قصص جنسية عربية
44.3K subscribers
103 links
@altheeb_almonfard
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️💋💃👄🌈🔞
Download Telegram
تُرىٰ هل علِمتُم ما لقيتُ من البعدِ؟
لقد جلَّ ما أُخفيه منكم وما أُبدي

فراقٌ، ووجدٌ، واشتياقٌ ولوعةٌ
تعدَّدت البلوىٰ على واحدٍ فردِ!

رعىٰ اللهُ أيامًا تقضَّت بقربكُم
كأنِّي بها قد كُنت في جنَّة الخُلدِ

وما بالِ كُتبي لا يرَدُّ جوابها
فهَل أُكرِمتْ أن لا تُقابَل بالردِّ؟

فأينَ حلاواتُ الرسائلِ بيننا
وأينَ أماراتُ المحبَّة والودِّ

وما ليَ ذنبٌ يستحقُّ عقوبةً
ويا ليتها كانت بشيءٍ سوىٰ الصدِّ

ويا ليتَ عندي كل يومٍ رسولَكم
فأسكنَه عيني، وأُفرِشه خدِّي

وإني لأرعاكُم علىٰ كل حالةٍ
وحقِّكم أنتم أعزُّ الورىٰ عندي

عليكُم سلام اللهِ والبُعد بيننا
وبالرّغمِ مني أن أسلِّم من بُعدِ

- بهاء الدين زهير💛
ألاَ لَيْتَ شِعْرِي لَو عَرَفْتُ حُدُودَه
أيُوصِلُني حدّاً وأوصُلُه حَدّا
عَرفْتُ بَنِي شِعْرِي فَأيْنَ جُدُودَه
فَكَيفَ بإبْنٍ لا يكونُ له جَدّا
وُعِدتُ بحظٍ لي فَأينَ وُ عُودَه
فَبُئتُُ بِه إثْماً وليسَ له بُدّا
أعيشُ نَهاراً قبلَ ليلٍ يؤودُه
فَأشُّبِعُه ُكُرْهاً ويَشْبعُني وِدّا
فَليسَ لِميتٍ أن يَفكَّ لحُودَه
فَهذا قَضاءُ الموتِ ليسَ له رَدّا
زَمانٌ مديدٌ قد رآهُ شُهودَه
يُسابقُني هزلاً فأتْبعهُ جِدّا
كأني بقعقاعٍ يقودُ جنودَه
وينقْصُهم عمرو ابن ودِّ أبا وِدّا
يُسامِرُني حيٌ فقامَ قُعُودَه
يُعدونَ أنداداً وليسَ لهم نِدّا
أُقِرُّ له طوعاً فزادَ جُحُودَه
وأقبلَ إدّباراً وصعّر لي خدّا
كأني بِه والشِعرُ صمتاً يسُوده
كحوريةٍ حسناءَ ليسَ لها قَدّا
وأيقنْتُ أنْا مُعدمينَ وجُودَه
وأيقنْتُ أني مابنيتُ فقد هُدّا
ويذْهبُ إجحافي ويبقى صُدودَه
ولو أنني اقسطدتُ مالَ عنِ الصدّا
ومالَ على غُصْنٍ لِيخْضَرَّ عُودَه
وكَم مِن غصُونٍ خُضر ليسَ لها عدّا
سَئمْتُ مِنَ الوجه المُضِيئ بُرُودَه
تَجَمُّعُ أضداداً يُشابِهه ضِدّا
يَحُثُّ بِأقدامٍ تجَرُ قيودَه
فَلا مدّهُ جزرٌ ولا جزرهُ مدّا
فَيورِدُني ماءً مُحَالٌ وُرُودَه
فَمِن خَلّفِه سَداً ومِن دونِه سدّا

