#دائرة_التوجيه_المعنوي: بعد العثور على وثيقة مهمة تشير إلى أسماء الضالعين بجريمة اغتيال الرئيس الحمدي اضطلعنا بمهمة البحث عن المزيد من الأدلة والوثائق

دائرة التوجيه المعنوي: هذا التقرير هو الأول الذي يصدر عن الجريمة منذ إرتكابها لأن الضالعين الرئيسيين في إرتكاب الجريمة هم من تولوا السلطة طوال العقود الماضية

دائرة التوجيه المعنوي: تغييب التحقيق عن جريمة اغتيال الرئيس الحمدي سابقًا بسبب إجراءات القتلة وممارساتهم ومن خلفهم #السعودية ضد كل من يحاول الإقتراب من هذه القضية

دائرة التوجيه المعنوي: حصلنا على معلومات تتعلق بخطة الحمدي وسالمين للوحدة ودمج القوات المسلحة وباب المندب وتعرفنا على المزيد من تفاصيل الصراع مع #العدو_الإسرائيلي في تلك الفترة

دائرة التوجيه المعنوي: من ضمن ما تم التوصل إليه ومن عدة مصادر موثوقة أن عملية الإغتيال وثقت بالصور

دائرة التوجيه المعنوي: حصلنا على وثائق تؤكد ضلوع النظام السعودي في الجريمة من التخطيط الى الإشراف على التنفيذ وحتى التغطية على الجريمة

دائرة التوجيه المعنوي: وردت عبارة "تأليف سعودي بالتعاون مع المخابرات الأمريكية" في واحدة من الوثائق عن عملية الإغتيال

دائرة التوجيه المعنوي: ما حدث في صنعاء بعد ظهر الثلاثاء الموافق 11 أكتوبر 1977م ليس مجرد عملية إغتيال لرئيس الدولة بل إنقلاب دموي مكتمل الأركان

دائرة التوجيه المعنوي: النظام السعودي ضالع في المؤامرة الإنقلابية الدموية على الرئيس الحمدي وكذلك قيادات عسكرية يمنية

دائرة التوجيه المعنوي: قام النظام السعودي باستقطاب قيادات عسكرية وأمنية ومدنية يمنية من خلال الأموال والإمتيازات الأخرى

#دائرة_التوجيه_المعنوي: استخدمت #السعودية الأدوات العميلة في تنفيذ مخطط اغتيال الرئيس الحمدي وتحت إشراف مباشر من الملحق العسكري السعودي بصنعاء

دائرة التوجيه المعنوي: قامت #السعودية بشراء صمت القيادات العسكرية والأمنية الغير مشاركة بشكل مباشر في الإنقلاب الدموي وذلك لضمان عدم إفشال خطة الإنقلاب

دائرة التوجيه المعنوي: للسعودية حضور مباشر ومشاركة فعلية في التنفيذ وإدارة ما يشبه غرفة عمليات قبل وأثناء وبعد جريمة اغتيال #الرئيس_الحمدي

دائرة التوجيه المعنوي: السعودية تولت الإشراف المباشر والمشاركة الفعلية في عملية إغتيال الرئيس إبراهيم الحمدي وكذلك إغتيال شقيقه قائد قوات العمالقة المقدم عبدالله الحمدي

دائرة التوجيه المعنوي: أبرز الضالعين من القيادات السعودية في جريمة اغتيال الحمدي هو علي بن مسلم مسؤول الملف اليمني في الديوان الملكي بدرجة مستشار

دائرة التوجيه المعنوي: الدور الأبرز في اغتيال الرئيس الحمدي كان للملحق العسكري السعودي بصنعاء صالح الهديان برتبة عقيد

دائرة التوجيه المعنوي: الاتصالات بين الهديان وبن مسلم تشير إلى أن الأخير يشرف على الملف اليمني في القصر الملكي ومرتبط بالأمير سلطان بن عبدالعزيز

