماما على زبه فورا وبدأ المص وأنا أعطيته زبي وبدأ يرضعه ثم قالت له ماما يا ممحون زبك يشهي على النيك فخجل ثم قال أنا عارف من البداية لكن خجلان وضحكنا ثم عاد وناك ماما التي هاجت بشكل جنوني وهي تصرخ أنت أمتع واحد ناكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا حبيبي آآآآم آنت روحي وزوجي وإبني آآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآو آآآآآآآآآآآآآآآآآآآن آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيكوني آآآآآآآآه كسي نار ووووووووووووووو مممممممممممممم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حتى قذفت الشرموطة ماما حليب كسها ونكتها أنا أيضا ونمنا معا وأصبحت ماما تنام مع عادل أغلب أيام الأسبوع فأجدها في بيته دائما وأصبحت أطلبها منه كي أنيكها وينكني هو أحياننا وأنا أنيكه ونتمتع ..وأصبح عادل هو من يجلب الأشخاص لينيكو ماما التي أدمنت على الجنس بشكل مش طبيعي وأصبحت عندما أدخل البيت لاأتفاجئ بأن يكون إثنين أو ثلاثة ينيكون ماما لذلك فقررت السفر إلى منطقة أخرى ولكن ماما عارضة بالبداية ثم أقنعتها وأخبرتها أنه حرام كده وصرت أخاف عليها من الأمراض ..سكنا في منطقه أخرى وبدأت ماما الممحون إغراء الجيران بلباسها ودلعها من جديد وناكها عدد لابأس منه .. فقررت العودة إلى المزرعة وهناك لايوجد أحد وتعودت ماما على أن تنتاك مرة أو مرتين فقط في اليوم وكنت أنا أتمتع بها كثيرا ....ومنذ أسبوع أتى خاي سعد وسعيد وزوجتيهما إلينا زيارة طويلة قليلا وفرحت ماما كثيرا وكان خالي سعيد قد أعطى ماما هديه وهي عبارة عن زب صناعي ولكن ينيك لوحده بوصله بالكهرباء ويقذف حليب ساخن أيضا ففرحت ماما كثيرا ووضعته أنا في طيزي وأمتعني كثيرا ومارسنا الجنس كثيرا جدا مع ماما وزوجتا خالي وخالي وأخبرونا أنهم كانو قبل ذلك عند أخواتي وأنهم مارسو معهم ومع أزواجهم فقلت لخالي وكيف فقال اخواتك الشراميط أغرو أصحاب أزواجهم فبدأو هم يثيرونهم أيضا إلى أن بدأو يجلسون مع زوجاتهم ويتكلمون بالسكس ويشاهدون بعض الأفلام الناعمة وتعرف أنت أنه هناك في بلدهم قد لاترى النساء في الشارع فقلت له واو يعني سهى ونور تتناكها جيدا فقال لي طمن قلبك يوجد أكثر من خمس عائلات مع عائلات أخواتك يتبادلون الزوجات فقلت له خبر سعيد وكانت زوجته بين يدي وزبي في كسها فقذف فورا على هذا الخبر الممتع ...وهكذا كان كل الأسبوع نيك بنيك ومتعه .. أما اليوم كنت أنام مع زوجتا خالي وخالي وماما مع أخويها وكنت قد نكتهن كثيرا في الليل ومنذ قليل استحمينا كلنا والآن هم معي يشاهدون ختام قصتنا وماما تقول بأنها تريد أن تغامر أكثر وتتناك وهي الأن تمص زبي وتمسك بزب خالي وتطلب مني أن لاأكتب ماذا يحدث الآن ولكن أنا الأن أضحك وأقول لها يا ممحونة إرضعي زبي كويس واليوم حنيكك بالليل أنا وأخواتك .وسوف يكتب لكم خالي الأن بعض الكلمات .. مرحبا أنا سعد بصراحة أنا لا أعرف كيف فعل بنا ابن أختي الممحون زيد هكذا ولكن لم أتوقع أن أنيك كس أجمل من كس أختي نيرمين وبصراحة هو أكبر كس أشوفه .. أنا زيد الأن خالي سعيد الأن ينيك ماما من طيزها ولا يريد أن يكتب أي شيئ وأتمنى لو أن أخواتي معنا الأن .واودعكم والأن أريد أن أتابع لان زوجات خالي أتعبوني من شدة المحن واللعب بالكساس وبزبي وأوعدكم بأن أريكم كس ماما لاني سأرسله لكمقامت زوجتا خالي وخال بتكبير كسيهما وظهرو جميلين جدا ونكتهما كثيرا ثم أرادت ماما تكبير كسها حتى أن الطبيب الذيكان سيجري العملية لها طار عقله بكسها وهو يتفحصه وقال لها أنه جميل ومش بحاجة لتكبير فقلت له أنا لكن أمتع لانه الأن حاسه صغير على زبي فقال لي الطبيب وأنت تنيكها فقلت له نعم فقال ماذا تكون لك فقلت له ماما فطار عقله ثم طلبت منه أن يجرب كس ماما لكييحدد إذا كان بحاجة لتكبيرا ووافق وناك ماما أمامي وانا منثار وماما الممحونة الشرموطة تتآوه وتتمحن على زبه ..ثم قال لي ولماما إذا كبر كسها أكثر سيصبح غير جميل وسيبقى منتفخا وظاهرا من تحت الملابس وقد يشك البعض أنها منش إنثى وهو بوضعه الطبيعي رائع جدا وجميل جدا للنيك فطلبت منه أن يكبر بزازها وكبرت بزازها بعد مده وأصبحت ملكة جمال العالم ماما وناكها خالي وخالي كثيرا بعدها والكثير من أصحابهم ناكوها.
و قبل أن نتركهم ونسافر ناك ماما في بيت خالي 8 أشخاص وأنا وخالي وخالي وكانت حفلة سكس رائعة تابدلنا بها الزوجات وأنا تبادلت ماما وناكوها بحرارة مش طبيعية وبالنهاية إجتمع الجميع عليها وبدأو يمصونا وينيكوها ويمحنوها فزب في فمها وإثنان في كسها وواحد في طيزها وواحد في بزازها ويديها والحليب على كل بقعة في جسمها ثم استلقيت بالقرب منها وناكوني معها وحلبو أزبابهم على جسمي وأنا أقبل ماماوأنيكها أيضا ... ثم سافرنا إلى بلدنا واشترينا منزلنا جديدا بالقرب من مكان عملي في المدينة .. وأنا بصراحة لم أعد أشبع ماما لانها ممحونة لدرجة كبيرة وكانت متعودي على النيك الكثير وكل يوم وخصوصا عندما كنا أنا وأخي ياسر فأصبحت أشعر بها حتى أنها هي من تطلب أن أنيكها وتظل ممحونة وتغريني بالباس والكلام وأنا أقول لها يا ماما ياحبيبتي أنا رجال مش قادر أنيك ليل نهار أنت مرأة وتستحملين تظلي تتناكي كل يوم فقالت لي إذا أحضر لي من ينيكني فقلت لها ومن أحضر إذا كان جميع أصحابي بعيدين عنا فقالت جيراننا فقلت لها ولكن كيف أنت من يستطيع فقالت أنا أحاول أن أغريهم دائما فقلت لها إذا قريبا تقدرين تجعليهم ينيكونك وضحكنا .ثم قلت لها غدا نروح السوق ونشتري ملابس جديدة لك ما رأيك فقالت كما تريد يا حبيبي فقلت لها إذا أحتفظ بحليب زبي ليوم غد فقالت حسننا كما تريد لكن أنا سأتناك الأن فقلت لها مع من فقالت أحضرت معي زب صناعي من عند خالك فقلت لها يا شرموطة أنت حتموتي من النيك فقال صار بدمي يا حبيبي وضحكت ثم خلعت كلسونها وبدأت إدخال الزب بكسها وترجتني أن ترضع زبي قليلا فحزنت عليها وأرضعتها زبي وأدخلته بكسها قليلا ثم ساعتها لتقذف شهوتها بالزب الصناعي ثم قررت أن أنام فنامت بجانبي ووضعت زبي النائم في فمها وأنا نمت وهي لاتزال ترضع وتلاعب زبي التعب .وفي اليوم التالي بعد قدومي من العمل استحمينا وخرجنا للتسوق ودخلنا إلى أحد المحالات التجارية الضخمة للملابس والجميع يعرف أنه يوجد الأشكال والألوان المختلفة من الملابس وخصوصا الملابس الغريبة والمغرية والمتعرية التي يخجل أي شخص معه أحد أقاربه من النظر إليها في المحالات التجارية .أما أنا فكنت أريد شراء هذه الملابس لماما وطلبت من صاحب المتجر أجمل ملابس النوم عنده فأحضر عدة نماذج وكانت غير مغرية وغير عارية فقلت له دي ملابس لل
للزيارات مش للنوم فضحك وقال أنت عاوز ملابس ذي دي وأخرج صورة لنموذج كانت تهبل من جمالها فقلت له نعم فقالت كما تريد وقال لنا تفضل ودخلنا إلى قسم الملابس دي وكانك تدخل إلى قسم الملابس الخاصة بأفلام السكس بل أجمل بكثير وقال لنا إختارو أعجبتني بجامة نوم شفافة جدا وجميلة فأخزتها وقلت لماما جربيها فدخلت ولبستها وخرجت ماما وكانت رائعة جدا وخصوصا أن ماما لاترتدي أي شيئ تحتها وكان البائع مزهولا من منظر ماما وعيونه لاتفارق النظر والتمعن بكسها فقال لنا لحظات كي أدع أخي يستقبل الزبائن وذهب ثم عاد مسرعا وهو يكلمنا ويطرح علينا رأيه وأختارت ماما بعض التيشيرتات وأرادت أن تجربهم ودخلت ولبست الأول وكان رائع جدا عليها وكسها ظاهر بارز للأمام بشكل جنوني فقلت لها انا رائع عليكي فقال الباعي لي ولماما الظاهر أنك تحب زوجتك جدا فقلت لها دي ماما مش زوجتي فقال عفوا يا مدام فقالت لا داعي شكرا لك بجد أنا ظاهر علي أني صغيرة فقال لها بجد يا دام باين عليكي أصغر من إبنك فقالت ماما شكرا لك وضحكنا ..وأنا كنت أتوقع بأن هذا البائع إما أنه يقول في تفكيره أننا شراميط ومتناكين أو أننا متحررين جدالانه عرف أنني أبنها ولكنه سيتفاجئ أكثر أخذت ماما التيشيرت والبيجامة ثم رأيت بيجامة نوم رائعة صحيح أنها مش شفافة لكنها رقيقة جدا جدا جدا فطلبت من ماما أن ترتديها فلبستها ماما وخرجت وكانت تجنن عليها وخصوصا كسها المنتفخ بين أفخاذها كان بارزا أيضا بشكل جنوني وبزازها الكبيران كانا بارزين وحلماتهما بارزة أيضا وطيزها واضحة جدا .كان البائع ينظر بماما وينظر لي وهو مستغرب جدا حتى أنه ظن أنها مش ماما بسبب تصرفنا ...ثم قالت ماما الآن أريد بعض الملابس الداخلية والمايوهات وأولا الملابس الداخلية ولكن لاأريدها مثل البكيني أريدها مريحة للنوم والتحرك بالبيت فقال لها كما تريدين يا مدام وأحضر لها كلسون وستيانة بيض جميلين الكلسون يغطي الطيز كاملة تقريبا والكس كله ومريح فارتدته لكن لم تخرج وترينا إياه فقلت أفضل كي نهيجه أكثر . ثم أخذت واحدا أخر وستيانة ولكنه كان صغيرا وضيقا وأعتقد أن كسها سيظهر منه .ووقع نظري على واحد جميل جدا جدا كان فيه فتحة أمام الكس فاشرت لماما عليه كي لايراني أنا أحضره قالت ماما ده جميل ومسكته فقال لها لكن هذا للنوم فقط يا مدام فقالت له أنا ممكن أن أرتديه بالبيت لايوجد أحد غريب أنا وإبني فقط فنظر لي بشهوه دخلت ماما وإرتدته ثم خرجت وقالت جميل لكن من الأمام الفتحة ضيقة ألا يوجد أكبر فقال لها يوجد لكن سيكون المقاس كله أكبر فقالت والحل فقال لها قد أجد لك واحد خذي ماتريدينه الأن وبعدها نتكلم فقالت هذا أكثر واحد أعجبني وأريد واحدا على مقاسي فقال لها كما ترغبين ..ثم قالت له الآن المايوهات فقال لها فورا المايوهات تريدينها غربية أم شرقية يا مدام فقالت أيها اجمل فقال لها يوجد هنا وهناك ماهو جميل فقالت له نراها اولا وبدأنا بالمشاهدة والتمتع وإختارت ماما أولا اثنين بكيني جميلين ودخلت وإرتدت واحدا وستيانته وخرجت ملكتي وكسها ظاهر القليل منه من طرفي المايو بسبب كبر كسها والبائع لايقدر على الكلام وكانه يقذف من المتعة فقالت ماما أعتقد أنه صغير فقال البائع لا يا مدام جميل وخصوصا على جسدك وهو يتأمل كسها وبزازها التي تظهر كلها تقريبا .فقالت ماما حسننا وتابعت التجول وإختارت واحد أخر أحسست إن لبسته سيغتصبها البائع لانه رائع جدا وقد تظهر أنها لاترتدي شيئ كان عبارة عن خيوط وفوق الكس عريض قليلا ولو لبسته ماما سيغوص بين أشفار كسها أما ستيانته فلاتغطي إلا الحلمات فقط ولكن ماما لم ترتديه وأخذته .ثم أخذت ماما بعض التنانير القصيرة وإختارت واحده قصيرة جدا وكانت رائعة عليها ..وعندما أنتهينا من الإختيار قالت ماما الآن أرجوك أريد أن تجد لي الملابس الداخلية التي قلت لك أنها صغيرة وذهبنا إليها وكانت الكلسون الذي ليده فتحة على الكس بحيث يخرج الكس منها ولأن كس ماما كبير كانت الفتحة صغيرة عليه وبدأ يعطيها بالكلاسين فكان منهم الواسع ومنهم الصعير ومنهم فتحته صغيرة جدا وبالنهاية بم نجد فقالت ماما لكن أريد واحدا فقال لها البائع هل تنتظرين بعض الوقت يا مدام للأعدل لك واحد فقالت طبعا فقال لها لكن يجب أن أخذ مقاسك فقالت كما تريد فقال إذا إرتدي أفضل واحد ياتي على مقاسك ونكبر الفتحة فقالت ماما حسننا ودخلت وإرتدت واحد وخرجت ويال الهول كان رائع جدا جدا وكسها واضح لكن مش كله بسبب كبره فقال لها البائع لكن يا مدام جميل عليك فقالت له لكن أنظر الفتحة صغير فقال لها عفوا منك يا مدام لكن يمكن أن نخرجه وأشار إلى كسها فقال ماما سأحاول وبدأت تحاول ولم تستطع فقالت لي ماما تعال ساعدني فنظر بنا البائع وهو مش مصدق مايجري أمامه وحاولت معها وإدعيت عدم قدرتي فقلت للبائع بليز ممكن تحاول انت فخجل ولكنه تقدم ومد يده إلى كس ماما ومسكه ويده ترتجف وحاول إخراجه وفعلا خرج معه ولكن بصعوبه وظهر كس ماما بارزا جدا للامام ويجنن فقالت ماما لكن كده
يؤلم جدا لا لا أرجو أن تعدله فقال لها لكن يا مدام يجب أن نأخذ القياس فقالت له خذه فقال إذا إخلعيه فخلعته ماما وبقيت بالستيانة وكسها إحمر جدا من محاولة إخراجة وظهر بشكل رائع وزب البائع ظهر عليه الإنتصاب واحضر قطعة من القماش ووضعها فوق كس ماما وأشار عليها حجم كس ماما وقال لها قليل من الوقت ويجهز فقالت الممحونة ماما إذا لاداعي لان أرتدي فقال لها فقال لايأتي أحد لهنا فقال لها تعالو إلى غرفة الخياطة ودخلنا واخذ معه الكلسون وبدا يكبر الفتحة وأنا وماما ننظر إلى الملابس التي توجد في الغرفة وكلها من صنعه وكان أغلبها ملابس نوم وداخليه وجميعها مثير ومغري فقال ماما له هنا لديك نماذج رائعة فقال لها نعم يوجد الكثير من الناس يطلبون مني ذلك وهو ينظر كل قليل إلى كس ماما وطيزها وزبه يكاد يشق ملابسه حتى قال لنا أنتهيت وقال لماما الآن يمكن أن ترتديه وفعلا لبسته ماما وظهر عليها رائع جداجدا وكسها خرج من الفتحة بشكل مريح وظل بارزا للأمام وتواقح البائع وإدعى أنه يريد أن يتأكد منه وإقترب وبدأ يحركه يمينا وشمالا ويمسك كس ماما ويدخله ويخرجه وأنا هجت لدرجة كبيرة جداجدا وأشعره بانني لاأراه ..ثم شكرته ماما فأحضر مايوه غريب وقال لها هذا هدية المتجر فقالت ماما شكرا فنظرت إلى المايو فكان عاديا جداجدا فقال لماما هل تعرفين كيف ترتدينه فقالت ماما لكنه عادي فقال لها لا ليس عاديا إخلع والبسيه وبينما كانت ماما تريد أن تخلع قال لها أنا أساعدك وإقترب يخلع لها المايو وتعمد أن يلامس فمه كس ماما ثم بدأ يلبسها المايو كان المايو من لون الجسم ورقيق فقال ماما جميل لكنه واسع فقال لها انتظري يا مدام وأخرج مجموعة من الخيوط من خلال المايو واحد من الأمام وواحد من الخلف وكانو شفافين جدا لايمكن ملاحظتهم وقام بشدهما من الأسفل إلى الأعل ووصلهم من أسفل الكلسون فمر الأول من بين أشفار كس ماما فادخله قليلا في كسها والثاني من طيزها وأدخه بين أرداف طيزها فلم يعد ضيقا بل وظهرت ماما كانها عارية وكسها بارزوخصوصا أشفار كسها الجميلة المغرية .فقالت له فعلا رائع وقالت لي مارأيك يا حبيبي فقلت لها جميل يا ماما يجنن .