بس كنت بخاف .. وكنت أقول لو أنها تتجاوب معي وتندهلي !! قالت طيب إحنا فيها ..تعالي نخش أوضتي وعاوزة أشوف منك أحلي ليلة دخلة علشان أنا شرقانة أوي ومشتاقة لزوبرك.. حتقدر ترويني وتطفي نار كسي؟...
قصص سكس
قلت لها وأنا كمان علي أخرِي و نفسي في كس يطفي نار زوبري..إنتي عارفة إني محروم من كس أختك.. ورحت واخدها في حضني وراقعها حتة بوسة فرنساوي من العيار الثقيل دابت معاها وغمضت وإنتفضت.. وكانت حتقطعلي شفايفي من شدة شبقها وشهوتها للجنس وراحت منزلة إديها ومدخلاها جوة سروالي وماسكة زبي اللي كان واقف وفاضحني..و راحت فاركة رأس زبي ثم قبضت عليه وكأنها تقيس طوله ثم شهقت .. قلتلها مالك؟..قالتلي دا طويل أوي.. ثم حاولت أن تضعه في كفها فلم تسطع إقفاله عليه.. فقالت يا لهوي يا لهوي .. وكمان طخين خالص .. كل ده بطوله وعرضه .. دا ولا زوبر حمار.. لا مؤاخذة .. وراحت ضحكة حتة ضحكة دوختني...
قالتلي نقوم بقي علي الأوضة ..لحسن كسي بياكلني وإبتدي يريِّل ومغرق كلوتي علي الآخر.. قولتلها طيب ..نصحي أختك الأول وتعشيها ونيَّمها و بعدين نبتدي لقاء القمة..وذهبت هي تحضر العشاء وذهبت لأختها بأوضتها وصحيتها وخرجت علي الصالة وجلسنا نتعشَّي .. ولقيت مراتي بعد ما خلصنا عشَي راحت علي التليفزيون تفتحه وتسهرنا لغاية الساعة واحدة بالليل ..ثم تستأذنّا للنوم وتتركنا لحجرتها...
و إنتظرنا حتي سمعنا صوت شخيرها.. ثم إقتربت من أخت مراتي بكل رقة ..وامسكت يدها .. فإرتعشت .. ثم ضغطت عليها .. ثم ملت برأسي وقبلت يدها كأنها أميرة ..أعجبها ذلك .. وابتسمت .. صعدت برأسي مقبلا كل يدها .. ثم وقفت واحتضنتها بكل رفق .. ودرت بشفتي على وجهها حتى انتهت بلمسات من شفتي على فمها ..و اخذت بشفتيها .. و بيدي القويتين إعتصرت خصرها ..كنت أريدها أن تذوب في .. وحبة حبة كانت شفتيها تذوب ببطء في فمي .. انتهى الأمر بها مستسلمة مستمتعة تبادلني مص اللسان والشفايف ...
وسحبتها علي أوضتها من يدها .. ثم جلسنا على السرير.. و مدّيت إيدي على صدرها وضغطت .. تأوهت ونهدها الكبير المنتفخ والمنتصب الحلمات في يدي .. أحست بالشبق يعتمل في كسها .. ضغطت بفخذيها علي كسها ولاحظت أنا ذلك .. لم أتعجل .. قلعتها البادي والبنطلون الجينز..وحسست علي ظهرها صعودا وهبوطا .. ولم أخلع لها السوتيان أو أحاول فكه .. رفعته فتدحرج نهديها منتفخين متصلبي الحلمات .. و بدأت أحسس عليهما بإيدي بحركات دائرية.. ثم مسكت حلمة أحد نهديها بين أصابعي وفركتها .. فتأوهت من اللذة وشفتيها في شفتيي .. وجدتها تقوللي جوزي ما كانش بيعمل الحركة دي أبدا .. دا كان ينزل بفمه على حلماتي ويعضهم بأسنانه بصورة مؤلمة... لكن إنت بلوَي..بتلحس وتحسس وتمص وتشفط و بحنيّة بتشفط في حلماتي زي عيل بيرضع من بز أمه...
ونزلت بفمي و لساني على رقبتها .. بقبلات و لحس بنعومة و رقة .. طلبت أن أكمل بالنزول إلى صدرها .. حققت لها طلبها .. أحست بدفء فمي ورطوبته على بشرة بزها ..و بحلمتها تذوب بفمي .. و اشتعلت بالرغبة والوحوحة والآهات المولَّعة.. وكنت أزيد اشتعالها بالتنقل بين حلمتيها .. ولا أترك واحدة من حلماتها دون مص طويل ومص وشفط ولحس وفرك بأناملي.. و لم تنتبه إلى إيدي التي كانت تنساب علي فخذيها وتشق طريقها نحو كسها المتأجج من نار الشهوة والرغبة والمتشوق لزوبر يقتحمه ويوقظه من نومه وثباته .. أدركت هي ذلك عندما أحست بأصبعي يداعب كسها من فوق كيلوتها .. شهقت من المفاجأة واللذة .. آه..آه..آه..آح..آه.. من فضلك.. أرجوك.. آه..آه.. حرام عليك...
رفعت رأسي من علي صدرها .. سألتها؟.. أبعد صباعي يا روحي .. تحبي أبعده يا لبوة ..سكتت ووضعت صباعها في بقها وأخذت تمصة.. فهمت إن الإجابة هي .. لأ .. عمدت ساعتها إلى إزاحة الكيلوت عن كسها من الجنب واللعب مباشرة مع زنبورها الملتهب .. صرخت من لذتها .. أح..أح..أح ..أح.. إيه ده .. أح .. أدركت من صوتها إنها سخنة و ممحونة ومستعجلة في دخول زوبري لعشها ليروي ظمأه.. مدّيت أيدي الأخرى الى إيدها .. اخذتها ووضعتها برفق على زبي المننصب .. حاولت إبعاد يدها لكن دون حماس .. فقط من باب التمنع الحريمي الجميل .. وكأنها لا تتلهف على زبي.. اعدت المحاولة فلم تمانع .. ضغطت بإيدها على زبي وقالت أنا خايفة من ضخامته وصلابته وطوله...
ازدادت شهوتها .. شعورها بالمتعة و إحساسها بزب جديد عليها غير زب جوزها .. وجدتها ترتدي كيلوت احمر فاضح منحشر خيطه الرفيع بين شفرتي كسها وفلقتي طيزها .. قررت ألا أخلعه عنها .. فهو لا يخفي شيئا من كسها المنتوف.. وكمان كسها كبيني يا لهوي ياني..حتسألو وتقولو كبيني إيه؟ إنت جايب الإسم ده منين؟الكبيني يا خويا إنت ..هو الكس المليان الطخين المنتفخ و المربرب وفتحته فوق قريبة من البظر ومواصفاته انه (ضيق جداااا) ولا يتأثر بالولادة أو كثرة الجماااااع لأنه بيرجع لطبيعته دون استخدام اي شعبيات او أدوية!! !.. قصص سكس ..
قصص سكس
قلت لها وأنا كمان علي أخرِي و نفسي في كس يطفي نار زوبري..إنتي عارفة إني محروم من كس أختك.. ورحت واخدها في حضني وراقعها حتة بوسة فرنساوي من العيار الثقيل دابت معاها وغمضت وإنتفضت.. وكانت حتقطعلي شفايفي من شدة شبقها وشهوتها للجنس وراحت منزلة إديها ومدخلاها جوة سروالي وماسكة زبي اللي كان واقف وفاضحني..و راحت فاركة رأس زبي ثم قبضت عليه وكأنها تقيس طوله ثم شهقت .. قلتلها مالك؟..قالتلي دا طويل أوي.. ثم حاولت أن تضعه في كفها فلم تسطع إقفاله عليه.. فقالت يا لهوي يا لهوي .. وكمان طخين خالص .. كل ده بطوله وعرضه .. دا ولا زوبر حمار.. لا مؤاخذة .. وراحت ضحكة حتة ضحكة دوختني...
قالتلي نقوم بقي علي الأوضة ..لحسن كسي بياكلني وإبتدي يريِّل ومغرق كلوتي علي الآخر.. قولتلها طيب ..نصحي أختك الأول وتعشيها ونيَّمها و بعدين نبتدي لقاء القمة..وذهبت هي تحضر العشاء وذهبت لأختها بأوضتها وصحيتها وخرجت علي الصالة وجلسنا نتعشَّي .. ولقيت مراتي بعد ما خلصنا عشَي راحت علي التليفزيون تفتحه وتسهرنا لغاية الساعة واحدة بالليل ..ثم تستأذنّا للنوم وتتركنا لحجرتها...
و إنتظرنا حتي سمعنا صوت شخيرها.. ثم إقتربت من أخت مراتي بكل رقة ..وامسكت يدها .. فإرتعشت .. ثم ضغطت عليها .. ثم ملت برأسي وقبلت يدها كأنها أميرة ..أعجبها ذلك .. وابتسمت .. صعدت برأسي مقبلا كل يدها .. ثم وقفت واحتضنتها بكل رفق .. ودرت بشفتي على وجهها حتى انتهت بلمسات من شفتي على فمها ..و اخذت بشفتيها .. و بيدي القويتين إعتصرت خصرها ..كنت أريدها أن تذوب في .. وحبة حبة كانت شفتيها تذوب ببطء في فمي .. انتهى الأمر بها مستسلمة مستمتعة تبادلني مص اللسان والشفايف ...
وسحبتها علي أوضتها من يدها .. ثم جلسنا على السرير.. و مدّيت إيدي على صدرها وضغطت .. تأوهت ونهدها الكبير المنتفخ والمنتصب الحلمات في يدي .. أحست بالشبق يعتمل في كسها .. ضغطت بفخذيها علي كسها ولاحظت أنا ذلك .. لم أتعجل .. قلعتها البادي والبنطلون الجينز..وحسست علي ظهرها صعودا وهبوطا .. ولم أخلع لها السوتيان أو أحاول فكه .. رفعته فتدحرج نهديها منتفخين متصلبي الحلمات .. و بدأت أحسس عليهما بإيدي بحركات دائرية.. ثم مسكت حلمة أحد نهديها بين أصابعي وفركتها .. فتأوهت من اللذة وشفتيها في شفتيي .. وجدتها تقوللي جوزي ما كانش بيعمل الحركة دي أبدا .. دا كان ينزل بفمه على حلماتي ويعضهم بأسنانه بصورة مؤلمة... لكن إنت بلوَي..بتلحس وتحسس وتمص وتشفط و بحنيّة بتشفط في حلماتي زي عيل بيرضع من بز أمه...
ونزلت بفمي و لساني على رقبتها .. بقبلات و لحس بنعومة و رقة .. طلبت أن أكمل بالنزول إلى صدرها .. حققت لها طلبها .. أحست بدفء فمي ورطوبته على بشرة بزها ..و بحلمتها تذوب بفمي .. و اشتعلت بالرغبة والوحوحة والآهات المولَّعة.. وكنت أزيد اشتعالها بالتنقل بين حلمتيها .. ولا أترك واحدة من حلماتها دون مص طويل ومص وشفط ولحس وفرك بأناملي.. و لم تنتبه إلى إيدي التي كانت تنساب علي فخذيها وتشق طريقها نحو كسها المتأجج من نار الشهوة والرغبة والمتشوق لزوبر يقتحمه ويوقظه من نومه وثباته .. أدركت هي ذلك عندما أحست بأصبعي يداعب كسها من فوق كيلوتها .. شهقت من المفاجأة واللذة .. آه..آه..آه..آح..آه.. من فضلك.. أرجوك.. آه..آه.. حرام عليك...
رفعت رأسي من علي صدرها .. سألتها؟.. أبعد صباعي يا روحي .. تحبي أبعده يا لبوة ..سكتت ووضعت صباعها في بقها وأخذت تمصة.. فهمت إن الإجابة هي .. لأ .. عمدت ساعتها إلى إزاحة الكيلوت عن كسها من الجنب واللعب مباشرة مع زنبورها الملتهب .. صرخت من لذتها .. أح..أح..أح ..أح.. إيه ده .. أح .. أدركت من صوتها إنها سخنة و ممحونة ومستعجلة في دخول زوبري لعشها ليروي ظمأه.. مدّيت أيدي الأخرى الى إيدها .. اخذتها ووضعتها برفق على زبي المننصب .. حاولت إبعاد يدها لكن دون حماس .. فقط من باب التمنع الحريمي الجميل .. وكأنها لا تتلهف على زبي.. اعدت المحاولة فلم تمانع .. ضغطت بإيدها على زبي وقالت أنا خايفة من ضخامته وصلابته وطوله...
ازدادت شهوتها .. شعورها بالمتعة و إحساسها بزب جديد عليها غير زب جوزها .. وجدتها ترتدي كيلوت احمر فاضح منحشر خيطه الرفيع بين شفرتي كسها وفلقتي طيزها .. قررت ألا أخلعه عنها .. فهو لا يخفي شيئا من كسها المنتوف.. وكمان كسها كبيني يا لهوي ياني..حتسألو وتقولو كبيني إيه؟ إنت جايب الإسم ده منين؟الكبيني يا خويا إنت ..هو الكس المليان الطخين المنتفخ و المربرب وفتحته فوق قريبة من البظر ومواصفاته انه (ضيق جداااا) ولا يتأثر بالولادة أو كثرة الجماااااع لأنه بيرجع لطبيعته دون استخدام اي شعبيات او أدوية!! !.. قصص سكس ..
خلعت ملابسي بسرعة .. في ثوان كنت عاريا أمامها و زبي بارز من بين فخذي بزاوية قائمة على بطني .. نظرت إليه بانبهار .. وبعكس ما كانت تعتقد وقالت يا حلاوته يا جماله يا طعامته!! لا حظت بسرعة أن جسمي رياضي وممشوق وعضلاتيه بارزة .. ما أبعده عن جسم جوزها السمين ذي الكرش المتهدل .. نزلت بعينيها مرة أخرى إلى زبي .. كان جميلا .. رأسه كبيرة وعروقه بارزة نافرة من شدة الإنتصاب .. ويبدو غاضبا .. كأنه في انتظار شيء .. نظرت إليها .. رأيت الشهوة في عينيها .. همست لها لتمسكه .. لم تتردد ..على العكس هجمت عليه بشوق ولهفة وعض علي شفايفها .. فهو زب جديد عليها و أجمل وأقوى من الزب الوحيد الذي عرفته في حياتها ..
مدت يدها بثبات وامسكته من الوسط من تحت راسه و صعدت بيدها إلى الرأس وضغطت برفق .. تأوهت .. وملت عليها وقبلتها .. سألتها .. تحبى تبوسيه؟ .. قالت لم أفعلها من قبل !! قلت جربي.. بوسي زبي ومصّيه .. حتلاقي له طعم لذيذ .. لمعت عيناها ..كانت تريد أن تجرب .. وهاهي الفرصة .. مالت برأسها ببطء الى رأس زبي .. طبعت قبلة .. ثم قبلة ثانية .. ظل رأسها قريبا من رأس زوبري .. فدفعت خصري في اتجاهها فوجدت زبي على شفتيها .. أدركت المطلوب دون أن أطلب منها .. وببطء أخرجت لسانها لتتذوقه أولا .. لحست الراس .. أحست بالجنون في كسها .. مجرد إحساسها بأنها تتذوق زب رجل جعلها تشتعل نارا .. وصل لسانها الى عين الزب والتقطت خيطا من السائل الرقيق الذي ينزل قبل النيك ..وجدته مالحا ورائحته مثيرة .. رفعت رأسها الى .. كنت مغمض العينين وفي حالة من الترقب .. لم تتركه طويلا .. فتحت شفتيها وأخذت رأس زبي في فمها .. تأوهت من اللذة .. وأحست هي بالجنون بين شفرات كسها .. هذا الزب مكانه كسها ولكنها تأخذه في فمها .. يالها من وساخة لذيذة ...
لم تكن بحاجة الى توجيه او تعليم .. كانت شهوتها المتأججة وتأوهاتي هي الدليل .. كانت تمص زبي بكل رقة تارة .. يتحرك رأسها صعودا وهبوطا من البيضات الى الرأس .. ثم تأتي موجة شهوة في كسها فتتحول الى مجنونة تعض الزب وتمضغه بين أسنانها .. وأنا أتأوه من اللذة .. لم تتصنع اللذة .. لكن هذه المرأة من صنف جديد .. إنها خبيرة بالفطرة .. كسها يدفعها الى حيث يريد .. طلب منها أن تهدي اللعب كي يحتفظ باللبن لكسها .. امتثلت .. أخرجت زبي من فمها وابتسمت لها .. نزلت وقبلتها .. سألتها .. عجبك؟ .. أجابت بجرأة غريبة .. زي العسل.. سألتها بخبث .. هو إيه ده؟ .. أطرقت بغنج .. ما إنت عارف .. قلت لأ .. عاوز اسمع منك .. هو إيه ده؟ .. ردت بصوت عال وبضحكة فيها لبْوَنة ..زبك … زبا---..------..--...-..ك.. زبك يا عشقي .. يا قليل الأدب!!. ..
طرحهتا على السرير برفق..و نمت فوقها .. مستندا على كوعي .. فكرت اني حدخّل زوبري في كسها و سأبدأ نيكها ..ولكني قمت بمص حلماتها من جديد ثم نزلت إلى سرتها .. دافعا لساني فيها .. وأحست بي ففتحت فخذيها برفق .. اعتقدت انني أريد رؤية كسها .. لم أمانع وفتحت فخذيها أكثر وأصبحت رأسي أمام كسها مباشرة.. لاحظت زنبورها الكبير البارز من بين شفتى كسها .. عرفت لماذا هي ساخنة وهايجة .. مدَّيت اصابعي وفتحت كسها فكشف عن لحمه الوردي الجميل .. سائل الشهوة ينساب في قطرات من الفتحة السفلية الى الجسر الصغير الممتد حتى فتحة الطيز .. داعبت زنبورها بأصابعي فشهقت من شهوتها .. وقالت أرجوك من فضلك .. بلاش ده .. بيجنني .. آه..أح.. وأغمضت عينيها ...
كانت بانتظار هذه اللحظة .. ملت برأسي دون ان ألمس فخذيها ..فأنا بين فخذيها .. على وشك ان أمص وألحس و أشفط وأعض زنبورها وشفرات كسها .. فهي لا تتوقع مني ذلك لأنها قالت لي بعد ذلك أنه أول مرة في حياتها حد يعملها كدة في كسها وبظرها.... ظنت اني أريد رؤية دواخل كسها .. فتحت له وراكها .. بالفعل كان كسها يجنن .. سمين حليق لامع ووسطه حشايا بارزة مثيرة .. الزنبور فاجر وكبير يبرز من غمده في أعلى الكس .. ما هو كس ..كبيني ..ومواصفاته منتفخ من الجانبين و بارز بشكل ملفت للنظر وبروز البظر بشكل جمالي جداااا وحرارته فوق المائة إثناء النيك وقوته وعنفوانه شهوتة يفوق الحدود عند استخدامه يخلّيك تنزل لبنك مرة واحدة و صاحبته تنزل لعدد يفوق 4 مرات قصص سكس !! ولا يمكن لأي إنسان جرب الكس الكبيني أن يلجأ إلى الأنواع الأخرى من الأكساس لرداءة استخدامها !!
عرفت ساعتها سر هياجها .. هي نفسها كانت تعرف ان زنبورها الكبير سبب عذابها .. وهي مضطرة لمداعبته بأصبعها .. وحتى بعد الزواج .. لم يعرف زوجها كيف يتعامل بلباقة مع زنبورها الرائع .. ولكنها وقعت مع رجل مختلف .. يعرف قيمة الزنبور في إسعاد الزوجين .. وإنقضضت كالأسد علي زنبورها فركته بأصابعي فإنتصب كزوبر صبي ثم أخذت في مصه وشفطه ولحسه هو وشفرات كسها
مدت يدها بثبات وامسكته من الوسط من تحت راسه و صعدت بيدها إلى الرأس وضغطت برفق .. تأوهت .. وملت عليها وقبلتها .. سألتها .. تحبى تبوسيه؟ .. قالت لم أفعلها من قبل !! قلت جربي.. بوسي زبي ومصّيه .. حتلاقي له طعم لذيذ .. لمعت عيناها ..كانت تريد أن تجرب .. وهاهي الفرصة .. مالت برأسها ببطء الى رأس زبي .. طبعت قبلة .. ثم قبلة ثانية .. ظل رأسها قريبا من رأس زوبري .. فدفعت خصري في اتجاهها فوجدت زبي على شفتيها .. أدركت المطلوب دون أن أطلب منها .. وببطء أخرجت لسانها لتتذوقه أولا .. لحست الراس .. أحست بالجنون في كسها .. مجرد إحساسها بأنها تتذوق زب رجل جعلها تشتعل نارا .. وصل لسانها الى عين الزب والتقطت خيطا من السائل الرقيق الذي ينزل قبل النيك ..وجدته مالحا ورائحته مثيرة .. رفعت رأسها الى .. كنت مغمض العينين وفي حالة من الترقب .. لم تتركه طويلا .. فتحت شفتيها وأخذت رأس زبي في فمها .. تأوهت من اللذة .. وأحست هي بالجنون بين شفرات كسها .. هذا الزب مكانه كسها ولكنها تأخذه في فمها .. يالها من وساخة لذيذة ...
لم تكن بحاجة الى توجيه او تعليم .. كانت شهوتها المتأججة وتأوهاتي هي الدليل .. كانت تمص زبي بكل رقة تارة .. يتحرك رأسها صعودا وهبوطا من البيضات الى الرأس .. ثم تأتي موجة شهوة في كسها فتتحول الى مجنونة تعض الزب وتمضغه بين أسنانها .. وأنا أتأوه من اللذة .. لم تتصنع اللذة .. لكن هذه المرأة من صنف جديد .. إنها خبيرة بالفطرة .. كسها يدفعها الى حيث يريد .. طلب منها أن تهدي اللعب كي يحتفظ باللبن لكسها .. امتثلت .. أخرجت زبي من فمها وابتسمت لها .. نزلت وقبلتها .. سألتها .. عجبك؟ .. أجابت بجرأة غريبة .. زي العسل.. سألتها بخبث .. هو إيه ده؟ .. أطرقت بغنج .. ما إنت عارف .. قلت لأ .. عاوز اسمع منك .. هو إيه ده؟ .. ردت بصوت عال وبضحكة فيها لبْوَنة ..زبك … زبا---..------..--...-..ك.. زبك يا عشقي .. يا قليل الأدب!!. ..
طرحهتا على السرير برفق..و نمت فوقها .. مستندا على كوعي .. فكرت اني حدخّل زوبري في كسها و سأبدأ نيكها ..ولكني قمت بمص حلماتها من جديد ثم نزلت إلى سرتها .. دافعا لساني فيها .. وأحست بي ففتحت فخذيها برفق .. اعتقدت انني أريد رؤية كسها .. لم أمانع وفتحت فخذيها أكثر وأصبحت رأسي أمام كسها مباشرة.. لاحظت زنبورها الكبير البارز من بين شفتى كسها .. عرفت لماذا هي ساخنة وهايجة .. مدَّيت اصابعي وفتحت كسها فكشف عن لحمه الوردي الجميل .. سائل الشهوة ينساب في قطرات من الفتحة السفلية الى الجسر الصغير الممتد حتى فتحة الطيز .. داعبت زنبورها بأصابعي فشهقت من شهوتها .. وقالت أرجوك من فضلك .. بلاش ده .. بيجنني .. آه..أح.. وأغمضت عينيها ...
كانت بانتظار هذه اللحظة .. ملت برأسي دون ان ألمس فخذيها ..فأنا بين فخذيها .. على وشك ان أمص وألحس و أشفط وأعض زنبورها وشفرات كسها .. فهي لا تتوقع مني ذلك لأنها قالت لي بعد ذلك أنه أول مرة في حياتها حد يعملها كدة في كسها وبظرها.... ظنت اني أريد رؤية دواخل كسها .. فتحت له وراكها .. بالفعل كان كسها يجنن .. سمين حليق لامع ووسطه حشايا بارزة مثيرة .. الزنبور فاجر وكبير يبرز من غمده في أعلى الكس .. ما هو كس ..كبيني ..ومواصفاته منتفخ من الجانبين و بارز بشكل ملفت للنظر وبروز البظر بشكل جمالي جداااا وحرارته فوق المائة إثناء النيك وقوته وعنفوانه شهوتة يفوق الحدود عند استخدامه يخلّيك تنزل لبنك مرة واحدة و صاحبته تنزل لعدد يفوق 4 مرات قصص سكس !! ولا يمكن لأي إنسان جرب الكس الكبيني أن يلجأ إلى الأنواع الأخرى من الأكساس لرداءة استخدامها !!
عرفت ساعتها سر هياجها .. هي نفسها كانت تعرف ان زنبورها الكبير سبب عذابها .. وهي مضطرة لمداعبته بأصبعها .. وحتى بعد الزواج .. لم يعرف زوجها كيف يتعامل بلباقة مع زنبورها الرائع .. ولكنها وقعت مع رجل مختلف .. يعرف قيمة الزنبور في إسعاد الزوجين .. وإنقضضت كالأسد علي زنبورها فركته بأصابعي فإنتصب كزوبر صبي ثم أخذت في مصه وشفطه ولحسه هو وشفرات كسها
فتأوهت وإندفعت شهوتها ورعشتها ولبنها علي لساني وشهقت من شدة شهوتها وشبقها وضغطت علي رأسه بين فخذيها وكاد أن يختنق وكأنها ليست في وعيها!!فهي أول مرة في حياتها تصل لقمة الشهوة من غير إدخال زوبر في كسها .. ثم أخرج دماغة من بين فخذيها ومسك بزوبره وأخذ يفرش به علي بظرها فإنتفضت مرة أخري وكبت من كسها مع القشعريرة والوحوحة والآهات ثم أخذ يحك رأس زوبره بشفرات كسها وبسرعة وهي تصرخ فكتم فمها وقال لها إنت كدة حتصحي أختك من نومها إمسكي نفسك ..قالتله مش قادرة دا إنت جبار..وأخذت تبكي من الشبق والنشوة.... و تصرخ من المتعة .. أح..أح..أح ..إيه اللي بتعمله ده .. أح.. أنا عمري ما حد عملي كدة .. أرجوك.. أوعى تبطل .. ايوه ..كده ..كدة ..لرجوك..اح.. أه..أح..ح ..لذيذ.. إيه .. هاتجنن .. فرش كسي وزنبوزي من فضلك أبوس إيديك واستسلمت لما يحدث لكسها وزنبورها.. وما أجمله .. كان رأس زوبري تتحرك بكل نعومة ورقة بين شفتي كسها المتورم ورأس بظرها الفاجر .. أصعد غلى الزنبور فتشهق من اللذة .. و أنزل إلى شفرات الكس وفتحته فتتأوه وتصرخ.....
