قصص جنسية عربية
44.4K subscribers
103 links
@altheeb_almonfard
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️💋💃👄🌈🔞
Download Telegram
ينفع كده يا حازم بقى انا اسيبك تفتحنى و اعمل كل اللى عملته معاك و انت تسيبنى و تنيك عبير قلتلها يا حبيبتى انتو الاتنين اخواتى و حبايبى قالتلى بس انت اهملتنى و انا حاسه انك مهتم اكتر بعبير خصوصا انها كسها اكبر من كسى و جسمها اكبر قلتلها بطلى عبط انتو الاتنين بحبكو و بعشقكو و رحت حضنتها و بوستها لقيت امى بتقلى حازم فى ايه اتخضيت لدرجه الموت و قلتلها لا يا ماما مافيش دى سما زعلانه منى فكنت بصالحها قالتلى بطلو شغل عيال و تعالى يا هانم ساعدينى اختك بتقلى تعبانه و عاوزه تنام مين هيساعدنى فى الاكل بقى
و هى بتكلم لمحت نقط دم على السرير قالتلى ايه ده يا حازم قلتلها دى حبه فى جسمى و هرشت فيها و اتجرحت فضلت تبص كتير و قالتلى حبه
و خرجت بس كنت حاسس انا و سما انها فهمت ان فى حاجه مش طبيعيه خصوصا انها بقت كل يوم فى حاله مش طبيعيه زودت الرقابه علينا بقت دايما متسيبش سما و عبير معايا لوحدهم فى البيت لدرجه انى مكنتش بعرف انيك اى واحده فيهم الا كل شهر او شهرين و فى اضيق الحدود و مرت الايام و احنا على هذا المنوال و انا بتمتع بكس اخواتى الجميل لحد ما جه يوم و امى طلبت انها تكلمنى فى موضوع قلتلها خير يا ماما
قالتلى حازم انت مش صغير و اخواتك بيمرو بمرحله مراهقه و انا خايفه عليهم و فى نفس الوقت خايفه عليك انا ملاحظه تعلق سما بيك زياده اوى هى و عبير بس سما اكتر عشان كده مش عاوزاك تزعل منى بس هطلب منك انك تسيب باب غرفتك مقفول بالمفتاح طول ما انت نايم لانى اخاف حد منهم يفكر فى حاجه غلط و دول مراهقين و انا عارفه مراهقه البنات
كنت بسمع امى و انا ساكت و لما خلصت كلامها تصنعت انى زعلان و قلتلها لا يا ماما انا هعمل اللى احسن من كده قالتلى هتعمل ايه قلتلها هتعرفى و سبتها و خرجت من الغرفه بعد حوالى اربع ساعات كانت امى قاعده مع سما و عبير بيتفرجو على التى فى و انا كنت فى غرفتى جهزت شنطه هدومى و نزلت ادامهم امى قالتلى ايه ده انت رايح فين يا حازم قلتلها مبقليش مكان هنا
انا بقيت خطر على البيت
انهارت امى و بكت و انا قلتلها انا ماشى مش عاوز اكون سبب فى تعاستكم و امى فضلت تعيط و تقلى ارجوك يا حازم انت ابنى الوحيد ليه كده
قلتلها انتى اللى عاوزه كده
فضلت تتحايل عليا بس كنت مصر جدا و خرجت و رزعت الباب و ركبت عربيتى و رحت على شقتنا التانيه فى مدينه نصر
بعد ايام لقيت امى داخله الشقه و بتفتح الباب اول ما دخلت رحت لابس هدومى و طالع عشان امشى قالتلى حازم ارجوك يا حبيبى اسمعنى انا امك و بحبك اكتر مما تتخيل اللى طلبته منك انا طلبته لانى عارفه شهوه المراهقين عامله ازاى و انت مش صغير و ممكن تفهمنى بس واضح انى غلطت سامحنى يا حازم اخواتك زعلانين منى و مش بياكلو و البيت ملوش طعم من غيرك يرضيك نكون لوحدنا فى الفيلا و مش معانا راجل
قلتلها دا طلبك
قالتلى انا اسفه سامحنى و تعالى و جزمتك على راسى و بكت قلتلها لا يا ماما متقوليش كده قالتلى انت مش عارف حاجه انت لسه صغير متعرفش الست لما تكون محرومه من الراجل بيحصلها ايه انا افهم عنك كتير و خصوصا انى عشت الحرمان ده ابوك طول حياته فى البحر و لما بيفتكر انه متجوز يجى يقعد معايا ساعه و يقوم ينزل مع اصحابه و لو قعد فى البيت يدخل المكتب و يعمل تليفونات انت مش هتفهمنى
بس صدقنى انا كان غصب عنى اطلب منك اللى طلبته مكنش قصدى غير انى افهمك ان البنت لما تكون مراهقه و محرومه من الجنس ممكن تعمل اى حاجه اخدت امى فى حضنى و قلتلها بلاش تعيطى يا ما ما انا فهمتك و بوستها فى خدها و رحت بايسها فى بقها لاقيتها اتخضت و بعدت و قالتلى يالا نروح الفيلا اخواتك لوحدهم و انا وعدتهم مش هرجع غير بيك
و رجعنا الفيلا و هنا تخلص الحلقه الثانيه...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
الحلقه الثالثه

عندما دخلت مع امى المنزل كانت امى سعيده جدا هى و اخواتى عبير و سما التين قاما و احتضنانى كانى كنت مسافر من سنين مع انى لم اتغيب سوى يومين
و كانت امى اكثر سعاده منهم و جعلت سعادتى و راحتى شغلها الشاغل فلم تقصر معى فى اى طلب و عشت ايام سعيده و انا اتنقل بين عبير و سما كل يوم انيك واحده منهم بالترتيب حتى انى جمعت بينهم فى بعض الايام و لكن ليس هذ هو المهم قد احكى لكم يوما كيف حدث هذا الامهم هو انه فى يوم من الايام بينما كنت اراجع بعض صورى القديمه فاذا بامى تدخل عليا و كنت ارتدى بوكسر فقط فالجو حر جدا فى هذا الوقت و رغم وجود التكييف قالتلى حازم حبيبى انت قاعد كده و مشغل التكييف تبرد ضحكت و قلتلها انا جسمى مولع يا ماما ابرد ايه قالتلى بس غلط كده انت لسه راجع من الجيم و جسمك كان عرقان تقعد كده قلتلها ما انا قلعت عشان العرق ينشف و ادخل اخد حمام
قالتلى يا سلام و دا بقى اللى مش هيعيك و هى بتتكلم لاحظت انها بتبص كتير على زبرى عملت نفسى مش واخد بالى و رحت بقيت اتحرك عشان يبان من الجنب و اتعمد اظهره
لقيتها قالتلى خد حمامك و تعالى عشان بجهز الغدا قلتلها حاضر هاجى وراكى خرجت من الغرفه و اخدت حمام و رحت اتغديت و فضلنا نهرج انا و عبير و سما و امى على الغدا و باليل طلبت منى امى اوديلها ريموت التكييف بتاعى غرفتها لان جهازها كان بطاريته خلصت قلتلها مش هينفع دا نوع و دا نوع قالتلى طيب و الحل قلتلها نامى مع سما او عبير قالتلى و منامش معاك انت ليه و ضحكت و قالتلى اقصد انام جنبك يعنى مش معاك
قلتلها ما انا فهمت ضحكت اوى و قالتلى لا احسن تفهم غلط انا عارفه دماغ الشباب احسن تغتصبنى و عملتها تهريج بس انا كنت لامح فى عينها التحرش بالكلام و فاهم انها تقصد كل كلمه
و فعلا نمنا و كنت نايم بالبوكسر و متغطى و هى جنبى نايمه بقميص جميل لونه موف و هى بيضه مش هوصفهالكو و اطول عليكو كفايه اقلكم انها تشبه هيفاء وهبى بس
المهم و احنا نايمين كنت بتعمد احط ايدى على جسمها و هى ساكته و اتجرات اكتر لما حسيت انى هجت و حطيت ايدى على كسها قالتلى حازم انت صاحى قلتلها اه
ضحكت و قالتلى ايه بتدور على حاجه
قلتلها ماما بجد انتى جميله اوى قالتلى واد انت اتلم و نام رحت حاضنها و قلتلها يعنى عشان اقلك انتى جميله تقولى اتلم
قالتلى ايوه عاوز ايه قلتلها مش عاوز منك حاجه بلا قرف كاتك نيله فى جمالك
ضحكت اوى و باستنى و قالتلى نام
رحت حاطط ايدى على كسها و قلتلها انام ازاى و ده هنا قالتلى حازم انت اتجننت قلتلها اه
قامت و قالتلى انا هروح انام فى غرفتى قلتلها لو خرجتى هسيب البيت و مش هتشوفينى تانى قالتلى حازم انت عاوز ايه
قلتلها اللى فهمتيه قالتلى مش ممكن انت مجنون قلتلها اه مجنون بجمالك و رحت مدخل صباعى فى كسها من تحت الاندر لقيت كسها غرقان من ميه شهوتها و لا حظت كمان ان حجم زنبورها كبير زى عبير و سما
و هى قالتلى و هى مش عارفه تتكلم حازم انت بتعمل ايه افهم عيب كده و هى بتتكلم رحت نايم فوقها و فضلت ارضع فى بزازها و ابوس فيها و امص شفايفها و ابوس فى رقبتها لحد ما لقيتها هى كمان بتبوسنى و بتمسك راسى و شعرى بقوه شديده و بتدعك فى ظهرى رحت مطلع زبرى و لسه بمسحه فى كسها راحت مسكاه مدخلاه راح جوه كسها و فضلت انيك فيها حوالى ساعه الا ربع و اتفنن فى الاوضاع و انيك لحد ما زبرى اعلن انه عاوز يقذف صواريخه و كالعاده قلتلها انا هنزل قالتلى نزل يا قلبى انا هموت انت طولت اوى وهى بتقولى كده قلتلها بس تحملى قالتلى ملكش دعوه نزل لانى كسى حرقنى انت فيك حاجه غريبه ساعه بتنيكنى و منزلتش انت واخد حاجه رحت منزل لبنى فى كسها و انا رافع رجلها و مدخل زبرى لاخره صرخت بصوت مكتوم و قالتلى انت بتخرمنى مش بتنزل احححححححححححححح و راحت نايمه مش قادره تلم رجلها و قالتلى حازم انت واخد برشام و لا حاجه من منشطات ابوك قلتلها لا قالتلى ازاى شاب فى سنك و منكش قبل كده يفضل المده دى كلها و ينزل كميه لبن قليله كده انت بتمارس العاده السريه؟
ضحكت و قلتلها انتى بتقولى ايه انا كده طبيعى و غيرت الموةضوع و دخلت معايا نستحمى و كان فى الحمام واحد تانى اشد من الاولانى
عندما قمنا انا و امى لنتحمم كنت فى غايه السعاده و كنت المح فى عينها نفس السعاده التى اشعر بها و ربما اكثر و لهذا سالتها ماما انتى كنتى بتفكرى تنامى معايا من مدهقالتلى منه لله ابوك انا كنت نفسى فى راجل يحبنى و احققله كل اللى يتمناه بس هو كل تفكيره فى شغله و فلوسه و بس و على فكره انا عارفه انه ليه علاقات جنسيه مع ستات كتير
و عشان كده بيهملنى و مش مهتم بيا خالص يعنى لما بينام معايا بيادى واجب و خلاص و سكتت و بصتلى و قالتلى حازم انت فيك حاجه غريبه انت بتنام مع ستات؟
قلتلها ليه بتقولى كده
قالتلى انت طولت اوى من غير لما تنزل و كميه اللبن اللى نزلتها مش كتيره
دا انا متاكده انك على الاقل نكت امبارح لو مكنش الصبح كمان
قلتلها لا بس انا كده دى طبيعتى قالتلى مش مصدقه بس هعديها لحد ما تيجى انت و تحكيلى بس سيبنا من الكلام ده و خلينا فى ده و مسكت زبرى و قالتلى عارف انه اكبر من بتاع باباك
ضحكت و قلتلها و انتى كمان كسك كبير اوى قالتلى لا بس زبرك يجنن بجد
تعالى و قعدتنى على حرف البانيو و قعدت ادامى و مسكت زبرى تبوس فيه بالراحه و بعدين دخلت راسه جوه بقها و فضلت تمص بطريقه رهيبه كانت حطاه جوه بقها و بتلف بلسانها حوايه و تمص خلتنى هتجنن و فضلت تعمل كده لحد ما قلتلها كفايه هنزل مش قادر بصتلى باستعطاف كانها بتقلى نزل و هو لسه جوه بقها رحت ماسك شعرها و قلتلها كده يبقى تعالى بقى
و رحت مدخله لزورها و منزلحسيت ان لبنى بينزل جوه زورها مباشره
حتى هى وشها احمر كانها بتتخنق
و مطلعتوش الا لما نزل اخر نقطه
و هى بتبلعهم و بتكح قالتلى كنت هتخنق
و ضحكت و قالتلى انت هجت اوى قلتلها كل الجمال ده و مهجش
قالتلى طيب مش عاوز تريحنى انا بقى
قلتلها طبعا و قبل ما تتكلم
قعدتها مكانى و نزلت الحس فى كسها و امص زمبورها الكبير و اشده بشفايفى و هى بتموت من المتعه
