قصص جنسية عربية
43.9K subscribers
98 links
@altheeb_almonfard
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️💋💃👄🌈🔞
Download Telegram
كنت أترك كسي لخالي لذلك تركت رضوان ينيكني من طيزي فناكني حتى شبع من طيزي ثم ارتمى ليرتاح و يتفرج على فليم سكس مجاني على الهواء مباشرة ، و جاء دور خالي فسألني أولا عن الحبة فضحكت و هنا أدخل زبه للخصيتين يطعنني بقوة و نهم شديد لأنه لم ينكني منذ زمن انهال علي بالقبلات فكنت كالقحبة بينهما واحد ينيكني و واحد يتفرج و أنا كلي شهوة و أنوثة لا توصف فهاهي نادية الصبية الصغيرة ذات ال15 سنة تقريبا تنام بين زبين خشينين كبيرين كأنها قحبة محترفة منذ زمن و أحسست بأنتوثني تتفجر مني هههههههههه شبعت من الزب حتى تألمت من طيزي لما ناكني خالي مرة ثانية من الطيز و رضوان ناكني من كسي لكن بالعازل هذه المرة و أمضينا ليلة لا توصف و كان هدفي من ذلك هو جمعهم مع بعض فقط حتى أتجنب تلك الحساسيات و أنال رغبتي وقت ما شئت و هذا ما حدث فقد بقينا مع بعض كل مرة ينيكني واحد أو الاثنين معا لكنهما كانا يتفاديان نيكي مع بعض ربما تفاديا للتنافس فكنت أعامل كل واحد كأنه حبيبي و زوجي مما يعجبهما معا . بقينا هكذا حتى بلغت الـ ال20 من عمري فكان رضوان يشتغل في شركة خاصة و خالي مازال في المزرعة و كيف يفرط في زوجته هنا هههههههه تعودت على زب و النيك من الطيز كذلك فكنت كلما ناكني أحدهما لابد من نيكي من الكس و الطيز و جسمي بلغ الذروة في الشهوة فعدت مرات لا أشبع من أحدهم فاذهب للثاني ينيكني و تحولت لقحبة حقيقية و أصبح همي الوحيد هو شهوتي خاصة لما تركت المرسة و مكثت في البيت فكانت تسليتي الوحيدة هي الزب لكني كنت في أسعد حال و تعلمت اللبس المغري و كنت أشتري الملابس الداخلية الفاخرة . حتى أحد الأيام لما تأخرت عني دورتي الشهرية و في الشهر الثاني كذلك تأخرت و بدأت أحس بالدوار و الفشل و الغثيان و القيئ المباغث و نفسي تتلهف لأشياء لم أكن أفكر فيها من قبل و لما سألت عنها استفسارا ليس توضيحا علمت أنها علامات الحمل ؟ يا ويلي أنا حامل من أحدهما و هو رضوان أخي أكيد لأنه الوحيد الذي ناكني من دون عازل و كنت انقطعت عن الحبوب لأنها أثرت علي و خفت أنكشاف أمري فتوقفت عنا و استبدلتها بالعازل لكن رضوان ناكني 3 مرات من دون عازل ، غلبتنا الشهوة و استسلمنا لرغباتنا و حصل الحمل منه أكيد . أخبرتهما معا عن مصيبتي و قلت لهما بعد شهر يظهر علي الحمل و إن لم تفعلا شيئا فكلنا في الهوا سوا . تركتهما يتشاوران و فكرت في أمري كثيرا و بدأت حياتي لا تعجبني و خاصة أنني جميلة و جسمي فتان يشتهيه أي رجل بمقابل و أنا في المزرعة عرضة للنيك و لا مستقبل لي و ربما أتاني خاطب فماذا أقول و ماذا أفعل؟ بعدها يومين ذهبت لغرفة خالي فأعلق الباب علي و ناكاني معا هذه المرة ربما كانا يودعان كسي و طيزي هههه ثم بدآ بضربي بقوة على بطني و أنا مستغربة و أبكي و أصرخ و كان الضرب باليدين على بطني مباشرة حتى أغمي علي من شدة الألم و ما اتسفقت إلا عند طبيبة نسائية تقول لي مبروك عليك يا حبيبتي الجنين بخير لا تخافي ، لما ستعت كلماتها انتكست و علمت أنهما كانا يضرباني لأسقط الجنين فقط و لم يخافا على حياتي فربما مت حينها . لما كان أخي معي الطبيبة لم تشك بأن الثاني يعني خالي هو زوجي فعنفته كثيرا و غادرنا العيادة و لما رجعنا قرر خالي طلب المساعدة من إحدى القحبات في المدينة التي سبق و كان يذهب عندها في بيت الدعارة ( في ذلك الوقت كانت كل مدينة فيها بيت دعارة أو اثنين ) أعطته عنوان احدى صديقاتها في مدينة ساحلية كبيرة فقررنا الذهاب إليها و تحججنا بطلب الطبيبة صورة الطبقي المحوري الغير متوفرة في مدينتنا ( سكانير يعني ) لما ذهبنا عندها كانت تعمل في بيت دعارة مشهور و تتواصل مع الزبائن و توفر لهم البنات ، تكلمت معي على انفراد فشرحت لها الأمر لكن لم أطلعها بهوية خالي و أخي و قلت لها اغتصباني مع بعض في الغابة و لما حبلت هددتهم فرضخوا و أحضروني و فلانة دلتنا علكي . قالت لي هل تريدين العودة لبيتكم ؟ قلت لها لا أنوي ذلك سيذبحونني أكيد و لو ساعدتني أكون شاكرة لكي طوال عمري . أنا كنت جميلة جدا و مازلت و جسمي ممشوق و قوامي جميل و هي بمجرد النظر الأولى وافقت و قلت لها لا عليك منهما بعد عملية الاجهاض سوف أتخلص منهما لكن أريني أين نلتقي فقط ؟ فقالت لي سوف آخذك من العيادة مباشرة لمنزلي لا تخافي . كان هناك طبيب مختص في الاجهاض السري و كل بيوت الدعارة تتعامل معه لكنه سيء الخلق و طماع و لئيم يستغل الظروف بمجرد ما يري فتاة جميلة و لا تعمل في بيت الدعارة يشترط عليها بأن ينيكها قبل العملية و هي لا تستطيع عمل شيء أمام الأمر الواقع و كانت أخبرتني عنه و قالت لي وافقي و لا تهتمي سوف يقع في يدك مرة أخرى .
لما دخلنا العيادة كنت مع أخي و خالي و هي لم تأتي معنا لأنها كانت تجهز لهربي منهما ، بقيا في قاعة الانتظار و قال لهما العملية تستغرق 4 ساعات فيمكنكم الانصراف و الرجوع بعدين ؟ و هذا ما حصل و بقيت معه لوحدنا و بمجرد ما أراد أن يعرض علي شرطه قلت له أنا مستعدة و على علم بشرطك فتفضل نيكني و خلصني أرجوك ما بقي شيء أخجل منه ؟ كان الطبيب في سن ال55 تقريبا و جسمه لم يغريني أو ربما كنت منشغلة بشيئ آخر هو طريقة الهرب من أخي و خالي ، المهم الطبيب ناكني من كسي لما شافني جميلة و مغرية و لما خلص طلب مني الدخول للحمام للغسل ثم طهر كسي بمطهر و بدأ عملية الاجهاض . أنا كنت تركت رسالة لهما في الفندق الذي بتنا فيه تلك الليلة و لعلمكم لما حجزنا في الفندق طلب منا عقد الزواج أو دفتر العائلة أو أي شيء يثبت فقرابتنا لكي نحجز نفس الغرفة و لحسن الحظ أخي كان يحمل دفتر العائلة و لما عرفوا أنه أخي و الثاني خالي أعطونا غرفة بسريرين ، واحد منفرد و واحد لشخصين . تلك الليلة أردت الإستمتاع و مكافئتهم على اسعادهم لي طيلة تلك الفترة الجميلة مدة 4 سنوات و نصف من النيك و الحب و الجنس السري الذي لا يوصف فلبست لهم أحلى ثياب و بتنا مع بعض كاني أودعهم و كسي يودع زبيهما و كذلك طيزي ، أول مرة ناكاني مع بعض خالي أدخل زبه في كسي و أخي في طيزي و أنا بينهما أنازع كعادتي ، أردت التمتع قدر المستطاع بهذه الليلة فوصلت لشهوتي عدة مرات لا تعد مرة باللحس و مرة بالزب و مرة من الطيز مع حك كسي باليد أمضينا الليل كله في النيك و الممارسة ، كنت تركت لهما رسالة أشرح لهما فيها وضعي و دللتهما على حيلة تنقذهما من غضب أبي فقلت لهما عندما تصلان للبيت قوما بسبي وشمتي و لعني علنا أمام أبي و قولا له أن الطبقي المحوري لم أعمله لأن الطبيب قبل العملية يتأكد إن كانت البنت حاملا أم لا؟ و لما فحصني بجهاز الإيكو وجدني حامل فهربت و تركتكما . و ربما هذا ما فعلاه لينجوا من المشاكل و لا يبحثا عني بعدها أبدا . لما خرجت من العيادة قبل وصولهما لأنها كانت رتبت مع الطبيب الوقت وجدتها تنتظرني و ركبنا سيارة و هربنا . أدخلتني معها في فرقتها فكنت أذهب لأحد الفنادق أجد غرفتي محجوزة باسمي و مدفوعة التكاليف و بجنبها غرفة رجل آخر ينام معي الليل و هذا ما يحدث و تعلمت أصول الدعارة و كيف أصطاد الزبائن و أجلبهم لجانبي مع كوني فتية و شابة ثم انتقلت من تلك المدينة بعد ما وفيت صديقتي حقها لأن المدينة قريبة منا قليلا فخفت من انكشاف أمرى و ذهبت لإحدى المدن السياحية التي تعج بالسياح الأجانب فكنت أصطاد كبار السن منهم فأنال مرادي ماديا و معنويا و كل من ينام معي ليلة يمضي معي عطلته بالكامل حتى يرجع لبلاده ، كان الأمر بيني و بين عمال الفندق مرتب فلهم نصيب من أرباحي ، لكني لم أكن أنام مع الشباب اطلاقا لأنهم لا يدفعون جيدا ههههههه كونت ثروتي في 20 سنة من الدعارة مع السياح الأجانب و مازلت مرة على مرة لما يأتيني صديق أجنبي قديم من كبار السن أمضي معه وقتي مع أني لم أعد بحاجة للمال و كونت ثروة كبيرة و عندي محلات نسائية للحلاقة و الملابس و ما شابه حتى أصبحت مختصة في الملابس الداخلية النسائية و أبيع منها ما خف وزنه و غلا ثمنة مثل الكيلوتات السترينغ المشهورة بكيلوط الخيط و هي عليها طلب كبير من النساء في وقتنا الحالي . الحقيقية مازلت أحن لزب خالي فهو من فض بكارتي و المثل يقول الزب الأول لا ينسى ههههه و كذلك أخي الحبيب رضوان لكن ما باليد حيلة فات الأوان .
نهاية القصة

للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

أرشيـــف القصــص
https://t.me/arashifalqasas
لعيونكم متابعي قناتنا سنوافيكم بقصةاخرى في الساعة العاشرة مساء اي بعد اكثر من ساعة وايضا قصة اخرى عند الثانية عشرة منتصف الليل ولا تنسوا التفاعل ومشاركة القصص وشكرا لكم...

@altheeb_almonfard
طويلة.. وهي مش هتعرف تمرض ماما وطلبت مني أن أذهب لماما وهي ستتولي رعايتكم وهي مش عارفة تأخذ أجازة.. قلت لها إذا كان الأمر كذلك فلا بأس فأخت زوجتي إنسانة حنونة وأكلها يخطف العقل فهي ست بيت ممتازة وبالرغم من أنها أستاذة جامعية ولكن مع أقاربها متواضعة جدا...

ذهبت إلى منزلي ووجدت أخت زوجتي فعلا قد حضرت الغداء وشكرتها علي ما قامت به وهي عارفة أني لم أدخل مطبخ أو حتي أقدر أن أعد كوبا من الشاى وسألتها عن والدتها فأخبرتني بتعبها وأن أمها طلبت أختها لتكون معها ومن أجل ذلك إتفقت مع أختي في عدم ترككم حتي ترجع من عند ماما وخاصة وأن زوجي مسافر بالخارج وهي فرصة أقعد معاكم لأنني لا أحب الوحدة وتناولنا غداءنا وإستأذنتها في الذهاب لنوم القيلولة وإنصرفا كل من إبني وأخته لحجرة كل منهما لنوم القيلولة .. وقالت أنها ستنام في حجرة إبنتي..