وللمرة الخامسة جاءتها شهوتها فصرخت .. اح..أح..أح.. اح .. آه ..آه .. هانزل ..خليك معايا .. اح .. ايوة .. فرش جامد.. كمان .. كمان والنبي .. اح..أح ..آه .. خلاص ..خلاص .. اااااااااااااحححححححححححححححححح.. اح .. آه ..وسحبت هي جسم زوبري وأدخلت رأسه بين شفرات كسها بقوة ..وشعرت بكسها ينقبض علي رأس زوبري وجسمها يهتز بشدة .. وقطرات سائل كسها تنزل على زوبري ساخنة .. و ضغطت على وراكها لتعصر كسها .. وقاومت الضغط ..وظل زوبري مع كسها في لحظة محنته الجميلة .. و ظلت تصرخ باللذة وتعصر كسها على زوبري .. وأخرجت زوبري من فتحة كسها .. وهي تقاوم ثانية وتضعطه و صرخت ثم بدأت تهدأ..وتقول آه ..آه..آه .. آه ..أ ح ..إيه ده..عملت في كسي إيه .. آ..آآ..آآآآآآآآ..آآآآآآآ..آه..آآآآآ ..آه.. ارتخت عضلات فخذيها وهبطت طيزها على السرير .. كانت سكرانة بشهوة أفقدتها عقلها للحظة ..ظلت تتنهد .. ثم لحست من ماء شهوتها علي لساني و قمت سريعا من بين فخذيها إلى فمها .. قبلتها بشدة .. اخذت لسانها في فمي.. جعلتها تتذوق طعم كسها من لساني .. أعجبها ذلك .. لم يحدث ان تذوقت كسها أبدا...
سألتها؟ .. تحبي تاخديه دلوقتي .. ردت بغنج .. هو إيه ده .. رديت .. زبي ..زبي.. يا حياتي ..تحبي تاخديه .. ردت .. طيب .. زي ما تحب .. رديت ..زي ما تحبي أنتي .. عاوزة زبي .. مازالت تتغنج ..ايوة .. عاوزاه .. سألتها … هو إيه ده اللي انتي عاوزاه .. ردت باستسلام .. زبك ..عاوزة زبك يا سيدي.. عاوزاه جوة كسي دا إنت جبار خلِّيت شهوتي تجيلي كثير أوي.. أوي.. من غير ما تدخل زبك ..ومَّال لو دخلته في كسي حيحصل إيه؟؟قوم نيكني .. ونامت علي ظهرها وفتحت فخذيها ووضعت قدماها علي كتفي .. كان كسها ساخنا ..نظرت لكسها .. وبدات بمداعبة شفتيه بيدي وامسح عليه بكفي و براحة يدي .. ثم قمت بإيلاج إصبعي الأوسط بين اشفارها بهدوء من الأعلى إلى الأسفل والعكس .. وإثناء ذلك أنزلت رجليها وإنحنيت عليها و قبلتها في فمها ورقبتها وأخذت انظر إلى عينها وأطلق كلمات الحب باتجاه شفتيها.. كررت تمرير إصبعي بين الشفرين الكبيرين وبين كل فترة وأخرى أتعمد إدخال إصبع أكثر بين الشفرتين ... حتي تبلل أصبعي قد تبلل تماما ... وفي هذه الإثناء ركزت على البظر لمداعبته وحركته بإصبعي من اليمين لليسار .. وعند ذلك أغمضت أعينها ورفعت صدرها للأعلى وفتحت فمها وبدأت باستنشاق المزيد من الهواء ...
مررت أصبعي بين اشفارها من جديد فإنهمرت مياهها بشكل كبير جدا وكأن الأشفار تستنجد بأصابعي لتدخل بها .. ووجدتها تحاول تقريب فتحة كسها من أصبعي ...مررت رأس أصبعي بحركة دائرية حول فتحة كسها فحركت أردافها حتى إقتربت من بعضها وأخذت تضمها لتجعل أصبعي ينزلق لداخل فتحة كسها ... فسارعت بإدخال أصبع واحد فقط داخل كسها في حركه عمودية مستقيمة ثم سحبت أصبعي للخارج.. فشعرت وكأنها أخرجت جزء من روحها معه ... عاودت الكرة من جديد .. وحاولت ملامسة جدار كسها فلم يكفيني إصبع واحد ..قمت بإدخال الأصبع الثاني مع الأول ومارست نفس الحركة من جديد ... واقترب من اشفارها أكثر الخارج إثناء تحريك أصابعي داخل كسها .. ستجدها قد خرجت عن كل صواب وتكاد عينيها تخرج من رأسها وترفع ظهرها عن الأرض وتضرب به بقوة وتحرك مؤخرتها بشكل عشوائي وكأنها تتألم لذة و شبقا ..واستمريت وجدتها تتأوه بصوت عالي الآهة تلو الأخرى وأخذت تبحث عن شي تمسك به .. ناولتها يدي الأخرى وجدتها تمسك بها وتدخل بأصابعي في فمها دون شعور منها .. تمصها وتقبلها ..بعد هذا وجدتها تبكي وتحتضني من النشوة والشبق ولا تود فراقي أبدا. ..
وللمرة الخامسة جاءتها شهوتها فصرخت .. اح..أح..أح.. اح .. آه ..آه .. هانزل ..خليك معايا .. اح .. ايوة .. فرش جامد.. كمان .. كمان والنبي .. اح..أح ..آه .. خلاص ..خلاص .. اااااااااااااحححححححححححححححححح.. اح .. آه ..وسحبت هي جسم زوبري وأدخلت رأسه بين شفرات كسها بقوة ..وشعرت بكسها ينقبض علي رأس زوبري وجسمها يهتز بشدة .. وقطرات سائل كسها تنزل على زوبري ساخنة .. و ضغطت على وراكها لتعصر كسها .. وقاومت الضغط ..وظل زوبري مع كسها في لحظة محنته الجميلة .. و ظلت تصرخ باللذة وتعصر كسها على زوبري .. وأخرجت زوبري من فتحة كسها .. وهي تقاوم ثانية وتضعطه و صرخت ثم بدأت تهدأ..وتقول آه ..آه..آه .. آه ..أ ح ..إيه ده..عملت في كسي إيه .. آ..آآ..آآآآآآآآ..آآآآآآآ..آه..آآآآآ ..آه.. ارتخت عضلات فخذيها وهبطت طيزها على السرير .. كانت سكرانة بشهوة أفقدتها عقلها للحظة ..ظلت تتنهد .. ثم لحست من ماء شهوتها علي لساني و قمت سريعا من بين فخذيها إلى فمها .. قبلتها بشدة .. اخذت لسانها في فمي.. جعلتها تتذوق طعم كسها من لساني .. أعجبها ذلك .. لم يحدث ان تذوقت كسها أبدا...
سألتها؟ .. تحبي تاخديه دلوقتي .. ردت بغنج .. هو إيه ده .. رديت .. زبي ..زبي.. يا حياتي ..تحبي تاخديه .. ردت .. طيب .. زي ما تحب .. رديت ..زي ما تحبي أنتي .. عاوزة زبي .. مازالت تتغنج ..ايوة .. عاوزاه .. سألتها … هو إيه ده اللي انتي عاوزاه .. ردت باستسلام .. زبك ..عاوزة زبك يا سيدي.. عاوزاه جوة كسي دا إنت جبار خلِّيت شهوتي تجيلي كثير أوي.. أوي.. من غير ما تدخل زبك ..ومَّال لو دخلته في كسي حيحصل إيه؟؟قوم نيكني .. ونامت علي ظهرها وفتحت فخذيها ووضعت قدماها علي كتفي .. كان كسها ساخنا ..نظرت لكسها .. وبدات بمداعبة شفتيه بيدي وامسح عليه بكفي و براحة يدي .. ثم قمت بإيلاج إصبعي الأوسط بين اشفارها بهدوء من الأعلى إلى الأسفل والعكس .. وإثناء ذلك أنزلت رجليها وإنحنيت عليها و قبلتها في فمها ورقبتها وأخذت انظر إلى عينها وأطلق كلمات الحب باتجاه شفتيها.. كررت تمرير إصبعي بين الشفرين الكبيرين وبين كل فترة وأخرى أتعمد إدخال إصبع أكثر بين الشفرتين ... حتي تبلل أصبعي قد تبلل تماما ... وفي هذه الإثناء ركزت على البظر لمداعبته وحركته بإصبعي من اليمين لليسار .. وعند ذلك أغمضت أعينها ورفعت صدرها للأعلى وفتحت فمها وبدأت باستنشاق المزيد من الهواء ...
مررت أصبعي بين اشفارها من جديد فإنهمرت مياهها بشكل كبير جدا وكأن الأشفار تستنجد بأصابعي لتدخل بها .. ووجدتها تحاول تقريب فتحة كسها من أصبعي ...مررت رأس أصبعي بحركة دائرية حول فتحة كسها فحركت أردافها حتى إقتربت من بعضها وأخذت تضمها لتجعل أصبعي ينزلق لداخل فتحة كسها ... فسارعت بإدخال أصبع واحد فقط داخل كسها في حركه عمودية مستقيمة ثم سحبت أصبعي للخارج.. فشعرت وكأنها أخرجت جزء من روحها معه ... عاودت الكرة من جديد .. وحاولت ملامسة جدار كسها فلم يكفيني إصبع واحد ..قمت بإدخال الأصبع الثاني مع الأول ومارست نفس الحركة من جديد ... واقترب من اشفارها أكثر الخارج إثناء تحريك أصابعي داخل كسها .. ستجدها قد خرجت عن كل صواب وتكاد عينيها تخرج من رأسها وترفع ظهرها عن الأرض وتضرب به بقوة وتحرك مؤخرتها بشكل عشوائي وكأنها تتألم لذة و شبقا ..واستمريت وجدتها تتأوه بصوت عالي الآهة تلو الأخرى وأخذت تبحث عن شي تمسك به .. ناولتها يدي الأخرى وجدتها تمسك بها وتدخل بأصابعي في فمها دون شعور منها .. تمصها وتقبلها ..بعد هذا وجدتها تبكي وتحتضني من النشوة والشبق ولا تود فراقي أبدا. ..
شهقت وقالت دخل زبك ..إنت هلكتني..تأوهت.. أرجوك ما تعذبنيش .. دخله في كسي .. أرجوك.. في كسي .. والنبي.. دخله في كسي .. نكني استجبت لها .. ووضعت رأس زبي على الفتحة .. وشدت هي شفايف كسها للخارج .. جعلته مفتوحا ..و ضغطت فانزلقت الراس الى داخل الفتحة .. شهقت هي .. آه..آه..آه .. لم أكن أتوقع مقاومة من بكارة او خلافه .. فهي مطلقة .. ولكني اردت أن أعطيها إحساس العروسة البكر من جديد في ليلة دخلتها.. انتظرت وكأن كسها يقاوم الدخول .. مثلت عليها باني أضغط رأس زوبري للدخول بفتحة مهبلها ولكن في حاجة معاكساني في كسها .. قالت هو فيه إيه مش رادي يخش ليه؟ قلت ممكن يكون غشاء بكارتك جوزك السابق مفضهوش!! قالت نعم إنت بتشتغلني وضحكت .. ثم رفعت طيزها فإرتفع كسها وإبتلع زبي .. وابتعدت بزوبري مراوغا .. فتأوهت .. آه .. آه .. قلت لها كسك ضيق جدا .. لذيذ وسخن جدا .. نار .. آه .. آه.. ..آه ..أعجبها غنجي .. زادت شهوتها .. لفت ساقيها على وسطي وضغطت على طيزي برجليها .. ودخل زبي .. وشهقنا معا ...
عاودت الضغط بساقيها فأدخلته كله .. وانتظم إيقاع النيك .. ببطء ..أخرج زبي فتضغط على طيزي .. فأعيده في كسها .. رأس زبي كانت تغوص حتى أعماق رحمها وبيضاني تتخبط في شفراتها فتحدث صوت الطبلة والظفلطة .. والبطء يعطيها الوقت لتشعر به في جوانب كسها وهو يخرج ويدخل وأحكه في أركان وجدران كسها يسارا ويمينا ولأعلي وأسفل.. لم اكن متعجلا .. كنت أتلذذ بها وأجعلها تتلذذ بي .. كانت تهذي بلذة مجنونة جعلتها تفقد آخر برقع للحياء .. تحولت الى شرموطة رائعة .. اح..أح..أح .. أح… ايوة كده .. دخله ..كمان .. أح .. زبك لذيذ .. اح .. أموت في زبك .. أف اوووف .. نار في كسي .. اح .. نيك .. نكني ..كمان ..كلامها جعلني أتفاعل معها على طريقتها .. آه يا متناكة … كسك نار .. بتحبي النيك .. بتحبي النيك .. كسك بياكل زبي .. آه .. يا منيوكة .. افف.. آه ..كسك بيعصر زوبري.. وجاءت شهوتها.. فإرتعشت بشدة وإهتزت
عاودت الضغط بساقيها فأدخلته كله .. وانتظم إيقاع النيك .. ببطء ..أخرج زبي فتضغط على طيزي .. فأعيده في كسها .. رأس زبي كانت تغوص حتى أعماق رحمها وبيضاني تتخبط في شفراتها فتحدث صوت الطبلة والظفلطة .. والبطء يعطيها الوقت لتشعر به في جوانب كسها وهو يخرج ويدخل وأحكه في أركان وجدران كسها يسارا ويمينا ولأعلي وأسفل.. لم اكن متعجلا .. كنت أتلذذ بها وأجعلها تتلذذ بي .. كانت تهذي بلذة مجنونة جعلتها تفقد آخر برقع للحياء .. تحولت الى شرموطة رائعة .. اح..أح..أح .. أح… ايوة كده .. دخله ..كمان .. أح .. زبك لذيذ .. اح .. أموت في زبك .. أف اوووف .. نار في كسي .. اح .. نيك .. نكني ..كمان ..كلامها جعلني أتفاعل معها على طريقتها .. آه يا متناكة … كسك نار .. بتحبي النيك .. بتحبي النيك .. كسك بياكل زبي .. آه .. يا منيوكة .. افف.. آه ..كسك بيعصر زوبري.. وجاءت شهوتها.. فإرتعشت بشدة وإهتزت
وإهتزت وأحسست بإنقباضات مهبلها عندما قمطت علي زوبري وعصرته بشدة وأحسست كأن زوبري سيتحطم من شدة الإنقباضات فصرخت وتأوهت مع آهاتها و وحوَهاتها... ثم إرتخت عضلاتها وزوبري ما زال بداخلها ..ثم أخرجته من كسها وقمت عنها
وقلبتها برفق على بطنها .. واستجابت .. ورفعت طيزها في الهواء بيديي وأجلستها علي ركبها .. و جئت من ورائها .. فإبتعدت..
ووقفت وقالت إنت عاوز تنيكني في طيزي؟؟ متحاولش .. مستحيل أن أوافق .. حبيبي .. أوعى تكون عاوز أو تفكر في كدة .. إلا دي .. خبطتها بالراحة علي طيزها.. أنا أصلا لا أحب النيك ده ..عارف انك مش كده .. أنا عاوز كسك من ورا علشان أنا لسّة ما نزلتش شهوتي وإنت يا حبيبتي نزلت لك شهوتك أكثر من خمس مرات.. سكتت مندهشة ..ثم جلست في وضعية الكلب وأدخلت زوبري بكسها الكبيني البارز من الخلف .. في الطعنات الأولى لزوبري كانت غير مستريحة .. دفعت بظهرها لأسفل فبرز كسها للخارج ..فأدخلت زبي بكامله .. وبدأت ينيكها ببطئ.. و بدأت تستمع . . كان زوبري يحتك ببظرها المتدلي في الدخول والخروج .. وتأوهت بالآه ..وتأححت بالأح .. وقالت زوبرك لذيذ ..بس كدة متعب أوي .. أح..أح.. انتي كده بتتناكي زي الكلبة .. ياكلبة ..ياوسخة .. يا شرموطة .. فجأة جاءت شهوتها .. ضغطت فخذيها على زبي في كسها .. وعصرته فكادت أن تطحنه .. صرخت آه أحّو .. أه يا شرموطة .. آه ..يا وسخة .. شهوتك نار .. أه.. آه..آه .. ولم أتمالك نفسي من إحتكاك زوبري بجدران مهبلها وإنقباضاته عند رعشتها ..وأحسست بالرعشة لإقتراب القذف ثم اطلقت لزوبري العنان في كسها .. دفعته الى العمق حتي إلتصقت بيضاتي بشفراتها واستندت على جسدها بجسدي .. و تدافعت طلقات اللبن الساخن من زبي لتستقر في أعماق كسها المقلوب .. وتدفق اللبن فامتلاء كسها وفاض .. وقذفت فيها ما لم أقذفه من قبل وكأني أمارس الجنس لأول مرة..و صرخت من سخونة لبني وحرقة الشهوة في كسها .. اح..أح..أح..ححححححححح.. سخن قوي.. أح .. لبنك سخن .. بيحرق .. أف .. كسي نار .. أح .. لذيذ.. يا وسخ .. يا آسي.. يا حيوان.. لبنك سخن .. يا شرموط .. يا كلب .. أح..آه..آه..آه..آه..آه..قصص سكس
فوجئت بألفاظها البذيئة ..قلت لها الصراحة الجنس ما بيحلوّش إلا بهذه الألفاظ ..عاوزك تتعودي عليها معايا دا أنا بأقول لأختك لما بأنيكها أكثر من كدة ..والكلام ده بيخلِّي الجنس حامي....
أصبحت أخت زوجتي أسيرة لزوبري .. وأصبحت أسير كسها .. كنت بأنيكها في السرير .. وفي الصالة .. وبعطيها زبي لتمصه وهي تجهز الخضار في المطبخ .. وتنام لي لكي ألحس لها بظرها وكسها على كنبة الانتريه .. نقلتني الى عالم جديد من اللذة والمتعة .. أعادت لكسها وزوبري الحياة بعد الحرمان الطويل .. وعشقت زبي .. كانت مفتونة بمصه وتذوق اللبن الساخن في فمها .. كانت تحب النظر في عيني وأنا أتذوق عسل كسها أو أتشمم رائحة كسها تجعله ينسى الدنيا.. أصبحت مشدودا لتلك المرأة صاحبة الكس الكبيني الجميل .. فيها شبق وشهوانية فوق العادة تجعلك لا تفكر في شئ سوى أن تعيش لتنعم بكل جزيء في جسدها المتفجر بالأنوثة الطاغية ومع كسها لحسا ونيكا .. صوتها أثناء النيك بيجنني .. دلعها وغنجها يثيرني .. كلامها يذيبني....
والى أن أدخلت زوجتي المستشفى حتى الولادة بدأت نيكها في كل مكان في البيت ..صارحتني بأنها لم تتناك في زواجها مثل ما نكتها وإنتهت المتعة فقد طلبت منها أمها المغادرة لأنه لا يجوز لها أن تقيم مع زوج أختها و أختها مش موجودة ..قصص سكس.
ورحلت وتركتني في وحدة قاتلة وعادت لخدمة أختها بعد الولادة ..وكنت أخطف اللحظات لأختلي بها وأمتعها وتمتعني....
للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard
القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe
مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe
القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
وقلبتها برفق على بطنها .. واستجابت .. ورفعت طيزها في الهواء بيديي وأجلستها علي ركبها .. و جئت من ورائها .. فإبتعدت..
ووقفت وقالت إنت عاوز تنيكني في طيزي؟؟ متحاولش .. مستحيل أن أوافق .. حبيبي .. أوعى تكون عاوز أو تفكر في كدة .. إلا دي .. خبطتها بالراحة علي طيزها.. أنا أصلا لا أحب النيك ده ..عارف انك مش كده .. أنا عاوز كسك من ورا علشان أنا لسّة ما نزلتش شهوتي وإنت يا حبيبتي نزلت لك شهوتك أكثر من خمس مرات.. سكتت مندهشة ..ثم جلست في وضعية الكلب وأدخلت زوبري بكسها الكبيني البارز من الخلف .. في الطعنات الأولى لزوبري كانت غير مستريحة .. دفعت بظهرها لأسفل فبرز كسها للخارج ..فأدخلت زبي بكامله .. وبدأت ينيكها ببطئ.. و بدأت تستمع . . كان زوبري يحتك ببظرها المتدلي في الدخول والخروج .. وتأوهت بالآه ..وتأححت بالأح .. وقالت زوبرك لذيذ ..بس كدة متعب أوي .. أح..أح.. انتي كده بتتناكي زي الكلبة .. ياكلبة ..ياوسخة .. يا شرموطة .. فجأة جاءت شهوتها .. ضغطت فخذيها على زبي في كسها .. وعصرته فكادت أن تطحنه .. صرخت آه أحّو .. أه يا شرموطة .. آه ..يا وسخة .. شهوتك نار .. أه.. آه..آه .. ولم أتمالك نفسي من إحتكاك زوبري بجدران مهبلها وإنقباضاته عند رعشتها ..وأحسست بالرعشة لإقتراب القذف ثم اطلقت لزوبري العنان في كسها .. دفعته الى العمق حتي إلتصقت بيضاتي بشفراتها واستندت على جسدها بجسدي .. و تدافعت طلقات اللبن الساخن من زبي لتستقر في أعماق كسها المقلوب .. وتدفق اللبن فامتلاء كسها وفاض .. وقذفت فيها ما لم أقذفه من قبل وكأني أمارس الجنس لأول مرة..و صرخت من سخونة لبني وحرقة الشهوة في كسها .. اح..أح..أح..ححححححححح.. سخن قوي.. أح .. لبنك سخن .. بيحرق .. أف .. كسي نار .. أح .. لذيذ.. يا وسخ .. يا آسي.. يا حيوان.. لبنك سخن .. يا شرموط .. يا كلب .. أح..آه..آه..آه..آه..آه..قصص سكس
فوجئت بألفاظها البذيئة ..قلت لها الصراحة الجنس ما بيحلوّش إلا بهذه الألفاظ ..عاوزك تتعودي عليها معايا دا أنا بأقول لأختك لما بأنيكها أكثر من كدة ..والكلام ده بيخلِّي الجنس حامي....
أصبحت أخت زوجتي أسيرة لزوبري .. وأصبحت أسير كسها .. كنت بأنيكها في السرير .. وفي الصالة .. وبعطيها زبي لتمصه وهي تجهز الخضار في المطبخ .. وتنام لي لكي ألحس لها بظرها وكسها على كنبة الانتريه .. نقلتني الى عالم جديد من اللذة والمتعة .. أعادت لكسها وزوبري الحياة بعد الحرمان الطويل .. وعشقت زبي .. كانت مفتونة بمصه وتذوق اللبن الساخن في فمها .. كانت تحب النظر في عيني وأنا أتذوق عسل كسها أو أتشمم رائحة كسها تجعله ينسى الدنيا.. أصبحت مشدودا لتلك المرأة صاحبة الكس الكبيني الجميل .. فيها شبق وشهوانية فوق العادة تجعلك لا تفكر في شئ سوى أن تعيش لتنعم بكل جزيء في جسدها المتفجر بالأنوثة الطاغية ومع كسها لحسا ونيكا .. صوتها أثناء النيك بيجنني .. دلعها وغنجها يثيرني .. كلامها يذيبني....
والى أن أدخلت زوجتي المستشفى حتى الولادة بدأت نيكها في كل مكان في البيت ..صارحتني بأنها لم تتناك في زواجها مثل ما نكتها وإنتهت المتعة فقد طلبت منها أمها المغادرة لأنه لا يجوز لها أن تقيم مع زوج أختها و أختها مش موجودة ..قصص سكس.
ورحلت وتركتني في وحدة قاتلة وعادت لخدمة أختها بعد الولادة ..وكنت أخطف اللحظات لأختلي بها وأمتعها وتمتعني....
للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard
القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe
مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe
القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
Telegram
قصص جنسية عربية
@altheeb_almonfard
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
أختي رنا
{ الجزء الأول }
أنا وائل عندى 21سنه وأختى رنا تصغرنى بسنتين ...نشأت فى أسره متحرره .. أسبور كما يقولون فى المجتمعات الراقيه .. كنا نعيش بطريقه الاجانب تقريبا.. فكان بابا يعمل فى السلك الدبلوماسى .. عشنا سنوات كثيره فى الخارج .. وكنا نقضى أجازتنا السنويه فى فيلتنا فى ارقى منتجعات الساحل الشمالى.. ورغم أن رنا كانت تصغرنى فى السن الا أن تجاربها الحياتيه والجنسيه أكبر من سنها بكثير ..فمرات كثيره كنت أجدها فى أوضاع غراميه ساخنه .. مع شباب جيران لنا فى المنتجع أو مساعدين لوالدى ونحن فى الخارج ... المهم أنها كانت شبقه لا تتحمل أن تعيش يوما بلا رجال ... وبحكم أننا كنا متفرنجين .. فكنت لا أعترض وماما وبابا لا بعترضون كذلك بأعتبار أنها حره فى حياتها وبالتالى فى جسدها ...