لدرجه انها ارتعشت حوالى اربع مرات و راحت ماسكه زبرى و فضلت تمصه تانى و لما وقف راحت قعدتنى على حرف البانيو و قعدت على زبرى و فضلت تطلع و تنزل و تشهق من حجمه و ضربه فى طيزها و تقلى بحبك يا حازم بحبك نيكنى نيك امك شرموطتك انا كلى ملكك اعمل اللى نفسك فيه افشخنى قطع كسى نيكنى عاوزهع كسى يجيب دم و هى بتقول كده قلتلها ماما هنزل راحاحت طلعت لفوق ة نزلت على زبرى بقوه لدرجه انى حسيت انه خبط فى رحمها اوى او دخل جواه و صرخت صرخه خفت تسمع عبير و سما و فحطيت ايدى على بقها و بقيت انزل دفقات من المنى فى رحمها مباشره لحد ما خلصت و قامت من على زبرى و هى مش قادره تقف و لا عارفه تفرد رجلها و اللبن بينزل على فخدها فى منظر يجنن و استحمينا و دخلنا نمنا للصبح و احنا فى قمه السعادى و فى اليوم التالى قامت ماما بدرى و لما صحيت لقيت سما بتقلى حازم يلا عشان نفطر ماما حضرت الفطار قلتلها حاضر يا حبيبتى راحت مقربه منى و بايسانى فى شفايفى و فضلت تبوسنى و هى ماسكه ايدى و بتحطها على كسها قلتلها هنتاخر قالتلى عاوزاك يا حازم قلتلها اصبرى ماما تروح السوق سكتت و قالتلى طيب يالا بسرعه
خرجنا انا و سما و نزلنا فطرنا و واحنا بنشرب الشاى ماما قالتلى حزوم ممكن تودينى السوق بعربيتك يا حبيبى لانى مش قادره اسوق خالص حاسى رلى وجعانى و ضحكت و ضحكت انا كمان و قلتلها من عنيا
راحت سما قالتلها انتى عاوزه تروحى السوق روحى بس حازم مش هيروح معاكى انا و هو هننزل حمام السباحه خدى عبير تسوق العربيه
هنا امى بصت لسما نظره غريبه و قالتلها و انتى زعلانه اوى ليه كده
ماتنزلى الميه مع عبير
قالتلها لا انا بحب انزل مع حازم
و عبير دى بتفضل ساكته مبتكلمش خالص
هنا عبير قالتلها لا انا مش رايحه فى حته
و لا حتى هنزل حمام السباحه
اعملو انتو اللى عاوزينه و ملكوش دعوه بيا
سكتت امى شويه و بعدين قالتلى قوم البس يا حازم و انتى يا سما ابقى انزلى الحمام لما نرجع و مش عاوزه كلام كتيرسما قالت لها كده طيب هروح معاكم السوق
قالتلها ماما تعالى اهو تونسينا بس هنسيب عبير لوحدها عبير قالتلهم لا طبعا هاجى معاكم و فعلا خرجنا كلنا و رحنا اشترينا طلباتنا
و كنت كل ما اكون مع واحده منهم فى العربيه تتفق معايا على وقت انيكها فيه
ماما قالتلى باليل معادنا و سما قالتلى لما ينامو تعالالى غرفتى و عبير قالتلى نفس الكلام
بقيت مش عارف هنيك التلاته ازاى
و هنا خطرتلى فكره جهنميه ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
الحلقه الرابعه

بعد عودتنا الى المنزل ظللت مده افكر فى طريقه انيك بيها عبير و سما و امى بس من غير ما تعرف امى عن علاقتى بسما و عبير
فى نفس الوقت كنت عاوز اخلى امى هى الاخيره لانى عاوز انام معاها اكتر من سما و عبير
و اخيرا تبلورت الفكره فى دماغى
قلت لامى انا هاخد عبير و سما و نخرج نجيب حاجات من وسط البلد و هفضل الف بيهم لحد ما يتعبو و ارجعهم ينامو و نبقى على راحتنا طول الليل
طبعا هى وافقت فورا و فرحت انى بفكر فى طريقه انيكها بيها و ناخد حريتنا
اخدت عبير و سما فى العربيه و طبعا غنى عن التعريف اننا رحنا شقتنا اللى فى مدينه نصر و كان ما هو اتى
عبير قالتلى انا هنام معاك و بعدين تبقى تنام مع سما عشان هى الصغيره
سما ضحكت و قالتلها مين الصغيره يا عبير بصى لنفسك
انا قلتلهم بصو عندى حل عشان منزعلش من بعض ايه رايكم انيكو انتو الاتنين و فى وقت واحد و نشوف مين احلى و بيعرف اكتر من التانى وافقو و بداو يقلعو هما الاتنين و هما بيعملو عرض ستربتيز يجنن و انا كنت ولا شهريار فى زمانه
مسكت سما و فضلت ابوس فيها و هى تبوسنى راحت عبير طلعت زبرى و فضلت تمص فيه و سما مسكت ايدى و حطتها فى كسها
راحت عبير حطت صباعها فى طيز سما و قالتلها مش نفسك تتناكى هنا
سما طيزها وجعتها و قالتلها طلعى صباعك بيوجعنى عبير قالتلها ليه دا انتى كبيره فى حد كبير يتوجع طبعا سما كانت عاوزه تثبت انها كبيره فعلا قالت لها خلاص دخلى صوابعك الاتنين
و فعلا فضلنا على الوضع ده و هنا قالتلى عبير دخله يا حازم خلاص
قمت رحت منيمها و حطيت زبرى فى كسها و انا بنيكها سما نامت جنبها و فتحت رجلها بقيت انيك هنا شويه و هنا شويه استمريت لمده ساعه و انا بنيك هنا و هنا و لما جيت انزل الاتنين طبعا عاوزين اللبن فى كساسهم رحت قلتلهم انا هنزل فى بقكو قالولى ماشى و نزلو من على السرير و قعدو فى الارض و فضلو يلعبو فى كساسهم و انا رحت ماسك زبرى و منزل فى وشهم و كانت كل واحده بتفتح بقها و تبلع اللبن
اللى يتنطر فى وشها و لما خلصت هجمت عبير على زبرى و فضلت تمص فيه لما شفطت منه اخر نقطه لبن دخلنا استحمينا مع بعض و احنا بنستحمى جبت زيت الشعر و حطيته على زبرى و قلت لسما و عبير تعالو ادخلو فى طيازكم و فضلت احطه فى طيز كل واحده شويه بس مدخلتش اكتر من الراس كنت عاوز افتح طيازهم واحده واحده عشان ميتعوروش و يتعودو عليه من غير خوف لما خلصت سما قالتلى حازم انا عاوزه فى كسى شويهقعدت على القاعده و قعدت عليه و فضلت تطلع و تنزل و عبير ماسكه صباعى حطاه فى كسها لحد ما نزلت كل لبنى فى كس سما و عبير طبعا مفاتهاش انها تنضفلى زبرى كعادتها و خلصنا و لبسنا و نزلنا اشترينا شويه حاجات و رجعنا و هما الاتنين فعلا فى غايه الارهاق و السعاده وصلنا البيت يا دوب غيرو واتعشو و طلعو نامو و انا كمان كنت تعبان بس متنسوش انى وعدت ماما انيكها اعمل ايه هنا دخلت المطبخ و رحت مطلع كيس جمبرى و كيس استاكوزا من التلاجه و قلت لماما ممكن تعمليلى دول قالتلى ايه ده انت ناوى تعمل ايه و ضحكت و قالتلى بس كده من عنيا يا روح قلب ماما

اتعشيت العشاء الفسفورى و طلعت فضلت مممدد على سريرى حوالى ساعتين
لقيت ماما داخله عليا و فى ايدها كوب عصير جميل عرفت بعد كده انها كانت حطالى فيه حبه فياجرا شربته و بصيت للقميص اللى لابساه ايه ده
لابسه قميص مجرم انا مش بحب اوصف على فكره بس ده لازم اوصفه تسجيلا لتقديرى ليهالقميص طويل و ضيق و على الصدر عند كل فرده بز فتحه على شكل قلب و عند الكس نفس الفتحه و على الاجناب و الضهرو كان لونه طوبى غامق مع جسمها الابيض المحمر خلت زبرى وقف بطرقه محدش تخيلها قبل كده
لدرجه انها لما جت تمص زبرى لقيته جامد اوى قالتلى ايه ده يا حازم دا زى الحديده انت هايج عليا يا حبيبى قلتلها انا هتجنن عليكى يا ماما و رحت شاددها منيمها و هى تقلى طيب بالراحه مش عاوزاك تدخله دلوقت حازم اصبر بس على مين كنت عمال الحس فى كسها و ادخل صوابعى و حطيت زبرى فى بقها و نمنا عكس بعض تمصلى و الحس لها
و رحت قايم عادلها و على ضهرها و رافع رجلها على كتافى و قلتلها متصوتيش لقيتها خايفه وبتقلى طيب بالراحه مش هقدر بالامد وحياتى قلتلها تعرفى لو سمعت صوتك هخرم كسك و رحت مدخله مره واحده و هى تصوت و انا كاتم بقها بشفايفى و عمال ابوس فى شفايفها و ادعك فى بزازها و اعض فيهم لحد ما حسيت انى هنزل و هى بتقلى ااااااااااااه حازم و بتترعش رحت منزل معاها انا كمااااان بس المره دى متتخيلوش كميه اللبن الى نزلته كان شلال او انهيار سد من مكان عالى كميه لبن تحبل الف ست دخلت كلها فى كس ماما من زبرى انا ابنها الوحيد
اول ما نزلت لقيتها بتقلى انا حاسه ان زبرك بيخبط فى قلبى مش فى كسى ارحم شويه يا حبيبى انا مش قدك
و نمت جنبها و مقدرناش حتى نقوم نستحمى و لا غيرنا و لا لبست هدومى حتى
لمن لا يعرفنى انا حازم بطل الحلقات و الراوى فى نفس الوقت لن اطيل عليكم و نبدا فيما حدث حيث توقفنا عندما نمنا انا ماما من الارهاق بعد الواحد الجامد اللى عملناه و اللى اثبتتلى فيه ماما انها تستحق فعلا تكون ام لسما و عبير بعد ما شفت حجم زمبورها اللى فاق حجم زمبورهم بمراحل
كنت نايم زى ما قلتلكم بدون اى ملابس و كنت حاضن ماما و هى نايمه بقميصها اللى زى مقلنا بيبين اكتر ما بيستر المهم فى حوالى الساعه التاسعه صباحا حسيت بيد ناعمه بتهزنى بالراحه انتبهت لقيت سما و طبعا هى واقفه و شايفانى انا و ماما و عريانين على السرير وطبعا صعب انى احاول اقنعها ان البقع اللى على القميص و الملايه دى عصير جوافه المنظر بليغ جدا و مش محتاج اى توضيح
اخدنها و خرجنا من الغرفه و هى متنرفزه جدا و بتقلى عشان كده اهملتنى ما انت معاك الكبيره هتبص لعيله صغيره ماشى يا حازم و فضلت تبكى قلتلها بطلى عبط يا سما انتى اختى حبيبتى و دى امنا و هى لازم تتمتع زينا دا حقها قالتلى ما عندها بابا يعنى هو مش كفايه قلتلها يا سما افهمى بابا مش موجود دايما و انا لازم احل محله عند ماما و لا تحبى تعمل كده مع حد تانى قالتلى و لو ده ميخلكش تهملنى انا عاوزاك و انت اقنعتنى ان علاقتك بعبير مش هتاثر على علاقتنا و دلوقت بقت عبير و ماما يعنى اكيد مش هننام مع بعض غير مره كل شهر ضحكت و قلتلها ايه رائيك انى هنام معاكى دلوقت بس اصبرى نتصرف فى ماما و نعمل اللى انتى عاوزاه مسكت زبرى و قالتلى انا عاوزه ده طبعا مفيش داعى اقلكم ان صوت الارتطام بالارض اللى سمعناه كان صوت وقوع امى من صدمتها لما شافت منظرنا انا و اختى سما جرينا انا و سما و على ماما و شيلتها و نيمتها على السرير و فضلت افوقها و لما فاقت بصتلى و قالتلى ليه يا حازم ليه قلتلها افهمينى يا ماما ارجوكى و بلاش دموع قالتلى انا كنت حاسه و حاولت انى اعمل كل جهدى عشان امنع ده و قالتلى و هى عنيها كلها دموع انت عملت حاجه مع عبير قلتلها ايوه يا ماما قالتلى كمان؟ سكت و قلتلها ايوه قالتلى يا حازم دول بنات صغيرين ليه انا مش مكفياك قلتلها سما و عبير مبقوش بنات يا ماما
طبعا انا قلت لازم اعرفها كل حاجه مره واحده مش كل شويه هتصدم (صعبانه على اوى الست دى)
المهمسكتت و قالتلى يعنى بتنام معاهم و فتحتهم كمان قلتلها اه هنا سما اتكلمت و قالتلها ماما انا اللى خليت حازم فتحنى مش هو انا اللى عملت كده بصتلها ماما و قالتلها و ايه العمل انتو خلاص بقيتو مش بنات و مش هتتجوزو انتو مش فهمين عملتو ايه فى نفسكم
هنا دخلت عبير و قالتلها ماما انا و حازم و سما بنحبك و طبعا عبير كانت صحيت و سمعت كل اللى حصل و جت تشارك معانا فى الحكايه خصوصا انها مش عاوزه الموضوع يفوتها
بصتلها امى و قالتلها و الحمل انتو ناسيين انكم ممكن تحملو قالولها متقلقيش بنستعمل البرشام و حازم بيجبهولنا بانتظام و و هى عبير بتتكلم سما قالت لماما تعرفى ان فى عمليات بتتعمل ترجع البنت زى ما كانت حتى لو نام معاها الف راجل ماما قالتلها بس مش بيبقى زى الطبيعى هنا تدخلت عبير و قالتلها و مين اللى يعرف بقى هو هيعملنا تحليل و ضحكت عبير و لاول مره اشوف شبح بسمه على وش ماما من اول ما وقعت على الارض ارتحت و حضنتها و انا بحضنها سما قالتلى انت هتعمل انك بتحضنها و انت زبرك واقف لا يا عم حازم دا دورى انا و ضحكنا كلنا و مسكت سما زبرى و فضلت تبوس فيه و تمصه و عبير راحت خرجت من الغرفه اما امى فضلت تتفرج و هى مبسوطه بالى بيحصل لحد ما زبرى وقف و نيمت سما على السرير جنب ماما و رفعت رجلها و رحت ماسح زبرى فى كسها شويه و بدات ادخله و ماما جنبى تقلى لا يا حازم واحده واحده دى صغيره راحت سما شدانى فوقها و مدخلاه لاخره و قالتلها انتى اللى صغيره انا كسى اكبر منك و راحت ماما قالتلها طيب ورينى كده و راحت مدخله صباعها فى طيز سما و قالتلها ها ادخله كله سما كان واضح على وشها الالم بس حاولت تورى ماما انها مش صغيره و فضلت تعاند و تقلها دخلى لحد ما صباع ماما كله دخل فى طيزها و انا كنت فى عالم تانى عمال ادخل و اطلع فى كس سما و حاسس بصباع ماما و هو فى طيز سما كانت بتحسس بصباعها على زبرى و هو جوه كسها مما هيجنى اكتر و خلانى انا و سما نصرخ فى صوت واحد و ننزل مع بعض و انا بطلع زبرى و هو غرقان لبن هجمت ماما عليه و فضلت تمصه و تلحس اللبن النازل من كس سماو كان يوم جميل اتفقنا فيه اننا نكون دايما لبعض و مهما حصل يفضل سرنا بينا و نكون اسره سعيده مفيش بينا اى مشاكل و متعه الجنس متكونش