فقال البائع بصراحة أنا لاأدع زوجتي ترتدي لي غير هذا لانه لاأحد يرتديه غيرها والأن أنت يا مدام فقالت ماما واو جميل أنت تدللها كثيرا فقال طبعا وأخيط لها كل مده ملابس داخلية جديده .وقالت ماما ولكن كيف أخلعه فقال لها تعالي يا مدام أريكي وبدأ يعلمها كيف تخلعه وأنا أدعي أنني أشاهد الملابس وغير مكترث وأشاهد يده على كس ماما ولاحظ هو غرق كس ماما بماء الشهوة والمحن وعندما خلع لها الكسون مسك كس ماما بكل قبضة يده ونظر لماما فأغمضة عيونها وفتحت فمها وتنهدت من الشهوة .ثم قلت أنا لماما ماما دعيه يخيط لك بعض الثياب فقالت ماما فكرة جميلة فقال هو كماتريدون وابتسم لي لانني تكلمت وكاني أقول له إفعل ماتريد فقال مارايكم أن أضع أنا الموديل فقالت ماما إذا أرينا فكرتك أنت أولا فبدا يشرح الموديل طبعا ويداه على كس ماما وهو يقول يكون هيك وهنا وكده ويمر من هنا ويداه تلاعب كس ماما وشهوة ماما ظهرت بشكل كبير كان يداعب كس ماما وطيزها بحجة صنع ملابس داخليه جميلة كما قلت له ثم قال لي أعطينا رأيك وبدأت أشرح لهم فكرة وأنا ألمس كس ماما وطيزها أمامه وهو يهيج وينثار .ثم قال لي لكن كده حيحصل مشكلة فقلت له ماهي فقال عفوا منكم لكن لو صنعت الموديل الذي تريده مش حتقدر مامتك تمارس الجنس لان الملابس دي هي للإغراك كما تعرفون وبالتالي لاأحد يخلعها وقت الممارسة لانها تمتعه وبالتالي لاتقدر أن تمارس مامتك فقلت له والسبب إيه فقال لي يصبح هنا الضغط كبير وأشار على كسها فقلت لها بوقاحة على كسها فقال نعم فقلت له لا أعتقد فقال لي لا أنا متأكد فقلت له طيب أعمل واحد بسرعة وسيبنا نجرب فقال نجرب أيه وهو يرتجف من الشهوة فقلت نجرب الموديل فصنع واحدا بسرعة ولبسته ماما وقالت رائع فقال لها لكن يا مدام لو حاولتي تمارسي الجنس وأنت لابستيه قد يعيقك فقال ماما لحظة أجرب وبدأت ماما الممحونة تأخذ بعض وضعيات النيك وتفتح رجليها والبائع يكاد يجن من الشهوة وهي تقول كده وكده وكده ثم قالت لم أحس بأي شيئ فقال لها لكن يا مدام أنا أقول وأنت تمارسين فقلت لها ياماما يعني وقت الممارسة الفعلية ثم قلت له طيب جرب فقا أجرب إيه فقلت له تمارس مع ماما فقال وهو مرتبك آآه أأيه فقلت له ماذا بك وماما هاجت وفتحت أرجلها وبدأت تدعك كسها لانها لم تعد تتحمل فقلت له جرب نيك ماما فخلع وهو هائج وهجم على ماما وغرس زبه فيها ما هي إلا لحظات من النيك والدخول والخروج حتى قذف حليبه في كسها وأنهكت قواه فقلت له هل يريد أي شيئ فقال لي لا لو حابب جرب فقلت له أجرب فصعق عندما رأني انيك ماما وأقبلها وأرضعها ثم شكرناه وقالت له ماما نزورك قريبا بكل تأكيد وهي تمسح كسها من الحليب فقال أهلا بكم وقال لها أسف يا مدام على وسكت ويقصد لانه قذف في كسها فقالت لا داعي للإعتزار وخرجنا ودخلت ماما الحمام قبل
أن نذهب وأخبرتني أنه هو من طلب منها هذا ولكن هي لم تدخل الحمام بل ذهب قليلا وراء الملابس بينما أنا كنت في الخارج وسألها إن كنت بجد إبنها فقالت له أنني أبنها وصدقعا وقبلها كثيرا وناكها قليلا ورضعت زبه بسرعة وخرجت فقلت لها لهذا تأخرتي في الداخل فقالت لي هذا الشاب أشبعني نيك رغم أنه لم يطل النيك لكنه أمتعني فقلت لها سنزور الكثير من هؤلاء يا ماما وساجعلهم ينيكونك كما تريدين وضحكنا . وعندما وصلنا إلى بيتنا شاهدنا رجل يفتح باب الشقة المجاورة لنا ورأنا هو أيضا فاقترب منا وحيانا فحييناه وسألنا أنتم سكان الشقة الجديدين فقالت ماما نعم فقال لنا وأنا جاركم وأسمي عادل فقالت ماما أهلا بك أنا اسمي نيرمين وابني زيد أنا وهو نعيش لوحدنا هنا ولاحظت على ماما نظرات غريبة إلى هذا الشخص فقال لها وأنا أعيش بمفردي هنا وأتمنى أن نكون أصدقاء فقالت ماما أشطرك تفضل واشرب القهوة فقال لها شكرا لكن لدي بعض الأعمال لاتابعها في البيت أزوركم في وقت لاحق وأنتم تفضلو وزوروني فقالت ماما سنفعل شكرا لك ودخلنا أنا وماما البيت وبمجرد أن أغلقت ماما الباب قالت لي بصوت ممحون آآآآآآآآآآ يا حبيبي تعال أحضني بسرعة نيكني قبلني هيجني فقلت لها توك كنت تتناكي يا ماما قفالت هذا الرجل عادل لم يترك بي العقل من جماله فقلت لها يا حبيبتي أنت كل رجال العالم مش راح يرويكي من النيك فقالت لي لا أنا أريد هذا فقط ياماما فقلت لها حسننا نحاول معه فقالت أرجوك تعال نيكني بسرعة فخلعت لها ملابسها وخلعت ملابسي وبدأت النيك بماما الغالية وهي تتآوه وتقول آآآآآه يا عادل آآآآه يا ماما أرجوك أريد أن ينيكني عادل .وبصراحة أنا أعجبت به كان وسيما جدا وجسده رائع وطوله جميل فقلت لها كما تريدين يا ماما نحاول أن نغريه وكنت هنا أرضع بزازها وزبي يدخل ويخرج من كسها بسرعة وهي تدلك بظرها وتتآوه إلى أن قذفت حليبها وأنا قذفت حليبي ثم استحمينا وبدأت ماما ترتدي الملابس الجديدة أمامي وأنا أهيج عليها وخصوصا البيجامة الرقيقة الغير شفافة التي يبرز منها كسها وترتسم طيزها وبزازها وكلسونها ذو الفتحة أمام الكس كان رائع والشورت أيضا الرقيق والضيق والأخر الشفاف ..وفي الصباح استيظت ولم أجد ماما بقربي فخرجت من الغرفة لاجد باب المنزل مفتوح وماما تنظف أمام الباب الأرض بالماء وتمسح الدرج والحائط والمتناكة لابسه البيجامة الرقيقة وغير الشفافة وكسها بارز بشكل جنوني وعرفت أنها تنتظر جارنا عادل كي يغريه بجسمها وفعلا خرج عادل وأنا كنت خلف الباب أراقب ما يجري من العين الساحرة فقال لماما صباح الخير يا أم زيد فقالت له صباح النور وركز إنتباهه على لباسها فأحسست به وعيونه تتراقص فرحا وهيجاننا فقال لها أنت نشيطة فقالت له متعوده على ذلك ويرتبك بالكلام وهو ينظر إلى ماما مثل الوحش لايعرف كيف يأكلها ثم قالت له ماما تفضل نشرب فنجان قهوة فقال لها كما تريدين فذهبت أنا مسرعا إلى غرفتي ودخل عادل وماما وشربو القهوة وخرج . فخرجت أنا وقلت لماما إنتظري يومين على الأقل يا متناكة فقالت وهي تدلك كسها لن أقدر أن أتحمل يا حبيبي تعال حطعميك اليوم من كسي فقلت لها من الصباح يا ماما فقالت نعم يا حبيبي لكن دعنا نستحم الأول واستحمينا وخرجنا عرات لتناول الطعام كانت ماما تدهن الجبنه على كسها وأنا أبدا الرضع بها لأكلها وأنا كذلك أضع لها على زبي وهي ترضع وتمص كانت حياتنى رائعة جدا جدا جدا ..وعند الظهر بعد أن قامت بصنع الطعام قالت لي إذهب وإنده لعادل ليتناول الطعام معنا فذهبت وأخبرت عادل وقلت له أن ماما تدعوك إلى تناول الطعام وأتى معي وكانت عاهرتي ماما المنتاكة لابسة شورتها الرقيق القصير غير الشفاف ويال الهول ما أجمله عليها ودخل عادل وذهل بماما الجميلة ورحبت به وجلسنا نتحدث قبل الطعام ثم بدأنا الطعام وكلما قامت ماما وجلست كان عادل ينظر لكسها البارز المنتفخ الرائع ويهيج عليها ... ثم قال عادل لماما من أين تشترين ملابسك فقالت له ابني زيد يشتريهم لي فنظر لي واشتعلت عيونة بالشهوة وأعتقد أنه بدأ يشعر ويعرف بأنني أنا وماما ممحونين فقال لي زوقك رائع يا زيد فقلت له شكرا أنا أحب ان تكون ملابس النوم والملابس الداخلية جميلة فقال لي وهل تشتري لها ملابسها الداخلية أيضا فقلت له نعم ثم قلت لماما ماما حبيبتي أحضري الملابس التي إشتريتها لك أمس فقالت نعم وأحضرتهم وبدأ يشاهدهم عادل وهو مش مصدق عينيه وعندما مسك الكلسون الذي لديه فتحة على الكس قال ماهذا فقلت له هذا موديل جديد وجميل انظر إلى هذا البكيني أليس رائع فقال واو جميل وأحسست بزبه منتصبا .فقلت له أنت ماتدع مراتك ترتدي ذي الملابس دي فقال لي أنا مطلق مرتي منذ مدة طويلة وليس ليد سوى بنت واحدة وبصراحة .لما تزورني حسيبك تأخذها وتشتريلها ذي الملابس دي . فعرفت هنا أنه هائج وكانه يقول لي لو سبتني أنيك أمك حسيبك تنيك ابنتي ولكن أنا أحببت أن أهيجه أكثر فلم أتكلم أي شيئ وقبل أن يذهب دعاني إلى بيته في المساء ...
وقبل أن أذهب في المساء اتفقت مع ماما على خطة لكي نوقع به . وذهبت في المساء لزيارته وأخذ يطلعني على منزله ثم جلسنا نتابع التلفاز وهو يخبرني عن حياته ثم وضعت أنا على القنوات المفضلة لديه فوجتها جميعها قنوات سكس ولواطة ووضعت على واحده منها فقال لي تحب القنوات دي فقلت له بصراحة أتابعها فقال لي أنا أعشقها ومسك زبه ثم قال لي إذا اترك عليها وبدأنا نتابع إلى أن هجنا أنا وهو بشكل جنوني فقال لي لو عايز تفرغ خذ راحتك فقلت له شكرا لكن بصراحة اتريد أن أتمتع أكثر فضحك وقال لي لحظة وذهب وعاد بمجموعة من الأزباب الصناعية فضحكة أنا وقلت له لمن هذه فقال هذه لي أنا فقلت له واو وتستخدمها أنت فقال نعم وأنت لاتحب ذلك فقلت له طبعا أنا كنت أمارس من قبل فقال رائع تعال نتمتع ما رأيك فقلت له موافق وتعريت انا وتعرا هو وكان زبه رائع الجمال لو شافته ماما حتموت عليه وبدأنا المداعبات ببعض ثم أدخل زب صناعي بطيزي وانا أدخلت واحد بطيزه وبدأنا المحن ثم ناكني بزبه وأنا نكته وهجنا كثيرا وبينما أنا أنيكه وهو يتأوه قلت له لحظة تعال معي إلى بيتنا فقال لي لماذا فقلت له أريد أن أحضر بعض الحبوب المهيجة والمؤخرة لكي نتمتع أكبر وقت ممكن وذهبنا وأنا بالكلسون فقط أما هو فإرتدى شورت فقط وزبه منتصب واضح فقال لي مامتك فين تكون فقلت له أكيد نايمة فقال أخاف تشوفنا فقلت له وليه خجلان فقال شوف زبي إذاي منتصب وضحكنا وذهبنا إلى بيتنا وعندما اغلقت الباب كانت ماما نائمة في الصالون ولاتلبس إلا كلسونها ذو الفتحة فقط وأنا إدعيت أنني لم أراها وذهبت فورا إلى غرفتي وأما عادل فصدم بمنظر ماما التي إدعت أنها استيقظت فقالت أهلا عادل زيد فين فقال لها دخل غرفته ويخرج لحظات فقالت ليه واقف أجلس أنا لم أقدر أنام سأسهر معكما اليوم الحرارة مش طبيعية وهو ينظر إلى كسها وماما إلى زبه ثم خرجت أنا فقالت لي ماما إسهرا هنا يا ماما فقلت لعادل ما رأيك فقال موافق وجلسنا في الصالون وماما العارية أمامنا وعادل زبه منتصب وواضح فقالت له ماما ليه لابس الشورت ماتخجل مني إخلعه الحرارة مرتفعه أنا مش طايقة الكلسون ده فقال لها لكن لديه فتحة جميله فقالت له هذا هو الذي رأئيته اليوم فقال أعرف جميل جدا ثم قالت لو أنتم خجلاننين مني أروح فقال لها عادل لا على العكس فقالت إذا ليه لابس فقال حسسنا سأخلع وخلع وظهر زبه المنتصب الكبير وماما هاجت عليه وانا خلعت ..وأشعل سيجارة وبدأ يدخن ثم سعل وشكى من صدره فقالت له ماما لحظة لدي
كريم للصدر وتشنجاته إذا كان يؤلمك فقال لها نعم فأحضرته ماما وقالت له إستلقي على ظهرك استلقى وجلست ماما على أرجله فوق زبه المنتصب فأصبح كس ماما يحضن بين اشفاره الكبيرة زب عادل الذي لم يستطع الكلام وعندما بدأت ماما بالتدليك أخذت المتناكة تتحرك فوقه وهو غائص بين أشفار كسها الكبير وما هي إلا لحظات حتى قذف على كسها حليبه فهجمت ماما على زبه فورا وبدأ المص وأنا أعطيته زبي وبدأ يرضعه ثم قالت له ماما يا ممحون زبك يشهي على النيك فخجل ثم قال أنا عارف من البداية لكن خجلان وضحكنا ثم عاد وناك ماما التي هاجت بشكل جنوني وهي تصرخ أنت أمتع واحد ناكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا حبيبي آآآآم آنت روحي وزوجي وإبني آآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآو آآآآآآآآآآآآآآآآآآآن آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيكوني آآآآآآآآه كسي نار ووووووووووووووو مممممممممممممم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حتى قذفت الشرموطة ماما حليب كسها ونكتها أنا أيضا ونمنا معا وأصبحت ماما تنام مع عادل أغلب أيام الأسبوع فأجدها في بيته دائما وأصبحت أطلبها منه كي أنيكها وينكني هو أحياننا وأنا أنيكه ونتمتع ..وأصبح عادل هو من يجلب الأشخاص لينيكو ماما التي أدمنت على الجنس بشكل مش طبيعي وأصبحت عندما أدخل البيت لاأتفاجئ بأن يكون إثنين أو ثلاثة ينيكون ماما لذلك فقررت السفر إلى منطقة أخرى ولكن ماما عارضة بالبداية ثم أقنعتها وأخبرتها أنه حرام كده وصرت أخاف عليها من الأمراض ..سكنا في منطقه أخرى وبدأت ماما الممحون إغراء الجيران بلباسها ودلعها من جديد وناكها عدد لابأس منه .. فقررت العودة إلى المزرعة وهناك لايوجد أحد وتعودت ماما على أن تنتاك مرة أو مرتين فقط في اليوم وكنت أنا أتمتع بها كثيرا ....ومنذ أسبوع أتى خاي سعد وسعيد وزوجتيهما إلينا زيارة طويلة قليلا وفرحت ماما كثيرا وكان خالي سعيد قد أعطى ماما هديه وهي عبارة عن زب صناعي ولكن ينيك لوحده بوصله بالكهرباء ويقذف حليب ساخن أيضا ففرحت ماما كثيرا ووضعته أنا في طيزي وأمتعني كثيرا ومارسنا الجنس كثيرا جدا مع ماما وزوجتا خالي وخالي وأخبرونا أنهم كانو قبل ذلك عند أخواتي وأنهم مارسو معهم ومع أزواجهم فقلت لخالي وكيف فقال اخواتك الشراميط أغرو أصحاب أزواجهم فبدأو هم يثيرونهم أيضا إلى أن بدأو يجلسون مع زوجاتهم ويتكلمون بالسكس ويشاهدون بعض الأفلام الناعمة وتعرف أنت أنه هناك في بلدهم قد لاترى النساء في الشارع فقلت له واو يعني سهى ونور تتناكها جيدا فقال لي طمن قلبك يوجد أكثر من خمس عائلات مع عائلات أخواتك يتبادلون الزوجات فقلت له خبر سعيد وكانت زوجته بين يدي وزبي في كسها فقذف فورا على هذا الخبر الممتع ...وهكذا كان كل الأسبوع نيك بنيك ومتعه .. أما اليوم كنت أنام مع زوجتا خالي وخالي وماما مع أخويها وكنت قد نكتهن كثيرا في الليل ومنذ قليل استحمينا كلنا والآن هم معي يشاهدون ختام قصتنا وماما تقول بأنها تريد أن تغامر أكثر وتتناك وهي الأن تمص زبي وتمسك بزب خالي وتطلب مني أن لاأكتب ماذا يحدث الآن ولكن أنا الأن أضحك وأقول لها يا ممحونة إرضعي زبي كويس واليوم حنيكك بالليل أنا وأخواتك .وسوف يكتب لكم خالي الأن بعض الكلمات .. مرحبا أنا سعد بصراحة أنا لا أعرف كيف فعل بنا ابن أختي الممحون زيد هكذا ولكن لم أتوقع أن أنيك كس أجمل من كس أختي نيرمين وبصراحة هو أكبر كس أشوفه .. أنا زيد الأن خالي سعيد الأن ينيك ماما من طيزها ولا يريد أن يكتب أي شيئ وأتمنى لو أن أخواتي معنا الأن .واودعكم والأن أريد أن أتابع لان زوجات خالي أتعبوني من شدة المحن واللعب بالكساس وبزبي...
