قصص جنسية عربية
37.8K subscribers
28 links
@altheeb_almonfard
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️💋💃👄🌈🔞
Download Telegram
خصصنا هذه القناة لأهم تطورات العدوان على غزة وأيضا كل اسبوع نوفر لكم عبرها رابط لقناة جديده مؤقته ننشأها خصيصا لأسبوع تجدون فيها حلقة المؤسس عثمان

https://t.me/Gazanewssummary
الي عنده قصة شخصية وحاب يشارك قصته مع أعضاء القناة يتواصل معي على الخاص وبسريه تامه @altheeb_almonfard
قصة مصرية طويلة وبتفاصيلها الجميلة تخليك كأنه انت من عشت القصة
القصة محار.م إثارة ومتعة


"انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»
عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا
««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي
عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه…
كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض
مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي
بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي ***

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه
كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين
كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف
وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه…
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_____
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا… هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا
خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم…

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه
خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه…

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي… نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت
تفاعلوا
القصة انزلها على قدر تفاعلكم
يعني لو التفاعلات بعدد المشاهدات كنت نزلتها الآن كاملة
وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي…

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي… اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

… خالتي … اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا… ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم… هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان
لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين
عرفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا…««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت


الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي…

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨
تفاعلوا
القصة انزلها على قدر تفاعلكم
يعني لو التفاعلات بعدد المشاهدات كنت نزلتها الآن كاملة
نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي و

خلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي…

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت…

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي…

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها… هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام… وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي
اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم…

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه…

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام…

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه… وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها… وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي
لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

… كملت كلامي…

انا اسف بس فعلا غصب عني…

وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش..

وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح..

انا مقدره اللي انت بتقوله..

لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي…

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه…

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي…

ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه
وانا بطلع بصوابعي لرقبتها..
وبكمل..
احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب…

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا

وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب

وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق و

انا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني..

والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص
ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها

اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع…
مثل ما قلتلكم التفاعل مهم

غرقوا القصص بالتفاعلات
👍❤️😍💋😘❤️‍🔥🔥🥰
القصة انزلها على قدر تفاعلكم
خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع…

مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا…

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي… الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا…

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها
ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان…

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد…

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..

خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..

مع اني متاكد وواعي ان اللي تحت مني عريانه دلوقت وماسكه زبه علشان تمصه.. هيا خالتي..

بس لما قالت بن اختي.. خلاني فعلا هايج اووي وهاين عليا اقوم افشخها دلوقت وافتح كسها بزبي.. بس اتمالكت نفسي بالقوه..

وزاد هيجاني لما حسيت بلسانه بيلمس فتحه زبي وهيا بتمشي لسانها عليه وعماله تلعب ف بيوضي..

مكنش عندها الخبره الكافيه ف المص زي ما شفت ف الافلام طبعا.. بس انا كنت متمتع اووووي وهيا بتمشي لسانها عليه من تخت لحد فوق وتلعب ف بيوضي

وزبي بقا شادد اوووي ومره واحده نطر كميه لبن بنت متناكه عمري ما نزلتها ع وش خالتي وواصل لشعرها الناعم ونازل ع بزازها بكميه رهيبه

قلقت لتزعل او تضايق.. لكني سمعت ضحكها الهستيري لدرجه الجنان.. وهيا بتضحك بصوت عااالي وضحكت ع ضحكها..

وبعدها قامت وهيا ماسكه زبي.. وبتقولي ينفع كدا

تغرق خالتك بالمنظر دا وفضلت تلعب ف زبي بايدها ومن غير اي توقف وهو كان لسه واقف اوووي ..

فشخت رجلها ع الواقف وهيا ماسكه زبي

وبقت تحاول تفرش كسها بيه ع الواقف ورافعه راسها لفوق
. ونزلت ليها انا لما تنيت رجلي لاني اطول منها

وبقيت ارضع ف بزازها.. وساندها من ظهرهت بايدهي التانيه… فضلت تفرش كسها جاااامد بزبي الكبير
لحد ما لقيتها بتصرخ جاااامد

وحطت راسها ع صدري ومره واحده لقيت شلال من كسها غرق رجليا بفخادها وغرق الارض تحتنا

واترمت ع السرير زي جثه مغمي عليها
فضلت واقف ع الارض شوي وباصص ف جمال جسمها ومش مصدق اني اخيرا وصلت لجسم خالتي

لحد ما زبي نام شوي دلدل بين رجلي…

عدلتها ع السرير ونمت جمبها
واخدتها ف حضني عريانه
وفضلت اتامل ف ملامحها وكل ثانتين تلاته ابوسها وانا ماسك بزازها بكف ايدي

عدي شوي وقت ع الوضع دا وانا واخدها ف حضني وهيا نعسانه

لحد ما فاقت لوحدها…واقبل ما تنطق بكلمه كنت راكب فوق منها وزبي نايم ف حضن كسها العريان وببوس ف كل وشها.. لحد ما نزلت ع بزازها ارضع فيهم

وسامعها بتتكلم كلام مش مفهوم

لحد ما سمعتها بتقولي.. اصبر يا ادهم اصبر

رفعت راسي من ع بزازها.. وبصيت ليها

خالتي.. طب قوم علشان انزل طولت اوووي عندك فوق وجدتك هتستغيبني كدا

انا.. بلا مبلاه… لما قلتلك اننا ستر وغطا ع بعض.. كنت اقصد مستحيل حد يشك ان ف حاجه بينا حتي لو نمتي بليل عندي…

خالتك.. طب قوم يا حبيبي.. هنزل شوي وممكن اطلعلك لو حظك حلو او يبقي بكري

انا.. هستناكي بليل.. عاوز انيكك ف طيززك

خالتي بدلع ضربتني ع صدري..وقالتي ف حد يقول لخالته كدا.. انت قليل الادب اوووي

انا..هستناكي علشان هنيكك ف طيزك ماشي مش تتاخري..

