قصص جنسية عربية
44.5K subscribers
106 links
@altheeb_almonfard
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️💋💃👄🌈🔞
Download Telegram
هنا تكلمت : " ليه تاركين نور المجلس شغال " ... وأنا أتجه للمجلس لأدخله
فثار وليد سريعاً : " لااا لااا الشباب في المجلس "
كيف يمكن أن يكون أصدقاءه في المجلس وهو هنا ! باغته بسرعه : " وين اختك ؟ "
رغم ثقل ابني ورزانته إلا أنه لا يستطيع أن يتحمل كل هذا الضغط وكل هذه المفاجأة ، بدأ يتلعثم ، فقطعت تلعثمه وفتحت باب المجلس مباشرة
على تلك الأريكة كانت ابنتي رانيا تجلس وقد تكتلت على نفسها ، بلحمها الأبيض وشعرها البني ، عيناها البريئتان ، جسد نحيل ببعض الاستدارات ، ووجه طفلة ، تختفي خلف فستانها الأحمر الذي كم منعتها من لبسه في الأفراح والمناسبات لعريه الزائد ، ما ان تقفز حتى تنكشف أردافها وفلقتاها ، ما ان تميل حتى تسقط أثدائها من فتحته الواسعة ، لم يكن سوى نصف متر من القماش الأحمر لا يغطي حتى نصف لحمها
تقوقعت على تلك الأريكة تحاول أن تخبئ وجهها ، وتكاد أن تبكي ما ان رأتني من شدة الخوف ، تنظر لي بعين المذنبة التي تطلب الرحمة ، وتبدوا لي بشكل المغتصبة التي سلبت عذريتها
أقترب منها فترفع رأسها ، فأرى في صدرها ورقبتها تلك البقع الحمراء ، تلك التي لا تحدث إلا بقبل تمتص الجسد اشتهاء ، تلك البقع التي يتركها فتى الظلام في جسدي كذكرى لقائنا ، وأحمر الشفاه مبعثر حول ثغرها ، من أفقد تلك الشفتين عذريتهما يا رانيا !
كان وليد خلفي ، وهي أمامي ، سأجن حقاً ، ما الذي حدث هنا ، هل ضاجع ابني ابنتي ! هل نسيا أنهما خرجا من رحم واحد ! وتربوا في بيت واحد !

هل ضاجع وليد اخته رانيا ؟
هل خالد هو فتى الظلام حقاً ؟
الجزء : الوداع


لا زلت أقف بين ابني وابنتي فاقدة العقل ، وفاقدة اللسان ، أي الكلمات ستخرج في موقف كهذا ، أي اللعنات حلت علي وعلى عائلتي
حاولت الهدوء قليلا والتفكير بعقلانية قبل أن أوجه الاتهامات وكلامي اللاسع
صمت ابنتي وابني سيقتلني ، لماذا لا يتحدث أحدهما ، أنا أرى فأسمعوني وصفاً لما يحدث
ملابس ابنتي رانيا العارية كأنها تجهزت لموعدٍ غرامي أو لمضاجعة ، مكياجها وأحمر شفاهها الذي تبعثر من ثغرها إلى جميع جسدها ، البقع الحمراء حول عنقها وصدرها
وفي المقابل ابني وليد في بجامته ، ويبدو نظيفاً ، مرتباً كعادته ، كيف يكون هذا التناقض !

كنت أرتجف من تواتر الأفكار في رأسي ، لا أتزن على فكرة بين تناقض أشكالهم وملبسهم
مرت ثوانٍ قبل أن أرتب الأفكار وأستنتج سريعاً بأن من في هذا المجلس الآن ليسوا ثلاثة ، وأن من عبث بابنتي ليس ابني وليد بل الرابع المختبئ

أثاث مجلسي عصري ومرتب وكل قطعة تكشف ما خلفها ، المكان الوحيد الذي من الممكن الاختباء فيه هنا هو خلف الأريكة
مشيت مسرعة يملؤني التوتر باتجاه الأريكة التي تجلس عليها ابنتي ، وكلما زاد اقترابي منها كلما زاد بكاءها
مررت بها ونظرت خلفها لأراه هناك ، ملطخٌ وجهه بأحمر شفاه ابنتي ، ونصف أزرار قميصه مفتوحة ، والبقع التي تركها في نحر ابنتي قابلتها هي أيضاً بمثيلاتها في نحره
خالد ، ينظر لي يملؤه الخجل ، خالد ، ولا أعلم ان كان خجله مما فعله ، أم خجله من المنظر الذي رآني به ، هل خجله من الحال الذي ترك ابنتي عليه ، أم خجله من الحال التي تركتها أنا به بضيق ملابسي ، وذلك الانتفاخ الواضح بين أفخاذه ، هل هو بقايا إثارة ابنتي عليه ، أم حديث إثارتي من يحركه ، لا أعلم كيف تواترت هذه الأفكار في رأسي وأنا في مصيبة كهذة

نظرت له وبنبرة هادئة يملؤها الغضب : " آآ يا السافل يا الحقير "
وقف خالد مكان اختباءه وحاول تهدئتي : " لحظة خالتي ما صار اللي في بالك لا تفهمينا غلط "
رددت عليه بعصبية وبنبرة أعلى وأنا أشير عليه وعلى ابنتي رانيا : " لا تقول خالتي ! ما صار اللي في بالي ! واللي أشوفه الحين هذا هين ! "
ثارت ابنتي بكاءً ولا زال خالد يحاول تهدئتي : " لا يا خالة احنا غلطنا بس ترى ما سوينا شي بس كنا جالسين "
بأقصى مدى تستطيعه حنجرتي صرخت في وجهه : " اطلع برااااا "
تغيرت ألوانه وملامح وجهه بصرختي هذه ، تجمد للحظة وهو ينظر لي وكله مفاجأة ، وانسحب خارج المجلس ثم خارج المنزل وسط بكاء رانيا الهستيري وهدوء ابني وليد اللا منطقي !

استدرت لأواجه ابني وليد ، لأرى وجها خالياً من التعابير ، سيقتلني عدم اكتراثه ، وكأن ما فعله بادخال خالد ليختلي باخته رانيا أمر طبيعي
بدأت بالكلام بهدوء : " وانت هذا خوفك على اختك وهذا اهتمامك ؟ كذا تحافظ عليها تجيب صاحبك لها كنها بنت شوارع ؟ "
ابتسم وضحك ضحكة خفيقة وقال : " أنا مالي خص في الموضوع أنا كنت جالس بالصالة بس "
خرج من المجلس قبل أن أكمل كلامي بعدم اكتراث
نظرت لابنتي رانيا بنظرة حادة وبلهجة يملؤها الأسى : " يا خسارة تعبي فيك يا رانيا ، قومي نظفي نفسك والبسي شي يسترك "
زادت في بكاءها بعد سماعها لكلماتي
تركتها واتجهت لغرفتي ورأسي يكاد ينفجر

ما هون الموقف علي هو أن ظني كان أكبر من أن يكون خالد مع رانيا ، كيف ظننت أن وليد قد يضاجع أخته !
بدأت في إعادة ترتيب الأحداث ثانية وربطها بما حدث
مبكراً هذا اليوم ، حين كان ابني وليد في غرفة رانيا كان يتوسلها أن تقبل بالجلوس مع خالد في البيت ، كانت خائفة ومرتبكة من أن أصطادها
ولكن هناك ما هو غير منطقي في المسألة ، وليد لم يكن هكذا ، ولم أعهده أن يقبل أن يسمع خالد أو أياً يكن صوت اخته رانيا ، فكيف يقبل باختلائها به بلبسها الفاضح ! بل يتوسلها ان تفعل ذلك !
من شدة خوفي بانفضاحي وانكشاف علاقتي مع فتى الظلام ، كنت أحاول ربط أي حدث به ، بعد انكشاف هذه الأوراق لست متأكدةٍ ما إن كان خالد هو فتى الظلام أم لا. ولكن كل حدث غريب يقودني لحدثي الأغرب ، علاقتي بفتى الظلام

في اليوم التالي ، الساعة الحادية عشرة صباحاً ، اتجهت لغرفة ابنتي رانيا علي أجد إجابات لأسئلتي ، ضغطي عليها لن يولد إلا كراهية بيننا ، ولن يعطيني الإجابات التي أريد ، طرقت الباب بهدوء شديد فجاوبني صوتها الذي بالكاد يسمع : " تفضل "
دخلت لغرفتها وأغلقت الباب خلفي ، كانت مستلقية على السرير تغطي نفسها كاملاً ما عدى وجهها تحت بطانيتها ، وجهها محمر ، وعيناها أكثر احمراراً من أثر البكاء
جلست على السرير ، وضعت يدي على رأسها ، أمسح على رأسها حتى تهدأ قليلاً ، فبرقت عيناها ودمعت من جديد
سحبتها إلى صدري وضممتها وأنا أربت على ظهرها ، زادت في بكائها على صدري ، استمرت على هذا الحال لعدة دقائق قبل أن تهدأ وتواجهني
بدأت رانيا بالتحدث بصوت الرجاء مع البكاء ومحاولاتها ألا تقع عيني بعينها : " يمه سامحيني "
رددت عليها بلهجة أكثر حنية : " مسامحتك حبيبتي ، لكن لسه مو مستوعبة اللي صار "
رانيا منفعلة : " ولا أنا يمه ، ما ادري وين عقلي وقتها "
أنا : " أخوك هو اللي أقنعك تجلسي مع خالد صح ؟ "
أومأت برأسها بالايجاب
أنا : " طيب ليه ! هالطبع مو طبع أخوك ! "
رانيا : " قال لي ان خالد خلاص قرر يخطبني بس يبي يجلس معاي أول ويشوفني "
أنا باستغراب : " ودامه قرر يخطبك ويبي يشوفك ليه ما جا كلمني أو كلم أبوك للنظرة الشرعية "
رانيا : " سألت خالد ، قال انه ما قال هالكلام لاخوي ، وانه لو جاهز للخطبة بيكلمك انتي ما بيكلم أخوي "
أنا : " يعني أخوك وليد كذب عليك ؟"
رانيا بنبرة غاضبة : " ايه كذب علي ، ولما انكشفنا ينكر ويسحب نفسه "
حاولت تهدئتها : " خلاص حبيبتي ، المهم تعلمتي من غلطتك "
وضعت رانيا رأسها في حجري ، مسحت عليها ، وهدأتها قليلاً ثم خرجت إلى غرفتي

لماذا احتال وليد على اخته رانيا للجلوس مع خالد ؟ اما أن يكون جن جنونه ، وإما أن يكون خالد يهدد وليد بشيء ما ! وما هو الشيء الذي سيهدد خالد وليد به ليجعله يرضى بأن يختلي باخته هكذا !
أي ورطة أنت فيها يا ابني !
وأي الرجال أنت كي تسمح لصديقك بمصادقة اختك ! أي عائلة تلك التي أصبحت فيها ، فالأب سحب نفسه ورمى بنفسه في أحضان امرأة أخرى ، والابن قد باع شرف اخته ، والابنة قد راحت ضحيتهما ، والأم ضائعة في منزل بلا رجل !

قطع أفكاري رقم غريب يتصل على موبايلي

أنا بهدوء : " ألو "
..... : " مسا الخير حبيبتي "
رغم حقارتك ووضاعتك ، رغم انتهاكك لبرائتي وشرفي ، تبقى الرجل الوحيد الباقي في حياتي يا فتى ظلام
أقفلت الخط قبل أن أرد عليه وانخرطت في بكائي
رجلٌ واحد ما أحتاجه ، ورجلٌ واحد ما لدي ، لكنه لا يظهر
مشاعر الحب لك ، والخوف منك ، كلها اجتمعت في رسالتي التي كتبتها وأرسلتها :

" هل تعلمُ أنك سلبتَ كل ما بقي من شرفي
وقتلت أماً بداخلي لم تعد تصلح أن تكون أما
هل تعلمُ أنك أهديتني أنوثتي بقبلة
وأني لم أكن امرأة قبلك
أنت الـلا رجل
بل لست ظل رجل حتى
لكنك الرجل الوحيد في حياتي
كم أكرهُ أني أحبك
وكم أكره أني أحتاجك
كم أكره أنك الوحيد الذي تملك خارطتي
وأني الوحيدة التي لا تعلم ما أرضك وما سماك
كُن شمعتي يا من هـتـكت نوري في الظلام
كن شمعتي قبل أن أضيع في الظلام الذي جمعنا "

لا أعلم ما هو الحال الذي وصلت إليه كي أكتب بهذه ****جة وبهذه الصراحة ، لم أشعر بأني عارية حين كشفت له جسدي ، بل الآن أشعر بالعري حين انكشفت مشاعري
لقد انكسر حاجز الخوف منه بقوة إحتياجي إليه ، كم أحسست بوحدتي قبله ، بإهمالي لنفسي قبل إهمال زوجي لي ، لقد أهملت أنثى نسيت أنوثتها ، حتى أتى فتى الظلام وذكرها بإثارتها وبشدة رغبات الذكور لقطعة منها
أحتاجه الآن أكثر من أي وقتٍ مضى ، بعد أن فشلت بمهمتي في تربية أبنائي ، إما أن أشعر بأن هناك من يريدني في هذه العالم ، وإما تكون مهمتي وحياتي قد انتهت

فاجأني بانه لم يعد الاتصال ، وفي الوقت ذاته أراحني ذلك ، لا أريد التحدث بالحال التي أنا فيها ، أجابني برسالة هو أيضاً :

" قد لا تصدقين إن قلت أني مذ التقينا اعتزلت النساء
وأقسمت بألا امرأةً إلا أنتِ
وألا أنثى إلا أنتِ
وأقسمت أن شذاك الورد وشفاكِ العسل
وإني عليك من الخوف ، عنكِ اختبأت
أحبُ الظلام
لأني أقبل فيه شفاكِ ولا تخجلين
لأني أكون الحبيب إليكِ وبي تقبلين
فلا تسأليني باسمي ، ولا كيف أبدو
أكون لديك كما تشتهين ومن تشتهين
ولا تسأليني بأي الرياح أتيت
وكيف إليكِ انتهيت
لا تسأليني لأن قدومي جداً غريب
لا تسأليني لأني حتماً قريبٌ قريبٌ قريبْ "