وهذه قصتي وتحياتي للجمييييع
للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard
القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe
مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe
القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
وهذه قصتي وتحياتي للجمييييع
للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard
القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe
مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe
القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
Telegram
قصص جنسية عربية
@altheeb_almonfard
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
اخ.ي الذي متعني بعد طلاقي
قصتي تبدأ بكوني سيدة عادية ,جميلة ومرحة , شابة في مقتبل العمر , لا أختلف عن أي إمرأة ,تعيش في الحياة, تسعي وتمرح تأكل وتشرب, تربيت في أسرة متوسطة الحال ,أب حنون علي أسرته المكونة مني ومن أخي كمال الذي يصغرني بسنتين تقريبا, وأم عطوفة, لم تنجب سوانا أنا وأخي كمال , تخرجت من كلية الهندسة بتفوق, ثم التحقت بإحدى الشركات الكبيرة بمدينتي العاصمة , التي أقطن بها ,وإحتجت لشراء سيارة متوسطة الحال , وليست علي الزيرو, والتي تحتاج في تموينها للبنزين 80,ولأزمة البنزين في مدينتي , كنت أنتظر بمحطة البنزين لفترة طويلة, لتموين سيارتي بما أحتاجه من بنزين, وهذا ما جعلني أتعرف علي مرسي شاب في الثلاثين من عمره, يعمل محاسب بإحدي الشركات بإحدي المدن الصناعية البعيدة عن العاصمة,شاب وسيم , تتمناه أية إمرأة,وتقدم لخطبتي وخطبني من والدي وإستغرقت الخطوبة عامين لتجهيز شقة الزوجية بإحدي الشقق والتي أخذناها علي الطوب الأحمر ثم جهزناها وقمنا بتأسيسها بأرقي الأساس, وكانت من أحلي سنين عمري فترة خطوبتي , عشقت مرسي وعشقني, وإثناء تجهيزنا للشقة , كنا نختلس بعض الأوقات في بعض مقدمات الجنس من قبلة ولمسة منه لثديي ,ثم تطورت العلاقة حتي وصلت للتفريش علي كسي دون نزع كلوتي لإيماني الكامل بعدم إعطائه بكارتي إلاّ عند الدخلة بي يوم عرسي ولم يكن طماعا وإكتفي بما أعطيه له من جنس لايحدث الآّ مع المراهقين , وتزوجنا علي شرط أن أترك عملي وأصبح ست بيت, وإغترفت وزوجي من الجنس كل ما فيه من حلاوة ومتعة وشبق وطرق معاشرة كان يتفنن فيها زوجي فكان يمتعني وأمتعه فكانت حياة زوجية ملؤها الحب والعشق والهيام وبعد سنتان من الزواج أتي ما كدر صفو هذه السعادة , عندما قلقت أنا وزوجي علي عدم حملي منه ,فكان ولابد من الذهاب للمختصين للوقوف علي أسباب عدم الإنجاب لهذه الفترة الطويلة , وصُدمت عندما علمت أن السبب هو أنا , وتيقنت أنني لن أري أطفالا ينادونني بكلمة ماما وضاق زوجي بهذا الوضع وبدأت حياتنا تاخذ منحني خطير انتهي بطلاقنا.
وهدم عش الزوجية الذي كان يضمنا , وذهب كل منا لحال سبيله, وإنتقلت للعيش بمنزل أسرتي, كإنسانة محطمة , معذبة , كانت تعيش حياة كلها وملؤها الحب والعشق والإكتفاء الجنسي من زوج لم يبخل عليّ بأي لون من ألوان الجنس,وكان والداي يعملان معا بإحدي الشركات ويخرجان كل صباح لعملهم أما أخي كمال فكان يعمل أيضا إلاّ أنه لم يتزوج ومضرب عن الزواج لتكاليف الزواج الباهظة والتي صرفت العديد من الشباب لعدم الزواج فخلقت عنوسة للفتيات لا ذنب لهم فيها وفجرت مناحي أخري لإفراغ طاقاتهم الجنسية داخل بيوتهم مع محارمهم أو خارجها مع فتيات كبرت في السن وتحتاج لمن يطفئ ظمأها من الجنس وأصبح من الطبيعي أن تري فتيات يتسكعن بالمنتزهات العامة وغيرها مقابل الحصول علي فتيان يطفئن ظمأهن وشبقهن للجنس فهو احتياج ضروري كالماء و الهواء لمن لا يستطيع أن يتزوج من الشباب الممتلئ والمخزن بالحيوانات المنوية وللفتيات المتعطشة للجنس والمحرومة منه وكيف السبيل اليه؟ .
المهم حاول أهلي إخراجي من حالة إكتآبي و لكن باءت كل محاولاتهم بالفشل و عشت شهورا علي هذه الحال حتي جاء اليوم الذي تغير فيه مجري حياتي تماما . واسمحوا لي ان احكي لكم عن هذا اليوم ما فيه وبتفاصيله الصغيرة منها والكبيرة التي حولتني إلي مرحي وإقبالي علي الحياة.
ففي صباح هذا اليوم خرج والداي وأخي للعمل وعند العاشرة صباحا فوجئت بأبي وأمي يحضران من عملهما لوفاة أحد أقاربنا في محافظة بعيدة وأنهم سيسافرون للعزاء والإقامة هناك لثلاثة أيام لواجبات العزاء وأوصتني أمي بأخي خيرا ولكني لم أكن بحاجة لوصيتها ثم تركاني وسافرا .
وعندما جاء أخي من اعمله أحضرت له غداءه وأخبرته بما حدث ثم دخلت لغرفتي استرجع أحزاني كعادتي وأسلم نفسي لأحزاني علي حياة فقدت فيها الزوج وعش الزوجية السعيد
وإذا بكمال أخي يدخل علي غرفتي قائلا: أختي العزيزة ممكن أقعد معاكي ونتكلم مع بعض علشان إنتي صعبانة عليّ أوي ومش عاجبني حالك ده, قلت له :خير يا عم كمال أنا مش ناقصة
قال لي لحد امتي هتفضلي متقوقعة ومش عاوزة تعيشي حياتك وبدأت محاولات جديدة لكمال لإخراجي مما أنا فيه وأخذ يمتدح كثيرا في أخلاقي وجمالي و أنني ما زلت صغيرة و ان هناك من هم في مثل ظروفي ومن الرجال ما يطلبون من هم مثلي للزواج ودي مش نهاية الدنيا يا حبيبتي خرجي نفسك وعيشي حياتك من جديد فجعل مشاعري تتحرك نحو الحياة مرة أخري
وقد قال كمال كلمة كنت قد نسيتها كثيرا وهو أنني لن أتحمل الوحدة طول العمر وسأحتاج يوما لرجل يملأ علي حياتي ويعوضني علي ما فاتني فيها من الحب والحنان والسعادة والسرور
قصتي تبدأ بكوني سيدة عادية ,جميلة ومرحة , شابة في مقتبل العمر , لا أختلف عن أي إمرأة ,تعيش في الحياة, تسعي وتمرح تأكل وتشرب, تربيت في أسرة متوسطة الحال ,أب حنون علي أسرته المكونة مني ومن أخي كمال الذي يصغرني بسنتين تقريبا, وأم عطوفة, لم تنجب سوانا أنا وأخي كمال , تخرجت من كلية الهندسة بتفوق, ثم التحقت بإحدى الشركات الكبيرة بمدينتي العاصمة , التي أقطن بها ,وإحتجت لشراء سيارة متوسطة الحال , وليست علي الزيرو, والتي تحتاج في تموينها للبنزين 80,ولأزمة البنزين في مدينتي , كنت أنتظر بمحطة البنزين لفترة طويلة, لتموين سيارتي بما أحتاجه من بنزين, وهذا ما جعلني أتعرف علي مرسي شاب في الثلاثين من عمره, يعمل محاسب بإحدي الشركات بإحدي المدن الصناعية البعيدة عن العاصمة,شاب وسيم , تتمناه أية إمرأة,وتقدم لخطبتي وخطبني من والدي وإستغرقت الخطوبة عامين لتجهيز شقة الزوجية بإحدي الشقق والتي أخذناها علي الطوب الأحمر ثم جهزناها وقمنا بتأسيسها بأرقي الأساس, وكانت من أحلي سنين عمري فترة خطوبتي , عشقت مرسي وعشقني, وإثناء تجهيزنا للشقة , كنا نختلس بعض الأوقات في بعض مقدمات الجنس من قبلة ولمسة منه لثديي ,ثم تطورت العلاقة حتي وصلت للتفريش علي كسي دون نزع كلوتي لإيماني الكامل بعدم إعطائه بكارتي إلاّ عند الدخلة بي يوم عرسي ولم يكن طماعا وإكتفي بما أعطيه له من جنس لايحدث الآّ مع المراهقين , وتزوجنا علي شرط أن أترك عملي وأصبح ست بيت, وإغترفت وزوجي من الجنس كل ما فيه من حلاوة ومتعة وشبق وطرق معاشرة كان يتفنن فيها زوجي فكان يمتعني وأمتعه فكانت حياة زوجية ملؤها الحب والعشق والهيام وبعد سنتان من الزواج أتي ما كدر صفو هذه السعادة , عندما قلقت أنا وزوجي علي عدم حملي منه ,فكان ولابد من الذهاب للمختصين للوقوف علي أسباب عدم الإنجاب لهذه الفترة الطويلة , وصُدمت عندما علمت أن السبب هو أنا , وتيقنت أنني لن أري أطفالا ينادونني بكلمة ماما وضاق زوجي بهذا الوضع وبدأت حياتنا تاخذ منحني خطير انتهي بطلاقنا.
وهدم عش الزوجية الذي كان يضمنا , وذهب كل منا لحال سبيله, وإنتقلت للعيش بمنزل أسرتي, كإنسانة محطمة , معذبة , كانت تعيش حياة كلها وملؤها الحب والعشق والإكتفاء الجنسي من زوج لم يبخل عليّ بأي لون من ألوان الجنس,وكان والداي يعملان معا بإحدي الشركات ويخرجان كل صباح لعملهم أما أخي كمال فكان يعمل أيضا إلاّ أنه لم يتزوج ومضرب عن الزواج لتكاليف الزواج الباهظة والتي صرفت العديد من الشباب لعدم الزواج فخلقت عنوسة للفتيات لا ذنب لهم فيها وفجرت مناحي أخري لإفراغ طاقاتهم الجنسية داخل بيوتهم مع محارمهم أو خارجها مع فتيات كبرت في السن وتحتاج لمن يطفئ ظمأها من الجنس وأصبح من الطبيعي أن تري فتيات يتسكعن بالمنتزهات العامة وغيرها مقابل الحصول علي فتيان يطفئن ظمأهن وشبقهن للجنس فهو احتياج ضروري كالماء و الهواء لمن لا يستطيع أن يتزوج من الشباب الممتلئ والمخزن بالحيوانات المنوية وللفتيات المتعطشة للجنس والمحرومة منه وكيف السبيل اليه؟ .
المهم حاول أهلي إخراجي من حالة إكتآبي و لكن باءت كل محاولاتهم بالفشل و عشت شهورا علي هذه الحال حتي جاء اليوم الذي تغير فيه مجري حياتي تماما . واسمحوا لي ان احكي لكم عن هذا اليوم ما فيه وبتفاصيله الصغيرة منها والكبيرة التي حولتني إلي مرحي وإقبالي علي الحياة.
ففي صباح هذا اليوم خرج والداي وأخي للعمل وعند العاشرة صباحا فوجئت بأبي وأمي يحضران من عملهما لوفاة أحد أقاربنا في محافظة بعيدة وأنهم سيسافرون للعزاء والإقامة هناك لثلاثة أيام لواجبات العزاء وأوصتني أمي بأخي خيرا ولكني لم أكن بحاجة لوصيتها ثم تركاني وسافرا .
