ثورة أخي
سني32 سنة مكتنزة وجميلة متزوجة وزوجى يعمل بمنطقة نائية ويأتى فى أجازات شهرية وإبنى بالحضانة أسكن فى شقة صغيرة فى مبنى ملاصق لبيت والدى المتوفى من 3 سنوات وتعيش فيه الآن امى و لي أخي عماد الأصغر منى بأعوام قليلة ويعمل بمدينة صناعية قريبة من العاصمة ويعود فى أجازات أسبوعية ومنفصل عن زوجته منذ اكثر من عام و فى حالة نفسية سيئة ويعيش بشقته فى نفس الطابق الموجود بها شقة امى وحياته الان معلقة بالكمبيوتر والنت . أحب زوجى كثيرا وهو أيضا يعشقنى كثيرا....
بعد طلاق اخى وحيث ان امى سيدة لم تعد تقوى كثيرا على رعاية شقتها وشقة اخى فاننى اتعاون معها فى ذلك الامر و اقضى معها معظم الوقت حتى اعود لشقتى او ابيت عندها فى بعض الاحيان .. وفي الفترات التى اقضيها فى بيت أخي اجلس على الكمبيوتر واستمع لبعض الاغانى و فى بعض الاحيان ادخل على النت لقراءة اخر اخبار الموضة والفنانات و عن فضائح بعض الفنانات الجنسية و المشاهد الاباحية ووجدت نفسى ادخل الى موقع جنسى عربى حيث كانت هناك صور كثيرة لفنانات عرب ومصريين و كثير من المقاطع الخاصة بهم و لفت نظرى وجود بعض الكلمات التى شدت انتباهى مثل الاينيمى والغرائب والمحارم فشاهدت صور وافلام كرتونية وافلام غريبة و كنت مترددة ان افتح علي كلمة كلمة محارم لا ادرى لماذا ولكننى تجرات وفتحت علي صور ممارسة الجنس العائلى مثل اب مع ابنته وابن مع امه او اخته او ممارسات جماعية اقول لكم الحق لا ادرى لماذا احسست بان تلك الصور شدتنى لكى اراها تتحرك فقد كنت اضع نفسى داخل تلك الصور دون ارادة منى وكنت اتخيل ان جميع من بالصور هم افراد عائلتى واحسست بالاثارة تدفعنى ففتحت علي الافلام وبدات بفيلم لاخ صغير واخته الكبيرة فقد كان هناك الكثير والكثير منها وكان جسدى يرتعش من الشهوة و الإثارة وتخيلت نفسى مع اخى وسالت نفسى معقول ممكن ده يحصل ؟ قمت بازالة كافة الاثار التى تدل على اننى كنت افتح تلك المواقع الجنسية حتى لا ياتى اخى ويشاهد ذلك ويعلم باننى كنت اشاهدها .
وظل عقلى لفترة بالتفكير فى ذلك الفيلم وكنت اشعر بلحظات تهيج واثارة فعلية وكنت اشعر بان الاندر مبتلا . وذهبت الى سريرى واغلقت عيناى وانا اشعر ان اخى سيدخل على ليفعل ما سبق ان فعله خيالى كنت احاول ان اطرد التفكير فى ذلك الامر ولكننى كنت افشل فشلا زريعا فقمت بالاتصال زوجى راجية اياه ان يحصل على اجازة ولو ليوم واحد ويعود مرة اخرى ولكنه اخبرنى بانه لن يتمكن من الحصول على اجازة فى الوقت الحالى فتنهدت وقلت له الشغل اهم .
فى اليوم التالى حضر أخي فى اجازته السبوعية متاخرا . وبعد ان انتهت سهرتنا ذهب للنوم ونامت امى وابنى وبقيت انا مع خيالى احاول استجلاب صورة زوجى لاحلم انى بين احضانه فافشل فى كل مرة وكنت اشعر بلهيب غريب فى انفاسى واشعر بحرارة لم اعهدها من قبل تخرج من بين افخاذى ولكن ما العمل ؟ ماذا افعل ؟ لم ادرى بنفسى الا وضوء النهار يدخل الغرفة فاغلقت عينى وصحيت على صوت امى توقظنى لاذهب بابني الى الحضانة وشراء الافطار .
فقمت واوصلته الى حضانته واشتريت الافطار وعدت سريعا لاجد امى تنادينى من الحمام للذهاب الى شقة أخي لاحضار ملابسه للغسيل فارتعد جسدى فجاءة عندما قالت لى ذلك وسرت ببطء شديد جدا لاحضار مفتاح شقته وبتثاقل اكثر وانا اسير مترددة تجاه باب الشقة وكنت اتمنى لو تنادينى امى ثانية لتقول بانها هى التى ستذهب لاحضارها .
قمت بفتح باب شقته ودخلت وذهبت لاحضار ملابسه التى خلعها عند استحمامه فى الليلة الفائتة واتجهت الى غرفة نومه حيث توجد شنطة ملابسه كنت اسير وعينى متجهمة والرعب يملانى الى هدف واحد فقط هو شنطة ملابسه واقوم بتشجيع نفسى حتى لا انظر اليه وهو نائم بسريره حتى دخلت قدمى الاولى داخل الغرفة خانتنى عينى وذهبت لتنظر اليه وهو نائم بسريره فقد كان نائما على ظهره بدون تى شيرت والملائة مرفوعة من على نص جسمه بالطول وكان نائما بالشورت فقط فتعلقت عينى على مظهر صدره والشعر يغطيه بكثافة وعلى الرغم من اننى رايته مئات المرات الا ان تلك المرة كانت مختلفة تماما فقد كان جسدى يرتعد ففتح عينيه فالتقت فى عينى مباشرة وقال لى صباح الخير وهو يتمطع فرددت عليه فسالته اذا كان هناك ملابس اخرى فى حاجة للغسيل فاجاب مش عارف فقلت له مش عارف اذا كان فيه ولا لا فقال بيتهيألى مفيش الا الشورت اللى لابسه بس وباقى الملابس فى الشنطة وفى الحمام فسالته اذا كنت سوف تقوم بغسله ام لا فقال طبعا فقلت له طب يللا قوم عشان امشى فقال ليه يااه انتى مستعجلة ليه كده ؟ فقلت ان امى تنتظرنى فقال ولو تاخرتى دقيقة ولا اثنتين او حتى ساعة هل تعتقدن انها سوف تنادى عليك ؟ فقلت بس يللا قوم هات الشورت او احضره الى الشقة الثانية فقال لى يعنى لازم حالا حالا فضحكت وقلت له ايوة لازم حالا حالا فقال لى طب ديرى وشك فقلت له هو انت هتقلع وانا فى الحجرة ولا ايه ؟ فقال وما المشكلة انتى مش اختى ؟ فاكرانى هاتكسف منك ولا انتى اللى بتتكسفى منى ؟ فقلت
سني32 سنة مكتنزة وجميلة متزوجة وزوجى يعمل بمنطقة نائية ويأتى فى أجازات شهرية وإبنى بالحضانة أسكن فى شقة صغيرة فى مبنى ملاصق لبيت والدى المتوفى من 3 سنوات وتعيش فيه الآن امى و لي أخي عماد الأصغر منى بأعوام قليلة ويعمل بمدينة صناعية قريبة من العاصمة ويعود فى أجازات أسبوعية ومنفصل عن زوجته منذ اكثر من عام و فى حالة نفسية سيئة ويعيش بشقته فى نفس الطابق الموجود بها شقة امى وحياته الان معلقة بالكمبيوتر والنت . أحب زوجى كثيرا وهو أيضا يعشقنى كثيرا....
بعد طلاق اخى وحيث ان امى سيدة لم تعد تقوى كثيرا على رعاية شقتها وشقة اخى فاننى اتعاون معها فى ذلك الامر و اقضى معها معظم الوقت حتى اعود لشقتى او ابيت عندها فى بعض الاحيان .. وفي الفترات التى اقضيها فى بيت أخي اجلس على الكمبيوتر واستمع لبعض الاغانى و فى بعض الاحيان ادخل على النت لقراءة اخر اخبار الموضة والفنانات و عن فضائح بعض الفنانات الجنسية و المشاهد الاباحية ووجدت نفسى ادخل الى موقع جنسى عربى حيث كانت هناك صور كثيرة لفنانات عرب ومصريين و كثير من المقاطع الخاصة بهم و لفت نظرى وجود بعض الكلمات التى شدت انتباهى مثل الاينيمى والغرائب والمحارم فشاهدت صور وافلام كرتونية وافلام غريبة و كنت مترددة ان افتح علي كلمة كلمة محارم لا ادرى لماذا ولكننى تجرات وفتحت علي صور ممارسة الجنس العائلى مثل اب مع ابنته وابن مع امه او اخته او ممارسات جماعية اقول لكم الحق لا ادرى لماذا احسست بان تلك الصور شدتنى لكى اراها تتحرك فقد كنت اضع نفسى داخل تلك الصور دون ارادة منى وكنت اتخيل ان جميع من بالصور هم افراد عائلتى واحسست بالاثارة تدفعنى ففتحت علي الافلام وبدات بفيلم لاخ صغير واخته الكبيرة فقد كان هناك الكثير والكثير منها وكان جسدى يرتعش من الشهوة و الإثارة وتخيلت نفسى مع اخى وسالت نفسى معقول ممكن ده يحصل ؟ قمت بازالة كافة الاثار التى تدل على اننى كنت افتح تلك المواقع الجنسية حتى لا ياتى اخى ويشاهد ذلك ويعلم باننى كنت اشاهدها .
وظل عقلى لفترة بالتفكير فى ذلك الفيلم وكنت اشعر بلحظات تهيج واثارة فعلية وكنت اشعر بان الاندر مبتلا . وذهبت الى سريرى واغلقت عيناى وانا اشعر ان اخى سيدخل على ليفعل ما سبق ان فعله خيالى كنت احاول ان اطرد التفكير فى ذلك الامر ولكننى كنت افشل فشلا زريعا فقمت بالاتصال زوجى راجية اياه ان يحصل على اجازة ولو ليوم واحد ويعود مرة اخرى ولكنه اخبرنى بانه لن يتمكن من الحصول على اجازة فى الوقت الحالى فتنهدت وقلت له الشغل اهم .
فى اليوم التالى حضر أخي فى اجازته السبوعية متاخرا . وبعد ان انتهت سهرتنا ذهب للنوم ونامت امى وابنى وبقيت انا مع خيالى احاول استجلاب صورة زوجى لاحلم انى بين احضانه فافشل فى كل مرة وكنت اشعر بلهيب غريب فى انفاسى واشعر بحرارة لم اعهدها من قبل تخرج من بين افخاذى ولكن ما العمل ؟ ماذا افعل ؟ لم ادرى بنفسى الا وضوء النهار يدخل الغرفة فاغلقت عينى وصحيت على صوت امى توقظنى لاذهب بابني الى الحضانة وشراء الافطار .
فقمت واوصلته الى حضانته واشتريت الافطار وعدت سريعا لاجد امى تنادينى من الحمام للذهاب الى شقة أخي لاحضار ملابسه للغسيل فارتعد جسدى فجاءة عندما قالت لى ذلك وسرت ببطء شديد جدا لاحضار مفتاح شقته وبتثاقل اكثر وانا اسير مترددة تجاه باب الشقة وكنت اتمنى لو تنادينى امى ثانية لتقول بانها هى التى ستذهب لاحضارها .
قمت بفتح باب شقته ودخلت وذهبت لاحضار ملابسه التى خلعها عند استحمامه فى الليلة الفائتة واتجهت الى غرفة نومه حيث توجد شنطة ملابسه كنت اسير وعينى متجهمة والرعب يملانى الى هدف واحد فقط هو شنطة ملابسه واقوم بتشجيع نفسى حتى لا انظر اليه وهو نائم بسريره حتى دخلت قدمى الاولى داخل الغرفة خانتنى عينى وذهبت لتنظر اليه وهو نائم بسريره فقد كان نائما على ظهره بدون تى شيرت والملائة مرفوعة من على نص جسمه بالطول وكان نائما بالشورت فقط فتعلقت عينى على مظهر صدره والشعر يغطيه بكثافة وعلى الرغم من اننى رايته مئات المرات الا ان تلك المرة كانت مختلفة تماما فقد كان جسدى يرتعد ففتح عينيه فالتقت فى عينى مباشرة وقال لى صباح الخير وهو يتمطع فرددت عليه فسالته اذا كان هناك ملابس اخرى فى حاجة للغسيل فاجاب مش عارف فقلت له مش عارف اذا كان فيه ولا لا فقال بيتهيألى مفيش الا الشورت اللى لابسه بس وباقى الملابس فى الشنطة وفى الحمام فسالته اذا كنت سوف تقوم بغسله ام لا فقال طبعا فقلت له طب يللا قوم عشان امشى فقال ليه يااه انتى مستعجلة ليه كده ؟ فقلت ان امى تنتظرنى فقال ولو تاخرتى دقيقة ولا اثنتين او حتى ساعة هل تعتقدن انها سوف تنادى عليك ؟ فقلت بس يللا قوم هات الشورت او احضره الى الشقة الثانية فقال لى يعنى لازم حالا حالا فضحكت وقلت له ايوة لازم حالا حالا فقال لى طب ديرى وشك فقلت له هو انت هتقلع وانا فى الحجرة ولا ايه ؟ فقال وما المشكلة انتى مش اختى ؟ فاكرانى هاتكسف منك ولا انتى اللى بتتكسفى منى ؟ فقلت
له طبعا باتكسف منك هو انت مش راجل برضه ؟ فقال بس انا اخوكى فقلت له يعنى اخويا ده راجل ولا فردة شراب وضحكنا فقال لى ايوة فردة شراب وطلب منى ان انسى امى دلوقت وان اجلس معه قليلا فاتجهت للسرير وانا ارتعد ويملا وجهى الخوف فقال لى ايه مالك فيه ؟ انتى بتترعشى كده ليه ؟ ووشك احمر كده ليه ؟ فقلت له لا مافيش وجلست واعطيت وجهى فى اتجاه اخر فقال لى هتتكلمى معايا ووشك فى الناحية التانية وضحك فابتسمت وقلت له لا طبعا فاحضر مسندا صغيرا ووضعه بجواره على المخدة وقال لى اركنى ظهرك ولا ادرى كيف واتتنى الشجاعة وقلت له ايوة كده افضل وبعد ما اركن ضهرى تقول لى تعالى فى حضنى مش كده وضحكت فقال لى وعرفتى منين الكلام ده فقلت له من عينيك انت باين عليك كنت سهران على الكمبيوتر والنت فقال ايوة فقلت له وكنت بتعمل ايه ؟ فقال ابدا كنت اقرا وبدخل على بعض المواقع فضحكت فقال لى بتضحكى على ايه ؟ فقلت له ارحم نفسك من المواقع دى فقال لى وايه عرفك بالمواقع دى ؟ قلت له هو فيه حد ميعرفش ان فيه المواقع دى ؟ دى مكتوب عنها فى الجرائد والتليفزيون .وقلت له يللا قوم هات الشورت علشان امشى فقال لى يا بنتى ماما عارفة انك قاعدة معايا فدهشت وقلت له عارفة منين ؟ وقال مش هى اللى باعتاكى فقلت له باعتانى اخد الغسيل مش باعتانى اقعد معك .
فقال لى طبعا فقلت له يللا قم هات الشورت ولا امشى ؟ فقال لى لحظة واحدة واعتقدت انه سوف يقوم ليدخل الحمام ليخلعه ولكنه مد يديه وبدا فى خلع الشورت من على جسده فقلت له انت بتعمل ايه انتى هتقلعه قدامى ولا ايه ؟ فقال لى مش قلت لك انا مش هتكسف منك ؟ فقلت له طب غطى نفسك بالملائة الاول فقال ماشى وفعل وخلع الشورت وانا انظر اليه وقبل ان يعطينى اياه فرد قدميه فرايت زبه منتصبا تحت الملاءة فإزدادت عينى اتساعا وتركيزا وهو ينظر الى . واعطانى الشورت وقال تفضلى فمددت يدى وهى ترتعش لاخذ الشورت فقال لى انتى مالك يا بنتى فيه ايه ؟ فابتسمت واخذت الشورت وقمت من السرير وفى الطريق كنت اسال نفسى ايه اللى انا عملته ده ؟ ازاى ورطت نفسى فى كده ؟ والجانب الاخر ينادينى كيف لم انتهز الفرصة التى ربما لا تعود ثانية ؟ ظللت على ذلك حتى ذهبت الى امى وكنت اخشى ان ترانى هكذا ووجهى احمر وارتعش وبالفعل رات ذلك فابتسمت وقالت لى مالك فيه ايه ؟ فقلت لها باننى كنت ساصطدم بالباب اثناء دخولى وكدت اقع فقالت لى يعنى موقعتيش فقلت لها لا . فقالت لى اخوكى صحى ولا لسة فاجبتها بتردد لا اه فقالت لى لا اه ازاى صحى ولا مصحيش فقلت لها صحى فقالت لى جهزى الفطار حتى اناديه واخذت المفتاح منى وذهبت وهى فى الطريق كنت اود ان اطلب منها الا تذهب فربما كان مازال على السرير عاريا او ربما .... بعد نصف ساعة عادا الاثنان وكنت قد اعددت الافطار والشاى .
لم أضع فى ذهنى مطلقا ان تكون قد ذهبت اليه لتفعل مالم افعله انا ولم اتخيل ذلك للحظة واحدة وبحسن نية منى .
واثناء الافطار كان كثيرا ما ينظر الى عينى الى ان وصل النقاش للكمبيوتر والنت والشات فسالنى انتى عندك ايميل ولا لا فقلت له طبعا من زمان فسالنى بتدخلى الشات فقلت له لا فقال لى طب عاملاه ليه ؟
فقلت له ان زوجي يحدثنى احيانا من احد محلات الانترنت واراه ويراني قال لى انتى جبتى كاميرا كمان فقلت طبعا من زمان ماهو انت مدخلتش شقتى من زمان هتعرف منين ؟
فقال لى طب ده انا كمان لازم اجيب كاميرا عشان لو حبيتى تكلميه من هنا بدل ما تروحى لشقتك فقلت له مافيش داعى ممكن انا اجيب بتاعتى لما انت تسافر فقال لى انتم مش هتنامو معانا النهاردة فقلت له لا عشان احتمال زوحي يتكلم النهاردة . فاخذ كوب الشاى وقال بانه سيذهب ليقوم بتشغيل بعض الاغانى وطلب منى ان اذهب عليه عندما انتهى لاخطره بالايميل الخاص بى ليسجله فذهبت اليه ومعى امى بعد قليل وقام بتسجيل الايميل وارسل لى الدعوة لتسجيله وقمنا بالدردشة لبعض الوقت وسالنى هو زوحي هيتكلم امتى ؟ فقلت له الساعة 7 م فقال طب ممكن ابقى اكلمك بعد مايخلص ؟ فقلت له ولماذ اذا كنا قاعدين نتكلم دلوقت وبعدين كمان فيه التليفون وبعدين حاجة كمان البيت ملتصق بالبيت يعنى ممكن نتكلم من البلكون والجو حر واكدت على كلمة حر جامد فضحك وقال اهو تسالى فضحكت وقلت له ماشى .
بعد الظهر ذهب واحضر ابني من الحضانة وذهبت انا الى شقتى سريعا وفتحت المسنجر وقمت بقبول دعوته وبدلت ملابسى وارتديت بادى احمر اللون يكشف نصف بزازى وشورت استرتش ابيض اللون وبدات فى اعداد الغذاء لحين حضور ابني مع خاله حيث انى اعلم انه سياخذه فى جولة اولا وتوقعت ان يقوم بشراء الكاميرا بعد ساعتان تقريبا عاد وجلسنا نتناول الغذاء وعمل الواجب ونزل ثانية وذهب ليجلس مع خاله وجدّته .
فقال لى طبعا فقلت له يللا قم هات الشورت ولا امشى ؟ فقال لى لحظة واحدة واعتقدت انه سوف يقوم ليدخل الحمام ليخلعه ولكنه مد يديه وبدا فى خلع الشورت من على جسده فقلت له انت بتعمل ايه انتى هتقلعه قدامى ولا ايه ؟ فقال لى مش قلت لك انا مش هتكسف منك ؟ فقلت له طب غطى نفسك بالملائة الاول فقال ماشى وفعل وخلع الشورت وانا انظر اليه وقبل ان يعطينى اياه فرد قدميه فرايت زبه منتصبا تحت الملاءة فإزدادت عينى اتساعا وتركيزا وهو ينظر الى . واعطانى الشورت وقال تفضلى فمددت يدى وهى ترتعش لاخذ الشورت فقال لى انتى مالك يا بنتى فيه ايه ؟ فابتسمت واخذت الشورت وقمت من السرير وفى الطريق كنت اسال نفسى ايه اللى انا عملته ده ؟ ازاى ورطت نفسى فى كده ؟ والجانب الاخر ينادينى كيف لم انتهز الفرصة التى ربما لا تعود ثانية ؟ ظللت على ذلك حتى ذهبت الى امى وكنت اخشى ان ترانى هكذا ووجهى احمر وارتعش وبالفعل رات ذلك فابتسمت وقالت لى مالك فيه ايه ؟ فقلت لها باننى كنت ساصطدم بالباب اثناء دخولى وكدت اقع فقالت لى يعنى موقعتيش فقلت لها لا . فقالت لى اخوكى صحى ولا لسة فاجبتها بتردد لا اه فقالت لى لا اه ازاى صحى ولا مصحيش فقلت لها صحى فقالت لى جهزى الفطار حتى اناديه واخذت المفتاح منى وذهبت وهى فى الطريق كنت اود ان اطلب منها الا تذهب فربما كان مازال على السرير عاريا او ربما .... بعد نصف ساعة عادا الاثنان وكنت قد اعددت الافطار والشاى .
لم أضع فى ذهنى مطلقا ان تكون قد ذهبت اليه لتفعل مالم افعله انا ولم اتخيل ذلك للحظة واحدة وبحسن نية منى .
واثناء الافطار كان كثيرا ما ينظر الى عينى الى ان وصل النقاش للكمبيوتر والنت والشات فسالنى انتى عندك ايميل ولا لا فقلت له طبعا من زمان فسالنى بتدخلى الشات فقلت له لا فقال لى طب عاملاه ليه ؟
فقلت له ان زوجي يحدثنى احيانا من احد محلات الانترنت واراه ويراني قال لى انتى جبتى كاميرا كمان فقلت طبعا من زمان ماهو انت مدخلتش شقتى من زمان هتعرف منين ؟
فقال لى طب ده انا كمان لازم اجيب كاميرا عشان لو حبيتى تكلميه من هنا بدل ما تروحى لشقتك فقلت له مافيش داعى ممكن انا اجيب بتاعتى لما انت تسافر فقال لى انتم مش هتنامو معانا النهاردة فقلت له لا عشان احتمال زوحي يتكلم النهاردة . فاخذ كوب الشاى وقال بانه سيذهب ليقوم بتشغيل بعض الاغانى وطلب منى ان اذهب عليه عندما انتهى لاخطره بالايميل الخاص بى ليسجله فذهبت اليه ومعى امى بعد قليل وقام بتسجيل الايميل وارسل لى الدعوة لتسجيله وقمنا بالدردشة لبعض الوقت وسالنى هو زوحي هيتكلم امتى ؟ فقلت له الساعة 7 م فقال طب ممكن ابقى اكلمك بعد مايخلص ؟ فقلت له ولماذ اذا كنا قاعدين نتكلم دلوقت وبعدين كمان فيه التليفون وبعدين حاجة كمان البيت ملتصق بالبيت يعنى ممكن نتكلم من البلكون والجو حر واكدت على كلمة حر جامد فضحك وقال اهو تسالى فضحكت وقلت له ماشى .
بعد الظهر ذهب واحضر ابني من الحضانة وذهبت انا الى شقتى سريعا وفتحت المسنجر وقمت بقبول دعوته وبدلت ملابسى وارتديت بادى احمر اللون يكشف نصف بزازى وشورت استرتش ابيض اللون وبدات فى اعداد الغذاء لحين حضور ابني مع خاله حيث انى اعلم انه سياخذه فى جولة اولا وتوقعت ان يقوم بشراء الكاميرا بعد ساعتان تقريبا عاد وجلسنا نتناول الغذاء وعمل الواجب ونزل ثانية وذهب ليجلس مع خاله وجدّته .
بعد قليل رن التليفون فوجدت أخي يتصل بى ويطلب ان افتح المسنجر ليجرب الكاميرا الجديدة فقلت له انت اشتريتها برضه فاجاب عشان ابنك يشوفك على الكمبيوتر وانتى تشوفيه فضحك وقلت له ابني ؟ يا سلام !! فضحك وقال طب هتشوفي مين ومين هيشوفك غير ابنك ؟ فتحت المسنجر وعمل نفسه بيعاكسنى وانا اضحك حتى فتحت الكاميرا وعندما ظهرت الصورة عنده قال لى ايه الحلاوة دى وبعض كلمات المجاملة وطلبت منه يفتح الكاميرا علشان اشوف ابني ففتح الكاميرا ورايته يجلس تى شيرت ابيض وابني الى جواره فرح انه يرانى على الكمبيوتر ورايت ابني يتركه ويخرج مسرعا فسالت أخي عن السبب فقال انه فرح وذهب الى جدته يناديها لتتفرج وقال لى تفتكرى هتيجى ؟
فقلت له لا اعلم وليه مش هتيجى ؟ فقال لى انتى عايزاها تيجى ولا لا ؟ فقلت له هى فعلا وحشتنى من ثلاث ساعات مشفتهاش . وظللنا نتحدث ولم تاتى ولم ياتى ابني وقال لى اخي على فكرة البادى الاحمر ده شكله رائع فقلت له شكرا وسالنى بقية الطقم ماشى مع بعضه ولا لا فقلت له طبعا يعنى اهلاوى قلت له طبعا فقال وانا زمالك ؟ يا خسارة
فقلت له ليه خسارة ممكن تلبس تى شيرت احمر بس كده مش هيبقى ماتش هيبقى تدريب فقال طب ممكن نغير لون الشورت ؟ الشورت بتاعك لونه ايه ؟ فقلت ابيض فقال طب انا معنديش شورت الوان تانية غير الابيض وهو فى الغسيل دلوقت فسالته طب وهتلبس ايه فقال مافيش غير انك تدينى شورت من عندك فضحكنا وسالته عايز شورت لونه ايه ؟ فقال عندك الوان ايه ؟ فقلت اللى تقول عليه هتلاقيه كله موجود . فقال ماشى نخلينا ف الاحمر وسالنى ابعتلك ابنك تعطيه الشورت فضحكت وقلت له انت بتتكلم جد ولا ايه ؟ فقال طبعا بتكلم جد مش افضل ما يكون التى شيرت على مافيش خالص ؟ فقلت له بطل قلة ادب فقال لى بالذمة دى قلة ادب ان الواحد يقعد فى بيته على راحته ؟ فقلت له طبعا تبقى قلة ادب زيادة كمان ولا انت بتستغل حرارة الجو ؟ فقال حرارة الجو بس ؟ وضحك فقلت له وهو فيه حرارة تانية غير حرار الجو فقال لى طبعا وانا بكلمك جبت لقطة لليلى علوى بتستحم مش تحرر الجو بس لا تولعه كمان . فقلت له هى وصلت لليلى علوى كمان انت الظاهر عليك بتحب الست التخينة ؟ فقال بعشق الست التخينة . فقلت له لا مش هينفع كده انا لازم اخس احسن تعشقنى انا كمان !! فقالى لى تخسى ؟ لا طبعا ده انتى احلى جسم انا شفته فى حياتى فقلت له عيب كده وانا اشعر بان الحرارة كلها امسكت فى جسدى فقال لى اوعى يكون وشك احمر تانى ؟ فقلت له لا لسة . فقال انه سيرسل ابني لاعطيه احلى شورت عندى فقلت له ماشى وطلبت ان نغلق المسنجر دلوقت وطلب منى عندما انتهى من محادثة زوجى ان اتصل به ليكلمنى على المسنجر فاجبته بالموافقة . وبالفعل ارسل ابني لياخذ الشورت ولكنى لم ارسله له . وبالفعل فى السابعة اتصل زوجى لنتحدث على المسنجر وطلب منى ان تكون المكالمة قصيرة لانه وزملاءه مدعون فى حفل زفاف احد الزملاء فى العمل ولم يستغرق الحديث فى المسنجر عن نصف ساعة .
وبدا خيالى يعمل ويعمل ثانية فى انتظار التحدث مع اخي وهل احدثه ام لا واذا حدثته .. هل البس ملابسى العادية ام نفس الذى كنت ارتديه عندما حدثته المرة الاولى ؟ ام ارتدى شيئ مختلف يقصر المسافات اكثر ؟
وارتديت ملابسى واخذت ابني للتنزه لبعض الوقت ولعمل بعض المشتريات وعدت فى العاشرة ودخل ابني فورا الى السرير حتى دون ان يبدل ملابسه وفتحت دولابى افكر ماذا ارتدى ووقع اختيارى على بادى ستومك ابيض وشورت استرتش قصير ابيض اللون ابيض ولكنه يختلف عن السابق بانه اقصر منه بعض الشىء ووجدت اخي يتصل بى وانا عارية تماما لم اكن ارتديت شيئا بعد فسالنى عن سبب التاخير فقلت له ماحدث وباننى ابدل ملابسى وقلت له بعفوية غير مقصودة منى بانى عارية وانا بكلمه ولسة ملبستش فبسرعة بديهة منه قال طب وليه هتلبسى ما كده كويس فضحكت وقلت له عيب اللى انت بتقوله ده .واغلقت الخط وارتديت ملابسى وانا امام الكمبيوتر وعندما بدانا فى الحديث قال لى لماذا لم ارسل الشورت فقلت له مش انت قلت ان شورت من عندى احسن من مافيش ؟ فقال ايوة فقلت له لا مافيش احسن وضحكت فقال لى افتحى الكاميرا عايز اشوفك وانتى بتضحكى على . فقلت له طب انت مفتحتش الكاميرا ليه لحد دلوقت فارسل دعوة فقبلتها ولا ادرى لماذا تخيلت انه سيكون عاريا تماما حتى ظهرت الصورة فوجدته يرتدى تي نفس التي شيرت الذى كان يرتديه من قبل فقلت له يعنى لم تلبس تى شيرت لون تانى فقال لا ده كويس عشان يبقى ماتش مش تدريب فارسلت اليه الدعوة بالكام وقلت له لا هيكون تدريب مش ماتش وظهرت على وجهه ابتسامة اعجاب وارسل بعض الكلمات التى تعبر عن الاعجاب وانا ابتسم وقال كله زملكاوى النهار ده قلت له لا فقال ازاى يعنى فقلت له نص زملكاوى ونص اهلاوى فقال ايه ده لابسة شورت احمر فقلت ايوة فقال اكيد تحفة عليكى فقلت طبعا يا بنى فسالته وانت زملكاوى وايه تانى ؟ فقال زملكوى بس فسالته لابس شورت ابيض ؟ فقال لا الشورت عنده ماتش فى مكان تانى فقلت له ازاى يعنى ؟ فقال
فقلت له لا اعلم وليه مش هتيجى ؟ فقال لى انتى عايزاها تيجى ولا لا ؟ فقلت له هى فعلا وحشتنى من ثلاث ساعات مشفتهاش . وظللنا نتحدث ولم تاتى ولم ياتى ابني وقال لى اخي على فكرة البادى الاحمر ده شكله رائع فقلت له شكرا وسالنى بقية الطقم ماشى مع بعضه ولا لا فقلت له طبعا يعنى اهلاوى قلت له طبعا فقال وانا زمالك ؟ يا خسارة
فقلت له ليه خسارة ممكن تلبس تى شيرت احمر بس كده مش هيبقى ماتش هيبقى تدريب فقال طب ممكن نغير لون الشورت ؟ الشورت بتاعك لونه ايه ؟ فقلت ابيض فقال طب انا معنديش شورت الوان تانية غير الابيض وهو فى الغسيل دلوقت فسالته طب وهتلبس ايه فقال مافيش غير انك تدينى شورت من عندك فضحكنا وسالته عايز شورت لونه ايه ؟ فقال عندك الوان ايه ؟ فقلت اللى تقول عليه هتلاقيه كله موجود . فقال ماشى نخلينا ف الاحمر وسالنى ابعتلك ابنك تعطيه الشورت فضحكت وقلت له انت بتتكلم جد ولا ايه ؟ فقال طبعا بتكلم جد مش افضل ما يكون التى شيرت على مافيش خالص ؟ فقلت له بطل قلة ادب فقال لى بالذمة دى قلة ادب ان الواحد يقعد فى بيته على راحته ؟ فقلت له طبعا تبقى قلة ادب زيادة كمان ولا انت بتستغل حرارة الجو ؟ فقال حرارة الجو بس ؟ وضحك فقلت له وهو فيه حرارة تانية غير حرار الجو فقال لى طبعا وانا بكلمك جبت لقطة لليلى علوى بتستحم مش تحرر الجو بس لا تولعه كمان . فقلت له هى وصلت لليلى علوى كمان انت الظاهر عليك بتحب الست التخينة ؟ فقال بعشق الست التخينة . فقلت له لا مش هينفع كده انا لازم اخس احسن تعشقنى انا كمان !! فقالى لى تخسى ؟ لا طبعا ده انتى احلى جسم انا شفته فى حياتى فقلت له عيب كده وانا اشعر بان الحرارة كلها امسكت فى جسدى فقال لى اوعى يكون وشك احمر تانى ؟ فقلت له لا لسة . فقال انه سيرسل ابني لاعطيه احلى شورت عندى فقلت له ماشى وطلبت ان نغلق المسنجر دلوقت وطلب منى عندما انتهى من محادثة زوجى ان اتصل به ليكلمنى على المسنجر فاجبته بالموافقة . وبالفعل ارسل ابني لياخذ الشورت ولكنى لم ارسله له . وبالفعل فى السابعة اتصل زوجى لنتحدث على المسنجر وطلب منى ان تكون المكالمة قصيرة لانه وزملاءه مدعون فى حفل زفاف احد الزملاء فى العمل ولم يستغرق الحديث فى المسنجر عن نصف ساعة .
وبدا خيالى يعمل ويعمل ثانية فى انتظار التحدث مع اخي وهل احدثه ام لا واذا حدثته .. هل البس ملابسى العادية ام نفس الذى كنت ارتديه عندما حدثته المرة الاولى ؟ ام ارتدى شيئ مختلف يقصر المسافات اكثر ؟
وارتديت ملابسى واخذت ابني للتنزه لبعض الوقت ولعمل بعض المشتريات وعدت فى العاشرة ودخل ابني فورا الى السرير حتى دون ان يبدل ملابسه وفتحت دولابى افكر ماذا ارتدى ووقع اختيارى على بادى ستومك ابيض وشورت استرتش قصير ابيض اللون ابيض ولكنه يختلف عن السابق بانه اقصر منه بعض الشىء ووجدت اخي يتصل بى وانا عارية تماما لم اكن ارتديت شيئا بعد فسالنى عن سبب التاخير فقلت له ماحدث وباننى ابدل ملابسى وقلت له بعفوية غير مقصودة منى بانى عارية وانا بكلمه ولسة ملبستش فبسرعة بديهة منه قال طب وليه هتلبسى ما كده كويس فضحكت وقلت له عيب اللى انت بتقوله ده .واغلقت الخط وارتديت ملابسى وانا امام الكمبيوتر وعندما بدانا فى الحديث قال لى لماذا لم ارسل الشورت فقلت له مش انت قلت ان شورت من عندى احسن من مافيش ؟ فقال ايوة فقلت له لا مافيش احسن وضحكت فقال لى افتحى الكاميرا عايز اشوفك وانتى بتضحكى على . فقلت له طب انت مفتحتش الكاميرا ليه لحد دلوقت فارسل دعوة فقبلتها ولا ادرى لماذا تخيلت انه سيكون عاريا تماما حتى ظهرت الصورة فوجدته يرتدى تي نفس التي شيرت الذى كان يرتديه من قبل فقلت له يعنى لم تلبس تى شيرت لون تانى فقال لا ده كويس عشان يبقى ماتش مش تدريب فارسلت اليه الدعوة بالكام وقلت له لا هيكون تدريب مش ماتش وظهرت على وجهه ابتسامة اعجاب وارسل بعض الكلمات التى تعبر عن الاعجاب وانا ابتسم وقال كله زملكاوى النهار ده قلت له لا فقال ازاى يعنى فقلت له نص زملكاوى ونص اهلاوى فقال ايه ده لابسة شورت احمر فقلت ايوة فقال اكيد تحفة عليكى فقلت طبعا يا بنى فسالته وانت زملكاوى وايه تانى ؟ فقال زملكوى بس فسالته لابس شورت ابيض ؟ فقال لا الشورت عنده ماتش فى مكان تانى فقلت له ازاى يعنى ؟ فقال
لابس التي شيرت بس . فقلت له انت بتتكلم بجد فحلف لى فقلت له مش مصدقة فقال لى تحبى تشوفى ؟ وبالفعل لم اكن اصدق انه لا يرتدى شورت وانه يضحك فقلت له ماشى اشوف بنبرة تحدى فوقف ورفع التى شيرت وظهر زبه امام الشاشة ذهلت عندما رايت ذلك وقلت له انت اتجننت إنت بتتكلم جد !!!! وعينايا على الشاشة بتركيز شديد وشفتاى تتمنى لو تخترق الشاشة لتلتهم ذلك الزب المتحجر كالصخور فجلس مرة ثانية وقال لى علشان تعرفى انى مش بتكسف منك اما انتى بأة اللى لسة بتتكسفى منى . فقلت له اللى انا شوفته ده بجد ؟؟ فقال لى طبعا بجد عايزانى اشوف القمر ده واتكسف منه ؟
اما انتى بأة فالدور عليكى فسالته يعنى ايه ؟ فقال يعنى نفسى اشوف
اما انتى بأة فالدور عليكى فسالته يعنى ايه ؟ فقال يعنى نفسى اشوف
اللى بقالى كتير ملهوف عليه وبتمنى حتى المحه فقلت له هو مين ده ؟ فقال جسمك فقلت طب ما انت بتشوفنى كتير فقال لا مشفتكيش خالص عمرى ما شفتك عريانة اذهلتنى هذه الكلمة ولم اعرف ماذا افعل فقال لى لماذا التردد انتى لسة مكسوفة بعد اللى شفتيه انتى عارفة انا نفسى فى ايه دلوقت ؟ اجيلك او تجيلى لم استطع الرد ووجدت يدى تتجه الى بطنى تتحسسها حتى دخلت اسفل البادى والتفت حول بزي وتمسك الحلمة وانا اشعر وكانى مسحوبة او مخدرة وبدات اقرص على حلماتى وبدات اغمض عيناي من اثارتى وبدا هو يوجه الكاميرا ناحية زبه ويلعب بيده عليه ذهابا وايابا وفجأة استيقظت على صوت جرس التليفون يرن وكان هو المتحدث وطلب منى ان يرى بزى فقلت له برعشة مينفعش يا حرام عليك فقال لى لو مشافش بزى هييجي لى البيت وبتردد شديد رفعت البادى عن بزى اليمين وكانت الحلمة منتصبة جدا واشعر باثارة بالغة فأغلقت سماعة التليفون و قمت وارتديت عباءة على ما البس وفتحت باب شقتى ونزلت وصعدت الى شقته و فوجىء بالجرس يرن وعندما علم انه انا فتح فورا وكانت لحظة لن انساها ابدا فعندما فتح الباب ورايته ارتميت عليه حتى اننا وقعنا داخل الشقة شفتانا تاكل بعضها نحضن بعضنا بشدة يخلع لى ملابسى بعنف مزق الشورت الذى ارتديه و ادخل يده داخل كسى سادت لحظات صمت شديدة وبدا يقبل شفتاى ووجهى ويقول لى بانه لم يتمنى غيرى ابدا وانه يحلم بان يلتصق بجسمى وان يحضن بزازى وان يعيش داخل كسى وبدات اهاتى تعلو وهو يزيد من عنفه حتى حملنى وادخلنى الى سريره وبدا يمتع كل قطعة من جسدى بشفتيه ولسانه حتى وصل لكسى وبدا يحدثه ويتكلم معه ويقبله ويعضه ويلحسه وبدات ابحث انا عن قطعة الصخر التى تمنيت فى لحظة ان اكلها بشفتاى حتى وصلت اليه ولمسته بيدى فسرت قشعريرة فى جسدى وبدات ازحف حتى وصل فمى اليه وبدات اقبله واقبله واقبله والحسه وعندما ادخلته داخل فمى احسست وكاننى اصابنى الجنون او كاننى لم ارى زب من قبل وكان هو يلحس فى كسى وانا الحس فى زبه حتى انزلت شهوتى بين شفتيه فقام وادخل زبه بداخل كسى ويحركه يمينا وشمالا فى كل مكان داخل كسي ثم خرج وهويحملنى وزبه فى كسى وبدا يدور بى فى كل مكان بالشقة وانا احضن زبه بداخلى كما احضن شفتيه بشفتاى حتى استقر بى على كرسي امام الكمبيوتر ولم ادعه يفعل شيئا بعد ذلك وبدات انا فى فعل كل شيء انا التى تتحرك على زبه انا التى تصعد وتنزل انا التى تحضن زبه انا التى اخرجه بيدى وانا التى ادخله بيدى حتى اقترب من انزال حليبه فرفعنى وهو يدخل زبه فى كسى بشدة وبسرعة وصوت صرخاتى عالى وصوت اهاته عالى حتى انزل بداخلى كل حليبه....
للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard
القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe
مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe
القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
أرشيـــف القصــص
https://t.me/arashifalqasas
للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard
القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe
مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe
القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
أرشيـــف القصــص
https://t.me/arashifalqasas
Telegram
قصص جنسية عربية
@altheeb_almonfard
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
شباب القصة الي قلتلكم تستحق نحوم🌟 وليس قلوب ولايكات لذا تفاعلوا بقوة
@altheeb_almonfard
@altheeb_almonfard
تزوجت من عدة سنوات من سيدة محترمة لكنها كانت زوجة كلاسيكية
اى لا تحب المرح او الخروج وايضا لا تشتاق للجنس ولا تطلبة
لكنها تلبى رغبتى عندما اطلبها للجنس
كانت باردة نوعا ما
بعد عدة سنوات انفصلنا بسبب كثرة مطالبها المعيشية التى تفوق امكانياتى
انجبنا امل وهشام واتفقنا على ان تربى هى امل واتولى انا هشام
هشام كان عندة مرض التوحد وهو مرض نفسى صعب ويحتاج لرعاية شديدة
كان يجد صعوبة بالغة فى التعامل مع الناس وتكوين صداقات
ويظل صامتا طول الوقت ولا يتكلم الا للضرورة وينام اوقات طويلة
كنت الاعبة كثيرا واحن علية واشترى لة لعب كثيرة لعدم وجود اصدقاء لة
كانت لة حجرة خاصة بة وبها سريرين ولكن عندما يستيقظ فى الليل يترك حجرتة وينام بجانبى
كنت ارسل عصام لامة يوم الخميس بعد المدرسة ثم ياتى هو وامل يوم الجمعة
ونقضى يوم الجمعة سويا ثم ترجع امل مساء الجمعة لامها استعدادا للمدرسة صباح السبت
ولكن فى العطلات والاجازات الصيفية الوضع كان مختلف
كانت امل تفضل ان تقضى معى ومع عصام اخوها معظم الاجازات والعطلات
لان امها مشغولة فى اعمال المنزل ورعاية والدتها المسنة ولا وقت عندها للخروج بهم للنزهة
عصام الان عندة عشر سنوات وامل عندها ستة عشرة عاما
طويلة مثلى وجميلة مثل امها وشكلها اكبر من عمرها ومكتملة الانوثة
لم انظر لجسد امل مطلقا وهى تنمو وتكتمل انوثتها
لم انظر لثديها عندما تنحنى ويظهر ثديها
لم تثيرنى اوراكها عندما تجلس ووراكها تكون مكشوفة امامى
لم يتيرنى كلوتها عندما يظهر بدون قصد منها
كانت تنام هى وعصام فى حجرتهما وعندما تستيقظ وتجد نفسها وحيدة
تاتى لتشاركنا السرير
سريرى كبير ولكننا كنا ننام قريبين جدا من بعضنا لاننا ثلاثة افراد
ومهما كبر السرير لا يتسع لثلاثة اشخاص لينامو براحتهم
كنا ننام متلامسين اوقل قريبين جدا من بعض
كنت الاحظ على عصام انتصاب عضوة اثناء الليل اغلب الايام
عصام لم يبلغ بعد ولكن اغلب الاطفال يحدث لهم انتصاب اثناء الليل قبل البلوغ
عصام كان ينام بجانبى وامل كانت تنام على طرف السرير
امل كانت تنام ملتصقة بعصام وغالبا قميص نومها مرفوع لاعلى
اخبرتها مرات عديدة ان ترتدى بنطلون عند النوم ولكنها لا تحتملة من شدة الحر
خاطر اتى على بالى وكان يلح على الحاحا شديدا
هل تحس امل بانتصاب عضو عصام وهى نائمة
خصوصا وانها تنام وهى ملتصقة به غالبا
لا لا مش ممكن
ثم ان عصام عضوة صغير
طمانت نفسى واسترحت بالنتيجة التى توصلت اليها
عصام كان ياتى الى سريرى اثناء الليل لانة يخاف ان ينام وحدة فى حجرتة عند انقطاع التيار
واصبحت عادة عندة بحكم اننا نعيش انا وهو وحيدين فى الشقة
وبالتالى كانت امل تترك الحجرة عندما تبقى وحيدة وتاتى لتنام معنا
امل لا تخجل ان تنام بجانب اخيها لانة ما زال طفلا
فى احدى المرات قامت امل لدورة المياة
وبالمصادفة تقلب عصام واستقر على طرف السرير
عادت امل ووجدت عصام على طرف السرير
طلعت فوق السرير وتخطت عصام ونامت فى الوسط حتى لا توقظ عصام
جسد امل لامس جسدى وكان شديد السخونة
ابتعدت مسافة بسيطة بقدر ما يسمح السرير ونمت
استيقظت اثناء الليل لاقوم لدورة المياة
وجدت امل ملتصقة بى وجسمها شديد السخونة وعضوى كان منتصبا
انزعجت بشدة من وضعنا هكزا
قمت لدورة المياة وعدت للسرير
امل كانت نائمة وقميصها مرفوع وكلوتها ظاهر ووراكها ايضا
غطيتها وابتعدت عنها قليلا ونمت
هل تعمدت امل الالتصاق بى اثناء نومها
هل احست بعضوى المنتصب اثناء نومها
جسدها الساخن جدا هل هو بسبب الاثارة ام بسبب النوم
اى انسان عندما ينام يكون جسدة ساخنا
افكار كثيرة طيرت النوم من عينى وظليت متيقظا طوال الليل
اليوم التالى استغرقت فى النوم من شدة التعب
استيقظت فى الصباح ووجدت امل ملتصقة بى ويدى على وسطها
ومتدلية على بطنها وعضوى كان منتصبا
ظلت الافكار تراودنى هل امل تتعمد الالتصاق بى ام ان الموضوع كلة مصادفة
اليوم التالى قامت امل لدورة المياة وبعد ان عادت
امسكت عصام وزحزحتة لحافة السرير ونامت فى الوسط
اعتقدت انى نائم
وقتها ادركت انها تتعمد الالتصاق بى
انزعجت بشدة عندما تاكدت من تعمد امل الالتصاق بى
وقتها ادركت ان امل كانت تحس بعضو عصام عندما كانت تنام ملتصقة بة
والان جائت الفرصة لتلتصق برجل كامل الرجولة
لعنة ال.. على الجنس
كنت قد اقمت علاقة مع ارملة فى الحى
ولكن اهل العمارة احسو بترددى عليها
وهددوا تلك السيدة وقطعت العلاقة مضطرا
والان الجنس يلح عليا الحاحا شديدا
روحى لماما يا امل اسئلى عليها احسن تزعل
هاكلمها فى التليفون اتطمن عليها يا بابا
لا هتزعل يا امل روحى اقعدى معاها يومين وتعالى
فى محاولة منى ان ابعدها عنى وايضا اطرد الافكار دى من دماغى ودماغها
اى لا تحب المرح او الخروج وايضا لا تشتاق للجنس ولا تطلبة
لكنها تلبى رغبتى عندما اطلبها للجنس
كانت باردة نوعا ما
بعد عدة سنوات انفصلنا بسبب كثرة مطالبها المعيشية التى تفوق امكانياتى
انجبنا امل وهشام واتفقنا على ان تربى هى امل واتولى انا هشام
هشام كان عندة مرض التوحد وهو مرض نفسى صعب ويحتاج لرعاية شديدة
كان يجد صعوبة بالغة فى التعامل مع الناس وتكوين صداقات
ويظل صامتا طول الوقت ولا يتكلم الا للضرورة وينام اوقات طويلة
كنت الاعبة كثيرا واحن علية واشترى لة لعب كثيرة لعدم وجود اصدقاء لة
كانت لة حجرة خاصة بة وبها سريرين ولكن عندما يستيقظ فى الليل يترك حجرتة وينام بجانبى
كنت ارسل عصام لامة يوم الخميس بعد المدرسة ثم ياتى هو وامل يوم الجمعة
ونقضى يوم الجمعة سويا ثم ترجع امل مساء الجمعة لامها استعدادا للمدرسة صباح السبت
ولكن فى العطلات والاجازات الصيفية الوضع كان مختلف
كانت امل تفضل ان تقضى معى ومع عصام اخوها معظم الاجازات والعطلات
لان امها مشغولة فى اعمال المنزل ورعاية والدتها المسنة ولا وقت عندها للخروج بهم للنزهة
عصام الان عندة عشر سنوات وامل عندها ستة عشرة عاما
طويلة مثلى وجميلة مثل امها وشكلها اكبر من عمرها ومكتملة الانوثة
لم انظر لجسد امل مطلقا وهى تنمو وتكتمل انوثتها
لم انظر لثديها عندما تنحنى ويظهر ثديها
لم تثيرنى اوراكها عندما تجلس ووراكها تكون مكشوفة امامى
لم يتيرنى كلوتها عندما يظهر بدون قصد منها
كانت تنام هى وعصام فى حجرتهما وعندما تستيقظ وتجد نفسها وحيدة
تاتى لتشاركنا السرير
سريرى كبير ولكننا كنا ننام قريبين جدا من بعضنا لاننا ثلاثة افراد
ومهما كبر السرير لا يتسع لثلاثة اشخاص لينامو براحتهم
كنا ننام متلامسين اوقل قريبين جدا من بعض
كنت الاحظ على عصام انتصاب عضوة اثناء الليل اغلب الايام
عصام لم يبلغ بعد ولكن اغلب الاطفال يحدث لهم انتصاب اثناء الليل قبل البلوغ
عصام كان ينام بجانبى وامل كانت تنام على طرف السرير
امل كانت تنام ملتصقة بعصام وغالبا قميص نومها مرفوع لاعلى
اخبرتها مرات عديدة ان ترتدى بنطلون عند النوم ولكنها لا تحتملة من شدة الحر
خاطر اتى على بالى وكان يلح على الحاحا شديدا
هل تحس امل بانتصاب عضو عصام وهى نائمة
خصوصا وانها تنام وهى ملتصقة به غالبا
لا لا مش ممكن
ثم ان عصام عضوة صغير
طمانت نفسى واسترحت بالنتيجة التى توصلت اليها
عصام كان ياتى الى سريرى اثناء الليل لانة يخاف ان ينام وحدة فى حجرتة عند انقطاع التيار
واصبحت عادة عندة بحكم اننا نعيش انا وهو وحيدين فى الشقة
وبالتالى كانت امل تترك الحجرة عندما تبقى وحيدة وتاتى لتنام معنا
امل لا تخجل ان تنام بجانب اخيها لانة ما زال طفلا
فى احدى المرات قامت امل لدورة المياة
وبالمصادفة تقلب عصام واستقر على طرف السرير
عادت امل ووجدت عصام على طرف السرير
طلعت فوق السرير وتخطت عصام ونامت فى الوسط حتى لا توقظ عصام
جسد امل لامس جسدى وكان شديد السخونة
ابتعدت مسافة بسيطة بقدر ما يسمح السرير ونمت
استيقظت اثناء الليل لاقوم لدورة المياة
وجدت امل ملتصقة بى وجسمها شديد السخونة وعضوى كان منتصبا
انزعجت بشدة من وضعنا هكزا
قمت لدورة المياة وعدت للسرير
امل كانت نائمة وقميصها مرفوع وكلوتها ظاهر ووراكها ايضا
غطيتها وابتعدت عنها قليلا ونمت
هل تعمدت امل الالتصاق بى اثناء نومها
هل احست بعضوى المنتصب اثناء نومها
جسدها الساخن جدا هل هو بسبب الاثارة ام بسبب النوم
اى انسان عندما ينام يكون جسدة ساخنا
افكار كثيرة طيرت النوم من عينى وظليت متيقظا طوال الليل
اليوم التالى استغرقت فى النوم من شدة التعب
استيقظت فى الصباح ووجدت امل ملتصقة بى ويدى على وسطها
ومتدلية على بطنها وعضوى كان منتصبا
ظلت الافكار تراودنى هل امل تتعمد الالتصاق بى ام ان الموضوع كلة مصادفة
اليوم التالى قامت امل لدورة المياة وبعد ان عادت
امسكت عصام وزحزحتة لحافة السرير ونامت فى الوسط
اعتقدت انى نائم
وقتها ادركت انها تتعمد الالتصاق بى
انزعجت بشدة عندما تاكدت من تعمد امل الالتصاق بى
وقتها ادركت ان امل كانت تحس بعضو عصام عندما كانت تنام ملتصقة بة
والان جائت الفرصة لتلتصق برجل كامل الرجولة
لعنة ال.. على الجنس
كنت قد اقمت علاقة مع ارملة فى الحى
ولكن اهل العمارة احسو بترددى عليها
وهددوا تلك السيدة وقطعت العلاقة مضطرا
والان الجنس يلح عليا الحاحا شديدا
روحى لماما يا امل اسئلى عليها احسن تزعل
هاكلمها فى التليفون اتطمن عليها يا بابا
لا هتزعل يا امل روحى اقعدى معاها يومين وتعالى
فى محاولة منى ان ابعدها عنى وايضا اطرد الافكار دى من دماغى ودماغها
واعيد السيطرة على نفسى
عمرى ما نظرت لجسد امل اية اللى حصل
لية حسيت الان انى محروم من الجنس
لية حصللى اثارة لما امل التصقت بى
دماغى مشوشة وفى حاجة غلط مش فاهمها فى نفسى
راحت امل وبيتت يومين ورجعت
بعد ما رجعت من عند مامتها بتسلم عليا
وحشتنى اوى يا بابا
وحضنتنى من الامام ولفت يدها حول رقبتى
ولانها اقصر منى قليلا ارتفعت بجسدها حتى تقبلنى من خدى
جسدها كلة التصق بى من الامام
عضوها لمس عضوى من الامام ووراكها ايضا لمست وراكى
كهربا سرت فى جسدى كلة عندما حضنتنى امل واحسست بجسدها
استنفرت كل الحرمان والمعاناة التى كنت اعانيها من الجنس
نمنا فى الليل ومكثت استعيد زكريات الارملة التى اقمت علاقة معها
وكيف كنت امارس معها ونصل لقمة المتعة
عضوى انتصب بشدة وكنت فى قمة الاثارة والشبق
امل احست بانتصاب عضوى الشديد فالتصقت بى اكثر وبدات تتحرك ببطء
بدات تحرك مؤخرتها حركة بسيطة جدا لتحس بانتصاب عضوى
انا كنت مستمتع بجسدها الساخن ولكننى لم اتجاوب معها
ولكننى ايضا لم استطع ان ابعد جسدى عنها
جسدها الساخن اثارنى جدا لكنى لا اريد ان اقيم علاقة مع ابنتى
اعتادت كل يوم ان تزحزح عصام وتنام فى الوسط
اليوم التالى كنت نائم على ظهرى
واستيقظت اثناء الليل ووجدت امل وقد وضعت وركها على رجلى
نائمة على جنبها تجاهى ووضعت وركها وسط رجلاى
وجسدها ساخن جدا كالعادة
وبدات تحرك وركها الرابض بين رجلاى
عضوى انتصب واثرت بشدة
انا مستمتع لكنى لا اريد ان يتطور الموضوع وخائف من تطورة
واتمنى ان يتوقف الامر عند حد التلامس فقط
الحرمان يقتلنى ولا استطيع المقاومة
اليوم التالى وجدت امل تتحرك بطريقة ملحوظة اكثر على عضوى المنتصب
هى احست انى مستمتع لكننى غير راغب فى اقامة علاقة
بدليل انى لم ابعد جسدى عن جسدها
ارادت ان تثيرنى اكثر لكى اتجاوب معها واترك خوفى
ارادت ان تقول لى انها مستمتعة بى وتريد امتاع اكثر
حتى الان نحن نتصنع النوم لاننا خجلانين ان نواجة بعض
وضعت يدى على وركها
كان ساخنا جدا
يدى الموضوعة على وركها اثارتها جدا
واثارتنى انا ايضا
انا مقتول من الحرمان لكن باقاوم
وقتها ادركت انى لن استطع مقاومتها
زادت حركتها اكثر بدات احرك يدى على وركها
وهى تتصنع النوم وانا ايضا
اعتدلت ونمت على جنبى فى اتجاهها
بدات احرك يدى اكثر على وركها
فتحت ارجلها اكثر وقميص نومها مرفوع لاعلى
يدى وصلت بين وراكها لفوق
لعضوها
بدات اتحسسة من فوق الكلوت
بدات تتحرك اكثر
يدى تسللت داخل الكلوت ولمست عضوها على اللحم مباشرة
يدى تحركت على الشق مباشرة من فوق لتحت
افرازاتها كانت غزيرة واحسست بها ورائحتها كانت واضحة جدا
بدات تتنفس بصعوبة وقلبها يدق بعنف وبسرعة
وجسدها بدا يهتز ويتشنج بشدة
ويعلو ويهبط الى ان هدات
امل انزلت مائهاوهدات
بعدها احسست انها مغمى عليها من شدة الاثارة والانفعال
انا وضعت يدى وضغطت على عضوى بشدة الى ان انزلت لبنى
تضايقت بشدة لما حدث ولكننى لم استطع ان اوقفة او اقاومة
مقاومتى انهارت تماما
اليوم التالى امل الصقت مؤخرتها بى
وانا وضعت يدى وبدات اتحسس ثدييها وقرصت الحلمات
انتصب عضوى بشدة وتحركت امل بشدة ليستقر عضوى بين فلقتيها
انا تحركت بعضوى على مؤخرتها الى ان قزفت لبنى
جسدى اهتز بشدة وهى احست بى عندما قزفت لبنى
بعدها باسبوع امل مكثت عند امها يومين وعادت
ومعها قميص نوم قصير خاص بامها يصل الى نصف وراكها وهى واقفة وواسع عليها
لتثيرنى ولتتعرى اكثر اثناء نومها
اكيد هى احصرتة بدون علم امها
مستحيل ان توافق امها على ارتدائها القميص القصير جدا وخصوصا وهى عندى
لم استطع ان اوقف التطور وكنت متضايق جدا ولكننى كنت مستمتع
الحرمان من الجنس جعلنى لا استطيع ان اقاوم
لم ابدا ولا مرة لكنى لم ارفض ما بدائة امل
امل عندما تعود من عند امها تكون مثارة جدا وتثيرنى بكل الطرق لكى اتجاوب معها
امل كانت ترتدى السوتيان طوال اليوم ثم تخلعة عند النوم
الان امل لا ترتدى السوتيان مطلقا فى النهار لكى تثيرنى عندما تنحنى
وهى مرتدية القميص الواسع التى احضرتة معها مؤخرا بدون علم امها
واعتاد على وؤية ثدييها دائما
مرة كانت عند امها واعتقد انها اخزت احدى كلوتاتها دون ان تدرى لانة كان كبيرا عليها عندما ترتديةا
والاستك غير محكم من الامام لانة كبير عليها
وعندما تجلس وارجلها مفتوحة استطيع ان ارى شفرات عضوها بوضوح
عدت من عملى بعد الدوام ووجدتها جالسة على الارض
جلست على الانترية قبالتها كانت جالسة القرفصاء تلعب مع عصام اخيها
قميصها منحسر لاعلى لانة قصير ووراكها وكلوتها بالكامل واضحين امامى
لم تستر نفسها او تدارى جسدها العارى امامى
تتظاهر بانها منغمسة فى اللعب ولا تدرى ان جسدها عارى
عمرى ما نظرت لجسد امل اية اللى حصل
لية حسيت الان انى محروم من الجنس
لية حصللى اثارة لما امل التصقت بى
دماغى مشوشة وفى حاجة غلط مش فاهمها فى نفسى
راحت امل وبيتت يومين ورجعت
بعد ما رجعت من عند مامتها بتسلم عليا
وحشتنى اوى يا بابا
وحضنتنى من الامام ولفت يدها حول رقبتى
ولانها اقصر منى قليلا ارتفعت بجسدها حتى تقبلنى من خدى
جسدها كلة التصق بى من الامام
عضوها لمس عضوى من الامام ووراكها ايضا لمست وراكى
كهربا سرت فى جسدى كلة عندما حضنتنى امل واحسست بجسدها
استنفرت كل الحرمان والمعاناة التى كنت اعانيها من الجنس
نمنا فى الليل ومكثت استعيد زكريات الارملة التى اقمت علاقة معها
وكيف كنت امارس معها ونصل لقمة المتعة
عضوى انتصب بشدة وكنت فى قمة الاثارة والشبق
امل احست بانتصاب عضوى الشديد فالتصقت بى اكثر وبدات تتحرك ببطء
بدات تحرك مؤخرتها حركة بسيطة جدا لتحس بانتصاب عضوى
انا كنت مستمتع بجسدها الساخن ولكننى لم اتجاوب معها
ولكننى ايضا لم استطع ان ابعد جسدى عنها
جسدها الساخن اثارنى جدا لكنى لا اريد ان اقيم علاقة مع ابنتى
اعتادت كل يوم ان تزحزح عصام وتنام فى الوسط
اليوم التالى كنت نائم على ظهرى
واستيقظت اثناء الليل ووجدت امل وقد وضعت وركها على رجلى
نائمة على جنبها تجاهى ووضعت وركها وسط رجلاى
وجسدها ساخن جدا كالعادة
وبدات تحرك وركها الرابض بين رجلاى
عضوى انتصب واثرت بشدة
انا مستمتع لكنى لا اريد ان يتطور الموضوع وخائف من تطورة
واتمنى ان يتوقف الامر عند حد التلامس فقط
الحرمان يقتلنى ولا استطيع المقاومة
اليوم التالى وجدت امل تتحرك بطريقة ملحوظة اكثر على عضوى المنتصب
هى احست انى مستمتع لكننى غير راغب فى اقامة علاقة
بدليل انى لم ابعد جسدى عن جسدها
ارادت ان تثيرنى اكثر لكى اتجاوب معها واترك خوفى
ارادت ان تقول لى انها مستمتعة بى وتريد امتاع اكثر
حتى الان نحن نتصنع النوم لاننا خجلانين ان نواجة بعض
وضعت يدى على وركها
كان ساخنا جدا
يدى الموضوعة على وركها اثارتها جدا
واثارتنى انا ايضا
انا مقتول من الحرمان لكن باقاوم
وقتها ادركت انى لن استطع مقاومتها
زادت حركتها اكثر بدات احرك يدى على وركها
وهى تتصنع النوم وانا ايضا
اعتدلت ونمت على جنبى فى اتجاهها
بدات احرك يدى اكثر على وركها
فتحت ارجلها اكثر وقميص نومها مرفوع لاعلى
يدى وصلت بين وراكها لفوق
لعضوها
بدات اتحسسة من فوق الكلوت
بدات تتحرك اكثر
يدى تسللت داخل الكلوت ولمست عضوها على اللحم مباشرة
يدى تحركت على الشق مباشرة من فوق لتحت
افرازاتها كانت غزيرة واحسست بها ورائحتها كانت واضحة جدا
بدات تتنفس بصعوبة وقلبها يدق بعنف وبسرعة
وجسدها بدا يهتز ويتشنج بشدة
ويعلو ويهبط الى ان هدات
امل انزلت مائهاوهدات
بعدها احسست انها مغمى عليها من شدة الاثارة والانفعال
انا وضعت يدى وضغطت على عضوى بشدة الى ان انزلت لبنى
تضايقت بشدة لما حدث ولكننى لم استطع ان اوقفة او اقاومة
مقاومتى انهارت تماما
اليوم التالى امل الصقت مؤخرتها بى
وانا وضعت يدى وبدات اتحسس ثدييها وقرصت الحلمات
انتصب عضوى بشدة وتحركت امل بشدة ليستقر عضوى بين فلقتيها
انا تحركت بعضوى على مؤخرتها الى ان قزفت لبنى
جسدى اهتز بشدة وهى احست بى عندما قزفت لبنى
بعدها باسبوع امل مكثت عند امها يومين وعادت
ومعها قميص نوم قصير خاص بامها يصل الى نصف وراكها وهى واقفة وواسع عليها
لتثيرنى ولتتعرى اكثر اثناء نومها
اكيد هى احصرتة بدون علم امها
مستحيل ان توافق امها على ارتدائها القميص القصير جدا وخصوصا وهى عندى
لم استطع ان اوقف التطور وكنت متضايق جدا ولكننى كنت مستمتع
الحرمان من الجنس جعلنى لا استطيع ان اقاوم
لم ابدا ولا مرة لكنى لم ارفض ما بدائة امل
امل عندما تعود من عند امها تكون مثارة جدا وتثيرنى بكل الطرق لكى اتجاوب معها
امل كانت ترتدى السوتيان طوال اليوم ثم تخلعة عند النوم
الان امل لا ترتدى السوتيان مطلقا فى النهار لكى تثيرنى عندما تنحنى
وهى مرتدية القميص الواسع التى احضرتة معها مؤخرا بدون علم امها
واعتاد على وؤية ثدييها دائما
مرة كانت عند امها واعتقد انها اخزت احدى كلوتاتها دون ان تدرى لانة كان كبيرا عليها عندما ترتديةا
والاستك غير محكم من الامام لانة كبير عليها
وعندما تجلس وارجلها مفتوحة استطيع ان ارى شفرات عضوها بوضوح
عدت من عملى بعد الدوام ووجدتها جالسة على الارض
جلست على الانترية قبالتها كانت جالسة القرفصاء تلعب مع عصام اخيها
قميصها منحسر لاعلى لانة قصير ووراكها وكلوتها بالكامل واضحين امامى
لم تستر نفسها او تدارى جسدها العارى امامى
تتظاهر بانها منغمسة فى اللعب ولا تدرى ان جسدها عارى
كانها تقول لى استمتع استمتع بجسدى العارى
جسدى جميل انت تلمسة فى الليل ولكنك لا تراة فاستمتع بجمالة الان
نظرت الى عصام اخاها اراقبة هل ينظر الى جسد امل العارى
لانة جالس قبالتها مباشرةوالكلوت غير محكم من الامام
لم الاحظ ان جسد امل اثار انتباهة او اثارة
استرحت قليلا لهزة النتيجة
امل تجلس على الانترية ورجلها على الارض والاخرى تثنى ركبتها وترفعها على الانترية
