أخبار تليقرام
24K subscribers
537 photos
41 videos
233 files
1.69K links
محطة مستخدم تليقرام الأولى لـ
أخبار تيليجرام
و تغطيات التحديثات بطريقة مميزة و فريدة
تظهر آفاق استخدام تليجرام
و ميزاته الفائقة الخام
بدون توظيف أي أدوات خارجية
مع أفكار مبتكرة في إستخدامه . .
Download Telegram
#وقفة ..
مالذي يريده الناس من #تليقرام ؟
هل يريدون نسخة أخرى من تطبيق آخر ؟ لماذا نصر على استنساخ تطبيقات أخرى على تليقرام ؟ ( ستوري ، مثلآ ) ..

مع وجود آفاق واسعة على تليقرام تتفوق أو تغني عن تطبيقات عديدة، نجد أن كثير من المستخدمين في المنطقة العربية هم أسارى " النسخ و اللصق " ؛ ثقافة التكرار التي تعميهم عن اﻹستمتاع بالموجود، و تغلق عليهم أبواب اﻹبداع .

جاء تليقرام كتطبيق محادثة مميز، سريع و آمن ، ثم توسع بميزات اضطرت شركات و تطبيقات أخرى لتقليدها .. وهو قد وضع أسس لتطوير المحادثات في العصر الحديث.
و مع كل هذا لازلنا نسمع طلبات ﻹستنساخ "ميزات" من تطبيقات أخرى. لماذا؟ ..
مثلا تجد هناك من يقوم بإستخدام تطبيقات يجازف بها بخصوصيته و يلغي أحد أهم ميزات تليقرام ، مثل تطبيقات منع حذف المشاركات ( غالبية مستخدمي هذه التطبيقات هم ليسوا من مستخدمي تليقرام و لايعرفون ميزاته الفائقة ، هو هنا فقط ﻷنه يتابع أشخاص او جهات معينة ( صديق ، حبيب ، .. و غيرهم ) و يريد اﻹحتفاظ بكل شيء : مثال : شخص انتهت علاقاته مع شخص آخر ، الطبيعي ان تحذف محادثاته ، لماذا يصر الطرف اﻵخر على اﻹحتفاظ بها ؟ هذا أمر مقلق و له تعريف سلبي في علم النفس .. ) ..

و طلبات مثل مشاهدة من يقرأ المشاركات في المجموعات .. و رؤية آخر ظهور ، و غيرها الكثير من الطلبات السطحية و التي هدفها هو أمر آخر لاعلاقة به بالمحادثة و لا بالتطبيق و لا بسلامة الذوق العام ..

غالبية مستخدمي تليقرام لايعرفون أكثر من 20% من ميزاته.
خذ فرصة لمعرفة التطبيق، إدراك ميزاته ، آفاق استخدامه ، و مدى قدرة المستخدم على تطويعه بديلا عن الكثير من المنصات ..

هذا التوجه لاحظناه في دول " العالم الثالث " ؛ وهو التركيز على السطحيات و إغفال اﻹيجابيات ..

تليقرام تطبيق لازال مطوروه يصرون أنه تطبيق محادثة ، وهذا من سياسة تطويره ، لكنه في الواقع أكبر من ذلك بكثير ( لكن حماية تليقرام ضد اﻹزعاج ترده إلى خانة " تطبيق محادثة " كلما أراد اﻹنعتاق و التمرد و اﻹنطلاق نحو آفاق جديدة ، ) و هذا لازال بعيد اﻹدراك من قبل غالبية من يستخدمه ..

لاتنشغل بما ليس لديك ، استمتع بما هو في وسعك و طاقتك وماتجده .. إستخدم فرادة تليقرام لصالحك بدل من أن تريده نسخة أخرى من انستا او واتس او سناب او غيره .. تليقرام أفضل منها جميعها .. حاول أن تفهم تليقرام، ف ( من لايعرف الصقر "يشويه" ) ..
_________________________
#أخبار_تليقرام || @SaudiaTelegram
#وقفة ..
الإستعراص الفوري ..
و تخلف الناشرين عن ميزاته ..


لازالت معظم منافذ النشر الثقافي و التقني و الإخباري و الفني و غيرها تقوم بتعطيل أحد أهم ميزات تليقرام و هي " الإستعراض الفوري " بحيث تضطر الراغب في متابعتها على المنصة من الإضطرار لاستخدام خدمات و تطبيقات أخرى، مثل موقع الإنترنت، تويتر، فيسبوك، واتس، و غيرها.