إستيقظنا من نومنا وتوجهت إلى التواليت و أخذت شاورا ولبست ملابسي للذهاب لعملي الفترة المسائية ووجدت أخت زوجتي بالصالة ببنطلون إستريتش يبرز منه طيزها وقبة كسها وتيشرت مفتوح الصدر ظاهر منه القناة التي بين الثديين وكونها بيضاء فنهداها كتفاحتين حمراوتين وشفتاها كحبتي كرز ومسدلة شعرها الذهبي كسلاسل ذهبية ونظرت لها بإنبهار من شدة جمالها الأخاذ وخرجت من فمي صفارة إعجاب بجمالها فتبسمت بأنوثة طاغية وقالت لي في إيه ؟؟ قلت لها قمر14منورعندنا فشكرتني علي هذه الإطراءة وإنصرفت إلي عملي موصيا نجلي ونجلتي بخالتهما التي جاءت لترعانا وأن ينصرفا لدروسهما فأنا أعلم تفوقهما الدراسي مثل خالتهما متمنيا لهما أن يصلا مكانتها المرومقة فشكرتني ...

رجعت من عملي في العاشرة مساءا فوجدتها في حجرة الصالون ومبعثرة أوراقها علي المنضدة مع أبحاثها ومشغلة موسيقي هادئة فسلمت عليها وسألتها علي نجلي فأخبرتني بأنهما في حجرتيهما يستذكرا دروسهما
فذهبت لهما وإتصلنا بوالدتهما للإطمئنان عليها وعلي والدتها فطمأنتنا وأن الدكتور طمأنها عليها وقامت وتحركت أمامه وقال أنها ستتجاوز مرحلة الخطر بعد ثلاثة أيام ولذلك ستنتظر عند والدتها لهذه المدة أو تزيد وطلب منها زوجها أن لا احضر حتي تطمئن عليها وأختها قائمة بأكثر من الواجب وتركت نجلاي بعد أن تجاوزت الساعة الحادية عشر ليخلدا للنوم ...

ثم ذهبت لخالتهما وإعتذرت لها في تأخري عنها ولكنني إتصلت لأطمئن علي أختها ووالدتها فقالت لي بأنها كانت أيضا مشغولة ببعض أبحاثها وقد جمعت أوراقها وسوف تسهر قليلا مع التلفاز حتي تعرف أخبار الدنيا
وإنتقلنا لحجرة الأنتريه وإستأذنتني في عمل فنجانان من الشاي لي ولها وشكرتها وقلت لها سأذهب لتغيير ملابسي وآتي إليها وغيرت ملابسي وعدت وجدتها قد أحضرت إبريقا من الشاي الساخن وجلسنا سويا نشرب الشاي ...بدأت بالمجاملة العادية عن أخبارها وصحتها وعملها..ثم سألتها عن زوجها وأخبارها معه وهل هناك أي متاعب معه على اعتبار فارق العمر بينهما ..فتأوهت بآآآآآآه طويلة ثم سكتت..فقلت لها مالك هو في شي أنا ما بعرفه ؟؟احكي لي يمكن أقدر أساعدك .. فقالت صعب انه أحد يستطيع مساعدتي أصله موضوع حساس حبتين ...فقلت لها على أية حال أنا كنت بأعتبر نفسي قريب منك و من زوجك ولكن إنت بتعتبريني غريب .أنا آسف إني سألتك وخلاص..فقالت أبدا إنت عارف أنا بحبك أد إيه وبرتاح لك بالعكس دا إنت وأختي أقرب الناس لي في الدنيا دا أنتو كل حياتي .. طيب يا ست الكل في إيه ؟؟ دا إنت تأوهت آهة خرجت منها نار تحرق الدنيا كلها.. فتنهدت بطريقة تنبيء بان بداخلها بركان من
نار!! وقالت .. شوف إنت أول واحد بأحكي معه .. أنا فعلا ضيعت حالي والظاهر انه فات الأوان وما في أعمل شي ..فالحياة فرص وأنا الفرصة جاءتني بل عدة فرص وما استغليتها والآن لازم ادفع الثمن وأنا راضية على كل حال ..قلت لها لا تقولي هذا الكلام أنت إنسانة متعلمة ومثقفة وتملكين من الإمكانيات ما يجعلك تتجاوزين كل الصعوبات . فلا تتركي الأيام والظروف على قساوتها أن تسرق منك السعادة والهناء في حياتك.. وبأرجع وأكرر كلامي لك إحكي لي يمكن بأقدر أساعدك!!.. فقالت ما إنت عارف زوجي رجل كبير عمره الآن 56 سنة وأنا ما زلت صبية يعني الفرق بينه وبينه كبير والمشكلة انه ما كان أمامي غير أن أوافق عليه ... فقلت لها فرق العمر ليس بمشكلة إذا كان الرجل بيحبك وبيحترمك وبيلبي لك كل متطلباتك .. فقالت هو بيحبني وبيحترمني بس!! لكن مش كل إحتياجاتي بيقدر يوفرها لي كأنثي وليس بحكم عمره وإنت أكيد فهمتني ففحولة الرجل لا تقاس بسنه ولكن بقدرته والتي تتأثر بالصحة الجسدية .. أصبحت الأمور واضحة فالمشكلة جنسية بحته ويبدو أن الرجل لا يستطيع مجاراتها كأنثى فقلت لها حتى هذه ممكن التغلب عليها ببعض الأدوية وإنت كمان مطلوب منك انك تحركيه بملابسك وأسلوبك وأنا آسف فالصراحة مطلوبة لحل المشكلة.. فقالت: في البداية كانت الأمور جيدة كان بيأخذ منشطات وكنت راضية بقليله وكانت الأمور مقبولة .. لكن من فترة حصلت له مشاكل في القلب والدكتور منعه من تناول مثل هذه الأدوية .. وطبعا مرض السكر بمبهدله وما فيش خالص إنتصاب وإنهمرت دموعها غزيرة علي حظها العسر في الحياة .. فقلت لها أنا عندي حل..فقالت إلحقني بيه أرجوك!! أنا خلاص يئست من حياتي ...فقلت لها الساعة الآن الثانية صباحا لازم ننام علشان نروح أعمالنا وذهبت لحجرتي ولم أنم حتي الصباح وتركتني ونامت مع إبنتي ...

وفي الصباح ذهبت لعملي ولكنني بصراحة بدأت أفكر بأخت زوجتي من الناحية الجنسية و طول الوقت أتذكرها كإمرأة ذات أنوثة متفجرة ومحرومة من الجنس وتشتهيه ..وتذكرت عندما كنت معها بالأمس كيف إنتصب زوبري بشدة من كلامها وشبقها كان طول الوقت وأنا جالس معها وهو منتصب بشدة كعمود من الفولاذ وكم كانت تنظر لقضيبي كل لحظة عندما إنتصب من كلامها.. فتعرقت وأخذت تبلع في ريقها و وتعتصر فخذيها وإحمر وجهها .. هل يا ترى سأتمكن من أن أروي ظمأها هذه الليلة ... وكيف سيكون السبيل إلي ذلك؟؟
وكيف أجعلها تطلب مني ذاك الزوبر المحرومة منه كسها؟؟ هكذا كان تفكيري وأنا في العمل وإتصلت بها وإعتذرت في عدم تمكني من الحضور للغداء حتي لا يفتضح أمري ..ومضت ساعات العمل المسائية بطيئة أمضيتها بالتفكير في خطة المواجهة الجنسية المرتقبة وما سيحدث بعدها ...

عدت مساءا إلى منزلي فوجدتها بإنتظاري هي وأولادي سلمت عليهم وإعتذرت لأن العمل أخذني منهم وإرتديت بيجامتي بدون كلوت قاصدا أن اترك لزوبري حرية الحركة.. ثم قامت وحضرت العشاء وتعشينا وذهب نجلاي لحجرتيهما للنوم وقبلتهما ونظرت لها فوجدتها ترتدي قميصا شفافا عليه روب لا يظهر ما تحته وقالت إنت إتأخرت فلبست ملابس النوم فقلت لها لا حرج !! فقلت من فضلك أنا عاوز فنجان من القهوة فقالت سأشرب معك وقامت للمطبخ وجلست بحجرة الأنتريه في إنتظارها وجاءت بالقهوة فقلت لها أنا آسف علي تعبك معانا ولو كنت عاوزة تروحي أنا بأدبر أموري قالت لي إنت زهقت مني إخص عليك أنا مش حسيبكم حتي ترجع أختي من عند ماما .. وأختي إتصلت بي وطلبت مني أهتم بيك .. ربنا يخليكو لبعض باين أختي بتحبك قوي..أكيد إنت مريّاحها وباسطها علي الآخر وراحت ضاحكة ووضعت وشها في الأرض من الكسوف!! فقلت لها أكيد هو أنا لي مين غيرها دي زوجتي وأم أولادي وحبيبتي وروح قلبي وتعمدت أن أقول ذلك لأحرك بداخلها شبق الجنس الذي إن تحرك فلا سبيل لإيقافه!!
ووجدتها تقف وهي تبكي بحرقة فعلمت بأن شهوتها قد إستيقظت وتبكي لحسرتها علي عدم إطفائها ووقفت وإقتربت منها وأخذتها في حضني فإستجابت بطريقة أذهلتني ووضعت رأسها علي كتفي ومسحت دموعها بيدي وقلت لها هذه الدموع لا تزرفيها ولا تبكي فكل شيء وله حل!! ثم جلسنا مرة أخري وشغلت التلفاز لأفك كهرة الجو..وجلست بجانبي لنشاهد التلفزيون سويا ...لم تفاجئني كثيرا عندما بدأت حديثها من حيث انتهينا في الأمس.. وقالت قلت لي انه عندك حل لمشكلتي إيه هو ؟؟..ممكن توضح لي لو سمحت ..فقلت لها نعم ممكن لكن من غير حياء ولا خجل ..فهذه الأمور الخجل نتيجته سلبية فقالت :أكيد أنا بشكرك على هذه الملاحظة لأنه هذا رأيي كمان .وفعلا إنت عقليتك عاجبتني كثير..فقلت لها للعلم هذا هو سر التفاهم بيني وبين أختك ..فقالت أكيد..المهم احكي بدون أي مشاكل من طرفي ..فقلت لها يعني أنا بأقصد من كلامي انه الراجل في مثل زوجك وظروفه الصحية بيحتاج لإثارة قوية جدا حتى يحصل عنده انتصاب معقول يقدر بيه يدخل كس مراته.. فقالت أنا بألبس له لبس كله سكس يوقف زوبر أي راجل ..وأحيانا بدون لبس.. وبأمسك زوبره ودلكه وحطه في بقي عملت كل شيء يثيره وبأرقص له عريانة و ببدلة رقص .. ويا دوب زوبره يشد شوية يعني بصعوبة حتى يقدر يدخله وأول ما بحرك حالي وهو يحرك نفسه يروح رامي لبنه وبيرجع ينام وبعد كدة ولا الديناميت يوقف زوبره تاني خلاص بح ......يعني أنأ بأمارس العادة السرية دلوقت من ستة شهور ونفسي أحس بالشبق والإرتواء نفسي أصل الذروة الجنسية.. وطبعا زوبري من الكلام ده شد شدة وهي شافته من تحت البنطلون وكان باين طوله جامد قالت لي شوف إنت بمجرد الكلام مني حصلك إيه أنا آسفة زوبرك شادد شدة وعامل خيمة وخجلت من كلامها ووضعت راسي لأسفل فقالت لي إحنا مش قولنا ما فيش كسوف إنت فتحتني في الكلام وفجرت خراجي المتقيح!! وهجمت علي زوبري وراحت مقلعاني البنطلون وقالت يا لهوي إيه كل ده بجد عمري ما شفت مثله في حجمه وطوله دا في حجم زوبر الحمار وراحت ضاحكة بفجور... وراحت شداني منه وأدخلني حجرة نومي وقفلتها بالمفتاح...