بابا تعالى اطلى اظافرى
كلوتها ووراكها ظاهرين بوضوح
هى تتعمد ان تجلس هكزا لكى اعتاد على رؤية جسدها واثار منة طول الوقت
ادخل عليها اجدها ممسكة بكتاب تقراة وركبتيها الاثنتين مثنية ومفتوحة وموضوعين على السرير
ووراكها وكلوتها ظاهرين بوضوح امامى وتتظاهر بالانشغال فى القراءة
حتى لا تستر نفسها
امل تثيرنى بكل الطرق وانا مستاء جدا ولا استطيع ايقافها
مرة رجعت من دوامى لقيتها لابسة قميصى
قميص الخروج اللى بالبسة فوق البنطلون
وواصل على اول كلوتها
اية دة يا امل
اصلى غسلت كل هدومى يا بابا وملقيتش غير دة البسة
طيب وغسلتى كلة مرة واحدة لية
غلطة بقى يا بابا معلش
هى قاصدة طبعا عشان تثيرنى
يومها نامت بالقميص كدة وحطيت ايدى ودخلتها جوة الكلوت
الواسع من الامام
وحسست على الشق وجبتهم مرتين انا وهى
مرة كانت بتستحمى وندهت عليا عشان اناولها هدومها
بتتعمد تتركهم عشان اناولهم لها
بابا ناولنى هدومى
بتمد ايدها عشان تاخدهم
اة عينى يا بابا
وتركت الهدوم تقع فى الارض
الصابون دخل فى عينى
وبتدعك فى عينيها وهى عارية تماما
والباب كان موارب قليلا
ثم انفتح على مصراعية لانها كانت ممسكة بة ثم تركتة
مش قادرة يا بابا عنيا
طيب استرى نفسك يا امل عشان ادخل
جسدها كلة كان عاريا
لبست الكلوت اللى وقع على الارض و هو مبلول
حطت يدها على ثدياها حتى تستر ثدياها
عينى دى الاول يا بابا
تركت يدها من على ثديها واشارت على عينها
مسحت الصابون من على عينيها وسكبت عليهما الماء
كل دة مقصود طبعا حتى ترينى جسدها العارى
اعطيتها البشكير عشان تجفف جسدها
مش عارفة تجفف عشان عينيها لسة بتوجعها
هاتى البشكير
جففت ظهرها وبعدين نزلت لتحت مشيت البشكير على الكلوت من الخارج
وبعدين نزلت على وراكها
من تحت لفوق يد من الداخل ويد من الخارج
حتى فوق لمست طبعا عضوها وانا باجفف وراكها
ثم من الامام
جففت شعرها ثم اكتافها ونزلت على ثديها
نزلت يدها على طرف ثدياها من تحت
جففت ثدياها ثم نزلت الى اسفل
رفعت يديها الى اعلى ثدياها
جففت ثدياها من اسفل والحلمات كانت ظاهرة وجففتها ايضا
ونزلت على بطنها ثم على الكلوت من الخارج ومشيت البشكير على عضوها ايضا
ثم وراكها حتى اسفل
خرجت من الحمام وجبت ملابس غير اللى وقعت على الارض وتبللت
هتلبسى سوتيانة
لا
اصلها بتضايقنى
حاسة ان صدرى منفوخ
(من الاثارة طبعا)
البستها قميص النوم بدون سنتيان ثم قلت لها اخلعى الكلوت لانة مبتل
نزلت الكلوت من تحت القميص والبستها الكلوت الجديد
يومها حصل لى اثارة شديدةجدا
وتحسسنا جسد بعض فى الليل وانزلنا نحن الاثنين
بالتاكيد امل هى اللى قصدت انها تضع الصابون فى عينيها
عشان يحصل كل دة وارى جسدها العارى
خاصة وان الكلوت كان مبلول وشعر عانتها وعضوها ظاهرين بوضوح تحتة
مرة كنت فى الحجرة اباشر بعض الاعمال
وجاء عصام
بابا امل بتتوجع فى الحمام وبتصرخ
مالها
مش عارف بس بتتوجع
جريت على الحمام
اطرقت الباب على امل
امل مالك يا حبيبتى
هاموت يا بابا
فى اية يا امل
مغص هيموتنى يا بابا
اجبلك حاجة للمغص يا امل
هاموت يا بابا
هاموت يا بابا
ادخل ولا اية يا امل
تعالى يا بابا
طيب استرى نفسك
لسة باقى على شعرة الابوة اللى بينى وبينها
وخجل الاب من ابنتة العارية
او اننى اتظاهر بهزا الشعور
او قل اننى غير مستريح من استعداد امل لتعرية بعض جسدها امامى بلا خجل
كانت جالسة على قاعدة التواليت وارجلها مفتوحة وايديها الاثنين على بطنها
وكلوتها بين ارجلها تحت ركبتيها
بتضغط بشدة على بطنها
فى اية يا امل
مغص فى بطنى هيموتنى يا بابا
بابا اضغط هنا ايدك قوية يا بابا
لما باضغط جامد بيقل المغص شوية
عاوزانى اضغط على منطقة العانة
اضغط جامد هنا يا بابا
بعدت ايديها الاتنين ومديت ايدى على العانة وضغطت عليها جامد
وضعت ايدها فوق ايدى
اضغط اكتر يا بابا
خليك ضاغط يا بابا المغص بيقل
بعد فترة استريحت شوية
الحمد ل.. المغص قل اوى يا بابا
شكلها كان تعبان فعلا وجسدها عرقان ووشها كان اصفر
لو سمحت هات لى سماعة الدش واخلط المية بس متكونش سخنة اوى
يعنى احتمل سخونيتها
فعلت كما طلبت
هات هنا يا بابا وفتحت رجليها
نزلت المية على عانتها وعضوها
العرق كان نازل على عينيها
انتى غرقتى عرق يا امل
معلش يا بابا مش قادرة اقوم
جسدى جميل انت تلمسة فى الليل ولكنك لا تراة فاستمتع بجمالة الان
نظرت الى عصام اخاها اراقبة هل ينظر الى جسد امل العارى
لانة جالس قبالتها مباشرةوالكلوت غير محكم من الامام
لم الاحظ ان جسد امل اثار انتباهة او اثارة
استرحت قليلا لهزة النتيجة
امل تجلس على الانترية ورجلها على الارض والاخرى تثنى ركبتها وترفعها على الانترية
بابا تعالى اطلى اظافرى
كلوتها ووراكها ظاهرين بوضوح
هى تتعمد ان تجلس هكزا لكى اعتاد على رؤية جسدها واثار منة طول الوقت
ادخل عليها اجدها ممسكة بكتاب تقراة وركبتيها الاثنتين مثنية ومفتوحة وموضوعين على السرير
ووراكها وكلوتها ظاهرين بوضوح امامى وتتظاهر بالانشغال فى القراءة
حتى لا تستر نفسها
امل تثيرنى بكل الطرق وانا مستاء جدا ولا استطيع ايقافها
مرة رجعت من دوامى لقيتها لابسة قميصى
قميص الخروج اللى بالبسة فوق البنطلون
وواصل على اول كلوتها
اية دة يا امل
اصلى غسلت كل هدومى يا بابا وملقيتش غير دة البسة
طيب وغسلتى كلة مرة واحدة لية
غلطة بقى يا بابا معلش
هى قاصدة طبعا عشان تثيرنى
يومها نامت بالقميص كدة وحطيت ايدى ودخلتها جوة الكلوت
الواسع من الامام
وحسست على الشق وجبتهم مرتين انا وهى
مرة كانت بتستحمى وندهت عليا عشان اناولها هدومها
بتتعمد تتركهم عشان اناولهم لها
بابا ناولنى هدومى
بتمد ايدها عشان تاخدهم
اة عينى يا بابا
وتركت الهدوم تقع فى الارض
الصابون دخل فى عينى
وبتدعك فى عينيها وهى عارية تماما
والباب كان موارب قليلا
ثم انفتح على مصراعية لانها كانت ممسكة بة ثم تركتة
مش قادرة يا بابا عنيا
طيب استرى نفسك يا امل عشان ادخل
جسدها كلة كان عاريا
لبست الكلوت اللى وقع على الارض و هو مبلول
حطت يدها على ثدياها حتى تستر ثدياها
عينى دى الاول يا بابا
تركت يدها من على ثديها واشارت على عينها
مسحت الصابون من على عينيها وسكبت عليهما الماء
كل دة مقصود طبعا حتى ترينى جسدها العارى
اعطيتها البشكير عشان تجفف جسدها
مش عارفة تجفف عشان عينيها لسة بتوجعها
هاتى البشكير
جففت ظهرها وبعدين نزلت لتحت مشيت البشكير على الكلوت من الخارج
وبعدين نزلت على وراكها
من تحت لفوق يد من الداخل ويد من الخارج
حتى فوق لمست طبعا عضوها وانا باجفف وراكها
ثم من الامام
جففت شعرها ثم اكتافها ونزلت على ثديها
نزلت يدها على طرف ثدياها من تحت
جففت ثدياها ثم نزلت الى اسفل
رفعت يديها الى اعلى ثدياها
جففت ثدياها من اسفل والحلمات كانت ظاهرة وجففتها ايضا
ونزلت على بطنها ثم على الكلوت من الخارج ومشيت البشكير على عضوها ايضا
ثم وراكها حتى اسفل
خرجت من الحمام وجبت ملابس غير اللى وقعت على الارض وتبللت
هتلبسى سوتيانة
لا
اصلها بتضايقنى
حاسة ان صدرى منفوخ
(من الاثارة طبعا)
البستها قميص النوم بدون سنتيان ثم قلت لها اخلعى الكلوت لانة مبتل
نزلت الكلوت من تحت القميص والبستها الكلوت الجديد
يومها حصل لى اثارة شديدةجدا
وتحسسنا جسد بعض فى الليل وانزلنا نحن الاثنين
بالتاكيد امل هى اللى قصدت انها تضع الصابون فى عينيها
عشان يحصل كل دة وارى جسدها العارى
خاصة وان الكلوت كان مبلول وشعر عانتها وعضوها ظاهرين بوضوح تحتة
مرة كنت فى الحجرة اباشر بعض الاعمال
وجاء عصام
بابا امل بتتوجع فى الحمام وبتصرخ
مالها
مش عارف بس بتتوجع
جريت على الحمام
اطرقت الباب على امل
امل مالك يا حبيبتى
هاموت يا بابا
فى اية يا امل
مغص هيموتنى يا بابا
اجبلك حاجة للمغص يا امل
هاموت يا بابا
هاموت يا بابا
ادخل ولا اية يا امل
تعالى يا بابا
طيب استرى نفسك
لسة باقى على شعرة الابوة اللى بينى وبينها
وخجل الاب من ابنتة العارية
او اننى اتظاهر بهزا الشعور
او قل اننى غير مستريح من استعداد امل لتعرية بعض جسدها امامى بلا خجل
كانت جالسة على قاعدة التواليت وارجلها مفتوحة وايديها الاثنين على بطنها
وكلوتها بين ارجلها تحت ركبتيها
بتضغط بشدة على بطنها
فى اية يا امل
مغص فى بطنى هيموتنى يا بابا
بابا اضغط هنا ايدك قوية يا بابا
لما باضغط جامد بيقل المغص شوية
عاوزانى اضغط على منطقة العانة
اضغط جامد هنا يا بابا
بعدت ايديها الاتنين ومديت ايدى على العانة وضغطت عليها جامد
وضعت ايدها فوق ايدى
اضغط اكتر يا بابا
خليك ضاغط يا بابا المغص بيقل
بعد فترة استريحت شوية
الحمد ل.. المغص قل اوى يا بابا
شكلها كان تعبان فعلا وجسدها عرقان ووشها كان اصفر
لو سمحت هات لى سماعة الدش واخلط المية بس متكونش سخنة اوى
يعنى احتمل سخونيتها
فعلت كما طلبت
هات هنا يا بابا وفتحت رجليها
نزلت المية على عانتها وعضوها
العرق كان نازل على عينيها
انتى غرقتى عرق يا امل
معلش يا بابا مش قادرة اقوم
تحمينى لو سمحت يا بابا
حاولى تقومى كدة يا املوتحمى نفسك
مش قادرة يا بابا جسمى سايب كلة
حاضر هاحميكى
احميكى وانتى لابسة القميص
صدرى عرقان يا بابا وجسمى كلة ملزق
يعنى اقلعك القميص
لو سمحت يا بابا
قلعتها وابتديت احميها بالليفة الاسفنجية والصابون
على اكتافها وثدياها وبطنها وظهرها ووراكها وارجلها حتى اصابعها
مسكت منى الاسفنجة وعملت بين رجليها
عانتها وعضوها
امل كانت عندها الدورة الشهرية
بس مش متاكد هى فعلا كان عندها مغص شديد ولا كان بسيط وهى بتفتعل انة شديد
جففت جسدها وبعدين لبستها قميص النوم
والكلوت
المرة دى شفت جسد امل كلة عارى تماما حتى عضوها وضغطت على عانتها
وثدياها مكشوفة بالكامل
ولمدة طويلة
بعد المرة دى
امل كانت بتلبس هدومها انا كنت فى الحجرة بتاعتها بابحث عن حاجة
امل خلعت قميص النوم وبقت بالكلوت ولبست البنطلون
كانت تعطينى ظهرها
وهى بدون سوتيانة
طبعا شكلها ظاهر فى المراية من الامام
وهى تدرك انى شايفها فى المراية من الامام
لما تكون خارجة تلبس السوتيان وتقوللى بابا اقفل لى السوتيان لو سمحت
يعنى عادى ان امل تقف بالسوتيان والكلوت امامى
مرة من المرات ندهتلى فى حجرتها
بابا تعالى قللى رايك
كانت لابسة بادى حمالات بدون الستيانة طبعا وشورت ابيض
اية رايك يا بابا
حلوين يا امل
ماما مش بترضى تخلينى البسهم لو فى حد غريب فى البيت
عندها حق يا امل
اصلهم مفسرين جسمك خالص
انت كمان بتتكلم زيها
دى الحقيقة
طيب استنى هاوريك شورت جينز احلى منة
اعطتنى ظهرها وقلعت الشورت ولبست الشورت الجينز
كانت لابسة كلوت احمر
لبست الشورت الجينز
اية رايك بقى
يخرب عقلك يا امل دة قصير اوى
ماما بتقوللى اوعى تخرجى من اودتك وانتى لابساة
عندها حق
انا اشتريتة ومينفعش ارجعة
ماما اتخانقت معايا يومها وقلتلى مش هتشترى لبس لوحدك تانى
انتى حابة تلبسية لية يا امل
بيبين جمال جسمى يا بابا
وبعدين انا بالبسة فى البيت بس
يعنى عاوزة تورينا جمالك
احنا متاكدين انك جميلة
بجد يا بابا
انتى فى عيونى اجمل بنت فى الدنيا
حبيب قلبى يا بابا
وحضنتنى ولزقت جسمها فى جسمى
لزقت خدها فى خدى وبتبوسنى من خدى
حصللى اثارة شديدة
وضعت يدى حول وسطها وضميتها بشدة على جسمى
يدى كانت على اول مؤخرتها
اخر ظهرها
لكننى خجلت ان اضع يدى على طيزها واضمها لجسدى
لكن هى لا تخجل منى وكانت تتمنى انى افعل
قلعت الشورت الجينز وارتدت قميص النوم
الكلوت لونة
حاولى تقومى كدة يا املوتحمى نفسك
مش قادرة يا بابا جسمى سايب كلة
حاضر هاحميكى
احميكى وانتى لابسة القميص
صدرى عرقان يا بابا وجسمى كلة ملزق
يعنى اقلعك القميص
لو سمحت يا بابا
قلعتها وابتديت احميها بالليفة الاسفنجية والصابون
على اكتافها وثدياها وبطنها وظهرها ووراكها وارجلها حتى اصابعها
مسكت منى الاسفنجة وعملت بين رجليها
عانتها وعضوها
امل كانت عندها الدورة الشهرية
بس مش متاكد هى فعلا كان عندها مغص شديد ولا كان بسيط وهى بتفتعل انة شديد
جففت جسدها وبعدين لبستها قميص النوم
والكلوت
المرة دى شفت جسد امل كلة عارى تماما حتى عضوها وضغطت على عانتها
وثدياها مكشوفة بالكامل
ولمدة طويلة
بعد المرة دى
امل كانت بتلبس هدومها انا كنت فى الحجرة بتاعتها بابحث عن حاجة
امل خلعت قميص النوم وبقت بالكلوت ولبست البنطلون
كانت تعطينى ظهرها
وهى بدون سوتيانة
طبعا شكلها ظاهر فى المراية من الامام
وهى تدرك انى شايفها فى المراية من الامام
لما تكون خارجة تلبس السوتيان وتقوللى بابا اقفل لى السوتيان لو سمحت
يعنى عادى ان امل تقف بالسوتيان والكلوت امامى
مرة من المرات ندهتلى فى حجرتها
بابا تعالى قللى رايك
كانت لابسة بادى حمالات بدون الستيانة طبعا وشورت ابيض
اية رايك يا بابا
حلوين يا امل
ماما مش بترضى تخلينى البسهم لو فى حد غريب فى البيت
عندها حق يا امل
اصلهم مفسرين جسمك خالص
انت كمان بتتكلم زيها
دى الحقيقة
طيب استنى هاوريك شورت جينز احلى منة
اعطتنى ظهرها وقلعت الشورت ولبست الشورت الجينز
كانت لابسة كلوت احمر
لبست الشورت الجينز
اية رايك بقى
يخرب عقلك يا امل دة قصير اوى
ماما بتقوللى اوعى تخرجى من اودتك وانتى لابساة
عندها حق
انا اشتريتة ومينفعش ارجعة
ماما اتخانقت معايا يومها وقلتلى مش هتشترى لبس لوحدك تانى
انتى حابة تلبسية لية يا امل
بيبين جمال جسمى يا بابا
وبعدين انا بالبسة فى البيت بس
يعنى عاوزة تورينا جمالك
احنا متاكدين انك جميلة
بجد يا بابا
انتى فى عيونى اجمل بنت فى الدنيا
حبيب قلبى يا بابا
وحضنتنى ولزقت جسمها فى جسمى
لزقت خدها فى خدى وبتبوسنى من خدى
حصللى اثارة شديدة
وضعت يدى حول وسطها وضميتها بشدة على جسمى
يدى كانت على اول مؤخرتها
اخر ظهرها
لكننى خجلت ان اضع يدى على طيزها واضمها لجسدى
لكن هى لا تخجل منى وكانت تتمنى انى افعل
قلعت الشورت الجينز وارتدت قميص النوم
الكلوت لونة
الكلوت لونة اخمر قانى
اية لون دم الغزال دة
ابتسمت بخجل
زوق ماما
ايوة صحيح يا بابا
عاوزة منك طلب
عاوزة اية
عاوزة اشترى حاجة بس ماما مش موافقة
اية هى
بس من غير ضحك
قولى طيب
كلوتات بيكينى
اشمعنى الطلب دة
اصحابى كلهم شاريينة وبيلبسوة
نفسى اشترية انا كمان والبسة
اصلة بيظهر جمال الجسم
لو مامتك عرفت هتعمللى مشكلة
وهى هتعرف منين
انا هاسيبة هنا وهالبسة لما اكون خارجة
اعملى معروف يا امل مش عاوزين مشاكل
عشان خاطرى يا بابا نفسى اشترية
اخوكى يشوفة بالصدفة وانتى قاعدة مش واخدة بالك ويروح يقول لامك وتبقى مشكلة كبيرة
عصام مؤدب يا بابا عمرة ما بص لجسمى
بلاش يا امل
عشان خاطرى عشان خاطرى يارب يخليك
وافقت اخيرا بعد الحاحها الشديد
كنت واقف مكسوف من نفسى فى المحل
البياعة كانت بنت ودة قلل الحرج شوية عنى
الكلوت كان عبارة عن مثلث من الامام وشريط رفيع من الخلف
امل اشترت ثلاثة كلوتات
بعد رجوعنا للمنزل
انا قستهم حلوين اوى يا بابا
تسلملى يا احلى اب فى الدنيا
هتعمليلى مصيبة مع امك لو عرفت
ولا يهمك جمد قلبك
هالبسة النهاردة طول النهار عشان اجربة
كان عندى شوية شغل باخلصهم فى حجرة المكتب
مش هتنام يا بابا
نص ساعة اخلص اللى فى ايدى واجى
انا داخلة انام
خلصت شغلى وطفيت نور الحجرة ورحت انام
امل كانت نايمة على بطنها ومؤخرتها عريانة بالكامل
مؤخرة امل كانت جميلة وكبيرة نوعا
كانها لا ترتدى كيلوت لانة فعلا عبارة عن شريط رفيع بين الفلقتين
وطبعا قميصها مرفوع لاعلى
حصللى اثارة شديدة جدا وعضوى انتصب
رفعت جلبابى لاعلى حتى احس بجسد امل
انزلت شورتى لاسفل وامسكت عضوى لادلكة
احست بى امل فتقلبت على الفراش والتصقت بى
نصفى الاسفل عارى ونصفها الاسفل ايضا
التصقنا ببعض بشدة انا وهى وتحركنا عكس بعض
لنشعر بالاحتكاك اكثر واكثر
ادخلت عضوى المنتصب بشدة بين فلقتيها
امل تحركت اكثر لتمكننى منها ووسعت بين ارجلها
وضعت يدى على بطنها لاضغطها على جسمى والتصق بها اكثر
تنفسنا بصعوبة وضربات قلبينا تسارعت بشدة
الى ان انزلت لبنى عليها
انزلت على افخاز امل
اول مرة افعلها
كنت مثار بشدة واستمتعت جدا وكنت ايضا متضايقا للغاية
مكثنا فقرة ثم اعدنا الكرة مرة اخرى
بعدها امل قامت للحمام لتغتسل
وعادت بعدها والتصقت بى ووضعت يدى على بطنها ونمنا
لا استطيع ان انظر فى وجهها وهى كزلك
نفعل وكاننا نائمين
امل سئلتنى مرة
بابا عاوزة استفسر منك عن حاجة
قولى يا امل
واحدة صاحبتى بتقوللى ان اختها حامل من صاحبها بدون زواج
ازاى تحمل بدون زواج
مش البنت المتجوزة بس هى اللى تحمل
هو ينفع كدة
ايوة ينفع
ازاى بقى
لو مارست معاة الجنس وانزل بداخلها ممكن اوى تحمل
الزواج بينظم العلاقة الجنسية مش بيمنع ان الواحدة تحمل بدون زواج
يعنى لو مارست الجنس بالزواج او بدون زواج ممكن تحمل
ايوة فهمت
استفسار تانى
قولى يا امل
هى قالتلى كلمة معرفتش معناها
بتقول ان لها كام معنى
اية هى
ناكها
فوجئت وصمتت للحظة
يعنى اية يا بابا
النكهة يعنى الطعم
يعنى قهوة جيدة نقول نكهتها حلوة يعنى مزاقها جيد
طيب لها معانى تانية
يعنى
اية هى
مصرة تعرفى
عادى يعنى
ناكها باللغة العامية يعنى مارس معاها الجنس
ايوة فهمت
عشان كدة هى كانت بتضحك وهى بتقولهالى
بابا انت سبت ماما لية
دى حكاية قدمت يا امل
انت بتتضايق من اسئلتى
لا ابدا
مش احنا اصحاب
لو بتتضايق اسكت احسن
ابدا يا امل
طيب قوللى انتو سبتو بعض لية
يعنى حاجات كتيرة
اقول حاجة
قولى
مشاكل جنسية مثلا
مش متوافقين جنسيا مع بعض
ابدا يا امل كنا كويسين
امال اية السبب فى الانفصال
مشاكل حياتية مش مشاكل جنسية
انا اسفة يعنى ماما كانت بتمتعك جنسيا
ايوة عادى يعنى
يعنى اية التوافق الجنسى بين اتنين يا بابا
امل
بلاش الحوار دة
انا كبرت وعاوزة افهم يا بابا
مش عاوزة اعرف من اصحابى
عاوزة اعرف كل حاجة منك
التوافق الجنسى يعنى الاتنين بيعرفو يمتعو بعض
ازاى يعنى
انا كنت محرج جدا بس اضطريت اكمل لانى وافقت من البداية على الحوار
يعنى الراجل يعرف الست بتتمتع من اية ويعملهملها عشان يثيرها
والست تعرف الراجل بيتمتع من اية وتعملة
مش فاهمة وضح اكتر
كفاية يا امل ونكمل بكرة
بابا انا ممكن اعرف كل دة واكتر من اصحابى بس هما معلوماتهم فيها حجات غلط كتير
عاوزة اعرف الصح منك انت
انا كنت محرج جدا لكن اضطريت انى اكمل الحوار
هتتعبى من المعلومات دى يا امل
بس قول
يعنى فى ست تحب القبلات كثيرا وتثار منها
ست تحب الكلام الرومانسى وتثار منة
ست تحب ان زوجها يدلك ثديها كثيرا ويمصة بشفايفة
زوجة تحب ان زوجها يعض حلماتها ويلحسها بلسانة
ست تحب ان زوجها يتحسس بظرها كثيرا ويضغط علية
زوجة تحب كثرة المداعبات وتثار منها
اية لون دم الغزال دة
ابتسمت بخجل
زوق ماما
ايوة صحيح يا بابا
عاوزة منك طلب
عاوزة اية
عاوزة اشترى حاجة بس ماما مش موافقة
اية هى
بس من غير ضحك
قولى طيب
كلوتات بيكينى
اشمعنى الطلب دة
اصحابى كلهم شاريينة وبيلبسوة
نفسى اشترية انا كمان والبسة
اصلة بيظهر جمال الجسم
لو مامتك عرفت هتعمللى مشكلة
وهى هتعرف منين
انا هاسيبة هنا وهالبسة لما اكون خارجة
اعملى معروف يا امل مش عاوزين مشاكل
عشان خاطرى يا بابا نفسى اشترية
اخوكى يشوفة بالصدفة وانتى قاعدة مش واخدة بالك ويروح يقول لامك وتبقى مشكلة كبيرة
عصام مؤدب يا بابا عمرة ما بص لجسمى
بلاش يا امل
عشان خاطرى عشان خاطرى يارب يخليك
وافقت اخيرا بعد الحاحها الشديد
كنت واقف مكسوف من نفسى فى المحل
البياعة كانت بنت ودة قلل الحرج شوية عنى
الكلوت كان عبارة عن مثلث من الامام وشريط رفيع من الخلف
امل اشترت ثلاثة كلوتات
بعد رجوعنا للمنزل
انا قستهم حلوين اوى يا بابا
تسلملى يا احلى اب فى الدنيا
هتعمليلى مصيبة مع امك لو عرفت
ولا يهمك جمد قلبك
هالبسة النهاردة طول النهار عشان اجربة
كان عندى شوية شغل باخلصهم فى حجرة المكتب
مش هتنام يا بابا
نص ساعة اخلص اللى فى ايدى واجى
انا داخلة انام
خلصت شغلى وطفيت نور الحجرة ورحت انام
امل كانت نايمة على بطنها ومؤخرتها عريانة بالكامل
مؤخرة امل كانت جميلة وكبيرة نوعا
كانها لا ترتدى كيلوت لانة فعلا عبارة عن شريط رفيع بين الفلقتين
وطبعا قميصها مرفوع لاعلى
حصللى اثارة شديدة جدا وعضوى انتصب
رفعت جلبابى لاعلى حتى احس بجسد امل