كانت رنا جميله بشكل كبيير .. كانت تشبه الفتيات ألاجنبيات وتقلدهم .. فعندما تتحدث بلغه أجنبيه .. كان كثير من الناس وخصوصا الشباب يتعاملوا معها على انها خوجايه ....
وكانت أيضا ملابسها متحرره فى كثير من الاوقات .. وجسمها نار .. صدر عامرناهد طرى بعض أجزاءه مكشوفه فى اغلب الاحيان .. حلماته منتصبه بارزه فى كل الاحيان .. طويله .. ممتلئه الارداف بشكل جميل .. مكوره البطن بأنوثه وفتنه .. طيازها ممتلئه بأستداره تجعلها ترتدى الجينز دائما تلفت الانظار لها وربما رأت بعض الانتفاخات فى مقدمات بنطلونات الرجال والشباب فتسعد وتبتسم وتتمايع ..حتى تصيد من أثارها منهم .
وكان لايهمها سن .. كبير أم صغير .. كانت لها رغبات وميول لا يعلمها الا هى فيما تختار من الرجال...
ورغم أننى كنت أيضا لى علاقات كثيره جدا .. مع كيثر من النساء والفتيات .. فقد كنت وسيما جدا .. تنجذب النساء لى بسهوله ويسر .. ولكننى قد أشعر بملل بسرعه .. وكنت أحب التجديد والتغيير .. وكانت رنا كذلك ..
أثناء أجازتنا ألاخيره حدث ما سأرويه لكم ... كانت فيلتنا من طابقين بحديقه كبيره للخصوصيه .. وحمام سباحه ليس بالكبير يتوسط الحديقه ويقسمها نصفين ...
عدت ذات يوم من الخارج وجدت رنا فى المطيخ تقوم بعمل كيك .. فهى تحب عمل المخبوزات بيديها وتستمتع بذلك .. سالتها عن ماما أخبرتنى أنها فى زياره بعض الا صدقاء .. طلبت منها مفتاح الباب الكبير لآدخال السياره ... وكانت من عادتها أن تضع كل ما تخاف ان تفقده من مجوهراتها أو مفاتيح صغيره او نقود .. فى سوتيانها .. كنساء الاحياء الشعبيه تماما ... وبما أن يدها كانت ملوثه بمكونات العجين .. فلم تستطع أن تضعها فى صدرها فأقتربت منى لآدس يدىفى صدرهاوأخرج المقتاح .. ترددت بعض الوقت ولكن ما المانع فأنها أختى ... وهى لم تتمنع أو ترفض .. دسست أصبعى الكبيران فى فتحه التى شيرت وبدأت أتحسس المفتاح ... ولكن لم أتمكن بسهوله فكبر حجم بزازها كان يمثل مشكله فى البحث .. تلمست طراوه بزازها وأصابعى تندس فيه .. حتى وجدت شئ حسبته المفتاح أو ماشابه .. فأمسكته بأطراف أصابعى لآسحبه .. ـصرخت رنا وهى تتمايل وتتأوه ....أى أى أووووه ....حاسب بتمسك أيه ... . كانت حلمات بزاها هى ما أمسكته أعصره بين أصابعى .. كانت حلماتها المنتصبه كبيره مستديره ناعمه .. أبعدت يدى بسرعه ..ولكن كنت كمن كان فى صدره مارد نائم واستيقظ ... شعرت بشعور غريب بين الرغبه والنشوه والتشوق لهذا الصدر وهذه الحلمات .. وحسيت برنا بتبص لى بصات غريبه وعلى فمها أبتسامه ...مددت يدى مره أخرى بحرص حتى وجدته ...شعرت بزبى أنتصب وانتفخ منه البنطلون .. لفت نظر رنا ألانتفاخ فتعلقت عينها به وأحمر وجهها وأرتعشت شفتاها ... أخذت المفتاح وذهبت .. أدخلت السياره بالجراج.. وكنت فى حاجه لحمام .. أرتديت المايوه وذهبت الى البيسين وأرتميت فيه أبرد جسمى من حراره الجو وحراره ماأشعر به بلمسى بزاز رنا ... كنت أأخذ الحمام من أوله لآخره مرات ومرات .. حتى سمعت صوت يقترب من البيسين .. فرفعت رأسى .. كانت رنا تقترب .. كانت ترتدى مايوه قطعه واحده أسود يضغط بزازها يخرجه بأستداره من فتحه الصدر الواسعه ومحرود من أسفله يظهر فلقتا طيزها كامله .. فلما شعرت بأننى رأيتها .. قالت .. ممكن أأخد غطس معاك ... أشرت لها بيدى .. أتفضلى .. فأرتمت غاطسه فى الماء وأختفت لحظه ... حتى ظهرت برأسها بجوارى وهى تنظر لى وتبتسم ... قضينا وقتا طويلا نتسابق ونسبح ونغطس حتى تعبت .. فأتجهت ناحيه السلم لتصعد .. وأنا خلفها ... صعدت رنا ووقفت بجوار السلم .. كنت أسفل منها .. ورأيت طرف خيط يتدلى من أسفل المايوه بتاعها .. نبهتها له .. مدت يدها بعفويه تشده .. لتنفك الخياطه من أسفل المايوه ..... ويرتفع المايوه الى اعلى بقوه جذب الصدر والاكتاف .. فتقع عينى على شعر عانتها الاصفر الناعم وهو يحيط كسها الصغير .. فأستدارت وهى تشد المايوه من الامام لتخبئ كسها عن عينى .. فأرتفع لتظهر طيازها عاريه تماما و ظهرها .. صعدت أنا ألسلم بسرعه ووقفت خلفها واقول خلاص ما تنكسفيش أنا شوفت كل حاجه ..
{ الجزء الأول }
أنا وائل عندى 21سنه وأختى رنا تصغرنى بسنتين ...نشأت فى أسره متحرره .. أسبور كما يقولون فى المجتمعات الراقيه .. كنا نعيش بطريقه الاجانب تقريبا.. فكان بابا يعمل فى السلك الدبلوماسى .. عشنا سنوات كثيره فى الخارج .. وكنا نقضى أجازتنا السنويه فى فيلتنا فى ارقى منتجعات الساحل الشمالى.. ورغم أن رنا كانت تصغرنى فى السن الا أن تجاربها الحياتيه والجنسيه أكبر من سنها بكثير ..فمرات كثيره كنت أجدها فى أوضاع غراميه ساخنه .. مع شباب جيران لنا فى المنتجع أو مساعدين لوالدى ونحن فى الخارج ... المهم أنها كانت شبقه لا تتحمل أن تعيش يوما بلا رجال ... وبحكم أننا كنا متفرنجين .. فكنت لا أعترض وماما وبابا لا بعترضون كذلك بأعتبار أنها حره فى حياتها وبالتالى فى جسدها ...
كانت رنا جميله بشكل كبيير .. كانت تشبه الفتيات ألاجنبيات وتقلدهم .. فعندما تتحدث بلغه أجنبيه .. كان كثير من الناس وخصوصا الشباب يتعاملوا معها على انها خوجايه ....
وكانت أيضا ملابسها متحرره فى كثير من الاوقات .. وجسمها نار .. صدر عامرناهد طرى بعض أجزاءه مكشوفه فى اغلب الاحيان .. حلماته منتصبه بارزه فى كل الاحيان .. طويله .. ممتلئه الارداف بشكل جميل .. مكوره البطن بأنوثه وفتنه .. طيازها ممتلئه بأستداره تجعلها ترتدى الجينز دائما تلفت الانظار لها وربما رأت بعض الانتفاخات فى مقدمات بنطلونات الرجال والشباب فتسعد وتبتسم وتتمايع ..حتى تصيد من أثارها منهم .
وكان لايهمها سن .. كبير أم صغير .. كانت لها رغبات وميول لا يعلمها الا هى فيما تختار من الرجال...
ورغم أننى كنت أيضا لى علاقات كثيره جدا .. مع كيثر من النساء والفتيات .. فقد كنت وسيما جدا .. تنجذب النساء لى بسهوله ويسر .. ولكننى قد أشعر بملل بسرعه .. وكنت أحب التجديد والتغيير .. وكانت رنا كذلك ..
أثناء أجازتنا ألاخيره حدث ما سأرويه لكم ... كانت فيلتنا من طابقين بحديقه كبيره للخصوصيه .. وحمام سباحه ليس بالكبير يتوسط الحديقه ويقسمها نصفين ...
عدت ذات يوم من الخارج وجدت رنا فى المطيخ تقوم بعمل كيك .. فهى تحب عمل المخبوزات بيديها وتستمتع بذلك .. سالتها عن ماما أخبرتنى أنها فى زياره بعض الا صدقاء .. طلبت منها مفتاح الباب الكبير لآدخال السياره ... وكانت من عادتها أن تضع كل ما تخاف ان تفقده من مجوهراتها أو مفاتيح صغيره او نقود .. فى سوتيانها .. كنساء الاحياء الشعبيه تماما ... وبما أن يدها كانت ملوثه بمكونات العجين .. فلم تستطع أن تضعها فى صدرها فأقتربت منى لآدس يدىفى صدرهاوأخرج المقتاح .. ترددت بعض الوقت ولكن ما المانع فأنها أختى ... وهى لم تتمنع أو ترفض .. دسست أصبعى الكبيران فى فتحه التى شيرت وبدأت أتحسس المفتاح ... ولكن لم أتمكن بسهوله فكبر حجم بزازها كان يمثل مشكله فى البحث .. تلمست طراوه بزازها وأصابعى تندس فيه .. حتى وجدت شئ حسبته المفتاح أو ماشابه .. فأمسكته بأطراف أصابعى لآسحبه .. ـصرخت رنا وهى تتمايل وتتأوه ....أى أى أووووه ....حاسب بتمسك أيه ... . كانت حلمات بزاها هى ما أمسكته أعصره بين أصابعى .. كانت حلماتها المنتصبه كبيره مستديره ناعمه .. أبعدت يدى بسرعه ..ولكن كنت كمن كان فى صدره مارد نائم واستيقظ ... شعرت بشعور غريب بين الرغبه والنشوه والتشوق لهذا الصدر وهذه الحلمات .. وحسيت برنا بتبص لى بصات غريبه وعلى فمها أبتسامه ...مددت يدى مره أخرى بحرص حتى وجدته ...شعرت بزبى أنتصب وانتفخ منه البنطلون .. لفت نظر رنا ألانتفاخ فتعلقت عينها به وأحمر وجهها وأرتعشت شفتاها ... أخذت المفتاح وذهبت .. أدخلت السياره بالجراج.. وكنت فى حاجه لحمام .. أرتديت المايوه وذهبت الى البيسين وأرتميت فيه أبرد جسمى من حراره الجو وحراره ماأشعر به بلمسى بزاز رنا ... كنت أأخذ الحمام من أوله لآخره مرات ومرات .. حتى سمعت صوت يقترب من البيسين .. فرفعت رأسى .. كانت رنا تقترب .. كانت ترتدى مايوه قطعه واحده أسود يضغط بزازها يخرجه بأستداره من فتحه الصدر الواسعه ومحرود من أسفله يظهر فلقتا طيزها كامله .. فلما شعرت بأننى رأيتها .. قالت .. ممكن أأخد غطس معاك ... أشرت لها بيدى .. أتفضلى .. فأرتمت غاطسه فى الماء وأختفت لحظه ... حتى ظهرت برأسها بجوارى وهى تنظر لى وتبتسم ... قضينا وقتا طويلا نتسابق ونسبح ونغطس حتى تعبت .. فأتجهت ناحيه السلم لتصعد .. وأنا خلفها ... صعدت رنا ووقفت بجوار السلم .. كنت أسفل منها .. ورأيت طرف خيط يتدلى من أسفل المايوه بتاعها .. نبهتها له .. مدت يدها بعفويه تشده .. لتنفك الخياطه من أسفل المايوه ..... ويرتفع المايوه الى اعلى بقوه جذب الصدر والاكتاف .. فتقع عينى على شعر عانتها الاصفر الناعم وهو يحيط كسها الصغير .. فأستدارت وهى تشد المايوه من الامام لتخبئ كسها عن عينى .. فأرتفع لتظهر طيازها عاريه تماما و ظهرها .. صعدت أنا ألسلم بسرعه ووقفت خلفها واقول خلاص ما تنكسفيش أنا شوفت كل حاجه ..
ضربتنى على صدرى وهى تجرى بميوعه وطيازها تترجرج بجمال وأنوثه تذهب العقل ... جريت ورائها وأنا أمسك بها وأقول .. يلا أدخلى خدى دش ميه حلوه .. قبل ما تطلعى أوضتك .. سارت معى الى كابينه الدش ودخلت وهى تنزع عنها المايوه لتقف عاريه وراء الباب النصفى للحمام .. خلعت المايوه أنا كمان ودخلت ورائها ووقفنا عاريين تماما فى هذا المكان الضيق والتصقت بها .. بدء زبى فى الانتصاب وهو يخبطها فى جنبها ... كانت رنا تقف تحت الماء تستحم ... فشعرت بزبى فنظرت نحوه وهى تمسح المياه من فوق عينها ,, فتحت عينها على أتساعها من الدهشه من منظر زبى المنتفخ الكبير .. ألتفتت وهى تخفى وجهها بكفيها وتقول .. أيه ده أيه ده .. وقفت خلفها وأنا أحيطها بذراعى وكفى يمسك ببزازها أقفشهم وزبى أندس بين ساقاها تحت كسها مباشره ...شهقت وهى تتمايل وتقول لا بلاش كده عيب ... دفنت شفتاى فى كتفها ورقبتها أحرقهم بشفايفى المشتعله .. بدأت تترعش وتزووم ... ولفت جسمها وهى بتخضنى وزبى مرشوق فى بطنها بقوه ... تلاقت شفتانا فى بوسه شهوانيه سخنه جدا ... ومدت يدها تفرك زبى وهى تتمايل وتقول ... عندك كل الزب ده .. يخرب عقلك ... ونزلت على ركبتها وهى تدس زبى فى فمها تمصه يهياج واضح ... وأنا أمسك برأسها مستمتع بما تفعله بزبى .. حتى سوتنى من النشوه والهياج .. أمسكت يدها وسرت بها الى خارج كابينه الحمام ولففتها ببشكير كبير وحملتها وهى متعلقه برقبتى الى داخل الفيلا ... صعدت بها السلم الى غرفتى .. أنزلتها على الباب .. أرتمت على السرير وهى تفتح فخادها تمسح كسها بأصابعها وبزازها تهتز ككرتين من القشطه متأرجحه فوق صدرها .. أرتميت فوقها ويدى تعصر بزازها وشفتاى تقطع شفتاها مصا وعضا وهى تتأووه ... بصوت مكتوم ... أرتفعت بجسمى وأنا أقترب بزبى من كسها أمسحه على شفراتها .. وهى تصرخ وترتفع ببطنها تمسح بشفرات كسها رأس زبى المنتفخه... وهى تتأوه أح أح أح حلو ... حلو ... كمان ..بالجامد .. دلكه بالجامد قوى .. أووووووه ... أووووه ... كنت فى منتهى الهياج .. وكنت أخاف من أن يندس منى فى كسها فأفض بكارتها ... نظرت لى وهى ترتعش وعرفت ما أنا أفكر فيه .. فألتفت بساقاها خلف ظهرى وهى تضمنى فأندفع زبى بقوه داخل كسها .. وهى تقول .. يلا .. نيك .. انا مش بنت .. أنت خايف من أيه ..حسيت ببعض الغضب فقد كنت أظن أن مغامراتها لا تتعدى بوس وتفريش وربما نيك فى الطيز ولكن أن تكون أمراه كفتيات ألاجانب .. فلم أكن متوقع ده... ولكن شهوتى غلبتنى.. كان كسها دافئ يجنن وهو يحيط زبى المنتصب ,,, وهى تهز وسطها تدلك زبى فيها .. وتنظر فى عينى بهياج وترجى ... سحبت زبى شهقت وهى تتأوه أوووووووه .. مش بسرعه كده ... يلا دخله تانى .. فدفعته بقوه فى كسها فتعلقت بيديها فى رقبتى وهى تقول أسند ضهرك على الحيطه هناك .. حملتها وسرت بظهرى الى الحائط وأستندت عليها .. فوضعت قدميها على الحائط خلفى وهى ترتفع وتنزل بجسمها فيخرج ويدخل زبى من كسها بقوه وهى تتعلق فى رقبتى حتى لا تسقط .. وكانت ترتعش من جنونها هى تصرخ .. أه أه أه أه أوعى تجيب بسرعه.... أأقتلك .. أوعى تجيب بسرعه .. حرام تموتنى .. أه أه أه أوووووه .زبك حلو .. زبك حديد... وهى تأتى ماء شهوتها وترتعش وتنتفض .. ولحسن حظها أننى كنت نايك صاحبتها سوسن الصبح فكنت مش هايج قوى وتقريبا كان اللبن عندى مافيش .. .. فـتأخرت فى قذف لبنى فى كسها ... صرخت رنا وهى تأتى بشهوتها ألاخيره .. ودينى على السرير من قادره ..خلاص .. حاأقع على الارض .. الحقنى ... سرت أحملها خطوات الى السرير وهى ترتخى وتكاد ترتمى على الارض .. نامت على السرير وهى تنقلب على وشها فأنسحب زبى من كسها يهتز بين ساقاى .. وأرتفعت برجليها وضع السجود وهى تقول بصوت ضعيف جدا .. يلا كمل نيكك فى طيزى .. يلا .. بسرعه .. مش قادره ..حا أتجنن من زبك ده ...عندك كريم .. بلاش على الناشف .. لم يكن عندى أى كريم للنيك بالطيز حاليا ... وفكرت بسرعه وأنا أجرى ناحيه المطيخ وبحثت عن زجاجه زبت الزيتون..... وجدتها ... رجعت بسرعه .. قالت وهى تنظر لى من الجانب .. روحت فين كل ده وسايبنى كده ... لم أتكلم ولكن فتحت غطاء الزجاجه ووضعتها فى خرم طيز رنا .. بدأ الزيت ينزل فى داخل طيزها ويسيل حولها .. رفعت الزجاجه وأكملت بأصابعى بعبصتها ودفع الزيت فى جوفها وهى تتأووه بنعومه ومنيكه تهيج الميت ... أوه أوه أوه ...بتعمل أيه بصباعك الشقى ده .. أحوووووووه أووووووووه .. أيوه جوه كمان... كمان ... عاوزه طيزى ناعمه علشان زبك يتدلع جواها , أح أح أووووووف أحووووه وهى تتمايل تدلك أصبعى بخرمها .. أصبحت جاهزه .. سحبت أصبعى وأنا أقترب بزبى من خرمها الكبير .. والمستعمل بشده وعنف ... ووضعت رأس زبى .. فرجعت للخلف .. لينزلق زبى كله فى جوفها النارى الحارق ... مسكتها من جنبيها وأنا أحاول سحب زبى من طيزها .. ولكنها ضمت عليه خاتمها لتعصره وتمنعه من الخروج ... حتى خفت قبضتها على زبى .. فعرفت أنها سمحت لى أن أسحبه ..
فسحبته وهى تزووم أووووه .. أه أه أه ,, زبك عسل .. يلا نيك .. وبقيت أنيكها بقوه أدخل زبى واسحبه بقوه وهى تتمايل مستمتعه ... أرتمت على وجهها وأستلقت بكامل جسمها على السريركاد زبى يخرج من طيزها .. وهى تقول .. خلاص أنا أتهديت مش قادره .. ماعنديش شهوه تانى أجيبها .. كسى فاضى خالص .. بلاش تجيب لبنك فى طيزى بيحرقنى قوى .. طلع زبك أجيبلك لبنك على بزازى او فى بقى ... كنت مش مستحمل حراره جوفها وسخونه كلامها .. وبقيت هايج مجنون .. أخرجت زبى من طيزها وقربته من بقها .. مسحته على شفايفها من بره .. طلعت لسانها تلحسه وهى بتمسكه بأيدها تحطه فى بقها زى ما تكون حا تقطم خياره ... وعضعضته بنعومه و أيدها شايله بيوضى تعصرها برقه .. ومالت على ظهرها وهى بتقول يلا أدفسه بين بزازى وجيبهم .. وضمت بزازها الكبيره المنتصبه وهى تنظر لى بعين شهوانيه قاتله ... دفنت زبى بين بزازها فأختفى من كبرهم .. وبدأت أدلكه بالراحه وهى تطبق عليه بطراوه .. ليقدف لبنه بقوه على وجهها ورقبتها وشعرها وهى تتضاحك من قوه القذف ... وأرتميت جنبها ويدى تمسح لبنى توزعه على صدرها الجميل الكبير الشقى ورقبتها وهى تخرج لسانها تلحس ما حول شفتيها من لبن ... وحضنتها وأنا أقول .. عاوز أعرف مين اللى فتحك من قدام وورا يالبوه ... ضحكت وهى تسحب يدى تضعها على بزازها .. وتقول .. ياااااااااه .. مش فاكره .. كل راجل شوفته وعجبنى ناكنى .. ماكانش فاضل غيرك .. علشان أكمل المجموعه .. عاوز أحكيلك بالتفصيل .. قرصتها فى حلمته بزها بقوه .,, أيوه .... صرخت بميوعه مستمتعه من قرصتى وهى تمسك زبى تشده وتعصره .. .. قالت .. بص ياسيدى .........وبدأت تحكى...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
{ الجزء الثاني }
عاوزه أقول لك أنك أنت السبب ... عارف ليه ... كنت دايما بتجيب البنات فى جراج الفيلا وبأشوفك وانت تعمل فيهم عمايل تهيج الحجر .. وكان منهم صحباتى .. اللى كانوا بيقولولى كل حاجه .. وكنت بأعرف المواعيد بتاعتكم ومكان اللقاء .. فاكر..صحبتى سها .. سرحت ثوانى .. تذكرتها .. أيوه .. سها صاحبتك .. اللى كانت دايما تلبس بيكينى أحمر أو مش فاكر روز .. البنت الهايجه دى.. قالت .. ايوووووه .. قلت .. بس دى كانت دايما شرقانه قوى ... دى أتناكت من كل الرجاله اللى هنا ويمكن الشجر والصخر كمان ...
- ماهى كمان السبب فى هيجانى وخلتنى زى ما أنت شايف ..
-عارفه أنها كانت ما تصدق تكون مع شاب او راجل وحدهم ألا وتهجم عليه بشهوانيه وماتسيبوش الا لما ينيكها -- وتخلص عليه وتسيبه فاضى مش قادر يمشى ...
- تصور أنها من سن15سنه وهى مفتوحه ...وأول اللى فتحها باباها ..
- باباها .. لا أنتى شوقتينى .. عاوز أعرف الحكايه دى ...
- تصدق كمان أنها خلتنى أشوفها وهى بتغرى باباها وكمان وهو بينكها .. لما كنت حا أتجنن
- أحكى أحكى .. ده أنت طلعت حكايه ..
شوف ياسيدى .. فى يوم قالت لى سها وهى بتترعش .. رنا .. أنا مش قادره .. كسى مولع نار .. عاوزه راجل يطفيه .. مش قادره .. خلاص حا أتجنن ... تصورى لسه من يومين شايفه بابا وهو ماسك الهوس كيبر الفلبينه ونازل فيها نيك .. كنت حا أتجنن من اللى كان بيعمله فيها واللى تعمله فيه ... كان منظرهم يخبل .. تصدقى أن النيك أمتع وأجمل حاجه فى الدنيا ... أنا كنت ساعات بأصحى بالليل على بابا وهو نازل نيك فى ماما .. كانوا بيبقوا عريانين خالص وزب بابا واقف وكبير قوى يجنن وهوه بيدعك فى ماما بيه ويدخله فيها وهى بتتأوه وتترجاه شويه ينيك بالراحه وشويه يكون بالجامد ... كنت مش بازعل قوى علشان دى ماما .. وشوفتها بتبقى سعيده بعد كده .. لكن برضه كنت بهيج وبيبقى نفسى يتعمل فيا زى ما بيتعمل فيها ... وكملت رنا ...
فى مره كنا فى الصاله بنتفرج على فيلم سكس فيه مناظر تجنن .. بنات ورجاله عريانين أجسامهم نار والنيك نازل زى المطر .. كل الناس بتنيك فى بعض .. لما كنا بنحضن بعض أنا وسهاونقفش بزاز بعض وكان نفسنا نقلع عريانين خالص ونعمل فى بعضنا زى الفيلم من الهيجان لكن كنا خايفيين حد ييجى ... كانت مامتها على البلاج مع صاحباتها .. وأحنا قعدنا ماروحناش البلاج علشان الشمس كانت جامده قوى .. وسها كانت بتحب تكون بشرتها بيضا .. بتخاف من السمار ... كانت بتقول جسمى الابيض بيبقى مغرى للشبان ... المهم .. وأحنا مندمجين فى الفيلم سمعنا صوت عربيه وقفت قدام الفيلا .. بصت سها وهى بتقول بابا جه ... قفلنا الفيلم بسرعه وجريت أنا بسرعه وخرجت من الباب الثانى للفيلا من ناحيه المطبخ .. ووقفت شويه لغايه باباها ما يطلع فوق علشان نكمل الفيلم .. كنت حا أتجنن عاوزه أكمله من اللى كنت فيه من هيجان ... لقيت بابا سها دخل عليها .. سلمت عليه .. بص لها وهو بيقول .. وشك أحمر كده ليه وشكلك غريب .. قالت سها بسرعه .. كنت نايمه ... سألها عن مامتها والهوس كيبر .. قالت له أنهم فى البلاج .... قال .. طيب تعرفى تجهزى الحمام ليا .. قالت ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
{ الجزء الثاني }
عاوزه أقول لك أنك أنت السبب ... عارف ليه ... كنت دايما بتجيب البنات فى جراج الفيلا وبأشوفك وانت تعمل فيهم عمايل تهيج الحجر .. وكان منهم صحباتى .. اللى كانوا بيقولولى كل حاجه .. وكنت بأعرف المواعيد بتاعتكم ومكان اللقاء .. فاكر..صحبتى سها .. سرحت ثوانى .. تذكرتها .. أيوه .. سها صاحبتك .. اللى كانت دايما تلبس بيكينى أحمر أو مش فاكر روز .. البنت الهايجه دى.. قالت .. ايوووووه .. قلت .. بس دى كانت دايما شرقانه قوى ... دى أتناكت من كل الرجاله اللى هنا ويمكن الشجر والصخر كمان ...
