سًيًدِتّيً
3.36K subscribers
9K photos
388 videos
91 files
1.11K links
قناة سيدتي كل ما يهم المرأة
كل مايهم المرأة العصرية والفتاة العربية .
@Sayidati
Download Telegram
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#مطبخ

دجاج بصوص العسل والبابريكا

المكونات:


- 2 ملعقة كبيرة دقيق.
- 2 ملعقة صغيرة بابريكا.
- 8 دبابيس (أرجل) دجاج.
- 2 بصل أحمر متوسط مقطع شرائح رفيعة.
- 2 ملعقة كبيرة زيت زيتون.
- 2 ملعقة صغيرة زنجبيل.
- 1 فص ثوم كبير مقطع شرائح رفيعة.
- 2 ملعقة كبيرة عسل أبيض.
- 125 مللىِ مرق الدجاج.
- 1 ليمونة كبيرة مقطعة شرائح رفيعة.
- ملح.
- فلفل أسود.

الطريقة:


1- نسخن الفرن على درجة حرارة 220.
2- نخلط الدقيق و البابريكا و الملح و الفلفل الأسود.
3- ضعىِ الدجاج فى الدقيق، ثم ضعىِ الدجاج مع البصل فى طبق بايركس، وإدهنىِ الدجاج بزيت الزيتون، وضعيه فى الفرن الساخن لمدة 20 دقيقة.
4- إقلبىِ الدجاج على الوجه الآخر مرة خلال هذه المدة.
5- فىِ نفس الوقت، إحضرىِ بولة (وعاء) متوسطة وإخلطىِ فيها الجنزبيل والثوم والعسل ومرقة الدجاج والملح والفلفل، وقلبيهم جيداً مع بعض.
6- إخرجىِ الدجاج من الفرن، و صبىِ (إسكبىِ) الصوص فوقها مع إضافة شرائح الليمون، ثم ضعىِ الدجاج مرة أخرى فى الفرن، وإفتحىِ الشواية لمدة 5 دقايق أو حتى تحصلىِ على اللون الأحمر اللامع الجميل.
7- قدمىِ الدجاج مع أرز أبيض.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#اطفالنا_والتربية

أبناؤنا والحياة (عمر 3-10)