وعندما جاء أخي من اعمله أحضرت له غداءه وأخبرته بما حدث ثم دخلت لغرفتي استرجع أحزاني كعادتي وأسلم نفسي لأحزاني علي حياة فقدت فيها الزوج وعش الزوجية السعيد
وإذا بكمال أخي يدخل علي غرفتي قائلا: أختي العزيزة ممكن أقعد معاكي ونتكلم مع بعض علشان إنتي صعبانة عليّ أوي ومش عاجبني حالك ده, قلت له :خير يا عم كمال أنا مش ناقصة
قال لي لحد امتي هتفضلي متقوقعة ومش عاوزة تعيشي حياتك وبدأت محاولات جديدة لكمال لإخراجي مما أنا فيه وأخذ يمتدح كثيرا في أخلاقي وجمالي و أنني ما زلت صغيرة و ان هناك من هم في مثل ظروفي ومن الرجال ما يطلبون من هم مثلي للزواج ودي مش نهاية الدنيا يا حبيبتي خرجي نفسك وعيشي حياتك من جديد فجعل مشاعري تتحرك نحو الحياة مرة أخري
وقد قال كمال كلمة كنت قد نسيتها كثيرا وهو أنني لن أتحمل الوحدة طول العمر وسأحتاج يوما لرجل يملأ علي حياتي ويعوضني علي ما فاتني فيها من الحب والحنان والسعادة والسرور
ولم يتركني كمال إلا بعد ان إرتسمت الإبتسامة علي شفتاي وتأكد اني بدأت فعلا أفكر في الحياة من جديد فكلامه كان له معي مفعول السحر علي جسد إمرأة هدتها الكآبة و الحزن علي لا شيء
ولأنه فد فتح لي قلبه فقد أثر في كلامه جيدا وأخرجني من حالة الكآبة التي لازمتني ثم طلب مني ان ارتدي أحلي ملابسي لنخرج معا كفتي وفتاة و رفضت في البداية وبعد إلحاح شديد منه وافقت وفعلا أحسست بشيء جديد يغزو حياتي وارتديت أحلي ملابسي وتزينت وخرجت مع كمال تنزهنا ودخلنا سينما وتناولنا العشاء بأفخم مطاعم المدينة ثم ذهبنا لأحد الكازينوهات الممتلئة بالفتيان و الفتيات الممتلئة بالحياة و الشباب وفي طريق عودتنا للمنزل أخذ كمال يسمعني أحلي النكات ما جعلني اضحك حتي دمعت عياني وعندما وصلنا لشقتنا ودخلت لأغير ملابسي وإرتديت أحلي الألوان المبهجة وتخليت عن الألوان الكئيبة و جاءتني فكرة لماذا لا ألبس في البيت ملابس خفيفة وجميلة فلقد ذادت رغبتي في الحياة و فعلا ارتديت أحلي ملابسي وخرجت لأجد كمال يجلس في الصالة يشاهد التلفزيون , وما ان رآني حتى أطلق صفارة من فمه تعبر عن الذهول من جمالي ولن اخفي عليكم هزت ذلك مشاعري كثيرا وأطربني أكثر ما أطلقه كمال من عبارات وصف لجمالي ورشاقتي وهذا الإطراء أحسسني بذاتي كأنثى وجلسنا نتجاذب أطراف الحديث ثم ظهر في التليفزيون كليب به غناء ورقص خارج قليلا فضحك كمال وقال : شوفي البنات هو ده الرقص بجد الممتع ولاّ بلاش ,ياه دول بنات يتحلوا من علي حبل المشنقة , يا هو علي الجمال
فقلت له هما دول بنات ولا ده رقص فقال كمال هو أنتي تعرفي ترقصي مثلهم دول حاجة ثانية قلت له طبعا قال بس مش زى دول قلت له و أحسن وقمت واقفة أمامه قالي وريني طيب الرقص
وكأن هذه الكلمات كانت كإذن لي بان أقوم وأتمايل علي نغمات الموسيقي وفعلا أحسست واندمجت بشكل حقيقي ونسيت أنني أمام شقيقي وأخذت ارقص بطريقة جنسية صارخة وكأني أمام زوجي , ولمعت عين كمال وسال لعابه وأحسست أنه سيقوم يهجم عليّ فشددته من يده
ليشاركني الرقص وفعلا قام يرقص معي وبعد فترة من الرقص تعبنا وجلسنا نستريح من الرقص
رأيت كمال ينظر لي بإمعان ويحدق ويقول لي انتي إنسانة جميلة قوي الراجل جوزك غبي قوي
أنا مش عارف جوزك طلقك الزاي أنا لو متجوز واحدة زيك كنت مستحيل أسيبها قلت له ليه بس قال جمال وحلاوة وأنوثة طاغية وجسم زى المانيكان بجد انتي حلوة فعلا ملعون هذا الزوج بجد
هذه الكلمات هزّتني و حسّيت اني بسمعها لأول مرة وأثارت مشاعري جدا كأنثى وأغمضت عيناي وسرحت وأنا مسندة راسي للكرسي الذي اجلس عليه وهنا تذكرت ما كان يقوله لي زوجي من كلمات شبيهه وما يحدث بعدها من إمتاع جنسي لجسدي وروحي كانت هذه الكلمات دائما تتبع بلقاء جنسي عنيف يشبعني ويسعدني جدا وبينما أنا في هذا الحال إذ فوجئت بيد كمال تربت علي فخذي ويقول لي روحتي فين يا حبيبتي قومي بقي علشان تنامي يا حبيبتي يااااه من زمان ماسمعتش كلمة حبيبتي دي يا ه يا كمال يا خويا فينك من زمان , أنت عرفت تخرجني من حزني
قال لي من النهاردة انتي حبيبتي وهتسمعيها مني كثير يا حبيبتي كل هذا ويداه ما تزال علي فخذي واقترب مني أكثر وطبع علي خدي قبلة أشعلت نيران جسدي المتأججة ووجدت نفسي أبادله القبلة بقبلتين ودخلت غرفتي واستلقيت علي سريري أتذكر ما حدث وتخيلت كمال وهو يراقصني بحب وتخيلته يعانقني ويقبلني في شفتاي ويضاجعني ويدور بيننا لقاء حب قوي وبينما أنا سرحانة إذ بكمال يدخل ويقول أنا مش عارف أنام , وعندما دخل عليا كانت أفخاذي عارية تقريبا فأنزلت قميصي قليلا وقلت له ولا أنا عارفة أنام قال لي تعالي نتكلم سوا في الصالة قلت له مش قادرة خلينا هنا وخلاص وبالفعل إستلقي بجانبي علي السرير وهو يتكلم معي وبدأت أنا بالاقتراب منه حتي تلامست قدمينا ووجدت في عيون كمال نظرة طالما لمحتها في عين زوجي النهمة لإلتهام جسدي وتأكدت عندما نزلت ببصري إلي قضيبه المنتصب ولأجده يحاول الاختفاء من الحال الذي وصل اليه من الانتصاب نسيت تماما ان كمال شقيقي وتخيلت اني مع رجل غريب وقررت ان استحثه علي نيكي ونهضت من علي السرير وهوا يكلمني فجلس علي طرف السرير المواجه لي ووقفت وكأني ألتقط شيئا من دولابي وتصنعت السقوط ورميت نفسي في حجر كمال الذي كان وكأنه كان ينتظر ذلك فتصنع كأنه يسندني وامسك بثدياي واعتصرهما بقوة وكأنه إستمع لصوت جسدي المتعطش للنيك و ظللنا علي هذا الوضع قليلا حتي ترك كمال بزازي عندما تصنعت اني تألمت من الوقوع وحملني كمال وهو محتضنني بقوة وأنا أتغنج بعلوقية ومياصة مبالغ فيها تحرك فيه الشهوة وتزيد من انتصاب زوبره وتجعله ينيكني لا محالة وأحسست بقرب هبوب العاصفة
ولأنه فد فتح لي قلبه فقد أثر في كلامه جيدا وأخرجني من حالة الكآبة التي لازمتني ثم طلب مني ان ارتدي أحلي ملابسي لنخرج معا كفتي وفتاة و رفضت في البداية وبعد إلحاح شديد منه وافقت وفعلا أحسست بشيء جديد يغزو حياتي وارتديت أحلي ملابسي وتزينت وخرجت مع كمال تنزهنا ودخلنا سينما وتناولنا العشاء بأفخم مطاعم المدينة ثم ذهبنا لأحد الكازينوهات الممتلئة بالفتيان و الفتيات الممتلئة بالحياة و الشباب وفي طريق عودتنا للمنزل أخذ كمال يسمعني أحلي النكات ما جعلني اضحك حتي دمعت عياني وعندما وصلنا لشقتنا ودخلت لأغير ملابسي وإرتديت أحلي الألوان المبهجة وتخليت عن الألوان الكئيبة و جاءتني فكرة لماذا لا ألبس في البيت ملابس خفيفة وجميلة فلقد ذادت رغبتي في الحياة و فعلا ارتديت أحلي ملابسي وخرجت لأجد كمال يجلس في الصالة يشاهد التلفزيون , وما ان رآني حتى أطلق صفارة من فمه تعبر عن الذهول من جمالي ولن اخفي عليكم هزت ذلك مشاعري كثيرا وأطربني أكثر ما أطلقه كمال من عبارات وصف لجمالي ورشاقتي وهذا الإطراء أحسسني بذاتي كأنثى وجلسنا نتجاذب أطراف الحديث ثم ظهر في التليفزيون كليب به غناء ورقص خارج قليلا فضحك كمال وقال : شوفي البنات هو ده الرقص بجد الممتع ولاّ بلاش ,ياه دول بنات يتحلوا من علي حبل المشنقة , يا هو علي الجمال
فقلت له هما دول بنات ولا ده رقص فقال كمال هو أنتي تعرفي ترقصي مثلهم دول حاجة ثانية قلت له طبعا قال بس مش زى دول قلت له و أحسن وقمت واقفة أمامه قالي وريني طيب الرقص
وكأن هذه الكلمات كانت كإذن لي بان أقوم وأتمايل علي نغمات الموسيقي وفعلا أحسست واندمجت بشكل حقيقي ونسيت أنني أمام شقيقي وأخذت ارقص بطريقة جنسية صارخة وكأني أمام زوجي , ولمعت عين كمال وسال لعابه وأحسست أنه سيقوم يهجم عليّ فشددته من يده
ليشاركني الرقص وفعلا قام يرقص معي وبعد فترة من الرقص تعبنا وجلسنا نستريح من الرقص
رأيت كمال ينظر لي بإمعان ويحدق ويقول لي انتي إنسانة جميلة قوي الراجل جوزك غبي قوي
أنا مش عارف جوزك طلقك الزاي أنا لو متجوز واحدة زيك كنت مستحيل أسيبها قلت له ليه بس قال جمال وحلاوة وأنوثة طاغية وجسم زى المانيكان بجد انتي حلوة فعلا ملعون هذا الزوج بجد
هذه الكلمات هزّتني و حسّيت اني بسمعها لأول مرة وأثارت مشاعري جدا كأنثى وأغمضت عيناي وسرحت وأنا مسندة راسي للكرسي الذي اجلس عليه وهنا تذكرت ما كان يقوله لي زوجي من كلمات شبيهه وما يحدث بعدها من إمتاع جنسي لجسدي وروحي كانت هذه الكلمات دائما تتبع بلقاء جنسي عنيف يشبعني ويسعدني جدا وبينما أنا في هذا الحال إذ فوجئت بيد كمال تربت علي فخذي ويقول لي روحتي فين يا حبيبتي قومي بقي علشان تنامي يا حبيبتي يااااه من زمان ماسمعتش كلمة حبيبتي دي يا ه يا كمال يا خويا فينك من زمان , أنت عرفت تخرجني من حزني
قال لي من النهاردة انتي حبيبتي وهتسمعيها مني كثير يا حبيبتي كل هذا ويداه ما تزال علي فخذي واقترب مني أكثر وطبع علي خدي قبلة أشعلت نيران جسدي المتأججة ووجدت نفسي أبادله القبلة بقبلتين ودخلت غرفتي واستلقيت علي سريري أتذكر ما حدث وتخيلت كمال وهو يراقصني بحب وتخيلته يعانقني ويقبلني في شفتاي ويضاجعني ويدور بيننا لقاء حب قوي وبينما أنا سرحانة إذ بكمال يدخل ويقول أنا مش عارف أنام , وعندما دخل عليا كانت أفخاذي عارية تقريبا فأنزلت قميصي قليلا وقلت له ولا أنا عارفة أنام قال لي تعالي نتكلم سوا في الصالة قلت له مش قادرة خلينا هنا وخلاص وبالفعل إستلقي بجانبي علي السرير وهو يتكلم معي وبدأت أنا بالاقتراب منه حتي تلامست قدمينا ووجدت في عيون كمال نظرة طالما لمحتها في عين زوجي النهمة لإلتهام جسدي وتأكدت عندما نزلت ببصري إلي قضيبه المنتصب ولأجده يحاول الاختفاء من الحال الذي وصل اليه من الانتصاب نسيت تماما ان كمال شقيقي وتخيلت اني مع رجل غريب وقررت ان استحثه علي نيكي ونهضت من علي السرير وهوا يكلمني فجلس علي طرف السرير المواجه لي ووقفت وكأني ألتقط شيئا من دولابي وتصنعت السقوط ورميت نفسي في حجر كمال الذي كان وكأنه كان ينتظر ذلك فتصنع كأنه يسندني وامسك بثدياي واعتصرهما بقوة وكأنه إستمع لصوت جسدي المتعطش للنيك و ظللنا علي هذا الوضع قليلا حتي ترك كمال بزازي عندما تصنعت اني تألمت من الوقوع وحملني كمال وهو محتضنني بقوة وأنا أتغنج بعلوقية ومياصة مبالغ فيها تحرك فيه الشهوة وتزيد من انتصاب زوبره وتجعله ينيكني لا محالة وأحسست بقرب هبوب العاصفة
ورفعني كمال ووضعني علي السرير وقلت له رجلي بتوجعي يا كمال فكشف عن قدمي ليري موضع الألم وأشرت له علي موضع فوق ركبتي فقال نامي وارتاحي وأنا هتصرف وخرج وعاد بكريم مسكن ووضع منه علي موضع الألم وبدأ يدلك فخذي وهنا بدأ كسي يبكي بافرازاته وظهر البلل علي كلوتي بصورة واضحة لاحظها كمال فبدأت يده ترتفع رويدا رويدا حتى وصلت إلي قرب كسي فأمسكت بيد كمال وانزلتها وقلت له الوجع تحت مش فوق تحرج كمال قليلا من كلامي وزعلت من نفسي للحرج الذي سببته له فقلت له أنا آسفة وإعتدلت وطبعت علي خده قبلة حارة ساخنة وكانت بمثابة القشة التي قسمت ظهر البعير التي جعلت كمال يقترب مني ويقول مش ممكن أزعل منك يا حبيبتي وطبع قبلة ساخنة جدا علي خدي أجبرتني علي إغماض عيناي وتلتها قبلة أخري فأخري حتي أحسست بفم كمال يدور علي وجهي كله وهنا فقدت السيطرة علي نفسي تماما واستسلمت لقبلاته الساخنة التي بدأت تقترب من شفتاي بل فعلا بدأ يقبل شفتاي وأنا لازلت مستسلمة حتي تحولت يد كمال التي كانت تستند علي السرير للامساك ببزازي وبدأت قبلاته تتحول إلي رقبتي وأذني وأنا أغنج بصوت ضعيف كمال سيبني أنا مش مستحملة وهويقول بحبك وأنا أقول له لأ ويقول لي بحبك حتي أصبحت في دنيا ثانية ليس فيها إلا أنا وكمال والجنس وهنا هجم كمال علي جسدي بجسده وأصبح فوقي تماما ويداه ممسكة ببزازي وشفتاه علي شفتاي وقضيبه يحتك ببطني وبدا كمال في إخراج بزازي من الملابس وامسك بهما ونظر لي وضحك ونزل بفمه عليهما وبدأت تخرج مني آهات لم أرددها منذ زمن وكان كمال متفننا في رضاعة بزازي فقد كان يضع بزي في فمه ويمص حلمتي والآخر في يديه ويفرك حلمته بإصبعه علا صوتي قليلا وأنا أقول له كفاية كده يا كمال مش قادرة بينما هو يواصل رضاعة بزازي وجدت يدي تتجه لا إراديا إلي كسي تفركه أبعد كمال يدي عن كسي ووضع بدلا منها يده هنا علت آهاتي أكثر قام عني كمال وخلع كل ملابسه عدا الشورت الذي يداري زبه عني وبدأ في خلع ملابسي حتي جردني منها تماما وظهر كسي الغير محلوق فأثار هذا الوضع جدا كمال فاحتضنني ويداه تدلكان طيزي وزوبره يداعب كسي من خلف الشورت وصدره يفرك صدري ووضعني برفق علي السرير ووقف بجانب راسي وكأنه يطلب مني ان اخرج زوبره من مكمنه وفعلا لبيت النداء وأمسكت بزوبره المنتصب من فوق الشورت وبدي لي أنني سأواجه زوبر لا يرحم فمن حجمه يبدو انه كبير وانزلت شورت كمال بيدي ويا لروعة ما رأيت زوبر ابيض وطويل وسميك لا يوجد به شعرة واحدة لم أتردد لحظة واحدة في أخذه في كفي وفركه واستحلابه وتحسس رأسه
الطرية الحنونة التي أفتقدها منذ فراق زوجي لي وإلتففت بإصبعي السبابة والإبهام لأقيس حجمه