وحتي أشبعها جنسيا قلت لها أتركي لي نفسك وتجاوبي معايا .. ولأستثيرها جنسيا أخذت أطلق من لساني عبارات الحب والهيام والتغزل فيها فأغمضت عيناها وتقدمت منها وقبلتها بشفتيها قبلة طويلة رومانسية ثم أدخلت لساني بفمها وبادلتني نفس العمل وأخذت أحسس علي أذنيها وشعرها ثم نزلت لرقبتها لحسا وتقبيلا
ثم قمت باللمس الخفيف والرقيق جدا للكتفين ومنطقة الظهر والخصر, مع كلمات الحب , فزادت سرعة تنفسها فقمت بزيادة قوة التقبيل وقوة اللمس والاحتضان فإنتفخ ثدياها و تصلبت حلمتاها ثم قمت باللمس الخفيف بأطراف أصابعي و بعمل دوائر تحيط بثدييها متجها من أسفل الثدي إلى الأعلى و مقتربا من هالة الثدي البنية المحيطة بالحلمات ثم بعد فترة قمت بمداعبة واستثارة الهالة والحلمات نفسها باللمس الخفيف أولا , ثم باللحس و المص والشفط على الثدي كاملا مع التركيز في النهاية على حلمات الثدي وبهذا بدأت تثور جنسيا و تزيد من إفرازاتها المهبلية بشكل كبير .. ثم كررت كثيرا اللمس الخفيف والقبلات الرقيقة لمنطقة البطن والسرة وباطن الفخذين من فوق الركبة حتى إقترب من كسها ولم ألمسه .. ثم قمت باللمس بأطراف الأصابع للعانة بادئا من الأعلى و متجها نحو البظر دون لمس البظر مع العض والتقبيل فزادت من عسلها حتي إنسكبت علي شفرات كسها فأخذت تتلوي من شدة الاستثارة الجنسية .. وذهبت للشفرتين باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف قوي ثم إستلمت البظر باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف , ووضعت إصبع ثم إصبعين داخل كسها في نفس الوقت وأخذت أحركهما دخولا وخروجا بشكل بطيء جدا إلي أن
وصلت إلى نشوتها و رعشتها , فرشت برأس زوبري علي بظرها وشفرتيها مرة ثم مرتان ثم ثلاث... ثم غيبت رأس قضيبي بكسها ثم أخرجته ثم أدخلته بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته وأخرجته بسرعة ثم زد السرعة وضربتها علي مؤخرتها ثم أخذت أحرك زوبري داخل كسها وأحكه في جدرانه وكأنه يتمضمض يمين وشمال ثم شمال في يمين وهي تتوحوح وتتأوه وتتوسلني أرجوك إرحمني زوبرك جنني ثم أخذت أسرع في الدخول والخروج بشدة ..فتأوهت أحِّي كسي ولّع نار ..أح أح أح نار نار نار وعندما أحسيت برعشتها وقبضة مهبلها علي قضيبي قلت لها أنزلهم فين؟ قالت إرويني .. و أطلقت سائلي المنوي بعدم إندفاع وبعدم حركة من قضيبي داخل كسها العطشان و هى تصرخ و تقول يالهوووووووى دول سخنين أوي إيه ده إحساس محرومة منه .. وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ثم أخذت فمها بفمي حتي هدأت .... ثم قالت حبيبي إيه دا اللي عملته معايا دي هي ليلة دخلتي بجد ..ياه الجنس جميل قوي وممتع دا أنا أول مرة في حياتي تيجي لي شهوتي خمس ست مرات في نيكة واحدة دا أنا كنت أسمع عن الأوروجيزم ولم أحسه إلاّ معك دا إنت خرجت كل ميتي من كسي دا أول مرة يخرج من كسي عسل بالكمية الرهيبة دي دا إنت هريتلي كسي دا أول مرة أحس إن بظري ليه لازمة دا أنا إترعشت من مصك ولعبك فيه يا دا النيك حلو حلو حلو خالص دا إنت أستاذ ورئيس قسم النيك والمتعة... ثم نمت على ظهري وهى قعدت تلعب فى زوبرى وتدعك في رأسه لغاية لما وقف وهي طلعت مثل الفارس ومسكت زبي وراحت راشقاه في فتحة كسها بالظبط وراحت قاعدة عليه وشفايف كسها لازقة في بيضاني علي الآخر وزوبري محشور علي آخرة ولم أستحمل سخونة كسها وإنطلقت مني شلالات من اللبن في كسها ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية وسال عسلها مع لبني وإرتخت أعضائها ونامت علي صدري ونزلت ثم نامت بجانبي .. وتركتني بعد أن قبلتني وذهبت لتنام بجانب إبنتي للصباح ..

وفي الصباح إنصرف نجلاي لمدرستهما بعد أن قامت خالتهما لإفطارها وكنت نائما بحجرتي من ليلة الدخلة التي كانت مثل موقعة حربية ووجدت أخت زوجتي بجانبي علي السرير تطبع علي فمي قبلة وتعاكسني لكي أصحو من نومي وأخبرتني أن إبني و إبنتي قد إنصرفا وأنها لن تذهب لجامعتها اليوم وعليك أن تأخذ أجازة اليوم لتتفرغ لي فهذا ثاني يوم عسلي وإستأذنتها في الدخول للتواليت وقامت وذهبت للمطبخ لتحضر وجبة إفطارنا وخرجت من التواليت وفطرنا سويا ..

قمنا من مجلسنا ولففت يدي حول خصرها ورحت معها في قبلة حارة مصمصت لسانها قبل أن احملها بين زراعي متوجها بها لحجرة النوم ووضعتها على السرير وهي في شبه غيبوبة مع أنفاسها المتسارعة وآهاتها التي بدأت تعلو بما يدل على هياج جنسي ... ونزعت عنها قميصها وتمددت فوقها..ثم فككت سوتيانها والتصقت شفتانا بقبلة عنيفة وكانت تعض شفتي بأسنانها حتى أنها آلمتني وأطلقت يدي تفرك بنهديها واحدا تلو الآخر .. أشبعتهما فركا بين أصابعي ثم انهلت عليهما تقبيلا ومصا للحلمتين المنتصبتين وأنزلت يدي إلى فلقتي طيزها أدلكاهما بعنف وقوة أفقدتها صوابها .. ونزعت كيلوتها وأصبح كسها الوردي اللامع بعسله و الخالي من الشعر والمتورم من فرط الإثارة والملتصقة شفرتيه إلى الجوانب من الشبق وامتدت يدي تداعبه وتلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي ولساني لحسا بينما امتدت يداها إلى زوبري تتلمسه برفق وحنان ثم نمنا
بوضع 69 ونحن نتبادل المص والتقبيل واللحس والعض وأدخل لساني في كسها وتدخل زوبري في فمها حتي سال الكثير من عسلها واتت رعشتها عدة مرات..

ولم أرحم بظرها من العض والمص بينما أصابع يدي المبلولة بماء كسها
الأستاذة الدكتورة أخت زوجتي لا يفوتك


أخت زوجتي بعمر35 سنة وتعمل في التدريس بأحد الجامعات الكبرى ..وهي في غاية الجمال بيضاء البشرة طويلة نسبيا طولها حوالي 175 سم نهداها متوسطي الحجم بارزان إلى الأمام كمدافع موجهة حجمهما كحبتي رمان من الحجم الكبير . رقبتها طويلة وشعرها أشقر ناعم يعطيها جمالا غير عادي .بطنها وخصرها الضامر مع انتفاخ فردتي طيزها فخذاها مبرومان متناسقان مع طيزها وطولها الفارع ...

كانت مرغوبة من الرجال منذ بلوغها مبلغ النساء ووالداها يرفضون خطبتها بحجة أنها تكمل تعليمها أولا وكملت تعليمها وحصلت على شهادة جامعية ولتفوقها حصلت علي الماجستير والدكتوراه وعملت بالجامعة والخاطبين ما زالوا يتنافسون عليها وهي ترفض لتفرغها للعلم ولمكانتها العلمية المرموقة و لإحساسها بجمالها الباهر ومنتظرة من هو في مكانتها فرفضت العديد من الخطاب.. والمشكلة الكبيرة أن والديها شجعنها على ذلك أملا منهم في عريس من الطراز الرفيع ولكن ذلك لم يحصل ..ومضت الأيام سريعة حتى ذهبت فرصتها في الزواج وأصبح لا يتقدم لها أحد....

الغريب أنها زادت جمالا وأنوثة كلما كبرت وزادت جاذبية لأنها تحسن العناية بنفسها وجمالها وها هي و قد بلغت الخامسة والثلاثين من عمرها وقد أدركت بعد فوات الأوان هي وأهلها أنها أهدرت فرصتها فعمرها لم يعد يعطيها المجال للدلال والإختيارات أصبحت محدودة أمامها..


توفي والدها ومرضت والدتها وتزوج أخوتها وأخواتها ولم يبق في المنزل سواها وأمها المريضة و الآن فهي مجبرة على قبول من يتقدم لها فأمها ستتركها وقت ما وستكون وحيدة في هذه الدنيا ..

تقدم لزواجها رجل تخطي الخمسين من عمره متوفية زوجته وعنده أولاد كبار موفر لهم سكنا خاصا وإذا تزوجتها سيعيشها بمنزل مستقل لهما ووافقت علي الزواج منه وتركت منزل والدها وإنتقلت للمعيشة مع زوجها وأما أمها فقد إنتقلت للمعيشة مع والدها ووالتها المسنان بإحدي القري البعيدة عن مدينتنا...

عمري40 سنة وزوج أختها من 17سنة وعندي ولد وبنت في سن المراهقة وعلاقتي بأخت زوجتي علاقة احترام وود وتفاهم فبقدر إعجابي بجمالها وأنوثتها المتفجرة فلم أفكر فيها يوما من ناحية جنسية فزوجتي جميلة ورشيقة وأحبها فبقيت علاقتي بأختها جيدة جدا حتى إنني بدأت أتعاطف معها ومع ما آلت اليه أوضاعها عندما قررت الزواج من هذا الأرمل وهو وقور ومحترم وذو مكانة عالية.. يحترم الآخرين كثيرا و يعتبر نفسه محظوظا بزواجه من هذه الجميلة وذات المكانة العلمية المرموقة بعد وفاة زوجته ....

مضى عام كامل على زواج أخت زوجتي ولم أشعر أنا و زوجتي يما يعكر صفو حياتها هي وزوجها وعلي فكرة أخت زوجتي تحبنا ونحب أولادي ودائمة الزيارة لنا هي وزوجها ونحن وزوجتي لا ننقطع عن زيارتهما...

إتصلت بي زوجتي وأنا في عملي لتخبرني بأن والدتها تعبانة قوي وستسافر لها وتقعد معها حتي
تعدي أزمتها فقلت لها إنت عارفة إني لا أستطيع أن أخدم نفسي وعملي لفترة متأخرة أحتاج لمن يرعاني ويجهز لي ما أأكله .. فقالت لي زوجتي ما عليك فأنا سايبة الأولاد في الشقة وأختي زوجها مسافر لأوروبا لمدة
المنهمر في خرم طيزها بعد أن أدخلت إصبعا واحدا ثم إصبعين وهي تتأوه بشبق ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته وتحول إلى متعة ...ومع آهاتها التي بدأت ترتفع كانت طيزها ترتفع وتهبط وظهرها يتقوس رامية بحمم كسها بين شفتي حتى غمرت وجهي.. وانقلبت لأقبلها واجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي اغرق شفتي بينما استقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وتحاول إدخال رأسه بين شفريها وأنا أمانع برفع وسطي لأعلى راغبا بزيادة متعتها .. بدأت ترجوني بإدخاله و هي توحوح وترجوني أن ادفعه عميقا في كسها الملتهب وأنا مستمتعا بعذابها وإمتاعها في آن واحد ...وصلت لقمة شهوها فبكت وأخذت ترجوني وتقول إعمل معروف دخل زبك يا حبيبي ...طفي نار كسي بزبك المنقذ عاوزاه جوي قوي قوي إملي بزوبرك كسي نيكني!نيكني حرام عليك بقي أنا حأتجنن!!..وأنا ما زلت ممسكا بزبي افركه ببظرها وأحكه بين شفرتيها حتى بدأت بإيلاجه ببطء شديد في كسها الملتهب حتى وصل زبي إلى الچي سبوت وضربت خصيتاي ما بين فلقتي طيزها وبدأت أُسرع بالإدخال والإخراج بعنف شديد وقوة وسرعة جعلتها تصيح ألما ومتعة وتتفوه بعبارات الألم و الاستمتاع وقد فقدت صوابها من شدة إرتعاشها .. ولم استطع التحكم بنفسي فقاربت على القذف لأقذف شلال منيي الحار داخل كسها القابض بقوة علي زوبري وذهبنا للحمام وتحممنا وإرتدينا ملابسنا ..