معروف لكم ان ماما قد عرفت بالعلاقه بينى و بين عبير و سما و سما و عبير كذلك قد عرفو بالعلاقه بينى و بين امى مما اتاح لى عيشه منعمه فى غايه السعاده من كل النواحى و خاصه الحياه الجنسيه حيث كنت شهريار او اكثر قليلا المهم مرت ايام كثيره و نحن ننهل من المتعه و اتمتع بكس سما و عبير و ماما حتى جاء اليوم اللذى كنا نفكر فيه جاء عريس يطلب يد عبير اختى و قمنا طبعا بعمل عمليه ترقيع و كانت عمليه سليمه جدا و تمت الزواجه على خير و فى يوم الصباحيه عندما زورنا عبير و زوجها كانو فى احسن حال و عندما عدنا الى منزلنا و كنت انا و امى و سما قالت لى امى ان عبير صارحتها انها تفتقدنى و ان زوجها لم يستطيع ان يعوضها عنى تماما فقالت لها امى انى موجود و لكن زوجها يعتبر واجهه امام الناس و انى انا و هى سنكون معا دائما فرحت عندما قالت لى امى هذا و حضنتها و قمت بتقبيلها و جائت سما و فتحت سوسته بنطلونى و انا ببوس ماما و طلعت زبرى و فضلت تمص و تبوس فيه و رفعت فستان ماما و قلعتها الاندر و لحستلها و راحت حطت زبرى فى كس ماما و فضلت تلحس فى بضانى و تحط صباعها فى طيز ماما و طبعا هى مشس ناسيه اللى ماما عملته فيها
و لما صوابعها التلاته دخلو فى طيز ماما قالتلى حازم تعالى دخلو هعنا و نيمت ماما على وشها و قالتلى يالا افشخ طيزها دى خلت طيزى اتقطعت لما خلتك تنكطنى فى طيزى و عاوزاك تفشخها ضحكت ماما و رحت حاطط زبرى كله فى طيزها مره واحده و مع انها اوسع من سما بكتير بس بجد حسيت انها اتالمت
و عملت بالراحه عشان متفرحش سما فيها و فضلت اعمل و هى تقلى جامد يا حازم خلى سما تنبسط و لما جيت انزل سما هجمت على زبرى و راحت قاعده عليه و قالتلى نزل فى كسى انا و فعلا اللبن اندفع بشده فى كسها و نزلت كتير اوى و لما طلعته ماما مسكته و فضلت تمصه و تمسحه بلسانها لما نظفته خالص و بعد كده كنا كل يوم تقريبا على الحال ده
انيك ماما او سما او الاتنين مع بعض بس فى يوم حصلت حكايه غريبه
والدى اتصل بينا و قال لماما ان عمتى مديحه هتجيلنا تقعد معانا عشان هى فى زياره لمصر و جوزها و ولادها مش هيكونو معاها و عمتى مديحه دى عايشه فى امريكا و عندها بنتين و بتنزل مصر كل سنتين تلاته و طبعا لما كانت هتنزل لوحدها مكنش ينفع نسيبها فى بيتها لوحدها و فعلا اقامت عندنا و لمده شهر و تخيلو بقى شهر مش هنعمل فيه حاجه دى مصيبه
بس الامور مكانتش بالسوء ده
ليه بقى اولا عمتى جميله و متحرره اوى
كانت دايما تكلمنى عن علاقاتى الجنسيه مع البنات و كنت بقلها انى معملتش اى علاقه مع اى بنت فكانت بتقلى مش ممكن يا حبيبى انت كبرت و لازم ليك علاقات و لما اكدتلها انى معملتش عمرى اى علاقه فرحت اوى و قالتلى حازم انا عاوزه اقعد معاك لوحدنا طبعا انا فهمت هى عاوزه ايه
باليل نامو امى و سما
و جت عمتى عندى الغرفه و قالتلى ايه يا حازم هتنام قلتلها لا يا عمتى صاحى خير كنتى عاوزانى فى ايه
قالتلى بص يا حازم انا عمتك و بصراحه عاوزه اجوزك لبنتى سهى
قلتلها دا يشرفنى يا عمتى قالتلى يا حبيبى انا اللى يكونلى الشرف بس يا حازم سهى عايشه فى امريكا و انت فاهم
فاهم ان الدنيا هناك غير هنا و كنت عاوزاك تعرف ان البنت هناك لازم تكون ليها علاقه بشاب او اكتر و مش لازم تكون بنت بالعكس لو مش مفتوحه تبقى معقده
قلتلها مش فاهم يا عمتى قالتلى بص يا حازم انا هكون صريحه معاك
سهى بنتى بتنام مع شباب هناكو انا مش عاوزه اسيبها على الوضع ده انا عاوزاكو تتجوزو
قلتلها و ترضى اتجوز واحده نامت مع رجاله غيرى قالتلى يا حازم يا حبيبى دا عادى فى امريكا
انت كمان من حقك انك تعمل كده
قلتلها مش عارف يا عمتى بس احنا هنا غير عندكو
قالتلى يا حازم افهم ميراثك و ميراث سهى مش عاوزين حد غريب ياخدو
قلتلها عمتى انتى عاوزه توصلى للموضوع ده قالتلى اه قلتلها طيب انتى بتقولى انه عادى جدا ان واحده تنام مع واحد صح
قالتلى صح طبعا قلتلها يعنى معندكيش مانع انى انام معاكى؟
سكتت و قالتلى بس انا عمتك
قلتلها شفتى انك بتناقضى نفسك
قالتلى لا بالعكس بس انا اكبر منك و دا يبقى استغلال
دا حلم ليا انى انام مع شاب زيك
بس اظن انك معندكش الخبره الكافيه
قلتلها ده ادعى انك تعلمينى
سكتت و فكرت شويه و قالتلى تعالى و رحنا على غرفتها و راحت قالعه هدومها كلها و قالتلى يالبا ورينى
طبعا هى المفاجئه جننتها لما لقيتنى رميتها على السرير و رحت نايم فوقها و فضلت ابوس فى شفايفها بوس كفايه انى كنت لما بسيب شفتها بتكون زى اللى فى غيبوبه من البوسه الواحده منهم و بعد كده طبعا وصلت للبزاز و البطن و الكس اللى كان عامل زى كس البنت اللى عمرها 13 سنه لحست لما كمسها اتحول لحنفيه ميه مش بتنقطع و لا بتبطل
و هى كانت فى اغماءه مش عارفه تفيق منها و لا كان فى جسمها اى عصب تقدر تحرك بيه اى عضو فى جسمها و لما مسكت زبرى و حطيته على شفايفها و انا بلعب بصباعى فى كسها مصته كانها لقت فاكهه عمرها كله بتتمناها و رحت نايم عكسها و فضلنا انا الحسلها و هى تمص لحد ما قمت و رحت مدخل زبرى فى كسها دفعه واحده لدرجه انها صرخت صرخه صحت امى و سما و جم يجرو و شافونى فاشخ رجل عمتى و نازل فيها نيك طبعا سمات جابت تليفونها و فضلت تصور و عمتى تقولها لا يا سما بلاش و مش قادره تقوم و تقلى كفايه يا حازم كفايه بس كانت بتقول كفايه و هى بتشدنى عليها لحد ما اترعشت حوالى خمس مرات و رحت قايم من فوقها و ورافع رجلها على كتافى و قلت لسما صورى اللى هيحصل و دخلت زبرى لاخره بقت تصوت و تقول هموت دا فى معدتى و نزلت اللبن جوه الرحم مباشره و لما نزلت اخر نقطه طلعت زبرى و حطيته فى بقها و مصته و سما بتصور طبعا و لما خلصت تنظيف فى زبرى قلتلها نامى على السرير نامت و فتحت رجلها و انا رحت واقف و ماسك زبرى و مطرطر ميه على جسمها و كسها و وشها و هى نايمه مش قادره تتحرك طبعا سما يتصور كل ده و ماما كانت مبسوطه جدا
لما خلصنا و دخلت استحمت جت و قعدنا انا و مامات و سما و عمتى مديحه فى الريسبشن بتاع الفيلا و كانت مش عارفه هتقول ايه لما ماما قالت لها بصى يا مديحه حازم و سما و انا و انتى بنحب الجنس مش عيب بس العيب اننا نفتن على بعض صح
قالتلها صح و انا تحت امرك انتى و سما و حازم قالتلها خلاص
حازم هينيك بناتك الاتنين و انتى كمان
و هتجوزيه لسهى زى ما انتى عاوزه
بس بشرط
هتعيش معانا هنا و هتعمل اللى احنا عاوزينه و انتى كمان هتكونى تحت امرنا طبعا وافقت عمتى و عشنا على الوضع ده و لكم انت تتخيلو انا بنيك فى ماما و سما اختى و عبير اختى لما تيجى زياره و مديحه عمتى لما تزورنا كمان و سهى مراتى و بنت عمتى و اختها نورا بصراحه انا بقيت عامل زى السكس ماشين عايش للنيك بس

و ادى كل حكايتى مع المحارم ارجو تكون عجبتكو و الى حكايات اخرى قريبا بس ارجو اعرف رائيكو و ردودكو اللى هتشجعنى اكمل مجموعتى القصصيه مع تحياتى للجميع ...

النهاية...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
هناك قصة مثيرة جدا جدا جدا في القناة الاحتياطية
ونصيحة لاتقرأها الا وانت وحدك لأنك ستحتاج ذلك😉...
وتذكرو دائما قصص مختلفه في القناتين

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
قصة جديدة بعنوان انا و اختي منى

الحلقة الأولى

لم يكن يدور في خلد انور او اخته منى أو في مخيلتهما ان ينقلب مجرى حياتهما رأسا على عقب هكذا و بدون مقدمات و يغوصان في عالم من المحارم المغلوطه و يتجاوزون الخطوط الحمراء و الصفراء و الخضراء او الزرقاء بل حدثت الأمور كلها بمحض الصدفة و اعتبراها انها صدفة لذيذة محرمة و لكن ممتعة.
رن جرس شقة منى المتزوجه من زوج وقور يحبها و يدللها و لها عدة اطفال رغم صغر سنها و هي لم تبلغ الثلاثين من العمر كانت قطعة فنية صارخة بجسد ثائر كان ينادي بالشهوة و لم يطفئ لهيب جسدها الا زوجها الذي كانت تحبه حبا جنونيا و تمارس معه امتع لحظات الجنس الجنونية الشهوانية حيث تتفنن في حركاتها و تموجاتها و صرخاتها و كل يوم تخرج له بشكل جديد و يظن زوجها انها كل يوم هي عروسة جديدة لم تفض بكارتها بعد ، و ذلك لشدة عنايتها بجسدها و هندامها و مظهرها ، فلها مظهر محتشم امام اطفالها و لكنه مغري يغري الكبار الذين يفهمون لغة لبس الهندام و الجسد الذي ينادي من تحته ، و لباس الليل و ما ادراك ما ليل منى و زوجها الصخب و المجون و العشق و الهوى هو العنوان و المأكل و المشرب ، و تخصص جزءً من نهارها هو جزء مقدس للعناية يوميا ببشرة وجهها و حمامها و تلميع جسدها و تنظيفه و مغطس الحليب اليومي الذي أثقل كاهل زوجها و لكن كله يهون في سبيل متعته و عيون زوجته الحبيبة منى التي لم تقصر في أي حتة من جسدها فقد منحته اياها عن طيب خاطر و هو لم يقصر في امتاعها و اشباعها و ارواء غليلها و فك المحنة و الشبق و الاثارة التي تعتريها إلا انها لم تسلمه فتحة طيزها بعد و هي تعتبرها من المحرمات و الممنوعات ، فقط له ان يداعب فلقتي طيزها لحسا و مصا و عضعضة حتى يمكن ان يفرشيها برأس زبره أو يداعب حلقات طيزها بأصابعه الخفيفة الملئى بأطيب الروائح و المعاجين أما للداخل فلا و مرفوض ، و إذا صادف و ان تعدى الحدود و الشروط ، فهي تحرد عليه و تخاصمه ، و تتركة معاقبة له بعض الليالي ليتعذب و يفرغ شحنته بيده علما بأنها هي الأخرى تتعذب و قد تعودت على النياكة المستمرة الليلية و بصفة يومية ، و لكن هي صعبة المراس و من تعدى حدودها فله العقاب و إن كان حبيبها.
عندما رن الجرس كانت منى تقف بمواجهة مرآتها الكبيرة تسرح في شعرها و تضع بعض اللمسات الأخيرة لماكياجها استعدادا للذهاب لعملها و الذي تتأخر عادة في الذهاب اليه بعد الساعة العاشرة حيث تكون قد ايقظت ابنائها للذهاب لمدرستهم و فطرت زوجها و ذهب للعمل و كذلك تستعد فتأخذ حماماً صباحيا ينشطها و تقوم بعملية تسريح الشعر و الزينة و اللباس استعدادا للذهاب للعمل .
