سًيًدِتّيً
3.38K subscribers
9K photos
386 videos
91 files
1.11K links
قناة سيدتي كل ما يهم المرأة
كل مايهم المرأة العصرية والفتاة العربية .
@Sayidati
Download Telegram
Forwarded from فلسفات شرقية
قانون الجذب.pdf
1010 KB
هل قانون الجذب قانون ؟!!!
همومك استقبلها صبرا.. واهديها حمدا.. و جملها شكرا.. أما علمت ان المسلم ما يُشاك من شوكة إلا وله بها أجرا ....
      
🌿💛



‏علمتني الحياة ...
أنه ليس معي إلا اللَّه وحده ..
إذا تعثرت أقامني اللَّه ؛ وإذا مرضت شفاني اللَّه ؛ وإذا افتقرت أغناني اللَّه ؛ وإذا أذنبت غفر لي اللَّه..
لا تخف ولا تقلق ولا تحزن وربك اللَه..

احبك ربي ..
🍃🌸
«لا تيأس مهما عصفت بك الحياة ، فإن الله الذي يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي قادر على أن يجعل لك مخرجًا ويرزقك من حيث لا تحتسب»
*

الطمأنينة كلها في هذا الإقتباس : ”يراك اللّه تُسيء الإختيار، فيُصيبك بالحيرة لتتمهل، ثم يسوقك إلى شيءٍ لم يخطر ببالك، فيكون أكثر الأمور صوابًا لك، ثم يرضيك ويرضي قلبك فقط لأنه الله 🌟
*

تغافل مره وتغابى مرتان فليس كل شيء يستحق الأهتمام ، لا تعطي الأمور أكبر من حجمها ، إن رأيت أمامك حجر أرمِ به خلفك وتقدم ، إنها ثقافة ومهارة وراحة .
*

لك عند الله خيرًا يؤجله حتى تتهيأ ظروفك لاستقباله فلا تظنه ناسيك إن تأخر. لقد استجاب ولكنه يهيّئ لَكَ الأسباب.. فصبرًا جميل
دكتورة.. إني مقبلة على ابتعاث (اضطرارًا لا اختيارًا)؛ فأوصِني.…
والحمد لله أني لن أكون بعيدة عن بلادنا ولكن يبقى للهم والقلق مدخل…
———
أختي الفاضلة:
بخصوص ما ذكرتِ من أمر انتقالك لجامعة ومدينة أخرى لأجل الابتعاث وإكمال الدراسة، هنا بعض الأمور لعلك تعرفينها ولكن شأن الأخوات التناصح خاصة في مثل هذه الظروف التي تحتم على الواحدة منا المرور بتجربة جديدة يحصل معها نوع توتر وقلق، وهذا  ينطبق على كل تجربة سواء كان موضوعها الابتعاث أو غيره...سفر دراسة وظيفه زواج…إلخ

عزيزتي:
أرى أن من المفيد والحال ما ذكرتيه - ابتعاث لم تختاريه لنفسك إنما دفعتك إليه الظروف- استحضار هذه النعمة والنظر إليها بشكل آخر؛ فمثلك من لم تحالفها الظروف وقد سعت إليها بكامل إرادتها، بينما أنتِ قد وجدت نفسك مجبرة مع عدم رغبتك بها، وما دام هذا الأمر هو الحاصل فاجعلي منه فرصة وعليك اقتناصها وسيتغير تفكيرك تجاهه تلقائيًا.

فالجامعة التي تُبتعثين إليها أعطتك هذه الفرصة وهي تعلم بأنك جديرة بها، وأن لديك ما يؤهلك لها، وعندك من المقوّمات ما يجعلك مقدَمة على غيرك بها.

والجامعة التي أنتِ فيها تنتظرك لتعودي إليها وتضيفي لها خبراتك القيمة وعلومك النافعة، وكذلك طالباتك وزميلاتك في العمل ينتظرنك لتعودي إليهن بشيء مميز مختلف.

وهذا لا يعني التعامي عن مخاوفك أو عدم الاعتراف بها، فبعض التأمل مفيد وإيجابي، لذلك وإن كنتُ أحثك بالنظر في أمر ابتعاثك بشكل مختلف؛ فلأنه أكثر واقعية وهو كفيل بتخفيف مخاوفك إن شاء الله،  لكنّ هذا لا يعني بألا تتوقعي أن هذه التجربة سيكون فيها الغث والسمين ككل تجارب الحياة؛ فالغث سوف يكسبك مهارة في التعامل مع مختلف الظروف ويبنيك للحياة الطويلة، والسمين سوف يزيدك قوة ونجاحا وثقة وعطاء.

