(إنه محمد ﷺ فهل تعرفونه؟ )السيرة النبوية
8.44K subscribers
9 photos
18 videos
8 files
28 links
ليست سرداً للسيرة بل هي مسيرة لبناء النفس المطمئنة التي تعيش جنة الدنيا قبل جنة الآخرة
هي واحة ومستراح للروح التي أثقلها هذا العالم المادي لتسمو في ملكوت تنتمي إليه , إلى النفخة العلوية ، فهناك أنسها وموطنها الأول
إعداد وتقديم: أ. سوسن @Seeraaabot
Download Telegram
Forwarded from الحمد لله
جزاكي الله خيرا وأعطاكي من فضله كل ما تتمنى واظلك بظله يوم لا ظل إلا ظله كلام راقي يستحق أن ينشر ونعمل به رزقنا الله وإياكم الهداية لكل ما يحبه ويرضاه
💎 💎 ٥٣- السباقات لدين الله 🕌
(الغرباء)
الجزء الثالث
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
🔊🔊 ما هي الغاية التي تأملين / تأمل تحقيقها من خلال انضمامك إلى قناة السيرة النبوية؟

إجاباتكم مهمة وسيكون لها دور واضح في مسيرتنا بإذن الله تعالى
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
(إنه محمد ﷺ فهل تعرفونه؟ )السيرة النبوية pinned «🔊🔊 ما هي الغاية التي تأملين / تأمل تحقيقها من خلال انضمامك إلى قناة السيرة النبوية؟ إجاباتكم مهمة وسيكون لها دور واضح في مسيرتنا بإذن الله تعالى»
٥٤- أعمام النبي ﷺ وأخواله
+ الربانيون
🔸 🔻🔻٥٥- الأثر العجيب الذي تركه القرآن الكريم في نفوس علماء الغرب الغير مسلمين
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
📹 قصة البرفيسور جيفري لانج مع قسوة والده على والدته
والتي دفعته للإلحاد وكيف اعتنق الإسلام

يمكنكم مشاهدتها مع العائلة
والأبناء
ففيها لطائف وفوائدة بعون الله
خاص انها قصة واقعية

https://youtu.be/cojNpwlkMmk
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
(إنه محمد ﷺ فهل تعرفونه؟ )السيرة النبوية
Voice message
هل وجدت في آراء المفكرين الغربيين جوانب أو زوايا جديدة لفهم القرآن الكريم لم تكن قد فكرت بها من قبل؟

وكيف أثرت هذه الزوايا على نظرتك لكلام ربك ﷻ؟
وعلاقتك به؟
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
يقول البروفيسور جفري لانج بعد إسلامه في كتاب "الصراع من أجل الإيمان":
القرآن هذا الكتاب الكريم قد أسرني بقوة ، وتملّك قلبي ، وجعلني أستسلم لله ، والقرآن يدفع قارئه إلى اللحظة القصوى ، حيث يتبدّى للقارئ أنه يقف بمفرده أمام خالقه، وإذا ما اتخذت القرآن بجدية فإنه لا يمكنك قراءته ببساطة ، فهو يحمل عليك ، وكأن له حقوقاً عليك ! وهو يجادلك ، وينتقدك ويُخجلك ويتحداك … لقد كنت على الطرف الآخر ، وبدا واضحاً أن مُنزل القرآن كان يعرفني أكثر مما أعرف نفسي … لقد كان القرآن يسبقني دوماً في تفكيري ، وكان يخاطب تساؤلاتي … وفي كل ليلة كنت أضع أسئلتي واعتراضاتي ، ولكنني كنت أكتـشف الإجابــة في اليوم التالي … لقد قابلت نفسي وجهاً لوجه في صفحات القرآن ...
بعد أن أسلمت كنت أُجهد نفسي في حضور الصلوات كي أسمع صوت القراءة ، على الرغم من أني كنت أجهل العربية ، ولما سُئلت عن ذلك أجبت : لماذا يسكن الطفل الرضيع ويرتاح لصوت أمه ؟ أتمنى أن أعيش تحت حماية ذلك الصوت إلى الأبد.