دائرة التوجيه المعنوي: عدد الذين حضروا لحظة تصفية وإغتيال الرئيس الحمدي من السعوديين أربعة، وهم الملحق العسكري صالح الهديان وثلاثة من عناصر الإستخبارات السعودية

دائرة التوجيه المعنوي: عناصر الاستخبارات السعودية كانوا قد وصلوا إلى مطار صنعاء ليلة إرتكاب الجريمة وغادروا صنعاء بعد إرتكاب الجريمة فوراً

دائرة التوجيه المعنوي: صالح الهديان أشرف بنفسه على إغتيال الرئيس الحمدي من خلال الحضور الفعلي في مسرح الجريمة

دائرة التوجيه المعنوي: حضور الملحق العسكري السعودي صالح الهديان في مسرح الجريمة حوالي الساعة الثانية عشر ظهراً وظل في نفس المكان حتى وصول الرئيس الحمدي

دائرة التوجيه المعنوي: الملحق العسكري السعودي كان حاضراً أثناء تنفيذ عملية الإغتيال حتى خروجه متنكراً من مسرح الجريمة بعد إرتكابها

#دائرة_التوجيه_المعنوي: تولى تنفيذ الإنقلاب الدموي وإغتيال الرئيس إبراهيم الحمدي وشقيقه وكذلك قادة عسكريين آخرين بأوامر سعودية قيادات عسكرية يمنية

دائرة التوجيه المعنوي: أبرز القادة العسكريين الضالعين بجريمة الإغتيال، نائب القائد العام ورئيس هيئة الأركان وقتها المقدم #أحمد_الغشمي وكذلك قائد لواء تعز الرائد #علي_عبدالله_صالح

دائرة التوجيه المعنوي: وردت ثلاثة أسماء في واحدة من أهم الوثائق تؤكد ضلوع هذه الأسماء وهم الملحق العسكري السعودي صالح الهديان والمقدم أحمد الغشمي والرائد علي عبدالله صالح

دائرة التوجيه المعنوي: تشير واحدة من الوثائق إلى الأسماء المذكورة وتضيف بعدها مباشرة (وآخرين) بما يؤكد أن هناك أسماء أخرى كان لها دور في الإنقلاب الدموي

دائرة التوجيه المعنوي: تذكر رسالة بعثها #صالح_الهديان الى القيادة السعودية بتاريخ 26يونيو 1978م أن رجل السعودية خلفاً للرئيس أحمد الغشمي هو علي عبدالله صالح

دائرة التوجيه المعنوي: حاولت السعودية وكذلك علي عبدالله صالح إلصاق الجريمة بطرف واحد وهو الرئيس أحمد حسين الغشمي وذلك لصرف الأنظار عن بقية الأطراف

#دائرة_التوجيه_الم

عنوي: استخدمت #السعودية القضية كورقة ضغط وتهديد على الأطراف المنفذه للجريمة لتظل تلك الأطراف تحت السيطرة السعودية

دائرة التوجيه المعنوي: جرى تبادل للإتهامات بشأن الوقوف خلف الجريمة والمشاركة في إرتكابها وتحديداً بين النظام السعودي وعلي عبدالله صالح

#دائرة_التوجيه_المعنوي: الحاضرون لحظة الاغتيال هم الملحق العسكري السعودي #صالح_الهديان والمقدم #أحمد_الغشمي والرائد #علي_عبدالله_صالح وآخرين

دائرة التوجيه المعنوي: حضر أيضًا لحظة الاغتيال #محمود_مانع و #محمد_حزام وثلاثة أفراد سعوديين مجهولي الهوية

دائرة التوجيه المعنوي: أثبتت التحقيقات أن المباشرين بقتل الرئيس الحمدي هم علي عبدالله صالح ومحمود مانع وصالح الهديان

دائرة التوجيه المعنوي: شارك في القتل مرافقون وعاملون لدى رئيس هيئة الأركان وقتها منهم مدير مكتبه وسائقه ومرافقون لدى قائد لواء تعز وضباط ووزراء