فوجود نوع من القلق والتوتر هو أمر طبيعي إن كان بحدود الاعتدال وضمن الأمور العارضة التي سوف تتلاشى شيئا فشيئا إن شاء الله  إذا ما كنتِ رهينة الخواطر السلبية التي تشتتك عن غايتك الكبرى. فالتركيز على غايات الشيء ومآلاته يعطي قوة لتحمل عقباته حين نكون في طريقنا إليه، ودافعية للتقدم نحوه ونحن بكامل استعدادنا له.

ولو أننا بقينا عند العوارض النفسية والخواطر الأولية في تجارب حياتنا المختلفة ما تقدمنا خطوة واحدة عما كنا عليه، وما أصبحنا على هذا الحال الذي وصلنا إليه، وما استثمرنا حياتنا بشكل أفضل.

لذلك عزيزتي: أحبي هذا الانتقال ولا تقولي انتقلتُ اضطرارا في الأمر الذي اختاره الله لك، وإن كنتِ لا تريدين هذا ابتداءً لكنك سوف ترين نتيجة اختيار الله لك إن شاء الله وتحمدين العاقبة.

وخذي العبرة من تجارب الناس، انظري حولك ستجدين من بقي على حاله ولم يتقدم خطوة واحدة لأن التفكير بطول الطريق وصعوبته قد استحوذ عليه فخاض التجربة دون استعداد نفسي وذهني يؤهله له ما أثّر على نتاجه لأنه فقط استسلم للخواطر الأولى والتي هي في غالبها خاطئة وغير دقيقة.

فالذي يتقدم ويقتحم التجارب الجديدة ويُقبل عليها بتعطّش وشغف سوف يعطيه هذا الشعور قوة تجعله يتحمل مختلف الظروف التي تعتري طريقه هذا، حتى إذا ما انتهى منه سيجد كيف أصبح أقوى لخوض تجارب أخرى جديدة تضيف إلى ماعنده وتُكسبه المزيد…

وهذا هو مختصر الحياة التي تنقلنا باستمرار من حال إلى حال، بعضنا من تجدين في انتقاله وتغيّر حاله عليه أثر، وبعضنا من لا تجدين في ذلك عليه أي أثر.

كما يمكنك الاستماع لتجارب الاخرين الذين سبقوك ولكن انتقيهم بعناية واسألي أصحاب التجارب الناجحة والهمم العالية،  وإن جاز لك السماع لغيرهم فلا تقيسيها عليك بالطول والعرض لأن من أكثر المشتتات عند الإقدام على تجربة جديدة قياس ما يحصل لغيرنا علينا أو السماع لتجارب غير ناجحة أو لم يكن أصحابها على قدر عال من النضج والحكمة التي تؤهلهم لما مروا به.

كذلك غاليتي ابدئي التخطيط لما أنتِ مقبلة عليه بشكل جيد وبكافة الأصعدة العلمية والاجتماعية التربوية والإيمانية وغيرها..؛ فهناك مزايا عديدة من تغيير محيط العمل والدراسة، وربما أن الإلف والاعتياد يجعلنا لا نراها ولا نفكر فيها، فمثلا:

*إكساب علاقات جديدة ( صديقات أو جارات) ربما أنك ما وجدتِ مثلها في علاقاتك القديمة ولن تجدي مثلها، ولو أنك خرجتِ منها بعلاقة واحدة متينة لكان هذا كافيا لتذوّق حلاوة التغيير والانتقال.

*الحظوة بنخبة مميزة من الأساتذة والأستاذات، وهي فرصة ذهبية للاستفادة منهم بأكبر ما يمكن خاصة في مرحلة الدراسة المنهجية؛ لأنك لن تجدي فرصة مثلها تجمعك بهم بطريقة شبه يومية أو أسبوعية سوف تتعلمين من أخلاقهم وعلمهم الكثير إن شاء الله.

*الاستفادة من المكتبات الجامعية والمكتبات العامة محل انتقالك والاطلاع على أكبر عدد من الكتب والرسائل العلمية.

*الانتقال فرصة للنشاط العلمي والدعوي وتوسيع دائرته.

*الانتقال فرصة لإنجاز المشاريع المتعثرة والمؤجلة=
= *باعتبار أنه ليس لك في المدينة التي انتقلتِ إليها أهل أو أقارب، يمكنك استغلال أوقات الفراغ في إجازات نهاية الأسبوع مثلا في مراجعة القران الكريم حفظًا وتثبيتًا، وكذلك حفظ السنة النبوية، وحفظ بعض المتون العلمية، والبناء العلمي والإيماني بشكل عام.

