قصص جنسية عربية
44.4K subscribers
103 links
@altheeb_almonfard
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️💋💃👄🌈🔞
Download Telegram
(ابنتى والكلب)
اسمى شريف متزوج واعيش مع زوجتى وحالتنا المادية جيدة والحمد...
ومتفاهمين انا وزوجتى.. وعندنا ابنة وحيدة عمرها 14 عام وشهور.. ولها ابنة خالة فى نفس عمر هنا ابنتى ..بس يتيمة الاب وتعتبرنى كوالدها وتحبنى جدا وتعشق هنا ..المعاملة بينهم مش ولاد خالة فقط.. لا اصحاب ومتفاهمين جدا.. العمر المتقارب جعل التفاهم بينهم اكتر ..وسرهم مع بعض ومشاويرهم مع بعض وكل حاجة بيعملوها سوا.. وعندنا كلبة من نوع اللولو بيضاء وجميلة جدا وحجمها صغير جدا ومهما كبرت فى العمر فان حجمها يظل صغيرا وشقية جدا ودمها خفيف وتموت فى اللعب والهزار.. وهنا ابنتى تعشقها ولا تتخيل الحياة بدونها.. وتحممها وتنشفها بالسشوار وتسرح شعرها ..وتاكلها وبتهتم بيها جداجدا وايضا دينا ابنة خالتها وانا نحب (بابسى) جدا.. وغالبا بتنام جنب هنا على سريرها.. حاولنا اننا نعلمها انها تعمل البيبى فى الحمام ولكننا فشلنا.. والاصدقاء قالو لنا هتتعلم على مر الايام ..كل ما تكبر شوية لانها لسة صغيرة ومش بتقدر تتحكم فى نفسها ..ولما اخبط على الباب بتشم ريحتى وتقعد تصرخ ..ويعرفو انى انا اللى باخبط يعنى عسولة اوى ..ولما ادخل الشقة تقعد تتنطط وتلحس فيا.. وبتكون فرحانة جدا وتقعد تجرى وترجعلى تانى وتلحس فيا وانا اشيلها وابوسها والاعبها.. وبتعمل كدة برضة مع هنا وايضا مع زوجتى لما يكونو برة البيت ويرجعو
فى يوم راجع من مكتبى وباخبط على الباب هنا فتحتلى..لقيتها بتيكى بشدة ومنهارة من العياط
ماما وزعت بابسى يا بابا انا هاموت نفسى ..انا مقدرش اعيش من غيرها ..انا باكرة ماما واتفحمت تانى فى البكاء الشديد
اخدتها فى حضنى وطبطبت عليها لقيتها بتقع منى.. رحت شايلها ومدخلها على سريرها.. وتركتها ورحت لحجرتنا..لزوجتى.. وعنفتها بشدة وبهدلتها فى الكلام مع انى كنت ناوى على نيكة شديدة يومها .. قالت ان الكلبة بتعمل ببى على السجاجيد ومبهدلة الدنيا وهى متستحملش القرف دة .. طلبت منها انها ترجعها تانى ..قالت انها اعطتها لحسانين البواب وهو اخدها وسافر بيها الصعيد اليوم عشان يتطمن على مراتة وولادة وهيرجع بعد اسبوع ..اتغظت من زوجتى وطلبت منها انها تعتزر لهنا ابنتنا وتراضى خاطرها لانها مموتة نفسها من العياط ..زوجتى رفضت بشدة انها تعتزر لهنا وتطيب خاطرها.. وانها عملت الصح ووزعت الكلبة
انا اتضايقت جدا من زوجتى وزقيتها بعنف شديد ووقعتها على السرير وشتمتها وتركتها تبكى.. وخرجت من الحجرة ورحت لحجرة هنا اطيب خاطرها عشان تبطل بكاء.. لانها وجعت قلبى ببكائها الشديد
اتصلت بدينا وحكتلها اللى حصل وان هنا مموتة نفسها من العياط ..وقالتلى انها جاية وقالتلى ازاى طنط توزع بابسى وهى عارفة مدى حب هنا لبابسى وقالتلى مسافة السكة وجاية
دة يوم زفت باين من اولة ياعمو وقفلت السكة
زوجتى غضبت وتركت البيت ومشيت من تعنيفى لها وشتيمتها وبهدلتها
ثلث ساعة ودينا وصلت وسلمت عليا وباستنى ..ودخلت فورا حجرة هنا وقعدت تواسيها وتترجاها انها تبطل عياط وفعلا نجحت انها تخليها تبطل عياط ..وتركتهم ودخلت احضر لهم لقمة يا كلوها.. وقعدنا ناكل وهنا اكلت حاجات بسيطة اوى.. ملهاش نفس تاكل
شوية وقلت لهنا انها تدخل تستحمى عشان تفوق وتفرفش شوية
دينا سندت هنا للحمام وقالت لها ادخل معاكى.. هنا قالت لها انها كويسة وبخير
دينا راحت تجيب غيار لهنا وتديهولها ووصلت للحمام وصرخت بعلو صوتها
عمو عمو الحقنى هنا وقعت فى الحمام
انا جريت بسرعة ودفعت الباب برجلى ودخلت.. لقيت هنا واقعة على الارض وعريانة والدش مفتوح والمية نازلة ..دينا دخلت ورايا بسرعة
شلت هنا وهى عريانة ودينا ساعدتنى على حملها.. واخدتها ورحنا على سريرها
هاتى بشكير من الدولاب يا دينا
وابتديت انشف جسم هنا المبلول ..عنك ياعمو انا انشفها ..وشكرتها وبديت انشف جسم هنا
نشفت كتافها ونزلت لبزازها الاتنين ونشفتهم كويس.. وبطنها وعانتها نشفتها كويس ودينا كل شوية تبصلى وانا بانشف جسم هنا
ووسعت بين وراكها ونشفت وراكها كويس ..وشعر عانتها الكثيف.. ومشيت البشكير على كسها عشان ينشف
وقلبتها ونشفت ضهرها وطيازها من ورا ووراكها برضة.. وواخد بالى من بصات دينا ليا وانا بانشف هنا
هاتى غيار من الدولاب يا دينا وجابت الغيار
ابتديت البسها الكلوت وبعدين لبستها السوتيانة ..ودخلت ايدى جوة السوتيانة وعدلت بزازها جوة السوتيانة ودينا عمالة تبحلق فيا وانا بالبسها السوتيانة.. ولبستها قميص النوم وكان حمالات وخفيف
وابتديت انشف شعرها ونشفتة كويس اوى
هاتى المشط يا دينا وجابتة
عنك انت بقى يا عمو انا هاسرح لها شعرها
وسرحت شعرها وعملتة ديل حصان وسبناها تنام شوية
ودخلت اعمل كوبايتين شاى فى المطبخ ودخلت دينا معايا ..عنك انت يا عمو ولاحظت ان دينا حكت جسمها فيا مرتين وانا فى المطبخ
انا مكنتش ملاحظ ان هنا جسمها كبر بالشكل دة ..حسيت انها كبرت فجاة
بزازها اكبر شوية من البرتقالة الكبيرة ..وكتافها استعرضت وبطنها برضة شدت ..ووراكها اتخرطت وطيزها كبرت بشكل ملحوظ وطريت اوى
ولاحظت حاجة غريبة وانا بانشفها.. كسها كان محمر زيادة عن اللزوم والشفرين منفوخين .. فانا توقعت انها بتعمل العادة السرية بكثرة
ودينا مشالتش عنيها عنى وانا بانشف جسمها.. وخصوصا لما كنت بانشف كسها وبزازها
قعدنا نشرب الشاى انا ودينا وسبنا هنا تنام شوية وتستريح
انا كنت ملاحظة يا عمو انك كنت بتنشف هنا بحنية شديدة اوى.. يا بخت هنا بيك يا عمو ..انا كان نفسى يكون ليا اب حنين اوى زيك كدة يا عمو
انتى عندى زى هنا بالظبط يا دينا
وانا كمان باعتبرك ابويا بجد يا عمو
وقامت باستنى من خدودى
نفسى فى اب يعاملنى بحنية كدة زيك يا عمو
انا موجود وتحت الطلب.. اقعى انتى فى الحمام وشوفى انا هاعمل اية ههههههههه
انت فظيع فى حنيتك يا عمو..خصوصا وانت بتلبسها البرا وبتعدلهولها.. تقصد وانا بادخل ايدى جوا البرا وباعدل بزازها
بجد كان نفسى اكون مكان هنا يا عمو
احنا فيها اعمليها وشوفى ههههههههههه
انتى فى جسم هنا تقريبا يعنى مش هاتعب وانا باشيلك
طيب لو انا وقعت مين هيشيلنى؟
بعد الشر عنك يا عمو بس ممكن نشيلك انا وهنا
ومين هيلبسنى هدومى؟
انا وهنا برضة يا عمو
مش هتتكسفو منى وانا عريان؟
هيبقى غصب عننا ساعتها يا عمو.. وبعدين هنغمض عنينا واحنا بنلبسك هههههههههه
بس انا كنت مبسوطة منك اوى يا عمو
لية؟
مكنتش مكسوف من هنا وانت بتشيلها وهى عريانة.. وحتى وانت بتلبسها الاندر والبرا
حد يتكسف من بنتة يا دينا؟
وانتى كمان لو حصل معاكى كدة هاشيلك وانشفك والبسك هدومك.. ومش هاسيبك الا لما اتطمن عليكى
انا حسيت ان دينا هاجت وبشدة كمان لما كنت بانشف هنا بنتى
روحى اتطمنى على هنا وتعالى
راحت لهنا ورجعت
نايمة يا عمو وبتشخر كمان ومش دارية بحاجة ..وقميص نومها مرفوع وكل حالها باين.. وانا غطيتها يا عمو
البركة فيكى يا دينا انا تعبتك معايا
انا عملت اية يا عمو انت اللى عملت كل حاجة
انت اللى شيلتها من الحمام وهى عريانة ..وانت اللى نشفتها وانت اللى لبستها هدومها والكلوت والبرا
انا يا دوب سرحتلها شعرها بس
صحيح يا دينا.. لما كلمتك فى الموبايل قلتيلى دة يوم زفت باين من اولة كنتى تقصدى اية؟
اصلى بعد ما سبت هنا اتلمو عليا اربع عيال صيع وسفلة واتحرشو بيا.. لولا مدرس فى المدرسة لحقنى وشتمهم ومشاهم
عملو فيكى اية؟
واد حيوان منهم حط ايدة على صدرى.. بس انا نطرتها بسرعة وضربتة بشدة عليها
وواحد تانى كان ورايا وبيحاول يرفعلى الجيبة وضربنى من ورا كزا مرة
والحيوان التالت كان بيحاول يلمسنى من ..مكسوفة اقول
خلاص فهمت متكمليش
بس ولاهى معزورين
بتقول اية يا عمو؟
لا انا باضحك معاكى ..الحلاوة دى كلها لازم تتعاكس ..عندهم نظر برضة طلعو بيفهمو يعنى
فى اية يا عمو؟
انت معايا ولا معاهم؟
ههههههههههههههههههه انا باضحك معاكى
ربنا بيحبك وبعتلك المدرس دة نجدة
انا هادخل اخد شور يا عمو انا عرقت كتير
خشى يا حبيبتى بس اوعى تقعى زى هنا.. احسن ادخل اشيلك وهالبسك كل هدومك برضة
ههههههههه
انا هانام جنب هنا.. ولما تطلعى من الحمام شوفى هتنامى فين
انا طبعا كنت منيم هنا على سريرى الكبير فى حجرة نومى.. لما زوجتى سابت البيت ومشيت
دينا اخدت الشاور وجت نامت جنب هنا من الناحية التانية
يعنى بينى وبينها هنا فى المنتصف
فى وسط النوم وانا باتقلب وباتطمن على هنا لاقيت دينا نايمة وتانية ركبها.. وكلوتها ووراكها بالكامل باينين
شديت عليها الملاية وغطيتها ..شوية ولقيتها رفصت الملاية وجسمها كلة اتعرى
مكدبش لو قلت ان جسم هنا وانا شايلها وبالبسها وهى عريانة عمللى بعض الاثارة
خصوصا ان انا كنت ناوى اعمل واحد شديد مع زوجتى وقت الخناقة ..قبل ما تترك البيت وتمشى
قربت اوى من هنا على اساس انى اطول المس وراك دينا العريانة
وفعلا ايدى لمست ورك دينا وهى فاتحة رجليها
بس مطولتش المس الكلوت بتاعها
اعتقد انها حست لانها بعدها رفعت وركها ورمتة على جسم هنا
انا حطيت ايدى على ورك دينا وكنت باحركة بسيط.. كانى باتقلب وانا نايم
هنا بنتى اتدورت ونامت على جنبها.. وانا بعدت جسمى عن جسمها شوية ..وحطيت ايدى على وسطها وبطنها وحاولت انام
بعد شوية هنا قامت راحت الحمام ولقيت دينا اتقلبت ونامت جنبى
هنا رجعت من الحمام ونامت على طرف السرير لما لقت دينا نايمة جنبى
دينا نامت على جنبها ولصقت بى بشدة
بصراحة انا عضوى انتصب وحطيت ايدى على جنبها وبطنها
دينا حست بانتصاب عضوى وابتدت تتحرك كتير عشان تحك فية
وحطت ايدها على ايدى والتصقت بى اكتر من الاول
طيزها كانت طرية اوى ودة زود انتصاب عضوى
فضلت لازق جسمى فى طيز دينا بس مقدرتش اعمل اكتر من كدة
قمت من النوم ورحت الحمام وريحت نفسى.. ودينا دخلت بعدى واتاخرت فى الحمام.. وطبعا فهمت هى كانت بتعمل اية
كويس انك موقعتيش فى الحمام كنت هاضطر ادخل واشيلك... ههههه المرة الجاية هاقع ههههههههه
دخلت اعمل شاى ودينا حصلتنى على المطبخ
نمت كويس يا عمو؟
اة جدا
وانا نمت ومحستش
انتى كنتى نايمة جنبى
انا محستش ياعمو انا نمت ورحرحت
عاوزة تفهمنى انها مكنتش حاسة بعضوى اللى كان منتصب ولازق فيها طول ما هى نايمة
وكانت بتتحرك كتير عشان تحس بية وتحك طيزها فية
البنات فى السن دة بيكون عندهم اثارة شديدة اوى.. عشان الدورة لسة جديدة عليهم ..وبتعمل لهم اثارة جامدة قبل وبعد نزولها بتهيجهم جامد اوى
هنا صحيت من النوم ومزاجها اتحسن شوية
سبت البنتين ونزلت اعمل شوية مشاوير ورجعت متاخر.. لقيتهم نايمين جنب بعض ودينا نايمة على بطنها وقميصها مرفوع وكلوتها باين ووراكها طبعا من ورا متعرية
ولما انام تكون دينا هى اللى نايمة جنبى
لبست بيجامتى وبصيت على هنا واتطمنت عليها ونمت
حطيت ايدى على ضهر دينا العريان.. وشوية وابتديت انزل ايدى لتحت على كلوتها كانى باتقلب ومش دارى
ونزلت اكتر على وراكها العريانة وقعدت احسس على وراكها
عضوى انتصب بشدة ولصقت عضوى بوركها وقعدت احسس على وراكها..دينا حست بيا واتقلبت ونامت على ضهرها ورمت وركها على جسمى
انا متحملتش وحطيت ايدى على وركها وقعدت احركها لحد ما وصلت لكلوتها
ابتديت احسس على كسها وامشى ايدى على شق القمر من فوق لتحت
كلوتها كان خفيف اوى كعادة كلوتات البنات
دينا ابتدت تتجاوب معايا.. وابتدت تتحرك اكتر وتنهج وتتنفس بصعوبة وتفتح رجليها اكتر
انا وصلت لقمة هيجانى وزحلقت صباعى ودخلتة جوة كلوتها ..لقيتها غرقانة بافرازات زى الصابون كدة بتزحلق يعنى
قعدت ادلك شق القمر واضغط جامد.. واللى ساعدنى افرازاتها الصابونية المزحلقة
وضغضت على بظرها كتير لدرجة ان جسمها ابتدى يعلى ويوطى مع حركة صباعى
ونفسها بقى اسرع ودقات قلبها اسرع بكتير وفضلت ثوانى على كدة وبعدين هديت
بس نفسها كان لسة سريع وبتنهج وصدرها بيعلى ويوطى
اتدورت ونامت على بطنها وحطت ايدها على بطنى ورمت وركها على جسمى وراحت فى النوم
انا قمت بدرى من النوم ودخلت عملت كوباية شاى.. وباشرب لقيت دينا جاية ناحيتى
عمو حبيبى صباح الفل.. اية اللى مصحيك بدرى كدة ؟وقامت واخدانى بالحضن وبايسانى من خدودى ولصقت بزازها فيا
عادى يعنى بعد اللى حصل بيننا واحنا نايمين
نمت كويس يا عمو؟
اة الحمد للة
انا اول مرة فى حياتى انام بالعمق دة والراحة دى ومحستش باى حاجة كانى مقتولة
انتى كنتى نايمة جنبى يا دينا
انا محستش بيك اصلا لما جيت من برة
تقصد انها محستش باللى عملناة واحنا نايمين
اما اقوم اعمل كباية شاى واشرب معاك
وقامت ..وهى معدية جنبى ضربتها على طيزها
اى يا ورايا ..هههههههه ..احنا فينا من ضرب طيب انا مش هاعديهالك
انت كدة بتتحرش بيا زى العيال اللى اصطادونى فى الشارع
ناقص بس انك ترفعلى قميص النوم ويبقى عملت زيهم بالظبط
ههههههههههههههههههههههههههه
هنا صحيت وجت قعدت معانا
انتى بخير يا حبيبتى؟