لم أستطع أن أمنع دموعي وأنا أقرأ رسالته ، وكأنه يخبرني بها بأن أملي مقطوع في معرفته ، وأنه لن يأتي اليوم الذي أعرفه ، تباً لك يا فتى الظلام ، أي قرب ذلك الذي تتحدث عنه وأنا لا أعلم لا اسمك ولا كيف تبدو
حين يخبرني بأنه قريب ، هناك ما بداخلي ما يقتلني بهذه الكلمة ، هناك ما يهز ظنوني ويرفع كل علامات الخطر حوله ، هل القرب الذي أشعره معه هو القرب الذي يتحدث عنه ؟ إن كان كذلك فأهلا بقربك يا فتى الظلام

كان وليد يتحاشى الكلام معي والنظر في عيني ، بل إنه لم يعد يعود للمنزل إلا للنوم ، حاولت أن أتكلم معه أكثر من مرة ولكنه في كل مرة يخبرني بأنه لا علاقة له وينهي النقاش ويبتعد

مرت ثلاث أسابيع على الحادثة
في هذه المدة كان بيني وبين فتى الظلام عدد لا محدود من المكالمات والرسائل ، كان يطلبني في كل فرصة تسنح بأن نلتقي ، وكنت في كل مرة أرفض
ليته يتعب وينسحب ، ليته يتركني أعود لحياتي الروتينية المملة ، ليته يترك مغامراته فأترك مجازفتي بشرفي وسمعتي في عائلتي
أو ليته يكون لي ، ليتي أعيش ذلك الطيش وأستمتع كل دقيقة منه دون خوف ، ليته يأتي ويسرقني من عالمي ويأخذني حيث لا قلق ، حيث لا أذن تسمعنا ولا عين ترانا
لا أعلم ما الذي أريده منه بالتحديد ، ولكن اليوم ، نهاية أسبوع ، ابنتي رانيا تستعد للذهاب لصديقتها ، وقد أمرتها أن تأخذ ندى معها ، ورغم اعتراضها الا أنها تعلم أني أفعل ذلك كي أتأكد بأن خالد لن يستطيع أن يعيد ما فعله في ذلك اليوم المشؤوم

بعد صبره الطويل ، قررت اليوم أن أكافئ فتى الظلام ، وأن أكافئ نفسي أيضاً على ما تحملته من أذى نفسي في الأسابيع الماضية
لم يكن قد اتصل بعد ، لكنه حتماً يعرف بتفاصيل هذا المنزل أكثر من ساكنيه ، حتماً يعرف اني سأكون وحيدة هذه الليلة ، ولن يترك الفرصة تمر دون محاولة
خرج أبنائي الثلاثة من المنزل ، رانيا وندى لصديقة رانيا ، وابني وليد يوصلهما ثم سيذهب كعادته لأصدقاءه

اتجهت سريعاً لغرفتي قبل اتصاله ، كلانا يعرف ما نريد ، وكلانا يجب أن يكون مستعدا لما سيفعله
لم أكن أرى الليلة أني سألتقي شاباً غريباً لا أعرف من هو ولا كيف يبدو ، ما أراه هو أني سألتقي حبيبي الذي أتعطش للقاءه ويظمى لتذوقي

بحثت في خزانة الملابس عن أكثر اللانجريات إثارة لدي ، واخترت من بينها ما يناسب هذه الليلة
قطعة شفافة من القماش الأسود تغطي صدري وبطني ، وتكشف الجزء العلوي من صدري
بطانة وردية تمسك بثدياي وتبرزهما كي يظهرا بإثارة اكبر وببروز واضح كي لا تتوه في البحث أين تقبل ، مربوط من الخلف كالستيان ليبقى الظهر عارياً
الكلوت أستحي أن أسميه كلوتاً ، فهو ليس إلا خيوط تدل على مكان اختباء المجرم الذي يدفعني أن أكون عاهرته
فللت شعري ورتبت بني لونه على وجهي وظهري
أخرجت كل ما أملك من مساحيق التجميل ولم أضع منها إلا أجملها وأشدها إثارة
وضعت الأحمر الصارخ هذه المرة ، ذلك اللون الذي يصرخ باشتهائي دون أن أهمس بحرف
وفي نصف ساعة تحولت من ربة بيت ببساطتها إلى فتاة ليل بإثارتها

قبل أن أتجه للمرآة الخارجية لأرى تماما كيف سأبدو ، كان اتصاله مع ابتسامتي ، لن تخذل توقعاتي يا فتى الظلام ، أنت لن تتركني وحيدة ولو ليلة واحدة

رددت على التلفون ، مثلت قليلاً بأني لا أستطيع مقابلته الليلة ، انتظرت الحاحه ، أحبه لحوحاً يريدني بأي ثمن ، لا أحب أن أكون رخيصته التي ترضاه بإشاره
بعد دقائق قليلة من النقاش والتفاوض أخبرته بأن يأتي

أعلم أنه في الخارج يحوم ينتظر موافقتي ، ولن يطول الوقت أكثر من دقيقتين حتى يكون على باب منزلي الآن
وصلت للمرآة ، نظرت إلى نفسي ، أقسم أن الأرض ستصرخ لو كانت حياً من إثارتي ، كم زادني حبك جمالاُ يا فتى الظلام
لا يوجد جمال نسبي في النظر إلي ، أنا الأكثر إثارة هذه الليلة ، أنا الليلة أفروديت إلهة الجمال الإغريقية ، وأنا عشتار إلهة الجنس والرغبة
فإما أن تكون لي أربيداس إله المضاجعة الفرعوني وإما أن لا تكون ، الليلة ستكون مضاجعة يملؤها التقديس يا فتى الظلام
الليلة سأرسم لك الذكريات الخجولة بنكهة الحاضر الجريء ، وسأعطيك إياي على طبقٍ من عُري
لك انا في هذه الليلة ، لك أنا فلتحسدك الحور العين

لا نور أختفي خلفه سوى نور اسمي الذي اختبأ هو الآخر ، أتجه بخطوات بطيئة نحو الباب وأنا أسمع طرقه عليه
قلبي ينبض مع كل طرقة على الباب ، لا خوفاً منك بل شوقاً للقاءك

أفتح الباب ، لا حديث بيننا ، لا صوت سوى الغرام الذي يلتقي في نظراتنا
أراه كما أراه كل مرة ، ويراني كما لم يرني أي مرة ، تتسع عيناه ويشهق ، يضع يده على قلبه من فرط الذهول
يغلق الباب ، يفتح ذراعيه ، يطوقني وأنا التي لا أنوي الهروب ، يعصرني ، يشمني ، يقبلني من خلف شماغة
يديرني ، يغمض عيناي ، يخلع شماغه ويمنحني الظلام من جديد بلف شماغه حول عيني
لا وقت للانتظار ، ولا ثانية ، تعب من النظر واشتهى التذوق
يلتقط شفتاي في شفتاه ، سخونة أنفاسه على وجهي تحرقني ، وتخبرني كم يحترق إثارة مني
يعبث بوجهي ، بشعري ، يداعبني بثغره وأطراف أصابعه
يتذوق الخد ، ثم الفاه ، ثم العين ، ويدور حول وجهي محتاراً ما يقبله أولاً
مجنونٌ في حضوره كجنوني في جمالي
يعطيني ما أستحق ، وكما أستحقه
لا أرى أين يتجه ، ولا أخمن وجهته التالية لكل قبلة
معه أحس بأن رجال الكون كلهم يقبلونني
أنصف هذا الجمال يا فتى الظلام ، أنصف نور التي تعبت من ظلمهم لهذا الجسد

تذكرت ما جرى بيننا قبل أسبوع ، أرسلت له رسالة من كلمتين : "من أنت؟" ليجيبني هو الآخر بكلمتين مثلهما : "من تريديني ؟"
أريدك أنت يا فتى الظلام ، من تكون ، وكيف تكون ، أريدك الرجل الذي أحبني وأحببته ، أريدك الرجل في حياتي الوحيد كما أنت وكما أصبحت

كل هذه الأفكار تدور وأنا أستمتع بلحظاتي معه ، يقبلني قبلة واحدة فأصاب بالبلل في موضعين في جسدي ، ثغري بقبلته ، وفرجي بحرارة اللقاء
اتجهنا لأريكة الصالة ، أجلسني عليها وأسند ظهري ورأسي ، وجثى على ركبتيه يقبلني ، يداه تعبث في أكتافي ، تمسح على أذرعي صعوداً ونزولا
وثغره يضاجع ثغري قبل أن نخلع ملابسنا
ودع شفاتي وابتعد عني قليلا ، أسمع بحركته ، يدور حولي ، اتجه خلف الأريكة ، وضع يده على شماغه الذي لفه حول عيني ، فك عقدته
كان واثقاً بأني لن أدور ، ولا أعلم لماذا أعطيته تلك الثقة ، ولكني أريده كما هو ، لن أتغير ولن يتغير
لف شماغه حول وجهه هذه المرة ، واتجه نحوي ، يقف هناك عاري الجسد ، ساتر الوجه
أرى الابتسامة في عينيه وهو ينظر لي
وأنا ، أراه كتلة كاملة ، أراه فتى الظلام كاملاً ، بعضلاته المتناسقة ، وجسده الشاب اليافع ، وقضيبه العملاق منتصباً بين أفخاذه ، مشهراً علم الحرب التي سيخوضها
جثى مرة أخرى ، واقترب بوجهه من أذني
وهمس لي : "ما أحلى من هالجسد إلا هذا الوجه ، حرام أغطيه وأنا أعد الأيام لشوفه"
كم عطشانة أنا لكلام كهذا ، ولسانٍ كهذا ، ورجل يعرف ما الأنثى وما تحتاجه
أقسم أن طعم كلماتك أحلى من طعم قبلاتك يا فتى الظلام
فأي الرجال أنت وأي لسانٍ تمتلك
لم يكن لدي من الكلمات ما أقارعه بها
لففت أذرعي حوله وقبلت كتفه ، ثم صدره ، عبثت بذلك الصدر تقبيلاً ومسحاً
رفعته ليقف على رجليه وأنا لا زلت أجلس على الأريكة
اقتربت منه وضممته
فأصبح وجهي على بطنه ، وقضيبه على رقبتي وصدري
قبلت بطنه
مددت يدي لمارده ليستقبلني بحركته في كفي كمن يحيي قدومي
دعكته ببطئ وأنا أنظر لطوله وعرضه مبتسمة
وجهت عيني لعيني فتى الظلام المبتسمة قبل أن أضع قبلة على جانب قضيبه
تلتها قبلة على رأسه ، ثم مصصت رأسه مصة خفيفة ، وتبعتها بوضع كل ما أستطيع من قضيبه في فمي
ومصصته كجائعة لم تذق طعم لحمٍ قبلا ، أخرجته من فمي ، لحسته من قاعدته لرأسه ببطئ وأنا أسمعه صوت أنينه وهو يتلوى مما أفعل
عدت ووضعته مرة أخرى في فمي ، أمصه صعوداً ونزولا
استمريت في مصه ومارست كل مهارة تعلمتها من لياليَ معه
لا أعرف كم مر من الوقت وهو يضاجع فمي بقضيبه ، لكني حتماً لم أشبع منه حين سحبه من فمي
أسندني مرة اخرى على الأريكة
وجثى وهو ينظر لي بتساؤل ، لم أعلم ما تساؤله حتى فتح فتحة صغيرة في شماغة من ناحية فمه
وعاد ليقبلني بسرعة وينزل بقبلاته من فمي لرقبتي ، وأكتافي ، وكأنه أقسم أن يتذوق كل بقعة من جسدي ، بدأ يقبلني كمجنون
اتجه ليقبل أعلى صدري ، فنال عشرات القبلات قبل أن يهبط ويكشف عن ثدياي
ينظر لهما بسعادة قبل أن يبدأ كسر مجاعته بالتهامهما
كنت أتلوى كل ما مر لسانه على حلمتاي اللتان وقفتنا كما وقف قضيبه اثارة
يدور حول الثدي بلسانه ، ثم يضع الحلمة في فمه ويسحبها بشفتيه وأسنانه
يعصر أثدائي بكلتا يديه ، يستمتع بهما بكل ما يستطيع
يصر أن يلامس كل جزء من جسده ثدياي كي لا يغار جزء من الآخر
مرت خمس دقائق من التهامه لثدياي قبل أن ينزل شيئاً فشيئا
على بطني ، وسرتي ، ورويدا رويداً أتلوى وأنا أعرف أين تسير قبلاته
يداه على أفخاذي ، ومع كل قبلة يفتح ساقاي أكثر ليهيء المكان لقبلته الأخير
يصل ويقبلني على موضع كسي قبلة بكامل شفتيه ، يضغط بهما ، يمص شفراتي خلف الكلوت
قبلة أحسستها كإكسير حياتي قبلتك هذه عن ألف مضاجعة ، صرخت انتشاءاً ، أغرقت كلوتي ، ارتعشت من قبلته لثوانٍ قبل أن يستمر في تقبيلة
أزاح تلك القطعة السوداء المبللة ، لينكشف له وردي اللحم المنتفخ ، منتوف بإتقانٍ وناعم كمراهقة
يلتهمه بفمه ، يحاول شمه لكن شماغه يحول دون ذلك
مددت يدي سريعاً لأطفئ آخر إضاءة بقيت في المنزل
ليعيش ظلامه كما يحلو له
كمن فكت قيوده عن يديه ، فك قناعه عن وجهه وثار على كسي لحساً وشما
أتلوى كل ما مر لسانه على بظري ، يعضه ، يمصه ، يداعبه بوجهه كله
يشمني ، يقبل شفراتي ، ثم يقبل فتحة كسي ، يمر بلسانه عليها ، ثم يدخله بها
لا صوت في المنزل سوى صوت همهمته وهو يلتهمني ، وصوت أنيني بالتهامه
تمر الرعشة تلو الرعشة وهو لا يشبع ولا يتوقف
لو لم أشد رأسه ناحيتي لظل يتذوقني لطلوع الفجر
كفاي في شعره أعبث به وقد سحبت منه قبلةً كنت أشتهيها قبل أن نخوض غرامنا الأعمق
قضيبه يضرب بين فخذاي يستأذنهما بالدخول ، وساقاي للأعلى يعلنان استسلامهما له
كل الإشارات تقول قد حان وقت المعركة
لا يحتاج لأي ترطيب بعد أن بللناه بلعابه وسوائلي
أحس برأس قضيبه يمشي على فخذي الأيمن ، وقبلته لا زالت مستمرة ، ويهبط ذلك الرأس رويداً رويداً حتى يصل لفتحة كسي
يدفع رأسه في فتحتي ، فأخرج أنة وأعض على شفته السفلية : " آممممم "
ينزلق إنشاً إنشاً بداخلي حتى أمتلأ بهِ وأحتضنه بأكمله بداخلي
لا امرأة ستعتاد على حجم كهذا ، ولو ضاجعتني ألف مرة يا فتى الظلام ، كسي الصغير لن يعتاد على عملاقك هذا
لففت يداي حول عنقه ، أحتضنه ليكون كله لي هذه الليلة ، ليمارس الحب معي لا ليضاجعني ويرحل
سحبه ببطئ وأدخله من جديد عدد من المرات حتى بدأت أحتمل دخوله وخروجه السريع
تحركت تحته ، رفعت نفسي مع خروجه لأجذبه من جديد ، أعطيه الإشارة بالاسراع
يسارع في إدخاله وإخراجه ، في كل دخول وخروج يحتك قضيبه بكل تجويف كسي ، يدعك كل قطعة بداخلي
يملأ رحمي كما يملأ رغبتي ، أأن تحته وأصرخ مع كل ارتطام ، أحس بقضيبه يكاد يدخل بطني من حجمه
صوت لقاءنا يملأ البيت رغبة
يضع كفيه تحت مؤخرتي ، يرفعني من على الأريكة لأكون معلقة عليه ، أعلو عليه وأهبط فأستقبل طول قضيبة في كسي دفعة واحده
ثدياي يتراطمان على صدره ، وشعري يرقص على ظهري مع رقصي فوق قضيبه
يدور ويهبط بنا على الأريكة من جديد ، فيكون هو الجالس وأنا فوقه ، أضع كفاي على صدره ، ويضع كفاه على صدري يعبث به
أرتفع وأهبط عليه وأنا أصرخ مع كل دخول ، وهو يأن مقابل كل صرخة أصرخها : " آآآه .. آآآه .. آآآه "
لا حياء يخفي متعتي معك هذه الليلة ، سأصرخ كلما اشتهيت أن أصرخ ، سأصرخ كلما أحسست أني أنثى فوق رجل
اعتلت صرخاتي مع قرب وصولي لنشوتي ، وكلما أحس بقربها يزيد من سرعة المضاجعة
مد كفيه على مؤخرتي ، رفعها لبعد معين وثبتها ، ثنى ركبتيه ورفع مؤخرته ليدفع قضيبة بداخلي سريعاً ويهبط سريعاً
أصبح يضاجعني بسرعة عاليةٍ ، وصراخي يزداد ويتسارع مع تسارعه ،
حتى كانت صرختي الأخيرة مع ارتعاش لم أذقه مذ بداية تاريخ مضاجعتي : " آآآآآآآآه ... آآآآه "
ومع رعشاتي المتتالية وصرخاتي ، يدق قلبي سريعاً ، يهدأ صوتي ، وأرتمي بصدري على صدره ، وقضيبه لا يزال بداخلي
توقف قليلاً ، خمنت بأنه قلق من هدوءي وتنفسي السريع ، فهمست في أذنه : " واصل "
أخرج قضيبه من داخلي ، وانسحب من تحتي فصرت مستلقية على بطني على الأريكة
أتى من خلفي وقد جلب معه احدى الوسائد ، وضعها تحت بطني ورفع مؤخرتي لأكون بوضع القطة فوق الأريكة
وصعد هو الآخر على الأريكة ، وضع كفاه على مؤخرتي يتحسسها ، ويتفحص مكان كسي ، وضع رأس قضيبه على فتحة كسي ، ثم أدخله دفعة واحدة
صرخت ولكن بصوت أهدأ هذه المرة
كنت منهكةً ، أحس بالمتعة كما أحسستها منذ البداية ، ولكن جسدي أصيب بالتعب مع مرور الوقت الذي فقدت الإحساس به مع كل دقيقة نتراقص بها
أصبح يضاجعني وهو يمسك بفخذاي بكلتا يديه ، يدخله ويخرجه سريعاً ، يقترب مني أكثر مع كل دخول ، يرتطم بمؤخرتي فيعصر ليونتها ، وترتج ويرتج جسدي بأكمله
يعتليني أكثر مع كل ارتطام ، حتى أصبح جسده بأكمله فوق جسدي ، وأصبحت أنا مستلقية على بطني ولا يرفعني سوى الوسادة التي تحت بطني
أسرع بالإدخال والإخراج ، وأنا أسمع أنينه يزداد مع كل ثانية تمر
حتى صرخ صرخته الأخيرة ، صرخة من أفرغ سنيناً من الشهوة في ليلة واحدة ، وقذف بداخلي بركاناً من سوائله