انزلت شورتى لاسفل وامسكت عضوى لادلكة
احست بى امل فتقلبت على الفراش والتصقت بى
نصفى الاسفل عارى ونصفها الاسفل ايضا
التصقنا ببعض بشدة انا وهى وتحركنا عكس بعض
لنشعر بالاحتكاك اكثر واكثر
ادخلت عضوى المنتصب بشدة بين فلقتيها
امل تحركت اكثر لتمكننى منها ووسعت بين ارجلها
وضعت يدى على بطنها لاضغطها على جسمى والتصق بها اكثر
تنفسنا بصعوبة وضربات قلبينا تسارعت بشدة
الى ان انزلت لبنى عليها
انزلت على افخاز امل
اول مرة افعلها
كنت مثار بشدة واستمتعت جدا وكنت ايضا متضايقا للغاية
مكثنا فقرة ثم اعدنا الكرة مرة اخرى
بعدها امل قامت للحمام لتغتسل
وعادت بعدها والتصقت بى ووضعت يدى على بطنها ونمنا
لا استطيع ان انظر فى وجهها وهى كزلك
نفعل وكاننا نائمين
امل سئلتنى مرة
بابا عاوزة استفسر منك عن حاجة
قولى يا امل
واحدة صاحبتى بتقوللى ان اختها حامل من صاحبها بدون زواج
ازاى تحمل بدون زواج
مش البنت المتجوزة بس هى اللى تحمل
هو ينفع كدة
ايوة ينفع
ازاى بقى
لو مارست معاة الجنس وانزل بداخلها ممكن اوى تحمل
الزواج بينظم العلاقة الجنسية مش بيمنع ان الواحدة تحمل بدون زواج
يعنى لو مارست الجنس بالزواج او بدون زواج ممكن تحمل
ايوة فهمت
استفسار تانى
قولى يا امل
هى قالتلى كلمة معرفتش معناها
بتقول ان لها كام معنى
اية هى
ناكها
فوجئت وصمتت للحظة
يعنى اية يا بابا
النكهة يعنى الطعم
يعنى قهوة جيدة نقول نكهتها حلوة يعنى مزاقها جيد
طيب لها معانى تانية
يعنى
اية هى
مصرة تعرفى
عادى يعنى
ناكها باللغة العامية يعنى مارس معاها الجنس
ايوة فهمت
عشان كدة هى كانت بتضحك وهى بتقولهالى
بابا انت سبت ماما لية
دى حكاية قدمت يا امل
انت بتتضايق من اسئلتى
لا ابدا
مش احنا اصحاب
لو بتتضايق اسكت احسن
ابدا يا امل
طيب قوللى انتو سبتو بعض لية
يعنى حاجات كتيرة
اقول حاجة
قولى
مشاكل جنسية مثلا
مش متوافقين جنسيا مع بعض
ابدا يا امل كنا كويسين
امال اية السبب فى الانفصال
مشاكل حياتية مش مشاكل جنسية
انا اسفة يعنى ماما كانت بتمتعك جنسيا
ايوة عادى يعنى
يعنى اية التوافق الجنسى بين اتنين يا بابا
امل
بلاش الحوار دة
انا كبرت وعاوزة افهم يا بابا
مش عاوزة اعرف من اصحابى
عاوزة اعرف كل حاجة منك
التوافق الجنسى يعنى الاتنين بيعرفو يمتعو بعض
ازاى يعنى
انا كنت محرج جدا بس اضطريت اكمل لانى وافقت من البداية على الحوار
يعنى الراجل يعرف الست بتتمتع من اية ويعملهملها عشان يثيرها
والست تعرف الراجل بيتمتع من اية وتعملة
مش فاهمة وضح اكتر
كفاية يا امل ونكمل بكرة
بابا انا ممكن اعرف كل دة واكتر من اصحابى بس هما معلوماتهم فيها حجات غلط كتير
عاوزة اعرف الصح منك انت
انا كنت محرج جدا لكن اضطريت انى اكمل الحوار
هتتعبى من المعلومات دى يا امل
بس قول
يعنى فى ست تحب القبلات كثيرا وتثار منها
ست تحب الكلام الرومانسى وتثار منة
ست تحب ان زوجها يدلك ثديها كثيرا ويمصة بشفايفة
زوجة تحب ان زوجها يعض حلماتها ويلحسها بلسانة
ست تحب ان زوجها يتحسس بظرها كثيرا ويضغط علية
زوجة تحب كثرة المداعبات وتثار منها
زوجة تحب ان زوجها يدخل اصبعة فيها اثناء المداعبات
زوجة تحب ان يدخل زوجها يدة فى شرجها اثناء المداعبة
زوجة تحب ان يقبل زوجها جسدها كلة ويلعقة بلسانة
زوجة تحب العنف فى الجنس
زوجة تحب الايلاج داخلها ولا تحب المداعبات كثيرا
زوجة تحب ان يمتطيها الرجل يعنى يركب فوقها
زوجة تحب ان تمتطى الرجل
زوجة تحب ان زوجها يسبها بكلام فاحش اثناء المداعبة وتثار منة جدا
زوجة تحب تتخيل زوجها يمارس مع امها او اختها وتثار من تلك التخيلات
بس مجرد تخيلات فقط
اية دة معقول يا بابا
اية تانى يابابا
بس كدة
طيب والست تثير الراجل ازاى بقى
كفاية بقى يا امل اسئلتك كتير اوى
اية يا بابا مش احنا اصحاب ومفروض تفهمنى كل حاجة
انت عارف يا بابا
صحباتى البنات كل كلامهم عن الجنس
انا باسمع وبس مش باشترك فى الحوار
انا عارف
البنت بعد البلوغ بتبقى عاوزة تعرف كل حاجة عن الجنس
طيب قوللى بقى ازاى الست تثير الراجل ومفيش اسئلة تانى دة اخر سؤال هاسئلة
كفاية بقى
عشان خاطرى دة اخر سؤال يا بابا
طبعا القبلات اولا
عارفاها دى
بعدها تلمس جسد الراجل بثدياها
تمشى حلمات ثديها على جسد الراجل
اية تانى
يعنى
يبقى فى حجات لسة
قول بقى
نظرت الى الارض
تمص عضو الرجل بفمها
قلتها بسرعة جدا كنت خايف احسن تتحاش فى فمى ومتطلعش
او تدلك عضو الراجل بين ثدييها
او تلحس جسد الرجل بلسانها
قلت الجمل دى وانا انظر فى الارض
خجلان من امل وانا اقول العبارات
بس كدة يا امل
دة التوافق الجنسى
الراجل يمتع الست بالحاجة اللى تثيرها وتحبها
والست تعمل للراجل الحاجة اللى تثيرة ةتمتعة
عشان هما الاتنين يتمتعو ببعض
اية دة
انا حاسة ان جسمى بيطلع صهد هى الدنيا حر اةوى كدة
انت حران يا بابا
ايوة
انا حاسة ان جسمى سخن اوى
انا هادخل اودة النوم اشغل التكييف يا بابا وحاسة انى تعبانة وجسمى همدان
مش عاوز تنام شوية
ايوة يا امل انا حاسس انى تعبان
الواد عصام دخل نام من نص ساعة
انا عضوى انتصب بشدة من الكلام اللى قلتة وكنت محرج جدا ومش عارف اقوم
طيب قومى وانا هاطفى الانوار واجى
دخلت على السرير وامل كالعادة زحزحت عصام لطرف السرير
ونامت فى الوسط
كنت منور الاباجورة
ضوءها خافت اوى
استنى يا بابا هاجيب فرشة الشعر
هاعدل شعرى واسرحة
دى
لا التانية
دى
لا
استنى وانا هاجيبها
الفرشة كانت ناحيتى انا على يمينى
وامل كانت على يسارى
عشان تجيبها حركت جسمها فوقى عشان تقدر تجيبها
مدت ايدها لسة بعيدة مش طايلاها
زحلقت جسمها فوقى اكتر عشان تطولها
انا نائم بالطول وهى اتزحلقت فوقى بالعرض
عضوها استقر فوق عضوى
احسست بنار خارجة من جسدى
عضوها ساخن جدا ووراكها وكل جسدها
مثلت انها مش طايلة الفرشة
وبتتحرك للامام عشان تطولها
تزحلقت بجسدها مرات عديدة بحجة انها تحاول ان تطول الفرشة
عضوى متصلب وعضوها فوقة تماما
وضعت يداى الاثنتين على مؤخرتها وضغطت بشدة كانى اسندها
عدلت يدى وضعت يد فوق مؤخرتها واليد الاخرى على وركها
يدى بدات تتحرك على وركها
عندما شبت بجسدها ارتفع القميص معها وبقيت فوقى تلمس جسدى بكلوتها فقط
وانا ايضا ارتدى الشورت القطن الخفيف
امل تحركت كثيرا للامام والخلف حتى تحك عضوها بعضوى المنتصب
جسدى ارتعش بشدة وهى ايضا وضغطت بكل ثقل جسدها فوقى
الى ان انزلت لبنى
هى جسدها انتفض فوقى عندما احست بارتعاش عضوى وقت انزالى
رفعت جسدها وانزلتة عدة مرات وعضلات بطنها تقلصت بشدة ثم هدات
جسدى كان بالطول وجسدها بالعرض فوقى
عدلت جسدها قليلا ليكون نصف جسدها فوقى
مكثت مدة فوقى الى ان امسكت بها وازحتها قربى
نمت على جنبى تجاهها
نامت على [جنبها وفردت يدى واستقرت براسها على يدى
ورفعت وركها ووضعتة بين رجلاى
ويدها فوق صدرى
لم انظر لها ولم تنظر لى حتى الان
ولكن القادم صعب
قبلتها من شعرها ويدى تحركت على جسدها
امل نامت واستغرقت فى النوم
الاثارة عندها كانت شديدة جدا وبعد ان انزلت هدات واستغرقت فى النوم
مازا افعل معها بعد ان تستيقظ من النوم
هى الان تقريبا فى حضنى
يدها على صدرى وراسها مستقرة فوق يدى ووركها بين رجلاى
وقميصها منحسر لفوق وجسدها تقريبا عارى حتى الكلوت
كل ما حدث لم افتعلة ولم اتمناة ولكنى استمتعت بة
نوم عصام الثقيل ساعدنا كثيرا لانة ينام كالقتيل ولا يحس باى شئ
فى الصباح لبست وغادرت الى عملى وتركت امل نائمة
غطيتها بالملاية لانها عارية وخرجت
عدت بعد دوامى وامل اعدت لنا الاكل واكلنا
لم ننظر لبعض
خجلانين مما حدث
كنا نجلس صامتين على الاكل
تغلبت على خجلى وتكلمت وانا انظر لعصام
نمتى كويس يا امل
انا نمت مدريتش بنفسى وصاحية جسمى مكسر كانى مضروبة علقة
واردفت قائلة
بس استمتعت بالنوم جدا
انت نمت كويس يا بابا
اة نمت كويس
زوجة تحب ان يدخل زوجها يدة فى شرجها اثناء المداعبة
زوجة تحب ان يقبل زوجها جسدها كلة ويلعقة بلسانة
زوجة تحب العنف فى الجنس
زوجة تحب الايلاج داخلها ولا تحب المداعبات كثيرا
زوجة تحب ان يمتطيها الرجل يعنى يركب فوقها
زوجة تحب ان تمتطى الرجل
زوجة تحب ان زوجها يسبها بكلام فاحش اثناء المداعبة وتثار منة جدا
زوجة تحب تتخيل زوجها يمارس مع امها او اختها وتثار من تلك التخيلات
بس مجرد تخيلات فقط
اية دة معقول يا بابا
اية تانى يابابا
بس كدة
طيب والست تثير الراجل ازاى بقى
كفاية بقى يا امل اسئلتك كتير اوى
اية يا بابا مش احنا اصحاب ومفروض تفهمنى كل حاجة
انت عارف يا بابا
صحباتى البنات كل كلامهم عن الجنس
انا باسمع وبس مش باشترك فى الحوار
انا عارف
البنت بعد البلوغ بتبقى عاوزة تعرف كل حاجة عن الجنس
طيب قوللى بقى ازاى الست تثير الراجل ومفيش اسئلة تانى دة اخر سؤال هاسئلة
كفاية بقى
عشان خاطرى دة اخر سؤال يا بابا
طبعا القبلات اولا
عارفاها دى
بعدها تلمس جسد الراجل بثدياها
تمشى حلمات ثديها على جسد الراجل
اية تانى
يعنى
يبقى فى حجات لسة
قول بقى
نظرت الى الارض
تمص عضو الرجل بفمها
قلتها بسرعة جدا كنت خايف احسن تتحاش فى فمى ومتطلعش
او تدلك عضو الراجل بين ثدييها
او تلحس جسد الرجل بلسانها
قلت الجمل دى وانا انظر فى الارض
خجلان من امل وانا اقول العبارات
بس كدة يا امل
دة التوافق الجنسى
الراجل يمتع الست بالحاجة اللى تثيرها وتحبها
والست تعمل للراجل الحاجة اللى تثيرة ةتمتعة
عشان هما الاتنين يتمتعو ببعض
اية دة
انا حاسة ان جسمى بيطلع صهد هى الدنيا حر اةوى كدة
انت حران يا بابا
ايوة
انا حاسة ان جسمى سخن اوى
انا هادخل اودة النوم اشغل التكييف يا بابا وحاسة انى تعبانة وجسمى همدان
مش عاوز تنام شوية
ايوة يا امل انا حاسس انى تعبان
الواد عصام دخل نام من نص ساعة
انا عضوى انتصب بشدة من الكلام اللى قلتة وكنت محرج جدا ومش عارف اقوم
طيب قومى وانا هاطفى الانوار واجى
دخلت على السرير وامل كالعادة زحزحت عصام لطرف السرير
ونامت فى الوسط
كنت منور الاباجورة
ضوءها خافت اوى
استنى يا بابا هاجيب فرشة الشعر
هاعدل شعرى واسرحة
دى
لا التانية
دى
لا
استنى وانا هاجيبها
الفرشة كانت ناحيتى انا على يمينى
وامل كانت على يسارى
عشان تجيبها حركت جسمها فوقى عشان تقدر تجيبها
مدت ايدها لسة بعيدة مش طايلاها
زحلقت جسمها فوقى اكتر عشان تطولها
انا نائم بالطول وهى اتزحلقت فوقى بالعرض
عضوها استقر فوق عضوى
احسست بنار خارجة من جسدى
عضوها ساخن جدا ووراكها وكل جسدها
مثلت انها مش طايلة الفرشة
وبتتحرك للامام عشان تطولها
تزحلقت بجسدها مرات عديدة بحجة انها تحاول ان تطول الفرشة
عضوى متصلب وعضوها فوقة تماما
وضعت يداى الاثنتين على مؤخرتها وضغطت بشدة كانى اسندها
عدلت يدى وضعت يد فوق مؤخرتها واليد الاخرى على وركها
يدى بدات تتحرك على وركها
عندما شبت بجسدها ارتفع القميص معها وبقيت فوقى تلمس جسدى بكلوتها فقط
وانا ايضا ارتدى الشورت القطن الخفيف
امل تحركت كثيرا للامام والخلف حتى تحك عضوها بعضوى المنتصب
جسدى ارتعش بشدة وهى ايضا وضغطت بكل ثقل جسدها فوقى
الى ان انزلت لبنى
هى جسدها انتفض فوقى عندما احست بارتعاش عضوى وقت انزالى
رفعت جسدها وانزلتة عدة مرات وعضلات بطنها تقلصت بشدة ثم هدات
جسدى كان بالطول وجسدها بالعرض فوقى
عدلت جسدها قليلا ليكون نصف جسدها فوقى
مكثت مدة فوقى الى ان امسكت بها وازحتها قربى
نمت على جنبى تجاهها
نامت على [جنبها وفردت يدى واستقرت براسها على يدى
ورفعت وركها ووضعتة بين رجلاى
ويدها فوق صدرى
لم انظر لها ولم تنظر لى حتى الان
ولكن القادم صعب
قبلتها من شعرها ويدى تحركت على جسدها
امل نامت واستغرقت فى النوم
الاثارة عندها كانت شديدة جدا وبعد ان انزلت هدات واستغرقت فى النوم
مازا افعل معها بعد ان تستيقظ من النوم
هى الان تقريبا فى حضنى
يدها على صدرى وراسها مستقرة فوق يدى ووركها بين رجلاى
وقميصها منحسر لفوق وجسدها تقريبا عارى حتى الكلوت
كل ما حدث لم افتعلة ولم اتمناة ولكنى استمتعت بة
نوم عصام الثقيل ساعدنا كثيرا لانة ينام كالقتيل ولا يحس باى شئ
فى الصباح لبست وغادرت الى عملى وتركت امل نائمة
غطيتها بالملاية لانها عارية وخرجت
عدت بعد دوامى وامل اعدت لنا الاكل واكلنا
لم ننظر لبعض
خجلانين مما حدث
كنا نجلس صامتين على الاكل
تغلبت على خجلى وتكلمت وانا انظر لعصام
نمتى كويس يا امل
انا نمت مدريتش بنفسى وصاحية جسمى مكسر كانى مضروبة علقة
واردفت قائلة
بس استمتعت بالنوم جدا
انت نمت كويس يا بابا
اة نمت كويس
بعد الاكل قمنا وجلسنا فى الانترية نتفرج على التليفزيون
عصام كان بجانبى وامل اتت وجلست بالجانب الاخر
احدى ارجلها على الارض والاخرى رفعتها على الانترية وركنتها على جسدى
وامالت براسها على ركبتى واحاطت بيديها حول ركبتى
حوطت وسطها بيدى وضممتها لى وقبلتها من شعرها
انا عاوزة اعيش معاك يا بابا مش عاوزة اعيش مع ماما
لية يا امل مش بتحبى مامتك
باحبكو انتو الاتنين بس ماما مش فاضية عشان تيتا
مش بتخرجنى خالص ولا حتى عندها وقت تتكلم معايا
اعيش معاك واروح لها كل فترة اتطمن عليها واشوف تيتا
انا وانت اصحاب وقريبين من بعض لكن ماما عمرها ما حاولت تتقرب منى وتفهمنى
طيب اجليها شوية يا امل
دة قرار هيكون صعب اوى على ماما
انتى بتيجى وقت ما تحبى
لما تحبى تيجى وقت الدراسة تعالى بعد المدرسة
بس ابقى عرفى ماما انك جاية بعد المدرسة
واجلى قرارك دة كمان سنتين لما تبلغى 18 سنة
ومهدى لماما بقرارك دة عشان ميبقاش صدمة لماما
يعنى انت موافق
هو انا اقدر ارفض
حبيب قلبى يا بابا
وضمتنى ليها جامد وقبلتنى من ركبتى
هاعملك الاكل
انا اتعلمت الطبخ من ماما
واغسللك هدومك وانضف الشقة كمان
يعنى هابقى كانى مراتك
الكلمة وجعتنى لان لها معانى كتيربس خلاص منقدرش نرجع الزمن للوراء
بنتى هتبقى مراتى
انتى تيجى تقعدى اميرة فى بيتك يا امل
ونجيب واحدة تنضف وتعمل الاكل وتغسل
انتى تاخدى بالك من عصام بس
دى كل شغلتك
صومة حبيبى فى عنيا اودية المدرسة وارجعة كل يوم
عصام ركن جسمة بجانبى وبدا ينعس
تشرب شاى يا بابا
نشرب شاى
امل عملت الشاى ووضعتة على الترابيزة بجانبنا
شفت بنتك عملت اية النهاردة
عملتى اية
بص كدة
اية مش واخد بالك
لا مش واخد بالى
ابتسمت بخجل
عملت سويت بعد ما صحيت من النوم
بص
وجهها
دراعاتها
ورفعت القميص لفوق حتى طرف كلوتها
وراكها
واستدارت
وراكها من الخلف حتى طرف الكلوت
تحت باطها
حتى صدرها عملتة سويت وبطنها ايضا
بنتك بقت فلة يا بابا
عملت جسمى كلة
كلة كلة يعنى
اعتقد انها تقصد شعر عانتها ايضا
واخدت شاور بعدها
ودهنت جسمى بالكريم بعد ما خلصت
جلست قبالتى على الانترية تشرب الشاى
وضعت رجلها على الارض والاخرى فوق الانترية
كلوتها ظاهر كلة ووراكها من الداخل ايضا
شالت عصام ودخلتة على السرير
كنا وقت العصر والظلمة بدات تنتشر فى حجرة الانترية
الظلام يساعد على مقاومة الخجل
اتت بجانبى ولصقت فخزها فى فخزى
ولفت ايدها حوالين بطنى وايدها التانية على كتفى
وضعت يدى على كتفها والاخرى حول وسطها
وحشتينى
وانت اكتر
شفت السويت
مسكت ايدى حطتها على وركها اللى نصفة عارى
مشى ايدك شوف ناعمة ازاى
تركت ايدى على وركها العارية
قربت شفايفها من خدى وباستنى وتركت شفايفها على خدى
ضميتها لى ويدى تحركت على وركها الناعم جدا بفعل السويت
عصام كان بجانبى وامل اتت وجلست بالجانب الاخر
احدى ارجلها على الارض والاخرى رفعتها على الانترية وركنتها على جسدى
وامالت براسها على ركبتى واحاطت بيديها حول ركبتى
حوطت وسطها بيدى وضممتها لى وقبلتها من شعرها
انا عاوزة اعيش معاك يا بابا مش عاوزة اعيش مع ماما
لية يا امل مش بتحبى مامتك
باحبكو انتو الاتنين بس ماما مش فاضية عشان تيتا
مش بتخرجنى خالص ولا حتى عندها وقت تتكلم معايا
اعيش معاك واروح لها كل فترة اتطمن عليها واشوف تيتا
انا وانت اصحاب وقريبين من بعض لكن ماما عمرها ما حاولت تتقرب منى وتفهمنى
طيب اجليها شوية يا امل
دة قرار هيكون صعب اوى على ماما
انتى بتيجى وقت ما تحبى
لما تحبى تيجى وقت الدراسة تعالى بعد المدرسة
بس ابقى عرفى ماما انك جاية بعد المدرسة
واجلى قرارك دة كمان سنتين لما تبلغى 18 سنة
ومهدى لماما بقرارك دة عشان ميبقاش صدمة لماما
يعنى انت موافق
هو انا اقدر ارفض
حبيب قلبى يا بابا
وضمتنى ليها جامد وقبلتنى من ركبتى
هاعملك الاكل
انا اتعلمت الطبخ من ماما
واغسللك هدومك وانضف الشقة كمان
يعنى هابقى كانى مراتك
الكلمة وجعتنى لان لها معانى كتيربس خلاص منقدرش نرجع الزمن للوراء
بنتى هتبقى مراتى
انتى تيجى تقعدى اميرة فى بيتك يا امل
ونجيب واحدة تنضف وتعمل الاكل وتغسل
انتى تاخدى بالك من عصام بس
دى كل شغلتك
صومة حبيبى فى عنيا اودية المدرسة وارجعة كل يوم
عصام ركن جسمة بجانبى وبدا ينعس
تشرب شاى يا بابا
نشرب شاى
امل عملت الشاى ووضعتة على الترابيزة بجانبنا
شفت بنتك عملت اية النهاردة
عملتى اية
بص كدة
اية مش واخد بالك
لا مش واخد بالى
ابتسمت بخجل
عملت سويت بعد ما صحيت من النوم
بص
وجهها
دراعاتها
ورفعت القميص لفوق حتى طرف كلوتها
وراكها
واستدارت
وراكها من الخلف حتى طرف الكلوت
تحت باطها
حتى صدرها عملتة سويت وبطنها ايضا
بنتك بقت فلة يا بابا
عملت جسمى كلة
كلة كلة يعنى
اعتقد انها تقصد شعر عانتها ايضا
واخدت شاور بعدها
ودهنت جسمى بالكريم بعد ما خلصت
جلست قبالتى على الانترية تشرب الشاى
وضعت رجلها على الارض والاخرى فوق الانترية
كلوتها ظاهر كلة ووراكها من الداخل ايضا
شالت عصام ودخلتة على السرير
كنا وقت العصر والظلمة بدات تنتشر فى حجرة الانترية
الظلام يساعد على مقاومة الخجل
اتت بجانبى ولصقت فخزها فى فخزى
ولفت ايدها حوالين بطنى وايدها التانية على كتفى
وضعت يدى على كتفها والاخرى حول وسطها
وحشتينى
وانت اكتر
شفت السويت
مسكت ايدى حطتها على وركها اللى نصفة عارى
مشى ايدك شوف ناعمة ازاى
تركت ايدى على وركها العارية
قربت شفايفها من خدى وباستنى وتركت شفايفها على خدى
ضميتها لى ويدى تحركت على وركها الناعم جدا بفعل السويت
بدات يدى تتحرك وتسللت للداخل
وسعت ما بين ارجلها قليلا
يدى تسللت للداخل اكثر
بدات يدى تتحرك على كلوتها من الخارج
بدات تنهج وضربات قلبها تتسارع وتتنفس بصعوبة
قلت لها قومى نعمل شغل فى الشقة
قصدت اننا نقوم حتى يمر الوقت
وفى الليل يحصل اللى يحصل بقى
قعدنا نشتغل فى الشقة ونتدلع على بعض
شوية دلع وشوية مياصة وقليل من العمل فى الشقة
الى ان جاء وقت النوم
دخلت قبلى وزحزحت عصام لطرف السرير
تركت لمبة صغيرة فى الطرقة حتى تعطى ضوء خافت وهى بعيدة عن حجرة النوم
حتى لا يكون ظلام دامس واستطيع ان ارى جسد امل
اطفئت الاباجورة
الظلام يساعدنا على مقاومة الخجل
اقتربت منى امل
اسندت راسها على صدرى
وحشتينى
انت كمان
بدات اسحب جسدها تجاهى
قبلتها من خدها
اعتدلت بوجهها قبالتى وضعت شفتى على شفتيها ورحنا فى قبلة طويلة
مصصت شفتيها ومصت شفتى
وضعت لسانى فى فمها
بدات تمصة وضعت لسانها فى فمى وبدات امصة
يدى تسللت داخل حمالات القميص وامسكت ثديها
بدات ادلكة وامسكت الحلمة وضغطتها بين اصابعى
قرصت حلماتها
دلكت ثديها وفعصتة بين يدى
يدى الاخرى تسللت بين وراكها
ادخلت يدى للعمق
تحسست كلوتها وضغطت على عضوها من الخارج
ثم تسللت يدى داخل كلوتها
بدات اتحسس الشق من فوق لتحت
امل امسكت عضوى من خارج الجلباب
ثم تسللت يدها داخل الجلباب والشورت وامسكت عضوى المنتصب بشدة
وبدات تدلكة وتضغط علية بقسوة
انزلت حمالة القميص وبدات اقبل ثديها بفمى
اشفط ثديها ثم اعض الحلمات والحس الحلمة
بدات الحس جسدها بلسانى واقبل جسدها يشفتاى
عدت اقبلها من فمها
ويدى تعبث فى انحاء جسدها
بابا مش قادرة انا تعبت اوى
امتطيت امل ركبت فوقها
ضميت رجليها ثم ادخلت عضوى بين وراكها
يلمس عضوها فى دخولة وخروجة بين وراكها
بدا جسدى يهتز ويرتعش وهى ايضا بدات تعلو وتهبط
وعضلات بطنى تتقلص
الى ان انزلت وهى ايضا فى نفس الوقت
حضنتها للحظات حتى هدا جسدها ثم نزلت
امل اختارت المدرسين من نفس منطقة شقتى لتاتى بعد كل درس وتستريح عندى
وتكلم امها وتخبرها انها عندى
حتى تكمل عامها الثمانى عشر ثم تاتى لتقيم معى بصفة دائمة
تمت..
للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard
القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe
مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe
القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
أرشيـــف القصــص
https://t.me/arashifalqasas
وسعت ما بين ارجلها قليلا
يدى تسللت للداخل اكثر
بدات يدى تتحرك على كلوتها من الخارج
بدات تنهج وضربات قلبها تتسارع وتتنفس بصعوبة
قلت لها قومى نعمل شغل فى الشقة
قصدت اننا نقوم حتى يمر الوقت
وفى الليل يحصل اللى يحصل بقى
قعدنا نشتغل فى الشقة ونتدلع على بعض
شوية دلع وشوية مياصة وقليل من العمل فى الشقة
الى ان جاء وقت النوم
دخلت قبلى وزحزحت عصام لطرف السرير
تركت لمبة صغيرة فى الطرقة حتى تعطى ضوء خافت وهى بعيدة عن حجرة النوم
حتى لا يكون ظلام دامس واستطيع ان ارى جسد امل
اطفئت الاباجورة
الظلام يساعدنا على مقاومة الخجل
اقتربت منى امل
اسندت راسها على صدرى
وحشتينى
انت كمان
بدات اسحب جسدها تجاهى
قبلتها من خدها
اعتدلت بوجهها قبالتى وضعت شفتى على شفتيها ورحنا فى قبلة طويلة
مصصت شفتيها ومصت شفتى
وضعت لسانى فى فمها
بدات تمصة وضعت لسانها فى فمى وبدات امصة
يدى تسللت داخل حمالات القميص وامسكت ثديها
بدات ادلكة وامسكت الحلمة وضغطتها بين اصابعى
قرصت حلماتها
دلكت ثديها وفعصتة بين يدى
يدى الاخرى تسللت بين وراكها
ادخلت يدى للعمق
تحسست كلوتها وضغطت على عضوها من الخارج
ثم تسللت يدى داخل كلوتها
بدات اتحسس الشق من فوق لتحت
امل امسكت عضوى من خارج الجلباب
ثم تسللت يدها داخل الجلباب والشورت وامسكت عضوى المنتصب بشدة
وبدات تدلكة وتضغط علية بقسوة
انزلت حمالة القميص وبدات اقبل ثديها بفمى
اشفط ثديها ثم اعض الحلمات والحس الحلمة
بدات الحس جسدها بلسانى واقبل جسدها يشفتاى
عدت اقبلها من فمها
ويدى تعبث فى انحاء جسدها
بابا مش قادرة انا تعبت اوى
امتطيت امل ركبت فوقها
ضميت رجليها ثم ادخلت عضوى بين وراكها
يلمس عضوها فى دخولة وخروجة بين وراكها
بدا جسدى يهتز ويرتعش وهى ايضا بدات تعلو وتهبط
وعضلات بطنى تتقلص
الى ان انزلت وهى ايضا فى نفس الوقت
حضنتها للحظات حتى هدا جسدها ثم نزلت
امل اختارت المدرسين من نفس منطقة شقتى لتاتى بعد كل درس وتستريح عندى
وتكلم امها وتخبرها انها عندى
حتى تكمل عامها الثمانى عشر ثم تاتى لتقيم معى بصفة دائمة
تمت..
للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard
القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe
مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe
القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
أرشيـــف القصــص
https://t.me/arashifalqasas
Telegram
قصص جنسية عربية
@altheeb_almonfard
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
#منقولة
انا والحماره وأمى
هذا ما حكاه لى مريضى فى لحظة علاج نفسى حقيقية بأحداثها وأماكنها مع تبديل الأسماء حفاظا على خصوصيته
الجزء الأول
كان الوقت ربيعيا والهواء منعش ولم يكن تيقى على يوم شم النسيم الااياما معدوده حين كنت فى الحقل مع والدى ويتلاعب الهواء العليل باغصان الصفصاف وكانه شعر حسناء جميله حين طلب منى ابى ان ارجع الى البيت لاحضار بعض الطعام الذى قد تكون قد اعدته امى لغدائنا
ولم اعرف ماكان بداخلى ولكنى كنت مضطرب الفؤاد والفكر افكر فى هذه الساعه لو اتقابل مع اى امراة او بنت وكنت دائما اضع يدى على زبرى وافركه من تحت الجلباب الواسع الذى كنت ارتديه
مرت لحظات وانا امشى على هذا الحال حتى وقع بصرى على منظر شدنى واهاجنى اكثر كان منظر حمار يعتلى حمارة وهى تفتح فمها وتغلقه كمن تمضغ اللبان من المتعه كان المنظر قمة فى الاثاره والتشويق وانا ارى الذكر يعمل بجد والانثى تستمتع بحراره ظللت واقفا حتى انتهى كل شىء وقفزت الى زهنى فكرة
الا استطيع ان امتع الحمارة كما يمتعها هذا الحمار
فالحمارة لن تمتنع ولن تشكونى لاحد وقد اطفىء نار شهوتى بعد ان اصل البيت وادخل الزريبه وامتع حمارتنا واكيد قد اتمتع بها( واهى افضل من مفبش )
وصلت البيت وكلى عزم ان (انيك) الحماره ولكن كيف وأمى بالبيت وهى امراة برغم جمالها واستدارة اردافها ونعومة كلامها مع المعارف والجيران كانت قاسية بالبيت كثيرة الصياح والسب لايا منا فى البيت
كانت امى تشبه زبيده ثروت اذا لبست ثوب الفلاحات وكانت قليلة الاهتمام بما يظهر من جسدها وما يختفى فى البيت فقد كان من المعتاد ان ارى افخادها او جزء من صدرها او ما تحت ابطها وكان هذا يهيجنى جدا واتمناها كما لا اتمنى غيرها ولكن كيف وهى القاسية عالية الصوت والزعيق
وصلت الى البيت ومن حسن الحظ ان اجد امى مشغولة باعداد الطعام وزينتها فى نفس الوقت من وضع للكحل بعينيها او نتف شعر وجهها بالملقاط نظرت اليها نظرة اشتهاء ثم دلفت الى الزريبة وكانت الحمارة مربوطة فقلت فى نفسى (حبيبتى تعالى )
وجئت على بظر الحمارة أدعكه بلطف فاذا بالحمارة تفتح فمها وتغلقه بنشوة شاهدتها منذ دقائق وانا فى الطريق وعرفت انه يمكن امتاعها كما يفعل الحمار
ظللت عاكفا على كسها ادعكه وهى فى غاية النشوة وتنظر الى بين الحين والحين وكانها تستحثنى ان افعل اكثر من ذلك
مددت يدى داخل كسها وكانه زبر الحمار ويدى الأخرى تدعك يظرها واشتد هياجها واشتدت محنتها واشتد زبرى فى الوقوف خلعت يدى التى بداخل كسها وعكفت على دعك زمبورها بزبرى هذه المره وانا متهيج كما ان الحمارة متهيجة ايضا وما كدت احس بسائلى المنوى قد قارب على النزول حتى وجدت امى فوق رأسى وما ان رأت ذلك حتى بادرتنى كعادتها (
انت بتعمل ايه يا خول يابو طويلة يابن الكلب
بتنيك الحمارة يا خول
طيب ان ما كنتش اوريك )
لم اعرف كيف اتتنى الشجاعه والغيظ فى وقت واحد وانفجرت فيها اذكرها بما رايته وانا صغير فقد كنت فى حوالى الرابعة من عمرى وانا اسير معها ماسكا بجلبابها حين قابلنا عم على وهو يسكن بجوارنا واوقفنا فى مكان نصف مظلم وخالى من المارة وبعد ان تكلما قليلا وضحكا قليلا وكنت احبها جدا وهى تضحك وبدأ عمى على يتحسس صدرها وبطنها ويضربها على اردافها الممتلئتين وانا اشاهد ولا اعلم شيئا حتى بدأ برفع ثيابها وهى فى حالة من الهيا ج وانزل لباسها واخرج زبره الذى كان يشبه زبر الحمار وبدأ فى ادخاله وانا مازلت ممسكا بيديها وهنا تكلمت ببراءه وقلت لها (أمه هوا عمى على هينيكك )
وما ان نطقت هذه الكلمه حتى ارتخى زبر عمى على وانزلت ثيابها وجرى كانه يهرب من اسد وكنت اتساءل لماذا يجرى
مرت الايام والسنين ولم تخرج من راسى هذه الواقعه وبدات اعرف ان نياكة عمى على لأمى هى نيك فى الحرام مش زى نيك ابويا اللى هوا جوزها وبعد كل هذه الفترة وانا الان ابلغ 15 عاما اتذكر الواقعه فتزيدنى هياجا على هياج
ولكن كيف وهى الام القاسية سريعة الغضب حتى جاءت هذه اللحظة وهذه الشجاعة وقلت لها (ايه ياختى انت مش فاكرة لما عمى على كان بينيكك وانا معاكى )
قلت هذه الكلمه وكانها طلقة من بندقية غفير بلدنا حين كان يطلقها على الكلاب الضالة
ارتمت امى ارضا وسكتت حتى ظننت انها ماتت
اصبحت أبكى واضمها لصدرى وأحضن وأبوس فيها واقول لها معلش يامه سامحينى بدأت تتحرك ببطء وانقلبت على ظهرها حتى توحى لى انها مازالت حية وانا اقبل واحضن فيها لحظات وتغلب علىّ رغبتى فى جماع أمى ولم لا (هوا انا مش أولى من عمى على) فبدات افرك بكسها واشلح الجلباب عنها وأقبل افخاذها وهى مستكينة كالمغمى عليها ولكن انفاسها بدأت فى التصاعد ويدأت الحراره فى جسدى ايضا بالتصاعد وقضيبى يكاد ينفجىر رفعت جلبابى واخرجت قضيبى وانا لا ادرى ماذا افعل حتى رأيتها فجأة تجربنى فوقها وتحتضننى بقوة وتقبل فىّ بكل ما اوتت وسمعت منها مالم اسمعه ابدا وهو( تعالى يا حبيبى) وساعدتنى كى يعرف زبرى طريق كسها وبدات تتحرك من تحتى وتشدنى اليها
انا والحماره وأمى
هذا ما حكاه لى مريضى فى لحظة علاج نفسى حقيقية بأحداثها وأماكنها مع تبديل الأسماء حفاظا على خصوصيته
الجزء الأول
كان الوقت ربيعيا والهواء منعش ولم يكن تيقى على يوم شم النسيم الااياما معدوده حين كنت فى الحقل مع والدى ويتلاعب الهواء العليل باغصان الصفصاف وكانه شعر حسناء جميله حين طلب منى ابى ان ارجع الى البيت لاحضار بعض الطعام الذى قد تكون قد اعدته امى لغدائنا
ولم اعرف ماكان بداخلى ولكنى كنت مضطرب الفؤاد والفكر افكر فى هذه الساعه لو اتقابل مع اى امراة او بنت وكنت دائما اضع يدى على زبرى وافركه من تحت الجلباب الواسع الذى كنت ارتديه
مرت لحظات وانا امشى على هذا الحال حتى وقع بصرى على منظر شدنى واهاجنى اكثر كان منظر حمار يعتلى حمارة وهى تفتح فمها وتغلقه كمن تمضغ اللبان من المتعه كان المنظر قمة فى الاثاره والتشويق وانا ارى الذكر يعمل بجد والانثى تستمتع بحراره ظللت واقفا حتى انتهى كل شىء وقفزت الى زهنى فكرة
الا استطيع ان امتع الحمارة كما يمتعها هذا الحمار
فالحمارة لن تمتنع ولن تشكونى لاحد وقد اطفىء نار شهوتى بعد ان اصل البيت وادخل الزريبه وامتع حمارتنا واكيد قد اتمتع بها( واهى افضل من مفبش )
وصلت البيت وكلى عزم ان (انيك) الحماره ولكن كيف وأمى بالبيت وهى امراة برغم جمالها واستدارة اردافها ونعومة كلامها مع المعارف والجيران كانت قاسية بالبيت كثيرة الصياح والسب لايا منا فى البيت
كانت امى تشبه زبيده ثروت اذا لبست ثوب الفلاحات وكانت قليلة الاهتمام بما يظهر من جسدها وما يختفى فى البيت فقد كان من المعتاد ان ارى افخادها او جزء من صدرها او ما تحت ابطها وكان هذا يهيجنى جدا واتمناها كما لا اتمنى غيرها ولكن كيف وهى القاسية عالية الصوت والزعيق
وصلت الى البيت ومن حسن الحظ ان اجد امى مشغولة باعداد الطعام وزينتها فى نفس الوقت من وضع للكحل بعينيها او نتف شعر وجهها بالملقاط نظرت اليها نظرة اشتهاء ثم دلفت الى الزريبة وكانت الحمارة مربوطة فقلت فى نفسى (حبيبتى تعالى )
وجئت على بظر الحمارة أدعكه بلطف فاذا بالحمارة تفتح فمها وتغلقه بنشوة شاهدتها منذ دقائق وانا فى الطريق وعرفت انه يمكن امتاعها كما يفعل الحمار
ظللت عاكفا على كسها ادعكه وهى فى غاية النشوة وتنظر الى بين الحين والحين وكانها تستحثنى ان افعل اكثر من ذلك
مددت يدى داخل كسها وكانه زبر الحمار ويدى الأخرى تدعك يظرها واشتد هياجها واشتدت محنتها واشتد زبرى فى الوقوف خلعت يدى التى بداخل كسها وعكفت على دعك زمبورها بزبرى هذه المره وانا متهيج كما ان الحمارة متهيجة ايضا وما كدت احس بسائلى المنوى قد قارب على النزول حتى وجدت امى فوق رأسى وما ان رأت ذلك حتى بادرتنى كعادتها (
انت بتعمل ايه يا خول يابو طويلة يابن الكلب
بتنيك الحمارة يا خول
طيب ان ما كنتش اوريك )
لم اعرف كيف اتتنى الشجاعه والغيظ فى وقت واحد وانفجرت فيها اذكرها بما رايته وانا صغير فقد كنت فى حوالى الرابعة من عمرى وانا اسير معها ماسكا بجلبابها حين قابلنا عم على وهو يسكن بجوارنا واوقفنا فى مكان نصف مظلم وخالى من المارة وبعد ان تكلما قليلا وضحكا قليلا وكنت احبها جدا وهى تضحك وبدأ عمى على يتحسس صدرها وبطنها ويضربها على اردافها الممتلئتين وانا اشاهد ولا اعلم شيئا حتى بدأ برفع ثيابها وهى فى حالة من الهيا ج وانزل لباسها واخرج زبره الذى كان يشبه زبر الحمار وبدأ فى ادخاله وانا مازلت ممسكا بيديها وهنا تكلمت ببراءه وقلت لها (أمه هوا عمى على هينيكك )
وما ان نطقت هذه الكلمه حتى ارتخى زبر عمى على وانزلت ثيابها وجرى كانه يهرب من اسد وكنت اتساءل لماذا يجرى
مرت الايام والسنين ولم تخرج من راسى هذه الواقعه وبدات اعرف ان نياكة عمى على لأمى هى نيك فى الحرام مش زى نيك ابويا اللى هوا جوزها وبعد كل هذه الفترة وانا الان ابلغ 15 عاما اتذكر الواقعه فتزيدنى هياجا على هياج
ولكن كيف وهى الام القاسية سريعة الغضب حتى جاءت هذه اللحظة وهذه الشجاعة وقلت لها (ايه ياختى انت مش فاكرة لما عمى على كان بينيكك وانا معاكى )
قلت هذه الكلمه وكانها طلقة من بندقية غفير بلدنا حين كان يطلقها على الكلاب الضالة
ارتمت امى ارضا وسكتت حتى ظننت انها ماتت
اصبحت أبكى واضمها لصدرى وأحضن وأبوس فيها واقول لها معلش يامه سامحينى بدأت تتحرك ببطء وانقلبت على ظهرها حتى توحى لى انها مازالت حية وانا اقبل واحضن فيها لحظات وتغلب علىّ رغبتى فى جماع أمى ولم لا (هوا انا مش أولى من عمى على) فبدات افرك بكسها واشلح الجلباب عنها وأقبل افخاذها وهى مستكينة كالمغمى عليها ولكن انفاسها بدأت فى التصاعد ويدأت الحراره فى جسدى ايضا بالتصاعد وقضيبى يكاد ينفجىر رفعت جلبابى واخرجت قضيبى وانا لا ادرى ماذا افعل حتى رأيتها فجأة تجربنى فوقها وتحتضننى بقوة وتقبل فىّ بكل ما اوتت وسمعت منها مالم اسمعه ابدا وهو( تعالى يا حبيبى) وساعدتنى كى يعرف زبرى طريق كسها وبدات تتحرك من تحتى وتشدنى اليها
وتقولى( اتحرك دخله وطلعه) وانا كالعبد المطيع بدات ادخله واطلعه وابوس شفابفها كما شاهدت مرفت امين فى فيلم ابى فوق الشجرة وتابعت ذهابا وايابا وانا كالسكران المنتشى الغير مصدق لما يحدث اكثر من نصف ساعه وانا لا استطيع انزال المنى وكانت امى تفوق من شهوة الى غفله ومن غفلة الى شهوه وارتعاشة بعد ارتعاشة بعدها تقبلنى بحنان وقالت ترجونى ( نزل بقى كده هتتعب) وانا على ما انا عليه حتى نزل طوفان من زبرى ورعشة كاننى لامست سلك الكهرباء ثم ارتميت بجوارها لاهثا فقبلتنى وقالت
(اتبسطت ياخول كسى ولا كس الحمارة قوم يلا عشان تروح لأبوك) ولكنى رجوتها ان اظل بجوارها ولو ساعة
ضحكت وقالت( قوم يا خول عمك على جاى) فنظرت اليها بغضب وقلت
(هوا انا مش لسه نايكك اهو عايزه عم على ف ايه) ضحكت عاليا كالعاهرة وقالت انت وابوك تشوفوا حد ينيككم انتم الاتنين- زبر عمك على حاجه تانيه
******* ******* *****
الجزء الثانى
تحت الحاح امى على بالذهاب لابى والحاحى عليها بالبقاء متوسلا ان اظل بجوارها حتى لو جاء عمى على وانا اقول لها وحياتك خلينى هنا واوعدك لما ييجى عم على مش هيحس انى موجود وكانت تتسلط عليا فكرة ان ارى ماذا يفعل عمى على وكيف استعبد امى بزبره الكبير رغم قسوتها وسطوتها على كل من بالبيت قالت لى امى (خلاص روح ودى الغدا لابوك ومتتغداش معاه وقوله لقيت امى تعبانه قوى وهاروح اجيب لها حد يديها حقنه )
وقد كان ,ذهبت الى ابى فى الحقل وهذه المره كنت راكبا حمارتنا التى متعتها مرة فمتعتنى مرتين مره بكسها ومرة بكس امى
وما ان وصلت الى ابى حتى اخذت دور القلق الحزين فبادرنى ابى( مالك ياد) فقلت له اننى تركت امى تتلوى فى البيت ولابد ان احضر لها من يعطيها( حقنه )حتى يزول الالم فقال لى ابى (اذهب وانده ام محمد الدايه تتصرف) فقلت حاضر يابا وجريت الى البيت تاركا حبيبتى الحماره لالحق حبيبتى امى التى فعلا اصبحت احبها واحب كل مافيها اتذكر شفتيها وعيونها وصوتها ولا اجد ماهو احسن ولا اجمل من ذلك واتذكر وهى تنادينى تعالى يا حبيبى فاحس ان كل بلابل العالم تغرد فى راسى فى انسجام غريب لم ادرى كم من الوقت استغرقته وانا اجرى لاهثا حتى الحق بامى قبل ان ينالها عم على.