#دائرة_التوجيه_المعنوي: حاول #النظام_السعودي التخلص من الحمدي من خلال محاولة تجنيد أحد القتلة من جنسية #فلسطينية عن طريق وزير الخارجية وقتها

دائرة التوجيه المعنوي: من ضمن محاولات إسقاط #الرئيس_الحمدي تحريض القبائل ودفعها لإقتحام صنعاء بقوة السلاح وإشعال حرب أهلية بين اليمنيين

دائرة التوجيه المعنوي: قضت الأوامر #السعودية باغتيال الحمدي والتخلص منه قبل زيارتة الى #عدن ولهذا وضع القتلة عدة سيناريوهات لتنفيذ المهمة

دائرة التوجيه المعنوي: الدور الذي لعبه الملحق العسكري السعودي بصنعاء صالح الهديان يؤكد ضلوع #السعودية بما لا يدع مجالاً للشك في عملية إغتيال الرئيس الحمدي

#دائرة_التوجيه_المعنوي: من القيادات السعودية الضالعة بالجريمة، السعوديون الثلاثة الذين شهدوا الجريمة، والملحق العسكري السعودي بصنعاء العقيد #صالح_الهديان

دائرة التوجيه المعنوي: المستشار في #الديوان_الملكي #علي_بن_مسلم الذي يتبع مباشرة الأمير #سلطان_بن_عبدالعزيز هو أحد الضالعين في اغتيال الرئيس الحمدي

دائرة التوجيه المعنوي: الأمير سلطان بن عبدالعزيز مسؤول الملف اليمني بشكل كامل ضالع في اغتيال الرئيس الحمدي

دائرة التوجيه المعنوي: ولي العهد #فهد_بن_عبدالعزيز الذي كان يدير الكثير من الملفات في المملكة أثناء فترة ولايته للعهد من الضالعين في جريمة الاغتيال

دائرة التوجيه المعنوي: الملك #خالد_بن_عبدالعزيز من الأسماء الضالعة في جريمة اغتيال الرئيس الحمدي بإعتباره المسؤول الأول

#دائرة_التوجيه_المعنوي: المؤسسات #السعودية الضالعة بالجريمة هي السفارة السعودية بصنعاء والاستخبارات السعودية والديوان الملكي

#دائرة_التوجيه_المعنوي: الرائد #علي_عبدالله_صالح هو المنفذ الرئيسي لجريمة إغتيال #الرئيس_إبراهيم_الحمدي وكذلك شقيقه #عبدالله_الحمدي

دائرة التوجيه المعنوي: #النظام_السعودي يقف خلف جريمة الإغتيال من خلال التمويل والتخطيط والإشراف على التنفيذ

دائرة التوجيه المعنوي: جريمة اغتيال الرئيس الحمدي لا تسقط بالتقادم فتلك الجريمة حددت مسار آخر لهذا الشعب ولهذا الوطن وأدت الى نتائج كارثية

دائرة التوجيه المعنوي: ليس صحيحاً أن الشعب اليمني تخلى عن الحمدي كما قيل ويقال بل إن عشرات الآلاف من المواطنين خرجوا ومن مناطق عدة يوم التشييع

دائرة التوجيه المعنوي: الشعب اليمني لا يزال حتى اللحظة يكن كل الإحترام والحب والتقدير للرئيس الشهيد إبراهيم الحمدي

دائرة التوجيه المعنوي: ما ورد في التقرير يستند إلى الشهادات والوثائق وعلى كل من يمتلك أي دليل مادي يتناقض مع ما ورد هنا فالدائرة تضمن له حق الرد

دائرة التوجيه المعنوي: قضية إغتيال الحمدي لم تكن يوماً قضية تتعلق بأسرته أو أقربائه بل قضية تتعلق بالشعب والوطن

#هدهد_الانتصار
#سام_FM