بخير يا بابا بس عاوزة اشترى كلب جديد
من بكرة يا حبيبتى نروح نشترى كلب
دينا جابت شاى لها ولهنا وجت
دينا جسمها فاير شوية عن هنا .. ومدملك ومليانة شوية عنها وبزازها اكبر
اية دة مفيش حتة جاتوة ..روحى كدة وانتى بخيلة وشوحت بايدى تجاهها جت على بزها
انا لاحظت ان دينا اول مرة بتكون قالعة السوتيانة
الدنيا حر اوى يا عمو.. انا مش طايقة نفسى وشدت قميص النوم من على بزها
هنا زقت ايدى وجت قعدت على رجلى..كان بقالها فترة طويلة مقعدتش على رجلى
يا بختك يا ستى بباباكى اللى مدلعك على الاخر
تعالى انتى كمان اقعدى على رجلى ادلعكو انتو الاتنين
باكلم دينا
وجت دينا وقعدت على رجلى التانية
حوطت دراعى حوالين بطن هنا والدراع التانى حوالين بطن دينا
فطرنا وشربنا عصير.. وهنا قالت انا داخلة اريح شوية يا بابا
عدلت دنيا على رجليا وقعدت بطيزها على زوبرى ودراعى حوالين بطنها
نمتى كويس امبارح
اة يا عمو اكتر من اى مرة ..استمتعت بالنوم اوى اول مرة فى حياتى
فهمت انها استمتعت لما لمست جسمها وحسست على كسها
حطيت ايدى التانية على وركها
بتتلفت وراها عشان تجيب ريموت التليفزيون من على الترابيزة اللى ورانا قامت راسها وقعت
راسها ورجليها سقطو لتحت
بس جسمها وطيزها لسة على رجلى
ايدى اللى كانت على وركها اتحركت لما سقطت واصبحت اقرب لكلوتها
ودراعى اللى كان حوالين بطنها اصبح تحت بزازها مباشرة
مسكتها من دراعها ودراعى كان ضاغط على بزها بشدة
خليكى كدة شوية ههههههههه
عمو يارب يخليك قومنى
ضغطت بايدى على وركها عشان اقدر اشدها وارفعها
رفعتها وايدى قربت اوى من كلوتها.. وسبت ايدى فى مكانها على وركها اللى اتعرى عشان قميصها رجع لورا لما اتزحلقت وقعدنا نحكى انا ودينا
وايدى التانية حوالين وسطها
قميص النوم سقط لقدام لما وقعت.. وشق بزازها اغلبة كان باين ومكنتش لابسة سوتيان
بزاز دينا كبيرة ومنفوخة ومثيرة اوى
انتى بقالك فترة معملتيش سويت صح.. فى شعر فى رجليكى
اقصد وراكها بس مقلتهاش صراحة كدة عشان محرجهاش
اة يا عمو عندك حق
انتى جسمك جميل ولازم تهتمى بية اكتر من كدة
بجد جسمى جميل يا عمو؟
اكيد جسمك جميل
رجليكى ووراكك حلوة وصدرك حجمة مناسب وباقى جسمك متناسق
حبيبى يا عمو وباستنى من خدودى.. ولصقت بزازها فيا للمرة التانية
ما تيجى ندخل نريح شوية مع هنا
يللى بينا
ودخلنا على السرير جنب هنا.. ودينا نامت على جنبها وجسمها قريب اوى منى
ربع ساعة كدة واتقلبت دينا ولزقت فيا وانا زوبرى كان شادد على الاخر
طيزها كانت سخنة اوى وطرية اوى اوى
حطيت ايدى على بزها وبعدين حركتها شوية.. فدخلت جوة حمالات القميص
مسكت بزها وقعدت اضغط علية اوى ..واشد الحلمة وافركها واقرصها بصباعينى
واترك بزها واروح للبز التانى اضغط علية وافرك الحلمة واشدها لبرة
دينا هاجت وابتدت تتحرك عشان تحك طيزها فى زوبرى
وبعدين نامت على ضهرها انا وصلت للزروة
ابتديت احسس على وراكها وطلعت لفوق ..وحطيت ايدى على كلوتها وباضغط على شق القمر
ابتدت تتحرك وجسمها يعلى ويوطى.. دخلت ايدى جوة كلوتها وابتديت ادلك شق القمر
كانت غرقانة افرازات صابونية
طلعت بايدى جوة قميصها وفركت بزها وقرصتها من الحلمة.. ونزلت تانى على كسها
حطت ايدها فوق ايدى وضغطت اكتر وابتدت تنهج ..ودقات قلبها بتتسارع بشدة وحركت ايدها التانية وحطتها على زوبرى واتكسفت تمسكة ..انا خليتها تمسكة وضغطت علية جامد وابتدت تدلكة
انا سخنت اوى وباضغط على كسها جامد.. وبادلك شق القمر بشدة لحد ما جبتهم انا وهى فى وقت واحد
جسمها هدى وحطت ايدها على بطنى وراحت فى النوم
دينا بعد ماصحيت راحت لمامتها تتطمن عليها وترجع تانى
هنا صحيت وجت قعدت على رجلى وقعدت تفرك لان بتاعى كان قايم شوية
دينا قالتلى انك شلتنى من الحمام وانا عريانة ونشفتنى ولبستنى هدومى؟
هنا بتكلمنى
متكسفتش منى يا بابا وانا عريانة؟
هنا بتكلمتى
حد يتكسف من بنتة برضة
يعنى انا لو حصللى كدة كنتى هتتكسفتى منى؟
هاتكسف شوية بس هاشيلك برضة
اية رايك فى جسمى بقى طالما انت شفت كل حاجة؟
كل حاجة فيكى جميلة يا حبيبتى
انا صدرى صغير يا بابا صح؟
صدرك جميل يا حبيبتى
طب حط ايدك علية
انا اتفاجات
هة قلتى اية؟
حط ايدك علية يا بابا
ازاى يا حبيبتى؟
اشمعنى بتحط ايدك على صدر دينا؟
انا
اة يا بابا.. انااحسيت بكل حاجة عملتوها وانا نايمة
حسيت بحركات دينا وفهمت انك بتلمس جسمها وهى نايمة
انا..انا
انت اية يا بابا؟
هى دينا جسمها احلى من جسمى؟
مش القصد يا حبيبتى
يبقى تلمسنى زى ما لمست جسم دينا
تعالى ندخل نريح يا بابا شوية
ودخلنا وانا محرج جدا من بنتى ومش عارف هاتصرف ازاى
مكنش فى نيتى خالص انى المس هنا بنتى
طلعنا على السرير وهنا مسكت ايدى ودخلتها جوة الحمالات وحطتها على بزها
اعمللى زى اللى عملتة مع دينا يا بابا
قعدت اضغط على بزها واقرصها من الحلمة واشدها لبرة
اقرص اقوى يا بابا بتهيجنى اكتر
وقرصتها اجمد وصرخت اهههههه كمان كمان اقوى يا بابا
وقرصتها اقوى وصرخت جامد المرة دى اهههههههههههه هاموووووووووووووت مش قادرة
وشالت ايدى من على بزها ودخلتها جوة كلوتها
ابتديت ادلك شق القمر.. اضغط جامد يا بابا انا تعبانة اوى
وضغطت اجمد من الاول اهههههههههههه هاموووووووت اضغط اكتر يا بابا انا تعبانة
وحطت ايدها على زوبرى وقعدت تدلك فية جامد
وبعدين قلعت كلوتها وطلعت فوقى
وقعدت تحك كسها فى زوبرى
اهههههههههههه حراااااااااااام هاجيبهم يا بابا
وانا ماسك بزازها وبافرك فيهم
وجبنا انا وهى سوا.. ونزلت من فوقى ونامت على دراعى
كل دة عملتة وانا متضايق جدا من نفسى
لما صحينا اخدتنى بالحضن وباستنى من شفايفى ..انت اجمل اب فى الدنيا يا بابا
انا مش عاوزاك ترد ماما.. انا باكرهها عشان وزعت بابسى
ونفسى نعيش انا وانت لوحدنا
هنا علاقتها بيا كانت اقوى من مامتها وكانت اقرب ليا ..اى بنت علاقتها بابوها بتبقى اقوى من امها
انا هاسعدك يا بابا وهاعوضك عن غياب ماما المقرفة دى
ورجعت دينا بعد ما اتطمنت على مامتها واخواتها
خبطت وفتحتلها الباب وحضنتها ولزقت فيا.. وحطيت ايدى على طيزها وضغضتها جامد عليا
كسها كان ملامس زوبرى
هنا لسة نايمة؟
اة لسة نايمة اصلنا سهرنا جامد امبارح
خليها نايمة يا عمو
وعملنا شاى وقعدنا نشربة
تعالى اقعدى على رجلى
نطت وقعدت على رجلى
وحشتينى يا مجرمة
انت اكتر يا عمو وبستها من شفايفها
حطيت ايدى على وراكها وقعدت ادلك وراكها العريانة
وبعدين دخلت ايدى بين وراكها ودلكت كسها
اههههههههههههههههههههههههه
هاموووووووووووووووووت يا عمو براحة مش قادرة
اية يا بت البزاز الحلوة دى؟ انا هاكلهم اكل
كل يا عمو براحتك هما مشتاقين لشفايفك
العيال كانو معزورين ولاهى... ههههههه
بزازك كبيرة وحلوة يا بت يا دينا.. يكونش ابوكى كان بيلعبلك فيهم وانتى صغيرة؟
هههههههه مش فاكرة يا عمو بابا مات وانا صغيرة.. ومش فاكرة اى حاجة
لو كان لسة عايش لحد دلوقتى مكنش عتقك
انا اللى كنت بالعب فيهم كتير بعد ما بلغت.. بس اوعى تقول لحد ههههههههه
هما عاجبينك اوى كدة يا عمو؟
اوى اوى طراى بفظاعة وكبار
طيب قطعهم بمعرفتك بقى
وطلعت بزها وقعدت امصة بشفايفى..بزازها حجمها حلو اكبر من بزاز هنا
هاموووووووووووت يا عمو عض الحلمة باسنانك
وصرخت صرخة جامدة
يخرب عقلك هتصحى هنا
غصب عنى يا عمو
على فكرة يا عمو انا هاقعد عندكو لحد ما طنط ترجع وتصالحها
طنط شكلها مش راجعة
يبقى احسن هههههههههه
هابقى اروح اتطمن على ماما واخواتى كل فترة وارجع اقعد معاكو
وقعدت ابوس وامص فى شفايفها وبادعك فى بزها
انت موتتنى امبارح يا عمو لما كنت نايمة جنبك
كنت هايجة بطريقة فظيعة اول مرة تحصللى
كان نفسى تنام فوقى وتفتحنى
احنا لسة فيها نعملها النهاردة
ههههههههه طبعا هى بتتمنى لكن مستحيل اعملها
اما ادخل اخد شاور احسن عرقانة
اجى اليفلك جسمك
يا ريت يا عمو
يللى بجد ..هنا نايمة ومفيش مشكلة ادخل معايا يا عمو
بصيت على هنا لقيتها نايمة وبتشخر كمان
ودخلت معاها فعلا
قلعنى يا عمو.. وقلعتها هدومها ونزلت الكلوت بالرااااااااااااحة وفكيت لها البرا
واخدت الاسفنجة وحطيت عليها الشاور وابتديت اليفها
ليفت بزازها حلو اوى وعليها رغوة كتير.. ونزلت لوراكها وكسها وليفتة كتير برضة
واتدورت وليفت طيزها جامد اوى وقلعت هدومى وخليتها تمص زوبرى
وبعدين لفت ووطت بجسمها على حرف البانيو وابتديت انيكها فى طيزها
والشاور سهل المهمة ..وجسمها كلة كان بيلمع من الشاور
اهههههههههههه هاموت يا عمو
وبعدين حضنتها ولزقنا جسمنا فى بعض تحت الدوش
يللى بقى انشفك
خلينا شوية كمان تحت الدوش يا عمو
وفضلنا شوية كمان لحد ما استكفت وابتديت انشف جسمها
ولبستها الكلوت ودلكت كسها ..ولبستها البرا وفعصت فى بزازها ولبست قميص النوم
وبعدين نشفت جسمى ومسكت زوبرى ودلكتة شوية.. وكملت لبسى وخرجنا من الحمام
مفيش حد احسن من حد عملت معاكى زى هنا واكنر
انت اللى هتحمينى كل مرة يا عمو ..ايدك حنينة اوى
ماشى بس هنا تكون نايمة
ودخلت سرحت شعرها وحطت روج وجت قعدت على رجلى
وباستنى والروج طبع على شفايفى ومسحتهولى
انتى بتعملى العادة السرية يا دينا؟
لما باكون تعبانة باعملها عشان ارتاح
وهنا برضة بتعملها
عرفتى منين؟
بارد على دينا
احنا مش بنخبى على بعض اى حاجة وسرنا مع بعض
وهنا عرفت انك عملت معايا ..حست من تحركات جسمى ونهجانى وسئلتنى ومقدرتش انكر
ماشى بس برضة مش هاقدر اعمل معاكى اى حاجة وهى صاحية
اية المشكلة يا عمو طالما عرفت كل حاجة
مقدرش يا دينا مقدرش.. لكن لما تكون نايمة ممكن اعمل معاكى
خلاص يا عمو ماشى كلامك
هنا ودينا نزلو اشترو شوية ملابس محتاجينها ومنها قمصان نوم
القمصان اللى اشتروها كانت خفيفة اوى وواصلة لنص وراكهم وحمالات
وابتدو يقلعو السوتيانة وهما قاعدين فى البيت
لما كانو بيلبسوها ( اقصد قمصان النوم) كان جسمى بيولع نار.. لان جسمهم اغلبة بيكون عريان وبزازهم هتطلع برة القميص
وتقريبا زبتو الامور بينهم ..لان كل يوم بنت تنام جنبى واليوم التالى البنت الاخرى هى اللى تنام جنبى
عشان امتعهم بنفس القدر
ولما المس واحدة منهم التانية تعمل نفسها نايمة عشان متحرجنيش
فى مرة من المرات دينا اللى كانت نايمة جنبى
وشعشعت معايا يومها وطلعت بزازها وقعدت امص فيهم واشد الحلمات وافركها
وهى مسكت زوبرى وقعدت تدلكة جامد
دخلت ايدى جوة قميص النوم وابتديت ادلك شق القمر من فوق الكلوت
وهى شدت ايدى ودخلتها جوة الكلوت وكانت غرقانة افرازات
وقعدت ادلك شق القمر وهى ابتدت تعلى بجسمها وتنزل ونفسها بقى اسرع
انا سخنت اوى ونزلت بين وراكها وقلعتها الكلوت.. وقعدت الحس كسها بلسانى وادخل مناخيرى جوة كسها
وهى حطت ايديها الاتنين فوق دماغى وضغطت اكتر
وجسمها ابتدا يتنفض جامد وبتعلى وتنزل بجسمها اسرع من الاول
الاول
وطلعت فوقها وابتديت امص بزازها واعض الحلمة وانا باحك زوبرى فى كسها.. لدرجة انها صرخت من النشوة بصوت عالى
هنا حست بينا والظاهر انها هاجت اوى.. لانها كانت حاطة ايدها على بزها
وانا راكب فوق دينا وباحك زوبرى فى كسها مديت ايدى على جسم هنا
لقيتها بتنهج بصعوبة واتاكدت انها فى قمة هيجانها
مديت ايدى تحت قميصها ودخلتها جوة كلوتها وقعدت ادلك شق القمر
حطت ايدها على ايدى وضغطت اكتر ومسبتهاش الا لما جابتهم وهديت
كانت عاملة نفسها نايمة عشان متحرجنيش
وكملت مع دينا لان جسمها فاير عن هنا ووراكها اشد وبزازها اكبر من هنا
وانا راكب فوقها وبابوسها وشوية امص بزازها وارجع ابوسها تانى.. وكل دة وزوبرى بيحك فى كسها
لحد ما جبتهم انا وهى فى وقت واحد
وقامت دينا تتشطف وتغير الكلوت اللى غرق بافرازاتها
ونمت جنب هنا واخدنها فى حضنى ونمت
مسكت ايدى وحطتها على بزها ونمنا وانا ماسك بزها
واتكرر الموضوع دة كتير بعد كدة ..انى اكون نايم فوق واحدة منهم وامسك كس التانية اللى هاجت لما حست بينا وبتكمل وهى عاملة انها نايمة
تقرينا دينا قعدت عندنا الصيف كلة ..كانت بتروح يوم تتطمن على مامتها واخواتها وترجع تانى
ولما المدارس دخلت كانت بترجع مع هنا مرتين تلاتة كل اسبوع.. عشان انيكها واكيفها
واحيانا ترجع بعد الدرس لعندنا وتروح اخر النهار
كنت بابوسها شوية وادلك كسها وامص بزازها بسيط كدة لان هنا بتكون صاحية
بس بقت تلبس لبس فاجر اوى وهى جاية عندنا
بتلبس بلوزات خفيفة اوى بتبين السوتيانة تحتها بوضوح شديد والسوتيانة صغيرة اوى يا دوب مغطية الحلمة
وجيباتها بقت قصيرة اوى بزيادة ووراكها مخروطة خرط يعنى تهيج اتخن تخين
وهنا بقت تقلدها فى لبسها
اقولها يا بنتى لبسك دة ممكن يعرضك لمعاكسات ومشاكل فى الشارع
يا بابا كل البنات بقت تلبس كلها زى كدة
وهنا بقت تصر انى ادخل احميها كل مرة ..وبنعمل عمايل سودا واحنا فى الحمام
ومبقتش طايقة سيرة امها ومش عاوزانى ارجعها
عشان بامتعها وبانيكها
ولما باعمل معاها بتقلع قميص نومها والكلوت.. وبعد ما نخلص بتفضل نايمة فى حضنى وهى عريانة