- ماهى كمان السبب فى هيجانى وخلتنى زى ما أنت شايف ..
-عارفه أنها كانت ما تصدق تكون مع شاب او راجل وحدهم ألا وتهجم عليه بشهوانيه وماتسيبوش الا لما ينيكها -- وتخلص عليه وتسيبه فاضى مش قادر يمشى ...
- تصور أنها من سن15سنه وهى مفتوحه ...وأول اللى فتحها باباها ..
- باباها .. لا أنتى شوقتينى .. عاوز أعرف الحكايه دى ...
- تصدق كمان أنها خلتنى أشوفها وهى بتغرى باباها وكمان وهو بينكها .. لما كنت حا أتجنن
- أحكى أحكى .. ده أنت طلعت حكايه ..
شوف ياسيدى .. فى يوم قالت لى سها وهى بتترعش .. رنا .. أنا مش قادره .. كسى مولع نار .. عاوزه راجل يطفيه .. مش قادره .. خلاص حا أتجنن ... تصورى لسه من يومين شايفه بابا وهو ماسك الهوس كيبر الفلبينه ونازل فيها نيك .. كنت حا أتجنن من اللى كان بيعمله فيها واللى تعمله فيه ... كان منظرهم يخبل .. تصدقى أن النيك أمتع وأجمل حاجه فى الدنيا ... أنا كنت ساعات بأصحى بالليل على بابا وهو نازل نيك فى ماما .. كانوا بيبقوا عريانين خالص وزب بابا واقف وكبير قوى يجنن وهوه بيدعك فى ماما بيه ويدخله فيها وهى بتتأوه وتترجاه شويه ينيك بالراحه وشويه يكون بالجامد ... كنت مش بازعل قوى علشان دى ماما .. وشوفتها بتبقى سعيده بعد كده .. لكن برضه كنت بهيج وبيبقى نفسى يتعمل فيا زى ما بيتعمل فيها ... وكملت رنا ...
فى مره كنا فى الصاله بنتفرج على فيلم سكس فيه مناظر تجنن .. بنات ورجاله عريانين أجسامهم نار والنيك نازل زى المطر .. كل الناس بتنيك فى بعض .. لما كنا بنحضن بعض أنا وسهاونقفش بزاز بعض وكان نفسنا نقلع عريانين خالص ونعمل فى بعضنا زى الفيلم من الهيجان لكن كنا خايفيين حد ييجى ... كانت مامتها على البلاج مع صاحباتها .. وأحنا قعدنا ماروحناش البلاج علشان الشمس كانت جامده قوى .. وسها كانت بتحب تكون بشرتها بيضا .. بتخاف من السمار ... كانت بتقول جسمى الابيض بيبقى مغرى للشبان ... المهم .. وأحنا مندمجين فى الفيلم سمعنا صوت عربيه وقفت قدام الفيلا .. بصت سها وهى بتقول بابا جه ... قفلنا الفيلم بسرعه وجريت أنا بسرعه وخرجت من الباب الثانى للفيلا من ناحيه المطبخ .. ووقفت شويه لغايه باباها ما يطلع فوق علشان نكمل الفيلم .. كنت حا أتجنن عاوزه أكمله من اللى كنت فيه من هيجان ... لقيت بابا سها دخل عليها .. سلمت عليه .. بص لها وهو بيقول .. وشك أحمر كده ليه وشكلك غريب .. قالت سها بسرعه .. كنت نايمه ... سألها عن مامتها والهوس كيبر .. قالت له أنهم فى البلاج .... قال .. طيب تعرفى تجهزى الحمام ليا .. قالت ..
طبعا هوه أنا لسه صغيره .. وهى تلف بجسمها وتضم التى شيرت على صدرها وتقول ..حتى شوف .. نظر اليها باباها وأبتسم ..وطلع السلم لفوق ...أشارت لى سها بيدها ..تعالى .. وهى تقول .. بابا منظره هايج .. وماما والهوس كيبر مش موجودين .. والظاهر انه شارب له كاسين فى الطياره .. يعنى ممكن أهيجه .. تعالى ورايا شوفى حا أعمل أيه مشيت وراها زى المتنومه مغناطيسى .. دخلت الحمام معاها .. وقفتنى ورا ستاره الغساله وهى بتقول خليكى هنا أوعى تعملى صوت مهما حصل .. أرجوكى .. بدأت تجهيز الحمام .. مليت البانيو وحطت صابون الشاور والمعطر .. وخلت الحمام تمام ... شويه وباباها جه وكان لابس الروب .. قال لها شكرا .. أتفضلى بقى علشان أأخذ حمامى .. قالت .. لا أنا معاك حا أساعدك زى ماما ما بتعمل ... ضحك وهو يقول .. لا مش للدرجه دى ماما بتساعدنى بطريقه ما تقدريش عليها .. خرجت سها وهى تختبأ وتنظر من فتحه الباب الموارب ... خلع باباها الروب ووقف عريان وهو يضع قدمه داخل البانيو ... وقعت عينى على مابين فخديه .. أوووووه .. صعقت .. أيه ده ..حاجه كده كبيره مكوره مدلدل منها كيس ثقيل عليها شعر خفيف ...طرى مش زى اللى فى الفيلم ... شويه وبدأ بابا سها يدعك فيه بأيديه .. ألا وفوجئت بيه يتمدد ويبقى زى اللى فى الفيلم بالضبط .. كبير بشكل ملفت .. وبدأ الكيس اللى تحت يصغر ويرتفع لفوق ... والزب يتصلب ويتمدد لقدام ... حطيت أيدى على بقى من المفاجأه وكانت دى أول مره أشوف زب حقيقى لحم ودم ... فى الوقت ده .. فتحت سها الباب وهى ماسكه فوطه أو بشكير مش فاكره وهى بتقول لباباها .. نسيت أجيب لك بشكير .. بسرعه لقيت باباها قعد فى ميه البانيو يخبئ زبه الواقف ... قربت منه سها وهى بتقول تحب أدلك جسمك زى ماما ما بتعمل ... نطق باباها ولسانه ثقيل من الخمر .. لا .. لا.. شكرا ... ولكنها بكل برود أقتربت وهى تمسح كتفاه بيديها كالمساج ... وبدأت تنزل لصدره .. ونزلت بسرعه بين فخديه المختفين فى الماء .. عرفت انها تمسك زبه أو تدلكه .. من منظر وجه باباها .. مالت كأنها فقدت توازنها لتسقط فى البانيو فوق باباها .. صرخ باباها حاسبى تنجرحى .. وحملها ليخرجها من الماء وجسمها كله يقطر ماء ...وبسرعه بدأت تتخلص من ملابسها المبتله لتقف عاريه تماما .. كان جسمها جميل بض .. بزازها مستديره كبيره ناهده ... تنتصب فى وسطها حلمات ورديه وحولها دائره كبيره بلون أغمق من لون الحلمات .. كان صدرى يقارب شكل صدر سها .. ولكن حلماتها كانت أكبر وهالتها أوسع وأغمق .. المهم ......رجعت سها بسرعه للبانيو لتستلقى بجوار باباها وترتمى بصدرها على صدره ... وبدأت بكفها تمسح صدره وبطنه وهى تجلس على فخاده بفخادها العريانه .. وباباها .. يتأوه .. مش كده يا سها .. لا أطلعى .. مش حا ينفع كده .. وشفتاه تنتفخ وهو يلف وجهه بعيدا عن وجهها ... ولكن بشقاوه أو بهياج ... قبلته فى شفتاه بسخونه .. أستسلم ...
ركبت فوقه ..الوجه فى الوجه .. ويده أمتدت تعصر بزازها .. ويدها كانت تمسح بين فخاده أو تشد زبه تدلكه كما كنت أتخيل ده من حركه المياه فى البانيو ... لم أكن أرى يدها ولكن كنت أشعر بتأثيرها على باباها ... كانت سها زى المجنونه وهى تمسح جسمها العريان بجسم باباها ... وهو كمان بقى يعصرها لصدره وشفايفه ملصوقه فى رقبتها .. زى دراكيولا بيمص دم ضحيته ... لكن كانت تترعش من اللى بتعمله شفايفه فى رقبتها ... كنت سامعاها بتتأوه وبتضرب الميه برجليها كأنها بتسبح فى البيسين مش فى البانيو من الهيجان .. شويه ولقيت باباها قام وقف وجسمه وجسمها كله شاور .. كان زبه يجنن .. واقف قدامه .. كبير قوى قوى .. زى الرجاله اللى فى الفيلم رأسه من قدام مكوره زى كوره البنج بونج بس لونها أحمر ... فتح باباها الدش بأيدين بتترعش .. ووقفوا يشطفوا أجسامهم من الرغوه .. وسها متعلقه فيه كأنها ما صدقت تلاقى راجل ... لفت سها بجسمها وهى يتمسح طيازها يزب باباها ... ومالت بجسمها لقدام تدلك زبه بين الفلقتين...مد باباها أيده يبعبصها فى طيزها ويختبر فتحه شرجها .. كانت لسه بكر من الطيز والكس.. نزل على ركبه وهو بيفتح الفلقتين بأيده .. قال لها .. أنت لسه ضيقه قوى .. مش راح أقدر أدخله هنا فى خزم طيزك.. زبى كبير .. يموتك ...طيزك عاوزه شويه تجهيز ... أرتفعت سها بجسمها وهى تستدير ناحيه بابها وهى تمسك زبه بيدها تمسحه وتقول .. مش عاوزاه فى طيزى .. عاوزاه قدام ..زى ما بتعمل مع ماما ... وباهونى ( الهوس كيبر ) فتح باباها عينه مندهشا من كلمه باهونى .. وهو يحملها بين يديه ويخرج بها من الحمام وهو يقول .. لا أنت كبرتى بصحيح ولازم بقك ده يسكت ... سار الى أوضه النوم .. خرجت أنا ورائهم متلصصه .. ووقفت وراء الباب ..رمى سها على السرير .. فأستلقت على ظهرها تفتح فخادها وركبتها مثنيه ترتفع بكسها لفوق وهى تتمايل كأنها ترقص .. مال باباها على كسها وهو يضعه كله فى بقه ليختفى .. ويمص بقوه وعنف ... صرخت سها ... أحوووووووه ... أنت بتعض ..
ركبت فوقه ..الوجه فى الوجه .. ويده أمتدت تعصر بزازها .. ويدها كانت تمسح بين فخاده أو تشد زبه تدلكه كما كنت أتخيل ده من حركه المياه فى البانيو ... لم أكن أرى يدها ولكن كنت أشعر بتأثيرها على باباها ... كانت سها زى المجنونه وهى تمسح جسمها العريان بجسم باباها ... وهو كمان بقى يعصرها لصدره وشفايفه ملصوقه فى رقبتها .. زى دراكيولا بيمص دم ضحيته ... لكن كانت تترعش من اللى بتعمله شفايفه فى رقبتها ... كنت سامعاها بتتأوه وبتضرب الميه برجليها كأنها بتسبح فى البيسين مش فى البانيو من الهيجان .. شويه ولقيت باباها قام وقف وجسمه وجسمها كله شاور .. كان زبه يجنن .. واقف قدامه .. كبير قوى قوى .. زى الرجاله اللى فى الفيلم رأسه من قدام مكوره زى كوره البنج بونج بس لونها أحمر ... فتح باباها الدش بأيدين بتترعش .. ووقفوا يشطفوا أجسامهم من الرغوه .. وسها متعلقه فيه كأنها ما صدقت تلاقى راجل ... لفت سها بجسمها وهى يتمسح طيازها يزب باباها ... ومالت بجسمها لقدام تدلك زبه بين الفلقتين...مد باباها أيده يبعبصها فى طيزها ويختبر فتحه شرجها .. كانت لسه بكر من الطيز والكس.. نزل على ركبه وهو بيفتح الفلقتين بأيده .. قال لها .. أنت لسه ضيقه قوى .. مش راح أقدر أدخله هنا فى خزم طيزك.. زبى كبير .. يموتك ...طيزك عاوزه شويه تجهيز ... أرتفعت سها بجسمها وهى تستدير ناحيه بابها وهى تمسك زبه بيدها تمسحه وتقول .. مش عاوزاه فى طيزى .. عاوزاه قدام ..زى ما بتعمل مع ماما ... وباهونى ( الهوس كيبر ) فتح باباها عينه مندهشا من كلمه باهونى .. وهو يحملها بين يديه ويخرج بها من الحمام وهو يقول .. لا أنت كبرتى بصحيح ولازم بقك ده يسكت ... سار الى أوضه النوم .. خرجت أنا ورائهم متلصصه .. ووقفت وراء الباب ..رمى سها على السرير .. فأستلقت على ظهرها تفتح فخادها وركبتها مثنيه ترتفع بكسها لفوق وهى تتمايل كأنها ترقص .. مال باباها على كسها وهو يضعه كله فى بقه ليختفى .. ويمص بقوه وعنف ... صرخت سها ... أحوووووووه ... أنت بتعض ..
أنت بتعض ... أه أه أه أه أه .. حلو ..حلو قوى .. عضنى كمان .. كل كسى أكل ... أووووووووه أووووووه وهى تتمايل وترتفع بصدرها لترى ما يفعله أبوها بكسها ... كنت أسمع باباها وهو يمص كسها بصوت عالى زى مايكون بيشرب من زجاجه مياه ... عرفت أنه كان يشرب ميه شهوتها الغزيز ... كانت سها ترتفع بجسمها وترميه للخلف مستلقيه على ظهرها من النشوه والمتعه والهياج ... حسيت بالميه على فخادى نازله كأنى شخيت على روحى .. لكن كانت بأحساس تانى خالص .. ميه سخنه بتنزل بمتعه ولذه ... وجسمى بيتنفض .. حطيت أيدى على بقى علشان أكتم صوتى أحسن أ نفضح ..سمعت باباها بيقولها .. لا .. مافيش فايده .. أنت لازم تتناكى فى كسك .. انا مولع وأنت هايجه قوى ... وسحبها من رجليها فشخها .. وهو بيقرب من كسها بزبه الكبير .. وبيقول لها أوعى تصرخى .. أوعى تصرخى .. ومسح زبه مرتين ثلاثه على كسها من بره من فوق لتحت ... ودفسه بالراحه ... بدأ يغيب حبه حبه فى كسها .. لغايه لما لقيتها أرتفعت بجسمها حضنته بالجامد وصرخت ... فضلوا لى كده شويه صغيرين .. وبعدين سابت أيديها ونامت على ضهرها وهى بتبص عليه وتبتسم ... عرف باباها أن ألالم خف شويه .. بدء يسحب زبه بالراحه لبره ... كان زبه مليان دم ... دخله فيها تانى بالراحه وهو بيسألها .. بيوجعك ... قالت بصوت يتسمع بصعوبه .. لا .. حلو ... وفضل يسحبه بالراحه ويدخله بالراحه كأنه يبرد حته دهب خايف يهدر منها حاجه ... بدأت سها تستجيب للنيك وتتأوه من الهياج ونسيت الجرح من المتعه .. وكان باباها خبير وخبره ... بدأ يسرع فى النيك وهى تتمايل وتتأوه من المتعه والهيجان ... ترتفع بجسمها لفوق تمسح صدره بكفوفها .. وتترمى على ظهرها بقوه .. ترتفع بكتافها تبص على زبه بيعمل ايه فى كسها وهى بتمايل وتهز بزازها وترجع تترمى على ظهرها تانى ,, وهى مش فى حالتها الطبيعه .. كانت زى المجنونه ... تتأوه أووووووه .. بييحرق بس حلو... أه أه أه أه أه كمان عاوزه أحس بالشطه جواه ..أحووووووووه نار جوايا لذيذه ... أسسسسسس أغ أغ أغ أغ أغ ... بابا .. بابا ... أممممممممم حرام عليك جننتنى .. النيك لذيذ .. النيك حلو ... عاوزه أتناك كده على طول ,, أحووووووه .. أووووه أح أح أح ـ وصوتها يعلو مره ويختفى مره وجسمها ينتفض مره ويهدأ مره .. وانا كنت زى المجنونه أيدى بتدعك كسى لما أتهرا من الدعك ... وميه سخنه بتنزل منى حنفيه ... وجسمى كله مولع نا ر.....
سحب باباها زبه بسرعه من كسها وهو يتهز جامد جامد ويندفع منه ميه بتروح بعيد قوى من شده خروجها من زبه .. يمكن وصلت لغا يه باب الدولاب ... ومال بجسمه على السرير وهو يحط بقه على كسها يمصه بشهوه وهى ترقص من تحته .. كانت فعلا بترقص من المتعه .. وكسها بينزل ميته فى بقه وهو يلحس زى القطه الجعانه ... قعدت أنا على الغساله .. كانت رجلى مش شيلانى من التعب اوالمتعه أوالهيجان مش عارفه ... شويه وحسيت باباها عاوز يخرج وبيقولها .. حاأخد حمام بسرعه وأروح لماما على البلاج .. ولما تحسى أنك بقيتى أحسن حصلينا ... جريت أنا بسرعه وأختبأت ...
أخد باباها حمامه بسرعه ولبس هدومه وخرج .. كانت سها لسه نايمه عريانه على السرير مش قادره تقوم ... لما عرفت أناأن باباها أبتعد .. دخلت وقعدت جنبها على السرير وأنا بأمسح على شعرها .. بصت لى بعين لسه مغمضه .. أبتسمت لى فأبتسمت لها .. قالت شوفت صحبتك كان بيتعمل فيها أيه ... وضحكنا ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
{ الجزء الثالث }
قلت وأنا أمسح زبى المنتصب .. لا .. لا أنا عاوز أعرف حكايتك أنت مش سها وغيرها .. أحكيلى مين اللى فتحك وناكك كده فى طيزك وكسك .. وبعدين تحكيلى عن صحباتك ومغامراتهم ...بصت لزبى المنتصب ومدت أيدها تمسحه وبدأت تدلكه وهى بتبص فى عينى وبتقول وبعدين فى زبك المنفوخ ده أنا باأموت لما أشوف زب كده ... كسى بيولع نار وعاوز يتناك .. أمسكت يدها أبعدها عن زبى وأنا أقول .. مش حا تشوفى من زبى ولا نيكه الا لما تحكى الاول ... سمعنا أصوات تقترب من الفيلا فعرفنا أن هناك زوار لنا .. فقامت رنا وهى تلف جسمها ببكشير وتجرى ناحيه أوضتها وأختفت .. أرتميت على السرير وأنا ألف الغطاء الخفيف على وسطى ليخفى زبى وعانتى وروحت فى نوم عميق وأنا أحلم ب.. رنا ومتشوق لحكايتها ...
شعرت بأيد ناعمه صغيره وشفايف سخنه بتمسح صدرى العريان .. فتحت عينى .. كانت رنا ... قالت وهى تضحك قوم ياكسلان .. مش حا تتغدى .. أحنا بقينا المغرب.. بصيت لها ... كانت لابسه لبس الخروج .. قلت لها على فين ..... رايحه الديسكو أهد جسمى شويه ... طيب ما تخليكى معايا وأنا أهده لك ... لا ياروحى معايا ميعاد مع صحباتى وحاأجيلك بالليل ... صحباتك ولا صحابك ... يالبوه ... لا وحياتك صحباتى .. ماعنديش صحاب دلوقتى غيرك .. كلهم شبعت منهم وزهقت .. أنت اللى جديد لنج... طيب حا نشوف وحاأعرف أذا كنتى أتشاقيتى مع حد ... أوكيه .. باى ..... باى ..
سحب باباها زبه بسرعه من كسها وهو يتهز جامد جامد ويندفع منه ميه بتروح بعيد قوى من شده خروجها من زبه .. يمكن وصلت لغا يه باب الدولاب ... ومال بجسمه على السرير وهو يحط بقه على كسها يمصه بشهوه وهى ترقص من تحته .. كانت فعلا بترقص من المتعه .. وكسها بينزل ميته فى بقه وهو يلحس زى القطه الجعانه ... قعدت أنا على الغساله .. كانت رجلى مش شيلانى من التعب اوالمتعه أوالهيجان مش عارفه ... شويه وحسيت باباها عاوز يخرج وبيقولها .. حاأخد حمام بسرعه وأروح لماما على البلاج .. ولما تحسى أنك بقيتى أحسن حصلينا ... جريت أنا بسرعه وأختبأت ...
أخد باباها حمامه بسرعه ولبس هدومه وخرج .. كانت سها لسه نايمه عريانه على السرير مش قادره تقوم ... لما عرفت أناأن باباها أبتعد .. دخلت وقعدت جنبها على السرير وأنا بأمسح على شعرها .. بصت لى بعين لسه مغمضه .. أبتسمت لى فأبتسمت لها .. قالت شوفت صحبتك كان بيتعمل فيها أيه ... وضحكنا ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
{ الجزء الثالث }
قلت وأنا أمسح زبى المنتصب .. لا .. لا أنا عاوز أعرف حكايتك أنت مش سها وغيرها .. أحكيلى مين اللى فتحك وناكك كده فى طيزك وكسك .. وبعدين تحكيلى عن صحباتك ومغامراتهم ...بصت لزبى المنتصب ومدت أيدها تمسحه وبدأت تدلكه وهى بتبص فى عينى وبتقول وبعدين فى زبك المنفوخ ده أنا باأموت لما أشوف زب كده ... كسى بيولع نار وعاوز يتناك .. أمسكت يدها أبعدها عن زبى وأنا أقول .. مش حا تشوفى من زبى ولا نيكه الا لما تحكى الاول ... سمعنا أصوات تقترب من الفيلا فعرفنا أن هناك زوار لنا .. فقامت رنا وهى تلف جسمها ببكشير وتجرى ناحيه أوضتها وأختفت .. أرتميت على السرير وأنا ألف الغطاء الخفيف على وسطى ليخفى زبى وعانتى وروحت فى نوم عميق وأنا أحلم ب.. رنا ومتشوق لحكايتها ...
شعرت بأيد ناعمه صغيره وشفايف سخنه بتمسح صدرى العريان .. فتحت عينى .. كانت رنا ... قالت وهى تضحك قوم ياكسلان .. مش حا تتغدى .. أحنا بقينا المغرب.. بصيت لها ... كانت لابسه لبس الخروج .. قلت لها على فين ..... رايحه الديسكو أهد جسمى شويه ... طيب ما تخليكى معايا وأنا أهده لك ... لا ياروحى معايا ميعاد مع صحباتى وحاأجيلك بالليل ... صحباتك ولا صحابك ... يالبوه ... لا وحياتك صحباتى .. ماعنديش صحاب دلوقتى غيرك .. كلهم شبعت منهم وزهقت .. أنت اللى جديد لنج... طيب حا نشوف وحاأعرف أذا كنتى أتشاقيتى مع حد ... أوكيه .. باى ..... باى ..
وخرجت...
قمت بكسل دخلت الحمام .. ودقائق كنت فى الصاله السفليه .. وجدت بعض العلب لطعام جاهز خاص بى وعليه ورقه تخبرنى بذلك ... قمت بتسخينه وأكلت بشراهه ... وخرجت للقاء الاصدقاء ... مرت الساعات بطيئه وأنا أستعجلها ليأتى الليل ... فقد كنت فى شوق لرنا وحكايتها ...