لا يعلم الإنسان ما ينتظره بعد الصبر ، صبرت على حرماني من عصام لسنوات ، وها أنا أحظى بفتى الظلام ومضاجعته المقدسة

مال برأسه على ظهري وقبله ، شم شعري ، قبل رقبتي ، لا شكر أجمل من قبلة
رفع جسده من فوقي ، سيتجه لملابسه ليختفي تحتها
نعم يا نور ، حبيبك ، من يضاجعك كما لم تحلمي ، من يغازلك كألا أنثى غيرك ، سيرحل أيضاً هذه المرأة وقد أفرغ الغرام فيكِ وأنتِ لا تعرفين لا اسمه ولا شكله
ومن قد يكون ، أنا قبلت به حبيباً ، ومن يكون ، فسوف أريده وأرغبه
سأجرأ الآن ، لدي القوة هذه اللحظة ، إما أن أعرفه الليلة وإما ألا أعرفه
لدي من الفضول الكثير لأعرف وجه عشيقي ، لأعرف الشاب الذي اختبأ خلف سعادتي ، وصنع لي عالماً جديداً ، وأحياناً بعد أن متُ سنين
قبل أن يرفع ثوبه أو شماغة ، قفزت بسرعة إلى مفتاح الإضاءه ، الآن سأراك يا فتى الظلام
وقفت لأشغل الإضاءة ، قبل أن امد يدي للمفتاح ، احتضنني من الخلف وأحكم على ذراعاي ، وهمس في أذني : " لا "
أنا التي لا أملك الجرأة لأحييه ، أخفضت رأسي ، وقلتها : " أحبك ! "
رد علي : " اذا تحبيني لا تشغليه "
انفعلت قليلا فارتفع صوتي : " لأني أحبك ، ما يهمني من انت ، انت حبيبي ، بشغل النور ، وبشوفك ، أبي أشوفك كلك ، أشمك ، أبوس شفايفك وعيوني بعيونك "
انفعل هو الآخر : " حياتي ، اذا شغلتي النور بينتهي كل شي بيننا "
رددت عليه : " اذا اشتغل النور أوعدك أعيشك أحلى من قبل "
لا زال على انفعاله : " اذا اشتغل النور بتشوفيني للمرة الأولى والأخيرة ، هذا الشي اللي أقدر أقوله لك "

درت باتجاهه ، ولا زلت في أحضانه ، هي فرصتي الأخيرة ، ان تركتها اليوم تمر فسيكون مستعداً لثورتي في كل مرة وسأفقد الأمل في رؤيته
ولكنه يعدني بأن لا أراه مرة أخرى ان رأيته اليوم

قبل أن أتكلم بجوابي وبقراري ، صوتٌ من آخر الرواق ، صوتٌ يعرفه كلانا ، ثالثنا الذي لم يعلم بوجوده كلانا ،
تكلم ضاحكاً : " وش دعوه تتعازموا على النور ، أنا أشغله ولا يهمكم ههههههههههه "
غلى الدم في عروقي بلحظة اشتعال الأنوار ، شيءٌ فيا كان يقول لي لا تنظري ، موتي فهنا تـنـتهي الحكايات يا نور ، هنا النور الذي طلبته يكشف كل ما خبأته براءتك
نظرت في وجه فتى الظلام ، لأول مرة ، ونظرت في الطرف المقابل للشيطان الذي كشفنا ، لو كنتُ جبلاً لما صمدت بموقف كهذا ، لم أهمس حرفاً ، عدت نظرت في عينيه ، وسقطت أرضاً مغشياً علي وأنا أحمل ملامح الميتة

"واشتعلت الأنوار
وانكشفنا
عراةً
والاجساد ، تحمرُ كالأزهار

يا ليتـني مت قبل أن أراك
يا ليتك الرجال كلهم ، سواك

يا ليت لم تكون
يا ليتك لم تهدني الجنون يا جنون

يا ليتني أشعلت يوماً شمعةً
أموت فيها أحترق
يا ليت كنت أي حبٍ
ينتهي فنفترق

سودتُ نفسي بل انها تعفنت
ما عاد فيها بقعة من البياض
أطفئ الأنوار يا ابني الحبيب
فأمك المجنونة قد ضاجعت رياض
فأمك المجنونة قد ضاجعت رياض
فأمك المجنونة قد ضاجعت رياض "


احذر ما تتمنى ، كم تمنيت أن أعرف من تكون يا فتى الظلام ، وليتني ما تمنيت
فتى الظلام لم يكن سوى ابن اختي رياض
لا ليس ابن اختي ، بل قد تربى هنا كابني
رياض ابني ، وابن اختي ، وصار عشيقي وزوجي
أي صلة تربطني بك
أي جنون دفعك لمضاجعتي
وأي جنون أعماني عن معرفتك

ابني وليد ، لا أعرف منذ متى يعرف بعلاقتنا ، ولا أعرف منذ متى وهو يرانا نتضاجع
لكنه لم يشغل الأنوار إلا وهو يعلم بكل شيء ، وهو على ثقة بذلك
ليتك كنت خالد يا فتى الظلام ، ليتك كنت أي أحدٍ غريب ، لماذا أنت يا رياض ، لماذا قتلتنا هكذا

كنت قد أغشي علي ، ولكن عيني كانت ترى بصورة غير واضحة ما يحدث
ابني وليد اقترب ورمى نفسه على الأريكة وجلست أسمع قهقهته
رياض يبكي ، يرفعني بين ذراعيه ويركض بي في المنزل
أدخلني حجرة نومي ، رماني على سريري ، ذهب وعاد سريعاً ، أجلسني وهو يضع على جسدي أول ما وجده في خزنة الملابس
وهل يفيد أن تغطي جسدي بعد أن ضاجعته وأنت تعلم لمن ينتمي !
رفعني مرة أخرى بين ذراعيه ، ركض بي مجدداً للصالة ، وأجلسني على أريكة ، ركض للمطبخ وأتى سريعاً بكوب من الماء

أسمع ابني وليد يصرخ بكلمات ضاحكاً ، ورياض يرد عليه باكياً

يضع بعضاً من الماء في كفه ، ويرشح وجهي ويبـلله علي أستفيق
لا تفعل ، لا أريد أن أستفيق ، اريد أن اموت هنا ، على هذه الأريكة ، بملابسي ، فقد مت عارية قبل قليل أمامك

لا زال يقف يرش الماء على وجهي ويمسحه حتى انتهى الكوب وأنا لم أتحرك
جثى على ركبتيه ، وضع رأسه في حجري وبكى بحرقة وهو يصرخ بكلمات لا أستطيع سماعها بوضوح
مرت دقائق قليلة وأنا بين الوعي واللاوعي قبل أن أستفيق ثانية ، وأرى رياض لا يزال واضعاً رأسه على بطني ويبكي وقد لبس ثوبه
: "خالتي ارجعي ، خالتي خذي روحي بس ارجعي ، خالتي حبيبتي اغفري لي اغفري لي "

الآن أصبحت خالتك يا رياض ؟ ألم أكن قبل قليلٍ خليلتك وشريكة فراشك ؟ ألم أكن قبل قليل عارية تحتك ؟ كيف تجرؤ أن تسميني خالتك بعد أن فعلت ما فعلت !