خطوة كهذه هي حتمآ ذات مردود و نتيجة سلبية و عكسية على هذه الحسابات ( و بعضها موثقة ) .. لماذا توثقها على تليقرام إذا كنت تريد أن تضطر مستخدميه لمتابعتك على منصات أخرى.

هذا إشارة على سوء إدارة القائمين على هذه المنصات، و جهلهم بميزاتها و إيجابيات كل منصة و فوائدها أو سلبياتها ..

نحن شخصيا ( و الكثيرون جدآ مثلنا ) لن نتابع أي حساب يضطر مستخدم تليقرام إلى الإنتقال إلى موقع خارجي لمتابعة الموضوع، أو إستجلاب رابط، أو تفاعل، أو تواصل؛ فنحن في هذه الحالة إما:
- أن نمتنع مطلقا عن المتابعة ( وهو الغالب )، أو ..
- نستخدم حلول أخرى لاستجلاب المادة إلى تليقرام، مثل البوتات ( بوتات التحميل، وال rss, و غيرها ) ، إذا كان الموضوع يستحق المتابعة مثلا، و ليس هناك بدائل له أخرى -وهذا يكاد لايكون- ، فالبدائل كثيرة.
مثلاً عندما أجد موضوعا تقنيآ عن فيروسات طلب الفدية و وجود سلسلة جديدة منها، لن يكون هناك منفذ معلوماتي وحيد فقط، خصوصا للمواقع العربية و التي هي أصلاً تقوم بالنقل عن مواقع عالمية أخرى.

على هذه الحسابات أن تقوم بإعادة حساباتها، و تنعتق من عقدة ( سوف أسحب المتابع إلى حيث أظن أنه أصلح له و أسمن لي. ) في هذا العصر الذي يبرز فيه التطور التقني الهائل، ويكاد لايعرف إلا به، فإن حمل الناس و المتابعين على عقلية ١٩٩٠ هو علامة جهل هؤلاء و تخلفهم التقني، و انفصالهم عن متابعيهم و عدم احترامهم لهم.

إذا كنتم تقمون بمتابعة أحد هذه الجهات، و المواقع و الخدمات، خاطبوهم، و أخبروهم أنكم كمستخدمين لتليقرام تريدون أن تحصلوا على كامل الخبر و المعلومة داخله. تليقرام ليس تويتر الذي يحدد لك عدد أحرف معينة، تليقرام يترك لك فرصة احترام متابعيك، و فرصة الإنعتاق من ذهنية إنترنت ماقبل تليقرام.

وليتذكروا أنهم سوف يضطرون يوما ما لتفعيله، ولو كانوا يعرفون أقل ميزاته لعرفوا أنهم الآن، وقبل أن يتم تفعيل المشاركة الدعائية ذات المردود المادي - في المستقبل القريب جدآ -، نقول لعرفوا الآن أنهم قادرون على تفعيل التبرعات، ولن يقوم أحد بدفع تبرعات لهم، أو نشر مادة دعائية لديهم إذا كانوا يضطرون المتابع إلى أن ينتقل لمواقع و تطبيقات و خدمات خارجية غير تليقرام.

مايحيرني هو: كلهم يسعون للكسب المادي، و لكن عقلياتهم غير تجارية أبدآ، وهم حتى لو ادعوا المعرفة التقنية، هم في الواقع أبعد مايكونون عنها، و هذا نراه بوضوح في كتابات من يقدم لهم النصائح التقنية و يعتبرون من مراجعهم العظام في هذا الباب، و في معظم قنوات النشر التقني على تليقرام للحد الذي تراهم فيه يصفون ميزات تليقرام بغير ماهي عليه، و هذا إما جهل -كما ذكرنا- ، أو هو تعمد التدليس.

🔸 في الحقيقة و الواقع الغائب عنهم :
١. يمكن وضع موادهم و مشاركتهم على تليقرام في مواقعهم و صفحاتهم خارجه ..