تساءلت منى في نفسها : ترى من القادم على الصبح هل عاد زوجي من عمله بسرعة او ان الاطفال رجعوا من المدارس و راحت تفكر الى ان وصلت باب الشقة و سالت من الطارق ؟ فاجابها صوت خافت و ناعم : انا اخوكي انور ، ففتحت و هي متعجبة و لكن استقبلته و احتضنته و ضمته بذراعيها الى صدرها و قبلته على وجنتيه و قالت اهلا يا اخويا ، خير كفاك **** من الشر ، عندما ضمت منى انور الى صدرها احس برعشة غريبة و لذيذة و لأول مرة في حياته يحسها و لعن الشيطان على هذه الفكار التي واتته للحظات ثم تلاشت حيث انه عندما ضمته اخته من زكم انفه الروائح العطرة التيه من تحت رقبتها و من صدرها و كذلك الدفء الذي احس به عندما ضمته الى صدرها و كأنه نام على صدر من حرير فقد احس ان صدره انغمس في صدرها و التصق في ثدييها النافرين و لكنهما طريين كالملبن الذي يذوب تحت اللسان و لا تستطيع ان تستبقي حلاوته في فمك إلا لحظات ولذلك يجب ان تغطس فيه دائما ليستمر مذاق الحلاوة ، طل هذه الأفكار و اللحظات مرت بسرعة شديده عليه ، حتى انه لم يسمع و لم يفقه سؤالها إلا حين هز رأسه يمينا و شمالا كانه يفرغ الأفكار كي لا تلاحظ عليه اخته هذا التغير الفجائي و اعتذر انه لم يسمع السؤال : فقالت له الظاهر انك سارح و مسمعتش شو قلت لك ، انا قلت لك خير شو اللي جابك و شرفتنا عالصبح ؟
فقال لها : الصراحة انا مش مبسوط من امبارح و زعلت شوية من زوجتي علما باني اعرف انني يمكن ان اكون غلطان بس مش ملاقي حد افرغ عنده همومي ، و احلامي و افكاري و مشاكلي ، و خرجت من البيت مبكرا و مشيت و ضليت افكر و افكر و رحت على شغلي و خدت اجازة و مشيت و سرحت اروح فين اروح فين و قادتني خطواتي لبيتك العزيز، فقالت له منى على كل حال اهلا و سهلا بيك و لحظات اخلص مكياجي و لبسي و اسرح شعري و نقعد نفطر سوا و نشرب كاسة قهوة و شاي و تفض اللي عندك و انا حاساعدك ان شاء **** و احاول افك لك مشاكلك ، فقال لها شكرا يا اختي الحبيبة و هذا العشم منك ،،،،، فقد كانت منى هي الأخت الوسطى بين اخواتها و اخوتها و كانت مدلله و عزيزة عند الجميع وابوها و امها و كذلك اخواتها يحبونها جميعا و يحترمونها و ذلك لجرأتها و طرح المشاكل و الحلول بموضوعية و المواجهة و ان كانت مع والدها الصعب المراس ، و ان صدف و اراد احد من اخوتها
حاجة فإنهم لا يواجهون والدهم بل يوكلون الأمر اليها ، فتقضيه لهم بعد اقناع والدها ، كذلك حازت على رضى و حب زوجها و حماها و حماتها ، و ابناء اسرتهم فهي لم تكن ميالة للمشاكل و تحل أي مشكلة بالرضى و الحب و ان كانت احيانا تأخذ بعض المشاكل على جانبها و تصبر فاصبحت مثالا يحتذى.
جلس انور على كرسي جلدي مريح في غرفة نوم اخته منى و هي تقف امامه ووجهها للمرآه تزين شعرها و تكلمه و تستنطقه في المشاكل التي تواجهه ، فقال لها ابدا انتي اختي و حبيبتي و انا باثق فيكي كثير ، انا اعلم بانني تجاوزت حدودي و لكن حاجة غصب عني و **** يلعن الشيطان اللي خلاني افكر هكذا ؟؟ لم تفهم شيئ منا و قالت له مالك انتا بديت تخرف و اللا شارب حاجة مالك و مال مرات و مال الشيطان فهمني شو اللي جرى مع مراتك ؟ فقال لها اتركيني شوية اهدأ ثم اقول لكي ، تابعي انت زينتك و بعدين لما تخلصي نشرب قهوة و احكيلك ، فقالت اوكي ، و راحت تغني اغنية دلع و تغير من كلماتها و تضفي عليها كلمات جنسية مثيرة و هي تتمايل و تتطعوج امامه ، و التفتت اليه فجأة و قالت بذمتك و ايش تقول عن اختك انا حلوة و الا بشعة هو اللبس دا حلو و لايق على و الا اغير هدومي شو رايك بتسريحتي ، كان انور سارح البال فرفع رأسه ونظر اليها و فرك عينيه مرة و مرة و مرة اخرى فقالت له اخته مالك شو اللي جرالك انت مش شايفني و اللا ايه ؟ فقال لها الصراحة انا اول مرة باشوف اختي منى فتعجبت ما هو انا كل اسبوع باجي عندكم و ازوركم . ازاي دي اول مرة تشوفني فيها ؟؟؟؟ فهمني انت اكيد جرى لعقلك حاجة ، فقال لها ابدا بس هاي اول مرة اشوفك فيها بالجمال الصارخ هذا ، و كم كنت اتمنى طول عمري ان تكون لي زوجة بهذا الجمال الصرخ و هذه الشياكة ، و هذا الدلال و الدلع ؟؟ فقالت له : انت عندك اجمل زوجة و ماتنساش انا اللي نقيتها لك و خطبتها لك و دي حلوة و صغيرة و لهطة قشطة مين فين مسكتها اكلتها و لقيت فيها حلاوة ما بتنساهاش، فقال لها لولا انك خطبتها لي لما تزوجتها و لكني اعرف ذوقك ووافقت في الحال و انا عايش مبسوط معها و هي لم تقصر في أي متطلب لي و لو كان صعبا و ما بتخلنيش اعوز حاجة حتى عيني ما بتبصش على غيرها ، بس انتي جننتيني بلباسك هذا و تمنيت لو انها هي الواقفة الان امامي بهذا البس و الشياكة و الزينة لكنت اكلتها اكلا و اطعمتها جنسا و نيكا و شربت منها لغايو ما اشبع ، سمعت منى كلمات جديدة من اخوها دمث الأخلاق آخر الجملة و تعجبت فهذا جديد على قاموسه و قاموسها و عذرته و بررت ذلك انه يمر بضائقة نفسية و افرغ بعض ما عنده و خلطها بهذه الكلمات الجنسية المثيرة ، و لكن رغم ذلك طغاها شعور بالانبساط و التلذذ الداخلي لسماعها هذه الكلمات ، و لكن استأذنته في استكمال زينتها ، و تلفتت للمرآه و هي تدمدم بأغنيات مثيرة يسمعها لأول مرة في حياته و هي في كل لحظه تمطره بلحظ خفي من عينيها لترى ما يموج في نفسه ، فرأته ينظر اليها و رأت العرق يتصبب من وجهه و قد كان ظهرها لوجهه ، و انطلق وحش خياله و انقلبت روحه الدمثة و تبدلت بالنفس الماكرة و التي راحت تزرع الخيال و انطلق عنان خياله و تصوراته الجنسية الرهيبة .
لقد كان شعرها اسودا يميل للون كستنائي هو يحبه و يفضله و كانت الخصلات تتطاير مع كل نفحة من نفحات السشوار الذي تسرح به شعرها ، و قد كانت عارية بما كانت تلبسه من لباس كامل فقد كانت تلبس جونله و بنطالا و لكن من النوعية الجديدة التي تسمى( البودي) و هي ملابس شبه مطاطية تلتصق بالجسم حت تكاد تكون قطعة منه و ما يميزه عن الجسم الا اختلاف اللون فقط و ان لبس المرء قماشا من نفس لون الجسم يظهر الجسم و كأنه عاري مثلما تلبس الراقصات او المطربات ابو بعض الممثلات كفيلم ذئاب لا تأكل اللحم و قد كانت فيه الممثلة عارية علما بأنها كانت تلبس مثل هذا اللباس ، رأي جسدها من الخلف الظهر و بروز الكتفين حتى سلسلة العمود الفقري كان يستطيع ان يعد فقراتها لشدة بروزه و التصاق القماش في الجسد و ارخي بنظره لأسفل ظهرها و قد هاله المنظر وود لو انه لم تكن اخته لهجم عليها و اغتصبها و ليكن ما يكون ، فقد كانت فلقتي الطيز بارزتان متوسطتي الحجم يتيه بينهما الزبر و يتمرغ في شحمها اللذيذ ، و الساقان ملفوفتان و كانت كلما شدت خصلة من خصلات شعرها او تكويها حرارة السشوار تتأوه و تتمايل مما يجعل فلقتي طيزها تغنجان وتهتزان و يظهر النتوء المدور بينهما للعيان ، كانت نظراته تخترق القماش و تحرقه بأشعة نظره اللاهبة و ترتكز على خرم طيزها ، فلم يشعر بنفسه إلا و قضيبه ينتصب رغم انه اخوها و يجب ان تطفأ صلة القرابة نار الهيجان و الانتصاب إلا ان قضيبه واصل الانتصاب و كاد ان يخترق قماش بطاله و السوسته إلا انه لم يجد مفرا من التمدد في الجانب الايمن من فخذه و يتكور تاركا خيمة يمكن ان يلاحظها أي مرء من بعيد و قد نفش بنطاله ، و قد لاحظت اخته هذا و توجست من الخوف الا ان ما يريحها انه اخوها و لتتركه لحظات ينعم بانتصابه و يفرغ شحناته الا انه
لم يفتها هذا الحجم العجيب المتكدس داخل بنطاله و ودت لو انه زوجها كان بهذه الجلسه لهجمت عليه و طاحت في زبره عضا و لحسا و اكلا و نصبت كسها عليه ليفرغ هذه الشحنات المتأججة في صميم رحمها و تجعله يغوص غوصا في بحار مهبلها و كسها و تسقي شفي كسها من مائه الغزير و لكن هيهات زوجها في عمله و ما هذه اللحظات لا تاتي الا بغتة و صدفة و مزاجية ، لقد استلذت على هذا المنظر و تركته يتمتع و لكن ارادت ان تعذبه و هي بدات تحس ان نارا قد بدات تشتعل في صدرها مقدمات للذاتها و راحت تشعر بنبضات و انقباضات خفيفة تعتري وسطها و كسها و راحت ترتجف و تتمنى مرة اخرى ان يكون زوجها موجودا لتقيم نهارا احمر يملؤه الصخب و الجنس و النياكة النهارية اللذيذه ، راح المشط يرتجف من بين يديها و هي تتامل بطرفها الخفي زب اخوها ينتصب و هو يربت عليه و يحاول ان يهدئه و يخفيه عن عيون اخته و هو يظن انها لا تراه و ماذا يفسر لها اذا راته على هذا الحال ، و عاجلته هي بسؤال ارادت ان يكون بريئا و مثيرا في نفس الوقت لتستدرجه : مالك يا انور ازوجتك مقصرة في شؤون البيت فقال لا ،فقالت في هندامك فقال لا فقالت افي حقوقك الزوجية فقال له: نوعا ما و لكن ما اريده تمنعه عني و لكنها محقة في رفضها و لكنها تكون رغبتي حينما اكون مندمجا و تاتيني الشهوة و اريد ان امارس شيئا آخر ، فقالت و ما هو الشيئ الآخر اظن انه القبل و لكن اعذرها فهي صغيرة و تستطيع ان تعلمها القبل و المداعبة قبل ان تتضاجعا و انت تعلم الرجال يفرغون قبل النساء و يتركونهم يتلوعون الا القليل منهم الذي يتفهم حاجات المراة ، فقال لها انت اختي و انا عايز اكلمك بصراحة فانت امرأة و تفهمين علي و لم ارد ان احكي لأحد غيرك و تركت اخواتك و جئت اقصدك لنك متفتحة و جريئة و تستطيعين مناقشة الأمور و لو ان فيه نوع من الخجل و خدش الحياء و اريد ان افرغ كلامي لمن يسمعني فان نصحتني فلا بأس و ان لم تقتنعي فاعتبري كانك لم تسمعي شيئا ، و على كل حال ساتكلم بالبلدي و لعذريني ان كان في كلماتي جمل و كلمات جنسية مثيرة فلا استطيع التعبير إلا بهذه الصورة ، فقالت له احكي لي يا اخي و لا يهمك و ساحل مشكلتك ، فقال لها تعلمين انني تزوجت بالتي اخترتيها لي و هي جميلة و غنوجه و لقد علمتها كثير من فنون الحب و العشق و الجنس و انواع النياكة الشرقي منها و الغربي و جميع الأوضاع و كانت هي في قمة اللذة و الاستمتاع وكانت ايضاً تتجاوب معي الا انني و للصراحة كنت و اياها في قمة لذتنا و عطاءنا و كنت قد مارست معها و قذفنا في المرة الولى و الثانية و نحن في غاية الانبساط و ارضيتها و استكملت معها الثالث و اوصلتها لقمة المحنة و اللذه و اثناء مداعبتنا ارتطم رأس ايري بمقدمة طيزها فاستثارني هذا الموضوع الجديد و رحت ادخله بين فلقتي طيزها ذهابا و ايابا و استمتعت و كنت احسها تستمتع و تتاوه تحتي مما اثارني و راد في انتصاب زبي و احسست انه تضخم اكثر و من ثم اخذت بعض المراهم و رحت ادلك لها الفلقتين متعمدا في كل لحظة ان اقترب باصابعي على حفة فتحة طيزها و ادلكها ايضا كانت تستلذ و تتاوه و تتمايل و تغنج و تصرخ في ان اضع زبي في كسها و اخفف من وطأة محنتها و هي تصرخ آيييي اوووووي ، و انا احف في فلقتي طيزها و عضلات فتحة طيزها و اضع على راس زبري الكثير من المراهم و الزيوت و اصعد به و اهبط بين فلقتيها حتى استشاطت من التلذذ و جاءت انقباضات وسطها و كسها ورجتني ان العب على الاقل بأصابعي في بظرها و شفتي كسها أو ادخلهما في كسها لينيكها اصبعي و تقذف بحمم مائها عليه فاستجبت لها قليلا ، و لكني ما زلت احزّ في فلقتي طيزها و هي تتاوه و تتلوي و تصرخ اه نيكني في كسي افسخه و اجعله حتت احرثه بيدك وبزبك و مرغه في مياه زبك و اشطح و انطح في زنبوري و شفايف كسي رفعت زبي ووضعته دفعة واحدة في كسها و لغاية ىخره و حتى الصقت بيضاتي على بوابة كسها بحيث اصبحت تحف شفايف كسها و بظرها فصرخت من شدة الاستمتاع و استزادتني و هويت بزبي فيها يمينا و شمالا و انا ادخله اردت ان احميه و اتخنه اكثر و اكثر بغية الوصول لهدفي المنشود و احس بانقباضانها و دفقات مياه كسها و هي تصرخ و تغنج من شدة الم اللذة ، و احسست ان زبري قد امتلأ و غرق من مني كسها اللزج الناعم و الساخن فاخرجته بسرعة و شرعت في حز فلقتي طيزها صعودا و هبوطا و هي تصرخ ملتذة و احسست انها تشجعني و ذلك بمد يديها لتمسك فلقتي طيزها و تباعدهما لتفسح المجال لزبري في الغوص بمعالم اخرى و قربت زبري على فوهة طيزها و رحت اداعبه بقدمة زبري المليئة بالمني اللزج و احسست انها تتلوي و تتأوه و تصدر كلمات شهوانية تثيرني اكثر فاكثر فزدت من دعك زبي على دائرة طيزها و هي تحثني و تلوي طيزها بحركة دائرية ليلعب زبري على باب طيزها و حين جاءت اللحظة المناسبة و احسست بالانتصاب المناسب و الرعشة و الرغبة تحسبت للامر فامسكت بذراعي جيدا في خصرها ووجهت مقدمة مدفعي على فوهة طيزها اللزجة و التي بدت شيئا ما متسعة و مستعدة