النيسبوري 🤙
ملحمة المحارم ..... من اجمل القصص

ماما وأخواتي

مرحبا أنا زيد أعيش أنا وأخي ياسر وأمي نيرمين وأختي سهى ونور و بابا سعداء عمري 23 سنة وأخي 22 وأختي الكبيرة 19 والصغيرة 18 وماما 38 وبابا 49 ...نحن نحب بعضنا جدا جدا لم أكن أهيج على أحد من أخواتي أو ماما رغم أنني كنت أراهم بملابس غير لائقة كثيرا لكنهم أخوتي أما ماما فكثيرا ماكانت تغير سنتيانتها أمامنا جميعا أو نراها بالكلسون فقط وهذا كنا نراه أمر أقل من عادي لانها ماما أما الآن فقد تغير كل شيء .. وتبدأ أحداث القصة منذ سنتين عندما أدمنت الدخول على النت والسكس أنا وأخي ياسر حيث كنا نلاعب أزباب بعض ووصلت بنا الحالة إلى أن نرضع أزباب بعض وننيك بعض بين الأرجل كنا نتمتع كثيرا .وعندما تعرفنا على سكس المحارم ومتعته وقصصه الرائعة بدأت التحولات تبدأ فكنا عندما نشاهد مقطع سكس محارم كنت أقبل أخي بحرارة غريبة وهو كذلك وزبي وزبه يقذفان بشكل كبير وفي أحد الأيام كنا أنا وهو بالبيت فقط وكنا نريد أن يكون هذا اليوم مميز بالجنس فتعرينا تماما من الملابس وبدأنا التمتع بالمواقع وسكس المحارم فقط وكنا قد حملنا فلم سكس محارم وقررنا أنا نشاهده ونحن بالفراش معا وفعلا أطفأنا الأضواء وبدأنا المشاهده وهنا كانت المفاجئة الممتعة عندما كان الولد ينيك أخته بالفلم ويقبلها فقالت له أن أمه تعلم بأنه ينيكها وأخبرته بأن أمه تريد أن تجرب زبه الكبير ولكنها تخجل منه فطار عقله من الفرح وقرر أن يذهب إلى فراشها وينيكها وفعلا ذهب إلى فراشه وبدأ المداعبات بطيزها وهي كانت تنام على بطنها ولاتتكلم وأنا متمتع بالمنظر وراء أخي وزبي بين أرداف طيزه ويدي الأخرى تلعب بزبه .. تابع بطل الفلم اللعب بطيز أمه بزبه ويده...و أخته دخلت وبدأت تدلك كسها وتتمتع .. وعندما جعل الولد أمه تنام على ظهرها ووضع فمه فورا على كسها صدمنا أنا وأخي وقذفنا فورا بشهوة لاتوصف يال الهول أنها تشبه ماما لدرجة مش طبيعية وكأنها ماما فقلت لياسر لماذا قذفت وقلبي ينبض فقالت لا أعرف أنت لماذا قذفت فلم أتكلم وهو لم يتكلم ولم ننظر ببعض وتابعنا الفلم بمتعة مش طبيعية وقذفنا كثيرا ولولا أن الشرموطة بالفلم لم تتكلم ونسمع صوتها لكنا سنشك أنها ماما لكنها تكلمت وتأكدنا أنها ليست ماما وطبعا أكيد مش راح تكون ماما ...كان الفلم رائع وياسر أصبح يهيج بشكل مش طبيعي وصرنا نقبل بعض بشكل جنوني وعندما تتدلع الشرموطة وتدلك كسها وتحلبه كنا نهيج ونحلب أزبابنا .. وبعد أن أنتهى الفلم قال لي ياسر هل تريد أن تحذفه فقلت له لا فقال لماذا فقلت في نفسي أنت ماكر يا ياسر فقلت له بخبث ووقاحة لان هذه الشرموطة أعجبتني جدا جدا .... ألم تعجبك أنت فقال وهو ينظر لي وحضنني بقوة وبدأ يقبلني ويلعب بزبي آآآآآآه يا زيد معقول نهيج على وحده تشبه ماما فقلت له وزبي على وشك القذف آآآه يا حبيبي وآين العيب المهم أنها مش ماما ..فقال لي وزبه يكاد أن ينشق ولو فرضنا أنها ماما ماذا كنت فاعل ولم يكمل كلمه فاعل حتى وكان حليبي وحليبه على أجسام بعضنا من شده الشهوة وما تخيلناه عند كلمته هذه وسكتنا بعد القذف وذهبنا للإستحمام .... وفي الصباح التالي أتت ماما وأخواتي وبابا إلى البيت وكنا نتصرف بشكل طبيعي ..ومرت أيام وأشهر ونظراتنا إلى ماما وأخواتي تتغير لم نكن نتكلم أو نتصارح أنا وياسر ولكن كنت أشعر به وهو يشعر بي .وفي أحد الأيام كانت ماما تغير لابسها في غرفتها وكنا نشاهدها فنظرت إلى زب أخي فكان منتصب مثل زبي فعرفت أنه هائج على ماما .. وقررت أن أعرف مابداخله وفي الليل كنا على النت معا ودخلنا على موقع شات سكس وكان كل شخص مسمي نفسه أسم وأنا كنت لا أحب التكلم إلا مع محبي سكس المحارم وكان منهم الكثير وواحد مسمي نفسه ناك ماما وواحد هايج على كس أختي وواحد بدي أنيك ماما والكثير وبدأنا نتكلم معهم ونهيج وحينما يسألوننا عنا وعن ماماوأخواتنا لانجيب ونتهرب مع أنني كنت أتمنى ان أخبرهم أنني أهيج على ماما وأخواتي الجميلات ..فقط كنا نكتفي بالتكلم ونفتح الكام وننتاك أن اوأخي أمام بعضهم وهم يرونا أزبابهم واطيازهم ونحن نرشدهم كيف ينيكون أهلهم .......بقينا هكذا إلى أن خططت لعمل وذهبت ليلا إلى الكافي نت وأخبرت أهلي بأنني سأزور صديقي لوقت متأخر اليوم ودخلت النت وكنت أعرف أن ياسر أخي سيدخل وأنتظرته وكنت أعرف أنه سيدخل الشات وتمنيت أن يكون نفس الإسم الذي ندخله دائما وفعلا دخل شخص بنفس الإسم الذي أدخله أنا وهو وأنا كنت مسمي نفسي هايج على ماما وأخواتي وقبل أن أطلبه كان قد طلبني فعرفت أنه اخي وخصوصا عندما أعطاني الميل بتاعه وبدأنا نتكلم على الميل وطلب مني أن أتكلم أنا فأخبرته بأنني هائج على ماما وأريد أن أمارس معها وأنا أعرف أنها شرموطة ومن هذا الكلام حتى جعلته يهيج ثم قلت له أنت أخبرني بقصتك فتوقعت أنه لايستطيع أن يتكلم ولكنه من شده هيجانه ومحنه على ماما وأخواتي أخبرني وأنا هائج على كلامه فقال ..
أنا أعشق أن أنيك ماما لانها ملكة جمال وأخواتي ملكات جمال أيضا وأنا أرى بزاز ماما وأهيج عليهن وأتمنى أن أنيكها لكن لاأعرف فقلت له وهل لديك أخوة ذكور فقال نعم لدي واحد يكبرني فقلت له وهل هو متزوج فقال لا فقلت له وهل هو يهيج على مامتك مثلك فقال لي هو أكثر ( ففرحت ) فقلت له وأن وش عرفك تتكلم معه فقال لي لا لكن يبان عليه لانني أنا وهو نمارس السكس معا فقلت له أنت لازم تصارح أخوك وتخططون معا فقال لا أخاف فقلت له لا أنت صارحه ... وقبل أن أذهب إلى البيت أشتريت فلم سكس أخر لنفس العائلة التي تشبه الأم فيها أمي وأخذته لنشاهده أنا وياسر وفي الليل بعد أن نام الجميع قلت لياسر وكان علىالنت يشرمط قلت له لدي لك مفاجئة يا حبيبي فقال وماهي فقلت له أولا إخلع وتعال فخلع وجلس وأنا خلعت ووضعت السيدي وقلت له بوقاحة تملئها الشهوة وأنا ممسك بزبه المنتصب فلم آخر للشرموطة الجميلة شبيهت ماما . فنظر لي بشهوة وفرح وهو لايتكلم فقلت له ماذا بك لاتريد المشاهدة سأخذه فقال لالا لا لا أتركه فقلت له ماذا بك فقال لي وهو يتمعن النظر بي انت من كلمني اليوم على النت مش هيك فقلت له وأنا أضحك بقوة نعم فضحك وضربني على زبي وقال لي سافل فقلت له وأنت أيضا يا ديوث فقال لي أتركنا الأن بالمهم دعنا نشوف الشرموطة شبيهت ماما الحلوة وبعدها نتكلم فقلت له أوكي وبدأن المشاهدة ونحن نتناقش بهذه الشرموطة وجمالها وشبهها لماما فقلت له أنني أهيج على ماما بشكل كبير من أول مرة شفتها فيه لهذذه الشرموطة فقال وأنا أيضا فقلت له والأن يا أخي فقال لي لا أعرف فقلت له سننيك ماما أم أخواتنا فقال لي لا أعرف يا زيد أنا ضائع وهايج بشكل كبير ولقد شاهدت كس أختي سهى ونور منذ مده فقلت له يا متناك إذاي وكيف فقال لي كانتها في الغرفة تغيران ملابسهن وأنا كنت وراء الباب أشاهد من خرم المفتاح فقلت له وهل أجسامهن جميلة فقال لي رائعة لكن بزاز ماما أجمل فقلت له ياديوث تعال مص زبي والصبح نخطط ... وفعلا إتفقنى أنا لانضغط عليهن بعد الأن بالدخول والخروج من البيت والتكلم على الهاتف واللباس وغيره من الأمور ....ولكن لم نستفد منذلك إلى أن بدأت بالخطة الجديدة وهي وضع بعض صور السكس على الحاسب وفعلا بدأنا بالصور المثيرة قليلا وتركنا مجموعة من الصور في ملفنا الخاص وتركناه مفتوح من غير قفل وأخواتي كانتا دائما تريدان معرفة مابداخله وها هي الفرصة كنت أنا على النافذه أشاهد وأراقب سهى ونور عندما فتحتى الحاسب وفتحتا مجلدنا أنا وأخي وبدأتا التقليب بالصور والنظر حولهما كانتا مصدومتين مما تشاهدنا وكنت أراى أيديهما تدلكان من فوق الملابس وهن خجلتان من بعض وهكذا كل يوم صور أكثر تعري وعهر إلى أن وصلنا إلى النياكة ثم الأفلام الناعمة ثم الخشنة والنياكة حتى انهن صارتا تعشقان المشاهدة وفي احد المرات كانت المتعة الكبيرة عندما رأيت نور تحاول إدخال خيارة بطيز سهى وهن هائجتين فعرفت أنهن تعلمتا السكس والمتعة فقررت أن أريهما فلم شبيهت ماما وفعلا تركنا الفلم أنا وياسر وذهبنا نشاهد من النافذه وجرى ماكنا لانتوقعه هاجت سهى ونور لدرجة كبيرة وبدأتا اللعب بأكساسهن والمص ببعض والرضاعة بالبزاز وتعريتا بشكل جنوني وماما باللبيت يعني هذا خطر جدا جدا والغبيتان إستمريتا طويلا إلى أن قذفتا الشهوة .. وفي اليوم التالي كنت قد صورت نفسي أنا وأخس ياسر ونحن ننتاك ونمصمص ونرضع لبعض وتركنا الملف على الحاسب وعندما أتت نور وسهى لكي تتمتعان أيضا اليوم وشاهدتا الملف هاجتا بشكل مش طبيعي عندما شاهدانا أنا وأخي ننتاك معا وكانت سهى تمص كس نور بشغف كبير ومتعة لاتوصف وهي منتشية ومغمضة عيناها من المتعة وتدلك كسها بسرعة جنونية .. لقد أصبحتا اختي شرموطتنين كبيرتين وخبيرتين بالسكس ..وفي أحد الأيام تركنا كاميرة في الغرفة ووضعنا على الحاسب فلم جميل جدا جدا لكي تهيجان أكثر وخرجنا من البيت.. وعندما عدنا إلى البيت دخلنا أنا واخي إلى الغرفة ونقلنا الملف المصور إلى الحاسب وبدأنا المشاهدة .. وكانت عندما خرجنا أنا وهومن الغرفة وكنا نقول لماما وبابا بسرعة قليلا .. وبعد لحظات دخلتا سهى ونور إلى الغرفة ثم بسرعة فتحتا الحاسب وكان معهما مجموعة من أفلام السكس وبدأتا المشاهدة وهن يقبلن بعض ثم بدأتا بالتعري يال جمال أجسامهن وكنت أشاهد وأقبل أخي ياسر وألعب بزبه وكانت سهى ونور تتفننان بالسكس من مص للكس والتأوه بصوت عالي كانتا تأكلان أكساس بعض اكل من الشهوة والمتعة ثم أحضرت نور خيارة ووضعت مرهم عليها وبدأت بإدخالها بطيز سهى وسهى تصرخ من المتعة وتقول لها آآآآه يا حبيبتي كسي نار آآآآآآآآآآآآه دخليها أكثر ونور تمص كسها أحياننا وهكذا تلاعبتا بالخيارة لمدة ...وهكذا قذفت أنا وأخي على هذا المشهد وبدأنا بالتفكير بأنه يجب أن ننيك أخواتنا الأن ولكن قد ترفضان وتدعيان أنهما شريفتين لانهما متدينتين ...وفعلا بعد مده من الزمن أخبرناهما بأننا نعرف أنهما شرموطتين كبيرتين وكانتا بالغرفة معنا وماما وبابا مش هنا وأننا
الأن نريد أن ننيكهما فبدأتا بالصراخ والبكاء وهذا ماكنت لا أتوقعه وأنا وياسر نقول لهن بأننا صورناهم وأننا نعلم كل شيئ لكنهم مازلاتا تبكيان وأنا بصراحة هجت على منظرهم أمامي مثل الشراميط وهجمت على الشرموطة الكبيرة أختي سهى وبدأ أخلع لها ملابسها وهي تصرخ بقوة وتبكي وتقول لي حرام عليك يا أخي وياسر لايعمل شيء ونور مكتفية بالبكاء وترتجف من الخوف وعندما خلعت لها كل ملابسها بدأت التقبيل واللعب بجسمها وكسها الرائع وأنا أشتمها وأتمتع بإغتصابها وهنا حاولت نور الهرب فمسكها أخي ياسر وقلت لها الأن نيك الشرموطة دي بدك تهربي يا متناكة وفعلا خلع لها ملابسها وهي تقاوم بقوة كبيرة وبدا ياسر المتعة أيضا بأخته نو وكانتا نور وسهى تبكيان والدموع على كامل وجههما وضعت القليل من الكريم على زبي وغرسته في طيز أختي سهى وهنا بدأت تهيج وتثور فقمت بضربها وأخبرتها بانني سأنيكها من كسها إذا بقيت تبكي فأخزت تترجاني أن لاأفعل ذلك فوعتها لكن بأن تتوقف عن البكاء فتوقفت وتوقفت نور أيضا وبدأ ياسر يدخل زبه بطيز أخته نور وهي تتأوه وتبكي بصوت منخفض .. ثم بدأنا نتبادل أخواتنا أنا أعطيه سهى وهو يعطيني نور كان النياكة ممتعة لانني أول مرة أنيك وخصوصا أختي سهى لان طيزها كبيرة وبزازها كبيرة وممتعة وكسها لتفريش الزب رائع يغوص فيه الزب وكأنك تنيكه وهو بالواقع بين أشفار الكس الكبيرة .. وبعد أن قذفنا بطيزهن وتمتعنا فتحت مقطع الفيديو الذي صورناهم به وهم يتساحقن وجلسنا معا وأنا بحرجي نور وياسر بحرجه سها وزبي باين من بين أفخاذها وهو كذلك وأجبرناهم هلى المتابعة ونحن ندلك كسيهما بسرعة ونمصمصهن . وعندما بدأت مشهد نور تدخل الخيارة بطيز أختها هجت جدا وبدأت التدليك بكس نور بسرعة كبيرة ورفعتها قليلا وأدخلت زبي بطيزها فقالت هي آآآآآآآآآآآآآآآآآه فقلت لها يا حبيبتي بدي أمتعك اليوم وبدأ النيك بها واللعب بزها ويدي الأخرى تدلك كسها بسرعة جنونية وفجأة أحسست أن كس نور بدأ باالإنتفاخ يعني أنها تهيج معقول وفعلا ماهي إلا لحظات حتى شعرت بمائها على يدي .. فمسكت وجهها البريئ الصغير ونظرت به فكانت دموعها قد جفت فقبلتها .. ووضعتها أسفل مني وبدأ المص بكسها بسرعة جنونية وهي بدأت تقلص وتمدد جسدها من الشهوة وتغمض عيونها وتفتح فمها ولاتعرف ماذا تفعل وهي تهيج وتتمتع لكنها لاتريد أن تظهر ذلك إلى أن قذفت شهوتها وإرتخت وكانها مخدرة فسمحت لها بأن تذهب إلى الحمام وتستحم . وانتقلت إلى سهى التي كان ينيكها ياسر وهي لاتتكلم ولا تتأثر وتنظر إلينا بنظرات كلها كره فمسكتها من شعرها وياسر ينيكها بظيزها وقلت لها إذا لم يقذف ظهرك سأنيك كسك فهمتي فبكت فضربتها بقوة على وجهها ثم غرست زبي بين بزازها وبدأت التمتع وياسر بظيزها وهي كالحيوان لاتتأثر حتى أن الحيوان بالجنس يحس لكن هي ولا تتأثر ... فمسكتها وحملتها إلى أمام الحاسب وأجبرتها إلى النظر إلى الشاشه وهي تتساحك مع نور وبدأت التكلم معها وزبي يتزحلق بين أشفار كسها الكبيرة وهي تنقذ منه أحياننا لان بظرها بدا يتأثر فأقول لها يا حبيبتي وش فيها يعني إذا مارسنا معا أنا وأنت مش احسن ما تروحي وينيكك أحد غريب أو أنت وأختك نحن أخوي مع بعض . أتكلمي يا سهى أرجوكي أتكلمي أنت تحبين السكس واللعب لي مع أخواتك لاتحبين فلم تجب فقلت لها ووعدتها بأنها إذا لم تتكلم سأنيكها من كسها فقالت لا لا لا ارجوك اتكلم فقلت لها تكلمي فقالت أنت أعمل ماتريد انا تحت أمرك لكن اتركني بحالي فقلت لها لا لا لا أريد أن تتمتعي معي وتثيريني فقالت وليه فقلت لها أجمل فقالت لا اريد فقلت لها وتريدين المساحقة مع نور فقالت هذه مجرة غلطة فضحكت وقلت لها إذهبي وزبي كان قد قذف على كسها وبطنها .وذهبت سهى بعد أن أشبعتها نيك ولكنها بقيت لاتريد الإستجابة هي ونور ... وعندما أتى بابا وماما جرت الأمور طبيعية وعادت نور وسهى تتكلمان معنا أنا وأخي وكانه لايوجد أي شيئ بينا يعني أخوى بحق وحقيق وأصبحت أنا وياسر كلما خرج بابا وماما من المنزل نستغل الفرصة لنغتصب أختينا الجميلتين التين مازالتا تبكيان وتصرخان وقت النيك وأجمل يوم كان ذلك اليوم الذي سافر به بابا وماما لمدة أسبوع إلى بيت جدي وكانت سهى ونور تريدان الذهاب مهعم وبكيتا من أجل ذلك ولكن أنا وأخي إعترضنا لاننا نريد من يخدمنا بالبيت ويقوم بالغسل والطبخ والتنظيف وعندما خرج بابا وماما من المنزل أغلقت الباب ورائهما عندما تاكدت أنهما ذهبا ودخلت فكانت نور وسهى تجلسان وتبكيان حتى أن ياسر عطف عليهما فقال لي كفى يا زيد أرجوك فقلت له أنت ولد غبي أنا أعرف انهما متناكات وشرموطتان كبيرتان ألم تراهم بالشريط المسجل فقال لي فعلا فقلت له إذا هيا بنا إلى الحمام الجماعي وبدأتا بالبكاء وسهى تقول حرام عليك يا مجنون كفاية فقلت لها لو بكيتي مرة تانية أنت او الشرموطة أختك حنيكك من كسك والمرة دي أتكلم جد وأخرجت من جيبي واقي ذكري وقلت لها شوفي الواقي أنيكك ولا أحبلك فإنهمرت الدموع من أعينهما ولم تتكلما بعدها
..فقلت لهما خلال ثواني لازم تكوني انت وأختك عاريتان وبدأت أنا أخلع ملابسي وفعلا تعرت نور وسهى فقلت لهما سننيككما قبل الحمام أولا .. ثم مسكت أختي الشرموطة سهى وبدأت المص بفمها ولسانها وضربتها كي تستجيب معي وتقبلني وتمصمصني كان طعم فمها لايقاوم ثم أمرتها أن تمص زبي بسرعة ثم نكتها بين أثدائها وبعدها بطيزها .. ثم قلت لها إن لم تسترخي وتتركينني أجيب لكي ظهرك سأنيكك يا سهى بكسك وأنا عند كلمتي أطيعي أوامري وإلا فقالت أنا أعمل مثل ماتريد لكن لاأعرف لماذا لايحصل مثل ماتريد فقلت لها يحصل إيه تكلمي يا شرموطة أتكلمي أصبحتي تخجلي قولي كسي مابعرف ليش مش عما يقذف فلم تتكلم فمسكتها بشعرها وضربتها وقلت لها أتكلمي وقولي مثل ماقلت وفعلا قالت لا أعرف ليش ( كسسسي ) لا يقذف ثم قلت لها قولي نيكني يا زيد آآآه كسي فقالت نيكني يا زيد آآآه كسي ثم قلت لها أن تفتح أرجلها وتضع بها في فمها ويدها على كسها وتدلكه وتقول آآآه كسي آآآم نيكوني أعطيني زبك أمصه يا زيد ..فقالت لي أرجوك يا أخي كفاية فقلت فمسكت الواقي الذكري وقلت لها على راحتك لكن أنا متشوق لنيك الكس لاول مرة فقالت لا لا لا لا لا أبوس رجلك راح أتكلم وأعمل متل مابدك فقلت لها وأنت عما تضحكي وتبتسمي فقالت أمرك وفعلا فتحت أرجلها ووضعت حلمت بزها في فمها وبدأت التدليك بكسها والتأوه آآآه آآآآم آآآآآه نيكوني أعطيني زبك يا زيد بدي أمصه آآآآآه فهجمت عليها هنا من الشهوة وبدأت المص بكسها الرائع وقلت لها أحسنتي يا أجمل أخت بالدنيا .. ثم قلت لها أنظري إلى صغيرتي نور ماأجملها تعرف تطيع الكلمة وتنفذ ما يطلب منها وكانت تمص زب ياسر وهو يلحس كسها بشراهة ..ثم أمرتها أن تحلب لي زبي بفمها ويدها وأن تدعه يقذف على وجهها وإن تلكأت أو تباطأت فورا أنيكها وفعلا كانت أمتع اللحظات أن تلعب هي بزبي وتمصه .. ثم أستحمينا وجلسنا وقامو بإعداد الطعام وأكلنا ثم أحضرت المفاجئة لنور وسهى وكانت ثوبان رقيقان قصيران شفافان وأمرتهم أن يلبسوهم وظهرو يجننون عليهم وتكلمت مع صاحبي ليأتي لعندي فقالت لي سهى ماذا تريد أن تفعل فقلت لها مش شغلك فقالت يا زيد أرجوك أخبرني فقلت لها أنا أحب أن أدع صاحبي يشوفك أنت واختك ويهيج عليكن قالت وكده من غير ملابس وحجاب فقلت لها طبعا فقالت لا لا لا يا زيد أرجوك فقلت لها كفى يا سهى وإلا فسكتت سهى ونظرت إلى ياسر فكان منغمس بكس نور فقلت له أنت لاتشبع يا ولد تعال وداعب كس الشرموطة دي وانت يا نور تعالي إلي يا حبيبتي فأتت نور مستسلمة فقلت لها إرضعي زبي يا حبيبتي فبدأ الرضع بزبي كانت فنانة بالمص ... ثم قلت لهما أنت يا سهى إذهبي وأدعي أنك نائمة في غرفتك وأتركي الباب مفتوح قليلا وأرفعي ملابسك وأظهري كسك وطيزك وانت يا نور أظهري بزازك الصغيرة يا حبيبتي وكسك وأنا سأدع صديقي يدخل الغرفة بالخطا ليراكما فقط ويخرج لأرى ماذا سيفعل وفعلا دخلتا الغرفة وما هي إلا دقائق حتى كان نادر عندي ودخل وجلسنا نتكلم و بعد قليل قلت لها دعنا نصنع القهوة ونجلس على البلكون وفعلا صنعنا القهوة وبينما نحن ذاهبان للبلكون طلبت منه أن يأخذ كرسيين معه وكانت الكراسي بعد غرفة أخواتي بخطوات يعني أنه سيمر من أمامهما والباب مفتوح
وفعلا نظرت إليه وهو ذاهب فلاحظت أنه توقف للحظات أمام الباب وتابع وعندما أتى إلى البلكون جلسنا في الجهة المقابلة لغرفة أخواتي بحجة أنني أنا لا أرى الغرفة مطلقا أما نادر فكان أمام الباب بمترين فقط وأنا لا أستطيع حتى ان أقترب منه لصغر الممر لذك هو كان في مكان لايحسد عليه طبعا ذلك من تخطيطي لكي يأخذ راحته ويستمتع بالنظر إلى كسا أختي . وفعلا لاحظت إرتباك نادرمع انه يعلم بأنني لايمكن أن أعرف أنه أمام أخواتي وهن نائمات . وبعد قليل ذهبت إلى الجهة المقابلة إلى نافذة غرفت أختيّ ونظرت لهما فكانتا تظهران مفاتنهما بشكل جميل فقلت لهما بصوت ضعيف أن تتحركان وتفتحان أرجلهما ففعلت نور فورا أما سهى فلم تفعل فغضبت وقلت لها ساريكي فسمعتها تبكي قليلا ثم بدأت بمحن وإثارة نادر وأنا ذهبت بسعة إلى نافذة المطبخ الخارجية لكي أشاهد نادر و أخواتي ايضا كان نادر متفاجأ جدا جدا ولاحظت أن زبه منتصب بشكل كبير و وكانت نور وسهى تتحركان بشكل مثر حتى أن ملابس نور بالكاد تغطي جسمها بحجة أنها ملابس نوم وهي تتقلب وهي نائمة فترتفع الملابس . أما سهى فكان كسها فقط الظاهر لكنها قامت بحركة أعجبتني عندما وضعت يدها على كسها قليلا ورفعتها وهنا نادر كان ممسكا لزبه ثم دخلت أنا وبعد مده خرجت أيضا وصرخت له من باب المطبخ أن يرجع الكراسي لانني أحب أن أجلس على التلفاز فقال لي كما تريد وذهبت أنا إلى النافذه لاشاهده فوضع الكراسي بسرعة وعاد إلى أمام غرفت أخواتي ووقف وبدا اللعب بزبه بسرعة كبيرة ثم عاد وجلسنا نتابع التلفاز.
وانا رافع الصوت فقال لي لوحدك بالبيت فقلت له لا ياسر ذهب ولكن أخواتي نائمات فقال لي ماتزعجهم فقلت له لا يحسون مبارح سهرانني كل الليل ولم يستطيعون النوم فشربو حبوب منومة وإلى الأن هم نيام فسمعنا صوت باب فقال لي ه توهم صحو فقلت له لا هذا الهواء يفتحة ويغلقه طبعا( كانت أختي مش الهواء لكن لكي لايستغرب نادر بان الباب كان مفتوحا وأنا وأخي بالبيت يعني نشوف كساسا أختينا دوما أما هكذا فسيعتقد أنها مجرد صدفة بأن الباب فتح وخصوصا لانهم شبرانين حبوب منومة والهواء فتح الباب وهو من كان محظوظ بأن يشاهدهن شبه عرات ) وبعد قليل قلت لها تحججت بان الستلايت لايلتقط محطات كثير لذلك فأنا سأذهب إلى أسطوح البناية لكي أعالجه وقلت له أنت يا نادر إبقى بالقرب من الريسيفر وإتصل بي نصف إتصال عندما تزداد الإشارة وفعلا إدعيت الخروج وذهبت إلى النافذة وفورا ترك نادر الريسفر وتوجه إلى غرفت أخواتي ولكن وهو متردد وينظر حوله وفعلا وصل وكان الباب ليس مغلق على الأخر ففتحه وبدأت أنا النظر والتمتع إقترب من أخواتي وأخرج زبه وهو يلاعبه ثم جلس بالقرب من سهى علىالسرير وأخذ يتأملها هي ونور وانا متمتع بالمنظر ثم مد يده المترددة إلى كس أختي سهى ولمسه وسحبها بسرعة ثم عاد ومدها ثم سحبها وهكذا حتى إطمأن بأنهم نيام ولا يحسون بأي أحد فبدأ اللعب بكس سهى وبدا اللحس به حتى وصل إلى قمة الشهوة فقذف بحليبه بثيابه وخرج . وأتصل بي فأنتظرت قليلا وخرجت أنا من المطبخ وقلت له هل إذدادت الإشارة فقال نعم وجلسنا نتحدث وبعد قليل اغلق باب أخواتي كما طلبت منهم فقلت له الهواء قوي اليوم وذهبت إلى الغرفت وطرقت الباب من الخاج وقلت سهى نور استيقظو عندنا ضيوف وهكذا لمده طويلة حتى قالت سهى حاضر يا أخي كما طلبت منها وبعد قليل دخلت الغرفة عليهن وأمرتهن أن يلبسن ويخرجن ويسلمن على نادر ويرحبن به .ز وفعلا خرجن وحيين نادر وجلسن قليلا وظهر الإرتباك على نادر وطلبت منه سهى أن يحضر أخته مرح معه بعد المرة لانهن منذ مده لم يرونها فقال كماتريدين يا أختي وإستأذن وخرج ودخلت أنا ومازالت نور وسهى جالستين فجلست بينهما وأمرتهن أن يرضعن زبي وهن بملابسهن وفعلا رضعنه وأتى ياسر وكان يوم سعيد وفي الليل أخذ ياسر نور وأنا سهى كل واحد إلى غرفته ونمنا عرات معا وأستمتعت كل الليل بسهى اللتي أحسست أنها أصبحت تتأثر وتهيج نوعا ما .. وهكذا إلى منتصف الإسبوع أتتني فكرة رائعة فأحضرت مهيج جنسي ووضعت لهن بالماء من غير أن يعلمو ولكن وضعت 4 اضعاف الكمية التي قال لي عنها الدكتور في الصيدلية وبعد نصف ساعة بدأت التأثيرات تظهر حين كنا نشاهد التلفاز وكانت سهى تنام أمامي ونور أمام ياسر وأنا طيز سهى كانت على زبي وزبي غائص بين أرداف طيزها ويدي تلاعب كسها واتمتع بالمشاهده على التلفاز وفجأة كس سهى بدا ينتفخ ويحمر وماء الشهوة بدأت تظهر ونظرت إلى ياسر فأبتسم وأشار لي على نور فغرست زبي أنا في طيز سهى وبدأت ادلك كسها بسرعة وأتكلم عن البرنامج التلفزيوني وفجأة بدأت أختي تشاركنا الحديث فقالت فعلا هذا البرنامج جميل ففرحت أنا وقلت لها طبعا يا سهى الأن انت رائعه من الاول تكلمي فقالت ما أسعدني ( كما تريد يا زيد فأنت اخي وحبيبي ) فقلت لها وأنا أنظر بها قبليني يا سهى فبدأت المص بفمي وكأنها خبيرة بالسكس والمص وطار عقلي عندما شاهدتها تدلك كسها ثم بدات تتأوه ثم قالت لي أنت رائع بالنيك فجننت ونظرت إلى ياسر ونور التي كانت تدلك كسها ولا تتكلم فقالت لها سهى أمتعي أخاكي يا نور وضحكت وضحكنا كلنا (طبعا هذا والحبوب لم تأخذ كامل مفعولها بعد ) وبعدها بدأت المتعة وبدأنا التكلم عن السكس والمتعة وعن الفلم الذي تتناك فيه واحده تشبه ماما عنهما حين كانتا تتساحقان وأنا كنت أنيك سهى وهي تتأوه بشهوة وتطلب السرعة والمزيد ونور أيضا بدأت المتعة والصراخ من اللذه والهيجان الكبيروأصبحت سهى تترجاني أن أفتح كسها وأن أنيكها به فلم أوافق وتابعت النيك بها من طيزها واما كسها فكنت ادلكه تدليك وأمرر زبي بين أشفاره الكبيرة وسهى ونور أصبحتا في قمت الهيجان لدرجة أنني أصبحت أخاف أن يصبهما مكروه من الهجان الشديد حيث انني تعب لساني وفمي من رضع كسيهما وزبي تعب من القذف المتواصل والنيك فلم يبقى سوى يدي لامتعهما أنا وياسر أنهكت قواه .... أصبحت الساعة الثانية ليلا وأنا وياسر ننيك ثم تركتهم قليلا وذهبت وأحضرت بعض المنشطات الجنسية والمهيجات وأخذتها أنا وياسر وما هي إلى دقائق حتى عاد النشاط وتابعنا النيك بأختينا الجميلتين لكي تتمتعان . ونكت أنا نور وياسر سهى كانت نور متمتعة جدا جدا بالنيك فقلت لها يا حبيبتي أنت سعيدة فقالت يا حبيبي أنا من البداية أتمنى ذلك ولكن أخاف من سهى فقالت لها سهى وهي تضحك مني تخافين يا كذابة فقلت لهن ارجوكن لاتتكلمن بهذه الطريقة تكلمو فقط ب يا شرموطة ويا قحبة ويا متناكة يا عاهرة ومن هذه الكلمات الجميلة فقالت كما تريد يا أجمل أخ بالدنيا ينيك أخواته المتناكات الشرموطات ..
ثم أنتقلت غلى سهى وغرست زبي في طيزها وهي تتآوه مثل الشراميط آآآآآآآآآآآآآآآه كسي نار نيك كسي يا حبيبي أنا شرموطة وقحبة نيكني آآآآه طيزي حبلني أنا مراتك آآآآآآآآآآآآآآآآه نيكوني ...وبعد ساعات من النيك بدأت سهى تنتفض بسرعة كبيرة وهيجان مش طبيعي فعرفت أنها الأن على وشك القذف الذي طال إنتظاره كان زبي داخل بطيزها إلى البيضات وأدلك كسها بسرعة ويدها على يدي وتضرب كسها وتقول آآآآآآآآآآآآآآآه راح أمووووووت كسي أرجوك بسرعة وتنتفض ارجلها بقوة كبيرة فوضعت كسها بفمي وبدأت الرضع واللحس العنيف به وصراخها بدأ يعلو ويعلو ولم أعد أقدر أن أمسكها وهي ترتفع وتنخفض وتطلب مني المص بسرعة ثم قالت لي لم أعد أحتمل أرجوك يا أخي نيكني فوته بكسي أرجوك كسي نار دخله طيفي نار كسي آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآم يا كسي وماء كسها يزداد ثم قالت دخله وأحلبه جوا كسي نيكني أنا مراتك يا أخي أرجوك فعطفت عليها ولم أعد أحتمل وغرست زبي في كس أختي وما هي إلا لحظات لم أعد أحتمل فقذفت ومع حرارة حليبي في كسها بدأت هي بالقذف وزبي مازال يقذف في كسها وهي تصرخ وهايجة بشكل مش طبيعي ثم إرتخت وخمدت نارها وكانها قتيلة ثم قالت أنت رائع يا زيد فقلت لها لكن أخاف أنك تجبلي يا حبيبتي فقالت لا يا روحي مش ممكن أحبل أنا أعرف وقتي وأخبرتني بعض التفاصيل عن دورتها الشهرية ومتى تحبل المرأة ومتى لاتحبل ففرحت ..زبي كان لايزال في كسها فأخرجته وخرج معه حليبي و حليبها واسغربت عدم وجود دم بكارتها فقلت لها أين دم بكارتك يا سهى فقالت أنا فقدتها منذ مدة من شدة الهيجان أدخلت الخيارة
بكسي ونور أيضا فابتسمت وهي لاتقوى على الحركة ثم قالت سيبوني أنام فقلت لها كما تريدين يا حبيبتي فقلت لياسر نيك نور من كسها فقالت نور نعم نيكني بسرعة أرجوك مش قادرة أتحمل فقلت لها أنت تحبلين في هذا الوقت فقالت نور لا أنا مثل سهى ففرحت وبدأ ياسر ينيكها بكسها وأنا أساعده أمصمصها وأنيكها بطيزها ولكن ياسر لم يتحمل سو دقائق وقذف فقلت له مابك فقال أول مرة أنيك كس فقلت له وأنا كذلك إبتعد ومسكت نور الممحونة وبدأت النيك بها وأدخل كل زبي في كسها وهي ترتجف آآه آآآه آآه آآه آم آآه آآآم من الشهوة وتنتفض ولكن كنت ماسكها كويس كان كسها صغير لذلك تمتعت بنيكها أكثر من أختي سهى وبعد مده أنتفضت بقوة وقذفت شهوتها الكثيرة وأنا قذفت بحليبي على بطنها وهي تهيج وتثور من الشهوة وتدعك كسها بسرعة وهو يقذف ثم إرتخت مثل سهى في غيبوبة المتعة والشهوة . نظرت إلى ياسر وأبتسمت وهو ابتسم وقبلته .. ونظرنا إلى أختينا المتناكات أمامنا والحليب على أجسامهن ونحن فرحين فمسكت كس نور وأدخلت أصبعي به وقلت له وأخيرا يا ياسر فقال ياسر بيومين مش راح نقدر نحلب زبابنا فقلت له مش مهم يا حبيبي المهم أننا نكنا ..إستيقظنا في اليوم التالي عند الظهر واستحمينا جميعا وتناولنا الطعام وجلسنا على التلفاز ..فقالت سهى مش عاوزين نلعب شوي فقلت لها يا حبيبتي اليوم مش ممكن لانه أخاف يصيبنا أنا وأخوكي شيء لاننا حلبنا زبينا كثيرا يوم أمس والذي قبل لذلك مش ممكن ..فقالت نور دعينا نلعب مع بعض فقال ياسر ونحن نشاهد وضحكنا فوضعت فلم سكس ووخلعتا ملابسهن ولبسن ملاببس النوم الشفافة المثيرة وبدأتا الإغراء بنا والمساحقة .ورن جرص الهاتف وكان نادر يخبرني بانه سيأتي هو وأخته مرح غدا فقلت له أهلا وسهلا ....وبدأنا نخطط لكي نوقع به هو وأخته وأتفقنا أن نضع لهم المهيج الجنسي بالماء أو الشراب وأتفقنى على باقي الخطة وفي اليوم التالي أتى نادر ومرح من الصباح لقضاء اليوم ورحبنا بهم وجلسنا نتحدث ثم أعطيناهم المهيج وبعد مده إدعيت الخروج أنا وأخي ياسر لإحضار الطعام .وتركنا نادر وأخته وأختينا بالبيت ..فقالت أختي سهى تعالي يا مرح لنغير ملابسنا فقالت مرح لا لا لا داعي فقالت لها سهى مش معقول تبقى النهار كله بلباسك ده أنت في بيتك يا أختي فقالت فرح شكرا فقال لها أخوها غيري ملابسك يا أختي مش ممكن الواحد يبقى النهار كله كده فقالت نور وأخي زيد ترك لك ملابسك على سريره إذهب وبدلها وتعالي يا مرح نغير ملابسنا كلنا كان ظاهرا على نادر ومرح الهيجان وذهبوا لتغيير الملابس وعندما أعطوها ملابسها صدمت مرح بهم وقال لا مش ممكن أن أرتدي هذه الملابس أخي لا يقبل فقالت سهى ليه يا مرح ماهي ملابس عادية فقالت لا أرجوكي يا سهى فقالت نور إذهبي ووريها لأخيكي فقالت لالا انا لا أريدها فقالت سهى معقول انت كده يا مرح وخرجت سهى وذهبت إلى نادر الهايج جدا كما ظهر عليه وقالت له فذهب معها وقال لأخته البسي كماتريدين يا مرح إحنا ببيت أخواتنا لاتخجلي ياسر وزيد مثل أنا أخوكي ووريني ملابسك التي لاتريدين أن ترتديها فأعطته نور الملابس وكانت تيشيرت ضيق جدا مثل لباس السباحةورقيق وكنزته الضيقة القصيرة من دون أكمام فنظر بشهوة إلى أخته وقال لها عيب عليكي لاتخجلينى البسي مافيهون شي معقول أنت يا مرح وضحكنا ولبستهم مرح .. ثم خرجت وكان أخوها جالس في الصالون الكبير ونور وسهى خلعتا ملابسهن كلها ولبسن ذي ملابس مرح لكن من دون ملابس داخلية فكان كس كل واحدة منتفخ وظاهر بشكل كبير وواضح جداجدا جدا ومنظر ظيز كل واحدة يهبل من المتعة . وخرجتا إلى الصالون وعندما شاهدوهم بهذا المنظر ظهرت الشهوة في عيون مرح ونادر .. ومرح إذدادة خجلا ودخلت أنا وأخي ياسر البيت وشاهدنا الالمنظر الممتع فقلت لهم من الأول خذو راحتكم البيت بيتكم وقلت لنادر إذا الملابس مش مرتاح فيها أعطيك غيرها وأنا أنظر إلى كس أختي سهى المنتفخ الكبير وكس نور ونادر هايج من المنظر .وبعد أن تناولنا الطعام ذهبت نور وسهى ومرح إلى الغرفة لأخذ قيلولة وجلسنا أنا وياسر ونادرنتحدث ونضحك وبعد قليل خرجت سهى من الغرفة وصرخت لي فذهبت أكلمها واخبرتني بأن لديها اخبار رائعة فاستعجلتها بأن تتلكم فقالت لي مرح الأن في الغرفة عاية ونور ترضع كسها فقلت لها رائع فوراهذا جميل فقالت وهذا مش كلشي فقلت وماذا فقالت وتريد أن تذوق طعم زبك فقلت لها إذاي من شده هيجانها تكلمت بكل شيء وخصوصا عندما شاهدتنا أنا وأختي بالملابس وكسي وكسها منتفخين وقالت بانها تتناك وتحب الزب فقلت لها ومين ينيكها فقالت سهى إحذر فقلت له اأرجوكي يا سهى فقالت نادر أخوها وينيك أمه أيضا فقلت لها بجد فقالت نعم ففرحت وذهبت إلى غرفتهن وكانت مرح مختبأ تحت الغطاء لانها عارية فقلت لها مش حابة تذوقي طعم زبي يا مرح فنظرت بي وقالت أكيد وهجمت على زبي ورضعته قليلا فقلت لها ونادر قلك إيه قالت لي هو حابب ينيك خواتك لكن مش عارف إذاي وهو مش متأكد أنهم قحبات ومتناكات وماما حذرته لكن يبدو أنه سينجح فقلت لها
يجب أن نمتعه بنيكت اخواتي لذلك يجب أن نخطط لذلك فقالت مرح موافقة ووضعنا الخطة وخرجت أنا من الغرفة وذهبت إليهم . وقلت لياسر لنذهب إلى السوبر ماركت قليلا وإستأذنا من نادر الذي كان يتمنى ذلك وذهبنا . ثم خرجت أخته مرح وصرخت له فقل لها ماذا تريدين فقالت تعال بسرعة ودخلا الغرفة وكانت أختي نور وسهى تدعيان النوم فقالت له انظر إلى هتين الجميلين أريدك أن تنيكني هنا الأن فقال لها أنت مجنونة فقالت تعال شوف كس سهى ما أكبره فقال لها مجنونة أنت تحس بيكي فقالت لا تخاف ومسكت كس سهى المنتفخ وانتصب زب نادر فقالت مرح تعال وخلعت ملابسها وبدأت تهيج أخاها .. فلم يقاوم نادر منظر أخته المثير وبدا اللعب بكسها والنظر إلى أختي النائمتين والتمتع بمنظرهما وبدا ينيك أخته بسرعة وهيجان شديد وقبل عنيفة جدا إلى أن قذف حليب زبه عليها وخرج مسرعا إلى الصالون وبعدها دخلنا أنا وأخي وذهبت أنا إلى غرفة أخواتي ومرح وقالت لي مرح ماحدث وكنا قد صورناه بالكاميرة فنكت مرح بسرعة وخرجت ..وبعد قليل إدعت مرح الخروج هي وأختي نور إلى الخارج لشراء بعض الحوائج وذهب معهم ياسر وبعد قليل خرجت أنا بحجة أنني أريد أن أشتري علبة سجائر وإدعيت الخروج ولكن ذهبت إلى النافذه في المطبخ وماهي إلا لحظات حتى ذهب نادر مسرعا إلى غرفة أختي سهى وكانت سهى تدعي النوم أيضا ولكن هذه المرة مرتدية ثوب نومها الذي يخلي الأب يهيج على بنته لو لبسته أمامه ..وعندما شاهدها نادر هاج بشكل كبير وخصوصا أنها نائمة على ظهرها ويدها على كسها الظاهر وبزازها واضحين من شفافية الثوب .زولم يفكر نادر بشئ وإقترب فورا من شدة الشهوة ووضع يده بأكملها على كس أختي ويده الأخرى تلاعب زبه ولكي تدعه سهى يتجرأ أكثر بدأت تتآوه وهي نائمة فأقترب ومصه ثم أخرج زبه وجلس بالقرب من أختي وبدأ يدعك زبه بكسها فلم يتحمل أكثر من ثوااني وكان حليبه على كس أختي وبطنها فمسحه وخرج مسرعا وبعدها دخلت أنا وطلبت منه أن ينام اليوم هو وأخته عندنا وأخبر أهله وقرر البقاء وفي المساء بدأنا نحضر للمفاجئة فقررننا أن نلعب بعض الألعاب الطفولية القديمة وكانت اللعبه بأن نطفئ الأضواء ويقوم واحد بمحاولة مسك أحد والتعرف إليه وإن أخطأ يحاول من جديد .وقبل البدء قالت أختي سهى يجب أن نوحد اللباس فقالت نور نرتدي ملابس النوم ولدي واحد لمرح فقالت سهى لاعيب يا أختي وابتسمت بي فقلت لها أنا عادي نادر مثل أخوكم ومرح مثل أختي ارتدو وأنا وياسر ونادر نلبس تيشورتات فقط وفعلا ذهبن للغرفة ولبسن وعندما خرجن صدم نادر بما يشاهد ولاحظت أنتصاب زبه وقلت أنا نبدا بنادر فوافق فورا وأطفأنا الأضواء ولم يتكلم أحد وبدأ نادر البحث عنا وكانت سهى تقترب منه عمدا إلى أن مسكها ولم تتكلم لكي لايعرفها وحضنته بقوة كي لايستطيع النظر لها أو معرفتها هكذا اللعبه فقال صدقا لا أعرف من هذه وكما قالت سهى لنا أنه كان خجلا من أن يلمسها ويحاول أن يبعدها وكانت تشعر بزبه المنتصب يحتك بكسها فخجل هو وأبتعد قليلا لكن سهى حضنته بقوة أكبر وهكذا إلى أن تشجع ونحن نقول له إعرفها إعرفها فيقول ماسكتني فنقول له دغدغها فتشجع وبدأ يدغدغها وسهى تحاول أن لا تتكلم رغم أنه أنا متأكد كان يعرفها لكنه كان مستمتعا بها فما كان من سهى المتناكة أختي إلا واستدارت وجعلت طيزها على زبه ومسكته من الخلف فما كان منه إلا وبدا يدغدغها من الأمام على بطنها حتى تكلمت سهى وعرفها وهكذا بقينا نلعب لمده طويلة ونتمتع ونمتع نادر باللعب بأجساد أختينا وأخته .. ثم جلسنا نتابع فلم كنت قد أخترته أنا وكان هو الامتع وخصوصا لقطات المص والتقبيل العنيف وكنا جميعا لانتكلم ونادر الهائج كان يسترق النظر أحياننا إلى أختي نور التي كانت تجلس أمامه وأفخاذها ظاهرة وكانت تتعمد أن تفتح أرجلها أحياننا ليرى كسها من خلال كلسونها الشفاف وبزازها الظاهر نصفها وكان ينظر إلى أخته أيضا التي ترتدي ملابس لم يراها في حياته وأنا وأخي كنا ندعي أن جميع الأمور طبيعية وعادية جدا جدا إلى أن بدأ التشويق في الفلم فأطفأت أنا الأضواء ولم يبقى سوى ضوء التلفاز وكان يسمح لنا برؤية بعض نوعا ما وبدأ الفلم يمتعنا حين التقى البطل والبطلة ببعض في بيته وبدأ يخلع لها ملابسها وظهر بطنها ثم بزازها وطيزها وجلس يمصمصها ويقبلها ويرضع من بزازها ونحن ولا واحد يتكلم ثم بدأ ينكها ولكن مش ظاهر كل شيء وهنا تأكدت أن نادر مش فارق معه إذا نكنا أخته أو لا أمامه .فقلت لهم هذه الأفلام تخرب عقول الجيل الصغير الذي لايفهم شيئ فقالت أختي سهى فعلا فقال نادر طبعا يا زيد فقال ياسر لكن هذه الأفلام عادية بالنسبة لأفالم أخرى فقالت نورإذاي يعني فقال ياسر يعني يوجد أفظع من ذلك فقالت نور وضع واحد ورينا نحنا كبار عادي وشباب مش هيك فسكت الجميع فقالت مارأيك يا نادر فقال نادر لا لا يا نورلا أحبذ لانها أفلام مش مستحبة فقالت نور بخبث يعني انت شايفها فقال آآآ نعم شفت واحد مرة فقالت نور ليه تعتبرون البنت أنها عيب تشوف وتعرف كل شيئ فقلت أنا لا يا
أختي نحن مش هيك نحن متحررير فقالت إذن مارأيكم أن نشاهد فلم جميعا من يريد يرفع يده ورفعنا كلنا أيدينا وذهب ياسر وأحضر فلم سكس كنت أنا قد جهزته وكان رائع ووضعه وبدأنا المشاهدة وكان نادرمتمتح بمشاهدة السكس مع أخته وأخواتي وبدأ التأوه والنيك والصراخ وكل واحد يعلق تعليق صغير ثم سكت الجميع ولم يتكلمو وكانت سهى ونور تدلكان أمام نادر وهو يعتقد أنني أنا وأخي لانراهم وهو بدا اللعب بزبه .ز فأحضرت أنا الأشرطة التي سجلتها ووضعت واحد فنظر نادر وقال لي ماهذا فقلت له كنت واضع كاميرة بالبيت لنشاهد ماقمنا به اليوم فقال نادر لا لا لا لا داعي فقلت له ليه كان خائف الغبي لم يعرف إلى الأن أنني والجميع نريد أن نشرمط فوضعت له أول مقطع حين كان يلاعب كس أختي وهي نائمة ولم يتكم أحد والثاني حين ناك أخته والثالث حين نكت اخته أنا ونكت أختي أيضا وكنا نحن نشاهد الأفلام والجميع يجلخ ويدلك بوقاحة لان الأمور إنكشفت . وقبل النهاية قلت لهم كل واحد يأخذ من يشتهي وينيك من دون كلام وبعدها يروح ينام هو وهي وفعلا ذهب نادر فورا إلى أختي سهى ذات الكس الشامخ وأخي ياسر أخذ اخته مرح وأنا أخذت أختي نور الجميلة وبدأنا النيك معا ولكن كنا خجلين من بعض في البداية لكن أنا أشغلت الأنوار وبدأنا النيك والمتعة إلى أن أنتهينا فقال لي نادر أنتم عائلة شراميط لم أكن أعرف فضحكنا جميعا ونادر الهايج ينظر إلى صغيرتي نور التي كانت على وشك النوم مستلقية عارية وقال أريد النوم مع نور اليوم فقلت له تريد أن تنيك أختي يا ديوث فقال لي نعم يا متناك فقلت له وأنا سأحبل أختك الشرموطة العاهرة .. ثم أستحمينا وكل واحد أخذ من يريد وذهب للنوم والنيك معا ..كنت في الليل أسمع صوت أختي وهي تتناك وتطلب المزيد ..وتصرخ آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآي كسي نار أقذف بكسي أأأأأأأأأأأم آآآآآآآآآآآه يا حبيبي كسي نيك جوا نيك بسرعة آآآآآآآآآآآآآه .. أما أنا فتمتعت بأخت نادر وكسها الرائع وطريقة رضعها للزب ونمت وزبي في كسها ..كسها كان رائع جدا نظيف من لشعر ومنتفخ الأشفار ولحسه ومصه جميل وعندما أدلك زبي به أشعر بنشوة عظيمة وفي اليوم التالي بعد أن أستيقظت ذهبت إلى أختي ونادر فوجتهم عرات وفوق بعض ويده لاتزال على كسها والحليب على جسميهما فأيقظت الجميع واستحمينا وتناولنا الطعام . وقبل أن يذهب نادر وأخته مرح قمنا بنيكة أخيرة فوضعنا الشوكلاته على بزاز أخواتنا والحليب المحلى على أكساسهن وبدأنا المص والأكل بهم ثم وضعو الشوكلاته على أزبابنا وبدأو الرضع والمص وعندما قذف الجميع وأخرهم أختي سهى الممحونة التي لاتشبع من النيك وودعها نادر بمصه ورضعة لكسها ووعدونا بالعودة بأقرب وقت

