إذاعة سام 2 (هدهد الانتصار) www.samyemen.fm
2.09K subscribers
8.53K photos
4.49K videos
455 files
17K links
Download Telegram
إلى النصر
ياسر المطري
┓‍ 🎵 #زامل ⸨ إلى النصر ⸩
☆أ داء | #ياسر_المطري
☆كلمات /
#الشاعر /نجيب العسيلي
#الشاعر/ماجد رشدان
#الشاعر/حسن السعيدي
☆إنتاج | إذاعة سام إف إم 99.1



🖥📱البث #الحي و #المباشر على الإنترنت :
🚩 عبر تطبيق #ميكسلر
http://mixlr.com/samyemenfm
🚩 عبر تطبيق #راديو_قاردن
http://radio.garden/live/sana-a/sam-fm
🚩 عبر تطبيق #تيون_ان
https://tunein.com/radio/Sam-FM-991-s228360/


📱حساباتنا على موقع التليجرام:
T1)
http://t.me/SAMymenradio

T2)
http://t.me/SAMredio


📡 كما يمنكم استقبال بث إذاعة #سام_FM على القمر الروسي "am6" على تردد (12,671) ومعدل ترميز (2,278)
إذاعة سام 2 (هدهد الانتصار) www.samyemen.fm
Video
" *تكريم أيقونة الإعلام الحرّ النبيل جورج قرداحي في بيروت* 🙏🇾🇪🇱🇧

أثناء تكريم الوزير النبيل صاحب الكلمة المُحقة في قضية اليمن أ. جورج قرداحي في بيروت بعلم اليمن ، امتنانًا للموقف الثابت الذي أعلنه ولازال يتمسك به بكل ثقة ومصداقية ، وشكره للشرفاء والأحرار من أبناء الشعب اليمني الذين تضامنوا وأرسلوا له العديد من الرسائل والبرقيات المُعبرة بصدق المشاعر ..

ستُخلّد مواقفك الشُجاعة في تاريخ النضال المشرف ، وسترسم طريق الأحرار في كلمة الحق رغم كل تحدٍ يحجب ضوء الشمس ، ها هو الإعلامي القدير جورج قرداحي يُقدّم أنموذجاً حياً ملامساً للواقع في كل حيثياته لتبقى صورة الحقيقة هي الأصل وكلمة الحق هي الفصل في كل وقتٍ وحين .

وهذه بعض أبيات المحبين للإعلامي جورج قرداحي :

صوت أطل على الدجى كصباحِ
وكـبـلسم حــل عــلى الأجـــراحِ

من قلب بيروت التي نزهو بهـا
ونعــدها جــزءاً مــن الأقـحــاحِ

مـن شــامخ فــذ يقــول حقيقة
ما خاف مــن جــرذٍ ولا نبــاحي

إن الشـجـاعـة رتبــة مـا نــالـهـا
إلا كــريــم الأصـل يا قــرداحـي

يا جورج أعلنت الأمـور صراحةً
(عبثيــةٌ) وبكــامــل الإيضــاحي


لو كنت في بيروت جئتك رافعًا
إيـاك فـوق الــرأس كـالمـصبــاحِ

وأقــلـد العــنق الــعـزيـز قــلادةً
(يمنـــيةً)صـــيغت مــن الأرواحِ

فعـليك منـــا يــا عــزيــز تحــية
عـــربـــية بـعــبـيرهـــا الفـــواحِ

#الشاعر_طالوت
#عبدالواحد_المنصور
‏.........طوفان الاقصى..........
#الشاعر_معاذ_الجنيد

للعالمِ العربيِّ والإسلامي
أن ينحني لِكتائبِ القسَّامِ

من أفقدت جيشَ العدوِّ غُرورَهُ
وأذاقت اسرائيلَ يوماً دامي

ما كان يومُ قيامةٍ؛ لكنَّهُ
يومٌ من الهول العظيم قِيامي

سيُلازمُ اسرائيل عاماً آخراً
إن لم تزُلْ بزوالِ هذا العامِ

لا فرقَ في طوفانِ أقصانا وفي
طوفان نُوح سوى اختلاف أسامي

أمّا النتائجُ والدمارُ فواحدٌ
وكلاهما يقضي على الإجرامِ

إنَّا إلى أحرار غزَّةَ ننتمي
وشموخها المتعاظمِ المُتنامي

وإلى (سرايا القدس) قدس قلوبنا
وإلى (الجهاد) جهادنا (الإسلامي)