لاستقبال الزائر الجديد الذي سيخترق معالم جديدة لأول مرة و استملكت منها و امسكت بيدي رأس زبري فيما الخري متحكمة في خصرها و بكل قوتي دفعت مدفعي في طيزها دفعة واحدة و حتى بيضاتي ، فلم البث إلا أن سمعت صرخة مدوية انطلقت منها و كان المر حسنا إذ النوافذ كانت كلها محكمة الإغلاق و إلا كان فضيحة لي بجلاجل مع صرختها اغمي عليها ، فنمت فوقها و اسكنت زبي داخل طيزها كاملا و لم احركه خوفا من جرحها مرة اخرى او عودة صياحها إن فاقت من غيبوبتها ، اعلم ان هذا المر مخالف و هي لا تحبه و لكني لم استطع كتم هذه الرغبة التي تنتابني منذ زمن و لا اخفيك قولا انني كنت امارس العادة السرية عندما لم استطع ان اتمكن من طيزها و اظل اتخيلها في الحمام و انا راكب فوقها و غمد زبري في طيزها يطوح بها يمينا و شمالا، المهم افاقت من غيبوبتها في تلك اللحظة و ارادت ان تسحب نفسها من تحتي في تلك اللحظة و سترفض جماعي ، وان لم تذهب عند اهلها فغنها ستعتزلني لمدة حتى ارجع عن امري هذا ، و جعلت استرضيها و ابوسها في خدودها و اكتافها و بزازها و اقرص حلماتها و اداعب لها فرجها إلا انها اصبحت كالدمية لم تتجاوب معي و كأنني انيك في دمية و رجوتها ان تلبي رغبتي طالما ان زبري دخل طيزها خلاص انتهت المسألة نكمل الشوط بعدين نتفاهم ، فلم ترض و انا لم اتنازل فاكملت نياكتها في طيزها داخل خارج و احسست بانها لم تتجاوب مما اخر الماء عندي ، و تكدرت و صممت على انزال الماء داخل طيزها مهما جري ، ورجوتها بان تتجاوب و لو قليلا على الأقل لحين انزال الماء فرفضت و ظللت احز الى ان تعبت و اخيرا جاءتني الرجفة الموعودة فأفرغت مائي كله في طيزها كنهر يتدفق كان له من الزمن محبوس ، و و احسست فقط بقليل من اللذة و قمت عنها و انا متكدر و نظرت الي طيزها فوجدت مائي يتدفق من طيزها بشكل فقاقيع بيضاء مصحوبة بقليل من الدماء فامعنت النظر فوجدت اني شققت جزءا لا بأس به من طيزها ينحد الشق تجاه كسها فرحت امسح لها المني و احضرت المطهر و الكحول و اليود و عقمت جرحها و مسحته ، ونامت و هي مفتوحة الرجلين و هي تقولي فسختني انت عندك عمود كهرباء ادخلته في و الا صاروخ بجناحين فسخت في طيزي انا مش نايمة معاك من هنا و طالع و يصير شو ما يصير فحاولت ان استرضيها و اقول لها هذه لذة النساء و اكثر النساء يفعلن ذلك و يمارسنه و يتمنين دائما ان ينيكهن ازواجهن من اطيازهن و اكساسن و افواههن و انا حبيت ارضيكي و اعلمك فن جديد ، فقالت اعلم ان هذا فن و لكنه كما اعلم انه ممنوع و منهي عنه اضافة الى انني احب طيزي وفتحتها الصغيرة ، و هي فعلا فتحة صغيرة و كم رأيتها و لحستها لها و هي تسمح بذلك في لحظة طمعت ان افتحها و افسخها ، و نمنا متكدرين و منفصلين و لم تكلمني منذ يومين فقط تقوم بشؤون المنزل دون ان تتكلم او تنام معي رغم ارضائي لها بمعسول الكلام و الهدايا التي احضرتها لها و رغم ذلك لم تحن على بكلمة او همسة رضا او صلح علما باني احبها و اشتهيها و لكن الطعم الذي ذقته امس بنياكتها في طيزها سيجعلني مصمما على نياكتها في طيزها و لكنني لا اجد الطريقة التي اصل بها اليها و لا اريد ان افقدها، و هذه حالي يا اختي الحبيبة انقذيني و ماذا ترين في امري و حاولي جمعي و اياها و ان نصطلح ، و نزلت عدة دمعات من عينيه مع شهقة صغيرة تدل على الألم و البكاء و المعاناة فبادر بيمسحهما ، فحنت عليه اخته منى و تركت زينتها و اقتربت منه و امسكت بذراعيها البضين وجهه و نظرت فيه بعمق فرات جما في عينيه العسليتين اللوزيتين و لأول مرة تلحظهما ، وشارب اشقر صغير منمق و خدود وردية حمراء و شعر اشقر ناعم فامسكت منديلها المعبق بالعطور و مسحت دموع عينيه ، و ضمته لصدرها البض فانغرس وجهه و خدوده بين ثدييها فاحس بالدفء و الهدوء لأول مرة يحس بالدفء و الحب و الحنان و لكنه في نفس اللحظة انتفض ايره ، و ترك التقاعس الذي انامه حكاية قصة زوجته و نفر من الدماء و الدفء الذي سرى في عروق صاحبه ، ضمته اخته منى للحظات في صدرها و ابقته كذلك و احس انه يغوص و ينام على صدر وردي طري وناعم يبعث الحرارة في المريض و يجعل زب النائم يقوم و ينتفض ،ففكر كيف يبقي وجهه على صدرها لحظات اخري و كيف يستميلها اليه فأجهش في البكاء بحرارة و راح يهز راسه بحركات اهتزازية بين ثديها كانه منفعل من البكاء و هي تزيد في ضمه و تربت على ظهره و تقول خلاص يا حبيبي ما تزعلش انا حاصالحك معاها لبس انت اسكت و اهدى و نتفاهم ياللا يا حبيبي روق خلاص بقى ، احس انه لا يريد ان يزيد في ذلك خوفا من ان تزيح اخته رأسه عنها و تحسب أي حساب فازاح هو رأسه و رفعة متسلحا بدموعه ، فرق قلبها عليه و لا تدري هي او هو كيف جلست على ساقيه قريبة من حضنه و هو جالس على الكرسي لتستطيع الوصول لكامل وجهه لتمسح دموعه ، واحست بساقها ذلك الشي القاسي المنتفخ الذي يربض بين ساقيه ، فقامت بسرعة خوفا من تأثرها بذلك الشيئ و تضعف عزيمتها و تهوي ، فتركها تقوم و امسك يدها و بدأ في تقبيلها
قبلات تدل على الخوية من بدايه اصابعها و حتى نهايه ذراعها وصولا لكتفها العري و انتهاء بقبلة حارة على خدها قريبة من شفتيها ، و قال لها اشكرك يا اختي العزيزة على استماعك لمشاكلي و اعلم انني اثقلت عليك و بحت لك بأسراري و اعلم انها يجب ان لا ابوح بها لحد لأنها اسرار و علاقات زوجية و لكني احسست انك اقرب الناس الى و الى قلبي و كذلك حب زوجتي لك .
اتعلمين عندما رأيت و قلت لك انني أراك للمرة الاولى لقد كنت صادقا في قولي و تمنيت ان تكون زوجتي على شاكلتك بجملك الهادئ الجذاب بجراتك بحبك بعنفوانك بشخصيتك بعطائك بشياكتك ، اتعلمين انني عندما كنت انظر اليك كنت اتخيل زوجتي بهذا اللباس اللذيد ، و الذي قررت ان تصالحنا ان تلبس فقط هذه الملبوسات ليلا و نهارا لأنني احب الإغراء و تمنيتها ان تكوني هي في هذه اللحظة لأفرغ ما في نفسي و ما عندي من فنون لآكلها كما هي و اغتصبها اغتصابا و امزق ثيابها تمزيقا و اجعلها اجزاء و اعمل فتحات صغيره على قدر فتحة كسها و طيزها لنيكها من خلالها لأرتشف من لبن ضرعها اللذيذ لمص أثدائها و اقتلهما عضا ، لأشرف مني كسها المتساقط و النازف من أقصى اعالي قعرها ، لأغتصب طيزها و افسخها المرة تلو الأخرى لأفرغ كل طاقاتي الكامنة و الحبيسة و التي لم تجد طريقا تفرغ به كل المكنونات، فقالت له اخته حيلك حيلك انت تنفع تكون شاعر سكسي ، بأه يا راجل كل اللي عملته في الست مراتك و لسه في عندك فنون و طاقات كامنة ، **** يساعدها عليك و على تصرفاتك ، وبعدين هي عندها حق في انها تمنعك من طيزها و نياكتها في طيزها ، و كيف و انتا خزقتها و فسختها و حانعمل ايه دلوقتي معها و ازاي نرضيها دي مسألة مش سهلة بس انت اصبر على و حا خليها تصالحك ، و انت بتعرف هي بتعزني كتير و انا حازورها ، و بعدين حضرتك بتسمح لها بزيارتي عشان اراضيها و اعالج فسخ طيزها و احنن قلبها عليك ، و لازم يوم بعد يوم تجيبها عندي و ما تغصبشي عليها في حاجة و ما تطلبشي منها حاجة خصوصا شغلات النياكة و الذي منه ، و اعمل نفسك تقيل و انك زعلان من نفسك و اشعرها انك متاثر عشانها بس ما تزيدهاش و تكون بحدودها علشان البنت برضه ما تطمعش حتى لو طلبت منك نياكتها فارفض بلباقة و اظهر خوفك عليها و ارفض بادب فقط بعض مداعبات البزاز و الحلمات و ان تقبلها و تصبحي على خير ، و اذا حسيت ان المور صارت تبدا معك كده فتفاءل خير فهي و ان تضايقت من عملتك المهببة إلا انها ذاقت حلاوتها بعد حين و تريد ان تعيد الكرة و لكن ليس بطلب صريح بل هي تريد ان تكون انت البادئ و من ثم ستكمل هي المشوار ، فاتقل عليها لحين ما يطب المحن فيها و تجعل طيزها تتراقص امام عيون زبك و بعدين بتفكر تنيكها فيها و لكن ما تنيكهاش نيكها بخجل و برود و هدوء في كسها نيكا كلاسيكيا فتجد انها ستدفعك دفعا لنياكتها في طيزها ، و لكن ارفض بادب و ظل على طريقتك في كسها مع مواصلة البوس بين بزازها و شفتيها و حلماتها و سرتها و باقي جسدها ، فستشتعل هي نارا ، و ستمسك زبك و ستدفعة في طيزها لنها بلغت درجة من المحن لا تستطيع التنازل عنها حتى لو اخترق زبك امعائها وصولا لمريئها ، واهمس لها اخاف عليك يا حبيبتي و انا تعلمت من التجربة الاولى و اخاف على طيزك من زبي و من فسخها و بكائك و اعلم انك لا تحبين ذلك و تتضايقين و لا احب ان اعيد معك الكرة حبا بك ، و لو انني ارغب و من اعماق قلبي دائما ان انيكك في طيزك و الوح بك و بجسدك تلويحا و انت راكبة على زبي وخرم طيز متركز على وسط قضيبي و اشيلك و انزلك ، ولكن التجربة السابقة منعتني و لا اريد ان افقد ودك ، و بعدين خود زبك و امسكه بايدك و مرره على فتحة طيزها و افركك في الفتحة وبين الفلقتين حتلاقيها تشعوط و تشتعل من اللذه و الاستمتاع و الصراخ حتى انها تمسكه بيدها و سوف تدخله فتمنع قليلا و قل لها سادخل الرأس فقط للحظة و سأخرجه عشان ما تزعليش احنا ما صدقنا تطيب طيزك و ترجع الفتحة صغيرة تاني زي ما انتي بتحبيها انا مش عايز ااذيكي ، و افضل حك لها براس زبرك في فتحة طيزها حتى تحس بانقباضاتها و حرارة كسها فادخله فورا في كسها بسرعة و قوة دخولا و خروجا و اقبض على ثدييها و اضغطهما و شد الحلمات ، و قول لها خدي في كسك في كسك خديه من كله للبيضات خديه في طيزك كله ايوة ايوة كمان كبي المية بتاعتك يا حبيبتي عل زبي ياللا ياللا يا احلى ممحونه اشوفها بحياتي يا احلى منيوكة نكتها في حياتي يا مراتي يا حبيبت يا احلى كس اشوفه عليه يا احلى طيز صغيره احطه فيها يا احلى زنبور قايم امصه لها يا احلى شفايف كس الحسهم لها يا احلى مهبل اشرب منه اكسير المني يا احلى بزاز ارضع لبنهم يا احلى شفايف اموت في غرامهم يا احلى عيون اغوص في بحرهم يا احلى فخاد ارتمي عليهم يا احلى فلقات طيز امرغ زبري عليهم يا احلى حلوة هي ملكتة حبى ممحونتي انا حبيبتي انا يا مراتي.