تحركت أخيراً ، فرفع وجهه ينظر لي بدموعه وفيه من الفرح برؤيتي على قيد الحياة ما فيه من الحزن لما سيحدث

قبل أن يتكلم تكلمت أنا بهدوء : " تباعد عني ولا تلمسني "
ابتعد رياض ووقف أمامي

وليد كان مستلقياً على الأريكة المقابلة ، حين سمع صوتي عدل من جلسته وتكلم ساخراً : " أووه يا سلام أخيراً اوتعت الأميرة النائمة ههههههههههه "
قبل أن أرد عليه تكلم مرة أخرى : " ليه زعلانه على الحلو ، يعني عشانه ولد اختك بتطلعي الشرف عليه ؟ القريب أولى من الغريب والا يا بن خالتي ؟ "
أنا ورياض مخفضان الرأس ولا نرد بأي كلمة
واصل وليد بنبرة أكثر جديةٍ هذه المرة : " آخ بس لو تدروا من متى وأنا أنتظر هاليوم وكم ضحيت عشانه ، قبل سبعة أشهر يجيني خالد يقول لي أبيك بموضوع خاص ، وكلمني وقال في احد يتصل على أمك من رقم الشباب ويأذيها ويتلفظ عليها وقالت لي أدور عليه بس ما أقولك ، أنا لحظتها انصدمت ! ليه أمي الحبيبة ما تبيني أدري انه فيه أحد يتصل عليها ، مباشرة قلت الموضوع أكبر من كذا ، الموضوع أكبر من انه اتصال ، في نفس الوقت رياض حركاته تغيرت مع الشباب ، ما عاد مثل أول يبي أرقام بنات ويضبط هذي ويطلع مع ذيك ، اللي فهمته من اتصالات امي مع خالد ان الرقم ما يتصل الا اذا كنت أنا نايم أو مشغول كثير ، اتفقت مع خالد ان امي ما تدري عن الرقم عند مين يصير ، وانه قبل لا يكلمها يكلمني أنا ، أنا كان فيني شوية شك فيك يا رياض وكنت أتمنى ان شكي مو صحيح ، لين جا يوم السفر ، ولليوم ما أنسى يوم جات عينك على امي يوم جينا ناخذ الجواز كيف أكلتها أكل ، طلعنا للطريق ، وسألتك قبلها ان كان عندك بنت تطقطق عليها هاليومين ، وكنت تحاول تخبي علي الموضوع وهذي أول مرة تخبي علي أي بنت تنام معها ، رحنا نختار القحاب في الفندق .. "

هنا شهقت أنا ، انه ذلك اليوم الذي سافرا فيه ليشتروا كتباً كما يدعي
استمر وليد : " أيوه لا تشهقي ، رحنا ناخذ قحاب ما رحنا لا معرض كتاب ولا غيره ، رياض ذاك اليوم وعلى غير العادة ما عجبته ولا بنت ، بالرغم بان البنات مزز ، ذوقه فجأة ارتفع ، كنت شاك انه على علاقة مع اختي رانيا ، فقلت بمثل عليه اني سكران ، واذا كان فعلاً هو الرقم اللي يتصل حنكفشه ، وعملت المسرحية عليك اني شارب وموصل ، وأنا ما شربت ولا شي ، خليتك تضربني وتشيلني على كتفك للغرفة وتتأكد باني نايم ، بعدها بعشر دقايق يجيني اتصال من خالد بان الجوال اختفى من الاستراحة ، وفي نفس اللحظة اللي يكلمني خالد فيها سمعت جوال امي يرن ، قلت لخالد لا يرفع اذا امي اتصلت عليه ، انتظرت ذاك اليوم ، لين شفتك من النافذة تمشي ومغطي كل شي فيك ، لكن مو انا اللي تمشي عليا ، دخلت البيت ، وامي هيا اللي استقبلتك ، عرفت وقتها انها ما تعرف انت مين ، سمعتكم تدخلوا الغرفة ، وتحملت وأنا فاير داخلي بركان وأنا أسمعكم تتمنيكوا ، من أول دقيقة لآخر دقيقة وأنا أسمع وأحترق ، طلع رياض من البيت ، وأنا داخلي نار ، رحت لبست مثل ما كان لابس ، كنت حدخل عليك الغرفة وحذبحك ، كنت أبغى أنتقم من رياض ، ومنك ، ومني أنا اللي تحملت أسمع اللي سمعته ، لفيت وجهي وجسمي وطقيت باب غرفتك ، فتحتي الباب شوية وشفتيني ، عبالك انو أنا رياض مرة تانية ، سحبتيني للغرفة وقلتي اش فيك رجعت يا مجنون ، تذكري ايش كنتي لابسة يا ماما ؟ "

كنت أسمع وأنا لا أصدق ما حولي ، أي إجابةٍ سأجيبها وأنا أعرف تفاصيل ما حدث بعد ذلك ، أي إجابةٍ سأجيبها وأنا الآن عرفت أن رياض لم يضاجعني مرتين في تلك الليلة ، بل أنه ابني من ضاجعني انتقاماً ، وأنه هو النسخة الوحشية من فتى الظلام التي شقت مؤخرتي دون رحمة ورحلت ، ألا يكفي أن يكون ابن اختي ضاجعني تحت قناع حتى يأتي ابني ويكمل جريمته ، أي استغلالٍ لضعفي فعلتماه

" باختصار كنتي لابسة من غير ملابس ، ومدري ايش اللي صابني وحول انتقامي من اني اضربك ، الى اني أنيكك "

قاطعته وانا ابكي : " يا حقير أنا أمُك , أنا أمك أنا أمك "
رياض رفع رأسه هذه المرة وتبدل انكساره لخشونة في وجه وليد

واصل وليد : " ما علينا صار اللي صار ، بعدها قررت أنتقم من رياض بأي طريقة ، هنا بدا دور رانيا ، قدرت أخرفن خالد برانيا أختي ، بالمقابل لي انه يراقب كل تحركات رياض ، وفي نفس الوقت أعطاني أربع كاميرات تجسس من دون ما أدفع ريال ، طبعاً كلو لعيون رانيا ، خطتي كانت اني أنيك خالتي سميرة ، وأعطيك نسخة من الفيديوهات عشان تشوفني وأنا أنيك أمك وتعيش النار اللي أنا عشتها ، استغليت سفر أبوك ودوامك وقلت حنيكها في ذيك الليلة ، لكن للأسف الظاهر خالتي سمير شبعانه نيك من أبو رياض ، ما كان فيه أي استجابة منها وما وصلت ولو خطوة قريبة اني أقدر أنيكها للأسف ، لكني ما رجعت فاضي ، استنيت أمك تدخل الحمام ، ورحت ركبت الكاميرات الأربع في غرفة النوم "

قاطعه رياض وهو يصرخ : " يا خنيث "

أكمل وليد ضاحكاً : " ما يحتاج ندخل في التفاصيل ، الزبده ان عندي حالياً أربعه أفلام لأمك وأبوك وهما يتمنيكوا ، والاتفاق من الأخير أعطيك وياه ، اذا اشوفك مقرب عند بيتنا لو بس تمر ، وعد مني الأفلام في أكبر مواقع السكس وفي أول الصفحات ، وعد مني ان امك تـنـتحر لو شافت الفيديوهات ، وحتشوفهم لو تقرب انت من البيت مره ثانيه "

صمتـنا قليلاً والدنيا تدور حولي ، أشعر بأني في حلمٍ وأتمنى لو أفيق الآن ، أتمنى أن يصفعني أحدهم

تكلم رياض وهو ينظر لي : " ما فيه شي ظل يتخبى الحين ، وانا بقول القصة من طرفي بكل صراحة ما بعطي لنفسي أي عذر ، كنت راجع بيتكم ذاك اليوم أجيب أجهزة البلاي ستيشن ، ما كان في داخلي أي نية اني آذيك بأي طريقة ، كنت أحبك ، ممكن اني كنت أحبك كخالتي وبس ، أو اني كنت أخاف أعترف لنفسي اني أحبك أكثر من كونك خالتي ، كنت أشوف فيك أجمل أنثى ، وكنت أشوف ورى هالجمال صبرك على زوجك وعلى أولادك ، دايم أقول لنفسي لو فيه بنت بجمال خالتي نور وقلبها كنت من بكرة تزوجتها وحبيتها لآخر يوم في حياتي ، لكن مستحيل أعترف لنفسي باني كنت أحبك انتي ، وأبيك انتي لآخر يوم في حياتي ، دخلت البيت والمكان ما فيه ولا نور واحد ، سحبتيني وبستيني ، كانت صدمة لي ، وكنت في البداية ع بالي رانيا ، وكنت أحاول أباعدك عني لأني أعرف رانيا مراهقة وممكن تتهور وتسويها ، وأنا اباعدك عني تذكرت بان البيت ما فيه الا انتي ، هنا تجمدت ، كأني في حلم ، أنا مع البنت اللي أتمناها ، والنور مستحيل يخليها تشوفني أو يخليني أشوفها ، لا هيه بتشعر بالذنب ولا أنا ، وكنت أموت في كل مرة تقولي فيها عصام ، وانتي ما تدري انه اللي معاك أنا مش زوجك ، هربت ذيك الليلة ، وكنت نويت اني ما أعودها ، بكيت بكيت بكيت ، عذبت نفسي وحرقتها باللي سويته ، وكنت جيتك بعتذر منك وأقول لك انا ننهي اللي صار ، لكن لما شفتك مرة ثانية رجعت ذكريات أول مرة ، من بعد المرة الثانية أقتنعت تماماً باني غرقت ، وصرت ما اخجل أقول لنفسي اني أحبك ، واني
اخاف عليك من نسمة الهوا ، واني اغار عليك من الناس كلها ، كل ذكرى في الماضي معاك رجعتها بشكل ثاني ، رسمت منها قصة حب بيني وبينك عمرها أكثر من عشرين سنة "

صمت قليلاً ثم أعاد النظر في عيني : " اقتليني ألف مرة ما بغير رايي فيك ، انتي مش خالتي ، انتي حبيبتي "

لم ينتهي من جملته حتى وقفت وصفعته على وجهه بأقوى ما أملك : " أنا مش خالتك ، ولا حبيبتك ، ولا أي حاجه في حياتك يا حقير ، ولا تجرأ تناديني حتى باسمي "
لا أعرف ان كنت تسرعت وانفعلت في ردة فعلي هذه ، لكني كنت معذورة في أي تصرف وأنا أعرف ان ابني وابن اختي قد ضاجعوني

كانت صفعتي كالقشة التي قسمت ظهر البعير ، لم أرى رياض منكسراً كما رأيته بعد هذه الصفعة

تكلم وليد مخاطباً رياض : " سمعت يا شرموط والا اعيد عليك الكلام ، اخلص وشيل عفشك ولا اشوفك توطوط مرة ثاني لا تخلي فضيحتك تصير فضيحة أمك "

نظر لي رياض بانكساره : " كلام هالسربوت ما يأثر فيني ولا يغير شي ، اللي سواه فيك مش أقل من اللي أنا سويته ، أنا ما انكسرت الا منك يا نور ، انا ما انكسرت الا من هالكف ، أنا وعدتك ان النور لو اتفتح بتكون المرة الأولى والأخيرة اللي تشوفيني "

بعد جملته الأخيرة هذه ، وجدته يسحبني رغماً عني ويضمني إليه ، حاولت أن أبتعد ، ضربته بيدي بأقوى ما لجي ، تتخبط يدي على رأسه وظهره ، لم يفد ، فعضضته عضة قوية على كتفه وأنا أبكي أترجاه أن يتركني ، حتى رأيت الدم يخرج من كتفه ويسيل على ملابسه ، وهو لا يتركني ، مرت دقيقتان حتى تعبت أسناني ، ازحت وجهي عن كتفه ، فتركني ، نظر لي نظرة أخيرة والدموع تملأ وجهه المبعثر ، وابتسم ورحل

مرت سنتان على هذه الحادثة

كم أريد أن أخبركم بأنها لم تكن المرة الأخيرة التي رأيت فيها رياض ، لكنها كانت الأخيرة حقاً

كم أريد أن أخبركم أنه لم يرحل مودعاً عائلته بحجة الوظيفة في مدينة تبعد عشر ساعاتٍ عن مدينتنا ، لكنه رحل حقاً

كم أريد أن أخبركم أنه لم يغير رقمه وأنه لم يخفِ عنوانه عنا ، لكنه فعل

رحل رياض تاركاً خلفة أغرب قصة حب صنعها في الظلام

رحل ليتركني أبني ما هدم من حياتي وحدي

رحل مخلفاً قلباً هواه في الظلام وكرهه في النور

كانت سميرة اختي تشتكي لي منه كل اسبوع بأنه يتصل من كابينات التليفون ، ليطمئن عليها أسبوعياً وأنه زارها مرةً واحدة في العامين الذان غاب عنها ، كانت تحدثني دائماً عن يوم رحيله ، وكيف أنه بكى كثيراً وهو يقول لها سامحيني ، وأنها ظنت بأنها لن تراه بعدها أبداً
عاد مرةً واحدة بعد غيابه بثمانية أشهر ، وبات ليلة واحدة ورحل
قبل أن يراه أحد ، ثم عاد بعدها بستة أشهر ليبات ليلة أخرى ويرحل ، ودائماً ما يتوعد أمه بأنها ان اخبرت احداً بأنه موجود فلن يعود مرة أخرى

لمدة عام ونصف لم اتحدث مع ابني وليد الا بعدد من الكلمات ، ولم يكن ينظر في عيني أو أنظر في عينه
حتى أتاني في أحد الليالي يبكي ، ويعترف لي بأنه ظلمني أكثر مما ظلمني زوجي عصام ، بكى كثيراً تلك الليلة وهو يطلب مني أن اكون أمه من جديد فقد تعب وهو يعيش بلا أمٍ ولا أب
بعدها بدأت علاقتي تعود تدريجياً مع ابني وليد ، حتى أصبحت أفضل مما كانت قبلاً ، أصبح يطيع كلامي ويحترمني أكثر من السابق بكثير

رانيا لم تعلم بما حدث ، ولكنها كانت تستغرب من علاقتي بوليد وتظن أنها بسبب ما حدث بينها وبين خالد
خالد اتى للمنزل مع أمه ليطلب يد رانيا ، وافق عصام عليه بشرط ان لا تتم الخطبة حتى تنهي رانيا دراستها

سميرة أختي بدأت تصاب بالذعر كثيراً ، في ليالٍ كثيرة أنام معها حين يكون زوجها في رحلة عمل ، كنت أنام على نفس السرير الذي كان ينام فيه رياض ، وفي كل مرة أشعر بالغرابة والتخبط في مشاعري

واليوم ، هو نهاية الأسبوع ، وبعد أن مرت أكثر من سنتان على رحيله
ألبس بجامتي ونستعد أنا وأختي سميرة للنوم في منزلها ، في التلفزيون أحد المسلسلات التي تشاهدها أختي سميرة ، وأشاهد أنا مجبورة معها

كانت سميرة مندمجة مع صوت التلفزيون ، لكن ذلك الصوت لم يفتني ، سمعت صوت المفتاح ، يدور في القفل ، ويفتح باب المنزل ، وقفت ومررت على اختي سميرة المخدرة تماماً بما يعرضه التلفزيون
واتجهت لمدخل المنزل ، لأراه هناك يضع حذاءه في رفوف الأحذية ويحمل على ظهره حقيبة ، يتحرك ببطئ المحتضر ، لم يكن قد لاحظني بعد ، أو لاحظ مفاجأتي برؤيته
أدار وجهه ليراني واقفة هناك أنظر له ، تجمد مكانه ، التقت أعيننا لأول مرة منذ سنتان ، يدور حول عينيه السواد ، يتبعثر شعره ولحيته ، ينظر لي وكأن الكون فراغ الا من أنا ، يوقفه الفضول من حركتي القادمة ، ويدع الوقت يمر
كل الذكريات ، الحزينة والسعيدة ، كل جريمة أجرمها بحقي ، وكل سعادة صنعها في حياتي ، مرت بين أعيننا ، ينظر لي وكله مفاجأة ، لم يكن يتوقعني ولم أكن أتوقعه
هل يمحي الوقت خطأً بحجم ما ارتكبناه ؟ هل سامحتك لأنك غبت عامين عني ؟
كل هذا لم أفكر فيه ، كان لا يزال يقف عند الباب كمن سيغير رأيه وسيرحل
مشيت باتجاهه ببطئ ، وفي كل خطوة أقتربها لا أعلم أين سيأخذني اقترابي منه
أنا أحبُه ، أنا أكرهُه ، أريد قتله ، وأريد أن أضمه
نعم هذا ما أنا متأكدة منه ، أني فقدتُه
فقدتُه كثيراً
وصلت له ، ورميت نفسي بين ذراعية وضممته إلى صدري
بكيت أنا بحرقة ، وبكى هو بحرقة أكثر وهو يضمني
دموعي تبلل ملابسه ، ودموعه تبلل شعري