انا خايف انة ييجى يوم وافتح هنا او دينا لما بامارس معاهم.. بيكونو فى قمة هياجهم بحكم سنهم الصغير وما بيكونوش داريين بنفسهم خالص وسايبين روحهم ومتلوهين
يعنى ممكن ادخل زوبرى فى كسهم بالغلط بدون ما اقصد
لما بيطلعو يركبو فوقى عشان يحكو كسهم فى زوبرى.. بابقى خايف موت ومحرص على الاخر عشان زوبرى ميدخلش فى كسهم
وهما بيتمنو كدة طبعا انى ادخلة فى كسهم بدون ما اقصد
زعقتلهم كزا مرة وقلتلهم انهم يضمو وراكهم وانا راكب فوقهم.. يقولولى بتتفتح غصب عننا
ولما بتكون الدورة عندهم ولسة خلصانة بيكونو فى قمة الهياج ..وباخاف موت ان زوبرى يدخل فى كس واحدة منهم بدون قصد ..لانهم بيتحركو كتير وفى كل الاتجاهات ..بيكونو شايطين على الاخر
والقعدة المفضلة عندهم دلوقتى هما الاتنين انهم يقعدو على رجلى ووشهم فى وشى.. عشان يلزقو بزازهم فى صدرى واقعد امصها ويحكو كسهم فى زوبرى ويجيبو ميتهم وهما على رجلى
الغريب بقى كل ما امص الحلمة يقولولى عضها.. ولما اعضها يقولولى عض اقوى ويصرخو من العضة لانها بتؤلمهم وبيطلبو تانى انى اعضها.. وكل مرة يصرخو من العض ويطلبو انى اعض تانى
لان دى تقريبا اكتر حاجة بتهيجهم
ونزلنا انا وهنا ودنيا واشترينا كلب لولو لهنا بدل اللى امها وزعتة
وهنا تقعدة فى حجرها وتقعد تاكلة ووراكها بالكامل بتكون عريانة ..ودينا بتقلدها
مرة دخلت على هنا وهى نايمة على السرير وفاتحة رجليها.. و الكلب عمال يشمشم فى كلوتها
بتعملى اية يا هنا؟
هنا اتفاجئت بيا واتكسفت
اصل اصل
اصل اية؟
باشوفة هيعمل اية يا بابا لما يشم ريحة كلوتى
اصلى شوفت فيديو لواحدة الكلب بتاعها بيشم كلوتها وبعدين يقعد يلحس لها بتاعها
فى يوم واحنا قاعدين الصبح خالة هنا اتصلت
ايوة يا ماجد ازيك واخبارك اية؟
بخير كلة تمام
مش ناوى ترجع مراتك بقى يا راجل؟.. كفاية كدة
المشكلة مع هنا مش معايا.. هنا مصرة ان امها تعتزر لها بشدة على الكلب اللى وزعتة وترجعهولها
وامها رافضة الاعتزار ومش هتقدر ترجع الكلب
عاملين اية وبتاكلو ازاى؟
ابدا بنجيب دليفرى واهى ماشية ..واحيانا باتصرف انا
انا هاجى فى يوم اطبخ لكو اكل يكفيكو اسبوع لحد ما ربنا يهديك وتصالح مراتك
مش عاوز اتعبك معايا
مفيش تعب ولا حاجة مش كفاية البت دينا مقيمة عندكو باستمرار
عادى يعنى ما هو بيتها
انا جيالكم بكرة.. وهاعدى على السوق اشترى الخضار ولوازم الطبيخ وهاشترى لحمة وفراخ وسمك
وتانى يوم لقيت الباب بيخبط وفتحت لقيتها خالة هنا وشايلة حجات كتير اشترتها من السوق
امال فين دينا.. بتشترى حاجات وقالت انها هتحصلنى
وحاسبتها بالعافية على الحجات اللى اشترتها.. مكنتش عاوزة تاخد الفلوس ابدا
وقعدنا نشرب شاى وشوية والجرس ضرب
سامية اتخضت من ضرب الجرس
الشاى اتكب على هدوم سامية من الخضة لما الباب اترزع
قومى هاتى قميص من الدولاب وغيرى هدومك ..وقامت جابت قميص نوم ولبستة وشطفت فستانها ونشرتة على الحبل ..القميص كان شابونيز يعنى كت بدون اكمام وفوق الركبة بحاجة بسيطة
سامية بعد ما شربت الشاى دخلت على المطبخ
ماجد لو عندك كبايات او اطباق هاتها عشان اغسلها لو سمحت
وجبت الكبايات وبادخلها المطبخ ..جسمى حك فى سامية بدون قصد
ماجد البصل بتاعكو فين؟
ودخلت اوريها مكان البصل.. برضة جسمى حك فيها بدون قصد
شوية وندهتلى تانى السمنة فين يا ماجد؟
ودخلت اوريها مكان السمنة وهنا بقى حكيت فيها بس كنت قاصد
متخليك واقف معايا شوية عشان تعرفنى الاماكن
وفعلا وقفت معاها فى المطبخ.. وكل شوية اعدى من وراها وامسكها من وسطها عشان المطبخ ضيق شوية
القميص دة ماسك على جسمى شوية
اصل سامية مليانة عن مراتى شوية وطيازها مكسمة وبارزة فى القميص والشق اللى بين بزازها باين بوضوح
وشوية وادتنى ضهرها.. ووطت تجيب بصلاية وقعت منها وزوبرى حك فى طيزها جامد
مش عارف قاصدة ولا متقصدش
تعالى امسك اللحمة قصادى عشان اقطعها
وقطعنا اللحمة
وبعدها ابتدت فى السمك
ماجد لبسنى مريلة المطبخ عشان الزفارة
اخت مراتى وبتيجى عندنا كتير.. وواخد عليها عادى يعنى
ونزلتها فى رقبتها ولفيت وراها عشان اربط الفيونكة.. لقيتها رجعت جسمها لورا شوية وطيزها حكت فى زوبرى
المرة دى اتاكدت انها قاصدة ..وزوبرى وقف طبعا وهى حست بية
دى دينا بتحبك اوى يا ماجد وبتعتبرك زى ابوها
وانا كمان باحبها جدا.. هى وامها كمان ههههههههه
يارب يخليك يا ماجد انت غالى عندى اوى
سامية بقالها اكتر من عشر سنوات وهى ارملة
سامية قعدت فترة طويلة فى المطبخ وانا واقف معاها.. وكل شوية اعدى من وراها واحك جسمى فيها
وقعدنا اتغدينا سوا انا وسامية وهنا ودينا وقالتلى انها هتيجى بكرة تكمل
هتيجى من بدرى عشان تلحق تخلص وتروح
الدراسة كانت شغالة وهنا بتروح المدرسة
سامية جت بدرى.. بعد ما هنا نزلت راحت المدرسة
ماجد تعالى هاتلى قميص نوم على ما اغسل ايديا
وجبتلها قميص نوم حمالات وقصير عليها وماسك اوى على جسمها وخفيف خالص
اية دة يا ماجد؟
تقريبا تقريبا انا كنت قاصد... ههههههههههه
اهو اللى طلع فى ايدى بقى البسية وخلاص
مش عارف اختك بتشيل قمصانها فين
دة ممكن وفاء تلبسهولك لما تكونو رايقين وناويين على حاجة ههههههههه
يا ستى البسية وخلاص بقى مفيش حد فى البيت وهنا فى المدرسة
هالبسة بس بشرط ..اوعى تفتكرنى وفاء ودماغك يروح لبعيد
كلامها هيجنى اوى واحنا لوحدينا انا وهى
بتقلع وبتغير هدومها.. الباب كان موارب فاتفتح اكتر.. وشوفتها وهى واقفة بالكلوت والبرا
قمت داخل وحاضنها من وراها وبابوس فى رقبتها
ماجد اية اللى انت بتعملة دة؟ ميصحش كدة
انا تعبان اوى يا سامية وانتى جميلة اوى
ولزقت زوبرى فى طيزها ومسكت بزازها وانا بابوسها من رقبتها
ماجد حراااااااام عليك مش قادرة استحمل
قالتها بصوت واطى اوى ..ومفيش مقاومة خالص
مقاومتها كانت ضعيفة جدا لانها ارملة اكتر من عشر سنين
انا كنت تعبان لانى منكتش من يوم ما مراتى سابت البيت
اللى كنت باعملة مع البنات تفريش وبس لكن منكتهمش ولا مرة
واخدتها ونمنا على السرير.. وقلعتها البرا وقعدت امص فى بزازها واشفط الحلمة واعضها بسنانى
وانا راكب فوقيها وزورى فوق كسها وقعدت ابوس فى وراكها
مش قادرة حرام عليك دخلة بسرعة هاموووووووووووووت
وبالبس الكاندم قالتلى ملوش لازمة الدورة اتقطعت دخلة براحتك
وقعدت ارزع فيها وهى تقوللى اخبطنى كمان باحب العنف
وقعدت ادخلة واطلعة بعنف فى كسها لحد ما جبتهم فيها
وقعدت بعدها ابوس فيها مدة طويلة ..امص شفايفها وتمص شفايفى واحنا نايمين قصاد بعض
والعب فى بزازها الطراى وامشى ايدى على كل جسمها
وقمت جبت حتتين جاتوة من الثلاجة وكانزين.. وشربناهم واكلنا الجاتوة واحنا على السرير عرايا
وقعدنا نحكى شوية عن اختها وهاصالحها امتى ..وانها زعلانة لانها خانت اختها بس كان غصب عنها
لانها محرومة اكتر من عشر سنين ومقدرتش تقاوم
وشوية وقالتلى انت تعبت.. لو متعبتش انا عاوزة تانى
طيب مصيهولى الاول وقعدت تمص فية ..وانا دخلت راسى بين وراكها وقعد الحس كسها بلسانى
صوتها ابتدى يعلى واهات شديدة..دخلة بسرعة انا مش قادرة انا محرومة من سنين طويلة
حراااااااااااااام هامووووووووووووووووووووووت
ودخلتة ونطرت لبنى جوة كسها وفضلت راكب فوقها ثوانى لحد ما جسمها هدى
قامت راحت الحمام ورجعت..انا متشكرة يا ماجد انا متمتعتش فى حياتى كلها زى ما اتمتعت النهاردة
واكلنا فاكهة وكنا بنحكى سوا
انا عاوز اعملك من ورا
انا عمرى ما جربتها.. عمر ما جوزى عملها معايا
تجربيها النهاردة وهتعجبك اوى
ودهنت جيل ونكتها من ورا وعجبها النيك من ورا اوى
انا هاجيلك مرة كل اسبوع بحجة انى اطبخ لكم ..عشان تروقنى وتبسطنى والعيال فى المدرسة
لو عاوزة تيجى كل يوم تعالى
لا مش هاقدر اجى كل يوم ..دينا هتفهم دى بقت مجرمة وواقفالى على الواحدة
مرة كل اسبوع ونعمل مرتين
الغلط اللى سامية وقعت فيها.. انها احيانا كانت بتقعد على الارض وتحط الكلب فى حجرها وتلاعبة وبتندمج معاة.. فالقميص كان بيرجع لورا من غير ما تاخد بالها.. ووراكها اغلبها بتتعرى وهى مندمجة مع الكلب ومش ملاحظة ان وراكها اتعرت
وطبعا دينا واقفالها على الواحدة.. وبتاخد بالها من افعال امها وبتستغرب من اللى بيحصل
وازاى امها قاعدة كدة قصاد جوز اختها .. ووراكها اغلبها متعرية
والغلطة التانية اللى سامية كانت بتقع فيها باستمرار مع مرور الايام.. انها كانت بتشد اى قميص نوم من الدولاب وبتلبسة
احيانا بيكون القميص غير لائق وعريان من الضهر.. ومقور من تحت الباط وتقويرة الصدر كبيرة شوية
والخيبة الكبيرة لما القميص بيكون خفيف وبتمشى فى النور.. وكلوتها والبرا بيكونو واضحين جدا تحت القميص ووراكها مرسومة كانها مش لابسة حاجة لان القميص بيبقى ماسك عليها
وغالبا برضة كانت بتقلع البرا وهى قاعدة معانا
وبتوطى كتير وبزازها اغلبها بتبان من القميص ..ودينا عنيها بتخرج لبرة وهى مستغربة ازاى امها تلبس قمصان عريانة زى دى قدام جوز اختها
وشكت فى الموضوع وسالتنى كزا مرة هو فى حاجة بينك وبين ماما يا عمو
وبرضة هنا سالتنى نفس السؤال وانا طبعا انكرت بشدة
والغلطة الكبيرة اللى عملتها سامية وبوزت الدنيا كلها.. لما كلوتها اتبل من افرازاتها وقلعتة وشطفتة ونشرتة فى الحمام وفى دماغها انها تشيلة من الحمام قبل ما البنات يرجعو من المدرسة
واللى حصل انها نسيتة خالص.. وطبعا البنات اول ما بيرجعو من المدرسة بيدخلو الحمام يتشطفو من تراب الطريق
وشافو طبعا الكلوت منشور على الحبل فى الحمام
ساعتها طبعا اتاكدو تماما ان فى حاجة بينى وبين سامية.. مهما انكرت وحلفت ان مفيش اى حاجة بينى وبينها
ودينا طبعا شاطت وولعت نار من امها وحاولت تغيظها باى طريقة
منها مثلا انها بتختار اكثر قمصان نوم هنا العريانة الخفيفة اوى ..وتلبسها وامها قاعدة معانا فى الشقة
وامها تعترض وتقوللها اية اللى انتى لابساة دة يا دينا؟
يا ماما هو عمو غريب.. لو جة حد غريب هادخل اغيرة
طبعا امها مبتقدرش ترد عليها وبتسكت
وتتعمد انها تقعد على رجلى وامها قاعدة ..وتلف ايديها حوالين رقبتى وتلزق بزازها فيا وتقعد تفرك وهى قاعدة امعانا فى اغاظة امها
واغلب وراكها عريانة عشان القميص قصير ..وتمسك ايدى وتحطها على وركها العريان امعانا فى اغاظة امها
طبعا سامية اتجننت من عمايل دينا ومش قادرة تعمل حاجة
دينا واخدة عليك بزيادة يا ماجد
دى سامية بتتكلم
واية الغريب فى كدة ؟..انا زى ابوها وهى عندى فى غلاوة هنا بالظبط
انا باقول كدة برضة
بس توصل انها تقعد على رجلك ببساطة كدة؟دى كبرت مبقتش عيلة
ماهى بتقلد هنا ..هنا طول النهار قاعدة على رجلى وبتبوس فيا.. واحيانا بتبوسنى من شفايفى
معقولة بتبوسك من شفايفك؟
ايوة احيانا.. ودينا ساعات بتقلدها وتبوسنى من شفايفى.. اية رايك بقى
اية رايك بقى
للدرجة دى
ايوة واكتر.. هى بتقلد هنا فى كل حاجة بتعملها
والسوتيان اللى قالعاة دة..دى عمرها ما عملتها وهى فى البيت؟
هنا بنتى برضة مش بتلبس البرا فى البيت ودينا بتقلدها
بس دينا صدرها اكبر من هنا بكتير.. وضرورى تلبس برا عشان صدرها اغلبة باين وهى لابسة قميص النوم
ياستى متاخديش فى بالك اصلهم بيقلدو بعض فى كل حاجة
لو هنا مشيت من غير كلوت اراهنك ان دينا هتقلدها
شفتى القمصان اللى جابوها.. طبق الاصل زى بعض.. حتى فى الالوان
نفسى تشوفيها بقى لما بنفتح فى الهزار انا وهى وهنا بنبقى مسخرة
البنت بتبقى اقرب لابوها من امها.. ودينا بتعتبرنى ابوها وبتحكيلى على كل حاجة بتحصل معاها فى المدرسة ..واخرها من اسبوع عيال اتحرشو بيها وهى راجعة من المدرسة
سامية ابتدت تشك ان فى حاجة بينى وبين دينا لانها واخدة عليا بزبادة
واحيانا سامية تيجى تلاقى كلوت دينا منشور على حبل فى الحمام
دينا كانت بتقصد دة لما لاقت كلوت امها منشور فى الحمام
واحيانا تجيب كلوت معاها وهى جاية وتشطفة وتنشرة وهو نضيف بهدف اغاظة امها
سامية كانت بتقوللى اية دة اللى منشور فى الحمام؟
اقوللها البنات فى سن مراهقة وبتنزل منهم افرازات كتيرة ودينا بتعتبر نفسها فى بيتها
هنا برضة ناشرة كلوتات فى الحمام
طبعا عشان اضيع الشك اللى فى دماغها
طبعا انا باطمنها وباقوللها دى فى غلاوة هنا بنتى.. ومتنسيش انها يتيمة فبتعتبرنى زى ابوها وبتتدلع عليا
دى حكايتى مع هنا بنتى ودينا بنت خالتها وسامية اخت مراتى
والتلاتة بيطلبو منى الجنس ودة شيئ بيرهقنى جدا
احيانا مبقدرش البى رغباتهم وخصوصا سامية.. وهى بتكون شبقة جدا ومحرومة وبتطلب الجنس اكتر من مرة وبالحاح
وبرضة دينا وهنا سنهم صغير وهايجين باستمرار وعاوزين جنس كل يوم لو قدرو
ولما الدورة بتيجيلهم وبتروح بيجننونى من الهياج اللى بيكونو فية
احيانا بيداعبونى وبيطلعو يركبو فوقى وبتاعى مبيقفش من التعب
باكون قبلها نايم مع سامية وعامل معاها مرتين عشان الحرمان اللى بتعانية
ومهما عملو بتاعى برضة مبيقفش خالص من التعب
صحتى مبقتش حمل كل دة
مش عارف اخلص من اللى انا فية دة ازاى ؟..تعبت بجد
بافكر جديا انى اصالح مراتى وارجعها عشان اخلص من الهم اللى انا فية دة
تمـت..


للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
أخت مراتي و كسها الكبيني
2024
زوجتي حامل وفي شرها الأخير ،وقد أمرها الطبيب بالنوم علي ظهرها لحين الولادة وإحترت في من سوف يخدمها من أهلها خاصة وأن والدتي سيدة مسنة ولا تتحمل الخدمة وذهبت لحماتي لأطلب منها العون خاصة وأن الطبيب طلب منا عدم الحركة لزوجتي من منزلنا ...

وقالت حماتي بأن لا أشيل هم في ذلك فأخت زوجتي المطلقة تستطيع أن تخدم زوجتي بكل حب خاصة أنها لا تعمل وهي ست بيت ممتازة ولكن طلقها زوجها لعدم الخلفة.... قصص سكس

وحضرت أخت زوجتي لمنزلنا وإستقبلتها أنا وزوجتي بكل حب وعرفان بالجميل وأفردنا لها حجرة مستقلة ومنذ حضورها لم تتكاسل ولم تتواني في خدمتي أنا وأختها من نظافة البيت والطهي وشراء لوازم البيت من السوق ولم تشعرني بالفراغ الذي تركته زوجتي بالبيت بل علي العكس كانت شعلة من النشاط وكانت بشوشة وعِشرية وملَتْ علينا البيت وكانت نِعْمَ الصحبة...



هي إمرأة بكل معني الكلمة شابة لم تتجاوز الثانية والعشرين من عمرها بيضاء البشرة جمالها باهر يخطف القلب وجسمها تتفجر منه الأنوثة الصارخة وصوتها وضحكتها آه منها بيْسيّحني وأردافها.. و رسْمة كسها لما بتلبس بنطلون إسترتش .. ولاَّ بزازها فاجرين لما بيْبانو من فتحة البدي الكارينا .. وحلماتها دائما منتصبة كالحرس الإنجليزي بقصر الملكة و شفايفها!! يا خرابي عليهم حبتين فراولة يعني دي عاوز تحطها علي سرير وما تنزلش من عليه لإنك مش حا تشبع منها ...

حتقوللي ما هي أخت مراتك وأكيد مراتك في جمالها!! أيْوَه ..مراتي جميلة بس الدكتور الملعون حظرني ..ممنوع الإقتراب أو الإثارة.. يعني حكم عليّ بحبس زوبري عنها تماماً..تعالي نبُص علي أختها مٍش سايباني في حالي متحررة جدا في لبس البيت تقعد علي كرسي تشوف وراكها البيضا علي حُمرة وساعات أشوف كلوتها وهي قاعدة ومرة كانت نايمة علي كنبة الأنتريه في الهول ولابسة كلوت فاتلة وشفت شًعرتها وشفايف كسها يجنن ..وقف زوبري ساعتها وجالي جنان ورحت ضربت عشرة في بنطلوني وأنا واقف بتفرج عليها وهي في سابع نومة ونزلت لبن متخزن مش لاقي كس يشربهم...قلت في نفسي يا خايب يا عبيط .. عندك كس أكيد مجرّب الزوبر وأكيد شرقان وسايبه كدة من غير ما ترويه وكمان مفيش خوف منها في حمل ودياولو!!...

طيب أعمل إيه علشان أجيب رجليها وأمتع زوبري بكسها ..إنت لو نمت معاها مش حيصل حمل وكمان حتلاقي كسها زي البنت البكر..
وبدأت أتقرب منها وآعُدْ معاها كتير.. ما مراتي نايمة علي السرير علي طول وسايباني علي الآخر.. وأنا وأختها قاعدين مع بعض بإستمرار .. بمجرد ما أرجع من عملي ..تحضر أخت مراتي الغدا ..ونتغدي إحنا الثلاثة.. ثم تتركنا زوجتي جري علي السرير وهلم جرا في العشا.. وممنوع أنام جنب مراتي علي سرير واحد خوفا من المحظور وبنام بالليل علي كنبة أستوديو بالهول ...

يعني لو إختليت بأختها مش حتحس بينا إطلاقا.. وكمان أنا شايف أخت مراتي بتحبني قوي.. قلت لازم أتحرر أنا كمان في هدومي ..يعني ألبس شورت وأحاول وأنا جالس معاها يبان رأس زوبري وإنتصابه.. وأحاول أتقرب منها وألمسها وأشوف رد فعلها إيه!! وفعلا إبتديت التكتيات الحربية للغزو..وإبتديت أحس بردود أفعالها المتجاوبة..وإنتهزت فرصة جلوسنا قدام التليفزيون..وقلت أفتح معاها حوار وأشتغلها.. قلت أكلمها في المستقبل ..والزواج مرة أخري ..لأنها في قمة شبابها وأنوثتها وأي راجل يتمني تراب رجليها ...

وسألتها إنت رافضة الزواج مرة ثانية ليه؟ بالرغم وإني فيه عرسان إتقدموا ليكي قصص سكس ..قالت أصل الصراحة كل اللي إتقدمو ما يملوش عيني.. قلت لها يعني ليكي مواصفات في زوجك.. فاجئتني وقالت أنا عاوزة واحد زيّك راجل ملو هدومه.. ويقدر الست بتاعته ..وأنا شايفة أختي بتعبدك وتحبك أد إيه.. قلت لها الصراحة إنتي جميلة جدا وأي يتمناكي لا مؤاخذة جوزك كان راجل ما بيقدرش الجمال والمواهب.. دا ..أي راجل مش يحبك بس دا يعشقق كمان.. لأنك فيكي أنوثة تلوح وتخللي أي راجل يريِّل علي نفسه لو بص لجسمك أو في عنيكي الحلوين..

قالتلي ..ياه .. معقولة؟!! إنت شايفني كدة.. وأنا مش واخدة بالي.. وقاعدة اقول جوز أختي ماله؟ ..ما بيشوفش؟ ولاَّ.. إيه!!؟.. دا أنا حتجنن عليك وعلي حنيتك عليَّ ..صحيح بشوف عنيك ساعات بتاكلني.. وساعات بتعريني وتجردني من هدومي ..وساعات بأحس إني عريانة ملط من نظراتك..بس أديني بأسكت ..ومسلمة أمري علي حظي العاثر.. ووجدتها تبكي بحرقة علي حظها في الرجالة...

قلتلها ..علي فكرة إنت ظلماني ، فقد كنت احيانا في الليل اخرج إلى المطبخ بالسروال القصير لاني اعرف انك مستيقظة وبتراقبيني .. واثناء النهار أقوم زوبري لكي يبان من السروال من اجل آن تنظري اليه.. وعندما تريه أجدك تغيبين قليلا ..لكي تنقري كسك وتطفئ ما به من نار.. قالتلي بعد كدة تركت باب أوضتي شبه مفتوح وأنا بطفي نار كسي بإيدي.. وبتوحْوحْ عشان تسمعني.. قلت لها كنت بأسمعك..وكنت أتردد ألف مرة في الدخول ..وكنت بأفكر أدخل عليكي وأنت نايمة..
بس كنت بخاف .. وكنت أقول لو أنها تتجاوب معي وتندهلي !! قالت طيب إحنا فيها ..تعالي نخش أوضتي وعاوزة أشوف منك أحلي ليلة دخلة علشان أنا شرقانة أوي ومشتاقة لزوبرك.. حتقدر ترويني وتطفي نار كسي؟...