٢. تمكين مستخدمي تليقرام من التفاعل معهم، و على مواقعهم كذلك، إذا كانوا ولابد مصرين على جذبه خارج تليقرام ( تليقرام بيئة آمنة، لايتعرض فيها المستخدم لمخاطر الروابط و الملفات الموبوءة، فمن الصعب إخراجه من هذه البيئة و تعريضه لمخاطر غير محسوبة. على الأقل - هنا هو آمن -)
.. متابعة ..
_________________________________
أخبار تليقرام || @SaudiaTelegram
#وقفة مع:
التحديثات الجديدة:
استباقًا للتحديث ٨.٣ ، قدمنا استفتاءًا لمعرفة رأي المستخدمين في هذه الميزات ( الشكر الجزيل للمشاركين، خصوصـا الذين عرضوا مواقفهم في التعليقات ) ..

و هنا نذكر بعض الحقائق عن ميزات هذا التحديث ٨.٣ .

- تعزيز الخصوصية - و هي أحد أضلع مثلث سياسة التطوير على تليقرام - بالمشاركة الخفية بإسم قناة.
؛ الضلعان الآخران هما:
السرعة و الأمان.

- منع السبام و الرسائل المزعجة عن المجموعات و أعضائها.

- سوف تصفي الكم الهائل من المجموعات غير الضرورية و التي أنشئت من منظور واحد فقط، وهو استخدام المشتركين كنوع من العملة. هؤلاء سوف يقومون بحظر الناس، و عندها سوف يغادرهم الناس. لايمكن استحلاب مستخدمي تليقرام، هناك ميزان واحد لكل مستخدميه، فإذا أردت لنفسك فائدة، فشاركها مع الجميع.
وهي خطوة سوف تضع المجموعات و ملاكها في مكانهم الطبيعي؛ أنتم هنا لا لتتحكمون في المستخدمين، مشاركة الفائدة عامة، إذ أن المستخدم الذي تستغله للتكسب، له الحق في التواجد بإسم قناته ليعرض مالديه على الأعضاء الآخرين.
- سوف تجد بوتات السبام وقتاً عصيباً على تليقرام بعد هذا التحديث، فكيف سوف تتصيد الأعضاء لترسل لهم رسائل على الخاص؟

- النصابون و أمثالهم كذلك سوف يسد الباب عليهم، فالمستخدم بدخوله بإسم قناة مقفلة لن يمكن هؤلاء من معرفة هويته على تليقرام و من ثم استهدافه على أساسها.

- المشاهير، المعلمون، و مقدمو الخدمات العامة و الخاصة، و من في حكمهم يستطيعون المشاركة بإسم القنوات دون الخوف من الإزعاج ( هناك مدونة خاصة بهم سوف ننشرها قريبًا؛ تفيد هذا القطاع من المستخدمين كثيرًا )
و القائمة طويلة جدا، و كل المطلوب هو غياب النظرة الضيقة في تقييم الأشياء، جميع الأشياء و ليس فقط ميزات تليقرام.

-سوف تقل مشاكل حقوق النشر، سواءا للقنوات التي تنشر مواد عليها حقوق نشر ، أو تلك التي تسرق منشورات و حقوق الآخرين ( هذه الميزة أيضا سوف تطور بشكل أقوى ) ..
و قنوات الفائدة العامة (الحكومية، مثلا - مثل هذه - أو الخدمية، كهذا المثال، يمكن لها جلب متابعين يتصلون مباشرة مع مصدر الخبر، ( في حالة منع التوجيه، و نسخ النص، و تحميل الوسائط ) و التي يمكن التعديل عليها و نشرها مجددآ كإشاعات، و هذا فيه من مكافحة الإشاعات مافيه من الأهمية و التميز، وهو أحد #ميزات و #آفاق_تليقرام .
وهذا له عظيم الفائدة، إذ أن من يسرق موضوعاً من قناة، غالباً لن يرد على استفسارات الناس، لأنه يجهل عمق الموضوع ( وتلاحظون هذا في جميع وسائل النشر: يوتيوب، فيسبوك و ذريته، و غيرهم. لا أحد ممن سرق محتوى يتجاوب مع أسئلة الناس، لأنه يفتقد المعلومة أصلاً ).
+ توجيه الموضوع من المصدر الأصلي يتيح للمتابع الإستفسار و الفائدة من الناشر الأصلي.

- طالبات الجامعات، و الموظفات، و القطاع النسوي، يستطيع المشاركة و التفاعل على المجموعات بأسماء قنوات ( يمكن أن تكون فارغة )، و ذلك للحفاظ على خصوصيتهن.