رجعت البيت .. صعدت ناحيه غرفه نوم رنا .. أقتربت أتسمع على الباب... لم أسمع صوتا بالداخل.. فتحت الباب بهدوء وأنا أدفع براسى أنظر داخل الغرفه .. كانت الغرفه خاليه ... قلت فى نفسى لعلها لسه فى الديسكو .. وأتجهت ناحيه أوضتى .. فتحت الباب .. فوجئت .. كانت رنا مستلقيه على وشها فوق سريرى تغطى جسمها بملايه السرير الستان الخفيفه .. وحول السرير ملابسها ملقاه بأهمال كأنها خلعتها على عجل .. سوتيان وكيلوت وبنطلون جينز وبلوزه ... لتعرفنى بأنهاعريانه خالص تحت الملايه ... وكانت تنظر فى الللاب توب بتاعى .. أقتربت وأنا أمسح على ظهرها .. كانت تشاهد فيلم جنسى نار على النت ... بمجرد لمسى ظهرها بيدى تأوهت .. وهى تقول .. أوووه بأموت من القماش الناعم وهو بيمسح جسمى العريان ... قلت .. تعرفى وأنا كمان .. لما بأكون لابس بيجامه او روب حرير على جسمى العريان .. زبى بيقف من غير حاجه كده وبأبقى عاوز أنيك حالا .. أستدرارت ناحيتى .. وقعت عينى على بقعه بلل قدام كسها فى الملايه الستان .. شاورت على البقعه وانا أقول ايه ده بقى ؟ ضحكت وهى تقول بميوعه .. أعمل أيه الفيلم كان سخن وكسى مش مستحمل .. شايف دموعه وهو بيبكى .. بدأت أقلع هدومى وأرميها جنب هدومها ... وبقيت عريان خالص ودسيت جسمى جنبها تحت الملايه ولفيت ذراعى حضنتها ... لقيت أيدها بسرعه مسكت زبى تعصره وتدلك فيه ... ملت على بقها ومسكت شفايفها بشفايفى ومصيتها مص جامد .. وهى تترعش وتدفع لسانها جوه بقى عوزانى أمصه لها .. مصيته بلذه وهى بتتنفض وتتمايل بجسمها فى حضنى زى الطفل وهو يحاول ان يتخلص من حضن أمه لينزل على الارض ليلعب ..تخلصت من حضنى وهى ترتعش وصوت أنفاسها عاليه قوى وركبت فوقى بفخديها على فخد ساقى اليمنى وبدأت تعصر كسها بركبتى وتدلكه من ألامام للخلف وبالعكس .. حسيت بميه غرقت ركبتى نازله من كسها ...ومالت تبوسنى تانى .. تلامست السنتنا .. سحبت لسانى فى فمها وفركته مصا وهى تتأوه بصوت مكتوب .. كانت يداى تعصر بزازها بقوه .. لتزداد هياجا على هياج .... ويدها تفتك بزبى تعصره ... ملت أوشوشها فى أذنها بأنفاسى الساخنه .. مش قلنا مافيش نيك قبل ما تحكى لى .. نظرت لى بعين نصف مغمضه .. أرجوك .. مش قادره ..نيكنى دلوقت .. وأنا حاأحكيلك للصبح .. حرام عليك حد يسيب اخته هايجه كده.. كسى بيغلى .. طفينى أرجوك ... كانت تتكلم وهى تقترب بكسها من زبى وبيدها وضعته بين شفراتها الملهلبه ونزلت بثقل جسمها .. أخترقها زبى كله وتلامست عا نتها بعانتى ... وجسمها كله يرتعش بقوه وعنف من تأثير دخول زبى فيها .. أحتضنت رقبتى بيديها وأرتمت رأسها على كتفى وسكتت حركتها كأنها غابت عن الوعى .. ليس فيها من حياه سوى جسمها الذى يرتعش ويهتز ...لغايه لما سمعتها تتكلم بصوت ضعيف ... لا .. لا .. مش ممكن .. زبك جبار ...أنا ماكنتش متصوراه كده .. لا ..لا .. ده كده أنا اموت ... وهى ترتفع بجسمها ليخرج زبى من كسها حتى رأسه ... وتجلس بقوه .. فتصفق بطنى على بطنها ... وتعود ترتمى على كتفى بلا حركه .. كانت كل مره ترتفع وتنزل على زبى تغيب عن الوعى دقيقه .. أقل أو أكثر ولكن كانت ربما تستريح أو تنتشى أو تستمتع ... كنت مستمتع بما أراه منها .. كانت جنسيه مميزه ... عده مرات تصعد وتهبط .. لغايه لما سمعتها بتقول .. مش قادره ... رجلى مش شايلانى ... حملتها وأنمتها على ظهرها وركبت فوقها وزبى لسه راشق فى كسها .. لفت ساقاها وراء ظهرى متخوفه أن أسحب زبى من كسها وشبكت قدميهاخلف ظهرى... حاولت بصعوبه أن أخرج زبى من كسها لم أتمكن ألابأخراج جزء بسيط .. فرجعته فيها بقوه .. شهقت .. وهى تتمايل بوجهها وتتأوه .. وفكت قدماها لتعطينى حريه أكثر ... بدأت أنيكها بعنف وقوه .. وزبى يخبط فى كسها ليدفع جسمها للوراء من قوه ألاصطدام ... وهى تصرخ .. أحووووووه أحوووووووه أوووووف أوووف أوووف أح أح أح .. مش بالجامد كده .. زبك حا يموتنى ..أنا أختك حبيتك... فخففت من ضرباتى فى كسها .. صرخت ... أوووووه أووووف أووووف أح اح اح نيكنى بالجامد .. مش بالراحه كده..وجسمها يتقلص وشهوتها تأتيها مره بعد مره وكنا كأننا فى معركه من بعثره السرير ونصفها العلوى يقترب من السقوط من فوق السرير ....سحبت ساقاها لآعيدهاللسرير .. وجسمها كقطعه لحم بلا روح ... وذراعاها مرفوعان لآعلى ووجهها ينظر الى الشمال بلا حركه... سوى صدرها الذى يرتفع وينخفض بقوه وبسرعه ..وأنفاسها عاليه .... قلبتها بيداى لتنام على وجهها... أنقلبت ... مددت يدى أمسح ظهرها العريان وأقتربت بفمى قبلت قباب طيازها الناعمه .. فأنتفضت مره وسكنت ... وهى تزووم .. أه أه أه مش قادره ... أه أه أه عاوزه أنام ..
قمت بكسل دخلت الحمام .. ودقائق كنت فى الصاله السفليه .. وجدت بعض العلب لطعام جاهز خاص بى وعليه ورقه تخبرنى بذلك ... قمت بتسخينه وأكلت بشراهه ... وخرجت للقاء الاصدقاء ... مرت الساعات بطيئه وأنا أستعجلها ليأتى الليل ... فقد كنت فى شوق لرنا وحكايتها ...
رجعت البيت .. صعدت ناحيه غرفه نوم رنا .. أقتربت أتسمع على الباب... لم أسمع صوتا بالداخل.. فتحت الباب بهدوء وأنا أدفع براسى أنظر داخل الغرفه .. كانت الغرفه خاليه ... قلت فى نفسى لعلها لسه فى الديسكو .. وأتجهت ناحيه أوضتى .. فتحت الباب .. فوجئت .. كانت رنا مستلقيه على وشها فوق سريرى تغطى جسمها بملايه السرير الستان الخفيفه .. وحول السرير ملابسها ملقاه بأهمال كأنها خلعتها على عجل .. سوتيان وكيلوت وبنطلون جينز وبلوزه ... لتعرفنى بأنهاعريانه خالص تحت الملايه ... وكانت تنظر فى الللاب توب بتاعى .. أقتربت وأنا أمسح على ظهرها .. كانت تشاهد فيلم جنسى نار على النت ... بمجرد لمسى ظهرها بيدى تأوهت .. وهى تقول .. أوووه بأموت من القماش الناعم وهو بيمسح جسمى العريان ... قلت .. تعرفى وأنا كمان .. لما بأكون لابس بيجامه او روب حرير على جسمى العريان .. زبى بيقف من غير حاجه كده وبأبقى عاوز أنيك حالا .. أستدرارت ناحيتى .. وقعت عينى على بقعه بلل قدام كسها فى الملايه الستان .. شاورت على البقعه وانا أقول ايه ده بقى ؟ ضحكت وهى تقول بميوعه .. أعمل أيه الفيلم كان سخن وكسى مش مستحمل .. شايف دموعه وهو بيبكى .. بدأت أقلع هدومى وأرميها جنب هدومها ... وبقيت عريان خالص ودسيت جسمى جنبها تحت الملايه ولفيت ذراعى حضنتها ... لقيت أيدها بسرعه مسكت زبى تعصره وتدلك فيه ... ملت على بقها ومسكت شفايفها بشفايفى ومصيتها مص جامد .. وهى تترعش وتدفع لسانها جوه بقى عوزانى أمصه لها .. مصيته بلذه وهى بتتنفض وتتمايل بجسمها فى حضنى زى الطفل وهو يحاول ان يتخلص من حضن أمه لينزل على الارض ليلعب ..تخلصت من حضنى وهى ترتعش وصوت أنفاسها عاليه قوى وركبت فوقى بفخديها على فخد ساقى اليمنى وبدأت تعصر كسها بركبتى وتدلكه من ألامام للخلف وبالعكس .. حسيت بميه غرقت ركبتى نازله من كسها ...ومالت تبوسنى تانى .. تلامست السنتنا .. سحبت لسانى فى فمها وفركته مصا وهى تتأوه بصوت مكتوب .. كانت يداى تعصر بزازها بقوه .. لتزداد هياجا على هياج .... ويدها تفتك بزبى تعصره ... ملت أوشوشها فى أذنها بأنفاسى الساخنه .. مش قلنا مافيش نيك قبل ما تحكى لى .. نظرت لى بعين نصف مغمضه .. أرجوك .. مش قادره ..نيكنى دلوقت .. وأنا حاأحكيلك للصبح .. حرام عليك حد يسيب اخته هايجه كده.. كسى بيغلى .. طفينى أرجوك ... كانت تتكلم وهى تقترب بكسها من زبى وبيدها وضعته بين شفراتها الملهلبه ونزلت بثقل جسمها .. أخترقها زبى كله وتلامست عا نتها بعانتى ... وجسمها كله يرتعش بقوه وعنف من تأثير دخول زبى فيها .. أحتضنت رقبتى بيديها وأرتمت رأسها على كتفى وسكتت حركتها كأنها غابت عن الوعى .. ليس فيها من حياه سوى جسمها الذى يرتعش ويهتز ...لغايه لما سمعتها تتكلم بصوت ضعيف ... لا .. لا .. مش ممكن .. زبك جبار ...أنا ماكنتش متصوراه كده .. لا ..لا .. ده كده أنا اموت ... وهى ترتفع بجسمها ليخرج زبى من كسها حتى رأسه ... وتجلس بقوه .. فتصفق بطنى على بطنها ... وتعود ترتمى على كتفى بلا حركه .. كانت كل مره ترتفع وتنزل على زبى تغيب عن الوعى دقيقه .. أقل أو أكثر ولكن كانت ربما تستريح أو تنتشى أو تستمتع ... كنت مستمتع بما أراه منها .. كانت جنسيه مميزه ... عده مرات تصعد وتهبط .. لغايه لما سمعتها بتقول .. مش قادره ... رجلى مش شايلانى ... حملتها وأنمتها على ظهرها وركبت فوقها وزبى لسه راشق فى كسها .. لفت ساقاها وراء ظهرى متخوفه أن أسحب زبى من كسها وشبكت قدميهاخلف ظهرى... حاولت بصعوبه أن أخرج زبى من كسها لم أتمكن ألابأخراج جزء بسيط .. فرجعته فيها بقوه .. شهقت .. وهى تتمايل بوجهها وتتأوه .. وفكت قدماها لتعطينى حريه أكثر ... بدأت أنيكها بعنف وقوه .. وزبى يخبط فى كسها ليدفع جسمها للوراء من قوه ألاصطدام ... وهى تصرخ .. أحووووووه أحوووووووه أوووووف أوووف أوووف أح أح أح .. مش بالجامد كده .. زبك حا يموتنى ..أنا أختك حبيتك... فخففت من ضرباتى فى كسها .. صرخت ... أوووووه أووووف أووووف أح اح اح نيكنى بالجامد .. مش بالراحه كده..وجسمها يتقلص وشهوتها تأتيها مره بعد مره وكنا كأننا فى معركه من بعثره السرير ونصفها العلوى يقترب من السقوط من فوق السرير ....سحبت ساقاها لآعيدهاللسرير .. وجسمها كقطعه لحم بلا روح ... وذراعاها مرفوعان لآعلى ووجهها ينظر الى الشمال بلا حركه... سوى صدرها الذى يرتفع وينخفض بقوه وبسرعه ..وأنفاسها عاليه .... قلبتها بيداى لتنام على وجهها... أنقلبت ... مددت يدى أمسح ظهرها العريان وأقتربت بفمى قبلت قباب طيازها الناعمه .. فأنتفضت مره وسكنت ... وهى تزووم .. أه أه أه مش قادره ... أه أه أه عاوزه أنام ..
غطينى وسيبنى أنام شويه صغيره .. كانت كأنها تتكلم وهى نائمه .. سحبت الملايه على جسمها العريان ووضعت مخده تحت رأسها .. نامت ... نظرت لزبى المنتصب بقوه .. وأنا أقول له كأنه يفهمنى ويسمعنى ... خلاص .. نستنى شويه لما تقوم البنت حا تموت من شهوتها... وزحفت بجسمى على السرير أتيت باللآب توب وبدأت أتفرج على فيلم ... كان جنسى عنيف .. فزادنى هياجا .. أغلقته .. وقمت للحمام وأنا عارى أتلصص حتى لا يكون هناك أحد يرانى ... ووقفت تحت الدش البارد أغسل جسمى وزبى .. لغايه لما هديت ... و ما أشعر الا برنا تقف خلفى تمسح ظهرى ببزازها وهى تقول .. روحت فين ياهراب ... وجلست على ركبتيها تبوس طيازى وتلحسهم وهى بتقول أه أه طيازك تجنن .. كان نفسى أبوسهم من زمان لما كنت بأشوفهم وهما مكورين فى البنطلون .. كنت بأتجنن ... بأحب طياز الرجاله المدوره الحلوه زى دى ... كانت تتكلم ويدها اليمين بين فخداى من الخلف تحلب زبى حلبا .. لم يكد يستريح .. ليقف من جديد من شدها فيه ...التفت بجسمى أعطيتها وجههى .. فصار زبى منتصبا أمام شفتاها .. وجدتها كأسد يفتح فمه أخذت زبى كله فى فمها وأقفلت عليه شفتاها وكفها يحمل بيضاتى تفركهم برقه ونعومه .ونزلت مص فى زبى ودلكه فى أجناب خدودها وهى بتبص لى بعينها تشوف العذاب اللى أنا فيه وعينها تضحك ...أمسكت رأسها أبعدها عن زبى وأنا أقول .. كفايه .. كفايه .. حاأجيب فى بقك ... كفايه ... أخرجت رنا زبى بسرعه من بقها .. وهى تقف تحضنى وتتمايل بدلع ... وتقول عاوزه واحد سخن كده ورا .. عاوزاك تقطع طيزى نيك ... ممكن ... وهى تمسكنى من يدى وتخرج من الحمام بسرعه لغرفه نومى ....
كانت تلف يدها حول وسطى ونحن نسير وهى تقول ..عندك كريم ... وترد على نفسها .. عموما أنا عملت حسابى وجبت الكريم بتاعى .. بمجرد دخولها الاوضه .. وقفت مستنده على قائم السرير الخلفى وهى تدفع طيازها للخلف وتتراقص للناحيتين .. وأنحنت واقفه وهى تشير بيدها الى الكريم وتقول .. يلا جيبه وتعالى .. عاوزه أتناك وأنا كده ... وضعت قطعه من الدهان على راس زبى وفركتها لتذوب من سخونه الرأس فى لحظتها .. ومشيت ناحيه رنا وعيناها متعلقه بزبى وهى تعض شفتها السفلى كأنها تقطعها من الهياج ... وقفت خلفها ومسحت زبى بين فلقتاها أتحسس خرمها .. مدت يدها تمسك زبى وهى تضعه فوق خاتمها وتدسه .. فيختفى فيها كله بسرعه ... شبت على أطراف أصابعها كراقصه باليه وهى تتأوه .. أوووووووووه أوووووووووووووه جبار ... ويدها الممسكه بقائم السرير تدفع بجسمها للخلف كأنها لا تريد جزء من زبى بالخارج .. وساقاها ترتعش تهز جسمها وجسمى معها ... كانت تعصر زبى فى جوفها وتعضعضه بشكل يجنن .. .... سحبت زبى بهدوء زادت رعشتها ... لفيت ذراعى مسكت بزازها أدلكهم وأحلبهم وبأصابعى أقرص حلماتها بقوه .. بدأت تترتعش وتجيب شهوتها...تسقط منه نقاط على مشط قدمى..وهى تهز قائم السرير بقوه كأنها ستخلعه من مكانه من شده أتيانها شهوتها. كانت تزداد هياجا وشهوه .. وتدفع بوسطها للخلف وهى تتمايل للناحيتن تدلك زبى فى أجناب جوفها الحارق ... تأوهت وهى تنتفض أه أه أه أه أه أه أحووووووووووه .. ايه أنت زبك بقى مش راح يتهد .. أنا أتهريت من قدام وورا .. جيب لبنك بقى ... طيزى عاوزه تشرب لبنك ... يلا ... يلا ... وزبى كأنه يعاند .. أسحبه وأدفعه فى طيزها وأنا خلاص مش قادر .. لكن مش عاوز يجيب لبنه ويريحنا ... بدأت رنا تترنح ورجليها مش شايلاها فعلا .. وعاوزه ترتمى على الارض .. مسكتها من وسطها أرفعها وأحضنها وهى مش عارف بترقص ولا عاوزه تهرب بطيزها من زبى .. لكن كانت زى المجنونه من النشوه .... مشيت بيها وأنا شايلها لغايه السرير نامت عليه بوشها وأترميت عليها راكبها من ورا وزبى مرشوق فيها مش عاوز يجيب اللبن ... وفييييييين حسيت بزبى بيرمى بركان من اللبن .. يلسعنى من فتحه خروجه فى زبى ... وهى تتنفض .. تتأوه .. أحححححححححححح نار نار نار ... أووووووووه ,,,, وهى تزحف بيديها كجندى فى الميدان لتبتعد عن مرمى نيران مدفعى فى طيزها .... وأرتميت فوقها بثقلى هرستها بجسدى الثقيل ... تأوهت وهى تقول أ وووووووووه خليك كده عاوز أحس بجسمك الثقيل فوقى .. أه أه أه أه ... بأموت فى جسمك الثقيل فوقى .. أه أه أه أه .. وخمدت حركتنا وربما نمنا من المتعه واللارتواء ...
بعد مده حسيت بالراحه .. هززتها .. زامت بفمها كأنها لا تريد الاستيقاظ.... قمت من فوقها وأنا أحملها وأسير بها ناحيه الحمام بهدوء ووضعتها فى البانيو وفتحت عليها المياه وأنا أستلقى بجانيها لننشط ...سألتنى وهى نايمه براسها على كتفى .. يلا نخرج أحسن ماما او بابا ييجوا ... قلت لها .. لسه بدرى الساعه ماجتش واحده وهما مش بيجوا الا أربعه خمسه .. صرخت بميوعه وهى تضربنى على صدرى ضربات خفيفه .. لسه ثلاث ساعات تعمل فيا كده .. ده أنا أموت منك ياعسل أنت .. سلامتك .. من الموت .. أنا أكتفيت .. مش راح أنيك النهارده حا تكملى حكايتك بس ... أوكيه ...
كانت تلف يدها حول وسطى ونحن نسير وهى تقول ..عندك كريم ... وترد على نفسها .. عموما أنا عملت حسابى وجبت الكريم بتاعى .. بمجرد دخولها الاوضه .. وقفت مستنده على قائم السرير الخلفى وهى تدفع طيازها للخلف وتتراقص للناحيتين .. وأنحنت واقفه وهى تشير بيدها الى الكريم وتقول .. يلا جيبه وتعالى .. عاوزه أتناك وأنا كده ... وضعت قطعه من الدهان على راس زبى وفركتها لتذوب من سخونه الرأس فى لحظتها .. ومشيت ناحيه رنا وعيناها متعلقه بزبى وهى تعض شفتها السفلى كأنها تقطعها من الهياج ... وقفت خلفها ومسحت زبى بين فلقتاها أتحسس خرمها .. مدت يدها تمسك زبى وهى تضعه فوق خاتمها وتدسه .. فيختفى فيها كله بسرعه ... شبت على أطراف أصابعها كراقصه باليه وهى تتأوه .. أوووووووووه أوووووووووووووه جبار ... ويدها الممسكه بقائم السرير تدفع بجسمها للخلف كأنها لا تريد جزء من زبى بالخارج .. وساقاها ترتعش تهز جسمها وجسمى معها ... كانت تعصر زبى فى جوفها وتعضعضه بشكل يجنن .. .... سحبت زبى بهدوء زادت رعشتها ... لفيت ذراعى مسكت بزازها أدلكهم وأحلبهم وبأصابعى أقرص حلماتها بقوه .. بدأت تترتعش وتجيب شهوتها...تسقط منه نقاط على مشط قدمى..وهى تهز قائم السرير بقوه كأنها ستخلعه من مكانه من شده أتيانها شهوتها. كانت تزداد هياجا وشهوه .. وتدفع بوسطها للخلف وهى تتمايل للناحيتن تدلك زبى فى أجناب جوفها الحارق ... تأوهت وهى تنتفض أه أه أه أه أه أه أحووووووووووه .. ايه أنت زبك بقى مش راح يتهد .. أنا أتهريت من قدام وورا .. جيب لبنك بقى ... طيزى عاوزه تشرب لبنك ... يلا ... يلا ... وزبى كأنه يعاند .. أسحبه وأدفعه فى طيزها وأنا خلاص مش قادر .. لكن مش عاوز يجيب لبنه ويريحنا ... بدأت رنا تترنح ورجليها مش شايلاها فعلا .. وعاوزه ترتمى على الارض .. مسكتها من وسطها أرفعها وأحضنها وهى مش عارف بترقص ولا عاوزه تهرب بطيزها من زبى .. لكن كانت زى المجنونه من النشوه .... مشيت بيها وأنا شايلها لغايه السرير نامت عليه بوشها وأترميت عليها راكبها من ورا وزبى مرشوق فيها مش عاوز يجيب اللبن ... وفييييييين حسيت بزبى بيرمى بركان من اللبن .. يلسعنى من فتحه خروجه فى زبى ... وهى تتنفض .. تتأوه .. أحححححححححححح نار نار نار ... أووووووووه ,,,, وهى تزحف بيديها كجندى فى الميدان لتبتعد عن مرمى نيران مدفعى فى طيزها .... وأرتميت فوقها بثقلى هرستها بجسدى الثقيل ... تأوهت وهى تقول أ وووووووووه خليك كده عاوز أحس بجسمك الثقيل فوقى .. أه أه أه أه ... بأموت فى جسمك الثقيل فوقى .. أه أه أه أه .. وخمدت حركتنا وربما نمنا من المتعه واللارتواء ...
بعد مده حسيت بالراحه .. هززتها .. زامت بفمها كأنها لا تريد الاستيقاظ.... قمت من فوقها وأنا أحملها وأسير بها ناحيه الحمام بهدوء ووضعتها فى البانيو وفتحت عليها المياه وأنا أستلقى بجانيها لننشط ...سألتنى وهى نايمه براسها على كتفى .. يلا نخرج أحسن ماما او بابا ييجوا ... قلت لها .. لسه بدرى الساعه ماجتش واحده وهما مش بيجوا الا أربعه خمسه .. صرخت بميوعه وهى تضربنى على صدرى ضربات خفيفه .. لسه ثلاث ساعات تعمل فيا كده .. ده أنا أموت منك ياعسل أنت .. سلامتك .. من الموت .. أنا أكتفيت .. مش راح أنيك النهارده حا تكملى حكايتك بس ... أوكيه ...
نظرت لى بعين هيجتنى .. وهى تقول .. لا ياسيدى لو هجت مش راح أسيبك ..
هدئنا من ترطيب جسمنا بالمياه .. وقفت وحملتها كطفله صغيره وهى تتعلق فى رقبتى وتضحك ... خرجت من الحمام الى أوضه النوم .. تمددنا عاريين نمت على صدرها أبوس بزازها وأمص والحس حلماتها وهى مدت يدها تفرك زبى بكفها ... وبدأت تحكى ...
فاكر أول ما أشترينا الفيلا دى... مش سافرنا العزبه علشان نجيب جدو سعيد معانا.. هززت رأسى ... فاكر ... مش أحنا بيتنا ليله عند جدو علشان نيجى سوا الصبح ... أه من اللى حصل واللى شوفته فى الليله دى .. كنت بألعب ورا الاستراحه ... وبعدين مشيت ناحيه زريبه المواشى ... سمعت صوت غريب .. فى الاول خوفت .. لكن قربت أشوف أيه الصوت ده ... لقيت جدو .. عريان خالص وواقف ورا الحماره تينا ... تصدق كان بينكها... أنا فى الاول حسيت بذهول .. لكن فضلت أتفرج وأنا منبهره .. كان زب جدو واقف عمال يدخله ويخرجه مش عارفه فى طيز ولا كس الحماره ...كان رافع ديلها بأيده وهى مستسلمه ولا مش عارفه مستمتعه ... وجدو بيتأوه وجسمه يترعش ... وكان بيجيب لبنه فيها بأستمتاع غريب .. وبعدين لبس البنطلون وخرج وهو بيطبطب عليها كأنها عشيقته ... قلت .. أأأأأأه علشان كده كان بيحب الحماره دى بالذات وكمان بيديها سكر دايما .. وسايبها تبرطع فى الارض براحتها ...أكملت رنا .. كان زب جدو يجنن وهو واقف جامد قوى .. وكمان جسمه العريان كان جميل ... قلت .. يخرب بيت عقلك .. أوعى تقولى أن جدو ناكك .. ضربتنى على صدرى وهى تقول ... بس أصبر على رزقك ... أنت مستعجل ليه كده ...