*كذلك يمكن قضاء أوقات الفراغ في النزهة والتعرف على المعالم السياحية في المنطقة التي تزورينها، وتعلم فنون ومهارات حياتية مختلفة، وزيارة الصديقات والجارات.

*التواصل المباشر مع الأهل والأقارب يمكن تعويضه بالتواصل غير المباشر في القنوات المختلفة المرئية والمسموعة التي قرّبت البعيد؛ حتى أنك تجدين بعضهم قد انحاز إليها واستعاض بها عن اللقاءات المباشرة، ومع مافي ذلك من خلل إلا أنه يفيد في مثل هذه الظروف الاستثنائية.

ثم ضعي في الحسبان أن هذا كله سيمرّ، وسيبقى ذكرى جميلة تتحدثين عنها بكل تفاصيلها وأنت فخورة بما حققتيه.

دعواتي لك بالتوفيق والسداد وصلاح العلم والعمل.

#د_إيمان_العسيري
في قلب كل إنسان مشاعر عميقة جدًا، لا يعجز فحسب عن البوح بها أو كتابتها والتعبير عنها، بل يعجز عن فهمها والإحاطة بها، فتراه يصغي إليها في إلحاح يريد أن يعرف شيئًا مما تود أن تقوله، لكنه يعود إلى نفسه خاليًا، ولا يجد إلا مزيدًا من الصمت والغموض!
عائض الدوسري
الألوان الباهتة في حياة الإنسان، مراحل عمرية مفصلية في التحول. فالإنسان يولد متوهجًا، ثم تستقطع منه الحياة هذا التوهج شيئًا فشيئًا، حتى يصير باهتًا، ثم يصادف روحًا أو فكرة أو موقفًا أو كل ذلك مجتمعًا في كيان واحد، فيعود إليه وهجه من جديد، بل ربما صار كائنًا آخر كالكوكب الدريِّ!
عائض الدوسري
رَأَيْتُـكَ فِـي الـذِينَ أَرَى مُلُوكًا
كَأَنَّـكَ مُسْتَقِــيمٌ فِـي مُحَــــالِ
فَإِنْ تَفُـقِ الأنَامَ وَأَنْتَ مِنْهُــــمْ
فَإِنَّ المِسْكَ بَعْضُ دَمِ الغَزَالِ.

#المتنبي
توقفك لا يعني توقف الأشياء من حولك، فكل الذي يعنيه حقيقةً أنك استسلمت وهربت من أن ترى الأشياء على حقيقتها كما هي في الوجود، والوقت -وهو أثمن ما لديك- يجري بسرعة كمياه النهر التي لا تعود إلى مكانها مرة أخرى، وأنت تجري لكن لا تشعر بذلك، تجري رغمًا عنك مكتوف الأيدي شارد الذهن.
عائض الدوسري
للحياة ربيع وخريف، وروح الشخص الطيبة، وأرواح من حوله من الطيبين ستطيل في عمر فصل الربيع في حياته، وتقلص فصل الخريف في عمره، وطبيعة الإنسان إذا تمادت أعوامه أن يتجه إلى الضعف، وتزول عنه قواه التي كان يلتذ ويستمتع بها: قوى الجسد والعقل، والذي سيدوم معه في حياته وآخرته؛ عمله الصالح.

عائض الدوسري
سيصيبك من جنس ما تفعله متعمدًا بالآخرين من سوء ومكر وأذية، وسيعود عليك شؤم تلك الأفعالك السيئة، فأعمالك تلك كالبذور ستزرعها في غيرك وستحصد كثيرًا منها، في اضطراب نفسيتك، ونزع البركة من عمرك، فضلاً عن الأثم. ازرع الخير، وسارع بفعل الطيب لغيرك، فإنما تقدمه لنفسك في الدينا والآخرة.
عائض الدوسري
Forwarded from فلسفات شرقية
▫️
#قصتي_وعلوم_الطاقة
#قانون_الجذب

انا عرفت قانون الجذب حق صلاح الراشد بثاني ثانوي من وحده كانت صديقتي كنت شاطرة و لما تعرضت لظرف صعب بالجامعة قلت بجرب قانون الجذب و رحت سمعت برنامج صلاح رسالة من الكون انجنيت حتى مذاكرة ما صرت اذاكر على اساس بجذب النجاح و جلست اسقط كثير