يبدأ الطفل بالتعرف على أعضاءه الداخلية من عمر ثلاث سنوات. ويقوم بعض الاطفال بتبادل الكشف عن عوراتهم أمام بعضهم البعض بين ٥-٧ سنوات.
وأحيانا يقومون بتقليد الكبار أو بتجريب بعض حركات الوطء بين بعضهم من عمر ٧-١٠ سنوات.
في الواقع أياً كان عمر الطفل فسلوكه هذا سيتسبب بصدمة كبيرة للأم والاهل وخوف وتوتر.
لذلك لابد من فهم أن الطفل في هذه المرحلة لايعي حقيقة مايقوم به ولايوجد لديه اية أحاسيس أو انفعالات جنسية. الأمر ينحصر برغبته بالاكتشاف وفطرة وتقليد للكبار أو للأفلام.
وإني لأعجب من الأمهات اللواتي يسمحن بمشاهدة المسلسلات التركية مثلا من قبل بناتهن في سنّ صغيرة أو حتى سن المراهقة. فلو كانت بعض المسلسلات العربية تبث مشاهد حب ورومانسية الا أن التركية تبث مشاهد غريزة وممارسة بالحرام. لذلك لاتتفاجئي عزيزتي الأم لو كانت أول خطوة بالوقاية هي إغلاق التلفاز! والمتابعة الحريصة عند ذهاب طفلك للجيران- الاقارب أو تركه مع والده لأن الآباء أحيانا يتابعون أفلاما أجنبية ولاينتبهون للطفل الذي يجلس معهم في نفس الغرفة!
الخطوة التالية هي تعليم الطفل ستر العورة وعدم الموافقة على تبديل الملابس حتى لو كان طفل آخر من نفس الجنس يعني بنت مع بنت أو ولد مع ولد… نعلم الطفل أن ينتبه جيدا ويغلق الباب ولا يبدل ملابسه إلا اذا كان وحده.
كذلك من المهم أن نشرح للطفل أساسيات مثل عدم الموافقة على كشف العورة أو لمس طفل آخر ونربطها بالصحة والجراثيم وكذلك إن هذا جزء من جسمنا وهو خاص فينا ولايجوز كشفه.ما العمل عند رؤية الطفل متلبس أو اذا أخبرك أنه فعل شيئا خاطئا…
حافظي على هدوئك التام وأظهري تلك الابتسامة كما أقول دوما هي ليست ابتسامة عريضة ولكن شبه ابتسامه فقط ليظهر وجهك مرتاح ولا يرعب الطفل.
تحدثي بصوت منخفض جدا (وشوشة) اي اهمسي في أذنيه كلمات مثل …( مابصير هيك عيب كتير البس البس بسرعه وروح غسل اديك وتعال عندي)
ضعيه في حضنك وأخبريه أنك تحبينه
ومن ثم اسأليه ياترى فكرة من كانت؟أانت أم الطفل الآخر؟ ومن ثم قولي ها يعني كنتم تلعبون صح؟ ممم هذه اللعبة لا نريدها!
ومن ثم قولي له ماتتوقعين منه: بُنيّ … أنا لاأوافق على هذه الألعاب… لايجوز كشف ملابسك أبدا… وهذا الجزء من جسمك لك أنت فقط… سوف أدعك تعود للعب مع فلان ولكن سنتفق ألا تعود لمثل ذلك السلوك أبدا واذا طلب منك طفل أن تفعل ذلك أخبرني مباشرة…
غالباً هذا يكفي للأطفال مادون ١٠ سنوات.
وهذه بعض النصائح للأمهات…
الاقارب على العين والراس ولكن لاتتركي أطفالك يغيبون عن نظرك لمدة طويلة تفقديهم على طول يعني اثناء التجمع عند الاهل ولعب أولاد العائلة مع بعض كل ربع ساعه قومي وتفقديهم.
لاتتركي أطفالك مع الايباد أو التلفاز لفترة طويلة لوحدهم بل تفقديهم كل ربع ساعه حتى لو من بعيد دون أن يروك.
من الضروري عدم التحدث في الموضوع كثيرا وعدم العقاب بالضرب او الحرمان… توقع حسن النية من الطفل واظهار ذلك له سيجعله يخجل أنه خيب ظن أهله وبالتالي سيتوقف.
عدم الانفعال والضرب سيلغي امكانيه الرغبه بالانتقام من الاهل بفعل ذلك اكثر ولكن بحذر أشد دون أن ينفضح أمر الطفل.
كذلك الشعور بالعار أو الخوف ربما يتسبب بعقد في المستقبل ولقد رأيت هذا في عيادتي النفسية زوجات يستصعبن العلاقة الحميمية بسبب اعتقاد خاطئ وشعور دفين أنه فعل يجب أن يعاقبن عليه
وكذلك من الضروري الموازنة فعدم الضرب والعقاب لايعني السماح أو التهاون، يعني أن نتعامل مع الموقف بتحكم وحكمة وروية وأفضل طريقة هي الاختصار، اختصار الكلام ونبرة صوت منخفضة وقلة تفاعل كلها توحي للطفل الصغير أن هذا أمر لايستحق حتى الاهتمام لذلك يصرف النظر عنه.
وكذلك ممكن شغل الطفل بشيء آخر من ألعاب وتلوين ومساعدة في أعمال البيت.وفي النهاية أوصيكم بالهدوء وعدم الانفعال والتحلي بالصبر والانتباه الشديد
حفظ الله لكم أولادكم وبناتكم وجعلهم قرة عين
منقول
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM