لكني قطعت قبلتي.. ونظرت لها.. اريد ان ارى قبولها..لا اريد ان اكون انانيا.. ونظرت لوجهها الجميل والمياه مستمره بالنزول تزيده جمالا ولمعانا.. ففهمتْ امي مقصدي.. فأومأتْ لي برأسها.. أيجابا مانحة لي الأذن بالايلاج.. وهنا دفعته.. شيئا.. فشيئا.. ونحن نتبادل النظرات الشهوانيه والاستمتاع باللحظة..حتى ادخلته كله..للاخر ) وبدأتُ احركه.. ثم زدت بحركاتي وانا امسك جسد امي ومتمتعا بلحمها..
وصرت اهمس لها من بين انهمار المياه وضجيج صوتها
/ ااحبك.. لا اريد سواك..
فتجيبني وهي شبه غائبة مستمتعة بالنيك
/ واااانا.. انا ايضاااا.. احببببك..ولن اكون لسواك..
فنزلت التهم ثديها بفمي.. امتص حلمته.. واعضه بلطف..وسط آهاتها الهاربة رغما عنها ..ثم رفعتُ احدى يديها لفوق راسها كاشفا أبطها العاجي اللماع.. اريد تذوق طعمه ) فصرت اتنقل مابين ابطها وثديها باللحس والمص.. وحركتي لزبري في كسها صارت متزايده..حتى اقتربت من الوصول للذروة.. فتركت ابطها وثديها وهجمت على شفتيها وانا اقذف دفقا متواصلا من المني على شكل دفعات كانها لن تنتهي..وشعرت بلذة كانها ستدوم للابد.. وارتحتُ على كتفها ولايزال زبري في جوفها.. وهدأت امي معي..لاني شعرت بها تقذف معي.. صرت اعرف ذلك من انقباضات جدران مهبلها حول زبري.. وهدانا قليلا ولا زلنا تحت الحمام.. واخبرتها
/ كم أحبك.. احبكككككك.. احبكككك
فاجابتني بحب وحنان
/ وانا .. ايضا.. احبككككك... اكثر مما تحبني ) احبكككك..
ثم خاطبتها بطرافة
/ يعني.. الان.. صافيه لبن.. لا مزيد من الزعل؟؟
فاجابت بابتسامتها الجميلة..وروحها المرحه
/ صافيه لبن.. يا حبيبي..
اردت ان ابداء جولة ثانيه.. لكن امي اخبرتني ان طول بقائنا في الحمام قد يثير الشكوك.. الميكروفونات والكاميرا الحرارية.. قد يبعثان اشارة لتأخري بالحمام فأقتنعت بكلامها مجبرا ) فمرة واحدة.. افضل من لا شيء..
قبلتها بسرعه.. وهممت بالخروج.. وتركتها تغتسل جيدا بعد ان لخبطت الدنيا معها..
بعد ان هدأت قليلا.. تسائلت مع نفسي.. هل سيرن الهاتف؟؟ هل سيأتيني الأتصال الأصفر مثلما يسمونه ؟؟ انتظرت... دقاىق عديدة...ولم يحصل شيء.. ! تنفست الصعداء.. اذا.. الحمام آمن !
ا بعد ارتداء ملابسي.. توجهت للصالة.. اريح نفسي قليلا.. فلقد كان يوما اقل ما اصفه انه جميييييل جدا جدا.. مليء بالاحداث والمغامرات..والحب.. ولا يشغل تفكيري.. الآن سوا الاستعداد للزواج السعيد القادم..
وبعد بضعة دقائق.. خرجت امي من الحمام.. تلف شعرها بالمنشفة.. وتلبس روب وردي اللون.. وعطر الشامبو ممزوج بها ) يثير خياشيمي.. فراتني جالس على الكنبه.. واقتربت مني وجلست بقربي وهي تنشف خصلات شعرها الجميل وانا انظر لها بسعادة واملي عيوني من جمالها.. حنى نظرت لي أمي نظرة شعرت انها تريد ان تقول شيء..
وبقيتْ تنظر لي مطولا.. مما دفعني لسؤالها..
/ ما بك.. يا سهام... هل هناك شيء..؟؟؟
حاولت امي ألا تجيبني بشيء واصح.. لكنها نظرت للحديقة الخلفية.. وفهمت انه علينا الخروج للحديقة.. كي لا تلتقط المكروفانات حديثنا..
وتمشيت معها نحو الحديقة وجلسنا على الكرسيين المصنوعين من الخوص..
فتنهدت امي ثم نطقت اخيرا.. وقد توقفت عن تجفيف شعرها بالمنشفة التي لاتزال على رأسها وسَكَنَتْ ) فقالت
/ قبل أن نتزوج يا نصير
هناك شيء ... مهم جدا.. جدا.. يجب ان تعرفه.. !!!!!!
نهاية الجزء الحادي عشر
""""''''''"""""""
وصرت اهمس لها من بين انهمار المياه وضجيج صوتها
/ ااحبك.. لا اريد سواك..
فتجيبني وهي شبه غائبة مستمتعة بالنيك
/ واااانا.. انا ايضاااا.. احببببك..ولن اكون لسواك..
فنزلت التهم ثديها بفمي.. امتص حلمته.. واعضه بلطف..وسط آهاتها الهاربة رغما عنها ..ثم رفعتُ احدى يديها لفوق راسها كاشفا أبطها العاجي اللماع.. اريد تذوق طعمه ) فصرت اتنقل مابين ابطها وثديها باللحس والمص.. وحركتي لزبري في كسها صارت متزايده..حتى اقتربت من الوصول للذروة.. فتركت ابطها وثديها وهجمت على شفتيها وانا اقذف دفقا متواصلا من المني على شكل دفعات كانها لن تنتهي..وشعرت بلذة كانها ستدوم للابد.. وارتحتُ على كتفها ولايزال زبري في جوفها.. وهدأت امي معي..لاني شعرت بها تقذف معي.. صرت اعرف ذلك من انقباضات جدران مهبلها حول زبري.. وهدانا قليلا ولا زلنا تحت الحمام.. واخبرتها
/ كم أحبك.. احبكككككك.. احبكككك
فاجابتني بحب وحنان
/ وانا .. ايضا.. احبككككك... اكثر مما تحبني ) احبكككك..
ثم خاطبتها بطرافة
/ يعني.. الان.. صافيه لبن.. لا مزيد من الزعل؟؟
فاجابت بابتسامتها الجميلة..وروحها المرحه
/ صافيه لبن.. يا حبيبي..
اردت ان ابداء جولة ثانيه.. لكن امي اخبرتني ان طول بقائنا في الحمام قد يثير الشكوك.. الميكروفونات والكاميرا الحرارية.. قد يبعثان اشارة لتأخري بالحمام فأقتنعت بكلامها مجبرا ) فمرة واحدة.. افضل من لا شيء..
قبلتها بسرعه.. وهممت بالخروج.. وتركتها تغتسل جيدا بعد ان لخبطت الدنيا معها..
بعد ان هدأت قليلا.. تسائلت مع نفسي.. هل سيرن الهاتف؟؟ هل سيأتيني الأتصال الأصفر مثلما يسمونه ؟؟ انتظرت... دقاىق عديدة...ولم يحصل شيء.. ! تنفست الصعداء.. اذا.. الحمام آمن !
ا بعد ارتداء ملابسي.. توجهت للصالة.. اريح نفسي قليلا.. فلقد كان يوما اقل ما اصفه انه جميييييل جدا جدا.. مليء بالاحداث والمغامرات..والحب.. ولا يشغل تفكيري.. الآن سوا الاستعداد للزواج السعيد القادم..
وبعد بضعة دقائق.. خرجت امي من الحمام.. تلف شعرها بالمنشفة.. وتلبس روب وردي اللون.. وعطر الشامبو ممزوج بها ) يثير خياشيمي.. فراتني جالس على الكنبه.. واقتربت مني وجلست بقربي وهي تنشف خصلات شعرها الجميل وانا انظر لها بسعادة واملي عيوني من جمالها.. حنى نظرت لي أمي نظرة شعرت انها تريد ان تقول شيء..
وبقيتْ تنظر لي مطولا.. مما دفعني لسؤالها..
/ ما بك.. يا سهام... هل هناك شيء..؟؟؟
حاولت امي ألا تجيبني بشيء واصح.. لكنها نظرت للحديقة الخلفية.. وفهمت انه علينا الخروج للحديقة.. كي لا تلتقط المكروفانات حديثنا..
وتمشيت معها نحو الحديقة وجلسنا على الكرسيين المصنوعين من الخوص..
فتنهدت امي ثم نطقت اخيرا.. وقد توقفت عن تجفيف شعرها بالمنشفة التي لاتزال على رأسها وسَكَنَتْ ) فقالت
/ قبل أن نتزوج يا نصير
هناك شيء ... مهم جدا.. جدا.. يجب ان تعرفه.. !!!!!!
نهاية الجزء الحادي عشر
""""''''''"""""""
تطلعتُ في وجه امي ونحن جالسون في الحديقه كان يبدو على وجهها أنه امر خطير تخفيه .. هدأتُ من روعها وقلت
/حسنا يا امي تكلمي ما الامر؟
نظرتْ لي امي والتردد يسيطر على هيئتها
/ حسنا يا نصير هنالك شيء خطير جدا كنت اخفيه عنك طوال هذه السنوات ..ويجب أن تعرفه الآن..
لقد تزوجتُ ابيك عن علاقة حب أيام كنا في الجامعة حين كنتُ في 18 من عمري فتزوجنا ونحن لا زلنا لم نتخرج بعد..وطوال عامين بعد زواجنا انتظرنا مولودنا الأول بفارغ الصبر ..كنتُ قد بلغت العشرين ..حاولنا كثيرا ان نرزق بطفل.. حتى اقترب موعد التخرج ولم يحصل اي حمل فقررنا مراجعة الأطباء المعروفين بهذا التخصص .. وبعد إجراء كافة الفحوصات.. للأسف تبين ان المشكلة في ابيك فهو لا يقدر على الانجاب ..بل و لن يتمكن من الانجاب ابدا!!
كانت هذه صدمة كبيرة لنا !!!
حاولنا ان نستوعبها كلينا تحت هذه الظروف.. وكيف ان المستقبل الذي كنا قد خططنا له .. تغير .. وربما للأبد.
ابتلعت أمي ريقها .. وهي تكمل سردها للتاريخ الذي كان مخفيا عن بصيرتي.. فاكملتْ
/كان خبرا قد قلب حياتنا راسا على عقب ولهذا وبسبب حبنا لبعضنا في وقتها ) وفي محاولة للحفاظ على تماسكنا وبناء العائلة التي كنا نحلم بإنشائها معا.. قررنا ان نتبنى طفلا بعد ان يأسنا من جميع المحاولات وبعد ان راجعنا جميع الاطباء الذين أكدوا بعدم جدوى المحاولة
وهكذا قررنا ان نتبنى طفلا لكي يستمر الحب والزواج الذي للأسف ايضا انتهى في اخر الامر كما شهدتَ انت ذلك.
فذهبنا انا واباك بعد ذلك الى احدى دور الأيتام المعروفة في المدينة وتجولنا كثيرا بين الأطفال نحاول ان تلتقط عيوننا طفلا.. يلتقطُ قلبنا قبلنا.. حتى وقعتْ عيناي عليك .. وكنتَ تنظر لي ببرائة واستعطاف مع ابتسامة جميلة بجمال براءة الأطفال كلهم ..كفيلة بأن تسرق القلوب
وعندما رأيتك وقع قلبي في حبك فوراً ) كنتَ تقريبا في الثانية من عمرك لا تذكر شيئا وقررت ان اختارك انت وستكون انت الأبن الذي سأوجه له كل الاهتمام وسأكرس حياتي كلها له بسرور ومحبه
ابوك لم يعترض على الامر أبدا فهو ايضا احبك وقررنا ان نتبناك ونعيش حياتنا معا بسلام معك
وتعاهدنا انا وابيك معا على ان نخفي هذا السر عنك ونعتبرك فعلا ابننا الذي لم نرزق به..
والان بعد ان وصلنا الى هذا المكان في هذه القرية التي أسسها رفعت باشا .. وبعد كل المغامرات والاحداث التي خضناها معا يا نصير.. مرغمين احيانا.. واحيانا اخرى غير مرغمين .. و تطورت الامور فيما بيننا لدرجة كبيره لم نتوقعها ولم نخطط لها .. و وصلنا الآن .. هنا.. في هذه القرية..على مشارف اتخاذ قرار مصيري في حياتنا
قررت انه يجب ان اكشف لك هذا السر الآن وتعرفَ الحقيقة ! مهما كان الثمن !
بعد ذلك توقفت امي عن الكلام.. وصمتت.. وهي تنظر الى وجهي محاولة قراءة تعابيره في تلك اللحظة .. كان هذا الخبر بالنسبة لي كخبر سقوط الدول العظمى على شعوبها.. او كتلقيك خبر وفاة من تحب.. لا.. بل كأنهم يخبروك بنهاية العالم !
كان ) كل ذلك اكبر من طاقة تحملي وكان صدمة حياتي ولم اجد الكلمات المناسبة لتصف هول هذه المفاجأة و حقيقة حجم الصدمة التي اعانيها..
كنت اعيش طوال عمري في كنفي امي وابي كطفل متبنى.. ؟؟؟ هل هذه هي حقيقتي .. ؟ هل كل الذكريات الجميلة والحزينة والحلوة والمرة.. بكل تفاصيلها التي تعشش في دماغي.. كانت مبنية على سراب؟؟ فمن انا اذا ؟؟ من انااااا ؟؟
الان فقط ادركت لماذا كان ابي وامي يحاولان ان يرزقا بطفل بشكل مستمر بدون فائدة رغم اني كنت موجود في حياتهما!
استغرقت في الصمت ولم انطق بكلمة.
حتى ان امي اعطتني كل الوقت لكي استوعب هذا الخبر المفجع واستوعب الصدمة دون ان تنتظر مني ردا او اقول ردة فعلي على هذا الامر المهول
بقيتُ أحدق بنظري في الحديقة الصغيرة والشجيرات النامية وبقيت انظر الى بعض النباتات الصغيرة التي تحاول شق طريقها نحو ) السماء ما بين النباتات الكبيره وتحت الظلال التي تلقيها عليها ايضا
فلولا تلك النباتات الكبيره لما استطاعت تلك النباتات الصغيره ان تنمو رغم انها ليست فصيلة او فسيلة متصلة بها
فهي قد نمت وترعرعت في ظلها وحنانها واستفادت من وجودها معها .. ربما هكذا كان الامر بالنسبة لي!
والديَّ أحسنا تربيتي على احسن وجه وكبروني واطعموني والبسوني واهدوني اغلا ما لديهم و بفضلهم استطعت التقديم للجامعة التي ارغب فيها وانا لم اشكو يوما من العوز بفضلهما وبفضل صبرهما
سرحتُ كثيرا في الموضوع وانا لازلت احدق في هذه الشجيرة الصغيرة ولا تزال امي جالسه بجنبي تنتظر ردة فعلي ولم ادرك كم مضى من الوقت حتى تكلمتْ معي امي فقالتْ
/ هل انت بخير يا نصير ارجوك اجبني لقد اقلقتني ؟؟
ثم انتبهتُ انا حين قالت لي
/ لقد سرحتَ لأكثر من نصف ساعة يا نصير.. انا بدأت اقلق فعلا عليك ؟؟
/حسنا يا امي تكلمي ما الامر؟
نظرتْ لي امي والتردد يسيطر على هيئتها
/ حسنا يا نصير هنالك شيء خطير جدا كنت اخفيه عنك طوال هذه السنوات ..ويجب أن تعرفه الآن..
لقد تزوجتُ ابيك عن علاقة حب أيام كنا في الجامعة حين كنتُ في 18 من عمري فتزوجنا ونحن لا زلنا لم نتخرج بعد..وطوال عامين بعد زواجنا انتظرنا مولودنا الأول بفارغ الصبر ..كنتُ قد بلغت العشرين ..حاولنا كثيرا ان نرزق بطفل.. حتى اقترب موعد التخرج ولم يحصل اي حمل فقررنا مراجعة الأطباء المعروفين بهذا التخصص .. وبعد إجراء كافة الفحوصات.. للأسف تبين ان المشكلة في ابيك فهو لا يقدر على الانجاب ..بل و لن يتمكن من الانجاب ابدا!!
كانت هذه صدمة كبيرة لنا !!!
حاولنا ان نستوعبها كلينا تحت هذه الظروف.. وكيف ان المستقبل الذي كنا قد خططنا له .. تغير .. وربما للأبد.
ابتلعت أمي ريقها .. وهي تكمل سردها للتاريخ الذي كان مخفيا عن بصيرتي.. فاكملتْ
/كان خبرا قد قلب حياتنا راسا على عقب ولهذا وبسبب حبنا لبعضنا في وقتها ) وفي محاولة للحفاظ على تماسكنا وبناء العائلة التي كنا نحلم بإنشائها معا.. قررنا ان نتبنى طفلا بعد ان يأسنا من جميع المحاولات وبعد ان راجعنا جميع الاطباء الذين أكدوا بعدم جدوى المحاولة
وهكذا قررنا ان نتبنى طفلا لكي يستمر الحب والزواج الذي للأسف ايضا انتهى في اخر الامر كما شهدتَ انت ذلك.
فذهبنا انا واباك بعد ذلك الى احدى دور الأيتام المعروفة في المدينة وتجولنا كثيرا بين الأطفال نحاول ان تلتقط عيوننا طفلا.. يلتقطُ قلبنا قبلنا.. حتى وقعتْ عيناي عليك .. وكنتَ تنظر لي ببرائة واستعطاف مع ابتسامة جميلة بجمال براءة الأطفال كلهم ..كفيلة بأن تسرق القلوب
وعندما رأيتك وقع قلبي في حبك فوراً ) كنتَ تقريبا في الثانية من عمرك لا تذكر شيئا وقررت ان اختارك انت وستكون انت الأبن الذي سأوجه له كل الاهتمام وسأكرس حياتي كلها له بسرور ومحبه
ابوك لم يعترض على الامر أبدا فهو ايضا احبك وقررنا ان نتبناك ونعيش حياتنا معا بسلام معك
وتعاهدنا انا وابيك معا على ان نخفي هذا السر عنك ونعتبرك فعلا ابننا الذي لم نرزق به..
والان بعد ان وصلنا الى هذا المكان في هذه القرية التي أسسها رفعت باشا .. وبعد كل المغامرات والاحداث التي خضناها معا يا نصير.. مرغمين احيانا.. واحيانا اخرى غير مرغمين .. و تطورت الامور فيما بيننا لدرجة كبيره لم نتوقعها ولم نخطط لها .. و وصلنا الآن .. هنا.. في هذه القرية..على مشارف اتخاذ قرار مصيري في حياتنا
قررت انه يجب ان اكشف لك هذا السر الآن وتعرفَ الحقيقة ! مهما كان الثمن !
بعد ذلك توقفت امي عن الكلام.. وصمتت.. وهي تنظر الى وجهي محاولة قراءة تعابيره في تلك اللحظة .. كان هذا الخبر بالنسبة لي كخبر سقوط الدول العظمى على شعوبها.. او كتلقيك خبر وفاة من تحب.. لا.. بل كأنهم يخبروك بنهاية العالم !
كان ) كل ذلك اكبر من طاقة تحملي وكان صدمة حياتي ولم اجد الكلمات المناسبة لتصف هول هذه المفاجأة و حقيقة حجم الصدمة التي اعانيها..
كنت اعيش طوال عمري في كنفي امي وابي كطفل متبنى.. ؟؟؟ هل هذه هي حقيقتي .. ؟ هل كل الذكريات الجميلة والحزينة والحلوة والمرة.. بكل تفاصيلها التي تعشش في دماغي.. كانت مبنية على سراب؟؟ فمن انا اذا ؟؟ من انااااا ؟؟
الان فقط ادركت لماذا كان ابي وامي يحاولان ان يرزقا بطفل بشكل مستمر بدون فائدة رغم اني كنت موجود في حياتهما!
استغرقت في الصمت ولم انطق بكلمة.
حتى ان امي اعطتني كل الوقت لكي استوعب هذا الخبر المفجع واستوعب الصدمة دون ان تنتظر مني ردا او اقول ردة فعلي على هذا الامر المهول
بقيتُ أحدق بنظري في الحديقة الصغيرة والشجيرات النامية وبقيت انظر الى بعض النباتات الصغيرة التي تحاول شق طريقها نحو ) السماء ما بين النباتات الكبيره وتحت الظلال التي تلقيها عليها ايضا
فلولا تلك النباتات الكبيره لما استطاعت تلك النباتات الصغيره ان تنمو رغم انها ليست فصيلة او فسيلة متصلة بها
فهي قد نمت وترعرعت في ظلها وحنانها واستفادت من وجودها معها .. ربما هكذا كان الامر بالنسبة لي!
والديَّ أحسنا تربيتي على احسن وجه وكبروني واطعموني والبسوني واهدوني اغلا ما لديهم و بفضلهم استطعت التقديم للجامعة التي ارغب فيها وانا لم اشكو يوما من العوز بفضلهما وبفضل صبرهما
سرحتُ كثيرا في الموضوع وانا لازلت احدق في هذه الشجيرة الصغيرة ولا تزال امي جالسه بجنبي تنتظر ردة فعلي ولم ادرك كم مضى من الوقت حتى تكلمتْ معي امي فقالتْ
/ هل انت بخير يا نصير ارجوك اجبني لقد اقلقتني ؟؟
ثم انتبهتُ انا حين قالت لي
/ لقد سرحتَ لأكثر من نصف ساعة يا نصير.. انا بدأت اقلق فعلا عليك ؟؟
فقلتُ في نفسي ) معقول؟ معقول ان هذه الافكار مرت بهذه السرعه في نصف ساعه؟؟ لا اعرف اين سرحت ؟؟ لم اترك فكره في العالم الا وحشرتها ودورتها في دماغي .. حسنا هل سأجيب ؟ ماذا ساقول لأمي ؟؟
فقلت لها وانا ارتعش من الصدمة واحاول ألا اصرخ ..
/ ماذا تقولين ؟؟ ماهو تاريخ اليوم يا ترى؟؟ هل هو الأول من أبريل ؟؟ هل هي كذبة ابريل يا أمي ؟؟ اجيبيني ؟؟
فأجابتني امي وهي تحاول ان تحبس دموعها ووضعت يدها على كتفي
/سامحني.. سامحني.. يا نصير.. اعرف ان الصدمة كبيره عليك واتعذب لهذا .. ونحن قد تطورت علاقتنا ووصلنا الى مفترق طرق ويجب علينا ان نتخذ قرارا مهما جدا في حياتنا فكان لابد من اخبارك بهذا الشيء
لا زلتُ مذهولا من هذا الكلام الذي تفوهت به امي وكادت تسبب لي سكتة ) قلبية لهول الصدمة وتأثيرها على نفسي
فقلت لامي بين استغراب واستنكار
/ فأنا لست ابنك .. !!!
فنظرت لي امي محتاره بماذا تجيب على سؤالي
فإن قالت .. نعم فهل هي ستجرحني..؟؟ . ام ستجعلني افرح لهذا الخبر ؟؟
فالخبر فعلا له وجهين مختلفين في التأثير.. كعملة سوداء في اسواق البورصة
تصور ان هذه السيده طوال ثلاثه وعشرين عاما كنت اعتقد بأنها امي !!
والآن فجأة تبخرت هذه الصورة كالسراب.. تلك السيدة ليست امي التي ولدتني .. ولكنها الام التي ربتني واحتضنتني وقامت برعايتي ولم تقصر في اموري بشيء
هي الان ليست امي !! اليس كذلك ؟؟
انا استطيع ان اتزوجها أذا !!
نعم استطيع الزواج منها ليست ممنوعة علي
لن يستطيع ضميري تأنيبي بعد الان .. اتمنى ذلك حقا..
ولكن ... ماذا لو كشف الزعيم امرنا؟؟ هو خصص هذه القرية لمجتمع المحارم.. المجتمع الذي صرنا لا ننتمي له الآن..
فخاطبتُ امي ولازلت لم استوعب الصدمة.. محاولا ان اخرج منها بأقل الخسائر..
/ لماذا الآن... لماذا ؟؟ لماذا هذا التوقيت ؟؟ تخبريني بشيء مثل هذا...
انتبهت امي لانفعالي وغضبي الذي احاول ان اسيطر عليه كي لا يرتفع صوتي واجابت
/ لا اعرف.... لا اعرف.. انا لا اعرف حقا.. ربما لأني صرت انظر لك كزوج لي فعلا.. ولا اريد ان ابداء حياتي معك وانا اخفي عنك امر كبير .. بل اريد ان ننشيء بيتنا وحياتنا بدون اسرار..
لم يُهديء جواب امي بعد من صدمتي.. رغم انه يحمل جانبا ايجابيا فهي تعترف بانها تقبلتني تماما الان لها كزوج.. وتخلت عن كونها أم لي..
/ اتعرفين ماذا فعلتِ انت الآن.. انت تهددين كل شيء بنيناه.. انت تهددين بتقويض حياتنا هنا.. أنهم قد يطردونا..هل تدركين هذا..؟؟ قد يبعدونا عنهم.. بعد ان تقبلتُ هذا المجتمع وصرت فردا منه واحببته وتعلقت فيه..وبنيت امالي عليه.
حاولت امي ان تمتص غضبي.. فانحنت علي و وضعت يديها على كتفي بحنان وقالت..وهي تنظر بعيوني مباشرة
/ كيف سيعرفون... إن لم نخبرهم نحن . ؟؟ لهذا نحن هنا .. في الحديقة.. كي لا يسمعنا احد..
نظرت لها.. مباشرة في عيونها.. فرأيت انسانة اخرى.. اتعرف عليها من جديد.. امراة في حالة حب.. تحاول ان تتمسك بحبيبها بأي شكل ممكن.. فلم اتوقع منها هذا الكلام..
/ انتِ.. ماذا.. ماذا تقصدين.. ماذا تقولين لا افهم شيئا؟؟
امسكت وجهي وهي تنظر لي بحب واهتمام..
/ انت... تحبني؟؟؟
/ أي سؤال هذا.. ؟
/تحبني يا نصير؟؟ تحبني انا... ام كنت تحبني لاني أمك ؟؟ اجبني بصراحة..
/ طوال عمري كنت اعتبرك اجمل وارق مخلوق عرفته في حياتي.. وكان عقلي الباطن.. يستكثرك على ابي.. وكنت اقول دائما في نفسي...اه لو كنت مكان ابي.. لما نظرتُ لغيرك.. لو كنتِ انت زوجتي ولم تكوني امي.. لالبستك الماسا من راسك حتى قدميك.. وكنت اراك في احلامي اميرة.. وانا فارسها.. وفي يقظتي اراك ملكة.. انا تابعها..
تأثرت امي بما قلته كثيرا وصارت تفلتُ دموعها .. وهي تبتسم فرحةً بكلامي الذي اعلنه لها.. فاضفتُ
/ فكيف تسأليني ان كنت احبك ؟؟ وان كنت احبك لانك امي فقط ؟؟ لا فرق عندي.. ان كنت امي.. ام لم تكوني ) ستكونين لي انت من الان.. الحبيبة والعشيقة والزوجة.. وحتى الأم.. لطالما اسمعها.. كيف ان الحبيبة تكون كل شيء بالنسبة لحبيبها .. وانت كذلك..
/ اذا يا نصير.. لا داع لان يخرج هذا السر من بيننا.. لا حاجة لأن يعلم به احد.. سأكون امك.. وحبيبتك. وزوجتك.. وام طفلك القادم.. وسنعيش في هذا العالم الجميل الذي اعجبني انا ايضا.. حين رايت كيف ان الحب.. هو الهدف الاسمى والاول لهؤلاء الناس.. وكل شيء خلاه.. ليس مهم.. لا وجود له..
وافقتها بان هززت راسي.. وابتسمتُ.. وبدأت الصدمة تقلل من شدتها.. فكل شيء سيسير مثلما خططنا له.. سنعيش معا.. كزوج و زوجة.. ونكمل حياتنا بسعادة وهناء..
دعتني امي للدخول بعد هذا اليوم المتعب.. واستسلمتُ للنوم بجانبها.. وانا افكر فيها.. وهي قربي.. وسعيد جدا.. جدا اني استمتع بعطرها الفواح الجميل.. الذي طالما يدغدغ راس زبري ويحركه ) بشكل متواصل..
فقلت لها وانا ارتعش من الصدمة واحاول ألا اصرخ ..
/ ماذا تقولين ؟؟ ماهو تاريخ اليوم يا ترى؟؟ هل هو الأول من أبريل ؟؟ هل هي كذبة ابريل يا أمي ؟؟ اجيبيني ؟؟
فأجابتني امي وهي تحاول ان تحبس دموعها ووضعت يدها على كتفي
/سامحني.. سامحني.. يا نصير.. اعرف ان الصدمة كبيره عليك واتعذب لهذا .. ونحن قد تطورت علاقتنا ووصلنا الى مفترق طرق ويجب علينا ان نتخذ قرارا مهما جدا في حياتنا فكان لابد من اخبارك بهذا الشيء
لا زلتُ مذهولا من هذا الكلام الذي تفوهت به امي وكادت تسبب لي سكتة ) قلبية لهول الصدمة وتأثيرها على نفسي
فقلت لامي بين استغراب واستنكار
/ فأنا لست ابنك .. !!!
فنظرت لي امي محتاره بماذا تجيب على سؤالي
فإن قالت .. نعم فهل هي ستجرحني..؟؟ . ام ستجعلني افرح لهذا الخبر ؟؟
فالخبر فعلا له وجهين مختلفين في التأثير.. كعملة سوداء في اسواق البورصة
تصور ان هذه السيده طوال ثلاثه وعشرين عاما كنت اعتقد بأنها امي !!
والآن فجأة تبخرت هذه الصورة كالسراب.. تلك السيدة ليست امي التي ولدتني .. ولكنها الام التي ربتني واحتضنتني وقامت برعايتي ولم تقصر في اموري بشيء
هي الان ليست امي !! اليس كذلك ؟؟
انا استطيع ان اتزوجها أذا !!
نعم استطيع الزواج منها ليست ممنوعة علي
لن يستطيع ضميري تأنيبي بعد الان .. اتمنى ذلك حقا..
ولكن ... ماذا لو كشف الزعيم امرنا؟؟ هو خصص هذه القرية لمجتمع المحارم.. المجتمع الذي صرنا لا ننتمي له الآن..
فخاطبتُ امي ولازلت لم استوعب الصدمة.. محاولا ان اخرج منها بأقل الخسائر..
/ لماذا الآن... لماذا ؟؟ لماذا هذا التوقيت ؟؟ تخبريني بشيء مثل هذا...
انتبهت امي لانفعالي وغضبي الذي احاول ان اسيطر عليه كي لا يرتفع صوتي واجابت
/ لا اعرف.... لا اعرف.. انا لا اعرف حقا.. ربما لأني صرت انظر لك كزوج لي فعلا.. ولا اريد ان ابداء حياتي معك وانا اخفي عنك امر كبير .. بل اريد ان ننشيء بيتنا وحياتنا بدون اسرار..
لم يُهديء جواب امي بعد من صدمتي.. رغم انه يحمل جانبا ايجابيا فهي تعترف بانها تقبلتني تماما الان لها كزوج.. وتخلت عن كونها أم لي..
/ اتعرفين ماذا فعلتِ انت الآن.. انت تهددين كل شيء بنيناه.. انت تهددين بتقويض حياتنا هنا.. أنهم قد يطردونا..هل تدركين هذا..؟؟ قد يبعدونا عنهم.. بعد ان تقبلتُ هذا المجتمع وصرت فردا منه واحببته وتعلقت فيه..وبنيت امالي عليه.
حاولت امي ان تمتص غضبي.. فانحنت علي و وضعت يديها على كتفي بحنان وقالت..وهي تنظر بعيوني مباشرة
/ كيف سيعرفون... إن لم نخبرهم نحن . ؟؟ لهذا نحن هنا .. في الحديقة.. كي لا يسمعنا احد..
نظرت لها.. مباشرة في عيونها.. فرأيت انسانة اخرى.. اتعرف عليها من جديد.. امراة في حالة حب.. تحاول ان تتمسك بحبيبها بأي شكل ممكن.. فلم اتوقع منها هذا الكلام..
/ انتِ.. ماذا.. ماذا تقصدين.. ماذا تقولين لا افهم شيئا؟؟
امسكت وجهي وهي تنظر لي بحب واهتمام..
/ انت... تحبني؟؟؟
/ أي سؤال هذا.. ؟
/تحبني يا نصير؟؟ تحبني انا... ام كنت تحبني لاني أمك ؟؟ اجبني بصراحة..
/ طوال عمري كنت اعتبرك اجمل وارق مخلوق عرفته في حياتي.. وكان عقلي الباطن.. يستكثرك على ابي.. وكنت اقول دائما في نفسي...اه لو كنت مكان ابي.. لما نظرتُ لغيرك.. لو كنتِ انت زوجتي ولم تكوني امي.. لالبستك الماسا من راسك حتى قدميك.. وكنت اراك في احلامي اميرة.. وانا فارسها.. وفي يقظتي اراك ملكة.. انا تابعها..
تأثرت امي بما قلته كثيرا وصارت تفلتُ دموعها .. وهي تبتسم فرحةً بكلامي الذي اعلنه لها.. فاضفتُ
/ فكيف تسأليني ان كنت احبك ؟؟ وان كنت احبك لانك امي فقط ؟؟ لا فرق عندي.. ان كنت امي.. ام لم تكوني ) ستكونين لي انت من الان.. الحبيبة والعشيقة والزوجة.. وحتى الأم.. لطالما اسمعها.. كيف ان الحبيبة تكون كل شيء بالنسبة لحبيبها .. وانت كذلك..
/ اذا يا نصير.. لا داع لان يخرج هذا السر من بيننا.. لا حاجة لأن يعلم به احد.. سأكون امك.. وحبيبتك. وزوجتك.. وام طفلك القادم.. وسنعيش في هذا العالم الجميل الذي اعجبني انا ايضا.. حين رايت كيف ان الحب.. هو الهدف الاسمى والاول لهؤلاء الناس.. وكل شيء خلاه.. ليس مهم.. لا وجود له..
وافقتها بان هززت راسي.. وابتسمتُ.. وبدأت الصدمة تقلل من شدتها.. فكل شيء سيسير مثلما خططنا له.. سنعيش معا.. كزوج و زوجة.. ونكمل حياتنا بسعادة وهناء..
دعتني امي للدخول بعد هذا اليوم المتعب.. واستسلمتُ للنوم بجانبها.. وانا افكر فيها.. وهي قربي.. وسعيد جدا.. جدا اني استمتع بعطرها الفواح الجميل.. الذي طالما يدغدغ راس زبري ويحركه ) بشكل متواصل..
في الأيام التالية لهذا الحدث.. كنا منشغلين جدا بالإعداد للعرس.. والذي سيكون بنفس قاعة المدينة وبحضور نفس افراد المجتمع.. لكن بالاضافة الى بعض الاشخاص الاخرين من سكان القرية ومن ضمنهم خضر وامه/ زوجته وغيرهم.
فلم نستطع ان نحظى بفرصة ثانية في الحمام.. الانشغال بالتحضيرات اخذ كل وقتنا.. أي ثوب عرس هو الاجمل والانسب لامي ؟.. اي صالون هو الافضل..؟ اي اطلالة ستختارها امي لهذا اليوم الجميل..؟ وكذلك انا.. اي بدلة واي صالون حلاقة رجالي .. كل تلك التفاصيل المهمة كي نبدو اجمل عريسين.. ولا ننسى مراجعة فرع الاحوال المدنية التي تتبع له قريتنا.. التي كان لها اسم رسمي هو ناحية (التل الازرق).. اظن بسبب وجود بعض التلال الجميلة التي تحيط بها.. لكن.. اغلب سكانها يسمونها ناحية رفعت باشا او قرية رفعت باشا..
حتى ان جاري خضر زارني في احدى الايام وهو يبارك لي الزواج مقدما. ). ودعوته لشرب القهوة معنا هو وزوجته.. التي كانت سيدة جميلة تبدو اصغر من سنها.. والذي اعجبني.. هو تصرفهما اثناء زيارتهما لنا وكأنهما زوجين عاديين جدا..
اخبرني خضر ان الزعيم نشر خبر زواجنا في الحي.. حتى ان بطاقات الدعوة قد تكفل الزعيم بطباعتها وتوزيعها على المدعووين.
حتى جاء اليوم الموعود
يوم العرس!
سارت في نفسي مشاعر لايمكن وصفها.. مابين فرح وخوف وقلق من المستقبل القادم.. في ظل حقيقة علاقتي بأمي.. وخوفي من كشف سرها والقضاء على مستقبلنا..
كان الحضور مميزين جدا بملابسهم واناقتهم .. ازواج مختلفون.. من تقاربت اعمارهم.. فستعرف انهم اخوة على الاغلب.. ومن اختلفت اعمارهم.. فعلى الارجح ام وابنها او رجل وعمته او بنت وخالها .. وهكذا.. كلهم يبدون سعداء وفرحين بحضورهم هذا الحفل..
كانت القاعة مليئة.. بالحضور وقد تزينت ببالونات حمراء وزينة مختلفة ومتلونه .. ووجود جوقة موسيقية في فسحة القاعة قرب البار.. وهم يعزفون الحانا فرحة مختلفة.. والنادلون يشقون طريقهم بين الحضور .. فهذا يسقي وهذا يلبي نداء .. وهم بغاية النشاط.. الكل يبدو فرحا.. الا انا !! نعم انا فرح.. وفرحتي لا توصف بالكلمات.. لكن فرحتي ناقصة..اخاف ان أتنغص بها.. بعد ان عرفتُ حقيقة امي..
تم تخصيص مكان لنا أنا وأمي في احدى زوايا القاعة بحيث يستطيع كل من يدخل القاعة رؤيتنا فورا.. وفيه كوشة العريس وعروسه.. حيث جلسنا معا
على المقربة من الكوشة تواجد الزعيم وزوجته.. وكانت زوجته تبدو في اجمل اطلالة بل كانت هي الاجمل من بين كل الحضور.. رغم انها في ال56 ) فمعشر النساء معروفات انهن سيتنافسن على لقب الاجمل في العرس.. حتى وان كان هذا على حساب العروس.. ولكن عبثا يحاولن.. فستبقى امي هي الاجمل.. فجمالها رباني وسحرها وشخصيتها وكل شيء فيها.. طبيعي.
كنت ابتسم ممسكا بيد امي التي كانت ترتدي مايشبه القفاز الابيض على يديها..فمنعني من لمس يدها بشكل مباشر.. كرهته بصراحه هذا القفاز.. كنت بحاجة لأن اشعر بيدها مباشرة كي تزرع في الامان.. وكنت انظر لوجه امي المزوق بالمكياج العرائسي.. التي قطعا لن تحتاجه بعد ساعات من الان.. لاني سأخربه بقبلي ولمسي لوجهها.. لكن كنت احاول النظر مباشرة في عينيها.. وهي مبتسمه.. اريد ان اقول لها اني فرح جدا.. بلغة العيون..واني الاسعد حظا في هذا العالم لانها صارت من نصيبي وزوجتي.. وام طفلي القادم..
احيانا كنا نقطع نظراتنا وحديثنا الخجول لرد تهاني وتحايا الناس التي تبارك لنا الزواج..
تقريبا ) مر علينا جميع الحضور.. حنى النادل حسن.. كان قد اخذ اجازة وجاء بدلاء عنه في القاعة.. كانت بيده امه.. زوجته الرسمية في القرية.. وبقربه اخته .. كلاهما كانتا جميلتان.. عذرته لان احبهما كلاهما 😁
وكانتا كلاهما تأكلانه بنظرات عيونهما .. تتسابقان لإرضائه بتلك النظرات.. وقد اقترب مني وبارك لأمي ولي وهو يقول انه اخذ اجازة مخصوص لحضور حفل زفافنا.. فهو لم يفتح قلبه من قبل مع احد مثلما فتحه لي..
كثير من الحضور الجميل.. السعيد.. فعلا شعرت بمقدار الدعم والاسناد العاطفي الذي قدمه زواجنا لهم.. فكلنا في الهوا سوا..!
انتبهت للموسيقى المشتغلة الآن فلقد ميزت فيها لحنا.. طالما احببته ( ليالي الأنس في ڤيينا !)
انشغل الحاضرين فيما بينهم..بالكلام والابتسام والاستمتاع بأجواء الحفلة حتى اقتربت لبنى زوجة الزعيم التي صارت علاقتها قوية جدا بأمي.. وضع لها احد النادلين كرسيا لجوار امي ) وبقيتا تتسامران في احاديث مطولة.. وتارة تضحك امي وتارة تضحك لبنى..
ثم اقترب مني عصام.. وقال لي
/ ارفع راسنا يا عريس.. الليلة ليلتك 😉
وهو لا يعرف انني اصبر منذ مايربو على الاسبوع متجهزا لهذه الليلة.. وفي نيتي ان استغلها ابشع استغلال.
بعد ساعتين من الحفل الذي تمنيته ان لا ينتهي.. والذي سادته مشاعر مظطربة مختلطة بين فرح وقلق..
امسك الزعيم سماعة اليد وهو يسترعي انتباه الحضور.. وقد اشار للجوقة بالتوقف عن العزف قليلا كي يُسمع جيدا
فلم نستطع ان نحظى بفرصة ثانية في الحمام.. الانشغال بالتحضيرات اخذ كل وقتنا.. أي ثوب عرس هو الاجمل والانسب لامي ؟.. اي صالون هو الافضل..؟ اي اطلالة ستختارها امي لهذا اليوم الجميل..؟ وكذلك انا.. اي بدلة واي صالون حلاقة رجالي .. كل تلك التفاصيل المهمة كي نبدو اجمل عريسين.. ولا ننسى مراجعة فرع الاحوال المدنية التي تتبع له قريتنا.. التي كان لها اسم رسمي هو ناحية (التل الازرق).. اظن بسبب وجود بعض التلال الجميلة التي تحيط بها.. لكن.. اغلب سكانها يسمونها ناحية رفعت باشا او قرية رفعت باشا..
حتى ان جاري خضر زارني في احدى الايام وهو يبارك لي الزواج مقدما. ). ودعوته لشرب القهوة معنا هو وزوجته.. التي كانت سيدة جميلة تبدو اصغر من سنها.. والذي اعجبني.. هو تصرفهما اثناء زيارتهما لنا وكأنهما زوجين عاديين جدا..
اخبرني خضر ان الزعيم نشر خبر زواجنا في الحي.. حتى ان بطاقات الدعوة قد تكفل الزعيم بطباعتها وتوزيعها على المدعووين.
حتى جاء اليوم الموعود
يوم العرس!
سارت في نفسي مشاعر لايمكن وصفها.. مابين فرح وخوف وقلق من المستقبل القادم.. في ظل حقيقة علاقتي بأمي.. وخوفي من كشف سرها والقضاء على مستقبلنا..
كان الحضور مميزين جدا بملابسهم واناقتهم .. ازواج مختلفون.. من تقاربت اعمارهم.. فستعرف انهم اخوة على الاغلب.. ومن اختلفت اعمارهم.. فعلى الارجح ام وابنها او رجل وعمته او بنت وخالها .. وهكذا.. كلهم يبدون سعداء وفرحين بحضورهم هذا الحفل..
كانت القاعة مليئة.. بالحضور وقد تزينت ببالونات حمراء وزينة مختلفة ومتلونه .. ووجود جوقة موسيقية في فسحة القاعة قرب البار.. وهم يعزفون الحانا فرحة مختلفة.. والنادلون يشقون طريقهم بين الحضور .. فهذا يسقي وهذا يلبي نداء .. وهم بغاية النشاط.. الكل يبدو فرحا.. الا انا !! نعم انا فرح.. وفرحتي لا توصف بالكلمات.. لكن فرحتي ناقصة..اخاف ان أتنغص بها.. بعد ان عرفتُ حقيقة امي..
تم تخصيص مكان لنا أنا وأمي في احدى زوايا القاعة بحيث يستطيع كل من يدخل القاعة رؤيتنا فورا.. وفيه كوشة العريس وعروسه.. حيث جلسنا معا
على المقربة من الكوشة تواجد الزعيم وزوجته.. وكانت زوجته تبدو في اجمل اطلالة بل كانت هي الاجمل من بين كل الحضور.. رغم انها في ال56 ) فمعشر النساء معروفات انهن سيتنافسن على لقب الاجمل في العرس.. حتى وان كان هذا على حساب العروس.. ولكن عبثا يحاولن.. فستبقى امي هي الاجمل.. فجمالها رباني وسحرها وشخصيتها وكل شيء فيها.. طبيعي.
كنت ابتسم ممسكا بيد امي التي كانت ترتدي مايشبه القفاز الابيض على يديها..فمنعني من لمس يدها بشكل مباشر.. كرهته بصراحه هذا القفاز.. كنت بحاجة لأن اشعر بيدها مباشرة كي تزرع في الامان.. وكنت انظر لوجه امي المزوق بالمكياج العرائسي.. التي قطعا لن تحتاجه بعد ساعات من الان.. لاني سأخربه بقبلي ولمسي لوجهها.. لكن كنت احاول النظر مباشرة في عينيها.. وهي مبتسمه.. اريد ان اقول لها اني فرح جدا.. بلغة العيون..واني الاسعد حظا في هذا العالم لانها صارت من نصيبي وزوجتي.. وام طفلي القادم..
احيانا كنا نقطع نظراتنا وحديثنا الخجول لرد تهاني وتحايا الناس التي تبارك لنا الزواج..
تقريبا ) مر علينا جميع الحضور.. حنى النادل حسن.. كان قد اخذ اجازة وجاء بدلاء عنه في القاعة.. كانت بيده امه.. زوجته الرسمية في القرية.. وبقربه اخته .. كلاهما كانتا جميلتان.. عذرته لان احبهما كلاهما 😁
وكانتا كلاهما تأكلانه بنظرات عيونهما .. تتسابقان لإرضائه بتلك النظرات.. وقد اقترب مني وبارك لأمي ولي وهو يقول انه اخذ اجازة مخصوص لحضور حفل زفافنا.. فهو لم يفتح قلبه من قبل مع احد مثلما فتحه لي..
كثير من الحضور الجميل.. السعيد.. فعلا شعرت بمقدار الدعم والاسناد العاطفي الذي قدمه زواجنا لهم.. فكلنا في الهوا سوا..!
انتبهت للموسيقى المشتغلة الآن فلقد ميزت فيها لحنا.. طالما احببته ( ليالي الأنس في ڤيينا !)
انشغل الحاضرين فيما بينهم..بالكلام والابتسام والاستمتاع بأجواء الحفلة حتى اقتربت لبنى زوجة الزعيم التي صارت علاقتها قوية جدا بأمي.. وضع لها احد النادلين كرسيا لجوار امي ) وبقيتا تتسامران في احاديث مطولة.. وتارة تضحك امي وتارة تضحك لبنى..
ثم اقترب مني عصام.. وقال لي
/ ارفع راسنا يا عريس.. الليلة ليلتك 😉
وهو لا يعرف انني اصبر منذ مايربو على الاسبوع متجهزا لهذه الليلة.. وفي نيتي ان استغلها ابشع استغلال.
بعد ساعتين من الحفل الذي تمنيته ان لا ينتهي.. والذي سادته مشاعر مظطربة مختلطة بين فرح وقلق..
امسك الزعيم سماعة اليد وهو يسترعي انتباه الحضور.. وقد اشار للجوقة بالتوقف عن العزف قليلا كي يُسمع جيدا
/ اعزائنا الحضور.. سيداتي و سادتي.. بأسمي واسمكم ونياية عن مجتمعنا المزدهر النامي.. ابارك لنصير وسهام زواجهما الجميل بعد قصة حب مميزة ومنفردة تتوجت بالنجاح والزواج..
صفق الحضور وتعالت الاهازيج والصافرات الفرحة من الحضور..
فاكمل رفعت باشا خطابه
/ .. اشكركم ) اشكركم.. نحن نعيش ونحيا بوجودكم معنا.. شكرا لكم.. شكرا..
انني اليوم.. وانا ابارك للزوجين هذا الزواج الذي انا على ثقة بانه سيكون كزواج كاثوليكي.. او كحكم مؤبد.. ليس إلا لكونه ناجم عن حب متميز.. بين سهام وابنها نصير..
تعالت اصوات التصفيق والتصفير والاهازيج والعبارات التي اضافت حماسة لخطاب الزعيم.. وبقيت ترج جدران القاعة بصداها رجّاً. حتى تحولت الى شعارات تهتف بأسم الزعيم..!!
/ شكرا .. شكرا لكم .. منكم استمد اصراري ومنكم نجاحي ونجاحنا كلنا...فمبروك للعروسين.. حيوا العروسين..
انهى الزعيم خطبته المقتضبه.. وسط تصفيق حار مع نفس الاهازيج الحماسية وباشرت الجوقة بعزفها الموسيقي مجددا.. كان لحنا جميلا للعندليب..
( حقول احبك .. عند مقطع.. يا اصحابي يا اهلي يا جيراني.. انا عايز اخدكو في احضاني..)
باركت لبنى بشكل حار جدا لامي واحتضنتها ) مع قبل النساء الحارة المعهودة.. وهي توصيني عليها واثر الدموع في عينيها..
لبنى/ لن احتاج لان اوصيك بها.. خلي بالك منها.. خليها في عيونك.. اياك ان تزعلها.. انا احذرك 😇
انا/ وهل اقدر ان ازعل روحي او اؤذي قلبي.. لا توصي حريص يا لبنى.. سهام في قلبي وعيوني
بعد ذلك جاءت ساره زوجة كامل الطحان.. وعانقت امي بنفس الحرارة والمشاعر والحماس.. والقبل.. وكنت انظر لمقدار السعادة التي لايمكن قياسها في عيون امي السعيدة والفرحة لتلك المناسبة.. وتكاد امي تنهمر دموعها لشدة التأثر.. فتقول لها سارة
/ لا لا تبكي عزيزتي.. مكياجك يا سهام..!!
امي/ فداك المكياج ياروح قلبي ساره..
ثم عادتا للاحضان والتبريكات واستأذنت ساره من لبنى ان تجلس مكانها قليلا مع امي.. ووافقت لبنى بسرور..
أما انا ) جاءني عصام.. وخضر وكامل.. وحتى الاشخاص الذين لا اعرفهم.. وهم يدعوني لصداقتهم ويعلنون عن استعدادهم للمساعدة في كل شيء.
الحفل فعلا جميل.. ذكريات سعيدة جديدة لا اود نسيانها ابدا.. صنعتها مع امي في حفل زفافنا..
تغيرت موسيقى الجوقة العازفة فصارت تعزف الحانا فرايحية خاصة بالزفاف.. معلنة بداية نهاية الحفل.. وسط استمرار الاهازيج والاصوات والحضور الفرح الراقص.. الكل سعيد وفرحان.. ونهضنا انا وامي فلقد حان وقت الزفاف واوراق الورد ترمى فوقنا من بين الحضور..فسار معنا رفعت باشا وزوجته.. مع ازدياد حرارة التصفيق والاهازيج.. تمشينا من الكوشة مرورا بالممر الشرفي وسط القاعة الذي كان مفروشا ببساط احمر ) حتى عند البوابة حيث سيارة مزينة بشكل رائع وبالونات حمراء وبيضاء.. وركبنا السيارة وجلست امي ملتصقة بي.. وعاد لي نفس الاحساس الذي يدغدع زبري كل مرة وانا امسك يديها ومستمتع بعطرها واحساس تلاصق جسمينا.. انه الموقف الذي لطالما تكرر.. من اول الرحلة .. رحلة الخطف.. وثم رحلة الفندق ورحلة القرية ورحلة الحفل واخيرا رحلة العرس.. اعشق هذه الرحلات.. قصيرة كانت ام طويلة .. مادامت امي هي من تكون بجانبي ومعي..
تحركت السيارة.. وانا انظر للناس الذين سارعوا ايضا لركوب سياراتهم ومرافقة زفتنا .. فصار موكب بهي وجميل.. من مختلف السيارات.. نلف شوارع المدينة مع التزمير المتواصل والاغاني العالية ..
احسست نفسي كأني رئيس مع موكب ترحيب.. حتى أن بعض اهالي حينا الخاص.. كانوا قد خرجوا ووقفوا عند ابواب بيوتهم منهم من يتفرج مبتسما ومنهم من يصفق ويهلل ومنهم من يلوح... وكانهم تعودوا على هذا المشهد بين الحين والاخر.. عند قدوم كل وافد جديد..
صفق الحضور وتعالت الاهازيج والصافرات الفرحة من الحضور..
فاكمل رفعت باشا خطابه
/ .. اشكركم ) اشكركم.. نحن نعيش ونحيا بوجودكم معنا.. شكرا لكم.. شكرا..
انني اليوم.. وانا ابارك للزوجين هذا الزواج الذي انا على ثقة بانه سيكون كزواج كاثوليكي.. او كحكم مؤبد.. ليس إلا لكونه ناجم عن حب متميز.. بين سهام وابنها نصير..
تعالت اصوات التصفيق والتصفير والاهازيج والعبارات التي اضافت حماسة لخطاب الزعيم.. وبقيت ترج جدران القاعة بصداها رجّاً. حتى تحولت الى شعارات تهتف بأسم الزعيم..!!
/ شكرا .. شكرا لكم .. منكم استمد اصراري ومنكم نجاحي ونجاحنا كلنا...فمبروك للعروسين.. حيوا العروسين..
انهى الزعيم خطبته المقتضبه.. وسط تصفيق حار مع نفس الاهازيج الحماسية وباشرت الجوقة بعزفها الموسيقي مجددا.. كان لحنا جميلا للعندليب..
( حقول احبك .. عند مقطع.. يا اصحابي يا اهلي يا جيراني.. انا عايز اخدكو في احضاني..)
باركت لبنى بشكل حار جدا لامي واحتضنتها ) مع قبل النساء الحارة المعهودة.. وهي توصيني عليها واثر الدموع في عينيها..
لبنى/ لن احتاج لان اوصيك بها.. خلي بالك منها.. خليها في عيونك.. اياك ان تزعلها.. انا احذرك 😇
انا/ وهل اقدر ان ازعل روحي او اؤذي قلبي.. لا توصي حريص يا لبنى.. سهام في قلبي وعيوني
بعد ذلك جاءت ساره زوجة كامل الطحان.. وعانقت امي بنفس الحرارة والمشاعر والحماس.. والقبل.. وكنت انظر لمقدار السعادة التي لايمكن قياسها في عيون امي السعيدة والفرحة لتلك المناسبة.. وتكاد امي تنهمر دموعها لشدة التأثر.. فتقول لها سارة
/ لا لا تبكي عزيزتي.. مكياجك يا سهام..!!
امي/ فداك المكياج ياروح قلبي ساره..
ثم عادتا للاحضان والتبريكات واستأذنت ساره من لبنى ان تجلس مكانها قليلا مع امي.. ووافقت لبنى بسرور..
أما انا ) جاءني عصام.. وخضر وكامل.. وحتى الاشخاص الذين لا اعرفهم.. وهم يدعوني لصداقتهم ويعلنون عن استعدادهم للمساعدة في كل شيء.
الحفل فعلا جميل.. ذكريات سعيدة جديدة لا اود نسيانها ابدا.. صنعتها مع امي في حفل زفافنا..
تغيرت موسيقى الجوقة العازفة فصارت تعزف الحانا فرايحية خاصة بالزفاف.. معلنة بداية نهاية الحفل.. وسط استمرار الاهازيج والاصوات والحضور الفرح الراقص.. الكل سعيد وفرحان.. ونهضنا انا وامي فلقد حان وقت الزفاف واوراق الورد ترمى فوقنا من بين الحضور..فسار معنا رفعت باشا وزوجته.. مع ازدياد حرارة التصفيق والاهازيج.. تمشينا من الكوشة مرورا بالممر الشرفي وسط القاعة الذي كان مفروشا ببساط احمر ) حتى عند البوابة حيث سيارة مزينة بشكل رائع وبالونات حمراء وبيضاء.. وركبنا السيارة وجلست امي ملتصقة بي.. وعاد لي نفس الاحساس الذي يدغدع زبري كل مرة وانا امسك يديها ومستمتع بعطرها واحساس تلاصق جسمينا.. انه الموقف الذي لطالما تكرر.. من اول الرحلة .. رحلة الخطف.. وثم رحلة الفندق ورحلة القرية ورحلة الحفل واخيرا رحلة العرس.. اعشق هذه الرحلات.. قصيرة كانت ام طويلة .. مادامت امي هي من تكون بجانبي ومعي..
تحركت السيارة.. وانا انظر للناس الذين سارعوا ايضا لركوب سياراتهم ومرافقة زفتنا .. فصار موكب بهي وجميل.. من مختلف السيارات.. نلف شوارع المدينة مع التزمير المتواصل والاغاني العالية ..
احسست نفسي كأني رئيس مع موكب ترحيب.. حتى أن بعض اهالي حينا الخاص.. كانوا قد خرجوا ووقفوا عند ابواب بيوتهم منهم من يتفرج مبتسما ومنهم من يصفق ويهلل ومنهم من يلوح... وكانهم تعودوا على هذا المشهد بين الحين والاخر.. عند قدوم كل وافد جديد..
وصلنا للبيت.. وفتح السائق لنا الباب ) ونزلت اولا ثم ساعدت امي بمسك يدعا وهي تنزل.. وقد اخذت عقلي وقلبي وروحي بجمالها وسحرها الاخاذ.. وكانت تمسك طرف فستان عرسها الطويل من الخلف بيدها الاخرى..
نزل رفعت باشا ولبنى.. وكررا التهنئة.. والاحضان والقبل.. خاصة اني لاحظت كيف ان لبنى وهي تقبل امي وتحتضنها تطيل الكلام وامي تنصت فقط.. وكأنها تعطيها توصيات او تعليمات !!
اما الزعيم فقرب فمه من اذني واخبرني ان البيت امان ولم يعد هناك اي وسيلة للتجسس.. فهو يحترم زواجنا وخصوصيته!
كذلك تجمع بعض من الذين رافقونا قرب باب البيت وهم يصفقون ويهللون ويطلقون بالونات او زينة في الهواء او العاب نارية بسيطة مبهجة جدا..
واخيرا تم الوداع.. حين رفع رفعت باشا صوته مباركا لنا وهو يقول للحضور
الزعيم/ .. هيا يا جماعة.. لنترك العرسان يفرحون في ليلة فرحهم.. هذه هي الاصول ..
تلا ذلك تقبيل من الحضور لكلينا وتبريكات اخيرة ) ثم وداع..
دخلتُ البيت مع امي لوحدنا مع اختلاف كلي وجذري في طريقة نظري لها.. ولا اعرف ان كانت هي كذلك.. فصرت انظر متوترا لامراة جميلة جدا.. تكبرني ببضعة سنين.. لكني اريدها.. ولا اريد غيرها.. بل وهي حلمي ومناي.. ان شمي لعطرها ووجودها بقربي كفيل بان يصنع من العالم كله عندي عبارة عن تجسيد للسعادة.. شاخصة امامي في هيئتها..
امسكتها مرافقا لها بيدي.. لم استعجل.. اخذت الامور بروية رغم صبري اسبوع من اجل هذه اللحظة.. فأجلستها في الصالة على الكنبة..ورحت نحو جهاز التسجيل.. شغلت موسيقى خافتة للموسيقار ياني لازالة التوتر.. ثم جلست بجانبها
/ مبروك.. مبروك يا... يا سهام.. يا عروستي ) الف مبروك!
/ مبروك علينا.. مبروك علينا يا.. يا .. نننصير!
/ اانت جائعة ؟ اجلب لك طعاما ؟ شرابا؟
/ لا لا.. شكرا.. شكرا يا.. نصير
/ هل يفسد التوتر شهيتك للطعام ؟ مثلي؟
/ ننعممم.. متوترة.. ها.. نعم.. قليلا!
قالتها امي بخجل عروس .. وكأنها لم تدخل من قبل؟ كانت متوترة .. لكن ليست متشنجة ولا عصبيه..لأني كنت ارى محاولتها لتخفيف التوتر وجر الحديث بانسيابية دون تكلف
/ فما هو رايكِ بالليلة اليوم.. كان حفل جميلا.. صح؟
/ نعم.. نعم.. جميل جدا.. هذا الحفل لن ينسى..
/ حقا.. هل كنت سعيدة.. يا .. سهام؟
/ انا..؟ طبعا ) اكيد سعيدة.. هل عندك شك ؟
/ لا .. بالتاكيد سعيدة.. انا ايضا سعيد.. كل ما حققناه..وما ضحينا به معا.. وتصميمنا واصرارنا.. نتوجه بنجاحنا اليوم.. هل هناك اجمل من ذلك.. وهل هناك سعادة تفوق سعادة هذا كله؟
/ صحيح؟ انتَ فرح جدا يا نصير.. استطيع لمس ذلك في كلامك ولغة جسدك..وفي عيونك.. ولكن!!
/ لكن ماذا؟
/ لا.. لا لا.. لا شيء يا نصير
/ ارجوك.. لكن ماذا؟
صمتت امي كثيرا وتنهدت وارتفع صدرها مع تنهيدتها الذي كنت متشوقا جدا الليلة لاراه والمسه وامطره قبلا ومص.. فانتصب زبري الآن رغم انحساره في بنطلوني... فقالت امي بعد دقيقة من السكوت
/ لكن اخاف ..انك رسمتَ حياتك تلك لاني كنت امك ) وليس لأني مجرد امراة جميلة ربتك..او هي الوحيدة التي عرفتها انت؟
/ انك تكررين السؤال.. سهام.. لكن سأجيبك...... انا.. احبك انت.. احبك انت.. سهام.. سواء كنت امي التي ولدتني ام امراة عطفت علي وربتني. احبك انت واريدك انت .. والباقي ليس مهما عندي
فرحت امي لاجابتي.. فخلعتُ بيدي القفازين من يديها كي المس يديها الناعمتين بحرية .. واقتربت من وجهها الرائع الجميل اقبلها. فلفحتني بعطرها المختلط بعطر شعرها وجسمها الشهي.. وانفاسها اللاهبة رغم حرارة الصيف.. واقتربت اضع شفتي على شفتيها بقبلة ساكنة رومانسية.. لترد علي بنفس القبلة.. وزادت القبلة من وتيرتها ووصلنا لألسن بعضنا واستمتاعي بطعم شفتيها.. الذي لا يزال يحتفظ ببعض نكهة عصير البرتقال الذي شربته بالعرس.. فصار احلا مذاقا ) وثم امسكتها احضنها ضاغطا على جذعها اقربها نحوي.. واضغط صدرها على صدري فتخرج أناتها الخفيفة من انفها وفمها فازيد قبلتي وضغطي على صدرها .. فقمت واوقفتها معي.. وبحركة مفاجة.. أملتُ جذعها العلوي على يساري.. ورفعتها من جذعها السفلي بيميني . فاطلقتْ امي ضحكة خفيفة مفاجئة على استحياء. زادت من توتر انتصابي جدا.. فأسرعت بها لسرير غرفة النوم
واوقفتها قبل السرير ونحن لازلنا نقبل بعضنا.. وساعدتها فورا في فتح سوستة الثوب من ظهرها وهي كانت تبتسم بخجل.. وعندما اسقطتْ الثوب نحو الارض فلم تبقَ أمي الا في طقم ابيض ستيان ولباس.. يجنن العقل.. تركتها واقفة هكذا.. فنزلت على ركبتي وامسكت يديها
/ احبك ) احبك.. اتتزوجيني حقا بكل قلبك وعقلك وروحك؟؟
قالت بخجل واستحياء
/ نعم.. اقبل.. اقبل ان اكون زوجتك..
فقلت لها بنبرة سؤال محتاج لتطمين
/ ألن تندمي على قرارك؟؟
فاجابت بشكل مباشر ودون اي تردد
/ لن اندم.. ابدا.. لاني اخذت قراري بقلبي وعقلي وكل كياني.. وساكون اسعد امراة في الكون.. حين احيا معك..
نزل رفعت باشا ولبنى.. وكررا التهنئة.. والاحضان والقبل.. خاصة اني لاحظت كيف ان لبنى وهي تقبل امي وتحتضنها تطيل الكلام وامي تنصت فقط.. وكأنها تعطيها توصيات او تعليمات !!
اما الزعيم فقرب فمه من اذني واخبرني ان البيت امان ولم يعد هناك اي وسيلة للتجسس.. فهو يحترم زواجنا وخصوصيته!
كذلك تجمع بعض من الذين رافقونا قرب باب البيت وهم يصفقون ويهللون ويطلقون بالونات او زينة في الهواء او العاب نارية بسيطة مبهجة جدا..
واخيرا تم الوداع.. حين رفع رفعت باشا صوته مباركا لنا وهو يقول للحضور
الزعيم/ .. هيا يا جماعة.. لنترك العرسان يفرحون في ليلة فرحهم.. هذه هي الاصول ..
تلا ذلك تقبيل من الحضور لكلينا وتبريكات اخيرة ) ثم وداع..
دخلتُ البيت مع امي لوحدنا مع اختلاف كلي وجذري في طريقة نظري لها.. ولا اعرف ان كانت هي كذلك.. فصرت انظر متوترا لامراة جميلة جدا.. تكبرني ببضعة سنين.. لكني اريدها.. ولا اريد غيرها.. بل وهي حلمي ومناي.. ان شمي لعطرها ووجودها بقربي كفيل بان يصنع من العالم كله عندي عبارة عن تجسيد للسعادة.. شاخصة امامي في هيئتها..
امسكتها مرافقا لها بيدي.. لم استعجل.. اخذت الامور بروية رغم صبري اسبوع من اجل هذه اللحظة.. فأجلستها في الصالة على الكنبة..ورحت نحو جهاز التسجيل.. شغلت موسيقى خافتة للموسيقار ياني لازالة التوتر.. ثم جلست بجانبها
/ مبروك.. مبروك يا... يا سهام.. يا عروستي ) الف مبروك!
/ مبروك علينا.. مبروك علينا يا.. يا .. نننصير!
/ اانت جائعة ؟ اجلب لك طعاما ؟ شرابا؟
/ لا لا.. شكرا.. شكرا يا.. نصير
/ هل يفسد التوتر شهيتك للطعام ؟ مثلي؟
/ ننعممم.. متوترة.. ها.. نعم.. قليلا!
قالتها امي بخجل عروس .. وكأنها لم تدخل من قبل؟ كانت متوترة .. لكن ليست متشنجة ولا عصبيه..لأني كنت ارى محاولتها لتخفيف التوتر وجر الحديث بانسيابية دون تكلف
/ فما هو رايكِ بالليلة اليوم.. كان حفل جميلا.. صح؟
/ نعم.. نعم.. جميل جدا.. هذا الحفل لن ينسى..
/ حقا.. هل كنت سعيدة.. يا .. سهام؟
/ انا..؟ طبعا ) اكيد سعيدة.. هل عندك شك ؟
/ لا .. بالتاكيد سعيدة.. انا ايضا سعيد.. كل ما حققناه..وما ضحينا به معا.. وتصميمنا واصرارنا.. نتوجه بنجاحنا اليوم.. هل هناك اجمل من ذلك.. وهل هناك سعادة تفوق سعادة هذا كله؟
/ صحيح؟ انتَ فرح جدا يا نصير.. استطيع لمس ذلك في كلامك ولغة جسدك..وفي عيونك.. ولكن!!
/ لكن ماذا؟
/ لا.. لا لا.. لا شيء يا نصير
/ ارجوك.. لكن ماذا؟
صمتت امي كثيرا وتنهدت وارتفع صدرها مع تنهيدتها الذي كنت متشوقا جدا الليلة لاراه والمسه وامطره قبلا ومص.. فانتصب زبري الآن رغم انحساره في بنطلوني... فقالت امي بعد دقيقة من السكوت
/ لكن اخاف ..انك رسمتَ حياتك تلك لاني كنت امك ) وليس لأني مجرد امراة جميلة ربتك..او هي الوحيدة التي عرفتها انت؟
/ انك تكررين السؤال.. سهام.. لكن سأجيبك...... انا.. احبك انت.. احبك انت.. سهام.. سواء كنت امي التي ولدتني ام امراة عطفت علي وربتني. احبك انت واريدك انت .. والباقي ليس مهما عندي
فرحت امي لاجابتي.. فخلعتُ بيدي القفازين من يديها كي المس يديها الناعمتين بحرية .. واقتربت من وجهها الرائع الجميل اقبلها. فلفحتني بعطرها المختلط بعطر شعرها وجسمها الشهي.. وانفاسها اللاهبة رغم حرارة الصيف.. واقتربت اضع شفتي على شفتيها بقبلة ساكنة رومانسية.. لترد علي بنفس القبلة.. وزادت القبلة من وتيرتها ووصلنا لألسن بعضنا واستمتاعي بطعم شفتيها.. الذي لا يزال يحتفظ ببعض نكهة عصير البرتقال الذي شربته بالعرس.. فصار احلا مذاقا ) وثم امسكتها احضنها ضاغطا على جذعها اقربها نحوي.. واضغط صدرها على صدري فتخرج أناتها الخفيفة من انفها وفمها فازيد قبلتي وضغطي على صدرها .. فقمت واوقفتها معي.. وبحركة مفاجة.. أملتُ جذعها العلوي على يساري.. ورفعتها من جذعها السفلي بيميني . فاطلقتْ امي ضحكة خفيفة مفاجئة على استحياء. زادت من توتر انتصابي جدا.. فأسرعت بها لسرير غرفة النوم
واوقفتها قبل السرير ونحن لازلنا نقبل بعضنا.. وساعدتها فورا في فتح سوستة الثوب من ظهرها وهي كانت تبتسم بخجل.. وعندما اسقطتْ الثوب نحو الارض فلم تبقَ أمي الا في طقم ابيض ستيان ولباس.. يجنن العقل.. تركتها واقفة هكذا.. فنزلت على ركبتي وامسكت يديها
/ احبك ) احبك.. اتتزوجيني حقا بكل قلبك وعقلك وروحك؟؟
قالت بخجل واستحياء
/ نعم.. اقبل.. اقبل ان اكون زوجتك..
فقلت لها بنبرة سؤال محتاج لتطمين
/ ألن تندمي على قرارك؟؟
فاجابت بشكل مباشر ودون اي تردد
/ لن اندم.. ابدا.. لاني اخذت قراري بقلبي وعقلي وكل كياني.. وساكون اسعد امراة في الكون.. حين احيا معك..
فوقفتُ.. وعدت اقبلها وأجلستها على السرير وشفتينا لا تفترقان.. وبدأت افك ستيانها وهي تساعدني بفك ازرار قميصي بعد ان تخلصتُ من الجاكيت.. وفورا.. صار نهديها امامي عاريين.. عطرين.. لامعين.. منتصبين.. حلمتاهما في القسم الاعلى من كرة الثدي.. فقربتُ وجهي ودفنته في شقها الجميل اشم عطرها .. عطر جسدها هي ) لا عطور الزينة.. اجمل عطر واروع احساس يمكن ان تحسه.. وبدأت اقبل الحلمة المنتصبة التي فضحت شهوة امي على الآخر.. وبدأت افرش ثديها الأيسر.. بيدي واقبل نهدها الأيمن بنهم واحاول التهامه .. بكل اتساع فمي.. وامي بدأت تتأوه بشكل خفيف وراسها مرفوع للاعلى وعيونها مغمضة ..ثم صعدتُ بشفتيَ للأعلى نحو رقبتها وسط خدرها واستسلامها.. وعدت اسحب وجهها نحوي اقبلها مرة اخرى لكن بشكل شهواني اكثر.. فزبري صار متقدا الان..لكني لابد ان اسير بخطى بطيئة..وبعدها .. طلبت منها بهمس.. ان تستلقي على السرير.. ولم يكن يسترها الا اللباس.. وهي ممدة يديها فوق راسها..لتكشف لي عن ابطيها الهوليوديين.. فكنت استمتع بمنظرهما. ساعود لهما لاحقا لاشمهما واقبلهما والحسهما.. اما الان فتركيزي على كسها.. المختبيء خلف اللباس الابيض المخملي الشفاف ( ) ففرجت امي عن ساقيها.. واقتربت بوجهي من كسها.. كان يفوح منه عطر مميز.. خليط مابين عطر مستحضر.. وعطر سوائلها التي اعتدتها.. فكانت اروما جديدة علي.. ولكني شممته بكل سرور.
فهذا هو الكائن الجديد والوحيد الذي ساتعايش معه كل حياتي القادمة.. ولن ابخسه حقه ابدا.. فصار شاربي قريبا من القماش.. فاطبقت اسناني برقة عليه وسحبته بقوة.. كان صعبا ان اخلعه عنها باسناني وحدها.. فتطلب الامر مساعدة من امي التي بدأت تزحزح حوضها يمينا وشمالا وثم انزلت يديها تدفعه للأسفل مع ثني فخذيها على بطنها.. بينما وجهي لايزال ملتصق بكسها.. وحين اختفى اللباس عن وجهي.. سرحت مستمتعا بجمال كسها وتفاصيله الرائعة.. لن يصدق احد انه كس لامراة في الاربعينات من عمرها.. كس املس تماما.. اعترفت لي امي انها عملت ليزر له.. لكن من فترة بعيدة ( ) فعاود الشعر الظهور مجددا لكن بشكل خفيف جدا وبوقت ابعد. . لكنها تستخدم الحلاوة مرة كل شهرين فقط بسبب قلته وسهولة نزعه.. الفضل لجلسات الليزر السابقة طبعا.. حتى ان لونه صار فاتحا بسبب الليزر والحلاوة والنظافة التامة التي تحرص عليها امي جدا.. فكان كسا املسا ابيضا ناعما منتفخا. . شفرتيه ورديتين .. وبظره احمر.. وشكله رطب لزج متهيء لان يُلحس.. ووان يُناك
..فاقتربت بفمي نافخا بأنفاسي في مدخله.. وانا أستمع لتنهيدات امي واستسلامها.. بدات اتذوق عسلتها.. كانت شهية.. فكل شيء في تلك اللحظات يكون شهيا بالنسبة لك...بدأت اتفنن في لف لساني حول فتحته وبين شفرتيه وصعودا للبظر الاحمر.. وبدأت ادخل لساني اعمق مع مساعدة من اصابع احدى يدي..فزادت المياه النازلة مع تأوهات امي.. وصارت امي مرتخية جدا مسلمة نفسها لي بكل ارادتها.. كعروس لا كأُم ) بدا انها الان جاهزة جدا للنيك.. لكنهها بدات تنظر لي.. فطلبتني بشكل مباشر.. تدعوني لان ازحف فوقها.. واستقر فوق صدرها واهديها زبري.. محتكا بين نهديها وصولا لفمها.. فقالتها صراحة انها تريد ان تمصه..فلبيت ندائها فورا.. ورحت استقر فوق صدرها مستندا على فخذي.. وصارت هي تحصر زبري بنهديها الجميلين الرائعين.. اللذان كنت اتشوق لرؤيتهما حين كانت تجلس امي بحانبي في السيارة.. وصارت تلحس راسه البارز من بين نهديها وتمصه.. وانا انظر لوجهها غير مصدق ان تلك المراة كانت امي في ما مضى. والان هي زوجتي.. ليلة دخلتي عليها..بدات انا أتأوه لرقة شفاه امي ونعومة لسانها وتاثيرها الحساس في زبري.. وصلتُ لدرجة لم اعد احتمل .. لكني لن اضيع اول نيكة في فمها.. فمعشوقي الاول هو كسها الاملس ..وستكون اول نيكة لي معها.. كزوجة ) فعلية.. وليست امي
طلبت ذلك منها مباشرة.. لكنها .. رفضت.. فدفعتني بنعومة على جانبها ففهمت انها تريد اعتلائي.. فليكن.. الليلة ليلتها.. لأترك لها دفة القيادة ولتفرح كما تشاء.. فصعدت امي علي وصارت مواجهة لي.. وكنت انظر لظهرها عبر المرآة المثبتة في الديلاب المواجه للسرير.. كان منظرا مهيجا وجميلا وهي تمسك زبري بيدها الناعمة وتوجهه نحو فوهة كسها المتهيء الرطب اللزج.. وتنزل بحوضها شيئا فشيئا.. مستمتعةً بعمود زبري وهو يخترقها وانا كذلك..والآهات صارت متداولة بيننا كلانا.. فلم يعد هناك شيء يمنعنا من الاستمتاع بكل لحظة دون خجل او حياء.. فهي امراتي الان وانا زوجها.. صارت تصعد وتهبط.. تتنطط على زبري ( وانا انظر لوجهها وهي تعطيني تعبير استمتاعها واندماجها مع تبادل نظرات حب وتملك.. وصار نهديها.. يرتجان معها مع كل حركة..لم استطع الوصول لهما.. لاستقامة جذع امي في حركاتها تلك.. لكني كنت استمتع بمنظرهما وهما يهتزان.. وبروعة جسم امي .. وبمنظر ولوج زبري وتبلله بكل السوائل الحاضرة في المشهد..
فهذا هو الكائن الجديد والوحيد الذي ساتعايش معه كل حياتي القادمة.. ولن ابخسه حقه ابدا.. فصار شاربي قريبا من القماش.. فاطبقت اسناني برقة عليه وسحبته بقوة.. كان صعبا ان اخلعه عنها باسناني وحدها.. فتطلب الامر مساعدة من امي التي بدأت تزحزح حوضها يمينا وشمالا وثم انزلت يديها تدفعه للأسفل مع ثني فخذيها على بطنها.. بينما وجهي لايزال ملتصق بكسها.. وحين اختفى اللباس عن وجهي.. سرحت مستمتعا بجمال كسها وتفاصيله الرائعة.. لن يصدق احد انه كس لامراة في الاربعينات من عمرها.. كس املس تماما.. اعترفت لي امي انها عملت ليزر له.. لكن من فترة بعيدة ( ) فعاود الشعر الظهور مجددا لكن بشكل خفيف جدا وبوقت ابعد. . لكنها تستخدم الحلاوة مرة كل شهرين فقط بسبب قلته وسهولة نزعه.. الفضل لجلسات الليزر السابقة طبعا.. حتى ان لونه صار فاتحا بسبب الليزر والحلاوة والنظافة التامة التي تحرص عليها امي جدا.. فكان كسا املسا ابيضا ناعما منتفخا. . شفرتيه ورديتين .. وبظره احمر.. وشكله رطب لزج متهيء لان يُلحس.. ووان يُناك
..فاقتربت بفمي نافخا بأنفاسي في مدخله.. وانا أستمع لتنهيدات امي واستسلامها.. بدات اتذوق عسلتها.. كانت شهية.. فكل شيء في تلك اللحظات يكون شهيا بالنسبة لك...بدأت اتفنن في لف لساني حول فتحته وبين شفرتيه وصعودا للبظر الاحمر.. وبدأت ادخل لساني اعمق مع مساعدة من اصابع احدى يدي..فزادت المياه النازلة مع تأوهات امي.. وصارت امي مرتخية جدا مسلمة نفسها لي بكل ارادتها.. كعروس لا كأُم ) بدا انها الان جاهزة جدا للنيك.. لكنهها بدات تنظر لي.. فطلبتني بشكل مباشر.. تدعوني لان ازحف فوقها.. واستقر فوق صدرها واهديها زبري.. محتكا بين نهديها وصولا لفمها.. فقالتها صراحة انها تريد ان تمصه..فلبيت ندائها فورا.. ورحت استقر فوق صدرها مستندا على فخذي.. وصارت هي تحصر زبري بنهديها الجميلين الرائعين.. اللذان كنت اتشوق لرؤيتهما حين كانت تجلس امي بحانبي في السيارة.. وصارت تلحس راسه البارز من بين نهديها وتمصه.. وانا انظر لوجهها غير مصدق ان تلك المراة كانت امي في ما مضى. والان هي زوجتي.. ليلة دخلتي عليها..بدات انا أتأوه لرقة شفاه امي ونعومة لسانها وتاثيرها الحساس في زبري.. وصلتُ لدرجة لم اعد احتمل .. لكني لن اضيع اول نيكة في فمها.. فمعشوقي الاول هو كسها الاملس ..وستكون اول نيكة لي معها.. كزوجة ) فعلية.. وليست امي
طلبت ذلك منها مباشرة.. لكنها .. رفضت.. فدفعتني بنعومة على جانبها ففهمت انها تريد اعتلائي.. فليكن.. الليلة ليلتها.. لأترك لها دفة القيادة ولتفرح كما تشاء.. فصعدت امي علي وصارت مواجهة لي.. وكنت انظر لظهرها عبر المرآة المثبتة في الديلاب المواجه للسرير.. كان منظرا مهيجا وجميلا وهي تمسك زبري بيدها الناعمة وتوجهه نحو فوهة كسها المتهيء الرطب اللزج.. وتنزل بحوضها شيئا فشيئا.. مستمتعةً بعمود زبري وهو يخترقها وانا كذلك..والآهات صارت متداولة بيننا كلانا.. فلم يعد هناك شيء يمنعنا من الاستمتاع بكل لحظة دون خجل او حياء.. فهي امراتي الان وانا زوجها.. صارت تصعد وتهبط.. تتنطط على زبري ( وانا انظر لوجهها وهي تعطيني تعبير استمتاعها واندماجها مع تبادل نظرات حب وتملك.. وصار نهديها.. يرتجان معها مع كل حركة..لم استطع الوصول لهما.. لاستقامة جذع امي في حركاتها تلك.. لكني كنت استمتع بمنظرهما وهما يهتزان.. وبروعة جسم امي .. وبمنظر ولوج زبري وتبلله بكل السوائل الحاضرة في المشهد..
تسارعت وتيرة تحركات امي اكثر مع متعتي.. ولكن صوت اندماج امي علا اكثر. واغمضت عينيها وهي تزيد بتحركاتها..حتى صارت تقول بصوت عال بنبرة التلذذ
/ نيييكني.. نييييكني نصيييير... نيييييك.. أمك..!!!!!!! نيييك أمك!! اااااه.. اااااه..
لم احتمل ماقالته.. كان مفاجئا لي.. لماذا قالت نيك امك؟؟ لم تقل زوجتك؟؟ او اكتفت.. بنيكني؟؟ لا اعلم.. لكنني صرت كثور هائج لعباراتها تلك.. فزادت امي من جنوني حين قالت وهي تصرخ
/ نيييكني.. نيك امك.. اقذف بكس أمك.. اقذف.. اقذف... اقذف بكس اممممممك.. ااااه
وهنا لم اعد احتمل اكثر.. حتى بدأت اقذف بقوة اعصار تسونامي في كسها الشهواني الذي ارتعش وارتجف مع شهقتها وقشعريرتها وهي تقذف معي.. وتصرخ من اللذة .. وصارت تتعالى بتاوهاتها.. وانا اقذف.. كأني لن انتهي.. فلم اعلم كم موجة قذفت .. ربما سبعة.. او ثمانية.. متتالية.. لا اعرف.. فقط استمتعت بذلك.. وهي كذلك.. عندها.. فقط.. بعد لحظات طويلة.. وبعد اخر رعشة لها ولي..هدانا كلانا..وارتخت اني والقت بجذعها العلوي فوقي.. وحوطتها بذراعي.. وزبي لايزال غائبا في مهبلها..وبقينا هكذا لدقائق.. نتنفس بشكل مسموع.. ونحن نحتضن بعضنا بقوة.. زبري لا يزال في الداخل.. حتى شعرت بنزول المياه المختلطة من منيي وماءها.. من بين شفراتها نحو عانتي..
احتضنتها بحنان وبقوة.. حتى رفعت وجهها الجميل الي.. وصرنا نقبل بعضنا بحب.. لاينتهي..
تداولت في ذهني تساؤلات عديدة.. لم اجرؤ على طرحها الآن.. على امي.. فربما هي قالت تلك العبارات فقط للتسخين؟؟ لا اظنها تقصد شيئا.. لقد نكتها لأشهر ) وهي كانت امي بالنسبة لي.. وتعودنا على ذلك.. فمالمشكلة ان احبت ان تعيش هذا الدور في الجنس معي.. حتى وان لم تكن امي الحقيقية..ربما تتهيج هي هكذا اكثر... وانا ايضا تهيجت لذلك كثيرا..
تحدثتْ معي وهي لاتزال راقده فوقي
/ أستظل تحبني يا نصير.. مهما حصل ؟
/ طبعا..يا ام... يا سهام.. طبعا
ابتسمت امي وهي لاحظت لخبطتي في مناداتها
/ حتى لو قلت لي امي.. امر اعتيادي يا نصير.. لقد تعودت انت طوال حياتك على مناداتي بذلك.. لن ازعل منك.. سواء قلت لي امي او سهام.. فانا مهما كان.. كنت امك التي ربتك.. صح؟
/ صح.. صح يا... امي..
ثم اخذت تقبلني.. فتهيج زبري مجددا رغم انه لم يخرج من كسها.. لكني قلبتها هذه المرة وصرت فوقها.. ورفعت فخذيها على كتفي.. فبرز كسها اكثر.. وانا اعتليها.. ورحت اباشرها فورا.. وانا أقبلها واتنفس انفاسها واستمتع بكل لحظة.. وهي تتفاعل وتتجاوب معي بجنون.. فأمالت هي رأسها للجانب. عرفتُ انها تريد ان تراني في المرآة وانا اعتليها.. اكيد احبت منظر زبري وهو يقتحم كسها الرطب.. وزدنا من الوتيرة بجنون.. حتى اقتربتُ من الذروة.. فاذا بها تصيح مرة اخرى..
/ اقذففففففف.. اقذفففف في كسيييي.. اقذفففففف في كس امك.. وريحها.. اقذف..
عجيب!! الامر تكرر.. لكن مايهمني الان ان اقذف.. لاني تهيجت جدا لقولها.. وصرت اعطيها هذه المرة موجات من اعصار كاترينا.. من دفق متواصل من المني في عمقها.. وقد قذفت معي مع رعشتها الواضحة وانقباضات مهبلها الحساس حول زبري.. وصرت اقباها وانا فوقها بهذا الشكل.. حتى امنيت اخر قطرة..واسترحت بهذا الشكل فوقها لدقائق..
فهل ياترى.. ستصبح تلك العبارات عادية بيننا بالجنس؟؟ انا لا اهتم.. مايهمني انني احبها واريدها ان تتمتع معي بالجنس..
في الجولة الثالثة.. حين عاد انتصابي بسرعة لي.. مارست معها الجنس بطريقة دوجي ستايل.. وكانت تتعالى اصواتها مع كل حركة ايلاج .. تهز ردفيها وتنقل طيات لحمها على شكل موجات حتى نهديها.. لقد جعلت وجهها يواجه المرآة.. حتى نستطيع ان نشاهد انفسنا ونحن نمارس هذا الوضع..كان نهديها مثيران جدا وهما يتحركان بحركة دائرية مائلة ويرتطمان مع بعضهما احيانا وامي ترفع راسها للمرآة وهي مستمتعة وتريد ان تنظر لي وترى اثرها المهيج الساخن في.. حيث برز كذلك تقوس ردفيها للاعلى وهي تنحني بجذعها الامامي للاسفل.. فصرت انيك كسها من الخلف ماسكا بخصرها بيدي.. وانا استمتع بتلك الطيات المتموجة.. مع حركاتي الدافعة كالمكبس.. وهي تنتقل من ردفيها حتى نهديها..اقتربتُ من القذف.. فسحبت زبري.. اردت ان ارش منيي فوق ظهرها..على شكل رشقات ماطرة.. متعددة.. قذفت بمتعة فوق ظهرها فلوثته بكمية لابأس بها ووصلت بعض القطرات حتى لوح كتفها.. وقد استمتعت كثيرا وانا اقلد هذه الحركة التي رأيتها بالافلام الاباحية.. لا اعرف ان كانت امي استمتعت.. لكنها هدأت ايضا بعد ان شعرت بترطب ظهرها.. وهدات بعد ذلك.. وهي لاتزال بوضعها هذا فانحنيت فوق ظهرها استريح قليلا .. مستمتعا بتلك النيكة اللذيذة
كانت ليلة دخلة جميلة جدا.. لن ادعها تنتهي بسهولة.. سأمارس مع امي اقصى عدد ممكن من المرات رغم اني ادرك ان اليوم هو فقط بداية لعمر كامل قادم.. لكنها حلاوة ليلة الدخلة..
/ نيييكني.. نييييكني نصيييير... نيييييك.. أمك..!!!!!!! نيييك أمك!! اااااه.. اااااه..
لم احتمل ماقالته.. كان مفاجئا لي.. لماذا قالت نيك امك؟؟ لم تقل زوجتك؟؟ او اكتفت.. بنيكني؟؟ لا اعلم.. لكنني صرت كثور هائج لعباراتها تلك.. فزادت امي من جنوني حين قالت وهي تصرخ
/ نيييكني.. نيك امك.. اقذف بكس أمك.. اقذف.. اقذف... اقذف بكس اممممممك.. ااااه
وهنا لم اعد احتمل اكثر.. حتى بدأت اقذف بقوة اعصار تسونامي في كسها الشهواني الذي ارتعش وارتجف مع شهقتها وقشعريرتها وهي تقذف معي.. وتصرخ من اللذة .. وصارت تتعالى بتاوهاتها.. وانا اقذف.. كأني لن انتهي.. فلم اعلم كم موجة قذفت .. ربما سبعة.. او ثمانية.. متتالية.. لا اعرف.. فقط استمتعت بذلك.. وهي كذلك.. عندها.. فقط.. بعد لحظات طويلة.. وبعد اخر رعشة لها ولي..هدانا كلانا..وارتخت اني والقت بجذعها العلوي فوقي.. وحوطتها بذراعي.. وزبي لايزال غائبا في مهبلها..وبقينا هكذا لدقائق.. نتنفس بشكل مسموع.. ونحن نحتضن بعضنا بقوة.. زبري لا يزال في الداخل.. حتى شعرت بنزول المياه المختلطة من منيي وماءها.. من بين شفراتها نحو عانتي..
احتضنتها بحنان وبقوة.. حتى رفعت وجهها الجميل الي.. وصرنا نقبل بعضنا بحب.. لاينتهي..
تداولت في ذهني تساؤلات عديدة.. لم اجرؤ على طرحها الآن.. على امي.. فربما هي قالت تلك العبارات فقط للتسخين؟؟ لا اظنها تقصد شيئا.. لقد نكتها لأشهر ) وهي كانت امي بالنسبة لي.. وتعودنا على ذلك.. فمالمشكلة ان احبت ان تعيش هذا الدور في الجنس معي.. حتى وان لم تكن امي الحقيقية..ربما تتهيج هي هكذا اكثر... وانا ايضا تهيجت لذلك كثيرا..
تحدثتْ معي وهي لاتزال راقده فوقي
/ أستظل تحبني يا نصير.. مهما حصل ؟
/ طبعا..يا ام... يا سهام.. طبعا
ابتسمت امي وهي لاحظت لخبطتي في مناداتها
/ حتى لو قلت لي امي.. امر اعتيادي يا نصير.. لقد تعودت انت طوال حياتك على مناداتي بذلك.. لن ازعل منك.. سواء قلت لي امي او سهام.. فانا مهما كان.. كنت امك التي ربتك.. صح؟
/ صح.. صح يا... امي..
ثم اخذت تقبلني.. فتهيج زبري مجددا رغم انه لم يخرج من كسها.. لكني قلبتها هذه المرة وصرت فوقها.. ورفعت فخذيها على كتفي.. فبرز كسها اكثر.. وانا اعتليها.. ورحت اباشرها فورا.. وانا أقبلها واتنفس انفاسها واستمتع بكل لحظة.. وهي تتفاعل وتتجاوب معي بجنون.. فأمالت هي رأسها للجانب. عرفتُ انها تريد ان تراني في المرآة وانا اعتليها.. اكيد احبت منظر زبري وهو يقتحم كسها الرطب.. وزدنا من الوتيرة بجنون.. حتى اقتربتُ من الذروة.. فاذا بها تصيح مرة اخرى..
/ اقذففففففف.. اقذفففف في كسيييي.. اقذفففففف في كس امك.. وريحها.. اقذف..
عجيب!! الامر تكرر.. لكن مايهمني الان ان اقذف.. لاني تهيجت جدا لقولها.. وصرت اعطيها هذه المرة موجات من اعصار كاترينا.. من دفق متواصل من المني في عمقها.. وقد قذفت معي مع رعشتها الواضحة وانقباضات مهبلها الحساس حول زبري.. وصرت اقباها وانا فوقها بهذا الشكل.. حتى امنيت اخر قطرة..واسترحت بهذا الشكل فوقها لدقائق..
فهل ياترى.. ستصبح تلك العبارات عادية بيننا بالجنس؟؟ انا لا اهتم.. مايهمني انني احبها واريدها ان تتمتع معي بالجنس..
في الجولة الثالثة.. حين عاد انتصابي بسرعة لي.. مارست معها الجنس بطريقة دوجي ستايل.. وكانت تتعالى اصواتها مع كل حركة ايلاج .. تهز ردفيها وتنقل طيات لحمها على شكل موجات حتى نهديها.. لقد جعلت وجهها يواجه المرآة.. حتى نستطيع ان نشاهد انفسنا ونحن نمارس هذا الوضع..كان نهديها مثيران جدا وهما يتحركان بحركة دائرية مائلة ويرتطمان مع بعضهما احيانا وامي ترفع راسها للمرآة وهي مستمتعة وتريد ان تنظر لي وترى اثرها المهيج الساخن في.. حيث برز كذلك تقوس ردفيها للاعلى وهي تنحني بجذعها الامامي للاسفل.. فصرت انيك كسها من الخلف ماسكا بخصرها بيدي.. وانا استمتع بتلك الطيات المتموجة.. مع حركاتي الدافعة كالمكبس.. وهي تنتقل من ردفيها حتى نهديها..اقتربتُ من القذف.. فسحبت زبري.. اردت ان ارش منيي فوق ظهرها..على شكل رشقات ماطرة.. متعددة.. قذفت بمتعة فوق ظهرها فلوثته بكمية لابأس بها ووصلت بعض القطرات حتى لوح كتفها.. وقد استمتعت كثيرا وانا اقلد هذه الحركة التي رأيتها بالافلام الاباحية.. لا اعرف ان كانت امي استمتعت.. لكنها هدأت ايضا بعد ان شعرت بترطب ظهرها.. وهدات بعد ذلك.. وهي لاتزال بوضعها هذا فانحنيت فوق ظهرها استريح قليلا .. مستمتعا بتلك النيكة اللذيذة
كانت ليلة دخلة جميلة جدا.. لن ادعها تنتهي بسهولة.. سأمارس مع امي اقصى عدد ممكن من المرات رغم اني ادرك ان اليوم هو فقط بداية لعمر كامل قادم.. لكنها حلاوة ليلة الدخلة..
بدأنا الجولة الرابعة بعد بضعة دقائق من القبل بيننا.. كنت اقبلها وهي في حظني.. واغازلها بكلام جميل فتفرح لسماعه.. اخبرها كم هي جميلة وكم انا محظوظ بها وانها اصبحت زوجتي وام ابنني وابنائي القادمين..ولكن مابين غزل مني واستجابة منها وهي عارية في حظني لا يفصلنا شيء.. تجددت رغبتي فيها بسرعة.. وكنت اقبلها.. حتى طلبت منها ان تعتليني ولنفعل احدى حركات الافلام.. جلستُ واسندت ظهري للوح السرير الملتصق بالحائط.. وصعدتْ هي فوقي.. تتوسط زبري وتمسكه بيدي وتدخله لتجلس عليه.. وانا امسكتها من ساقيها.. ووجها يقابل المرأة وظهرها مستند على صدري.. وصارت هي من تعلو وتهبط على زبري مستندة بيديها على فخذي..حتى صارت هي المتحكمة..وقبل ان اقذف بقليل.. كررت امي عبارتها المجنونة اليوم.. لثالث مرة
/ اقذف.. بكسي.. اقذف بكس امك.. يا نصييييير..!!!
فقذفت وارتحتُ وارتاحت معي.. لكني صرت افكر مليا في طرح هذا السؤال مباشرة عليها.. لكن ليس الليلة ربما في وقت لاحق..
اقترب الفجر.. وتكاد الشمس ان تشرق.. وقد وصلت مع امي ستة مرات لغاية الآن.. استمتعت بكل حركة معها.. وبكل تفصيلة .. احببت جسمها كله.. ولم اترك منه جزءا الا وتلمسته او شممته او لحسته.. من اعلى راسها حتى قدميها.. حتى اني تلذذت بطعم ابطيها الناعمين.. فشممتهما ولحستهما.. ولم تستغرب امي تصرفي هذا.. لاني عودتها مني ذلك..كما ان ابطها نظيف جدا واملس جدا.. ويعجبني حين تعرق قليلا..فتكون حبات قليلة من العرق فيه تحمل رائحة جسدها هي.. رائحة انثوية خاصة بها.. لكنها تعجبني جدا وتشعلل في الرغبة بسرعة.. وتزيد من ادماني لها..كانت اخر جولة لي اني اعتليتها ونكتها نيكة كلاسيكية حتى افرغت منيي فيها.
عندما اقترب الفجر.. نظرت لي امي وهي تحتي على الفراش وابتسمت وهي تشير للحمام.. فنهضتُ عنها ولازال زبري نصف منتصب.. وجلستْ هي وقد لمع جلدها بسبب العرق الذي غطاها..للجهد الذي بذلناه..
عندما قامت.. كانت قد تركت بقعة مبللة كبيرة على شرشف الفراش.. انها حقا تستمتع بالجنس معي.. انا سعيد لذلك.. وضعتْ يدها على كسها وهي تمشي للحمام الذيقابل غرفة النوم.. كي لا يتساقط منه قطيرات السوائل المتجمعة فيها من مني وماء للأسفل فتلوث الارض.. كانت حركة مضحكة لكني استمتعت بها.. اخبرتني انها قد تستغرق وقتا.. فقلت لها ان لا مشكلة في ذلك.. ارتديت بيجامة صيفيية من الديلاب.. وصار عندي رغبة ان اصعد للسطح.. فالجو صار جميلا ولطيفا.. وهبت نسمات خفيفة البرودة.. منعشة للنفس والجسد.. وانا اتطلع الى القرية الجميلة وهي تستقبل اشعة الشمس الوليدة ..ومنظر البيوتات القريبة الساحر.. وكيف تنطفيء اضواء البيوت عشوائيا مذعنة لبزوغ اشعة الشمس الجميلة لتعلن بزوغ يوم جديد على هذه القرية الجميلة جدا اتمنى حقا الا يكشف سرنا وتستمر حياتنا فيها..
بعد دقائق نزلتُ للاسفل لارى امي وقد طلّت من الحمام بروب ابيض وتلف شعرها بفوطة وردية اللون وقد ملات الغرفة برائحة الشامبو العطر المختلط بشعرها وقد اشعت نورا وجمالا من وجهها وهي تبتسم لي بكل حب.. وقررت انا ان استحم ايضا.. ومن بعدها خلدنا كلانا للنوم بجانب بعض.. وامسكتُ بيد امي وانا مستلقي جنبها.. لكني لم استطع النوم حتى حضنتها برومانسية ونمنا كلانا هكذا .. نوم عميقا كنوم الاكفال.
في الصباح.. رن جرس الباب ..بشكل متكرر.. استيقظت على اثره من النوم..وكانت لاتزال امي تغط في النوم فلم اشاء ازعاجها.. نهضت متثاقلا وسرت نحو الباب افتحه..فاذا به خضر.. جارنا وكان وجهه ضاحكا ومستبشرا.. وفي يده صينية طعام مغطاة ..
/ صباح الخير يا نصير ..صباحية مباركة ياعريس.. الف الف مبروك.. المدام جهزت لكم الافطار ) مبروك.. مبروك يا نصير..
/ اقذف.. بكسي.. اقذف بكس امك.. يا نصييييير..!!!
فقذفت وارتحتُ وارتاحت معي.. لكني صرت افكر مليا في طرح هذا السؤال مباشرة عليها.. لكن ليس الليلة ربما في وقت لاحق..
اقترب الفجر.. وتكاد الشمس ان تشرق.. وقد وصلت مع امي ستة مرات لغاية الآن.. استمتعت بكل حركة معها.. وبكل تفصيلة .. احببت جسمها كله.. ولم اترك منه جزءا الا وتلمسته او شممته او لحسته.. من اعلى راسها حتى قدميها.. حتى اني تلذذت بطعم ابطيها الناعمين.. فشممتهما ولحستهما.. ولم تستغرب امي تصرفي هذا.. لاني عودتها مني ذلك..كما ان ابطها نظيف جدا واملس جدا.. ويعجبني حين تعرق قليلا..فتكون حبات قليلة من العرق فيه تحمل رائحة جسدها هي.. رائحة انثوية خاصة بها.. لكنها تعجبني جدا وتشعلل في الرغبة بسرعة.. وتزيد من ادماني لها..كانت اخر جولة لي اني اعتليتها ونكتها نيكة كلاسيكية حتى افرغت منيي فيها.
عندما اقترب الفجر.. نظرت لي امي وهي تحتي على الفراش وابتسمت وهي تشير للحمام.. فنهضتُ عنها ولازال زبري نصف منتصب.. وجلستْ هي وقد لمع جلدها بسبب العرق الذي غطاها..للجهد الذي بذلناه..
عندما قامت.. كانت قد تركت بقعة مبللة كبيرة على شرشف الفراش.. انها حقا تستمتع بالجنس معي.. انا سعيد لذلك.. وضعتْ يدها على كسها وهي تمشي للحمام الذيقابل غرفة النوم.. كي لا يتساقط منه قطيرات السوائل المتجمعة فيها من مني وماء للأسفل فتلوث الارض.. كانت حركة مضحكة لكني استمتعت بها.. اخبرتني انها قد تستغرق وقتا.. فقلت لها ان لا مشكلة في ذلك.. ارتديت بيجامة صيفيية من الديلاب.. وصار عندي رغبة ان اصعد للسطح.. فالجو صار جميلا ولطيفا.. وهبت نسمات خفيفة البرودة.. منعشة للنفس والجسد.. وانا اتطلع الى القرية الجميلة وهي تستقبل اشعة الشمس الوليدة ..ومنظر البيوتات القريبة الساحر.. وكيف تنطفيء اضواء البيوت عشوائيا مذعنة لبزوغ اشعة الشمس الجميلة لتعلن بزوغ يوم جديد على هذه القرية الجميلة جدا اتمنى حقا الا يكشف سرنا وتستمر حياتنا فيها..
بعد دقائق نزلتُ للاسفل لارى امي وقد طلّت من الحمام بروب ابيض وتلف شعرها بفوطة وردية اللون وقد ملات الغرفة برائحة الشامبو العطر المختلط بشعرها وقد اشعت نورا وجمالا من وجهها وهي تبتسم لي بكل حب.. وقررت انا ان استحم ايضا.. ومن بعدها خلدنا كلانا للنوم بجانب بعض.. وامسكتُ بيد امي وانا مستلقي جنبها.. لكني لم استطع النوم حتى حضنتها برومانسية ونمنا كلانا هكذا .. نوم عميقا كنوم الاكفال.
في الصباح.. رن جرس الباب ..بشكل متكرر.. استيقظت على اثره من النوم..وكانت لاتزال امي تغط في النوم فلم اشاء ازعاجها.. نهضت متثاقلا وسرت نحو الباب افتحه..فاذا به خضر.. جارنا وكان وجهه ضاحكا ومستبشرا.. وفي يده صينية طعام مغطاة ..
/ صباح الخير يا نصير ..صباحية مباركة ياعريس.. الف الف مبروك.. المدام جهزت لكم الافطار ) مبروك.. مبروك يا نصير..
فخاطبته بلطف وطرافة فخاطبته بلطف وطرافة
/ شكرا يا خضر.. كلك ذوق.. يبارك فيك يا جاري الودود الطيب.. لكن ضحكتك.. اليوم على غير العادة.. لا اظن فرحتك هذه فقط لزواجنا.. هناك شيء اخر صح ؟؟؟
فارتفع صوت خضر مجددا وهو يقول بفرح
/ باركلي يا نصير.. زوجتي حامل.. حاااااامل.. حااامل..
/ اهااااا.. الف الف مبروك يا خضر.. اتمنى لك التوفيق.. ويتمملك بخير..
فاضاف خضر
/ ثلاث سنوات.. ثلاث سنوات ونحن نحاول.. علما ان زوجتي ليست كبيرة في العمر.. لاتزال خصبه . . عقبالك يا نصير.. عقبالك..
/ شكرا شكرا يا جاري الودود.. وشكرا لكم على الافطار..
ودعت جاري خضر. اخيرا تكللت محاولاته بالنجاح واستطاعت امه ان تحمل منه..
فرحت بهذا الخبر والفطور ايضا. واردت ادخاله لسهام.. ابشرها بالخبر السار . .
عند دخولي ) سمعتُ امي تتحاور عبر الهاتف ..اظنها لبنى
لبنى/ اهلا يا سهام.. طمنيني كيف هي الاحوال؟
سهام/ تمام .. كل شيء سار على مايرام
لبنى/ وأنتِ..؟ استقاومين؟
سهام/ لا اعرف..لا اعرف الى متى.. ؟
لبنى/ رأيي ان هذا هو الافضل لكما.. فأنت.. لن تخسري شيئا لو ابقيت الأمر معه كذلك
سهام/ اتظنين انه سيستمر يحبني بعد هذا ؟ لازلت خائفة.. من انه ربما سيتغير..!
لبنى/ سهام.. من مصلحته .. ومصلحتكما.. ان تبقى الامور هكذا في الوقت الحالي ؟ المهم انك فعلت ماقلته لك بالضبط!
سهام/ تماما.. فعلت كل ما قلتيه بالضبط.. بالحرف الواحد!
لبنى/ حسنا يا عزيزتي.. الف مبروك استمتعي بحياتك.. وانسي... انسي كل شيء.. اتمنالك كل التوفيق.
ماهذا الحوار المبهم..حول ماذا يدور..؟ حول ماذا كانتا تتحاوران.. مالذي اوصته لبنى لامي .. وامي نفذته بالحرف؟ ماذا يدور هناك.. ؟ لقد راودتني الشكوك.. صرت اخاف من هذه القرية.. المليئة بالمفاجئات والتجارب.. هل لازلنا نخضع لتجارب؟؟ هل نحن تحت تجربة اخرى ؟؟ لا ادري.. فعبارات امي الجنسية بالأمس..التي لا معنى لها .. والتي من المفروض ان لا تقولها لي بعد الان.. أدخلت في رأسي حسبة اخرى! والآن ..هذا الاتصال الغامض!!
هل سأواجه امي ؟؟
هل هي مجرد مكالمة عادية؟
لا ادري حقا.. ستكشف الايام القادمة كل الاسرار..لاكن اعذروني لن اشارك ذلك معكم...وسأكتفي اليوم بأن افتتح يومي الجميل معها .. وافرحها بخبر خضر.. و لندع الايام تفعل ما تشاء
النهاية.
للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard
القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe
مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe
القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
أرشيـــف القصــص
https://t.me/arashifalqasas
/ شكرا يا خضر.. كلك ذوق.. يبارك فيك يا جاري الودود الطيب.. لكن ضحكتك.. اليوم على غير العادة.. لا اظن فرحتك هذه فقط لزواجنا.. هناك شيء اخر صح ؟؟؟
فارتفع صوت خضر مجددا وهو يقول بفرح
/ باركلي يا نصير.. زوجتي حامل.. حاااااامل.. حااامل..
/ اهااااا.. الف الف مبروك يا خضر.. اتمنى لك التوفيق.. ويتمملك بخير..
فاضاف خضر
/ ثلاث سنوات.. ثلاث سنوات ونحن نحاول.. علما ان زوجتي ليست كبيرة في العمر.. لاتزال خصبه . . عقبالك يا نصير.. عقبالك..
/ شكرا شكرا يا جاري الودود.. وشكرا لكم على الافطار..
ودعت جاري خضر. اخيرا تكللت محاولاته بالنجاح واستطاعت امه ان تحمل منه..
فرحت بهذا الخبر والفطور ايضا. واردت ادخاله لسهام.. ابشرها بالخبر السار . .
عند دخولي ) سمعتُ امي تتحاور عبر الهاتف ..اظنها لبنى
لبنى/ اهلا يا سهام.. طمنيني كيف هي الاحوال؟
سهام/ تمام .. كل شيء سار على مايرام
لبنى/ وأنتِ..؟ استقاومين؟
سهام/ لا اعرف..لا اعرف الى متى.. ؟
لبنى/ رأيي ان هذا هو الافضل لكما.. فأنت.. لن تخسري شيئا لو ابقيت الأمر معه كذلك
سهام/ اتظنين انه سيستمر يحبني بعد هذا ؟ لازلت خائفة.. من انه ربما سيتغير..!
لبنى/ سهام.. من مصلحته .. ومصلحتكما.. ان تبقى الامور هكذا في الوقت الحالي ؟ المهم انك فعلت ماقلته لك بالضبط!
سهام/ تماما.. فعلت كل ما قلتيه بالضبط.. بالحرف الواحد!
لبنى/ حسنا يا عزيزتي.. الف مبروك استمتعي بحياتك.. وانسي... انسي كل شيء.. اتمنالك كل التوفيق.
ماهذا الحوار المبهم..حول ماذا يدور..؟ حول ماذا كانتا تتحاوران.. مالذي اوصته لبنى لامي .. وامي نفذته بالحرف؟ ماذا يدور هناك.. ؟ لقد راودتني الشكوك.. صرت اخاف من هذه القرية.. المليئة بالمفاجئات والتجارب.. هل لازلنا نخضع لتجارب؟؟ هل نحن تحت تجربة اخرى ؟؟ لا ادري.. فعبارات امي الجنسية بالأمس..التي لا معنى لها .. والتي من المفروض ان لا تقولها لي بعد الان.. أدخلت في رأسي حسبة اخرى! والآن ..هذا الاتصال الغامض!!
هل سأواجه امي ؟؟
هل هي مجرد مكالمة عادية؟
لا ادري حقا.. ستكشف الايام القادمة كل الاسرار..لاكن اعذروني لن اشارك ذلك معكم...وسأكتفي اليوم بأن افتتح يومي الجميل معها .. وافرحها بخبر خضر.. و لندع الايام تفعل ما تشاء
النهاية.
للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard
القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe
مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe
القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
أرشيـــف القصــص
https://t.me/arashifalqasas
Telegram
قصص جنسية عربية
@altheeb_almonfard
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
السقوط في بحر الشهوة قصص مكتملة
كنت من هذا النوع المدمن للنت وكنت اقرأ الكثير والكثير عن الجنس واشاهد الافلام والصور من قبل زواجي بكثير وكنت اتخيل اني سأعيش كل ذلك عند زواجي ولكن طارق زوجي خيب رجائي حتى اني لم ارتدي له شيئاً مما اشتريت من ملابس النوم المثيرة، كنت مفتونة باللانجيري ولسنوات كنت اشتري واحتفظ بهم لزواجي واكثر ما كان يجذبني تلك الانواع التي لا تعد قمصان نوم او بيبي دول لكنها صممت للإغراء والإغواء (الخادمة، الممرضة، القطة، السجينة …. الخ)
إعتدت أن أنهي اعمال المنزل صباحاً بعد خروج طارق ثم اجلس اتصفح النت ثم اخذ رحلتي اليومية في إرتداء ملابسي المحرومة من ان يراها احد واظل اتحرك بها واضع الميكب الصارخ كأني عاهرة متمرسة، فقط التخيلات هي اقصى ما بوسعي الحصول عليه بشكل آمن، كنت اقف كثيراً في تلك النافذة استند بساعدي عليها فلا يظهر غير نصفي العلوي حتى اخر بطني تقريباً ولا ارتدي اي شئ على الاطلاق فوق نصفي الاسفل وانا اتخيل ان احد يراني من نافذة الجيران ولكن في الحقيقة لا يوجد نافذة فالحائط الكبير يحجب عني اي شئ، كنت اقف هكذا مستمتعة بتعري نصفي السفلي وان اداعبه باصابعي حتى تأتي شهوتي،
كنت اعلم مواعيد حضور سيد (جامع القمامة) شاب تبدو عليه علامات البلاهة من هؤلاء الذي نطلق عليهم “مخه على قده”
كان يأتي في تمام التاسعة صباحاً تقريباً وكنت اضع له حقائب القمامة السوداء بجوار باب الشقة قبلها بنصف ساعة بعد نزول طارق، كنت احيانا امارس هواياتي الغريبة وارتدي ملابسي العاهرة دون خوف او اضطراب لانه لن يراني احد، حتى ذلك اليوم الذي كنت ارتدي فيه بادي ابيض خفيف جدا ولا ارتدي تحته شئ وبنطلون ليجن نبيتي من النوع شديد الضيق وخفيف والاهم انه كان قصير جدا من اعلاه فلا يستطيع ان يغطي كل مؤخرتي فيظهر اعلاها وبداية الشق وانا في حالة الوقوف وكنت عند اي حركه يتحرك وانا امشي ويبدأ في النزول حتى تتعرى مؤخرتي تماما وفرجي من الامام، كنت ارتدي هذا الطقم واتخيل ان احد يراني وانا اعمل بالمنزل ويسقط عني بنطلوني مع حركتي ويتجسس على وهو يري مؤخرتي البيضاء وتشتعل شهوته، شعرت بحركة سيد بالخارج وهو يفرغ القمامة بصندوقه ثم وقع اقدامه صاعداً لاعلي، دقيقتان وسمعت صوت ارتطام بعد نزوله فجريت على الباب انظر من العين السحرية لاري ماذا حدث فوجدته قد اوقع صندوقه ويعيد لملمة القمامة من جديد ولكنه ترك اتساخاً امام الباب فعلى ما يبدو كان يوجد بالصندوق اشياء سائلة، اشتعل غضبي لحماقته وبروده وما سببه من اتساخ ففتحت الباب وانا اداري جسدي خلفه حتى لا يراني،
– مش تحاسب يابني! كده بهدلت المدخل؟
– حقك عليا يا ست، مكنش قصدي هاتي المقشة واني هانضفهالك
– لأ امشي انت بس، انا هاعملها وكفاية اللي بتعمله برجلك ده بهدلت الدنيا اكتر
انتظرت حتى غادر البناية تماماً ثم احضرت المساحة واناء من الماء المخلوط بالصابون وخرجت لانظف ما احدثه حتى لا تحدث رائحة وتمتلئ الشقة بالذباب، كنت اعلم انه لا يوجد احد ولاني لن استغرق في عملي سوا ثلاث دقائق وجدتني لست بحاجة ان اغير ملابسي، سكبت الماء فوق البقعة المتسخة واخذت انظفها بالمساحة وظهري للمدخل وسرت قشعريرة بجسدي فأنا افعلها حقاً وليس خيالاً اصنعه وحدي فأشعر ان البنطلون يتحرك بحركتي واخر ظهري عاري ونصف مؤخرتي تقريباً، اشتدت بي الشهوة والمتعة حتى شعرت بهياج شديد فهذه اول مرة افعلها خارج جدران شقتي حتى شق رأسي وسمعي صوت عم محمود جارنا وكأنه دوي إنفجار قنبلة كبيرة الحجم حتى اني انتفضت بشدة فشعرت وكأني قفزت للأعلى قرابة المتر من شدة الفزع وانا ادرك وجوده خلفي،
– احم احم … صباح الخير يا ست الكل
– صصصصباح خخـ الخخخخير
اقف امامه شبه عارية وهو متلعثماً متوتراً زائغ الأعين يحاول ان يشيح بصره عن وجهي حتى لا تتلاقي أعيننا فيسقط نظره على بطني وعانتي المكشوفة حتى بداية فرجي فقد تحرك بنطلوني اللعين من الامام كما فعلها من الخلف وكشف عن مؤخرتي، دقيقة مرت كأنها سنوات قبل ان ازيح اشيائي مفسحه له الطريق للصعود وهو يتمتم،
– مش عايزه حاجة يا ست الكل؟
– شكراً يا عم مممحاممود
ليتركني ويصعد قبل ان ادخل شقتي واغلق بابها واسقط خلفه اتنفس بصعوبة، لا ارادياً خلعت البادي وانا أزيح البنطلون عني تماماً بعد ان اصبح في منتصف افخاذي بعد سقوطي خلف الباب واداعب شفرات فرجي بقوة وادخل سبابتي لابعد نقطة بداخله وانا اعصر حلمتي حتى ألمتني لتنفجر شهوتي بكل عنف وانا ارتجف كمن صعقته الكهرباء واتلوي عارية خلف باب شقتي وصوت ضربات قلبي يدوي في رأسي كأنه صوت طرقات فوق حديد صلب.
اخرجني من عالمي صوت اقدام تأتي من اعلى السلم، انه هو بلا شك، بلا ارادة وجدتني امد يدي اضعها فوق صدري اخفيه والاخرى فوق فرجي ناسية اني خلف بابي المحكم الاغلاق، تسارعت دقات قلبي من جديد كلما اقترب صوت اقدامه، توقف الصوت تماما خلف ظهري، انه يقف بالخارج لا يفصل بينه وبين جسدي المرتجف العاري سوي هذا الباب الملطخ بماء
كنت من هذا النوع المدمن للنت وكنت اقرأ الكثير والكثير عن الجنس واشاهد الافلام والصور من قبل زواجي بكثير وكنت اتخيل اني سأعيش كل ذلك عند زواجي ولكن طارق زوجي خيب رجائي حتى اني لم ارتدي له شيئاً مما اشتريت من ملابس النوم المثيرة، كنت مفتونة باللانجيري ولسنوات كنت اشتري واحتفظ بهم لزواجي واكثر ما كان يجذبني تلك الانواع التي لا تعد قمصان نوم او بيبي دول لكنها صممت للإغراء والإغواء (الخادمة، الممرضة، القطة، السجينة …. الخ)
إعتدت أن أنهي اعمال المنزل صباحاً بعد خروج طارق ثم اجلس اتصفح النت ثم اخذ رحلتي اليومية في إرتداء ملابسي المحرومة من ان يراها احد واظل اتحرك بها واضع الميكب الصارخ كأني عاهرة متمرسة، فقط التخيلات هي اقصى ما بوسعي الحصول عليه بشكل آمن، كنت اقف كثيراً في تلك النافذة استند بساعدي عليها فلا يظهر غير نصفي العلوي حتى اخر بطني تقريباً ولا ارتدي اي شئ على الاطلاق فوق نصفي الاسفل وانا اتخيل ان احد يراني من نافذة الجيران ولكن في الحقيقة لا يوجد نافذة فالحائط الكبير يحجب عني اي شئ، كنت اقف هكذا مستمتعة بتعري نصفي السفلي وان اداعبه باصابعي حتى تأتي شهوتي،
كنت اعلم مواعيد حضور سيد (جامع القمامة) شاب تبدو عليه علامات البلاهة من هؤلاء الذي نطلق عليهم “مخه على قده”
كان يأتي في تمام التاسعة صباحاً تقريباً وكنت اضع له حقائب القمامة السوداء بجوار باب الشقة قبلها بنصف ساعة بعد نزول طارق، كنت احيانا امارس هواياتي الغريبة وارتدي ملابسي العاهرة دون خوف او اضطراب لانه لن يراني احد، حتى ذلك اليوم الذي كنت ارتدي فيه بادي ابيض خفيف جدا ولا ارتدي تحته شئ وبنطلون ليجن نبيتي من النوع شديد الضيق وخفيف والاهم انه كان قصير جدا من اعلاه فلا يستطيع ان يغطي كل مؤخرتي فيظهر اعلاها وبداية الشق وانا في حالة الوقوف وكنت عند اي حركه يتحرك وانا امشي ويبدأ في النزول حتى تتعرى مؤخرتي تماما وفرجي من الامام، كنت ارتدي هذا الطقم واتخيل ان احد يراني وانا اعمل بالمنزل ويسقط عني بنطلوني مع حركتي ويتجسس على وهو يري مؤخرتي البيضاء وتشتعل شهوته، شعرت بحركة سيد بالخارج وهو يفرغ القمامة بصندوقه ثم وقع اقدامه صاعداً لاعلي، دقيقتان وسمعت صوت ارتطام بعد نزوله فجريت على الباب انظر من العين السحرية لاري ماذا حدث فوجدته قد اوقع صندوقه ويعيد لملمة القمامة من جديد ولكنه ترك اتساخاً امام الباب فعلى ما يبدو كان يوجد بالصندوق اشياء سائلة، اشتعل غضبي لحماقته وبروده وما سببه من اتساخ ففتحت الباب وانا اداري جسدي خلفه حتى لا يراني،
– مش تحاسب يابني! كده بهدلت المدخل؟
– حقك عليا يا ست، مكنش قصدي هاتي المقشة واني هانضفهالك
– لأ امشي انت بس، انا هاعملها وكفاية اللي بتعمله برجلك ده بهدلت الدنيا اكتر
انتظرت حتى غادر البناية تماماً ثم احضرت المساحة واناء من الماء المخلوط بالصابون وخرجت لانظف ما احدثه حتى لا تحدث رائحة وتمتلئ الشقة بالذباب، كنت اعلم انه لا يوجد احد ولاني لن استغرق في عملي سوا ثلاث دقائق وجدتني لست بحاجة ان اغير ملابسي، سكبت الماء فوق البقعة المتسخة واخذت انظفها بالمساحة وظهري للمدخل وسرت قشعريرة بجسدي فأنا افعلها حقاً وليس خيالاً اصنعه وحدي فأشعر ان البنطلون يتحرك بحركتي واخر ظهري عاري ونصف مؤخرتي تقريباً، اشتدت بي الشهوة والمتعة حتى شعرت بهياج شديد فهذه اول مرة افعلها خارج جدران شقتي حتى شق رأسي وسمعي صوت عم محمود جارنا وكأنه دوي إنفجار قنبلة كبيرة الحجم حتى اني انتفضت بشدة فشعرت وكأني قفزت للأعلى قرابة المتر من شدة الفزع وانا ادرك وجوده خلفي،
– احم احم … صباح الخير يا ست الكل
– صصصصباح خخـ الخخخخير
اقف امامه شبه عارية وهو متلعثماً متوتراً زائغ الأعين يحاول ان يشيح بصره عن وجهي حتى لا تتلاقي أعيننا فيسقط نظره على بطني وعانتي المكشوفة حتى بداية فرجي فقد تحرك بنطلوني اللعين من الامام كما فعلها من الخلف وكشف عن مؤخرتي، دقيقة مرت كأنها سنوات قبل ان ازيح اشيائي مفسحه له الطريق للصعود وهو يتمتم،
– مش عايزه حاجة يا ست الكل؟
– شكراً يا عم مممحاممود
ليتركني ويصعد قبل ان ادخل شقتي واغلق بابها واسقط خلفه اتنفس بصعوبة، لا ارادياً خلعت البادي وانا أزيح البنطلون عني تماماً بعد ان اصبح في منتصف افخاذي بعد سقوطي خلف الباب واداعب شفرات فرجي بقوة وادخل سبابتي لابعد نقطة بداخله وانا اعصر حلمتي حتى ألمتني لتنفجر شهوتي بكل عنف وانا ارتجف كمن صعقته الكهرباء واتلوي عارية خلف باب شقتي وصوت ضربات قلبي يدوي في رأسي كأنه صوت طرقات فوق حديد صلب.
اخرجني من عالمي صوت اقدام تأتي من اعلى السلم، انه هو بلا شك، بلا ارادة وجدتني امد يدي اضعها فوق صدري اخفيه والاخرى فوق فرجي ناسية اني خلف بابي المحكم الاغلاق، تسارعت دقات قلبي من جديد كلما اقترب صوت اقدامه، توقف الصوت تماما خلف ظهري، انه يقف بالخارج لا يفصل بينه وبين جسدي المرتجف العاري سوي هذا الباب الملطخ بماء
شهوتي، صوت طرقات فوق الباب انتزعتني من مكاني مفزوعة لا اعرف ماذا افعل؟ هل اتي لينال من جسدي؟ هل فكر وقرر ان ينهش هذا الجسد الذي اشعل شهوته؟
رفعت بنطلوني ومددت يدي التقط البادي من الارض ارتديه على عجل وانا اجيب بصوت مرتعش متقطع،
– ميييين؟
– انا عمك محمود، لا مؤاخذة يا ست الكل
حاولت رفع البنطلون لاقصي حد لكن بمجرد تركه ينزلق وحده دون اي مجهود وكأنه يرفض اخفاء لحمي، بصعوبة مددت يدي افتح الباب، ثواني ثقيلة مرت وانا اقف امامه احرك يدي بفوضويه اريد ان اخبئ بها جسدي حتى تحدث اخيراً بشفاه مرتعشة وصوت خفيض،
– لامؤاخذة يا ست الكل ازعجتك
– لأ ابدا يا عم محمود تحت امرك
– حنفية المطبخ بتنقط وحاولت اقفلها وقفلت محبس المطبخ كله بس خايف تحصل حاجة والشقة تغرق فقولت اعدي عليكم استسمحك اقفل المحبس العمومي بتاع الشقة من المنور عندكم لحد ما اجيب سباك
– ايوه تحت امرك طبعا اتفضل
تركت الباب مفتوحاً ومشيت امامه في اتجاه المنور وهو يتبعني ويشاهد مجون بنطلوني وهو يتفنن في تعريتي فكنت اشعر بسقوطه عن مؤخرتي وارغب من شدة خجلي ان امد يدي ارفعه لاعلى ولكني لم استطع ان افعل واكتفيت بالمشي ببطء حتى لا يفاجئني ويسقط، وصلت عند الباب الموجود بين المطبخ والحمام وقد كان قصيراً يتحتم على من يريد عبوره ان ينحني وينزل تقريباً على ركبتيه، وقفت بجوار الباب وانا اضم يداي امام عانتي،
– اتفضل يا عم محمود
تقدم ودلف للمنور بعد احني جزعه ووقفت انتظره، جائني صوته من الداخل
– لامؤاخذة يا مدام نهى، استأذنك تجيبي مفتاح الانبوبة وتيجي تساعديني
يا لهذا الرجل الخبيث شديد المكر، يريد ان ادخل معه للمنور وانحني ويري اكثر واكثر من لحمي ولكني لا املك الا اطاعته، احضرت المفتاح من المطبخ وانحنيت لاعبر الباب المنخفض وانا ارفع رأسي ابحث عنه بعيني فوجدته ينتظرني واعينه موجهة الي، كاد صدري ان يخرج متحرراً من فتحة البادي الواسع وهو يتابع وينهج ويتصبب عرقاً،
اخيراً اصبحت بالداخل فقمت بفرد ظهري ولكني حينها أدركت ان انحنائي جعل البنطلون يتراجع كثيراً عن مؤخرتي فأشعر انه بالكاد يقف بصعوبة عند منتصفها، مددت له يدي اعطيه المفتاح لكنه بادرني بإشارة من يده،
– معليش يا ست الكل هاتعبك معايا، المحبس شكله من الركنة قفش مش عايز يفتح انا هافك شوية من فوق بالمفتاح وانتي تقفلي المحبس،
فهمت انه يكذب ليجعلني انحني امامه لينعم اكثر بمشاهدة مؤخرتي، وجدتني انحني بجزعي فقط واشعر بالفزع الشديد وانا اشعر بالبنطلون ينزلق بكل سهولة تماما عن مؤخرتي ليستقر اسفلها مباشرةً فوق اول افخاذي، مددت يدي للمحبس بصعوبة، ادركت ان المحبس يمكن غلقه وفتحه بكل سهولة على عكس ادعاء العجوز الخبيث ولكني قد وصلت لقمة مجوني وفقدان السيطرة على نفسي، فوجدتني ازيد الانحناء وتحريك مؤخرتي ببطء وانا ابدل الارتكاز على قدم ثم الاخري كأني استعرضها امامه وادعي اني لا استطيع فتح المحبس ليطول وقوفي امامه،
– ده ناشف قوي ومعصلج خالص يا عم محمود
– معليش يا ست الكل بتعبك معايا انا هاحاول ابحبحلك من عندي وانتي حاولي تقفليه لما يلين
شعرت به ينزل على ركبتيه وهو يصطنع العمل حتى يرى اكثر واقرب، جثوت على ركبتي محنيه ظهري لاسفل ليزداد بروز مؤخرتي، انه الان بكل يقين يرى خرمي وفرجي الغارق في سوائلي من الخلف، اشعر به يقترب بوجهه حتى ظننت انه سيهجم على الان دون شك، لحظات مرت والصمت سيد الموقف وانا على وضعي وهو خلفي، فقمت بلوي مقبض المحبس معلنة له نجاحي في مهمتي وانا اقف ومؤخرتي مشدودة عارية اقوم بضمها لا اراديا ثم تركها وانا اطلق شهوتي قبل ان اتجاوز خجلي وامد يدي اعيد رفع بنطلوني لاعلى،
– شكرا يا بنتي تعبتك معايا حقك عليا
– ولا تعب ولا حاجة ده احنا جيران والجيران لبعضيها
– كلها كام يوم واجيب السباك واصلح العطل
– تحت امرك يا عم محمود
– طيب اتفضلي يا بنتي كفاية عطلتك كل ده
مرة اخرى يعاود العجوز استخدام خبثه وذكائه وهو يشير الي ان اخرج امامه وانحني له مرة اخري لعبور الباب وهو خلفي فعلى ما يبدو لم يكتفي من لحمي بعد، طأطأت رأسي وتحركت امامه وهو خلفي مباشرة ونزلت على ركبتي لاعبر الباب ومرة اخري ينزلق بنطلوني ليحرر مؤخرتي تماماً مرة اخرى، ارتطم ظهري بسقف الباب لانحني اكثر اسفل لا ارادياً وانا ارجع مؤخرتي للخلف باتجاهه وانا اطلق اهه غصباً عني،
– ااااه
واشعر بيده فوق لحم مؤخرتي مباشرةً وهو يصطنع الخضة وان كان فعلها لا ارادياً ايضا
– حاسبي يا بنتي على مهلك
بمجرد ان لامست يده لحم مؤخرتي فقدت كل تحكم وسيطرة لأسقط تماما على الارض على جانبي ويده تتحرك عكس جسدي لتمر اصابعه فوق كل مؤخرتي حتى هذا التجويف بمنتصفها ليمد يديه يساعدني في الاعتدال وهو يمسك لحم مؤخرتي بتلك يديه ويعتصرها على استحياء، اخيراً خرجت وهو خلفي ولكني هذه المرة لم اجد القوة او التركيز لارفع بنطلوني فمشيت معه مترنحه حتى الباب وهو خلفي يشاهد مؤخرتي وهي تهتز امامه بفعل تحررها ولكثرة السؤال بين سيقاني، امام الباب
رفعت بنطلوني ومددت يدي التقط البادي من الارض ارتديه على عجل وانا اجيب بصوت مرتعش متقطع،
– ميييين؟
– انا عمك محمود، لا مؤاخذة يا ست الكل
حاولت رفع البنطلون لاقصي حد لكن بمجرد تركه ينزلق وحده دون اي مجهود وكأنه يرفض اخفاء لحمي، بصعوبة مددت يدي افتح الباب، ثواني ثقيلة مرت وانا اقف امامه احرك يدي بفوضويه اريد ان اخبئ بها جسدي حتى تحدث اخيراً بشفاه مرتعشة وصوت خفيض،
– لامؤاخذة يا ست الكل ازعجتك
– لأ ابدا يا عم محمود تحت امرك
– حنفية المطبخ بتنقط وحاولت اقفلها وقفلت محبس المطبخ كله بس خايف تحصل حاجة والشقة تغرق فقولت اعدي عليكم استسمحك اقفل المحبس العمومي بتاع الشقة من المنور عندكم لحد ما اجيب سباك
– ايوه تحت امرك طبعا اتفضل
تركت الباب مفتوحاً ومشيت امامه في اتجاه المنور وهو يتبعني ويشاهد مجون بنطلوني وهو يتفنن في تعريتي فكنت اشعر بسقوطه عن مؤخرتي وارغب من شدة خجلي ان امد يدي ارفعه لاعلى ولكني لم استطع ان افعل واكتفيت بالمشي ببطء حتى لا يفاجئني ويسقط، وصلت عند الباب الموجود بين المطبخ والحمام وقد كان قصيراً يتحتم على من يريد عبوره ان ينحني وينزل تقريباً على ركبتيه، وقفت بجوار الباب وانا اضم يداي امام عانتي،
– اتفضل يا عم محمود
تقدم ودلف للمنور بعد احني جزعه ووقفت انتظره، جائني صوته من الداخل
– لامؤاخذة يا مدام نهى، استأذنك تجيبي مفتاح الانبوبة وتيجي تساعديني
يا لهذا الرجل الخبيث شديد المكر، يريد ان ادخل معه للمنور وانحني ويري اكثر واكثر من لحمي ولكني لا املك الا اطاعته، احضرت المفتاح من المطبخ وانحنيت لاعبر الباب المنخفض وانا ارفع رأسي ابحث عنه بعيني فوجدته ينتظرني واعينه موجهة الي، كاد صدري ان يخرج متحرراً من فتحة البادي الواسع وهو يتابع وينهج ويتصبب عرقاً،
اخيراً اصبحت بالداخل فقمت بفرد ظهري ولكني حينها أدركت ان انحنائي جعل البنطلون يتراجع كثيراً عن مؤخرتي فأشعر انه بالكاد يقف بصعوبة عند منتصفها، مددت له يدي اعطيه المفتاح لكنه بادرني بإشارة من يده،
– معليش يا ست الكل هاتعبك معايا، المحبس شكله من الركنة قفش مش عايز يفتح انا هافك شوية من فوق بالمفتاح وانتي تقفلي المحبس،
فهمت انه يكذب ليجعلني انحني امامه لينعم اكثر بمشاهدة مؤخرتي، وجدتني انحني بجزعي فقط واشعر بالفزع الشديد وانا اشعر بالبنطلون ينزلق بكل سهولة تماما عن مؤخرتي ليستقر اسفلها مباشرةً فوق اول افخاذي، مددت يدي للمحبس بصعوبة، ادركت ان المحبس يمكن غلقه وفتحه بكل سهولة على عكس ادعاء العجوز الخبيث ولكني قد وصلت لقمة مجوني وفقدان السيطرة على نفسي، فوجدتني ازيد الانحناء وتحريك مؤخرتي ببطء وانا ابدل الارتكاز على قدم ثم الاخري كأني استعرضها امامه وادعي اني لا استطيع فتح المحبس ليطول وقوفي امامه،
– ده ناشف قوي ومعصلج خالص يا عم محمود
– معليش يا ست الكل بتعبك معايا انا هاحاول ابحبحلك من عندي وانتي حاولي تقفليه لما يلين
شعرت به ينزل على ركبتيه وهو يصطنع العمل حتى يرى اكثر واقرب، جثوت على ركبتي محنيه ظهري لاسفل ليزداد بروز مؤخرتي، انه الان بكل يقين يرى خرمي وفرجي الغارق في سوائلي من الخلف، اشعر به يقترب بوجهه حتى ظننت انه سيهجم على الان دون شك، لحظات مرت والصمت سيد الموقف وانا على وضعي وهو خلفي، فقمت بلوي مقبض المحبس معلنة له نجاحي في مهمتي وانا اقف ومؤخرتي مشدودة عارية اقوم بضمها لا اراديا ثم تركها وانا اطلق شهوتي قبل ان اتجاوز خجلي وامد يدي اعيد رفع بنطلوني لاعلى،
– شكرا يا بنتي تعبتك معايا حقك عليا
– ولا تعب ولا حاجة ده احنا جيران والجيران لبعضيها
– كلها كام يوم واجيب السباك واصلح العطل
– تحت امرك يا عم محمود
– طيب اتفضلي يا بنتي كفاية عطلتك كل ده
مرة اخرى يعاود العجوز استخدام خبثه وذكائه وهو يشير الي ان اخرج امامه وانحني له مرة اخري لعبور الباب وهو خلفي فعلى ما يبدو لم يكتفي من لحمي بعد، طأطأت رأسي وتحركت امامه وهو خلفي مباشرة ونزلت على ركبتي لاعبر الباب ومرة اخري ينزلق بنطلوني ليحرر مؤخرتي تماماً مرة اخرى، ارتطم ظهري بسقف الباب لانحني اكثر اسفل لا ارادياً وانا ارجع مؤخرتي للخلف باتجاهه وانا اطلق اهه غصباً عني،
– ااااه
واشعر بيده فوق لحم مؤخرتي مباشرةً وهو يصطنع الخضة وان كان فعلها لا ارادياً ايضا
– حاسبي يا بنتي على مهلك
بمجرد ان لامست يده لحم مؤخرتي فقدت كل تحكم وسيطرة لأسقط تماما على الارض على جانبي ويده تتحرك عكس جسدي لتمر اصابعه فوق كل مؤخرتي حتى هذا التجويف بمنتصفها ليمد يديه يساعدني في الاعتدال وهو يمسك لحم مؤخرتي بتلك يديه ويعتصرها على استحياء، اخيراً خرجت وهو خلفي ولكني هذه المرة لم اجد القوة او التركيز لارفع بنطلوني فمشيت معه مترنحه حتى الباب وهو خلفي يشاهد مؤخرتي وهي تهتز امامه بفعل تحررها ولكثرة السؤال بين سيقاني، امام الباب
وقف وهو يودعني شاكراً وعينه تتركز فقط على فرجي الظاهر له بكل وضوح، اغلقت الباب وكافحت حتى وصلت لغرفتي وارتميت فوق فراشي حتى ذهبت في نوم عميق.
صباح اليوم التالي اثناء ما كنت غارقة في افكاري سمعت ارتطام كرة وليد ابن جارنا عاصم بالطاولة امامي بعد ان سقطت من شرفتهم وأطاحت بكوب النسكافية لينسكب محتواه الساخن فوق جلبابي البيتي فوق افخاذي تماماً لأصيح مفزوعة من الخضة ومن شعوري بالسخونة فأنا ارتدي جلبابي فوق لحمي ولا شئ تحته غير كلوت قطني صغير،
هرولت للداخل نحو الحمام اضع الماء الفاتر فوق مكان انسكاب النسكافية الطف شعوري بالسخونة وامسح فوق جلبابي وافخاذي حتى سمعت صوت جرس الباب فخرجت انظر من بالخارج وانا امسك بمقدمة جلبابي المبتل اضمه واعصره بيدي بعد ان اغرقته بالماء، نظرت من العين السحرية فوجدته وليد كما توقعت جاء ليأخذ الكرة،
– ايوة يا سي وليد، عاجبك اللي عملته فيا ده؟
– انا اسف يا ابلة نهى، الكورة نطت غصب عني من الشباك
– طب اتفضل يا فالح ادخل خدها
هرول وليد نحو الحديقة، امسك بالكرة والتي اتسخت بشدة من النسكافية فأخذها لتنظيفها تحت حنفية الحديقة وهو يجلس على قرافيصه ووجدتني بلا قصد انظر من خلال فتحة شورته الواسع لأري بكل وضوح عضوه حراً متحرراً يهتز لحركته، شعرت بالشهوة تسري بجسدي وانا اطالع عورة الصبي على مقربة منه،
– حقك عليا يا ابلة بس عشان خاطري ماتحكيش لماما
– ليه يا وليد مش عايزني اقول لماما؟ خايف تضربك علشان بهدلتلي هدومي؟
وانا اشير له مكان الماء فوق ملابسي وارفعها حتى فوق ركبتي بقليل فوجدته ينظر لا ارادياً لسيقاني لأشعر به يتفاجئ ويحمر وجهه فهو في جلسته بالأسفل يستطيع رؤية سيقاني وجزء من افخاذي،
– لأ اصل ماما محرجة عليا العب كورة في الشقة ولو عرفت هاتبهدلني
– طب ولما انت عارف كده ما بتسمعش الكلام ليه؟
– اعمل ايه بس يا ابلة انا بقعد طول اليوم لوحدي وبزهق
كان يتحدث وهو ينظر نحوي افخاذي بين الحين والاخر واحمرار وجه يزيد، ثم وقف فجأة واغلق الحنفية بعد غسل الكرة فأسرعت بوقفه
– انت رايح فين؟ كمل غسيل لسه الكورة مانضفتش ولا عاوز ماما تعرف انك لعبت بيها؟
ثم جلست مقرفصة مثله امامه مباشرةً وانا اتعمد فتح الجلباب ليستطيع رؤية كامل افخاذي وحتى كلوتي القطني، لم يخيب ظني ووجدته ينظر عبر جلبابى المفتوح والاهم ان عضوه قد انتصب وظهر حجمه الصادم، فقمت بالوقوف وانا اوجهه للانتهاء،
– يلا يا سيدي اطلع بقي وانا هاشوف موضوع قعدتك لوحدك ده مع ماما
– ازاي يا ابلة انتي هاتحكيلها برضه؟
– لأ يا اخويا ما تخافش، انت داخل سنة كام؟
– انا داخل اولى ثانوي يا ابلة
– مممممم، طيب تمام
ثم تحركت امامه وهو يتبعني وانا اتعمد رفع الجلباب حتى يري سيقاني وجزء من افخاذي من الخلف، حتى ودعته واغلقت الباب خلفه وانا أري إنتصابه الذى يرفع الشورت من الامام واشعر بالمتعة واني وجدت كنز عظيم.
مر يومان لم يحدث بهم أى شئ إطلاقاً، اليوم هو الخميس قضى زوجى اليوم فى عمله كعادته وقد قررت أن أعيد معه المحاولة ليلا فى موعد لقائنا الجنسي الأسبوعى لعلى أستطيع فك رتابته وأخذه لعالمى المفعم بالشهوة، حضر طارق فى موعده فى حوالى التاسعة وذهب إلى الحمام ليأخذ حماماً وهو يطلب منى تحضير الطعام، أنهينا الطعام وقام يجلس أمام التلفزيون وقمت ألملم السفرة وقد خلعت الروب لأصبح فقط بالقميص العارى،
– إيه الحلاوة دي؟
– إيه يا قلبى عجبك؟
– جامدة يا روحي
ثم قام وجذبنى من يدى نحو غرفتنا وهو يدفعنى نحو الفراش لأستلقى عليه بظهرى وينحصر القميص حتى خصرى ويظهر له فرجى وهو محلوق وتام النظافة، لأجده يخلع الشورت ويجثو فوقى بلا مقدمات ويدخل عضوه بداخلى ويهز جسده فى ضربات متتالية وهو يولج عضوه بداخلى لدقيقتين قبل أن يلقى بحمولة بداخلى وينقلب على جانبه دون كلمة واحدة، قمت من جواره وأنا ألعنه وأسبه، لن أترك نفسي لهذا الحرمان، سأعوض جسدى وأشبعه ولن أدعه يظل هكذا بلا إرتواء،
غلبنى النوم وأنا أفكر حتى أنى نمت فوق الكنبة ومر اليوم التالى – الجمعة – أجازة طارق، جلسنا قليلا فى الحديقة نحتسي الشاى،
– هى الجنينة مبهدلة كده ليه؟!
– وأنا مالى؟ هو أنا هانظفها هى كمان؟
– عادى يعنى مش بيتنا !! ما تنضفيها
– أكيد مش هاعرف
– طب، أبقى خلى بتاع الزبالة لما يجى ينظفها ويلم كل الزبالة دي وإديله عشرين جنيه
– حاضر لما يجي بعد بكرة هاقوله
وإنتهى اليوم وفى صباح السبت غادر للعمل وبعد نزوله قمت بترتيب الشقة، نزلت لى جارتى سماح لتجلس معى فى حديقتنا ندردش سوياً وهى تشتكى لى شقاوة ابنها البالغة وجنونه بالكرة،
– وماله بس يا سماح ده عيل سيبيه يلعب ما احنا فى أجازة
صباح اليوم التالي اثناء ما كنت غارقة في افكاري سمعت ارتطام كرة وليد ابن جارنا عاصم بالطاولة امامي بعد ان سقطت من شرفتهم وأطاحت بكوب النسكافية لينسكب محتواه الساخن فوق جلبابي البيتي فوق افخاذي تماماً لأصيح مفزوعة من الخضة ومن شعوري بالسخونة فأنا ارتدي جلبابي فوق لحمي ولا شئ تحته غير كلوت قطني صغير،
هرولت للداخل نحو الحمام اضع الماء الفاتر فوق مكان انسكاب النسكافية الطف شعوري بالسخونة وامسح فوق جلبابي وافخاذي حتى سمعت صوت جرس الباب فخرجت انظر من بالخارج وانا امسك بمقدمة جلبابي المبتل اضمه واعصره بيدي بعد ان اغرقته بالماء، نظرت من العين السحرية فوجدته وليد كما توقعت جاء ليأخذ الكرة،
– ايوة يا سي وليد، عاجبك اللي عملته فيا ده؟
– انا اسف يا ابلة نهى، الكورة نطت غصب عني من الشباك
– طب اتفضل يا فالح ادخل خدها
هرول وليد نحو الحديقة، امسك بالكرة والتي اتسخت بشدة من النسكافية فأخذها لتنظيفها تحت حنفية الحديقة وهو يجلس على قرافيصه ووجدتني بلا قصد انظر من خلال فتحة شورته الواسع لأري بكل وضوح عضوه حراً متحرراً يهتز لحركته، شعرت بالشهوة تسري بجسدي وانا اطالع عورة الصبي على مقربة منه،
– حقك عليا يا ابلة بس عشان خاطري ماتحكيش لماما
– ليه يا وليد مش عايزني اقول لماما؟ خايف تضربك علشان بهدلتلي هدومي؟
وانا اشير له مكان الماء فوق ملابسي وارفعها حتى فوق ركبتي بقليل فوجدته ينظر لا ارادياً لسيقاني لأشعر به يتفاجئ ويحمر وجهه فهو في جلسته بالأسفل يستطيع رؤية سيقاني وجزء من افخاذي،
– لأ اصل ماما محرجة عليا العب كورة في الشقة ولو عرفت هاتبهدلني
– طب ولما انت عارف كده ما بتسمعش الكلام ليه؟
– اعمل ايه بس يا ابلة انا بقعد طول اليوم لوحدي وبزهق
كان يتحدث وهو ينظر نحوي افخاذي بين الحين والاخر واحمرار وجه يزيد، ثم وقف فجأة واغلق الحنفية بعد غسل الكرة فأسرعت بوقفه
– انت رايح فين؟ كمل غسيل لسه الكورة مانضفتش ولا عاوز ماما تعرف انك لعبت بيها؟
ثم جلست مقرفصة مثله امامه مباشرةً وانا اتعمد فتح الجلباب ليستطيع رؤية كامل افخاذي وحتى كلوتي القطني، لم يخيب ظني ووجدته ينظر عبر جلبابى المفتوح والاهم ان عضوه قد انتصب وظهر حجمه الصادم، فقمت بالوقوف وانا اوجهه للانتهاء،
– يلا يا سيدي اطلع بقي وانا هاشوف موضوع قعدتك لوحدك ده مع ماما
– ازاي يا ابلة انتي هاتحكيلها برضه؟
– لأ يا اخويا ما تخافش، انت داخل سنة كام؟
– انا داخل اولى ثانوي يا ابلة
– مممممم، طيب تمام
ثم تحركت امامه وهو يتبعني وانا اتعمد رفع الجلباب حتى يري سيقاني وجزء من افخاذي من الخلف، حتى ودعته واغلقت الباب خلفه وانا أري إنتصابه الذى يرفع الشورت من الامام واشعر بالمتعة واني وجدت كنز عظيم.
مر يومان لم يحدث بهم أى شئ إطلاقاً، اليوم هو الخميس قضى زوجى اليوم فى عمله كعادته وقد قررت أن أعيد معه المحاولة ليلا فى موعد لقائنا الجنسي الأسبوعى لعلى أستطيع فك رتابته وأخذه لعالمى المفعم بالشهوة، حضر طارق فى موعده فى حوالى التاسعة وذهب إلى الحمام ليأخذ حماماً وهو يطلب منى تحضير الطعام، أنهينا الطعام وقام يجلس أمام التلفزيون وقمت ألملم السفرة وقد خلعت الروب لأصبح فقط بالقميص العارى،
– إيه الحلاوة دي؟
– إيه يا قلبى عجبك؟
– جامدة يا روحي
ثم قام وجذبنى من يدى نحو غرفتنا وهو يدفعنى نحو الفراش لأستلقى عليه بظهرى وينحصر القميص حتى خصرى ويظهر له فرجى وهو محلوق وتام النظافة، لأجده يخلع الشورت ويجثو فوقى بلا مقدمات ويدخل عضوه بداخلى ويهز جسده فى ضربات متتالية وهو يولج عضوه بداخلى لدقيقتين قبل أن يلقى بحمولة بداخلى وينقلب على جانبه دون كلمة واحدة، قمت من جواره وأنا ألعنه وأسبه، لن أترك نفسي لهذا الحرمان، سأعوض جسدى وأشبعه ولن أدعه يظل هكذا بلا إرتواء،
غلبنى النوم وأنا أفكر حتى أنى نمت فوق الكنبة ومر اليوم التالى – الجمعة – أجازة طارق، جلسنا قليلا فى الحديقة نحتسي الشاى،
– هى الجنينة مبهدلة كده ليه؟!