الجزء الثاني

وفي اليوم التالي أتو بابا وماما وأصبحنا نمارس أنا وأخواتي في اوقات محددة أو عند خروج بابا وماما من البيت أو في الليل بهدوء أذهب إلى غرفت أخواتي وأنيكهن بسرعة وأذهب ومع ذلك كانت حيات ممتعة إلا أن خطبت نور وسهى فقمت بأخذهن إلى طبيب لإعادت غشاء البكارة وتمت العملية بنجاح وأذكر في ذلك اليوم العذاب الذي ذقته لكي أخفي عن بابا وماما وطريقة الحصول على المال وساعدتني به نادر فطلب من أمه ولم تتردد فشكرتها فقالت لي الشكر بأن تمتعني بزبك وضحكنا يومها وقلت لها امرك يا خالة وضحكت وأذكر قبل أن تبدا العملية بكت نور وسهى لانهن لن تتناكان مني بعد فقلت لهن لاتخافا بعد ما ينكوكن أزواجكون يصير نيكون أجمل ونكتهم قبل العملية بشكل كبير .. وكانت المتعة أجمل حين عرف الطبيب أن نور وسهى قد أنتاكتى قبل ساعات فسألته كيف عرفت فقال من المني الموجود في مهبلهن فضحكت أن قال أنت تنيكهن فقلت له طبعا فقال أنت شهم لانك لم تنساهن مثل غيرك فقلت له لا مش ممكن أن أتركهن فقال الطبيب ليه فقلت له لا ولا شي فقال حابب تنيكهم قبل مانبدأ ونظرنا ببعض أنا وأخواتي وضحكنا فقلت له نعم فقال اتفضل وبدأت النيك وكان الطبيب وراء الستار وأحياننا ينظر بشهوة لنا وخصوصا عندما تتآوه سهى وتقول آآآآآآو آآآآآآآآآآآآو آآآآآآآآآآآو كسي مولع يا حبيبي آآآآه آآآآآآآآآآآه ما أجمل النيك فقلت لها بصوت ضعيف هيجي الدكتور لكي ينيكك وبدأت بأساليب الشرمطة والتلاعب لكي تثير الطبيب وأنا أنتقلت إلى نور وسهى تدلك كسها وتتآوه وقالت للطبيب كسي مش بيقذف فنظر لها وهي فاتحة رجليها وتلعب به وإقترب منها وقال أساعدك فقالت نعم ومسك كسها ونظر لي وقال هل تسمح فقلت أنا طبعا تفضل وبدا اللعب بكس سهى ثم أخرج زبه وبدا النيك بها وبينما أنا أنيك نور أختي أخطأت نور وقالت يا أخي فنظر الطبيب بي وبنور وهو مستغرب تماما وقال أنت قلت إيه فقالت نور أخي فقال لي وأنا أخرج زبي من كس نور وأحلبه على بطنها قال هي تقول إيه فقلت له نعم هي أختي والتي تنيكه اختي وقذفت على نور وهاج الطبيب أكثر وبدا النيك بسهى أسرع إلى أن قذف على وجهها .............. وهكذا وبعدها قام بترميم غشاء البكارة وذهبنا ...
وقبل الزواج كنت أدلك زبي تدليك بكس نور وسهى وأنيكهن بطيزهن فقط وبعد مده تزوجتا ورجعت أنيكهن بأكساسهن وتمتعت اكثر وهن حوامل لكن بعد عدة أشهر سافرة اختي وأختي مع أزواجهن إلى الخارج لان أزواجهن أخوة أيضا وهنا بدأت الأمور السيئة تظهر أيضا عندما تكلمت مع نادر وأخبرني أنه أيضا سيسافر هو والعائلة فأتى هو وأخته لكي أودعه ونكت أخته مرح قبل السفر ثم ذهبو وبقيت وحيدا أحلب زبي على يدي فقط وعلى الأفلام والنت .. وفي الصيف الماضي أنتقلنا أنا وبابا وماما وأخي ياسر إلى المزرعة .. وهناك بدأت حياتي تتغير وخصوصا أنه بقي لي سنة لم أنك بها أي كس لاستيقظ عند الظهر وكنت مستلقيا على الأرض في حديقة المنزل نظرت بجانبي لأرى كساً أشقرا جميلا عليه القلل من الشعر الأشقر فتوقعت أنني بحلم ولكن نظرت حولي فوجت أشجار الحديقة والسور والبيت نعم إنها حديقتنا ومنزلنا ولكن كس من هذا نظرت للأعلى فكانت ملكتي الحبيبة ماما نائمة بجانبي وثوبها مرتفع للأعلى وهي من غير كلسون وكسها ظاهر ومن دون أي مقدمات وأنا مازلت على الأرض أغمضت اعيوني ومددت يدي إلى هذا الكس الضائع بالقرب من شهوتي الهائجة ولمسته بحنان وكان كبيرا جدا جدا جدا وأشفاره كبيرة ولكن لم تكتمل فرحتي لان ماما تحركت واتجهت للجهة الثانية ثم استيقظت ولكن لم تدري ماذا فعلت وظنت أني نائم ..ماما إمرأة جميلة جدا جدا طولها بحدود ال 168 سم وجسمها رشيق جدا جدا وكسها كبير ومنتفخ وبزازها كبيرة ورائعة وطيزها كبيرة أيضا ..بدأت الشهوة تتأجج بزبي فأخبرت ياسر بانني ممحون على أن أنيك كس فقال لي ياسر وأنا أيضا يا أخي فقلت له وماما مستحيل أن نقدر ننيكها فقال طبعا فقلت له لكن سأحاول أخر مرة وفي اليوم التالي سمعت بابا يقول أنه سيسافر في بعثة إلى الخارج ففرحت جدا جدا أنا وياسر وقلت له الأن ماما اكيد لازم تتمجن وتهيج وخصوصا مع حبوب المهيج والإثارة وبعد يومين سافر بابا وبقينا أنا وأخي وماما . وبدأنا أنا وأخي نضع المهيج لماما يوميا بالماء وكنا نشعر بها هائجة ومنثارة وخصوصا ليلا عندما تدعك كسها في غرفتها لاننا كنا نسمع صوتها . ولكن لم نستفد بشيء . وفي أحد الأيام الحارة جدا خرجت ماما من غرفتها وهي مرتدية على غير عادتها ملابس نومها لانها كانت عند الظهر قبل أن تخرج من غرفتها تغير ملابسها لكن هذه المرة من شدة الحر لم تفعل ومن شدة الشهوة لاننا لم نكن نتركها من دون حبوب مهيجة وجلست معنا أنا وأخي وكنا أنا وياسر مرتديين شورتات فقط ومن دون ملابس داخلية .وأنتصب زبي وزبه على ماما الجميلة ويال الهول استلقت وظهر كسها يال الهول لاتلبس كلسون طبعا هي لم تكن تقصد أن تدعنا نشاهدها لكن نحن كنا ننظر من غير أن تشاهدنا وقالت ماما في غرفتي الحرارة مرتفعة أكثر من هون ثم قالت لياسر حبيبي أعطيني علبة بودرة الأطفال فقلت في نفسي معقول تضع بودرة على بزازها كما كانت تفعل من قبل بسبب الحرارة وإحمرارهم .. وفعلا أعطاها البودرة وأخرجت بزازها وبدأت تضع البودرة عليهن طبعا هذا سلوك تفعله أي أم أمام أولادها ولايتأثرون لكن أنا وأخي هجنا على ماما بشكل جنوني وخصوصا أننا توقعنا أنها منثارة من الشهوة والحبوب التي أخذتها . ثم وفجأة قالت ماما حبيبي زيد تعال مسج ودلك لي صدري بالبودرة فقلت لها وانا بكامل سعادتي حاضر يا ماما وذهبت وبدأت التدليك ببزازها وياسر يتحسر على نفسه لانني أنا العب ببزاز ماما الممحونة . فقمت وجلست القرفصاء فوقها على ركبي وهي أسفل مني وبدأت التدليك الممتع وزبي كان يرتطم ببطنها . عرفت أن ماما هايجة ولكن لاأعرف إن كانت تقصد ما تفعل ثم قالت لي إرجع للخلف يا ماما على أرجلي وأبعدت ثوبها للأسفل أيضا ليظهر كامل بطنها وصدرها وقالت بطني أيضا وكان بطنها محمرا من الحرارة فقلت لها يا ماما أنت متحسسة من الحرارة فقالت نعم جلست القرفصاء على أفخاذها وأرجلها وزبي أرتطم بكسها من الأمام وإدعيت أنه بطريقة الصدفة فلم تتكلم بشيء وبدأت التدليك بها وبعدها من دون أن تطلب مني أنتقلت إلى أرجلها وهي على وشك النوم كانت مغمضة أعيونها ومستمتعة وفعلا أنتقلت إلى أرجلها وبدأت التدليك ثم رفعت ثوبها إلى بطنها ووووووووآآآآآآآآآآآه ظهر كسها الأشقر الرائع بين أفخاذها مكتنزا وكم تمنيت أن أنقض عليه ..وكان ياسر ينظر معي أيضا وقال لي دعنا ننيكها فقلت له أنت غبي يا ياسر لاترفع صوتك وأسكت الأن وبدأت اللعب بكسها بحجة أنني أدلكها وأحسست بإنتفاخة ومائه القليل وفجأة مدة ماما يدها إلى كسها ونهضت مسرعة وصرخت بي وقالت إنت عامل إيه يا زيد مو عيب عليك لي خالع لي ملابسي الداخلية فقلت لها ياماما انت لم تكوني تلبسي فقالت طيب له رافع ثوبي يا أستاذ أنت ما تخجل وشايفني عريانة فإدعيت الغباء وقلت لها طيب أنت ماما معقول فقالت إذهب فبدأت أعتزر منها وأترجاها أنت تعفو عني فقالت حسننا يا حبيبي لكن عيب تعمل الحركات دي فقلت لها حسننا .
وفي المساء بدأنا النقاش أنا وياسر عن ماما فقال لي مستحيل نقدر على ماما فقلت له على العكس يا غبي ماما شرموطة وحابة تتناك فقال لي وكيف عرفت فقلت له هي لما حست أن مية كسها بدأت بالظهور إدعت أنها كانت نائمة واستيقظت وإدعت أنها شريفة .. وفي اليوم التالي أيضا جلسنا مع ماما وكنت مشربها حبوب جديدة تخليها تشتهي أن تتناك من زب فيل .وما هي إلا دقائق حتى أعطتني ماما علبة فيها نوع من أنواع الزيوت وقالت هذا للمساج تعال يا حبيبي مسجني فعرفت أنها تريد أن تتمتع اليوم وأحضرت الزيت لكي لايظهر ماء كسها هذا يعني انها تخطط لان تدعني ألعب بكسها لكن أنا مش راح العب وبس راح أنيكها كمان واخذت الزيت وكانت بملابسها فقلت لها يا ماما هيك أوسخك فقالت لا راح أخلع ملابسي وفعلا خلعت لتبقى بمايو يجنن عليها وأول مرة أشوفها فيه الشرموطة هايجة وناطره الزب على نار زوإستلقت على ظهرها وبدأت التدليك ببزازها ورقبتها وهي مسترخية متمتعة وبعد قليل أغمضت أعيونها وكأنها تقول لي تمتع وأمتعني يا حبيبي يا ماما وبدأت أنا التدليك ببطنها ثم نزلت إلى أفخاذها وبدأت فورا بدون مقدمات اللعب بكسها من فوق المايو وياسر كان يلعب بزبه على منظر ماما وهو هائج جدا ثم أنزلت لها المايو وظهر كسها ووضعت الزيت عليه ثم أخرجت زبي وبدأت التدليك به بزبي ثم غرست زبي في كس ماما الرائع ودخل كله دفهة واحدة وأحسست أن ماما شهقت منه وتمتعت وبدأت النيك بها والتمتع ببزازها وكسها ووجهها خلعت ملابسي كلها أنا وياسر ووضعت ماما بشكل جانبي واستلم ياسر طيزها وأنا كسها وبدأنا النيك بها وبعد مدة من النيك بدات ماما تنتفض وتتحرك من الشهوة وهي على وشك القذف فقمت أنا بمصها من فمها وفجأة قذفت حليبها وقذفت أنا حليبي على بطنها وبعدها بدأت ماما الصراخ والضرب بي وبياسر وهي تقول يا مجانين تنيكوني تنيكون أمكم وهي تبكي وتصرخ أنا خفت كثيرا معقول ماما كانت مش حاسه وكانت نايمة فعلا . ثم ذهبت إلى غرفتها وهي تبكي وفي الليل كنت أنا أراقب غرفتها وانظر من خرم المفتاح وفجأة شاهتها تتعرى وبدأت اللعب بكسها والتأوه بصوت منخفض وهي تقول نيكني يا زيد آآآه نيك ماما يا حبيبي نيك أمك آآه بسرعة كسي نار يا حبيبي ففرحت وعلمت أنها كانت تدعي أنها شريفة ولاتريد أن تتناك ولكن هي مشتهية وحابة تتناك .... فقررت أن أدخل لعندها وفعلا بعد قليل طرقت الباب فقالت ماما من فقلت لها أنا زيد يا ماما فقالت ماذا تريد فقلت لها عاوزك ضروري جدا جدا فأتت وفتحت الباب ودخلت بسرعة وحضنتها وأخذتها إلى السرير ومزقت لها ثوبها وهي تقول ما بك يا مجنون أنا أمك ولكن لا تحاول أن تتخلص مني لانها تريد أن تتناك ومشتهية وهايجة وبدأت تدعي البكاء وأنا أهيج على هذه الأفعال جدا جدا فقلت لها أنت أكبر شرموطة بالدنيا يا ماما وبدي أنيكك وأحبلك وهي تبكي وتصر وتقول أنت مجنون يا زيد روح عني يا ماما عيب عليك وبدأت النيك بكسها الرائع وهي بدأت التأوه ببكاء ضعيف ولكن هي هائجة وكسها متأجج شهوة ومحن وصرخت لياسر وأتى وبدأ النيك بأمه من فمها وهي تقول آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآو ولاتعرف كيف تخفي شهوتها . .. فمسكتها من كسها وقلت لها كفاية بقى يا ماما أنا وياسر عارفين أنك تحبين أن تتناكين وهو عادي فيها إيه يعني فلم تتكلم وأغمضت عيونها وإكتفت بالتآوه الخفيف طبعا بمتعة والمحن والإنتفاض وتحريك الأرجل من المتعة والشهوة ..وهكذا بدأنا النيك حتى الصباح وقذفت على كس ماما الحليب الكثير من زبي . وأثناء النهار كانت الأمور تسير وكأنها طبيعية وفي أثناء الظهيرة كانت ماما مستلقية على الأرض فذهبت أنا إلى خلفها واستلقيت وحضنتها كانت لا ترتدي إلا ثوب نومها من غير ملابس داخلية فرفعته وأدخلت زبي فورا بكسها من الخلف وبدأنا نتحدث وكأنه لا يوجد شيئ ويدي من الأمام تلاعب كسها .وهكذا رضخت ماما أخيرا وصرت كل يوم ينام واحد معها وكنت أتمتع بجسمها وهي تعاملني كانها زوجتي صحيح أنها لاتتكلم وتبقى كالعروس الخجلانة ليلة الدخلة لكن تمتعني بحركاتها أثناء النيك ........ صرت أنا وأخي ياسر نتفنن بطريقة نيك ماما وكنت اعشق طيزها لانها كبيرة فأضع زبي بين فلقاتها فيغوص من كبرهم ومتعتهم وملوستهم كانت لاترتوي من النيك وأعلنت ماما فجورها وشرمطتها عندما جعلتها تشاهد المتناكة الشرموطة شبيهتها فهاجة لدرجة كبيرة جدا جدا وأصبحت لوحدها تأتي وتخرج زبي أو زب ياسر وترضعه وتجلس عليه .. وأنا تأكدة من أنها أصبحت فاجرة ومتناكة وشرموطة عندما زارني أحد أصدقائي فخرجت ماما من غرفتها وهي لابسة بيجاما لونها زهري ولكن ضيقة لدرجة مش طبيعية ومش لابسة شي تحتها وكسا ظاهر منتفخ بشكل واضح وبسبب كبر حجمة من الأساس كان منظره يغري الأب بإبنته واتت والقت السلام على صديقي وهو خجلان ومرتبك أنا هنا شعرت بشعور غريب ونشوة كبيرة ومحن شديد وزبي إنتصب فخرجت قليلا وتركت ماما مع صديقي كان منظرها يجنن وأحببت ذلك الموقف وصرت أهيج على من ينظر لماما ويهيج عليها ويبدو