تانى يوم جينا هنا .. وأنت عارف أن جدو غاوى صيد ... أخرج اللانش من الجراج وأستعد للرحله .. كلكم رفضتوا تروحوا معاه .. لكن أنا قلت له أنا حأروج معاك ياجدو ... وخرجنا لعرض البحر ... كان الوقت نهار .. قلت له .. جدو.... عاوزه أأخد لون ممكن أنام هنا بالمايوه شويه ... وأشرت لمكان مرتفع فى مؤخره اللنش ... كان جدو .. مشغول بأعداد السنانير والبوص .. ولكنه قال بسرعه .. بلاش كلمه جدو دى .. علشان بأحس أنى عجوز .. طيب عاوزنى أناديك بأيه .. نادينى سعيد بس .. أو أقولك قوليلى دودو ... كويس كده ....... طيب ياسى دودو أنا حا أتمدد هناك كده .. وأن كنت عاوز حاجه أنده لى... خلعت الترننج ووقفت بالبيكينى الاصفر الصغير .. تمشيت أمام دودو ... لقيته بيتابعنى بعينيه .. قربت منه وأنا بأقول .. حلوالبكينى ده ... مسح شفايفه بلسانه وهو بييقول .. ده أنت كبرتى وأحلويتى ... ده بزازك كبرت كمان ... ومد يده يداعبنى وعصر بزازى بالجامد ... صرخت .. لا يادودو بالراحه مش كده أيدك بتوجع ... أنا مخصماك ... شدنى من يدى يحضنى وهو يبوسنى فى جبينى وخدى.. بس حسيت أنها مش بوسه أبويه أبدا ... حسيت كمان بزبه مرشوق فى جنبى .. كان زبه واقف .. وأتصورته زى ما كان واقف وهو بينيك الحماره ... قلت أجننه .. وأشوف أخرتها معاه ...قربت منه وانا بأتمايص .. قلت .. عاوزه أصطاد معاك علمنى ...وقفت قدامه وهو وقف ورايا ومسكت السناره وبدأت أعمل نفسى بأصطاد وأنا بأمسح بطيزى فى زبه بنعومه .. حسيت بزبه أترشق فى ظهرى ولسعتنى أنفاسه السخنه فى رقبتى ولف أيديه يمسك بزازى وهو بيعصرهم وبيقولى كبرتى يا رنا وبقيتى تجننى ... قلت له .. دودو أيدك حلوه... بتعمل أيه فى صدرى ... لم يرد ولكنه دفس أيديه من تحت السوتيان وهو بيمسك حلماتى .. صرخت .. لا يادودو الحته دى بتخلينى أترعش .. بلاش تمسكها ... ولكنه فضل يقرص حلماتى ويقفش بزازى لغايه لما بقى كسى شوربه من الميه اللى نازله منه .. ولما حس أنى مش ممانعه .. مد أيده تحت ودخلها من جتب الكيلوت وهو بيفرك كسى ... ومسك شعر كسى وكان طويل وكثير .. وهو بيشده ويقول .. أيه ده .. فيه مودمازيل كبيره وحلوه زيك كده تسيب الشعر طويل كده ... تعالى أحلقه لك ...مسك السناره من ايدى وهو بيعلقها فى الحلقه وسابها تصطاد لوحدها ومسكنى من أيدى وهو بيقول تعالى معايا أنا دايما معايا عده الحلاقه تحت .. ونزلنا السلم .. لآستراحه اللانش وقعدنى على السرير الصغير وهو بيقول لى أقلعى الكيلوت .. ولا أنت مكسوفه من دودو .. قلت له لا مش مكسوفه .. ووقفت وأنا أقلع الكيلوت وفتحت فخادى له .. شهق وهو بيبص على كسى وعينيه بتلمع .. وطلب أنى أقلع المايوه خالص وأكون عريانه ... قلعت .. مسك ماكنه الحلاقه ودهن كريم كده زى لصابون على شعر كسى وبدأ يحلق لى الشعر وأيده بتترعش .. كنت خايفه يجرحنى .. أخذت منه الماكنه وأنا بأقول .. هات هات .. أنت بقيت عجوز يادودو أيدك بتترعش .. وقعدت أحلق الشعر .. ودودو ماسك زبه يدلك فيه من الهيجان .. وهو بيقول دى أخر مره تحلقى بالماكنه .. بعد كده حاأحلق لك بالشمع .. قلت .. هو لسه فيه حلاقه تانى يادودو .. طبعا .. كل أسبوع لازم تنعمى الحته دى وتشيلى شعر جسمك كله علشان تبقى حلوه وناعمه .. هما صحباتك مش بيعملوا كده .. لا مافيش لسه حد من صحباتى عنده شعر كثير كده ...
هدئنا من ترطيب جسمنا بالمياه .. وقفت وحملتها كطفله صغيره وهى تتعلق فى رقبتى وتضحك ... خرجت من الحمام الى أوضه النوم .. تمددنا عاريين نمت على صدرها أبوس بزازها وأمص والحس حلماتها وهى مدت يدها تفرك زبى بكفها ... وبدأت تحكى ...
فاكر أول ما أشترينا الفيلا دى... مش سافرنا العزبه علشان نجيب جدو سعيد معانا.. هززت رأسى ... فاكر ... مش أحنا بيتنا ليله عند جدو علشان نيجى سوا الصبح ... أه من اللى حصل واللى شوفته فى الليله دى .. كنت بألعب ورا الاستراحه ... وبعدين مشيت ناحيه زريبه المواشى ... سمعت صوت غريب .. فى الاول خوفت .. لكن قربت أشوف أيه الصوت ده ... لقيت جدو .. عريان خالص وواقف ورا الحماره تينا ... تصدق كان بينكها... أنا فى الاول حسيت بذهول .. لكن فضلت أتفرج وأنا منبهره .. كان زب جدو واقف عمال يدخله ويخرجه مش عارفه فى طيز ولا كس الحماره ...كان رافع ديلها بأيده وهى مستسلمه ولا مش عارفه مستمتعه ... وجدو بيتأوه وجسمه يترعش ... وكان بيجيب لبنه فيها بأستمتاع غريب .. وبعدين لبس البنطلون وخرج وهو بيطبطب عليها كأنها عشيقته ... قلت .. أأأأأأه علشان كده كان بيحب الحماره دى بالذات وكمان بيديها سكر دايما .. وسايبها تبرطع فى الارض براحتها ...أكملت رنا .. كان زب جدو يجنن وهو واقف جامد قوى .. وكمان جسمه العريان كان جميل ... قلت .. يخرب بيت عقلك .. أوعى تقولى أن جدو ناكك .. ضربتنى على صدرى وهى تقول ... بس أصبر على رزقك ... أنت مستعجل ليه كده ...
تانى يوم جينا هنا .. وأنت عارف أن جدو غاوى صيد ... أخرج اللانش من الجراج وأستعد للرحله .. كلكم رفضتوا تروحوا معاه .. لكن أنا قلت له أنا حأروج معاك ياجدو ... وخرجنا لعرض البحر ... كان الوقت نهار .. قلت له .. جدو.... عاوزه أأخد لون ممكن أنام هنا بالمايوه شويه ... وأشرت لمكان مرتفع فى مؤخره اللنش ... كان جدو .. مشغول بأعداد السنانير والبوص .. ولكنه قال بسرعه .. بلاش كلمه جدو دى .. علشان بأحس أنى عجوز .. طيب عاوزنى أناديك بأيه .. نادينى سعيد بس .. أو أقولك قوليلى دودو ... كويس كده ....... طيب ياسى دودو أنا حا أتمدد هناك كده .. وأن كنت عاوز حاجه أنده لى... خلعت الترننج ووقفت بالبيكينى الاصفر الصغير .. تمشيت أمام دودو ... لقيته بيتابعنى بعينيه .. قربت منه وأنا بأقول .. حلوالبكينى ده ... مسح شفايفه بلسانه وهو بييقول .. ده أنت كبرتى وأحلويتى ... ده بزازك كبرت كمان ... ومد يده يداعبنى وعصر بزازى بالجامد ... صرخت .. لا يادودو بالراحه مش كده أيدك بتوجع ... أنا مخصماك ... شدنى من يدى يحضنى وهو يبوسنى فى جبينى وخدى.. بس حسيت أنها مش بوسه أبويه أبدا ... حسيت كمان بزبه مرشوق فى جنبى .. كان زبه واقف .. وأتصورته زى ما كان واقف وهو بينيك الحماره ... قلت أجننه .. وأشوف أخرتها معاه ...قربت منه وانا بأتمايص .. قلت .. عاوزه أصطاد معاك علمنى ...وقفت قدامه وهو وقف ورايا ومسكت السناره وبدأت أعمل نفسى بأصطاد وأنا بأمسح بطيزى فى زبه بنعومه .. حسيت بزبه أترشق فى ظهرى ولسعتنى أنفاسه السخنه فى رقبتى ولف أيديه يمسك بزازى وهو بيعصرهم وبيقولى كبرتى يا رنا وبقيتى تجننى ... قلت له .. دودو أيدك حلوه... بتعمل أيه فى صدرى ... لم يرد ولكنه دفس أيديه من تحت السوتيان وهو بيمسك حلماتى .. صرخت .. لا يادودو الحته دى بتخلينى أترعش .. بلاش تمسكها ... ولكنه فضل يقرص حلماتى ويقفش بزازى لغايه لما بقى كسى شوربه من الميه اللى نازله منه .. ولما حس أنى مش ممانعه .. مد أيده تحت ودخلها من جتب الكيلوت وهو بيفرك كسى ... ومسك شعر كسى وكان طويل وكثير .. وهو بيشده ويقول .. أيه ده .. فيه مودمازيل كبيره وحلوه زيك كده تسيب الشعر طويل كده ... تعالى أحلقه لك ...مسك السناره من ايدى وهو بيعلقها فى الحلقه وسابها تصطاد لوحدها ومسكنى من أيدى وهو بيقول تعالى معايا أنا دايما معايا عده الحلاقه تحت .. ونزلنا السلم .. لآستراحه اللانش وقعدنى على السرير الصغير وهو بيقول لى أقلعى الكيلوت .. ولا أنت مكسوفه من دودو .. قلت له لا مش مكسوفه .. ووقفت وأنا أقلع الكيلوت وفتحت فخادى له .. شهق وهو بيبص على كسى وعينيه بتلمع .. وطلب أنى أقلع المايوه خالص وأكون عريانه ... قلعت .. مسك ماكنه الحلاقه ودهن كريم كده زى لصابون على شعر كسى وبدأ يحلق لى الشعر وأيده بتترعش .. كنت خايفه يجرحنى .. أخذت منه الماكنه وأنا بأقول .. هات هات .. أنت بقيت عجوز يادودو أيدك بتترعش .. وقعدت أحلق الشعر .. ودودو ماسك زبه يدلك فيه من الهيجان .. وهو بيقول دى أخر مره تحلقى بالماكنه .. بعد كده حاأحلق لك بالشمع .. قلت .. هو لسه فيه حلاقه تانى يادودو .. طبعا .. كل أسبوع لازم تنعمى الحته دى وتشيلى شعر جسمك كله علشان تبقى حلوه وناعمه .. هما صحباتك مش بيعملوا كده .. لا مافيش لسه حد من صحباتى عنده شعر كثير كده ...
دول يادوب صدرهم بيكبر شويه شويه وهما حا يتجننوا من صدرى الكبير ده ... وأنا أهزه فيترجرج .. ودودو حا يموت من الهيجان والدم طلع فى وشه وبقى أحمااااااااااااااار..قربت ببزازى من بقه وأنا أمسح حلماتها فى شفايفه ... . أخد الماكنه منى رماها بعيد وهو بيمسك بزازى يقفشهم بالجامد وبيعض حلماتى وبيمصهم بالجامد ولسانه الخشن يلحس فيهم .. لما كنت حا أتجنن وأترعشت من الهيجان ... وتأوهت أح أح أح أح حلو قوى مصك بزازى بيجننى كمان .. قطعهم ببقك ... لقيته وهو بيسحبنى من أيدى ويقول .. يلا بقى نطلع فوق علشان تأخدى حمام شمس وجسمك ياأخد لون ... مشيت معاه عريانه خالص وطلعنا فوق لقيته بيفرش بشكير أخر اللانش ووبيقولى نامى على وشك هنا .... أتمددت على وشى وأيدى تحت خدى وغمضت عينى ... شويه ولقيته بيقرب منى وقعد جنبى وحسيت بزيت يندلق على ظهرى .. وأيده بتدلكه وتمسح ظهرى العريان ... دهن جسمى كله من رقبتى لغايه ظهر قدمى من تحت وصوابعى .. وبعدين حسيت بيه بيدفس صباعه فى خرم طيزى بالزيت ... رفعت راسى وصرخت .. أيه اللى بتعمله يادودو ... قال بصوت بينهج ... علشان الشمس ما تحرقكيش هنا كمان .. طيب بالراحه صوباعك جامد ... حاضر حا أدخله بالراحه .. وبدأت أحس بصباعه بيغوط فى جوفى .. وملانى زبت .. وهو بيقول .. لما الحته دى توجعك شويه أستحملى .. علشان حا تلاقى الوجع لذيذ بعد كده .. أوكيه .. قلت وقد بدأت أحس بلذه من تدليكه شرجى بصباعه ... دودو حس بأنى سحت وهجت وبدأ جسمى يترعش ... ضربنى على فلقه طيزى بالراحه وهو بيقول .. أنا حا أخليكى زى الستات الكبار مش البنات الصغيرين .. أيه رأيك .. قلت .. أيوه يادودو نفسى أكبر ... وأعمل زى البنات الكبار وهما ماشيين على البلاج أو قاعدين بالليل فى جنينه الديسكو .. قال .. هما بيعملوا أيه .. قلت .. لا ياسيدى .. أنا مش حا أقولك .. لا صحيح بتشوفيهم بيعملوا أيه .. بأشوفهم بيبوسو بعض وساعات بيبقوا عريانين خالص وبيحضنوا بعض جامد جامد ... والبنات ساعات تصرخ بصوت واطى خالص وتترعش .. هما بيعملوكده ليه يادودو...لم يرد ولكنى حسيت بأنه بدء يدخل صباعين مش صباع واحد فى خرمى ... كنت مستمتعه بكلامه وبصوابعه .. وصوابعه بتلف فى فتحه طيزى .. أتجننت ... لفيت بجسمى ونمت على ظهرى وبزازى بتتهز على صدرى .. بص لهم قوى وهو بيقول نامى بقى خالص هلى ظهرك .. وكانت أيده خرجت من طيزى لما لفيت .. دلق زيت على صدرى وبدء يمسحه يوزعه على بزازى ورقبتى وبطنى وهو بيقفش بزازى ويعصرهم .. بالراحه يادودو .. بزازى بتوجعنى من أيدك ... وهو ولا هوه هنا .. نازل دعك فى بزازى... وهو بيبص على كسى .. أبتسم لما شاف كسى بينزل ميه وقال .. خلاص أنا قربت أخلص ... وايده بتمسح كسى بصوابعه الاربعه بالزبت ... وايده التانيه دفس صوابعه تانى فى طيزى ... بقى يدلك كسى وصوابعه بتخرم من ورا فى طيزى .. رفعت جسمى وأتستندت على ذراعاتى وفضلت أبص هو ببعمل أيه فيا وحا يجننى وبزازى بتتهز وتتمرجح... قلت له .. تحب تنام أنت كمان وأنا أدهن جسمك بالزبت ... من غير ما يتكلم لقيته قلع المايوه وزبه قدامه بيتهز ويشاور عليا .. كان زبه حلو وناعم .. مش كبير قوى زى زبك ده .. لكن كان لذيذ ما بيوجعش زى زبك يامجرم ...نام على ظهره .. وزبه مرفوع لفوق .. مسكت الدهان ودهنت صدره وبطنه .. لغايه لما قربت على زبه .. اتنفض .. مسكت زبه وأنا بأدهنه من فوق لتحت بالزبت .. كان دودو حايموت منى ... كان بيتلوا زى ما يكون عنده مغص شديد.. وقام وقف بسرعه وهو بيسحبنى وبيقول تعالى تحت عاوز أعلمك حاجه حلوه ... نزلنا بسرعه وأنا متشوقه وحاسه بأحساس حلو فى جسمى كله .....طلب أنى أنام بنص جسمى العلوى فوق على السرير الصغير على وشى ورجلى على الارض وطيازى مفلقسه ناحيته ... ورجع تانى يمسح فتحه طيزى بصباعه ويبعبصنى بنعومه تجنن .. بدأت أزووم ... وأتأوه .. دودو .. بتعمل فيا أيه ... حلو قوى .. صباعك حا يجننى ... كمان .. حلو .. أوووه حلو ... وكسى بيعمل حاجات غريبه بيفتح ويقفل لوحده ونازل منه ميه بحر ... شويه وحسيت بحاجه جامده بتدخل فى خرم طيزى بالراحه ... لكن كانت بتوجع ... حاولت أأقوم .. لكن دودو كان حاطط أيديه ورا ضهرى منعنى من أنى أأقوم ...
سمعنا أنا ورنا أصوات كلام بتقرب من الفيلا .. عرفنا أنهم بابا وماما وجايز معاهم صحابهم جايين يكملوا السهره عندنا .. قامت رنا تجرى وهى عريانه خالص ... ودخلت أوضتها بسرعه .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
{ الجزء الرابع }
لفيت جسمى فى الملايه الستان ومن التعب نمت .. شويه وكأنى ما نمت الا دقايق .. حسيت ب رنا تهزنى وهى بتسحب الملايه وتلصق جسمها العريان فى جسمى وتحضنى وهى بتقول مش عارفه أنام لوحدى .. عاوزه أحضن راجل .. وهى تمسك زبى المرتخى تحمله بكفها .. وكمان عاوزه أعمل فى زبك كده .. عاوزاه يبات فى ايدى للصبح .. مش مهم نايم ولا واقف .. المهم أحس بيه فى ايدى ... قلت .. مش خايفه يكونوا لسه صاحيين تحت ..
سمعنا أنا ورنا أصوات كلام بتقرب من الفيلا .. عرفنا أنهم بابا وماما وجايز معاهم صحابهم جايين يكملوا السهره عندنا .. قامت رنا تجرى وهى عريانه خالص ... ودخلت أوضتها بسرعه .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
{ الجزء الرابع }
لفيت جسمى فى الملايه الستان ومن التعب نمت .. شويه وكأنى ما نمت الا دقايق .. حسيت ب رنا تهزنى وهى بتسحب الملايه وتلصق جسمها العريان فى جسمى وتحضنى وهى بتقول مش عارفه أنام لوحدى .. عاوزه أحضن راجل .. وهى تمسك زبى المرتخى تحمله بكفها .. وكمان عاوزه أعمل فى زبك كده .. عاوزاه يبات فى ايدى للصبح .. مش مهم نايم ولا واقف .. المهم أحس بيه فى ايدى ... قلت .. مش خايفه يكونوا لسه صاحيين تحت ..
قالت .. لا ياروحى كله نام .. بابا وماما وأنكل عزت وطنط سعاد وتيته بثينه معاهم أنا نزلت سلمت عليهم ولما أطمنت أنهم ناموا وبيشخروا .. جيت على طول ... مسحت بأيدى على شعرها وأنا أقول .. طيب نامى شويه ... النهار طلع ... وضعت رأسها على كتفى وهى تقبلنى من صدرى ويدها لسه بتفرك زبى فاكره أنه حا يصحى ... وروحنا فى النوم ...
فتحت عينى بتكاسل .. كانت صاحيه تنظر فى وجهى .. أبتسمت وأنا أقول أنت ما نتمتيش ليه ... قالت .. عارف أنت حلو قوى .. تجنن .. مش وسيم وبس .. لا دا أنت جميل... برجوله مش حاجه ثانيه ... وصعدت بجسمها تركبنى وتنام بكل جسمها على جسمى ... تركت من يدها زبى النائم ... وبدأت تمسح كسها وعانتها ببطنى وفخادى ... وهى بتبوسنى شويه من خدى وشويه من رقبتى وشويه تعضعض دقنى .. عاوزه تهيجنى وخلاص ... راح النوم من عينى ... قلت .. مش على الصبح كده .. طيب نشرب شاى .. نأكل حته كيك .... ولا أيه رأيك .. قامت وهى تترقص بجسمها العريان الهايج وخرجت دون أن تتكلم .... قمت أستند على السرير .. لبست الشورت .. وخرجت الى الحمام ... تبولت وأخذت دش بسرعه ... ورجعت.. وجدتها تجلس على طرف السرير وأمامها صينيه كبيره عليها براد وسكريه ولبانه وأطباق بتى فور وكيك وبسكويت ... نظرت لى وهى تقول طلبات عشيقى أوامر ... وهى تمسح زبى بيدها من فوق الشورت ... وأمسكت بطرفى الاستك للشورت تسحبه لأسفل ليقع بين قدماى وهى تقول .. أنت عاوز تفطر وأنت لابس رسمى كده .. خليك أسبور ... وبسرعه أجلستنى وجلست بفخادها العريانه على فخادى وهى تمسح كسها بزبى الذى بدء يصحوا ويفرد ذراعه...كنت أأكل وأأكلها معى .. مره فى فمى ومره فى فمها .. وهى تشرب شفطه شاى وتميل برأسها تقبلنى وتضخ الشاى فى فمى ...أشربه .. وتعطينى شفطه شاى وتشربها من فمى .... فطرنا وكنا هايجيين على الاخر .. وهى كانت مولعه مش هايجه بس ... مسحت على صدرى وهى تقول .. ياحرام .. مش عاوزه منك حاجه دلوقتى .. كفايه أكون فى حضنك عريانين .. وأكمل لك الحكايه .. وأحنا مؤدبين .. وهى تمد أيدها تمسك زبى تدلكه ... قلت .. لا صحيح ونعم ألادب ...ورفعت أيدى قفشت بزها ودلكته بحنيه .. تأوهت وهى ترتمى برأسها لورا وتستند على كتفى وتقول .. أحنا وصلنا فى الحكايه لحد فين ...... سكتت فتره وهى تقول أأأأأأه ...لما دودو كان بيدخل زبه الجميل فى فتحه طيزى بالراحه ..صرخت بتعمل أيه يادودو ... قال لى مش عاوزه تبقى زى البنات الكبار ...البنات الكبار بيتعمل فيهم كده و.لا مش عاوزه .. قلت .. لا لا عاوزه بس بالراحه .. قال وهو يتنفض من الشهوه .. شوفى لما تحسى بوجع قولي لى أستنى ولما الوجع يروح قولى يلا دخل .. أوكيه .. أنت عارفه أيه اللى بأدخله فيكى ده .. قلت بجراءه شديده .. أيوه .. زبك ..ضحك وهو يقول ده أنتم جيل منيل .... وبدأ ينكنى ... كنت أقول له كفايه يستنى شويه ... لما أحس بطيزى أستريحت .. أقول له دخل شويه ..لغاااايه لما حسيت بزبه كله جواى .. كنت حاسه بأنى مفشوخه من زبه المرشوق فى طيزى .. لكن كنت حاسه بأن دى حاجه لذيذه .. وحا تمتعنى بعد كده ,, أستحملت وتركته يعمل اللى يحبه ويريحه فى طيزى ...لما حس دودو بأنى ساكته .. بدء يسحب زبه لبره وهو يدلق عليه زيت ويرجعه بالراحه جواى ... لغايه لما حسيت بأن زبه يتحرك داخل خارج بنعومه تجنن... ولقيته بيسرع فى الدخول والخروج بينكنى بسرعه وقوه ... وأيده بتضغط على ظهرى تمنعنى من الوقوف ... كنت حا أتجنن من الشعور الجديد عليا ده ... وزبه السخن الجامد بيمسح جوفى من جوه ... وجسمى يتمايل وعاوزه أاقوم أقف لكن أيدين دودو فى ظهرى منعانى .. وكسى بيخر ميه وبأترعش وميه شهوتى نازله شويه ميه طخينه وشويه ميه خفيفه زى البول وبقيت حا أتجنن من الاحساس ده ... زى ما كنت بأمارس العاده السريه وبأدعك زنبورى وشفراتى .. بس ده حاجه ثانيه خالص .. لغايه لما حسيت بدودو بيزوم قوى زى صوته لما كان بيجيب لبنه فى الحماره تينا ... لكنه بسرعه سحب زبه من طيزى .. شهقت ... ولقيته بيقرب من بقى بزبه وهو بيقول .. أفتحى بقك .. أشربى .. ما تقرفيش منى .. أشربى .. ده حا يخليكى تكبرى بسرعه زى البنات الحلوه .. بسرعه فتحت فمى .. ليدس زبه فيه ويتدفق سائل غليظ دافئ... كان طعمه غريبا .. دافئ مملح .. ولكننى بلعته بسرعه .. على أمل أن شربته ابقى زى البنات الكبار الحلوين ... وأخدنى فى حضنه وهو بيبوس فيا وانا كمان حضنته كان صدره العريان على صدرى يجنن ويكمل متعتى وهيجانى ونشوتى ...
فى اليوم ده ناكنى فى طيزى 3 مرات فشخنى فيهم وفضلت باقى اليوم مش بأمشى كويس ولما سألتنى ماما عن العرج اللى أنا فيه .. قلت لها وقعت من اللانش على رصيف المارينا..ورجعنا يومها من غير ولا سمكه ... وقال لهم دودو أن البحر كان النهارده مش كويس .. وهو يوعدهم بأنه بكره حا يصطاد سمك كثير قوى .. كان بيقول الكلام ده وهو بيغمز لى بعينه ... فهمت ....وعرفت أن ناوى يعمل معايا كده بكره كمان ...