– وأنا مالى؟ هو أنا هانظفها هى كمان؟
– عادى يعنى مش بيتنا !! ما تنضفيها
– أكيد مش هاعرف
– طب، أبقى خلى بتاع الزبالة لما يجى ينظفها ويلم كل الزبالة دي وإديله عشرين جنيه
– حاضر لما يجي بعد بكرة هاقوله
وإنتهى اليوم وفى صباح السبت غادر للعمل وبعد نزوله قمت بترتيب الشقة، نزلت لى جارتى سماح لتجلس معى فى حديقتنا ندردش سوياً وهى تشتكى لى شقاوة ابنها البالغة وجنونه بالكرة،
– وماله بس يا سماح ده عيل سيبيه يلعب ما احنا فى أجازة
– عيل ايه بس، الواد كبر وبلغ وبلاقي هدومه غرقانه كل يوم
– هو فى السن ده ولسه بيعملها على روحه؟
– يخرب عقلك يا نهى، يعملها على روحه ايه هو لسه عيل بشخه؟ الواد كبر وبلغ وبقى يحتلم
– اها، فهمت … طب مبروك يا ستي عقبال ما تفرحى بولاده
– دايما قلبي واكلني وقلقانة عليه يا نهى، الواد بيفضل لوحده طول اليوم ويا عالم بيعمل ايه
– يا ستي بلاش القلق ده، وليد مؤدب ولو على قاعدته لوحده يا ستي انا من عيني كل شوية هاطمنلك عليه لحد ما ترجعى من الشغل
– كتر خيرك يا اصيلة، بس انا كنت عايزة منك خدمة تانية
– ايه يا حبيبتي أامريني
– انتى مش كنتي مدرسة فرنساوي؟
– آه، وياريتها دامت
– طيب انا عايزاكي تدي وليد دروس فرنساوي، أهو على الأقل مش هايخرج بره البيت وهاينشغل بالدرس
– بس كده، من عيني طبعا، من بكرة تعرفيه كل يوم ينزلي الساعة 12 الظهر أكون خلصت اللى ورايا
-يخليكي ليا يا حبيبة قلبي وعقبال ما تفرحي بولادك
انتهى اليوم وانا فى سعادة بالغة لمعرفتي أن وليد قد أصبح رجلا من والدته وانه سيكون ملكي كل يوم وحدي فى غياب زوجي،
فى الصباح كنت أجلس بإنتظار قدوم سيد، بعد التاسعة بقليل شعرت بحركة سيد بالخارج فهذا يوم حضوره وكنت ارتدي بيجامة منزلية من القطن – برمودا – خرجت له وطلبت منه فعل ذلك ليرد ببلاهة
– حاضر يا ست هاخرج الزبالة وافضي الصندوق واجي
جاء بعد قليل وهو يجر صندوقه وكنت انتظره بالداخل ووجدته يدخل الشقه به لأصيح به
– حاسب يابني رايح فين؟
– ايه يا ست مش انتي اللي قولتيلي انظف الجنينة؟
– وداخل بالصندوق ليه؟ كده هاتبهدل الأرضية
– طب وهالم الزبالة في ايه طيب؟
– يادى النيلة، انا كنت عارفة انك هاتقرفني، اصبر لما الم السجادة الاول
قمت بشد السجادة بعيداً حتى يمكنه المرور، دخل للحديقة، مر أكثر من نصف ساعة حتى قررت ان اخرج القي نظرة عليه حتى وجدته في احد الأركان مخرجاً عضوه ويتبول بجوار الحائط، هالني المنظر وانفزعت لرؤيته وصدمني حجم عضوه، لم ارى في حياتي شيئا كهذا سوى في الأفلام الاباحية، ابتلعت ريقي بصعوبة ورجعت للداخل قبل ان يراني ووقفت بمنتصف الصاله وانا ارتجف ولا اعرف ماذا افعل، جررت قدمي وانا اتقدم نحوه واحدثه بصوت ممحون كله شبق،
– ايه يا سيد، لسه ما خلصتش؟
– خلصت خلاص اهو يا ست
– اصبر انت بتعمل ايه؟
– هالبس وماشي يا ست، ما نا خلصت خلاص اهو
– لأ استنى خرج الصندوق بره الشقة وتعالى نظف الارضية دي مطرح ما وسختها
– حاضر، تحت امرك يا ست
وتلفت حوله بغباء يريد وضع الجلباب مرة اخرى ولكني كنت اسرع منه وامسكت به وانا اكاد اهمس من فرط الشهوة
– سيب دي دلوقتي، هي هاتطير؟
– اعمل ايه بالظبط يا ست؟
– اصبر هاجيبلك الميه والمساحة ونظف يا … يا سيد
قلتها بدلال شديد واغراء واضح واتجهت نحو الحمام اتمايل واتلوى في مشيتي ببطء ونظرت خلفي عند باب الحمام فوجئت به خلفي يتبعني لتعقد الدهشة لساني لثواني قبل ان اسأله بعد ان عضضت على شفتي السفلى،
– ايه ده؟!! انت جاي ورايا ليه؟
– مش انتي قولتيلي هامسح الارض بالميه يا ست؟
– آه قلتلك، انا هاجيبهم، تعالى شيل جردل الميه
وقفت مستنده على جدار الباب الضيق وانا اشير له نحو الجردل ليدخل ويحضره ولبدانته حاول العبور فلم يتمكن فقام بلف جسده ليعبر بالجنب بجواري ليحتك جسدينا بقوة لبدانته وانا اكاد احضنه بجسدي واتحسس عضوه الضخم بفخذي،
– سيد … حاسب هاتفعصني
– لا مؤاخذة يا ست مش قصدي
احضر الجردل وسبقته للصالة وبعد ان وضعه على الارض
– اعمل ايه بقى دلوقتي؟
– تعالى نجيب المساحة
تحرك خلفي وسبقته للباب انتظره مثل المرة الأولى
– فين المساحة يا ست؟
– أهي يا سيد، ادخل هاتها
وكالمرة السابقة احتك جسدينا ولكني هذه المره مسحت جسده بجسدي كله حتى اني عصرت نهودي بصدره العريض ومسحت بظهر يدي على عضوه كأني لا اقصد لأشعر بحجمه الكبير جدا، عاد بالمساحة وتوقف لثانية ينظر في عيني للمرة الاولى كأنه ينتظرني ان اتحرك كالمرة السابقة، لكني لم افعل فقط أدرت جسدي وكأني أحتضن حلق الباب دافعة بمؤخرتي للخلف،
– يلا يابني مالك
مر من خلفي وذكره يمسح مؤخرتي وانا ارجع اكثر نحوه بها حتى غاص لثانية في تجويف مؤخرتي قبل أن أشعر بنغزة قوية بها من يد المساحة التي ضربني بها بقوة دون أن يقصد فصحت لا ارادياً
– آي … حاسب يا سيد عورتني
تخطاني وهو ينظر ليدي وهي تفرك مؤخرتي مكان الضربة
– لامؤاخذة يا ست مقصدتش
– حرام عليك، وجعتني جامد مش تحاسب
– حقك عليا مقصدتش
– عاجبك كده أهي بتوجعني وتحرقني قوي
وانا ارفع بلوزة البيجامة لمنتصف بطني وادخل يدي اتحسس مؤخرتي من تحت البنطلون
– حقك عليا يا ست، دي خبطة صغيرة
– صغيرة ازاي بس انا حاسه ان التوتا اتعورت
– هو فى السن ده ولسه بيعملها على روحه؟
– يخرب عقلك يا نهى، يعملها على روحه ايه هو لسه عيل بشخه؟ الواد كبر وبلغ وبقى يحتلم
– اها، فهمت … طب مبروك يا ستي عقبال ما تفرحى بولاده
– دايما قلبي واكلني وقلقانة عليه يا نهى، الواد بيفضل لوحده طول اليوم ويا عالم بيعمل ايه
– يا ستي بلاش القلق ده، وليد مؤدب ولو على قاعدته لوحده يا ستي انا من عيني كل شوية هاطمنلك عليه لحد ما ترجعى من الشغل
– كتر خيرك يا اصيلة، بس انا كنت عايزة منك خدمة تانية
– ايه يا حبيبتي أامريني
– انتى مش كنتي مدرسة فرنساوي؟
– آه، وياريتها دامت
– طيب انا عايزاكي تدي وليد دروس فرنساوي، أهو على الأقل مش هايخرج بره البيت وهاينشغل بالدرس
– بس كده، من عيني طبعا، من بكرة تعرفيه كل يوم ينزلي الساعة 12 الظهر أكون خلصت اللى ورايا
-يخليكي ليا يا حبيبة قلبي وعقبال ما تفرحي بولادك
انتهى اليوم وانا فى سعادة بالغة لمعرفتي أن وليد قد أصبح رجلا من والدته وانه سيكون ملكي كل يوم وحدي فى غياب زوجي،
فى الصباح كنت أجلس بإنتظار قدوم سيد، بعد التاسعة بقليل شعرت بحركة سيد بالخارج فهذا يوم حضوره وكنت ارتدي بيجامة منزلية من القطن – برمودا – خرجت له وطلبت منه فعل ذلك ليرد ببلاهة
– حاضر يا ست هاخرج الزبالة وافضي الصندوق واجي
جاء بعد قليل وهو يجر صندوقه وكنت انتظره بالداخل ووجدته يدخل الشقه به لأصيح به
– حاسب يابني رايح فين؟
– ايه يا ست مش انتي اللي قولتيلي انظف الجنينة؟
– وداخل بالصندوق ليه؟ كده هاتبهدل الأرضية
– طب وهالم الزبالة في ايه طيب؟
– يادى النيلة، انا كنت عارفة انك هاتقرفني، اصبر لما الم السجادة الاول
قمت بشد السجادة بعيداً حتى يمكنه المرور، دخل للحديقة، مر أكثر من نصف ساعة حتى قررت ان اخرج القي نظرة عليه حتى وجدته في احد الأركان مخرجاً عضوه ويتبول بجوار الحائط، هالني المنظر وانفزعت لرؤيته وصدمني حجم عضوه، لم ارى في حياتي شيئا كهذا سوى في الأفلام الاباحية، ابتلعت ريقي بصعوبة ورجعت للداخل قبل ان يراني ووقفت بمنتصف الصاله وانا ارتجف ولا اعرف ماذا افعل، جررت قدمي وانا اتقدم نحوه واحدثه بصوت ممحون كله شبق،
– ايه يا سيد، لسه ما خلصتش؟
– خلصت خلاص اهو يا ست
– اصبر انت بتعمل ايه؟
– هالبس وماشي يا ست، ما نا خلصت خلاص اهو
– لأ استنى خرج الصندوق بره الشقة وتعالى نظف الارضية دي مطرح ما وسختها
– حاضر، تحت امرك يا ست
وتلفت حوله بغباء يريد وضع الجلباب مرة اخرى ولكني كنت اسرع منه وامسكت به وانا اكاد اهمس من فرط الشهوة
– سيب دي دلوقتي، هي هاتطير؟
– اعمل ايه بالظبط يا ست؟
– اصبر هاجيبلك الميه والمساحة ونظف يا … يا سيد
قلتها بدلال شديد واغراء واضح واتجهت نحو الحمام اتمايل واتلوى في مشيتي ببطء ونظرت خلفي عند باب الحمام فوجئت به خلفي يتبعني لتعقد الدهشة لساني لثواني قبل ان اسأله بعد ان عضضت على شفتي السفلى،
– ايه ده؟!! انت جاي ورايا ليه؟
– مش انتي قولتيلي هامسح الارض بالميه يا ست؟
– آه قلتلك، انا هاجيبهم، تعالى شيل جردل الميه
وقفت مستنده على جدار الباب الضيق وانا اشير له نحو الجردل ليدخل ويحضره ولبدانته حاول العبور فلم يتمكن فقام بلف جسده ليعبر بالجنب بجواري ليحتك جسدينا بقوة لبدانته وانا اكاد احضنه بجسدي واتحسس عضوه الضخم بفخذي،
– سيد … حاسب هاتفعصني
– لا مؤاخذة يا ست مش قصدي
احضر الجردل وسبقته للصالة وبعد ان وضعه على الارض
– اعمل ايه بقى دلوقتي؟
– تعالى نجيب المساحة
تحرك خلفي وسبقته للباب انتظره مثل المرة الأولى
– فين المساحة يا ست؟
– أهي يا سيد، ادخل هاتها
وكالمرة السابقة احتك جسدينا ولكني هذه المره مسحت جسده بجسدي كله حتى اني عصرت نهودي بصدره العريض ومسحت بظهر يدي على عضوه كأني لا اقصد لأشعر بحجمه الكبير جدا، عاد بالمساحة وتوقف لثانية ينظر في عيني للمرة الاولى كأنه ينتظرني ان اتحرك كالمرة السابقة، لكني لم افعل فقط أدرت جسدي وكأني أحتضن حلق الباب دافعة بمؤخرتي للخلف،
– يلا يابني مالك
مر من خلفي وذكره يمسح مؤخرتي وانا ارجع اكثر نحوه بها حتى غاص لثانية في تجويف مؤخرتي قبل أن أشعر بنغزة قوية بها من يد المساحة التي ضربني بها بقوة دون أن يقصد فصحت لا ارادياً
– آي … حاسب يا سيد عورتني
تخطاني وهو ينظر ليدي وهي تفرك مؤخرتي مكان الضربة
– لامؤاخذة يا ست مقصدتش
– حرام عليك، وجعتني جامد مش تحاسب
– حقك عليا مقصدتش
– عاجبك كده أهي بتوجعني وتحرقني قوي
وانا ارفع بلوزة البيجامة لمنتصف بطني وادخل يدي اتحسس مؤخرتي من تحت البنطلون
– حقك عليا يا ست، دي خبطة صغيرة
– صغيرة ازاي بس انا حاسه ان التوتا اتعورت
– ايه الطوطا دي يا ست
وانا اشير له بيدي داخل البنطلون واحني جزعي قليلا لامام لأبرز له مؤخرتي وانا اهمس بكل محن وشهوة
– هنا يا سيد في طيـ .. طيزي
ولاول مرة اشعر اني اثرت انتباهه وان شيئا تحرك بداخله وهو يدقق وينظر ويتابع يدي حتى قمت بالضغط بيدي لاسفل لادع البنطلون يسقط عن نصف مؤخرتي ويعريه أمام عينيه المفتوحة مثل فمه،
– شوف كده في تعويره؟
– …………………………….. …
لم يجب باي كلمه وظل يحملق في مؤخرتي وانا احركها امامه وازيد من دايرة دوران يدي لتتعري كلها عن اخرها
– سيد … بكلمك، في تعويرة في طيزي؟
– لأأأأ … لأ مفيش حاجة
مددت يدي امسك بيده واضعها تماماً فوق لحم مؤخرتي دون اي اعتراض منه
– ازاي بس، شوف كويس دي بتحرقني خالص
اخذ يحرك يده برعشة وخوف وهو يتحسس مؤخرتي وهو يتهته
– مفيش حاجة والنعمة، سليمة وحلوة اهي
– طيب يا بكاش تاني مرة ابقى خد بالك علشان ماتعورنيش واتوجع
– حاضر يا ست
رفعت بنطلوني وعندما هممنا بالحركة وجدت ذكره منتصب بشدة يدفع لباسه الابيض يكاد يمزقه،
– اقفل باب الشقة يا سيد علشان نعرف نمسح
– حاضر يا ست
– انا هارش الميه ع الأرض وانت تبقى ورايا تمسح بالمساحة
لم يبدو عليه فهم شئ فوقف ساكناً حتى وقفت امامه بظهري وسكبت بعض الماء بكوب صغير
– يلا يا سيد، امسح
– ما انتي واقفة قدامي يا ست امسح ازاى، المساحة هاتخبطك تانى
– يا ماما، تخبطني تاني في طيزي؟!! واتعور؟ طب استنى انا هارجع عليك وانت تعدي المساحة من قدامي ارشلك ميه وانت تمسح
لم يفهم كلامي فقمت باعطائه ظهري ووضعت مؤخرتي تماماً أمام ذكره وشببت قليلا حتى احتويت ذكره بين افخاذي من الخلف وامسكت بيده اليسري وضعتها حول بطنى،
– ها يا سيد، كده شايف تمسح؟
لم يجيب باي كلمه وانا اعتصر ذكره بقوة واحرك مؤخرتي امسح بها عانته
– سيد، امسح بقى
رششت قليلا من الماء واخذ يحرك المساحة وهو يمد رأسه ليري الارض من امامي ومازلت احرك مؤخرتي عليه واحرك يده اليسري فوق بطني وصدري، انزلت شهوتي عدة مرات وهو يحرك يده فوق حلماتي وعملاقه يفرش فرجي من الاسفل وشعرت به قد قارب على الانزال فأبتعدت عنه حتى لا تأتي شهوته، وقفت بعيده عنه قليلا انظر الى ذكره اشاهده وهو يتحرك لا اراديا لاعلي واسفل وهو يقف مشدوهاً ينظر بعيدا ثم ينظر الى ثم يخجل ويشيح بنظره حتى قمت بالتقاط جلبابه واعطيته اياه ليغادر وقومت باعطائه النقود وانا اشكره
– شكرا يا سيد
– تحت امرك يا ست
– هاتيجي تساعدني تانى؟
– ايوة يا ست تحت امرك
– بس هاتحاسب، احسن تعورني تاني زي النهاردة
– حقك عليا يا ست
– طيب يا سيد أمشي … واقف ليه
– حاضر يا ست
نظرت للساعه وجدتها العاشرة والنصف فتذكرت موعد قدوم وليد فدخلت مسرعة للحمام أنزع عني ملابسي وأقف مشدوهة أسفل ماء الدوش،
أنهيت حمامي ودلفت لغرفتي حتى رن جرس الباب قبل موعده بربع ساعة وكان هو،
ادخلته وانا ارحب به وجلسنا سوياً على السفرة وأخذت أشرح له وأعيد مراجعة بعض الكلمات والقواعد معه،
بعد ان انتهينا قمت واحضرت له كوباً من العصير وجلسنا سوياً فوق كنبة الصالون وانا امدح في ذكائه وسرعة استجابته واطلب منه بلهجة الام ان يستمع لكلام والدته ويكف عن ارهاقها وعصيان اوامرها،
– بس انا يا ابلة بحب العب كورة وهي مش بتوافق
– ما انت اللي بتلعب في الشقة
– طب اعمل ايه وهي بترفض اخرج وهما مش موجودين
– مممممم، طيب يا سيدي سهلة تعالى العب في الجنينة عندنا
– بجد يا ابلة؟!!! ينفع العب في الجنينة بتاعتكم؟
– ايوة طبعا، كل يوم بعد الحصة ادخل العب شوية
– الف شكر يا ابلة نهى بجد، انتي طيبة قوي
– المهم تذاكر كويس وماما ما تشتكيش منك
– حاضر .. حاضر هاتتبسطي مني قوي
– خلاص اطلع انت دلوقتي وبكرة نعمل اللي اتفقنا عليه
– ماشي يا ابلة
وانا اشير له بيدي داخل البنطلون واحني جزعي قليلا لامام لأبرز له مؤخرتي وانا اهمس بكل محن وشهوة
– هنا يا سيد في طيـ .. طيزي
ولاول مرة اشعر اني اثرت انتباهه وان شيئا تحرك بداخله وهو يدقق وينظر ويتابع يدي حتى قمت بالضغط بيدي لاسفل لادع البنطلون يسقط عن نصف مؤخرتي ويعريه أمام عينيه المفتوحة مثل فمه،
– شوف كده في تعويره؟
– …………………………….. …
لم يجب باي كلمه وظل يحملق في مؤخرتي وانا احركها امامه وازيد من دايرة دوران يدي لتتعري كلها عن اخرها
– سيد … بكلمك، في تعويرة في طيزي؟
– لأأأأ … لأ مفيش حاجة
مددت يدي امسك بيده واضعها تماماً فوق لحم مؤخرتي دون اي اعتراض منه
– ازاي بس، شوف كويس دي بتحرقني خالص
اخذ يحرك يده برعشة وخوف وهو يتحسس مؤخرتي وهو يتهته
– مفيش حاجة والنعمة، سليمة وحلوة اهي
– طيب يا بكاش تاني مرة ابقى خد بالك علشان ماتعورنيش واتوجع
– حاضر يا ست
رفعت بنطلوني وعندما هممنا بالحركة وجدت ذكره منتصب بشدة يدفع لباسه الابيض يكاد يمزقه،
– اقفل باب الشقة يا سيد علشان نعرف نمسح
– حاضر يا ست
– انا هارش الميه ع الأرض وانت تبقى ورايا تمسح بالمساحة
لم يبدو عليه فهم شئ فوقف ساكناً حتى وقفت امامه بظهري وسكبت بعض الماء بكوب صغير
– يلا يا سيد، امسح
– ما انتي واقفة قدامي يا ست امسح ازاى، المساحة هاتخبطك تانى
– يا ماما، تخبطني تاني في طيزي؟!! واتعور؟ طب استنى انا هارجع عليك وانت تعدي المساحة من قدامي ارشلك ميه وانت تمسح
لم يفهم كلامي فقمت باعطائه ظهري ووضعت مؤخرتي تماماً أمام ذكره وشببت قليلا حتى احتويت ذكره بين افخاذي من الخلف وامسكت بيده اليسري وضعتها حول بطنى،
– ها يا سيد، كده شايف تمسح؟
لم يجيب باي كلمه وانا اعتصر ذكره بقوة واحرك مؤخرتي امسح بها عانته
– سيد، امسح بقى
رششت قليلا من الماء واخذ يحرك المساحة وهو يمد رأسه ليري الارض من امامي ومازلت احرك مؤخرتي عليه واحرك يده اليسري فوق بطني وصدري، انزلت شهوتي عدة مرات وهو يحرك يده فوق حلماتي وعملاقه يفرش فرجي من الاسفل وشعرت به قد قارب على الانزال فأبتعدت عنه حتى لا تأتي شهوته، وقفت بعيده عنه قليلا انظر الى ذكره اشاهده وهو يتحرك لا اراديا لاعلي واسفل وهو يقف مشدوهاً ينظر بعيدا ثم ينظر الى ثم يخجل ويشيح بنظره حتى قمت بالتقاط جلبابه واعطيته اياه ليغادر وقومت باعطائه النقود وانا اشكره
– شكرا يا سيد
– تحت امرك يا ست
– هاتيجي تساعدني تانى؟
– ايوة يا ست تحت امرك
– بس هاتحاسب، احسن تعورني تاني زي النهاردة
– حقك عليا يا ست
– طيب يا سيد أمشي … واقف ليه
– حاضر يا ست
نظرت للساعه وجدتها العاشرة والنصف فتذكرت موعد قدوم وليد فدخلت مسرعة للحمام أنزع عني ملابسي وأقف مشدوهة أسفل ماء الدوش،
أنهيت حمامي ودلفت لغرفتي حتى رن جرس الباب قبل موعده بربع ساعة وكان هو،
ادخلته وانا ارحب به وجلسنا سوياً على السفرة وأخذت أشرح له وأعيد مراجعة بعض الكلمات والقواعد معه،
بعد ان انتهينا قمت واحضرت له كوباً من العصير وجلسنا سوياً فوق كنبة الصالون وانا امدح في ذكائه وسرعة استجابته واطلب منه بلهجة الام ان يستمع لكلام والدته ويكف عن ارهاقها وعصيان اوامرها،
– بس انا يا ابلة بحب العب كورة وهي مش بتوافق
– ما انت اللي بتلعب في الشقة
– طب اعمل ايه وهي بترفض اخرج وهما مش موجودين
– مممممم، طيب يا سيدي سهلة تعالى العب في الجنينة عندنا
– بجد يا ابلة؟!!! ينفع العب في الجنينة بتاعتكم؟
– ايوة طبعا، كل يوم بعد الحصة ادخل العب شوية
– الف شكر يا ابلة نهى بجد، انتي طيبة قوي
– المهم تذاكر كويس وماما ما تشتكيش منك
– حاضر .. حاضر هاتتبسطي مني قوي
– خلاص اطلع انت دلوقتي وبكرة نعمل اللي اتفقنا عليه
– ماشي يا ابلة
– بس ماما قالتلي اقولك اني هاجي الاحد والثلاثاء والخميس بس اخد الدرس
– ماشي يا وليد اسمع كلام ماما نخليها يوم ويوم
– ماشي يا ابلة يعني ممكن ااا….
– ايه يا بني قول ما تتكسفش
– ممكن اجي العب في الجنينة من غير ما يكون عندي درس؟
– بس كده، تعالى يا حبيبي في اي وقت
– متشكر جدا جدا يا ابلة نهى
قمت انحني امامه ارفع صينية الاكواب وانا اعطيه ظهري لكي ترتفع البلوزة ويشاهد مؤخرتي من خلال بنطلوني الليكرا الضيق، لم ادع اليوم يمر دون اشارة ولو بسيطة لاجعله يبحث بعينيه عن جسدي ويعتاد ذلك ويشغل عقله، لمحته بطرف عيني وهو يحدق في مؤخرتي خجلاً واعتدلت سريعاً وانا اتجه ناحية المطبخ وعند عودتي كان يتحرك مودعاً، عند الباب وقبل ان اغلقه وجدت عم محمود امامي،
– مساء الخير يا ست الكل
– اهلا وسهلا مساء النور
مد يده يداب رأس وليد بطيبة
– ازيك يا حبيبي وازاي بابا
– ازيك يا عمو
– عاملة ايه يا مدام، وازاي الاستاذ طارق؟
– كلنا بخير يا عم محمود تسلم حضرتك جاي متأخر يعني النهاردة؟
– غصب عني يا بنتي بقالي كام يوم عيان ومانزلتش الا الشديد القوي
– يا نهار ابيض، الف سلامة على حضرتك، طب اتفضل جوه استريح من المشوار
– كتر خيرك يا هانم، انا جيت بس علشان اخد كارت العداد اشحنه علشان السباك جاي بكرة
– وهو السباك هايحتاج الكهربا؟
– ممكن يا بنتي يحتاج يوصل عدة ولا حاجة، وكمان كده كده لازم اشحن
– كنت اجلت كل ده شوية طالما حضرتك لسه تعبان
– خلاص انا بقيت أحسن وما صدقت السباك حن عليا وقالي جاي بكرة
– لو حضرتك احتجت اي حاجة انا موجودة دايما
– معليش يا هانم بتعبك معايا، استأذنك بس ابقى اتقل عليكي بكرة علشان افتح المحبس العمومي
– ايوة طبعا تحت امرك، وقت ما تحب
– شكراً يا بنتي كتر خيرك
كنت اشعر بالضيق لارتفاع درجة الحرارة وارتديت هوت شورت وبادي خفيف لا يصل للشورت فبدا جزء من بطني واضحاً ونظرت في المرآة فوجدت الشورت الفيزون غارقاً بين ردفي جذبته لكنه عاد لينحشر مرة اخري من جديد لتظهر احرف مؤخرتي من حوافه القصيرة، خرجت لاكمل اعمال المنزل ولكن صوت جرس الباب جعلني اتوقف مكاني فلا اعرف من سيأتيني الان، وصلت للباب ونظرت من العين السحرية فوجدته عم محمود عاد مرة اخري ويتلفت حوله كأنه يتأكد أن أحداً لا يراه، فتحت جزء من الباب اخرجت منه رأسي،
– ايوة يا عم محمود، محتاج حاجة؟
– لامؤخذة يا هانم، طلب رخم معليش
– لأ طبعا تحت امرك، اتفضل
فتحت له الباب اكثر ليعبره ولم يخيب ظني فتخطاه بخطوتين ويري كامل هيئتي ويتفحصني من رأسي لقدمى، فمددت يدي أغلق الباب قليلا حتى اشعره بالخصوصية أكثر واوحي اليه اني اريه ما لا يراه غيره،
– معليش يا بنتي شكلي جيت في وقت مش مناسب
– لأ ابدا يا عم محمود حضرتك مش غريب تيجي في اوقت
– كتر خيرك يا بنتي، لو فيها تعب عايز كارت العداد بتاعكم انقل الرقم بتاعه، خايف لما ارجع شقتي ما الاقيهوش هناك
– بس كده، انت تأمرني يا عم محمود ثواني اجيبهولك
تحركت امامه بهدوء شديد وانا اتمايل واتراقص بمؤخرتي في دلال بالغ حتى دخلت للمطبخ واحضرت الكارت وعدت من جديد امشي بنفس الدلال والهدوء،
– اتفضل يا عم محمود
– استأذنك ورقة وقلم يا ست الهوانم
– من عيني
قمت بالانحناء امامه مباشرةً افتح درج مكتبة المدخل اخرج له ورقة وقلم وقبل ان افرد جسدي اسقطت القلم من يدي الذي جري ودخل تحت المكتبة فلويت جزعي بقوة لابحث عنه فأرتطمت مؤخرتي بجسده فتصنعت الفزع
– آي … سوري يا عم محمود
– لأ يا بنتي فداكى، القلم شكله دخل تحت المكتبة
نزلت على ركبي مبرزة مؤخرتي له وانا انحني برأسي وأمد يدي كمن يبحث فما كان منه الا ان انحنى خلفي تماماً ولامس جسده مؤخرتي مرة أخرى وهو يمد يده يصطنع البحث هو الاخر،
شعرت بجسده يضغط فوقي برفق فصرت اتحرك يميناً ويساراً فوق ذكره ببطء شديد لكني لم اشعر بأي صلابه،
كان ينحني اكثر فوقي كأنه سينام تماماً على جسدي ويضع يده فوق مؤخرتي كأنه يستند عليها دون قصد فأرتجفت وضممت مؤخرتي بقوة وانا اشعر بسوائلي تنساب من فرجي وهو يفرك مؤخرتي بهدوء ورقة بالغة وانفاسه تحرق رقبتي من الخلف،
– اهو، ايدي عليه بس ده دخل جوه خالص
لم استطع الصمود اكثر من شدة شهوتي ولم تتحمل ركبتي الصمود فسقط جسدي غصباً عني حتى اصبحت نائمة على بطني تماماً وهو فوقي يمدد جسده فوقي بالكامل،
– ايوة كده يا نهى يا بنتي كده هاتشوفيه وتمسكيه
– حاضر يا عم محمود، بس ساعدني امسكه
– انا معاكي اهو مش هاسيبك
قالها وهو يرتفع وينخفض فوقي ويده اصبحت اكثر قوة وحرية يعصر فلقة مؤخرتي ويفركها حتى شعرت بأصابعه تتحرك لتدخل داخل الهوت شورت الذي انحصر كثيراً عن لحم مؤخرتي فلم أُرد أن يفعل أكثر من ذلك فسحبت جسدي من تحته،
– ماشي يا وليد اسمع كلام ماما نخليها يوم ويوم
– ماشي يا ابلة يعني ممكن ااا….