أنها هي تحب هذه الطريقة لانها تكررت أكثر من مرة فأصبحت أنا أدعو أصحابي كثيرا إلى البيت ليشاهدو ماما ويتمتعوا بنظرها وإنوثتها وأذكر يوم خرج صديقي ذهبت مسرعا إلى ماما وبدأت أقبل كسها من فوق الملابس ثم نكتها كنت أترجاها أن تتكلم لكن هي أحياننا تخجل من النظر في عيوني أو أعين ياسر كانت تحب فقط أن أشتمها وأنيكها وأتمتع وأمتعها وأن احضر لها أصحابي وهي أحياننا تأتي لوحدها لتتناك من زبي أو ترضعه وفي أحد الأيام أحضرت صديق لي ممحون دائما ويعشق جسم المرأة ومنظرها وخصوصا إذا كانت مرتدية مثل ماما وأنا كنت قد أحضرت لماما تيشيرت مثل تيشيرت لاعبات كرة الطائرة الإطاليات ولكنه كان رقيق أكثر وضيق وتخيلو كيف يكون منظر كس ماما بهذه الملابس فعلا عندما ألبستها إياه كاد زبي على وشك أن يقذف من شدة المتعة وخصوصا أفخادها البيضاء الممشوقة وعندما أتى صديقي وليد خرجت ماما مدعية أنها تريد أن تمارس الرياضة فحيته و هو مش مصدق وعيونه لاتعرف أين تستقر كان منظر كسها البارز رائع الجمال ولان صديقي ذكي قال لها إذا كنت تحبين الرياضة يا خالة أنا سأدعوكي إلى مزرعتنا فهناك كل ماتريدين وخصوصا المسبح لدينا مسبح كبير إذا كنت تعرفين السباحة فقالت ماما مش كتيرفقال أفضل وأحسن لعبة رياضية فقالت ماما عارفة ولكن بحاجة لان أتعلمها في مدرسة أو أي شيئ فقال لها أنا أعلمك ماتريد شيئ سهلة فقالت ماما بجد فقال وليد ولو يا خالة أنتو بس شرفونا فقالت ماما نتشرف فقال أنا بإنتظاركم
الأسبوع القادم فقلت له حسننا يا وليد نتشرف وتابعت ماما سيرها وجلسنا أنا ووليد نتحدث قرابة الساعة والنصف فأتت ماما وجلست معنا على الكرسي وكانت فاتحه رجليها قليلا وكسها منتفخ وبارز بشكل جنوني ووليد مش مصدق عيونه وهايج كان باين عليه وخصوصا عندما تتحرك ماما وعندما قرر الذهاب عاد وأكد دعوته لنا فوعدناه بالذهاب في الأسبوع القادم ...وعندما ذهب ركضت إلى ماما وبدأت التقبيل بكسها وأكله ومصه ثم أخرجته من تحت الملابس وبدأت تدليكه بزبي وهو زلق جدا جدا جدا من ماء شهوتها ومنتفخ بشكل كبير وماما تقول آآآآآآه آآآآآآآآآوه آآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآن آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آم آآآآآآآآآآآآآآوه كانت عاهرتي تزداد يوما على يوم عهرا وشرمطة ..وقبل أن نذهب إلى مزرعة وليد أحضرت لماما تيشيرت قصير جدا جدا ولكن رقيق وأبيض اللون بحيث مجرد قدوم الماء عليه يرتسم كل شيء تحته وهذا ما أريده وعندما جربته ماما من غير ماء كان كسها واضح جدا فكيف بالماء وذهبنا باليوم التالي إلى مزرعة وليد ورحب بنا وبماما فسألته ماما فور أين أهلك فقال لها للاسف لم يقدرو القدوم بسبب ظرف بالبيت فقالت لا بأس وجلسنا وكنت أنا أشاهد المزرعة ووليد وماما يتحدثن عن الرياضة والسباحة وبعد أن شربنا كأس عصير وشاهدنا المزرعة جلسنا نحضر الطعام فقال لماما تعالي أريكي المسبح يا خالة وذهبا ثم عادا وقال لي وليد أترك الطعام الأن وتعال نشوف امك إذاي حتتسبح فقلت لها يا ماما انت لاتعرفين جيدا فقالت وليد يساعدني يا حبيبي ثم قال لها وليد عندي ملابس سباحة لو أنت مش معاكي فقالت ماما لا شكرا لدي فقال وليد إدخلي هنا يا خالة وغير ملابسك ودخلت ثم خرجت ماما وهنا وليد ذهل من جمال جسم ماما وهو ينظر إلى كسها وطيزها وبزازها كان كسها مرتسما بشكل واضح وكبير فقال لها وليد ضعي القليل من الماء على جسمك يا خالة قبل النزول إلى الماء أفضل وبدأت تضع ويال الهول أصبحت طيز ماما واضحة جدا وجلدها واضح وكانها لاترتدي شيء على جسمها بعد أن وضعت الماء فقلت لوليد كي لا أحرجه وأتركه يتمتع بماما أنا ذاهب لاتابع تحضير الطعام فقال لي وهو لاينظر إلى لطيز ماما كما تريد يا زيد وذهبت وانا أنظر إلى ماما وعندما التفتت إلى وليد ظهرت وكأنها عارية تماما يال الهول كس ماما رائع جدا منظرها يهبل ويشهي على النيك كانت ملابسها ملتصقة جدا بجسمها وراسمه تفاصيل كسها وبزازها بشكل كبير وشافتهم يعني واضحين تركتهم وخرجت وبعد قليل دخلت كان وليد بجانب ماما ويضع يديه تحتها ويقول لها تحركي هيك ويدك كده ورجلك كده وماما تتدلع وتقول لا أعرف آآآآو كيف آآآآم كيف فإقتربت أنا أكثر لاجد يد وليد تحت على كس ماما مباشرتا من الأسفل والأخرى على بزازها بحجة أنه يرفعها ويعلمها السباحة ولا أعرف ماذا يفعل هل يضغط على كسها أم هل يدعكه أم هل يده ثابتة أم يحركها لا أعرف . وبعدها خرجو من الماء ووليد ظهر أن زبه منتصب وياآآآآآآآآآآآآآآآآآم ما أجمل كس ماما كان مرتسم بشكل رررررررررررررررررررائع وباين جدا جدا وبزازها أيضا كان وليد يخجل النظر إلى جسمها أحياننا وأحياننا أدعيأنني لا أنظر فينظر هو فقالت ماما يآآآآآآآه متى سأتعلم فقال وليد يبدو أن ملابسك تضايقك يا خالة لازم ترتدين مايو فقلت لما ألم أقل لك أحضري المايو معك فنظر لي وليد وقال لدي مايوه هنا لاختي أعتقد أنه يأتي على مقاسك سأحضره وعاد ومعه مايو أعتقد أنه مش لاخته لانه لو لاخته لكانت أكيد شرموطة لانه مايو مش طبيعي وأجمل من البكيني وأصغر وأضيق منه كان مايو لونه وشكله يشبه المايوهات التي يرتدونه لاعبات الغطس الصينيات ولكن هذا أصغر وأعتقد لو إرتدته ماما لن يغطي إلا القليل من كسها أما طيزها فستظهر كلها لانه خيط من الوراء وكذلك من الأمام لكن أسمك بقليل وعلى البزاز لايكاد يغطي الحلمة أعتقد أن وليد متناك وسافل أحضره خصيصا لماما ولا أعتقده لأخته ..قال وليد لا أعرف إن كان يعجبك يا خالة لو حابة جربيه فقالت حسننا ودخلت وأرتدته وعندما خرجت ماما إنتصب زبي أنا أيضا يال المتعة يكاد المايو يغطي كس ماما من كبره فكانت عندما تذهب يمينا أو شمالا كان القليل من كسها يظهر وبزازها ظاهرين تقريبا عدا الحلمات فإدعيت أنا أنني لم أشاهده جيدا وخرجت خوفا من أن يشك وليد بي وبماما وصرت أشاهدهم من بعيد بحيث لايروني هم فكان وليد وماما في الماء وأحياننا تضحك ماما وأحياننا وليد وكان وليد طوال الوقت بالقرب من ماما وممسك بها وبعد قليل خرجو من المسبح وعندما أدارت ماما ظهرها لي واوا واو واو وكانها لاترتدي كلسون وجلست على ا لمسبح وذهب وليد وقال لي ساعود دقائق فقط فأسرعت إلى ماما وجليت بقربها وبدأت اللعب بجسمها ونظرت لكسها المنتفخ وكان ظاهر من المايو لجهة الشمال فوضعته مكانه بأن رفعت المايو عليه وقلت لها هيك يتأكد أنك شرموطة يا حبيبتي فلم ترد علي فقلت لها أنت فرحة يا حبيبتي يا ماما فقالت نعم يا حبيبي فقلت لها وكسك فخجلت ولم تتكلم .وخرجت وبعدها دخل وليد
وبدأ هو وماما التقلب باالماء شاهدته يحضنها أكثر من مرة ثم خرجو وماما ذهبت لتغير ملابسها فشاهدت وليد يتبعها فذهبت مسرعا أراقب ما سيحدث فعندما دخلت ماما الغرفة وقف وليد وراء الباب وأخذ النظر إلى ماما وهي تغير ملابسها وأخرج زبه وبدأ اللعب به كان كبيرا جدا إلى أن قذف . فذهبت أنا . تناولنا الطعام وتحدثنا لمدة وتمشينا قليلا ثم ذهبنا أنا وماما إلى البيت ..وعندما وصلنا أدخلتها الحمام وإستحمينا ثم استلقينا أنا وماما في غرفتي كانت عارية وأنا عاري كنت ورائها والأنوار مطفأة وزبي بين أرجلها ويحتك بكسها بين الأشفار وأنا أروح وأآتي به فقلت لها كنت رائعة يا ماما اليوم وهي من شدة هيجانها كانت أيضا تدعك بظرها وتتأوه بصوت منخفض فقلت لها ستبقين هكذا يا حبيبتي من غير ماتتكلمي ووضعتها أسفل مني وزبي ماذال يحتك بكسها بين الأشفار وبدأت المص والرضع بفمها ثم بزازها وهي بقمة الهيجان آآآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآن آآآآآآآآآآآآآآآآآآوه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ وأصبحت أدخل زبي بكسها وأخرجه وهي تتآوه مثل الشراميط ثم حملتها ووضعتها فوقي وفكان وجهها فوق زبي ووجهي تحت كسها وبدأنا المص والرضع لبعض كان كسه االكبير يملاء فمي كله كنت أمتعا بطريقة اللحس والمص وخصوصا بظرها كانت تنقذ من شدة المتعة وهي أيضا كانت تتفنن بطريقة مص زبي وتمتعني لكن كنت أريدها أن تكلمني ونتحدث ونحن نمارس أو نتحدث عن الجنس لكن هي لاتريد وتخجل وبعد قليل بدأنا أنا وهي الإنتفاض بقدوم الرعشة الكبيرة وقذفنا معا كان شعورا رائعا وبعد أن استحمينا جلسنا نتابع التلفاز وكانت ماما تتحدث معي بشكل طبيعي وتضحك وتفرح فذهبت إلى قربها وقلت لها لاتريدين أن تخبريني ماذا حدث اليوم في المسبح فلم تتكلم وإحمر وجهها فحضنتها من الخلف ورفعت ثوبها قليلا وأنا تعريت وبقيت هكذا أتابع التلفاز ويدي تدغدغ كسها من الأمام وأنا أقبل رقبتها وأكلمها وزبي غائص بين فلقتي طيزها ...آآآآآآآآآآآآه يا ماما أنت أروع من نكتها كسك مش طبيعي كبره ليه يا حبيبتي أرجوكي إتكلمي وبينما أنا أداعبها وهي مرتخية بين يدي مسكت زبي وأبعدته من طيزها وبدأت تلاعبه وتدلكه بين أشفار كسها كانت يدها صغيره على زبي كنت أعرف أنها تعشقه ...رغم كل محاولاتي لم تتكلم وانا أمص وأرضع فمها ورقبتها فنهضت وقلت لها يا ماما مش عاوز أنيكك تاني بعد اليوم لا أنا ولا ياسر لانه كما يبدو لي أنت لاتحبيني ولاتريديني أن أنيكك ...... فلم أراها إلا وهجمت على زبي وبدأت تمصه وقالت أنت روحي وحياتي وزوجي وحبيبي تعال يا روحي تعال يا ماما تعال متع أمك الغالية ونيكها وحبلها فقلت لها وأنا سعيد من الأول كده يا ماما فقالت أنا كنت أستمتع أكثر وأنا لاأتكلم فقلت لها على العكس يا حبيبتي .. ثم قلت لها الواحد ما يتمتع إذا لم يسمع الشرموطة تتكلم وخصوصا كلمات وسخة فقالت كما تريد يا متناك يا ديوث تعال نيكني أنت خليتني صير شرموطة وعلمتني أنو الزب كل شي وأهم شي يا حبيبي فقلت لها يا متناكة يا ماما أنت أروع شرموطة أشوفها قليلي اليوم شو عمل وليد معك بالمسبح فخجلت أيضا فقلت لها يا قحبة صرلك إيه فضحكت وقالت مش متعودت على الكلام ده مع إبني يا شرموط فقلت لها من اليوم ورايح راح أخليكي كل يوم تتناكي من واحد ومن زب جديد فقالت بجد فقلت لها طبعا أنت ماما معقول مامتعك وأعرفك شرموطة كبيرة وتحب الزباب فضحكت فقلت لها ما اجملك وأنت فرحة يا حبيبتي .. والآن قول لي ماذا فعل وليد فقالت صار يلمس كسي بحجة أنه يعلمني فقلت لها ويحركها فقالت لا بالبداية لم يحركها لكن عندما أحضر المايو ونزلنا إلى الماء صار يقترب مني أكثر ويجعل زبه يلامسني وعندما أراد أن يعلمني كيف أطفو فوق الماء كان كلما أكون على وشك الغرق يمسكني بكسي فورا وطيزي ويقول عفوا فأقول له يا حبيبي أنت زي زيد مافيش مشكلة أنت تعلمني ..ولكي لا يمسك كسي أو تلامسه يده بالخطأ مسك المايو من عند كسي وبدأ يرفعني به وبذلك يظهر كسي أمامه مباشرتا وهو الذي وضع المايو بجانب كسي عندما شاهدته أنت وأعدته فقلت لها وشاهدك عندما غيرتي ملابسك وحلب زبه على منظرك وضحكنا .. وكان ياسر قد دخل فقال وش الحكاية ماما تضحك وهي تتناك مش مصدق فقالت له ليه يا ديوث فقال واو يا حبيبتي من الأول يا متناكة وخلع ملابسه فورا فقالت له وين كنت يا عاهر فقال لما أنيك أجمل أم بالدنيا أقلك يا شرموطة ..وبدأ النيك بماما من كسها وأنا العب بزبي على منظرهم وهو يقول لها إذاي تخلصتي من الخجل بتاعك يا حبيبتي فقالت مش شغلك يا منيوك وضحكنا وقالت أحلب زبك بكس من جوا أصلي أخذه حبوب منع حمل فقلت أنا لها وإتكلمي من زمان يا ماما فقالت حاولت أخبركم لكن مش كنت قادرة فقلت لها اليوم بدي أحبلك يا قحبة وأدخلت زبي في فمها إلى أن إنتها ياسر وبدأت أنا النيك بماما إلى أن قذفت حليب زبي في كسها الرائع وهي تصرخ وتتآوه آآآآآآآآآآآآآآآآآآو آآآآآآآآآه نيكوني آآآآآآآآآآم كسي مولع يا حبيبي آآآآآآآآآه ياماما نيكني