سميرة سمعت بكاءنا فأتت مسرعة ، ما ان رأتنا حتى بكت هي الأخرى

لا أعلم ان كان سيبقى ، أم إن كان سيرحل كما المرتين اللاتي سبقت
لكني أحتاج لضمه ، لهذه اللحظة
فقط ، لهذه اللحظة

تمت ,,

قرائه ممتعة لكم، اتمنى تظهروا دعمكم

للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

أرشيـــف القصــص
https://t.me/arashifalqasas
بداية بلوغي وسبب عشقي للكبيرات
اولي اعدادي سمعت عن الجنس تخاطيف وصورة مطبوعه في ايد عيل في المدرسة كان من ارياف والصورة من مجلة جنس معرفش سارقها منين
امنيات وتفكير والكمبيوتر دخل البيت علشان شغل والدي وبدات رحلة افلام السكس وعالم الجنس
بدون تفاصيل كتير
مربط الفرس
خالتي رباب
وانا بالاول اعدادي كانت في اولي جامعه
معظم حياتها في بيتنا
بدات الحكاية لما كانت بتحط لينا الفطار الصبح واهلي كلهم في الشغل ونا نايم علي الكنبة وكانت ترابيزة في بيت بسيط قصاد كنبة بلدي عند التليفيزيون باستايل ال ثمانينات والوان الثمانينات
وافاجا بيها واقفة قصادي بالظبط طيزها بيني وبين دفاها ملي واحد ريحتها والدفا الي طالع منها بعد دش لسا واخداه حالا ولابسة استريتش اسود مبين سبعه تحت فخدها نفق ضلمه في الاسود يودي علي سرها المكنون
برقت بعيني مش مصدق واستوعبت فغمضت عيني وشديت نفسي
انا بشم موضع عفة واحدة لم يكون في تفكيري للحظة واحدة مين دي لم ارها سوى انثى امامي
وافاجئ وانا باخد نفسي الشديد بايدها علي وشي بتقولي انت نايم ولا بتعمل الي في بالي
قلت لها بالك اية خضيتيني وانا عاوز اقولها انا نفسي في اكتر بكتير من الي في بالي
كانت دي بداية شهوتي لخالتي
وتفكيري فيها وايام وحيوانات منوية بمليارات المليارات اهدرت علي لحظة قرب واحدة من فخدها
طفولتي المنتهية ظلت تهتك في احلامي الرجولية والخوف من اي رد فعل سريع مني خلوني اثبت بدون اظهار اي مشاعر
وفي يوم تفكير منهمك في فرك المحموم سبب محنتي تحت بطانية في يوم شتاء
وباب اوضة لم يعتاد علي انه يكون مقفول الا لمرات تذكر قليلة
وانا منهمك بفرك راس زبي بداعبه مداعبه النشوة افاجئ بايد بتشد في البطانية وبصوت عالي بتعمل اية بننادي لك برا بقالنا ساعه علشان الغدا اتحط
امسكت في الغطاء كالمتمسكة في شرفها ازاي اسيبها تشيل الغطا وانا مخرج زبي ونازل دعك في لحمه
بصت لي بعنف وبشدة وقالت انا عارفة انت بتعمل اية وسابت الغطاء وخرجت
مرت الايام والمحنة زايدة واتزوجت خالتي العزيزة لشاب من قرية بجوارنا معتاد علي السفر
وجائت لتبات في منزلها الاول
اسبوعين هتقضيهم معانا
وفي اول ليلة بعد قعدة نقاش طويلة نامت امامي لاري العباية البيتي الفلاحي وفلقة طيزها حددت معالم الانوثة في جسدها المغري
لم اشعر الا بجسمي نائم بجوارها خالتو خديني جنبك ومسمعتش لها رد
بكل لا مبالاه رفعت رجلي ازنق في وسطها وكاني نايم واخدها في
حضني
لو كان عندي ربع الخبرة الموجودة حاليا لكنت في خلال 3 دقائف مدخل زبي جواها
لكني اختارت الحل الاصعب وقتها علي نفسي وزنقت زبي علي لحم الطيز من الخارج وكل منا لا زال بكامل لبسة
زنقت وتحركت ومديت ايدي من فوق وسطها خالتو انتي صاحية
ردت عليا نام بقا انا مصدقت اعرف انام كدا
تزنيق وشد وفي النهاية معركة خائبة لا لها ملامح ولا وضوح
دخلت ايام الحر وانا راجع من تمرين سباحة مرهق بالفنلة الحمالات ونايم علي ضهري علي السرير ورجلي مدلدلة علىالارض
ودخلت خالتي عليا عامل اية انت اتاخرت النهاردا لية
حبيبتي و**** تعبت جامد في التمرين وحكيت تفاصيل اليوم كامل كعادتي مع محبوبتي
اقتربت وبهدوء وهي تجلس فوقي اومال مفرهد كدا في التمرين هتعمل اية لما تكبر في التمرين الكبير
مفاجاءة وجلسة ووقت مباغته
خالتي حب حياتي وسري فوقي فجاة بدون مقدمات بتتكلم في الجنس مباشرة
وقف زبي كانه لم يقف في حياتة قط
واحنا متعودين علي اللعب والهزار بالايد
وااااااااااه من حضنها
ايديها علي صدري من نحية وايد تانية بتشد حمالة الفنلة الحمالات تصنيع المحلة البيضاء
وشفايف استطيع ان اقسم اني لم ار بحياتي مثلها
قربت علي رقبتي وباست اول بوسة وانا المسكين المراهق في بداية خبرات حياتة اذووب في حضنها
وهمست تعبان اوي من التمرين
وتقترب لشفايفي وتهمس واشعر بانفاسها الساخنة في شفاهي سلامتك يا قلب خالتك من التعب
انا هاريحك من وجع التمرين الي شادد لك عضلاتك دا
وفجاة مباغته كانها دارسة شخصيتي وتعلم متي ساتكلم ومتي سانطلق
مسكت خالتي زبي من فوق بنطلون الترينج الماسك علية
مسكت وشددت وممكن اكون متاكد انها جابتهم في اللحظة دي ووقتها لم اكن اعلم ان للمراءة الجرأة دي اصلا
مكانش في اي فرصة لاي كلام
فجاة ايديها جوا البنطلون بتقولي حبيبي انت متمرنتلوش بقالك كتير السباحة دي هاتبوظ حبيبي الي عارفاه تقريبا
واخرجتة خالتي في ايدها وهو بكامل شعرة ونظرة لا مبالاه منها
ولسانها يخرج يلمس طرفة بهدوء
وقالت حبيبي تعرف ان ريحة مجهودك دي وعرقك دا لهم مذاق خاص
وكعادتها وجدت زبي لاخرة داخل زورها وايدها علي حلمة بزي اتفاجئت كرجل لا اعلم ان لنا شهوة منها
وقت طويل من المص واللحس في اعضائي الحميمة وانا لا استطيع ان انطق ولا اتخيل ان خالتي معايا فعلا
جابتهم لي وكان لسا زبربخيرة مانامش للحظة
قامت خالتي وقعدت فوقي
قلت لها خالتو انتي بجد هاتدخلية
حطت صباعها علي شفايفي وقالت لي شششش
ماتنطقش باي استفسار عن اي حاجة سيبنني اريحك وبس
احساس اول مرة يدخل الزبر في اعماق كس ولزوجتة من مراة شهوانية
خلاني احس بروحي كلها بتنسحب لروحها جواها
حسبت انها بقت ملكي حسيت برجولة لا توصف وانا مخترق اكثرحصانها سرا وامانا
استوعبت الي بيحصل وبدات اتفاعل
بمسكة من حلمات وطراوة صدر لم يصدر منها غير اصدار واحد ووضع فيها هي
استمرت بركوبها لي وههي كل شوية تحضني وتصرخ صرخة مكتومة وتخربش جنبي وانا لا زلت يا دوب المارد بيشد
حسيت حركتها هديت وانا جوايا لسا نار
شعور ان المتعه دي ممكن تخلص اربكني ورعبني
قمت بسرعه خرجتة ووقفت قدام السرير
وقربت من شفايفها ومصيت لريقها وشربت علشان اشعلل نارها تاني بسرعه ولكني لم اكن اعلم ان نار الشهوة سوائلها ليست في الفم
فقدت شعور لحس الكس وقتها لاني لم اكن اعلم عنه شيء
لكن رفعت فخديها علي كتفي
وبكل ثقة وجهتة نحيتها واندفعت كاني بنط من قفزة ثقة 20 متر لاعلي
لاجد صرخه وشخرة وقلم علي وشي
يخربب بيييييييييييييتك يا حيوااااااان
دخل في طيزها التي لم تكن متوقعه ابدا ان يحدث
حظي الحلو يومها ان سائلها كان مغرقها وكان اختراق ناجح مؤلم لكنة غير مؤذي واتضح انها كانت دايما الخيار والبدنجان مبيفارقوش طيزها الناعمه
اخرجتة بخوف فحضنتني وقالت لي دخلة ياخرب بيتك انت عاوز تموتني دخلة
عدلتة المرة دي نحية كسها وبشويش دخلت بوسطي كحضن برئ لتائه يعود لوطنة واشعر بدفء النيك
استمرت مهمة دك كسها لحد ما ارتعشت وانا حسيت اني هاجيب لبني
قفلت لها بكل عفوية انا هاعمل جوا
حسن حظي انها استوعبت بسرعه الي اقصدة وبعدت وسطها وخدتة فجاة جوا طيزها
لينزل حمم حليبي وشهوتي لاول مرة داخل جسد انثى
وندوب في حضن لوقت ماينفعش ان اكون بحسب لية
وتستمر العلاقات السطحية والحب اللا سلكي حتي موعد سفرها مع زوجها

نص الاحداث حقيقة فقط
قصة في سبيل الفضفضة والتخيل فعلا
مين حصل معاه احداث مشابهة
انا كانت خالتي هي سبب حبي للسيدات الكبيرة فعلا ولحد النهاردا عشقي من هي اكبر مني
ولما تزوجت تزوجتها اكبر مني ب 8 سنين
احترامي للجميع


للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

أرشيـــف القصــص
https://t.me/arashifalqasas
أنجــــــــــى
أنا أسمى باهر كبير مهندسين بفرع شركه عالميه ببلدنا .. متزوج من حوالى 15سنه وزوجتى تعمل سكرتيره تنفيذيه بنفس الشركه ... ولظروف عمل زوجتى ولسفرياتها الكثيره وأنشغالها خارج البيت بأستمرار .. قررنا أننا لا ننجب الا طفل واحد فقط... وكان الطفل ده .. أو الطفله هى أنجى ... ولظروف عمل زوجتى كنت أنا المسئول دائما عن أنجى ... من رعايه شبه كامله يوميا ... حتى تعود زوجتى .. وفى أوقات كثيره تكتفى بالاطمئنان عنا فى التليفون لتأخرها فى العمل أو بسبب سفرها ...
أنجى عندها دلوقتى حوالى 14سنه لونها خمرى وشعرها أسود طويل وعينها سوده واسعه بجمال... مكحله ربانى زى ما بيقولوا..جسمها طويل ممشوق لا سمينه ولا نحيفه ...وهى بتكبر كل يوم عن اليوم اللى قبله .. طفلتى الجميله .. بدأت تهتم بنفسها وبجمالها وأنوثتها يمكن وهى عندها عشر سنين ... وبدأت الاحظ فورن جسمها .. وكبر صدرها بشكل ملفت ... ووقوفها بالساعات قدام المرايه وخصوصا وهى خارجه زى الستات الكبار .. كانت ماماتها دائما تجيب لها أخر صيحات الموضه من البلاد اللى بتسافر لها .. كنوع من التعويض عن غيابها ... علشان كده كانت أنجى بتلبس القصير والمحزق والعريان .. كل ده بشكل عادى .... من أكثر من سنه بدأت الحظ علامات البلوغ واضحه على أنجى وكمان علامات الدوره الشهريه .. برغم أنها كانت بتحاول تخفى ده .. لكن أنا بحكم سنى وتجاربى أأقدر أعرف ...
المهم ... كنت بأحافظ على خصوصيه أنجى بأعتبارها أنسه كبيره .. كنا متعودين نفطر ونتغدى ونتعشى سوا على السفره فى الصاله ... فى يوم جهزت العشا ... ناديت عليها ... لم ترد ... خبطت الباب .. برضه مافيش رد ... خبطت الباب تانى ووقفت شويه .. وبعدين فتحته .. كانت أنجى نايمه على السرير .. ناديت عليها ... قربت منها .. هزيتها .. كانت عرقانه بشكل ملفت .. حطيت أيدى على جبينها .. كانت نار .. البنت محمومه وجسمها كله بيترعش ... جريت بسرعه جبت الترمومترعلشان أعرف الحراره ... كانت أسنانها بتقرض على بعض .. تخوفت من أنها تكسر الترمومتر .. مسكت التليفون بسرعه وأتصلت بالدكتور شفيق .. وقلت له اللى بيحصل وطلبت منه الحضور بسرعه ... قال لى أنه عنده مرضى حاجزين فى العياده .. وقدامه ساعه على الاكثر وحا ييجى ... وسألنى عن درحه الحراره..قلت له أنى مش عارف أأخدها لخوفى من أن الترمومتر ينكسر ... قال .. خللى مامتها تقيس الحراره عن طريق فتحه الشرج .. ولما عرف ان مامتها مش موجوده .. قال لى ببساطه .. خد أنت الحراره ياسيدى .. أنجى دى طفلتك .. مش راح تنكسف منك بعد كده .. ولولقيت الحراره فوق ال 38ونص أعمل لها كمادات .. وأنا زادت عن كده أملئ البانيو ميه ساقعه ونيمها فيه لما الحراره تنزل .. لغايه لما أأجى لك ... بسرعه جبت الكريم اللى بنستعمله أنا ومامتها لما بتطلب معانا نيك فى الطيز .. عدلت جسم أنجى .. نيمتها على وشها وبدأت أرفع قميص النوم وأيدى بتترعش .. وسحبت الكيلوت الصغير وحطيت تحت بطنها مخده وأنا خايف ومكسوف .. بس أعمل أيه ... دهنت الترمومتر ... وأنا بأقرب من فتحه شرجها ... صعقت ... يانهار أسود ... البنت النونو دى .. الطفله البريئه دى .. مستعمله .. خرم طيزها عليه علامات مش حا تخفى على اللى فى سنى وبخبرتى ... البنت بتتناك فى طيزها .. والواضح أنه كمان من مده طويله .. كنت حاأموت من الغيظ.. تمالكت نفسى .. وحطيت الترمومتر فى شرجها ... كانت الحراره قربت على ال40درجه ... جريت بسرعه ومليت البانيو وشلتها وأنا بأغطسها فى البانيو ... شهقت أنجى من بروده الميه ... ورجعت لآغمائها ... كنت بأمسح راسها وشعرها وجبينها بالميه ... لما حسيت الحراره بدأت تنزل ... رفعتها من البانيو ومشيت بيها للسرير .. كان قميص النوم بتاعها مبلول خالص ... قلعتها ونشفت جسمها ونيمتها فى السريروأنا بأبحلق فى جسمها العريان .. البنت فعلا كبرت وجسمها حلو قوى .. بزازها .. كتافها .. فخادها .. كل حته فيها بتقول أنا أهو.. غطيتها بكوفرته وفوقها بطانيه ... بدأت أنجى تترعش شويه وبعدين هديت ... أديتها مخفض حراره ...
بعد شويه ميلت جسمها تحت الغطا وأنا بأقرب بالترمومتر بأدفسه فى شرجها مره ثانيه ... كانت الحراره نزلت بشكل كويس ... قبل أل38 بكام شرطه كده...هديت وقعدت جنبها على السرير وأنا بأمسح على شعرها المبلول شويه وجبينها العرقان .. وباأقول لها .. رغم أنى عارف أنها أكيد مش سمعانى .. كده ياأنجى ... أنتى الطفله الصغيره البريئه ... بس لما أعرف مين اللى عمل فيكى كده ...
بدأت أنجى تتقلب وتزيح الغطا وهى تهلوس ... وهى بتفرك بزازها تعصرهم .. برغم أنى كنت بأشوف صدرها من زمان وكمان شايف بزازها وهى بتكبر قوى .. بس كنت برضه شايفها طفله صغيره ... وقعت عينى على بزازها المدوره ... كانت حبتين رمان كبار .. طريين زبده .. وهى بتعصرهم بأيديها .. وبتهلوس ... أح أح بالراحه ياشادى .. بالراحه ... بزازى بتوجعنى ... يلا ورينى زبك .. عاوزه أشوفه .. بلاش ثقل ..
مش أنت بتحبنى أمصه لك ... أه أه أه أه ... زبك الشقى بيعورنى فى طيزى وهوه داخل .. نيكنى بالراحه ... مش أنا بحبك ... أه أه أح أح .. وهى بتتمايل زى ما تكون بتتناك فعلا مش بتهلوس ...أنتبهت على أنها كانت بتنادى شادى .. يانهار مهبب .. ده شادى أخويا .. يخرب بيتك ياشادى .. أنت اللى بتعمل فى البت كده .. كنت دايما أسيبك توصلها المدرسه وأنت رايح الكليه بتاعتك ... وكنت دايما بتذاكر لها .. بس كنت مش متخيل أن دى هى المذاكره ...
أتنبهت أن ميعاد الدكتور قرب... وكانت أنجى نايمه عريانه خالص ... رفعت الغطا وأنا بأحاول البسها قميص نوم تانى .. كنت بأشوفها دلوقتى بعين غير العين بتاعه ألنهارده الصبح .. فعلا البنت جسمها فاير قوى .. بزازها كبيره حلوه مغريه ... ودوران بطنها مثير .. وكمان شعر كسها اللى سايباه على شكل مثلث مقلوب بيشاور على كسى المقبب الاحمر ...وفخادها ملفوفه مليانه بأنوثه .. البنت مش طفله زى ما كنت بأشوفها .. دى أمراه كامله الانوثه والفتنه ...
وصل الدكتور شفيق كشف .. قال أنها أتعرضت لنوبه برد وأهملت علاجها ... وسألنى هى دايما بتلبس هدوم خفيفه قوى كده فى الجو ده .. قلت له أيوه .. أعطانى شويه أرشادات عن اللبس والاكل والعلاج وقال أن الحراره حا ترتفع وتنخفض كده لمده 48 ساعه لغايه لما الدوا يعمل مفعول .. فلا تقلق ... ... وأنصرف .. كنت حاطط أيدى على قلبى بعدين تهلوس قدام الدكتور ... لكن عدت على خير ...
أتصلت بالصيدليه وجبت العلاج ... ميلت جسمها وأنا بأعطيها الحقنه فى اليتها ... وأنا بأبص من تانى على أثار النيك فى فلسها ... الوسخ شادى كان بينكها بشراسه ...بس لما أشوفه .... مش عارف هوه اللى كان شرس ولا هى اللى كانت هايجه وبتطلب منه كده ... وفكرت .. يمكن مش شادى بس .. يمكن فيه غيره .. ده خرم طيزها ملون بكل ألوان الطيف .. أزرق على أحمر ... من كثر النيك .. سألت نفسى ياترى البت بتتناك فى طيزها بس ولا كمان فى كسها ... تعبت من التفكير ...
مددت جسمى جنبها على السرير.. بدأت الحراره ترتفع من تانى وبدات تهلوس من جديد ... مالت بجسمها ناحيتى وهى بتمسح على جسمى ... كنت بأحاول أبعد أيدها .. لكن هى كانت زى المجنونه من الحمه ... مسكت زبى مش عارف أزاى .. وعرفت طريقه برضه أزاى من تحت بنطلون الترننج ... قالت بهلوسه ... ليه زبك نايم ... هوه أنا مش عجباك ولا أيه .. ليه ياحبيبى ... ده كان زبك دايما زى الحديد لما بتشوفنى أو بتلمسنى ... وقفت وأنا بأبعد عنها وقعدت على الكرسى اللى جنب السرير .. وهى بتفرك فى بزازها وكسها وبتتقلب زى الفرخه على الشوايه ... فزعت على صوت التليفون .. كان ده ميعاد أتصال مراتى .. أتكلمنا وسألت عنى وعن أنجى .. قلت لها اللى عن الحراره العاليه والكمادات والدكتور .. قلقت وقالت حا تحاول تنزل ... ولكن هى حا تكلم مامتها تبعت لى أختها أمل الصبح ..
أنتهت المكالمه .. تنبهت على كلمه مراتى أنها حا تبعت أختها أمل بكره الصبح ... كانت أمل أخت مراتى أكبر من أنجى بحوالى سنه ونصف .. حلوه وشها مدور وشعرها أشقر .. وجسمها فاير زى أنجى وبزازها كبيره ولبسها مغرى ضيق وعريان ودلعها عليا زايد شويه ... وهى كمان صاحبه أنجى المقربه وسرهم مع بعض .. كنت بأبص لها على أنها برضه طفله .. أبتسمت بسخريه .. وقلت لنفسى .. طفله مين ياعم .. ده أنت اللى طفل ....
( 2 )
قعدت طول الليل جنب أنجى .. أنام شويه وانا قاعد على الكرسى ... وحاولت زى ما الدكتور ما قال .. أنى أعطيها عصاير طبيعيه كثير وزبادى بالعسل كميات قليله على فترات قريبه .. كانت بتاكل وتشرب وهى فى غيبوبه الحراره ... شويه تنام وشويه تهلوس .. قرب الفجر كان النوم طار من عينى ... لمحت اللاب توب بتاعها ... مسكته وأنا بأقول .. أتسلى ... بس أنا فى الحقيقه .. كنت عاوز أعرف عليه أيه ... فتحت الجهاز وبدأت أتصفح اللى فيه ... لما وصلت لملف جنس ... كان عليه كميه من الصور لشبان عرياينن ماسكين أزبارهم الواقفه الكبيره بيستعرضوها ... وكمان شويه أفلام سكس ... وصور لها وهى بتستعرض جسمها عريانه وبتعمل أوضاع مثيره ... وفيلم لشادى وهوه عريان ماسك زبه المنتصب بيهزه وهوه بيقول لها .. صورى زبى ياهايجه .. علشان يكون عندك تذكار ... أيه رأيك فيه....حلو .. وصوتها بيجاوب عليه .. حلو قوى ... عاوز يتمص بشفايفى السخنين دول ... بعدها وضعت الكاميرا على حاجه عاليه وهى بتقرب تتصور مع شادى وتمسك زبه وتمص فيه وهى بتبص للكاميرا ... وبتضحك لما شادى جاب لبنه عليها .. غرق وشها وشفايفها .. وهى بتلحس اللبن بمتعه ... كانت عينى رايحه جايه بين اللى بأشوفه وبين الملاك اللى نايم .. او اللى كنت فاكره ملاك .. كنت مستغرب من كميه الجراءه اللى بيتمتع بيها الجيل ده....بصراحه البنت جسمها حلو قوى وهوه عريان .. ولقيت نفسى هايج.. مش كفايه الست هانم مراتى دايما مسافره .. وحياتى زى العزاب... وكنت فى أوقات كثيره بأضطر للعاده السريه من مخزون اللبن عندى ..
ولما كنت بأتفرج على أفلام سكس فى الدش او على النت ...
صحيت على صوت جرس الباب .. كان اللاب توب لسه قدامى .. قفلته بسرعه ورجعته مكانه ... وقمت أفتح الباب...
كانت أمل أخت مراتى ..جايه تتطمئن على أنجى وكمان تساعدنى فى تمريضها .. دخلت بسرعه وهى بتقول .. مالها أنجى يا أبيه ... ومشيت بسرعه ناحيه أوضه أنجى.. كنت بأتكلم معاها وبأتفحصها بشكل جديد .. زى ما أكون أول مره أشوفها ... كانت لابسه بنطلون جينز ضيق قوى .. وفوقه بلوزه بيضاء .. بأستك على دوران الذراعين العريانين .. ذراعها يهبل مليان ومربرب مثير.. ودوران على الصدر واسع.. بيكشف بزازها الكبيره لما تنحنى ... تحتها سوتيان أبيض رافع بزازها والشق بين بزازها واضح من قماش البلوزه الشفاف ...جست أنجى بأيدها وهى بتقول ... دى سخنه قوى يا أبيه .. قلت لها .. أيوه الحراره مش حا تنزل وتبقى طبيعى الا بعد 48ساعه زى ما الدكتور ما قال ... وقمت أحضر الكمادات... أديتها لأمال وأنا بأقول لها أعملى لها على جبهتها ودراعها وبطنها .. لما الحراره تنزل شويه .. وأنا حا أجهز لها العصير والزبادى علشان نفطرها ... كانت الحرار ه بدأت ترتفع عند أنجى وبدأت تهلوس ... وقالت تقريبا نفس الكلام اللى كانت بتقوله أمبارح ... وأمال بتحاول تحط كف أيدها على شفايف أنجى تكتم صوتها .. وهى بتبص لى ... قالت عاوزه أقيس الحراره بتاعتها .. قلت لها عندك الترمومتر فى الكبايه على الكومودينو جنب السرير... بس أوعى تحطيه فى بقها لتكسره ... قالت مستغربه .. حا أقيس الحراره أزاى ... قلت .. من فتحه الشرج ... زى الدكتور ما قال ... أترددت شويه وزى ما تكون عاوزه تعرف أنا عرفت أيه .. وهى بتقول .. حضرتك قست لها الحراره كده أمبارح ... قلت أيوه وأنا بأعطيها الكريم تدهن الترمومتر... وخرجت ... أكيد عرفت أنى شوفت أثار النيك فى طيز أنجى ..