– ايه يا بني قول ما تتكسفش
– ممكن اجي العب في الجنينة من غير ما يكون عندي درس؟
– بس كده، تعالى يا حبيبي في اي وقت
– متشكر جدا جدا يا ابلة نهى
قمت انحني امامه ارفع صينية الاكواب وانا اعطيه ظهري لكي ترتفع البلوزة ويشاهد مؤخرتي من خلال بنطلوني الليكرا الضيق، لم ادع اليوم يمر دون اشارة ولو بسيطة لاجعله يبحث بعينيه عن جسدي ويعتاد ذلك ويشغل عقله، لمحته بطرف عيني وهو يحدق في مؤخرتي خجلاً واعتدلت سريعاً وانا اتجه ناحية المطبخ وعند عودتي كان يتحرك مودعاً، عند الباب وقبل ان اغلقه وجدت عم محمود امامي،
– مساء الخير يا ست الكل
– اهلا وسهلا مساء النور
مد يده يداب رأس وليد بطيبة
– ازيك يا حبيبي وازاي بابا
– ازيك يا عمو
– عاملة ايه يا مدام، وازاي الاستاذ طارق؟
– كلنا بخير يا عم محمود تسلم حضرتك جاي متأخر يعني النهاردة؟
– غصب عني يا بنتي بقالي كام يوم عيان ومانزلتش الا الشديد القوي
– يا نهار ابيض، الف سلامة على حضرتك، طب اتفضل جوه استريح من المشوار
– كتر خيرك يا هانم، انا جيت بس علشان اخد كارت العداد اشحنه علشان السباك جاي بكرة
– وهو السباك هايحتاج الكهربا؟
– ممكن يا بنتي يحتاج يوصل عدة ولا حاجة، وكمان كده كده لازم اشحن
– كنت اجلت كل ده شوية طالما حضرتك لسه تعبان
– خلاص انا بقيت أحسن وما صدقت السباك حن عليا وقالي جاي بكرة
– لو حضرتك احتجت اي حاجة انا موجودة دايما
– معليش يا هانم بتعبك معايا، استأذنك بس ابقى اتقل عليكي بكرة علشان افتح المحبس العمومي
– ايوة طبعا تحت امرك، وقت ما تحب
– شكراً يا بنتي كتر خيرك
كنت اشعر بالضيق لارتفاع درجة الحرارة وارتديت هوت شورت وبادي خفيف لا يصل للشورت فبدا جزء من بطني واضحاً ونظرت في المرآة فوجدت الشورت الفيزون غارقاً بين ردفي جذبته لكنه عاد لينحشر مرة اخري من جديد لتظهر احرف مؤخرتي من حوافه القصيرة، خرجت لاكمل اعمال المنزل ولكن صوت جرس الباب جعلني اتوقف مكاني فلا اعرف من سيأتيني الان، وصلت للباب ونظرت من العين السحرية فوجدته عم محمود عاد مرة اخري ويتلفت حوله كأنه يتأكد أن أحداً لا يراه، فتحت جزء من الباب اخرجت منه رأسي،
– ايوة يا عم محمود، محتاج حاجة؟
– لامؤخذة يا هانم، طلب رخم معليش
– لأ طبعا تحت امرك، اتفضل
فتحت له الباب اكثر ليعبره ولم يخيب ظني فتخطاه بخطوتين ويري كامل هيئتي ويتفحصني من رأسي لقدمى، فمددت يدي أغلق الباب قليلا حتى اشعره بالخصوصية أكثر واوحي اليه اني اريه ما لا يراه غيره،
– معليش يا بنتي شكلي جيت في وقت مش مناسب
– لأ ابدا يا عم محمود حضرتك مش غريب تيجي في اوقت
– كتر خيرك يا بنتي، لو فيها تعب عايز كارت العداد بتاعكم انقل الرقم بتاعه، خايف لما ارجع شقتي ما الاقيهوش هناك
– بس كده، انت تأمرني يا عم محمود ثواني اجيبهولك
تحركت امامه بهدوء شديد وانا اتمايل واتراقص بمؤخرتي في دلال بالغ حتى دخلت للمطبخ واحضرت الكارت وعدت من جديد امشي بنفس الدلال والهدوء،
– اتفضل يا عم محمود
– استأذنك ورقة وقلم يا ست الهوانم
– من عيني
قمت بالانحناء امامه مباشرةً افتح درج مكتبة المدخل اخرج له ورقة وقلم وقبل ان افرد جسدي اسقطت القلم من يدي الذي جري ودخل تحت المكتبة فلويت جزعي بقوة لابحث عنه فأرتطمت مؤخرتي بجسده فتصنعت الفزع
– آي … سوري يا عم محمود
– لأ يا بنتي فداكى، القلم شكله دخل تحت المكتبة
نزلت على ركبي مبرزة مؤخرتي له وانا انحني برأسي وأمد يدي كمن يبحث فما كان منه الا ان انحنى خلفي تماماً ولامس جسده مؤخرتي مرة أخرى وهو يمد يده يصطنع البحث هو الاخر،
شعرت بجسده يضغط فوقي برفق فصرت اتحرك يميناً ويساراً فوق ذكره ببطء شديد لكني لم اشعر بأي صلابه،
كان ينحني اكثر فوقي كأنه سينام تماماً على جسدي ويضع يده فوق مؤخرتي كأنه يستند عليها دون قصد فأرتجفت وضممت مؤخرتي بقوة وانا اشعر بسوائلي تنساب من فرجي وهو يفرك مؤخرتي بهدوء ورقة بالغة وانفاسه تحرق رقبتي من الخلف،
– اهو، ايدي عليه بس ده دخل جوه خالص
لم استطع الصمود اكثر من شدة شهوتي ولم تتحمل ركبتي الصمود فسقط جسدي غصباً عني حتى اصبحت نائمة على بطني تماماً وهو فوقي يمدد جسده فوقي بالكامل،
– ايوة كده يا نهى يا بنتي كده هاتشوفيه وتمسكيه
– حاضر يا عم محمود، بس ساعدني امسكه
– انا معاكي اهو مش هاسيبك
قالها وهو يرتفع وينخفض فوقي ويده اصبحت اكثر قوة وحرية يعصر فلقة مؤخرتي ويفركها حتى شعرت بأصابعه تتحرك لتدخل داخل الهوت شورت الذي انحصر كثيراً عن لحم مؤخرتي فلم أُرد أن يفعل أكثر من ذلك فسحبت جسدي من تحته،
– أهو، لقيته
– تسلميلي يا ست الكل
– تحت أمرك يا عمو
– بكرة بقى هاعدي عليكي زي ما اتفقنا
– حاضر، هستناك
هم بالخروج واتجه نحو الباب فأمسكت بذراعه بعفوية
– هاتيجي بدري؟
نظر في وجهي يتأملني وأنا أعض على شفتي السفلى من احدي جوانبها
– من النجمة
– لأ، من النجمة لأ … طارق بينزل الساعة 8 تعالى بعد ما ينزل علشان أعرف أساعدك
وصلته رسالتي بكل تأكيد أني أريده معي وأنا وحدي،
– من عينيا يا ست الهوانم
إنصرف عم محمود ودخلت غرفتي إرتميت فوق فراشي أتلوي من متعتي وشعور اللذة وأنا أفكر في ماذا سأفعل غداً مع هذا العجوز.
في الصباح غادر طارق في موعده اليومي في الثامنة وإرتديت برنص الإستحمام وجلست في انتظار ضيفي،
في الثامنة والنصف تقريبا شعرت بأحدهم يعبر المدخل وبعد دقيقة ضرب جرس الباب، نظرت من العين السحرية فوجدته جاري العجوز حضر مبكر ولكن بعد نزول زوجي كما أفهمته،
– صباح الخير يا ست الكل يا هانم العمارة كلها
– صباح النور على حضرتك يا عمو
– شكلي جيت بدري وأزعجت كالعادة في وقت مش مناسب
– أرجوك يا عمو مش تقول كده أبدا أبدا، حضرتك ما تعرفش قيمتك عندنا، إنت تيجي في اي وقت في الدنيا
– أظن الأستاذ طارق نزل؟
– آه يا عمو هو بينزل تمانية بالظبط
– خسارة، حظي وحشي إني مش بشوفه خالص
– ايه ده وأنا روحت فين يا عمو؟!!
– انت ست الكل يا هانم، تسمحيلي أفتح المحبس علشان السباك لما يجي يشوف تسريب الميه؟
– طبعا .. طبعا يا عمو إتفضل حضرتك
سبقت نحو المنور وهو خلفي يتبعني ولم يكن البرنص يظهر شئ أكثر من سيقاني وظهر ركبتي من الخلف،
دخل المنور وفتح المحبس كما يدعي ثم خرج ووقف أمامي ونحن في الممر بين الحمام والمطبخ،
– ست الكل إتعودت خلاص بقى على إزعاجى
– أكيد هاحتاج أنزل أقفل المحبس مرة تانية بعد ما السباك يجي علشان يعرف يشتغل
– ههههههه، شكلي قرفتك قوي يا بنتي حقك عليا
– إخص عليك يا عمو ده حضرتك منورني بجد، ده أنا مبسوطة جدا بدل وحدتي كل يوم والممل اللي مالوش أخر
– بعد الشر عليكي من الوحدة يا بنتى
– بس في حاجة صغننه قوي يا عمو
– ايه يا بنتى؟ خير؟!
– أنا لازم أنزل أشتري طلبات للبيت وراجعة تانى
– أوبا، ايوه .. ايوه، طيب يا بنتي شوفي اللي وراكي وانا هستناكي لحد ما ترجعى
– ايه ده يا عمو؟!!! هو يصح برضه أعطل حضرتك؟ انا عندي نسختين للمفاتيح انا هاخد واحدة وحضرتك التانية علشان لو نزلت وانا مش موجودة تدخل وتعمل براحتك
– لأ.. لأ يا بنتي مش للدرجة دى
– اخص عليك يا عمو، وحضرتك عامل فرق بين شقتنا وشقتكم
– مش قصدي يا بنتي على الأقل علشان محدش يشوفني وانا بدخل كده لوحدي
– مين يا حسرة، هو في حد بيجي ناحية العمارة دي
– برضه مصممة يا بنتى
– خلاص بقى يا عمو … ده بيتك
أخذ المفاتيح وودعني وصعد لشقته وإتجهت للفور لغرفتي أرتدي أحد كلوتاتي – الفتلة – ومن فوقه جيبة من القماش الطويل المحتشم وبلوزة محتشمة أيضا بدون حمالة صدر وحجابي ثم جلست في الحديقة لأرى قدوم السباك،
بعد أقل من ربع ساعة كان السباك البدين يعبر المدخل صاعدا لشقة عم محمود وعلمت أنه سينزل خلال دقائق فأخذت مكاني في أحد أركان الحديقة حتى لا يراني عند دخوله،
خمس دقائق وكان العجوز يفتح الباب بهدوء كما توقعت تماما دون أن يضرب الجرس ليتأكد من عدم وجودي، كان يظن أني فعلت ذلك لأنتظره عارية في الداخل ولكني كنت أعد له أمر مختلف،
تحرك بهدوء شديد وهو يتوجه لغرفة نومي المفتوح بابها ليخيب ظنه ثم يتجه لطرقة المطبخ والحمام ولا يجدني أيضا،
عندما تأكدت أنه في أخر نقطة في الشقة تحركت نحو الباب وفتحته كأني قادمة من الخارج وأغلقته وأنا أحدث صوت ليظن أني قدمت للتو من الخارج كما إدعيت،
– ايوة يا ماما .. خلاص يا حبيتي ماتشليش هم بقى وكله هايبقى كويس، أنا وصلت الشقة يا حبيبتي هاقلع هدومي وأكلمك بعد شوية أحسن الحر هايموتني
توجهت لغرفتي وأنا أعلم أن العجوز سمعني جيدا وسوف يأتي خلفي ليراني وأنا عارية كما سمعني،
وقفت في منتصف الغرفة وظهري بإتجاه الباب وفي أحد المرايات الصغيرة لمحته خلفي في أحد الزوايا يتلصص على دون أن أشعر فقمت بخلع حجابي ثم البلوزة ليظهر له صدري العاري تماماً ثم فككت سوستة الجيبة وتركتها تسقط حول قدمي ليرى مؤخرتي والكلوت ذو الخيط بينها يبروزها بلونه الأسود حتى جأني صوته هادئاً من خلفي،
– إحم .. إحم
– ايه ده !!! … حضرتك جيت يا عمو؟!
– لامؤاخذة يا بنتي انا هنا زي ما قلتلك قبل ما تيجي بشوية
– يا نهاري … مخدتش بالي من حضرتك خالص يا عمو
– ولا يهمك يا قلب عمو، ده انا مكسوف منك خالص على التعب والخضة كل شوية
– خالص يا عمو ده حضرتك منور الدنيا
– معليش يا بنتي ممكن تسلفي عمو إزازة ميه ساقعة؟
– تسلميلي يا ست الكل
– تحت أمرك يا عمو
– بكرة بقى هاعدي عليكي زي ما اتفقنا
– حاضر، هستناك
هم بالخروج واتجه نحو الباب فأمسكت بذراعه بعفوية
– هاتيجي بدري؟
نظر في وجهي يتأملني وأنا أعض على شفتي السفلى من احدي جوانبها
– من النجمة
– لأ، من النجمة لأ … طارق بينزل الساعة 8 تعالى بعد ما ينزل علشان أعرف أساعدك
وصلته رسالتي بكل تأكيد أني أريده معي وأنا وحدي،
– من عينيا يا ست الهوانم
إنصرف عم محمود ودخلت غرفتي إرتميت فوق فراشي أتلوي من متعتي وشعور اللذة وأنا أفكر في ماذا سأفعل غداً مع هذا العجوز.
في الصباح غادر طارق في موعده اليومي في الثامنة وإرتديت برنص الإستحمام وجلست في انتظار ضيفي،
في الثامنة والنصف تقريبا شعرت بأحدهم يعبر المدخل وبعد دقيقة ضرب جرس الباب، نظرت من العين السحرية فوجدته جاري العجوز حضر مبكر ولكن بعد نزول زوجي كما أفهمته،
– صباح الخير يا ست الكل يا هانم العمارة كلها
– صباح النور على حضرتك يا عمو
– شكلي جيت بدري وأزعجت كالعادة في وقت مش مناسب
– أرجوك يا عمو مش تقول كده أبدا أبدا، حضرتك ما تعرفش قيمتك عندنا، إنت تيجي في اي وقت في الدنيا
– أظن الأستاذ طارق نزل؟
– آه يا عمو هو بينزل تمانية بالظبط
– خسارة، حظي وحشي إني مش بشوفه خالص
– ايه ده وأنا روحت فين يا عمو؟!!
– انت ست الكل يا هانم، تسمحيلي أفتح المحبس علشان السباك لما يجي يشوف تسريب الميه؟
– طبعا .. طبعا يا عمو إتفضل حضرتك
سبقت نحو المنور وهو خلفي يتبعني ولم يكن البرنص يظهر شئ أكثر من سيقاني وظهر ركبتي من الخلف،
دخل المنور وفتح المحبس كما يدعي ثم خرج ووقف أمامي ونحن في الممر بين الحمام والمطبخ،
– ست الكل إتعودت خلاص بقى على إزعاجى
– أكيد هاحتاج أنزل أقفل المحبس مرة تانية بعد ما السباك يجي علشان يعرف يشتغل
– ههههههه، شكلي قرفتك قوي يا بنتي حقك عليا
– إخص عليك يا عمو ده حضرتك منورني بجد، ده أنا مبسوطة جدا بدل وحدتي كل يوم والممل اللي مالوش أخر
– بعد الشر عليكي من الوحدة يا بنتى
– بس في حاجة صغننه قوي يا عمو
– ايه يا بنتى؟ خير؟!
– أنا لازم أنزل أشتري طلبات للبيت وراجعة تانى
– أوبا، ايوه .. ايوه، طيب يا بنتي شوفي اللي وراكي وانا هستناكي لحد ما ترجعى
– ايه ده يا عمو؟!!! هو يصح برضه أعطل حضرتك؟ انا عندي نسختين للمفاتيح انا هاخد واحدة وحضرتك التانية علشان لو نزلت وانا مش موجودة تدخل وتعمل براحتك
– لأ.. لأ يا بنتي مش للدرجة دى
– اخص عليك يا عمو، وحضرتك عامل فرق بين شقتنا وشقتكم
– مش قصدي يا بنتي على الأقل علشان محدش يشوفني وانا بدخل كده لوحدي
– مين يا حسرة، هو في حد بيجي ناحية العمارة دي
– برضه مصممة يا بنتى
– خلاص بقى يا عمو … ده بيتك
أخذ المفاتيح وودعني وصعد لشقته وإتجهت للفور لغرفتي أرتدي أحد كلوتاتي – الفتلة – ومن فوقه جيبة من القماش الطويل المحتشم وبلوزة محتشمة أيضا بدون حمالة صدر وحجابي ثم جلست في الحديقة لأرى قدوم السباك،
بعد أقل من ربع ساعة كان السباك البدين يعبر المدخل صاعدا لشقة عم محمود وعلمت أنه سينزل خلال دقائق فأخذت مكاني في أحد أركان الحديقة حتى لا يراني عند دخوله،
خمس دقائق وكان العجوز يفتح الباب بهدوء كما توقعت تماما دون أن يضرب الجرس ليتأكد من عدم وجودي، كان يظن أني فعلت ذلك لأنتظره عارية في الداخل ولكني كنت أعد له أمر مختلف،
تحرك بهدوء شديد وهو يتوجه لغرفة نومي المفتوح بابها ليخيب ظنه ثم يتجه لطرقة المطبخ والحمام ولا يجدني أيضا،
عندما تأكدت أنه في أخر نقطة في الشقة تحركت نحو الباب وفتحته كأني قادمة من الخارج وأغلقته وأنا أحدث صوت ليظن أني قدمت للتو من الخارج كما إدعيت،
– ايوة يا ماما .. خلاص يا حبيتي ماتشليش هم بقى وكله هايبقى كويس، أنا وصلت الشقة يا حبيبتي هاقلع هدومي وأكلمك بعد شوية أحسن الحر هايموتني
توجهت لغرفتي وأنا أعلم أن العجوز سمعني جيدا وسوف يأتي خلفي ليراني وأنا عارية كما سمعني،
وقفت في منتصف الغرفة وظهري بإتجاه الباب وفي أحد المرايات الصغيرة لمحته خلفي في أحد الزوايا يتلصص على دون أن أشعر فقمت بخلع حجابي ثم البلوزة ليظهر له صدري العاري تماماً ثم فككت سوستة الجيبة وتركتها تسقط حول قدمي ليرى مؤخرتي والكلوت ذو الخيط بينها يبروزها بلونه الأسود حتى جأني صوته هادئاً من خلفي،
– إحم .. إحم
– ايه ده !!! … حضرتك جيت يا عمو؟!
– لامؤاخذة يا بنتي انا هنا زي ما قلتلك قبل ما تيجي بشوية
– يا نهاري … مخدتش بالي من حضرتك خالص يا عمو
– ولا يهمك يا قلب عمو، ده انا مكسوف منك خالص على التعب والخضة كل شوية
– خالص يا عمو ده حضرتك منور الدنيا
– معليش يا بنتي ممكن تسلفي عمو إزازة ميه ساقعة؟
– بس كده من عيني طبعا يا عمو
خرجت أمامه بإتجاه المطبخ وأنا أحرك مؤخرتي يميناً ويساراً بدلال شديد حتى وصلت للتلاجة وإنحنيت أخرج زجاجة الماء وأنا أبرز مؤخرتي نحوه،
– عندك حق يا بنتى، ده الجو حر موت النهاردة
– موت موت يا عمو … أنا بفضل قاعدة طول اليوم كده بالأندر بس وبرضه الحر فظيع
إقترب مني ومد يده بهدوء وهو مبتسم وأمسك بالبلوزة وجذبها برقة متناهية وأنا مستسلمة ليده
– خلاص يبقى تشيلي دي وتخليكي على راحتك، مش عايز أحس ان وجودي تعبك وضيع راحتك
وقفت أمامه وصدري عاري تماما وأنا أنظر في عينيه مباشرةً بحب واضح وإمتنان
– حضرتك طيب وحنين قوي يا عمو
– انتي اللي هانم وست الكل وحنينة قوي قوي
– متشكرة قوي يا عمو لذوق حضرتك، ثواني هاعمل ترمس شاي وأطلعه لحضرتك علشان الراجل اللي شغال عندك
– لسه هاتعبك تانى؟!!
– تعبك راحة يا عمو يا حنين
– وترجعي تلبسي تاني وتتحري تانى؟
– وايه يعني يا عمو، كله يهون علشان حضرتك
– لأ .. انا مايرضنيش تعبك برضه، الموضوع طلع بسيط والرجل كلها عشر دقايق ويخلص
– ولو يا عمو لازم اللي يدخل بيت حضرتك ياخد ضيافته، هو حضرتك مالكش أهل في العمارة ولا ايه
– يسلملي ذوقك يا بنتى، طيب خلاص بس على شرط
– أامرني يا عمو
– إلبسي حاجة خفيفة علشان ماتتحريش وانتي طالعة
– يا نهار ابيض يا عمو، والراجل الغريب يشوفنى؟!!
– لأ طبعا يا قلب عمو، قطع رقبته، لما تطلعي هادخلك الأوضة ومش هايشوفك حتى لو طلعتي زي ما انتي كده
– لأ مش هاينفع يا عمو أطلع كده طبعا، ممكن وليد ابن الجيران يقابلني على السلم، أنا هالبس جلبية خفيفة من بتوعي علشان مش تحررني وأطلعلك
– طيب بالمرة هاتي معاكي مساحة أصل المتخلف اللي فوق بهدل أرضية الحمام خالص وعايز أنظفه بعد ما يمشي
– يا سلام !! .. لأ طبعا مايصحش حضرتك تعمل كده أنا هانضف كل حاجة
– خلاص يا نن عين عمو اعملي الشاي واطلعى
إستغرق الأمر مني قرابة الثلث ساعة حتى وضعت قليلاً من الميكب فوق وجهي وإرتديت جلبية – برمودا – خفيفة تظهر حلماتي من خلف قماشها بوضوح وأخذت الشاي والمساحة وصعدت له وانا أتلفت حولي قبل الصعود،
ضربت الجرس وفتح لي عمو وهو عاري فقط يرتدي شورته الداخلي ويبدو عليه الحر فعلا والعرق فوق جسده، عقدت الدهشة لساني لمنظره حتى أخبرني أن الرجل قد إنتهي بالفعل ورحل قبل صعودي مباشرةً
– إخص عليك يا عمو …. خضيتني
– انا ما صدقت السباك مشي وكنت هادخل اخد دوش
– اتفضل براحتك يا عمو ده الظاهر في حاجة واقعة على كتفك وظهرك
– يخربيته جاموسة بهدلني وبهدل المطبخ
– ادخل انت يا عمو خد حمامك وانا حالا هاخلي المطبخ يبرق
أمسك بيدي يوقفني عن اكمال حركتى
– وبعدين؟!! … احنا اتفقنا على ايه؟
– ايه يا عمو؟!! انا غلطت في حاجة؟
مدي يده يمسك بطرف جلبابي القصير من الأسفل ويخرجه من رأسي لأظل فقط بالكلوت الرفيع العاري ويضربني بكف يده على مؤخرتي بدلال ورقة
– خليكي براحتك كأنك في شقتك بالظبط
– حاضر يا عمو يا حنين انت
إتجهت للمطبخ وخلفي مؤخرتي تتراقص في تناغم امام بصره ودخل هو للحمام ليأخذ حمامه، بعد دقيقتين رن هاتفه المحمول بالمطبخ فوق أحد الأرفف لأري الاسم المسجل – نادر سعودية –
أخذت الهاتف وهرولت بإتجاه الحمام أطرق فوق بابه المغلق
– عمو … عمو .. تليفون لحضرتك وشكله من بره
– ادخلي يا بنتى، ده تلاقيه نادر ابني بيطمن
فتحت الباب لأراه يقف في البانيو الكبير الدائري وهو يغلق الماء بيد ويضع الاخري فوق ذكره يخفيه وان لم يستطع اخفائه تماما فظهرت رأسه الغليظه حره واضحة،
أشار لي لأضع له التليفون على إذنه بعد أن فتحت المكالمة وتحدث معه قليلاً وهو يطمئنه انه أتم التصليح وكل شئ على ما يرام وودعه فقمت بغلق الهاتف وانا أهم بالخروج قبل أن يلف جسده لأري ظهره ومؤخرته العارية الصغيرة المشدودة وهو يسألني،
– القرف اللي ظهري طلع يا نهى؟
– لسه يا عمو
– خدي أغسليلي ظهري، ولا مكسوفة تحمينى؟
– لا طبعا يا عمو مش مكسوفة
أخذت اغسل له ظهره كله حتى طلب مني العمل بيدي فقط حتى لا يزعجه ملمس الليفة الخشن،
تركت الليفة وتركت يدي تتجول فوق جسده كله حتى تشجعت ونزلت بها فوق مؤخرته أمسح عليها برقة وامررها بين فلقتيه وهو صامت تماماً حتى إصدمت يدي بخصيتيه من الخلف فأرتجفت بلا وعي وكدت أسحب يدي قبل ان يشعر بى
– شطورة يا نهى، إيدك حنينة زي قلبك
شجعني كلامه فعادت يدي لخصيتيه أفركهم وأدعكهم برقة وإفتنان لحجمهم الكبير الواضح حتى أن أصابعي لامست رأس ذكره،
أدار جسده ليقع بصري مباشرة على قضيبه، تراجع خطوة للوراء وجلس على مقعد البانيو وهو يشير لي لإكمال عملى، ولما كان ماء الدوش المنهمر يفصل بيني وبينه بعد جلوسي،
خرجت أمامه بإتجاه المطبخ وأنا أحرك مؤخرتي يميناً ويساراً بدلال شديد حتى وصلت للتلاجة وإنحنيت أخرج زجاجة الماء وأنا أبرز مؤخرتي نحوه،
– عندك حق يا بنتى، ده الجو حر موت النهاردة
– موت موت يا عمو … أنا بفضل قاعدة طول اليوم كده بالأندر بس وبرضه الحر فظيع
إقترب مني ومد يده بهدوء وهو مبتسم وأمسك بالبلوزة وجذبها برقة متناهية وأنا مستسلمة ليده
– خلاص يبقى تشيلي دي وتخليكي على راحتك، مش عايز أحس ان وجودي تعبك وضيع راحتك
وقفت أمامه وصدري عاري تماما وأنا أنظر في عينيه مباشرةً بحب واضح وإمتنان
– حضرتك طيب وحنين قوي يا عمو
– انتي اللي هانم وست الكل وحنينة قوي قوي
– متشكرة قوي يا عمو لذوق حضرتك، ثواني هاعمل ترمس شاي وأطلعه لحضرتك علشان الراجل اللي شغال عندك
– لسه هاتعبك تانى؟!!
– تعبك راحة يا عمو يا حنين
– وترجعي تلبسي تاني وتتحري تانى؟
– وايه يعني يا عمو، كله يهون علشان حضرتك
– لأ .. انا مايرضنيش تعبك برضه، الموضوع طلع بسيط والرجل كلها عشر دقايق ويخلص
– ولو يا عمو لازم اللي يدخل بيت حضرتك ياخد ضيافته، هو حضرتك مالكش أهل في العمارة ولا ايه
– يسلملي ذوقك يا بنتى، طيب خلاص بس على شرط
– أامرني يا عمو
– إلبسي حاجة خفيفة علشان ماتتحريش وانتي طالعة
– يا نهار ابيض يا عمو، والراجل الغريب يشوفنى؟!!