- يمكن للمستخدم إنشاء قناة عامة تكون بمنزلة الحالة، الموقع، المدونة تقدمه للناس و تكون كأنها حسابه الشخصي؛ مثل هذه، فلماذا يعارض أصحاب المجموعات؟

- سوف يقل إستخدام الأرقام الوهمية للحفاظ على الخصوصية، و سوف يمنع بوتات السبام من التواصل مع المستخدمين و ازعاجهم و اشغال تليقرام بمتابعتهم و طردهم و التركيز على التطوير و ترقية تليقرام.

لدينا مشكلة في مجتمعاتنا وهي أنني أريد كل شئ مفصل بحسب مصلحتي، شركات التقنية الكبرى العالمية أيضاً لديها هذا الموقف؛ مصلحتها في المقدمة.
هذا الموضوع لاينطبق على تليقرام، و اذا كان تليقرام لم يجعل الإحتكار لنفسه، وهو من يصرف المبالغ الطائلة من جيبه الخاص و يحق له هذا كغيره، فكيف يتيح لجهات تستخدم هذه الميزات لتستغل المستخدم لصالحها مطلقا بدون أي اعتبار لخياراته.
عندما قرر تليقرام إطلاق ( الإعلان التشاركي)، لم يجعل فائدته حكرا عليه، وجعلها متاحة للجميع. فكيف يريد مالك مجموعة أن يمنع الناس من ميزات، و حقوق هو يحبها لنفسه.

╠ by : أخبار تليقرام
@SaudiaTelegram
#وقفة #تأمل ..
#إستراحة
لمن تنجذب القلوب؟
و تنفر ممن؟

تصوروا لو أن كل صاحب فكرة، إبداع، تطبيق، برنامج ( تليقرام مثلا )، قرر ألا يقدم فكرته إلا بمقابل، هل كنا سوف نحصل على كل هذه الثروات من العلوم و وسائل الترفيه و الراحة، و حتى الضروريات مثل العلاجات و اللقاحات، و الإنترنت، و غيرها؟
الإنسانية مقياس رقي و حضارة، و هذا هو ماجاء به الأنبياء و المصلحون على مدار أزمنة الخلق.
المذهل هو كيف تحصل أنت على كل هذا مجانا ثم تقدمه بمقابل و ترفض حتى نشر مايفيد غيرك؟

مايفيد غيرك هو قطعا لصالحك.
فعندما تنشر ميزة تنشرها القناة مثلا للمحيطين بك، فأنت أيضا تخدم نفسك؛ فنتيجتها تصل إليك.

بطاقة تعريف ..
أما مبادؤك، دينك، مذهبك، ثقافتك، عاداتك، تقاليدك، عرقك، أصلك، لونك ، لغتك. تخصك أنت، و لا تعنيني، و آثارها كلها تظهر في تعاملك وهو الذي يعنيني، و هو سفيرك إلى الخلق أجمعين.

من تظن سوف تنجذب قلوب الناس له؟
عابد الوثن الذي يحسن إليهم، أو في أدنى حالاته لايأتيهم منه ضرر، أم حملة شعار " بالذبح جئناكم" وهم يكبرون و يهللون و يصلون و يصومون.

شهد فرعون لله بالوحدانية، و كان آخر كلامه الشهادة: { قَالَ آمَنْت أَنَّهُ لَا إِلَه إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيل وَأَنَا مِنْ الْمُسْلِمِينَ } ..
لكن هل نقول أنه قال لا إله إلا الله، وكانت آخر كلامه؛ فله الجنة؟

الشعارات لاتدل على حقيقة المعتقد؛
ولو كانت كذلك لسقطت كل آيات القرآن المتحدثة عن المنافقين، فهم قد رفعوا شعار الإيمان.

المقياس في هذه الدنيا هو للتعامل،
و ليس للعبارات و الشعارات.
حسن التعامل سلطان الخلق على بعضهم .
- لو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك.
- جُبِلَتِ القلوبُ على حب من أحسن إليها، و بغضِ من أساء إليها.
- من لم يشكر المخلوق، لم يشكر الخالق.
- المؤمن مِن أمِنه الناس على أموالهم وأنفسهم، والمسلم مَن سلم الناس من لسانه ويده ..
- ألا أُخبركم بالمؤمن، إنه مَن أمِنه الناس على أموالهم وأنفسهم
- المؤمن من أمِنه الناس على أموالهم وأنفسهم.