قصص سكس


قلت لها وأنا كمان علي أخرِي و نفسي في كس يطفي نار زوبري..إنتي عارفة إني محروم من كس أختك.. ورحت واخدها في حضني وراقعها حتة بوسة فرنساوي من العيار الثقيل دابت معاها وغمضت وإنتفضت.. وكانت حتقطعلي شفايفي من شدة شبقها وشهوتها للجنس وراحت منزلة إديها ومدخلاها جوة سروالي وماسكة زبي اللي كان واقف وفاضحني..و راحت فاركة رأس زبي ثم قبضت عليه وكأنها تقيس طوله ثم شهقت .. قلتلها مالك؟..قالتلي دا طويل أوي.. ثم حاولت أن تضعه في كفها فلم تسطع إقفاله عليه.. فقالت يا لهوي يا لهوي .. وكمان طخين خالص .. كل ده بطوله وعرضه .. دا ولا زوبر حمار.. لا مؤاخذة .. وراحت ضحكة حتة ضحكة دوختني...

قالتلي نقوم بقي علي الأوضة ..لحسن كسي بياكلني وإبتدي يريِّل ومغرق كلوتي علي الآخر.. قولتلها طيب ..نصحي أختك الأول وتعشيها ونيَّمها و بعدين نبتدي لقاء القمة..وذهبت هي تحضر العشاء وذهبت لأختها بأوضتها وصحيتها وخرجت علي الصالة وجلسنا نتعشَّي .. ولقيت مراتي بعد ما خلصنا عشَي راحت علي التليفزيون تفتحه وتسهرنا لغاية الساعة واحدة بالليل ..ثم تستأذنّا للنوم وتتركنا لحجرتها...

و إنتظرنا حتي سمعنا صوت شخيرها.. ثم إقتربت من أخت مراتي بكل رقة ..وامسكت يدها .. فإرتعشت .. ثم ضغطت عليها .. ثم ملت برأسي وقبلت يدها كأنها أميرة ..أعجبها ذلك .. وابتسمت .. صعدت برأسي مقبلا كل يدها .. ثم وقفت واحتضنتها بكل رفق .. ودرت بشفتي على وجهها حتى انتهت بلمسات من شفتي على فمها ..و اخذت بشفتيها .. و بيدي القويتين إعتصرت خصرها ..كنت أريدها أن تذوب في .. وحبة حبة كانت شفتيها تذوب ببطء في فمي .. انتهى الأمر بها مستسلمة مستمتعة تبادلني مص اللسان والشفايف ...

وسحبتها علي أوضتها من يدها .. ثم جلسنا على السرير.. و مدّيت إيدي على صدرها وضغطت .. تأوهت ونهدها الكبير المنتفخ والمنتصب الحلمات في يدي .. أحست بالشبق يعتمل في كسها .. ضغطت بفخذيها علي كسها ولاحظت أنا ذلك .. لم أتعجل .. قلعتها البادي والبنطلون الجينز..وحسست علي ظهرها صعودا وهبوطا .. ولم أخلع لها السوتيان أو أحاول فكه .. رفعته فتدحرج نهديها منتفخين متصلبي الحلمات .. و بدأت أحسس عليهما بإيدي بحركات دائرية.. ثم مسكت حلمة أحد نهديها بين أصابعي وفركتها .. فتأوهت من اللذة وشفتيها في شفتيي .. وجدتها تقوللي جوزي ما كانش بيعمل الحركة دي أبدا .. دا كان ينزل بفمه على حلماتي ويعضهم بأسنانه بصورة مؤلمة... لكن إنت بلوَي..بتلحس وتحسس وتمص وتشفط و بحنيّة بتشفط في حلماتي زي عيل بيرضع من بز أمه...

ونزلت بفمي و لساني على رقبتها .. بقبلات و لحس بنعومة و رقة .. طلبت أن أكمل بالنزول إلى صدرها .. حققت لها طلبها .. أحست بدفء فمي ورطوبته على بشرة بزها ..و بحلمتها تذوب بفمي .. و اشتعلت بالرغبة والوحوحة والآهات المولَّعة.. وكنت أزيد اشتعالها بالتنقل بين حلمتيها .. ولا أترك واحدة من حلماتها دون مص طويل ومص وشفط ولحس وفرك بأناملي.. و لم تنتبه إلى إيدي التي كانت تنساب علي فخذيها وتشق طريقها نحو كسها المتأجج من نار الشهوة والرغبة والمتشوق لزوبر يقتحمه ويوقظه من نومه وثباته .. أدركت هي ذلك عندما أحست بأصبعي يداعب كسها من فوق كيلوتها .. شهقت من المفاجأة واللذة .. آه..آه..آه..آح..آه.. من فضلك.. أرجوك.. آه..آه.. حرام عليك...

رفعت رأسي من علي صدرها .. سألتها؟.. أبعد صباعي يا روحي .. تحبي أبعده يا لبوة ..سكتت ووضعت صباعها في بقها وأخذت تمصة.. فهمت إن الإجابة هي .. لأ .. عمدت ساعتها إلى إزاحة الكيلوت عن كسها من الجنب واللعب مباشرة مع زنبورها الملتهب .. صرخت من لذتها .. أح..أح..أح ..أح.. إيه ده .. أح .. أدركت من صوتها إنها سخنة و ممحونة ومستعجلة في دخول زوبري لعشها ليروي ظمأه.. مدّيت أيدي الأخرى الى إيدها .. اخذتها ووضعتها برفق على زبي المننصب .. حاولت إبعاد يدها لكن دون حماس .. فقط من باب التمنع الحريمي الجميل .. وكأنها لا تتلهف على زبي.. اعدت المحاولة فلم تمانع .. ضغطت بإيدها على زبي وقالت أنا خايفة من ضخامته وصلابته وطوله...

ازدادت شهوتها .. شعورها بالمتعة و إحساسها بزب جديد عليها غير زب جوزها .. وجدتها ترتدي كيلوت احمر فاضح منحشر خيطه الرفيع بين شفرتي كسها وفلقتي طيزها .. قررت ألا أخلعه عنها .. فهو لا يخفي شيئا من كسها المنتوف.. وكمان كسها كبيني يا لهوي ياني..حتسألو وتقولو كبيني إيه؟ إنت جايب الإسم ده منين؟الكبيني يا خويا إنت ..هو الكس المليان الطخين المنتفخ و المربرب وفتحته فوق قريبة من البظر ومواصفاته انه (ضيق جداااا) ولا يتأثر بالولادة أو كثرة الجماااااع لأنه بيرجع لطبيعته دون استخدام اي شعبيات او أدوية!! !.. قصص سكس ..
خلعت ملابسي بسرعة .. في ثوان كنت عاريا أمامها و زبي بارز من بين فخذي بزاوية قائمة على بطني .. نظرت إليه بانبهار .. وبعكس ما كانت تعتقد وقالت يا حلاوته يا جماله يا طعامته!! لا حظت بسرعة أن جسمي رياضي وممشوق وعضلاتيه بارزة .. ما أبعده عن جسم جوزها السمين ذي الكرش المتهدل .. نزلت بعينيها مرة أخرى إلى زبي .. كان جميلا .. رأسه كبيرة وعروقه بارزة نافرة من شدة الإنتصاب .. ويبدو غاضبا .. كأنه في انتظار شيء .. نظرت إليها .. رأيت الشهوة في عينيها .. همست لها لتمسكه .. لم تتردد ..على العكس هجمت عليه بشوق ولهفة وعض علي شفايفها .. فهو زب جديد عليها و أجمل وأقوى من الزب الوحيد الذي عرفته في حياتها ..

مدت يدها بثبات وامسكته من الوسط من تحت راسه و صعدت بيدها إلى الرأس وضغطت برفق .. تأوهت .. وملت عليها وقبلتها .. سألتها .. تحبى تبوسيه؟ .. قالت لم أفعلها من قبل !! قلت جربي.. بوسي زبي ومصّيه .. حتلاقي له طعم لذيذ .. لمعت عيناها ..كانت تريد أن تجرب .. وهاهي الفرصة .. مالت برأسها ببطء الى رأس زبي .. طبعت قبلة .. ثم قبلة ثانية .. ظل رأسها قريبا من رأس زوبري .. فدفعت خصري في اتجاهها فوجدت زبي على شفتيها .. أدركت المطلوب دون أن أطلب منها .. وببطء أخرجت لسانها لتتذوقه أولا .. لحست الراس .. أحست بالجنون في كسها .. مجرد إحساسها بأنها تتذوق زب رجل جعلها تشتعل نارا .. وصل لسانها الى عين الزب والتقطت خيطا من السائل الرقيق الذي ينزل قبل النيك ..وجدته مالحا ورائحته مثيرة .. رفعت رأسها الى .. كنت مغمض العينين وفي حالة من الترقب .. لم تتركه طويلا .. فتحت شفتيها وأخذت رأس زبي في فمها .. تأوهت من اللذة .. وأحست هي بالجنون بين شفرات كسها .. هذا الزب مكانه كسها ولكنها تأخذه في فمها .. يالها من وساخة لذيذة ...

لم تكن بحاجة الى توجيه او تعليم .. كانت شهوتها المتأججة وتأوهاتي هي الدليل .. كانت تمص زبي بكل رقة تارة .. يتحرك رأسها صعودا وهبوطا من البيضات الى الرأس .. ثم تأتي موجة شهوة في كسها فتتحول الى مجنونة تعض الزب وتمضغه بين أسنانها .. وأنا أتأوه من اللذة .. لم تتصنع اللذة .. لكن هذه المرأة من صنف جديد .. إنها خبيرة بالفطرة .. كسها يدفعها الى حيث يريد .. طلب منها أن تهدي اللعب كي يحتفظ باللبن لكسها .. امتثلت .. أخرجت زبي من فمها وابتسمت لها .. نزلت وقبلتها .. سألتها .. عجبك؟ .. أجابت بجرأة غريبة .. زي العسل.. سألتها بخبث .. هو إيه ده؟ .. أطرقت بغنج .. ما إنت عارف .. قلت لأ .. عاوز اسمع منك .. هو إيه ده؟ .. ردت بصوت عال وبضحكة فيها لبْوَنة ..زبك … زبا---..------..--...-..ك.. زبك يا عشقي .. يا قليل الأدب!!. ..

طرحهتا على السرير برفق..و نمت فوقها .. مستندا على كوعي .. فكرت اني حدخّل زوبري في كسها و سأبدأ نيكها ..ولكني قمت بمص حلماتها من جديد ثم نزلت إلى سرتها .. دافعا لساني فيها .. وأحست بي ففتحت فخذيها برفق .. اعتقدت انني أريد رؤية كسها .. لم أمانع وفتحت فخذيها أكثر وأصبحت رأسي أمام كسها مباشرة.. لاحظت زنبورها الكبير البارز من بين شفتى كسها .. عرفت لماذا هي ساخنة وهايجة .. مدَّيت اصابعي وفتحت كسها فكشف عن لحمه الوردي الجميل .. سائل الشهوة ينساب في قطرات من الفتحة السفلية الى الجسر الصغير الممتد حتى فتحة الطيز .. داعبت زنبورها بأصابعي فشهقت من شهوتها .. وقالت أرجوك من فضلك .. بلاش ده .. بيجنني .. آه..أح.. وأغمضت عينيها ...

كانت بانتظار هذه اللحظة .. ملت برأسي دون ان ألمس فخذيها ..فأنا بين فخذيها .. على وشك ان أمص وألحس و أشفط وأعض زنبورها وشفرات كسها .. فهي لا تتوقع مني ذلك لأنها قالت لي بعد ذلك أنه أول مرة في حياتها حد يعملها كدة في كسها وبظرها.... ظنت اني أريد رؤية دواخل كسها .. فتحت له وراكها .. بالفعل كان كسها يجنن .. سمين حليق لامع ووسطه حشايا بارزة مثيرة .. الزنبور فاجر وكبير يبرز من غمده في أعلى الكس .. ما هو كس ..كبيني ..ومواصفاته منتفخ من الجانبين و بارز بشكل ملفت للنظر وبروز البظر بشكل جمالي جداااا وحرارته فوق المائة إثناء النيك وقوته وعنفوانه شهوتة يفوق الحدود عند استخدامه يخلّيك تنزل لبنك مرة واحدة و صاحبته تنزل لعدد يفوق 4 مرات قصص سكس !! ولا يمكن لأي إنسان جرب الكس الكبيني أن يلجأ إلى الأنواع الأخرى من الأكساس لرداءة استخدامها !!

عرفت ساعتها سر هياجها .. هي نفسها كانت تعرف ان زنبورها الكبير سبب عذابها .. وهي مضطرة لمداعبته بأصبعها .. وحتى بعد الزواج .. لم يعرف زوجها كيف يتعامل بلباقة مع زنبورها الرائع .. ولكنها وقعت مع رجل مختلف .. يعرف قيمة الزنبور في إسعاد الزوجين .. وإنقضضت كالأسد علي زنبورها فركته بأصابعي فإنتصب كزوبر صبي ثم أخذت في مصه وشفطه ولحسه هو وشفرات كسها
فتأوهت وإندفعت شهوتها ورعشتها ولبنها علي لساني وشهقت من شدة شهوتها وشبقها وضغطت علي رأسه بين فخذيها وكاد أن يختنق وكأنها ليست في وعيها!!فهي أول مرة في حياتها تصل لقمة الشهوة من غير إدخال زوبر في كسها .. ثم أخرج دماغة من بين فخذيها ومسك بزوبره وأخذ يفرش به علي بظرها فإنتفضت مرة أخري وكبت من كسها مع القشعريرة والوحوحة والآهات ثم أخذ يحك رأس زوبره بشفرات كسها وبسرعة وهي تصرخ فكتم فمها وقال لها إنت كدة حتصحي أختك من نومها إمسكي نفسك ..قالتله مش قادرة دا إنت جبار..وأخذت تبكي من الشبق والنشوة.... و تصرخ من المتعة .. أح..أح..أح ..إيه اللي بتعمله ده .. أح.. أنا عمري ما حد عملي كدة .. أرجوك.. أوعى تبطل .. ايوه ..كده ..كدة ..لرجوك..اح.. أه..أح..ح ..لذيذ.. إيه .. هاتجنن .. فرش كسي وزنبوزي من فضلك أبوس إيديك واستسلمت لما يحدث لكسها وزنبورها.. وما أجمله .. كان رأس زوبري تتحرك بكل نعومة ورقة بين شفتي كسها المتورم ورأس بظرها الفاجر .. أصعد غلى الزنبور فتشهق من اللذة .. و أنزل إلى شفرات الكس وفتحته فتتأوه وتصرخ.....