وسألتني.. إنت قلت إنك عندك حل لمشكلة زوجي؟؟ قلت لها إذا إستجاب لك سيرجع من سفره بإنتصاب حديد وحجم أكبر لقضيبه.. قالت كيف؟؟ قلت : عليكي أن تتصلي بزوجك ليعرض نفسه علي جراح في الخارج لإرجاع انتصاب زوبره لأنه في حالة فشل الأدوية في إعادة الانتصاب و الصلابة إلي العضو الذكري، فيمكن إعادة الانتصاب إليه عبر الجراحة. والجراحة محصورة في العضو الذكري وهي آمنة و يتم استبدال ميكانيكية الانتصاب دون المساس بخصائص الذكر الأخرى. الإنسان الطبيعي لا يشعر بهذه الميكانيكية و لا يراها، و إنما يلاحظ الانتصاب و الارتخاء كنتائج نهائية لهذه الميكانيكية و بالتالي، لا يشعر الشخص بفرق عن استبدال تلك الميكانيكية التي تلفت بأخرى صالحة. ويتم ذلك فيما يسمى بجراحة "دعامة العضو الذكرى" أو "الجهاز التعويضى"و هي من أفضل جراحات علاج الضعف الجنسي و من أكثرها انتشاراً، فهي تجري منذ السبعينات من القرن الماضي، و تم متابعة آلاف المرضي لعدة عقود و ثبت أمان و فاعلية الدعامة. وتقترب احتمالات نجاح جراحة زرع الدعامة من المائة بالمائه. والمعتاد بعد الجراحة أن يتمتع الرجل بقابلية عالية للانتصاب، أعلي بكثير من الانتصاب العادي، فيستطيع أن يمارس العلاقة الزوجية لأي مدة مهما طالت، و عدة مرات في اليوم الواحد، يومياً. و يستمر علي هذا الحال مدي الحياة، لأنه لا يسري عليه ما يسري علي عامة الرجال من ضعف جنسي مع التقدم في السن. أضف إلي ذلك أنه لا يبدو علي العضو ما يشي بأنه أجريت فيه أي عمليات جراحية، و ذلك مع استخدام الأساليب التجميلية في الجراحة. كما يتمتع الرجل بالقذف الطبيعي و القدرة الإنجابية الطبيعية،و بالإحساس الطبيعي في العضو. ويحتفظ الرجل أيضاً بالطول و العرض الأصليين للعضو الذكري بلا نقصان، كما يمكن تكبير العضو الذكري من حيث الطول أو العرض أو كلاهما في نفس الجراحة...

وفعلا .. قامت فورا بالإتصال بزوجها وأخبرته بضرورة معالجة نفسه حيث قرأت بمجلة علمية وسردت عليه ما قلته لها علي أنه من المجلة .. وإقتنع بكلامها .. ورجع لها بزوبر أطول وبإنتصاب حديد
وإتصلت بي تشكرني وتخبرني بمدي إستمتاعها هي وزوجها وأنها حامل
نهـــاية القصة

للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

أرشيـــف القصــص
https://t.me/arashifalqasas
نعيش اليوم مع قصة مثيرة وهي كما يرويها صاحبها فأرجو أن تنال إعجابكم

كتب كثيرة هنا وهناك …. لابد من إعادة ترتيب المكتبة …. لم أكن أتخيل أن أجد هذه المذكرات وبالصدفة فقط وقعت فى يدى مذكرات والدتى فطويتها بهدوء دون أن يرانى احد وذهبت إلى غرفتى وبدأت فى قراءتها ويا لها من مفاجأة إنها مذكرات والدتى عندما كانت فتاه فى سن المراهقة وسوف أنقل إليكم جزءا من مذكراتها كما هي بدون أى إضافات أو حذف .. وإذا أعجبتكم سوف انقل إليكم أجزاء أخرى قريبا .

مدينة كفر الدوار مدينة صغيرة من مدن مصر تقع بالقرب من الإسكندرية .. وأهلها ناس طيبين قوى حدثت أحداث هذه القصة في أوائل السبعينات وبالتحديد فى عام 1975 فى شهر أغسطس وكنت أبلغ من العمر وقتها 17 سنة وكان عمى سالم فى زيارة لنا فى العيد وطلب من والدي أن أقضى مع أسرته بالقاهرة جزء من الأجازة الصيفية .. وقد وافق والدي ووعده بإرسالى إليه فى الأجازة …

كان الحلم يراودني كثيرا بالسفر إلى القاهرة والإقامة فى الإجازة الصيفية عند عمى سالم الذي يعيش بالقاهرة هو وأسرته منذ أكثر من 20 عاما وأخذت ألح على أبى حتى وافق أخيرا على سفري وإرسالى إلى القاهرة مع شاب قريب والدتي من بعيد اسمه خالد .. وخالد هذا شاب يبلغ من العمر 20 عاما طالب في كلية الطب جامعة القاهرة وساكن في غرفه فوق السطوح في إحدى العمارات الكبيرة بالقاهرة بحي الزمالك ..

تحرك القطار من بلدتنا فى الساعة السابعة مساء مع وداع الأهل لى بمحطة القطار وتوصية والدى لخالد والتشديد عليه أن يسلمني لعمى سالم اليوم فور وصولنا للقاهرة . فقد كان أبى يثق فى خالد جدا لأنه شاب على خلق ومؤدب ومحترم وبيصلى مع أبى فى الجامع القريب من منزلنا وعارف أخلاقه كويس .. كانت كلمات الوداع تبتعد مع تحرك القطار حتى لم اعد اسمع منها شئ .. وما هى إلا لحظات حتى ابتعد القطار عن مدينتى وظهرت من نافذة القطار حقول القمح على مدى البصر ينعكس عليها أشعة شمس الغروب بلونها الذهبى البراق مما يضفى منظرا رائعا يريح النفس فسرحت بخيالي في الأيام القادمة وما سأراه في القاهرة … وكيف ستكون أيامى مع أولاد عمى فمن المؤكد أنها ستكون أجازة صيفية لن تنسى أبدا …

بعد قليل غربت الشمس وساد الظلام على عربة القطار فأحسست بالخوف من الظلام مما دفعنى للاقتراب أكثر من خالد الذي كان يجلس بالقرب منى .. فسألني : مالك فيه حاجة ؟ ..
قلت له : أنا بأخاف من الضلمة ..

فقال لى : أنا جنبك ما تخافيش …

والتصق بى .. وشعرت بجسده لصق جسدي فسرت قشعريرة لذيذه فى جسدى فهذه أول مره يلمس جسدي جسد شاب لمدة طويلة كنت أخاف من الاقتراب من الشباب فلقد كانت لى تجربة معهم فى الأوتوبيس فلقد كنت اركب الأوتوبيس بين مدينتى والإسكندرية وذلك لشراء احتياجاتى من هناك وفى يوم ركبنا الأوتوبيس أنا وأختى فايزة التى تكبرنى بحوالى عامين وكان معنا الحارس الخاص بنا وهو أخى محمود الذى يبلغ من العمر 8 سنوات وفى الأوتوبيس ومع الزحام الشديد ابتعدت عنهم بحكم الزحام الشديد جدا وأحسست بجسدى ينحشر بين الأجساد التى تدفعنى يمينا ويسارا دون إرادة منى ووجدت نفسى أقف أمام امرأة فى الثلاثين من العمر ومن خلفى شاب فى حوالى العشرين وما هى إلا لحظات حتى أحسست بأصابعه تتسلل لترفع الجيبة التى أرتديها وتصل يده إلى الكولوت لتزيحه وتلمس أشفارى ويضع إصبعه بين أشفارى ويحركه بهدوء مما جعلنى أتحرك بجسدى إلى الأمام لألتصق بالمرأة التى أمامى لأجدها تهمس فى اذنى : استحملى كلها شويه وها نوصل أنا عارفة إنه بيعمل فيكى حاجة … إوعى تتكلمى بلاش فضايح …

حركت إصبعه جعلتني أشعر باللذة وبدأت أعصابى تسترخي وبعد قليل شعرت بشئ صلب يضربنى من الخلف يا لهوى … دا حط زبه بين رجليا. كانت هذه أول مرة في حياتي يلمسني فيها زب رجل مما جعلني أتشبث بالمرأة التي أمامى ففهمت هى ما يحدث لى فقالت لى: استحملى خلاص ها نوصل أهوه …

أخذ قضيبه يتحرك بين فخدي لحظات لأشعر بعدها بسائل ساخن يملأ أفخاذى وبين ساقىّ ويسحب هو قضيبه بسرعة ويتركنى ويبتعد عنى وكأن شيئا لم يحدث .. أعطتنى المرأة منديل وقالت لى : امسحى رجلك بسرعة من غير ما حد ياخد باله ..

أخذت منها المنديل ومسحت بين أفخاذى وما علق منه على كسي إنها مادة لزجة ودافئة وقربت المنديل من أنفى لأشمها وأنا أعمل نفسى بامسح أنفى بالمنديل فوجدت رائحتها نفاذة وطبعا من نظرات المرأة وابتسامتها فهمت ما أفعله فهمست فى أذنى : ريحته حلوة …
فهززت رأسى بالإيجاب وشكرتها .. واعتدلت قليلا فى وقفتى وبعد قليل وقف الباص فى محطة لينزل منه القليل من الناس ويركب الكثير ويزداد الزحام من جديد وتتكاثر الأيدى تتحسس جسدى من كل اتجاه ويقف شاب خلف المرأة التى أمامى وبعد لحظات أرى فى عينيها نفس ما كنت أنا فيه منذ قليل ولم تقل هي شئ ولكنها أخرجت المنديل بعد شوية ومسحت لنفسها من تحت وهى تبتسم وتقول لى : كل يوم كده أعمل إيه خدت على كده ومعايا بدل المنديل 3 و4 .
فابتسمت لها وبعد قليل وصل الباص للمحطة التى سوف ننزل فيها …

دى كانت تجربتى الأولى مع جسد الرجل والآن أشعر بتجربة مختلفة تماما … اقتربت أكثر من خالد حتى التصقت به وطلبت منه أن يضع يده على كتفى ووضعت رأسى على صدره ومع اهتزاز عربات القطار والظلام الدامس نمت لا أدرى كم من الوقت نمت ولكنى أفقت لأجد نفسى نائمة ورأسى على رجل خالد وشئ صلب فى بنطلون خالد يلمس خدى لم أتحرك وتماديت فى النوم ووضعت يدى أسفل خدى لألمس قضيبه المتصلب وسرحت فى أحلامى وسالت نفسى يا ترى شكله إيه زبه .. وضحكت فى سرى وأنا أتخيله وهو يضعه فى كسى وتمنيت أن يأخذنى فى حضنه وأنام بين أحضانه عارية تماما …

أفقت من أحلامى على يديه وهى تربت على خدى ويقول لى : ليلى اصحى بقى إحنا وصلنا القاهرة ..

صحوت من نومى وابتعدت عن قضيبه وأنا أتمنى أن لا أبتعد عنه أبدا .

وقلت له : ياه هي الساعة كام ؟ ..

فقال لى : الساعة 10 دلوقتى … تعالى علشان ننزل بسرعة قبل الزحمة …

ومسك يدى ليسحبنى خلفه وسط الزحام … لنخرج من القطار إلى زحام محطة القطار وفى خارج المحطة وقف خالد ليبحث عن وسيلة مواصلات تقلنا إلى حلوان وهو مكان سكن عمى سالم … مرت الدقائق ولا نجد أى مواصلات تقلنا ولا حتى تاكسى فكل من يسمع من خالد أن وجهتنا حلوان يتركنا ويمشى ومرت ساعتين ونحن على حالنا الساعة الآن تعدت الثانية عشرة .. ولا نعرف ماذا نفعل . وبعد قليل عرض خالد عليه عرضا مقبولا وهو أن نركب إلى حى الزمالك ونذهب إلى هناك لنضع أغراضه هناك ومن هناك من الممكن أن نجد وسيلة مواصلات إلى بيت عمى … وافقت على اقتراحه ….

وصلنا إلى العمارة التى يسكن بها خالد الساعة الواحدة بعد منتصف الليل … خالد قال لى أنه سيصعد إلى شقته ليضع أغراضه وسوف ينزل بسرعة … فرفضت وقلت له : انت عاوز تسيبنى فى الشارع الساعة واحدة بالليل لوحدى … أنا ها اطلع معاك فوق … وننزل مع بعض .