خالتي.. بجديه.. ادهم محدش يعرف اللي حصل بينا دا..

انا..الكل لازم يعرف اني بنيك خالتي.. انتي هابله يا رنوش.. ف حد يضيع النعمه اللي تحت منه.. ههههه

خالتي زقتني وقامت لبست العبايه.. ع اللحم زي ما كانت..
وهيا بتقول.. ريحتي كلها لبن لو حد شم هتفضح يخربيتك

انا.. طب ما تيجي ناخد دش سوا وبعدها انزلي..

مش ردت عليا وسابتني ونزلت وانا نمت مكاني ونعست

___&_&&&&&&&&
الجزء التالت…

نمت معرفش قد اي.. لكني صحيت ع فوني بيرن

لما فوقت كانت الرنه خلصت… بصيت ف الساعه لقيتها 8بليل..

والفون بيرن تاني…

كانت امي بتتصل.. اطمنت عليا وسالت ع جدتي وسالت ع خالتي هل هيا سيباني لوحدي ولا بتعاملني ازاي

طبعا طمنتها وفضلت احكي معاها شوي..

واختي الصغيره كمان كلمتني واطمنت عليا وانا لسه ف المكالمه سمعت باب الشقه بيخبط

قفلت المكالمه مع امي وخرجت من الاوضه بعد ما لبست شورت بس ع جسمي العريان وخرجت ف الصاله

كانت خالتي رانيا بتدخل لسه الشقه

اول ما شافتني خارج ضحكتلي وقالتلي كل دا نوم

فركت عيني اللي كانت لسه نعسانه او عاوز اتاكد من حاجه شايفها
الليلة الساعة 11 لوكان التفاعل بالشكل المطلوب أنزل أجزاء كبيرة من القصة
ولاكن لو ماكان بالشكل المطلوب أنزل لكم في اوقات فراغي مايعني بتنتظرو كثيرا
فركت عيني اللي كانت لسه نعسانه او عاوز اتاكد من حاجه شايفها ادامي

اللي فرق معايا لبسها…

كانت لابسه عبايه بيتي خفيفه ومجسمه اوووي ع جسمها
وحاطه مكياج بسيط محليها اكتر ماهيا جميله

وصلت عندها وانا بقول ليها.. لا انا مقدرش ع الجمال دا كله.. انا مش مصدق نفسي اني خلاص بقيت معاكي ع طول يا خالتوا

قصدت اقولها يا خالتوا علشان تهيج اكتر زي ما انا بهيج انا بنام مع خالتي

خالتي.. لا مبدايا كدا تنسي خااالص اني خالتك.. يعني زمان عمرك ما قلتلي يا خالتوا.. جاي بعد دا كله تقولها

انا.. ببرود دلع كدا… كل دا اللي هو اي

خالتي..قربت من ودني.. كل اللي حصل ع سريرك ولسه هيحصل كمان…

انابهزار وبقرب منها… هو ف لسه هيحصل حاجه اكتر من كدا

خالتي.. انزل نتعشا بس الاول وبعد كدا عاوزه اتكلم معاك ف حاجه…قبل اي حاجه

انا..من عيوني يا حبيبتي… عارفه يا خالتوا.. انا بجد بحبك مش حب بن اخت لخالته لا حب واحد لعشيقته

لقيتها بمحن اترمت ف حضني وبتضمي اوووي فضميتها ليا انا كمان

خرجت من حضني وقالتلي يلا انا هسبقك ع تحت

جدتك مستنايا
وانا روحت اخدت دش بسرعه ولبست ونزلت ليهم

قعدنا ناكل وكنا كل ثانيه واحده نبص لبعض انا وخالتي ونبتسم ابتسامه احنا فاهمينا كويس

وكنا لسه بناكل احنا التلاته.. انا وخالتي رانيا وجدتي

ولقيت خالي وحيد داخل من باب الشقه ووراه مراته و وبناته الاتنين

سلموا عليا وطبعا عزمنا عليهم يتعشوا معانا وقالوا سبقناكم

ولحظات وخالتي قامت قالت هعملكم حاجه تشربوها

خالي هو ومراته فضل يعاتبني اني بقالي زمان مش زورتهم

ولما جيت زي دلوقت مطلعتش سلمت عليه وطبعا اعتزرتله وقلتله اني بجد ملحقتش واستلامي للشغل لخبط دماغي..

اكيد مش هقوله اختك اللي هيا خالتي وخداني من الدنيا كلها

وبعدها انا قمت استاذنت.. اني اروح اغسل ايدي

وكنت رايح اغسل ايدي ف الطرقه اللي بتوزع للحمام والمطبخ..

لكني لمحت خالتي وهيا مشغوله ف الحاجه اللي بتعملها

دخلت المطبخ من غير ما تحس.. واول ما وصلت ليها وهسا واقفه ع الحوض بتغسل صحون تقريبا

لزقت فيها من ورا وبقيت اغسل ايدي وانا لازق فيها

لفتلي وانا لسه لازقها ف الحوض.. وقالتلي..

ادهم انت اتجننت اي حد يدخل ويشوفنا تبقي مصيبه

انا.. وحشتيني يا رانيا وحشني حضنك اوووي

بقت تبص حواليها.. طب ابعد لحد يدخل وتحصل فضايح

انا… طب بوسه واحده واخرج..