وثباتُ غزّةَ في الحصار ثباتُنا
ولنحنُ مُتّحدون في الآلامِ

للقدس سارعتِ الشعوبُ وللعِدا
قد سارعَ المرضى من الحُكامِ

للقدس دشَّنَ شعبُنا طوفانه
بالقصفِ قبل الزحفِ بالأقدامِ

فلقد قطعنا العهدَ نسبقُ قولَنا
بالفعلِ دون بقية الأقوامِ

ولغزَّةٍ بدأ النفيرُ بيومنا
هذا وليس بقادمِ الأيامِ

ولكُم من اليمن العظيم نقولها:
سنُساندُ (الطوفان) ب(تسونامي)

ستجوسُ في المستوطنات (طُقومنا)
ونسوءُ وجهَ كيانها الإجرامي

وسندخلُ الأقصى كما دخلَ الأُلى
هذا كلامُ الله ليس كلامي

سنُزيلُ إسرائيلَ من وجه الثرى
ونسوقُ أمريكا إلى الإعدامِ

حتى يقول لنا (الخليلُ): تقدّست
أقدامُكم ولنلتقي ب(مقامي)

من لم يزل في الأرض يجهل قدرنا
فلسوف يعرفنا بيومٍ حامي

الله مولانا ونحنُ عبيدُهُ
وجنودُهُ في خوضِ كل صِدامِ

ما دام و(ابنُ البدر) قائد شعبنا
سنُبلِّغُ الإسلامَ كل مرامِ

من لم يُناصر شعب غزَّةَ؛ مالذي
أبقى لمُرتدٍّ عن الاسلامِ..؟!

#معاذ_الجنيد
#طوفان_الاقصى
بسم الله الرحمن الرحيم
قصيدة (مَجْمَع البحرين) للشاعر عبدالسلام المتميز
أسرِجَا مُهْرَ الجهادِ الأبْلَقا
أشرِعَا فوقَ البحارِ الزورَقا

