قصص جنسية عربية
44.3K subscribers
101 links
@altheeb_almonfard
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️💋💃👄🌈🔞
Download Telegram
كالتي أعيشها الان مع تامر الذي قام من على طيزي فجأة و ألتقط منديلا ورقيا نظف به
زبره و اتجه على الفور الى الحمام المقابل لباب الغرفة .. تركني مفلقسا على السرير
كما يترك الرجل فتاة الليل بعد قضاء غرضه منها .. و رغم الألم النفسي الذي اعتراني
.. الا أنني كنت أسعد جدا و أدفع لضميري الجنيهين اللذين أعطاهما لي تامر حتى يهدأ
و ينام!
اعتدلت بعد فترة و أنا مكسر الاجناب .. متعبا و محطما من الحرب التي أعلنها زبر تامر
على طيزي المسكينة لا أدري لماذا تأخرت في ارتداء ملابسي الا أن تفاجئت بحركة في
كالون باب المنزل ظهرت بعده أم تامر لتجدنا عاريين تماما .. دارت بي الأراضين السبع و
أنا أرى هذه المراة أمامي في هذا الوضع المهين .. فكرت فيما يمكن أن تفعله بنا
هذه السيدة التي يبدو أنها اعتادات من تامر على ذلك .. دخلت في سرعة و أغلقت
الباب جيدا و أمسكت ابنها من أذنيه و قالت له "أنت مش هتبطل العبط ده؟ .. كلل مرة
كده امسكك مع واحد .. مفيش مرة الاقيك ماسك واحدة من باب التغيير .. جتك
القرف" .. و ظلت توزع علينا الشتائم و السباب دون أن يجد أيا منا الجرأة الكافية للرد
على هذه السيدة التي انتبهت لوجودي أخيرا و حذرتني من تكرار ذلك مستقبلا و الا
فأنها ستخبر أمي بما فعلت و ستكون أيامي سوداء معها .. فاعتذرت لها و انا ارتعش
من هول الصدمة "حرمت يا طنط .. و **** ما هعمل كده تاني" .. و كان ردي كافيا لأن
تسمح لي أم تامر بارتداء ملابسي في عجل قبل أن انسحب تاركا اياها في مشاداة
تجددت مع تامر بعد اكتشافها انه ألبسني واحد من كلوتاتها اثناء حفلة النيك التي
جمعتني به منذ قليل!
سرت على قدماي كمن خرج سالما من انفجار نووي مدمر .. تحسست الجنيهين في
سعادة لم تستطع أن تزيل عني اثار التوتر و الرعب الذي حاق بي قبل قليل .. دخلت في
هدوء الى المنزل دون أن أنبث ببنث شفة .. كانت أمي نائمة و هو أمر حمدت ****
عليه كثيرا في هذا الوقت .. بحثت عن زينب و لم أجدها و استنتجت أنها في حصة
غرام مفاجئ مع ايهاب على السطوح مهدها نوم أمي المبكر .. الام طيزي تعاودني
بين الحين و الاخر و لكن الصبر الذي اخترته رفيقا في هذه المهمة استمر معي كالخل
الوفي حتى النهاية .. خلعت ملابسي و أخذت أتحسس طيزي و كأني أطمئن هل نقصت
شئ بعد ما حدث اليوم؟ .. لم أجد جديدا سوى اثار الكريم ذو الرائحة النفاذة الذي
صبه تامر عليها قبل قليل .. تسللت في هدوء الى الحمام و أزلت اثار الكريم المختلط
بسائل تامر من على لباسي الأبيض ثم خبأته تحت السرير كي لا يلمحه أحد .. ارتديت
لباسا اخر و جلست اتنهد و كأني قد وصلت أخيرا الى بر الأمان!منقولة



للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
مع بداية عام جديد، نتقدم بأحر التهاني لجميع متابعينا الأعزاء. شكراً لكم على دعمكم المستمر وحماسكم. نعدكم بمزيد من القصص والمحتوى القيم في العام الجديد.
لا تنسوا مشاركتنا أمنياتكم ودعمكم للسنة الجديدة
#سنة_جديدة #تهنئة #عام_جديد