وهالني كبر زوبر كمال وهو غير زوبر زوجي القصير الرفيع وسألت نفسي كل ده حيدخل كسك دا أنا أكيد كسي صغر من قلة النيك وأكيد زوبر كمال حيعورني سحب كمال زوبره من يدي وأنا متضررة من ذلك جلس كمال في مواجهة كسي علي السرير وباعد بين ساقي ونزل برأسه يتشمم كسي أحسست بأنفاسه الساخنة تلفح كسي فخارت قواي تماما وبدأ طرف لسانه يستكشف كسي أحسست بلذة غريبة فهذه أول مرة يلمس كسي لسان بشر ولكن شيء ممتع أمسكت براس كمال وضغطته علي كسي فدخل لسانه المدبب في كسي فصرخت من اللذة وأنا أقول كمان كمان آه يا كمال نيكني بلسانك وهو يمتص كسي ويعض بظري برفق حتي أتتني رعشتي الأولي فصرخت بشدة وأنا انتفض علي السرير من المتعة و أحسست بمائي كسي يغرق السرير تركني كمال حتي هدأت قليلا وقام بعدها بتقبيلي مرة اخري ووضع إصبعه في كسي حتي صرخ كسي من شدة الشهوة فقلت له كمال أرجوك نيكني بقي قال اهدي شوية يا قلبي قلت له مش قادرة فقال لي حاضر وفعلا قام كمال ورفع ساقاي علي كتفه واخذ يضرب كسي بزوبره وكسي يبكي وأنا اصرخ وأقول له حرام عليك ارحمني ودخله ادفع بنفسي نحوه ليدخل زوبره في كسي فادخل كمال راس زوبره بهدوء وأخرجه مرة اخري فدسست أظافري في ذراعيه وجذبته نحوي ولكنه رفض لهذا الأسلوب فسحبه مني مرة اخري فبكيت أتوسل اليه واستعطفه وأقول له أبوس رجلك دخله فقال لي قولي الأول انك بتحبيني فبكيت وقلت له لو مش بحبك مش هسيبك كده وفهمت انه يريد كلام يثيره جنسيا فبدأت لقول له أنا بحبك أوي يا كمال وحخليك تنيكني كل يوم أنا حبقي علقتك يا كمولة و فعلا بداء يهتز لهذا الكلام فادخل زوبره في كسي بهدوء فخرجت مني آهه لذيذة أثارت كمال جدا قلت اااااااااااااه بحبك يا كيمو بس نيكني اكتر وبدأت أتأوه بقوة آه آه أح زوبرك حلو أوي نيكني قطع كسي يا كيمو آه أح آه أح زوبرك بيحرقني في كسي زوبرك كبير قوي يا كيمو نيك نيك
أنا محتاجة لك آه يا كسي يا معلّي حسي أنت فين من زمان يا كيمو زوبرك جميل قوي قوي قوي
الطرية الحنونة التي أفتقدها منذ فراق زوجي لي وإلتففت بإصبعي السبابة والإبهام لأقيس حجمه
وهالني كبر زوبر كمال وهو غير زوبر زوجي القصير الرفيع وسألت نفسي كل ده حيدخل كسك دا أنا أكيد كسي صغر من قلة النيك وأكيد زوبر كمال حيعورني سحب كمال زوبره من يدي وأنا متضررة من ذلك جلس كمال في مواجهة كسي علي السرير وباعد بين ساقي ونزل برأسه يتشمم كسي أحسست بأنفاسه الساخنة تلفح كسي فخارت قواي تماما وبدأ طرف لسانه يستكشف كسي أحسست بلذة غريبة فهذه أول مرة يلمس كسي لسان بشر ولكن شيء ممتع أمسكت براس كمال وضغطته علي كسي فدخل لسانه المدبب في كسي فصرخت من اللذة وأنا أقول كمان كمان آه يا كمال نيكني بلسانك وهو يمتص كسي ويعض بظري برفق حتي أتتني رعشتي الأولي فصرخت بشدة وأنا انتفض علي السرير من المتعة و أحسست بمائي كسي يغرق السرير تركني كمال حتي هدأت قليلا وقام بعدها بتقبيلي مرة اخري ووضع إصبعه في كسي حتي صرخ كسي من شدة الشهوة فقلت له كمال أرجوك نيكني بقي قال اهدي شوية يا قلبي قلت له مش قادرة فقال لي حاضر وفعلا قام كمال ورفع ساقاي علي كتفه واخذ يضرب كسي بزوبره وكسي يبكي وأنا اصرخ وأقول له حرام عليك ارحمني ودخله ادفع بنفسي نحوه ليدخل زوبره في كسي فادخل كمال راس زوبره بهدوء وأخرجه مرة اخري فدسست أظافري في ذراعيه وجذبته نحوي ولكنه رفض لهذا الأسلوب فسحبه مني مرة اخري فبكيت أتوسل اليه واستعطفه وأقول له أبوس رجلك دخله فقال لي قولي الأول انك بتحبيني فبكيت وقلت له لو مش بحبك مش هسيبك كده وفهمت انه يريد كلام يثيره جنسيا فبدأت لقول له أنا بحبك أوي يا كمال وحخليك تنيكني كل يوم أنا حبقي علقتك يا كمولة و فعلا بداء يهتز لهذا الكلام فادخل زوبره في كسي بهدوء فخرجت مني آهه لذيذة أثارت كمال جدا قلت اااااااااااااه بحبك يا كيمو بس نيكني اكتر وبدأت أتأوه بقوة آه آه أح زوبرك حلو أوي نيكني قطع كسي يا كيمو آه أح آه أح زوبرك بيحرقني في كسي زوبرك كبير قوي يا كيمو نيك نيك
أنا محتاجة لك آه يا كسي يا معلّي حسي أنت فين من زمان يا كيمو زوبرك جميل قوي قوي قوي
بدأ يصيب الجنون كمال في نيكي فبدأ يضرب كسي بقوة وبزازي تهتز في منظر جميل
وأنا اهتز معها ولا تخرج مني سوي آهات تعبر عن ما بي ظل كمال ينيكني حتي قارب علي إخراج منيه فأخرج زوبره وقلت له لماذا أخرجت زوبرك من كسي حرام عليك يا كيمو لا تخاف وخرج منيه علي بطني ومسحت له زوبره ثم أخذت أدغدغ في رأسه بيدي وألعب فيه حتي إنتصب كالصاروخ مرة أخري ثم نام كيمو علي ظهره وركبته وأدخلت زوبره في كسي ورشقته رشقه حسيت أنه وصل لأحشائي من طوله وضخامته فصدرت مني آهه هزت أركان الحجرة وانزلت خلالها مرتين وهو لا يزال يواصل نيكي وفجأة هدأ كمال ثم وجدت زوبره يزداد حجمه ويرتعش وينفض ويخرج قذائفه في كسي كطلقات المدفع ونزلت علي صدره أقبله فقلت له بطلت ليه يا حبيبي قال لي استني يا حبيبتي واخرج زبه من كسي وقال لي أصل كسك سخن من جوة قوي ونار والصراحة يا حبيبتي أنا أول مرة في حياتي أنيك فيها نتاية وأول مرة أعرف إن الكس من جوة بيبقي سخن قوي كدة فقلت له لأ يا حبيبي مش كل الاكساس دى نار الشوق و الشبق والشهوة وبعدين النيكة دي بيسموها نيكة الفرسة يعني أنا يا حبيبي اللي كنت بأنيكك علشان كدة يا حبيبي أنت حسيت بالسخونية في زوبرك .
ووجدته يقول لي ممكن تلفي ياحبي ظننت بسرعة انه سينيكني في طيزي فقلت له لأ قال لي ليه قلت له مش بحب في طيزي فضحك كمال وقال ما تخافيش وبالفعل لفيت واعطيته ظهري فرفعني ووضع مخدة تحت بطني حتي برز كسي ونام كمال فوقي واخذ يقبل رقبتي وظهري ويده تمسك بزوبره وتحاول إدخاله في كسي فقلت له أنت بتقول أول مرة تنيك فقال بس بتفرج علي أفلام
هنا فهمت ما يطلبه فأخذت أساعده حتي أدخل زوبره في كسي بالمقلوب فأحسست بأن كسي مقلوب فعلا بس كل زوبره في سقف كسي ورأس زوبره الطرية حاسة بيها خالص وهنا وجدت طعم آخر للنيك فأخذت أتأوه بشدة وواحسست بثقل في جسد كمال ففهمت انه سينزل منيه فسالني عايزاه فين قلتله طبعا جوة كسي احنا شرقيين يا كمال مش زي الأجانب وبعدين دي أفلام عاوزين يسوقوها وبس فكبس زبه بداخلي وبداء منيه يتدفق داخلي أحسست كأني ارض بور متعطشة للماء و ظل كمال جاثما فوقي لمدة قليلة يداعب رقبتي بلسانه وزوبره في كسي استغربت لم يصغر زوبره ولم يخرج مني كعادة الرجال وسألته فأجاب نعم يا عيون كمال قلت له أنت لسه ما نزلتش؟ قال نزلت يا حبيبتي قلت له اصل زوبرك لسه فيا ومنامشي قال ايوة قلت له ازاي قال مش
وأنا اهتز معها ولا تخرج مني سوي آهات تعبر عن ما بي ظل كمال ينيكني حتي قارب علي إخراج منيه فأخرج زوبره وقلت له لماذا أخرجت زوبرك من كسي حرام عليك يا كيمو لا تخاف وخرج منيه علي بطني ومسحت له زوبره ثم أخذت أدغدغ في رأسه بيدي وألعب فيه حتي إنتصب كالصاروخ مرة أخري ثم نام كيمو علي ظهره وركبته وأدخلت زوبره في كسي ورشقته رشقه حسيت أنه وصل لأحشائي من طوله وضخامته فصدرت مني آهه هزت أركان الحجرة وانزلت خلالها مرتين وهو لا يزال يواصل نيكي وفجأة هدأ كمال ثم وجدت زوبره يزداد حجمه ويرتعش وينفض ويخرج قذائفه في كسي كطلقات المدفع ونزلت علي صدره أقبله فقلت له بطلت ليه يا حبيبي قال لي استني يا حبيبتي واخرج زبه من كسي وقال لي أصل كسك سخن من جوة قوي ونار والصراحة يا حبيبتي أنا أول مرة في حياتي أنيك فيها نتاية وأول مرة أعرف إن الكس من جوة بيبقي سخن قوي كدة فقلت له لأ يا حبيبي مش كل الاكساس دى نار الشوق و الشبق والشهوة وبعدين النيكة دي بيسموها نيكة الفرسة يعني أنا يا حبيبي اللي كنت بأنيكك علشان كدة يا حبيبي أنت حسيت بالسخونية في زوبرك .
ووجدته يقول لي ممكن تلفي ياحبي ظننت بسرعة انه سينيكني في طيزي فقلت له لأ قال لي ليه قلت له مش بحب في طيزي فضحك كمال وقال ما تخافيش وبالفعل لفيت واعطيته ظهري فرفعني ووضع مخدة تحت بطني حتي برز كسي ونام كمال فوقي واخذ يقبل رقبتي وظهري ويده تمسك بزوبره وتحاول إدخاله في كسي فقلت له أنت بتقول أول مرة تنيك فقال بس بتفرج علي أفلام
هنا فهمت ما يطلبه فأخذت أساعده حتي أدخل زوبره في كسي بالمقلوب فأحسست بأن كسي مقلوب فعلا بس كل زوبره في سقف كسي ورأس زوبره الطرية حاسة بيها خالص وهنا وجدت طعم آخر للنيك فأخذت أتأوه بشدة وواحسست بثقل في جسد كمال ففهمت انه سينزل منيه فسالني عايزاه فين قلتله طبعا جوة كسي احنا شرقيين يا كمال مش زي الأجانب وبعدين دي أفلام عاوزين يسوقوها وبس فكبس زبه بداخلي وبداء منيه يتدفق داخلي أحسست كأني ارض بور متعطشة للماء و ظل كمال جاثما فوقي لمدة قليلة يداعب رقبتي بلسانه وزوبره في كسي استغربت لم يصغر زوبره ولم يخرج مني كعادة الرجال وسألته فأجاب نعم يا عيون كمال قلت له أنت لسه ما نزلتش؟ قال نزلت يا حبيبتي قلت له اصل زوبرك لسه فيا ومنامشي قال ايوة قلت له ازاي قال مش
عارف لماذا لا ينام ورقص قلبي طربا لهذا الخبر قلت له طب أنا عايزة أقوم ادخل الحمام ونزل كمال من فوقي وحاولت القيام فقمت بصعوبة متباعدة الفخذين دخلت الحمام اغسل كسي وأنظفه فوجدته وكأنه كهف غسلت نفسي جيدا وقمت بحلاقة شعر كسي الطويل و عدت لكمال فوجدته نائما علي ظهره وزوبره متدلي بين فخذيه في منظر مثير ألقيت بنفسي بجانبه فأحس بي فأخذني في أحضانه و وضع راسي علي صدره وهوا يقول لي مكنتش اعرف انك جميله ومثيرة أوي كده يا حبيبتي قلت له البركة فيك يا حبيبي سالني مبسوطة قلت له جدا فربت علي كتفي فقبلت صدره ونمت عليه مرة اخري فنزلت يداه تتحسس لحم طيزي وأنا افرك له شعر صدره ونزلت يداي تمسك زوبره الذي بدأ ينتصب من جديد قال لي كمال مش عايزة تمصيه عدلت من وضعي ونظرت له وقلت هذه عادات غربية ثم فتح ما بين ساقي ونظر إلي كسي وقال لي أنت حلقتي شعرة كسك قلت له علشان خاطرك يا جميل ونزل إلي كسي وكسي في فمه يتعامل معه بلسانه خرجت مني آهات أخري وشد كمال زنبوري بأسنانه ثم أخذ يشفط فيه ويلحسه وكأنه يلحس جيلاتي وثم أخذ يلحس في أشفاري بنهم وشغف كالمجنون ويدخل لسانه جوة كسي وكأنه ينيكني بلسانه وقلت له ده كمان إتعلمته من أفلام السكس قال لي أيوة وقلت له علي فكرة أنت حر بس فيه رجالة بتقرف من ده ولكنه واصل لحسه ومصه ونيكه لكسي بلسانه حتي زاد الإحساس في كسي بالنار قلت له كيمو قال نعم يا قلبي قلت له دخل زوبرك أنا حتجنن قال لي أصبري حاضر
قلت له يللا بقي فضحك وقال مستعجلة ليه قلت له مش قادرة وفعلا أخذت وضعية النيك وفتحت ساقاي قال لي لأ أعطيني ضهرك قلت هيكرر النيكة ا للي فاتت فنمت علي بطني قال لي اقفي علي ركبك قلت انه سينيكني في طيزي ولكني لم احذره هذه المرة دلك عصام فلقتي طيزي بيديه وزبه يتحسس كسي في حركات لا اراديه كنت سعيدة جدا بما يحدث قلت له يلا يا كيمو بقي مش قادرة وفعلا اقترب مني كيمو وزبه يدخل في كسي حتي وصل لآخره قلت له دي نيكة بيسموها الفرنساوي و هنا بدأت أتراقص و زوبره بداخلي حتي امسكني من أردافي وبدأ يدخله ويخرجه وأنا اصرخ فلم تستطع ركبتي الصمود فنزلت بصدري علي السرير وطيزي لأعلي ولايزال كيمو يطعن كسي بزوبره وبينما هوا ينيكني في كسي كانت لأصابعه دور آخر في طيزي وقد أنساني كسي ما يحدث في طيزي ولكن بعد خروج مائي وارتعا شاتي تنبهت لما يحدث بها وجدته قد ادخل ثلاثة أصابع في طيزي وقد اتسعت فتحتها قليلا اخرج أصابعه من طيزي ونام فوقي وهمس في أذني مبسوطة قلت له أوي قالي ولسه قلت له إيه تاني قالي تتحملي وابسطك اكتر؟
قلت له كمال طيظي لأ مفهوم كلامي ينعل أبو الافلام التي تشاهدها وقمت من علي السرير وأنا في شدة الحزن ووجدت كمال يأتي الي مسرعا وزوبره يتدلي أمامه وقلت له كمال حبيبي رغبتك دي مش طبيعية إطلاقا ولا يمكن أن تفكر أن تمارسها معي أو مع غيري وذهبنا الي الحمام وإغتسلنا وإرتدينا ملابسنا ونام كمال بجانبي ورحت أنا وهو في غفوة طويلة استيقظت منها علي صوت كمال وهو يوقظني ونظرت في الساعة إذا بها 12ضهراونظر اليه والي نفسي وإقترب مني وطبع قبلة عي شفتاي وقال لي صباحية مباركة يا عروسة وقلت له أنت مش رايح عملك قال لي هو فيه عريس يروح شغله دا أنت شغلي لغاية ما يرجع أبوانا من السفر وقمت الي الحمام لاغتسل فإذا بكمال محضر أحلي فطار لكلانا وقلت له دي مش عادتك قال لي دا أنت عروسة في صباحيتها وتناولنا إفطارنا الشهي علي أنغام موسيقي جميلة ولم أتمالك نفسي ووجدتني أرقص علي أنغامها الراقصة ووجدت كمال يحتضنني ويعتصرني ويقبلني قبلات ساخنة ويسحبني من ايدي ويأخذني لحجرته وينزع عني ملابسي ويرميني علي السرير رافعا ساقاي علي كتفيه وداحسا زوبره في كسي فأحسست كأنني أريد أن أتبول فقلت لكمال أنا عاوزة أتبول فقال لي لأ ياحبيبتي دي رأس زوبري ضربت في الجي سبوت بتاعك ودي منطقة للشهوة العالية للنسوان ونزلي ما تخفيش وفعلا تركت ماء شهوتي من الجي سبوت تخرج ويمتلأ كسي بها فأحس كيمو أن زوبره عائم جوة كسي فقال لي أنت وسعتي وكسك كبر من كثرة النيك فقلت له البركة فيك يا هاريني وجاءت شهوته وإشتد إنتصاب زوبره وتضخم وقذف شلال من مائه داخلي وزوبره مازال منتصبا وسحبت نفسي منه وجريت الي الحمام لأغتسل وجري ورائي ونزلنا تحت الدش سويا ووجدته يدحس زوبره المنتصب في طيزي قلت له لأ كفاية اللي حصل امبارح والنهاردة أنت ما صدقت قال ايه اللي حصل وجذبني من ذراعي وأنا امنعه حتي لمس الماء جسدي واحتك زبه بي هنا عادت النار تؤججني امسك بي وأنا أقوله كفاية بقي يا كيمو مش هقدر وبينما انا أبعده إذ بيدي تلمس زوبره فامسكته لا اراديا ونزلت علي ركبتي لاواجهه بفمي وابدأ في مهمتي وبعد قليل رفعني كمال لأواجهه وجهه بوجه وبدأ يقبلني ويفرك بزازي وأدار ظهري قلت له بلاش والنبي يا عصام مش قادرة أسندني الي الحوض ونزل الي كسي يلحسه وأنا انتفض ولم اقوي علي الوقوف فنمت علي الأرض لم يطل كمال لحسه لكسي فرفع ساقاي علي كتفيه وبداء ينيكني وبداء صراخي