(مَجْمَع البحرين) في (مندبنا)
ومضيق البحر أضحى أضيقا

يمنُ العز ، وقرآنُ الهدى
في حماه الْتَقَيا فانطلقا

هاهنا ما نسيا حوتهما
بل به جاءا وكانا أسبقا

أسَرا فيه سفينًا لم تكن
لمساكينَ تحاشَوا غرَقا

إنما كي يُنقذا شعبَ المساكينِ
في غزةَ ممّا أحدقا

بحرنا أحمرُ كالموت ولو
ظنّه الناظرُ موجًا أزرقا

ماؤه كالمهل يشوي المعتدي
في لظىً ساءت لهم مُرتَفَقا

ليس ذا بأس اليمانيّين بل
صدق وعد الله فيهم حُقّقا

هو بأسُ الله لا إقدامُنا
فهو قوّى شاءَ أسدى وَفّقا

فهو كافِينا إذا انْقَدنا له
واتقينا اللهَ حقَّ الإتّقا

هاهي اسرائيل لا تجرؤ إنْ
عبرَت في البحر تُعلي بيرقا

حلفُهم يومَ علينا اطّلَعوا
مُلئوا رعباً وولَّوا فرَقا

طمعوا أن يجعلوها مغنما
فجعلناها عليهم مَوبِقا

(يثربُ) اليومَ (فلسطينُ) انبرَى
دونَها الأنصارُ صُبْرا صُدُقا

وابنُ ودٍ سامها نيرانَه
فحفرنا في المياه الخندقا

وضربنا ضربةَ (الكرار) في
منكب (الأحزاب) حتى انفلقا

قرّبَ الرحمن مِن كل القوى
في يد الأمة هذا المَخنقا

(خيبرُ) اليومَ تجوب الأرض مِن
حيثُ شاءت مغربًا أو مَشرقا

فتح الله لنا (المندب] كي
نجعلَ الكون عليها مُغلقا

ولو اسْطَعنا أغثنا غزةً
نسقًا بالزحف يتلو نسقا

لَطَوينا لعنةَ الجغرافيا
وحدودًا قسّمَتنا فِرقا

قد طَوَينا بالصواريخ المدى
وامتطينا كالبُراق الزورقا

سألَ الدهرُ : (فمن أنطقكم)
و الدُّنَا تُلجَم صمتًا مُطبقا

قال (طوفانُ) لقد أنطقَنا
اللهُ، ثم الدمُ لمّا أُهرقا

صوتُ أيتامٍ دعا نخوتَنا
نَوْحُ ثكلى سألَتنا الموثقا

لا غفَت أعيننا إن لم نذُد
عن عيونِ الباكياتِ الأرَقا

إن خذلناهم فلا أبقى لنا
خالق الأكوان فينا رمَقا

لانجونا إن نجا قاتلهم
أو تركناهم بساحات اللِقا

قسمًا لو سألَتني غزةٌ
ماءَ عيني لَأَسَلْتُ الحدَقا

ولو استسقَت فلسطينُ دمي
لسكبتُ الدمَ كأسًا دَهَقا

منذُ (مرانَ) علَت صرختُنا
نهج عزٍ بالهداة انبثقا

وانطلقنا فيه لا (تعشيقنا)
رجع (الرَّيْوسَ) منذ انطلقا

في زمانٍ أمَريكيّ الهوى
خرِبٍ مهما تبَاهَى رَونقا

والورى يَسقُون إلا أمتي
ذادها الأعداءُ عن حق البقا

وحسينُ البدر (موسانا) الذي
قال (ماخطب العطاشى) وسقى

مدَّ من شريانه حبل الرِشا
جاعلًا مِن قلبه دلْوَ السِقا

شرفٌ فوق الذي نصبو له
أنْ أجَبْنا مُستغيثًا أُزهِقا

هو فخرٌ لم يلِق إلا بنا
وبه نلنا المقامَ الألْيَقا

فهو في عاجلنا مجد، وفي
الآجل الموعود أسمى مُرتقى

حفظَ الله (أبا جبريلَ) كم
حرّر الإنسان من قيد الشقا

وهو يُزْجِينا هَتُوناً مُمْرِعاً
ننثر الزهرَ ونذرو الزنبقا

وإذا الظلمُ دهانا باغياً
يصبحُ الواحدُ منا فيلقا

ياشواذ الأرض كِيدوا كيدَكم
لا سوى الله لدينا يُتَّقَى

والنطيحَ المتردي أَحضِروا
واجلبوا الموقوذَ والمُنخنِقا

بدِمانا سوف نسقي أمتي
بعد جدبِ العز ماءً غدَقا

تلك أمريكا تعوذون بها
وستزدادون منها رَهَقا

رسمت أشلاؤنا في غزةٍ
صورةَ الغرب فكانت أصدَقا

أين مَن بِاسْمِ الحقوق احتلبوا
أعينَ الناسِ انبهارًا أحمقا

و(حقوقُ المرأةِ) اليومَ انجلَت
مَحضَ مكرٍ مُبرَمًا مُختلَقا

و(حقوقُ الطفل) أين اندثَرَت
حينما الأطفالُ صاروا مِزَقا

سَحقَت غاراتُهم غَزّتَنا
فتَعرّى زيفُهم وانسحقا

ودخانُ القصفِ غطّى غزةً
وبه الغربُ الكَذوبُ اختنقا

يسقطُ الغرب ويهوي زيفُه
كلما استشهد طفلٌ وارتقى

في دِمَا أطفالنا الرُّضّعِ كم
وَلغَ الخِنجرُ حتى أوْرَقا

لكِنِ الأوجعُ -قالت غزةٌ-
طعنةُ الجار وغدرُ الأصدِقا

رقَصَ العربُ على أشلائنا
ذاك يُفنينا وهذا صَفّقا

بالدِمَا عينُ الثكالى اغرَورقَت
وبماءِ العهْرِ (نَجدُ) اغرَورقا

في رُبَا أطهر بيتِ جمعوا
أنجسَ الأرجاسِ فُحشًا مُوبِقا

أتُرى الطورَ لهذا دُكّ أم
منه يومًا خرّ موسى صعِقا

أغرق (الترفيه) نجدًا وهي مَن
تدّعي بالحصر عنوانَ التُقى

فلْنعد للمصطفى ياأمتي
نلتقي فيه، ونِعمَ المُلتقى

طبِّقوا (التجويدَ) في اللفظ وفي ال
فعلِ والواقعِ كي ينطبقا

بئسَتِ الأفواه لم ترعَد بما
يُمطِر الفوهاتِ موتاً مُبرِقا

فاجعلوا من (قُطبَ جَدْ) قلقلةً
تملأ القطبين منكم قلَقا

حقّقوا (الإظهار) في إيمانكم
موقفًا يشفي الغليل المُرهَقا

هاهنا لا وقت (للإخفاء) في الْ
موقفِ الصادق حتى يَصدُقا

ولْنَمَدَّ النارَ مدًّا واجبًا
لازمًا متصلاً مُتّسِقا

وارفعوا (الموت لأمريكا) مع (الْ
موت لاسرائيل) رغمَ الطُلَقا

(واصرخوا) ينشر لكم رحمتَه
ويُهيّءْ مِن لدنهُ مِرفَقا

بِوَلانا للنبيّ المصطفى
ندحرُ المحتلَّ والمرتزقا

بدأت (صهيونُ) عصرَ الإنتِها
وغرابُ الشؤم فيها نَعَقا

وغداً تصبح (إسرائيلهم)
في (فلسطينَ) صعيداً زلقا.

القناة الرسمية لـ #الشاعر_عبدالسلام_المتميز
تلجرام | https://t.me/Abdessalem7