وافق خالد على اقتراحى مضطرا .. خوفا من أن يتركنى بالشارع وحدى …

ركبنا فى الأسانسير حتى الدور العاشر ثم صعدنا إلى سطوح العمارة .. ليفتح خالد شقته بالمفتاح لأجد غرفة صغيرة بها سرير صغير وترابيزة مكتب وكرسي وفى ركن من الغرفة يقع مكان المطبخ وطبعا ده مش مطبخ ولا حاجة ده مكان كده عبارة عن ترابيزة وعليها بوتاجاز مسطح وحلتين صغيرين وبراد شاى وكباية وكمان فى الركن التى فيها الحمام من غير باب عبارة عن دش وحوض وش صغير وقاعدة تواليت ..واضح إنها فعلا شقة عازب الفوضى فى كل مكان … ورائحة كريهة تخرج من بقايا طعام مرمى فى أرضية الحجرة …

أسرع خالد ليفتح الشباك الوحيد بالغرفة ليدخل الهواء النقى إليها …. وأخذ يعتذر عن هذه الفوضى .. بكل وسائل الاعتذار ثم وضع الأغراض التى معه وطلب منى أن نخرج لكى نبحث عن وسيلة مواصلات لتقلنى إلى بيت عمى … فقلت له : انت بخيل مش كده … مش من المفروض إنك حتى تعزمنى على شاى ولا تعشينى … دا أنا فى بيتك ولا انت بخيل …

اعتذر خالد وقال لى انه لا يوجد أى شئ فى الغرفة .. ولكنه سوف ينزل ليحضر لى العشاء من تحت وسألنى : انتى عاوزة تتعشى إيه ؟ …

فقلت له : عاوزة أتعشى أى حاجة …

نزل خالد سريعا ليحضر العشاء .. وتجولت أنا بعينى فى الغرفة المليئة بالفوضى … وتغلبت عليه طبيعتى الأنثوية ووجدت نفسى أرتب له الغرفة وأنظفها وأعيد ترتيب الأشياء … مرت حوالى ساعة كنت بعدها قد أنهيت تماما ترتيب الغرفة وإعادة ترتيب الأشياء كلها حتى أصبحت وكأنها غرفة فى فندق 5 نجوم … ووضعت اللمسات الأنثوية على كل جزء فيها … لم يبق إلا أن أرتب الكتب … وتوجهت إليها وبدأت أعيد ترتيبها من جديد … حتى وجدت بين الكتب مجلة عليها صورة امرأة عارية ففتحتها ويا لهول ما وجدت … إيه ده .. دى صورة بنت فاتحة رجليها وكسها مفتوح وباين كله ودى صورة راجل حاطط زبه فى فم بنت تانية .. ودى صورة 2 رجالة مع بنت واحد حاطط بتاعه فى بقها والتانى حاطط بتاعه في كسها … دى أول مرة أشوف زب راجل تأملته كثيرا شكله أملس وكبير …

مرت لحظات وأنا أتأمل فيه حتى وجدتنى لا أستطيع السيطرة على جسدى … فوضعت المجلة من يدى على السرير وتوجهت إلى الحمام وخلعت جميع ملابسى وفتحت الدش لأزيل عن جسدى توتره وأزيل عنه أيضا رائحة العرق من جراء السفر وحرارة شهر أغسطس مرت لحظات وأنا تحت الدش والماء يتصبب على جسدى وأصابعى تلمس حلمة صدرى ويدى الأخرى تتسلل إلى أسفل لتجد زنبورى المنتصب فتداعبه وتتلمس أشفارى وما بينهما وسمعت صوت أقدام تقترب من الغرفة فأسرعت إلى الفوطة لألف بها جسدى بسرعة قبل أن يدخل خالد …

دخل خالد إلى الغرفة ليفتح فمه من الدهشة قبل أن يرانى فما رآه أمامه من تغيير فى الغرفة جعله مندهشا وما أدهشه أكثر منظرى وأنا ملفوفة فى الفوطة والماء يتساقط من شعرى ومن بين أقدامى وبعد أن أفاق من المفاجأة ..قال لى : إيه اللى انتى عملتيه فى الأوضة ده .. دى بقت مش أوضتى … أنا ما عرفتهاش … دى كأننا فى فندق 10 نجوم .
ونظر فى كل أرجاء الغرفة ليزداد إعجابه بها … ثم تقع عينه على السرير ليجد عليه المجلة التى بها الصور الجنسية ويعرف وقتها أننى رأيتها … وشفت اللى فيها من نيك ومص وخلافه … ليحمر وجهه … وأتدخل أنا سريعا وأقول له : ممكن تودى وشك الناحية التانية علشان أغير هدومى …

وبدون أى تردد يعطينى ظهره وينظر الناحية الأخرى … كنت أتمنى أن ينظر ليرى جسدى الثائر ويرى صدرى النافر وحلماتى التى تقف وتحتاج إلى من يتلمسها … كنت أتمنى أن يقترب منى وأنا عارية تماما ويضع يده على كسى ويضمنى إلى صدره .. ولكنه لم يفعل أى شئ .. حتى لم ينظر .. وسألنى وقال لى : خلاص ؟ …

قلت له : أيوه .. خلاص .. بص …

التفت إلى ونظر وهو يفتح فمه من الدهشة ويقول لى : انتى حلوة قوى أنا ما كنتش مفكر إنك بالحلاوة دى … انتى خطر .. وجودك هنا خطر عليا وعليكى … أنا مش ها استحمل … يلا بينا ناكل بسرعة وننزل أوصلك لبيت عمك …

كنت أرتدى قميص نوم لونه وردى بحمالات ولا يوجد أسفله إلا ما يسمى بالكولوت فقط ولا يوجد ما يمسك نهدىّ أو يمنعهم من الحركة مع كل اهتزازة من جسدي … ولاحظت أن نظراته تتركز على صدرى النافر كلما تحركت فتعمدت أن أتحرك كثيرا لأرى تأثير صدري عليه …ثم تماديت أكثر وانحنيت أمامه بحجة أننى أبحث عن شئ أرتديه فى قدمى ليرى هو منى بزازى كلها وهى تتدلى وألمح عينيه وهي ها تخرج من مكانها وتماديت أكثر وانحنيت وأعطيته مؤخرتى ليرى أفخاذى من الخلف ويرى مؤخرتى ويرى حرف الكولوت من الخلف والتفت إليه لأجده يلهث كأنه خارج من سباق فى الجرى والعرق يتصبب منه … وبروز فى البنطلون … كل ذلك من تأثير جسدى عليه .. يا فرحتى هل جسدى يفعل كل ذلك به … قلت له : تعالى علشان ناكل هوه انت جايب أكل إيه …

فقال لى : أنا جايب نص كيلو كباب وكفتة من عند الحاتى .. ها تاكلى صوابعك وراها …

جلست على الكرسى الوحيد الموجود بالغرفة وجلس هو على السرير وفتح اللفافة .. وهنا تذكرت أنه لم يغسل يده أو حتى لم يغسل وجهه من العرق .. فقلت له : الأول قوم استحمى علشان العرق اللى انت فيه ده قوم انت مستنى إيه …

فنظر إلى باندهاش كبير وقال لى : أستحمى فين ؟ هنا ؟!! …

فقلت له : أيوه هنا بسرعة علشان الأكل ها يبرد .

فقال لى : دا مفيش باب للحمام ..

فقلت له : وإيه يعنى أنا مش ها ابص عليك وها أودى وشى الناحية التانية .. قوم بسرعة ..

تحرك خالد ببطء ناحية الحمام .. وعندما دخل إلى الحمام قال لى : أنا ها اقلع هدومى ممكن تبصى الناحية التانية ..

فتبسمت وقلت له : حاضر يا سيدى أهوه …

ونظرت ناحية الباب … وبعد لحظات سمعت صوت الماء ينساب على جسده تمنيت ساعتها أن أقف معه تحت الدش وأن ينساب الماء على جسدينا وأن أتحسس جسده بيدى من أعلى رأسه إلى أسفل قدميه مرورا بصدره وبطنه حتى أتحسس ما بين فخديه وأمسكه بيدى أفقت من سرحانى على صوته وهو يقول لى : خلاص بصى أنا خلاص استحميت ولبست هدومى …

أنهينا العشاء وشربنا الشاى .. كانت الساعة تقترب من الرابعة صباحا … وعندها قلت له: أظن مش ها ينفع أروح لعمى الساعة 5 الصبح صح لازم ننام هنا وبكره نروح له بعد العصر إيه رأيك …

قال لى : معاكى حق … بس ها ننام إزاى مفيش غير سرير واحد صغير … وكرسى … انتى تنامى على السرير وأنا أنام على الكرسى ده …

ضحكت من كلامه وقلت له : إزاى يعنى هوه انا معنديش دم … لاه طبعا إحنا ها ننام جنب بعض على السرير … هوه إحنا مش إخوات ..

قال لى : طبعا إخوات .. بس ..

قلت له : خلاص.

وتوجهت إلى السرير الصغير الذى يستوعب فرد واحد فقط وأخذت جانب منه وتركت له مساحة كبيرة من السرير ذهب خالد إلى آخر الغرفة وطلب منى أنى أبص الناحية التانية علشان يغير هدومه وخلع القميص والبنطلون ونظرت أنا عليه بدون أن يشعر أننى أنظر إليه وارتدى جلبابا للنوم ثم نظر ناحيتى وعندما تأكد أننى لا أنظر إليه سحب الكولوت بتاعه من أسفل الجلابية ورماه بعيدا واقترب من السرير ونام وأعطانى ظهره وترك مسافة بيننا … وقال لى : تصبحى على خير ..

مرت لحظات وأنا مش متخيلة إنى نايمة جنب شاب على سرير واحد لا يفصلنى عنه إلى سنتيمترات قليلة. مرت اللحظات تلو اللحظات حتى سمعت شخير خالد وتأكدت أنه رايح فى سابع نومة. أصبحت الساعة الآن الثامنة والربع وأنا مش جاي لى نوم … وخالد التصق بى ويده تلتف على صدرى وقضيبه ينغرس بين فلقتى طيزى وقتها اعتقدت انه يتصنع النوم ولكن بعد قليل تأكدت انه فعلا نايم وفى سابع نومة … مددت يدى بهدوء ورفعت قميص النوم من الخلف لأشعر بقضيبه وهو يحتك بطيزى من فوق الملابس .. لم يعجبنى هذا الوضع انتظرت قليلا ثم تسحبت من جانبه وتوجهت إلى آخر الغرفة وخلعت الكولوت وعدت من جديد إلى جانبه وتحسست كسى وتلمست زنبورى بأصابعى … ونمت على ظهرى هذه المرة وتصنعت النوم والقميص مرفوع حتى وصل إلى منتصف بطنى وكسى ظاهر ومددت رجلى اليمنى التى بجانبه ورفعت رجلى اليسرى بعيدا وبعد حوالى نصف ساعة وجدته يتحرك وأفاق ليجدنى بجانبه وكسى ظاهر أمامه ويقوم هو
مفزوع وينظر من جديد لكسى وهو مذهول من المفاجأة ثم ينظر إلى وجهى ليتأكد أننى نائمة وبعدها … تتسلل أصابعه بهدوء إلى فخذى ثم إلى كسى ويدعك بهدوء زنبورى ويتلمس أشفار كسى ثم يقترب بأنفه ويشم كسى ويضع لسانه بين أشفارى وتخرج منى رعشة بدون إرادتى .. ليتوقف هو خوفا من أن أراه .. ثم يبتعد ويخرج قضيبه من مكمنه ويرفع جلبابه إلى أعلى … ويقرب قضيبه من كسى … وهنا أتصنع أنا النوم وأتقلب وأحيط جسده برجلى اليسرى ليلتصق قضيبه بعانتى ويمسك هو قضيبه ويقربه من أشفارى … وأنا لم أعد أتحمل أكثر من ذلك …وفجأة يرفع رجلى ويبعدها عنه … ويسحب جسده من السرير ويتوجه إلى الحمام ويتركنى أصارع شهوتى وحدى وألمحه وهو يفرك قضيبه بيده سريعا والمح حليبه وهو ينطره على أرضية الحمام وبعدها يعود لينام بجوارى ويعطينى ظهره .. وأسمع شخيره من جديد …

ابن الكلب سابنى كده وما رضيش ينيكنى ولا حتى يلعب لى فى كسى

صحوت من النوم عند الساعة الخامسة عصرا ولم أجد خالد بالغرفة ووجدت كسى يبكى حظه العاثر الذى أوقعه مع شاب غبى رفض أن يمتعه ليلة أمس .. فكرت لحظات فى ما حدث بالأمس وصممت أن لا أذهب إلى بيت عمى هذا اليوم وأنام عند خالد اليوم أيضا وأن لا أخرج من عنده قبل أن أستمتع بجسده الرائع .. ويا أنا يا هوه الغبى ده ….