💡 كونوا دعاةً بغير ألسنتكم!
كونوا دُعاةً بتعامُلِكم.
╠ For: أخبار تليقرام
@SaudiaTelegram
╠By: @BladeX99o99
جدليات "حزب":
( كل مالا يعجبني يجب ألا يكون ):
#وقفة !!

جدلية ١.
ميزات البريميوم لاتستحق مبلغ الإشتراك.
جوابها:
- جيد! وفِّر على نفسك إذن، و لا تشترك.

جدلية ٢.
سوف يخسر تليقرام المستخدمين!
جوابها:
أي مستخدمين؟
ماهي الميزة التي سحبها تليقرام من خدماته المجانية و جعلها مدفوعة؟

ماحصل هو التالي:
منذ فترة طويلة و المستخدمون يطالبون بزيادة حدود بعض الخدمات و ذكروا أنهم مستعدون للدفع مقابل هذا ( تقريبا كل الميزات المدفوعة ) . يعني هذا في الحقيقة ميزة تغص بها منصة الإقتراحات.

ثانيا:
تليقرام كان يدفع بدل المستخدمين تكلفة الخزن السحابي ( و هذا مثال واحد فقط، دون حساب تكلفة الترجمة، و تكلفة وجوده على جميع المنصات ) ، تكلفة الخزن السحابي لم تتحملها منصات عملاقة ، فقامت بحرمان المستخدم و طالبته بالدفع ( مثل قوقل، و أبل، و جميع خدمات الخزن السحابي بدون استثناء ) ..

تليقرام لم يمس هذا، قدم ترقية يحتاجها المشهور و السياسي و رجل الأعمال ( وهي عادة تكون خدمات مدفوعة من قبل جهات أخرى) قدم سرعة التنزيل، مضاعفة أحجام الملفات المتبادلة، و غيرها. أنت كمستخدم عادي لا تحتاج لهذا، ولازال لديك مساحة خزن غير موجودة على الإنترنت خارج تليقرام.

ليس هناك تطبيق يقوم بتقديم ميزات و ترقيات شهريا مثل تليقرام ( سوف يأتي وقت و تقل هذه التحديثات؛ هذا طبيعي لأن الميزات سوف تكون كثيرة و فائقة و فوق حاجة المستخدم العادي ) .

كم من مستخدمي تليقرام يتجاوز المحادثات، و البوتات، و القنوات و المجموعات؟

هذه هي مدارات الغالبية العظمى من المستخدمين. حتى أن المشاهير و بسطحية غريبة حولوا تليقرام لبديل لخدمات الخزن السحابي فقط لإتاحة منشوراتهم للتحميل. حتى أن قنواتهم لايمكن الإستفادة منها أبدا، فهي مليئة بالوسائط، و لكن لايمكن البحث فيها؛ فلا هاشتاق و لا حتى عناوين.

ثالثا،
بعض الناس ينجذب للمظاهر، انظروا إلى حمى توثيق الحسابات و الإحتفال بها و كأنها إنجاز، فقط حتى تكون علامة التوثيق بجوار صورة المشهور.
الآن يستطيعون اشباع غرورهم بعلامة مميزة على حساباتهم.
- كما أن لهذه العلامة أهمية كبيرة سوف يكتشفها من سوف يستخدم تطبيقات مهكرة لمزايا "الپريميوم"، ومن ينشر هذه التطبيقات.

الخلاصة:
لاتحب (خدمات البريميوم) ..
طنشها، و كأنها غير موجودة، فهذه هي الحقيقة. البريميوم مثل خدمات مشاركة الموقع الحي، و مثل تليقراف، و تليسكوب ، و هي خدمات مجانية مفيدة و فائقة لايستخدمها معظم الناس، فليكن البريميوم لكم كماهي الآن . ببساطة "غير موجود" ..

يبقى أن نحذر و بشدة من جهات سوف تكسر خصائص البريميوم و تقدمها مسروقة. هم، و من يستخدم هذه التطبيقات عليهم أن يتحملوا نتيجة مخالفتهم هذه.

╠ by : أخبار تليقرام
@SaudiaTelegram