@altheeb_almonfard
أنا سلمى وعمرى 38 عاماً ومتزوجة وأم لصبى عمره 17 عاماً . تزوجت وعمرى 21
عاماً من جمال الذى أحبنى وأحببته . وكنا نعبر عن هذا الحب المتبادل بكل
الوسائل الممكنة بالكلام والمشاعر والأحاسيس وفى الإتصال التليفونى عندما
يكون خارج البيت .أما ممارسة الجنس معاً فهذا كان فى غاية الروعة والجمال .
كنا نجد أنفسنا فى الحب العميق ونحن نمارس الجنس . كنا نحافظ على تلك
العلاقة الحمبمة أنها سر الوجود والحياة بيننا. حتى بعد أن أنجبت وصرت أما
.لم تتوقف حياتنا الجنسية ولم تتأثر بوجود طفل فى البيت .خاصة وأننى مازلت
أحتفظ بقوامى وجسدى الرشيق حتى أن بزازى لم تترهل مازال صدرى يحتفظ بحيويته
وجماله . فبزازى المتوسطة الحجم وحلماتى البارزةوبلونها البنى الواضح. وكسى
ايضاً مازال كما هو فى جماله ونعومته خصوصاً أننى أقوم بحلاقة الشعرمن عليه
دائما لأكون فى وضع المستعدة دائما للنياكه أو اللحس والبوس . رغم كل هذه
السنوات مازلت أشعر بالرغبة الجنسية ،وأحب أن يمارس زوجى معى الجنس فى كل
وقت . مازلت أحرص على النوم بجواره بدون كلوت و سوتيانه . مجرد قميص النوم
القصيروالشفاف على جسمى وغالباً ما أنزعه عنى وأنام عارية تماماً . بالرغم
أننى فى البيت طول الوقت لابسه السوتيانة والكلوت تحت ملابسى . حتى عندما
يكون زوجى مسافراً لأمور تخص عمله واذهب للنوم أخلع عنى السوتيانه والكلوت
واكتفى بقميص النوم لأننى أشعر بمتعة شديدة وأنا عارية وخاصة أننى احب ان
العب فى بزازى وحلماتى واضع أصابعى فى كسى وادعكه كثيراً . كان عمرو إبنى فى
الصف الأول الجامعى بكلية الآداب . وهو شاب هادىء ومتفوق فى دراسته .فى أحد
الأيام كنت أرتب حجرته وانظفها كالعادة ، ولكنى وجدت بجوار سريره على الأرض
صورة لى وأنا على الشاطىء وأنا بالبكينى . استغربت من وجود هذه الصوره فى
هذا المكان وأن عمرو يحتفظ بها .وفكرت فى أخذها وإعادتها إلى البوم الصور
كما كانت . ولكنى فضلت تركها فى مكانها حتى أعرف لماذا أخذها عمرو؟! وماذا
يفعل بها ؟!.وقررت أن اراقبه بدون أن يشعر بى ….. وفى مساء ذات يوم كان
عمرو فى حجرته وليس له صوت ، فظننت أنه مشغول بالمذاكرة . فذهبت إلى حجرته
لأرى ماذا يفعل وكنت حافية القدمين لكى لا يحس بى . ولما إقتربت من باب
الحجرة وأطلت عليه برأسى وجدت منظراً غريباً جعلنى أشعر بالهلع إذ لم يخطر
على بالى ما رأيت . فتراجعت وبدون أن يشعر بى وذهبت إلى حجرة نومى . ووقفت
أمام المرآة مشددوة وأقول لنفسى : هل يُعقل ما رأيت؟ معقول ما يحدث من إبنى
عمرو؟. لقد رأيته يفعل العادة السرية فقد أمسك زوبره ويدعكه بيد وبيده
الأخرى يمسك صورتى التى بالبكينى ويقربها من زوبره ويحكها به حتى ينزل
المنى منه على الصورة . أدركت أن إبنى فى حالة جنسية شديدة وأنه يفرغ طاقته
بهذه الطريقة . ولكن لماذا صورتى وأنا بالبكينى ؟ لابد أنه يشعر بالسكس نحو
جسدى أو نحو جسد المرأة بصفة عامة وصورتى هى التى أمامه والتى فى متناول
يده أدركت أنه فى إحتياج شديد لمعرفة الكثير فى أمور الجنس والسكس والبنات
، خاصة أنه فى مرحلة هامة من حياته . وعند المساء ذهبت أنا وزوجى لكى ننام
، وكعادتى خلعت كل ملابسى ونمت بجواره عارية تماماً .وكان زوجى يمسك بزازى
بيده ويضع فخذه عند كسى ويحكه بينما يقبل فمى بكل نعومة ورقة.وكنت أبادله
القبلات ويدى أيضاً تمسك زوبره وأفركه . حتى وصلنا لمرحلة النيك وأخذ ينيك
كسى بكل رغبة وحب وأنا فى غاية السخونة والهياج حتى أتى بشهوته معى فى نفس
الوقت وافرغ كل المنى من زوبره فى كسى . ثم امسكت زوبره وبدأت امصه تارة
وادعكه فى بزازى وحلماتى تارة أخرى . ثم نام على ظهره ونمت أنا فوقه ونحن
نقبل بعض بكل إشتياق وحب وإحتياج . وظللنا على هذا الوضع لمدة ليست قليلة
من الزمن . وفى الحقيقة فى بعض الوقت أثناء ممارسة الجنس والحب مع زوجى ،
كنت أشعر بالسرحان والتفكير فيما يفعله إبنى عمرو مع صورتى . صيحيح هو كشاب
فى هذه المرحلة ممكن أن يفعل العادة السرية مثله مثل الكثير من الشباب
أولاد وبنات كمان . وهذا شىء طبيعى .. ولكن فكرة وجود صورتى معه أثناء عمله
للعادة السرية هو ما شغلنى . جعلنى أفكر أغلب اليوم وهذه الليلة فى ماذا
أفعل بدون أن أجرح مشاعره أو أكشف سره . تساؤلات كثيرة كانت تدور فى ذهنى
.هل أنا أمه أثيره جنسياً؟ هل شاهدنى يوماً وأنا عارية فأثرته جنسياً ؟هل يعرف
أو شاهد كيف أنام بجوار أبيه فتمنى ذلك؟ هل يعرف بنات ولكن لا يستطيع أن
يفعل معهن شيئاً فيفعل معى من خلال الصورة؟هل أتركه يفعل ما يحلوله دون فهم
؟ أم أتدخل أنا ؟ هل أعطى لأبيه فكرة فهورجل يستطيع فهم الإحتياج الجنسى
عند الرجال؟ كنت حائرة من أمرى . ولكنى توصلت إلى قناعة أن أتدخل بهدوء
لمساعدة إبنى لإجتياز هذا الأمر .كنت أفكر ماذا أفعل ؟ ورأيت أن أراقبه بعض
الوقت أولاً لعلنى أجد تصرفات أخرى له تساعدنى على الحوار معه عندما يحين
الوقت المناسب .وفعلاً قمت بمراقبته مراراً وكان يعمل عادته مع صورتى فتأكد
لى أنه يقصدنى فى مشاعره الجنسية … تعمدت بعد ذلك أن أترك سوتيانتى
وكلوتى فى الحمام لكى يكونا أمامه و فى متناول يده وأعرف ماذا يفعل إذا
أخذهما … وفى يوم لم أجد السوتيانة والكلوت فأدركت على الفورأنه أخذهما .
ولما كنت أراقبه وجدته يقوم بتقبيل السوتيانة والكلوت ويمسح بهما جسمه
وخاصة زوبره وصدره .كما كان يلحس الكلوت وخاصة الجزء الذى يغطى كسى …
تعجبت لهذا التصرف !! وقررت أن أدخل عليه وهو يقوم بذلك . وفى إحدى المرات
عندما كنت اراقبه رأيته يجلس على سريره ويمارس عادته السرية وهو ممسك
بكلوتى وصورتى أمامه . فدخلت عليه فجأة فارتبك والقى بالكلوت فى الأرض ورفع
ملابسه بسرعة . فبادرته بالقول: أنا : بتعمل إيه يا عمرو هو : مافيش حاجة
أنا : لقد رأيتك وأنت بتلعب فى عضوك . هو: ( متعلثماً ) أه، لا أصل أنا
قاطعته وأنا متجهة نحوه وقلت له أنا : لا تخف يا حبيبى أنا أمك . إطمئن يا
إبنى هو : مامى أنا كنت أنا : ( مقاطعة) عارفة يا حبيبى . وجلست بجواره على
السرير وكنت أرتدى فستاناً واسع وخفيف ومن تحته مرتدية السوتيانة والكلوت
.ورأيت كلوتى ملقى على الأرض .فأخذته ونظرت إليه .أما هو فكان لا يستطيع أن
ينظر إلىّ وكأنه يشعر أنه إنكشف ومكسوف جداً … فقلت له: أنا : حبيبى أنت
بتعمل إيه بالكلوت بتاعى هنا .. أنا كنت أبحث عنه وعن السوتيانة كمان . هو
: أنا أخذتهما أنا : لماذا يا حبيبى هو : أقولك من غير ما تزعلى منى أنا :
أنا مش ممكن أزعل منك . كنت بتعمل بهم إيه؟ هو : كنت أبوسهم وأشم رائحتك
فيهما .. مع الصورة بتاعتك دى وأخرج الصورة من تحت المخدة وقدمها لى .. أنا
مش راح أعمل كده تانى .. أنا متأسف يا مامى أنا : حبيبى أنت بتحب السكس هو
: قوى قوى أنا : وبتفكر فيه دائماً هو : أه أنا : أنت بتعرف بنات يا عمرو هو
: لا وليس لى علاقة بأى بنت .. مجرد بنات اشوفهم فى الكلية أنا : لا تفكر
فى أى بنت منهن جنسياً هو : بفكر وأتخيل لكن غير متاح لى خالص أنا : وأنا
بتفكر فىّ هو : بصراحة أه أنا : علشان كده أخذت السوتيانة والكلوت وصورتى هو
: أيوه أنا : وليه هذه الصورة بالذات هو :لأنك لابسه بكينى وجسمك باين فيها
قوى . وبصراحة أنت حلوة قوى يا مامى وجسمك رائع أنا : أنت بتشعر بالسكس
نحوى هو : أه خصوصاً أنك أمامى أنا : تحب تشوفنى ذى الصورة هو : ياريت فقمت
ووقفت وخلعت عنى الفستان ،وصرت أمامه بالسوتيانة والكلوت فقط . بكينى ثم
قلت له: أنا : أنا أهو بالبكينى على الطبيعة أمامك وأحسن من الصورة . مبسوط
هو : اه أنت جميلة قوى يا مامى أنا : يا حبيبى … هات إيدك وأمسك صدرى
تردد كثيراً أن يمد يده فقلت له : أنا : لا تخجل يا حبيبى .. تعالى وأمسك
صدرى وبالفعل وضع يده على صدرى فوق السوتيانة وجزء من يده يلمس بزازى .وكنت
أنا أيضاً أشعر برغبة فى أن يمسكنى. ثم قلت له: “حط يا حبيبى يدك الأخرى على
الكلوت بين فخذى ” ولما فعل ذلك رغم تردده الواضح خوفاً أو خجلاً ، أغلقت
فخذى على يده ثم قبلته فى خده وحضنته وكنت أشعر أنه مبسوط جداً… بعد ذلك
جلس أمامى على الكرسى المجاور لسريره وكان زوبره منتصباً من وراء ملابسه
وهويحاول أن يتفادى مشاهدتى له هكذا .ثم قلت له : أنا : أيه رأيك عجبتك على
الطبيعة ولا الصورة أحسن هو : طبعاً على الطبيعة خصوصاً أنك جميلة قوى أنا :
تحب تشوفنى عارية خالص وبدون ملابس هو : اه ممكن أنا : ممكن طبعاً يا حبيبى
بس قول لى ليه أنت عايز تشوفنى عارية هو : اقول لك بصراحة أنا : طبعاً هو :
أصل أنا عايز اشوف على الطبيعة بزاز وكس المرأة وطيزها وأكيد سيكون الأحساس
غير مشاهدتها فى الصور أنا : يعنى أنت لم ترى جسم بنت يا عمرو هو : أشوفه
إزاى حتى بعض البنات يادوب يبان جزء صغير من صدرها لو فستانها مفتوح شوية
من فوق ..أنا نفسى أشوف جسم البنت كله والمس كل جزء فيه وأحسه. أنا : علشان
كده بتنظر إلىّ وعايز تشوفنى عارية . وأنا هنا نموذج للبنات تراه وتحسه هو :
أيوه بس أنت كمان فى غاية الجمال والروعة . يا بخت بابا بك أكيد متمتع معك
. دا أنا نفسى فى بنت مثلك وفى جمالك . أنا : يا حبيبى الجنس هو الحياة
والإنسان الذى لا يشعر بالجنس ويميل إليه بل ولا يمارسه هو إنسان مش طبيعى
. علشان كده أنا متفهمة مشاعرك وأحاسيك وأساعدك على الفهم السليم للجنس .
هو : كلامك حلو يا مامى أنت عظيمة قوى أنا فرحان أنك أمى أنا : طيب أيه
رأيك يا حبيبى لما أخلع السوتيانه كده ، وكمان الكلوت أهو . أنا قدامك
عارية تماماً .إيه شعورك هو: أنت أكثر جمالاًوأنت عارية هكذا **** على جمال
جسمك أنا : تعالى يا حبيبى أتعرف على جسمى كله . أمسك بزازى وحلماتى . ضع
يدك عند كسى هو : معقول أنا بحلم أنا : أبدا هذا ليس حلما . تعالى فى حضنى
بس انت كمان أخلع كل ملابسك وصرت أنا وإبنى عريانين تماما . ثم أخذت يده
بنفسى ووضعتها على بزازى . وقلت له: أنا : بوس بزازى ومص حلماتى .. يا ما
ارضعتك من بزازى احب ان تعود وترضع من بزازى وحلماتى فى فمك . وبينما هويمص
الحلمات امسكت زوبره بيدى ووضعته عند كسى وضغطت عليه بفخذى.وكنت أشعر برغبة
شديدة للنيك وهياج شديد داخل كسى فقلت له : أنا : تحب تنيكنى يا حبيبى هو :
معقول .. ممكن أنا : طبعاً ممكن تعالى وأخذته على السرير ونمت على ظهرى
وفتحت رجلىّ قوى وقلت له بكل إشتياق:” تعالى نام علىّ ونيكنى ودخل زوبرك فى
كسى وحس بحلاوة النيك يا حبيبى ” وبالفعل أدخل إبنى زوبره فى كسى وحركه
بقوة فى داخله وهو يتأوه بشدة . وكنت أنا فى غاية الهياج الجنسى حتى أشبقت
ونزلت ماء شهوتى .. كنت متمتعة جدا ًوسعيدة .وهو كان فرحان جداً وهايج ثم قال
لى : هو : عايز انزل المية من زوبرى أنا : نزل يا حبيبى وإشبع رغبتك هو :
فى داخل كسك أنا : أيوه يا حبيبى نزل كل المية فى داخل كسى هو : أحس يحصل
أنا : ( مقاطعة ) لا تخف مش راح يحصل حاجة ابداً وبالفعل افرغ شهوته فى داخل
كسى وخرج وإرتمى بجوارى على السرير.فبادرته بالقول: أنا : انبسطت يا عمرو
هو : قوى يا مامى أول مرة أشعر بالجنس على حقيقته . لا أعرف كيف أشكرك على
تصرفك معى الذى لم اتوقعه أبداَ أنا : يا حبيبى أنا يهمنى سعادتك وأنك تكون
مبسوط وفاهم موضوع الجنس كويس . ولما أكون أنا معك أفضل من ان تكون لوحدك
مع نفسك والخيالات والأوهام تأثر عليك . أنت معى عرفت معنى الجنس الحقيقى
بكل مشاعره وأحاسيسه الحقيقية وممارساته الجادة التى تعبر عن كل هذا الكم
من الرغبة والشعور بالجنس هو : **** على كلامك يا مامى أنت فعلا إنسانة
عظيمة ووعية وناضجة ومتحررة وعقلك كبير انابحبك قوى أنا : كل هذا علشان
جعلتك تمارس الجنس معى وتتعرف على جسم المرأة بالتفصيل. هو : أصل أنا غير
مصدق الذى حصل بيننا الأن رغم حلاوته وجماله ومتعته أنا : صدق يا حبيبى وما
عنديش أى مانع نمارس الجنس معاً مرة أخرى . أنا كمان كنت سعيدة ومبسوطة
بممارسة الجنس معك هو : وبابا أنا : بابا قصة أخرى وأحساس أخر ومتعة أخرى .
بابا هو كل حياتى وحبى بل ووجودى هو : بتحبى بابا قوى كده أنا : طبعاً يا
عمرو ما فى إنسان فى الدنيا مثل أبوك وبحبه بجنون وكل يوم يزيد حبى له
وخصوصاً أننا نشعر بهذا الحب كل ما نمارس الجنس معاً هو : بتمارسى الجنس
والحب مع بابا كتير أنا : (بكسوف ) كتير قوى ويكاد يكون يومياً وبالأخص
عندما نذهب للنوم . ومهما كان تعبان أو مُجهد أجده حريص على هذه العلاقة
المتميزة بيننا هو : أنا نفسى أجد بنت مثلك لما أتزوج ونعيش معاً قصة حب
حقيقية ونتمتع معاً بحياتنا . أنا : أكيد يا حبيبى هناك بنات حلوة كتير تريد
أن تعيش .عارف زى مين هو : مين أنا : نورا بنت خالتك وفى سنك أو أصغر كام
شهر .أنا شخصياً بتعجبنى البنت دى غير أخواتها خالص هو : فعلا نورا بنت حلوة
ومتميزة وجسمها حلو أنا : ياريت نورا تكون من نصيبك . أنا مستعدة أكلم
خالتك من بكرهواحجزها لك هو : لسه بدرى فين لنا أخلص الكلية وأشتغل وأكون
نفسى .وكمان تكون هى أيضاً خلصت دراستها وإشتغلت . أنا : يا حبيبى هذا لا
يمنع أن نعطى فكرة لخالتك .وكمان لازم أنت تعمل علاقة قوية مع نورا هو : ما
عندى مانع وأنت نعرفى أحسن منى وشايفة مصلحتى كويس قوى .والدليل ما فعلتيه
معى اليوم أنا : يا حبيبى هو أنا لى مين غيرك أنت وبابا أهتم بهم فى حياتى.
ربنا يقدرنى على إسعادكما هو : يا سلام يا مامى ربنا يخليكى لينا ثم قام
وأخذ يقبلنى شاكراً وهو فى غاية السعادة .. ثم بادرنى بسؤال هو: يا ترى نورا
بتحب السكس وتعشقه مثلك؟ أنا : أه بدأت تهتم بها .. عموماً هذا شىء راح
تعرفه بنفسك لما تقوى العلاقة بينكما . وأنا بأقترح نروح نعمل لهم زيارة
الخميس القادم . هو : موافق طبعاً . وبعد ذلك تركته وذهبت إلى الحمام لأغتسل
قبل أن يجىء زوجى فى المساء . وكم كنت سعيدة بهذا اللقاء الجنسى مع إبنى .
لأنى شعرت أنه بهذه الطريقة سوف يتعامل مع موضوع الجنس فى حياته بكل صحة
وسلامة دون أن يخرج عن المألوف والطبيعى . وكنت أفكر كيف أساعده بالأكثر فى
ذلك الأمر .فرأيت أن لا أرتدى ملابسى الداخلية السوتيانة والكلوت فى البيت
.ويكفى الفستان فقط على جسمى . وايضاً لابد من حوار معه دائم حول الجنس
والعلاقات الجنسية ليكون له ثقافة جنسية. وخاصة أن هناك الكثير من
الموضوعات يحتاج إلى معرفتها فيما يخص جسم المرأة من كل النواحى الطبيعية
والصحية والنفسية والغرائزية .إلى جانب وجود معلومات علمية سليمة حول
العلاقة بين الجنسين . بعد هذا اليوم مع عمرو لاحظت عليه الإهتمام بنفسه
جداً . كما لم يعد يتعامل مع صورتى مثل الأول أو يأخذ ملابسى الداخلية لأننى
صرت متاحة بالنسبة له . وفى إحدى المرات قال لى سائلاً : هو : مامى أنا
ملاحظ حاجة عليك جديدة أنا : خير يا عمرو هو : لماذا لا ترتدى الملابس
الداخلية تحت الفستان ذى زمان؟ أنا : مش كده أحسن ولا إيه رأيك؟ هو: طبعاً
أحسن قوى .أنت أصلك حلوة قوى وجميلة قوى وخصوصاً أنا : ( مقاطقة ) لما أكون
عارية خالص . أنت تحب أكون عارية هكذا وفستانى يكشف جسمى العريان هو : ايوه
أحبك كده على طول .وياسلام لوكانت نورا تحب كده برضه أنا : وأنا مستعدة
أكون كده على طول ومن غير فستان كمان . ابوك كمان بيحب أكون كده على طول .
أنت طالع مثله . وأنا أحب أكون عارية تماماً من أجلكما . وهذا هو الفستان مش
راح البسه .خلينى كدة عريانه خالص أمامك وأمام بابا . وقمت بخلع الفستان
وصرت عارية هو :**** عليك وعلى جمالك .. ثم قام وأخذنى بالحضن وقبلنى بشدة
.وأنا بادلته القبلات . ثم أخذ يبوس صدرى وبزازى وحلماتى وبطنى حتى نزل
لغاية كسى وباسه ولحسه . ثم إلتفت ونظر إلىّ وسألنى : هو : أفرضى بابا جاء
ووجدك هكذا عارية خالص وأنا هنا فى البيت .راح تقولى له إيه؟ أنا :لا تقلق
من بابا . هو بيحبنى أكون عارية فى كل وقت حتى فى وجودك لأنك إبننا . وهو