ضاع عقلي و ضاعت دراستي الله لا يحلله بالدنيا ولا بالاخرة صرت اخاف من الناس لان بيأثرون علي بذبذباتهم و اخاف من اي حركة حتى ما اقوم من السرير الا لما ارفع الذبذبه و اعيد الحركة و المشية مليون مرة عشان الذبذبة

بزعمي اي فكرة تمر ببالي تقع جاني وسواس قهري و نوبات هلع انفصلت عن العالم كل همي كيف اضبط ذبذباتي طار عقلي كأن انا اللي ادبر اموري بأفكاري و عقلي صدق انجنيت الحمدلله الحين اخف بس لازال فيه بعض تبعاته الله يعجل بالفرج و النصر

‌‎ حتى دعاء ما عاد صرت ادعي ببعض الاشياء زي اللي خلاص انا اجذبها و لما ادعي تتلخبط علي النوايا و تجي ببالي الافكار و بزعمي انها تقع فاترك الدعاء والله قانون الجذب ذا دمرني تدمير حسبي الله عليهم و نعم الوكيل

‌‎ الله يزيلهم و يكفينا و المسلمين شرهم .. قسم بالله انا اشوفه خطوات للجنون و (( الوسواس )) و الأمراض النفسية روحي انهلكت بدون مُبالغة الحمدلله على كل حال و الله لا يسامحه .. و مرا ودي اوعي الناس الله يجزاكم عنا بالخير

‌‎@salrashed والله لو ما يكون بينك و بين دخول الجنة الا اني اسامحك على تبعات قانون الجذب و برنامجك رسالة من الكون ما راح اسامحك حسبي الله عليك و نعم الوكيل الا اذا بطلت هذا المجال كله و اعترفت للناس انها خرابيط و هرطقات و وش اصولها و منبعها الحقيقي !!

https://twitter.com/T05834643/status/1593746709464567808?t=ZYxzWMs6HPEEZJwMVhLHXQ&s=19
.........
http://t.me/Easternphilosophies

▫️
سأنشر اليوم إن شاء الله شواهد -من كتاب "مناهضة تزويج الطفلات"- على صناعة التمرد في الأبناء ضد

(((الآبـــاء والأمهـــات)))

في المنشورين القادمين (المنشور رقم ٦،٧).

🟥الرجاء إيصالهما للآباء والأمهات والأبناء البارين قدر الإمكان.

ودائما فليظل حاضراً في الأذهان، أنهم اتخذوا من عنوان تزويج الطفلات جسرا لتمرير أفكارهم، لأنهم اعتبروا هذا العنوان خاصرة ضعيفة في المجتمع ينفذون من خلالها.
المنشور رقم (٦)

(خذي قرارك وانسيكي من أبوكي)

🟥في المنشور رقم (٢) بينت لكم كيف أنهم يقومون عبر الكتاب -سيء الصيت- "مناهضة تزويج الطفلات" بتحريض الطالبات والطلاب على التمرد على الحق سبحانه وتعالى، أما في الصف الثامن فيحرضون البنات على آبائهن بشكل مفضوح، وارفق لكم ما ورد في الصفحة (٧٥،٧٦).

يقولون بشكل واضح قبل البدء في المثال، بأن الطالب والطالبة عليهما أن يستقلا بالقرار، ثم يضربان مثال "حنان" وما جرى معها، ويظهرانها بمشهد الضحية للوالد القاسي، الذي لا يسمح لها أن تختلي بالرجال في ساعات متأخرة، وأنها تمتلك رغبة جامحة في تعلم الرسم، في تبرير ودفاع عن ضرورة أن تناضل حنان ضد والدها القاسي، فتنتزع حقها في تعلم الرسم بالرغم من أنه في ساعة متأخرة وأن تستقل عن والدها!!!

لا مكان في كتابهم لبر الوالدين، ولا طاعتهما، ولا أنهما أقدر على تقدير مصلحة ابنائهما، ولا مكان طبعا للالتزام بالأحكام الشرعية التي أسسوا لرفضها ونبذها فهي في نظر كاتب الكتاب مجرد معتقدات قديمة وعفى عليها الزمن كما في صورة المنشور رقم (٢) وهو مرفق في التعليقات.

هل نحن أمام عقوق كبير للوالد مستقبلا؟؟؟
وما هو موقف الآباء من هذا؟؟؟
وما هو مصير الأبناء العاقين بين يدي الله؟؟؟

🟥يتبع عن عقوق الأم...