– لأ طبعا يا قلب عمو، قطع رقبته، لما تطلعي هادخلك الأوضة ومش هايشوفك حتى لو طلعتي زي ما انتي كده
– لأ مش هاينفع يا عمو أطلع كده طبعا، ممكن وليد ابن الجيران يقابلني على السلم، أنا هالبس جلبية خفيفة من بتوعي علشان مش تحررني وأطلعلك
– طيب بالمرة هاتي معاكي مساحة أصل المتخلف اللي فوق بهدل أرضية الحمام خالص وعايز أنظفه بعد ما يمشي
– يا سلام !! .. لأ طبعا مايصحش حضرتك تعمل كده أنا هانضف كل حاجة
– خلاص يا نن عين عمو اعملي الشاي واطلعى
إستغرق الأمر مني قرابة الثلث ساعة حتى وضعت قليلاً من الميكب فوق وجهي وإرتديت جلبية – برمودا – خفيفة تظهر حلماتي من خلف قماشها بوضوح وأخذت الشاي والمساحة وصعدت له وانا أتلفت حولي قبل الصعود،
ضربت الجرس وفتح لي عمو وهو عاري فقط يرتدي شورته الداخلي ويبدو عليه الحر فعلا والعرق فوق جسده، عقدت الدهشة لساني لمنظره حتى أخبرني أن الرجل قد إنتهي بالفعل ورحل قبل صعودي مباشرةً
– إخص عليك يا عمو …. خضيتني
– انا ما صدقت السباك مشي وكنت هادخل اخد دوش
– اتفضل براحتك يا عمو ده الظاهر في حاجة واقعة على كتفك وظهرك
– يخربيته جاموسة بهدلني وبهدل المطبخ
– ادخل انت يا عمو خد حمامك وانا حالا هاخلي المطبخ يبرق
أمسك بيدي يوقفني عن اكمال حركتى
– وبعدين؟!! … احنا اتفقنا على ايه؟
– ايه يا عمو؟!! انا غلطت في حاجة؟
مدي يده يمسك بطرف جلبابي القصير من الأسفل ويخرجه من رأسي لأظل فقط بالكلوت الرفيع العاري ويضربني بكف يده على مؤخرتي بدلال ورقة
– خليكي براحتك كأنك في شقتك بالظبط
– حاضر يا عمو يا حنين انت
إتجهت للمطبخ وخلفي مؤخرتي تتراقص في تناغم امام بصره ودخل هو للحمام ليأخذ حمامه، بعد دقيقتين رن هاتفه المحمول بالمطبخ فوق أحد الأرفف لأري الاسم المسجل – نادر سعودية –
أخذت الهاتف وهرولت بإتجاه الحمام أطرق فوق بابه المغلق
– عمو … عمو .. تليفون لحضرتك وشكله من بره
– ادخلي يا بنتى، ده تلاقيه نادر ابني بيطمن
فتحت الباب لأراه يقف في البانيو الكبير الدائري وهو يغلق الماء بيد ويضع الاخري فوق ذكره يخفيه وان لم يستطع اخفائه تماما فظهرت رأسه الغليظه حره واضحة،
أشار لي لأضع له التليفون على إذنه بعد أن فتحت المكالمة وتحدث معه قليلاً وهو يطمئنه انه أتم التصليح وكل شئ على ما يرام وودعه فقمت بغلق الهاتف وانا أهم بالخروج قبل أن يلف جسده لأري ظهره ومؤخرته العارية الصغيرة المشدودة وهو يسألني،
– القرف اللي ظهري طلع يا نهى؟
– لسه يا عمو
– خدي أغسليلي ظهري، ولا مكسوفة تحمينى؟
– لا طبعا يا عمو مش مكسوفة
أخذت اغسل له ظهره كله حتى طلب مني العمل بيدي فقط حتى لا يزعجه ملمس الليفة الخشن،
تركت الليفة وتركت يدي تتجول فوق جسده كله حتى تشجعت ونزلت بها فوق مؤخرته أمسح عليها برقة وامررها بين فلقتيه وهو صامت تماماً حتى إصدمت يدي بخصيتيه من الخلف فأرتجفت بلا وعي وكدت أسحب يدي قبل ان يشعر بى
– شطورة يا نهى، إيدك حنينة زي قلبك
شجعني كلامه فعادت يدي لخصيتيه أفركهم وأدعكهم برقة وإفتنان لحجمهم الكبير الواضح حتى أن أصابعي لامست رأس ذكره،
أدار جسده ليقع بصري مباشرة على قضيبه، تراجع خطوة للوراء وجلس على مقعد البانيو وهو يشير لي لإكمال عملى، ولما كان ماء الدوش المنهمر يفصل بيني وبينه بعد جلوسي،
– جسمي هايتبل يا عمو
قام مرة أخري نحوي وعينه في عيني ومد يده ينزع كلوتي عني،
– كده تيجي براحتك واهو تاخدي دوش انتي كمان بالمرة
أخذت بعضاً من الصابون أدلك بهم يدي ثم جلست بين ساقيه وأخذت أمرر كفي يدي على صدره وبطنه وذراعيه وأسفلهم أحميه بجدي،
حتى نزلت بيدي على قضيبه أحرك يدي حوله أغسله وأدعكه وأفرك خصيتيه وأنا لا أتحاشي النظر في عينيه حتى شعرت بقضيبه ينتفخ وينتصب بين أصابعى، أصبح حجمه جميلاً وملفتاً فنظرت في عينيه،
– ماله الأستاذ ده يا عمو؟
– مش مستحمل حنية ايدك يا قلب عمو
– طب وبعدين … ده قليل الأدب قوي يا عمو، عايز يضرب
– هو برضه اللي قليل الأدب وعاوز يضرب ولا الهانم اللي دايما قاعدة طيزها عريانة؟
– اخص عليك يا عمو .. انت كنت بتبص على طيزي؟
– حاسس بيكي وبهيجانك، كسك بياكلك يا هايجة؟
– عيب بقى يا عمو
صفعة قوية من يده فوق فرجي وهو يعيد سؤاله مرة أخرى
– بياكلك؟
– اوي .. اوي يا عمو
أدارني وأمسك بفلقتي مؤخرتي يدعكهم ويجذبهم للخارج ليظهر له خرمي وفرجي من الخلف ويضربني بيده عليها بقوة ممتعة لأقصي حد وأنا أتلوي من اللذة وأفرك صدري بيدي وتتوالي آهاتي المكتومة،
– بتقعدي عريانة لمين كده يا وسخة كل يوم؟
– مفيش حد يا عمو انت بس
– قولي يا شرموطة وماتخبيش عليا، بتقلعي لمين؟
– مفيش بجد يا عمو حد خالص … انت بس
– والولد الصغير اللي كان خارج من عندك؟
– ده صغير قوي يا عمو بينزلي اديله درس وبس
– يعني مابتقلعيش قدامه هو كمان يا هايجة؟
– خالص يا عمو صدقنى
– طب وعمو محمود؟
– هاقلعله وأتشرمط عليه يا عمو
– مش عاوز أشوف حاجة على جسمك تاني غير بأمري
– حاضر … حاضر يا عمو
– لفي أغسلي زبري يا شرموطة
وقفت أفرك قضيبه منتظره أوامره والتي جائتني بسرعة،
– مصي زب عمو يا هايجة
إستجبت على الفور وجلست بين ساقيه وأخذت أمص قضيبه بنهم وتمتع شديد وأخرجه من فمي ثم أمرر لساني عليه وحوله ثم ألحس خصيتيه، أخرجت قضيبه من فمي وههمت للجلوس عليه لعبر باب فرجي لكنه بادرني بقلم على وجهي وهو يدفعني للجلوس مكاني مرة أخري،
مش النهاردة يا وسخة، لازم أبقى مستعدلك يا هايجة، النهاردة مص بس علشان تشربي لبن عمك محمود
وضع يده فوق رأسي يدفع قضيبه لأخر فمي ويطلق مائه الساخن ليسقط مباشرةً لأمعائي،
نشف أجسادنا وقام بإرتداء ملابسه وإرتديت كلوتي الرفيع وذهبت للصالة لأرتدي جلبابي لكنه أمسك به من يدي وهو ينظر في عيني بقوة،
– مش قلت مش عاوز حاجة على جسمك وانا موجود؟
– علشان أنزل بس يا عمو
– برضه لأ، هاتنزلي كده يا هايجة
– حد يشوفنى
– برضه لأ
قالها وهو يمسك بيدي يخرجني من شقته ويغلق الباب وننزل سويا وأنا بالكلوت فقط حتى وصلنا شقتي ففتح الباب وصفعني بقوة على مؤخرتي،
– بعد بكرة أجي ألاقيكي مستنياني عريانة يا هايجة
– حاضر يا عمو
صباح اليوم التالي بقرابة التاسعة أطرب سمعي صوت تخبط صندوق سيد الغبي، ضرب سيد جرس الباب،
– ايوه يا سي سيد، عايز ايه؟
– الزبالة يا ست
– مالها؟! ماتاخدها
– ماهي مش موجودة هنا يا ست
– اها … الظاهر نسيت اخرجها، ادخل خدها من المطبخ
أفسحت له الطريق للعبور وتبعته وهو يدلف للمطبخ ويجد الأكياس السوداء، أحنى جزعه يلتقط الأكياس التي انفجرت من الأسفل بمجرد رفعها ليسقط محتواها أرضاً
– حاسب … حاسب يخرب بيتك
– الشنطة هي اللي اتقطعت يا ست، اني ماعملتش حاجة
– ماعملتش ايه وزفت ايه، انت بقىت نيلة قوي، كل ما تيجي هاتبهدلي البيت كده
– حقك عليا ياست مقصديش
– طب اتنيل لم القرف ده بالجروف واخلص
انتهى من جمع كل القمامة من على الأرض،
– وانت هاتسيبلي الدنيا مظروطه كده؟
– هانضفها اهو يا ست
– لأ استنى، اطلع لم الزبالة من فوق الاول وبعد ما تخلص تعلالي عشان تنضف القرف اللي عملته ده
– حاضر يا ست
إنتظرته بجوار الباب حتى نزل وافرغ حمولته في الصندوق وهو ينظر الى منتظراً أوامري
– إتفضل يا سيدي ادخل
– هي فين المساحة يا ست؟
– وهاتمسح بالمساحة ازاي يا فالح في الحتة الضيقة دي تحت الحوض؟
– اومال اعمل ايه يا ست؟
– إخلع الجلابية النيلة دي الأول علشان ماتتوسخش
قلتها وأنا أفعل مثله وأخلع الروب لأقف بالقميص الشفاف القصير، خلع جلبابه ليقف هذه المره بلباسه الداخلي فقط دون فانلة داخلية كالمرة السابقة لأجدني أمرر أصابعي دون وعي فوق غابة الشعر حول صدره
– مش لابس فانلة ليه يا فندي انت؟
– الدنيا حر جوي يا ست
– طب يلا اخلص، فاكر بنعمل ايه علشان ننظف الأرضيات؟
– بنعمل ايه يا ست؟!
– انت لحقت نسيت؟ مش عملنا مرة قبل كده
– ايوة ياست عملنا
– عملنا ايه؟
– انتي ياست تقفي قدامي ترشي ميه وانا امسح
– شاطر قوي يا سيد، بس المرة دي هاتمسح بالفوطة مش بالمساحة
قام مرة أخري نحوي وعينه في عيني ومد يده ينزع كلوتي عني،
– كده تيجي براحتك واهو تاخدي دوش انتي كمان بالمرة
أخذت بعضاً من الصابون أدلك بهم يدي ثم جلست بين ساقيه وأخذت أمرر كفي يدي على صدره وبطنه وذراعيه وأسفلهم أحميه بجدي،
حتى نزلت بيدي على قضيبه أحرك يدي حوله أغسله وأدعكه وأفرك خصيتيه وأنا لا أتحاشي النظر في عينيه حتى شعرت بقضيبه ينتفخ وينتصب بين أصابعى، أصبح حجمه جميلاً وملفتاً فنظرت في عينيه،
– ماله الأستاذ ده يا عمو؟
– مش مستحمل حنية ايدك يا قلب عمو
– طب وبعدين … ده قليل الأدب قوي يا عمو، عايز يضرب
– هو برضه اللي قليل الأدب وعاوز يضرب ولا الهانم اللي دايما قاعدة طيزها عريانة؟
– اخص عليك يا عمو .. انت كنت بتبص على طيزي؟
– حاسس بيكي وبهيجانك، كسك بياكلك يا هايجة؟
– عيب بقى يا عمو
صفعة قوية من يده فوق فرجي وهو يعيد سؤاله مرة أخرى
– بياكلك؟
– اوي .. اوي يا عمو
أدارني وأمسك بفلقتي مؤخرتي يدعكهم ويجذبهم للخارج ليظهر له خرمي وفرجي من الخلف ويضربني بيده عليها بقوة ممتعة لأقصي حد وأنا أتلوي من اللذة وأفرك صدري بيدي وتتوالي آهاتي المكتومة،
– بتقعدي عريانة لمين كده يا وسخة كل يوم؟
– مفيش حد يا عمو انت بس
– قولي يا شرموطة وماتخبيش عليا، بتقلعي لمين؟
– مفيش بجد يا عمو حد خالص … انت بس
– والولد الصغير اللي كان خارج من عندك؟
– ده صغير قوي يا عمو بينزلي اديله درس وبس
– يعني مابتقلعيش قدامه هو كمان يا هايجة؟
– خالص يا عمو صدقنى
– طب وعمو محمود؟
– هاقلعله وأتشرمط عليه يا عمو
– مش عاوز أشوف حاجة على جسمك تاني غير بأمري
– حاضر … حاضر يا عمو
– لفي أغسلي زبري يا شرموطة
وقفت أفرك قضيبه منتظره أوامره والتي جائتني بسرعة،
– مصي زب عمو يا هايجة
إستجبت على الفور وجلست بين ساقيه وأخذت أمص قضيبه بنهم وتمتع شديد وأخرجه من فمي ثم أمرر لساني عليه وحوله ثم ألحس خصيتيه، أخرجت قضيبه من فمي وههمت للجلوس عليه لعبر باب فرجي لكنه بادرني بقلم على وجهي وهو يدفعني للجلوس مكاني مرة أخري،
مش النهاردة يا وسخة، لازم أبقى مستعدلك يا هايجة، النهاردة مص بس علشان تشربي لبن عمك محمود
وضع يده فوق رأسي يدفع قضيبه لأخر فمي ويطلق مائه الساخن ليسقط مباشرةً لأمعائي،
نشف أجسادنا وقام بإرتداء ملابسه وإرتديت كلوتي الرفيع وذهبت للصالة لأرتدي جلبابي لكنه أمسك به من يدي وهو ينظر في عيني بقوة،
– مش قلت مش عاوز حاجة على جسمك وانا موجود؟
– علشان أنزل بس يا عمو
– برضه لأ، هاتنزلي كده يا هايجة
– حد يشوفنى
– برضه لأ
قالها وهو يمسك بيدي يخرجني من شقته ويغلق الباب وننزل سويا وأنا بالكلوت فقط حتى وصلنا شقتي ففتح الباب وصفعني بقوة على مؤخرتي،
– بعد بكرة أجي ألاقيكي مستنياني عريانة يا هايجة
– حاضر يا عمو
صباح اليوم التالي بقرابة التاسعة أطرب سمعي صوت تخبط صندوق سيد الغبي، ضرب سيد جرس الباب،
– ايوه يا سي سيد، عايز ايه؟
– الزبالة يا ست
– مالها؟! ماتاخدها
– ماهي مش موجودة هنا يا ست
– اها … الظاهر نسيت اخرجها، ادخل خدها من المطبخ
أفسحت له الطريق للعبور وتبعته وهو يدلف للمطبخ ويجد الأكياس السوداء، أحنى جزعه يلتقط الأكياس التي انفجرت من الأسفل بمجرد رفعها ليسقط محتواها أرضاً
– حاسب … حاسب يخرب بيتك
– الشنطة هي اللي اتقطعت يا ست، اني ماعملتش حاجة
– ماعملتش ايه وزفت ايه، انت بقىت نيلة قوي، كل ما تيجي هاتبهدلي البيت كده
– حقك عليا ياست مقصديش
– طب اتنيل لم القرف ده بالجروف واخلص
انتهى من جمع كل القمامة من على الأرض،
– وانت هاتسيبلي الدنيا مظروطه كده؟
– هانضفها اهو يا ست
– لأ استنى، اطلع لم الزبالة من فوق الاول وبعد ما تخلص تعلالي عشان تنضف القرف اللي عملته ده
– حاضر يا ست
إنتظرته بجوار الباب حتى نزل وافرغ حمولته في الصندوق وهو ينظر الى منتظراً أوامري
– إتفضل يا سيدي ادخل
– هي فين المساحة يا ست؟
– وهاتمسح بالمساحة ازاي يا فالح في الحتة الضيقة دي تحت الحوض؟
– اومال اعمل ايه يا ست؟
– إخلع الجلابية النيلة دي الأول علشان ماتتوسخش
قلتها وأنا أفعل مثله وأخلع الروب لأقف بالقميص الشفاف القصير، خلع جلبابه ليقف هذه المره بلباسه الداخلي فقط دون فانلة داخلية كالمرة السابقة لأجدني أمرر أصابعي دون وعي فوق غابة الشعر حول صدره
– مش لابس فانلة ليه يا فندي انت؟
– الدنيا حر جوي يا ست
– طب يلا اخلص، فاكر بنعمل ايه علشان ننظف الأرضيات؟
– بنعمل ايه يا ست؟!
– انت لحقت نسيت؟ مش عملنا مرة قبل كده
– ايوة ياست عملنا
– عملنا ايه؟
– انتي ياست تقفي قدامي ترشي ميه وانا امسح
– شاطر قوي يا سيد، بس المرة دي هاتمسح بالفوطة مش بالمساحة
– حاضر يا ست
– انا هانزل قدامك على الأرض ارش الميه وانت تبقى ورايا بالظبط تمسح
– حاضر يا ست
ناولته الفوطة وامسكت كوب الماء وجلست على يدي ركبتي وأنا أعطيه ظهري لينحصر القميص في منتصفه وتظهر مؤخرتي أمامه بكل وضوح وفرجي من الخلف،
– يلا يا سيد واقف ليه … قرب عليا
نزل على ركبتيه خلفي على بعد خطوة صامتاً جامداً بلا حركة،
– مالك … قرب مني يلا
إقترب بركبتيه حتى لامس كرشه العاري مؤخرتي العارية لأشعر بخشونة شعره الكثيف تدغدع مؤخرتي وتصل بعضاً منها لشفرات فرجي لينتفض جسدي كله وأنزل شهوتي تنسال فوق أفخاذي لمجرد لمسه لجسدي، انقبض فرجي عدة انقباضات وظهري يتلوي أمامه لأعلي وأسفل قبل أن يرتفع جسدي قليلاً لأعلي لأشعر بطعنة من قضيبه الصلب في إحدي فلقات مؤخرتي
– آي .. آي، ايه ده يا سيد؟!
– اييه يا سسستت؟
– في حاجة خبطتني ورا، انت عاوز تعورني زي المرة اللي فاتت؟
– مفيش حاجة يا ست
– لأ في حاجة ناشفة بتخبطني وتوجعني
– فين دي يا ست؟
ممدت يدي وانا بوضعي امسك بقضيبه واشعر بحجمه الضخم، إنتفض جسده بمجرد أن لامست قضيبه وكاد يسقط فوقي
– ايه ده يا سي سيد؟ انت مخبي ايه في هدومك؟
– ماتافييييش حاااجة يا سسستت
– كداب، العصاية اللي في ايدي دي بتخبطني وهاتعورني في طيزي تاني
– ده … ااا …. مفيش حاجة مخبيها يا ست
– كداب برضه، وريني يا كداب مخبي ايه
التفت له بجسدي وانا مازلت على ركبتي وحركت لباسه لأسفل بسرعة لينطلق في وجهي قضيباً مرعباً شديد التخن والصلابة احكمت قبضتي حوله فلم تسطع يدي الصغيرة ان تحيطه بالكامل
– ايه يا سيد … هو كبير وناشف كده ليه؟
– مممششش عاررررف
– انت عاوز تعورني بالكوكو بتاعك في طيزي؟
– لااااأ يا سسستتت
– لأ هاتعورني وأتوجع، هو ناشف كده ليه؟
– مش عاااارففف يااا سيستتت
– انت عاوز تعمل حمام؟
– لااااأ
– طب خلاص علشان نعرف نمسح خليه في النص هنا علشان مايعورش طيزي
قمت بالدوران مرة اخري بعد أن أنزلت لباسه لركبتيه وإقتربت منه بمؤخرتي وصرت أمرر قضيبه الضخم بين شفرات فرجي المبتل وهو يسند بكرشه ويديه فوق مؤخرتي وجسده يرتجف حتى تشجعت وبدأت إدخال رأس قضيبه في فرجي
– يلا يا سيد … امسححححح
بدى قضيبه أضخم من أن يدخل بالكامل داخل فرجي الصغير لولا مساعدة سوائلي الغزيرة حتى دخلت الرأس بالكامل وجزء منه لينتفض جسده بقوة اكبر من حرارة فرجي ولزوجته ويسقط بكل جسده الضخم فوقي الذي لم أستطع تحمل وزنه فسقطت انا الاخري على بطني وهو فوقي ويدفع بلا وعي كل قضيبه دفعة واحده بداخلي لأشعر انه قسمني نصفين وقضيبه ينتهك فرجي بل يقتله حتى أتته رعشته بعد دقيقتين او ثلاثة او أكثر،
بصعوبة شديدة استطعت دفعه من فوقي ليسقط على ظهرة يعلو صدره ويهبط ومازال قضيبه صلباً شامخاً مغطي تماماً بسوائلي ومائه، زحفت نحوه وصرت امسح على صدره بخدي وانا احرك فخذي فوق فخذه وانا اضربه بدلال بيدي فوق صدره،
– انت متوحش وجزمة ومش هاخليك تساعدني تاني
– ححححقك عليييا ياا سسستتت
– لأ انا مخصماك يا وحش
قلتها وانا امسك قضيبه بيدي أدعكه واحركها عليه لأبقيه منتصباً ولم يخيب ظني
– الكوكو بتاعك لسه ناشف يا سيد، هو بيوجعك؟
– جججوي جوي يا سيستتت
– انا هاعرف ازاي اخليه يبطل نشوفية ويخبطني مرة تانية
قمت وجلست فوقه بجسدي وانا اخلع عني تلك القطعة التي اسميها قميص واغرز قضيبه في فرجي مرة اخري وامسك بيديه اضعها على صدري ليدعكهم وهو ينظر نحوهم بقوة موجعة وشهوة عارمة وانا اعلو واهبط فوق قضيبه انال منه بعد ان إعتدت حجمه حتى خار جسدي وسقطت فوق صدره ولم اتردد في الارتشاف من شفته السفلي الغليظه امتصها ويديه ممسكة بمؤخرتي تفركهم بقوة ويحذبني نحوه قضيبه بلا وعي حتى انطلق مائه للمرة الثانية، انتهينا ودلفت لغرفتي وانا مازلت عارية احضر ورقة من فئة العشرين جنيهاً أعطيتها له بعد أن ارتدي لباسه وجلبابه وعند الباب وقفت خلفه وانا كما انا بلا اي ملابس
– هتساعدني تاني في شغل البيت يا سيد؟
– ايوة يا ست
– ماتقولش لحد انك بتساعدني يا سيد، علشان خاطر تاخد الفلوس لنفسك من غير ما حد ياخدها منك
– حاضر يا ست
– ومش هاتعورني تاني ولا توجعني يا سيد
– حاضر يا ست
– طب يلا امشي … يلا يا سيد
خرج سيد وجاهدت حتى وصلت للحمام وتركت جسدي يسقط في البانيو، أنهيت حمامي ولم يتبقى على موعد وليد سوي دقائق،
إرتديت قميصاً زهرياً خفيفاً وكلوتاً أحمر اللون من هذا النوع الرفيع الذي يغرق بين فلقاتي، ثم انتقيت احدي الجيبات من القماش القطني المتهدل والتي تصل حتى كعبي، أغلقت مشبك الجيبة من الجانب ولم اغلق السوستة والتي تظهر أردافي بالكامل من الجنب في حالة جلوسي لتنفرج مع إنثناء جزعي وتصنع هذا القوس الذي يظهر بياض أردافي يتوسطه خط الكلوت الأحمر بالعرض،
صوت جرس الباب يعلن وصول وليد،
– اهلا يا وليد إتفضل
– ازي حضرتك يا طنط
– انا هانزل قدامك على الأرض ارش الميه وانت تبقى ورايا بالظبط تمسح
– حاضر يا ست
ناولته الفوطة وامسكت كوب الماء وجلست على يدي ركبتي وأنا أعطيه ظهري لينحصر القميص في منتصفه وتظهر مؤخرتي أمامه بكل وضوح وفرجي من الخلف،
– يلا يا سيد واقف ليه … قرب عليا
نزل على ركبتيه خلفي على بعد خطوة صامتاً جامداً بلا حركة،
– مالك … قرب مني يلا
إقترب بركبتيه حتى لامس كرشه العاري مؤخرتي العارية لأشعر بخشونة شعره الكثيف تدغدع مؤخرتي وتصل بعضاً منها لشفرات فرجي لينتفض جسدي كله وأنزل شهوتي تنسال فوق أفخاذي لمجرد لمسه لجسدي، انقبض فرجي عدة انقباضات وظهري يتلوي أمامه لأعلي وأسفل قبل أن يرتفع جسدي قليلاً لأعلي لأشعر بطعنة من قضيبه الصلب في إحدي فلقات مؤخرتي
– آي .. آي، ايه ده يا سيد؟!
– اييه يا سسستت؟
– في حاجة خبطتني ورا، انت عاوز تعورني زي المرة اللي فاتت؟
– مفيش حاجة يا ست
– لأ في حاجة ناشفة بتخبطني وتوجعني
– فين دي يا ست؟
ممدت يدي وانا بوضعي امسك بقضيبه واشعر بحجمه الضخم، إنتفض جسده بمجرد أن لامست قضيبه وكاد يسقط فوقي
– ايه ده يا سي سيد؟ انت مخبي ايه في هدومك؟
– ماتافييييش حاااجة يا سسستت
– كداب، العصاية اللي في ايدي دي بتخبطني وهاتعورني في طيزي تاني
– ده … ااا …. مفيش حاجة مخبيها يا ست
– كداب برضه، وريني يا كداب مخبي ايه
التفت له بجسدي وانا مازلت على ركبتي وحركت لباسه لأسفل بسرعة لينطلق في وجهي قضيباً مرعباً شديد التخن والصلابة احكمت قبضتي حوله فلم تسطع يدي الصغيرة ان تحيطه بالكامل
– ايه يا سيد … هو كبير وناشف كده ليه؟
– مممششش عاررررف
– انت عاوز تعورني بالكوكو بتاعك في طيزي؟
– لااااأ يا سسستتت
– لأ هاتعورني وأتوجع، هو ناشف كده ليه؟
– مش عاااارففف يااا سيستتت
– انت عاوز تعمل حمام؟
– لااااأ
– طب خلاص علشان نعرف نمسح خليه في النص هنا علشان مايعورش طيزي
قمت بالدوران مرة اخري بعد أن أنزلت لباسه لركبتيه وإقتربت منه بمؤخرتي وصرت أمرر قضيبه الضخم بين شفرات فرجي المبتل وهو يسند بكرشه ويديه فوق مؤخرتي وجسده يرتجف حتى تشجعت وبدأت إدخال رأس قضيبه في فرجي
– يلا يا سيد … امسححححح
بدى قضيبه أضخم من أن يدخل بالكامل داخل فرجي الصغير لولا مساعدة سوائلي الغزيرة حتى دخلت الرأس بالكامل وجزء منه لينتفض جسده بقوة اكبر من حرارة فرجي ولزوجته ويسقط بكل جسده الضخم فوقي الذي لم أستطع تحمل وزنه فسقطت انا الاخري على بطني وهو فوقي ويدفع بلا وعي كل قضيبه دفعة واحده بداخلي لأشعر انه قسمني نصفين وقضيبه ينتهك فرجي بل يقتله حتى أتته رعشته بعد دقيقتين او ثلاثة او أكثر،
بصعوبة شديدة استطعت دفعه من فوقي ليسقط على ظهرة يعلو صدره ويهبط ومازال قضيبه صلباً شامخاً مغطي تماماً بسوائلي ومائه، زحفت نحوه وصرت امسح على صدره بخدي وانا احرك فخذي فوق فخذه وانا اضربه بدلال بيدي فوق صدره،
– انت متوحش وجزمة ومش هاخليك تساعدني تاني
– ححححقك عليييا ياا سسستتت
– لأ انا مخصماك يا وحش
قلتها وانا امسك قضيبه بيدي أدعكه واحركها عليه لأبقيه منتصباً ولم يخيب ظني
– الكوكو بتاعك لسه ناشف يا سيد، هو بيوجعك؟
– جججوي جوي يا سيستتت
– انا هاعرف ازاي اخليه يبطل نشوفية ويخبطني مرة تانية
قمت وجلست فوقه بجسدي وانا اخلع عني تلك القطعة التي اسميها قميص واغرز قضيبه في فرجي مرة اخري وامسك بيديه اضعها على صدري ليدعكهم وهو ينظر نحوهم بقوة موجعة وشهوة عارمة وانا اعلو واهبط فوق قضيبه انال منه بعد ان إعتدت حجمه حتى خار جسدي وسقطت فوق صدره ولم اتردد في الارتشاف من شفته السفلي الغليظه امتصها ويديه ممسكة بمؤخرتي تفركهم بقوة ويحذبني نحوه قضيبه بلا وعي حتى انطلق مائه للمرة الثانية، انتهينا ودلفت لغرفتي وانا مازلت عارية احضر ورقة من فئة العشرين جنيهاً أعطيتها له بعد أن ارتدي لباسه وجلبابه وعند الباب وقفت خلفه وانا كما انا بلا اي ملابس
– هتساعدني تاني في شغل البيت يا سيد؟
– ايوة يا ست
– ماتقولش لحد انك بتساعدني يا سيد، علشان خاطر تاخد الفلوس لنفسك من غير ما حد ياخدها منك
– حاضر يا ست
– ومش هاتعورني تاني ولا توجعني يا سيد
– حاضر يا ست
– طب يلا امشي … يلا يا سيد
خرج سيد وجاهدت حتى وصلت للحمام وتركت جسدي يسقط في البانيو، أنهيت حمامي ولم يتبقى على موعد وليد سوي دقائق،
إرتديت قميصاً زهرياً خفيفاً وكلوتاً أحمر اللون من هذا النوع الرفيع الذي يغرق بين فلقاتي، ثم انتقيت احدي الجيبات من القماش القطني المتهدل والتي تصل حتى كعبي، أغلقت مشبك الجيبة من الجانب ولم اغلق السوستة والتي تظهر أردافي بالكامل من الجنب في حالة جلوسي لتنفرج مع إنثناء جزعي وتصنع هذا القوس الذي يظهر بياض أردافي يتوسطه خط الكلوت الأحمر بالعرض،
صوت جرس الباب يعلن وصول وليد،
– اهلا يا وليد إتفضل
– ازي حضرتك يا طنط