نيك أمك الحبيبة آآآآآآآآآه ...وهي بدأت تقول لي بأنها تتمتع عندما ينيكها احد غيري أمامي فقلت لها أنا وياسر وهذا أيضا شعورنا فقلت أنا واليوم هجت جدا لما شفت وليد هايج عليكي ويحلب زبه وتمنيته لو ناكك يا ماما فقالت وانا كمان يا حبيبي فقلت لها في الكثير من الذين يعشقون نيكك لا تخافي ستتناكين ونحن نتمتع بمشاهدتك يا حبيبتي .... وبعد عدة أيام أتى وليد لزيارتنا وبعد ان جلسنا وتحدثنا قالت له ماما متى ستتابع تعليمي فقال وليد كما تحبين يا خالة فقالت ما رأيك اليوم نشتري ملابس سباحة كاملة أنت تعرف ما يناسبني فقالت لي مرأيك يا زيد فقلت لها أنا جاهز متى أحببتم فقال وليد نروح الأن وخرجنا وأخذنا وليد إلى مركز للملابس الرياضية ...وبدأت ماما تختار ملابس شراميط مش ملابس رياضيين كان كل ماتختاره يثير عليها ويجنن وعندما أرادت التجريب صعدت إلى الغرفة للتجريب ومعها عدة مايوهات وبعد قليل ندهت لوليد فصعد وجرى الحديث التالي بينهم كما قالت لي ماما ( تعال شوفه يا وليد مش مرتاحة فيه وكان المايوه ضيق وصغير وكسها باين منه القليل وطيزها كلها وبزازها نصفهم فقال وليد لازم واحد أكبر حجم فقال إذن أرتدي هذا فقال البسيه ونوى الخروج فقالت له ماما إبقى قليلا لارتديه لاتخجل أنت ذي إبني يا وليد وأنت مدربي لازم ماتخجل أدر وجههك فقط ولبسته ماما ولكن لم تقدر أن تغلقه من الأسفل من بين أرجلها فطلبت مساعدة وليد فقال حسننا ومسكه ويده بالقرب من كس ماما وهو يرتجف ففلت من يده لانه مطاط وظهر كس ماما واضح تماما فوضع يده عليه لكي لايراه وماما كانت هائجة من فعلته ولكن إدعت الخجل ولبسته بسرعة فقال لها عفوا يا خالة فقالت ماما مش مشكلة يا وليد وإرتدته ماما بسرعة وكان يغطي كسها لذلك لم يعجبها فقالت لها نبقى على ذلك أفضل فقال لها كما تحبين .. ونزلا واشترينا بعض الحوائج وزهبنا واتفقت ماما مع وليد بان يبدأو التدريب منذ يوم غد ولكن بمسبح منزلنا لانها أصلحته فوافق وليد وزهب في اليوم التالي إلى بيتنا وأنا كنت أشاهدهم من النافذة وهو يدرب ماما وهو لا يراني وأحياننا اذهب إليهم وطلبت من ماما أن ترحمه وتدعه ينيكها وكفايه تهيجه فقالت ماما لا كده اتمتع أنا فقلت لها كما تريدين فقالت اليوم حتشوفني أتناك فقلت له أتمنى وذهبت لتتابع تدريب وتشرمط ودلع كانت تتدلع وتتشرمط على وليد كثير فكانت عندما تدّعي الخوف وتعانق عنقه من الخوف وهو يجن من بزازها ومنظرها وكسها الكبير ويتمنى أن ينيكها ثم قالت له ماما أن المايو يوجعها وخرجت من الماء وأشارت له بالقرب من كسها وطلبت منه أن يراه فأقترب وليد ومد يده التي ستلام كسها من فوق المايو بالتأكيد وهو يرتجف وأبعدت ما االمايو قليلا ورأى الإحمرار مكان المايو وليد وقال لها يجب تغيير المايو وظل ينظر إلى كس ماما الكبير فقال لها عفوا يا خالة لكن أنت لابسه شي تحت المايو فقالت لا ليه يا وليد فقال وليد وهو خجل لان أنتفاخه هنا كبير فقالت ماما وهي تدعي الخجل حغير المايو لحظة وأحضرت مايو صغير لكي يشد على كسها وقالت لوليد لكن هذا مش ممكن أن أرتديه لوحدي فقال لها وليد بخجل أنا أساعدك فخلعت المايو أمامه وظلت عارية وقالت وهي تدعي الخجل أنت ذي زيد وياسر لاتخجل مني يا وليد فقال لا يا خالة وهو باين عليخ أنه إستوى من الشهوة وأنا كنت أشاهد وزبي على وشك القذف وعندما شاهد وليد كبر كس ماما تفاجئ فأعطته المايو لكي يلبسها إياه فوضعته من رقبتها وشده وليد للأسفل ليصله من تحت كسها ولكن لانه قصير كان لابد من من ملامسة كس ماما بدأ الشد به ولكن لا يصل وهو يحاول أن لا يلمس كس ماما فقالت له ماما إضغط هنا يا وليد ووضعت يدها على كسها وتابعت إذاي يوصل معك كده فوضع يده على كس ماما الكبير وضغطه للأمام لكي يشد الحزام للمايو ويصله من تحت كسها ولكنه لم يصل فرفعت ماما أرجلها للأعلى وفتحتهم وقالت له شد بقوة وأضغط هنا كي لا يعيقه وأشارت على كسها أنا هنا كان زبي قد قذف وبينما كانت فاتحة أرجلها في الهواء وكسها باين وأمام أعين وليد ا شفت غير وليد إنقض على ماما وبدأ المص والرضع بكسها وهي بدأت تتأوه فورا مثل الشراميط فقالت له أنت معقول غبي للدرجة دي ما تفهم فقال لها لا ولكن أريد أن أتمتع فقالت له أنت متناك فقال وأنت أكبر شرموطة فقالت له بسرعة نيكني متعني قبل ما يصل ياسر وزيد وبدأ ينيك ماما وهي تصرخ وتتأوه من المتعة والشهوة ثم ذهب وليد وهكذا صارت تتناك من وليد بالمسبح وأنا أراها كل نيكه ... وفي أحد المرات أتيت إلى البيت أنا وصديقي سامر وعندما دخلنا كانت غرفت ماما مفتوحة وياسر معها بالغرفة ونايمين عرات وكسها وبزازها واضحين فخجلت وسألني سامر من هذه فقلت له شرموطة تأتي لينيكها أخي فإقترب من الباب وأخذ يشاهدها وقال مش حرام تتناك دي أول مرة أشوف بجمالها ووضع يده على زبه وقال كسها جمالها مش طبيعي شوف يا زيد إذاي كبير ومتنفخ فقلت له حابب تنيكها فقال يا ريت فقلت له سيبنا نجلس أولا وبعدها نقول لها وفعلا بعد أن جلسنا في غرفتي
ذهبت إلى ماما وياسر وأخبرتهم ووافقت ماما فقبلتها قليلا وذهبت وطلبت من سامر القدوم وأتى ودخل على ماماوأنا وياسر كنا نشاهدهم من الخارج كانت ماما متمتعة برض زب سامر وعندما أدخله بكسها شهقت وتآآآآآوهت وبدأت بالمحن وأنا وياسر كل واحد ماسك زب الأخر وقاعد لعب وجلخ فيه ثم بدأت أرضع له زبه على صوت ماما الممحونة التي تتناك امامنا من صديقي كان يوم جميل ... كانت ماما الشرموطة تحاول محن وجزب كل شخص يدخل إلى البيت وفي أحد المرات كنا قد اتصلنا بأحد عمال الصيانة لتصليح المكيف وأخبرنا بأنه سيأتي في الصباح وفي الصباح كنت أنا وماما لوحدنا بالبيت وياسر ذهب خارجا كنت نائما معها عرات ورأسي بين أرجلها وزبي بين بزازها حين رن جرص المنزل فصحونا أنا وماما بصعوبة وقالت لي أنت إبقى نائم يا حبيبي أنا راح أذهب أعتقد أنه عامل الصيانة وإرتدت الشرموطة ماما تيشيرتها القصير الضيق الشفاف وكنزة طويلة قيلا وشفافاة ورقيقة فظهرت كانها لاترتدي إلا الكنزة إلا عندما ترفع يدها فيظهر الشورت ويبين كسها المنتفخ المكتنز تحته فقلت لها من الصبح حابة تتناكه يا حبيبتي وضحكنا وذهبت وأنا تابعت غفوتي وهذا ماجرى بينها وبين العامل فتحت ماما الباب فقال العامل مرحبا يا مدام أنا أتيت كيس أصلح المكيف فقالت ماما تفضل وهو مزهول من لباسها وإعتقد أولا أنها لاترتدي إلا الكنزة فقط لكن عندما جلست وتحركت ظهر الشورت وكسها الرائع نهضت أنا وفتحت الباب قليلا لاتابع ماذا يحدث ولاحظت أن العامل كان على وشك الإنهيار من جمال الملكة التي أمامه أعتقد أنه كان أسعد يوم في حياته وذهبت ماما لإعداد فنجان قهوة له قبل أن يبدأ بالعمل وهو ينظر لها وهي تمشي أمامه وجلسو وشربو القهوة وبدأ بالعمل وإدعت ماما أن القهوة سكبت على كنزتها فذهبت وغيرتها في الغرفة وقلت لها يا ممحونة أنت رائعة وألبستها كنزة حتخلي العامل يغتصبها لو شافها فيها لانه سيعرف أنها ممحونة كانت كنزة قصيرة وعبارة عن خيوط موصولة ببعضها يعني ماتستر شيئ وكانت حلماتها وبزازها واضحين ووضعت القليل من الماء على كسها ليظهر بشكل جميل وخرجت وأنا أتابع مايحدث فانتصب زب العامل وتركه واضحا بكل وقاحة ثم قال طلب منها بعض الأدوات لانه نسيها فقالت لها ماما لدينا منها لكن على العلية ممكن تساعدني في الصعود إليها فقال لها كما تريدين يا مدام ولكن كيف فقالت له تعال وشاهد العلية وكان عليه أن يحضنها ويرفعها للأعلى لتحضر الأدوات وفعلا وضع يديه حول حوض ماما وأصبح وجهه أمام كسها ويديه على طيزها ورفعها وهنا ماما الممحونة بدأت تتدلع وتقول آآآه إحضني كويس راح أسقط فقال لها لا تخافي يا مدام وحضنها وأصبح كسها على فمه وبدأت ماما المتناكة تعض على شفتيها من الشهوة وإدعت الخوف مرة أخرى وصرخت فمسكت براسه وشدته إلى الأمام لتضغط بكسها الكبير البارز للأمام على فمه وقالت له إرفعني أكثر فرفعها ومسكها بين أرجلها وكانت يده على كسها مباشرتا وهو عرف أنها ممحونه وشرموطة فبدأ يداعبه وهورافعها حتى أحضرت الأدوات وأنزلها ..و ذهب يتابع عمله وهو ينظر إلى كس ماما ولا يطيق صبرا حتى إنتهى وكانت مرتبكا ولايعرف كيف يقول لها أنه يريد أن ينيكها فشكرته ماما وقالت له ممكن تساعدني ببعض الأشياء في المطبخ فقال لها أنا تحت أمرك يا مدام فقالت له فقط أريدك أن ترفعني في بعض الاماكن لأحضر بعض الأشاء لانه لايوجد لدي سلم فقال لها ماعندك أحد بالبيت فقالت ماما نعم أولادي لكن اليوم لايوجد أحد وذهبا إلى المطبخ وكانت تشير له ماما هنا وهنا وكان العامل عندما يرفعها يضع يده فورا على كسها المنتفخ ويد على طيزها ويرفعها وأحياننا يقبل كسها بهدوء وهي في الأعلى وكسها أمام وجهه أو على وجهه مباشرتا وأحياننا كانت ماما تكون واقفة أمامه وتحاول إحضار شيئ ما قريب فلا تصل فيقترب ويلتصف بها من الخلف ويحضره لها فيكون زبه لاصق طيزها بقيت ماما تمتعه ثم من غير أن ينتبه لها سكبت الزيت على جسمها وصرخت ورشقت الزيت عليه وقالت عفوا فقال لها لا بأس يا مدام ونظر بشهوة لجسمها الذي كان لايوصف الزيت يقطر من كسها وشورتها ملتصق بكسها بشكل لايوصف وباين منظره رائع وهو منتفخ وبارز للأمام فإعتزرت ماما منه وهو منزهل بمنظرها وعلى وشك الإنقضاض عليها فإعتزرت ماما منه وأحضرت منديل وبدأت تمسح الزيت عن ملابسه بالقرب من زبه وكان زبه منتصب بشكل كبير وماما تمسكه أحياننا بحجة أنها تنظف الزيت فقالت له مستحيل يجب أن تخلعه فقال لها لا داعي وهومش مصدق ما يحدث أمامه فقالت ماما لا ما يصير فقال لها بالش تتعبي نفسك يا مدام فقالت لا مش متعب وبدأيخلعه وهو خجل وبقي بالكلسون فقط فقالت ماما وأشارت إلى كلسونه وزبه منتصب بشكل كبير وهنا يوجد زيت ومسكت الكلسون وشدته فظهر القليل من زبه وبدأت تنظفه ثم مسكت زبه قليلا وتركته وهنا كنت أنا على وشك القذف أيضا وتراجعت قليلا خوفا من أن يراني لان ماما نظرت بي وكانها حزرتني ..
ثم قال لها يا مدام شوفي ملابسك ومد يده إلى شورتها ومسك كسها ثم خجل وتركها فقالت له أبقيها أرجوك فأعادها وهو خجل ومسك كسها فقالت أعجبك فقال رائع يجنن ويد ماما تلاعب زبه أيضا لكن من تحت الكلسون ثم خلعت ملابسها وقالت له بسرعة ونحن واقفين فبدأ يدلك كسها بزبه وهو يشهق من الشهوة ثم أدخله بكس ماما وناكها ثم قذف على كسها من الخارج ولبس وذهب ثم استحمت ماما وخرجت فقلت لها أنت الأن ملكة الدعارة يا ماما فضحكت