نظر اليها انور مشدوها بكلماتها هذه و الاوصاف و تصوير هذه العملية الحنسية المفترضة و كانها حدثت ، فقال لها : ايه الخبرة دي كأنك مجربة الكلام ده ، وده حصل معاكي متخبيش على انا اخوكي يعني انا و جوزك اصحاب ومصلحة واحدة ، فاطرقت بوجهها للحظات بحزن و خجل و قالت نعم هذا حدث معي و لكني لم الجا لأحد ووجدت ان زوجي متفاهم و قد حدث معي ما حدث لزوجتك و صبر على و راضاني و انا اثقل و فكرت انه اخطا و انا لا احب ما فعله ، علما بان هناك فارق كبير فيما بينك و بينه فهو كان يتمنى علي و يذيقني من الحب صنوفا و يهمس باذني كلام يذيبني ، حتى انني كنت مستعدة لأسلم اليه أي شيئ يطلبه حتى طيزي و لكنه كان يستأذنني في التجربة كما يسمعها من زنلائه او ما يشاهده من أفلام و عندما وثق بأن هذا الشيئ يسعد المرأة و يجعلها في اكثر الأحيان تطلبه فعرض على الفكرة و انا كنت في لحظة مزاجية استسلامية و في غاية اللذة و الاستمتاع بما يتدفق مني من مني و مياه و انقباضات نتيجة لمداعبته كسي و حلماتي و احيانا التلاعب ببعض اصابع الماكياج في كسي و على حواف و شفايف كسي و كذلك على حلمتي و عمودي الفقري فأشعر بأني في عالم آخر من الاسترخاء و الاستمتاع و النشوة ، و عرض على الأمر فوافقته الى ان يداعب حواف طيزي و الفلقتين و اذا اراد ادخاله فليعمل مساجا و تدايكا باصابعة و راس زبره لفتحة طيزي حتى تتجاوب في التوسع ان يزيد من الكريمات الطرية و الناعمة التي تسهل الدخول ، و قبل ايلاجه في طيزي فليجرب ان يدخل احد اصابعه في الاجزاء الولى من فتحة طيزي و برفق و يبدا في التوسيع بأصابعه حتى آذان له بالولوج و لكن على شرط ان يدخل رأسه فقط و اقل من 2 سم و يخرجه و ان تألمت على الا يعود لذلك الأمر ثانية ، فوافق و بدأ العملية و انا استشيط محنا و اثارة و لذه وهو يراقبني و لا يترك البوس و اللحس و العضعضة و زبه و يديه من جهة اخرى تعمل في طيزي بداية عمليات التوسيع و التي تزيدني محنا و شوقا الى ان بلغت الذروة و طلبت منه ادخاله فقال لي انت ادخليه براحتك ، عندما امسكته شعرت انني لول مرة امسك زب زوجي وادخله في طيزي علما بأنني يوميا امسكة و امصه و ابتلع منيه و اهريه عضا و مصا و لحسا و بلعا ، و كذلك فإن كسي لم يعتقه و يظهر انه تعود على ضخامته ، في تلك اللحظات التي وضعت بها راس زب زوجي
زوجي على فتحة طيزي احسست انه منتفخ الأوداج و كأن قطره عامود كهرباء يود اختراق فتحة ابره ، و هي اول مرة يفض فيها زوجي بكارة طيزي و يفتتحها شبه رسميا حيث انه لم يغمده كله لغاية الآن انما كان على الأبواب ، في تلك اللحظة شجعته و امسكت زبره و غمدته في منتصف فتحة طيزي و اشعرته باني جاهزة حيث وضعت يدي على مؤخرة فخذه و ضغطت عليها فعلم انني جاهزة و استعد و ضغط بزبره في فتحة شرجي فدخل رأسه بصعوبة في فتحة طيزي فصرخت صرخة شديدة من الألم و احسست ان طيزي قد انفتحت بدائرة قطرها اكثر من متر، و ان ما دخلها ليس زبرا بل ماردا عملاقا قد شقها نصفين و احسست ان امعائي قد سقطت و دمائي قد نزلت و من شدة الالم سحبت جسدي و بقوة من بين ذراعية المتراخيتين و ارتميت على حافة السرير اطلب منه ان يضع الفوط و المخدات في طيزي ليسد هذا الشرخ الكبير و هذا السيل الجارف من الدماء انصرع زوجي لرؤيتي اتصرف بهذا التصرف الجنوني و الكلمات الجنونية التي تفوهت بها و لا اتذكرها و نظر الى فتحة طيزي ليطمئن عليها و انا اضغط و احاول ان احشو اللفائف بها فخاف على و ركب فوق سيقاني و انا بطني ووجهي للاسفل و علا ظهري و ابعد يدي بالقوة و ازاح اللفائف عن طيزي و فتح بيديه فلقتي طيزي ليجد فتحتي صغيرة كما هي و لكنها تنقبض بسرعة تفتح و تضم ، و لم ادري ان ذلك من حمّ و سخونة زبره بل حسبت انه شق طيزي نصفين و ضربني على طيزي و قاللي قومي يا ممحونة انتي خوفتيني وووقفتي المية في زبري روحي شوفي طيزك في المرآه و تطمني عليها و شوفي شو اللي جرى لها ، ما جرى لها شي بس هذا دلع و انتي من قلة النيك و انا محقوق اللي ما فتحتك اول ما تجوزتك و محنتك و خليتك كل يوم تركعي لي عشان انيكك في طيزك ، و لأجل هذه الخوفة سانزل مائي بيدي لكيلا يتجمد داخلى و اصاب بالمرض ، و عليه فإنني لن المسك من الان فصاعدا خلاص انتي محرومة من النياكة لمدة شهر ، و سانام انا في غرفة اخرى او مع الأولاد فرجوته ان يبقى فلم يرض ، نمت مقهورة و محروقة ففي قمة استمتاعنا و تلذذنا تنكنا و لم نكمل و نام كل منا على طرف ، و اصبح و لم يكلمني و ظل ساكتا و لمدة اسبوع ، اكلت النار كسي و خف الم طيزي حيث انه احضر لي من الكريمات و الدهونات العربية و الطبية ما عالجت به آلام طيزي و الفسخ الصغير الذي لا يرى فقد زال ، و اصبحت كلما دخلت الحمام امسك الليف و ادعك به جسدي و اثدائي و افرك حلماتي فاصاب بذلك الاشتعال الجنسي و انزل بأصابعي و افرك بظري و شفايف كسي و رحت ادخل انابيب المعاجين او أي ادوات رفيعة تشبه الزب في كسي حتى انزل مائي و اصبحت امارس العادة السرية و ذلك لابتعاد زوجي عني ، و اثناء ادارتي لجسدي تحت دش الماء انزلقت احدى قدمي على ارضية الباني فلم استطع في الحال ان امسك نفسي و ذلك لنعومة بلاط الحمام فانزلق جسمي لسفل و انا اضغط برجلى على حافة البانيو لكي يكون الانزلاق خفيفا خوفا من اتاذي او اقع ارضا فينكسر شيئا ما من جسدي و اركنت ظهري للحائط و رحت انزلق بطيئا حتى اتمكن من التوقف ، و اثناء انزلاقي حدث شيئ لم يكن بالحسبان فمن ثقل جسمي لم احس انني وصلت الى خلاط الماء الساخن و البارد و هو عبارة عن عامود حديدي مطلي بالكروم رفيع و طويل حوالي 15 عشر سم و يشبه قضيب الرجل و كان يستخدم اذا ادرته يمينا حصلت على ماء بارد و اذا ادرته يسارا حصلت على ماء ساخن و اذا تركته في المنتصف حصلت على ماء مخلوط ، لم ادري إلا و شيء دخل فتحة و تجويف طيزي الى آخره و رقدت على قاعدة الخلاط بحيث كانت يد الخلاط كلها و لآخرها تقبع في طيزي صرخت بزوجي ان ينقذني و يلحقني و يزيحني عن هذا البلاء و تذكرت حينها انني لوحدي و قد غادر زوجي للعمل فماذا افعل ، اغلقت الماء و انا جالسة على القضيب الحديدي و رحت ابكي على هذا الحال و افكر ماذا افعل و كيف اتخلص من هذا ، و انتظرت على هذا الحال الى ان جف ماء حوض البانيو و اصبح بامكاني ان اقف شوية شوية و ببطء خوفا من قضيب الحديد ان يشق فتحة طيزي و يشركها مع فتحة كسي ، فتحاملت على نفسي و رحت اقف شوية شوية و احاول ان ارفع مؤخرتي و ازيح قضيب الحديد من طيزي و كنت احسه كزبر انسان يعاندني فكلما حاولت الوقوف و اخرجت طيزي منه بضع سنتيمترات رايت اعوجاجه و تقوسه في منتصفه يجذبني لاسفل لأدخله كله و اجلس عليه و هكذا حاولت عدة مرات الوقوف بهذا الشكل و كنت في اول الأمر احس بالألم الفظيع و لكن بعد تكرار عدد من المرات احسست ان فتحة طيزي قد تكيفت على هذا الوضع و فتحت على مصراعيها فاصبحت اقوم عنه الي بدايته ثم انزل فوقه ببط خوفا ان يعورني و استمرأت هذا الحال و تلذذت منه حين اصبحت اشعر بانقباضات كسي و نزول المياه منه فانبسطت و وجدت لي نييك فأول من فتحني رسميا من الجماد هو هذا القضيب الحديدي و بالصدفة ، و لم اكذب خبرا فأحضرت (كندوم مطاطي) و البسته لقضيب الحديد و دهنت الكندوم بالمعاجين و المراهم من اوله لآخره و رحت اجلس عليه اقوم و اقعد و اصرخ من اللذه و لم اكتفي بذلك بل
احضرت بعض الخيار و رحت ادخله في فرجي و للمرة الأولى احسست باني شبقة و سكسية لأجعل جمادين ينيكانني و احرم زوجي من هذه اللذة التي تنتابه و سوف تنتابني لم اكن اعلم ان هناك لذه من النيك في الطيز ، و قضيت نهاري ذلك في الحمام و لم اذهب للعمل و كببت على نفسي اكثر من خمس مرات ، و تمنيت حينها ان يأتي زوجي و يكون بديلاً عن ذلك القضيب الحديدي ليمدده داخل جسمي و يكتشف اعماقي و يقذف حمم مياهه في صميم امعائي و اتلوي على زبره يمينا و شمالا و اجعله يغتصبني اغتصابا و يفسخني فسخا ، و اخيرا نظفت جسدي و رحت مهدودة و نمت على سريري على وجهي عارية إلا من غطاء خفيف و فتحت رجلي لأجل فسحة لفتحة طيزي كي يدخل الهواء البارد اليها و يبرد نارها التي اكلتها من كثرة نياكتها من القضيب الحديدي و تمنيت انه اذا جاء زوجي و كشف جسدي العاري ووجد ساقاي المفتوحتين لآخرهما و فتحة طيزي التي تنتظره بفارغ الصبر منذ اكثر من عشرة ايام و مدى المحن الذي احس به بع انقطاعه عن نياكتي ساسلم له نفسي في الحال طيزي قبل كسي فليتمرغ فيهما كيف شاء و ليفسخني و ليفعلما يحلو له ، جاء زوجي بالفعل ووجدني ممدة على السرير بهذا الشكل المغري و رأي جسمي العاري من خلال تقاطيعة تحت الشرشف الخفيف و استغرب و سلم على و سألني لماذا لم اذهب للعمل كعادتي و لكني لم ارد إلا ان قلت له انني مجهدة ، و ارجو ان تسامحني عما سبق و بدر مني و انا آسفة استغرب زوجي ذلك الاسلوب و الاستسلام مني و لنه رقيق و سريع العاطفة نظر الى وجهي المنكسر و الذابل و هو لا يعلم انه من كثرة نياكتي بالقضيب والخيارة افرغت ما في جعبتي من كبت و محن و لذه و مياه ، فمال على خدي و قبلني و قال لي سلامتك يا حبيبتي انا مسامحك ، فقلت له لا ارضى إلا بقبلة حارة على شفتي و ان تقبل كتفي من الخلف اللذان اشتاقا لقبلاتك الحارة و هما يبكيان من طول الانتظار فقبلني قبلة لم اجد لها طعما من قبل و من بعد قبلة شوق و حرمان بعد طول زمن اشعلت كل جسمي و كياني و اعطتني دفعة من النشاط بعد الذبول و اراد الابتعاد فنظرت اليه نظرة عتاب و اشرت له على كتفي و تذكر و قال انا اسف و ازاح عني الغطاء الخفيف حتي مقدمة طيزي ولكنه لم يكشفها و اصبح الان هو فوق ساقي و انزل صدره على ظهري مقتربا بشفاه على اعلى كتفي و احسست بأنفاسه الحارة اللافحة و اللاهثة و لكنها في اشتياق الكبرياء و لن يلمسني إلا اذا صرحت له انا راح يفبل كتفي و اعلى عمودي الفقري حتى وصل لشحمة اذني و راح يلحسهمها و يمصهما و هو يعرف انهما نقطتا ضعفي الوحيدتين اذ عند ملامسته لهما و مداعبته لهما و همسه باذني بأنفاسه الحارة فانني تحصيل حاصل سأسلم له كل كياني و كل جسدي يعبث به ما يشاء و لكن الذي ستميز هذه المرة ساجعله أول من يخترق و يفض بكارة طيزي كإنسي وذلك لتميز الزب الطبيعي عن الصناعي و الجماد ، عندما كنت احس بانفاسه كانت الرغبة و الشهوة تجتاحني و الان فقد ركب جسمي كاملا من اخمص قدمي و لغاية راسي و احسست بزبره المتكور في بنطالة يزداد صلابة و تمددا شيئا فشيئا فلمست بنطاله بيدي لعلي اقلعه اياه ففهم اشارتي و خلع بنطاله و هو فوقي و ما زال يقبل كتفي و يلحس شحمة اذني اصبح عاريا فوقي و لم يفصل زبره عن طيزي و فلقتيها و فتحتها الا الغطاء فازحت الغطاء فاكمل عني و اتخذ زبره موقعه فوق فلقتي طيزي و لكنه ظل كامنا بانتظار الاشارة و هو لن يفعل شيئا و يعيدنا كالماضي بلغت ذروة شهوتي و محنتي اقصاها خصوصا احساسي بزبه و ساذوقه في طيزي بعد تجربتي مع القضيب الحديدي فسحبت من جارور الماكياج الذي بجانبي انبوبة مرهم و كريم و كنت البادئة فوضعت منهما على حافة اصبعي و دهنت فتحة طيزي و تناولت مرة اخري كريما و تناولت زبه ودهنت رأسه و جزءً منه و ناولته الكريم ليكمل الباقي فهم اشارتي و هلت اساريره و راح يدهن كل زبه و فلقتي طيزي و خصوصا الفتحة التي دهن جوانبها و سمحت له بادخال اصبعه ليوسع من فتحة طيزه و التي هي بحكم ما فعلته قبل ساعة هي مفتوحة و جاهزة و لكن لكي اعلمه انه لم يلمسها احد قبله تركت له عملية الدهان و التدليك و التي انقلب منها مسروراً و راح يهمس في اذني من كلمات الحب و الغزل التي تثير الشهية و المحن و بعض الكلمات الجنسية الخليعة التي تثير و تستفز و لكنها في هذه المواقف من الانفعالات مرضي عنها كان يقول لي باحبك يا حبيبتي و باموت فيكي و في كسك انا عارف انك ممحمنة و بتتشرمطي علي و بتتقلي و انا عارف انك بدك عشر ازبار في الليلة خمسة في كسك و خمسة في طيزك غير اللي في تمك انا حارضيكي و حاهريكي و حافسخ لك كسك و افسخ لك طيزك ماشي يا حبيبتي الان ساوجه مدفعي ساختق اعماقك اصبري و اصمدي للحظة و بعدين بتكوني مفتوحة وبيسهل عليكي بعدين تنتاي و تنمحني في كل وقت بدون الم او خوف لكن حانستلذ مع بعضنا و ساريكي فنون النيك في الطيز و الكس معا سانيكك من كل النواحي و في كل المنافذ كان يقول هذا و هو يعالج راس قضيبه على فتحة طيزي و يقول اصمدي شوية يا حبيبتي