عارف كويس قوى تصرفاتى معك هو : ( مقاطعاً ) أنت قلت لبابا عن ما نفعله معاً
أنا : طبعاً يا إبنى أنا لا أستطيع أن أخبىء شيئاً عليه لأننى أحبه , وهو
كمان مدرك تماماً للدور الذى أقوم به معك . لا تخف . أبوك إنسان عظيم وواعى
ومتحرر وقادر على تقدير الأمور. هو : لكنه لم يظهر لى أى شىء يدل على أنه
عارف أو موافق أنا : هذا هو أبوك .. رجل عظيم بكل المقاييس ويثق تماما فيما
أقوله له أو أفعله . هو: فعلاً أنا فى غاية السعادة أن أكون من هذه الأسرة
العظيمة التى تحتوى كل شىء من أجل حياتها وسعادتها . أنا : على فكرة خالتك
مثلى فى عقلها ونضجها ،وأكيد نورا ستكون مثلها هو : ياريت أحسن أنا خلاص
عقلى وقلبى ركب على نورا من ساعة ما قلتى لى عنها أنا : وهى كمان يا حبيبى
تميل إليك حسب كلام خالتك لى النهاردهفى التليفون هو : صحيح نورا بتميل لى
أنا : أيوه وأتفقت على الزيارة يوم الخميس كما وعدتك . مبسوط منى هو : طبعاً
مبسوط وبس .أنا راح أطير من الفرح أنا : طيب وفين الحلاوة بتاعتى هو : (
متجه نحوى ) وأدى بوسة كبيرة لست الحبايب أنا : بوسة بس هو : وكمان حضن قوى
أنا : بس أنت بخيل قوى ثم جلست على الكنبة وفتحت رجليّ على الآخر . وأمسكت
بيدي كسى وفتحته وقلت له أنا : وهنا مفيش بوسه هو : بوسة بس .. بوسة ولحس
ووو أنا: وإيه يا حبيبى هو : ونياكه كمان ثم خلع بنطلونه وكلوته وبدأ يدخل
زوبره فى كسى الذى كان هائجاً وبدأ ينيكنى بقوة وسعادة . وأنا فى نفس الوقت
أمسك بزازى وأدعك فيهم لغاية ما جبت شهوتى . وهو نزل المية من زوبره فى كسى
حتى صار عرقه يتصبب من المجهود الذى بذله فى نياكتى . بعد ذلك دخلت أنا وهو
لكى نستحم معاً وكانت فرصة أخرى نتبادل فيها القبلات واللعب فى أعضاء جسمنا
بالمية والصابون . وكنت أشعر بسعادة بالغة مع إبنى عمرو الذى كان فى قمة
سعادته أيضاً واخذ يدعو لى…. وظللت هكذا فى البيت ليل نهار لا أرتدى
ملابسى على الإطلاق وأكون عارية تماما ً من أجل إبنى وزوجى . وكثيراً كنت
أنام مع إبنى أو ينام هو معى فى حالة عدم وجود زوجى بالبيت . كنت أنام
عارية تماماً وأأخذه فى حضنى ليشعر بالدفىء ويتمتع بكل جزء من جسمى .بل أنا
التى كنت أتمتع بوضعى هكذا عارية وحضنى ومعى رجل أحبه ويحبنى . وفى مرات
كثيرة كنت أجلس مع إبنى ونتحدث عن الجنس فى حياة الإنسان، وكنا نقرأ بعض
الكتب والمقالات فى الثقافة الجنسية من على النت ونفهم مضمونها وفى بعضها
كنا نعاين على الطبيعة تلك المفاهيم والشروحات .فمثلاً عندما نقرأ عن الجهاز
التناسلى عند المرأة ونفهم كل جزء فيه بالشرح وبالصور . كنت أجعل إبنى يعين
ذلك بنفسه فىّ . فيشاهد كسى والشفران الخارجيان الكبيران ويمسكهما بيده . أو
الشفران الداخليان الصغيران . أو البظر و أجعله يلمسه ويتحسسه . كما أجعله
يُدخل أصبعه فى كسى لكى يتعرف عليه من الداخل حتى يصل إلى فتحة المهبل…
وهكذا بالنسبة لبزازى أو حلماتى . كانت حوارات ثقافية وعلمية وعملية فى نفس
الوقت . ولا شك أن هذا غير الكثير من فكره ونظرته للجنس من ناحية وللمرأة
من ناحية أخرى . فى الحقيقة كنت فى غاية السعادة وأنا أُعلم إبنى عن الجنس
مفهومه وعلاقاته وممارساته مما يعود عليه بالنفع . وفى نفس الوقت كان هذا
يُشبع أيضاً رغباتى الجنسية ويحقق لى
.المتعة الحقيقية .حيث كنت أغلب اليوم فى حياة جنسية رائعة مع زوجى وإبنى .
كنت دائما فى حالة إنتعاش جنسى بالفكر والقول والممارسة .لقد صارت حياتى
كلها جنسية من أجل زوجى وإبنى فأنا لهما وهما لى
ذهبت أنا وإبنى عمرو إلى أختى أمال التى تصغرنى بسنة واحدة . ولها ثلاثة
أولاد نورا وكريم و هدى.وهى أيضاً كانت تهتم بنفسها وبصحتها وأناقتها .
وتربى أولادها بكل إسلوب تربوى سليم وبمفاهيم عصرية واعية وناضجة ،
ويساعدها على ذلك عادل زوجها رغم أنشغاله الشديد بعمله . أما نورا إبنتها
الكبيرة فهى جميلة ولها جسم رشيق وشعرها بنى اللون ويصل إلى منتصف ظهرها.
فهى تهتم به جداً ويساعدها نعومته على تربيته والإهتمام به . أما صدرها فهو
كبير نسبياً ولكنه مناسب لجسمها جداً . إستقبلتنا أمال بفرح وسعادة وهى تقول
: أمال : أخيراً سلمى فى بيتى ومعها عمرو كمان يا مرحب يا مرحب إيه الهنا
اللى إحنا فيه النهاردة فقلت : وأنا وعمرو فى غاية الفرح أن نأتى إليك يا
أمال . بس هى المشاغل لا أكثر ولا أقل أمال : يا أهلا وسهلاً يا حبايبى ثم
أخذتنى بالأحضان والقبلات . وكذلك فعلت مع عمروقائلة : أمال : أهلا يا عمرو
يا حبيبى وحشتنا هو : وأنت كمان يا خالتو أمال: لو كانت خالتك وحشاك كنت
تسأل وتيجى يا حبيبى. حتى ولاد خالتك بسألوا عليك دائماً.وبيقولوا هو عمرو
ليه لا يأتى عندنا هو : أبداً يا خالتو بس الوقت والكلية . وكمان نورا وكريم
وهدى وحشينى جداً. ثم جاء الأولاد وأخذناهم بالأحضان والقبلات . ولكن نورا
بادرتنى بالقول نورا: إنت فين يا خالتو وحشتينا قلت : أنا بس اللى وحشتك
نورا : وعمو جمال . ثم إلتفت إلى عمرو وقالت له : وأنت كمان عمرو وحشتنا
جداً هو : ( مرتبكاً ) وأنت كمان يا نورا وحشتينى قوى نورا : لو كنت وحشتك
كنت تسأل على الأقل فقلت أنا : أهو عمرو جاء يا نورا لغاية عندك نورا : أنا
فرحانة قوى يا خالتو قلت : وإحنا كمان يا حبيبتى بعد ذلك جلسنا كلنا معاً
نتحدث ونتذكر قصص عن الأسرة .وكنت الاحظ أن عمرولم يرفع عينيه عن نورا التى
كانت فى غاية الجمال وهى ترتدى فستاناً لبنى اللون واسع يساعدها على الحركة
ويظهر كل مفاتن جسمها الحلو خاصة أن السوتيانة والكلوت كانتا من اللون
الأبيض الخفيف مما أضفى عليها مزيداً من الرقة والأناقة والبساطة فى أن واحد
.. ولأننى كنت أريد أن ينفرد عمرو بنورا ليتعرفا على بعض بالأكثر .إلتفت
إلى أختى أمال وقلت لها: أنا: أمال كنت عايزه أكلمك فى موضوع لوحدنا قالت :
تعالى ندخل جوه .وأنا كمان عايزه أكلمك فى حاجة أنا : حاجة أيه قالت :
تعالى بس ندخل الأول جوه دخلت أنا وأمال إلى حجرة النوم الخاصة بها لنتكلم
سوياً ..أما كريم وهدى فدخلا إلى حجرتهما لمشاهدة التليفزيون . ولم يبق
بالصالون سوى عمرو ونورا منفردين .وقد عرفت ما دار بينهما بعد عودتنا للبيت أنا وعمرو ,وسعدت لما حدث……. بعد مايقرب من ساعتين عدت أنا وأمال إلى
الصالون ونحن نضحك ونفرح معاًوإلتفت إلى عمرو قائلة: أنا : يلا بنا يا عمرو
هو : خلينا شوية كمان فقالت أمال : أيوه لسه بدرى يا سلمى فقلت : علشان
جمال لما يروح يجدنا فى البيت أمال : يجدكم فى البيت ولا وحشك حبيب القلب
أنا : أمال لا تكسفينى نورا: طيب يا خالتو خلى عمرو معانا شوية أنا : يعنى
أنا خلاص ماليش لازمة نورا : أبدا يا خالتو دا أنت الخير والبركة أنا قصدى
أنا : ( مقاطعة ) عارفة قصدك يا حبيبتى . تبقى تعالى أنت عندنا نورا : أكيد
يا خالتو أنا : بيت خالتو هو بيتك يا نورا مش كده ولا إيه يا أمال أمال :
طبعاً يا سلمى يا أختى . ربنا يديم المحبة بما وبالفعل قمنا لكى نذهب ونعود
إلى بيتنا . وأوصت نورا عمرو أن يتصل بها . وهو دعاها للحضور إلينا .وعدنا
أدراجنا ثانية ونحن نفرح لما حدث من تقارب وتفاهم بين عمرو إبنى ونورا زوجة
المستقبل . وبعد أن خلعت ملابسى جلست على سريرى عارية تماماً وناديت على
عمرو .فلما جاء قلت له : ” تعالى يا حبيبى جنبى واحكى لى عملت إيه مع نورا
. أظن أخذت وقت كويس قوى معها على إنفراد”. فقال لى : ” يا سلام يا مامى
على نورا بنت حلوة قوى وفيها كتير منك “.. فقلت :” أحكى بالتفصيل أحسن أنا
متشوقة أعرف وأطمئن ” فقال بدأت معها وقلت لها : عمرو: أزيك يا نورا فعلا ً
أنت وحشتينى جداً نورا : وأنت كمان يا عمرو . أنا : أنت عارفة معزتك عندى
لكن صدقينى الوقت والكلية والإنشغال بالدراسة هى : ما أنا كمان مشغولة
بالدراسة مثلك أنا: عموماً أنا فرحان قوى لأنى معك الأن هى : وأنا مبسوطة
قوى .وكنت فرحانة لما مامى قالت لى أنك جاى مع خالتو سلمى . أنا : نفس
الشعور يا نورا . بس قولى لى أيه الجمال دا. والفستان الحلو دا .ولا شعرك
الناعم الجميل هى : دا غزل ولا إيه أنا : صدقينى أنا بأتكلم بكل صدق
وبمشاعرى أنت فعلاً حلوة قوى يا نورا . هى : ميرسى يا عمرو أنت كلك زوق
وإحساس ثم إقتربت من نورا قائلاً أنا : مش كده أحسن وإحنا قربين من بعض هى :
أحسن كتير كتير أنا :نورا عايز أقولك حاجة مهمة قوى هى : قل يا عمرو ولا
تحرج أنا : ليست مسألة إحراج ولكن هى : لكن إيه قل على طول بلاش مقدمات أنا
: أنا بحبك يا نورا . بحبك موت وأتمنى نكون لبعض هى : وأنا كمان يا عمرو
بحبك قوى وأتمناك أنا : ياسلام أنا فى غاية السعادة أن تكونى حبيبتى وكل
حياتى .انت يا نورا الملاك بتاعى .وروح قلبى .وكل شىء بالنسبة لى هى :
بتحبنى قوى يا عمرو أنا : بكل تأكيد بحبك بعقلى وقلبى وبكل مشاعرى ووجدانى
.بحبك فوق ما تتخلى وتتصورى . وكثيراً أفكر فيك وأتمناكى دائماً. هى : ياه كل
دى مشاعر وساكت يا حبيبى أنا : تسمحى أبوسك يا حبيبتى معبراً لك عن مشاعرى
وحبى أغمضت نورا عينها وتركتنى أبوسها فى فمها بكل رقة ونعومة . وكانت
مستسلمة لى بشكل واضح. وبينما أنا أبوسها كانت أضع يدى على صدرها وهى لا
تمانع .ثم قامت واقفاً ووقفت نورا معى ، وأخذنا بعض بالأحضان وتبادلنا
القبلات بكل حب وإشتياق… ثم بادرتنى نورا بالقول هى : بحبك قوى يا عمرو
أنا : وأنا كمان بحبك جداً هى : بحبك ومشتاقة لك .تعالى ندخل فى حجرتى
لوحدنا أنا : بس خالتو ومامى وأخوتك هى : ولا يهمك كل منهم مشغول .تعالى يا
حبيبى ودخلنا حجرة نورا ونحن نبوس بعض . ثم قالت لى نورا: “أحضنى قوى يا
حبيبى وبوسنى جامد ” فأخذتها بين ذراعى فى حضن كبير وأنا أقبلها فى فمها .
ثم قمت بفتح سوسة فستانها فى ظهرها وبدأت أحسس على ظهرها ومؤخرتها وسعيت
لخلع الفستان عنها وكانت هى تساعدنى .حتى أصبحت بالسوتيانة والكلوت فقط
وبدت أبوسها فى رقبتها وصدرها، بينما هى تحاول أن تمسك زوبرى من فوق
البنطلون إذلاحظت إنتصابه.ثم قامت بفك سوتيانتها وألقيتها بعيدا وأخذت أبوس
بزازها الجميلة وحلماتها المنتفخة وأنا اقول لها بحبك يا نورا قلبى . وهى
أيضا تبادلنى القول وأنا بحبك قوى . وتحركنا بهذا الوضع حتى وصنا إلى
السرير وإرتمت هى على ظهرها وأنا فوقها ،ونحن نبوس بعض بشدة . وأثناء ذلك
وضعت يدى عند كس نورا فوق الكلوت ،ولكنها بادرتنى قائلة: هى : بلاش تحت يا
حبيبى أنا : أنت خائفة منى هى : لا أبداً دا أنت حبيبى . خليها مرة تانية
علشان خاطرى وأكون مستعدة أنا : حاضر يا حياتى . هى : ميرسى يا عمرو على
زوقك وعلى محبتك الجميلة التى كلها إحساس ومشاعر جميلة أنا : أنا الذى
أشكرك على رقتك وعذوبتك وجمالك وعلى حلاوة حبك ومذاقه هى : هو أنت ذوقت حبى
لسه أنا : هو فى أحلى وأطعم من بزازك الجميلة قوى وحلماتك اللى زى حبات
الكريز هى : **** على تشبيهك الجميل اللى كله ذوق . بس فى حلو كمان عندى
أنا : أنت كلك حلاوة ومشتهيات يا حبيبتى هى : لسه لما تذوق حلاوة كسى يا
حبيبى انا : ما أنت لم ترضى هى : أنا قلت لك بلاش المرة دى لما أكون مستعدة
. كمان علشان تشتاق لى يا حبيبى أنا : أنا مشتاق من الأن ضحكت نورا وقامت
لبست السوتيانة والفستان ، وعدنا إلى الصالون وهى تقول لى : هى : بس أنت
مدهش قوى فى قبلاتك لى وخصوصاً لبزازى وحلماتى . واضح أنك عندك خبرة كبيرة
يا أستاذ عمرو أنا : إيه أستاذ دى . وبعدين خبرة إيه . تصدقى لما أقولك أنك
أول فتاة فى حياتى أبوسها وأحضنها هى : صحيح يا حبيبى أنا : هو فيه بنت
تملى حياتى وقلبى وعينى وعقلى غيرك يا نورا هى : مصدقة كل كلمة بتقولها .
وبصراحة مصدقة كل لمسة وبوسة منك لى , أنت فعلاً حبيبى ربنا يخليك لى ولا
يحرمنى منك أبداً أنا : ربنا يخلينا لبعض وأتمنى إسعادك يا ملاكى الحبيب .
وبعدين أنت وخالتو أمال حضرتوا إلى الصالون كنت فرحة جداً أثناء كلام عمرو ،
وشعرت بالسعادة أنها تبادله نفس المشاعر الجنسية والحب . ثم قلت له: أنا:
رائع يا حبيبى ،أكيد أنت حاسس أنها بنت ممتازة ومناسبة لك هو : هى ممتازة
بعقل . دا فيها كتير منك وهذا ما يفرحنى ويسعدنى أنا : مثلى أنا وى إيه هو
: الحب والحنان والرغبة .غير أنى لاحظت أن بزازها وحلمتها تكاد تكون مثل
بزازك وحلماتك. طعمة بشكل رهيب ،ومثيرة جداً لدرجة أنى أريد أن أبوس بزازها
وأمص حلماتها على طول. أنا : يعنى عجبتك يا حبيبى هو: طبعاً عجبتنى قوى .بس
مش عارف لما وضعت يدى على كسها من بره وفوق الكلوت .منعتنى وقالت لى بلاش
تحت . لما أكون مستعدة .!!! يعنى إيه لما تكون مستعدة ؟ وبصراحة أنا تضايقت
فى لحظة لكن لم أظهر لها ذلك. أنا : لا تزل منها وتتضايق . لا تنسى أن هذه
أول مرة تتعامل فيها جنسياً معها . وأى بنت ممكن تسمح تبوس وتلعب فى بزازها
وحلمتها .لكن عند كسها تكون حريصة شوية أكثر . هو : بس أنا ماكنتش راح
انيكها ولا أفتحها .كنت عايز ابوسها من كسها بس . أنا : معلهش هى لا تقصد
أنك كنت راح تفتحها وتنيكها ،ولكن هى أحبت أن تحتفظ بالعلاقة مع كسها لوقت
آخر هو : علشان كده قالت لى لما تكون مستعدة أنا : أيوه يا حبيبى .تكون
مستعدة نفسياً وعاطفياً وهذا لا يزعجك أوعلى الأقل تكون مستعدة من ناحية
نظافة كسها وهذا شىء مهم للبنت . شوف أنا قدامك أهو . أنظر إلى كسى تجده
نظيفاً حتى الشعر بأقوم بحلاقته ،وأنا تملى أغسل كسى وأنظفة وخصوصاً قبل
ممارسة الجنس مع أبوك.هذه ليست مشكلة لازم تقدر موقفها . هو : بس تعرفى
نورا بنت واعية قوى وبتفهم بسرعة كل حاجة أنا : يعنى إيه؟ هو : بعد ما
بوستها فى فمها وصدرها وبزازها . قالت لى واضح أنى عندى خبرة فى ممارسة
الجنس والتعامل مع المرأة . أنا : ( ضاحكة ) طبعاً عنك خبرة , وخبرة كويسة
قوى .واضح أنها بنت عفريته . هو : خبرة إيه اللى عندى هذه أول بنت أعرفها
وأنت عارفة كده كويس قوى . أنا : يا حبيبى خبرتك التى أخذتها لما مارست معى
الجنس . بقى لنا زمن نتقابل ونمارس الجنس ,وأنا إمرأة وتعاملت مع جسمى كله،
فتكوّنت لك خبرة . يعنى أنا سبب خبرتك الجنسية . هو : فعلاً أنت رائعة يا
أحلى إمرأة فى الدنيا كلها . بس أنا لا أقدر أقول لنورا عن هذه الخبرة
الخاصة جداً أنا : طبعاً يا حبيبى . وصح أنك قلت لها أنها أول فتاة فى
حياتك،وهذه حقيقة لا ننكرها هو : تفتكرى ممكن نورا تأتى عندنا ونمارس الحب
والجنس معاً هنا . ويا ترى ماذا تقول أويكون رد فعلها لما تراك هكذا عارية
خالص فى البيت ؟ أنا : أولاً لازم تعرف أننى أفضل أكون فى البيت عارية تماماً
من أجل أبوك ومن أجلك أنت أيضاً .فتعريتى أمر خاص جداً جدأً لكما . ولكن لما
تحضر نورا أو أى أحد آخرسأرتدى ملابسى أثناء الزيارة فأنا لا أحب أن يرانى
أحداً عارية حتى ولوكانت نورا . ثانياً ممكن قوى تعمل معها كل اللى نفسكما
فيه . إذا كانت من أول مرة فى بيتها أخذتك إلى حجرتها وخلعت هدومها علشانك
. هو : بس هى فى بيتها أنا :وهى لازم تشعر هنا أنها فى بيتها أيضاً .
المشاعر واحدة يا إبنى بصرف النظر عن المكان .وإن كان المكان يساعد بشكل
كبير فى نمو هذه المشاعر . هو : أنا بحب كلامك قوى وبأحس أنك خبرة حية
نادراً ما أجد مثلها أنت إنسانة فوق الوصف والذى لا يتعلم منك ولا يأخذ منك
يخسر كثيراً بل يخسركل حاجة أنا : (ضاحكة ) دا أنا سلمى .الموضوع يا حبيبى
أننى صادقة مع نفسى ، وأعرف ماذا أريد ؟ وأستخدم عقلى وقلبى وكل مشاعرى ولا
أعزف عن المعرفة التى تبنى شخصيتى وحياتى . وكما قلت لك أنا هنا من أجلك يا
إبنى ومن أجل أبوك أيضاً وهذا يجعلنى موضوعية فى كل ما أعمله وأقوم به فى حياتى
.هو : واضح طبعاً أنا بحبك قوى قوى يا مامى أخذته فى حضنى وأعطيته قبلة
كبيرة .ثم ذهب عمرو إلى حجرته.أما أنا فذهبت إلى المطبخ لأعداد طعام العشاء
قبل مجىء زوجى جمال.لنبدأ معاً ليلة جديدة من ليالى عمرنا الجميلة*
انتهت..

للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
بعد قليل انشر لكم قصة شخصية لأحد الأعضاء في القناة والقصة حلووة جدددددااااااا
قصص جنسية عربية
بعد قليل انشر لكم قصة شخصية لأحد الأعضاء في القناة والقصة حلووة جدددددااااااا
#من_الخاص

هاي

كيف السريه عندك

عندي قصه حلوه حقيقيه

بمناسبه السنه الجديده فكرت احكي أحد القصص الذي حصلت لي في حياتي

هذه القصه لي انا وبنت اختي

الاسماء مستعارة
انا اسمي اسامه متحرر وسيم وكل البنات تعجب بي من كل النواحي جسم وذوق
المهم عمري 30 سنه وهذا القصه حصلت لي في العام الماضي 2024

المهم أنا متزوج وزوجتي حورية مش مقصره معي ابدا من كل النواحي ولاكن انا شهواني شويه وقرررت اتزوج للمره الثانية وفعلا تزوجت زوجة ثانية مع الاحتفاظ بالسابقة

المهم عندي قصص مع زوجتي الأولى والثانية ولاكني سأحكي لكم قصة بيني انا وبنت اختي الفاتنة
المهم انا عايش أنا وزوجتي الثانية في مدينة في بيت لحالي
وأختي متزوجة في نفس المدينة وعندها خمس بنات جميلات ولاكن معها بنت طاغية في الجمال وتمتلك من الأنوثة ما تمتلكه مئة بنت

جمالها غير طبيعي ومختلف عن أخواتها المهم أنا أعجبت فيها في بدايه نضوجهااا وكنت معجب بها إعجاب طبيعي ومع مرور الوقت كنت اشوفها تتقرب لي أكثر وأكثر 
وأصبحت نظرتي لها مختلفة وكنت أنظر لها نظرة مليانة شهوة وكنت اجننن فيها أول ما اشوفها عند زيارتي لأختي
وبعض الأيام كنت أزور أختي حبا لبنتها عشان اشوفها

المهم كل يوم كنت احس نفسي أتعلق بها أكثر وكنت اتصل عليها أكثر الأوقات واتكلم معاها في كل الكلام ففكرت كيف اتقرب لها أكثر وأكثر ودائما افكر كيف اوصل لها
المهم فكرت مرات كثيرة ولا قدرت

وفي يوم من الأيام كان في عرس وكانت زوجتي بتروح العرس فاقترحت على زوجتي اصطحاب ابنت اختي فقالت اوكي كلمتها ووافقت ابنت أختي تروح معاها بعدين قالت زوجتي تشتي تروح عند الكوافير عشان تتجهز للعرس قلت لها علا طول اشلك وصلت زوجتي عند الكوافير لحالها

ورحت إلى بيت أختي قلت لها وين حنان هي بتروح مع زوجتي العرس قالت نعم بس بدري كان الساعه 12 ظهر قلت لابدري ولا شي وقتها الان لأن زوجتي الان في الكوافير بتخلص ونروح المطعم نتغداء وعلا طول نروح العرس عشان المسافة إلى مكان العرس تحتاج ساعة للوصول

المهم اخذتها واتجهنا الكوافير وصلنا ودخلت ابنت اختي الكوافير تجهز نفسها وأنا كلي شوق كيف بتطلع
خلصت الكوافير زوجتي وأتت وبعدها بنت اختي حنان سوت لها الكوافير وأتت بعدها، وكانت المفاجأة انها احلى من زوجتي مليون مرة رغم أن زوجتي حلوة بس حنان تختلف فيها أنوثة وجمال هيفاء وهبي

المهم كنت مجنون بجمالها بعد الكوافير وفكرت أن آخذ غداء سفري وعلى الطريق نجلس تحت شجرة ونأكل المهم واحنا ناكل كنت اشوف بنت أختي وانا مجنون بجمالها الفتان، وصلنا العرس وقلت لزوجتي اشتي تتصورين قبل ما تدخلي العرس صور للذكرى فأنتي اليوم تجنني فديتك ياااعشقي وزوجتي قالت علا طول
المهم وصلت بيت العروسة ودخلت غرفة لحالها هي وحنان بنت اختي وسوت صور معاها ولحالها

كانت الصور تجنن وكانت بنت أختي في الصور أكثر انوثه وإغراء من زوجتي بمليون مرة طبعا شفتهن بدون ما تعرف زوجتي ونقلتهن إلى جوالي

كنت مجنون في حنان بنت أختي لأكثر من سنة، وبعدها وفي إحدى المرات كانت حنان خارجة من بيتي وشافها واحد من اصحابي طبعا هو متزوج شافها وجننن وقال ضروري جدا اتزوج بها

بنت اختي عمرها 22 سنة وصاحبي عمره ثلاثين سنة المهم كلمني صاحبي انه شاف بنت خارجة من بيتي ويتمنى تكون من نصيبه طبعا صاحبي ميسور والحالة المادية عنده تمام التمام ووسيم وعنده عمل تمام التمام

المهم سألت زوجتي من خرج من عندك قالت مافي غير بنت اختك حنان
كلمت نفسي لا ألومك يا صاحبي لاني وأنا خالها ومجنون فيها فكيف بك أنت، المهم قلت له وعد اني اشوف من هي وأنسق الأمور وتكون من نصيبك

بعدين اتصلت على بنت اختي حنان وكلمتها أن في واحد من اصحابي شافك خارجة من بيتي وجننن فيك وطالبك للزواج فما رأيك
واستمرينا في الحديث وكلمتها بكلام مبالغ فيه جدا المهم وصل بيني وبينها الكلام لما قلت لها ماعليه لوم فأنا خالك ومجنون فيك ولو انتي مش بنت اختي كنتي الان زوجتي وفوق فراشي
المهم حسيتها انحرجت وسكتت وقلت لها انا قلت الصراحه وإذا زعلتي اسحب كلامي
وهي قالت لا لا بس مستغربة منك كيف مجنون فيني
قلت لها و*** اني مجنون فيك من زمان وكل يوم اشوفك فيه اجنن أكثر وأكثر وكم تمنيت وانتي مش بنت اختي كنت تزوجت بك قالت ايش فيني زايد من خالتي حورية أو خالتي سحر
قلت لها في كل شي زايد ومختلف جدا
قالت ايش
وانا تجرأت أكثر
وقلت لها نبدا من فوق معك شعر حلو وعيون جميلة وخدود مثل التفاح وبياض مثل القمر ورقبه مثل الفرس وصدر يتمنى الكل يلمسه وخصر يذوب اما طيزك و*** انه يجنن قوي