توجهت إلى الحمام وخلعت ملابسى وفتحت الدش وفركت جسدى بالصابون ثم فتحت الماء من جديد وبدأ الماء ينساب على جسدى ليبرد لى هيجانى وشهوتى اللى مطفهاش الغبى إمبارح .. وتعمدت أن أطيل حمامى عسى أن يدخل خالد ويرانى عارية أمامه .. وفعلا سمعت صوت أقدامه تقترب من الباب .. فأسرعت بوضع الكثير من رغوة الصابون على وجهى وجعلت جسدى فى مواجهة الباب ثم أخذت أغنى بصوت عالى .. وسمعت صوت الباب يفتح ودخل خالد ونظر ناحيتى ووجدنى عارية تماما وشاف بزازى وكسى وطيازى وأنا أيضا أعطيته ظهرى وتصنعت أن الصابونة وقعت من يدى وانحنيت أمامه ليرى كسى من الخلف ويرى بزازى وهى تتدلى ثم انتصبت من جديد وفتحت الماء على وجهى لأزيل الصابون عنه وأنا أدعك بيدى كسى ليرانى خالد وأنا أفعل ذلك … ثم سمعت صوت الباب يقفل من جديد وصوت طرق على الباب فقلت: مين بره ؟

فقال لى : أنا خالد أدخل ولا لاه …

فقلت له : لحظة يا خالد إوعى تدخل ..

وضحكت فى سرى مما أفعله به يا له من غبى ألا يرى الرغبة تشتعل فى جسدى … أنا مش ها أسيبه النهارده .. لازم يمتعنى …

دخل خالد ليجدنى أمامه بقميص النوم وبلا أى شئ تحته وجلست على الكرسى أمشط شعرى فاقترب منى وسألنى : انتى نمتى كويس إمبارح …

فقلت له : دا أنا رحت فى سابع نومة .. وصحيت من شوية … انت كنت فين ..

فقال : انا رحت مشوار وجبت الغدا معايا أهوه .. تعالى علشان نتغدى وبعدين أوصلك عند عمك …

اتغدينا وشربنا الشاى وكانت الساعة تشير إلى السادسة فقلت له : أنا عاوزة أطلب منك حاجة …. ممكن …

فقال : اتفضلى ..

قلت له : أنا عاوزة أدخل مسرحية عادل إمام مدرسة المشاغبين نفسى أشوفها ..

فقال لى : بس دى بتخلص الساعة 2 بالليل يعنى مش ها ينفع تروحى لعمك النهارده …

قلت له : وإيه يعنى نأجل المرواح لعمى يوم ولا اتنين ولا حتى أسبوع …

وضحكت ونظرت له نظرة كلها شهوة … فقال لى : خلاص نخليها أسبوع وضحك ..

ضحكت كثيرا فى المسرحية كما لم أضحك من قبل وخرجنا لنأخذ تاكسى إلى منزله … صعدنا إلى السطوح ودخلنا إلى الغرفة وخلعت الفستان وقلت له : بص الناحية التانية.

وخلعت السوتيان والكولوت وارتديت قميص النوم وجلست على السرير .. وتركته يخلع ملابسه وقلت له : خد حمام وتعالى نام .

فقال لى : حاضر .

لم يسألنى أن أبص الناحية التانية كان عاوزنى أبص وأشوف جسمه وهو بيستحمى وفعلا بصيت عليه وشفت زبه واقف ع الآخر مما زاد من هياجى وسمعت صوت شهوتى وبكاء كسى لتنزل دموع كسى لتبلل أشفارى منظر زبه جننى كنت عاوزة أتناك ومش ها اسيببه النهارده مهما كانت الظروف ..

لف خالد الفوطة حول وسطه واقترب من السرير وشد الغطا فوق جسده وسحب الفوطة ورماها بعيد وقال لى : تصبحى على خير ..

وإدانى ظهره فقمت أنا وتوجهت إلى الحمام وخلعت القميص ووجدت عيونه تنظر إلى جسدى العارى كما كنت أنا أنظر إليه تماما … أنهيت حمامى ولففت الفوطة على جسدى أيضا واقتربت من السرير ودخلت تحت الغطا ثم سحبت الفوطة ورميتها بعيدا كما فعل هو تماما … وقلت له : تصبح على خير..

لم يكن عنده الجرأة ليقترب منى ولا أنا أيضا . لم يكن عندى الجرأه لأطلب زبه ولا حتى ألمسه ..

وتصنعت النوم وألصقت جسدى من الخلف بجسده مما جعله يقترب منى ويضع زبه بين فلقتى طيزى من الخلف ويضع يده حول جسدى ليتلمس حلمتى بزى ليجدها منتصبة ويدعك فيها وتخرج من فمى آهة .. طويلة … وكأنها الجرس الذى أعطاه الإذن ليبدأ فى غزو قلوعى وليفتح أبواب اللذة والشهوة أمامى … وأمد يدى لأتحسس زبه ثم أقف أمامه عارية تماما وأرمى الغطا وأقول له : تعالى …
ليضمنى فى حضنه ويقبلنى فى كل مكان من وجهى ويقترب أكثر من شفاهى وأذوب معه فى قبلة طويلة ما بين مص للشفاه ومص للسان ويشرب من فمى الشهد وأذهب فى عالم تانى من النشوة واللذة والمتعة التى لم أجربها من قبل ووضع يده على بزى وزبه يضرب عانتى وكسى يبكى كما الأطفال وتنساب منه دموع الشهوة لتبلل أفخاذى معلنة عن استعداد كسى لاستقبال زبه وتتسلل أصابعه لتتلمس أشفارى ويجد دموع كسى تفضحنى وتفضح شهوتى …….

ويجلس بعدها بين أرجلى ويرفع أقدامى عاليا ويضع فمه على كسى ويشرب من ماء شهوتى ويلحس بلسانه كل ما ينزل من كسى فى متعة ما بعدها متعة … ويسمع صرخاتى وتأوهاتى وغنجى وأنا أقول له : أحوه … أحوه … آه … آه … كسى مولع … كسى … ها يتجنن … نيكنى … نيكنى بزبك … عاوزة زبك … أحوه … أحـــــــــــــــــــــــوه …

أصبحت الكلمات التى تخرج من فمى غير مفهومة . وغير واضحة .. ولم أعد أستطيع السيطرة على نفسى … ولا على كسى الذى كان يطلب زبه بأى ثمن … ومهما كانت العواقب .. لم أفكر لحظتها فى أى شئ إلا فى إزاى أتناك كنت عاوزة أتناك وبس … صرخت من جديد قائلة : أرجوك ارحمنى … ارحم كسى … نيكنى …

فوقف واقترب بزبه من فمى عندها فهمت المطلوب … مسكت زبه بيدى وقربته من فمى وشممته وتحسسته وأخرجت لساني لأتذوقه … ثم فتحت فمى ووضعته فيه وأخذت أمص فيه وألحس فيه حتى لم أعد أتحمل … وفوجئت به يقذف سائله فى فمى وعلى وجهي لينساب حليبه على بزازى ويتركني أعانى من شهوتي ويهدأ هو أما أنا فتأكلني الشهوة وأدعك فى كسي وزنبورى بجنون وآخذ من حليبه الموجود على وجهي وبزازى وأضعه على زنبورى وأدعك وأدعك حتى تأتى شهوتي ورعشتي … وأهدأ وأجلس بجواره .. وأقول له : انت حيوان … مش إنسان .. انت ليه سيبتنى كده … قلت لك عاوزة أتناك … سيبتنى ليه …

ياه دي ماما دي كانت لبوة قوى إيه ده …. دى كانت عاوزة بابا (خالد) ينيكها وهي عندها 17 سنة … بس يا ترى ناكها ولا….. لاه …. وهي سابته فى اليوم ده من غير ما ينيكها … ..

بعد ما بابا (خالد) ارتاح وماما كمان ارتاحت …. نامت فى حضن بابا (خالد) لغاية الصبح ..
تعالوا معايا نكمل المذكرات ونشوف إيه اللى حصل معاها …

تقول ماما فى مذكراتها :

صحيت من النوم الساعة 11 الصبح لقيت نفسى عريانة خالص وجنبى خالد كمان عريان … قمت من النوم ورحت الحمام وأخدت دش بسرعة ولبست هدومى .. وقلت لخالد : اصحى بقى بلاش كسل .. أنا حضرت لك الفطار …

صحى خالد وقال لى : صباح الورد والفل على أجمل وأحلى بنت شافتها عينيا …. وكمان حضرتى الفطار …. تعالى نفطر سوا ..

وجلست إلى جانبه وأتممت إفطارى مع خالد وبعدها طلب منى أن أستعد علشان يوصلنى لبيت عمى …

كانت الساعة تشير إلى الرابعة عندما اقتربنا من منزل عمى … وضربت جرس الباب … ولم أسمع أى رد من داخل المنزل … وتعجبت من ذلك … يكونوا راحوا فين … وبعد لحظات خرجت فتاة من الشقة المجاورة لشقة عمى وعندما سألتها عن عمى قالت الفتاة بأنهم ذهبوا أمس إلى المصيف في راس البر وسوف يعودون بعد أسبوع … يا لها من مفاجأة … ماذا سأفعل … هل أعود إلى أهلى أم أذهب إلى عمى في مصيف راس البر … وسألنى خالد : إيه رأيك ها نعمل إيه دلوقتى … تحبي أوصلك المحطة علشان ترجعي البلد ؟؟؟ ..

فقلت له : الأول نروح عندك وهناك نفكر ها نعمل إيه …

جلست بعد أن تناولنا طعام الغداء .. وأنا أفكر ماذا سأفعل … وتبسمت وقلت لخالد : إيه رأيك لو قعدت الأسبوع ده هنا معاك لغاية عمى ما يرجع من المصيف …

فرحب خالد بالفكرة وقال لى : هي فكرة حلوة ..

ثم قال لى : أنا عازمك النهارده على فيلم حلو قوى …

لم أمانع … وذهبنا فى المساء الى السينما … وفى السينما تسللت أصابعه إلى فخدى لترفع ملابسي وتلمس أعلى فخدي بهدوء… وأنا أقول له : بلاش كده حد يشوفنا يا مجنون ..

ولكنه يستمر فى مداعباته حتى يصل إلى حرف الكولوت ويزيحه جانبا ويتلمس بأصابعه الشقية كسى المبلول بماء شهوتي … ويداعبه بهدوء ليرفع لي حرارتي … وأحاول سحب يده وأنا أقول له : لما نروح البيت … كفاية كده تعبتنى ….

وصلنا إلى البيت وفتحنا الباب ولم يتركنى خالد أخلع ملابسى لكنه اقترب منى بسرعة وطوق خصرى بذراعيه وقبلنى وهو يقول لى : بحبك قوى .. أنا ما كنتش متصور إن الحب حلو كده وإن فيه الأحاسيس الحلوة دي . انتى عارفة أنا مش عاوز أسيبك أبدا .. تتجوزينى …. أنا ها أروح لأبوكى وأطلبك منه أنا بحبك بحبك بحبك … وعاوز أتجوزك دلوقتى حالاً ..

أذهلتني المفاجأة .. خالد الشاب الجميل طالب كلية الطب … دكتور المستقبل عاوز يتجوزنى أنا .. مش ممكن .. أكيد أنا بأحلم ….. ضممته إلى صدرى أكثر لتلهبنى أنفاسه وأشعر معها بشفاهه وهى تمر على وجهى فى لمسات سريعة تزيد من اشتعالى …. وأسرع أنا في تجريده من ملابسه …واستمتع به وهو يجردني من ملابسي فمتعة أن يقوم رجل بتجريد المرأة من ملابسها لا تضاهيها متعة إلا طبعا متعة تانية أكيد انتم عارفينها … مش كده …
ويمسك خالد بالإيشارب الذي كان فوق رأسي ويضعه على عينى ويقول لي : أنا عاوزك تسيبي نفسك ليه خالص … وتحلمى معايا وتتخيلي إنك في الجنة … في أجمل مكان نفسك تعيشي فيه …. تخيلي إننا في جزيرة لوحدنا والمكان كله خضرة وورود وأشجار والبحر بريحته الحلوة قدامك حسي بالمكان وتخيلي انك هناك وسيبى مشاعرك هيه اللى تحركك.

سرحت بخيالي وشممت رائحة البحر وعشت لحظات لم أكن لأتخيلها بالجمال ده ….

وأحسست بجسده لصق جسدي وقضيبه يحتك بعانتي ونتعانق في قبلة طويلة تلهب مشاعري وتشعل الشهوة في جسدي واشعر بأن ساقى لم تعد تتحملان جسدي ليبدأ جسدي فى الترنح وأقول له : مش متحملة أكتر من كده ارحمني .. مش قادرة …

ويشعر خالد بأننى سوف أقع على الأرض ويسرع ويحملنى بين ذراعيه قبل أن أهوى على الأرض ويضعنى على السرير ويقترب منى ويضع شفتيه على شفتى ويقبلنى قبلة لن أنسى طعمها ما حييت ….. ويمرغ شفتيه على وجهى وينزل لأسفل ليصل إلى بزازى .. ويمرر لسانه على حلمتي المجنونة … ويلحس فيها ويشتد انتصابها لتعلن له عن هيجاني ورغبتي فيه … ويمصها ويضعها بين شفتيه ويرتفع صوتي وغنجي .. وتخرج من فمي أصوات وآهات وتنهدات تعلن له عن انهياري التام واستسلامي له بل واستعدادي الكامل لاستقبال ذبه في داخلي …. وليفض بكارتي …. لم أعد أريدها .. لم أعد أتحملها … فهي تبعدني عن اللذة والمتعة مع حبيبي ومعشوقى خالد …. فلتذهب بكارتى إلى الجحيم …. ولأستمتع معه وبعدها فليكن ما يكون.