اصمدي شوية و بعدين بتصيري ممحونة و منيوكة في الخزقين الكس و الطيز و اعتبريها ليلة دخلو راح يهمس في اذني حتى حميت خالص و صرت انا العب بفتحة طيزي على راس زبره و احاوة ان ارجعها للخلف و اضربها بطرة زبره حتى اثيره و اعلمه اني مستعدة لنياكتي من طيزي لم يكذب خبرا وضع رزبه على فتحة طيزي و رفعها حتى يستملكها و امسكني بيديه من خصري و كبس بزبره في طيزي دفعة واحدة حتى احسست ان بيضاته قد دخلت ايضا صرخت صرخة خافتة و لكني تحملت و ابقي زبره في طيزي ساكنا حتى اهدا و ياخذ هو موضعه فالذي خفف علي الألم انني قد فتحت نفسي بنفسي من خلال قضيب الحديد و السبب الثاني ان فتحة طيزي مهيئة و مليئة بالكريمات و الدهون التي سهلت على زب زوجي للانزلاق في الداخل و اقول لك الصراحة بعد ذهاب اللم بلحظات احسست بمتعة ذلك المارد ساكن في جنبات طيزي و يتمرغ في احشائي و يحرث فيها و يستكشف بعد ان ابتلعت زبه اردت ان اتجاوب مع هذا الواقع و هذه اللذة فصرت اقدم طيزي و أؤخرها لكي يخرج زبره و يدخل ففهم اشارتي و راحي هو يدخله بطيئا و يخرجه و هكذا الى ان اصبحت الفتحة مهيئة للنيك الطبيعي فاصبح ينيكني بالشكل المعتاد كما انه ينيك كسي و في بعض الاحيان يثيرني فيخرج كل زبه للخارج ثم يدخله مرة واحدة لآخره فاصرخ و انتشي و اطالبه بالمزيد و انا اطلق الاهات و الوحوحات و انين الأنثى الممحونة و التي تثيره فيزيد قوة و شراسة في نيكي و احيانا يثيرني اكثر فيخرج قضيبه من طيزي و يدخله في كسي و بالعكس يفعل هذا مرات و مرات الى ان تبلغ بي النشوة فأقذف الماء من كسي و هو يقذف ماءه الحار في طيزي و احيانا على ظهري و احيانا على مقدمة كسي و احيانا يخرج قضيبه من طيزي و يضعه في فمصي لمصه و احميه له و يعود وضعه في طيزي و امصه له و كضلك في كسي و هو يقذف و انا اقذف و لم نحس انفسنا و قد نسينا اطفالنا فقد ناموا بلا دراسة او طعام إلا ما كان في الثلاجة و قد تبادلنا الحب و النيكة من ظهر ذلك اليوم الى صباح اليوم التالي و اذكر اننا فعلنا ذلك اكثر من عشر مرات حتى ارهقنا و نمنا فوق بعضنا و زبه ملازم طيزي لاخره فيها و لول مرة يحدث هذا و في الصباح واسيقظت على حرارة زبه في طيزي فحركتها يمينا و شمالاً ليقظه و يكمل مسيرته فاستيقظ و قبلني ووجد زبره ساخنا في طيزي فاحسست بانتصابه داخلها و انتشيت وراح ينيك في بهدوء ثم بقوة اكبر فاكبر الى ان كب في طيزي شلالات من المياه الدافقة اللزجة و الساخنة فسحبت طيزي بهدوء و جعلتها لأعلى لسيتقر فيها السائل المنوي و رحت امصمص زبره و الحس له ما تبقى من سائل و ابلعه و علمت ان اجمل زبره تنتاكه المرأة هو زبر الصباح حيث تكون كل قوى الرجل متجمعة بعد الراحة و هو ما جعلني انتتشى و جلسنا فوق بعض بالمقلوب هو يلحس ماء كسي و الذي اختلط بسائله المنوي الذي يسيل من طيزي و انا امص له زبره و احاول ان اجعله يقذف مرة اخرى وفعلا بعد لحظات تم القذف و حسبتني أتزوجه لأول مرة في حياتي و امارس معه الجنس للمرة الولى بلون آخر و لون آخر و بين القبل و الهمسات و المداعبات صفح كل واحد منا للآخر و تأسفنا على ما فاتنا من ايام لم نكتسبها في ليالي العشق و الغرام ، و أصبحت حياتنا مسك و عنبر و احلى من العسل إلا اننا اتفقنا أنه لن نتعامل بالنياكة من الخلف إلا حسب اتفاق او مواعيد معينة و الصدف تكون أكثر على الارجح لكي لا تكون روتينية و يكون الانبساط و اللذة لكلينا هو الهدف ، و لكن عند الضرورة او اشتياق احدنا للمضاجعة من الخلف اتفقنا على ان أي واحد منا يريد هذا الشيئ يجب ان يضع حبة من الفاكهة على مسند السرير خصوصا زوجي لكي اعلم انه يريد ذلك و انا كذلك حتى يتحضر كل منا لهذه المواجهة اللذيذة و يستعد لها و ان لم يكن مستعدا فيزيح الحبة عن السرير بحيث يعلم احدنا ان الاخر ليس مستعدا بعد اما اذا ما توافقنا و اردنا ذلك فإن الطرف المطلوب يبقي الحبة اشارة لموافقته ، و هكذا سارت الأيام و أنا كل يوم ازداد حبا و عشقا لزوجي الذي يغطي كافة رغبتي الجنسية و المنزلية و المصروف ، و زد على ذلك فإنه يحضر لى الحليب بشكل دائم و اضاف ضنوفا جديدة من المراهم و الدهون و الأدوية التي استعملها لفتحة طيزي لتكون دائما ضيقة و في وضعها الطبيعي حيث انه عندما نتنايك ترجع صعوبة الاختراق كما كانت و لكن بدل الصراخ و الألم ، يستبدل بألم اللذة حيث يتم الدخول بمساعدة الكريمات و الدهون ، و كذلك هو يعتني بزبه من خلال التدليك و المقويات الجنسية الطبيعية و الدوائية ، و كل يوم يطعمني من اشكال النياكة تختلف عن اليوم السابق و كأننا كل يوم في ليلة دخلة و كذلك انا فإنني افرغ للعناية بجسدي يوميا اكثر من ثلاث ساعات ابتداء من وجهي و حتى اخمص قدمي و هناك العناية الفائقة بشد كسي و صدري و اثدائي و حلماتي و تدليك فتحة طيزي و عضلاتها و تنظيف جسدي من اقل الشعيرات ، ناهيك عن اللباس خصوصا اللباس اللاصق على الجسم لكي يتجسد هذا الجسم بكافة تقاطيعه و بكافة الألوان و لقد اعجب زوي بهذه
الثياب التي ارتديها و كل يوم شكل جديد و لبس جديد و نوع جديد من نفس اللباس ، و هذا الذي جعل زوجي عندما يعود و يراني بهذا الشكل لا يصبر على طعام و شراب إلا ان يذوق اولا من شراب اثدائي و يطعم و يروي نفسه من قذف مياه كسي ، و ليس ذلك و حسب انما في بعض الأحيان يقوم باستثارتي و يجعلني في قمة اللذة حينما يتركني في ثيابي اللاصقة و يقوم فقط بعمل فتحة سفلية اسفل بنطالي بين فتحة طيزي و كسي و يقوم باغتصابي من الجهتين و انا في قمة اللذة و الانبساط و لا اقذف الا على الاقل مرتين او ثلاث و كذلك هو الى ان يروي غليلي بانتظار الوجبة المسائية الليلية ، و ظللنا على هذا الحال الى يومنا هذا و هذا برنامجنا اليومي ، اما انت و من خلال كلامك فانت الغلطان لأنك اغتصبتها و لم ترضها او تكون مبادرا و لو بالتحسيس عليها او تقبيلها او الهمس لها بكلمات جميلة تدل على الندم و انك لم تقصد هذا إلا بداعي انك تحبها و تريد ان تزيد في انبساطها و لذتها ، و انك لن تقوم بفعل هذا الشيئ مرة اخرى غلا اذا هي طلبت ذلك و كانت مهيأة للأمر ، و ارضائها ببعض الهدايا المحببة لنفسها او أخذها لزيارة من تحبهم و ترتاح لرؤيتهم او اصطحابها لجلسه في احدى المناطق الهادئة و المريحة جلسة رومانسية يسودها الحب و الكلمات العطره و العتاب الخ ، و على كل حال سوف اساعدك و اقوم بدعوتها و تليين موقفها و تعليمها على هذه المواقف و مواقف الأزواج و متطلباتهم ، و اللذه و الجنس و الإثارة ، فلا تحمل هما.
كان انور يسمع لكلامها الجنسي المثير و هو سارح في عالم آخر اخذته النشوة من كلماتها و حركاتها التمثيلية كلما كانت تصف في العملية الجنسية مع زوجها ، و عاود زبه انتصابه و لم يستطع الاحتمال و هو يتخيل اخته بين ذراعي زوجها يفعل بها هذه الفاعيل المثيرة ، و تخيل زوجته بهذه الأوضاع و تكون راضية عليها فيبلغا قمة اللذه و العطاء و المجون الرهيب ، و لكن ما تخيله اكثر هو ان يكون هو و اخته منى يمارسان ما قامت بشرحة سابقا عن هذه العملية و قد اتته الرجفة و العرق و لكنه مقيد لا يستطيع فعل شيئ لزبه النافر و المعترض على جبسه بهذا البنطال و يجب ان ينطلق ليشتم هواء الحرية و يبحث عن الاكساس و فتحات الطياز و الافواه التي تنتظر المص و البلع ، و لم يستطع انور الصمود اكثر من ذلك فهو يريد ان يقذف و اخته في مواجهته و هي ترى انتصاب زبره الا انها لم تعلق على شيئ بل تركته كذلك لتلتذ لنفسها و لو انها تحس ان هناك بعض الانقباضات الخفية التي تنتاب حلقومها و التي تجعلها تبلع ريقها بشكل متتالي و كذلك الانقباضات التي تنتابها من عند عانتها لتتصل اسفل كسها و لقد احست بالافرازات الاولية تسيل من كسها الا ان لون بنطالها غامق اللون يستر ما ينزل منها ، تعلم انها اثارته بكلماتها و شروحها لعملية الجنس مع زوجها لعله يتعلم ايضا كيف يطبق ذلك مع زوجته ، و التي رسمت ايضا في مخيلتها كيف تصطادها و تعلمها الجنس و تستأثر بها و تنتقم من طيزها لأخيها و تجعل من طيزها ماخورا يرتاده زوجها و اخيها ، طلب انور من اخته ان تعمل له فنجالا من القهوة حتى تغيب في المطبخ لعدة دقائق حتى يتمكن من اخراج زبره و دفق ما فيه من مني محبوس يضغط عليه و يستعد لقذف نفسه في اية لحظة ، فأجابته بالإيجاب و هي تعلم في قرارة نفسها لماذا هذا المبرر من اخوها و لكنها انصرفت للمطبخ ووضعت الغلاية على الغاز و لم تشعله بعد و انتظرت اكثر من دقيقة حتى يكمئن اخوها انها في المطبخ و هو يستعد لعملية القذف ، و كذلك فعل هو و تسلل على قدميه بخفة ليتاكد من انها في المطبخ و رجع لغرفة نوم اخته و لكنه فكر لن يكون قذفه سدى بل سيتخيل الشخص الذي يحبه و الذي سيقذف فيه سائله المنوي ، التفت لدولاب اخته و فتحه فوجد قمصان نومها المغرية الخفيفة التي يستحق ان يقذف زبرا في كل قميص منهما و ذلك لإثارة منظرهما و تفصيلهما ووقعت عينيه على احد كيلوتاتها فاخذه ووضعه على قضيبه وراح يمرج به زبره و يقول آه يا اختي الحبيبة لقد ذبحتيني بكلمات الشهوانية لقد ادخلتيني في عالم الجنس الحقيقي ليتني فتحت طيزك قبل زوجتك ليتني امص لك كسك ليتني افسخك و اركبك كما يركبك زوجك ليتني انال لحظة منك من اللحظات التي تعطينها لزوجك آه يا حبيبتي آه يا قاهرتي آه يا فاتنتي ، لن يهدأ لي بال إلا اذا نكتك لن المس زوجتي قبل ان امتطيكي و استكشف انحاء جسدك الصارخ الطاغي ، لن اركب امرأتي إلا و انا اتخيلك بين يدي سأنيكها و لكن لن تكون هي المنيوكة بل انت سانيكها باسمك و سأقذف في كسها و طيزها و فمها باسمك ، لن اعود لوضعي الطبيعي إلا عندما انالك ، و اخذ زبه يرتجف و اخذه هو يطوح نفسه للامام و الخلف و كيلوت اخته يحيط بقضيبه و كانه يخاطب اخته افتحي طيزك يا حبيبتي ها انا ادخله آه ما اجمل طيزك و فتحتها انني احس بانقباضات عضلات حلقة طيزك انها تشعرني بالاستمتاع فهي تفتح و تضم هيا اضغطي بفتحتك على قضيبي آه و آه و آه هيا انه يدخل احشائك آه ما جمل هذا العالم الدافئ داخلك اين
زوجتي المجنونة لترى كيف الحب و كيف النياكة و فنها ىه يا اختي انني اعبدك و احبك و احبك و احبك و احب كل ما فيكي ارجوكي دعي زبي يرتع في طيزك و في كسك آه ها هو يدخل دعيه يدخل آه آه آه .