وقبل ان اصل البيت بحوالى 200 متر وجدت عمى على اتيا من اول الشارع وما ان رانى حتى بدا عليه الارتباك وبادرنى بالسؤال( انت جاى منين يا سامى)فهمت فى الحال معنى اضطرابه ومعنى سؤاله وماذا سيقول بعد ذلك فأجبته ابدا يا عم على انا نسيت الكتاب بتاعى راجع أخده ورايح لابويا الغيط أذاكر وانا ورا الجاموسه على الساقيه
ارتاح عمى على من اضطرابه وقال لى ابقى سلملى على ابوك قلت له (لفظ الجلاله ممنوع ) يسلمك. تلكأ عمى على قليلا ثم ادار وجهه فى اتجاه اخر وانا ذهبت الى البيت ووجدت امى قد اصبحت فى احلى زينتها وبدا عليها انها خارجة للتو من الحمام حدثتها عن عم على ومادار بينى وبينه قالت هييجى بس ممكن يتاخر شويه عشان انت تكون مشيت ولم تنسى ان تسالنى هى الارض لسه فيها كتير
فهمت انها تريد ان تطمئن ان ابى ليس على وشك الحضور وطمأنتها انه أمامه الكثير
قولتلها انا هستخبى فى الزريبه لما ييجى عم على ضحكت وقالت (الزريبه ليه يا خول ماهى الحماره فى الغيط يابتاع الحماره )وضحكت وضحكت قالت استنى فى الاوضه دى لانى هكون انا وعمك على على سرير ابوك واوعى اسمع لك حس ولا عمك على يحس ان فيه حد موجود
قلتلها طيب انا هبص عليكم من خرم الباب ضحكت عاليا وقالت المهم عمك على ميحسش بحاجه
مرت حوالى خمس دقائق الا وعم على بالباب ينادى بصوت منخفض (يا حاج أحمد .يابو سامى) فاشارت امى الى ان اختفى وخرجت لعم على وقالت له بسوط خفيض ولكنى اسمعه( ادخل ياعلى بسرعه محدش هنا غيرى) قال لها (والواد سامى) قالت له (لا دا رجع على طول لابوه) فضحك وقالها (بتقولى ايه يا مره يالبوه هوا له اب غيرى )فضحكت وامسكته من زبره بعهر وقالت له (انت ابو ولادى كلهم هوا انا لو اعتمدت عليه كنت جبت ابيض ولا اسود بس الحكومه بتقول انه ابن احمد مش ابن على هنكدب الحكومه يا متناك ادخل بقى مشتفالك )وجرته من زبره وادخلته لحجرة النوم ثم اغلقت الباب
ماكدت اسمع غلق الباب حتى خرجت الى الصاله ووضعت عينى على شقوق الباب فقد كان الباب كثير الشقوق تكاد وانت خارجه ان ترى كل ما فى الحجره
امى : واحشنى يا متناك بقالى 3 ايام مشفتكش
ابويا على : وحياتك يالبوه انا نفسى اعيش معاك كل لحظه وكل دقيقه انا مبحسش بجمال النيك اللا معاكى انا مش بقرب لمراتى
أمى : احه يا كس دانت مراتك كانت مستحميه النهارده وانا شيفاها وشعرها مبلول وبتكب الميه قدام البيت
أبويا على : يابت انت بيدخل عليكى الكلام ده دا بتغيظك
أمى تضع يدها على زبر عمى على وتحركه من فوق الجلباب: يعنى ده مخلص ليه انا بس
ابويا على : هوا انت كسك ده اى كس دا كس حكايه
(اتبسطت ياخول كسى ولا كس الحمارة قوم يلا عشان تروح لأبوك) ولكنى رجوتها ان اظل بجوارها ولو ساعة
ضحكت وقالت( قوم يا خول عمك على جاى) فنظرت اليها بغضب وقلت
(هوا انا مش لسه نايكك اهو عايزه عم على ف ايه) ضحكت عاليا كالعاهرة وقالت انت وابوك تشوفوا حد ينيككم انتم الاتنين- زبر عمك على حاجه تانيه
******* ******* *****
الجزء الثانى
تحت الحاح امى على بالذهاب لابى والحاحى عليها بالبقاء متوسلا ان اظل بجوارها حتى لو جاء عمى على وانا اقول لها وحياتك خلينى هنا واوعدك لما ييجى عم على مش هيحس انى موجود وكانت تتسلط عليا فكرة ان ارى ماذا يفعل عمى على وكيف استعبد امى بزبره الكبير رغم قسوتها وسطوتها على كل من بالبيت قالت لى امى (خلاص روح ودى الغدا لابوك ومتتغداش معاه وقوله لقيت امى تعبانه قوى وهاروح اجيب لها حد يديها حقنه )
وقد كان ,ذهبت الى ابى فى الحقل وهذه المره كنت راكبا حمارتنا التى متعتها مرة فمتعتنى مرتين مره بكسها ومرة بكس امى
وما ان وصلت الى ابى حتى اخذت دور القلق الحزين فبادرنى ابى( مالك ياد) فقلت له اننى تركت امى تتلوى فى البيت ولابد ان احضر لها من يعطيها( حقنه )حتى يزول الالم فقال لى ابى (اذهب وانده ام محمد الدايه تتصرف) فقلت حاضر يابا وجريت الى البيت تاركا حبيبتى الحماره لالحق حبيبتى امى التى فعلا اصبحت احبها واحب كل مافيها اتذكر شفتيها وعيونها وصوتها ولا اجد ماهو احسن ولا اجمل من ذلك واتذكر وهى تنادينى تعالى يا حبيبى فاحس ان كل بلابل العالم تغرد فى راسى فى انسجام غريب لم ادرى كم من الوقت استغرقته وانا اجرى لاهثا حتى الحق بامى قبل ان ينالها عم على.
وقبل ان اصل البيت بحوالى 200 متر وجدت عمى على اتيا من اول الشارع وما ان رانى حتى بدا عليه الارتباك وبادرنى بالسؤال( انت جاى منين يا سامى)فهمت فى الحال معنى اضطرابه ومعنى سؤاله وماذا سيقول بعد ذلك فأجبته ابدا يا عم على انا نسيت الكتاب بتاعى راجع أخده ورايح لابويا الغيط أذاكر وانا ورا الجاموسه على الساقيه
ارتاح عمى على من اضطرابه وقال لى ابقى سلملى على ابوك قلت له (لفظ الجلاله ممنوع ) يسلمك. تلكأ عمى على قليلا ثم ادار وجهه فى اتجاه اخر وانا ذهبت الى البيت ووجدت امى قد اصبحت فى احلى زينتها وبدا عليها انها خارجة للتو من الحمام حدثتها عن عم على ومادار بينى وبينه قالت هييجى بس ممكن يتاخر شويه عشان انت تكون مشيت ولم تنسى ان تسالنى هى الارض لسه فيها كتير
فهمت انها تريد ان تطمئن ان ابى ليس على وشك الحضور وطمأنتها انه أمامه الكثير
قولتلها انا هستخبى فى الزريبه لما ييجى عم على ضحكت وقالت (الزريبه ليه يا خول ماهى الحماره فى الغيط يابتاع الحماره )وضحكت وضحكت قالت استنى فى الاوضه دى لانى هكون انا وعمك على على سرير ابوك واوعى اسمع لك حس ولا عمك على يحس ان فيه حد موجود
قلتلها طيب انا هبص عليكم من خرم الباب ضحكت عاليا وقالت المهم عمك على ميحسش بحاجه
مرت حوالى خمس دقائق الا وعم على بالباب ينادى بصوت منخفض (يا حاج أحمد .يابو سامى) فاشارت امى الى ان اختفى وخرجت لعم على وقالت له بسوط خفيض ولكنى اسمعه( ادخل ياعلى بسرعه محدش هنا غيرى) قال لها (والواد سامى) قالت له (لا دا رجع على طول لابوه) فضحك وقالها (بتقولى ايه يا مره يالبوه هوا له اب غيرى )فضحكت وامسكته من زبره بعهر وقالت له (انت ابو ولادى كلهم هوا انا لو اعتمدت عليه كنت جبت ابيض ولا اسود بس الحكومه بتقول انه ابن احمد مش ابن على هنكدب الحكومه يا متناك ادخل بقى مشتفالك )وجرته من زبره وادخلته لحجرة النوم ثم اغلقت الباب
ماكدت اسمع غلق الباب حتى خرجت الى الصاله ووضعت عينى على شقوق الباب فقد كان الباب كثير الشقوق تكاد وانت خارجه ان ترى كل ما فى الحجره
امى : واحشنى يا متناك بقالى 3 ايام مشفتكش
ابويا على : وحياتك يالبوه انا نفسى اعيش معاك كل لحظه وكل دقيقه انا مبحسش بجمال النيك اللا معاكى انا مش بقرب لمراتى
أمى : احه يا كس دانت مراتك كانت مستحميه النهارده وانا شيفاها وشعرها مبلول وبتكب الميه قدام البيت
أبويا على : يابت انت بيدخل عليكى الكلام ده دا بتغيظك
أمى تضع يدها على زبر عمى على وتحركه من فوق الجلباب: يعنى ده مخلص ليه انا بس
ابويا على : هوا انت كسك ده اى كس دا كس حكايه
ثم تحرك نحوها وتحركت نحوه واخذها فى قبلة طويله وهو يلعب فى شعرها ويتحسس وجهها بحنان لم ارى مثله فى الافلام ثم نزل بيديه حول رقبتها واصبح يتلمسها برفق وقال : يااااااااااااااه يازينب رقبتك حلوه قوى كل ماشوف الناس تقول رقبة سعاد حسنى حلوه اقول فى نفسى يا بهايم محدش شاف رقبت زينب حبيبتى
أمى: بتحبنى يا على
ابويا على :قوى قوى يازينب انا مهبول بيكى انت يابت مش من الانس دانت من الملايكه فى السماء
أمى: صحيح ياعلى وكان الصوت اكثر خفوتا هذه المره بينما كانت ايدى عم على تتحسس ظهر امى بحنان وتتحسس ردفبها وهما مازالا واقفين ملتصقين وادارت امى نفسها حتى يكون ظهرها مواجه للباب وكانها ترينى ماذا يفعل ابويا على وظل عمى ( ابويا لانى منذ هذا اليوم اصبحت اناديه ابا على)يتلمس ظهرها واردافها بحنان وكانهم يرقضون رقصة السلو التى رايتها فى الافلام ويصعد بيديه الى اعلا ظهرها وينزلها بحنان ثم بدأت يداه تشلح ثيابها لتظهر امامى احلى واجمل ارجل وافخاد وبدأ يتحسسها بحنان وهو يقبل فمها وبدأت امى تتحسس ظهر ابويا على وافخاده واردافه بنفس الدفء والحنان وبدأت ان تشلح له ثيابه برقه وزاد ابويا على من رفع ثيابها حتى بدت اردافها عارية امامى كانها منحوتة من مرمر وظل يتحسس مابين الردفين حتى كاد ان يدخل يده فى (طيزها ) ووجدت امى كانها اصابها الدوار من النشوه وهى تقول( بحبك قوى ياعلى بحبك بحبك بحبك)وهو يرد( بحبك يازوبه انت النسمه اللى انا عايش لها يا زوبه )وبدأت يديه ترتفع بالجلباب لاعلى ولم تكن امى تلبس تحت الجلباب اى شىء وظهر لى جسد أمى عاريا من الخلف كانه تمثال من المرمر وبدا لى خصرها النحيل فوق الارداف المستديره وكانها حورية من الجنه هبطت الى الارض وتحسست قضيبى الذى كاد ان ينفجر لرؤية هذا السحر الذى لم اتخيله فى صحوى او منامى
اصبحت امى عارية تماما واستدارت لا اعلم مصادفة او عن قصد حتى اصبحت وجهها للباب الذى انظر اليه ورايت احلى صدر مستدير ومتماسك وكانها بكر لم تلدنى او تلد اختى وبدأ ابويا على يتحرك امامها حتى حجب عنى الكثير من جسمها وصدرها وانا ادعك بقوه فى زبرى الجائع الى مثل هذه الوليمه
انحنى ابى على على صدرها يلحس ويمص فيه وقد رفعت رأسها لاعلى كانها تتوسل الى السماء بذلة ورجاء وهو يمص فى ثديها حتى قالت (على مش قادره مش قادره يا حبيبى ارجوك)
خلع ابويا على ثيابه وتدلى منه حوت او قل انه زبر حمار لم يكن اتم انتصابه بعد فنزلت أمى على ركبتيها وجلست بين فخديه وأمسكت قضيبه تتحسسه ثم وضعته فى فمها ترضع فيه باشتهاء وبين الحين والحين تقول( على بحبك قوى بحبك يا على عايزاك معايا على طول زبك يا على مفيش زيه يخرب بيتها مراتك ) اشتد زبر ابويا على وانتفض امامه فى حركات كانه يرقص من النشوه وأمى ترضعه وتلحسه الى ان قالت ( مش قادره مش قادره يخرب بيتك شيلنى يا على شيلنى يا حبيبى)وامتدت يد ابويا على التى لم تكن أطول من قضيبه كثيرا ورفعها من خلف ظهرها حتى اصبحت نائمة على ذراعيه ومستندة الى صدره وهو يقيل فمها قبلات متقطعة ثم وضعها على السرير بجنان وانا ادلك قضيبى وانظر كيف سيدخل هذا الجبار كس هذه العصفوره الرقيقه فاذا بى اراه ينزل على ركبتيه ويضع فمه على كسها ويلحس ويمص فيه وهى تصرخ ( مش قادره مش قادره يخرب بيتك هوا انا بقدر على زبرك لما تجيب شفايفك ولسانك) وهو عاكف على كسها لحسا ومصا وتقبيلا فصرخت (هنزل يا على هنزل يخرب بيتك ثم صرخت ااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااه حلو كلك حلو ) دخله دخله ياعلى وحياتك اااااااااه فنهض ابويا على وامسك قضيبه ووضعه بين شفرتيها اللتان كانتا تلمعان من كثرة ما انزلت من عسل وظل يحركه لاعلى والى اسفل وهى تتاوه وتقول (زبرك حلو ياعلى نيكنى بقى نيك نيك ياع) ولم تكمل كلمة على حتى صرخت من النشوه ثم سكتت حتى ظننت انها ماتت فعرفت ان هذا المارد قد هدم الاسوار ثم بدا يتحرك قليلا حتى قالت (حلو حلو قوى يا على حلو قوى بتاعك حلو نيك يا على هد كسى ياعلى هده اه يا على زبرك حلوووو) بدأت تتسارع حركات ابويا على وهى تتاوه (يخرب بيتك جايب القوه دى منين اضرب ياعلى اضرب اضرب قوى ف كسى اضرب كمان وهويضرب فى كسها كالذى يمسك معولا والعرق بدا يتصبب منه وامى تصرخ حتى ظننت ان الشارع كله يسمع صراخها وهى تقول( نيك يا على نيك أفشخ كسى يا على افشخه ابن الكلب اللى بيعشقك ده )وظل على ذلك نصف ساعه اويزيد ثم بدأ جسم ابويا على فى التصلب والعرق يتصبب منه ثم صرخ الاثنان صرخة فى وقت واحد وانا مازلت العب بقضيبلى الذى استعصى على انزال مافيه ثم خفت الصوت وقالت امى( بحبك ياعلى بحبك يابن الوسخه ) ورد عليها (بحبك يا زوبه بحبك )وهنا دق الباب وكان من بالباب هو ابى أحمد اتى من الحقل
الجزء الثالث
أمى: بتحبنى يا على
ابويا على :قوى قوى يازينب انا مهبول بيكى انت يابت مش من الانس دانت من الملايكه فى السماء
أمى: صحيح ياعلى وكان الصوت اكثر خفوتا هذه المره بينما كانت ايدى عم على تتحسس ظهر امى بحنان وتتحسس ردفبها وهما مازالا واقفين ملتصقين وادارت امى نفسها حتى يكون ظهرها مواجه للباب وكانها ترينى ماذا يفعل ابويا على وظل عمى ( ابويا لانى منذ هذا اليوم اصبحت اناديه ابا على)يتلمس ظهرها واردافها بحنان وكانهم يرقضون رقصة السلو التى رايتها فى الافلام ويصعد بيديه الى اعلا ظهرها وينزلها بحنان ثم بدأت يداه تشلح ثيابها لتظهر امامى احلى واجمل ارجل وافخاد وبدأ يتحسسها بحنان وهو يقبل فمها وبدأت امى تتحسس ظهر ابويا على وافخاده واردافه بنفس الدفء والحنان وبدأت ان تشلح له ثيابه برقه وزاد ابويا على من رفع ثيابها حتى بدت اردافها عارية امامى كانها منحوتة من مرمر وظل يتحسس مابين الردفين حتى كاد ان يدخل يده فى (طيزها ) ووجدت امى كانها اصابها الدوار من النشوه وهى تقول( بحبك قوى ياعلى بحبك بحبك بحبك)وهو يرد( بحبك يازوبه انت النسمه اللى انا عايش لها يا زوبه )وبدأت يديه ترتفع بالجلباب لاعلى ولم تكن امى تلبس تحت الجلباب اى شىء وظهر لى جسد أمى عاريا من الخلف كانه تمثال من المرمر وبدا لى خصرها النحيل فوق الارداف المستديره وكانها حورية من الجنه هبطت الى الارض وتحسست قضيبى الذى كاد ان ينفجر لرؤية هذا السحر الذى لم اتخيله فى صحوى او منامى
اصبحت امى عارية تماما واستدارت لا اعلم مصادفة او عن قصد حتى اصبحت وجهها للباب الذى انظر اليه ورايت احلى صدر مستدير ومتماسك وكانها بكر لم تلدنى او تلد اختى وبدأ ابويا على يتحرك امامها حتى حجب عنى الكثير من جسمها وصدرها وانا ادعك بقوه فى زبرى الجائع الى مثل هذه الوليمه
انحنى ابى على على صدرها يلحس ويمص فيه وقد رفعت رأسها لاعلى كانها تتوسل الى السماء بذلة ورجاء وهو يمص فى ثديها حتى قالت (على مش قادره مش قادره يا حبيبى ارجوك)
خلع ابويا على ثيابه وتدلى منه حوت او قل انه زبر حمار لم يكن اتم انتصابه بعد فنزلت أمى على ركبتيها وجلست بين فخديه وأمسكت قضيبه تتحسسه ثم وضعته فى فمها ترضع فيه باشتهاء وبين الحين والحين تقول( على بحبك قوى بحبك يا على عايزاك معايا على طول زبك يا على مفيش زيه يخرب بيتها مراتك ) اشتد زبر ابويا على وانتفض امامه فى حركات كانه يرقص من النشوه وأمى ترضعه وتلحسه الى ان قالت ( مش قادره مش قادره يخرب بيتك شيلنى يا على شيلنى يا حبيبى)وامتدت يد ابويا على التى لم تكن أطول من قضيبه كثيرا ورفعها من خلف ظهرها حتى اصبحت نائمة على ذراعيه ومستندة الى صدره وهو يقيل فمها قبلات متقطعة ثم وضعها على السرير بجنان وانا ادلك قضيبى وانظر كيف سيدخل هذا الجبار كس هذه العصفوره الرقيقه فاذا بى اراه ينزل على ركبتيه ويضع فمه على كسها ويلحس ويمص فيه وهى تصرخ ( مش قادره مش قادره يخرب بيتك هوا انا بقدر على زبرك لما تجيب شفايفك ولسانك) وهو عاكف على كسها لحسا ومصا وتقبيلا فصرخت (هنزل يا على هنزل يخرب بيتك ثم صرخت ااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااه حلو كلك حلو ) دخله دخله ياعلى وحياتك اااااااااه فنهض ابويا على وامسك قضيبه ووضعه بين شفرتيها اللتان كانتا تلمعان من كثرة ما انزلت من عسل وظل يحركه لاعلى والى اسفل وهى تتاوه وتقول (زبرك حلو ياعلى نيكنى بقى نيك نيك ياع) ولم تكمل كلمة على حتى صرخت من النشوه ثم سكتت حتى ظننت انها ماتت فعرفت ان هذا المارد قد هدم الاسوار ثم بدا يتحرك قليلا حتى قالت (حلو حلو قوى يا على حلو قوى بتاعك حلو نيك يا على هد كسى ياعلى هده اه يا على زبرك حلوووو) بدأت تتسارع حركات ابويا على وهى تتاوه (يخرب بيتك جايب القوه دى منين اضرب ياعلى اضرب اضرب قوى ف كسى اضرب كمان وهويضرب فى كسها كالذى يمسك معولا والعرق بدا يتصبب منه وامى تصرخ حتى ظننت ان الشارع كله يسمع صراخها وهى تقول( نيك يا على نيك أفشخ كسى يا على افشخه ابن الكلب اللى بيعشقك ده )وظل على ذلك نصف ساعه اويزيد ثم بدأ جسم ابويا على فى التصلب والعرق يتصبب منه ثم صرخ الاثنان صرخة فى وقت واحد وانا مازلت العب بقضيبلى الذى استعصى على انزال مافيه ثم خفت الصوت وقالت امى( بحبك ياعلى بحبك يابن الوسخه ) ورد عليها (بحبك يا زوبه بحبك )وهنا دق الباب وكان من بالباب هو ابى أحمد اتى من الحقل
الجزء الثالث
اذن دق الباب وكان من بالباب ابى أحمد قد عاد من الحقل مبكرا على غير التوقع وكان أبى على مستلقيا على ظهره واللبن مازال يقطر من فتحة قضيبه ومازال يسيل ايضا خارجا من كس أمى التى كانت ايضا مستلقية على ظهرها بجوار ابى على وهنا انتفضت أنا من هول المفاجأه وانتفض الاثنان كل يبحث عن بقايا ثيابه
لم أدرى انا كيف فكرت سريعا وتصرفت اسرع وانا أفتح الباب عليهما وهما مشغولين بارتدأء ملابسهما وقلت (ماتخافوش على مهلكم وانا هتصرف)
رددت على طرق الباب ( حاضر يابا انا هفتح اهه)
كنت أعلم ان ابى أحمد رجل خجول لا يحب الجلوس للنساء او مصافحتهم ولم يكن يدخل على أمى وبرفقتها سيدة أخرى وكان فى حياته غير معنى بغير ارضه وبهائمه وسماع نشرة الاخبار
ذهبت متثاقلا الى الباب وما ان فتحت الباب حتى بادرته بالقول ( معلش يابا اصل خالتى أم محمد الدايه مع أمى بتديها حقنه دخل ابى الى البيت واتجه ببهائمه الى الزريبه ووراءه حبيبة قلبى الحماره