وللمرة الخامسة جاءتها شهوتها فصرخت .. اح..أح..أح.. اح .. آه ..آه .. هانزل ..خليك معايا .. اح .. ايوة .. فرش جامد.. كمان .. كمان والنبي .. اح..أح ..آه .. خلاص ..خلاص .. اااااااااااااحححححححححححححححححح.. اح .. آه ..وسحبت هي جسم زوبري وأدخلت رأسه بين شفرات كسها بقوة ..وشعرت بكسها ينقبض علي رأس زوبري وجسمها يهتز بشدة .. وقطرات سائل كسها تنزل على زوبري ساخنة .. و ضغطت على وراكها لتعصر كسها .. وقاومت الضغط ..وظل زوبري مع كسها في لحظة محنته الجميلة .. و ظلت تصرخ باللذة وتعصر كسها على زوبري .. وأخرجت زوبري من فتحة كسها .. وهي تقاوم ثانية وتضعطه و صرخت ثم بدأت تهدأ..وتقول آه ..آه..آه .. آه ..أ ح ..إيه ده..عملت في كسي إيه .. آ..آآ..آآآآآآآآ..آآآآآآآ..آه..آآآآآ ..آه.. ارتخت عضلات فخذيها وهبطت طيزها على السرير .. كانت سكرانة بشهوة أفقدتها عقلها للحظة ..ظلت تتنهد .. ثم لحست من ماء شهوتها علي لساني و قمت سريعا من بين فخذيها إلى فمها .. قبلتها بشدة .. اخذت لسانها في فمي.. جعلتها تتذوق طعم كسها من لساني .. أعجبها ذلك .. لم يحدث ان تذوقت كسها أبدا...

سألتها؟ .. تحبي تاخديه دلوقتي .. ردت بغنج .. هو إيه ده .. رديت .. زبي ..زبي.. يا حياتي ..تحبي تاخديه .. ردت .. طيب .. زي ما تحب .. رديت ..زي ما تحبي أنتي .. عاوزة زبي .. مازالت تتغنج ..ايوة .. عاوزاه .. سألتها … هو إيه ده اللي انتي عاوزاه .. ردت باستسلام .. زبك ..عاوزة زبك يا سيدي.. عاوزاه جوة كسي دا إنت جبار خلِّيت شهوتي تجيلي كثير أوي.. أوي.. من غير ما تدخل زبك ..ومَّال لو دخلته في كسي حيحصل إيه؟؟قوم نيكني .. ونامت علي ظهرها وفتحت فخذيها ووضعت قدماها علي كتفي .. كان كسها ساخنا ..نظرت لكسها .. وبدات بمداعبة شفتيه بيدي وامسح عليه بكفي و براحة يدي .. ثم قمت بإيلاج إصبعي الأوسط بين اشفارها بهدوء من الأعلى إلى الأسفل والعكس .. وإثناء ذلك أنزلت رجليها وإنحنيت عليها و قبلتها في فمها ورقبتها وأخذت انظر إلى عينها وأطلق كلمات الحب باتجاه شفتيها.. كررت تمرير إصبعي بين الشفرين الكبيرين وبين كل فترة وأخرى أتعمد إدخال إصبع أكثر بين الشفرتين ... حتي تبلل أصبعي قد تبلل تماما ... وفي هذه الإثناء ركزت على البظر لمداعبته وحركته بإصبعي من اليمين لليسار .. وعند ذلك أغمضت أعينها ورفعت صدرها للأعلى وفتحت فمها وبدأت باستنشاق المزيد من الهواء ...

مررت أصبعي بين اشفارها من جديد فإنهمرت مياهها بشكل كبير جدا وكأن الأشفار تستنجد بأصابعي لتدخل بها .. ووجدتها تحاول تقريب فتحة كسها من أصبعي ...مررت رأس أصبعي بحركة دائرية حول فتحة كسها فحركت أردافها حتى إقتربت من بعضها وأخذت تضمها لتجعل أصبعي ينزلق لداخل فتحة كسها ... فسارعت بإدخال أصبع واحد فقط داخل كسها في حركه عمودية مستقيمة ثم سحبت أصبعي للخارج.. فشعرت وكأنها أخرجت جزء من روحها معه ... عاودت الكرة من جديد .. وحاولت ملامسة جدار كسها فلم يكفيني إصبع واحد ..قمت بإدخال الأصبع الثاني مع الأول ومارست نفس الحركة من جديد ... واقترب من اشفارها أكثر الخارج إثناء تحريك أصابعي داخل كسها .. ستجدها قد خرجت عن كل صواب وتكاد عينيها تخرج من رأسها وترفع ظهرها عن الأرض وتضرب به بقوة وتحرك مؤخرتها بشكل عشوائي وكأنها تتألم لذة و شبقا ..واستمريت وجدتها تتأوه بصوت عالي الآهة تلو الأخرى وأخذت تبحث عن شي تمسك به .. ناولتها يدي الأخرى وجدتها تمسك بها وتدخل بأصابعي في فمها دون شعور منها .. تمصها وتقبلها ..بعد هذا وجدتها تبكي وتحتضني من النشوة والشبق ولا تود فراقي أبدا. ..
شهقت وقالت دخل زبك ..إنت هلكتني..تأوهت.. أرجوك ما تعذبنيش .. دخله في كسي .. أرجوك.. في كسي .. والنبي.. دخله في كسي .. نكني استجبت لها .. ووضعت رأس زبي على الفتحة .. وشدت هي شفايف كسها للخارج .. جعلته مفتوحا ..و ضغطت فانزلقت الراس الى داخل الفتحة .. شهقت هي .. آه..آه..آه .. لم أكن أتوقع مقاومة من بكارة او خلافه .. فهي مطلقة .. ولكني اردت أن أعطيها إحساس العروسة البكر من جديد في ليلة دخلتها.. انتظرت وكأن كسها يقاوم الدخول .. مثلت عليها باني أضغط رأس زوبري للدخول بفتحة مهبلها ولكن في حاجة معاكساني في كسها .. قالت هو فيه إيه مش رادي يخش ليه؟ قلت ممكن يكون غشاء بكارتك جوزك السابق مفضهوش!! قالت نعم إنت بتشتغلني وضحكت .. ثم رفعت طيزها فإرتفع كسها وإبتلع زبي .. وابتعدت بزوبري مراوغا .. فتأوهت .. آه .. آه .. قلت لها كسك ضيق جدا .. لذيذ وسخن جدا .. نار .. آه .. آه.. ..آه ..أعجبها غنجي .. زادت شهوتها .. لفت ساقيها على وسطي وضغطت على طيزي برجليها .. ودخل زبي .. وشهقنا معا ...

عاودت الضغط بساقيها فأدخلته كله .. وانتظم إيقاع النيك .. ببطء ..أخرج زبي فتضغط على طيزي .. فأعيده في كسها .. رأس زبي كانت تغوص حتى أعماق رحمها وبيضاني تتخبط في شفراتها فتحدث صوت الطبلة والظفلطة .. والبطء يعطيها الوقت لتشعر به في جوانب كسها وهو يخرج ويدخل وأحكه في أركان وجدران كسها يسارا ويمينا ولأعلي وأسفل.. لم اكن متعجلا .. كنت أتلذذ بها وأجعلها تتلذذ بي .. كانت تهذي بلذة مجنونة جعلتها تفقد آخر برقع للحياء .. تحولت الى شرموطة رائعة .. اح..أح..أح .. أح… ايوة كده .. دخله ..كمان .. أح .. زبك لذيذ .. اح .. أموت في زبك .. أف اوووف .. نار في كسي .. اح .. نيك .. نكني ..كمان ..كلامها جعلني أتفاعل معها على طريقتها .. آه يا متناكة … كسك نار .. بتحبي النيك .. بتحبي النيك .. كسك بياكل زبي .. آه .. يا منيوكة .. افف.. آه ..كسك بيعصر زوبري.. وجاءت شهوتها.. فإرتعشت بشدة وإهتزت
وإهتزت وأحسست بإنقباضات مهبلها عندما قمطت علي زوبري وعصرته بشدة وأحسست كأن زوبري سيتحطم من شدة الإنقباضات فصرخت وتأوهت مع آهاتها و وحوَهاتها... ثم إرتخت عضلاتها وزوبري ما زال بداخلها ..ثم أخرجته من كسها وقمت عنها

وقلبتها برفق على بطنها .. واستجابت .. ورفعت طيزها في الهواء بيديي وأجلستها علي ركبها .. و جئت من ورائها .. فإبتعدت..
ووقفت وقالت إنت عاوز تنيكني في طيزي؟؟ متحاولش .. مستحيل أن أوافق .. حبيبي .. أوعى تكون عاوز أو تفكر في كدة .. إلا دي .. خبطتها بالراحة علي طيزها.. أنا أصلا لا أحب النيك ده ..عارف انك مش كده .. أنا عاوز كسك من ورا علشان أنا لسّة ما نزلتش شهوتي وإنت يا حبيبتي نزلت لك شهوتك أكثر من خمس مرات.. سكتت مندهشة ..ثم جلست في وضعية الكلب وأدخلت زوبري بكسها الكبيني البارز من الخلف .. في الطعنات الأولى لزوبري كانت غير مستريحة .. دفعت بظهرها لأسفل فبرز كسها للخارج ..فأدخلت زبي بكامله .. وبدأت ينيكها ببطئ.. و بدأت تستمع . . كان زوبري يحتك ببظرها المتدلي في الدخول والخروج .. وتأوهت بالآه ..وتأححت بالأح .. وقالت زوبرك لذيذ ..بس كدة متعب أوي .. أح..أح.. انتي كده بتتناكي زي الكلبة .. ياكلبة ..ياوسخة .. يا شرموطة .. فجأة جاءت شهوتها .. ضغطت فخذيها على زبي في كسها .. وعصرته فكادت أن تطحنه .. صرخت آه أحّو .. أه يا شرموطة .. آه ..يا وسخة .. شهوتك نار .. أه.. آه..آه .. ولم أتمالك نفسي من إحتكاك زوبري بجدران مهبلها وإنقباضاته عند رعشتها ..وأحسست بالرعشة لإقتراب القذف ثم اطلقت لزوبري العنان في كسها .. دفعته الى العمق حتي إلتصقت بيضاتي بشفراتها واستندت على جسدها بجسدي .. و تدافعت طلقات اللبن الساخن من زبي لتستقر في أعماق كسها المقلوب .. وتدفق اللبن فامتلاء كسها وفاض .. وقذفت فيها ما لم أقذفه من قبل وكأني أمارس الجنس لأول مرة..و صرخت من سخونة لبني وحرقة الشهوة في كسها .. اح..أح..أح..ححححححححح.. سخن قوي.. أح .. لبنك سخن .. بيحرق .. أف .. كسي نار .. أح .. لذيذ.. يا وسخ .. يا آسي.. يا حيوان.. لبنك سخن .. يا شرموط .. يا كلب .. أح..آه..آه..آه..آه..آه..قصص سكس

فوجئت بألفاظها البذيئة ..قلت لها الصراحة الجنس ما بيحلوّش إلا بهذه الألفاظ ..عاوزك تتعودي عليها معايا دا أنا بأقول لأختك لما بأنيكها أكثر من كدة ..والكلام ده بيخلِّي الجنس حامي....

أصبحت أخت زوجتي أسيرة لزوبري .. وأصبحت أسير كسها .. كنت بأنيكها في السرير .. وفي الصالة .. وبعطيها زبي لتمصه وهي تجهز الخضار في المطبخ .. وتنام لي لكي ألحس لها بظرها وكسها على كنبة الانتريه .. نقلتني الى عالم جديد من اللذة والمتعة .. أعادت لكسها وزوبري الحياة بعد الحرمان الطويل .. وعشقت زبي .. كانت مفتونة بمصه وتذوق اللبن الساخن في فمها .. كانت تحب النظر في عيني وأنا أتذوق عسل كسها أو أتشمم رائحة كسها تجعله ينسى الدنيا.. أصبحت مشدودا لتلك المرأة صاحبة الكس الكبيني الجميل .. فيها شبق وشهوانية فوق العادة تجعلك لا تفكر في شئ سوى أن تعيش لتنعم بكل جزيء في جسدها المتفجر بالأنوثة الطاغية ومع كسها لحسا ونيكا .. صوتها أثناء النيك بيجنني .. دلعها وغنجها يثيرني .. كلامها يذيبني....

والى أن أدخلت زوجتي المستشفى حتى الولادة بدأت نيكها في كل مكان في البيت ..صارحتني بأنها لم تتناك في زواجها مثل ما نكتها وإنتهت المتعة فقد طلبت منها أمها المغادرة لأنه لا يجوز لها أن تقيم مع زوج أختها و أختها مش موجودة ..قصص سكس.

ورحلت وتركتني في وحدة قاتلة وعادت لخدمة أختها بعد الولادة ..وكنت أخطف اللحظات لأختلي بها وأمتعها وتمتعني....

للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
أختي رنا

{ الجزء الأول }

أنا وائل عندى 21سنه وأختى رنا تصغرنى بسنتين ...نشأت فى أسره متحرره .. أسبور كما يقولون فى المجتمعات الراقيه .. كنا نعيش بطريقه الاجانب تقريبا.. فكان بابا يعمل فى السلك الدبلوماسى .. عشنا سنوات كثيره فى الخارج .. وكنا نقضى أجازتنا السنويه فى فيلتنا فى ارقى منتجعات الساحل الشمالى.. ورغم أن رنا كانت تصغرنى فى السن الا أن تجاربها الحياتيه والجنسيه أكبر من سنها بكثير ..فمرات كثيره كنت أجدها فى أوضاع غراميه ساخنه .. مع شباب جيران لنا فى المنتجع أو مساعدين لوالدى ونحن فى الخارج ... المهم أنها كانت شبقه لا تتحمل أن تعيش يوما بلا رجال ... وبحكم أننا كنا متفرنجين .. فكنت لا أعترض وماما وبابا لا بعترضون كذلك بأعتبار أنها حره فى حياتها وبالتالى فى جسدها ...
كانت رنا جميله بشكل كبيير .. كانت تشبه الفتيات ألاجنبيات وتقلدهم .. فعندما تتحدث بلغه أجنبيه .. كان كثير من الناس وخصوصا الشباب يتعاملوا معها على انها خوجايه ....
وكانت أيضا ملابسها متحرره فى كثير من الاوقات .. وجسمها نار .. صدر عامرناهد طرى بعض أجزاءه مكشوفه فى اغلب الاحيان .. حلماته منتصبه بارزه فى كل الاحيان .. طويله .. ممتلئه الارداف بشكل جميل .. مكوره البطن بأنوثه وفتنه .. طيازها ممتلئه بأستداره تجعلها ترتدى الجينز دائما تلفت الانظار لها وربما رأت بعض الانتفاخات فى مقدمات بنطلونات الرجال والشباب فتسعد وتبتسم وتتمايع ..حتى تصيد من أثارها منهم .
وكان لايهمها سن .. كبير أم صغير .. كانت لها رغبات وميول لا يعلمها الا هى فيما تختار من الرجال...
ورغم أننى كنت أيضا لى علاقات كثيره جدا .. مع كيثر من النساء والفتيات .. فقد كنت وسيما جدا .. تنجذب النساء لى بسهوله ويسر .. ولكننى قد أشعر بملل بسرعه .. وكنت أحب التجديد والتغيير .. وكانت رنا كذلك ..
أثناء أجازتنا ألاخيره حدث ما سأرويه لكم ... كانت فيلتنا من طابقين بحديقه كبيره للخصوصيه .. وحمام سباحه ليس بالكبير يتوسط الحديقه ويقسمها نصفين ...
عدت ذات يوم من الخارج وجدت رنا فى المطيخ تقوم بعمل كيك .. فهى تحب عمل المخبوزات بيديها وتستمتع بذلك .. سالتها عن ماما أخبرتنى أنها فى زياره بعض الا صدقاء .. طلبت منها مفتاح الباب الكبير لآدخال السياره ... وكانت من عادتها أن تضع كل ما تخاف ان تفقده من مجوهراتها أو مفاتيح صغيره او نقود .. فى سوتيانها .. كنساء الاحياء الشعبيه تماما ... وبما أن يدها كانت ملوثه بمكونات العجين .. فلم تستطع أن تضعها فى صدرها فأقتربت منى لآدس يدىفى صدرهاوأخرج المقتاح .. ترددت بعض الوقت ولكن ما المانع فأنها أختى ... وهى لم تتمنع أو ترفض .. دسست أصبعى الكبيران فى فتحه التى شيرت وبدأت أتحسس المفتاح ... ولكن لم أتمكن بسهوله فكبر حجم بزازها كان يمثل مشكله فى البحث .. تلمست طراوه بزازها وأصابعى تندس فيه .. حتى وجدت شئ حسبته المفتاح أو ماشابه .. فأمسكته بأطراف أصابعى لآسحبه .. ـصرخت رنا وهى تتمايل وتتأوه ....أى أى أووووه ....حاسب بتمسك أيه ... . كانت حلمات بزاها هى ما أمسكته أعصره بين أصابعى .. كانت حلماتها المنتصبه كبيره مستديره ناعمه .. أبعدت يدى بسرعه ..ولكن كنت كمن كان فى صدره مارد نائم واستيقظ ... شعرت بشعور غريب بين الرغبه والنشوه والتشوق لهذا الصدر وهذه الحلمات .. وحسيت برنا بتبص لى بصات غريبه وعلى فمها أبتسامه ...مددت يدى مره أخرى بحرص حتى وجدته ...شعرت بزبى أنتصب وانتفخ منه البنطلون .. لفت نظر رنا ألانتفاخ فتعلقت عينها به وأحمر وجهها وأرتعشت شفتاها ... أخذت المفتاح وذهبت .. أدخلت السياره بالجراج.. وكنت فى حاجه لحمام .. أرتديت المايوه وذهبت الى البيسين وأرتميت فيه أبرد جسمى من حراره الجو وحراره ماأشعر به بلمسى بزاز رنا ... كنت أأخذ الحمام من أوله لآخره مرات ومرات .. حتى سمعت صوت يقترب من البيسين .. فرفعت رأسى .. كانت رنا تقترب .. كانت ترتدى مايوه قطعه واحده أسود يضغط بزازها يخرجه بأستداره من فتحه الصدر الواسعه ومحرود من أسفله يظهر فلقتا طيزها كامله .. فلما شعرت بأننى رأيتها .. قالت .. ممكن أأخد غطس معاك ... أشرت لها بيدى .. أتفضلى .. فأرتمت غاطسه فى الماء وأختفت لحظه ... حتى ظهرت برأسها بجوارى وهى تنظر لى وتبتسم ... قضينا وقتا طويلا نتسابق ونسبح ونغطس حتى تعبت .. فأتجهت ناحيه السلم لتصعد .. وأنا خلفها ... صعدت رنا ووقفت بجوار السلم .. كنت أسفل منها .. ورأيت طرف خيط يتدلى من أسفل المايوه بتاعها .. نبهتها له .. مدت يدها بعفويه تشده .. لتنفك الخياطه من أسفل المايوه ..... ويرتفع المايوه الى اعلى بقوه جذب الصدر والاكتاف .. فتقع عينى على شعر عانتها الاصفر الناعم وهو يحيط كسها الصغير .. فأستدارت وهى تشد المايوه من الامام لتخبئ كسها عن عينى .. فأرتفع لتظهر طيازها عاريه تماما و ظهرها .. صعدت أنا ألسلم بسرعه ووقفت خلفها واقول خلاص ما تنكسفيش أنا شوفت كل حاجه ..
ضربتنى على صدرى وهى تجرى بميوعه وطيازها تترجرج بجمال وأنوثه تذهب العقل ... جريت ورائها وأنا أمسك بها وأقول .. يلا أدخلى خدى دش ميه حلوه .. قبل ما تطلعى أوضتك .. سارت معى الى كابينه الدش ودخلت وهى تنزع عنها المايوه لتقف عاريه وراء الباب النصفى للحمام .. خلعت المايوه أنا كمان ودخلت ورائها ووقفنا عاريين تماما فى هذا المكان الضيق والتصقت بها .. بدء زبى فى الانتصاب وهو يخبطها فى جنبها ... كانت رنا تقف تحت الماء تستحم ... فشعرت بزبى فنظرت نحوه وهى تمسح المياه من فوق عينها ,, فتحت عينها على أتساعها من الدهشه من منظر زبى المنتفخ الكبير .. ألتفتت وهى تخفى وجهها بكفيها وتقول .. أيه ده أيه ده .. وقفت خلفها وأنا أحيطها بذراعى وكفى يمسك ببزازها أقفشهم وزبى أندس بين ساقاها تحت كسها مباشره ...شهقت وهى تتمايل وتقول لا بلاش كده عيب ... دفنت شفتاى فى كتفها ورقبتها أحرقهم بشفايفى المشتعله .. بدأت تترعش وتزووم ... ولفت جسمها وهى بتخضنى وزبى مرشوق فى بطنها بقوه ... تلاقت شفتانا فى بوسه شهوانيه سخنه جدا ... ومدت يدها تفرك زبى وهى تتمايل وتقول ... عندك كل الزب ده .. يخرب عقلك ... ونزلت على ركبتها وهى تدس زبى فى فمها تمصه يهياج واضح ... وأنا أمسك برأسها مستمتع بما تفعله بزبى .. حتى سوتنى من النشوه والهياج .. أمسكت يدها وسرت بها الى خارج كابينه الحمام ولففتها ببشكير كبير وحملتها وهى متعلقه برقبتى الى داخل الفيلا ... صعدت بها السلم الى غرفتى .. أنزلتها على الباب .. أرتمت على السرير وهى تفتح فخادها تمسح كسها بأصابعها وبزازها تهتز ككرتين من القشطه متأرجحه فوق صدرها .. أرتميت فوقها ويدى تعصر بزازها وشفتاى تقطع شفتاها مصا وعضا وهى تتأووه ... بصوت مكتوم ... أرتفعت بجسمى وأنا أقترب بزبى من كسها أمسحه على شفراتها .. وهى تصرخ وترتفع ببطنها تمسح بشفرات كسها رأس زبى المنتفخه... وهى تتأوه أح أح أح حلو ... حلو ... كمان ..بالجامد .. دلكه بالجامد قوى .. أووووووه ... أووووه ... كنت فى منتهى الهياج .. وكنت أخاف من أن يندس منى فى كسها فأفض بكارتها ... نظرت لى وهى ترتعش وعرفت ما أنا أفكر فيه .. فألتفت بساقاها خلف ظهرى وهى تضمنى فأندفع زبى بقوه داخل كسها .. وهى تقول .. يلا .. نيك .. انا مش بنت .. أنت خايف من أيه ..حسيت ببعض الغضب فقد كنت أظن أن مغامراتها لا تتعدى بوس وتفريش وربما نيك فى الطيز ولكن أن تكون أمراه كفتيات ألاجانب .. فلم أكن متوقع ده... ولكن شهوتى غلبتنى.. كان كسها دافئ يجنن وهو يحيط زبى المنتصب ,,, وهى تهز وسطها تدلك زبى فيها .. وتنظر فى عينى بهياج وترجى ... سحبت زبى شهقت وهى تتأوه أوووووووه .. مش بسرعه كده ... يلا دخله تانى .. فدفعته بقوه فى كسها فتعلقت بيديها فى رقبتى وهى تقول أسند ضهرك على الحيطه هناك .. حملتها وسرت بظهرى الى الحائط وأستندت عليها .. فوضعت قدميها على الحائط خلفى وهى ترتفع وتنزل بجسمها فيخرج ويدخل زبى من كسها بقوه وهى تتعلق فى رقبتى حتى لا تسقط .. وكانت ترتعش من جنونها هى تصرخ .. أه أه أه أه أوعى تجيب بسرعه.... أأقتلك .. أوعى تجيب بسرعه .. حرام تموتنى .. أه أه أه أوووووه .زبك حلو .. زبك حديد... وهى تأتى ماء شهوتها وترتعش وتنتفض .. ولحسن حظها أننى كنت نايك صاحبتها سوسن الصبح فكنت مش هايج قوى وتقريبا كان اللبن عندى مافيش .. .. فـتأخرت فى قذف لبنى فى كسها ... صرخت رنا وهى تأتى بشهوتها ألاخيره .. ودينى على السرير من قادره ..خلاص .. حاأقع على الارض .. الحقنى ... سرت أحملها خطوات الى السرير وهى ترتخى وتكاد ترتمى على الارض .. نامت على السرير وهى تنقلب على وشها فأنسحب زبى من كسها يهتز بين ساقاى .. وأرتفعت برجليها وضع السجود وهى تقول بصوت ضعيف جدا .. يلا كمل نيكك فى طيزى .. يلا .. بسرعه .. مش قادره ..حا أتجنن من زبك ده ...عندك كريم .. بلاش على الناشف .. لم يكن عندى أى كريم للنيك بالطيز حاليا ... وفكرت بسرعه وأنا أجرى ناحيه المطيخ وبحثت عن زجاجه زبت الزيتون..... وجدتها ... رجعت بسرعه .. قالت وهى تنظر لى من الجانب .. روحت فين كل ده وسايبنى كده ... لم أتكلم ولكن فتحت غطاء الزجاجه ووضعتها فى خرم طيز رنا .. بدأ الزيت ينزل فى داخل طيزها ويسيل حولها .. رفعت الزجاجه وأكملت بأصابعى بعبصتها ودفع الزيت فى جوفها وهى تتأووه بنعومه ومنيكه تهيج الميت ... أوه أوه أوه ...بتعمل أيه بصباعك الشقى ده .. أحوووووووه أووووووووه .. أيوه جوه كمان... كمان ... عاوزه طيزى ناعمه علشان زبك يتدلع جواها , أح أح أووووووف أحووووه وهى تتمايل تدلك أصبعى بخرمها .. أصبحت جاهزه .. سحبت أصبعى وأنا أقترب بزبى من خرمها الكبير .. والمستعمل بشده وعنف ... ووضعت رأس زبى .. فرجعت للخلف .. لينزلق زبى كله فى جوفها النارى الحارق ... مسكتها من جنبيها وأنا أحاول سحب زبى من طيزها .. ولكنها ضمت عليه خاتمها لتعصره وتمنعه من الخروج ... حتى خفت قبضتها على زبى .. فعرفت أنها سمحت لى أن أسحبه ..
فسحبته وهى تزووم أووووه .. أه أه أه ,, زبك عسل .. يلا نيك .. وبقيت أنيكها بقوه أدخل زبى واسحبه بقوه وهى تتمايل مستمتعه ... أرتمت على وجهها وأستلقت بكامل جسمها على السريركاد زبى يخرج من طيزها .. وهى تقول .. خلاص أنا أتهديت مش قادره .. ماعنديش شهوه تانى أجيبها .. كسى فاضى خالص .. بلاش تجيب لبنك فى طيزى بيحرقنى قوى .. طلع زبك أجيبلك لبنك على بزازى او فى بقى ... كنت مش مستحمل حراره جوفها وسخونه كلامها .. وبقيت هايج مجنون .. أخرجت زبى من طيزها وقربته من بقها .. مسحته على شفايفها من بره .. طلعت لسانها تلحسه وهى بتمسكه بأيدها تحطه فى بقها زى ما تكون حا تقطم خياره ... وعضعضته بنعومه و أيدها شايله بيوضى تعصرها برقه .. ومالت على ظهرها وهى بتقول يلا أدفسه بين بزازى وجيبهم .. وضمت بزازها الكبيره المنتصبه وهى تنظر لى بعين شهوانيه قاتله ... دفنت زبى بين بزازها فأختفى من كبرهم .. وبدأت أدلكه بالراحه وهى تطبق عليه بطراوه .. ليقدف لبنه بقوه على وجهها ورقبتها وشعرها وهى تتضاحك من قوه القذف ... وأرتميت جنبها ويدى تمسح لبنى توزعه على صدرها الجميل الكبير الشقى ورقبتها وهى تخرج لسانها تلحس ما حول شفتيها من لبن ... وحضنتها وأنا أقول .. عاوز أعرف مين اللى فتحك من قدام وورا يالبوه ... ضحكت وهى تسحب يدى تضعها على بزازها .. وتقول .. ياااااااااه .. مش فاكره .. كل راجل شوفته وعجبنى ناكنى .. ماكانش فاضل غيرك .. علشان أكمل المجموعه .. عاوز أحكيلك بالتفصيل .. قرصتها فى حلمته بزها بقوه .,, أيوه .... صرخت بميوعه مستمتعه من قرصتى وهى تمسك زبى تشده وتعصره .. .. قالت .. بص ياسيدى .........وبدأت تحكى...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
{ الجزء الثاني }
عاوزه أقول لك أنك أنت السبب ... عارف ليه ... كنت دايما بتجيب البنات فى جراج الفيلا وبأشوفك وانت تعمل فيهم عمايل تهيج الحجر .. وكان منهم صحباتى .. اللى كانوا بيقولولى كل حاجه .. وكنت بأعرف المواعيد بتاعتكم ومكان اللقاء .. فاكر..صحبتى سها .. سرحت ثوانى .. تذكرتها .. أيوه .. سها صاحبتك .. اللى كانت دايما تلبس بيكينى أحمر أو مش فاكر روز .. البنت الهايجه دى.. قالت .. ايوووووه .. قلت .. بس دى كانت دايما شرقانه قوى ... دى أتناكت من كل الرجاله اللى هنا ويمكن الشجر والصخر كمان ...
- ماهى كمان السبب فى هيجانى وخلتنى زى ما أنت شايف ..