...فطرنا أنجى وغيرنا هدومها بقميص قطنى ثقيل.. ولفينا عليها الغطا كويس .. وخرجنا للصاله ... قالت أمال .. نسيت أجيب هدوم بيتى معايا .. علشان الهدوم دى مش مستريحه فيها .. قلت .. عندك دولاب أنجى أختارى اللى يناسبك منه ... لقيت أمل بتبص لى .. وهى بتقول .. شكلك مرهق ياأبيه .. خش خد لك حمام بسرعه .. وأنا حا أغير هدومى وأأخد بالى من أنجى .. كنت فعلا محتاج حمام وحلاقه دقن ...
المهم أستحميت وخرجت عريان لافف الفوطه على وسطى بس .. فوجئت ب أمل ماشيه فى الصاله شايله هدومها على أيدها بعد ما غيرت . ولبست طقم أحمر قطعتين عباره عن بدى حمالات قصيركاشف بطنها المدوره الصغيره.. وعاصر بزازها المليانه رافعها لفوق كورتين قشطه دايبه من ضيقه عليها لآنها أسمن شويه من أنجى ... وبنطلونه أسترتش برامودا لاصق فى فخادها وبطنها خالص.. كان اللون الاحمر على جسمها الابيض المرمر وشعرها الاشقرالناعم محوط وشها المدور الجميل ... يطير العقل ... صفرت صفاره أعجاب وأنا بأأقول .. أيه ياواد الحلاوه دى ... ضحكت بمياصه وهى بترمينى بالسوتيان بتاعها ... مسكته فى أيدى ورفعته أشمه .. بصت لى وأبتسمت ... مديت شفايفى أبوس السوتيان من جوه ... مكان بزازها ... أتمايلت وهى بتتدلع ورميت لى الكيلوت وهى بتقول .. طيب خد ده كمان ... لقفته بأيدى وشميته وأنا بالحس مكان كسها بلسانى ... أتغيرت تعبيرات وشها من أبتسامه الى تقلصات شهوه وهيجان .. قربت أمل منى وهى بتقول .. على فكره أنت شقى أوى يا أبيه ... وهى بتمسح جسمها بجسمى ... سقطت الفوطه من وسطى .. لقيت نفسى واقف عريان خالص ... لمعت عينها وهى بتمسح جسمى العريان وأتعلقت عينها بين فخادى .. على زبى .....وأترعشت رعشه واحده هزت جسمها كله ...بعدها جريت مكسوفه ناحيه أوضه أنجى ... أتجهت أنا ناحيه أوضتى علشان أكمل لبس هدومى .. لقيت أمال ورايا .. وهى بتمسح ظهرى العريان لمااا نزلت على قباب طيزىوبتقول ... عاوزه أعرف منك .. هوه أنا مش حلوه .. ألتفت لها وانا بأقول .. لا ..مين قال كده .. ده أنت جميله جدا .. قالت .. طيب ليه لما كنت باأقرب منك بتبعد ... قلت بهزار .. أهوووو أنا جنبك مش حا أبعد ... قربت منى وهى بترفع جسمها على أطراف صوابعها .. و بتبوسنى فى شفايفى .. بوسه سريعه .. وبتبص لى تشوف رد فعلى ... أبتسمت .. أطمئنت ... قربت تانى وهى بتطلع لسانها تمسح بيه شفايفى .. طلعت لسانى أنا كمان ألحس لسانها ... هوب .. شفايفنا لصقت ولسانا يلف على بعض وروحنا فى بوسه سخنه نار ... حسيت بأيدها نزلت لتحت بتمسك زبى براحه أيدها وتعصره .. مديت أيدى تحت البدى عصرت بزها ... سمعنا صوت أنين أنجى .. دخلنا بسرعه نشوفها .. كانت نايمه بتهلوس وبتتكلم كلامها الجنسى أياه ... أتنبهت أنى واقف عريان لسه ... وزبى واقف على الاخر بزاويه 90درجه..بصت لى أمل .. هاجت أكثر . بسرعه قلعت البدى .. أتحررت بزازها تتمرجح وتتهز على صدرها من طراوتها وكبرها ... ونزلت بسرعه على ركبتها بين فخادى... ثوانى وكان زبى كله فى بقها بتهرسه مص وعض ولحس ..
أتجننت وأترعشت وشهقت ولقيت نفسى من متعتى بأتأوه أسسس أسسس أسسسس وهى ماصدقت مسكت زبى ... كانت اللبوه مشتاقه له ... وأنا خلاص حا أكبهم عليها من هيجانى ... لكنى كنت عاوز أتمتع بيها أكثر .. مسكتها من ذراعتها العريانه ورفعتها لفوق ... وقفت وهى بتأن من النشوه والهيجان ... دفعتها بأيدى ناحيه الكرسى .. قعدت وهى فاتحه فخادها ... مديت أيدى اسحب البنطلون بتاعها .. أترفعت بجسمها .. نزل البنطلون بين رجليها .. قربت من كسها المبلول .. أشمه .. ومديت لسانى أمسحه من فوق لتحت ... شهقت .. وهى بتقول .. أه ياأبيه .. أه أه كمان .. لسانك يجنن ... وهى بتعصر وتقفش بزازها بأيدها ...وبتبص فى عينى تشوف درجه هيجانى عليها ...كنت هايج نار .. أنقلب اللحس.. لمص وبعدين عض بسنانى لشفرات كسها الصغيره اللذيذه .. وأمل تدب برجلها على الارض من النشوه وهى مافيش على لسانها غير كلمه أه أه أه ... بصيت ناحيه أنجى كانت لسه رايحه فى النوم أو ألاغماء .... وقفت وأنا بأستعرض زبى لآمل .. هزيته لها علشان تتأكد من قوته وصلابته وانا بأقول .. عاوزاه قدام ولا ورا ... قامت تتسند بأيدهاعلى مسند الكرسى وهى تركب بركبتها على القعده بتاعته وبتباعد بين فخادها ... زى حرف زد... وهى بتقول بصوت ضعيف مبحوح .. ورا ياأبيه ... كانت أمبوبه الكريم قريبه منى ... دهنت زبى وأخدت على صباعى الوسطانى لحسه كريم بعبصبتها فى خرم طيزها .. كانت علامات النيك واضحه فيه قوى.. .... دخل صباعى بسهوله كله فيها... قربت براس زبى على بوابه طيزها ...حشرتها بالراحه ... غاص زبى بسرعه فى جوفها ... شهقت .. أوووووه أووووه ....خليه كده شويه ياأبيه ... أرجوك .. أوعى تسحبه .. أرجووووووك .. أح أح أح لذيذ .. لذذذذذذذذذذيذ ..... وراحت تتمايل وتترقص يمين شمال تمرغ زبى فى جوفها وعلى حواف خرم طيزها المولع نار .... أترعشت وهى بتجيب شهوتها وتتأوه أه أه أوووف أح أح حلو حلو ... أه أه أه وأنا بأتهز من رعشتها وزبى خلاص مش مستحمل ... بصيت ناحيه أنجى أللى كانت بتتقلب .. كنت خايف تفوق و ترجع لوعيها... لكنها رجعت لآغمائها تانى... هديت شهوتى شويه ... سمعت أمل بتقول ... يلا يا أبيه أشتغل ... ضحكت من تعبيرها ... وبدأت أسحب زبى كله لبره .. أخرجه منها .. تشهق .. أدفسه بقوه فى خرمها .. تصرخ ... فتحت أنجى عينها بصت علينا .. وبعدين غمضت تانى ونامت .. مش عارف هى واعيه ولا لسه فى غيبوبتها ... وأمل مش داريه بالدنيا .. بتشهق وتتأوه أه أه أه ... وجسمها يتنفض ويترعش ويتمايل ورشاش ميه بيدفق من كسها كنت بأشعر برشات ميه زى بخاخه بللت رجلى وفوق ركبتى ...و بدأ صوت أمل ينخفض وصوتها بح من التأوهات والنشوه ...عرفت أنها خلاص .. أرتوت ... سحبت زبى وأنا بأرمى لبنى على ظهرها العريان الجميل ... عصرت زبى بين أخدود فلقتين طيازها.. ومشيت خطوه وقعدت على الارض أسترد أنفاسى .. مالت أمل وهى بترمى جسمها فوقى ..و قعدت على فخدى بطيزها المربربه الطريه .. وهى بتقول ... بوسنى ياأبيه ... قربت شفايفى من شفايفها .. لصقوا .. وأيدى بتمسك بزها الناهد الطرى تقفشه وتعصر فيه وتفرك حلمتها ...
قامت أمل من فوق فخدى وهى بتحاول تحقظ توازنها بصعوبه .. مشيت وهى بتقول .. عندك حاجه تتاكل .. عاوزه أفطر ...قمت وأنا بأمسك أيدها ومشينا ناحيه المطبخ.. وقفت أمل تجهز لنا لقمه نفطر بيها وأنا واقف وراها أمسح زبى بين طيازها .. وأاقفش بزازها وأبوس كتافها وابعبص فيها وهى بتترقص بمياصه وبتقول .. لا مش كده .. مش كفايه اللى عملته فيا جوه ياابيه ...أخدنا صينيه الاكل .. وقعدنا على الارض عريانين ملط جنب سرير أنجى نأكل ... بناكل بأيد وبأيدنا الثانيه .. أنا بصوابعى أمسح كسها واحسس عليه . .. وامل ماسكه زبى بتدلكه وتصحى فيه... وقف زبى بين أيديها وأتصلب .. وكسها غرق أيدى ميه ...وأحنا الاثنين بنتهز من الهيجان اللى أحنا فيه واللى بنعمله فى بعض ... قربت شفايفى من حلماتها .. مصيت فيهم وأنا بأمضع اللقمه معاهم ... جابت شهوتها فى أيدى وهى بتترمى بجسمها لورا نامت على ظهرها... وبتقول أح أح أووووف .. حرام عليك جننتنى ... كفايه عليك طيزى .. بلاش تفتح كسى ... سيب حاجه مقفوله ... أرحمنى كفايه ... وضمت فخادها على أيدى بكل قوتها .. حسيت بكف أيدى أتهرس من شده تقلص فخادها عليه ... فرغنا من الاكل .. قامت وهى بتقول .. يلا نأخد حمام ... يمكن تهدا شهوتك عليا شويه ... مليت البانيو .. قعدت فاتح فخادى .. قعدت بينهم .. ونامت على صدرى بظهرها .. أيدى لفت تمسك بزازها وأيدها بتحضن أيدى فوق بزازها .. كنت بأقفش بزازها الطريه زى الفلاحه لما تدلك ضرع بقرتها قبل الحلب ... ساحت ورجعت براسها لورا بتقرب شفايفها من شفايفى ... وعضت دقنى بالراحه ومشطته بأسنانها ... كان زبى بيتمدد يرشق بين طيازها ... وهى بتتمايل تمرغه بين فخادها ... رفعت جسمها لفوق وهى بتمسك زبى بأيدها وقربته من خرمها ... مسحته على البوابه .. وقعدت عليه بالراااااحه .. كان مش محتاج كريم ..
البت كان هايجه وكمان واسعه شويه ... زبى كله أختفى فى جوفها وهى راكبه وقاعده بثقلها فوق فخادى ... أنتظرت أنها تقوم .. أبدا ... رشقت ونامت على كده ... بدأت تتحرك حركه دائريه تلف زبى فى طيزها زى الجرس ...وأنا من هيجانى بأعصر بزازها وبأقفش فيها وبأقرص حلماتها بصوابعى جامد ...وأمل حا تتجنن ... وتقول .. أه أه أه .. زبك حلو قوى ياأبيه .. ناشف ولذيذ ... سخن .. سخن .. أه أه أه ... أوعى تجيب دلوقتى .. أستنى .. لما أشبع منه .. أرجوك .. أه أه أه أزعل منك لو جبت دلوقتى .. أحووووه .. أ ه أه أه .. وزبى حا ينفجر جوه طيزها من الهيجان ... بقيت مش حاسس بيه ... زى ما يكون أنفصل عن جسمى أو أتخدر من سخونه جوفها ... اترعشت أمل وهى بتجيب شهوتها فى ميه البانيو مش عارف للمره الكام دلوقتى ... قامت وقفت.. أنسحب زبى من طيزها .. حسيت بالميه الساقعه عليه .. أترعشت من البروده .. أنحنت أمل على حافه البانيو وبترفع طيزها ناحيتى لفوق ... وبتقول ..يلا لبسهولى ..يلا يا أبيه ... طفى النار اللى جوايا ...وقفت وأنا باقرب من خرم طيزها الملزق ... كان كسها بينقط ميه مش عارف ميه شهوتها ولا بيصفى الميه اللى دخلت فيه من البانيو ... رجعت لورا وأتقدمت ناحيه طيزها وأنا ماسك زبى .. طعنتها بيه ... مرق فى جوفها زى السهم ... صرخت .. أه أى أى أى أ ى مش جامد قوى كده ياأبيه ... حرام عليك .. أح أح أح أح بيوجعنى .. بيوجعنى ...أووووه زبك فشخنى نصين ...أه أه أه أنا مخصماك ... أووووه .. وهى بتتمايل تدعك زبى فيها ... عرفت أنها بتقول كلام كده من هيجانها .. وسحبت زبى جامد .. شهقت .. أه اه أه بالراحه أوووه بالراحه ... أه أه أه .. دفسته من جديد فى طيزها ... أترعشت وهى بتجيب شهوتها وبتأن أنين مكتوم وبتحاول تقف على رجليها ... وقفت...حسيت بزبى أنثنى فيها وأتعصر ... و رجليها بتترعش ومفشوخه لبره ... رفعتها من تحت بزازها لفوق ... أتعلقت رجليها فى الهوا تتهز زى الطفل لما يكون عاوز ينزل على الارض غضبان ... أتسندت بأمشاط أقدامها على حرف البانيو وهى بترفع نفسها لفوق تخرج زبى من جوفها ... فضلت ثانيه واحده على الوضع ده ونزلت بسرعه .. تغمد زبى فى جوفها وهى بتمايل وتتأوه .. حرااااااام ..., حراااااام مش قادره .. مش قادره ...وهى بتترعش قوى .. حسيت بثقل جسمها على ذراعاتى.. عرفت انها أغمى عليها تقريبا ... بباقى القوه اللى عندى .. بدأت أرفعها وانزلها على زبى .. وأنا منحنى بجسمى للخلف زى بائع العصايرأو الخروب وهو بيرجع لورا من ثقل حمولته المتعلقه بأكتافه وفوق بطنه ...ولعت نار... أنتهيت .. وبدأ زبى يدفق اللبن فى طيزها .. أرتخت قوتى .. نزلت أمل تنام ببطنها على حافه البانيو نصها بره ونصها جوه ..خرج زبى من جوفها وهو بيدفق باقى اللبن على ظهرها والحيطه ...
و أمل بتحاول تستجمع قوتها وعاوزه تقف على رجليها .. وأنا بأساعدها وبأرفعها من ذراعتها لفوق ..
. أتنبهنا على أنجى واقفه على الباب بتسند راسها على الجدار من التعب والارهاق وبتقول .. عاوزه أعمل حمام يابابا ....