وحنان مصدومة من كلامي وساكته قلت لها الووه وينك غلقتي قالت لا لا انا معك بس مستغربة من كلامك أول مرة حد يقول فيني هذا الكلام قلت لا لا في كثير يقولوا بس خايفين
صاحبي حسام شافك وقال أكثر وأكثر ومش عارف لليوم انك بنت أختي وانا استمتعت بكلامه عليك واليوم تجرأت وقلت لك
قالت ايوه وحسام صاحبك ايش قال قلت لها حسام قال ضروري اعرف من انتي وقال انه مستعد يموت عشانك ويتمنى يتزوج فيك اليوم قبل بكرة ومستعد يخليك اميرة وأنه شافك ومجنون فيك  وانا وعدته اني اشوف من انتي ونجي أنا وهو نخطب وأي شيء تطلبونه مستعد يلبيه
وإلى الآن ماقلت له إنك بنت اختي بس الرجل مجنون فيك بصراحة
قالت اشوفه قلت لها تمام من حقك تعالي بكره إلى البيت وانا بتغداء انا وهو في بيتي اذا عجبك على بركة *** وانا اقنع ابوك واخوانك قالت تمام
جائت عندي وكانت مثل القمر بجمالها الطبيعي ولقيتها بالسيارة إلى الشارع ركبت وكل الناس تشوف وفي نفسهم يقولو نياله صاحب السيارة

المهم ركبت جنبي وانا خلاص مجنون نسيت انها بنت اختي وحاولت ابوسها وهي رفضت في البداية وبعد إصرار مني وافقت على بوسة في خدها المهم وقفت السيارة وسويت لها بوسة مع مصه لما حسيتها ذابت وقربت شفايفي من خدها إلى شفايفها وطولت بالبوسة وهي في البداية حاولت تهرب وانا مسكتها بقوة وسويت البوسة بكل رومنسية مع المص وآخر البوسة سويت لحسه في رقبتها لما حسيتها ذابت داخت وانفاسها تخرج منها متسارعه وقالت اااه اااااحح خلاص ذوبتني يااخالوه
قلت لها غصبا عني يااروح خالووه المهم عدلت جلستها ومشيت بالسيارة نحو البيت وكنت ابوس يدها وهي تحرج وصلنا البيت وانا ساكن في عمارة مكونة من واربع شقق وكل الساكنين غير موجودين فقط انا بس الموجود وكانت الشقة حقي في الدور الثالث عشان الدور الارضي محلات تجاريه
وقبل ماتنزل من السياره قلت لها لحظة افتح لك الباب

المهم نزلت من السيارة وفتحت لها الباب تنزل ومسكت بيدها وفتحت باب العماره وغلقت الباب وعلى طول حضنتها بقوه وقلت لها اشتي اشلك فوقي إلى فوق وهي مانعت اول شي وبعدين استرخت وانا شليتها وكانت مثل الفراشة طلعت الدرج حبة حبة وصلت نص الدرج ونزلتها ورجعت جيت من وراها وحضنتها ع اساس اني اشلها إلى فوق وكان زبي خلاص صاحي مثل الصاروخ وكنت أحسها تفحس طيزها ع أساس أنها تشتي تنزل وانا ابوسها في رقبتها  واقول لها لو سمحتي اهدي وهي خلاص ذابت وصلت باب الشقة عدلت العباية حقها ودخلنا على زوجتي ولا في شي

وكان الغداء جاهز وبعدين اتصلت ع حسام وحسام وصل وقف سيارته وحنان تشوفه من الشباك وهو مش عارف انها تشوف
المهم كان حسان شخص يجنن وسيم واي بنت تتمنى تكون زوجته
المهم حنان وافقت عليه وبعدين  كلمت  حسان انها بنت اختي وكان فرحان اتفقنا ع العرس وعلى كل شي وجاب لحنان جوال اخر طراز وجاب لها ذهب ومستلزمات العرس كل شي دبل
وكانت حنان سعيده جدا وكانت تقول لي كل هذا بسببك وانت احسن خالوه في العالم
قلت لها انا اشتي فقط بوسة بدون ممانعة منك اذا عارفة اني انا السبب في كل هذه السعادة قالت بكل ثقة عيوني لك بس مش وقته الان قلت لها متى قالت يوم ثاني قلت تمام المهم حددنا العرس بعد شهر وكان حسام يخرج هو وحنان لأنه خلاص عقد عليها وأصبحت زوجته المهم خرجت معه كل المولات ويشتري لها كل شي وكانت ترجع وهي في سعادة كاملة تتصل لي بعد كل خرجه وفي يوم قالت لي حسام طلب منها ينيكها
قلت لها عادي انتي زوجتة باقي العرس بس المهم حسام ناكها أكثر من مره
وكانت تقول لي أنه شلها الفله أو الفندق وويسوس فيها بوس ومص قلت لها ياريت وانا مكانه وكانت حنان تحرج وتقول وانت تستاهل واي بنت تتمناك يااحلى خالو وقلت حسام  مجنون فيها قوي وفي يوم قالت أنه أخذ حقه وناكها في كسها وخرج الدم قلت لها لا تخافي خلاص هو زوجك مافي مشكلة ارتاحت
واستمر حسام ينيكها وفي يوم قال حسام أبوه مريض ومضطر  يسافر مع أبوه مصر للعلاج يعني العرس يتأخر  وكانت حنان زعلانه لأنه مسافر ومر شهر وكانت زعلانة ومجنونه لأنها تعودت ع البوس والمص والنيك حق حسام
ومر الشهر الثاني وكنت كل ما الاقي فرصه ابوس وامص حنان لما اخليها تجنن
المهم كانت مجنونه قوي جدا اتفقت معاها تجي إلى عندي في البيت يوم محدد وتكون زوجتي مش موجودة وافقت بعد أيام وحددنا يوم كانت زوجتي مش في البيت

وحنان قالت لا٦مها أنها بتروح عند زوجتي لاني يمكن اسافر مدينة ثانية وزوجتي ماعندها جوال لأنها تصلحه اتصلت امها إلى عندي وقلت لها نعم قالت تمام تعال شلها قلت تمام

المهم في هذا اليوم كانت زوجتي في بيت اهلها وحنان جاية. عندي اخزن انا وهي وبعد اتفاق

اني بس اابوس بس وافقت

المهم وافقت حنان بنت اختي ع أساس بوس ومص فقط وتحركت اشلها من البيت شفتها وكانت تجننن لابسه جاكيت وردي فوق العبايه وكانت العبايه تجننن عبايه ذوق ضغط ع جسمها مع شويه نقش تجننن المهم ركبت السياره واول ماركتبت مشيت شويه وكان المكان فاضي وقفت وحضنتهااا وكانت مسويه عطر سكسي بوست رقبتها وشكيت العطر وقلت ااااااووف ااااوف والعطر السكسي وهي مدوخه وساكته  قليل ونظرت عيونها  التي سلبتني قلبي وعقلي وجعلت زبي يقف بدون شعور ومرت الثواني كانها دهر قبل ان تقول جننت بي شويه قلت لها مجنون فيك بصراحه وقلت لها الان نروح نتغداء وصلنا المطعم  وبمجرد ان
جلسنا قالت لي سير زكن لنا غداء قلت لها سياتون لاخذ طلبنا ولكنها اصرت وقالت سير زكن لو جلسنا ننتظر بانجلس كثير وذهبت لازكن غداء وعندما رجعت وجدتها قد قامت بخلع برقعها وتجلس بدونه وشفتها وكاني  اشوفها  اول مرة رايت وجها
جلست اتامل في وجهها لثواني قبل ان اقول لها
انتي جميلة جدا جدا جدا وقد كانت كذلك بالفعل
بيضاء البشرة ووجهها طولي ومتناسق وممتلي وكانت تضع مكياجا خفيفا وسقطت مقرمتها فرايت شعرها فكان اسودا فاحما ناعما
مددت يدي واحتضنت يدها بين يدي ولم تمانع وانحنيت اطبع قبله على يدها وتحسست جلدها بشفايفي
وعندما رفعت نظري اليها وجدتها تغمض عيناها وساعتها وصل غداءنا
تغدينا وعندما انتهينا وقبل ان تغطي وجهها ببرقعها وقفت امامها واوقفتها وبدون اي مقدمات اخذتها بحظني بداخل كبينة العوائل في المطعم واحسست بثدييها في صدري وقد كانا واقفين مشدودين بدون ترهل ووضعت يدي على خصرها وجذبتها لصدري
فقالت لي لا لا لا. ومانعت وتغير صوتها ااااه ااااح  وانا سويت نفسي زاعل وساعتها قلت لها لم استطع منع نفسي من ذلك
وخرجنا وهي زعلانة وركبنا السيارة وقلت لي لو حد يشوفنا خايفه يحصل فضيحه يااخاالوه  بعدين بيقولوا البنت وخالها قلت له صح صح انا اسف ومسكت يدها سويت بوسه بكل رومنسيه وراح الزعل منها
وعندما حصلت فرصة في الطريق  حضنتها بقوووة وخرجت من بين شفايفها اه خفيفة فالصقت فمي بفمها وقبلتها قبلة سريعة وانا اسوق السياره ومسكت بفخذها واحسست بفخذها ساخنا برغم برودة الجو
وقبل نوصل الشقه حضنتها مرة اخرى وقبلتها قبلة اطول ومررت لساني على شفايفها
وهي تخرج اصوات واهات ااااه ااااح اااااااه اااه وانا أمص شفايفها بكل رومنسيه  وقالت لي اني زعلانه قلت لها ليش زعلانة لاني احضنك وابوسك  قالت لا زعلانة لاني بتزوج حسام  وافارقك  قلت ولا فراق ولا شي ولما تتزوجي حسام اكون اجي ازورك وابوسك وامص طب شي فيك قالت ياريت اصلا انا تعلقت بك وما اريد افارقك فقلت لها وانا كمان
ووصلنا وقتها لجنب الشقه وقبل مانوصل بدقائق وانا اسوق ووضعت يدي  على كسها وهي التفتت لي وانا وجهي للامام وقبضت على كسها وصباعي تلعب به من فوق البالطو وهي بدات تذوب ووضعت يدها فوق يدي تحركها
ووقفت السيارة قالت لحظة ما بقدر انزل الان مش قادرة اوقف وانا ما بعدت يدي واستمريت افحسس كسها اللي كان مليان يدي وهي تقول يكفي ابعد يدك وما بعدتها الا لما قالت اه اااه اااه اااه بمحنه ومنيكه وكانت احلى اه اااهات سمعتها في حياتي عرفت انها فرغت ونزلت العسل من كسها
وقالت خف عليا  جننتني ولهببت بي قلت لها لهببت بايش قالت انت داري
وسالتها بايش
ورن جوالي ساعتها وكان الاتصال من امها  قالت وصلتو البيت قلت ايوه لا تخافي عليها بحطها بعيوني  وغلقت الاتصال وحنان  ضحكت ضحكه شرموطه قالت اااه لو تعرف امي كيف انت مخليني في عيونك بقول وانا اشتي عيونك وانا قلت لها المهم ياروحي عجبك قالت جنننت بي  لهببت باستي بلمساتك
وقلت لها انتي لهببتي بي وبزبي من اول مااكبرتي واصبحتي مره
قالت ايش؟؟ سويت فيك
قلت لها كل شي فيك يجننن وياريت  اشوف استك