فتحت عينى بتكاسل .. كانت صاحيه تنظر فى وجهى .. أبتسمت وأنا أقول أنت ما نتمتيش ليه ... قالت .. عارف أنت حلو قوى .. تجنن .. مش وسيم وبس .. لا دا أنت جميل... برجوله مش حاجه ثانيه ... وصعدت بجسمها تركبنى وتنام بكل جسمها على جسمى ... تركت من يدها زبى النائم ... وبدأت تمسح كسها وعانتها ببطنى وفخادى ... وهى بتبوسنى شويه من خدى وشويه من رقبتى وشويه تعضعض دقنى .. عاوزه تهيجنى وخلاص ... راح النوم من عينى ... قلت .. مش على الصبح كده .. طيب نشرب شاى .. نأكل حته كيك .... ولا أيه رأيك .. قامت وهى تترقص بجسمها العريان الهايج وخرجت دون أن تتكلم .... قمت أستند على السرير .. لبست الشورت .. وخرجت الى الحمام ... تبولت وأخذت دش بسرعه ... ورجعت.. وجدتها تجلس على طرف السرير وأمامها صينيه كبيره عليها براد وسكريه ولبانه وأطباق بتى فور وكيك وبسكويت ... نظرت لى وهى تقول طلبات عشيقى أوامر ... وهى تمسح زبى بيدها من فوق الشورت ... وأمسكت بطرفى الاستك للشورت تسحبه لأسفل ليقع بين قدماى وهى تقول .. أنت عاوز تفطر وأنت لابس رسمى كده .. خليك أسبور ... وبسرعه أجلستنى وجلست بفخادها العريانه على فخادى وهى تمسح كسها بزبى الذى بدء يصحوا ويفرد ذراعه...كنت أأكل وأأكلها معى .. مره فى فمى ومره فى فمها .. وهى تشرب شفطه شاى وتميل برأسها تقبلنى وتضخ الشاى فى فمى ...أشربه .. وتعطينى شفطه شاى وتشربها من فمى .... فطرنا وكنا هايجيين على الاخر .. وهى كانت مولعه مش هايجه بس ... مسحت على صدرى وهى تقول .. ياحرام .. مش عاوزه منك حاجه دلوقتى .. كفايه أكون فى حضنك عريانين .. وأكمل لك الحكايه .. وأحنا مؤدبين .. وهى تمد أيدها تمسك زبى تدلكه ... قلت .. لا صحيح ونعم ألادب ...ورفعت أيدى قفشت بزها ودلكته بحنيه .. تأوهت وهى ترتمى برأسها لورا وتستند على كتفى وتقول .. أحنا وصلنا فى الحكايه لحد فين ...... سكتت فتره وهى تقول أأأأأأه ...لما دودو كان بيدخل زبه الجميل فى فتحه طيزى بالراحه ..صرخت بتعمل أيه يادودو ... قال لى مش عاوزه تبقى زى البنات الكبار ...البنات الكبار بيتعمل فيهم كده و.لا مش عاوزه .. قلت .. لا لا عاوزه بس بالراحه .. قال وهو يتنفض من الشهوه .. شوفى لما تحسى بوجع قولي لى أستنى ولما الوجع يروح قولى يلا دخل .. أوكيه .. أنت عارفه أيه اللى بأدخله فيكى ده .. قلت بجراءه شديده .. أيوه .. زبك ..ضحك وهو يقول ده أنتم جيل منيل .... وبدأ ينكنى ... كنت أقول له كفايه يستنى شويه ... لما أحس بطيزى أستريحت .. أقول له دخل شويه ..لغاااايه لما حسيت بزبه كله جواى .. كنت حاسه بأنى مفشوخه من زبه المرشوق فى طيزى .. لكن كنت حاسه بأن دى حاجه لذيذه .. وحا تمتعنى بعد كده ,, أستحملت وتركته يعمل اللى يحبه ويريحه فى طيزى ...لما حس دودو بأنى ساكته .. بدء يسحب زبه لبره وهو يدلق عليه زيت ويرجعه بالراحه جواى ... لغايه لما حسيت بأن زبه يتحرك داخل خارج بنعومه تجنن... ولقيته بيسرع فى الدخول والخروج بينكنى بسرعه وقوه ... وأيده بتضغط على ظهرى تمنعنى من الوقوف ... كنت حا أتجنن من الشعور الجديد عليا ده ... وزبه السخن الجامد بيمسح جوفى من جوه ... وجسمى يتمايل وعاوزه أاقوم أقف لكن أيدين دودو فى ظهرى منعانى .. وكسى بيخر ميه وبأترعش وميه شهوتى نازله شويه ميه طخينه وشويه ميه خفيفه زى البول وبقيت حا أتجنن من الاحساس ده ... زى ما كنت بأمارس العاده السريه وبأدعك زنبورى وشفراتى .. بس ده حاجه ثانيه خالص .. لغايه لما حسيت بدودو بيزوم قوى زى صوته لما كان بيجيب لبنه فى الحماره تينا ... لكنه بسرعه سحب زبه من طيزى .. شهقت ... ولقيته بيقرب من بقى بزبه وهو بيقول .. أفتحى بقك .. أشربى .. ما تقرفيش منى .. أشربى .. ده حا يخليكى تكبرى بسرعه زى البنات الحلوه .. بسرعه فتحت فمى .. ليدس زبه فيه ويتدفق سائل غليظ دافئ... كان طعمه غريبا .. دافئ مملح .. ولكننى بلعته بسرعه .. على أمل أن شربته ابقى زى البنات الكبار الحلوين ... وأخدنى فى حضنه وهو بيبوس فيا وانا كمان حضنته كان صدره العريان على صدرى يجنن ويكمل متعتى وهيجانى ونشوتى ...
فى اليوم ده ناكنى فى طيزى 3 مرات فشخنى فيهم وفضلت باقى اليوم مش بأمشى كويس ولما سألتنى ماما عن العرج اللى أنا فيه .. قلت لها وقعت من اللانش على رصيف المارينا..ورجعنا يومها من غير ولا سمكه ... وقال لهم دودو أن البحر كان النهارده مش كويس .. وهو يوعدهم بأنه بكره حا يصطاد سمك كثير قوى .. كان بيقول الكلام ده وهو بيغمز لى بعينه ... فهمت ....وعرفت أن ناوى يعمل معايا كده بكره كمان ...
مسحت رنا على صدرى العريان بكفها وهى بتبص فى عينى بعينها اللى مليانه شهوه وهيجان وبتبقولى .. عجبتك الحكايه .. قلت .. حلوه قوى زيك .. وبعدين كملى ... قالت وهى تتمايل .. يعنى مافيش مكافأه ..قلت عاوزه أيه مكافأه ... أمسكت زبى تحركه ... مكافأه من ده .. طيزى بتاكلنى لما أفتكرت دودو ... يالبوه ... طيزك بقيت زى المغاره من دودو ..ولسه بتاكلك... أه وحياتك ... بتاكلنى جامد .. يلا بقى أهرشها بزبك ... لفيت أيدى وبصباعى بعبصتها فى طيزها .. شهقت ,, أووووووه وتترقص بجسمها وبزازها بتتمرجح على صدرها يجننوا ... أيوه عاوزه بعبصه بصباعك الكبير ده وهى تهز زبى ... تدحرجت على السرير لتصل للكمود وهى بتمسك أمبوبه الكريم .. فتحتها وأخدت منها حته على صباعها ومالت تدفسها فى فتحه طيزها وهى تتأووه .. ياخرابى ... نار .. فين خرطوم المطافى ....ومالت تركب فوقى 69وهجمت على زبى تمصه بشهوه وجنون ... مديت صباعى أبعبصها وأمسح الكريم فى عمق طيزها بصباعى كله .. لقيت خرم طيزها بيفتح ويقفل وجسمها بيتهز ويترعش .. قربت لسانى لحست حولين فلسها وبطرف لسانى دخلته جوه طيزها ألحس الكريم وأدخله جوه جوفها.. كانت من الهياج بتقطع زبى مص وعض ...بدأت أنيكها بصوابعى أدخلهم واخرجهم وأنا بأمص كسها وبالحس بظرها وأعضعضه بسنانى ... بدأت تمص زبى جامد من الشهوه والهيجان وهى بتصرخ بصوت مكتوم .. كفايه .. طيزى ولعت .. أه أه أه أه أح أح أح أح أووووه .... ومالت بجسمها وأعتدلت وهى ترتمى بوجهها على وجهى وتمسك شفتاى بأسنانها تعضعضم وتمصهم وهى ترتعش من النشوه .. بادلتها العضعضه والمص لشفتاها .. وأحترقنا من البوس ... أيدى بتعصر بزازها عصر جامد قوى .. كنت بأفركهم لها وحلماتها بين صوابعى باشدهم جامد لما وقفوا زى الرصاصه وهى حا تتجنن من الهيجان ... حسيت بأيدها بتلف تمسك زبى تحسس بيه على فتحه طيزها .....ولبسته ... وزبى زى الحيوان المحبوس اللى فتحت له باب القفص .. كان بسرعه جوا جوفها كله ... سندت بأيدها على صدرى ونزلت تقرص فى حلمات بزازى ... كانت بتقرصهم بالجامد ... وتشد الشعر من حوليهم من النشوه والمتعه ... وهى بتتحرك كفارسه تركب فرس .. شويه يمين وشويه شمال وشويه قدام وشويه ورا .. وزبى يلف فى طيزها زى مقوره الكوسه ... وتتأوه بألحان وكلام يزودنى هيجان ... أوووووه أسسسسسس أحووووووووه بأموت فى زبك وهو راشق فى طيزى كده .. يجنن ... أسسسسس سخن قوى .. زى الحديد ... أه أه أه أه وكسها غرق بطنى ميه شهوتها .. بقيت أمسح بأيدى الميه اللى بتنزل منها من على بطنى وامسح بيها كسها من تانى أبرده من السخونه اللى هوه فيها ... وفجأه لقيتها بتقوم من فوقى وهى بتترمى جنبى على وشها وهى بتقول .. مش قادره خلاص .. مش قادره خلاص .. أه أه ياماما .ياماما .. الحقينى .. أبنك موتنى خالص .. الحقينى ... طيزى أتهرت من زبه الجميل ده ..أعتدلت بجسمى وركبتها....لقيت زبى راح متزفلط.. وهرب منى فى كسها السخن .. صرخت وهى بترفع راسها ... أووووووووه ... أوووووووف ... حلو قوى ... حلو .. بأموت فيه وهو بيجرى كده جوايا ... أحوووووووووه ... نيك بقى .. يلا أنت حا تنام ولا أيه .. وبدأت أسحبه بهدوء وادخله بهدوء .. نادتنى حبيبى .. حبيبى .. مش كده ... جامد ..جامد قوى ... قطعنى ... أه يانى أه يانى أه جميل....جميل جمال ... مالوش مثال ... وهى تضحك وتتأوه وترقص بجسمها تحتى .. قلت لها وأنا ألهث .. أنت باين أتجننتى ... قالت وهى تزووم .. أتجننت خالص .. بقيت مجنونه بزبك ده .. أوووووه .. وأنا أفرك كسها بزبى فرك ... وشهوتها تأتيها فترتفع بجسمها ترفعنى لفوق .. وتهبط بسرعه من ثقلى فوقها وتهمد حركتها ثوان ... وأنا لسه نازل فرك فى كسها ... شويه وسحبته من كسها .. ودخلته فى طيزها ... وأنا أقول عارفه مفعول 2 فى 1اللى فى البلسم .. أهو زبى هوه البلسم ده... وفضلت أضرب زبى فى أعماق طيزها وهى تتهز وتزووم بصوت واطى من التعب والهيجان ... لغايه لما حسيت بزبى بيرمى كل اللى فيه من لبن فى جوفها .. رفعت رأسها وهى بتحاول تلفها تبص لى .. وعينها كانت محوله من المتعه .... وأترمت تانى بجسمها بلا حركه ... ونمت فوقها بثقل جسمى وجسمها يطقطق تحتى ....
فتحت عينى لقيت الاوضه منوره قوى .. بصيت فى الساعه لقيتها الواحده والنصف .. هزيت رنا ... وأنا بأقول .. يلا ياعسل أصحى بقى . روحى أوضتك .. قامت بتكاسل وهى تميل على زبى تبوسه وهى تتجه ناحيه الباب عريانه خالص فتحت حته صغيره وأتسمعت .. لما شعرت أنه مافيش أى صوت .. رجعت لى بسرعه تبوسنى وهى بتقول .. بعد الغدا حا أجيلك أكمل لك الحكايه .. بعبصتها فى كسها .وأنا بأقول منتظرك على نار يانار
فتحت عينى لقيت الاوضه منوره قوى .. بصيت فى الساعه لقيتها الواحده والنصف .. هزيت رنا ... وأنا بأقول .. يلا ياعسل أصحى بقى . روحى أوضتك .. قامت بتكاسل وهى تميل على زبى تبوسه وهى تتجه ناحيه الباب عريانه خالص فتحت حته صغيره وأتسمعت .. لما شعرت أنه مافيش أى صوت .. رجعت لى بسرعه تبوسنى وهى بتقول .. بعد الغدا حا أجيلك أكمل لك الحكايه .. بعبصتها فى كسها .وأنا بأقول منتظرك على نار يانار
.. أنتفضت وهى تجرى بخفه وتخرج متلصصه ....
أخذت حمام ونزلت بسرعه .. كنت ميت من الجوع ,,, سمعت ماما بتقول .. انت فين .. لسه كنا حا نطلع نصحيك .. مش عاوزين نتغدى من غيرك .. بصيت على السفره كانت مفروشه أسماك وجمبرى واستاكوزا وبلح بحر وحاجات كلها فوسفور .. ضحكت فى سرى وأنا بأقول .. وهو المطلوب .. وقعت عينى على رنا .. كانت هى كمان بتبتسم وهى بتبص لى .. أكلنا وضحكنا .. قاموا كلهم وهما بيقولوا يلا بينا نروح البلاج .. أعتذرت لهم بأنى عندى ميعاد مع صحابى .. خرجوا كلهم ومعاهم رنا .. ولكنها رجعت تانى بسرعه بحجه أنها نسيت حاجه .. قربت منى وهى بتمسح على زبى وبتقول .. شويه وراجعه لك ... حا أقولهم أى حجه وارجع لك .. أستنانى عريان فى أوضتك .. يامجننى ....وخرجت تجرى بشقاوه وهى تمص صباعها بأشاره جنسيه ...
طلعت اوضتى وقلعت هدومى زى ما رنا طلبت الا الكيلوت الصغير الضيق وقعدت على السرير .. ,انا بأفكر فيها وفى جنانها الجنسى الحراق .. عشر دقايق ويمكن أقل لقيتها بتفتح الباب وبتدخل رأسها تبص عليا.. لما شافتنى نايم على السرير .. دخلت بسرعه وقفلت الباب وراها وهى بتقلع هدومها بأستعجال .. نطت على السرير بركابها وبزازها بتتهز .. تجنن.. بصت لى وهى بتقول .. ده اللى قلت لك عليه .. مش قلت لك تقلع عريان .. ومدت يدها تشد طرف كيلوتى وهى تقول .. وده .. ماأتقلعش ليه .. ده هوه المهم .. وهى تشده .. قلعته لى .. وهى بتبص على زبى المرتخى .. مدت يدها مسحته بباطن كفها وهى تقول .. أنا عارفه أنه تعبان .. حا أسيبه يستريح .. بس ما تحرمنيش أنى أشوفه وأمسكه وأبوسه ... وأرتمت فى حضنى .. فعصرتها فى صدرى .. تأوهت.. وأمسكت يدى وضعتها على بزازها وهى تقول .. أنت تقفش بزازى وأنا أدلك زبك ... من غير نيك .. كده للتسخين.......مسحت شعرها أرتبه بأصابعى وأرفعه من فوق جبينها .. وأنا أقول .. يلا كملى الحكايه ...
أخذت حمام ونزلت بسرعه .. كنت ميت من الجوع ,,, سمعت ماما بتقول .. انت فين .. لسه كنا حا نطلع نصحيك .. مش عاوزين نتغدى من غيرك .. بصيت على السفره كانت مفروشه أسماك وجمبرى واستاكوزا وبلح بحر وحاجات كلها فوسفور .. ضحكت فى سرى وأنا بأقول .. وهو المطلوب .. وقعت عينى على رنا .. كانت هى كمان بتبتسم وهى بتبص لى .. أكلنا وضحكنا .. قاموا كلهم وهما بيقولوا يلا بينا نروح البلاج .. أعتذرت لهم بأنى عندى ميعاد مع صحابى .. خرجوا كلهم ومعاهم رنا .. ولكنها رجعت تانى بسرعه بحجه أنها نسيت حاجه .. قربت منى وهى بتمسح على زبى وبتقول .. شويه وراجعه لك ... حا أقولهم أى حجه وارجع لك .. أستنانى عريان فى أوضتك .. يامجننى ....وخرجت تجرى بشقاوه وهى تمص صباعها بأشاره جنسيه ...
طلعت اوضتى وقلعت هدومى زى ما رنا طلبت الا الكيلوت الصغير الضيق وقعدت على السرير .. ,انا بأفكر فيها وفى جنانها الجنسى الحراق .. عشر دقايق ويمكن أقل لقيتها بتفتح الباب وبتدخل رأسها تبص عليا.. لما شافتنى نايم على السرير .. دخلت بسرعه وقفلت الباب وراها وهى بتقلع هدومها بأستعجال .. نطت على السرير بركابها وبزازها بتتهز .. تجنن.. بصت لى وهى بتقول .. ده اللى قلت لك عليه .. مش قلت لك تقلع عريان .. ومدت يدها تشد طرف كيلوتى وهى تقول .. وده .. ماأتقلعش ليه .. ده هوه المهم .. وهى تشده .. قلعته لى .. وهى بتبص على زبى المرتخى .. مدت يدها مسحته بباطن كفها وهى تقول .. أنا عارفه أنه تعبان .. حا أسيبه يستريح .. بس ما تحرمنيش أنى أشوفه وأمسكه وأبوسه ... وأرتمت فى حضنى .. فعصرتها فى صدرى .. تأوهت.. وأمسكت يدى وضعتها على بزازها وهى تقول .. أنت تقفش بزازى وأنا أدلك زبك ... من غير نيك .. كده للتسخين.......مسحت شعرها أرتبه بأصابعى وأرفعه من فوق جبينها .. وأنا أقول .. يلا كملى الحكايه ...
سرحت ببصرها تنظر للسقف كأنها سترى ما ستحكى ...
تانى يوم جهز دودى لوازم الصيد .. نده لى علشان نروح للنش فى المارينا ... جريت مسكت أيده ومشينا ناحيه القارب .. سمعنا أونكل عزت بينادى علينا من فوق وبيقول أستنونى .. أنا جاى معاكم ... بصينا أنا ودودو لبعض .. وحنموت من الغيظ... قلت لدودو أيه الغلاسه دى ... حا نعمل أيه دلوقتى ... شدنى دودو من أيدى وهو بيقول .. ولا يهمك ... ده أبنى وانا عارفه .. حا نشوف حل .. ما تقلقيش ...
ركبنا اللانش وخرجنا فى عرض البحر .... بطل دودو محركات اللانش ورمى الهلب... أنشغل أونكل عزت فى الصيد .. وأنا ودودو شغالين .. يقفش بزازى وأمسك له زبه .. يبعبصنى فى طيزى ... أأقعد على فخاده أحك طيزى فى زبه ... لما أتجننا وهجنا خالص ... بصيت له وقلت وبعدين يادودو .. عاوزه أتناك .. طيزى بتاكلنى بتسأل على زبك ... بعبصنى وهو بيقول ما تروحى لعزت ألعبى عليه .. هيجيه .. يمكن يبرد لك طيزك المولعه دى ... تفتكر يادودو ... أيوه .. وحياتك ده راجل على كيفك هوه عارف أنى نكت له مراته وأمك كمان نكتها .. مافيش ولا لبوه من نسوان ولادى ما نكتهاش .. ضحكت وأنا أقول صحيح ياجدو أحكيلى ... ضربنى على طيزى وهو بيقول مش وقته .. يلا روحى لعزت .. علشان تتناكى نيكه دوبل .... قلعت التى شيرت والشورت وكنت لابسه تحتهم كيلوت أسود فتله بس .. ومشين بمياصه ناحيه أنكل عزت ووقفت جنبه وأنا بأقول .. أصطدت حاجه يأونكل.... أتلفت أونكل عزت لى وعينه أتعلقت ببزازى اللى بتترجرج وهو بيقول .. أنتى قالعه كده ليه .. قلت بأأخد لون .. عاوزه الشمس تلفحنى شويه ... لقيت الشورت بتاعه بيتنفخ من بين فخاده .. أبتسمت وأنا بأقول لنفسى .. حاأنجح .... بص لى وهو بيقول .. طيب ما ده حا يسيب علامه على جسمك .. وهو بيشاوز على الكيلوت ... بسرعه قلعته ... ووقفت عريانه خالص ... شاف كده شفايفه أتنفخت وصدره كان بيطلع وينزل من سرعه تنفسه .. والسناره تغمز والبوصه أتقوصت من شد السمكه وهو مش حاسس .... ميلت عليه وأنا بأقول سنارتك علقت يلا شد .. كنت بأعمل نفسى باأساعده وأنا لاصقه بجسمى العريان بأمسح جسمه وذراعاته ووقفت قدامه .. ظهرى فى صدره .. وبأفرك طيزى فى زبه .. لقيته حديد .. كان مش عارف يسحب السمكه وأتلبخ وصب عرق ... سمعنا دودو وهو بيقرب مننا وبيقول .. أيه الخيبه دى . مش عارفين تسحبوا سمكه ... كانت سمكه كبيره فرحت بها .. فأرتميت فى حضن أونكل عزت كأننى فرحانه .. وأنكل عزت ينظر لدودو ليرى رد فعله وهوه شايفنى عريانه كده خالص ... ليفاجأ بدودو بيدفس صباعه فى طيزى وهو بيقول ... كده يالبوه.. خليتى زيزو كان حا يضيع السمكه الحلوه دى ... قعدت على فخاد أونكل عزت وأنا بأقول صحيح الكلام ده ياأونكل .. وأنا بأمسح بأيدى بين فخاده .. حسيت بزبه بيتنفض ومتصلب قوى ....لقيت دودو بيقول .. قوم يازيزو أنزل تحت أنت واللبوه دى ... ريحها وطفى نارها .. أحسن مش حا نصطاد كده ولا سمكه ... كان زيزو بيبص لى ولدودو عينه رايحه جايه بينا ... مسكت البوصه منه رميتها على الارض وسحبته من ايده .. مشى معايا زى الطفل فى أيد أمه وهوه مذهول... نزلنا السلالم .. مديت أيدى أأقلعه التى شيرت ... لقيته بسرعه سحب الشورت والمايوه اللى تحته مع بعض ورماهم بعيد وهو بيحضنى وبيمسح ظهرى العريان بأيديه .. وأنا بأحاول أجننه وبأعمل نفسى بابعد بجسمى عنه وانابأقول أستنى بس .. أستنى بس ... بس كنت بأقول لمين .. كان بيعصرنى ويبوسنى وزبه مرشوق فى بطنى بيوجعنى من صلابته ..مديت أيدى مسكت زبه أبعده عن بطنى .. شهق ولقيت أيدى مبلوله .. كان زبه بينقط ميه بتلزق كده ودافيه .... قعد على طرف السرير وقعدت على فخاده ومسك بزازى يعصرها وقرب شفايفه أخد بيها حلماتى يمص فيهم وجسمه بيترعش ... جننى من مص حلماتى وتقفيشه بزازى وأنا بامسح بفخادى العريانه فخاده وزبه وبطنه ......رفع وشه من بزازى وهو بيقرب شفايفه من شفايفى مسكها .. كان بيمصها مص .. ويشدها ويعصرها بجنون ولسانه بيخبط فى لسانى .. مصارعه يابانى .. ملت بجسمى نمت على السرير وفتحت فخادى ... بص لكسى ولمعت عينيه .. نزل على ركبه وهو بيفتح فخادى بأيديه أكثر .. وبشفايفه النار .. لسعنى فى شفايف كسى .. ولعنى ... أترعشت .. وكسى كان مش مستحمل ... حنفيه واتفتحت ... ميه نازله منه مليت وغرقت وش زيزو.. وهو يلحس فيها بلسانه الخشن السخن .. جننى زياده ..قام وقف وهو بيقرب بزبه من كسى المبلول الغرقان ومسح راسه السخنه فى شق كسى الصغير وبدأ يضغط بحنيه ... رفعت أيدى لصدره كأننى أصده.. وأنا بأقول .. بالراحه يازيزو أنا مش مفتوحه ... لم يكن فى حاله تسمح له بسماعى ... أخترقنى بزبه الحارق ..صرخت من فض بكارتى... حسيت بحرقان كطعم الشطه الخفيفه على اللسان .. عوضه أحساس رائع ممتع من ضم كسى بالضيف العزيز وأمتلاءه به عن أخره ..نام زيزو على صدرى بلا حركه ... وكسى يعصر زبه .. مش عارفه .. كسى اللى كان ضيق ولا زب زيزو اللى كان غليظ جدا ..
تانى يوم جهز دودى لوازم الصيد .. نده لى علشان نروح للنش فى المارينا ... جريت مسكت أيده ومشينا ناحيه القارب .. سمعنا أونكل عزت بينادى علينا من فوق وبيقول أستنونى .. أنا جاى معاكم ... بصينا أنا ودودو لبعض .. وحنموت من الغيظ... قلت لدودو أيه الغلاسه دى ... حا نعمل أيه دلوقتى ... شدنى دودو من أيدى وهو بيقول .. ولا يهمك ... ده أبنى وانا عارفه .. حا نشوف حل .. ما تقلقيش ...