قلت له يللا بقي فضحك وقال مستعجلة ليه قلت له مش قادرة وفعلا أخذت وضعية النيك وفتحت ساقاي قال لي لأ أعطيني ضهرك قلت هيكرر النيكة ا للي فاتت فنمت علي بطني قال لي اقفي علي ركبك قلت انه سينيكني في طيزي ولكني لم احذره هذه المرة دلك عصام فلقتي طيزي بيديه وزبه يتحسس كسي في حركات لا اراديه كنت سعيدة جدا بما يحدث قلت له يلا يا كيمو بقي مش قادرة وفعلا اقترب مني كيمو وزبه يدخل في كسي حتي وصل لآخره قلت له دي نيكة بيسموها الفرنساوي و هنا بدأت أتراقص و زوبره بداخلي حتي امسكني من أردافي وبدأ يدخله ويخرجه وأنا اصرخ فلم تستطع ركبتي الصمود فنزلت بصدري علي السرير وطيزي لأعلي ولايزال كيمو يطعن كسي بزوبره وبينما هوا ينيكني في كسي كانت لأصابعه دور آخر في طيزي وقد أنساني كسي ما يحدث في طيزي ولكن بعد خروج مائي وارتعا شاتي تنبهت لما يحدث بها وجدته قد ادخل ثلاثة أصابع في طيزي وقد اتسعت فتحتها قليلا اخرج أصابعه من طيزي ونام فوقي وهمس في أذني مبسوطة قلت له أوي قالي ولسه قلت له إيه تاني قالي تتحملي وابسطك اكتر؟
قلت له كمال طيظي لأ مفهوم كلامي ينعل أبو الافلام التي تشاهدها وقمت من علي السرير وأنا في شدة الحزن ووجدت كمال يأتي الي مسرعا وزوبره يتدلي أمامه وقلت له كمال حبيبي رغبتك دي مش طبيعية إطلاقا ولا يمكن أن تفكر أن تمارسها معي أو مع غيري وذهبنا الي الحمام وإغتسلنا وإرتدينا ملابسنا ونام كمال بجانبي ورحت أنا وهو في غفوة طويلة استيقظت منها علي صوت كمال وهو يوقظني ونظرت في الساعة إذا بها 12ضهراونظر اليه والي نفسي وإقترب مني وطبع قبلة عي شفتاي وقال لي صباحية مباركة يا عروسة وقلت له أنت مش رايح عملك قال لي هو فيه عريس يروح شغله دا أنت شغلي لغاية ما يرجع أبوانا من السفر وقمت الي الحمام لاغتسل فإذا بكمال محضر أحلي فطار لكلانا وقلت له دي مش عادتك قال لي دا أنت عروسة في صباحيتها وتناولنا إفطارنا الشهي علي أنغام موسيقي جميلة ولم أتمالك نفسي ووجدتني أرقص علي أنغامها الراقصة ووجدت كمال يحتضنني ويعتصرني ويقبلني قبلات ساخنة ويسحبني من ايدي ويأخذني لحجرته وينزع عني ملابسي ويرميني علي السرير رافعا ساقاي علي كتفيه وداحسا زوبره في كسي فأحسست كأنني أريد أن أتبول فقلت لكمال أنا عاوزة أتبول فقال لي لأ ياحبيبتي دي رأس زوبري ضربت في الجي سبوت بتاعك ودي منطقة للشهوة العالية للنسوان ونزلي ما تخفيش وفعلا تركت ماء شهوتي من الجي سبوت تخرج ويمتلأ كسي بها فأحس كيمو أن زوبره عائم جوة كسي فقال لي أنت وسعتي وكسك كبر من كثرة النيك فقلت له البركة فيك يا هاريني وجاءت شهوته وإشتد إنتصاب زوبره وتضخم وقذف شلال من مائه داخلي وزوبره مازال منتصبا وسحبت نفسي منه وجريت الي الحمام لأغتسل وجري ورائي ونزلنا تحت الدش سويا ووجدته يدحس زوبره المنتصب في طيزي قلت له لأ كفاية اللي حصل امبارح والنهاردة أنت ما صدقت قال ايه اللي حصل وجذبني من ذراعي وأنا امنعه حتي لمس الماء جسدي واحتك زبه بي هنا عادت النار تؤججني امسك بي وأنا أقوله كفاية بقي يا كيمو مش هقدر وبينما انا أبعده إذ بيدي تلمس زوبره فامسكته لا اراديا ونزلت علي ركبتي لاواجهه بفمي وابدأ في مهمتي وبعد قليل رفعني كمال لأواجهه وجهه بوجه وبدأ يقبلني ويفرك بزازي وأدار ظهري قلت له بلاش والنبي يا عصام مش قادرة أسندني الي الحوض ونزل الي كسي يلحسه وأنا انتفض ولم اقوي علي الوقوف فنمت علي الأرض لم يطل كمال لحسه لكسي فرفع ساقاي علي كتفيه وبداء ينيكني وبداء صراخي
يعلو حتي أنزلنا سويا وهنا أخذت حياتي مجري آخر أصبح فيه كمال شقيقي وعشيقي , وكانت أحلي ثلاثة أيام في حياتي أرجعت لوجهي الإبتسامة ولحياتي الأمل ورجع والداي وإستغربا علي التحول الذي حدث والفضل يرجع فيه لزوبر أخي كيمو الذي وجدت فيه العوض والسلوى
و هذا معرف المستخدم تبعي 👇 واحد عند تجربة بسك.س المحا.رم او بنت عندها تجربة و تحب سك.س المح.ارم و تحياتي للجمييييع
للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard
القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe
مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe
القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
و هذا معرف المستخدم تبعي 👇 واحد عند تجربة بسك.س المحا.رم او بنت عندها تجربة و تحب سك.س المح.ارم و تحياتي للجمييييع
للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard
القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe
مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe
القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
Telegram
قصص جنسية عربية
@altheeb_almonfard
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
شئ يكون بداخلنا وباول حياتنا يبحث عنا ويتعرف علينا.وبعد ذلك نبحث نحن عنه. الجنس شئ غريب وعجيب فهي متعه استمرار الجنس البشري ومن دونه لا يحدث تكاثر . الجنس متعه رهيبه جميله ولما تاتي ببدايه حياتنا بيبقي ليها طعم جميل . من منا لا يفتكر اول موقف جنسي ليه سواء كان شاب ام شابه.
منا من يتعرض لموقف جنسي بيقعد يفكر فيه طول حياته ويحس بالمتعه طول عمره لما يفتكر هذا الموقف. وممكن عقلنا وفكرنا يالف علي الموقف. قصص وقصص بالخيال والعادات سريه بتكون. .
كان عمري 16 عاما وكان زبي دائما متحكم في وبتفكري وكان كل فكري متجه لهذه الجلده اللعينه اللي سببتلي البلاوي . كذلك كنت افكر دائما بهذه الحفره الغريبه اللي تسمي الكس. لو كنت ركزت بدراستي قد ماركزت بزبي كان زماني الان عالم حقيقي زبي ضيع نص مستقبلي. .
كنا نسكن باحد القري بالصعيد وكنا نمتلك دار كبير من بابه وكان كل شويه زيارات من الاهل اللي بالمدن الاخري يحضرون الينا لاني ابي رحمه **** كان رجل مضياف.
كنت انا اكبر اولاد ابي وكان فخور بي كوني اني زكر والبكر فالزكر بالصعيد سند .
المهم كنت بالغ وكنت دائما اطالع البنات وكنت دائما اللعب بزبي وكنت دائما اتمني بنت بيها اخرج كل مشاعري وانطر حممي .
كنت دائما اركب اتوبيس القري وهو بيكون مزدحم بالفلاحات اللي رائحتهم رائحه الجبنه والذبده البلدي وكنت متخصص الوقوف بجانبهم وزنقه زبي بطيظهم او باي جزئ بجسمهم منهم كان يستجيب ومنهم كانت تبعد عني .
بيوم كنت راكب اتوبيس القريه وراجع لقريتي بعد يوم شاق بالمدرسه الثانويه. المهم كنت جالس باخر كرسي بالاتوبيس وخلف الاتوبيس كان فاضي . المهم جت فلاحه لابسه جلابيه سوداء وطرحه سوداء . ووقفت تنظر الي وانا خالس واخذت تحك كسها بكتفي وهي تنظر الي وكان الاتوبيس مزدحم زحمه رهيبه وحسيت ان كس المراه كبير وناعم وسخن وهي تحرك كسها بكتفي وتتمتع بملامسه كسها لجسمي . عملت نفسي مش فاهم حاجه وجلست احس بماتفعله بيا المراه . المهم كان نفسي اقف علشان الصق زبي بكسها بس لو وقفت ح تبقي الحركه مكشوفه والناس ح تاخد بالهم . المهم بعد شوي صعدت امراه عجوز فوقفت لها ووقفت بجانب المراه . وهنا حسيت ان المراه حطت كسها بجانبي واخدت تحرك كسها لاعلي واسفل المهم انا ادرت نفسي وكان زبي واقف وزنقت زبي بمكان كسها وكنا واقفين بمواجهه بعض واخدت انا والمراه نحرك زبي بكسها وكسها بزبي وهي تبتسم كانها تعطيني اشاره الامان واخدت ازنق الي اني لم اصبر وقزفت حممي بالبنطلون والكيلوت بتوعي .
نزلت علي محطه الاتوبيس وانا فرحان لتجربه غريبه وعجيبه مع الفلاحه . بس لما روحت غيرت غياراتي وكنت مش عارف اخبئ فين ادوات الجريمه وهو الكيلوت الي مليان مني وعلي فكره الفلاحات بيكونوا بخيرهم ماعدي شئ ان رائحتهم بتكون كرائحه الجبنه والذبده وماعنهم اهتمام بنفسهم لان شغلهم بالارض او مع الحيوانات ومنتجات الحيوانات .
المهم كان عقلي كله بزبي . بيوم وقفت سياره تاكسي امام بيتنا ونزل منها رجل وزوجته بنت وسالوني عن بيتنا فاخدتهم هناك وكانت البنت حوالي الرابعه عشر برضه فلاحه بس لاتشتغل بالارض ولكنها تشتغل بالبيت . كانت زكيه وهذا اسمها بنت فلاحه سازجه لاتعرف شئ بالحياه غير الطبخ والغسيل والتنظيف نظرا لعادات الاسر بالريف بذلك الوقت .
المهم رحب ابي بيهم وقدمني لهم علي اني احمد ابنه البكر وكنت انا غير سعيد بالزياره دي ده معناه اني ممكن اسبوع انام علي الارض بغرفه صغيره جدا.
المهم لم التفت الي البنت ببادئ الامر . وهي كانت بتنام بغرفتي . وكان بغرفتي ادوات دراستي وكل شئ يخصني . المهم بيوم رجعت من المدرسه وكنت بذلك الوقت بالاول ثانوي وكنت انجح بالعافيه بسبب اللع يجازيه زبي الي شغل كل فكري .
رجعت من المدرسه ووجدت زكيه تغسل بلاط البيت وهي رافعه الجلابيه وهنا ادركت ان هناك انثي بالبيت شابه جميله وقلت لنفسي ليه يا احمد مااخدت بالك من البنت دي معقوله دي موجوده ببيتنا .
المهم اخت اطالعا بالرايحه والجايه فيهي كانت متل البطه واللي فادني ان امي تقول لها بالرايحه والجايه ياعروسه ابني وهي لماتسمع كده تنظر لي بوجه محمر وتعطي عيناها للارض .
ابتدات ابتسم ليها وانظر لها بالرايحه والجايه حتي ان البنت من نظراتي حسيت انها اتجننت . المهم كانوا يطلبون منها ان تعمل لنا شاي وكانت امي تقولها دائما ادي الشاي لعريسك اللي هو انا . انا حسيت ان فيه فرصه جايه لي لان البنت عبيطه وسازجه وعلي نياته وممكن تصدق اي شئ .
المهم كنت اقل لها انتي حلوه كانت تسمع كده وتجري . ياعروستي تضحك وتنكسف وتجري وكل شويه اقل لها شئ لما انفرد بيها .
بيوم كانت بالدور التاني بتحضر اشياء لامي . حسيت ان هناك فرصه علشان اعمل شئ . المهم طلعت وراها وكانت هي بغرفه الملابس . وهي غرفه صغيره المهم هي دخلت وبعد شويه انا رحت وحسيت برعشه بجسمي كبيره وحسيت ان عضلات جسمي كلها بترتجف وبروده جميله جدا وذهبت للغرفه البنت شافتني اتبرجلت ولم تقل شئ.
منا من يتعرض لموقف جنسي بيقعد يفكر فيه طول حياته ويحس بالمتعه طول عمره لما يفتكر هذا الموقف. وممكن عقلنا وفكرنا يالف علي الموقف. قصص وقصص بالخيال والعادات سريه بتكون. .
كان عمري 16 عاما وكان زبي دائما متحكم في وبتفكري وكان كل فكري متجه لهذه الجلده اللعينه اللي سببتلي البلاوي . كذلك كنت افكر دائما بهذه الحفره الغريبه اللي تسمي الكس. لو كنت ركزت بدراستي قد ماركزت بزبي كان زماني الان عالم حقيقي زبي ضيع نص مستقبلي. .
كنا نسكن باحد القري بالصعيد وكنا نمتلك دار كبير من بابه وكان كل شويه زيارات من الاهل اللي بالمدن الاخري يحضرون الينا لاني ابي رحمه **** كان رجل مضياف.
كنت انا اكبر اولاد ابي وكان فخور بي كوني اني زكر والبكر فالزكر بالصعيد سند .
المهم كنت بالغ وكنت دائما اطالع البنات وكنت دائما اللعب بزبي وكنت دائما اتمني بنت بيها اخرج كل مشاعري وانطر حممي .
كنت دائما اركب اتوبيس القري وهو بيكون مزدحم بالفلاحات اللي رائحتهم رائحه الجبنه والذبده البلدي وكنت متخصص الوقوف بجانبهم وزنقه زبي بطيظهم او باي جزئ بجسمهم منهم كان يستجيب ومنهم كانت تبعد عني .
بيوم كنت راكب اتوبيس القريه وراجع لقريتي بعد يوم شاق بالمدرسه الثانويه. المهم كنت جالس باخر كرسي بالاتوبيس وخلف الاتوبيس كان فاضي . المهم جت فلاحه لابسه جلابيه سوداء وطرحه سوداء . ووقفت تنظر الي وانا خالس واخذت تحك كسها بكتفي وهي تنظر الي وكان الاتوبيس مزدحم زحمه رهيبه وحسيت ان كس المراه كبير وناعم وسخن وهي تحرك كسها بكتفي وتتمتع بملامسه كسها لجسمي . عملت نفسي مش فاهم حاجه وجلست احس بماتفعله بيا المراه . المهم كان نفسي اقف علشان الصق زبي بكسها بس لو وقفت ح تبقي الحركه مكشوفه والناس ح تاخد بالهم . المهم بعد شوي صعدت امراه عجوز فوقفت لها ووقفت بجانب المراه . وهنا حسيت ان المراه حطت كسها بجانبي واخدت تحرك كسها لاعلي واسفل المهم انا ادرت نفسي وكان زبي واقف وزنقت زبي بمكان كسها وكنا واقفين بمواجهه بعض واخدت انا والمراه نحرك زبي بكسها وكسها بزبي وهي تبتسم كانها تعطيني اشاره الامان واخدت ازنق الي اني لم اصبر وقزفت حممي بالبنطلون والكيلوت بتوعي .
نزلت علي محطه الاتوبيس وانا فرحان لتجربه غريبه وعجيبه مع الفلاحه . بس لما روحت غيرت غياراتي وكنت مش عارف اخبئ فين ادوات الجريمه وهو الكيلوت الي مليان مني وعلي فكره الفلاحات بيكونوا بخيرهم ماعدي شئ ان رائحتهم بتكون كرائحه الجبنه والذبده وماعنهم اهتمام بنفسهم لان شغلهم بالارض او مع الحيوانات ومنتجات الحيوانات .
