Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
وشكراً ألف شكر من إذاعة #سام_FM للإعلامي الوفي #عبدالحافظ_معجب و لقناة #الساحات الحاضرة دائماً حيث ينبغي أن تكون ، على مواكبتهم وتغطيتهم للذكرى السنوية الثالثة لرحيل فقيدي الوطن الأستاذ أحمد الحبيشي والدكتور شفيع ناشر .
#سام_FM
#هدهد_الانتصار
#سام_FM
#هدهد_الانتصار
خلال تولي الاستاذ عبده الجندي منصب محافظ محافظة تعز زار وفد أممي المحافظة، برئاسة الممثل المقيم للأمم المتحدة في اليمن "جيمي ماك" ومشاركة ممثلين عن منظمات الأمم المتحدة المختلفة وتحدث رئيس الوفد في مؤتمر صحفي عقده أمام عدد من وسائل الإعلام أن المعاناة التي يعيشها أبناء تعز هي إنسانية ناتجة عن الحرب الدائرة وأن مهمة الوفد الأممي الزائر هي استطلاع الوضع الإنساني واحتياجات المتضررين من الحروب نافيا بشكل ضمني وجود حصار على تعز، معتبرا أن الحرب هي التي تعوق دون وصول المواد الإغاثية ولم يقف ماك عند هذا الحد من كشف اكذوبة الحصار، مثمناً دور المحافظ الجندي والسلطة المحلية في إيصال المعونات الإغاثية لأبناء المحافظة في الجانب الأخر، وفي تسهيل زيارة وفد الأمم المتحدة .
تدرك الأمم المتحدة الحقيقة، وتدركها أيضاً واشنطن ولندن وابو ظبي والرياض، والشعب اليمني الموجود على الأرض يعرف أن من يحاصر تعز ليست حكومة الإنقاذ ولا انصار الله، وأن من يخنق تعز هو من يقطع طريق الحديدة تعز بعد أن دمر الطرق والجسور وحولها الى جبهات مشتعلة، وهو الذي حول المخا الى ثكنه عسكرية وهو الذي قطع خط كرش عدن الذي يربط تعز بالعاصمة الاقتصادية عدن، وبعد مبادرة صنعاء بفتح الطريق عبر منفذ تعز الشرقي بشكل رسمي، سقطت ورقة الحصار الى الأبد، لأن المبادرة وتحركات محافظ المحافظة القاضي أحمد المساوى، واللجنة العسكرية لفتح الطرقات لم تكن كافية لفتح الطريق الذي استمر مغلقاً لقرابة الأسبوع، حتى استجاب الطرف الأخر لفتح الطريق من جانبه، وإزالة السواتر الترابية والحواجز والثكنات العسكرية، وهذا كشف زيف اكذوبة الحصار لأن الطريق كان مغلقاً من الجانبين، ولم يكن هناك طريقاً مفتوحاً يمنع الوصول اليه طرف واحد كما روج تحالف العدوان وابواقه وأدواته طوال الأعوام التسعة.
#عبدالحافظ_معجب
تدرك الأمم المتحدة الحقيقة، وتدركها أيضاً واشنطن ولندن وابو ظبي والرياض، والشعب اليمني الموجود على الأرض يعرف أن من يحاصر تعز ليست حكومة الإنقاذ ولا انصار الله، وأن من يخنق تعز هو من يقطع طريق الحديدة تعز بعد أن دمر الطرق والجسور وحولها الى جبهات مشتعلة، وهو الذي حول المخا الى ثكنه عسكرية وهو الذي قطع خط كرش عدن الذي يربط تعز بالعاصمة الاقتصادية عدن، وبعد مبادرة صنعاء بفتح الطريق عبر منفذ تعز الشرقي بشكل رسمي، سقطت ورقة الحصار الى الأبد، لأن المبادرة وتحركات محافظ المحافظة القاضي أحمد المساوى، واللجنة العسكرية لفتح الطرقات لم تكن كافية لفتح الطريق الذي استمر مغلقاً لقرابة الأسبوع، حتى استجاب الطرف الأخر لفتح الطريق من جانبه، وإزالة السواتر الترابية والحواجز والثكنات العسكرية، وهذا كشف زيف اكذوبة الحصار لأن الطريق كان مغلقاً من الجانبين، ولم يكن هناك طريقاً مفتوحاً يمنع الوصول اليه طرف واحد كما روج تحالف العدوان وابواقه وأدواته طوال الأعوام التسعة.
#عبدالحافظ_معجب