وشرع فى ريط البهائم كل فى مكانه حتى قلت له (ابا, كان فيه هنا تعبان كبير قوى معرفش راح فين وأنا كنت خايف منه وخايف ع البهايم منه) فأرتبك أبى وقال( فين يا د ياسامى) قلت كان هنا يابا ظل يبحث ابى عن جحر للثعبان حتى دخلت علينا أمى وما ان راها ابى ورأى تورد وجنتيها وكحل عينيها حتى قال ( ماهو انت لازم تتحسدى يا زينب, ادارى شويه يازينب ) ردت أمى بابتسامه خبيثه وقالت ( هوا انا يعنى أحلى من مين يابوسامى) وهنا قلت لأمى( هى أم محمد الدايه مشيت يامه) قالت (اه يا سامى والحمد (لفظ الجلاله ممنوع ) انا استريحت شوية كتر خيرك يا سامى كبرت وبقيت راجل وبتعرف تتصرف) قالتها وهى تغمز بعينها غمزة خبيثه
عبثا بحث ابى عن شق للثعبان فلم يجد فقال ( خلاص نبقى نجيب شيح ونحطه فى الزريبه وكدا التعبان مش هيدخل الزريبه) ضحكت ونظرت لامى وقلت حط الشيح فى كل الحجرات احسن يدخل علينا واحنا نايمين )
ابتسمت امى ونظرت الى بخبث ورد أبى وقال ( صح ياسامى ) ثم اردف ( انا رايح اصلى المغرب وانت يا زينب خلى بالك من نفسك الناس عنيها وحشه)ردت امى بابتسامتها الخبيثة وقالت ( حاضر يا أحمد )
ما ان غادر ابى لصلاة المغرب حتى اخذتنى امى من يدى الى غرفة ابى ونزلت فيا تقبيل وشكرتنى على مافعلت وقالت( لى انت لما تكون تعبان انا ممكن اريحك بس انا بحب عمك على والنوم معاه بيكون حاجه تانيه ) متزعلش منى قلت لها( انا سمعت كل حاجه يامه عرفت ان عمى على هو ابى الحقيقى) ابتسمت ثم قبلتنى قبلة طويله وقالت ( انا وأبوك على بنحب بعض قبل ماتجوز ابوك أحمد ودخلت على ابوك أحمد وأنا حامل فيك من أبوك على لكن ابويا (لفظ الجلاله ممنوع ) يسامحه وأم ابوك على رفضوا انهم يجوزونا مش عارفه ليه رغم انهم كانو عارفين انى حامل ولما جه ابوك أحمد ماصدقوا وجوزونا فى نفس الاسبوع ) قلتلها( انا مش زعلان يامه انا كنت مبسوط قوى وانا بتفرج عليكم أبويا على يستاهل انك تحبيه انا كمان بقيت احبه يامه وكل ما يجيلك انا هحرس المكان لكم ) قبلتنى قبلة طويله ثم بكت ولم أكن رأيتها تبكى من قبل
دق الباب وسالت من الطارق كانت سهير بنت ابويا على بالباب ولما سمعت صوتى قالت ( ابويا على عايزك يا سامى ) نظرت لامى فقالت( روح لابوك على هوا بيحبك قوى ياسامى )
كانت سهير بنت ابويا على تصغرنى باربع اعوام وكانت بيضاء دقيقة الملامح قصيرة كأمها ولكنها جميلة ايضا كأمها وكنت احب ان العب معها رغم فارق السن بيننا
خرجت ذاهبا لابويا على فاستقبلتنى سهير وادخلتنى لابويا على فى حجرة الجلوس وكان بيت ابويا على كثير الحجرات على عكس بيتنا المكون من غرفتين والزريبه
ما ان دخلت على ابويا على حتى انهال علي تقبيلا وشكرنى وقال( انت زى ابنى ياسامى )رددت من فورى( انا عارف انك ابويا الحقيقى انا سمعتك وانت بتقول لامى وامى كمان قالت لى ) انهال على تقبيلا ثم قال ماذا قالت قلت( له انها تزوجت وهى حامل منك) أخذ ابى على يقبلنى ثم بكى ونزلت دوعه أمامى وقال يعنى( انت مسامحنى يا سامى) قلت( له لو حبيت تيجى لامى ابقى خلينى موجود عشان وانا فى البيت محدش هيشك فى حاجه)قبلنى وزاد بكاءه حتى كاد ان يسمع من فى البيت
هممت بالانصراف فقال لى ابويا على روح سلم على جدك ابراهيم قاعد مع جدتك زهره فى الحجره الاخيره
كان جدى ابراهيم (جدى لأمى) جالسا فى الحجره الاخيره مع جدتى زهره(والدة أبى على) التى هى ام ابويا على يتسامران ويضحكان وما ان رأونى حتى تلقفانى احضانا وتقبيلا حتى كادا ان يتعاركا من منهم يضمنى أكثر وهى تنادينى يابن الغاليه يابن الغالى مرت دقائق ثم استأذنت فى الانصراف وما كدت اخرج من باب
لم أدرى انا كيف فكرت سريعا وتصرفت اسرع وانا أفتح الباب عليهما وهما مشغولين بارتدأء ملابسهما وقلت (ماتخافوش على مهلكم وانا هتصرف)
رددت على طرق الباب ( حاضر يابا انا هفتح اهه)
كنت أعلم ان ابى أحمد رجل خجول لا يحب الجلوس للنساء او مصافحتهم ولم يكن يدخل على أمى وبرفقتها سيدة أخرى وكان فى حياته غير معنى بغير ارضه وبهائمه وسماع نشرة الاخبار
ذهبت متثاقلا الى الباب وما ان فتحت الباب حتى بادرته بالقول ( معلش يابا اصل خالتى أم محمد الدايه مع أمى بتديها حقنه دخل ابى الى البيت واتجه ببهائمه الى الزريبه ووراءه حبيبة قلبى الحماره
وشرع فى ريط البهائم كل فى مكانه حتى قلت له (ابا, كان فيه هنا تعبان كبير قوى معرفش راح فين وأنا كنت خايف منه وخايف ع البهايم منه) فأرتبك أبى وقال( فين يا د ياسامى) قلت كان هنا يابا ظل يبحث ابى عن جحر للثعبان حتى دخلت علينا أمى وما ان راها ابى ورأى تورد وجنتيها وكحل عينيها حتى قال ( ماهو انت لازم تتحسدى يا زينب, ادارى شويه يازينب ) ردت أمى بابتسامه خبيثه وقالت ( هوا انا يعنى أحلى من مين يابوسامى) وهنا قلت لأمى( هى أم محمد الدايه مشيت يامه) قالت (اه يا سامى والحمد (لفظ الجلاله ممنوع ) انا استريحت شوية كتر خيرك يا سامى كبرت وبقيت راجل وبتعرف تتصرف) قالتها وهى تغمز بعينها غمزة خبيثه
عبثا بحث ابى عن شق للثعبان فلم يجد فقال ( خلاص نبقى نجيب شيح ونحطه فى الزريبه وكدا التعبان مش هيدخل الزريبه) ضحكت ونظرت لامى وقلت حط الشيح فى كل الحجرات احسن يدخل علينا واحنا نايمين )
ابتسمت امى ونظرت الى بخبث ورد أبى وقال ( صح ياسامى ) ثم اردف ( انا رايح اصلى المغرب وانت يا زينب خلى بالك من نفسك الناس عنيها وحشه)ردت امى بابتسامتها الخبيثة وقالت ( حاضر يا أحمد )
ما ان غادر ابى لصلاة المغرب حتى اخذتنى امى من يدى الى غرفة ابى ونزلت فيا تقبيل وشكرتنى على مافعلت وقالت( لى انت لما تكون تعبان انا ممكن اريحك بس انا بحب عمك على والنوم معاه بيكون حاجه تانيه ) متزعلش منى قلت لها( انا سمعت كل حاجه يامه عرفت ان عمى على هو ابى الحقيقى) ابتسمت ثم قبلتنى قبلة طويله وقالت ( انا وأبوك على بنحب بعض قبل ماتجوز ابوك أحمد ودخلت على ابوك أحمد وأنا حامل فيك من أبوك على لكن ابويا (لفظ الجلاله ممنوع ) يسامحه وأم ابوك على رفضوا انهم يجوزونا مش عارفه ليه رغم انهم كانو عارفين انى حامل ولما جه ابوك أحمد ماصدقوا وجوزونا فى نفس الاسبوع ) قلتلها( انا مش زعلان يامه انا كنت مبسوط قوى وانا بتفرج عليكم أبويا على يستاهل انك تحبيه انا كمان بقيت احبه يامه وكل ما يجيلك انا هحرس المكان لكم ) قبلتنى قبلة طويله ثم بكت ولم أكن رأيتها تبكى من قبل
دق الباب وسالت من الطارق كانت سهير بنت ابويا على بالباب ولما سمعت صوتى قالت ( ابويا على عايزك يا سامى ) نظرت لامى فقالت( روح لابوك على هوا بيحبك قوى ياسامى )
كانت سهير بنت ابويا على تصغرنى باربع اعوام وكانت بيضاء دقيقة الملامح قصيرة كأمها ولكنها جميلة ايضا كأمها وكنت احب ان العب معها رغم فارق السن بيننا
خرجت ذاهبا لابويا على فاستقبلتنى سهير وادخلتنى لابويا على فى حجرة الجلوس وكان بيت ابويا على كثير الحجرات على عكس بيتنا المكون من غرفتين والزريبه
ما ان دخلت على ابويا على حتى انهال علي تقبيلا وشكرنى وقال( انت زى ابنى ياسامى )رددت من فورى( انا عارف انك ابويا الحقيقى انا سمعتك وانت بتقول لامى وامى كمان قالت لى ) انهال على تقبيلا ثم قال ماذا قالت قلت( له انها تزوجت وهى حامل منك) أخذ ابى على يقبلنى ثم بكى ونزلت دوعه أمامى وقال يعنى( انت مسامحنى يا سامى) قلت( له لو حبيت تيجى لامى ابقى خلينى موجود عشان وانا فى البيت محدش هيشك فى حاجه)قبلنى وزاد بكاءه حتى كاد ان يسمع من فى البيت
هممت بالانصراف فقال لى ابويا على روح سلم على جدك ابراهيم قاعد مع جدتك زهره فى الحجره الاخيره
كان جدى ابراهيم (جدى لأمى) جالسا فى الحجره الاخيره مع جدتى زهره(والدة أبى على) التى هى ام ابويا على يتسامران ويضحكان وما ان رأونى حتى تلقفانى احضانا وتقبيلا حتى كادا ان يتعاركا من منهم يضمنى أكثر وهى تنادينى يابن الغاليه يابن الغالى مرت دقائق ثم استأذنت فى الانصراف وما كدت اخرج من باب
الغرفه حتى قالت جدتى زهره لجدى ابراهيم ( يعنى يابراهيم مكناش جوزنا على لزينب والواد سامى كان يكون معانا على طول ) تلكأت حتى سمعت جدى ابراهيم يرد ( انت اتهبلتى يا زهره نجوز الواد لاخته هوا على ده مش ابنى ولا ايه ) ردت جدتى زهره عليه ( اسكت يابراهيم متفكرنيش بالذى مضى )نزل الحديث علي كالصاعقه وانا اعلم بالصدفه ان ابويا على هو حقيقة اخو امى ولهذا السبب لم يستطع جدى لامى او جدتى ام ابويا على على تزويجهم خرجت متثاقلا ودلفت الى حجرة ابويا على اقبله واسلم عليه وخرجت من الباب وعند الباب قابلتنى زوجة ابويا على عند الباب نظرت الى بشىء من الغضب وقالت كنت فين ياسامى فقلت ( كنت عاوز جدى ابراهيم وعرفت انه عندكم ) ردت على وقالت( اه قاعد مع حبيبة القلب اتجدعن يا سامى عشان نجوزك البت سهير) قالت ولهجة التهكم بادية عليها رددت بتلقائيه لا اعرف كيف اتت لى وقلت ( كنت اتمنى اتجوز أم سهير)
لمعت عينا ام سهير وتبدل وجهها لابتسامة تنم عن سعاده وقالت ابقى تعالى ياد يا سامى انا عايزاك
الجزء الرابع
خرجت من دار ابويا على وانا كلى سعاده بهذه الكلمه ( ابقى تعالى انا عايزاك) التى نطقت بها ام سهير وانستنى للحظه ما سمعته من جدى والد امى وجدتى(ام ابويا على) وكيف عرفت بالصدفه ان ابى الحقيقى على الذى جعل امى حاملا فى قبل زواجها من ابى الرسمى ماهو فى الحقيقه الا اخو امى دون ان يدرى ايا منهما وان هذا الرجل الذى عشقته امى وعشق كسها زبره هو فى الحقيقه اخوها من جدى ابراهيم ودارت فى راسى الافكار كيف لرجل ان ينيك اخته ثم ضحكت بصوت عال كالمجنون (طيب منا كمان نكت أمى وكنت مستمتع اقصى الاستمتاع فالجنس لا يعرف الحدود ولا القوانين ) وضحكت مرة اخرى وانا اقول فى نفسى انا ابن خالى وابويا فى نفس الوقت
رجعت الى البيت وكانت امى بانتظارى وسألتنى (قال لك ايه ابوك على ) قلتلها( فضل يبوس فيا وقالى انت ابنى قلت له امى قالت لى ودخلت على جدى ابراهيم كان قاعد فى الحجره الجوانيه مع ام ابويا على شكلهم بيحبو بعض قوى ) سكتت امى وبدا عليها الحسره وقالت ( منهم (لفظ الجلاله ممنوع ) هما الاتنين) كدت ان انطق بما عرفت ولكنى صمت وغيرت الموضوع وقلتلها قابلت ام سهير وانا خارج لكن مكلمتهاش قالت (احسن جاتها مصيبه تاخدها )
مر هذا اليوم وانا اقارن فى نفسى بين امى وزوجة ابويا على اتذكر صدر امى واتخيل صدر مرات ابويا على واتذكر بطن امى واتخيل بطن مرات ابويا على ام سهير واقارن فى راسى بين طيز امى التى رايتها وطيز ام سهير وكس امى وكس ام سهير وكنت بعد ان نام الجميع اتقلب على السرير واتخيل ما سوف يكون مع ام سهير عندما اذهب اليها وهل ستسير الامور كما اتخيل او كما اتمنى
كانت ام سهير نحيلة قصيره وكان هذا يعطيها رقة على رقتها شديدة البياض زرقاء العينين وشعر ذهبى كما تظهر منه اطراف ضفائرها
فى الصباح الباكرايقظتنى امى وقالت( ابوك راح يصلى وهيروح الغيط ويمكن مايجيش الا بعد 3 ساعات تعالى نام معايا فى حجرتى) صحوت وكانى فى حلم وهذه الحوريه تاخذنى من يدى لنكون سويا على بساط الجنه كانت امى تلبس قميص نوم شفاف لا يستر ما تحته ولم يكن تحته الا هذا الجسم الذى نحته فنان قدير وكانت اردافها وكسها يظهرون بوضوح
ما ان جلسنا على السرير حتى بدأتها بالكلام ( ابويا على بيحبك قوى يامه) ضحكت بخفه وقالت( وبيحبك انت كمان )قولت لها( بس انا بحبك اكتر منه ) ضمتنى الى صدرها وقالت لى (وانت كمان نور عنيه) قربت شفتى من شفتيها واستغرقنا فى قبلة طويله واصبحت العب بلسانى فى فمها والعب بيدى فى شعرها وخلف اذنيها وسكت الكلام وعلت الانفاس واصبحت يدى تلعب فى ظهرها وتحت ابطها وفى صدرها وانا اكاد احترق من النار التى بداخلى مددت يدى رافعا قميصها ومدت يدها رافعة جلبابى واصبحنا عرايا تماما ومددت يدى استكشف كنوز صدرها واحسس برفق على بطنها ونزلت حتى لمست اصابعى شفرتاها وبدات احرك اصابعى برفق بين شفرتيها واحيانا ادخل اصبعى داخل كسها قليلا واسحبه برفق وهنا بدت انفاس امى تعلو اكثر وتزداد خدودها توردا وسخونه لم احسها فى المرة السابقه ثم قالت ( مش قادره ياسامى انت جبت الحنيه دية منين يا حبيبى ) لم ارد ونزلت بفمى بين شفرتيها واصبحت الحس كسها وادعك انفى فى بظرها برفق وهى تتاوه وعلا صوتها كما كان يعلو مع ابويا على وهو بينيكها
(اه ياسامى انت بقيت حلو قوى حلو قوى ياسامى انت هتنسينى الدنيا ويمكن تنسينى ابوك على حلو انت حلو يابن المتناكه )
كنت ارفع راسى لاختلس النظر داخل كسها وارى هذا الكهف الاحمر كانه قطعتين من البطيخ الجميل ثم ارجع بلسانى وانفى وادخل لسانى داخل كسها الحسه واتذوق طعم ماءها الجميل حتى صرخت ااااااااااااااااااااااه يخرب عقلك يا سامى انا بنزل انا خلاص مبقيتش قادره عايزاك تخلص بقى قوم اركب امك قوم يا سامى اعتدلت حتى اصبحت بين فخذيها وتحسست فخذيها من الداخل برفق وسحبتها الى وكان زبرى فى اشد انتصابه ورفعت ارجلها فوق كتفى وتركت العنان لهذا الفرس
لمعت عينا ام سهير وتبدل وجهها لابتسامة تنم عن سعاده وقالت ابقى تعالى ياد يا سامى انا عايزاك
الجزء الرابع
خرجت من دار ابويا على وانا كلى سعاده بهذه الكلمه ( ابقى تعالى انا عايزاك) التى نطقت بها ام سهير وانستنى للحظه ما سمعته من جدى والد امى وجدتى(ام ابويا على) وكيف عرفت بالصدفه ان ابى الحقيقى على الذى جعل امى حاملا فى قبل زواجها من ابى الرسمى ماهو فى الحقيقه الا اخو امى دون ان يدرى ايا منهما وان هذا الرجل الذى عشقته امى وعشق كسها زبره هو فى الحقيقه اخوها من جدى ابراهيم ودارت فى راسى الافكار كيف لرجل ان ينيك اخته ثم ضحكت بصوت عال كالمجنون (طيب منا كمان نكت أمى وكنت مستمتع اقصى الاستمتاع فالجنس لا يعرف الحدود ولا القوانين ) وضحكت مرة اخرى وانا اقول فى نفسى انا ابن خالى وابويا فى نفس الوقت
رجعت الى البيت وكانت امى بانتظارى وسألتنى (قال لك ايه ابوك على ) قلتلها( فضل يبوس فيا وقالى انت ابنى قلت له امى قالت لى ودخلت على جدى ابراهيم كان قاعد فى الحجره الجوانيه مع ام ابويا على شكلهم بيحبو بعض قوى ) سكتت امى وبدا عليها الحسره وقالت ( منهم (لفظ الجلاله ممنوع ) هما الاتنين) كدت ان انطق بما عرفت ولكنى صمت وغيرت الموضوع وقلتلها قابلت ام سهير وانا خارج لكن مكلمتهاش قالت (احسن جاتها مصيبه تاخدها )
مر هذا اليوم وانا اقارن فى نفسى بين امى وزوجة ابويا على اتذكر صدر امى واتخيل صدر مرات ابويا على واتذكر بطن امى واتخيل بطن مرات ابويا على ام سهير واقارن فى راسى بين طيز امى التى رايتها وطيز ام سهير وكس امى وكس ام سهير وكنت بعد ان نام الجميع اتقلب على السرير واتخيل ما سوف يكون مع ام سهير عندما اذهب اليها وهل ستسير الامور كما اتخيل او كما اتمنى
كانت ام سهير نحيلة قصيره وكان هذا يعطيها رقة على رقتها شديدة البياض زرقاء العينين وشعر ذهبى كما تظهر منه اطراف ضفائرها
فى الصباح الباكرايقظتنى امى وقالت( ابوك راح يصلى وهيروح الغيط ويمكن مايجيش الا بعد 3 ساعات تعالى نام معايا فى حجرتى) صحوت وكانى فى حلم وهذه الحوريه تاخذنى من يدى لنكون سويا على بساط الجنه كانت امى تلبس قميص نوم شفاف لا يستر ما تحته ولم يكن تحته الا هذا الجسم الذى نحته فنان قدير وكانت اردافها وكسها يظهرون بوضوح
ما ان جلسنا على السرير حتى بدأتها بالكلام ( ابويا على بيحبك قوى يامه) ضحكت بخفه وقالت( وبيحبك انت كمان )قولت لها( بس انا بحبك اكتر منه ) ضمتنى الى صدرها وقالت لى (وانت كمان نور عنيه) قربت شفتى من شفتيها واستغرقنا فى قبلة طويله واصبحت العب بلسانى فى فمها والعب بيدى فى شعرها وخلف اذنيها وسكت الكلام وعلت الانفاس واصبحت يدى تلعب فى ظهرها وتحت ابطها وفى صدرها وانا اكاد احترق من النار التى بداخلى مددت يدى رافعا قميصها ومدت يدها رافعة جلبابى واصبحنا عرايا تماما ومددت يدى استكشف كنوز صدرها واحسس برفق على بطنها ونزلت حتى لمست اصابعى شفرتاها وبدات احرك اصابعى برفق بين شفرتيها واحيانا ادخل اصبعى داخل كسها قليلا واسحبه برفق وهنا بدت انفاس امى تعلو اكثر وتزداد خدودها توردا وسخونه لم احسها فى المرة السابقه ثم قالت ( مش قادره ياسامى انت جبت الحنيه دية منين يا حبيبى ) لم ارد ونزلت بفمى بين شفرتيها واصبحت الحس كسها وادعك انفى فى بظرها برفق وهى تتاوه وعلا صوتها كما كان يعلو مع ابويا على وهو بينيكها
(اه ياسامى انت بقيت حلو قوى حلو قوى ياسامى انت هتنسينى الدنيا ويمكن تنسينى ابوك على حلو انت حلو يابن المتناكه )
كنت ارفع راسى لاختلس النظر داخل كسها وارى هذا الكهف الاحمر كانه قطعتين من البطيخ الجميل ثم ارجع بلسانى وانفى وادخل لسانى داخل كسها الحسه واتذوق طعم ماءها الجميل حتى صرخت ااااااااااااااااااااااه يخرب عقلك يا سامى انا بنزل انا خلاص مبقيتش قادره عايزاك تخلص بقى قوم اركب امك قوم يا سامى اعتدلت حتى اصبحت بين فخذيها وتحسست فخذيها من الداخل برفق وسحبتها الى وكان زبرى فى اشد انتصابه ورفعت ارجلها فوق كتفى وتركت العنان لهذا الفرس