الجزء الثالث

الجزء الثالث

‏ واتصلت أختي سهى وأختي نور وقالتا أنهن ستأتيان معا لقضاء أسبوع وفعلا أتت سهى ونور واتصل بابا وقال أنه سيأتي لعدة أيام أيضا بعد يومين رحبنا بسهى ونور أنا وياسر وماما عندما وصلو وذهبنا إلى البيت ولم تكن سهى ونور تعرفان أننا ننيك ماما أنا وياسر وعندما ذهبوا لتغيير الملابس أعطتهم ماما ملابس مغرية وجميلة واستغربتا لكن لبستاها وخرجوا وكانو ملكات جمال وخرجت ماما قليلا فقلت لسهى ونور من زمان ما مارسنا يا حياتي فقالت سهى يا حبيبي بعد زبك مافي زب وقبلتها مصه عنيفة وقبلت نور ومسكت كسها قليلا هي وسهى فقالت سهى أنت مستعجل جدا ماما إذيها ماحاولتو معها فقال ياسر لا لا وضحكنا وعندما أتت ماما كانت مرتدية ملابسها المغرية كما هي العادة فقلت لهن جميعا وانا أخلع ملابس مش طايق أنتظر ونور وسهى مستغربتان وخجلانتان من ماما فمسكت ماما من شعرها وسحبتها إلى زبي لترضعه وقلت لنور وسهى أخلعا بسرعة مشتاق لكما فخلعتا بسرعة وبدأت النيك بنور حبيبتي وكانت سهى تنظر إلى ماما وخجلانه منها فقالت لها ماما زيد حكالي يا ممحونة كل شي فحضنت سهى ماما وبدأ التقبيل والمص بها ثم مسكت كسها من فوق الملابس وقالت ماكنت أتوعه كبير كده ممكن أشوفه على الطبيعة فخلعت ماما وبدأتا المص واللحس وياسر ينيك سهى من كسها من الخلف وهكذا بدأنا النيك لساعات طويلة ثم بدأت نور وماما المساحقة وأحبت نور كس ماما الكبير وكانت تظل ماسكته بيدها التي لاتقدر على إحاطته كله فكانت تكتفي بوضع أصبع فيه ومسكه من ا لخارج والضغط عليه وتقبيله أحياننا ثم قالت سهى ماما كسك رائع مش طبيعي رغم أن كسي كبير لكن مش مثل كسك أنا وقت كنت حاول كبر أيضا وأنت لو كنت حاول راح يصير قد هيك ثلاث مرات فقالت ماما نعم يا حبيبتي وقت كنت أحبل كان يكبر بشل مش طبيعي حتى أنني لاأقدر أن أرتدي بنطال كان والدك ينام عليه ويبقى يلحس فيه ويقلي أنا محظوظ فيكي يا حبيبتي لان لديكي هذ الكس ...وفي اليوم التالي تابعنا متعة وتحدثنا كثير ونكنا بعض أكثر إلى المساء حين أتى بابا وتعانقنا وتحدثنا وتكلمنا كثير إلى المساء حيث ذهب بابا وماما إلى غرفتهم طبعا لانه ممحون على نيك ماما وأنا وياسر ونور وسهى خرجنا إلى حديقة المنزل ونور وياسر جلسا لوحدهما وأنا وسهى جلسنا لوحدنا نتحدث ونقبل بعض ويدي تلاعب كسها تحت الملابس ثم قلت لها تعالي نشوف بابا وماما من النافذة أكيد تكون مفتوحة وذهبنا وكانت مفتوحة كانت أصوات محن وشهوت ماما إلى الخارج مسموعة فنظرت من النافذة أنا وسهى كان بابا فوق ماما وقاعد نيك فيها مايرحماها وماما متمتعه جدا وبعد مده سافر بابا وبعده بإسبوع كانت سهى ونور تريدان السفر لذلك قررت ان أمتعهم بالنيك أنا وياسر فطلبت من ماما أن تكلم وليد وتطلب منه القدوم ليبقى يوما عندنا بالبيت فتقول له أن ياسر وزيد لديهم عمل وفعلا أتى وليد وأنا وياسر كنا خارج المنزل .وحدث التالي في البيت رحبت ماما بوليد وعرفته على ابنتيها الجميلتين وجلسو ثم قالت لوليد سهى ونور حابين يتعلمو السباحة وطلبت منهن أن يحضرن المايهوات التي أشترتها لهن واتفقت مع وليد على خطة لكي ينيك به ابنتيها مع ان سهى ونور تعرفان ولكنهن مع ماما يردن الإثارة والمتعة ..واتت سهى ونور بالمايهوات وفتحنهن وكانو شديدين الإثارة فقالت سهى ونور يا ماما لكن نخجل فقالت ماما لا ياحبيبتي وليد ذي أخوكم زيد وياسر عادي ولكن الأول لازم يدلك جسمكن بالزيت كي تقدرو على ارتداء المايوه وفعلا ذهبو وتعروا وماما كانت ترتدي مايو باين كسها وطيزها وبزازها منه لانه عبارة عن خيط رفيع جدا جدا فقط وكان وليد ينظر إلى أكساس أخواتي بشهوة ووضع الزيت وبدأ التدليك فورا بكس نور وطيزها إلى أن هاجت جدا ثم بكس سهى وهكذا ثم قالت ماما وهي تخلع المايوه بلاش مقدمات ابدأ النيك يا حبيبي وليد وبدأ وليد ينيك نور ثم سهى وهن لاتتكلمن ولا كلمة فقط تمتحن وتهجن .. وتابعنا بقيت الأسبوع نيك ومحن وشهوة مع أخواتي وماما إلى أن سافرتا وبعد مده طلب بابا ياسرليذهب إليه فحزن ياسر لانه لن ينيك ماما لمده طويلة وقبل السفر بيوم قررنا أن نمتعه فاستحمينا جميعا وأخذنا ياسر إلى الغرفة ووضعناه على السرير وبدأنا المص والرضع بزبه أنا وماما الممحونة ثم ناك ماما بكسها طويلا وناكني .....وهكذا وفي اليوم التالي سافر ياسر ....بقيت أنا وماما لوحدنا ..وكنت أنيكها كل يوم وبدأت أنا وماما نخطط للمتعة والمرح بالسكس وبدأت الأحداث الممتعة تحدث لوحدها أحياننا ومنها ...