قالت لا لا اتفقنا بوس ومص ولحس بس قلت اكيد ياروحي
وقالت تشتي الصدق ما ارتحت كثير معك أكثر من حسام قلت لها لاني اول العاشقين ياروحي
وصلنا الشقه وقلت لها
انا مشتاق لك كثير ومحتاج احضنك وابوسك واضمك والحضن اللي في الشارع يتعبني اكثر ما يريحني
سكتت شويه وقالت لا يله نطلع الشقه وسوي ماتشتي ياااحلى خالوه
وطلعنا الشقة واول ما غلقنا الباب ضميتها لصدري وبدات ابعد عنها برقعها ومقرمتها وهي ترتعش وتصيح اااااه اااااح ااااح اااه اااه
وبدات ابوسها وامصص شفايفها وابوس رقبتها ويدي تلعب بصدرها والثانية نزلتها لكسها ومسكته وخلعتها البالطو ورفعت الجرم اللي هي لابساه وخرجت ثديها الايمن من السونتيان وبدات امصه وابوسه وهي في عالم ثاني مدوخه تصيح ااااوف ااااوف اااوف ويدي بكسها تفحسه لما خليتها تجننن وتصيح اااااه اااااح ااااح اااه اااه اااه فديتك يااخالوه فديتك فديتك ااااوه
خلعتها البلوزه واستمريت ابوس صدرها واضمهم لبعض واجدمهم والحسهم وادفن وجهي بينهم ومسكت بخصرهاا ومصيت رقبتها وبدات اخلعها سروالها الجينز وبركت على ركبتي امامها ونزلت لها السروال واول ما ظهر كلسونها كان احمر  وهجمت عليه بفمي ابوسه وامصمصه من فوق الكلسون
قالت خالووه  تعبتني مش قادرة اوقف دلا عليا وانا مجنون خلعتها البطلون ومصمصت كسها من فوق الكلسون ومسكت الكلسون على جنب ودخلت لساني الحس كسها واتذوق عسلها وهي تصيح باطيح ااااوف ااااوف ااااح اااه وانا
وقفت وشليتها لغرفة النوم حطيتها على السرير وبدات ابوس اقدامها وامصمص اصابعها وهي تئن وتتاوه ااااه ااااح اااه اااه اااه اااح ووضعت يدها بكسها وانا رفعت يدها وقلت لها ممنوع اليوم انا بس اللي بالمسه
قالت حاضر بس بسرعة
قلت لها مالك دخل خليني امتعك واتمتع بك وبجسمك السكسي بدون نيك
رفعت يداتها لصدرها
وانا ارتفعت بلساني ابوس رجولها وافخاذها والحسهم ورفعت يداتي لصدرها امسك حلماتها وصدرها هي تصيح ااااوف ااااح اااه اااه اااح وانا وصلت بفمي لجنب استها وكنت امرر لساني حوالين استها وما الحسه ولا ابوسه وهي تتحرك باستها باتجاه لساني وانا اهرب منها
وهي ظنت اني ما يعجبني لحس الكس ما تعرف اني اعشق لحس الكس واموت بعسله
بس كنت اشتيها توصل لقمة هيجانها
وطلعت بفمي لصدرها وفمها وهي تصيح ااااااح ااااه فديتك فديتك جنننت بي اااااه وانا ما خلعت شي من ثيابي كانت تصيح اااااه اااااح ااااح اااه وتقول  ياااخالوه ارحمني قوا قوا  فديتك انا تعبانة وانا مستمتع بهيجانها واقول لها اصبري قليل يااروحي فديتك
قلبتها على بطنها وهي دخلت يدها تحت تكسها تفحسه وانا ابوس رقبتها مسكت يدها وخرجتها وضميتهن على ظهرها ونزلت ابوس طيزها وهي ترتعش مسكت طيزها وفتحته بيداتي وبانت فتحة طيزها حطيت لساني وبدات الحس طيزها بدواير على فتحتها ودخلت اصبعي بطيزها بعد ما بليته من ماء كسها صاحت   اااااح ااااح اااه اااه  وقالت يجننن  عرفت ان طيزها ناكه حسام
و وكانت فتحتها تنقبض وهي تصيح ااااااح ااااه ااااح وبدات الحس فتحتها كان لونها وردي فاتح لأنها بيضاء  واول ما طرحت لساني فيها قالت قوا انا فدا زبك كفايه قلت لها مش قادر اترككك ياروحي فديتك خليني اريحك وارتاح وهي مجنونه ومدوخه قالت خلاص نيكني وريحني مثل حسام  وانا متحمس ومجنون امتديت على ظهري وطلعت فوقي وكسها فوق وجهي وكنت  اشم كسها  واحرك انفي فوق العنقزي حقها وهي تصدر اصوات تخلي الحجر يظهر له زب وتصيح  ااااااه اااااوف ااااااح يجنننن فديتك قد كان زبي مقوم جدا
بدات اخرج لساني واحطه بكسها والعب به والحس لها من فوق لتحت وارجع افتح فمي اخذ كسها كله بفمي وامصه كله وهي تصيح ااااااح ااااه ااااح اااااااه اااه
وارجع الحس لها وبدات
ترتعش وتهتز وتشخر وتتاوه وتصيح اااااه اااااح ااااح اااه اااه وقامت تفحس كسها بفمي وانا فتحت فمي وادخلت كسها لفمي وبدات امصه وفرغت عسلها المخبئ وامتصيت كله قطرة منه لفمي ولساني يتحرك وهي مجنونه تصيح ااااااح ااااه ااااح اااااااه اااه اااه فديتك ياااخالوه وتقول يوه والحلا لسانك ياااخالوه  حالي لسانك جننني وتصيح اااااه اااااح ااااح اااه اااه فديتك وقامت من فوقي وقلت لها امتدي على ظهرك وقمت وقفت قدامها وبدات اخلع ملابسي قطعة قطعة وهي تقول بسرعة وانا اتباطا جلست وجاءت تساعدني وانا دهفتها وخليتها ترقد وهي رقدت ومسكت كسها وحاولت تدخل صباعها فيه وانا قلت لها لو مشتاقه للنيك انا انيكك في كسك قالت اوكي نيكني اصلا قد فتحني حسام ورجعت تفحس كسها  فحس وتقول فديتك ياااحلى خالوه
وانا وصلت لكلسوني ووقففت فوقها وبدات اخلع الكلسون وقفز زبي وهي شافته اول مره انصدمت وقالت ااااااووف ااااوف والزب يجنننن وكان زبي مثل الصاروخ مشدود والعروق واضحه ورأس زبي سمين شويه بلون احمر ومسكته وضربتها به على خدودها ومررته لفمها وهي معجبه بزبي ومسكته وبدات تمصه وانا امتديت فوقها ووجهي ع كسها  وكنت  الحس كسها وهي تمص زبي وكنت أصيح وهي تصيح ااااااح ااااه ااااح اااااااه اااه اااااااح بعدين قمت من فوقها ووضعت مخدة تحت خصرها وجلست بين افخاذها افحسس زبي باب استها وادخل الراس وهي ترفع نفسها عشان يدخل وانا اسحبه وهي تصيح ااااااح ااااه ااااح اااااااه اااه اااااااح وتقول حرام عليك عذبتني دخله قوا فديتك ياااخالوه وانا اسمع صوتها واجنن بعدين امتديت فوقها ومصمصت شفايفها وشفت  بعيونها وقلت لها مستعدة
قالت ايوة بسرعة فديتك
دخل زبك وانا  ادخل زبي فيها ببط لما وصل لجدار رحمها وهي تان وتصيح اااااه اااااح ااااح اااه اااه فديتك يااخالوه ااايوه ايووووة خليه داخل وحسيت اني دخلت زبي بفرن من كثر حرارة كسها وهي تصيح بردها ارحمني وارحم استي واعربني وبدات انيكها ببط واقولها استمتعي بكل ثانية من دخوله وخروجه وهي تصيح ااااااح ااااه ااااح اااااااه اااه اااااااح
وبعدين بدات اسرع وارهزها بقوة وسرعة وادخله كله وهي تضمني وتصيح اااااه اااااح ااااح اااه اااه فديتك يااخالوه فديتك فديتك وتقول دخله اكثر نيكيني
ارهزني اعربني خنثني
وقمت من فوقها وقلبتها على جنب وامتديت وراها حطيت زبي  بكسها ومسكت طيزها ورهزتها وهي تصيح ااااااح ااااه ااااح اااااااه ااوف فديتك يجنننن
ورجعت قمت جلست على فخذها ورفعت الثاني ودخلت زبي بقوه مره واحده وهي تصيح قوي ااااااااااي اااااااي دلا دلا عليا فديتك وانا ادخل زبي وأخرجه  بكل قوتي وهي تصيح اااااااح اااااااه اااه اااااااح وتقول يوجع  ياااخلوه بس حلو زيد اسرع اسرع فديتك
وانا قلبتها على بطنها وضميت افخاذها ودخلت زبي صميل من طيزها وهي تصيح قوي ااااااااااي اااااااي اااي اااي وانا مثل المجنون خرجت زبي من طيزها ودخلته بكسها وهي تصيح ااااااح ااااه ااااح اااااااه ااوف فديتك واستمريت ارهزها بكل قوة وانا ممدد فوقها وهي تصيح وتقول حقي بيخرجووو فديتك اسرع وانا اسرع وهي تصيح ااااااح ااااه ااااح اااااااه اااه اااااااح حقي يخرجوو الان وحسيت العسل حقها نارر على زبي وكانت تصيح ااااااح ااااه ااااح فديتك ياااعشقي ويااجمل خالوووه
وخرجت زبي وامتديت جنبها  وزبي مازال صاحي  بوقه وكان في زبي بقايا العسل حقهاااا وقلت بها اركبي فوقي وقبل ما اخلص كلامي كانت فوقي وجلست فوقه لما دخل كله وتقول ااااااوه ااااوف ااااوف ااااح اااااااه. مااحلاه فديتك وبدات  تتنطط فوقي وانا أصيح اااااح ااااح اااه اااه فديتك ياااحنان تجنني ويدي ع صدرهااا وهي مجنونه تتنططط فوق زبي
ومن كثر ما فرغت من كسهاااا  كان زبي يصدر اصوات بالدخول والخروج خخخخخع خخخخخوع  وبدات تهتز وتسرع وتقول اه اااح اااه ااااه أتاه  وتقول يا يا حصري  خصرااا  يا استي استي وأتام ام امممم اه اممم اه امممم وانا رفعتها وحطيت يداتي تحت افخاذها وخليت طيزها وكسها معلقين وبدات ارهزها بكل قوتي وبسرعة كبيرة من تحت لفوق وهي تصيح ايوه ايوه فديتك ااااوه اااااح ااااح اااه اااه فديتك يااخالوه لما قالت لي بافرغ مره ثانيه وانا  قلتلها  فرغي وانا بافرغ معك ياروحي ونصيح الاثنين ااااح اااه اااه اااح اااه ااااه ااااح اااااااه اااه اااااااح وفرغنا سوا وداخت وانقلبت جنبي وكانت تان وتصيح اااااه اااااح ااااح اااه اااه وتقول ياااخالوه فديتك وكان جسمنا غارق بالعرق برغم البرد وسحبتها بحضني وحضنتها وبوستها وسالتها ارتحتي قالت  اكيد اكيد ياااحلا خالوه افتهنت  اليوم أكثر من يوم اكون مع حسام زوجي انا فدا لك وفدا زبك وشفنا الساعة وكانت الساعة 3 عصر  واكتشفنا ان لنا من يوم دخلنا ساعتين ونص فياحلى نيكه في حياتي وحياتها
ونامت في حضني والساعة 1 قام زبي ودخلته لكسها وهي صحت على الشعور به بداخلها
ونكتها مرة ثانية ومرة ثالثة ورجعنا دخلنا الحمام نتغسل وخرجنا نجلس نخزن ولبست احلى ملابس من حق زوجتي وخزنا للمغرب وقلت لها اني بخرج اجيب عشاء وعصيرات وكيك ورجعت وكانت اجمل من العروسه وسوينا يوم عالمي من النيك للصباح


واعذروني على الأخطاء الإملائية واتمنى تخبروني رايكم في التعليقات لأستمر انا معكم في القناة (قصص جنسية عربية) والمجموعة (نقاش)وسوف اتابع تعليقاتكم وملاحظاتكم ولو كانت مشجعه
بكتب لكم كيف كانت الليله مع حنان بنت اختي
وبكتب لكم انا وزوجتي الاولى والثانيه
وبكتب لكم انا وزوجتي وحنان
وسأقوم بالرد على تعليقاتكم في الخاص و على فكرة انا متحرر



للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
حكايتى مع المحارم حلقات مسلسله
الحلقه الاول
انا شاب فى الواحد و العشرين من عمرى لى اختين سما و عبير....
سما12سنه و عبير 16 كنت الابن المدلل لامى حيث اننى الذكر الوحيد كل طلباتى مجابه انا قبل اى فرد فى الاسرهبدات قصتى و هى واقعيه طبعا حينما كنت فى نهايه المرحله الثانويه كنت كاى شاب فى سنى ابحث عن المتعه و افراغ رغبتى الجنسيه و لم اكن و اشبع من هذا ابدا و فى يوم من الايام كنت انا و العائله فى احد المصايف و اثناء وجودى فى الشاليه كانت كل العائله على الشاطىء فاحسست بحركه فى خارج الغرفه فذهبت ببطىء لاجد اختى سما فى الحمام و كانت تظن انه لا يوجد احد فى الشاليه فدخلت و تركت الباب مفتوح و تبولت و عندما رايت حجم كسها و انا كنت رايت الكثير على النت و خصوصا حجم زنبورها تاكدت فى نفسى انها لابد من النوع كثير الهيجان و ايضا سيكون من السهل ان افعل هذا معها حيث انها صغيره فى السن و تحبنى جدا كانت فى هذا الوقت عمرها لايجاوزالتسع سنوات و لكن حجم جسمها و ثديها و كسها لم يكونو متماشين مع سنها تماما دخلت بسرعه عليها الحمام و انا امسك بزبرى كانى صحيت من النوم و كنت انوى التبول فضحكت و قالت بتعمل ايه قلت لها مش عيب تدخلى الحمام و تسيبى الباب مفتوح قالتلى معرفش انك موجود كل هذا الكلام و انا واقف و ماسك زبرى فى يدى سما نظرت لزبرى و قالتلى ايه ده؟ضحكت و قلتلها انتى مش عارفه دا اللى بعمل منه ميه زيك قالتلى لا انا عندى حاجه تانيه قلتلها طيب بس قومى و سيبينى اعمل حمام
المهم خرجت و لما تبولت خرجت وجدتها جالسه فى الانتريه قلتلها مرحتيش الشط ليه قالتلى هستناك عاوزاك تيجى تعوم معايا قلتلها حاضر بس عاوز اطلب منك طلب و لو وافقتى او رفضتى اوعدينى مفيش مخلوق يعرفه
قالتلى موافقه قلتلها تحبى نعمل زى المتجوزين؟
هزت راسها بالموافقه و بخجل و على شفتيها بسمه جميله قلتلها خلاص سيبينى اعمل اللى انا عاوزه و اوعدك همتعكو فعلا فضلت العب فى صدرها و احط ايدى على كسها الجميل المليان لحم و هى ساكته و رحت مقلعها و منيمها على سريرى و مسكت زبرى و فضلت ادعكه فى كسها لقيت كسها نزل ميه كتيير لدرجه انها فكرت انها اتبولت على روحها بدات احط راس زبرى فى ميتها و اضم شفرات كسها عليه و هى راحت فى عالم تانى كانها مسحوره استمريت على الوضع ده لحد ما حسيت انى هنزل خفت تكون بلغت و تحمل رحت منزل على بطنها نزلت لبن كتير اوى و تقيل و هى كانت نايمه كانها مخدره لدرجه انى فكرتها فقدت الوعى و اتخضيت و ضربتها على خدها قالتلى ايه سكت ليه كمل قلتلها لا كفايه كده احسن حد يجى نكمل بعدين اوعدك انى هستمر معاكى بشرط تحتفظى بالسر اللى بينا لو حكايتى عجبتكو هكملكو عملت ايه مع سما و ازاى فتحتها و حكايتى مع عبير و المفاجاه الكبيره اللى مش هقولوكو عليها بس انتو توقعوها اللى عاوزنى اكمل حكايتى يبعتلى الرد مع تحياتى المارد ايجورقبل ان ابداء الحلقه الثانيه هناك تمويه هام حقوق النشر محفوظه للايميل و اى اقتباس او نقل او نشر فى اى مكان او وسيله او موقع اخر غير كسكوس يعرض صاحبه للمسائله
و الان مع الحلقه الثانيه استمرت العلاقه بينى و بين سما على احسن ما يكون و لكن كما ذكرت من قبل لم تكن تتعدى حدود كونها بكر حيث انى لم اكن انوى فتحها فهى اختى و لا يجب ان اذهب ابعد مما فعلت و لكن كما نعلم لا تاتى الرياح بما تشتهى السفن او قد تاتى فى حالتنا هذه بما نشتهى و نخشى ان نصرح فى يوم من ايام الشتاء و كان والدى يعمل فى البحر على سفينه تجاريه (قبطان) و هذا يجعله اكثر الوقت غير موجود اى يتغيب بالشهور دائما فى هذا اليوم و بدون اى مقدمات دخلت الى المنزل لاجد اختى سما وحدها و كانت ترتدى استرتش ذهبى قصير على بادى ابيض بحمالات فسالتها اين امك و اختك ضحكت و قالت ذهبو لزياره خالتك لانها مريضه و انا لم اذهب معهم بحجه انى عندى مغص الدوره و هستناك تيجى و نقعد لحد ما يرجعو قلت و هل انتى تنتظرى الدوره فعلا فضحكت و قالت انت مش عارف انى عملت كده عشان نكون لوحدنا و نعمل زى ما بنعمل
فرحت جدا و اقتربت منها و رحت اداعبها كما تعودنا
امسك صدرها و اقبل رقبتها و اذنها و العب بصباعى فى كسها حتى احسست باصبعى كله مبلول و هى قالتلى يالا حطو بقى و راحت مطلعاه و فضلت تحكه فى كسها و هى واقفه قلتلها تعالى ندخل الغرفه و نمنا على السرير كاى زوجين و قمت بخلع ملابسها كلها و ملابسى و ظللنا نحضن و نبوس فى بعض ثم نمت فوقها و فضلت افرش فيها كالعاده حتى وجدتها تنظر فى عينى و تقول لى حازم قلت نعم قالتلى لو بتحبنى دخله قلتلها انتى مجنونه قالتلى لا مش قادره بجد دخله قلتلها لا طبعا قالتلى طيب نام انت على ظهرك و انا هحك كسى فيه نمت كما طلبت و قامت و فضلت تحك كسها فى زبرى و فجاه و بدون مقدمات قعدت بكل حملها عليه فاخترق كسها دفعه واحده حتى ان هناك بعض قطرات من الدم انتشرت على بطنى و صدرى و صرخت سما صرخه تجمع فيها بين الالم و المتعه و السعاده و ارتمت على صدرى و راحت تقبل فى
شفايفى بكل هياج و نشوىو انا كنت فى عالم لم يدخله بشرى قبلى احسست ان قضيبى يعيش بكيان كامل اخر وحده منفصل عنى فراح يخبط يمينا و يسارا معلنا سعادته ثم وجدته ينزل بدرجه لم اراها من قبل شلالات بل امواج بل اعاصير من اللبن تندفع منه داخل رحم سما التى قالتلى انها تشعر بطعم اللبن فى فمها من شده سريانه داخلها بل و تشم راحته فى انفها ايضا هنا بدات اهداء و بدا زبى يعلن نهايه هذه الجوله بعد ان افرغ كل طاقته و كانت سما نائمه على جانبها و على وجهها اجمل علامات الرضى و السرور كانها قطه اكلت حتى شبعت فرحت اقبلها و الاطفها ثم قمنا و تحممنا و سالتها ماذا فعلتى كيف ستتزوجين انا فتحتك قالتلى يا حازوم يا حبيبى انت مش عارف ان فى عمليات ترقيع قلت بس بتبان قالتلى دا كان زمان العلم كل يوم فى جديد انا معملتش كده الا لما قريت و اتاكدت ان الطب تقدم لدرجه انهم ممكن يرجعو انثى متزوجه من عشرين سنه كانها بنت لم يلمسها رجل من قبل
ارتحت كثيرا بعدما حدثتنى بهذ و تحممنا و خرجنا و نحن سعيدان بما فعلنا و قالتلى انت عارف احلى حاجه ايه قلتلها ايه قالتلى لما ماما تيجى هوريها الدم اللى على الملايه و اقولها شفتى مش قلتلك الدوره هتجيلىو ضحكنا كثيرا على هذا الخاطر و استمرت العلاقه بينى و بين سما كاننا متزوجين ولكن و اه من لكن هذه لم اكن اعلم انه سيحدث ما حدث و لكن هذه حلقه اخرى اراكم قريبا مع الحلقه الثانية...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
الحلقه الثانيه