ما زالت عيناى مغلقتين بالإيشارب وما زلت أسبح فى دنيا من الخيال والجمال وتتملكني الشهوة وتسيطر على جسدي وينزل خالد إلى الأسفل ويمرر لسانه على جسدي ويلحس بطني وصرتي وينزل إلى عانتي ويقرب أنفه من كسى ويشم عبير كسى ويرفع وجهه ويقول : إيه الريحة الحلوة دى ؟؟؟… دى ريحة فل ولا ياسمين ؟؟ دى أجمل من أجمل ريحة فرنساوى ….

وأنتشى من كلامه ويقترب من جديد من كسى ويضع أنفه ويلمس به زنبورى وتخرج من انفه أنفاس حارة تلهبني وتزيدنى اشتعالا …ويضع لسانه بين أشفارى …ويصعد بلسانه ويلمس زنبورى في حركة دائرية ليزداد زنبورى اشتعالا وتزداد حركة لسانه ليرتعش جسدي عدة رعشات متتالية معلنا عن وصولى إلى اللذة والقمة ويذرف كسى ماء شهوته ويخرج الماء منه وينساب مع كل رعشة من جسدى ليستقبله خالد على لسانه ويشرب منه …

ويسكر خالد من رحيق كسى ويعلن أنه لم يذق من قبل ألذ ولا أطعم من كده … ويقف خالد ويقرب زبه من وجهى … وأمد يدى وأخلع الغطاء عن عينى وأستمتع بقضيبه أمام وجهى وأضعه فى فمى …. وأخرج لسانى لأتذوقه وأمرر لساني على قضيبه من أعلى لأسفل … وأمسك بيوضه بين يدى وأفتح فمى لأستقبل زبه المتصلب داخل فمى … وأمصه وأستمتع به داخل فمى ويحرك خالد جسده ليضع وجهه مقابل كسى ويلحس فى كسى ويدخل لسانه داخل كسى … وينيكنى بلسانه .. وأسرع أنا فى مصى لزبه ….

وأنتشى من زبه ومن لحسه لكسى ومن لسانه الداخل جوه كسى … وأرتعش من جديد معلنة عن وصولى إلى النشوة ويذرف كسى ماء شهوتى من جديد أنهارا …. وتتواصل رعشاتى …. ويتشنج قضيبه فى فمى ويقذف حليبه على وجهى وفى فمى …. وأتذوق حليبه وأنتشى وبأصابعى أتلمس حليبه وأمرر قضيبه على كامل وجهى لأشعر به فى عينى وأنفى وخدودى …. وأنتشى من جديد …

ويقف خالد ويسحبنى من يدى إلى الحمام ونقف تحت الدش وينساب الماء على جسدينا …. ويدلك جسدى بأصابعه بعد أن يضع الكثير من الصابون على يديه وأغمض عينى لأستمتع بلمساته لجسدى وتتلمس أنامله صدرى وحلماتى ويفرك الحلمة وأفتح أنا فمى من الإثارة وأوحوح من الهيجان وأباعد بين ساقى لينزل بأنامله ويدلك كسى ويتلمس زنبورى هذا الحارس العملاق الذى يقف على بوابة كسى …… هذا المسالم لكل من يداعبه ….. المقبل لكل إصبع أو قضيب يتلمسه .

ويدخل خالد إصبعه بين أشفارى ليخرج من فمى آهة ثم آهة ثم أح ….. ويعلو صوتى ليديرنى خالد ليصبح وجهى مقابل وجهه ويسكتنى بقبلة فى فمى تزيدنى اشتعالا … ويسرح بيديه على مؤخرتى … ويدخل أصابعه بين فلقتى طيزى … ويضمنى من الأسفل لينغرس قضيبه بين أشفارى .. ويضغط بجسده على جسدى ليسحقنى بين جسده وبين الجدار ويرفع ساقى اليسرى عاليا ويدخل جزء من قضيبه داخل كسى … ليزداد هياجى … وأشعر برأس قضيبه تدخل كسى .. لأنتشى وأستمتع به .. وتخرج أصوات من فمى وآهات تذيب الحجر .. وتشعله أكثر … وأقول له بصوت مبحوح : نيكنى …. دخله كمان … نيكنى ….

ليدفع خالد قضيبه بقوة داخل كسى … لأشعر بألم بسيط يعقبه لذة قصوى ويدخل قضيبه بكاملة داخل كسى … ليستقر داخل رحمي … لأشعر به يملؤني … ويمتعنى …. وأتشبث به لأمنعه من الخروج …. وتمر لحظات … لا أدرى هل أنا في حلم أم حقيقة فها هو زبه داخل كسى أستمتع به أحسه جوايا … أتذوقه بكسى أحضنه بأشفارى .. ويستقر داخل رحمى … ولكنه لا يهدأ ويثور من جديد ويحملنى ويمشى بى ويضعنى على السرير ويرفع ساقى على أكتافه ويدفع قضيبه إلى أقصى مكان داخل رحمى ..
إنه إحساس جميل خليط من المتعة والنشوى جديد عليا لم أشعر به من قبل ..

ويعلو صوتى من النشوة والمتعة …. لأقول كلاما أخجل منه بعد ذلك …

أقول : نيك جامد .. نيك قوى .. اخرقنى … اخرق كسى … متعنى … أنا لبوة .. أنا شرموطة … أنا متناكة …. إوعى تطلعه .. نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك .. أحوه أح أح .. قطع كسى …

ويخرج قضيبه وأتشبث به وأقول له : أبوس إيدك دخله إوعى تطلعه منى .. حطه جوه.

ليقول لى : أحط إيه .. قولي أحط إيه ….

أقول : حطه .. حط زبك ..
فيقول : أحطه فين …

لأصمت وأخجل .. ولا أجيب فيعاقبني ويسحب قضيبه من داخل كسى ويخرجه … ليعلو صوتي وأحتج وأقول : أرجوك دخله … دخله … عشان خاطري ..

فيقول : قولي الأول أدخل إيه … وأدخله فين …

فأقول بأعلى صوتى : زبك .. زبك … دخل زبك .. جوه .. حطه جوه كسى … نيكنى … أرجوك مش قادرة …

وأرتعش من جديد .. وأتلوى تحته كأفعى …. وأرتعش وأنتفض ويقذف كسى بماء شهوتى غزيرا … ويضع خالد زبه فى كسى من جديد ويقذف لبنه داخلى ليختلط حليبه بماء شهوتى ونرتعش سويا فى أجمل سيمفونية عشق وحب وجنس ومتعة … بين حبيبين … ليجتمع الحب والعشق والجنس .. معا ..

وأهمس فى أذنه : يخرب عقلك انت جننتنى … وهيجتنى … .. ونكتنى وخرقتنى … أنا خلاص كده بقيت مخروقة …. بقيت مرة …

ليحضننى ويقبلنى .. ويقول لى : انتى اللى مش ممكن .. أنا بحبك ومش ممكن أسيبك أبدا .. أنا ها اتجوزك …

ويقوم من فوقى ليذهب إلى الحمام وأتلمس كسى بأصابعى وألمس ما ينساب منه من حليبه وماء شهوتى ودماء بكارتى …

إنها لحظات من المتعة والنشوة والسعادة .. عشتها فى أحضان من أحب وأعشق ..

أفقت من سرحاني على قبلة سريعة يضعها خالد على شفتى ويقول لى : بحبك … قومى يا حبى خدى حمام بسرعة علشان نتعشى …

وأسرعت إلى الحمام وتحممت بسرعة وغسلت كسى جيدا … وأدخلت إصبعى بكامله داخل كسى لأول مرة … وغسلت كسى جيدا بالماء والصابون .. وجففت جسمى بالفوطة ولففتها حول جسدى وجلست أمشط شعرى … فوجدت خالد يلبس ملابسه ويقول لى أنه سوف ينزل ليحضر عشاء فاخر بهذه المناسبة .. فأقول له : لاه … تعالى نخرج نتعشى بره .. ونحتفل مع بعض بالمناسبة دى …

ونخرج معا ونذهب إلى مطعم ونتعشى ونشرب بيرة مع بعض .. ونستمتع بوجودنا سويا …
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ

طويت المذكرات وأنا لا أتخيل المكتوب فيها ..

ياه كل ده يطلع منك يا ماما إنتى وبابا (خالد) ..

دلوقتى بس فهمت كل ده … طيب يا ماما …. دا انتى طلعتى حكاية ..

للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

أرشيـــف القصــص
https://t.me/arashifalqasas
بنت أخي مَرْوَة و دروس الحاسوب
قصة حقيقية
قصتي حدثت على طول سنة و نصف حتى لا يتعجب القارئ و يقول كيف يتم التجاوب بسرع ،خطتي كانت بالصدفة و على المدى الطويل حدث تجاوب و هذه تفاصيلها .
عمري 30 سنة و اسكن مدينة صغيرة شبه بادية و نحن 3 او 4 فقط نمتكل الانترنيت و الباقي جوالات فقط و اسكن لوحدي في بيت خاص لكنه مرتبط مع بيت أهلي و بيننا باب فقط لاني لا استطيع الطبخ و غيره من اعمال المنزل .يسكن في بيت اهلي اخي الكبير المتزوج من مدة طويلة حوالي 20 سنة و عنده بنتان و ولد .البنت الكبيرة من سنتين حصلت على شهادة الباكالوريا و لإتمام التسجيل لابد لها من الانترنيت مما جعلها تطلب مساعدتي و اثناء التسجيل لاحظت انها لا تعرف شيئا من الحاسوب اطلاقا فتعجبت ،بعد تسجيلها بنجاح في أحد الايام دخلت عندي بنت أخي مروة و طلبت مني ان اعلمها الحاسوب ،طبعا وافقت و وضعنا جدولا زمنيا كل يوم ساعة و نصف بعد منتصف النهار لاني اكون فارغ شغل و مرتاح .بدات الدروس و كل شيء تمام ،لكن كانت عندي ملفات في الحاسوب شخصية اغلبها صور جنسية و افلام بورنو يعني راكم تعرفون حالة الاعزب و عايش وحدي و خاصة مع وجود النت لكن الملفات كانت مقفلة بكلمة سر و كنت مطمئنا من عدم قدرة مروة على تصفحها .بعد مضي الشهر تعلمت مروة كل شيء عن الحاسوب و بدأنا النت بعد ذلك و في مدة قصيرة ألمت بكل شيء و خصصت لها وقتا معينا تأتي عندي لغرفتي لتتفحص النت مرتين في الاسبوع مدة كل مرة 3 ساعات من الظهر حتى بعد العصر .و مرت الايام و مروة مواضبة على هذا المنوال و صدفة في احد الايام كنت اتفرج على فلم اباحي و لما شفرت الملف تركت الفلم خارج الملف لان برنامج التشفير لما يكون هناك ملفا مفتوحا يشفر الباقي و يتركه بدون تشفير تلقائيا .تركت لها الحاسوب و على حسب ضني كانت مروة تتوق لمعرفة ما يوجد في الملف المقفل برغبة الفضول فقط لان المثل يقول كل ممنوع مرغوب،عندما عدت وجت الفلم الاباحي غير مشفر و تذكرت اني كنت اتفرج عليه لما شفرت الباقي و استحييت من نفسي و عرفت ان مروة ربما تكون قد رأت الفلم مع اني كنت اعرف انها تدخل بعض المواقع الخاصة لكنها تخاف ان اكتشف امرها .مروة عمرها 19 سنة وقت ذلك .لكنها دائما ما كانت تحمل مقاطع فيديو قبل حارة و مداعبات و غير ذلك و عندعا تخرج انا اتصفح كل شيء بعدها من دون ان تعلم بذلك .المهم اردت معرفة ردة فعلها تجاه الفلم هل شاهدته ام لا ؟ الحقيقة مروة كانت مغرية جدا بجسمها الفتان و صدرها البارز و رائحتها الذكية الحلوة و كانت تجلس جنبي تلامسني و لكن بنت أخي لم اكن اعيرها انتباها ،كنت اعرف انها اصبحت امرأة كاملة الأنوثة .قررت ان اعيد الكرة عمدا و تركت فلما آخر مفتوحا دون تشفير لكي أتأكد من انها شاهدته و لعلكم برنامج الريل بلاير او ال في ال سي عندما تشاهد فيه مقطعا وتخرج دون حذف التاريخ يبقى عنوان الفيلم مكتوبا و تستطيع الدخول اليه مباشرة .و هذا ما وقع بمجرد ما فتحت الرييال بلاير وجدت الفيلم و علمت ان مروة شاهدته او جزءا منه لا ادري بالضبط .سرت على ذلك المنوال مدة الشهر كل مرة فلم جديد خاصة الافلام الرومنسية الاباحية ليس افلام الهارد لاني اعرف ان مروة مراهقة .بعد الشهر قررت ان أقطع عنها الافلام لأرى ردة فعلها .و فعلا فعلت ذلك و لاحظت انزعاجها كثيرا و عدم مكوثها كثيرا عندي في غرفتي .على فكرة عندما كانت تدخل مروة غرفتي كنت أجلس احيانا في الصالون اتفرج على التلفاز و هي تغلق الباب او مرات أخرج للشارع لتأخذ راحتها .انقطعت مروة عن المجيئ عندي بعد مدة من توقف الافلام .و عرفت انها مستاءة جدا لكنها تستحي ان تقول .و انا تظاهرت بالاندهاش و سألتها مروة لماذا تركت المجيئ عندي ؟ اجابتني بحياء ، الدراسة شغلتني عمو . قلت لها لابد عليك ان تحافظي على مهاراتك في الحاسوب لو تركتي ممكن تنسى كل شيء ، تعالي و لو مرة في الاسبوع ؟ وافقت و انا تركت لها كل المجلدات
مفتوحة بما فيها الصور و الافلام و حتى العاب الجنس .مكثت مروة كثيرا هذه المرة عندي اكثر من 3 ساعات ربما لانها كانت محرومة كثيرا و لاحظت نشاطها و فرحتها و بدأت تأتي مثل الماضي مرتين في الاسبوع و كل مرة تجد الجديد عندي . الحقيقة انا غلبني الشيطان و تعلقت بمروة كثيرا و خاصة انها في قرارة نفسها تعلم اني اترك لها المجلد مفتوح عمدا .في احد الايام تركت لها مقطع فيديو خاص بي و انا امارس العادة السرية من نزع ملابسي حتى القذف و في الاخير طبعت قبلة على يدي و نثرتها في الهواء اتجاهها كأني اقول لها هذه لك .لكني كنت خائفا من ردة فعلها و فقد وجهها الجميل .بعد يوم فتحت بريدي فوجدت رسالة منها عرفت انها منها لاني انا من فتح لها الحساب اول مرة و تقول الرسالة بصراحة أريد افلام سحاق من فضلك و رسمت قبلة في جلنب الرسالة .الحقيقة انتصب زبي مباشرة و ما حسيت إلا و انا امارس العادة السرية و انادي باسم مروة بدون شعور .حملت بعض مقاطع السحاق القصيرة و بعثتها على اميلها الخاص و طبعت كثيرا من القبل من دون كتابة أي شيء و كذلك حملت أفلام سحاق طويلة بالتورنت و تركتها في الحاسوب لكي تشاهدها مروة .بعد مدة تركت لها مقطع فيديو ثاني يصورني و انا أحلب زبي و اشير إليها بيدي من دون كلام يعني أن زبي لها لو ارادت .كنت كل مرة اتأكد من انها شاهدت المقطع .في احد المرات فتحت ملف الفيديو المسجل فوجدت مقطعا صغيرا لبنت من دون وجه تظهر فيه و هي تنزع التيشرت و تيقى في سوتيان اسود مغري و تمسك بزازها بيديها و تدلكهما ثم تشير الي بأصابعها ان تعالى مثل ما تفعل الممثلات تماما .أقسم لكم أني كدت أقع أرضا ،صدرها يجنن و متوسط الحجم و بمجرد ما رأيت التيشرت عرفت انه لمروة بنت أخي .ضلينا نتبادل الرسائل و مقاطع الفيديو هي من دون وجه و انا عادي مدة الشهر او أكثر و ظهر بيننا الحب و تصارحنا به بيننا بطريقة غير مباشرة ،و لما تراني او اراها كأن شيءا لم يكن ههههههههههههه .في أحد الايام دخلت مروة عندي في غير وقتها المعتاد و كانت الساعة حوالي 11 صباحا ،سألتها ليس عندكي محاضرات اليوم ؟قالت لي الاساتذة في اضراب .ثم قالت لي أريد منك ان تعلمني بعض خدع الحاسوب ،لان صديقاتي طلبن مني ذلك .قلت لها حاضر يا مروة تفضلي جيبي كرسي و تعالي . قالت لي لا هيك انا مليحة ،و كانت واقفة ورائي و انا على الكرسي جالسا .و انا اشرح لها و أعلمها و هي كل مرة تمد يدها لشاشة الحاسوب لتريني شيئا و بمجرد ما تمد يدها من خلفي وجهها يلامس وجهي من الجنب و اشم رائحتها الذكية وشعرها الحريري الملمس يلمسني و احس بانفاسها الحارة الملتهبة و كأنها تتعمد ذلك .و مرات يدها تلامس يدي و تضل ملتصقة بيدي و انا في حلم .و مرات صدرها المنتصب يلامس ظهري و احس بطراوة بزازها ،المهم ضلينا على هذه الحالة حوالي الساعة حتى تعبت مروة من الوقوف و انا زبي منتصب لكن كنت استره و كله بلل و حسيت بصدها يتصلب لما كانت تلمسني به . اردت تقبيلها لكنني خفت او جبنت و لم يحدث بيننا شيء كل منا كان متردد كأنها كانت تريد مني الخطوة الاولى و انا كذلك و الرابط العائلي منعنا .ثم في يوم آخر كانت تتجول في النت عندي و انا اتفرج التلفاز و عرفت انها تتفرج على الفيلم الذي حملته لها ،نادتني مروة عمو تعالى من فضلك لحظة .هرعت إليها و هي جالسة على الكرسي و انا خلفها ،يعني تبادلنا الادوار .و هي تستفسر و انا اشرح لها و أضع رأسي خلفاها و أشم رائحتها العطرة لانها كانت تتعمد العطر لإغرائي و أنا كنت دائما أعطر الغرفة و شعرها الحريري يلامس وجهي .و لما طفح الكيل كنت اشرح لها و يدي على شاشة الحاسوب ما حسيت بنفسي إلا و انا أضع يدي على صدرها ثم سحبتها بسرعة ،فأعادت مروة علي نفس السؤال لكي افعل الحركة نفسها و هنا وضعت يدي على بزازها و مسكنها منهما و دلكت بلطف دون ان تقول هي و لا انا حرفا واحدا و أحسست صدرها تيصلب و عرفت انها أحبت الامر و تركت الحاسوب من يدها و انا قبلتها من رقبتها و يدي في بزازها ثم ادخلت يدي من تحت التيشرت ووضعتها على السوتيان و بدأت احك و أدلك و هي تتنهد بسرعة ،ثم تركت يدا على
أحد بزازها و نزلت باليد الاخرى الى بطنها و سرتها ثم نزلت ووضعتها فوق البنطلون الرياضي الذي كانت تلبسه و تحسست عانتها من فوق ثم لمست كسها الصغير من فوق فقط فارتعدت مروة كأن الكهرباء صعقتها .نزعت يدي بسرعة و لكنها مسكتني من يدي و ادخلتها تحت البنطلون و انا اتتمت الباقي فنزلت الى الكيلوط الصغير و تحسسته ثم وضعت يدي على كسها الرطب الطري فوق الكيلوط كانها لا تلبس شيئا و احسست ببلل كسها و ضخامة بظرها المنتفخ .ثم مسكت يدها و ادخلتها في بنطلوني ووضعتها على زبي مباشرة و رايتها تتحسس زبي جيدا و تمسكه بقوة و تتلمس كل جزء فيه ،عرفت انها لم تلمس زبا قبله من طريفة مسكها له .لم اطق صبرا و نزعت عنها التيشرت و حملتها للسرير لاني عندي سرير عريض لإثنين .نيمتها على السرير و نحن لا ننطق بكلمة و بدأت انزع عنها سروالها الرياضي و شاهدت كيلوطها الأسود الصغير يغطي كسها و جزءا صغيرا من فلقاتها فقط و صدرها ابصح مثل الصخر و كلما لمست حلماتها تتأوه و ترتعد و تفتح رجليها .قبلتها من بطنها و نزعت عنها السوتيان ثم بدأت ارضع بزازها بشراهة لا توصف و هي تتلوى فقط و تنازع بصمت .تعجبت لشدة شبقها و حبها للمداعبة .نزعت كالسوني و بقيت عريان و زبي منتصب امامها و هي تمسكه بيدها ،ثم نزلت بين رجليها و انزلت الكيلوط شيئا فشيئا حتى بان كنزها الذي تخفيه بين رجليها و يا له من كنز ،كس صغير مبلل بقليل من سائل شهوتها و بظر احمر منتفخ و شفرات كس صغيرة مغرية لم اصدق نفسي كأني في حلم و ما ان قبلت كسها حتى وضعت يديها على رأسي و امسكتني بقوة كأنها تريد إدخال رأسي في كسها ثم لحسته جيدا و لحست سائلها و مصصت بظرها و هي تتلوى كالأفعى و لا تستقر في مكان ،كنت ابلع شفراتها في فمي ثم اخرجهما و اعض بظرها المنتفخ بحنان و ادغدغه بلساني و مروة في شبه غيبوبة تمسك باحدى يديها رأسي بقوة و اليد الاخرى تفتش على زبي لانه كان بعيدا عنها نوعا ما لاننا لم نكن في وضعية 69 كنت انا اسفل .بدأت مروة تصعد للسماء و ترتمي على السرير بقوة كأن ازمة قلبية ضربتها و ضغطت على رأسي برجليها فأدخلت لساني قليلا في كسها حتى صرخت من اللذة ،أول مرة اسمع صوتها منذ بدأنا قالت اممممممممم اححححححححح آآه آآآآه آآآآ ثم سكتت .و انا لا يفارق فمي كسها الصغير الرطب و استحليت طعمه اللذيذ و فجأة اسمع صوتا خافتا يقول عمو دخله في ارجوك دخل تاعك في عمو .قلت لها ماذا أدخل ؟ قالت لي دخل زبك في كسي ما عدت استطيع التحمل ارجوك نيكني و خلصني من عذابي نيكنييي عمو .تعجبت كيف تطلب مني فض بكارتها و عرفت انها لا شعوريا تتكلم فضاعفت اللحس و المص و أخذت وضعية 69 حتى يتسنى لها اللعب بزبي هي كذلك و تنسى موضوع فض بكارتها ، فانقضت عليه مثل الوحش الكاسر و كنت متهيجا كثيرا بمجرد ما ادخلت زبي في فمها و مصته قليلا انفجر بالمني في فمها و بدأت ترمي المني من فمها من كثرته و هي تتخبط يمينا و شمالا و تصرخ ام امممممممم امممممم يا ماما جاتني جاتني عمو جاتني ايييييييي و تعصر رأسي و كسها كله بلل كثير لذيذ.ثم صعدت للسماء بقوة وارتمت على السرير و لم تتحرك بعدها لمدة 5 دقائق و زبي ملامس لفمها و كله مني و هي نائمة فعرفت انها قضت وطرها و جاءتها شهوتها الغزيزة القوية .مسحت المني عن فمها و قبلتها بعد ما ارتحنا قليلا و مصصت شفتيها و هنا تكلمنا مع بعض بصراحة أول مرة فقلت لها عجبك الحال مروة الحبوبة ؟ ضحكت و هزت رأسها يعني نعم .و عانقتني بقوة و قالت لي لازم كل يوم ندرس الحاسوب .و فعلا بدأت تأتي عندي في اوقات غير منتضمة و تقول لهم في البيت عندنا مواضيع كثيرة لازم البحث عنها في النت و تحمل كراريس و كتب في يدها الملعونة ههههههههه .و نحن كل شيء نفعله هو النيك و المص و اللحس و يبدو انها احبت اللحس كثيرا و مص زبي .في أحد الايام قلت لها لازم ان أعلم نسرين أختك الحاسوب هي كذلك ؟صرخت و قالت لي مستحيل انا من اعلمها و هي شبه غاضبة .انفجرت بالضحك و قلت لها لماذا يا مروة الحبوبة تخافين على نسرين مني انا عمها؟قالت لي لا