لم يكن يدري و هو في عنفوان نشوته ان اخته منى قد تسللت على قدميها بخفة حاملة فنجان القهوة ووقفت على الباب تستمع اليه و تنظر الى زبره باعجاب و دهشة و قد تملكها ما تملكها من النشوة و الرجفات وودت لو رمت نفسها عليه و التقمت زبره لتمصه و تفرغ الشحنات الكامنة فيها و التي تتصاعد وتيرتها و لكنها فضلت الانتظار اترى ما يحدث و على القل فليكن اخاها هو الذي يبدأ بهذا..
لم يكن يدري و هو في عنفوان نشوته ان اخته منى قد تسللت على قدميها بخفة حاملة فنجان القهوة ووقفت على الباب تستمع اليه و تنظر الى زبره باعجاب و دهشة و قد تملكها ما تملكها من النشوة و الرجفات وودت لو رمت نفسها عليه و التقمت زبره لتمصه و تفرغ الشحنات الكامنة فيها و التي تتصاعد وتيرتها و لكنها فضلت الانتظار اترى ما يحدث و على القل فليكن اخاها هو الذي يبدأ بهذا ، كانت تنظر اليه و تحسده على هذا القضيب الضخم و الذي يتجاوز في طوله و ضخامته زب زوجها فلتجرب اذن نياكة الأخوة و المحارم و تحل لخيها مشكلته و تعلمه كيف يستطيع ان ينيك زوجته من طيزها و يمتعها و برضاها ايضا ، كان انور يمرج بزبره ذهابا و ايابا و بسرعة شديدة و ما زال زبره منتصبا إلا انه لم يستطع ان يقذف و كان يعاني و يتأوه و استعان ببعض الزيوت الطريه من دولاب زينة اخته و مرج بها زبره لعله يساعده ذلك و لكن لم يفلح و قال بصوت خافت الظاهر ان الماء قد تجمد في زبري ليلة ان كنت في بدايات قمة قذفي في طيز زوجتي و انسحاب طيزها مني و صراخها و لا ادري ماذا افعل ان لم استطع اخراج الماء الآن فسوف امرض و انقهر و اموت من هذا الحصر هيا يا زبي الحبيب هيا يا اكبر منيك ساعدني في التخلص من مائي ارجوك و بسرعة ، آه على طيز او كس حامي الآن ادخله فيه لينقذني من هذا المأزق آه لو ترضى لي اختي و تساعدني من هذه الورطة و تخلصني و لكن هيهات هي في المطبخ و لا تدري بالنار التي في لا املك الا ان اتخيل انني ادخله في طيزها الآن لعلي اقذف هيا ايها الزب اللعين ساعدني انني اضعك الآن في طيز حبيبتي السكسية اختي منى لعلك رايتها بثيابها الجنسية المثيرة و التي يجب ان تقذف عدة مرات فقط لرؤيتك هذه الثياب التي اتمنى ان تلبسها دائما امامي و ليس زوجها المحظوظ بكسها و طيزها فقط اما انا المتعوس في زوجتي فلم تصلها المحن كما وصل لأختي السكسية الفنانة هيا انك في اعمق اعماقها هيا انك وصلت للامعاء و الكبد و الطحال احرث في طيزها كيفما تشاء هيا و اخذ يمرج بيده ادخالا و خروجا كأنه يدخله في طيز اخته و يقول هيا يا زبي الحبيب لقد مرضت لقد اتعبتني و امرضتني لست قادرا على المواصله و رمى نفسه على الكرسي الجلدي و هو يلهث و يبكي و زبه ما زال منصبا و يخاطبه انك لم تساعدني و لا استطيع ان اساعدك بشيئ الا طيز او كس ينقذني ماذا افعل ماذا افعل و اجهش في البكاء ، رق قلب اخته عليه و اسمعت صوتها كانها دخلت فجأه و اصطنعت الدهشة لمرآه هذا و قالت اخي ماذا تفعل و لماذا انت عاري و ما المرض الذي عندك و من هو الذي امرضك و اتعبك قل لي و عملت نفسها انها غير مهتمة بزبه و جلست على الرض و امسكت بذراعيها خديه و جعلت تمسحهما له و تقول له مسكين كس اختها مرتك اللي وصلتك لهذا الحال لا تبكي و قل لي مرضك و سوف اعالجك كانت تقول له هذا و تعمدت ان تضع زبه تحت ابطها فاصبح زبه بين ذراعها و ابطها و احس زبه بهذا المكان الدافئ و هي احست بدفقات زبه المتوترة وجعلت نفسها لم تأبه لهذا ، و اهتمت للنظر في وجهه و مواساته و معرفة مرضه للتخلص منه و معالجته ، و قالت له ما مرضك و ما الذي لا تستطيع ان تنزله و ما هذا المتجمد فيك قل لي حتى اساعدك و احضر لك احسن طبيب حتى يعالجك ، فقال لها علاجي صعب و مستحيل و اعرف علاجي كما اعرف مرضي و لكنه صعب المنال فقالت له ليس صعبا فلدي المال الذي اشتريه لك به فقال لها المسألة ليست مسألة مال و لكن العلاج بالجنس و النيك و انت تعلمين انني لست على وفاق مع زوجتي و لقد توقف و تجمد نزول المني مني نظرا لحكايات و مغامراتك الجنسية مع زوجك لقد وترتني و انتهزت فرصة غيابك في المطبخ لأزيح ما هو مكبوت في و في زبي و لكني لم افلح ، و لا اعرف كيف انزله و لقد تعبت من كثرة الحلب و المرج و لا استطيع ان ابحث عن امرأة لجرب نفسي و افرغ هذا الماء ، هل تكسفيني لو اني طلبت منك طلبا صعبا ؟ فقالت ما هو الطلب فقال لها هل تساعديني فقط لنك اختي و تستري علي فقط ساعديني بان تحلبي زبي بيدك المثيرة لعل الماء ينزل و تفك مشكلتي ، فتصنعت الحياء و الدهشة و قالت يا حبيبي يا خويا انا متزوجة و احنا اخوة و لا استطيع ذلك فقال لها ارجوكي و ابوس ايديكي انتي عارفة انني لا استطيع الخروج بهذا الشكل و هذا الانتصاب و انت جزء من مشكلتي و قد عقدتيها حينما رأيتك بهذه الثياب
المثيرة و تقاطيع جسدك البارزة لقد اثارتني و اماتتني لذة و جعلته ينتصب و لا يستطيع ان يتراجع ، و علشان كدة مقدرش اخرج بالشكل ده ، حنّي علي و ساعديني ارجوكي و اتوسل اليك و حضنها و راح يبوس ايديها ووجنتيها و يبكي و يبوس صدرها فقالت له كفي و قد احست بازدياد شبقها الا انها ارادت ان تكون موزونة لتثيره اكثر فاكثر فقالت له انا حاساعدك بس ما تتعدى الحدود سأحلب لك بيدي و عندما ينزل الماء تنحل المشكلة و تاخد حمام و تشرب القهوة معايا و تروح عالبيت وانا حاتصل بمراتك و ارتب معها زيارة فقال لها مش مشكلة بس يا ريت نخلص ، بدات اناملها تمسك بقضيبه بخجل و راحت تحسس على هذا القضيب بكل نعومة حتى تثير اخوها الذي انكفأ بظهره على الكرسي و اغمض عينيه و راح يبدأ بالتلذذ و الاهات الخفيفة فقالت له اخته يا بخت مرانك في زبك هي مجنونه مش تستغل هذا الزب الكبير و تنبسط فيه يا ريتو عند زوجي و لكن زوجي يعوضني بحاجات اخرى مسكين يا خويا عندك مرة مبتعرفش قيمة الزب باين عليها قليلة المحن و مش بتنتاك كويس و لا بتعرف قيمة النياكة الصح،انا هلقيت هابسطك و اخلصك من المية و وضعت بعض الزيت على زبره و بدأت تمرج فيه ببطئ ثم تسارع المرج و قالت له : هيه قربت و اللا لسه و هو يقول لها شوي بعد استثارت هي الأخري و بدأت تضع يدها على فرجها من خارج القماش اللاصق و بدأت تحق فيه ، ثم ادنت بشفتيها من زب اخوها و اخرجت لسانها لتتلاعب بتمرته فأثاره هذا و قال لها ايوة كده دا الدوا قربت اخلص و من ثم وضعت شفتيها على رأس زبره لتلوكه بينهما تمهيدا لإدخاله في فمها و انزلت من ريقها عليه و راحت تمسح الرأس بأصبعها مما اثاره و بدأ يتأوه و يتأحاح و يقول حبيبتي يا اختي يا ملاكي يا احلى ممحونة يا احلى منيوكة اعمليلي زيما بتعملي لجوزك علمي اخوكي النيك و السكس بليز ، ويثيرها كلامه كما تثره افعالها و قالت له انت طولت في القذف و باين على زبك عنيد و انا حاستعمل طرقي الفنية معاه قال لها هو ملكك و طوع ايديكي و اعملي فيه اللي انتي عاوزاه فقالت له اصبر فسوف تري ، ثم وضهت زبره في فمها و عضعضته و احس هو بهذا الجو الدافئ داخل فما فاستثار و قال ايو كده يا حبيبتي انا محظوظ اللي دخل زبي في تم اختي و ناكها من فمها ثم راح يدخله و يخرجه في فمها بجنون إلا انه لم ينزل ، فقالت له اخته اصبر على ،وثم اخذته بين ثدييها و راحت تحز فيه و اخوها يئن و يتاوه ثم قامت و جلست على حضنه و راحت تحك كسها في زبره و هو يتوحوح و قالت له الظاهر انه مش مطاوعني دلوقتي افرجه ازاي يطاوعني و راحت تقلع الجونيلا فظهر جسدها العلوي الصارخ عاريا و راي اخوها ذلك الصدر الناري و البزاز ذات الحلمات الوردية فاستشاط تلذذا و شبقا و حضنها بذراعية و قال لها تسمح اسلم عل صدر اختي و بزازها فقالت له هما ملكك الآن و اصنع ما تشاء فراح فيهما لهطا و تبويسا و عضا و مصمصة و حان دورها في الصراخ و ضمته لصدرها اكثر حتى صار انفه و فمه بين اثدائها و قالت له كلهم قطعهم و مصهم دان حاقذف و تجيني المية شد حلماتي و عضهم انا عايز المية تنزل مني حط ايديك على كسي و نيكني بايدك في كسي العب في زنبوري هو قايم و عايز حدا يروضه بليز ياللا عشان اجيبلك ميتك ياللا يا حبيبي فراح يدغدغ كسها بيده و يفرك شفي كسها و يلعب ببظرها من خارج القماش الذي تلوي بين يديه و دخل كسها و اخذ يشاركهما النياكة و ادخل اصبعه في كسها من خلال القماش المطاطي و هي تتاوه و تتوحوحوح و لقد قذفت على يديه و احس بالماء على يديه من خلال تنسمه من القماش فرفع يديه و لحسه في فمه ووضع الباقي على شفتي اخته ثم قربها منه و لثمها قبلة ناريه افرغت ما فيها من شهوة مشتعلة الأمر الذي جعلها تخلع بنطالها و اصبح كسها في متناول زبره و جلست على حضنه و قالت له بليز هاي كسي مفتوح و بينادي هلى زبك دخله في فرني الحامي عشان ننزل المية انا و انت سزا ياللا ياحبيي يا للا يا نييكي خلاص من هنا و طالع حنحدد مواعيد انا و انت عشان نتنايك و حاروض لك مرتك و اجيبها لهنا عشان تنتاكو قدامي و حاشاركوا انا و الاعبكم و تلاعبوني يا يا احلى منيك و راح انور يمرج في زبره و يزيد انتصابه ثم وضعه على مدخل كسها و فرك بظرها بزبه الذي جعلها تصرخ صرخة لذة عالية ثم فرك شفتي كسها و لما احس بلزوجة الماء الساخن المتدفق من كسها و قد طرطش رأس زبره امسكها من كتفيها و ضغطهما للاسفل فانطلقت صرختها الثانية و احست كأن زلزالا اعتصر جسدها او عملاقا اخترق كسها و شقه شطرين و احست انه وصل لفمها سكن انور لحظات لتستعيد هدوئها و سرعان ما عادت لطبيعتها الجنسية واخذت تقوم و تقعد على ايره و هي تان و تصرخ و تتلذذ ، اه يا حبيبي لقد فسختني لقد غزوت عالم كسي لقد شطرته و جعلته مغرة احرث به كيفما تشاء ارجوك ان ترحم رحمي لقد وصلت اليه بليز لا تخترقه اه يا حبيبي نيكني يا احلى اخ و احلى زب شفته في حياتي ، ىه آه آه لقد اقترب مائي ارجوك اقذف مائك بي و لكن انتظرني لنبلغ النشوة معا اه يا حبيبي ما