المهم كان عقلي كله بزبي . بيوم وقفت سياره تاكسي امام بيتنا ونزل منها رجل وزوجته بنت وسالوني عن بيتنا فاخدتهم هناك وكانت البنت حوالي الرابعه عشر برضه فلاحه بس لاتشتغل بالارض ولكنها تشتغل بالبيت . كانت زكيه وهذا اسمها بنت فلاحه سازجه لاتعرف شئ بالحياه غير الطبخ والغسيل والتنظيف نظرا لعادات الاسر بالريف بذلك الوقت .
المهم رحب ابي بيهم وقدمني لهم علي اني احمد ابنه البكر وكنت انا غير سعيد بالزياره دي ده معناه اني ممكن اسبوع انام علي الارض بغرفه صغيره جدا.
المهم لم التفت الي البنت ببادئ الامر . وهي كانت بتنام بغرفتي . وكان بغرفتي ادوات دراستي وكل شئ يخصني . المهم بيوم رجعت من المدرسه وكنت بذلك الوقت بالاول ثانوي وكنت انجح بالعافيه بسبب اللع يجازيه زبي الي شغل كل فكري .
رجعت من المدرسه ووجدت زكيه تغسل بلاط البيت وهي رافعه الجلابيه وهنا ادركت ان هناك انثي بالبيت شابه جميله وقلت لنفسي ليه يا احمد مااخدت بالك من البنت دي معقوله دي موجوده ببيتنا .
المهم اخت اطالعا بالرايحه والجايه فيهي كانت متل البطه واللي فادني ان امي تقول لها بالرايحه والجايه ياعروسه ابني وهي لماتسمع كده تنظر لي بوجه محمر وتعطي عيناها للارض .
ابتدات ابتسم ليها وانظر لها بالرايحه والجايه حتي ان البنت من نظراتي حسيت انها اتجننت . المهم كانوا يطلبون منها ان تعمل لنا شاي وكانت امي تقولها دائما ادي الشاي لعريسك اللي هو انا . انا حسيت ان فيه فرصه جايه لي لان البنت عبيطه وسازجه وعلي نياته وممكن تصدق اي شئ .
المهم كنت اقل لها انتي حلوه كانت تسمع كده وتجري . ياعروستي تضحك وتنكسف وتجري وكل شويه اقل لها شئ لما انفرد بيها .
بيوم كانت بالدور التاني بتحضر اشياء لامي . حسيت ان هناك فرصه علشان اعمل شئ . المهم طلعت وراها وكانت هي بغرفه الملابس . وهي غرفه صغيره المهم هي دخلت وبعد شويه انا رحت وحسيت برعشه بجسمي كبيره وحسيت ان عضلات جسمي كلها بترتجف وبروده جميله جدا وذهبت للغرفه البنت شافتني اتبرجلت ولم تقل شئ.
المهم رحت ليها بغشوميه ومسكتها وحاولت اقبلها وهي تدفعني وتجري علي اول السلم وتنادي علي امي حتي تسالها سؤال وتمنعني من لمسها . انا سمعت صوت امي جريت علي غرفتي وكنت خايف ان البنت تقول لامي شئ ساعتها اكل علقه من ابوي مكلهاش حمار بمطلع .
المهم هجت علي البنت وقلت لنفسي لازم اعمل معها شئ طالما ماقالت لحد مافعلته تبقي عايزه . المهم جاء الليل وكنت انا فوق السطوح وكان البيت كله نايم . المهم طلع الدم بنافوخي واستبيعت وقلت لنفسي يحصل اللي يحصل ح انزلها ح انزلها بس ياريت غرفتي تكون مفتوحه .
تسربت لغرفتي وهي كانت قبل السطوح ومنعزله عن البيت وكنت انا احب ان اعيش فيها لوحدي حيث خصوصياتي .
فتحت الباب شويه شويه وكان الجو حار .وفتحت باب الغرفه وكانت نايمه بقميص قصير من الحر وكانت فخداها بطول السرير وكانت طيظها بارزه للخلف وشكلها مغري ولم اري صدرها لانها كانت نايمه علي وجهها .المهم جلست بجانبها وانا انظر لهر واحاول المس ظهرها باطراف اصابعي لاني كنتي خايف تصحكي وتصرخ . جسمي ازداد رعشه كبيره وزبي كاد يخترق بنطون البيجامه والدم طلع بنفوخي وحسيت بنشوه ورهبه قبل ما المسها . كانت نشوه غريبه.
المهم من شهوتي وهيجاني رفعت القميص القصير اللي لابساه وكان نور الشارع ضارب بالغرفه فرايت طيظها بالكيلوت وكانت مليانه . حسيت اني عاوز الصق زبي بطيظها . المهم ركبت عليها كالحصان وحسيت انها لم تقل شئ المهم اخدت اروح واجي بزبي علي طيظها من فوق الكيلوت وحسيت بشهوه اكتر وصاحب الشهوه بيطلب المزيد . المهم نزلت لها الكيلوت والبنت لم تقول شئ حست انها فقط مفتحه عنيها وانا تنتعش وتشتهي ما افعله . المهم نزلت الكيلوت واخدت اضع زبي بمنتصف طيظها وحسيت بشهوه كبيره واندفع المني مني واخدتهم بايدي حتي لا اغرقها واخرجت فوطه من دولابي ومسحت يدي وجريت علي غرفتي وانا فرحان بالتجربه وكمان استغربت لماذا لم تقل رائيفه اي شئ.
باليوم التاني بالصبح كنا علي الفطار وكانت البنت تنظر لي نظرات ساحره وغريبه وعينيها ناعسه وحسيت ان البنت وقعت بغرامي . ذهبت للمدرسه وحكيت لاصدقائي مغامره الامس وكنت سعيد باثبات رجولتي وان البنت حبيتني .
المهم رجعت البيت وانا انتظر الليل يجي علشان اكرر فعله الامس ولكن اليوم يختلف عن الامس مش ح يكون هناك خوف ان البنت لم تعطرض او تصرخ .
كانت البنت طول اليوم تنظر الي وكانت كل شويه امي تقولها ياعروسه ابني وكنت احس ان البنت خلاص عاوزه تكون زوجتي .
جاء الليل وطولت جلسه الاهل علي السطوح وكنت اتمني ان يروح كل فرد لسريره علشان انيك البنت . كان زبي طول اليوم واقف وشاد ومش قادر علي الانتظار .
المهم نزل الجميع للنوم . ودخلت انا غرفه السطوح وانتظرت حوالي نصف ساعه حتي اتاكد ان الجميع ناموا .
نزلت علي السلم علي طراتيف اصابيعي ودخلت غرفه النوم وكانت هي لابسه قميص نوم قصير علي اللحم الا من الكيلوت . جلست بجانبها وحسيت ان نفسها ابتدا يزداد . وكانت نايمه علي وجهها وضع الاستعداد بتاع امس . المهم حسست علي فخادها ودخلت ايدي م تحت القميص واخدت امس طيظها وهي نامه فقط علي وجها لا تقل شئ سوي انفاسها تزداد واحسست انها فقط تستمتع من ملامستي لجسمها . المهم المره دي نزلت ايدي وتحسست صدرها وبزازها وكنت لا اري شئ بالظلام بس احسست ان حلمات صدرها كبار جدا . المهم لفتها واخدت اقبلها وكانت هي لا تعرف معني القبله او تعرف كيف تعملها .وحسيت انها سايحه وتركاني افعل بجسمها اللي انا عاوزه. المهم نيمتها علي وجهها ونزلت الكيلوت بتاعها وحطيت زبي وحاولت ادخله بخرم طيظها ولكن للظلام وعدم خبرتي الجنسيه بذلك الوقت لم استطيع ان افعل اي شئ سوي ان زبي يكون بين فلقتي طيظها وكانت البنت فقط نايمه لا تقول شئ وحسيت انها مستسلمه لاي شئ افله بيها وحسيت انها تستلز من وجود زبي بين فلقتيها فقزفتها مني وجريت راجع لغرفتي ونمت . وبالصباح رحت علي المدرسه ووجدت اصحابي التلاته ينتظروني بفارغ الصبر وبيسالوني عن مغامراتي الليله الماضيه .
حكيت لهم ومضي اليوم الدراسي علي طويل جدا وكانت البنت شاغله كل فكري .
دق جرس الحصه الاخيره وجريت علي البيت ولم اجد البنت ولا امها استغربت فقالت امي انهم ذهبوا للسوق لشراء اغراض لسفرهم لانهم سوف يذهبون بعد يومين .
المهم انتظرتهم ولما راتني البنت حسيت انها سعيده جدا لم تقل شئ ولكن عينيها وابتسامتها كانت بتقول كتير جدا . كنت لا اكلمها علشان ماحدش يشك بي . كان كل شئ صامت حب وجنس
المهم هجت علي البنت وقلت لنفسي لازم اعمل معها شئ طالما ماقالت لحد مافعلته تبقي عايزه . المهم جاء الليل وكنت انا فوق السطوح وكان البيت كله نايم . المهم طلع الدم بنافوخي واستبيعت وقلت لنفسي يحصل اللي يحصل ح انزلها ح انزلها بس ياريت غرفتي تكون مفتوحه .
تسربت لغرفتي وهي كانت قبل السطوح ومنعزله عن البيت وكنت انا احب ان اعيش فيها لوحدي حيث خصوصياتي .
فتحت الباب شويه شويه وكان الجو حار .وفتحت باب الغرفه وكانت نايمه بقميص قصير من الحر وكانت فخداها بطول السرير وكانت طيظها بارزه للخلف وشكلها مغري ولم اري صدرها لانها كانت نايمه علي وجهها .المهم جلست بجانبها وانا انظر لهر واحاول المس ظهرها باطراف اصابعي لاني كنتي خايف تصحكي وتصرخ . جسمي ازداد رعشه كبيره وزبي كاد يخترق بنطون البيجامه والدم طلع بنفوخي وحسيت بنشوه ورهبه قبل ما المسها . كانت نشوه غريبه.
المهم من شهوتي وهيجاني رفعت القميص القصير اللي لابساه وكان نور الشارع ضارب بالغرفه فرايت طيظها بالكيلوت وكانت مليانه . حسيت اني عاوز الصق زبي بطيظها . المهم ركبت عليها كالحصان وحسيت انها لم تقل شئ المهم اخدت اروح واجي بزبي علي طيظها من فوق الكيلوت وحسيت بشهوه اكتر وصاحب الشهوه بيطلب المزيد . المهم نزلت لها الكيلوت والبنت لم تقول شئ حست انها فقط مفتحه عنيها وانا تنتعش وتشتهي ما افعله . المهم نزلت الكيلوت واخدت اضع زبي بمنتصف طيظها وحسيت بشهوه كبيره واندفع المني مني واخدتهم بايدي حتي لا اغرقها واخرجت فوطه من دولابي ومسحت يدي وجريت علي غرفتي وانا فرحان بالتجربه وكمان استغربت لماذا لم تقل رائيفه اي شئ.
باليوم التاني بالصبح كنا علي الفطار وكانت البنت تنظر لي نظرات ساحره وغريبه وعينيها ناعسه وحسيت ان البنت وقعت بغرامي . ذهبت للمدرسه وحكيت لاصدقائي مغامره الامس وكنت سعيد باثبات رجولتي وان البنت حبيتني .
المهم رجعت البيت وانا انتظر الليل يجي علشان اكرر فعله الامس ولكن اليوم يختلف عن الامس مش ح يكون هناك خوف ان البنت لم تعطرض او تصرخ .
كانت البنت طول اليوم تنظر الي وكانت كل شويه امي تقولها ياعروسه ابني وكنت احس ان البنت خلاص عاوزه تكون زوجتي .
جاء الليل وطولت جلسه الاهل علي السطوح وكنت اتمني ان يروح كل فرد لسريره علشان انيك البنت . كان زبي طول اليوم واقف وشاد ومش قادر علي الانتظار .
المهم نزل الجميع للنوم . ودخلت انا غرفه السطوح وانتظرت حوالي نصف ساعه حتي اتاكد ان الجميع ناموا .
نزلت علي السلم علي طراتيف اصابيعي ودخلت غرفه النوم وكانت هي لابسه قميص نوم قصير علي اللحم الا من الكيلوت . جلست بجانبها وحسيت ان نفسها ابتدا يزداد . وكانت نايمه علي وجهها وضع الاستعداد بتاع امس . المهم حسست علي فخادها ودخلت ايدي م تحت القميص واخدت امس طيظها وهي نامه فقط علي وجها لا تقل شئ سوي انفاسها تزداد واحسست انها فقط تستمتع من ملامستي لجسمها . المهم المره دي نزلت ايدي وتحسست صدرها وبزازها وكنت لا اري شئ بالظلام بس احسست ان حلمات صدرها كبار جدا . المهم لفتها واخدت اقبلها وكانت هي لا تعرف معني القبله او تعرف كيف تعملها .وحسيت انها سايحه وتركاني افعل بجسمها اللي انا عاوزه. المهم نيمتها علي وجهها ونزلت الكيلوت بتاعها وحطيت زبي وحاولت ادخله بخرم طيظها ولكن للظلام وعدم خبرتي الجنسيه بذلك الوقت لم استطيع ان افعل اي شئ سوي ان زبي يكون بين فلقتي طيظها وكانت البنت فقط نايمه لا تقول شئ وحسيت انها مستسلمه لاي شئ افله بيها وحسيت انها تستلز من وجود زبي بين فلقتيها فقزفتها مني وجريت راجع لغرفتي ونمت . وبالصباح رحت علي المدرسه ووجدت اصحابي التلاته ينتظروني بفارغ الصبر وبيسالوني عن مغامراتي الليله الماضيه .
حكيت لهم ومضي اليوم الدراسي علي طويل جدا وكانت البنت شاغله كل فكري .
دق جرس الحصه الاخيره وجريت علي البيت ولم اجد البنت ولا امها استغربت فقالت امي انهم ذهبوا للسوق لشراء اغراض لسفرهم لانهم سوف يذهبون بعد يومين .
المهم انتظرتهم ولما راتني البنت حسيت انها سعيده جدا لم تقل شئ ولكن عينيها وابتسامتها كانت بتقول كتير جدا . كنت لا اكلمها علشان ماحدش يشك بي . كان كل شئ صامت حب وجنس
وابتسامات وشعور واحاسيس صامته .
المهم جاءت اخر ليله وكنت انا انتظر اللحظه علي احر من الجمر . ونزل الجميع للنوم وانا انتظرت وكان زبي فظيع بهذه الليله . تسحبت كالعاده وقبل الغرفه بتاعتها سمعت حركه فجريت للغرفتي بالسطوح . وبعد شوي اختفي الصوت وانتظرت فتره تانيه وحسيت ان الجميع بثبات عميق . جريت علي غرفه البنت وجلست انظر الي الجسم الجميل وحسيت بحسره لان بكره بنفس الوقت سوف لا اراها .
المهم جلست بجانبها وحسيت فقط بانفاس البنت تخرج بسرعه وحسيت ان البنت تنتظرني المهم حسست ظهرها وفخادها وكانت مستسلمه ولا تقول شئ سوي ان عينيها مفتحه وتنظر لمكان ما ولا تقول شئ سوي انها تردني انبسط من جسمها ولما رفعت القميص فوجئت ان البنت من غير الكيلوت استغربت وحسيت ان البنت بتهيئ لي لظروف علشان انا اتمتع لانها حبتني وحبت تمتعني . المهم انا شفت كده اتجننت فقلعتها القميص وقفلت باب الغرفه من الداخل . وقلعتها ظلط ملط وكانت سخنه ومولعه من جسمها ومن حراره جو الصعيد .
المهم البنت كانت سايحه حطيت ايدي علي كسها وكان مليان شعر وحسيت ان شعر كسها غرقان ميه وحسيت ان البنت فقط بتعطيني جسمها افعل بيه ما اريد و الا اني اخد بكورتها . المهم كان جسم البنت رائع لم اره بالظلام ولكني حسيت بيه . كان زبي يلمس جسمها وكانت هي مستسلمه وكانت بوستها من غير خبره وكنت انا في غايه الهيجان اخدتها بحضني وكنت اضمها لجسمي وزبي . وكنت امسك بزازها بقوه وكان متعتي معها هي اني احضنها والصق زبي بيها واحسس علي طيظها . المهم بعد فتره نطرت لبني وفي المره دي علي جسمها وطيظها وكانت ليله رائعه ولاول مره اسمعها تقول لي بحبك يا احمد وكانت اخر مره .
اليوم التالي ذهبت للمدرسه ورجعت لقيت البيت هادي ولقيت غرفتي فاضيه وحسيت بروح رائيفه تطير بغرفتي وحسيت بانفسها وحسيت بكل لحظه جميله قضيها معها .حسيت اني فقدت احلي متعه لي بالدنيا فكانت النت سخنه وناعمه .