ركبنا اللانش وخرجنا فى عرض البحر .... بطل دودو محركات اللانش ورمى الهلب... أنشغل أونكل عزت فى الصيد .. وأنا ودودو شغالين .. يقفش بزازى وأمسك له زبه .. يبعبصنى فى طيزى ... أأقعد على فخاده أحك طيزى فى زبه ... لما أتجننا وهجنا خالص ... بصيت له وقلت وبعدين يادودو .. عاوزه أتناك .. طيزى بتاكلنى بتسأل على زبك ... بعبصنى وهو بيقول ما تروحى لعزت ألعبى عليه .. هيجيه .. يمكن يبرد لك طيزك المولعه دى ... تفتكر يادودو ... أيوه .. وحياتك ده راجل على كيفك هوه عارف أنى نكت له مراته وأمك كمان نكتها .. مافيش ولا لبوه من نسوان ولادى ما نكتهاش .. ضحكت وأنا أقول صحيح ياجدو أحكيلى ... ضربنى على طيزى وهو بيقول مش وقته .. يلا روحى لعزت .. علشان تتناكى نيكه دوبل .... قلعت التى شيرت والشورت وكنت لابسه تحتهم كيلوت أسود فتله بس .. ومشين بمياصه ناحيه أنكل عزت ووقفت جنبه وأنا بأقول .. أصطدت حاجه يأونكل.... أتلفت أونكل عزت لى وعينه أتعلقت ببزازى اللى بتترجرج وهو بيقول .. أنتى قالعه كده ليه .. قلت بأأخد لون .. عاوزه الشمس تلفحنى شويه ... لقيت الشورت بتاعه بيتنفخ من بين فخاده .. أبتسمت وأنا بأقول لنفسى .. حاأنجح .... بص لى وهو بيقول .. طيب ما ده حا يسيب علامه على جسمك .. وهو بيشاوز على الكيلوت ... بسرعه قلعته ... ووقفت عريانه خالص ... شاف كده شفايفه أتنفخت وصدره كان بيطلع وينزل من سرعه تنفسه .. والسناره تغمز والبوصه أتقوصت من شد السمكه وهو مش حاسس .... ميلت عليه وأنا بأقول سنارتك علقت يلا شد .. كنت بأعمل نفسى باأساعده وأنا لاصقه بجسمى العريان بأمسح جسمه وذراعاته ووقفت قدامه .. ظهرى فى صدره .. وبأفرك طيزى فى زبه .. لقيته حديد .. كان مش عارف يسحب السمكه وأتلبخ وصب عرق ... سمعنا دودو وهو بيقرب مننا وبيقول .. أيه الخيبه دى . مش عارفين تسحبوا سمكه ... كانت سمكه كبيره فرحت بها .. فأرتميت فى حضن أونكل عزت كأننى فرحانه .. وأنكل عزت ينظر لدودو ليرى رد فعله وهوه شايفنى عريانه كده خالص ... ليفاجأ بدودو بيدفس صباعه فى طيزى وهو بيقول ... كده يالبوه.. خليتى زيزو كان حا يضيع السمكه الحلوه دى ... قعدت على فخاد أونكل عزت وأنا بأقول صحيح الكلام ده ياأونكل .. وأنا بأمسح بأيدى بين فخاده .. حسيت بزبه بيتنفض ومتصلب قوى ....لقيت دودو بيقول .. قوم يازيزو أنزل تحت أنت واللبوه دى ... ريحها وطفى نارها .. أحسن مش حا نصطاد كده ولا سمكه ... كان زيزو بيبص لى ولدودو عينه رايحه جايه بينا ... مسكت البوصه منه رميتها على الارض وسحبته من ايده .. مشى معايا زى الطفل فى أيد أمه وهوه مذهول... نزلنا السلالم .. مديت أيدى أأقلعه التى شيرت ... لقيته بسرعه سحب الشورت والمايوه اللى تحته مع بعض ورماهم بعيد وهو بيحضنى وبيمسح ظهرى العريان بأيديه .. وأنا بأحاول أجننه وبأعمل نفسى بابعد بجسمى عنه وانابأقول أستنى بس .. أستنى بس ... بس كنت بأقول لمين .. كان بيعصرنى ويبوسنى وزبه مرشوق فى بطنى بيوجعنى من صلابته ..مديت أيدى مسكت زبه أبعده عن بطنى .. شهق ولقيت أيدى مبلوله .. كان زبه بينقط ميه بتلزق كده ودافيه .... قعد على طرف السرير وقعدت على فخاده ومسك بزازى يعصرها وقرب شفايفه أخد بيها حلماتى يمص فيهم وجسمه بيترعش ... جننى من مص حلماتى وتقفيشه بزازى وأنا بامسح بفخادى العريانه فخاده وزبه وبطنه ......رفع وشه من بزازى وهو بيقرب شفايفه من شفايفى مسكها .. كان بيمصها مص .. ويشدها ويعصرها بجنون ولسانه بيخبط فى لسانى .. مصارعه يابانى .. ملت بجسمى نمت على السرير وفتحت فخادى ... بص لكسى ولمعت عينيه .. نزل على ركبه وهو بيفتح فخادى بأيديه أكثر .. وبشفايفه النار .. لسعنى فى شفايف كسى .. ولعنى ... أترعشت .. وكسى كان مش مستحمل ... حنفيه واتفتحت ... ميه نازله منه مليت وغرقت وش زيزو.. وهو يلحس فيها بلسانه الخشن السخن .. جننى زياده ..قام وقف وهو بيقرب بزبه من كسى المبلول الغرقان ومسح راسه السخنه فى شق كسى الصغير وبدأ يضغط بحنيه ... رفعت أيدى لصدره كأننى أصده.. وأنا بأقول .. بالراحه يازيزو أنا مش مفتوحه ... لم يكن فى حاله تسمح له بسماعى ... أخترقنى بزبه الحارق ..صرخت من فض بكارتى... حسيت بحرقان كطعم الشطه الخفيفه على اللسان .. عوضه أحساس رائع ممتع من ضم كسى بالضيف العزيز وأمتلاءه به عن أخره ..نام زيزو على صدرى بلا حركه ... وكسى يعصر زبه .. مش عارفه .. كسى اللى كان ضيق ولا زب زيزو اللى كان غليظ جدا ..
من صرختى نزل لنا دودو... شاف زيزو راكب فوقى وزبه باين أنه جواى ... قال .. يخرب بيتك يازيزو فتحت البت .. يبقى أنت اللى حا تعملها العمليه ياحلو .... بصيت لدودو لقيته بيبتسم وبيبوسنى بوسه فى الهوا .. ولف يطلع السلم .. سحب زيزو زبه بالراااااااحه من كسى وشد شويه مناديل ورق من العلبه اللى جنبه مسح بيهم كسى من بره وكمل بيهم مسح زبه .. بصيت لقيت المناديل عليها بقع دم ... قرب منى زيزو باسنى من شفايفى وقال .. يلا لفى أفتحك من ورا .. لغايه لما كسك يستريح .. لفيت بسرعه وأنا أقول .. طيزى مفتوحه جاهزه .. دودو عمل اللازم ... زعق زيزو بصوت عالى ليسمعه دودو فوق .. أيوه ياعااااااااااااااااااام ... ده أنت مش سايب حاجه .... ناولته الكريم من شنطتى .. وضع منه قطعه على عقله أصبعه وهو يدسها فى شرجى ويدلكها ... رفعت مؤخرتى لآساعده ... شويه ورأس زبه الناعم يمسح فتحه شرجى بنعومه وحنيه ... ( كان زيزو حنين جدا فى أول النيك .. وبعدين يتجنن) حسيت بزبه يشقنى من تخانته .. كان زب دودو مش طخين.. بس طويل وحلو لنيك الطيز قوى.. أما ده ... أيد جرن .....صرخت أىىىىىىىىىىىىىى زبك طخين .. زبك طخين .. أنا أتشقيت نصين ... وفعلا .. وجعنى جدا بعد كده... ولكن ساعتها من شهوتى وشهوته لم نكن نشعر بشئ ... دخل زبه كله جواى لآخره .. لما حسيت بكيس بيضاته يخبط بين فلقتاى .... شويه وبدأ يسحب زبه يخرجه بهدوء ونعومه ... أستمر كام مره كده يدخل زبه بهدوء ويسحبه بالراحه ... وأنا حأتجنن من أحساسى بيه فى جوفى ... لقيت نفسى بأصرخ شويه.. وأتأوووه شويه.. وأزووم شويه وأتمايل أرقص شويه ....لما أتجننت وجننته معايا ... بدء يزيد من سرعته وقوه دخول وخروج زبه فيا ... وبيضانه تخبطنى فى طيزى بصوت عالى ... تأوهت .. أحووووووووه يالراحه ... بيوجع ... أووووف أح أح أح .. صدقنى بيوجع ... أنت أيه اللى حصل لك ... أتجننت ... بالراحه ... حرام مش كده ... أه أه أه أه أوووووووه ... حأزعل منك ياأونكل .... زعلانه منك ... أووووووه أووووووه .. يلا جيب .. يلا هات لبنك ... ده مش زب ده أيد شمسيه ..... أحوووووووه... وكسى بيشر ميه بتلسعنى وهى نازله تكوى الجرح... لقيته بيقول لى بصوته اللى بيقطع ... عاوزه اللبن جوه ولا بره ... صرخت .. جوه ..جوه .. جوااااااااااااا,, كل لبنك جوه ... لقيت زبه بيصب ميه مغليه فى جوفى ... وزيزو بيترعش جامد قوى قوى .. وكأن عضلات جسمه كلها أتشنجت ... وأبتدأ جسمى يتنفض وأنا بتنزل منى شهوتى شلال ... مال بجسمه بجوارى على السرير .. ورجلينا تلامس الارض... هدأنا ... مسكنا أيد بعض وطلعنا السلم .. بص لنا دودو شويه وبعدين أبتسم وهو بيقول .. أه ياشراميط .... أمسكنى زيزو من يدى وقال يلا نطى معايا .. وهوبينط فى الميه .... صرخت من لسعه المياه المالحه لكسى وطيزى وأتعلقت برقبه زيزو .. وأنا بأقول .. الميه بتحرق ياأونكل.,......
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
{ الجزء الخامس }
بدأت أحس بالتعب من السباحه. ضربت الميه برجلى جامد وقربت من سلم اللانش وأنا بأحاول الطلوع لقيت أونكل زيزو بيساعدنى وبيرفعنى من طيزى .. وهو فى الحقيقه بيحسس عليها وبيلمس بصوابعه كسى وفتحه شرجى ... أتراقصت وأنا بأطلع السلم بسرعة وباأقول وأنا بأضحك بدلع .. أيدك ياأونكل ...بصيت عليه لقيت زبه واقف وبيتهز بين فخاده مع حركه جسمه ... وعينه متعلقه بطيازى .. كان هايج ... هايج قوى ...عضيت شفايفى علشان يشوفنى ويهيج أكثر .. وقلت وأنا باأشاور بصباعى على زبه .. هو ناوى على أيه الشقى ده ....جريت ناحيه البشكير المفروش بمؤخرة اللانش وتمددت على وجهى وكتفت ذراعاتى وحطيت راسى عليهم ونمت شويه ....حسيت بزيزو بيقرب منى بيمسح ظهرى بحرف البشكيروهو بيقول .. كده الشمس تحرقك ... تعالي تحت خدى دش ميه حلوه وبعدين اطلعى خدى حمام الشمس بتاعك ...
سحبت أيد من تحت راسى وأنا بأزحف بيها ناحيه فخاد زيزو .. لمست زبه .. كان شادد وسخن قوى ... قلت بمياصه .. عاوزنى تحت علشان حمام ميه حلوه ولا عاوز تحمينى بمية دافية من ده ....
سمعنا دودو بيقول بصوت عالى علشان نسمع من صوت الهوا والميه حوالينا .. ياسى عزت تعالى هنا أمسك السناره دى وخدبالك من البوص التانى .. وأنا حاأقوم حا أنزل معاها .. ولا أنا جاى أتفرج ...
حسيت بزيزو أتضايق .. ومشى وهو بيمسك بشكير صغير من على الحامل يلف بيه وسطه يدارى زبه المشدود ويروح ناحيه دودو ... شويه ولقيت دودو بيحسس على ظهرى العريان وبيقول .. تعالى معايا ياعسل أنت قوليلى الولد ده عمل فيك الواوه فين ... مسكت أيده أتسند عليها ووقفت ومشينا ناحيه السلم علشان ننزل تحت .. وعيني لمحت زيزو متضايق وهو بيرمى السناره من أيده ...والبشكير اللى كان حوالين وسطه واقع على الارض وراه وزبه مرتخى بين فخاده .. كان واقف عريان وجسمه حلو قوى .. بصيت له .. أتجننت من جسمه العريان .. لقيته باصص علينا .. شاورت له بكف أيدى من ورا ضهرى ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
{ الجزء الخامس }
بدأت أحس بالتعب من السباحه. ضربت الميه برجلى جامد وقربت من سلم اللانش وأنا بأحاول الطلوع لقيت أونكل زيزو بيساعدنى وبيرفعنى من طيزى .. وهو فى الحقيقه بيحسس عليها وبيلمس بصوابعه كسى وفتحه شرجى ... أتراقصت وأنا بأطلع السلم بسرعة وباأقول وأنا بأضحك بدلع .. أيدك ياأونكل ...بصيت عليه لقيت زبه واقف وبيتهز بين فخاده مع حركه جسمه ... وعينه متعلقه بطيازى .. كان هايج ... هايج قوى ...عضيت شفايفى علشان يشوفنى ويهيج أكثر .. وقلت وأنا باأشاور بصباعى على زبه .. هو ناوى على أيه الشقى ده ....جريت ناحيه البشكير المفروش بمؤخرة اللانش وتمددت على وجهى وكتفت ذراعاتى وحطيت راسى عليهم ونمت شويه ....حسيت بزيزو بيقرب منى بيمسح ظهرى بحرف البشكيروهو بيقول .. كده الشمس تحرقك ... تعالي تحت خدى دش ميه حلوه وبعدين اطلعى خدى حمام الشمس بتاعك ...
سحبت أيد من تحت راسى وأنا بأزحف بيها ناحيه فخاد زيزو .. لمست زبه .. كان شادد وسخن قوى ... قلت بمياصه .. عاوزنى تحت علشان حمام ميه حلوه ولا عاوز تحمينى بمية دافية من ده ....
سمعنا دودو بيقول بصوت عالى علشان نسمع من صوت الهوا والميه حوالينا .. ياسى عزت تعالى هنا أمسك السناره دى وخدبالك من البوص التانى .. وأنا حاأقوم حا أنزل معاها .. ولا أنا جاى أتفرج ...
حسيت بزيزو أتضايق .. ومشى وهو بيمسك بشكير صغير من على الحامل يلف بيه وسطه يدارى زبه المشدود ويروح ناحيه دودو ... شويه ولقيت دودو بيحسس على ظهرى العريان وبيقول .. تعالى معايا ياعسل أنت قوليلى الولد ده عمل فيك الواوه فين ... مسكت أيده أتسند عليها ووقفت ومشينا ناحيه السلم علشان ننزل تحت .. وعيني لمحت زيزو متضايق وهو بيرمى السناره من أيده ...والبشكير اللى كان حوالين وسطه واقع على الارض وراه وزبه مرتخى بين فخاده .. كان واقف عريان وجسمه حلو قوى .. بصيت له .. أتجننت من جسمه العريان .. لقيته باصص علينا .. شاورت له بكف أيدى من ورا ضهرى ..
خمس دقايق وحصلنا ... فهم .. أبتسم وهو بيهز رأسه .. حاضر ....كان حمام اللانش صغير ... يادوب فرد واحد يقف تحت الدش ... لكن دودو كان لاصق فيا وزبه راشق بين طيازى من هيجانه .. وشفايفه بتمسح كتافى ورقبتى من ورا .. وأيده بتقفش بزازي .. ... وشويه أيده تمسح كسي .. عامل نفسه كأنه بيحمينى .. وسمعته بيكلمنى بصوت طالع منه بصعوبه .. مش حا تدوقينى الكس اللى فتحه زيزو ... قفلت حنفيه الدش .. عرف أنى خلصت حمامى .. وسع لى سكه علشان أخرج ... خرجت وأنا ماسكه بأيده مشيت خطوتين للسرير الصغير ونمت على ظهرى وفتحت فخادى ... من غير كلام ...
نزل بجسمه .. لقيت شفايفه السخنه لصقت بكسى .. زى مايكون بياخد حتة شيكولاته ببقه من الورقة السوليفان اللى مغلفاها.. دغدغنى بلسانه .. شهقت أحيييييييييه بتعمل فيا أيه يادودو ... شفايفك تجنن .. ولا كأنى باأكلمه ... كان بيمص ويعض بالراحه ... جننى ... بطنى بقيت تترقص وتتقلص غصب عنى من عمايله ... ولقيته كمان مد أيديه الاثنين مسك بزازى يفركهم ويشد حلماتى ويقرص فيهم .. خلاص ... أتجننت ... رفعت جسمى .. قعدت نص قعده وأنا بأرفع بأيدى رأسه من فوق كسى وانا بأتنفض وباأقول .. كفايه .. كفايه ... مش قادره ... فيه عمايل كده ... لا .. مش قادره .. أه أه أه أه أه جننتنى .....وحسيت بوشه أتغرق من ميه شهوتى اللى أندفعت من كسى زى أندفاع البول ويمكن أشد ... وأترميت بظهرى على السرير .. باأخذ نفسى بصعوبه من الهيجان والمتعه ...وأغمى عليا تقريبا ....
بعد شويه فتحت عينى بصعوبه .. لقيت دودو واقف بين فخادى وهو بيمسح زبه فى كسى من بره .. بصوت قريب من مسح الصباع بزجاج مبلول ... بصيت له وأنا بأبتسم بأرهاق .. وقلت .. حرام عليك حا تموتنى .. مش كده مره واحده .. حبه .. حبه ... والا وزبه اللذيذ يتزحلق بشويش جوايا ... رفعت جسمى لفوق شويه من أحساسى بيه وهو داخل ...وشهقت ... أوووووووووه ... أووووووووه ... حلو قوى .. حلو قوى ... ورأسى بتميل يمين وشمال من المتعه ...( كان زبه يجنن ) ... أمسك بفخدى ورفعه فوق كتافه .. لقيت نفسى بأمسك ذراعاته من فوق الكوع .. مش عارفه مسكته كده ليه .. لكن كنت حاسه بأنى كده حاأحس بزبه فيا أكثر ...وبدء ينيك فيا بحرفنه وأستاذيه ... يضرب زبه فى كسى ... أحس بيه بيخبط الجنب اليمين شويه والجنب الشمال شويه وأحس بيه خرجه منى بيمسح بيه شفرات كسى وزنبورى .. وبعدين يدخله تانى .. لما هرانى نيك ... وأنا بأترعش واتنفض وأترجاه يرحمنى .. وأتأووه .. وأغنج .. وأناديه ..دودو ..بالراحه .. بأحب نيكك .. بس بالراحه .. أموت فيك .. أووووووه ... مش قادره ... أنا بقيت مجنونه ... أحووووووووووه ... أوووووووف ... زبك يهبل ... نيكك يجنن ... عاوزاك راكبنى كده للصبح .... أغغغغغغغ أمممممم أسسسسسس احووووه .. أوووف أح أح أح أح... أنه يرحمنى ويخف عليا ... أبدا ...يمكن عشر دقايق .. مرت عليا كأنها عشر ساعات ... وأنا بأتمايل بوشى يمين وشمال .. لمحت زيزو واقف على السلم بيبص براسه علينا .. وبيعض شفايفه جامد .. صعب عليا قوى ... بس أعمل أيه فى المجنون اللى بين فخادى ده ...
فكرت بسرعه وانا بأقول لدودو .. عاوزاك تنام على ظهرك .. وأركب أنا فوقك ... لقيت دودو نزل فخادى من فوق كتافه ولسه زبه جوايا وشالنى وبيلف .. كان قوى جدا رغم سنه ... وقعد على ظهره وركبت عليه الوجه فى الوجه ... وركبتى مسنوده على السرير بأترفع بيها وأنزل على زب دودو ... لما حسيت أن ألوضع أصبح فى ايدى أنا .. شاورت لزيزو بأيدى من ورا ظهرى بصباعى .. يعنى تعالى ... مافيش ثانيه ألا ولقيت خابور زى الحديد .. بيزحف جوه طيزى .. زب زى النار مدهون وجاهز ..من شده دخوله فيا أترفعت بجسمى لفوق ... كان دودو مغمض ما شافش زيزو ولا حس بيه ألا لما أترفعت بجسمى .. لقيته بيقول .. يخرب بيتك .. أنت ورايا ورايا .. حتى النيكه مش مهنينى عليها ... وزيزو فى دنيا ثانيه من شهوته وهيجانه ,,, مش سامع حاجه ولا حاسس بحاجه غير بزبه وهو مخنوق جوه طيزى ...كان لما زيزو يدفع بزبه جوايا أترفع لفوق .. يخرج زب دودو من كسى .. ولما يسحب زبه من طيزى أنزل ألبس زب دودو فى كسى تانى ... لما جننونى وجننتهم ... كان زب زيزو بيوجعنى .. بس كان لذيذ ... شويه ولقيت دودو بيمسك بزازى بيعصرهم وهو بيتأوه .. ويتنفض ويزووم وسقطت رأسه للخلف مش قادر يرفعها وهو بيدفق لبنه جواى كثير لسعاته حلوه قوى .. تطفى النار اللى قايده فى كسى ده رغم أنه سخن قوى ... وكمان زيزو بدأ يرمى حمم لبنه فى جوفى وأيده بتكبش فى كتافى من الهيجان وبيتهز جامد جامد ... لدرجه أن دودو .. بصوت ضعيف قال يخرب بيتك .. حا تغرق اللنش ياحيوان ,.. أنت بترمى خرسانه ... ربنا يهدك ... وأرتمى زيزو بجسمه فوقى .. عصرونى بينهم .. قبل ماأزيح زيزو بكوعى وأنا بأقول قوم بقى .. مش عارفه أأخذ نفسى ... فمال على جانبه كالمغمى عليه ...
نزل بجسمه .. لقيت شفايفه السخنه لصقت بكسى .. زى مايكون بياخد حتة شيكولاته ببقه من الورقة السوليفان اللى مغلفاها.. دغدغنى بلسانه .. شهقت أحيييييييييه بتعمل فيا أيه يادودو ... شفايفك تجنن .. ولا كأنى باأكلمه ... كان بيمص ويعض بالراحه ... جننى ... بطنى بقيت تترقص وتتقلص غصب عنى من عمايله ... ولقيته كمان مد أيديه الاثنين مسك بزازى يفركهم ويشد حلماتى ويقرص فيهم .. خلاص ... أتجننت ... رفعت جسمى .. قعدت نص قعده وأنا بأرفع بأيدى رأسه من فوق كسى وانا بأتنفض وباأقول .. كفايه .. كفايه ... مش قادره ... فيه عمايل كده ... لا .. مش قادره .. أه أه أه أه أه جننتنى .....وحسيت بوشه أتغرق من ميه شهوتى اللى أندفعت من كسى زى أندفاع البول ويمكن أشد ... وأترميت بظهرى على السرير .. باأخذ نفسى بصعوبه من الهيجان والمتعه ...وأغمى عليا تقريبا ....
بعد شويه فتحت عينى بصعوبه .. لقيت دودو واقف بين فخادى وهو بيمسح زبه فى كسى من بره .. بصوت قريب من مسح الصباع بزجاج مبلول ... بصيت له وأنا بأبتسم بأرهاق .. وقلت .. حرام عليك حا تموتنى .. مش كده مره واحده .. حبه .. حبه ... والا وزبه اللذيذ يتزحلق بشويش جوايا ... رفعت جسمى لفوق شويه من أحساسى بيه وهو داخل ...وشهقت ... أوووووووووه ... أووووووووه ... حلو قوى .. حلو قوى ... ورأسى بتميل يمين وشمال من المتعه ...( كان زبه يجنن ) ... أمسك بفخدى ورفعه فوق كتافه .. لقيت نفسى بأمسك ذراعاته من فوق الكوع .. مش عارفه مسكته كده ليه .. لكن كنت حاسه بأنى كده حاأحس بزبه فيا أكثر ...وبدء ينيك فيا بحرفنه وأستاذيه ... يضرب زبه فى كسى ... أحس بيه بيخبط الجنب اليمين شويه والجنب الشمال شويه وأحس بيه خرجه منى بيمسح بيه شفرات كسى وزنبورى .. وبعدين يدخله تانى .. لما هرانى نيك ... وأنا بأترعش واتنفض وأترجاه يرحمنى .. وأتأووه .. وأغنج .. وأناديه ..دودو ..بالراحه .. بأحب نيكك .. بس بالراحه .. أموت فيك .. أووووووه ... مش قادره ... أنا بقيت مجنونه ... أحووووووووووه ... أوووووووف ... زبك يهبل ... نيكك يجنن ... عاوزاك راكبنى كده للصبح .... أغغغغغغغ أمممممم أسسسسسس احووووه .. أوووف أح أح أح أح... أنه يرحمنى ويخف عليا ... أبدا ...يمكن عشر دقايق .. مرت عليا كأنها عشر ساعات ... وأنا بأتمايل بوشى يمين وشمال .. لمحت زيزو واقف على السلم بيبص براسه علينا .. وبيعض شفايفه جامد .. صعب عليا قوى ... بس أعمل أيه فى المجنون اللى بين فخادى ده ...
فكرت بسرعه وانا بأقول لدودو .. عاوزاك تنام على ظهرك .. وأركب أنا فوقك ... لقيت دودو نزل فخادى من فوق كتافه ولسه زبه جوايا وشالنى وبيلف .. كان قوى جدا رغم سنه ... وقعد على ظهره وركبت عليه الوجه فى الوجه ... وركبتى مسنوده على السرير بأترفع بيها وأنزل على زب دودو ... لما حسيت أن ألوضع أصبح فى ايدى أنا .. شاورت لزيزو بأيدى من ورا ظهرى بصباعى .. يعنى تعالى ... مافيش ثانيه ألا ولقيت خابور زى الحديد .. بيزحف جوه طيزى .. زب زى النار مدهون وجاهز ..من شده دخوله فيا أترفعت بجسمى لفوق ... كان دودو مغمض ما شافش زيزو ولا حس بيه ألا لما أترفعت بجسمى .. لقيته بيقول .. يخرب بيتك .. أنت ورايا ورايا .. حتى النيكه مش مهنينى عليها ... وزيزو فى دنيا ثانيه من شهوته وهيجانه ,,, مش سامع حاجه ولا حاسس بحاجه غير بزبه وهو مخنوق جوه طيزى ...كان لما زيزو يدفع بزبه جوايا أترفع لفوق .. يخرج زب دودو من كسى .. ولما يسحب زبه من طيزى أنزل ألبس زب دودو فى كسى تانى ... لما جننونى وجننتهم ... كان زب زيزو بيوجعنى .. بس كان لذيذ ... شويه ولقيت دودو بيمسك بزازى بيعصرهم وهو بيتأوه .. ويتنفض ويزووم وسقطت رأسه للخلف مش قادر يرفعها وهو بيدفق لبنه جواى كثير لسعاته حلوه قوى .. تطفى النار اللى قايده فى كسى ده رغم أنه سخن قوى ... وكمان زيزو بدأ يرمى حمم لبنه فى جوفى وأيده بتكبش فى كتافى من الهيجان وبيتهز جامد جامد ... لدرجه أن دودو .. بصوت ضعيف قال يخرب بيتك .. حا تغرق اللنش ياحيوان ,.. أنت بترمى خرسانه ... ربنا يهدك ... وأرتمى زيزو بجسمه فوقى .. عصرونى بينهم .. قبل ماأزيح زيزو بكوعى وأنا بأقول قوم بقى .. مش عارفه أأخذ نفسى ... فمال على جانبه كالمغمى عليه ...