( 3 )
فاجئتنا أنجى وأنا بأنيك خالتها أمل وواقفين عراينين ملط ومحتمل أنها كانت واقفه من مده طويله وشافت النيك من بدايته وشافتنى وأنا بأغرس زبى فى طيز خالتها ... وهى بتتأوه وبتصرخ من زبى .. ..... وقفت أمل وهى بتمشى بصعوبه بسبب وجع طيزها من النيك وأتجهت ناحيه أنجى تسندها ... وأنا بسرعه مسكت البشكير ألفه حوالين وسطى وأنا بأقرب كمان أساعد أمل .. مسكت أنا أنجى من أيدها الثانيه ومشينا ناحيه البيديه .. قعدت أنجى وسندناها أنا وأمل ... لمااااا خلصت وبدأت تحاول تقوم ... مسكت أمل خرطوم الدش وقربت من فخاد أنجى تشطفها من قدام وورا وأنا رافع حرف الفستان أحسن يتبل ميه .... وقعت عينى على فخاد أنجى العريانه...حلوه وملفوفه وناعمه ...شيلتها بأيديا ألاثنين ومشيت بيها لغايه السرير ونيمتها .. كانت أيدها المدلدله بتمسح زبى .. مش عارف قاصده ولا بدون قصد ... وسقط منى البشكير لما ضغطت عليه بركبتى وأنا بأمدد أنجى على السرير ... أتعلقت عينين أنجى بزبى ... وصلت أمل ومالت تسند راس أنجى بأيدها وبتقول لى يلا روح خد حمام بسرعه .. علشان أأخد أنا حمام وراك ...
.... فى الليل نامت أمل فى السرير جنب أنجى ومددت أنا على الارض جنب السرير على مرتبه سفارى ... كان الجو حر مش عارف
ولا أنا كان جسمى سخن ... نمت بالشورت ... حسيت فى نص الليل بأيدين بتمسح زبى من فوق الشورت .. فتحت عينى .. كانت أمل نازله بنصها من فوق السرير وبتقرب تحسس على زبى .. كانت لسه عريانه خالص .. شديتها من أيدها .. سقطت فوقى تحضنى ... وتفرك زبى بفخدها ..قلعتنى الشورت وبدأت أمسح زبى على شفرات كسها السخنه المبلوله ... فرشتها برأس زبى بقوه... شهقت وهى بتكبش لحم صدرى العريان بأيديها الاثنين وبتتأوه من الهيجان .. كنت خايف أنها تتجنن وترشق كسها فى زبى من شهوتها وهيجانها.. علشان كده كانت كل ما تقرب منى أبعد أنا لورا ... فهمت أمل أنى خايف من زبى ليدخل فى كسها ... مالت على جنبها وهى بتنحنى تدعك طيزها فى زبى وهى بتقول ...طيب يلا دخله.. طيزى مولعه نار... أنا مش قادره ... وبتدفس صباعها بالدهان فى فلسها .. وبباقى الدهان مسحت راس زبى وقربته من خرم طيزها تضغط بيه وتتمايل يمين وشمال ... أنغرس زبى فى جوفها بنعومه ... شهقت وهى بتتأوه أح أح أح أح أى أى زبك يهبل .. يجنن ... أه أه أه .. كنت بأحاول أنى أكتم صوتها العالى علشان أنجى ما تسمعش اللى بيحصل .. لكن أمل كانت زى المجنونه مش داريه بحاجه عاوزه تتناك وبس ويحصل اللى يحصل .. أو أنها كانت متعوده تتناك هى وأنجى مع بعض.. محتمل وجايز ...علشان كده كانت مش مكسوفه ولا خايفه .... مالت اللبوه .. نامت على وشها ....ركبت أنا فوقها بأهرسها بصدرى على ظهرها وزبى غايص فى جوفها بيحرقها وبينحرق من نارها ... سمعتها بتقول .. أمسك بزازى أقفشها وأعصرها جامد ... أرجوك ...أرجوك ... مش قادره ..... لسه حا أمسك بزازها ويادوب حا أعصرها كانت أمل بتتهز وتهزنى معاها .. رعشتها المحمومه وتأوهاتها المجنونه ... أه أه أه أحوووه أووووه.. أه أه أه خلاص ..خلاص جبت جبت.... ... وميه نازله من كسها تبلل فخادى وبيضاتى ...
أكثر من مره تترعش وتجيب شهوتها وأنا راكب فوقها طالع نازل بأدلك زبى فى أجناب طيزها المولعه وحاسس بنار جوفها بتلسع رأس زبى وتشويها .. وهى شويه تضحك وشويه تغنى وشويه تترجانى وشويه ترفع جسمها زى ما تكون عاوزانى أأقوم من فوقها من الوجع وشويه تلف أيدها تمسح ظهرى ... وأيدى لسه نازله عصر فى بزازها الطريه وأأقرص حلماتها الواقفه ... وتنزل تمسح شفرات كسها الغرقانه المنفوخه..ثوانى وأرفعها أعصر بزازها تانى ... أتهديت وهديتها معايا ........أترعشت وأنا بأوشوشها .. أنا خلاص .. حاأجيب ... حاأجيب .. قالت بصعوبه ... جيب جوه ... جيب ... ولعنى .. وأحرقنى بلبنك النار ... ودفق زبى النار فى جوفها .. رفعت أمل جسمها لفوق من سخونه اللبن اللى بيندلق فى جوفها وهى بتصرخ نار نار نار ... أه أه أه أه ... بيحرق بيحرق ... أحوووووه ...وبعدين هديت وهمدت حركتها ... وأنا كمان سكنت فوقها وزبى لسه بيتنفض جواها زى السمكه وهى بتصارع الموت
. سمعنا صوت أنجى بتقول .. أنا جعانه يابابا .. قمنا أنا وأمل بسرعه.. كانت أنجى نايمه على وشها مكتفه أيديها تحت دقنها بتبص علينا من فوق .... ووشها أحماااااار والعرق خطوط على خدودها وجبينها .... جهزنا عشا خفيف .. وقعدنا نتعشى أحنا الثلاثه ...
بدأت أنجى تتحسن وتسترد عافيتها .. وثانى يوم طلبت أنجى من جدتها تسيب أمل معاها يوم كمان .. أتصلت مراتى تتطمئن على أنجى وطمناها أنه مافيش لزوم لنزولها ...
أمل كانت مصره تقعد عريانه أو يمكن بالكيلوت بس ... زى ما تكون بتقول لآنجى أنا مش مكسوفه خلاص أنتى شوفتنى أنا وباباكى وهو بينكنى ..وساعات كانت بتتعمد تتمسح فيا وتمسك زبى من فوق الشورت وهى بتبص لأنجى ....
لقيت أنجى هى كمان بتخفف هدومها بحجه أنها حرانه ... وطلبوا منى أنى كمان أأقعد بالشورت بس ...
قربنا من الليل ...قعدنا بعدها أحنا الثلاثه على السرير نتفرج على التليفزيون .. أنجى فى النص وأنا وأمل على الجانبين ... كانت أمل بتمد أيدها تحسس على بطن أنجى وبزازها وهى بتقول سلامتك يانوجا ... وبتبص لى وبتعمز بعينها ... قالت لى أنجى .. بابا ... عاوزه أأكل كباب ... نفسى فيه ... قمت بسرعه وأنا بأقول .. حاضر ياقلبى .. وبالمره أجيب شويه بقاله وعصاير ...
فتحت الباب وأنا بأقول بصوت عالى .. مش حا أغيب يابنات ... وقفلت الباب ونزلت ... وصلت للكبابحى وصيته على المطلوب ... وكان المحل زحمه .. وعرفت أن طلبى حا يكون جاهز بعد ساعه مش أقل.. أعطيتهم العنوان ودفعت الحساب ورجعت أنتظرالدلفيرى فى البيت ... مشيت أشتريت البقاله .. ورجعت البيت ...
فتحت الباب .. ماسمعتش صوت .. قلت جايز البنات ناموا ... لكن لما قربت من الثلاجه .. سمعت أصوات غريبه جايه من أوضه أنجى ... زى ما يكون تأوهات ودلع ... قربت من باب الاوضه الموارب وبصيت بشويش ...
كان البنات الاثنين عريانين خالص وراكبين على بعض 69 وكل واحده منهم بتلحس للثانيه كسها .. والاثنين هايجيين على الاخر ... وكمان كانت أمل ماسكه خياره دفساها فى طيز أنجى وبتنكها بيها .. تدخلها وتخرجها وأنجى بتصرخ وبتتأوه .. أه أه أه .. جوه كمان يامولا .. أوووه أوووه بالجامد يابت ... أحووووووه ... الحسى كسى كمان ... أووووه ... دخلى لسانك جوه قوى .... أح أح أح ...أه أه أه أه ... وكانت أنجى كمان بتبعبص أمل فى طيزها بصباعها وبتلفه فى خرمها الورمان .... وأمل بتصرخ .. بالراحه يامتناكه .. بالراحه يالبوه .. طيزى أتهرت منك ومن أبوكى .. أه أه أه أه أووو أح أح أح...... وانا واقف مش قادر ... زبى حا يقطع البنطلون ويخرج.. كانت البنت أنجى هايجه هيجان يجنن .. وكنت خايف أدخل عليهم أأقطع شهوتهم ومتعتهم .. وقفت مكانى أتفرج وأنا بأعصر المسكين زبى بأيدى ...
أرتفع صريخ أنجى وهى بتجيب شهوتها ... أه يامولا أه يامولا .. أه أه أه .. وحشنى زبك ياشادى ... زبك السخن المولع .. مش خياره مولا البارده ... أح أح أح ... وأمل هى كمان بتتهز من لحس أنجى لكسها وهى مش بتقول غير كلمه أه وأح أه أح أه أح ... وسكتوا من غير حركه ................. أنقلبت أمل على ظهرها ونامت جنب أنجى .. ولقيت ألاثنين نايمين فاشخين فخادهم كسهم بيملع من الميه اللى عليه وبزازهم المكوره نايمه على صدرهم المرمر ... كان منظرهم يطير العقل .. وكان نفسى أدخل عليهم وهم كده أنيكهم فى كساسهم الحلوه هما ألاثنين ويحصل اللى يحصل .. كانوا البنتين وهما نايمين عريانين شكلهم يهبل ......أأأأأأأأأأه وعضيت صباعى ومشيت قعدت فى الصاله .......
ركنت أيدى على خدى .. وروحت فى غفوه ... صحيت على جرس الباب ... كان الكباب وصل ... أخدته وصحيت البنات ... أتعشينا من غير ولا كلمه .. بس عين البنات كانت كله شويه تتلاقى ويبتسموا لبعض .... هما مش عارفين أنى شوفت اللى كانوا بيعملوه اللبوتين .....
أخدتهم فى حضنى ونمنا ... صحينا الصبح على أمل بتصحينا وهى بتقول أنا نازله .. النهارده عندى كورس رياضه ... يادوب ساعتين وحا أرجع بسرعه ... وفتحت الباب وخرجت .....
قامت أنجى وهى بتقول ... ممكن تسيبنى أعمل لك الفطار .... يادوب تخرج من الحمام تلاقى الفطار جاهز ....
فطرت ... وقلت لها .. أدخلى أنت كمان خدى لك حمام .. تقدرى ولا عاوزانى أساعدك ... قالت لا ياسيدى.. خليك مستريح .. أنا بقيت كويسه خالص ...
قعدت فى سريرى ساند راسى من ورا على كفوفى وراجع بجسمى على المخده العاليه بأتفرج على التليفزيون ... دخلت عليا أنجى بتمسح شعرها المبلول ... كانت لابسه قميص أبيض رجالى من بتوعى وسايبه الزرايراللى فوق مفتوحه ... القميص عليها ميكروجيب مبلول من جسمها ولاصق عليها بيشف كل اللى تحته .. وفخادها العريانه تجنن فيه وشق بزازها واضح من فتحه القميص وكمان حروف حلماتها الورديه لاصقه فى القميص بارزه تهيج ... عينى كانت بتاكلها أأكل ... وزبى بدأ يتمدد ....
قربت منى وهى بتقعد جنبى على السرير وبتلسعنى بشعرها المبلول ولقيت أيدها بتزحف ناحيه زبى ..لمسته ولما لقيتنى مش معترض.... مسكته وعصرته جامد ...لقيتنى شهقت من حلاوه مسكتها لزبى ومديت أيدى من فتحه القميص وقفشت بزها المليان المدور.... أتعجن فى أيدى زى الملبن ....قرصت حلمتها الناعمه .. لقيتها بتبص فى عينى ومنظرها هاجت قوى وبتقول .. دا أنت طلعت شقى قوى قوى ياسى بابا ...
( 4 )ــــــ
قربت منى أنجى بتتمايل بمياصه ودلع .. وأيدى لسه ماسكه بزاها بأعصر فيه ... شهقت بميوعه .. أى أى أيدك بتوجع أه .. بالراحه على بزى .. ده مش مستحمل ....هوه فيه حد يعمل فى بزار حبيبته كده ...أنا بزازى متعوده على الدلع.. المص واللحس بس ........و مسكت زبى بتهرسه من قبضتها عليه .. وبتقول .. أموت فى بتاعك الحديد ده .. مسكت شفايفها بصوابعى وأنا بأقول أسمه ايه بتاعى .. قولى أسمه أيه .. قالت .. لا أنا أتكسف .. قلت .. طيب سيبى بقى بتاعى .. مش حا تلمسيه الا لما تقولى أسمه أيه .. قالت بدلع .. قول أنت أسمه أيه ... قلت ... زب .. وأنا بأشاور على كسها ... وده أسمه كس ... مصيت صباعى وبللته بريقى وأنا بادفسه فى خرم طيزها وأنا بأقول .. طبعا عارفه ده أسمه أيه.. يامتناكه .. وضعت كفها على شفايفى وهى بتقول .. بلاش تقول لى الكلمه دى .. عيب ... طيب تعرفى تكررى اللى قلته لكى .. قالت وهى بتميل على زبى ... هات زبك ألحلو ده ألحسه وأمصه وأدوبه بشفايفى المولعين دول ... وسحبته من تحت الشورت وهى بتبص عليه بشهوه وهيجان ... ولقيته كله فى بقها بتمص فيه وتمسحه بلسانها وتعضعض فيه بأسنانها ... لماااا كنت حأ أتجنن من الهياج ... سحبت القميص من عليها .. أنقلع .. وبقيت عريانه خالص .. وشعرها الناعم الاسود نازل على كتافها وجبينها وحولين خدودها .. يزيدها جمال ويزيد من شهوتى وهيجانى عليها .. حسست على ظهرها العريان الناعم أتمايلت مستمتعه من تحسيسى ..وسرحت بأيدى.. لماااا وصلت لشق فلقات طيازها ..