ده كان حب صامت وجنس صامت بس متعه لاازال اتزكرها حتي الان
للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard
القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe
مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe
القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
المهم جاءت اخر ليله وكنت انا انتظر اللحظه علي احر من الجمر . ونزل الجميع للنوم وانا انتظرت وكان زبي فظيع بهذه الليله . تسحبت كالعاده وقبل الغرفه بتاعتها سمعت حركه فجريت للغرفتي بالسطوح . وبعد شوي اختفي الصوت وانتظرت فتره تانيه وحسيت ان الجميع بثبات عميق . جريت علي غرفه البنت وجلست انظر الي الجسم الجميل وحسيت بحسره لان بكره بنفس الوقت سوف لا اراها .
المهم جلست بجانبها وحسيت فقط بانفاس البنت تخرج بسرعه وحسيت ان البنت تنتظرني المهم حسست ظهرها وفخادها وكانت مستسلمه ولا تقول شئ سوي ان عينيها مفتحه وتنظر لمكان ما ولا تقول شئ سوي انها تردني انبسط من جسمها ولما رفعت القميص فوجئت ان البنت من غير الكيلوت استغربت وحسيت ان البنت بتهيئ لي لظروف علشان انا اتمتع لانها حبتني وحبت تمتعني . المهم انا شفت كده اتجننت فقلعتها القميص وقفلت باب الغرفه من الداخل . وقلعتها ظلط ملط وكانت سخنه ومولعه من جسمها ومن حراره جو الصعيد .
المهم البنت كانت سايحه حطيت ايدي علي كسها وكان مليان شعر وحسيت ان شعر كسها غرقان ميه وحسيت ان البنت فقط بتعطيني جسمها افعل بيه ما اريد و الا اني اخد بكورتها . المهم كان جسم البنت رائع لم اره بالظلام ولكني حسيت بيه . كان زبي يلمس جسمها وكانت هي مستسلمه وكانت بوستها من غير خبره وكنت انا في غايه الهيجان اخدتها بحضني وكنت اضمها لجسمي وزبي . وكنت امسك بزازها بقوه وكان متعتي معها هي اني احضنها والصق زبي بيها واحسس علي طيظها . المهم بعد فتره نطرت لبني وفي المره دي علي جسمها وطيظها وكانت ليله رائعه ولاول مره اسمعها تقول لي بحبك يا احمد وكانت اخر مره .
اليوم التالي ذهبت للمدرسه ورجعت لقيت البيت هادي ولقيت غرفتي فاضيه وحسيت بروح رائيفه تطير بغرفتي وحسيت بانفسها وحسيت بكل لحظه جميله قضيها معها .حسيت اني فقدت احلي متعه لي بالدنيا فكانت النت سخنه وناعمه .
ده كان حب صامت وجنس صامت بس متعه لاازال اتزكرها حتي الان
للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard
القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe
مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe
القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
Telegram
قصص جنسية عربية
@altheeb_almonfard
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
قصة جنونية بعنوان الجسد المستباح
من ثمانية أجزاء انزلكم أول جزء
انا قرأت هذه القصة وصراحة كل صفحة أقرأها وكل جزء اكمل قرائته وانا اطلب المزيد واتشوق اكثر واشعر بالاثارة اكثر
وهي مزيج بين البشر والحيو.ان
ببساطة هي قنـ.ـبلة إثارة وتشويق
من ثمانية أجزاء انزلكم أول جزء
انا قرأت هذه القصة وصراحة كل صفحة أقرأها وكل جزء اكمل قرائته وانا اطلب المزيد واتشوق اكثر واشعر بالاثارة اكثر
وهي مزيج بين البشر والحيو.ان
ببساطة هي قنـ.ـبلة إثارة وتشويق
جسد مستباح
( 1 )
لا تكف الدنيا عن السخرية منا ومن قلوبنا،
عندما تظن أنك إمتلكت السعادة الأبدية ووصلت لقمة البهجة والرضا، تضربك فوق رأسك لتخبرك أن السعادة أبداً لا تدوم،
بعد سنوات طويلة ممتدة عاشتها بكنف زوجها العاشق الرائع، تلطمها الدنيا على وجهها وتستيقظ "هدى" على خبر وقوع حادث مميت له ليعود بعد شهور لفيلتهم الفارهة وحياتهم التى لم تخلو يوماً من السعادة،
رجل عاجز عن التمتع بذكورته وإشباع زوجته فى لياليهم الحمراء،
بذل الأطباء أقصى ما فى وسعهم لإنقاذه من الحادث المميت ورأوا أن فقدانه قدرته الجنسية وتعثره الواضح فى المشي هو أمر بسيط فى مقابل إنقاذ حياته،
ولأنها سيدة تربت بشكل جيد وتعلمت الأصول منذ صغرها، فقد رضيت بما وقع لهم وعاشت راضية سعيدة أنه ظل حياً ولم تفقده ولم يجد أبنائهم الثلاث أنفسهم أيتام بلا أب،
لكنها سعادة مؤقتة ووهم كاذب سرعان ما تبين لها زيفه بعد شهور وهى تشعر بمحنتها وبشهوتها تشتعل ولا تجد طريقة لإطفائها،
يشعر بها وهى تقبله وتمسك بيده تجعله يفرك لها كسها والشهوة تصرخ فى كل تصرفاتها ويصيبه البغض والضيق من رؤيتها بهذا الحال وإحساسه بالعجز وأنه أصبح بلا قيمة،
صار مكوثه خارج المنزل لساعات طويلة وأحياناً لأيام هو أسلوبه وحله للخروج من هذا الموقف الذى يسحق كرامته ويزيد عذابه وإحساسه بفقدان رجولته،
عرض عليها الانفصال وأن يتركها لحريتها فهى مازالت فى عز شبابها ولكنها بأخلاق الزوجة الأصيلة المضحية رفضت أن تتركه وأن تتخلى عنه وتهدم بيتهم وتلقى بأطفالها فى مهب التمزق بينهم،
حياة ناعمة صنعها ثراء الزوج ونجاحه فى عمله،
ظهر ذلك فى فيلا كبيرة بأثاث فاخر وحديقة واسعة مزينة بالأشجار والزهور ومزرعة كبيرة فى إحدى المدن البعيدة بها فيلا صغيرة محاطة بسور مرتفع ومرصوصة بمحاذاته الأشجار وعدة حدائق للفواكه والعديد من الماشية والدواجن،
فى فيلتهم تقضي هدى وقتها فى رعاية أطفالها بمساعدة الست فاطمة المسنة عمة زوجها التى تعيش معهم منذ سنوات بعد رحيل زوجها ولانها لم تنجب فكانت متعلقة بالاطفال بشدة وهم أيضا متعلقون بها بشكل كبير،
ولأنها لا تعمل فلم تجد ضرورة لوجود من يخدمها خصوصاً وأعمال المنزل تشغل بعض وقتها الطويل الممل،
فقط يوجد عم "برعى" الجناينى الذى يهتم بالحديقة ويرعاها ويحرس الفيلا هو والكلب " ريكس" الذى له بيت صغير فى ظهر غرفته الصغيرة فى الحديقة،
ويقوم أيضا ببعض الأمور إذا لزم الأمر،
رجل كبير لكنه مخلص فى عمله يحمل العرفان لصاحب البيت ولا يغادر أبداً الا كل عدة شهور لزيارة سريعة لبلدتهم ويعود لاستكمال عمله،
الوحدة التى فرضتها الظروف على هدى وشعورها الدائم بالحرمان جعلها عصبية المزاج سرعان ما تنفعل وتصيح لأتفه الاسباب،
بعد ان كانت تمارس مرة واثنان مع زوجها أصبحت متروكة محرومة بلا تمهيد،
تنظر لنفسها فى المرآة وهى تتحسر على نفسها وتتسأل بينها وبين نفسها،
كيف لإمرأة مثلها بكل هذا الكم من الجمال والأنوثة أن يكون مصيرها هذا الوضع المؤلم البالغ القسوة،
بشرة خمرية نقية صافية أنعم من الحرير وأعين نجلاء كأنها مرسومة بإتقان وشعر بنى اللون يزيدها فتنة لولا أنها ترتدى حجابها عند الخروج من المنزل،
جسد يشبه ممثلات الإغراء فى تناسقه وحلاوته وحرصهاعلى ممارسة الرياضة بمنزلها كل صباح،
خصر ضيق ومؤخرة مستديرة بارزة وبطن ممشوق وصدر نافر متحفز يسبق غمازتين فوق وجنتيها لا يختفون،
هى شهية شديدة الفتنة والجمال يتمناها اى رجل مهما كان مزاجه،
العلاقة بينها وبين زوجها أصبحت فاترة قاربت على الإختفاء وهو يتعمد عدم البقاء بالمنزل،
حتى ذهابهم المعتاد للمزرعة تخلف عنه وأصبح من ضمن أعمال هدى وإلتزاماتها،
تذهب إلى هناك من الحين لأخر بصحبة عم برعى وريكس وتقضى يوم أو إثنين ويعودا للمنزل،
وكأنها فتاة مراهقة وليست إمرأة ناضجة عادت لممارسة العادة السرية، تبحث فى مداعبة كسها بإصابعها عن بعض السلوى والإشباع،
ولكن كيف لمن إعتادت إحتواء القضيب المنتصب والشعور به وهو يسحق شفرات كسها أن يرضيها مجرد إحتكاك، أو تشبعها خيارة تدخلها فى كسها وهى تعض شفتها بغل وضيق؟!،
عادتها السرية وحتى خيارتها التى تضعها فى كسها تارة وفى مؤخرتها تارة أخرى لا ترضيها أو تطفئ شهوتها،
تنتهى من تلك الدقائق وتقذف شهوتها وتعود أكثر عصبية وضيق وأحجب مقتضبة غاضبة،
صار شعورها بالترك والإنتهاء هو أزمتها التى تعانى منها بلا توقف حتى أنها توقفت عن الإعتناء بجسدها ومتابعة تنعيمه وإزالة شعر عانتها،
فقط تزيل تحت إبطها وساقيها حتى لا يلمحهم احد ويصنفها إمرأة قذرة غير نظيفة،
وأيضا لأن لا أحد يعرف ما حدث لزوجها، فيجب عليها أن تظهر ولو كذباً أنها تحياة حياة عادية،
( 1 )
لا تكف الدنيا عن السخرية منا ومن قلوبنا،
عندما تظن أنك إمتلكت السعادة الأبدية ووصلت لقمة البهجة والرضا، تضربك فوق رأسك لتخبرك أن السعادة أبداً لا تدوم،
بعد سنوات طويلة ممتدة عاشتها بكنف زوجها العاشق الرائع، تلطمها الدنيا على وجهها وتستيقظ "هدى" على خبر وقوع حادث مميت له ليعود بعد شهور لفيلتهم الفارهة وحياتهم التى لم تخلو يوماً من السعادة،
رجل عاجز عن التمتع بذكورته وإشباع زوجته فى لياليهم الحمراء،
بذل الأطباء أقصى ما فى وسعهم لإنقاذه من الحادث المميت ورأوا أن فقدانه قدرته الجنسية وتعثره الواضح فى المشي هو أمر بسيط فى مقابل إنقاذ حياته،
ولأنها سيدة تربت بشكل جيد وتعلمت الأصول منذ صغرها، فقد رضيت بما وقع لهم وعاشت راضية سعيدة أنه ظل حياً ولم تفقده ولم يجد أبنائهم الثلاث أنفسهم أيتام بلا أب،
لكنها سعادة مؤقتة ووهم كاذب سرعان ما تبين لها زيفه بعد شهور وهى تشعر بمحنتها وبشهوتها تشتعل ولا تجد طريقة لإطفائها،
يشعر بها وهى تقبله وتمسك بيده تجعله يفرك لها كسها والشهوة تصرخ فى كل تصرفاتها ويصيبه البغض والضيق من رؤيتها بهذا الحال وإحساسه بالعجز وأنه أصبح بلا قيمة،
صار مكوثه خارج المنزل لساعات طويلة وأحياناً لأيام هو أسلوبه وحله للخروج من هذا الموقف الذى يسحق كرامته ويزيد عذابه وإحساسه بفقدان رجولته،
عرض عليها الانفصال وأن يتركها لحريتها فهى مازالت فى عز شبابها ولكنها بأخلاق الزوجة الأصيلة المضحية رفضت أن تتركه وأن تتخلى عنه وتهدم بيتهم وتلقى بأطفالها فى مهب التمزق بينهم،
حياة ناعمة صنعها ثراء الزوج ونجاحه فى عمله،
ظهر ذلك فى فيلا كبيرة بأثاث فاخر وحديقة واسعة مزينة بالأشجار والزهور ومزرعة كبيرة فى إحدى المدن البعيدة بها فيلا صغيرة محاطة بسور مرتفع ومرصوصة بمحاذاته الأشجار وعدة حدائق للفواكه والعديد من الماشية والدواجن،
فى فيلتهم تقضي هدى وقتها فى رعاية أطفالها بمساعدة الست فاطمة المسنة عمة زوجها التى تعيش معهم منذ سنوات بعد رحيل زوجها ولانها لم تنجب فكانت متعلقة بالاطفال بشدة وهم أيضا متعلقون بها بشكل كبير،
ولأنها لا تعمل فلم تجد ضرورة لوجود من يخدمها خصوصاً وأعمال المنزل تشغل بعض وقتها الطويل الممل،
فقط يوجد عم "برعى" الجناينى الذى يهتم بالحديقة ويرعاها ويحرس الفيلا هو والكلب " ريكس" الذى له بيت صغير فى ظهر غرفته الصغيرة فى الحديقة،
ويقوم أيضا ببعض الأمور إذا لزم الأمر،
رجل كبير لكنه مخلص فى عمله يحمل العرفان لصاحب البيت ولا يغادر أبداً الا كل عدة شهور لزيارة سريعة لبلدتهم ويعود لاستكمال عمله،
الوحدة التى فرضتها الظروف على هدى وشعورها الدائم بالحرمان جعلها عصبية المزاج سرعان ما تنفعل وتصيح لأتفه الاسباب،
بعد ان كانت تمارس مرة واثنان مع زوجها أصبحت متروكة محرومة بلا تمهيد،
تنظر لنفسها فى المرآة وهى تتحسر على نفسها وتتسأل بينها وبين نفسها،
كيف لإمرأة مثلها بكل هذا الكم من الجمال والأنوثة أن يكون مصيرها هذا الوضع المؤلم البالغ القسوة،
بشرة خمرية نقية صافية أنعم من الحرير وأعين نجلاء كأنها مرسومة بإتقان وشعر بنى اللون يزيدها فتنة لولا أنها ترتدى حجابها عند الخروج من المنزل،
جسد يشبه ممثلات الإغراء فى تناسقه وحلاوته وحرصهاعلى ممارسة الرياضة بمنزلها كل صباح،
خصر ضيق ومؤخرة مستديرة بارزة وبطن ممشوق وصدر نافر متحفز يسبق غمازتين فوق وجنتيها لا يختفون،
هى شهية شديدة الفتنة والجمال يتمناها اى رجل مهما كان مزاجه،
العلاقة بينها وبين زوجها أصبحت فاترة قاربت على الإختفاء وهو يتعمد عدم البقاء بالمنزل،
حتى ذهابهم المعتاد للمزرعة تخلف عنه وأصبح من ضمن أعمال هدى وإلتزاماتها،
تذهب إلى هناك من الحين لأخر بصحبة عم برعى وريكس وتقضى يوم أو إثنين ويعودا للمنزل،
وكأنها فتاة مراهقة وليست إمرأة ناضجة عادت لممارسة العادة السرية، تبحث فى مداعبة كسها بإصابعها عن بعض السلوى والإشباع،
ولكن كيف لمن إعتادت إحتواء القضيب المنتصب والشعور به وهو يسحق شفرات كسها أن يرضيها مجرد إحتكاك، أو تشبعها خيارة تدخلها فى كسها وهى تعض شفتها بغل وضيق؟!،
عادتها السرية وحتى خيارتها التى تضعها فى كسها تارة وفى مؤخرتها تارة أخرى لا ترضيها أو تطفئ شهوتها،
تنتهى من تلك الدقائق وتقذف شهوتها وتعود أكثر عصبية وضيق وأحجب مقتضبة غاضبة،
صار شعورها بالترك والإنتهاء هو أزمتها التى تعانى منها بلا توقف حتى أنها توقفت عن الإعتناء بجسدها ومتابعة تنعيمه وإزالة شعر عانتها،
فقط تزيل تحت إبطها وساقيها حتى لا يلمحهم احد ويصنفها إمرأة قذرة غير نظيفة،
وأيضا لأن لا أحد يعرف ما حدث لزوجها، فيجب عليها أن تظهر ولو كذباً أنها تحياة حياة عادية،