-عارفه أنها كانت ما تصدق تكون مع شاب او راجل وحدهم ألا وتهجم عليه بشهوانيه وماتسيبوش الا لما ينيكها -- وتخلص عليه وتسيبه فاضى مش قادر يمشى ...
- تصور أنها من سن15سنه وهى مفتوحه ...وأول اللى فتحها باباها ..
- باباها .. لا أنتى شوقتينى .. عاوز أعرف الحكايه دى ...
- تصدق كمان أنها خلتنى أشوفها وهى بتغرى باباها وكمان وهو بينكها .. لما كنت حا أتجنن
- أحكى أحكى .. ده أنت طلعت حكايه ..
شوف ياسيدى .. فى يوم قالت لى سها وهى بتترعش .. رنا .. أنا مش قادره .. كسى مولع نار .. عاوزه راجل يطفيه .. مش قادره .. خلاص حا أتجنن ... تصورى لسه من يومين شايفه بابا وهو ماسك الهوس كيبر الفلبينه ونازل فيها نيك .. كنت حا أتجنن من اللى كان بيعمله فيها واللى تعمله فيه ... كان منظرهم يخبل .. تصدقى أن النيك أمتع وأجمل حاجه فى الدنيا ... أنا كنت ساعات بأصحى بالليل على بابا وهو نازل نيك فى ماما .. كانوا بيبقوا عريانين خالص وزب بابا واقف وكبير قوى يجنن وهوه بيدعك فى ماما بيه ويدخله فيها وهى بتتأوه وتترجاه شويه ينيك بالراحه وشويه يكون بالجامد ... كنت مش بازعل قوى علشان دى ماما .. وشوفتها بتبقى سعيده بعد كده .. لكن برضه كنت بهيج وبيبقى نفسى يتعمل فيا زى ما بيتعمل فيها ... وكملت رنا ...
فى مره كنا فى الصاله بنتفرج على فيلم سكس فيه مناظر تجنن .. بنات ورجاله عريانين أجسامهم نار والنيك نازل زى المطر .. كل الناس بتنيك فى بعض .. لما كنا بنحضن بعض أنا وسهاونقفش بزاز بعض وكان نفسنا نقلع عريانين خالص ونعمل فى بعضنا زى الفيلم من الهيجان لكن كنا خايفيين حد ييجى ... كانت مامتها على البلاج مع صاحباتها .. وأحنا قعدنا ماروحناش البلاج علشان الشمس كانت جامده قوى .. وسها كانت بتحب تكون بشرتها بيضا .. بتخاف من السمار ... كانت بتقول جسمى الابيض بيبقى مغرى للشبان ... المهم .. وأحنا مندمجين فى الفيلم سمعنا صوت عربيه وقفت قدام الفيلا .. بصت سها وهى بتقول بابا جه ... قفلنا الفيلم بسرعه وجريت أنا بسرعه وخرجت من الباب الثانى للفيلا من ناحيه المطبخ .. ووقفت شويه لغايه باباها ما يطلع فوق علشان نكمل الفيلم .. كنت حا أتجنن عاوزه أكمله من اللى كنت فيه من هيجان ... لقيت بابا سها دخل عليها .. سلمت عليه .. بص لها وهو بيقول .. وشك أحمر كده ليه وشكلك غريب .. قالت سها بسرعه .. كنت نايمه ... سألها عن مامتها والهوس كيبر .. قالت له أنهم فى البلاج .... قال .. طيب تعرفى تجهزى الحمام ليا .. قالت ..
طبعا هوه أنا لسه صغيره .. وهى تلف بجسمها وتضم التى شيرت على صدرها وتقول ..حتى شوف .. نظر اليها باباها وأبتسم ..وطلع السلم لفوق ...أشارت لى سها بيدها ..تعالى .. وهى تقول .. بابا منظره هايج .. وماما والهوس كيبر مش موجودين .. والظاهر انه شارب له كاسين فى الطياره .. يعنى ممكن أهيجه .. تعالى ورايا شوفى حا أعمل أيه مشيت وراها زى المتنومه مغناطيسى .. دخلت الحمام معاها .. وقفتنى ورا ستاره الغساله وهى بتقول خليكى هنا أوعى تعملى صوت مهما حصل .. أرجوكى .. بدأت تجهيز الحمام .. مليت البانيو وحطت صابون الشاور والمعطر .. وخلت الحمام تمام ... شويه وباباها جه وكان لابس الروب .. قال لها شكرا .. أتفضلى بقى علشان أأخذ حمامى .. قالت .. لا أنا معاك حا أساعدك زى ماما ما بتعمل ... ضحك وهو يقول .. لا مش للدرجه دى ماما بتساعدنى بطريقه ما تقدريش عليها .. خرجت سها وهى تختبأ وتنظر من فتحه الباب الموارب ... خلع باباها الروب ووقف عريان وهو يضع قدمه داخل البانيو ... وقعت عينى على مابين فخديه .. أوووووه .. صعقت .. أيه ده ..حاجه كده كبيره مكوره مدلدل منها كيس ثقيل عليها شعر خفيف ...طرى مش زى اللى فى الفيلم ... شويه وبدأ بابا سها يدعك فيه بأيديه .. ألا وفوجئت بيه يتمدد ويبقى زى اللى فى الفيلم بالضبط .. كبير بشكل ملفت .. وبدأ الكيس اللى تحت يصغر ويرتفع لفوق ... والزب يتصلب ويتمدد لقدام ... حطيت أيدى على بقى من المفاجأه وكانت دى أول مره أشوف زب حقيقى لحم ودم ... فى الوقت ده .. فتحت سها الباب وهى ماسكه فوطه أو بشكير مش فاكره وهى بتقول لباباها .. نسيت أجيب لك بشكير .. بسرعه لقيت باباها قعد فى ميه البانيو يخبئ زبه الواقف ... قربت منه سها وهى بتقول تحب أدلك جسمك زى ماما ما بتعمل ... نطق باباها ولسانه ثقيل من الخمر .. لا .. لا.. شكرا ... ولكنها بكل برود أقتربت وهى تمسح كتفاه بيديها كالمساج ... وبدأت تنزل لصدره .. ونزلت بسرعه بين فخديه المختفين فى الماء .. عرفت انها تمسك زبه أو تدلكه .. من منظر وجه باباها .. مالت كأنها فقدت توازنها لتسقط فى البانيو فوق باباها .. صرخ باباها حاسبى تنجرحى .. وحملها ليخرجها من الماء وجسمها كله يقطر ماء ...وبسرعه بدأت تتخلص من ملابسها المبتله لتقف عاريه تماما .. كان جسمها جميل بض .. بزازها مستديره كبيره ناهده ... تنتصب فى وسطها حلمات ورديه وحولها دائره كبيره بلون أغمق من لون الحلمات .. كان صدرى يقارب شكل صدر سها .. ولكن حلماتها كانت أكبر وهالتها أوسع وأغمق .. المهم ......رجعت سها بسرعه للبانيو لتستلقى بجوار باباها وترتمى بصدرها على صدره ... وبدأت بكفها تمسح صدره وبطنه وهى تجلس على فخاده بفخادها العريانه .. وباباها .. يتأوه .. مش كده يا سها .. لا أطلعى .. مش حا ينفع كده .. وشفتاه تنتفخ وهو يلف وجهه بعيدا عن وجهها ... ولكن بشقاوه أو بهياج ... قبلته فى شفتاه بسخونه .. أستسلم ...
ركبت فوقه ..الوجه فى الوجه .. ويده أمتدت تعصر بزازها .. ويدها كانت تمسح بين فخاده أو تشد زبه تدلكه كما كنت أتخيل ده من حركه المياه فى البانيو ... لم أكن أرى يدها ولكن كنت أشعر بتأثيرها على باباها ... كانت سها زى المجنونه وهى تمسح جسمها العريان بجسم باباها ... وهو كمان بقى يعصرها لصدره وشفايفه ملصوقه فى رقبتها .. زى دراكيولا بيمص دم ضحيته ... لكن كانت تترعش من اللى بتعمله شفايفه فى رقبتها ... كنت سامعاها بتتأوه وبتضرب الميه برجليها كأنها بتسبح فى البيسين مش فى البانيو من الهيجان .. شويه ولقيت باباها قام وقف وجسمه وجسمها كله شاور .. كان زبه يجنن .. واقف قدامه .. كبير قوى قوى .. زى الرجاله اللى فى الفيلم رأسه من قدام مكوره زى كوره البنج بونج بس لونها أحمر ... فتح باباها الدش بأيدين بتترعش .. ووقفوا يشطفوا أجسامهم من الرغوه .. وسها متعلقه فيه كأنها ما صدقت تلاقى راجل ... لفت سها بجسمها وهى يتمسح طيازها يزب باباها ... ومالت بجسمها لقدام تدلك زبه بين الفلقتين...مد باباها أيده يبعبصها فى طيزها ويختبر فتحه شرجها .. كانت لسه بكر من الطيز والكس.. نزل على ركبه وهو بيفتح الفلقتين بأيده .. قال لها .. أنت لسه ضيقه قوى .. مش راح أقدر أدخله هنا فى خزم طيزك.. زبى كبير .. يموتك ...طيزك عاوزه شويه تجهيز ... أرتفعت سها بجسمها وهى تستدير ناحيه بابها وهى تمسك زبه بيدها تمسحه وتقول .. مش عاوزاه فى طيزى .. عاوزاه قدام ..زى ما بتعمل مع ماما ... وباهونى ( الهوس كيبر ) فتح باباها عينه مندهشا من كلمه باهونى .. وهو يحملها بين يديه ويخرج بها من الحمام وهو يقول .. لا أنت كبرتى بصحيح ولازم بقك ده يسكت ... سار الى أوضه النوم .. خرجت أنا ورائهم متلصصه .. ووقفت وراء الباب ..رمى سها على السرير .. فأستلقت على ظهرها تفتح فخادها وركبتها مثنيه ترتفع بكسها لفوق وهى تتمايل كأنها ترقص .. مال باباها على كسها وهو يضعه كله فى بقه ليختفى .. ويمص بقوه وعنف ... صرخت سها ... أحوووووووه ... أنت بتعض ..
أنت بتعض ... أه أه أه أه أه .. حلو ..حلو قوى .. عضنى كمان .. كل كسى أكل ... أووووووووه أووووووه وهى تتمايل وترتفع بصدرها لترى ما يفعله أبوها بكسها ... كنت أسمع باباها وهو يمص كسها بصوت عالى زى مايكون بيشرب من زجاجه مياه ... عرفت أنه كان يشرب ميه شهوتها الغزيز ... كانت سها ترتفع بجسمها وترميه للخلف مستلقيه على ظهرها من النشوه والمتعه والهياج ... حسيت بالميه على فخادى نازله كأنى شخيت على روحى .. لكن كانت بأحساس تانى خالص .. ميه سخنه بتنزل بمتعه ولذه ... وجسمى بيتنفض .. حطيت أيدى على بقى علشان أكتم صوتى أحسن أ نفضح ..سمعت باباها بيقولها .. لا .. مافيش فايده .. أنت لازم تتناكى فى كسك .. انا مولع وأنت هايجه قوى ... وسحبها من رجليها فشخها .. وهو بيقرب من كسها بزبه الكبير .. وبيقول لها أوعى تصرخى .. أوعى تصرخى .. ومسح زبه مرتين ثلاثه على كسها من بره من فوق لتحت ... ودفسه بالراحه ... بدأ يغيب حبه حبه فى كسها .. لغايه لما لقيتها أرتفعت بجسمها حضنته بالجامد وصرخت ... فضلوا لى كده شويه صغيرين .. وبعدين سابت أيديها ونامت على ضهرها وهى بتبص عليه وتبتسم ... عرف باباها أن ألالم خف شويه .. بدء يسحب زبه بالراحه لبره ... كان زبه مليان دم ... دخله فيها تانى بالراحه وهو بيسألها .. بيوجعك ... قالت بصوت يتسمع بصعوبه .. لا .. حلو ... وفضل يسحبه بالراحه ويدخله بالراحه كأنه يبرد حته دهب خايف يهدر منها حاجه ... بدأت سها تستجيب للنيك وتتأوه من الهياج ونسيت الجرح من المتعه .. وكان باباها خبير وخبره ... بدأ يسرع فى النيك وهى تتمايل وتتأوه من المتعه والهيجان ... ترتفع بجسمها لفوق تمسح صدره بكفوفها .. وتترمى على ظهرها بقوه .. ترتفع بكتافها تبص على زبه بيعمل ايه فى كسها وهى بتمايل وتهز بزازها وترجع تترمى على ظهرها تانى ,, وهى مش فى حالتها الطبيعه .. كانت زى المجنونه ... تتأوه أووووووه .. بييحرق بس حلو... أه أه أه أه أه كمان عاوزه أحس بالشطه جواه ..أحووووووووه نار جوايا لذيذه ... أسسسسسس أغ أغ أغ أغ أغ ... بابا .. بابا ... أممممممممم حرام عليك جننتنى .. النيك لذيذ .. النيك حلو ... عاوزه أتناك كده على طول ,, أحووووووه .. أووووه أح أح أح ـ وصوتها يعلو مره ويختفى مره وجسمها ينتفض مره ويهدأ مره .. وانا كنت زى المجنونه أيدى بتدعك كسى لما أتهرا من الدعك ... وميه سخنه بتنزل منى حنفيه ... وجسمى كله مولع نا ر.....
سحب باباها زبه بسرعه من كسها وهو يتهز جامد جامد ويندفع منه ميه بتروح بعيد قوى من شده خروجها من زبه .. يمكن وصلت لغا يه باب الدولاب ... ومال بجسمه على السرير وهو يحط بقه على كسها يمصه بشهوه وهى ترقص من تحته .. كانت فعلا بترقص من المتعه .. وكسها بينزل ميته فى بقه وهو يلحس زى القطه الجعانه ... قعدت أنا على الغساله .. كانت رجلى مش شيلانى من التعب اوالمتعه أوالهيجان مش عارفه ... شويه وحسيت باباها عاوز يخرج وبيقولها .. حاأخد حمام بسرعه وأروح لماما على البلاج .. ولما تحسى أنك بقيتى أحسن حصلينا ... جريت أنا بسرعه وأختبأت ...
أخد باباها حمامه بسرعه ولبس هدومه وخرج .. كانت سها لسه نايمه عريانه على السرير مش قادره تقوم ... لما عرفت أناأن باباها أبتعد .. دخلت وقعدت جنبها على السرير وأنا بأمسح على شعرها .. بصت لى بعين لسه مغمضه .. أبتسمت لى فأبتسمت لها .. قالت شوفت صحبتك كان بيتعمل فيها أيه ... وضحكنا ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
{ الجزء الثالث }
قلت وأنا أمسح زبى المنتصب .. لا .. لا أنا عاوز أعرف حكايتك أنت مش سها وغيرها .. أحكيلى مين اللى فتحك وناكك كده فى طيزك وكسك .. وبعدين تحكيلى عن صحباتك ومغامراتهم ...بصت لزبى المنتصب ومدت أيدها تمسحه وبدأت تدلكه وهى بتبص فى عينى وبتقول وبعدين فى زبك المنفوخ ده أنا باأموت لما أشوف زب كده ... كسى بيولع نار وعاوز يتناك .. أمسكت يدها أبعدها عن زبى وأنا أقول .. مش حا تشوفى من زبى ولا نيكه الا لما تحكى الاول ... سمعنا أصوات تقترب من الفيلا فعرفنا أن هناك زوار لنا .. فقامت رنا وهى تلف جسمها ببكشير وتجرى ناحيه أوضتها وأختفت .. أرتميت على السرير وأنا ألف الغطاء الخفيف على وسطى ليخفى زبى وعانتى وروحت فى نوم عميق وأنا أحلم ب.. رنا ومتشوق لحكايتها ...
شعرت بأيد ناعمه صغيره وشفايف سخنه بتمسح صدرى العريان .. فتحت عينى .. كانت رنا ... قالت وهى تضحك قوم ياكسلان .. مش حا تتغدى .. أحنا بقينا المغرب.. بصيت لها ... كانت لابسه لبس الخروج .. قلت لها على فين ..... رايحه الديسكو أهد جسمى شويه ... طيب ما تخليكى معايا وأنا أهده لك ... لا ياروحى معايا ميعاد مع صحباتى وحاأجيلك بالليل ... صحباتك ولا صحابك ... يالبوه ... لا وحياتك صحباتى .. ماعنديش صحاب دلوقتى غيرك .. كلهم شبعت منهم وزهقت .. أنت اللى جديد لنج... طيب حا نشوف وحاأعرف أذا كنتى أتشاقيتى مع حد ... أوكيه .. باى ..... باى ..