اهلا بكم اصدقائى اصدقاء منتدى حلمات موعدنا مع الحلقه الثانيه و ارجو ان يكون الحلقات السابقه قد نالت اعجابكم
كنت كما تعلمون اعيش اسعد ايام حياتى الجنسيه بعد ان قمت بفتح سما او بعد ان و هو الاصح قامت هى بفتح نفسها لى
عشنا اياما جميله و كنا اسعد عاشقين يتمتعون بالجنس و لا يغيب عنكم انها كانت تستعمل وسائل لمنع الحمل بعد هذا بحوالى عامين كنت و سما نتحدث و نحن نمشى فى طريقنا للمنزل و فى اثناء الحديث تطرقت سما الى الحديث عن اختنا عبير فقالت على فكره يا حازم انا عاوزه اسئلك و جاوبنى بصراحه انت بتعمل مع عبير زى ما بتعمل معايا؟
استغربت من سؤالها و قلتلها ليه سالتى قالتلى اصل عبير دايما تكلمنى عن اعجابها بجسمك و انها نفسها تتجوز واحد فى رشاقتك و طولك و ان الشبان اللى بتشوفهم بيكونو مهملين فى الرياضه و مش بتلاقى حد فيهم تعجب بيه و كلام من ده
قلتلها دا عادى يا سما بس انا مفيش بينى و بين عبير حاجه انا كفايه عليا انت يا جميل بس فى حقيقه الامر الموضوع لم يمر عليا مرور الكرام فقد ظللت اياما و ايام افكر فى عبير و هل هى فعلا معجبه بى و هل من الممكن ان يتكرر معها ما حدث مع سما؟
كنا فى هذه الفتره فى بدايه الاجازه الصيفيه بعد ان انهيت المرحله الثانويه و استعد لدخول الجامعه
و قد قررت امى ان نذهب جميعا الى منزلنا الصيفى و هو عباره عن فيلا كبيره فى مدينه سته اكتوبر بها حمام سباحه جميل و بالفعل ذهبنا اليها و كان ما كان فى يوم من الايام الحاره كنت اسبح فى حمام السباحه و وجدت عبير تستعد للاستحمام ايضا و كانت سما تعد لنا بعض العصائر و المثلجات و امى تقوم بتحضير الغداء
نزلت عبير الماء و كانت ترتدى شورت جينس ابيض واسع فوق المايوه البكينى و من اعلى القطعه العلويه للمايوه فسئلتها ايه انتى لابسه مايوه و لا مش لابسه قالتلى لا لابسه بس مش بحب انزل بالجزء السفلى منه لانه رفيع جدا فقلت و ماذا فى هذا قالتلى مش بحب و شعرت بالحرج فى كلامها فغيرت الموضوع هنا عادت سما و كانت ترتدى مايوه قطعتين يجنن و نظرت الى عبير و قالت لما مش هتلبسى المايوه اشترتيه ليهعبير قالت لها خليكى فى حالك
وجدت ان الامور ستطور فتدخلت و طلبت العصائر من سما قائلا بت انتى و هى يالا نشرب العصير و نعوم مش هنقضيها فى نقار متعملوش زى الفراخ ضحكت سما و قالت اه احنا فراخ و انت ديك تعالى نبيض بقى و ضحكنا جميعا
وفى اثناء السباحه راحت سما تلعب مع عبير و يرشون بعض بالماء و يضحكون وفى اثناء لعبهم لاحظت انهم يتحدثون كثيرا بصوت خفيض و ينظرون ناحيتى و هنا تنبهت ان قضيبى كان منتصبا و وواضح جدا من المايوه طبعا كنت مع اختين مثل ملكات الجمال و فى حمام سباحه فلى العذر فى هذا و هنا اقتربت منهم و قلت تعالو نتسابق فقالت عبير و مين هيسبقك قلت حاولو على الاقل و رحنا نتسابق و اثنا ما كانت عبير و سما يتسابقون شدت سما شورت عبير و قالت لها دا هيعطلك بطلى شغل فلاحين و اقلعيه
و ياهول ما رائيت كان كس عبير ضخم الحجم بدرجه غير معقوله لم استطيع ان انزل عينى عنه
حتى انها لاحظت و خجلت و احمر وجهها و راحت تضرب فى سما و ترشها بالماء و يضحكون الاثنين و هنا قالت سما لعبير انتى مكسوفه من حازم دا اخوكى و لا انتى مش شايفه انه اخوكى و هنا غضبت عبير و خرجت من الماء و قالت لها انتى عيله هبله و قليله الادب و راحت الى الفيلا
فقربت من سما و قلت لها مالك فى ايه انتى عبيطه قالتلى انت اللى اتجننت من وقت وا قلعتها الشورت و عينك منزلتش من عليها يا حازم انا مبقتش اعجبك و عاوز تنام مع عبير صح
قلتلها لا يا سما متفكريش كده يا حبيبتى انتى و هى اخواتى و حبايبى بس انا حسيت انك احرجتيها و مين قالك انها ترضى تنام معايا اصلان قالتلى هى و هنا فجرت قنبله من العيار الثقيل شعرت انى سرى فى جسدى تيار قوى مع انتفاضه غريبه فى زبرى الذى انتصب لدرجه قويه جدا لم اعرفها من قبل

مرت ايام و نحن على هذا الحال حتى جاء يوم كنت فيه اجلس فى غرفتى اتصفح كتاب ووجدت عبير تدخل عليا و فى يدها كوب من النسكافيه و قالت اعرف انك بتحب تشرب نسكافيه و انت بتقراء قلت لها انتى سكره و * فقالتلى يعنى انا عندك احسن من سما دى دلوعتك فقلت انتى و هى حبايبى قالتلى بس انت و هى راسكو فى راس بعض و سركو واحد قلت يا عبير انتى اللى عايشه مع نفسك و مش مشركانا بس احنا الاتنين بنحبك طبعا سكتت و قالتلى بتقراء فى ايه قلتلها كتاب عن العلاقه الجنسيه ضحكت و قالتلى انت هتتجوز خلاص و اتكسفت و خرجت
انتظرت ربع ساعه و خرجت وراها وجدتها تجلس فى الريسبشن و ترتدى شورت و بادى جميل يبرز مفاتنها جدافقلت لها بتعملى ايه قالتلى حاسه بملل قلتلها تحبى نخرج قالتلى لا عاوزه اعمل اى حاجه تانى قلتلها فين سما قالتلى سما و ماما راحو يشترو طلبات من السوق و اخدو عربيت بابا هنا شعرت بانها تقول هذا لتعرفنى اننا وحيدان فى الفيلا و انه على ان اتخذ خطوه فقلت لها عبير انتى ليه دائما ترتدى شورت واسع قالت عادى بيريحنى فى الحركه قلتلها لا مظنش قالتلى ليه يعنى قلتلها انتى بتلبسيه عشان يدارى نصفك السفلى احمر وجهها و سكتت فقربت منها و قلت لها انتى بتكسفى منى ايه العبط ده وحطيت ايدى على ضهرها و قلتلها يا عيسر انتى جميله اوى عارفه كده نظرت للناحيه الاخرى و وجدتها تقول شكرا على المجامله يا عم حازم قلتلها شكرا ايه انا بتكلم جد تعرفى انى بحلم انى اتجوز واحده زيك قالتلى يا اونطجى قلتلها بجد دا انتى عليكى جسم يهبل قالتلى اه صح بطل بقى احسن اصدق قلتلها طيب ايه رايك انا نفسى انام معاكى
هنا عبير اتجمدت و قالتلى انت بتقول ايه قلتلها ايوه يا عبير انا نفسى انام معاكى قالتلى ازاى انت اخويا قلتلها و ايه يعنى مفيش حد هيعرف و هنعمل اللى ينتعنا و من غير ما نغلطبس وافقى و هتشوفى و قربت منها و حطيت ايدى على صدرها و هى ساكته و فضلت ادعك فيه و ادعك فى كسها و هى فى عالم تانى راحت لدرجه انى لقيت ميتها ظهرت من الشورت بقعه كبيره زى ما تكون تبولت قلتلها تعالى ندخل غرفتى قالتلى لا قلتلها بس تعالى و شدتها و رحنا على الغرفه و هناك قلعتها الشورت و البادى بقت بالاندر بس و قلعت انا كمان و هى حاطه ايدها على صدرها و واقفه تبص فى الارض و مكسوفه جدا قلتلها تعالى و مسكت ايدها و نيمتها جنبى و رحت معاها فى عالم من التقبيل و الاحضان و صباعى فى كسها و بيلعب فى زمبوره و انا بلعب فيه لاحظت حاجه غريبه فقمت و قلعتها الاندر و يالهول ما رائيت زمبورها كبير لدرجه غريبه قلتلها عبير انا عاوز اعمل حاجه قالتلى ايه قلتلها نامى و نامت على ظهرها و نزلت لحس فى زمبورها و فضلت الحس و هى زى الميته مش قادره تتحرك و كانها اتشلت و فجءه اترعشت اوى و ضمت رجلها على راسى و جريت و خرجت من الغرفه و قالتلى كفايه و لكن مسبتهاش خرجت جرى وراها و لكن

عندما خرجت عبير من الغرفه كنت فى قمه هياجى فلم اكن قد انهيت شهوتى فخرجت خلفها بسرعه و قلت لها مالك انا عملت حاجه ضايقتك قالتلى لا بس خفت اندفع و اغلط مكنتش قادره اسيطر على نفسى و كنت عاوزاه يدخل فيا سامحن يا حازم مش هقدر امسك نفسى و راحت حضنانى و فضلت تبوس فيا بهياج و اشهوه قاتله لدرجه انى انا كمان نسيت نفسى و دخلنا على غرفتى تانى و طلعنا على السرير و فضلنا نبوس فى بعض و احنا مخدرين مش دارين بالدنيا اللى حوالينا مفقناش الا لما لقيتنى بقلها عبير انا هفتحك و هى بتقلى لو معملتش كده هموت يالا يا حازم افتحنى افتح اختك انا عاوزه احس بزبرك جوه كسى نيكنى يا حازم فضلت امسح زبرى فى كسها لحد ما حسيت ان راسه دخلت و رحت مكمل لحد ما دخل لاخره و هى عماله تتالم و متمتعه فى نفس الوقت و استمريت انيك فيها حوالى نصف ساعه و قلتلها عبير هنزل قالتلى استنى اوع تنزل فيا احسن احمل نزل بره رحت مطلعه و نزلت لبنى على بزازها و هى شافت منظر زبرى و عليه دم بكارتها قالتلى انا خلاص اتفتحت قلتلها اه قالتلى و هنعمل ايه و فضلت تعيط هنا و بدون اى مقدمات لقيت اختى سما واقفه على باب الغرفه و بتقلى انا كنت عارفه انك بتنام مع عبير مش قلتلك طبعا انا و عبير اتخضينا لدرجه الموت بس ربنا ستر و طلعت سما لوحدها لان امى كانت بتجرش العربيه فى جراج الفيلا و سما بس هى اللى دحلت قامت عبير و دخلت الحمام و انا كمان و بسرعه غيرنا و راحت عبير غرفتها نامت او عملت انها نايمه و تعبانه و سما استنتنى لما خرجت من الحمام و قالتلى
ينفع كده يا حازم بقى انا اسيبك تفتحنى و اعمل كل اللى عملته معاك و انت تسيبنى و تنيك عبير قلتلها يا حبيبتى انتو الاتنين اخواتى و حبايبى قالتلى بس انت اهملتنى و انا حاسه انك مهتم اكتر بعبير خصوصا انها كسها اكبر من كسى و جسمها اكبر قلتلها بطلى عبط انتو الاتنين بحبكو و بعشقكو و رحت حضنتها و بوستها لقيت امى بتقلى حازم فى ايه اتخضيت لدرجه الموت و قلتلها لا يا ماما مافيش دى سما زعلانه منى فكنت بصالحها قالتلى بطلو شغل عيال و تعالى يا هانم ساعدينى اختك بتقلى تعبانه و عاوزه تنام مين هيساعدنى فى الاكل بقى
و هى بتكلم لمحت نقط دم على السرير قالتلى ايه ده يا حازم قلتلها دى حبه فى جسمى و هرشت فيها و اتجرحت فضلت تبص كتير و قالتلى حبه
و خرجت بس كنت حاسس انا و سما انها فهمت ان فى حاجه مش طبيعيه خصوصا انها بقت كل يوم فى حاله مش طبيعيه زودت الرقابه علينا بقت دايما متسيبش سما و عبير معايا لوحدهم فى البيت لدرجه انى مكنتش بعرف انيك اى واحده فيهم الا كل شهر او شهرين و فى اضيق الحدود و مرت الايام و احنا على هذا المنوال و انا بتمتع بكس اخواتى الجميل لحد ما جه يوم و امى طلبت انها تكلمنى فى موضوع قلتلها خير يا ماما
قالتلى حازم انت مش صغير و اخواتك بيمرو بمرحله مراهقه و انا خايفه عليهم و فى نفس الوقت خايفه عليك انا ملاحظه تعلق سما بيك زياده اوى هى و عبير بس سما اكتر عشان كده مش عاوزاك تزعل منى بس هطلب منك انك تسيب باب غرفتك مقفول بالمفتاح طول ما انت نايم لانى اخاف حد منهم يفكر فى حاجه غلط و دول مراهقين و انا عارفه مراهقه البنات
كنت بسمع امى و انا ساكت و لما خلصت كلامها تصنعت انى زعلان و قلتلها لا يا ماما انا هعمل اللى احسن من كده قالتلى هتعمل ايه قلتلها هتعرفى و سبتها و خرجت من الغرفه بعد حوالى اربع ساعات كانت امى قاعده مع سما و عبير بيتفرجو على التى فى و انا كنت فى غرفتى جهزت شنطه هدومى و نزلت ادامهم امى قالتلى ايه ده انت رايح فين يا حازم قلتلها مبقليش مكان هنا
انا بقيت خطر على البيت
انهارت امى و بكت و انا قلتلها انا ماشى مش عاوز اكون سبب فى تعاستكم و امى فضلت تعيط و تقلى ارجوك يا حازم انت ابنى الوحيد ليه كده
قلتلها انتى اللى عاوزه كده
فضلت تتحايل عليا بس كنت مصر جدا و خرجت و رزعت الباب و ركبت عربيتى و رحت على شقتنا التانيه فى مدينه نصر
بعد ايام لقيت امى داخله الشقه و بتفتح الباب اول ما دخلت رحت لابس هدومى و طالع عشان امشى قالتلى حازم ارجوك يا حبيبى اسمعنى انا امك و بحبك اكتر مما تتخيل اللى طلبته منك انا طلبته لانى عارفه شهوه المراهقين عامله ازاى و انت مش صغير و ممكن تفهمنى بس واضح انى غلطت سامحنى يا حازم اخواتك زعلانين منى و مش بياكلو و البيت ملوش طعم من غيرك يرضيك نكون لوحدنا فى الفيلا و مش معانا راجل
قلتلها دا طلبك
قالتلى انا اسفه سامحنى و تعالى و جزمتك على راسى و بكت قلتلها لا يا ماما متقوليش كده قالتلى انت مش عارف حاجه انت لسه صغير متعرفش الست لما تكون محرومه من الراجل بيحصلها ايه انا افهم عنك كتير و خصوصا انى عشت الحرمان ده ابوك طول حياته فى البحر و لما بيفتكر انه متجوز يجى يقعد معايا ساعه و يقوم ينزل مع اصحابه و لو قعد فى البيت يدخل المكتب و يعمل تليفونات انت مش هتفهمنى
بس صدقنى انا كان غصب عنى اطلب منك اللى طلبته مكنش قصدى غير انى افهمك ان البنت لما تكون مراهقه و محرومه من الجنس ممكن تعمل اى حاجه اخدت امى فى حضنى و قلتلها بلاش تعيطى يا ما ما انا فهمتك و بوستها فى خدها و رحت بايسها فى بقها لاقيتها اتخضت و بعدت و قالتلى يالا نروح الفيلا اخواتك لوحدهم و انا وعدتهم مش هرجع غير بيك
و رجعنا الفيلا و هنا تخلص الحلقه الثانيه...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
الحلقه الثالثه

عندما دخلت مع امى المنزل كانت امى سعيده جدا هى و اخواتى عبير و سما التين قاما و احتضنانى كانى كنت مسافر من سنين مع انى لم اتغيب سوى يومين
و كانت امى اكثر سعاده منهم و جعلت سعادتى و راحتى شغلها الشاغل فلم تقصر معى فى اى طلب و عشت ايام سعيده و انا اتنقل بين عبير و سما كل يوم انيك واحده منهم بالترتيب حتى انى جمعت بينهم فى بعض الايام و لكن ليس هذ هو المهم قد احكى لكم يوما كيف حدث هذا الامهم هو انه فى يوم من الايام بينما كنت اراجع بعض صورى القديمه فاذا بامى تدخل عليا و كنت ارتدى بوكسر فقط فالجو حر جدا فى هذا الوقت و رغم وجود التكييف قالتلى حازم حبيبى انت قاعد كده و مشغل التكييف تبرد ضحكت و قلتلها انا جسمى مولع يا ماما ابرد ايه قالتلى بس غلط كده انت لسه راجع من الجيم و جسمك كان عرقان تقعد كده قلتلها ما انا قلعت عشان العرق ينشف و ادخل اخد حمام
قالتلى يا سلام و دا بقى اللى مش هيعيك و هى بتتكلم لاحظت انها بتبص كتير على زبرى عملت نفسى مش واخد بالى و رحت بقيت اتحرك عشان يبان من الجنب و اتعمد اظهره
لقيتها قالتلى خد حمامك و تعالى عشان بجهز الغدا قلتلها حاضر هاجى وراكى خرجت من الغرفه و اخدت حمام و رحت اتغديت و فضلنا نهرج انا و عبير و سما و امى على الغدا و باليل طلبت منى امى اوديلها ريموت التكييف بتاعى غرفتها لان جهازها كان بطاريته خلصت قلتلها مش هينفع دا نوع و دا نوع قالتلى طيب و الحل قلتلها نامى مع سما او عبير قالتلى و منامش معاك انت ليه و ضحكت و قالتلى اقصد انام جنبك يعنى مش معاك
قلتلها ما انا فهمت ضحكت اوى و قالتلى لا احسن تفهم غلط انا عارفه دماغ الشباب احسن تغتصبنى و عملتها تهريج بس انا كنت لامح فى عينها التحرش بالكلام و فاهم انها تقصد كل كلمه
و فعلا نمنا و كنت نايم بالبوكسر و متغطى و هى جنبى نايمه بقميص جميل لونه موف و هى بيضه مش هوصفهالكو و اطول عليكو كفايه اقلكم انها تشبه هيفاء وهبى بس
المهم و احنا نايمين كنت بتعمد احط ايدى على جسمها و هى ساكته و اتجرات اكتر لما حسيت انى هجت و حطيت ايدى على كسها قالتلى حازم انت صاحى قلتلها اه
ضحكت و قالتلى ايه بتدور على حاجه
قلتلها ماما بجد انتى جميله اوى قالتلى واد انت اتلم و نام رحت حاضنها و قلتلها يعنى عشان اقلك انتى جميله تقولى اتلم
قالتلى ايوه عاوز ايه قلتلها مش عاوز منك حاجه بلا قرف كاتك نيله فى جمالك
ضحكت اوى و باستنى و قالتلى نام
رحت حاطط ايدى على كسها و قلتلها انام ازاى و ده هنا قالتلى حازم انت اتجننت قلتلها اه
قامت و قالتلى انا هروح انام فى غرفتى قلتلها لو خرجتى هسيب البيت و مش هتشوفينى تانى قالتلى حازم انت عاوز ايه
قلتلها اللى فهمتيه قالتلى مش ممكن انت مجنون قلتلها اه مجنون بجمالك و رحت مدخل صباعى فى كسها من تحت الاندر لقيت كسها غرقان من ميه شهوتها و لا حظت كمان ان حجم زنبورها كبير زى عبير و سما
و هى قالتلى و هى مش عارفه تتكلم حازم انت بتعمل ايه افهم عيب كده و هى بتتكلم رحت نايم فوقها و فضلت ارضع فى بزازها و ابوس فيها و امص شفايفها و ابوس فى رقبتها لحد ما لقيتها هى كمان بتبوسنى و بتمسك راسى و شعرى بقوه شديده و بتدعك فى ظهرى رحت مطلع زبرى و لسه بمسحه فى كسها راحت مسكاه مدخلاه راح جوه كسها و فضلت انيك فيها حوالى ساعه الا ربع و اتفنن فى الاوضاع و انيك لحد ما زبرى اعلن انه عاوز يقذف صواريخه و كالعاده قلتلها انا هنزل قالتلى نزل يا قلبى انا هموت انت طولت اوى وهى بتقولى كده قلتلها بس تحملى قالتلى ملكش دعوه نزل لانى كسى حرقنى انت فيك حاجه غريبه ساعه بتنيكنى و منزلتش انت واخد حاجه رحت منزل لبنى فى كسها و انا رافع رجلها و مدخل زبرى لاخره صرخت بصوت مكتوم و قالتلى انت بتخرمنى مش بتنزل احححححححححححححح و راحت نايمه مش قادره تلم رجلها و قالتلى حازم انت واخد برشام و لا حاجه من منشطات ابوك قلتلها لا قالتلى ازاى شاب فى سنك و منكش قبل كده يفضل المده دى كلها و ينزل كميه لبن قليله كده انت بتمارس العاده السريه؟
ضحكت و قلتلها انتى بتقولى ايه انا كده طبيعى و غيرت الموةضوع و دخلت معايا نستحمى و كان فى الحمام واحد تانى اشد من الاولانى
عندما قمنا انا و امى لنتحمم كنت فى غايه السعاده و كنت المح فى عينها نفس السعاده التى اشعر بها و ربما اكثر و لهذا سالتها ماما انتى كنتى بتفكرى تنامى معايا من مدهقالتلى منه لله ابوك انا كنت نفسى فى راجل يحبنى و احققله كل اللى يتمناه بس هو كل تفكيره فى شغله و فلوسه و بس و على فكره انا عارفه انه ليه علاقات جنسيه مع ستات كتير
و عشان كده بيهملنى و مش مهتم بيا خالص يعنى لما بينام معايا بيادى واجب و خلاص و سكتت و بصتلى و قالتلى حازم انت فيك حاجه غريبه انت بتنام مع ستات؟
قلتلها ليه بتقولى كده
قالتلى انت طولت اوى من غير لما تنزل و كميه اللبن اللى نزلتها مش كتيره
دا انا متاكده انك على الاقل نكت امبارح لو مكنش الصبح كمان
قلتلها لا بس انا كده دى طبيعتى قالتلى مش مصدقه بس هعديها لحد ما تيجى انت و تحكيلى بس سيبنا من الكلام ده و خلينا فى ده و مسكت زبرى و قالتلى عارف انه اكبر من بتاع باباك
ضحكت و قلتلها و انتى كمان كسك كبير اوى قالتلى لا بس زبرك يجنن بجد
تعالى و قعدتنى على حرف البانيو و قعدت ادامى و مسكت زبرى تبوس فيه بالراحه و بعدين دخلت راسه جوه بقها و فضلت تمص بطريقه رهيبه كانت حطاه جوه بقها و بتلف بلسانها حوايه و تمص خلتنى هتجنن و فضلت تعمل كده لحد ما قلتلها كفايه هنزل مش قادر بصتلى باستعطاف كانها بتقلى نزل و هو لسه جوه بقها رحت ماسك شعرها و قلتلها كده يبقى تعالى بقى